الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ملتقيات جامعية في قصور الثقافة بقسنطينة
وطلبة المدارس العليا للجامعة الجزائرية يرغمون على المشاركة الجماعية للحصول على نقطة المشاركة في ملتقيات قسنطينة بالخليفة يدكر ان الزائر لملتقي رضا حوحو بقسنطينة يكتشف غياب عبارة الدعوة عامة من ورقة الاشهار الثقافي يدكر ان عائلة ريغي اعلنت احتكارها للنشاطات الثقافية بقسنطينة فبعد عباس ريغي هاهو شوقي ريغي يصبح بطل سياسي لملتقي رضا حوحو علما ان ظاهرة احتكار زعماء ثقافة السلطة وادباء السلطة ملتقيات جامعية يكشف عن سيطرة القبائل والعشاءر السياسية على دشرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان القبائل الكبري من السلطة الجزائرية بالاعتراف رسميا بالثقافة الامازيغية وليس باللغة الامازيغية فقط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان برامج اداعة قسنطينة اصبحت احتكارية لعائلات ميلاط بوعزيز ريغي والغريب ان ان ميلاط متورط في قضايا اهانة مواطن واما ريغي فدخيل على الفن الجزائري اما بوعزيز فابن القبائل الكبري مدجسوسفي فن المالوف لتحطيمه فنيا والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج اساتدة المدرسة العليا للاساتدة على طلبة المدرسة بسبب تفضيلهم السياحة الثقافية في بهو معارض الفنون التقليدية واللوحاتالفنية على متابعة عرو ض المحاضرات التقليدية الادبية يدكر ان ملتقي رضا حوحو شعار استهلاكي ومحاضرات خيالية بعيدة عن حقيقة وشخصية احمد حوحو وهكدا تغتال مديرية ابواب الثقافة بقسنطينة الشهيد رضا حوحو مرتين علما ان رضا حوحو قبر مجهول ومختطف من طرف فرنسا ويجهل لحد الساعة قبره في قسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلتقديس الموظفة اميرة ومحافظة مهرجان رضا حوحو عائلة ريغي حيث اعتبرت شوقي ريغي شاعر عالمي يدكر ان عائلة ريغي باعت ضميرها من اجل اشهار تجاري في تظاهرة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المانيا من حكومة سلال بالتوقيع على اتفاقية طرد المهاجرين الجزائريين الغير الشرعين من المانيا والزعيم سلال يطالب حكومة المانيا باستعمار الجزائر اقتصاديا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة احزان اصدقاءء جمال فوغالي امام ابواب قصر الثقافة بالخليفة والاسباب مجهولة
صور لفرحة مدير ابواب الثقافة بقسنطينة جمال فوغالي رفقة محافظ ابواب تظاهرة قسنطينة الثقافية الحديدية امامن اكلة شخشوشةاموال خزينة الثقافة العربية في قصر زوينة للدعارة الثقافية بزواغي وللعلم فان هده الصورة سبب انهاء مهام مدير ابواب الثقافة فوغالي من حراسة ابواب قسنطينة المغلقة امام سكان قسنطينة
تصوير موقع محافظة قسنطينة للثفاهة العربية 2015
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة احزان اصدقاءء جمال فوغالي امام ابواب قصر الثقافة بالخليفة والاسباب مجهولة
صور لفرحة مدير ابواب الثقافة بقسنطينة جمال فوغالي رفقة محافظ ابواب تظاهرة قسنطينة الثقافية الحديدية امامن اكلة شخشوشةاموال خزينة الثقافة العربية في قصر زوينة للدعارة الثقافية بزواغي وللعلم فان هده الصورة سبب انهاء مهام مدير ابواب الثقافة فوغالي من حراسة ابواب قسنطينة المغلقة امام سكان قسنطينة
تصوير موقع محافظة قسنطينة للثفاهة العربية 2015



اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ملتقيات جامعية في قصور الثقافة بقسنطينة وطلبة المدارس العليا للجامعة الجزائرية يرغمون على المشاركة الجماعية للحصول على نقطة المشاركة في ملتقيات قسنطينة بالخليفة يدكر ان الزائر لملتقي رضا حوحو بقسنطينة يكتشف غياب عبارة الدعوة عامة من ورقة الاشهار الثقافي يدكر ان عائلة ريغي اعلنت احتكارها للنشاطات الثقافية بقسنطينة فبعد عباس ريغي هاهو شوقي ريغي يصبح بطل سياسي لملتقي رضا حوحو علما ان ظاهرة احتكار زعماء ثقافة السلطة وادباء السلطة ملتقيات جامعية يكشف عن سيطرة القبائل والعشاءر السياسية على دشرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان ملتقيات قسنطينة الثقافية لم يقاطعها سكان قسنطينة ولكن انغلاقها على المجتمع وانغماسها في الفنادق مع الغاء عبارة الدعوة عامة من الملصقات الاشهارية سببا رئيسيا للمقاطعة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين سيطرة اسم سعيداني في جينريك رجال الخفاء بالتلفزيون الجزائري يدكر ان التلفزيون الجزائري يقدم اسماء مستعارة في اسماء الفرق التقنية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اصدقاء قسنطينة الااداعية حنين الفنان خالد الى ايام فوغالي الثقافية والزعيم بن زقوطة يغير عبارات لسانه بسبب وجود نساء الجزائرالعاصمة في استوديو قسنطينة يدكر ان اداعة قسنطينة غيرت مسارها الارعلامي مند رحيل فوغالي حيث تحول ركن اخبار قسنطينة الثقافية مشاعي للمديعين كما اصبحت الحصص الاداعية تقدم اشهار لحضور حفلات قاعة زوينة بزواغي يدكر ان رسام قسنطيني تفاجا باستضافته في حصة صباح الخير قسنطينة بعد 5شهور من عرض لوحاته بالخليفة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم مستمعة تهانيها للصحافية الهام بن حملات بمناسبة قضائها عطلتها السنوية والمستمعة تعلن عن حرمانها من الخط الهاتفي مند سنة قسنطينة الثقافية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مواطن من سوق عين اسمارة ان الزائريين يشتكون غياب مرحاض عمومي والصحافية الهام بن حملات تكتشف في حصة الخط الاخضر عجائب وغرائب سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحرمان سكان القصبة بوسط المدينة بقسنطينة من المياه الطبيعية والسكن الاجتماعي المجاني ومستمعة تكشف في حصة الخط الاخضر ان اجرة كراء مسكن بمنطقة القصبة اكبر من اجرتها الشهرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتلال الكلاب الضالة عمارات المدينة الجديدة وسكان المدينة الجديدة يتصلون هاتفيا باداعة قسنطينة لانقادهم من جماعات الكلاب الضالة بالمدينة الجديدة والصحافية بن حملات تصرح بان نقص الخراطيش سبب ثكاثر الكلاب علما ان الخراطيش متوفرة في حفلات قسنطينة الرسمية يدكر ان بلدية قسنطينة خصصت ميزانية لخراطيش الحفلات بينما عجزت عن اعتقال الكلاب الضالة بالمدينة الجديدة خوفا من تنظيم جمعيات الكلاب الضالة مسيرات شعبية للدفاع عن حقوق الكلاب الضالة في المدينة الجديدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة الجزائريين الافراح بمناسبة الاعتراف بالامازيغية والغريب ان الاعتراف بالامازيغية مازال مشروع ورق في افكار بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء الزعيم بن زقوطة بضيوف حصة اصدقاء قسنطينة انسانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج المخرجة الاداعية ابتسام بوكرزازة على الصحافية الهام بن حملات بسبب النطق العشوائي لكلمة بوكر زازة والاسباب مجهولة
كيف تزوج آيت أحمد مع " جميلة تودرت "
خطبها مطاردا وتزوجها منفيا
السبت 2 جانفي 2016 994 1
مثّل زواج المرحوم حسين ايت احمد و تودرت واسمها الحقيقي "تونسية" في 1952 بالعاصمة المصرية القاهرة منعرج حاسم في حياة المناضل قال عنه انه أعطى لحياته الدفعة الإنسانية التي كان يفتقدها، وقد تغلبت إرادة ايت احمد في الزواج من جميلة على التقاليد البالية التي كانت تفرض عدم زواج أبناء الاشراف "المرابطين" من غيرهم، كما أن المطاردة الاستعمارية للقيادي في المنظمة الخاصة، كانت حاجزا أيضا ضد هذا الرباط المقدس.
المناضل المطارد :
بعد اكتشاف المنظمة الخاصة في 1950 أصبح القيادي في المنظمة حسين ايت احمد رفقة رئيس المنظمة احمد بن بلة على رأس المطلوبين من قبل السلطات الفرنسية ، وان كان بن بلة وقع سريعا في ايدي الشرطة الفرنسية فان ايت احمد ، وجد في عائلة تودرت" بأعالي باب الواد، الحظن الحامي له، كما وجد في ابنة الدا عاشور تودرت "تونسية" الحب الصادق الذي طالما حلم به ، فقرر سريعا خطبتها قبل خروجه الى المنفى بمصر بتدبير من قيادة الحركة الوطنية .
أيت احمد يكسر التقاليد البالية
كتب حسين ايت احمد في مذكراته "روح الاستقلال" عن لقائه الأخير مع ابيه : "أخبرته في تلك اللحظة بذهابي الى القاهرة ، وتلقى الخبر بارتياح كبير ، كما اغتنمت الفرصة لأخبره برغبتي في الزواج من تونسية البنت الصغرى للدا عاشور وجيجيغة تودرت : "إنها ذكية ومؤدبة" ومنعني الحياء من أن أضيف أنها على الخصوص "جميلة جدا" . أبدى ابي اعتراضين اولهما قدمه بطريقة واضحة قائلا : "كيف ستعيش في القاهرة" بإمكاني تدبر أموري، والمطلوب منه الآن هو خطبة الفتاة، ثم سنرى الأتي فيما بعد ، فانا لم اسافر بعد ولم اسافر الى القاهرة .
اما الاعتراض الثاني فلم يكن مباشر بل ملتويا وملفتا، حيث كان يتعلق بطقوس مقدسة تفرض على العائلات المرابطية التي لا تصاهر الا فيما بينها ، وان الدا عاشور ليس الذي يقبل ان يشذ عن القاعدة ، ...حاولت ان لا اصدم ابي لكنني ذكرته بمبادئ الاسلام الذي يرفض الفوارق الاجتماعية والتميز بين الناس وان ذلك هو موقفي".
في بداية جوان 1951 وصلت العائلة مدعمة بشخصيات اعتبارية من العائلة للتأثير في الدا عاشور بخصوص طلب يد "تونسية" ، وسبق المسعى محاولات تأثير طويلة ككل قضية جدية ، وسبقها قبل كل شيء طلب رضا البنت.
وكما كان الامر متوقعا كانت مقاومة عاشورتودرت الذي لا يريد ان يكون من يذهب ضد تقليد سائد ،وتواصلت المجادلات حتى ساعات متأخرة من الليل ، كتب ايت احمد : "خرج ابي من الغرفة متوجها الي "ما العمل" الدا عاشور لا يريد ، فهو يخشى الخروج على تقاليد ابائه ،طلبت من ابي ان يواصل قائلا : "نحن الطالبون ، نحن الذين يفتحون الباب وليس هو من يهدمها ، ومع كل شيئ نحن مسلمون، والشيخ محند لم يكن واليا صالحا بل صار كذلك، وقبل ذلك كان قبائليا ككل القبائل" . (ص 239).
وأخيرا وافق والد "تونسية التي اتفقت العائلتين على تسميتها منذ ذلك اليوم باسم "جميلة"وهو الاسم الذي قال عنه ايت احمد : "الذي يناسبها جدا" .
زواج بالقاهرة بشهادة علال الفاسي وتوفيق الشاوي:
بعد وصول ايت احمد الى القاهرة وباتفاق مع صهره الجديد عاشور تودرت الذي وصل الى القاهرة في طريقه لتأدية مناسك الحج مصحوبا بابنتيه "جميلة" لتزويجها الى حسين ايت احمد و"فاطمة" لتزويجها الى محمد خيضر ، وحدث اثناء حفلة عقد القران ان رفض المأذون الشرعي المصري عقد القران بعد ان عرف جنسية المعنيين بالزواج ، واشترط رخصة من سفارة بلادهم وفي هذه الحالة من السفارة الفرنسية ، التي تجد في طلبهم ، وأخيرا كتب الزعيم المغربي المعروف علال الفاسي نص عقد القران الشرعي ، وشهد عليه بنفسه رفقة الدكتور توفيق الشاوي خبير القانون الدستوري واحد قيادات الاخوان المسلمين في مصر، على ان يتم تسجيل العقد وقتما تيسر ، حسبما لأكد الاخير في مذكراته .
وقد عاشت جميلة مع حسين ايت احمد حياته بحلوها ومرها فبعد سجنه في 1956 في حادثةقرصنة الطائرة المعروفة عاشت رفقة أبنائها بالقاهرة ثم بالمغرب، قبل انتعود الى الجزائر معه بعد الاستقلال كما تعرضت للمضايقة بعد سجن زوجها في 1964 الى 1966، لترافقه في لوزان بسويسرا حتى التحاقه بالرفيق الأعلى الأسبوع الماضي، وقد رزقا بيوغرطة وصلاح الدين وبشرى .
المناضل المطارد :
بعد اكتشاف المنظمة الخاصة في 1950 أصبح القيادي في المنظمة حسين ايت احمد رفقة رئيس المنظمة احمد بن بلة على رأس المطلوبين من قبل السلطات الفرنسية ، وان كان بن بلة وقع سريعا في ايدي الشرطة الفرنسية فان ايت احمد ، وجد في عائلة تودرت" بأعالي باب الواد، الحظن الحامي له، كما وجد في ابنة الدا عاشور تودرت "تونسية" الحب الصادق الذي طالما حلم به ، فقرر سريعا خطبتها قبل خروجه الى المنفى بمصر بتدبير من قيادة الحركة الوطنية .
أيت احمد يكسر التقاليد البالية
كتب حسين ايت احمد في مذكراته "روح الاستقلال" عن لقائه الأخير مع ابيه : "أخبرته في تلك اللحظة بذهابي الى القاهرة ، وتلقى الخبر بارتياح كبير ، كما اغتنمت الفرصة لأخبره برغبتي في الزواج من تونسية البنت الصغرى للدا عاشور وجيجيغة تودرت : "إنها ذكية ومؤدبة" ومنعني الحياء من أن أضيف أنها على الخصوص "جميلة جدا" . أبدى ابي اعتراضين اولهما قدمه بطريقة واضحة قائلا : "كيف ستعيش في القاهرة" بإمكاني تدبر أموري، والمطلوب منه الآن هو خطبة الفتاة، ثم سنرى الأتي فيما بعد ، فانا لم اسافر بعد ولم اسافر الى القاهرة .
اما الاعتراض الثاني فلم يكن مباشر بل ملتويا وملفتا، حيث كان يتعلق بطقوس مقدسة تفرض على العائلات المرابطية التي لا تصاهر الا فيما بينها ، وان الدا عاشور ليس الذي يقبل ان يشذ عن القاعدة ، ...حاولت ان لا اصدم ابي لكنني ذكرته بمبادئ الاسلام الذي يرفض الفوارق الاجتماعية والتميز بين الناس وان ذلك هو موقفي".
في بداية جوان 1951 وصلت العائلة مدعمة بشخصيات اعتبارية من العائلة للتأثير في الدا عاشور بخصوص طلب يد "تونسية" ، وسبق المسعى محاولات تأثير طويلة ككل قضية جدية ، وسبقها قبل كل شيء طلب رضا البنت.
وكما كان الامر متوقعا كانت مقاومة عاشورتودرت الذي لا يريد ان يكون من يذهب ضد تقليد سائد ،وتواصلت المجادلات حتى ساعات متأخرة من الليل ، كتب ايت احمد : "خرج ابي من الغرفة متوجها الي "ما العمل" الدا عاشور لا يريد ، فهو يخشى الخروج على تقاليد ابائه ،طلبت من ابي ان يواصل قائلا : "نحن الطالبون ، نحن الذين يفتحون الباب وليس هو من يهدمها ، ومع كل شيئ نحن مسلمون، والشيخ محند لم يكن واليا صالحا بل صار كذلك، وقبل ذلك كان قبائليا ككل القبائل" . (ص 239).
وأخيرا وافق والد "تونسية التي اتفقت العائلتين على تسميتها منذ ذلك اليوم باسم "جميلة"وهو الاسم الذي قال عنه ايت احمد : "الذي يناسبها جدا" .
زواج بالقاهرة بشهادة علال الفاسي وتوفيق الشاوي:
بعد وصول ايت احمد الى القاهرة وباتفاق مع صهره الجديد عاشور تودرت الذي وصل الى القاهرة في طريقه لتأدية مناسك الحج مصحوبا بابنتيه "جميلة" لتزويجها الى حسين ايت احمد و"فاطمة" لتزويجها الى محمد خيضر ، وحدث اثناء حفلة عقد القران ان رفض المأذون الشرعي المصري عقد القران بعد ان عرف جنسية المعنيين بالزواج ، واشترط رخصة من سفارة بلادهم وفي هذه الحالة من السفارة الفرنسية ، التي تجد في طلبهم ، وأخيرا كتب الزعيم المغربي المعروف علال الفاسي نص عقد القران الشرعي ، وشهد عليه بنفسه رفقة الدكتور توفيق الشاوي خبير القانون الدستوري واحد قيادات الاخوان المسلمين في مصر، على ان يتم تسجيل العقد وقتما تيسر ، حسبما لأكد الاخير في مذكراته .
وقد عاشت جميلة مع حسين ايت احمد حياته بحلوها ومرها فبعد سجنه في 1956 في حادثةقرصنة الطائرة المعروفة عاشت رفقة أبنائها بالقاهرة ثم بالمغرب، قبل انتعود الى الجزائر معه بعد الاستقلال كما تعرضت للمضايقة بعد سجن زوجها في 1964 الى 1966، لترافقه في لوزان بسويسرا حتى التحاقه بالرفيق الأعلى الأسبوع الماضي، وقد رزقا بيوغرطة وصلاح الدين وبشرى .
مصالح الأمن تكثف من تدخلاتها لتوقيف الغليان الشعبي :
اشتباكات وجرحى بعنابة بسبب المياه وتسعيرة الكهرباء
الثلاثاء 12 جانفي 2016 242 0
عرفت أمس الأوضاع انحرافا خطيرا، بمنطق طاشة ببلدية برحال والتي عاشت حالة من الفوضى والطوارئ ، حيث تدخلت قوات مكافحة الشغب لتطويق المكان والذي تحول إلى بؤرة لا تعرف الاستقرار بسبب دخول سكان طاشة في مواجهات دامية مع عناصر الأمن مع رشقهم بالحجارة، ولتفريق المتجمهرين تم استعمال الرصاص المطاطي وهو الأمر الذي وسع من مستوى الغليان الشعبي ، وقد تدخل رئيس دائرة برحال لتوقيف الاحتجاجات إلا أن ذلك حال دون اقناع سكان قرية طاشة عن توقيف الفوضى ، مطالبين الوالي للتدخل للإفراج عن مشكل الانقطاعات المتكررة للمياه بعد تعطل المحول الرئيسي لمدة 20 يوما وهو الأمر الذي لم يسستغه المحتجون والذي خرجوا إلى الشارع في انتفاضات شعبية مع الإقدام على غلق الطريق الوطني رقم44الرابط بين ولايتي عنابة وسكيكدة باستعمالهم للمتاريس والحجارة و اشعال النيران في العجلات المطاطية تعبيرا عن غضبهم إزاء الحقرة والتهميش والإقصاء .
وقد تسببت هذه الاحتجاجات في إصابة بعض المواطنين بجروح خطيرة ،وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية لتقديم لهم الاسعافات ،فيما تم الإفراج عن بعض المشاغبين والذين كانوا قد تورطوا في عملية التحريض على التجمهر غير المرخص،
وعلى صعيد آخر تسبب مشكل رفع تسعيرة النقل في خروج المواطنين والمطالبة بتدخل الوزير لأن الارتفاعات العشوائية في أسعار النقل ستتعب المواطن البسيط بالدرجة الأولى .
وقد تسببت هذه الاحتجاجات في إصابة بعض المواطنين بجروح خطيرة ،وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية لتقديم لهم الاسعافات ،فيما تم الإفراج عن بعض المشاغبين والذين كانوا قد تورطوا في عملية التحريض على التجمهر غير المرخص،
وعلى صعيد آخر تسبب مشكل رفع تسعيرة النقل في خروج المواطنين والمطالبة بتدخل الوزير لأن الارتفاعات العشوائية في أسعار النقل ستتعب المواطن البسيط بالدرجة الأولى .
قال إن رخص الاستيراد ستفتح بابا جديدا لـ "الفساد"، الخبير الاقتصادي فارس مسدور :
خزائن الدولة تنام على 400 مليار دولار و قانون المالية "يحلب من المواطن"
الثلاثاء 12 جانفي 2016 315 0
**** فواتير الكهرباء ستكون "صدمة " ثانية للمواطن خلال مارس المقبل
قال الخبير و المحلل الاقتصادي فارس مسدور أن خزائن الدولة حاليا تنام على 400 مليار دولار، إذا احتسبنا ودائع صناديق الاستثمار و احتياطي الصرف و الأرصدة المالية في الخزانة الأمريكية و صندوق النقد الدولي و البنوك الأجنبية في عدد من الدول مثل اليابان و روسيا و ألمانيا ، مؤكدا ان المقاربات التي اعتمدتها الحكومة في صياغة قانون المالية 2016 غير منطقية بالمرة ، لأنها آثرت الخيار الأسوأ لتدعيم الميزانية باللجوء إلى جيوب المواطنين من خلال الضرائب و الرسوم الجديدة التي لم تعلن عنها صراحة ..
داود.ع
و أوضح مسدور أمس في تصريح لـ " الحياة " ، أن ودائع الدولة من العملة الصعبة سواء في صناديق الاستثمار المقدرة بـ 137 مليار دولار و احتياطي الصرف الأجنبي بـ 152 مليار دولار و 40 مليار دولار الموجودة في شكل سندات في الخزينة الأمريكية ، و 5 مليار دولار في حساب صندوق النقد الدولي و حوالي 10 إلى 15 مليار دولار في البنوك الأجنبية مثل اليابان و روسيا و ألمانيا ، بإجمالي ودائع تقارب 400 مليار دولار ، لم تشفع للمواطن لأن يكون في مأمن عن الزيادات التي طالت منتجات عديدة ذات الاستهلاك الواسع ، و أيضا ثقل الأعباء الضريبة و الجبائية التي تكتمت عنها الحكومة في قانون المالية 2016 ، و في هذا الصدد قال مسدور " أنا لا أتكلم عن أسعار الوقود و قسيمة السيارات ، فواتير الكهرباء ستكون صدمة ثانية للمواطن مع مطلع شهر مارس المقبل ، و سيطال لهيب الزيادة لاحقا كل المنتجات و الخدمات في وقت كان الأجدر بالدولة أن تمتص عجز الميزانية - إن وجد طبعا - باللجوء إلى الاقتطاع من أرصدة صناديق الاستثمار أو استعادة جزء من الأموال المودعة في الخزائن الأمريكية و البنوك الأجنبية .
و قال مسدور أنه لا خيار للحكومة في الوقت الحالي إلا بتخصيص 50 مليار دولار لتمويل مشاريع القطاع الفلاحي و الصيد البحري على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مدى السنوات الخمس المقبلة في ضل انكماش الجباية البترولية و التي قال مسدور أن لا بصيص أمل في استعادة مستوياتها المعهودة في نطاق 75 – 90 دولار لبرميل النفط على المدى المنظور بالنظر إلى المؤشرات المتشائمة جدا مسوح اسواق النفط العالمية .
من جانب آخر قال مسدور أن الآليات التي اعتمدتها الدولة لمواجهة هذه المستجدات عقيمة و غير مدروسة ، و أعطى مثلا برخص الاستيراد التي يروج لها بكونها " الآلية الناجعة لحماية الاقتصاد الوطني " لكن في الحقيقة ان هذا الإجراء سيفتح بابا جديدا للفساد بمعنى " الرخصة تحت الطاولة " وستستغل لضرب بعض الصناعيين المناوئين لتوجهات الحكومة و أطروحتها الاقتصادية . و بخصوص القرض الاستهلاكي ، انتقد مسدور الطريقة التي يعرض بها ، حين يخير المواطن بيندفع الربا من عدمه ، في وقت كان الأجدر بوزارة المالية ان تفتح السوق المالي أمام الصيرفة الإسلامية على غرار باقي الاقتصاديات الناشئة .
داود.ع
و أوضح مسدور أمس في تصريح لـ " الحياة " ، أن ودائع الدولة من العملة الصعبة سواء في صناديق الاستثمار المقدرة بـ 137 مليار دولار و احتياطي الصرف الأجنبي بـ 152 مليار دولار و 40 مليار دولار الموجودة في شكل سندات في الخزينة الأمريكية ، و 5 مليار دولار في حساب صندوق النقد الدولي و حوالي 10 إلى 15 مليار دولار في البنوك الأجنبية مثل اليابان و روسيا و ألمانيا ، بإجمالي ودائع تقارب 400 مليار دولار ، لم تشفع للمواطن لأن يكون في مأمن عن الزيادات التي طالت منتجات عديدة ذات الاستهلاك الواسع ، و أيضا ثقل الأعباء الضريبة و الجبائية التي تكتمت عنها الحكومة في قانون المالية 2016 ، و في هذا الصدد قال مسدور " أنا لا أتكلم عن أسعار الوقود و قسيمة السيارات ، فواتير الكهرباء ستكون صدمة ثانية للمواطن مع مطلع شهر مارس المقبل ، و سيطال لهيب الزيادة لاحقا كل المنتجات و الخدمات في وقت كان الأجدر بالدولة أن تمتص عجز الميزانية - إن وجد طبعا - باللجوء إلى الاقتطاع من أرصدة صناديق الاستثمار أو استعادة جزء من الأموال المودعة في الخزائن الأمريكية و البنوك الأجنبية .
و قال مسدور أنه لا خيار للحكومة في الوقت الحالي إلا بتخصيص 50 مليار دولار لتمويل مشاريع القطاع الفلاحي و الصيد البحري على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مدى السنوات الخمس المقبلة في ضل انكماش الجباية البترولية و التي قال مسدور أن لا بصيص أمل في استعادة مستوياتها المعهودة في نطاق 75 – 90 دولار لبرميل النفط على المدى المنظور بالنظر إلى المؤشرات المتشائمة جدا مسوح اسواق النفط العالمية .
من جانب آخر قال مسدور أن الآليات التي اعتمدتها الدولة لمواجهة هذه المستجدات عقيمة و غير مدروسة ، و أعطى مثلا برخص الاستيراد التي يروج لها بكونها " الآلية الناجعة لحماية الاقتصاد الوطني " لكن في الحقيقة ان هذا الإجراء سيفتح بابا جديدا للفساد بمعنى " الرخصة تحت الطاولة " وستستغل لضرب بعض الصناعيين المناوئين لتوجهات الحكومة و أطروحتها الاقتصادية . و بخصوص القرض الاستهلاكي ، انتقد مسدور الطريقة التي يعرض بها ، حين يخير المواطن بيندفع الربا من عدمه ، في وقت كان الأجدر بوزارة المالية ان تفتح السوق المالي أمام الصيرفة الإسلامية على غرار باقي الاقتصاديات الناشئة .
Avenue Belouizdad: Les travaux de réfection lancés la semaine prochaine
par A. El Abci
Questionné sur ce sujet, le directeur de l'urbanisme a reconnu les désagréments causés au citoyen par l'état desdits trottoirs et d'affirmer que, dès samedi prochain, les travaux de leur revêtement par des carreaux seront lancés. L'entreprise a été désignée et a déjà installé son chantier, jeudi dernier, pour une entame des travaux le samedi donc, sachant que la durée du contrat est de quatre mois au maximum et que l'enveloppe financière est de trois milliards 200 millions de centimes. Et cette fois-ci, précisera-t-il, le contrôle et le suivi sera doublement assuré par la direction de l'urbanisme, d'une part, et par le chef de la daïra, d'autre part.
http://www.constantine2015.dz/
MOHAMED BENCHICOU
Mon témoignage sur Nezzar et Chadli
Il n’est décidément pas plus bavard que la Grande muette quand elle s’y met. Nos généraux racontent le passé avec volubilité. L’ennui, c’est que leur mémoire est aussi aléatoire que celle de ces politiciens qui s’amusent à résumer un siècle de luttes algériennes à un épisode des « Feux de l’amour ».
Le combat singulier du peuple algérien ne se réduit pas à ses intrigants, ses héros, ses traîtres et ses chevaliers intrépides. Il ne suffit pas de proclamer, haut et fort, dans un micro, que tel est un traître et tel autre un inoubliable Robin des bois, pour aussitôt graver l’histoire nationale. Telle semble pourtant fonctionner la mémoire de certains généraux algériens : dans la confusion, l’omission historique, parfois dans la frivolité si ce n’est dans la vanité. Elle n’évoque pas la complexe histoire de notre peuple avec l’humilité de l’explorateur ; elle la décrète avec la suffisance des matamores.
Ainsi va-t-il pour le général Khaled Nezzar, qui se délecte d’être au centre de toutes les controverses, les petites comme les grandes, et dont il faut reconnaître qu’il ne craint ni l’embarras du désaveu ni le désagrément des mémoires courtes. En politique, cela est, paraît-il, une qualité.
Depuis Coluche, on sait que le plus dur pour les hommes politiques, c’est d’avoir la mémoire qu’il faut pour se souvenir de ce qu’il ne faut pas dire. Le général Nezzar n’en a cure. Il parle de Chadli, d’Aït Ahmed, du 5 octobre avec une superbe et une autorité qu’il n’a pourtant plus. Les témoignages de Khaled Nezzar sont frappés de suspicion, voire de nullité depuis ce jour de mai 2004 où il a choisi entre le prestige du combattant et le confort du mandarin.
Pour s’épargner les foudres du président Bouteflika qui venait d’être réélu et dont il venait, quelques mois plus tôt, de dresser un portrait peu glorieux dans son pamphlet « Bouteflika, un homme, un bilan », notre général-major tout puissant s’est lamentablement désavoué sur la chaîne Al Jazeera, affirmant, avec aplomb, n’avoir jamais critiqué le chef de l’État, ni encore moins contesté son passé de moudjahid.
Sa réponse sonne encore à mes oreilles : « Que pouvais-je savoir du passé de moudjahidde Si Bouteflika pour prétendre écrire qu’il fut un faux maquisard ? » C’est pourtant bien dans son livre qu’on lit cette diatribe sans nuance à propos du chef de l’État : « Est-il venu au pouvoir sur des exploits de foudre de guerre ? Où est donc son apport à la Révolution lorsque son nom n’est lié qu’à la sape, au complot et au coup d’État ? » Ou cette autre charge non moins virulente : « Le grade de capitaine de l’ALN qu’a arboré Bouteflika n’a pas été en rapport avec un commandement opérationnel, comme cela se pratique dans les autres Wilayas combattantes. L’apport personnel d’Abdelaziz Bouteflika, inconsistant en termes de présence effective au corps et de sacrifices personnels, deviendra à grands renforts de grades octroyés, le parcours d’un grand combattant ».
En refusant d’assumer ses écrits, l’ancien chef de l’état-major de l’ANP, ancien ministre de la Défense et prestigieux membre du Haut conseil de l’État, venait de se faire hara-kiri et, pire, de désespérer ceux qui avaient cru à son combat. On ne prend pas les rennes d’une cause pour l’abandonner au premier écueil qui se dresse sur le chemin. Cet instant de servitude sur AlJazeera effaçait cinquante ans de prestige. Le général rejoignait, dans le temple insignifiant des repentis, des hommes sans panache tels Belaïd Abdesselam, autre auteur d’un brûlot contre Bouteflika, et qui opta, lui aussi, pour la repentance.
S’il est quelque peu vrai qu’en politique, « rien n’est plus admirable que d’avoir la mémoire courte », pour paraphraser John Kenneth Galbraith, il est néanmoins risqué de prendre le silence d’une société bâillonnée pour de l’amnésie. « Les peuples qui n’ont plus de voix n’en ont pas moins de la mémoire », nous rappelle Benjamin Constant et notre général aurait été bien inspiré de ne jamais l’oublier.
L’inadvertance est un défaut de civil. Un militaire, lui, est censé ne jamais se trouver, par mégarde, au milieu d’un champ de bataille qui n’est pas le sien. On laisse toujours un peu de sa réputation à battre en retraite. Aussi cette prétention à vouloir parler en tant que « décideur » me semble-t-elle déplacée. Rien, dans la désespérante impasse d’aujourd’hui, n’autorise Nezzar à user de ce ton péremptoire en évoquant Aït Ahmed ou Chadli Bendjedid.
Tout, au contraire, l’invite à la retenue, à commencer par le bilan catastrophique de l’homme que la caste militaire a érigé en chef d’État en 1999, envers et contre l’intérêt national et qui a fini par terrasser l’Algérie puis ses parrains.
Quand on a réussi la performance d’arracher le pouvoir à Zéroual pour, en définitive, le mettre entre les mains d’une mafia invisible qui se livre impunément à la rapine et engeôle les officiers honorables, on a forcément un peu de ce déshonneur dans les mains et cela, cette part de responsabilité historique dans l’abaissement d’une nation, hier libérée par Ben M’hidi, aujourd’hui garrottée par des truands, rien que cela, vous interdit, mon général, d’évoquer l’épisode Chadli avec une ironie qui est, désormais, au-dessus de vos moyens.
Vous auriez dû rester l’homme indigné qui m’avait remis, un soir de septembre 1998, ce communiqué sur la « marionnette qui roulait dans le burnous de Boumediene ». C’eut été conforme à l’espérance des Algériens et à la gravité de la situation d’alors. Vous avez choisi une autre voie. Pour avoir longuement parlé avec l’ancien président Chadli, et sans doute parce que les morts ont toujours tort s’il n’y a personne pour les défendre, je me sens redevable d’une vérité à dire aujourd’hui et tout de suite.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق