الأحد، أغسطس 26

في الجزائر أبناء الشعب الفقير وأبناء المجاعدين الارهابيين







الخميس,آذار 08, 2007
في عيد العنصرية ( ابنة مجاهد تُهَـــــانُ في متحف المجاهد....! )
..في متحف المجاهد تُهَــــــان ابنة المجاهد
هي رسالتي أرفع فيها صرختي ( وامعتصماه.. ) إلى عبد العزيز بلخادم
الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، لأقول له : " لماذا لم تنصفني يا بلخادم...؟ ، إنها صرخة ابنة مجاهد أهينت في متحف المجاهد، فلو صعدت صرختي إلى السماء السابعة لهزت عرش الإله، و لو نزلت إلى أعمق أعماق الأرض لقامت من صداها الساعة
ليست هي قصة أو رواية من صنع الخيال ، لكنها واقعة حقيقية عشتها
..و أنا ألعن اللحظة التي غامرت فيها بالسفر
هاهي العنصرية بكيانها المحض تظهر صورها و أشكالها منذ أن نَصَّبَ سيسوتريس الثالث مسلته في القرن التاسع عشر في جنوب مصر بمنع السود نزول نهر النيل بالقارب و راء الهيه...، هاهي العنصرية تعود بمذاهبها، من "غوبينو" النورمندي الجذور، و أحد آباء العنصرية و رجالاتها، سيما وهو الرجل الوحيد الذي ساهم بفعالية بالإشادة " الشعور بالعرق "، ثم " شامبرلين" حفيد إحدى الدبلوماسيين..، هاهي قوانين"آمون" العنصرية تطبق في ارض الجزائر و على يد من ..؟
قصتي مع العنصرية بدأت منذ أن وصلتني الدعوة من نادي الصحافة لحزب جبهة التحرير الوطني عندما نظمت حفلا لتكريم الصحافيات، و أنا أسمع الخبر كاد يُغمى علي من شدة الفرحة، هاهو حزبي يتذكرني و يفكر في تكريمي، في عيد المرأة المصادف لـ: 08 مارس من كل سنة، عرفان لما قدمته له و لو أنه كان عطاء يسيرا، لكنه كان صادقا و مخلصًا، و لما لا و أنا مناضلة(عضوة مكتب قسمة)، صحافية و ابنة مجاهد، ولطالما دعا بلخادم إلى الإهتمام بالعنصر النسوي، تحديتُ ظروفي ..، بل غامرتُ..، و سافرت عبر القطار ليلا لألتحق بالجزائر العاصمة،ليلة الأربعاء أي يوم الثلاثاء كي لا أفوت الحفل الذي ينظم يوم الأربعاء بمتحف المجاهد برياض الفتح، قاطعة بذلك ما يقارب 600 كيلومتر من ولاية قسنطينة إلى الجزائر العاصمة، و من ثمة إلى متحف المجاهد برياض الفتح ، كانت السعادة تغمرني و أنا التي لم تعرف لطعم السعادة في حياتها، ولكنني وجدت في موقف محرج للغاية، لا يمكن لأحد منكم أن يواجهه، عندما وصلت إلى هناك ، سألت عن قائمة الأسماء التي سيتم تكريمها، فلم أجد إسمي واردا.. ، استفسرت عن الأمر و لماذا إذن دعوني إلى الحفل، سألت مسؤول التنظيم، كان رده صدمة لي، قال لي : أنتِ من قسنطينــــة..؟ ظننــــــــاك " عاصمية" أي من الجزائر العاصمة ، مضيفا ، إنه سوء تفاهم إذن..، و قال لي آخر المهم حضورك، قلت له أنا صحافية و مناضلة في الحزب و ابنة مجاهد، تدعونني لأقطع كل هذه المسافة من أجل الحضور فقط..؟ حضر فقط..؟ كل هذه المسافة من أجل ماذا ؟ من أجل قطعة حلويات و زجاجة عصير..، أنا لست ثعبانا يزحف على بطنه، و شعرت بإهانة كبيرة، إنها إهانة بشعة لمناضلة في حزب جبهة التحرير الوطني ..، عضوة في مكتب قسمة..، صحافية.. و ابنة مجاهد
وهاهي ابنة المجاهد تُهانُ في متحف المجاهد و في عيد المرأة..، و هو في واقع الأمر عيد للعنصرية و عيد للجهوية
جريمتها الوحيدة هي أنها عشقت الجبهة و سارت على دربها سواء كانت ظالمة أم مظلومة، و عشقت القلم و الكلمة
يا سيدي عبد العزيز بلخادم، لم تكن جبهة التحرير الوطني على مدى السنين عنصرية ، ولطالما ناضلت و كافحت دفاعا عن قضايا الشعوب، ولطالما تصدت جبهة التحرير الوطني لجرائم العنصرية و دافعت عن الحقوق المعترف بها للجميع دون تمييز
يا سيدي عبد العزيز بلخادم ، رغم جرحي النازف .. فقد دستُ على مشاعري و حضرت كي أستمع إلى كلمتك التي ألقيتها أمام الجمع الحاضر من النساء و الرجال، ، و أنت تردد:
عندما تقترن مواضيع جديرة بالإهتمام ..، نادي المجاهد و نادي الصحافة و موقع المرأة في صنع الرأي و في صنع الإعلام، ندرك أهمية نادي الصحافة الذي نصبته جبهة التحرير الوطني و هي تضع له اللمسات الأخيرة، و أن نادي الصحافة هو فضاء لكل الإعلاميين دون استثناء، و سوف نعمل على ترقية الصحافة النسائية، و خلق فضاءات للتشاور و الحوار و السهر على ترقية العمل الصحفي
لست أنت المسؤول طبعا عن هذه الإهانة البشعة، ولكن المسؤول هو من وجه لي الدعوة ظانا بي أنني عاصمية، ألا تظن أنها قمة العنصرية و الجهوية، فلو كانوا يعلمون أنني من خارج العاصمة لما وجهوا لي الدعوة، ما حز في نفسي هو أن ابنة مجاهد تهان في متحف المجاهد ، و في يوم عيد المرأة
يا سيدي عبد العزيز بلخادم رغم الشعور بالإهانة و المذلة أعلمك أنني جبهوية قُحة و ابنة مجاهد حُرّ..، عسكري.. و جبهوي إلى حدِّ النخاع، أعطى لجبهة التحرير الوطني ما لم يعطه أحد ، و لم يطلب يوما وسامًا ، أو جزاءً أو شكورَا، و ها نحن اليوم نسير على دربه..، و لم .. و لن نطلب وسام، لأننا نحب جبهة التحرير الوطني، و سوف نكون مع جبهة التحرير الوطني لا مع الأشخاص
و لكن دون إهانة
وستبقى جبهة التحرير الوطني في قلبي كزهرة في فصل الربيع
و نحن على الدرب سائرون

Ce n’été qu’un scénario et mise en cène comme beaucoup d’autres

Edition du 30 avril 2005 > Actualite
-->

Mouhafadha du FLN de Constantine
L’impossible réconciliation
La mouhafadha FLN de Constantine ne connaîtra pas de sitôt les noms des personnes et encore moins une quelconque structure qui prendrait en main les affaires courantes du parti au niveau local.
Les dissensions à peine voilées et la petite guéguerre que continuent encore à se livrer les différentes ailes du parti (anciens pro-Benflis, redresseurs et redresseurs libres) minent toute tentative de réconciliation, mieux, de normalisation au sein de l’ex-parti unique. La rencontre de jeudi dernier à la mouhafadha de Constantine illustre, encore une fois, toute la difficulté de la tâche des émissaires de Belkhadem afin de trouver une solution à la situation de « pourrissement » que connaît ladite mouhafadha. L’émissaire du secrétaire national du parti, en l’occurrence Maazouzi, qui s’était déplacé dans le seul but d’aider à l’installation d’une commission provisoire qui se chargerait de restructurer les kasmas de la wilaya, n’a pas trouvé chez ses différents interlocuteurs (les trois ailes citées plus haut) une adhésion à l’idée encore moins au procédé qui régirait les modalités d’installation de ladite commission. En fait, les opposants sont soupçonnés de vouloir écarter les ex-pro-Benflis de toute participation à une quelconque fonction ou responsabilité au sein des structures locales du parti, alors que les légalistes ou ex-pro-Benflis sont soupçonnés de vouloir accaparer encore une fois les rênes du pouvoir, aux dépens des redresseurs qui s’estiment prioritaires dans toute désignation à un rang de responsabilité. C’est au milieu donc de ce climat pourri et hypocrite que les chefs de file des trois tendances du FLN essaient démerger chacun de son côté et sauver chacun son avenir, car une ascension de l’une des parties signifierait la mort politique des deux autres, alors que paradoxalement on s’évertue à démontrer le contraire et une pseudo-cordialité est affichée ici et là, afin de s’assurer de la sympathie du conseil national. Or les motifs les plus invraisemblables sont invoqués ici et là pour retarder la constitution d’une quelconque instance au profit des uns ou aux dépens des autres. Par ailleurs, les milliers de militants du parti restent dans l’expectative, à l’heure où leurs kasmas restent complètement déstructurées.
Lamine Benzaoui


Opinions

militants@maktoub.comالسياسة ليست ولا يمكن أن تكون حكرا لأيِّ كان كلنا معنيون و لكل واحد رأيه في من و ما يراه فلا تبخلوا على أنفسكم فرصة التعبير الحر. راسلونا لضم مقالاتكم
معلومات المدون:

الإسم : militants militants البلد : الجزائر (اعرض صفحتي)
.
.
آخر المقالات
قراءة تفصيلية في حملة لم تكن عادية
Souffrance profonde
Annuaire téléphonique constantine
Tractations pour le poste de président d’APW
حقيقة السلام بالجزائر
نواقض الميثاق
الصداقة...بين الصدفة والاختيار
إلى مَن يَدّعي الحِرص على الحقيقة والموضوعية
نضال الأحرار
مجتمع قسنطينة المدني
الأوصاف
- Abdelazize bouteflika [1]
- Abdelhak BOUBENA [1]
- Ahmed Zaoui [1]
- Annuaire [1]
- bouteflika [0]
- Crimes humanité [1]
- ENTV [1]
- ETC [0]
- F L N [4]
- FLN [1]
- G I A [1]
- Habib SOUAIDIA [1]
- HAMRAOUI [1]
- leasing SALEM [1]
- Ministre barakat agriculture algérie [1]
- Mohamed ZAIOUR [1]
- Moudjahid [1]
- Moudjahidine [1]
- NEMRA [1]
- ONM [1]
- Rabah Boussouf [1]
- Radio et Télévision Algériènne [0]
- turckomanie [0]
- unja [0]
- أحمد خنشول [1]
- أحمد هباشي [1]
- أكادمية المجتمع المدني [1]
- ارهاب الدولة [1]
- الأقدام السوداء [1]
- الأقدام السوداء جبهة التحرير الوطني [1]
- الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية [1]
- الأمين الولائي للاتحاد الولائي للشبيبة الجزائرية [1]
- الاتحاد الولائي للشبيبة الجزائرية [1]
- التحالف الرئاسي [0]
- التصحيحية [1]
- التلفزيون [1]
- الجزائر [2]
- الحافلة [0]
- الخطراليهودي بالجزائر [1]
- الخطوط الجوية الجزائرية [1]
- الدستور [1]
- الديموقراطية [3]
- الراحل عبد العزيز بولجمر [1]
- الزيادية [0]
- السعيد بركات [0]
- السقني [1]
- السلام [1]
- الطيب لوح [1]
- القسمة الثالثة [1]
- القسمة الخامسة [0]
- القسنطينيين [0]
- المجاهدون الحقيقيون [1]
- المجلس الشعبي البلدي [0]
- المدسوسين [1]
- الوزير الطيب لوح [1]
- بتيم [0]
- بن فليس [0]
- بن لادن [1]
- بني صهيون [1]
- بوتفليقة [0]
- بوحيدر حورية [1]
- بودربالة صالح [0]
- بوصبع عبدالرحمان [1]
- بوكرزازة [0]
- بولقلرون عبد الحميد [1]
- بومدين [1]
- جبل الوحش [1]
- جبهة التحرير الوطني [1]
- جرائم الجيش [1]
- جعو نذيرة [1]
- جمعية بيولوجيا للأمل و المستقبل [1]
- حالة الطوارئ [0]
- حركة مجتمع السلم [1]
- حزب [1]
- حزب الشيطان [1]
- حزب جبهة التحرير الوطني [1]
- حزب فرانسا [1]
- حي الزيادية [0]
- خرشي فؤاذ [1]
- خلوة ايهاب [1]
- خنشول فاروق [1]
- سليم نقولا محسن [1]
- شيهوب [1]
- صالح لوصيف [1]
- طائرة سوناطراك [1]
- عبادلية بوخميس [1]
- عبد العزيز بلخادم [1]
- عبد العزيز بولجمر [1]
- عبد المالك بن حبيلس [1]
- عبد المالك بوضياف [1]
- عبد الناصر بن أم هانئ [1]
- عبدالعزيز بوتفليقة [0]
- عبدالمجيد بوحوش [1]
- عبدالمومن خليفة [1]
- عطاف مصطفى [1]
- علجية عيش [1]
- علي بن فليس [1]
- عمار تو [0]
- عمار محساس [1]
- عنان رياض [1]
- قاعة حرشة [0]
- قسنطينة [0]
- كمال بوناح [1]
- لجنة الحركة الجمعوية [1]
- محطة بن عبد المالك رمضان [1]
- محمد الطاهر بن نية [1]
- محمد ضيف [1]
- محمد لعطافي [1]
- مدير بركة [1]
- مراد بركة [1]
- مساجد الجزائر [1]
- مسعود شيهوب [1]
- معزوزي [1]
- معهد العلوم السياسية [1]
- منضمة معطوبي الحرب [1]
- مولود مزاودة [1]
- نسيم براهيمي [1]
- هواري بومدين [0]
- هيشور [0]
الأرشيف
كانون الثاني 2006
شباط 2006
اذار 2006
نيسان 2006
ايار 2006
اب 2006
ايلول 2006
تشرين الثاني 2006
كانون الأول 2006
كانون الثاني 2007
ايار 2007
.
.


.
.

Que Tarde le fLN à Constantine

الخميس, 14 شعبان, 1427
Aujourd’hui qu’on est à quatre ans de l’éclatement, le FLN est toujours en état de désordre presque total. Et cette situation si malheureuse nous la trouvons sur tout le territoire National, voire toutes les KASMATS presque.
Mais même si ce n’est que question de perfection qu’on cherche là, la tache est encore au démarrage, surtout si on se rappelle la cause exacte de tout le problème et que rien ne c’est changé, pour ne dire, qu’il s’est aggravé en lui imposant de règlement uni décisionnel et un président sans intérêt aucun.
Certes, on ne peut nier ou en douter sur la compétence du Président de la république, et encore plus sur ce qu’il a rendu pour la Nation en une période aussi critique que celle ci. Mais pour ce qui est le Militantisme au sein du parti, tout le monde doit de tous les moyens (admis),exprimer sa vision à la modernité et le vrai DIMPING, sans que cela ne gêne quiconque. Loin des présumés super patriotes en tout cas.
Ce qui se passe à la réorganisation, c’est que le chef, se voie juste en président et le partit pour lui n’est qu’un outil parmi d’autres, avec quoi il se serve à contrôler et orienter la société et une occupation mignonne. Et pourquoi pas la vrai fausse voie électorale, si jamais ça tournait mal.
Et ce n’est que question de vote et d’opportunisme chez les leaders du FLN et rien d’autre, et ça s’explique en regardant le temps gaspillé à chaque fois entre les deux grandes compagnes ce qui leur laisse, le groupement en effervescence occupante et l’ensemble des militants intéressés par des pseudos débats provoqués par les journaux commerciaux et les journaux de l’Etat.
Mme si Cella peut paraître, une des astuces de la politique au sein des partis et surtout s’ils sont de cette grandeur, la ruse je dirais, est classique et c’est le moment de passer à la considération du militants à sa juste valeur, car il ne peut se permettre, les sous estimes et la mauvaise gouvernance, même si cette dernière venait de BELKHADEM.
Quant à la base, l’organisation est quasi bouleversée, et c’est le moins qu’on puisse constater, et c’est pas de rien qu’elle c’est trouvée à cette état, mais plutôt exprès, et je peux citer le Nom du bras droit à qui toute Constantine en doit, le bouleversement, c’est SAID BOUHADJA, élève de HADJAR dans toutes ces stratégies.
Alors, que les deux pauvres ministres qui sont BOUKERZAZA et HICHOUR, je suppose que le président a enfin su, qu’ils ne sont que des Guignols.
Et pour les chapeauteurs des soit disant, différents groupes d’opposants ou proches, la société et tous les Militants, sont finalement au courant de leur vrai rôle de marionnettes. Et s’ils tiennent encore à eux, c’est juste parce qu’ils n’ont rien à perdre, ni à réfléchir et profiter peut-être même.
Mais les mises ont changés, depuis la mort de BOULEDJMAR, je tiens à le rappeler et je suis convaincu du fait qu’il y a urgence à l’AUTOPSY.
S.Halitim
أضافها militants @
03:26 م

Ce n’été qu’un scénario et mise en cène comme beaucoup d’autres


Benflis n’a jamais été ingrat envers Bouteflika et n’y peut, pour des raison multiple et la plus simple à déduire de tout chacun, été bien entendu le risque que peut s’engendrer d’une mauvaise passe comme celle qu’on nous a voulait faire assimilé.





C’est bête, c’est vrai mais c’est la vraie vérité et c’est très apparent sauf aux aveugles.





Ce même monsieur, avait déplacé pour la Mauritanie quelques jours avant le début de toute l’histoire et ça a provoqué si vous vous en souvenez un coup d’état là bat chez les voisins et quel le rapport ?





Je vous dirais que c’est à cause du système mauritanien, pris par les juifs et qui devez en demeurer.





Revenant au FLN, et expliquant le comportement du Ex. Ministre de la justice et un des bâtonniers les plus féroces. Vous trouvez que c’est normal qu’il se comporte aussi bêtement envers les bêtises des soit disants Redresseurs, en se procurant des locaux et des facilités partout ou ils se trouvent et en aide totale de l’administration. Ce n’est pas logique et ne peut l’être.





Ces Redresseurs, dont j’été un, et je ne le regrette, avez le mental saint et innocent.





Et ce qui les ait incité à réagir été tout simplement le déraillement du vieux FLN, et l’emprise que eux ont refusés.





C’été une tentative de changer tout le règlement de font en comble, c’est une tache et placer un PRESIDENT sur cette organisation, ce qui est non conforme au congrès dont le parti s’inspire (du 1 Novembre), c’est vrai que c’été à première vue de l’impossible, mais pour le génie que Bouteflika et sa mère ont, Ils réussissent en toute perfection.
Que tarde le FLN à Constantine






Maintenant le FLN a un conseil National que même belkhadem qui est le SG. Ne peut le rassembler, ce qui donne en terme politique, une autoritarité absolue et de génie.





Bouteflika n’est pas seulement président, mais beaucoup plus que ça, il est empereur sur le Parti et l’état vu combien d’organisation préside-t-il?

السبت، أغسطس 25

لغز بوالجمر

1رفض قرارات بلخادم ساند بوتفليقة
عارض محافظ فسنطينة
2أنشأ لجنة محاربة الفساد ضد بلخادم في جبهة التحرير التصحيحية
3عقد ندوات صحفية فردية معارضا تعيين القوائم في الافلان
4وعد بمنصب محافظ وتم تعيينه وضع تخت تصرفه سائق وسيارة قبل الجامعة الصيفية
5دهب للجامعة الصيفية ثم سمعنا نبأ حادثة المرور هل توفي بعد الجلسة الافتتاحية وما دا قال لبلخادم قبل مغادرته القاعة
6السائق جرح والراكب توفي عندما إصطدم بسيارة سكير وصدم شجرة هل نخن في فيلم حسان طيرو
7زوجته كرمت بمنصب فوق العادة
8 أصدقائه إلتزموا الصمت ونقصد بهم يزيد بوعنان وغيرهم
بقلم نورالدين بوكعباش

غز بوالجمر حادث مرور أم هدية الجامعة الصيفية







لأول مرة، نقرؤ بجريدة الخبر المؤرخة في 07/01/2007 قي صفحتها سوق الكلام خبرا من الواقع و هجوما عير معتاد بالنضر الى ما تحاول تجنبه من أهم القضايا السوقية.
مدير بركة، الأمين الولائي للأتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية يحول وقفته التضامنية مع اعدام صدام حسين الى مسيرة سياسية و تنتهي كاتبة الخبر بأن قي الأمر تلاعب سياسوي من طرف وزراء لم تسميهم مع أن كل القسنطينيين يدركونهم، ألا و هم بوجمعة هيشور و عبدالرشيد بوكرزازة الفوضويين.
أما ما لا يعلمه الأمن و غير الأمن هو أن الغبي مراد بركة استجاب بحمقه الى أوامر مولود مزاودة و محمد لعطافي في دلك اليوم و أخده الحماس الى التعسف في أمانته للتنظيم للمرة الألف و أراد أن ينتقم لمن حرموه من بطاقة جبهة التحرير الوطني لكفره بها و بمسؤوليها جميعهم.
أما الحقيقة التي علمتها شخصيا هي أن السيد الوزير الطيب لوح، يكثر من تردده الى الولاية ليس لأنه مشرف على اعادة النضام في صفوف الحزب العتيق فحسب، أو لأنه عضو قي لجنة متابعة تطبيق قانون المصالحة، بل خلايطي} لم نسي أن يسأل عن سبب فشل سابقيه من رجال أشداء. و ستراتيجيته أن يكلف المدير العام للصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية، السيد أحمد خنشول، بمهمة تجريد الوزيرين من سلطتهم على التنظيم و مجموعة الشباب التائه.
و قد أسرف المدير العام في تجاوزاته وهو يحاول بمااستطاع عدم لفت الانتباه اليه آملا الفوز بحقيبة الفساد كزعيمه الطيب، ومجموعة من رجال المدينة الدين ابتكروا مسيرة الاتحاد ليثبتوا تدخل حالة الطوارئ في حد الديموقراطية بالجزائر و يثيروا بدلك فوضى حول رئيس الجمهورية و اصراره على استفتاء الدستور تحت المضلة و بدون نقاش. فالديموقراطية برفع حالة الطوارئ الجائرة، مطلة أو تكاد أن تكون كدلك برأيه، و الفساد لا يتخطى عبدالمومن خليفة. ولم يقتل أحد الجينيرالات أحد المواطنين أو بالأحرى المجاهدين من أجل قيام هاته الدولة العربية، و لم تمر على البؤسلء من القوم محنة كعشرية الدم
س. رياض

أضافها militants في أحمد خنشول, الوزير الطيب لوح, محمد لعطافي, مدير بركة @ 01:43 م
(0) تعليقات


منذ ما يقارب الأربع سنوات أو ما يزيد، دخل حزب جبهة التحرير الوطني في فوضى لم يعهد لها مثيل من قبل، فرمت بالمناضلين شمالا و يمين و بعثرت صفوفهم مما أتاح فرصا لكل من أراد الإندساس و التوغل في قلب الحدث من جهة، و قلب المجتمع و السياسة من أخرى.
فهذا ما كان يبرز لأي من أراد تقزيم دور الحزب العريق، إلا أن الحقيقة هي أن هنالك جهات من هيئات ( كبيرة جدا ) و أشخاص لا يمثلون إلا تهورهم و انتهازيتهم المفرطة.
عراقة الجبهة و عظم رجالاتها، وضعها في محور مؤسسات الدولة و إن كانت حزبا سياسيا من المفترض تعادله مع باقي الأحزاب في خضم التعددية و تساوي الفرص لدى الجميع. و ما تسنت للتنظيم مثل هات المكانة إلا لأنه لم يبرحها للحظة، و بقي في حقيقة الأمر و لوحده صاحب القرار الأول و الأخير و إن لم يظهر لعامة الناس على هاته الصورة.
فلو يرجع القارئ و الممحص في صيرورة الأحداث من وقت مجيء رئيس الحزب حاليا، لاستنبط ما أعناه حين قال بأنه لم يعد يرى للدولة عمودا فقريا كما كان في وقت الراحل هواري بومدين، و كان يقصد التنظيم المتكفل بانشغالات المجتمع و المتصنت، فقد كان دائما يعمل على طريقة أجهزة المخابرات في جمع المعلومات و بث الدعايات و استمرت تلك الطريقة برغم الأحداث التي مرت بها البلاد بل ساهمت في التحكم بالوضع و ما يروج من أقوال هنا و هناك و لو لم تكن دائما في خدمة الدولة و أجهزتها الأمنية.
عندها تراخى كل القيادات في الحزب و في الأسلاك الأمنية المختلفة ففلتت الأمور و عمت الفوضى حتى كادت تردي الوطن الجريح خرابا، الله وحده يعلم مداه، و لم يسلم أبسط المناضلين من غدر أصحاب الأمر و النهي فدفعوا أثمانا بدمائهم و بما لم يخطر ببالهم في لحظة.
لكن الأدهى و الأمر هو حين يعلم هؤلاء بأن الأمر ليس متحكما فيهو ذلك خلافا لما هو يبدوا للجميع، و في الواقع هو مسخر لخدمة مصالح قد تكون خارجية في بعض الأحيان.
اندثر التنظيم و لم يعد هنالك من يستطيع تسييره أو الفصل في قضاياه التي تضاءل حجمها و تفاقمت النزاعات بين أفراده القياديين بالأقدمية و حتى المدعين من المناضلين.
فقررت الدولة استدراك الوضع و التدخل بكامل دهاء مخططيها الاستراتيجيين، فافتعلت مشكلة مع بن فليس ( صاحب الثقة العمياء في وقت ما ) و أرغمت المناضلين على الخروج احتجاجا على ما تعسف به الأمين العام في تنظيم المؤتمر الثامن، فثارت ثورة البسطاء بعنفوانهم، إلا أن صائدي الفرص من قياديين و وزراء و أعضاء في اللجنة المركزية حينه، لم يفوتوا الفرصة و سارعوا إلى ترؤس المجموعات المتشكلة، إلى درجة أن هنالك من يترأس أكثر من ثلاث مجموعات في ولاية قسنطينة.
إلى هنا و كل شيء نقول عنه عاديا وان لم يكن كذلك، أما أن يصل الحال إلى تصفية الرجال الذين دعموهم في وقت قريب، ثم يسيرون في موكب جنازتهم بها ته البساطة!؟ هو الشيء الغريب في تنظيم غير هذا التنظيم المعروف منذ سنته الأولى على رأس الدولة بمدى جدية و شراسة أهله. فهم لا يتركون صيدا
قد لا يقبل البعض ما أقوله و قد لا يفهموه، إلا أنني أوضح بما أمكن لي الحياة و أبقى على سريتي، فأنوه إلى أسباب وفات السيد المناضل عبد العزيز بولجمر و ما أحاطها من دوافع و صدف جد غريبة.
لا أتهم شخصا بعينه و لكن جهة كان من الأحرى بها توفير الأمن له و لأمثاله من الأمناء في هذا الوطن. و إن قصدوا قطع دابر من رأوهم وراءه، فقد ضلوا و أضلوا كثيرا.
أيعقل قتل واحد من خيرة رجالنا كلما حلت مشكلة عويصة، و كان يمكن تحليلها بشكل آخر و النظر فيها بعين غير أصحاب المصلحة و العملاء الذين لم يخفوا على أحد؟.
أكانت الوسيلة الوحيدة؟...
لم يكن المخطط قابلا للنقاش منذ سنة 2002، و هذا ما أعلمه و لا أستطيع إيضاحه لسبب بسيط، هو أنه كنت حينها قريبا و رأيت ما رأيت من أسباب الموت، و أقولها بعد تعزية أهل الفقيد و الدعاء له بالجنة، أقول أنني كنت على علم، حين هددوني أنا الآخر و تراجعت، يمكن لجبني

لغز بوالجمر الجنازة و فمة قسنطينة

جنازة قبل صلاة العشاءتاريخ المقال 25/08/2006الموت المفاجئ لمحافظ تصحيحي للأفلان بقسنطينة إثر حادث مرور بنواحي بجاية حيث الجامعة الأفلانية الصيفية، أحدث طوارئ لدى الأفلانيين الذين بعثوا مساء الأربعاء وفدا رفيع المستوى بقيادة بلخادم وطيب لوح وقادة أفلانيين كبار، مما أدى إلى تأخير عملية دفن الراحل عبد‮ ‬العزيز‮ ‬بولجمر‮ ‬إلى‭ ‬نواحي‮ ‬غروب‮ ‬الشمس‭.‬ ‮ ‬وكان‮ ‬من‮ ‬المفروض‮ ‬أن‮ ‬يشيع‮ ‬جثمان‮ ‬الراحل‮ ‬في‮ ‬زمن‮ ‬الظهر‮ ‬أو‮ ‬العصر‮.. ‬المهم‮ ‬أن‮ ‬الجنازة‮ ‬كانت‮ ‬مهيبة‮ ‬والحاضرون‮ ‬أدوا‮ ‬الواجب‮ ‬وعادوا‮ ‬إلى‮ ‬قواعدهم‮ ‬مطمئنين‮.
‬ مجتمع قسنطينة المدني
لأول مرة، نقرؤ بجريدة الخبر المؤرخة في 07/01/2007 قي صفحتها سوق الكلام خبرا من الواقع و هجوما عير معتاد بالنضر الى ما تحاول تجنبه من أهم القضايا السوقية.
مدير بركة، الأمين الولائي للأتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية يحول وقفته التضامنية مع اعدام صدام حسين الى مسيرة سياسية و تنتهي كاتبة الخبر بأن قي الأمر تلاعب سياسوي من طرف وزراء لم تسميهم مع أن كل القسنطينيين يدركونهم، ألا و هم بوجمعة هيشور و عبدالرشيد بوكرزازة الفوضويين.
أما ما لا يعلمه الأمن و غير الأمن هو أن الغبي مراد بركة استجاب بحمقه الى أوامر مولود مزاودة و محمد لعطافي في دلك اليوم و أخده الحماس الى التعسف في أمانته للتنظيم للمرة الألف و أراد أن ينتقم لمن حرموه من بطاقة جبهة التحرير الوطني لكفره بها و بمسؤوليها جميعهم.
أما الحقيقة التي علمتها شخصيا هي أن السيد الوزير الطيب لوح، يكثر من تردده الى الولاية ليس لأنه مشرف على اعادة النضام في صفوف الحزب العتيق فحسب، أو لأنه عضو قي لجنة متابعة تطبيق قانون المصالحة، بل خلايطي} لم نسي أن يسأل عن سبب فشل سابقيه من رجال أشداء. و ستراتيجيته أن يكلف المدير العام للصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية، السيد أحمد خنشول، بمهمة تجريد الوزيرين من سلطتهم على التنظيم و مجموعة الشباب التائه.
و قد أسرف المدير العام في تجاوزاته وهو يحاول بمااستطاع عدم لفت الانتباه اليه آملا الفوز بحقيبة الفساد كزعيمه الطيب، ومجموعة من رجال المدينة الدين ابتكروا مسيرة الاتحاد ليثبتوا تدخل حالة الطوارئ في حد الديموقراطية بالجزائر و يثيروا بدلك فوضى حول رئيس الجمهورية و اصراره على استفتاء الدستور تحت المضلة و بدون نقاش. فالديموقراطية برفع حالة الطوارئ الجائرة، مطلة أو تكاد أن تكون كدلك برأيه، و الفساد لا يتخطى عبدالمومن خليفة. ولم يقتل أحد الجينيرالات أحد المواطنين أو بالأحرى المجاهدين من أجل قيام هاته الدولة العربية، و لم تمر على البؤسلء من القوم محنة كعشرية الدم
س. رياض
أضافها militants في أحمد خنشول, الوزير الطيب لوح, محمد لعطافي, مدير بركة @ 01:43 م

لغز بوالجمر مراسيم الجنازة وشهادة مناضل في الافلان





جنازة قبل صلاة العشاءتاريخ المقال 25/08/2006الموت المفاجئ لمحافظ تصحيحي للأفلان بقسنطينة إثر حادث مرور بنواحي بجاية حيث الجامعة الأفلانية الصيفية، أحدث طوارئ لدى الأفلانيين الذين بعثوا مساء الأربعاء وفدا رفيع المستوى بقيادة بلخادم وطيب لوح وقادة أفلانيين كبار، مما أدى إلى تأخير عملية دفن الراحل عبد‮ ‬العزيز‮ ‬بولجمر‮ ‬إلى‭ ‬نواحي‮ ‬غروب‮ ‬الشمس‭.‬ ‮ ‬وكان‮ ‬من‮ ‬المفروض‮ ‬أن‮ ‬يشيع‮ ‬جثمان‮ ‬الراحل‮ ‬في‮ ‬زمن‮ ‬الظهر‮ ‬أو‮ ‬العصر‮.. ‬المهم‮ ‬أن‮ ‬الجنازة‮ ‬كانت‮ ‬مهيبة‮ ‬والحاضرون‮ ‬أدوا‮ ‬الواجب‮ ‬وعادوا‮ ‬إلى‮ ‬قواعدهم‮ ‬مطمئنين‮.‬

جنازة قبل صلاة العشاءتاريخ المقال 25/08/2006
الموت المفاجئ لمحافظ تصحيحي للأفلان بقسنطينة إثر حادث مرور بنواحي بجاية حيث الجامعة الأفلانية الصيفية، أحدث طوارئ لدى الأفلانيين الذين بعثوا مساء الأربعاء وفدا رفيع المستوى بقيادة بلخادم وطيب لوح وقادة أفلانيين كبار، مما أدى إلى تأخير عملية دفن الراحل عبد‮ ‬العزيز‮ ‬بولجمر‮ ‬إلى‭ ‬نواحي‮ ‬غروب‮ ‬الشمس‭.‬ ‮ ‬وكان‮ ‬من‮ ‬المفروض‮ ‬أن‮ ‬يشيع‮ ‬جثمان‮ ‬الراحل‮ ‬في‮ ‬زمن‮ ‬الظهر‮ ‬أو‮ ‬العصر‮.. ‬المهم‮ ‬أن‮ ‬الجنازة‮ ‬كانت‮ ‬مهيبة‮ ‬والحاضرون‮ ‬أدوا‮ ‬الواجب‮ ‬وعادوا‮ ‬إلى‮ ‬قواعدهم‮ ‬مطمئنين‮.‬

وحانت ساعة التصفية


منذ ما يقارب الأربع سنوات أو ما يزيد، دخل حزب جبهة التحرير الوطني في فوضى لم يعهد لها مثيل من قبل، فرمت بالمناضلين شمالا و يمين و بعثرت صفوفهم مما أتاح فرصا لكل من أراد الإندساس و التوغل في قلب الحدث من جهة، و قلب المجتمع و السياسة من أخرى.
فهذا ما كان يبرز لأي من أراد تقزيم دور الحزب العريق، إلا أن الحقيقة هي أن هنالك جهات من هيئات ( كبيرة جدا ) و أشخاص لا يمثلون إلا تهورهم و انتهازيتهم المفرطة.
عراقة الجبهة و عظم رجالاتها، وضعها في محور مؤسسات الدولة و إن كانت حزبا سياسيا من المفترض تعادله مع باقي الأحزاب في خضم التعددية و تساوي الفرص لدى الجميع. و ما تسنت للتنظيم مثل هات المكانة إلا لأنه لم يبرحها للحظة، و بقي في حقيقة الأمر و لوحده صاحب القرار الأول و الأخير و إن لم يظهر لعامة الناس على هاته الصورة.
فلو يرجع القارئ و الممحص في صيرورة الأحداث من وقت مجيء رئيس الحزب حاليا، لاستنبط ما أعناه حين قال بأنه لم يعد يرى للدولة عمودا فقريا كما كان في وقت الراحل هواري بومدين، و كان يقصد التنظيم المتكفل بانشغالات المجتمع و المتصنت، فقد كان دائما يعمل على طريقة أجهزة المخابرات في جمع المعلومات و بث الدعايات و استمرت تلك الطريقة برغم الأحداث التي مرت بها البلاد بل ساهمت في التحكم بالوضع و ما يروج من أقوال هنا و هناك و لو لم تكن دائما في خدمة الدولة و أجهزتها الأمنية.
عندها تراخى كل القيادات في الحزب و في الأسلاك الأمنية المختلفة ففلتت الأمور و عمت الفوضى حتى كادت تردي الوطن الجريح خرابا، الله وحده يعلم مداه، و لم يسلم أبسط المناضلين من غدر أصحاب الأمر و النهي فدفعوا أثمانا بدمائهم و بما لم يخطر ببالهم في لحظة.
لكن الأدهى و الأمر هو حين يعلم هؤلاء بأن الأمر ليس متحكما فيهو ذلك خلافا لما هو يبدوا للجميع، و في الواقع هو مسخر لخدمة مصالح قد تكون خارجية في بعض الأحيان.
اندثر التنظيم و لم يعد هنالك من يستطيع تسييره أو الفصل في قضاياه التي تضاءل حجمها و تفاقمت النزاعات بين أفراده القياديين بالأقدمية و حتى المدعين من المناضلين.
فقررت الدولة استدراك الوضع و التدخل بكامل دهاء مخططيها الاستراتيجيين، فافتعلت مشكلة مع بن فليس ( صاحب الثقة العمياء في وقت ما ) و أرغمت المناضلين على الخروج احتجاجا على ما تعسف به الأمين العام في تنظيم المؤتمر الثامن، فثارت ثورة البسطاء بعنفوانهم، إلا أن صائدي الفرص من قياديين و وزراء و أعضاء في اللجنة المركزية حينه، لم يفوتوا الفرصة و سارعوا إلى ترؤس المجموعات المتشكلة، إلى درجة أن هنالك من يترأس أكثر من ثلاث مجموعات في ولاية قسنطينة.
إلى هنا و كل شيء نقول عنه عاديا وان لم يكن كذلك، أما أن يصل الحال إلى تصفية الرجال الذين دعموهم في وقت قريب، ثم يسيرون في موكب جنازتهم بها ته البساطة!؟ هو الشيء الغريب في تنظيم غير هذا التنظيم المعروف منذ سنته الأولى على رأس الدولة بمدى جدية و شراسة أهله. فهم لا يتركون صيدا
قد لا يقبل البعض ما أقوله و قد لا يفهموه، إلا أنني أوضح بما أمكن لي الحياة و أبقى على سريتي، فأنوه إلى أسباب وفات السيد المناضل عبد العزيز بولجمر و ما أحاطها من دوافع و صدف جد غريبة.
لا أتهم شخصا بعينه و لكن جهة كان من الأحرى بها توفير الأمن له و لأمثاله من الأمناء في هذا الوطن. و إن قصدوا قطع دابر من رأوهم وراءه، فقد ضلوا و أضلوا كثيرا.
أيعقل قتل واحد من خيرة رجالنا كلما حلت مشكلة عويصة، و كان يمكن تحليلها بشكل آخر و النظر فيها بعين غير أصحاب المصلحة و العملاء الذين لم يخفوا على أحد؟.
أكانت الوسيلة الوحيدة؟...
لم يكن المخطط قابلا للنقاش منذ سنة 2002، و هذا ما أعلمه و لا أستطيع إيضاحه لسبب بسيط، هو أنه كنت حينها قريبا و رأيت ما رأيت من أسباب الموت، و أقولها بعد تعزية أهل الفقيد و الدعاء له بالجنة، أقول أنني كنت على علم، حين هددوني أنا الآخر و تراجعت، يمكن لجبني
بريء من الخيانة
أضافها



لغز بوالجمر *هدا الموقف من مناضلة في جبهة قسنطينة يكشف أسباب إغتيال بوالجمر

الإثنين,أيلول 18, 2006
من يعرقل مسيرة الأفلان في قسنطينة؟
يعيش البيت الأفلاني جوا من الركود و الجمود على مستوى محافظاته و بعض قسماته، فرغم انتخاب مكاتب جل قسماته غير أن ما تزال بعض القسمات في حالة جمود عرقلت بذلك عملية انتخاب مكاتب المحافظات، حالة الانسداد هذه جعلت الملاحظون يختلفون في تقويم حالة عدم الاستقرار التي يمر بها الحزب منذ المؤتمر الثامن الجامع، الذي حقق نوعا من التجانس والتناغم في هيئات الحزب في مواجهة "التمرد"، غير أن آثار هذا التمرد، بقيت تسري داخل النسيج الاجتماعي في الأفلان، ذلك بوجود أطراف تعمل على ضرب القاعدة الأفلانية و قد يساعد هذا الوضع أصحاب المصالح التي تعمل على إثارة المشاكل والتأثير على مجريات الأحداث، لاسيما و الجزائر مقبلة على الاستحقاقات..
ففي الوقت الذي دعت فيه القيادة الحزبية إلى إعادة الهياكل القاعدية للحزب في كل ولايات الوطن، و انطلقت هذه العملية مع منتصف السنة الماضية أي مع بداية ماي 2005، و لمدة لا تتجاوز الستة أشهر، يشرف عليها مناضلون نزهاء و معروف عنهم بالشفافية و المصداقية في معالجة القضايا العاقة على مستوى القاعدة، لاسيما و أن هذه الأخيرة ما تزال تعيش انقسامات و انشقاقات جناحين متعارضين، و هذا ما يدعو إلى التساؤل إذا ما كان المؤتمر الثامن الجامع مؤتمرا شكليا، بحيث لم يتمكن القادة في الحزب على محو هذه البصمات التي كادت أن تعصف بالبيت الأفلاني، لولا تعقل بعض الرجال الأوفياء في الحزب و استطاعوا أن يجمعوا شتات المناضلين..
و فيما انطلقت العملية في معظم الولايات، في حين عرفت ولايات أخرى حالة انسداد، لاسيما في ولاية خنشلة و باتنة، هذه الأخيرة وصلت حدة النزاعات فيها حالة لا ينبغي السكوت عنها من طرف القيادة، خاصة و قد نقلت بعض الأطراف التي تسعى إلى غرس اللا استقرار هذه الصراعات أمام مرأى الجميع خلال الجامعة الصيفية المنعقدة مؤخرا بولاية بجاية، وأمام أمينها العام السيد عبد العزيز بلخادم، مستغلة فترة إلقائه الكلمة الافتتاحية، و بفضل حنكته استطاع هذا الأخير أن يتحكم في زمام الأمور و السيطرة على الوضع..
أما في قسنطينة فقد كانت الأمور في بادئ تسير على ما يرام بتنصيب عضو الهيئة التنفيذية للحزب، و هو المناضل مصطفى معزوزي من ولاية بسكرة، كمشرف على إعادة الهياكل القاعدية بولاية قسنطينة، يساعده في ذلك كمل من البروفيسور عبد العزيز سقني من ولاية ميلة، و كمال عطاب رئيس دائرة سابق من ولاية قالمة، أين استطاع هذا الأخير (المشرف) بتعقله و حنكته السياسية أن يوحد صفوف المناضلين في قسنطينة و يجمع شملهم، و تمكن من تنصيب اللجان المؤقتة للقسمات، وكذا انتخاب اللجنة الولائية المؤقتة، لكن تغيرت الأمور، و حبكت الخيوط، و صدر قرار تغيير المشرفين لاستكمال عملية تجدي الهياكل، أين حول المشرف الأول إلى ولاية معسكر، و استبدل مكانه بمشرف جديد و هو وزير العمل و الضمان الاجتماعي السيد الطيب لوح، في الوقت الذي بقيت فيه بعض القسمات تعيش الانسداد و هي القسمة الثالثة و القسمة الخامسة، هذه الأخيرة كان من المفروض أن تنعقد جمعيتها العامة في الفاتح من جوان من السنة الجارية، لكن ألغيت الجمعية بعد حدوث بعض المناوشات بين المناضلين، و بحكم المنصب الحساس الذي يشغله المشرف الحالي (الوزير الطيب لوح)، بقيت الأوضاع في قسنطينة كما هي دون جديد يذكر..
بعض المتتبعين يتساءلون لماذا تم تعيين "وزير" لإتمام عملية الهيكلة، دون تعيين عضو آخر في الهيئة التنفيذية؟ و لمن سيفرغ الوزير؟ هل سيتفرغ لمعالجة مشاكل قطاعه العالقة، أم أنه سيتفرغ لمعالجة الداء الذي أصاب القاعدة النضالية في قسنطينة، هذه التساؤلات لها أكثر من إجابة، حسب المتبعين و المهتمين بالشأن الأفلاني في قسنطينة، لاسيما و قد كانت قسنطينة من الولايات الأولى التي باشرت في عملية الهيكلة و حصلت على نتائج مرضية في إعادة الهيكلة دون أن تعرف أي انشقاقات أو حالة انسداد، و اصبح يضرب بها المثل في النضال، رغم وجود بعض الخلافات و النزاعات لاسيما مع الجناح الثالث المتمثل في عبد العزيز بولجمر رحمه الله، و هذا ما يدعو إلى الشك بوجود أطراف تسعى جاهدة كي تعرقل مسيرة الحزب في الولاية و من المستفيد من ذلك كله، و هل سيتم انتخاب مكتب المحافظة دون انتخاب القسمتين المتبقيتين مع توفر النصاب القانوني لذلك؟، و هل سينجح المشرف على إتمام العملية أمام عدد المتنافسين على مكتب المحافظة كثر؟ ، أم ستبقى الأمور عالقة..؟ لاسيما و أنه لم يبقى على الاستحقاقات المقبلة إلا أشهر معدودة، في ضوء كل هذه المعطيات والمستجدات السابقة وغيرها، وفي انتظار الكيفية التي سيتعامل بها المشرف الحالي الطيب لوح لسد هذه الثغرات في إطار النظام الداخلي و القانون الأساسي للحزب يبقى السؤال المطروح من هي الأطراف التي تعرقل مسيرة الأفلان في قسنطينة..؟


علجية عيش

كتبها ALDJIA-AICHE علجية عيش " إخوان الصفاء" في 11:19 صباحاً ::
أضف تعليق
دوّن الإدراج
3 تعليقات

في18,أيلول,2006 - 01:30 مساءً, abdellah wahid meziane كتبها ... (غير موثّق)
please visit: http://abdellahmeziane.blogspace.fr

في27,أيلول,2006 - 09:59 مساءً, الطيب عبادلية كتبها ...
عندما نتأكد من مصداقية وصدقية المشرفين والتزامهم بتطبيق القانون الأساسي للحزب الذي صادق عليه المؤتمر الجامع وقتها لا مبرر للإنسداد أو تأخير عملية الهيكلة .. وعندما يلتزم المشرفون على تنفيذ قرارات الحزب بعيدا عن الإنتقائية ، والفرز ، وإحالة المناضلين الأوفياء إلى الصفوف الخلفية وتعويضهم بمناضلي الولاء للوزير حينها نعرف لماذا هذا الإنسداد ، الحزب في القواعد يجب أن يبني طرح المناضل الذي يمتلك المعطيات الميدانية والتي هي ما تكون في الغالب محجوبة عن هذا المشرف .. فالمشرف بركات وزير الفلاحة نصب لجنة ولائية أغلب عناصرها لا إنتماء حزبي لهم في الأفلان وترك الحبل على الجرار وولى أدباره إلى العاصمة ووراءه ترك نارا تحت الرماد ومنذ ذلك الوقت والمحافظة مغلقة ، رغم تجديد القسمات شكليا وفي الغرف المغلقة ، وبطرق تتنافى وتقاليد العمل الحزبي الأفلاني .. ثمة حزمة من الأسئلة يجب الإجابة عنها وهي الكفيلة بأن توصلنا إلى معرفة الحقيقة لماذا يظل الإنسداد في البيت الأفلاني في القواعد وفي الجهاز المركزي الذي يتحدث فيه أعضاء الأمانة التنفيذية بأكثر من خطاب وتوجه وآلية عمل أغلبها يتصادم مع الآخر .. الأفلان محتاج إلى مؤتمر مكاشفة ومناطحة حتى يصل إلى المصالحة ومنها يسهل تجديد كل هياكله ..

في28,أيلول,2006 - 03:01 مساءً,
aldjia aiche علجية عيش كتبها ...
لماذا يظل الإنسداد في البيت الأفلاني في القواعد وفي الجهاز المركزي الذي يتحدث فيه أعضاء الأمانة التنفيذية بأكثر من خطاب وتوجه وآلية عمل أغلبها يتصادم مع الآخر .. الأفلان محتاج إلى مؤتمر مكاشفة ومناطحة حتى يصل إلى المصالحة ومنها يسهل تجديد كل هياكله .. ذلك هو السؤال المطروح يا أخ الطيب و نبحث له عن جواب مقنع، لا نريد أن نكون مناضلين بالبطاقة فحسب و لا نريد أن يكون منالي القاعدة مجرد أداة تحركها بعض الجهات في الإنتخابات، إن انخراطنا في الجبهة كان منى أجل مبدأ و هو الإيمان بجبهة الترحير الوطني التي حررت البلاد و العباد جبهة التحرير الوطني التي تؤمن بالوطنية و التضحية و الديمقراطية

لغز بوالجمر الجزء الاول

Le FLN planche sur les élections et le code communal
par K. Ben

A l'enseigne des élections locales, les grandes manœuvres semblent avoir commencé au FLN, qui a battu le rappel de ses cadres, ce jeudi, réunissant en conclave, au palais de la culture Malek Haddad, les représentants de 14 wilayas de l'Est, entre mouhafedhs, députés, sénateurs, président de l'assemblée de wilaya (APW), et présidents d'assemblées communales (APC). Les travaux de cette rencontre dirigés par le président de la commission juridique du Sénat, Mohamed Saleh Zitouni, se sont déclinés essentiellement autour du thème, par ailleurs au coeur de l'actualité nationale, de la révision des codes communal et de wilaya. Face à cette problématique complexe, et encore officiellement en chantier, un rapport élaboré par les instances nationales du parti, dresse à la fois un état des lieux et trace des perspectives, en plaidant, entre autres, pour une plus grande autonomie de décision des élus, soulignant la nécessité de préciser leurs rôles dans la gestion de l'appareil administratif local, et en rappelant l'obligation de favoriser à terme l'évolution du système local de gouvernance, étant entendu qu'il est la base de tout l'échafaudage administratif, économique et social dans le pays. La promulgation d'une loi qui permettrait de protéger l'élu local et la préservation de ses droits est évoquée avec insistance dans le rapport, avec en filigrane la demande express de l'annulation du mécanisme du retrait de confiance, dont on dit qu'il a favorisé une inflation «d'élimination administrative» de certains élus. Le rapport présenté lors de cette rencontre qui se tient en préparation, il faut le rappeler des assises nationales, prévues, jeudi prochain, à Alger, n'a pas manqué d'édicter, à l'occasion, les conditionalités retenues par le FLN pour prétendre à figurer sur les listes des candidatures aux prochaines élections locales. A noter qu'un hommage posthume a été rendu au militant Abdelaziz Bouladjmar, décédé le 22 Août 2006, à la suite d'un accident de la route à Béjaia, au retour de l'université d'été du parti. Le décès du défunt, animateur actif du mouvement dit «des redresseurs» avait eu à l'époque un grand retentissement, il faut le rappeler, à Constantine où il fut enterré en présence du secrétaire général du FLN Abdelaziz Belkhadem et de Tayeb Louh, ministre du Travail et des Affaires sociales.
لدى افتتاح ندوة جهوية لإطارات بالشرق..
«الأفالان» يدعو لمزيد من الاستقلالية في اتخاذ القرارات
جعفر.ب اعتبر التقرير الجهوي حول موضوع «الجماعات المحلية : تشخيص وآفاق» الذي أعدته محافظة حزب جبهة التحرير الوطني لقسنطينة والذي تلي أول أمس لدى افتتاح الندوة الجهوية لإطارات «الأفالان» بشرق البلاد، أن "مكانة المنتخب لا تتجسد إلا بوضع نظام قانوني يحدد وبكل دقة دوره الفعال في تسيير الأجهزة الإدارية المحلية". أوضح «أحمد هباشي» محافظ حزب جبهة التحرير الوطني -في مستهل الأشغال التي احتضنها قصر الثقافة «مالك حداد» وشارك فيها ممثلو 14 ولاية- أن هذه الندوة التي تأتي قُبيل انعقاد الندوة الوطنية بالجزائر العاصمة يوم الخميس المقبل والتي ستتطرق إلى جملة من المشاكل التي يصادفها المنتخب المحلي والتي أدت -كما أضاف- "إلى إضعاف دوره"، وفي هذا السياق تطرق «هباشي» إلى جملة من هذه المشاكل والمتمثلة أساسا في ضعف الموارد المالية داعيا إلى تدعيم مبدأ العدالة في توزيع الموارد المالية الوطنية على الجماعات المحلية، التي تسمح لها -على حد تعبيره- بضمان عدالة توزيع الثروة على المواطنين والتكفل بانشغالاتهم اليومية، وقد استمع المشاركون لمحتوى التقرير الجهوي الذي أشار على وجه الخصوص إلى أن الجماعات المحلية -الولاية والبلدية- تعتبر أساس النظام الإداري والاقتصادي والاجتماعي للدولة، داعيا إلى تطوير نظام الحكم المحلي وضرورة العمل على ترقيته فضلا عن خلق الأجواء المناسبة لممارسة المجالس المنتخبة لمهامها قصد النهوض بالتنمية، ولن يتأتى ذلك -حسب التقرير- إلا بتكثيف السبل والآليات لإعطاء المنتخب المحلي مزيدا من الاستقلالية في اتخاذ القرار وتنفيذ البرامج التنموية مع الحصول على الموارد المالية والمادية اللازمة للتكفل باحتياجات المواطنين وأعباء التنمية، ومن جهة أخرى تمحورت مجمل تدخلات واقتراحات ممثلي الولايات المشاركة حول أهمية المساهمة في تعديل قانون البلدية والولاية لانعكاسات ذلك الإيجابية على التنمية المحلية، وقد تمت المصادقة بالإجماع على التقرير الجهوي الذي دعا إلى تحسين العلاقات بين المجالس الشعبية البلدية والولائية من جهة والمواطنين من جهة أخرى وضرورة عصرنة الإدارة وتحديثها بهدف استرجاع ثقة المواطن، كما دعا إلى مساهمة المجالس البلدية في تحسين الخدمات وتعزيز صلاحيات هذه المجالس وسن قانون خاص يحمي حقوق المنتخب المحلي، وفي اختتام أشغال الندوة أقيم حفل تكريمي على شرف عائلة المرحوم المناضل «عبد العزيز بولجمر» الذي توفي عن عمر يناهز 46 سنة في حادث مرور بعد مشاركته في الجامعة الصيفية المنظمة من قبل الحزب ببجاية.

Le FLN planche sur les élections et le code communal
par K. Ben

A l'enseigne des élections locales, les grandes manœuvres semblent avoir commencé au FLN, qui a battu le rappel de ses cadres, ce jeudi, réunissant en conclave, au palais de la culture Malek Haddad, les représentants de 14 wilayas de l'Est, entre mouhafedhs, députés, sénateurs, président de l'assemblée de wilaya (APW), et présidents d'assemblées communales (APC)। Les travaux de cette rencontre dirigés par le président de la commission juridique du Sénat, Mohamed Saleh Zitouni, se sont déclinés essentiellement autour du thème, par ailleurs au coeur de l'actualité nationale, de la révision des codes communal et de wilaya. Face à cette problématique complexe, et encore officiellement en chantier, un rapport élaboré par les instances nationales du parti, dresse à la fois un état des lieux et trace des perspectives, en plaidant, entre autres, pour une plus grande autonomie de décision des élus, soulignant la nécessité de préciser leurs rôles dans la gestion de l'appareil administratif local, et en rappelant l'obligation de favoriser à terme l'évolution du système local de gouvernance, étant entendu qu'il est la base de tout l'échafaudage administratif, économique et social dans le pays. La promulgation d'une loi qui permettrait de protéger l'élu local et la préservation de ses droits est évoquée avec insistance dans le rapport, avec en filigrane la demande express de l'annulation du mécanisme du retrait de confiance, dont on dit qu'il a favorisé une inflation «d'élimination administrative» de certains élus. Le rapport présenté lors de cette rencontre qui se tient en préparation, il faut le rappeler des assises nationales, prévues, jeudi prochain, à Alger, n'a pas manqué d'édicter, à l'occasion, les conditionalités retenues par le FLN pour prétendre à figurer sur les listes des candidatures aux prochaines élections locales. A noter qu'un hommage posthume a été rendu au militant Abdelaziz Bouladjmar, décédé le 22 Août 2006, à la suite d'un accident de la route à Béjaia, au retour de l'université d'été du parti. Le décès du défunt, animateur actif du mouvement dit «des redresseurs» avait eu à l'époque un grand retentissement, il faut le rappeler, à Constantine où il fut enterré en présence du secrétaire général du FLN Abdelaziz Belkhadem et de Tayeb Louh, ministre du Travail et des Affaires sociales.

Conférence régionale du FLN à Constantine «Davantage d’autonomie» pour les élus
Par :
EL MOUDJAHID Le : samedi 25 août 2007
La révision des codes communal et de wilaya a été au centre d’une conférence régionale organisée avant-hier à Constantine par le parti du Front de libération nationale (FLN) à l’intention de ses cadres de la région Est du pays। Le rapport inhérent au même thème, lu lors de cette rencontre qui se tient en préparation des assises nationales prévues jeudi prochain à Alger, a souligné la nécessité, pour les futurs codes, d’accorder "davantage d’autonomie de décision pour les assemblées élues" et de définir "avec plus de précision le rôle de l’élu dans la gestion de l’appareil administratif local". Faisant un diagnostic des problèmes rencontrés par l’élu local, le 1er responsable de la Mouhafadha du FLN à Constantine, a cité, dans une allocution prononcée à cette occasion, la faiblesse des moyens financiers et l’évasion fiscale parmi les problèmes qui "réduisent l’efficacité du rôle de l’élu". Il a préconisé, dans ce sens, une répartition plus équitable des ressources financières nationales au profit des collectivités locales afin, dira t-il, "d’assurer une meilleure justice dans la répartition des richesses nationales en direction des citoyens et la prise en charge efficiente de leurs préoccupations quotidiennes". Le rapport présenté, lors de cette rencontre, a estimé, en outre, que les collectivités locales (communes et wilayas) sont la base du système administratif, économique et social, et a appelé à la prise de mesures "à même de favoriser l’évolution du système local de gouvernance et à créer les conditions permettant aux assemblées élues de jouer pleinement leur rôle dans la dynamisation du développement". Ceci ne peut se réaliser, selon le document, que par l’adaptation des mécanismes et des instruments "de manière à doter l’élu local de plus d’autonomie et davantage de moyens pour la mise en œuvre des programmes de développement et la prise en charge des besoins des citoyens". Lors des débats, les intervenants ont été unanimes à souligner la nécessité de participer à la révision des codes communal et de wilayas en raison de leur " grand impact sur la qualité de gouvernance locale", et appelé à "l’amélioration des rapports des assemblées locales élues entre elles et avec les citoyens". La "modernisation de l’administration afin qu’elle puisse recouvrer la confiance du citoyen" et la promulgation d’une "loi permettant de protéger l’élu local et la préservation de ses droits", ont également été évoquées. A signaler qu’un hommage a été rendu au militant Abdelaziz Bouledjemar, décédé dans un accident de la route le 23 août 2006 alors qu’il rentrait de Béjaïa où il venait de prendre part à l’université d’été du parti.
http://militants.jeeran.com/opinions/categories/عبد_العزيز_بولجمر/militants@maktoub.comالسياسة ليست ولا يمكن أن تكون حكرا لأيِّ كان كلنا معنيون و لكل واحد رأيه في من و ما يراه فلا تبخلوا على أنفسكم فرصة التعبير الحر. راسلونا لضم مقالاتكم Copyright 2007 militantsjeeran RSSGenerator v1.0http://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/8/87063.html87063

منذ ما يقارب الأربع سنوات أو ما يزيد، دخل حزب جبهة التحرير الوطني في فوضى لم يعهد لها مثيل من قبل، فرمت بالمناضلين شمالا و يمين و بعثرت صفوفهم مما أتاح فرصا لكل من أراد الإندساس و التوغل في قلب الحدث من جهة، و قلب المجتمع و السياسة من أخرى.

فهذا ما كان يبرز لأي من أراد تقزيم دور الحزب العريق، إلا أن الحقيقة هي أن هنالك جهات من هيئات ( كبيرة جدا ) و أشخاص لا يمثلون إلا تهورهم و انتهازيتهم المفرطة.

عراقة الجبهة و عظم رجالاتها، وضعها في محور مؤسسات الدولة و إن كانت حزبا سياسيا من المفترض تعادله مع باقي الأحزاب في خضم التعددية و تساوي الفرص لدى الجميع. و ما تسنت للتنظيم مثل هات المكانة إلا لأنه لم يبرحها للحظة، و بقي في حقيقة الأمر و لوحده صاحب القرار الأول و الأخير و إن لم يظهر لعامة الناس على هاته الصورة.

فلو يرجع القارئ و الممحص في صيرورة الأحداث من وقت مجيء رئيس الحزب حاليا، لاستنبط ما أعناه حين قال بأنه لم يعد يرى للدولة عمودا فقريا كما كان في وقت الراحل هواري بومدين، و كان يقصد التنظيم المتكفل بانشغالات المجتمع و المتصنت، فقد كان دائما يعمل على طريقة أجهزة المخابرات في جمع المعلومات و بث الدعايات و استمرت تلك الطريقة برغم الأحداث التي مرت بها البلاد بل ساهمت في التحكم بالوضع و ما يروج من أقوال هنا و هناك و لو لم تكن دائما في خدمة الدولة و أجهزتها الأمنية.

عندها تراخى كل القيادات في الحزب و في الأسلاك الأمنية المختلفة ففلتت الأمور و عمت الفوضى حتى كادت تردي الوطن الجريح خرابا، الله وحده يعلم مداه، و لم يسلم أبسط المناضلين من غدر أصحاب الأمر و النهي فدفعوا أثمانا بدمائهم و بما لم يخطر ببالهم في لحظة.

لكن الأدهى و الأمر هو حين يعلم هؤلاء بأن الأمر ليس متحكما فيهو ذلك خلافا لما هو يبدوا للجميع، و في الواقع هو مسخر لخدمة مصالح قد تكون خارجية في بعض الأحيان.

اندثر التنظيم و لم يعد هنالك من يستطيع تسييره أو الفصل في قضاياه التي تضاءل حجمها و تفاقمت النزاعات بين أفراده القياديين بالأقدمية و حتى المدعين من المناضلين.

فقررت الدولة استدراك الوضع و التدخل بكامل دهاء مخططيها الاستراتيجيين، فافتعلت مشكلة مع بن فليس ( صاحب الثقة العمياء في وقت ما ) و أرغمت المناضلين على الخروج احتجاجا على ما تعسف به الأمين العام في تنظيم المؤتمر الثامن، فثارت ثورة البسطاء بعنفوانهم، إلا أن صائدي الفرص من قياديين و وزراء و أعضاء في اللجنة المركزية حينه، لم يفوتوا الفرصة و سارعوا إلى ترؤس المجموعات المتشكلة، إلى درجة أن هنالك من يترأس أكثر من ثلاث مجموعات في ولاية قسنطينة.

إلى هنا و كل شيء نقول عنه عاديا وان لم يكن كذلك، أما أن يصل الحال إلى تصفية الرجال الذين دعموهم في وقت قريب، ثم يسيرون في موكب جنازتهم بها ته البساطة!؟ هو الشيء الغريب في تنظيم غير هذا التنظيم المعروف منذ سنته الأولى على رأس الدولة بمدى جدية و شراسة أهله. فهم لا يتركون صيدا

قد لا يقبل البعض ما أقوله و قد لا يفهموه، إلا أنني أوضح بما أمكن لي الحياة و أبقى على سريتي، فأنوه إلى أسباب وفات السيد المناضل عبد العزيز بولجمر و ما أحاطها من دوافع و صدف جد غريبة.

لا أتهم شخصا بعينه و لكن جهة كان من الأحرى بها توفير الأمن له و لأمثاله من الأمناء في هذا الوطن. و إن قصدوا قطع دابر من رأوهم وراءه، فقد ضلوا و أضلوا كثيرا.

أيعقل قتل واحد من خيرة رجالنا كلما حلت مشكلة عويصة، و كان يمكن تحليلها بشكل آخر و النظر فيها بعين غير أصحاب المصلحة و العملاء الذين لم يخفوا على أحد؟.

أكانت الوسيلة الوحيدة؟...

لم يكن المخطط قابلا للنقاش منذ سنة 2002، و هذا ما أعلمه و لا أستطيع إيضاحه لسبب بسيط، هو أنه كنت حينها قريبا و رأيت ما رأيت من أسباب الموت، و أقولها بعد تعزية أهل الفقيد و الدعاء له بالجنة، أقول أنني كنت على علم، حين هددوني أنا الآخر و تراجعت، يمكن لجبني

بريء من الخيانة

Fri, 25 Aug 2006 20:50:00 GMThttp://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/8/87063.html#commentsmilitants (militants@maktoub.com)بولجمرعبد العزيز
ns/categories/الراحل_عبد_العزيز_بولجمر/militants@maktoub.comالسياسة ليست ولا يمكن أن تكون حكرا لأيِّ كان كلنا معنيون و لكل واحد رأيه في من و ما يراه فلا تبخلوا على أنفسكم فرصة التعبير الحر. راسلونا لضم مقالاتكم Copyright 2007 militantsjeeran RSSGenerator v1.0http://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/9/96547.html96547

كأن حالة الطوارئ بالجزائر لا تقع إلا على من لا يساير رأي المسؤولين، و أولهم فخامة الرئيس بوتفليقة. بل أكيد هي كدلك، اد شاهدت بأم عيني تجمهرا بمحطة بن عبد المالك رمضان بقسنطينة، صبيحة يوم الثلاثاء من تاريخ 19 سبتمبر 2006، فتتبعته و كلي عجب في من يكون هؤلاء الصبية الدين لا تتعدى أعمارهم العشرين سنة، و على ما يقدمون؟

استمريت وراءهم بحذر شديد، و من على بعض الأمتار خوفا من أي موقف يصدر عنهم أو عن شرطة النظام العام، و كنت جادا في تصميمي على معرفة الأمر بما يلزم.

فاقتربت أكثر من الوفد الذي كان عدده لا يستهان به و قمت بعدهم مع كثير من الحيطة و الحذر، فأحصيتهم خمسا و عشرين و عرفت من بينهم أربعا أو خمسة أفراد و أولهم نسيم ب. الذي كان ينظم صفوف الطلبة فاقتنعت بكونهم ممن يدرسون عنده بمعهد العلوم السياسية.

و كان دلك قبل أن ألحظ الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية، مراد بركة، فعرفت قطعا انتمائهم الى هدا التنظيم سالف الدكر، خاصة و أن نفس الأستاد يشرف على مسؤولية التنظيم بنفس المكتب الولائي و أيضا ممن عرفت ثلاثا آخرين من جبهة التحرير الوطني، مسجلين لدى مصالح الأمن "خطر".

و من هنا تأكدت من عدم تدخل الشرطة و من اتجاههم اليميني المتطرف في عمقه ،وسطي في زعمهم و بين هدا و داك في شعاراتهم، فهم مصلحيين لا أقل و لا أكثر و يستخدمون النضال من أجل الامتيازات التي قد تنزل عليهم بدأ من والي الولاية عبد المالك بوضياف.

خشيتي في أول الأمر، حتى لا أخفي سرا، كانت بجانب سجن الكدية العتيق فقد ضننتهم مناهضين لأمر حسم في موضوع المصالحة و اعتقدتهم علموا بزيارة الوزير الطيب لوح الذي هو عضو بلجنة متابعة تطبيق نصوص الميثاق، فارتبكت و يحق بي دلك.

إلا أن الغريب في الأمر، هو أن الوفد توجه مباشرة إلى الكدية أين يقع مقر محافظة حزب جبهة التحرير الوطني و كان الوزير هنالك بنفس المقر بصفته مناضلا و كما قال لي بعض الأصدقاء بجانب المقر، هو المشرف المعين من طرف الأمين العام السيد عبد العزيز بلخادم، و هو بصدد المحاولة في فصل بعض النزاعات التي لازالت قائمة مند أزمة علي بن فليس، و أضاف نفس الزميل بأن المشكل جد عويص و ينبغي عليه أن يفصل في قضية القسمتين المتبقيتين دون تنصيب لمكاتبهما المسيرة، و الأمر يتعلق بالخامسة التي لم تمر الأربعين يوما عن فقدانها لأحد أبرز مناضليها التصحيحيين عبد العزيز بولجمر، كما هو مذكور بموقعكم الموقر، و القسمة الثالثة الكائنة بحي سيدي مبروك المعروف بفوضاه العارمة من مجموعة مولود مزاودة و بولقلرون عبد الحميد و صالح لوصيف و آخرين دون ما ننسى عبادلية بوخميس الدي سطع نجمه أيام الحملة الرئاسية الخيرة بمقر التنسيقية بمدرسة فكتور.

إلا أن، يضيف الصديق، ما نلحظه هو تلاعب المدعو مراد بر كة الدي يدار كالختم من طرف فاروق خنشول المدير العام لصندوق الضمان الاجتماعي، و تهديده عندما اجمع بعض الطلبة الغير مناضلين في واقع الأمر و يريد من خلالهم فرض داته على مستوى مكتب القسمة الثالثة و اجبار عبدالمجيد بوحوش على أن يسلمه و مجموعته بطاقاتالانخراط لسنة 2005 الفارطة، حتى يتسنى له الترشح لتلك العضوية بالمكتب. مع العلم بأنه كان عضوا باللجنة الولائية للتجمع الوطني الديموقراطي، أي خائنا بنضر الجبهويين.

ادا هو هكذا مشكلا داخليا، يتعلق بجبهة التحرير وحدها، و لكن ما أثار فضولي من بعد ما شاهدت من جرأة في تنظيم مسيرة دون أدنى اشعار أو تسريح، هو بساطة الوزير الى جانب هاؤلاء المناضلين الواثقين من أنفسهم و الواقفين على مقربة من كل المراكز الحساسة بالولاية دونما خشية و دون أي أشر لأي قلق كان، و لو من الشرطة المتواجدة بنفس المكان لحماية موكب الوزير، و معهم الدرك بطبيعة الحال. أما المخابرات فلست من يمكنه كشفهم و إن كنت أعلم مسبقا بتواجدهم بين أفراد المناضلين أنفسهم و بعدد رهيب.

أعيب على حزبهم الفوضى و كثيرا من الوجوه الشريرة و الأسماء الفائحة، و مع دلك أنا الآن مقتنع بضرورة الانخراط و الغوص في جزائر الألفية الثالثة
لياس فراح
Wed, 20 Sep 2006 14:40:00 GMThttp://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/9/96547.html#commentsmilitants (militants@maktoub.com)الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائريةالراحل عبد العزيز بولجمرالطيب لوحالقسمة الثالثةبولقلرون عبد الحميدحزب جبهة التحرير الوطنيخنشول فاروقصالح لوصيفعبادلية بوخميسعبد العزيز بلخادمعبد المالك بوضيافعبدالمجيد بوحوشعلي بن فليسمحطة بن عبد المالك رمضانمراد بركةمعهد العلوم السياسيةمولود مزاودةنسيم براهيمي