Commune de Béni H'midene : une région perdue… de vue
le 27.10.13 | 10h00
| © El Watan
Le chômage touche 30% de la population.
Cette région demeure désespérément pauvre et enclavée, n’ayant bénéficié depuis des décennies, d’aucun projet de développement notable, sans compter le déficit criard en matière de logement et de transport.
Située à une dizaine de kilomètres du chef-lieu de la daïra de Zighoud Youcef dont elle dépend administrativement, la commune de Beni H’midène qui compte près de 10 000 habitants semble aujourd’hui pallier ses échecs successifs en voulant coûte que coûte garder son cachet agro-pastoral, ce qui a fini par lui faire perdre toute vocation. Les habitants qui recherchent désespérément un désenclavement salutaire, se disent victimes de l’exclusion et de la pauvreté et déplorent à ce titre les choix des autorités de wilaya, car leur commune n’a bénéficié depuis des décennies d’aucun projet de développement notable.
Un habitant nous dira à ce sujet : «On se sent coupés du reste monde. Nos préoccupations immédiates s’articulent autour des moyens de transport très insuffisants. Pour rejoindre Constantine, on est obligés d’avoir recours aux taxis clandestins pour une première escale à Zighoud Youcef ou Didouche Mourad puis au bus, pour rallier enfin Constantine. Un véritable parcours du combattant pour ceux nombreux qui travaillent en dehors de la commune.» Les habitants évoquent également le problème du chômage qui touche une grande partie de la population et dont le taux est estimé à 30%, selon les chiffres fournis par les services de la daïra de Zighoud Youcef.
En ce qui concerne les infrastructures scolaires, la commune compte neuf écoles primaires, un CEM et un lycée récemment réceptionné qui a réglé en partie le problème des déperditions scolaires. En matière de couverture sanitaire, la commune dispose d’une polyclinique et de deux salles de soins mais c’est en terme de logement social que le déficit est le plus ressenti par la population. La demande est ainsi estimée, selon les services de la même daïra, à plus de 600 logements alors que la commune n’a bénéficié jusqu’à aujourd’hui que de quotas insignifiants.
Un habitant nous dira à ce sujet : «On se sent coupés du reste monde. Nos préoccupations immédiates s’articulent autour des moyens de transport très insuffisants. Pour rejoindre Constantine, on est obligés d’avoir recours aux taxis clandestins pour une première escale à Zighoud Youcef ou Didouche Mourad puis au bus, pour rallier enfin Constantine. Un véritable parcours du combattant pour ceux nombreux qui travaillent en dehors de la commune.» Les habitants évoquent également le problème du chômage qui touche une grande partie de la population et dont le taux est estimé à 30%, selon les chiffres fournis par les services de la daïra de Zighoud Youcef.
En ce qui concerne les infrastructures scolaires, la commune compte neuf écoles primaires, un CEM et un lycée récemment réceptionné qui a réglé en partie le problème des déperditions scolaires. En matière de couverture sanitaire, la commune dispose d’une polyclinique et de deux salles de soins mais c’est en terme de logement social que le déficit est le plus ressenti par la population. La demande est ainsi estimée, selon les services de la même daïra, à plus de 600 logements alors que la commune n’a bénéficié jusqu’à aujourd’hui que de quotas insignifiants.
F. Raoui
وعد وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون، أمس، بالتكفل “التام” بمشكل البنايات القديمة والهشة في الجزائر العاصمة وهذا بعد انتهاء عملية الترحيل المبرمجة قبل نهاية السنة. وأوضح تبون خلال رده على سؤال شفهي بالمجلس الشعبي الوطني، أنه سيتم الشروع في هدم أو ترميم العمارات الهشة في العاصمة مباشرة بعد عملية الترحيل المنتظرة في الأشهر القادمة. وتبقى بالعاصمة بين 15 إلى 20 عمارة هشة بحاجة إلى الترميم أو الهدم من بين 75 عمارة شرع في التكفل بها منذ سنوات، حسب الوزير. وأشار تبون إلى وجود حوالي ألف عمارة قديمة مهددة بالسقوط عبر كامل التراب الوطني، مرجعا التأخر في التكفل بها إلى صعوبات تقنية وقانونية.
وقال الوزير “لقد انطلقت عمليات الترميم والهدم منذ سنوات في الكثير من الولايات، لكن مشكل التصاق العمارات ببعضها ومشكلة الملكية صعّبا من تقدم العملية”. وردا على سؤال آخر لنائب عن حزب العمال، يتعلق بتخصيص سكنات للصحفيين في إطار برنامج القطاع، قال الوزير حسب وكالة الأنباء الجزائرية، أنه لن يتم تخصيص أي حصة لهذه الفئة المهنية. وصرح “أقاسم الصحفيين انشغالاتهم لكنني اعتقد أنه لا ينبغي تخصيص حصة لهم حفاظا على سمعتهم ونزاهتهم وضمانا للحفاظ على مصداقيتهم وتفاديا لإحراجهم”. لكنه في مقابل ذلك وعد بتسهيل الاستفادة من سكنات بالنسبة للمكتتبين الجدد في مختلف الصيغ، لاسيما صيغة البيع بالإيجار “عدل”.
وقال الوزير “لقد انطلقت عمليات الترميم والهدم منذ سنوات في الكثير من الولايات، لكن مشكل التصاق العمارات ببعضها ومشكلة الملكية صعّبا من تقدم العملية”. وردا على سؤال آخر لنائب عن حزب العمال، يتعلق بتخصيص سكنات للصحفيين في إطار برنامج القطاع، قال الوزير حسب وكالة الأنباء الجزائرية، أنه لن يتم تخصيص أي حصة لهذه الفئة المهنية. وصرح “أقاسم الصحفيين انشغالاتهم لكنني اعتقد أنه لا ينبغي تخصيص حصة لهم حفاظا على سمعتهم ونزاهتهم وضمانا للحفاظ على مصداقيتهم وتفاديا لإحراجهم”. لكنه في مقابل ذلك وعد بتسهيل الاستفادة من سكنات بالنسبة للمكتتبين الجدد في مختلف الصيغ، لاسيما صيغة البيع بالإيجار “عدل”.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/watan/362677.html#sthash.fGvIH5yd.dpuf
رفعـت البلدية دعـاوى قضائية ضد أصحابها |
الأحد, 27 أكتوبر 2013
عدد القراءات: 42
عدد القراءات: 42
يوشك السوق الجواري مخلوف محمد للتجزئة ( الموجود بحي فضيلة سعـدان بقسنطينة ) أن يغـلق أبوابه، فمن بين أكثر من 40 محلا بالسوق لم يبق سوى عـدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة مفتوحا وهي بدورها حسب النشطين فيها في الطريق إلى الغـلق، وبالمقابل قامت البلدية بمتابعـة أصحاب المحلات المغـلقة أمام العـدالة.ويوجه التجار النشطون بالسوق الجوارية لحي فضيلة سعـدان أصابع الإتهام حول الوضعـية التي آلت إليها السوق للبلدية لأنها المالك الحقيقي و لزملائهم التجار الذين أغـلقوا محلاتهم ولم يستغـلوها مباشرة أو عـن طريق الكراء وهـو تصرف أدى حسبهم إلى الإضرار بالمحلات التي يواصل أصحابها نشاطهم لأن الزبائن ـ في نظرهـم ـ يتوافدون عـلى السوق حسب الخدمات التي يقدمها .. فالمحلات كما قالوا تعـمـل بتكامل فيما بينها عـندما يجتهد أصحابها في خدمة المتسوقين كل في الجانب الذي يمارسه. وتكلموا عـن الفترات السابقة التي كانت فيها السوق مقصدا مهـما ليس فقط لسكان الحي المتواجدة فيه وإنما يأتيها الزبائن من كل مكان، فكان كل محل يعـمل بشكل جيد. ويذكر بعـض المواطنين أن سوق فضيلة سعـدان بدأت تفقد زبائنها بسبب الفوضى التي كانت سائدة أمامها حيث عـمد بعـض التجار إلى إخراج سلعـهم إلى الساحة الخارجية بعـد أن لاحظوا أن التجار الفوضويين يقتنصون منهم الزبائن في مدخل السوق. و شيئا فشيئا بدأ نشاط المحلات بداخل السوق يتراجع ما دام المتسوقون يشترون الخضر و الفواكه مما هـو معـروض في الساحة ولا يكلفون أنفسهم مشقة الدخول إلى السوق. ومن الطبيعي أن المحلات الأخرى التي تبيع اللحوم و الألبسة و الأواني المنزلية وغـيرها تتضرر بقلة مرور الزبائن أمامها الشيء الذي يجعـلها تفقد شيئا فشيئا شهرتها التجارية إلى أن ماتت تقريبا و لم تعـد لها المردودية الكافية التي تغـطي أعـباء استمرارها في النشاط فأغـلقت. و كانت المحلات الموجودة في الطابق السفلي التي تبيع الأسماك هي الضحية الأولى التي تخلت عـن نشاطها منذ عشريتين أو أكثر. ثم استمر تدهور نشاط المحلات يتواصل إلى أن آلت إلى الوضعـية التي هي عـليها الآن بعـد أن صارت كل المحلات تقريبا مغـلقة. و لم تفلح محاولة البلدية في بعـث السوق رغـم ما قامت به من إعـادة تهيئتها، لكن رغـم هـذه العـملية إلا أن بعـض التجار الذين وجدناهم في عـين المكان قالوا أن سقف السوق يقطر عـندما يسقط المطر، وحملوا البلدية المسؤولية في هـذا الجانب وكذلك في جانب عـدم إجبارها التجار عـلى فتح محلاتهم أو نـزعـها منهم، خاصة وأن الأغـلبية ـ كما قالوا ـ يقومون بكرائها و بالتالي فهـم يتساءلون لماذا لا تعـطي البلدية المحلات للراغـبين في العـمل و تتركها هـكذا مغـلقة ؟ . مصدر مسؤول من البلدية أكد أن كل المحلات المغـلقة تمت متابعـة أصحابها في العـدالة وعـددهـم 19 حالة وقد تم فعـلا صدور ثلاثة أحكام لصالح البلدية ونفذت هـذه الأحكام و سيعـاد ـ حسبه ـ عـرض هـذه المحلات للإيجار. و بشأن المحلات الأخرى المغـلقة قال أنها ربما لم تكن مغـلقة بصفة دائمة مما جعـلها تفلت من رفع الدعـوى القضائية ضدها خلال مرور لجنة المراقبة عـلى كل الأسواق منذ حوالي شهرين. لكنه أكد أن كل محل يثبت أنه مغـلق بصفة دائمة سيتعـرض للمتابعـة القضائية، لأن عقد الإيجار ينص عـلى بقاء المحل مفتوحا و ممونا بصفة دائمة. و أشار ذات المصدر بأن البلدية تفضل المرور عـلى العـدالة حتى تحتفظ بحقها في الحصول عـلى ثمن الإيجار، في حين أنها لو تقوم بفسخ العـقد من طرف واحد تفقد هـذا الحق. م / بن دادة |
المعنية فندت الواقعة وألصقتها به |
الأحد, 27 أكتوبر 2013
عدد القراءات: 38
عدد القراءات: 38
نظم أمس رؤساء بلديات ولاية الطارف وقفة إحتجاجية أمام مقر ديوان الوالي تضامنا مع زميلهم رئيس بلدية ابن مهيدي على خلفية تعرضه للإهانة والاعتداء الجسدي العلني ـ حسبهم ـ من قبل نائبة في المجلس الشعبي الوطني " م .ن "على مرأى من الموظفين و المنتخبين والمواطنين بمقر البلدية نهاية الأسبوع ، في حين فندت المعنية ذلك واتهمته من جهتها بالإعتداء عليها. وا عتبر المنتخبون في بيان سلم لمصالح ديوان الوالي، الاعتداء على مير ابن مهيدي يمثل اعتداء عليهم جميعا ،معربين في سياق متصل عن تنديدهم وإستنكارهم لهذه الأفعال والسلوكات اللامسؤولة،مطالبين السلطات العمومية باتخاذ الاجراءات القانونية حيال المعتدية التي استغلت الحصانة التي تتمتع بها في التعسف في حق المنتخب المذكور على حد تعبيرهم . وقد قرر الأميار و المنتخبون رفع تقرير لمصالح رئاسة الجمهورية ووزير العدل لطلب إسقاط الحصانة عن النائبة و متابعتها قضائيا أمام العدالة على تصرفها لمنع تكرار مثل هذه التجاوزات التي تسيئ حسبهم للمنتخبين بإعتبارهم ممثلين للدولة و للشعب من جهة أخرى قام عمال وموظفو ومنتخبو بلدية ابن مهيدي و إلى جانب عشرات المواطنين بالإحتجاج أمس أمام مقر البلدية تنديدا بالإعتداء الذي تعرض له المير ،حيث رفعوا لافتات عبروا من خلالها عن تضامنهم ووقوفهم إلى جانب رئيس البلدية المعتدى عليه مع تمسكهم بفتح تحقيق في الحادثة واتخاذ الإجراءات القانونية حيال النائبة البرلمانية . وكان رئيس بلدية ابن مهيدي" ق.ع" المنتمي لكتلة حزب جبهة المستقبل قد أودع من جانبه شكوى لدى مصالح الأمن على خلفية تعرضه للإهانة بالسب والشتم العلني أمام الملأ مساء الخميس الفارط والاعتداء الجسدي عليه من قبل البرلمانية المذكورة المنتمية للأفلان والمقيمة بذات البلدية حسب ما أكده المير المعني في إتصال هاتفي مع –النصر- وأشار ذات المنتخب بأنه دعم شكواه بشهادة أربعة مواطنين ممن كانوا حاضرين و شاهدوا بأم أعينهم الحادثة و الإعتداء الذي تعرض له من قبل البرلمانية ، مرجعا خلفيات الإعتداء عليه إلى تقدم البرلمانية منه للإستفسار عن ملفها الذي أودعته لتسوية بنايتها الواقعة جنوب بلدية إبن مهيدي بالقرب من المدرسة في إطار القانون 08.15 المتعلق بتسوية البناءات غير المكتملة ،حيث أخطرها أن ملفها محل تحفظ من قبل لجنة الدائرة إلى حين إحضار ملف تقرير الخبرة التقنية للبناية ،وهنا يقول المير ثارت ثائرة البرلمانية التي لم تهضم الجواب و التي إنهالت عليه بالسب والشتم بالكلام على مرأى الجميع ، قبل أن توجه له لكمات على مستوى الصدر . من جهتها فندت النائبة في إتصال مع النصر كل الإتهمات الموجهة إليها جملة وتفصيلا ،مشيرة بأن هي الأولى من قامت برفع شكوى لدى مصالح الأمن ضد المير بتهمة السب والإهانة والشتم العلني والتهديد ، كما اتهمت المير بالتعسف في استعمال السلطة ومساومتها على أداء مهامها في ممارسة صلاحياتها المخولة قانونا في نقل إنشغالات المواطنين . و قالت المتحدثة أن رئيس البلدية و منذ تنصيبه يتعمد التهرب من استقبالها بمبررات مختلفة ، مضيفة بأنها طلبت تحديد موعد لطرح بعض المشاكل على المير، إلا أنه استحال عليها ذلك بإثارة مبررات مختلفة ما أجبرها على التوجه يوم الخميس إلى البلدية ،حيث كان المجلس البلدي يتداول وهو ما لم يتقبله و دخل معها ـ حسبها ـ في شجار و أهانها وهددها على مرأى الجميع ما اضطرها إلى الإستنجاد بالشرطة لطلب الحماية لها ولعائلتها ، نافية في الأخير أن تكون القضية لها صلة بمصلحة خاصة بها ذلك أن ملف التسوية الذي يتحجج به المير ـ حسبها ـ مستوفي الشروط و أودع طبقا للقانون مثل بقية الملفات الأخرى . ق.باديس القوائم الأولية للمستفيدين من حصة 1700 سكن اجتماعي تخضع لتحقيقات أمنية كشفت أمس مصادر مسؤولة بولاية الطارف عن إحالة القوائم الأولية للمستفيدين من الحصص السكنية الإجتماعية الإيجارية على مستوى بلديات الولاية على التحقيق الأمني للتحري في هوية المستفيدين ومدى أحقيتهم في الإستفادة من هذا النمط السكني الموجه بالأساس للفئات الهشة والمحرومة . وتخص العملية ،القوائم السكنية الجاهزة للتوزيع المزمع الإفراج عنها هذه الأيام، و تشمل توزيع 1700وحدة سكنية إجتماعية موزعة بين الإجتماعي الإيجاري وبرنامج القضاء على السكن الهش موزعة عبر 10بلديات بحصص متفاوتة، حضيت فيها بلديات ابن مهيدي ،الشط ،الذرعان ،الطارف والقالة بحصة الأسد بالنظر للطلبات الهائلة وتفشي أزمة السكن بهذه المناطـــــق.وقالت ذات المصادر بأن التحقيقات الأمنية ستطال الوقوف عن كثب على طالبي السكن والظروف الاجتماعية و السكنية التي يعيشونها والتحقيق في مدى قانونية ملفاتهم المودعة مع إحالة كل مستفيد يثبت ضده إيداعه لوثائق إدارية مزورة وتصريحات كاذبة على الجهات القضائية وإسقاطه مباشرة من قوائم الإستفادة ، وعدم السماح له بإيداع ملفه مرة أخرى مستقبلا. و كشفت نفس المصادر عن إجراءات اتخذت كذلك للتحري في وضعية و أحقية العزاب والبطالين للإستفادة من حصص السكن الإجتماعي الجاهزة خاصة التجار والمستفيدين من إعانات الدولة والقطع الأرضية بإحالة ملفاتهم على البطاقية الوطنية للسجل التجاري و السكن و مصالح الحفظ العقاري. ق.باديــس أزمة مياه شرب حادة بعين الكرمة الحدودية يشتكي سكان بلدية عين الكرمة الحدودية بالطارف من أزمة حادة في التزود بمياه الشرب أمام انقطاعها منذ ما يقارب الشهر مما اضطر بعضهم إلى اللجوء إلى الينابيع الطبيعية غير المراقبة والتزود من المشاتي التونسية المجاورة رغم ما يواجهونه من متاعب في هذا المجال ،وهذا في غياب أي بوادر في الأفق لإنفراج هذه الأزمة والتخفيف من للمشكلة ولو عن طريق تزويدهم بالصهاريج بالرغم من الشكاوي العديدة الموجهة للبلدية . وقال ممثلون عن السكان في إتصال بـ "النصر" بأن أزمة المياه بلغت ذروتها هذه الأيام ،مشيرين إلى حجم المتاعب التي يصادفونها في جلب هذه المادة على ظهور الأحمرة وبالعربات اليدوية من الأماكن البعيدة و الينابيع الجبلية لسد حاجياتهم المنزلية أمام تزايد الطلب عليها ،فيما لجأ آخرون إلى التزود من مياه الآبار المهجورة خارج الرقابة الصحية ، وأردف هؤلاء بأن أزمة المياه دفعت بالعديد منهم إلى اقتسام الأحواض مع الحيوانات لتلبية حاجياتهم من المياه للغسيل وللشرب . وتتفاقم الوضعية أكثر لدى سكان المشاتي الحدودية الجبلية الذين يعانون الأمرين مع هذه المعضلة بعد جفاف الينابيع الطبيعية التي كانوا يتزودون منها سابقا وهو ما دفعهم الإستنجاد بسيارات الفرود لجلب هذه المياه من المناطق المجاورة على بعد كيلومترات ،فيما أجبر آخرون التزود من مشاتي المناطق التونسية المجاورة . وطالب السكان السلطات المحلية التدخل العاجل لوضع حد لمعاناتهم مع هذه المشكلة المطروحة . في حين قالت مصادر مسؤولة بأن نقص مياه الشرب بالبلدية التي تتزود حاليا من سد الشافية مرده إهتراء الشبكات الرئيسية ،وهو ما يؤثر على كمية المياه الموزعة ،مشيرة عن تخصيص عملية لإعادة تجديد المقاطع المتضررة مع تجديد شبكة التوزيع ما سينهي معاناة السكان مع هذه المشكـــلة ، هذا فيما قالت مصادر بمديرية الري بأن الوالي أعطى تعليمات صارمة لشركة المياه والتطهير للإسراع في اتخاذ كل الإجراءات لحل مشكلة المياه المطروحة بحدة ببعض البلديات وخاصة بمناطق الشريط الحدودي . ق.باديـس
عدد القراءات: 108
وعد وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون، أمس، بالتكفل “التام” بمشكل البنايات القديمة والهشة في الجزائر العاصمة وهذا بعد انتهاء عملية الترحيل المبرمجة قبل نهاية السنة. وأوضح تبون خلال رده على سؤال شفهي بالمجلس الشعبي الوطني، أنه سيتم الشروع في هدم أو ترميم العمارات الهشة في العاصمة مباشرة بعد عملية الترحيل المنتظرة في الأشهر القادمة. وتبقى بالعاصمة بين 15 إلى 20 عمارة هشة بحاجة إلى الترميم أو الهدم من بين 75 عمارة شرع في التكفل بها منذ سنوات، حسب الوزير. وأشار تبون إلى وجود حوالي ألف عمارة قديمة مهددة بالسقوط عبر كامل التراب الوطني، مرجعا التأخر في التكفل بها إلى صعوبات تقنية وقانونية.
وقال الوزير “لقد انطلقت عمليات الترميم والهدم منذ سنوات في الكثير من الولايات، لكن مشكل التصاق العمارات ببعضها ومشكلة الملكية صعّبا من تقدم العملية”. وردا على سؤال آخر لنائب عن حزب العمال، يتعلق بتخصيص سكنات للصحفيين في إطار برنامج القطاع، قال الوزير حسب وكالة الأنباء الجزائرية، أنه لن يتم تخصيص أي حصة لهذه الفئة المهنية. وصرح “أقاسم الصحفيين انشغالاتهم لكنني اعتقد أنه لا ينبغي تخصيص حصة لهم حفاظا على سمعتهم ونزاهتهم وضمانا للحفاظ على مصداقيتهم وتفاديا لإحراجهم”. لكنه في مقابل ذلك وعد بتسهيل الاستفادة من سكنات بالنسبة للمكتتبين الجدد في مختلف الصيغ، لاسيما صيغة البيع بالإيجار “عدل”.
عدد القراءات: 84
Benbadis : les habitants d’El Hambli réclament le gaz de ville
le 03.10.13 | 10h00 Réagissez
Les années se suivent et se ressemblent à El Hambli, un petit bourg situé à 14 km du chef-lieu de daïra, Benbadis, dont il dépend administrativement.
Ainsi les habitants de ce lieu perdu souffrent le calvaire au quotidien. Sur place des habitants du village nous apprennent que le problème de l’alimentation en gaz de ville qui a toujours hanté leur vie, surtout en hiver où la température descend au-dessous de zéro, n’a toujours pas été réglé malgré les promesses des autorités locales. A El Hambli, ce n’est pas uniquement le gaz de ville qui fait défaut. L’alimentation en eau potable constitue également un souci majeur. Les habitants affirment ne recevoir le précieux liquide que deux fois par semaine, ce qui est très insuffisant pour couvrir leurs besoins. Rien n’a été fait cependant pour remédier à cette situation, précisent-ils en dépit du fait que ce problème a été porté à maintes reprises à la connaissance des autorités concernées.
En terme d’infrastructures de loisirs, nos interlocuteurs déplorent l’absence criarde d’aires de jeux et de détente notamment pour les plus jeunes. «Nous voulons que nos enfants aient d’autre activités que le transport de l’eau ou des bouteilles de gaz butane, que notre village bénéficie de projets de développement, que l’on y installe enfin l’éclairage public. Bref que nous soyons considérés comme des citoyens à part entière », nous dira avec beaucoup d’amertume, un habitant d’El Hambli. F. Raouiتداعيات قضية اعتداء نائبة برلمانية على «مير» بن مهيدياحتجاجات مزدوجة بخلفيات سياسية بالطارف
حمل رئيس الحكومة الأسبق، سيد أحمد غزالي، جهاز المخابرات المسؤولية الأكبر لما وقع في الجزائر خلال فترة التسعينيات، وذلك خلال ندوة شارك فيها، أول أمس، ببانيولي، في باريس الفرنسية، نظمتها حركة رشاد المعارضة، ونشط جانبا منها الوزير الأسبق، غازي حيدوسي.
وقد وجد غزالي نفسه محاطا باتهامات عدة حول توقيف المسار الانتخابي، فرد يقول “لست مسؤولا عما حدث أنا كنت رئيس حكومة استجبت لنداء الجزائر، ولم أكن داخل النظام”. |
See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/souk/363390.html#sthash.XyYUdaUi.dpuf |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق