الأحد، أبريل 30

قضية الإمام المحتال المختلس للملايير بعنابة


نقابة الطاكسيات والنقل الحضري للحافلات تهدد بشل الخطوط
بعد تعرض 5 حافلات حضرية لاعتداءات بوهران
غليان شديد واحتجاجات كبيرة يرفعها اليوم أكثر من 9 آلاف سائق سيارة أجرة بالبويرة من الناقلين للخطوط الداخلية والخارجية وسائقي حافلات النقل الحضرية لبلدية وهران، والذين أصبحوا يهددون بشل جميع الخطوط الحضرية بعد سلسلة الاعتداءات التي باتوا يتعرضون لها من قبل مجموعات من الأشرار الذين يقومون بتوقيف الحافلات وسط الخطوط والسطو على ممتلكات الركاب والسائقين من أموال وهواتف نقالة وساعات وغيرها كما حدث يوم الخميس الفارط مع حافلة 4 و51 و31 وخط (ب) هذا بالإضافة إلى الاعتداءات اليومية على أصحاب الطاكسيات والتي أوقعت خمس (طاكسيات) ضحية اعتداءات بعدما تم تجريد السائقين من سياراتهم حسب ما أكده لنا مسؤول بالمكتب الولائي لنقابة الطاكسيات السيد عابد، مضيفا أن مكتبه أصبح يستقبل يوميا أكثر من ست شكاوى كلها من أصحاب سيارات الأجرة الذين نقوم بتوجيههم للاتصال بمصالح الأمن الولائي، مضيفا في سياق حديثه إلى متى يبقى الوضع على هذا المنوال بعدما تفاقمت ظاهرة الاعتداءات أكثر مما سبق، في غياب مصالح الأمن الذين يقومون هذه الأيام بجمع شباب الأحياء ثم يطلق سراحهم وهو الإجراء الذي نستنكره لأنه ليس المخرج الصحيح للقضاء على ظاهرة الاعتداءات بالولاية التي أصبحت محطة لكل أشكال الإجرام في النهار؟ وأضاف محدثنا أنه لابد من وضع كمين لهؤلاء المعتدين، مطالبا من جهته بإشراك نقابة الطاكسيات والحافلات في الموضوع باعتبارهم ـ كما قال ـ شريكا اجتماعيا، ناشدا مسؤولي الولاية التدخل لحماية الركاب والحافلات والطاكسيات خدمة للمصلحة العامة بعدما عجزت مصالح الأمن عن إحباط العمليات الخاصة بالاعتداءات في الوقت الذي أصبحت فيه هذه المهنة مهنة المخاطر، بعدما أصبح سائق الحافلة يحاصر بالسيوف والخناجر يوميا من أجل سلب ممتلكات الركاب ومداخيل الحافلة



المستقيلون من حزب العمال يقررون رفع دعوى قضائية ضد لويزة حنون
أعلنوا نيتهم في تشكيل حزب سياسي بديل
قرر النواب المنشقون عن حزب العمال رفع دعوى قضائية ضد الأمينة العامة للحزب لويزة حنون، والناطق باسم الكتلة البرلمانية للتشكيلة ذاتها جلول جودي، بتهمة القذف والمساس بأخلاق وسمعة النواب المستقيلين، معلنين عن نيتهم في تأسيس حزب آخر بديل، يتم حاليا بلورة فكرته العامة، وأنهم لا يسعون أبدا لتصحيح حزب العمال وندد النواب المستقيلون في ندوة صحفية نشطوها أمس بدار الصحافة الطاهر جاووت، بما وصفوه بالحملة التي شنتها ضدهم لويزة حنون خلال المؤتمر الاستثنائي للحزب المنعقد مؤخرا بالعاصمة، رافضين جملة وتفصيلا أن يتهموا بالرشوة أو استغلال العهدة البرلمانية التي منحهم إياها الشعب في خدمة مصالحهم الشخصية وأفاد الناطق باسم المجموعة البرلمانية المنفصلة عن حزب العمال قراوسن عبد القادر، بأنه لا يمثل أبدا حركة تصحيحية، بل نحن مجموعة من المناضلين، قررنا الانسحاب من حزب العمال، ولا ننوي أبدا تقويمه وفي رده على التعليقات التي قالت بأنهم تأخروا في اتخاذ قرار الاستقالة، أوضح منشط الندوة بأنهم فضلوا التحرك بهدوء، وكانت البداية عن طريق البيانات الصحفية، بغرض كشف الحقيقة مضيفا بأنهم حرصوا على أن لا يتعدى ذلك التهجم على الحزب، لأنهم يؤمنون بالديمقراطية، والحياة الداخلية للحزب، قائلا: إننا لم ننكر أبدا أننا انتخبنا ضمن قائمة حزب العمال، ونشطنا باسمه على مستوى المجلس الشعبي الوطني ومازلنا ضد سياسة الدولة في شتى المجالات، وصوتنا في كثير من الأحيان، بكيفية كانت تتماشى مع حزب العمال، رغم انسحابنا منه، ولم نكن نقصد ذلك وفي تقديره فإن طريقة تعامل النواب المستقيلين مع مشاريع القوانين بالبرلمان، كانت وفق ما أملاه عليهم ضميرهم، منددا بالحملة التي أثيرت حولهم، بخصوص اتهامهم بالرشوة وباستغلال العهدة البرلمانية، وكذا رفض منح نصف الراتب الذي يتقاضونه بصفتهم نوابا بالمجلس لحساب الحزب، قائلا فليثبتوا ذلك وبحسب النائب قراوسن، فإن الحملة التي استهدفت النواب المستقيلين، وقادها كل من لويزة حنون وكريم جودي، بدأت بالمؤتمر الاستثنائي للحزب، وهو ما لا يمكن اعتباره منطقيا في نظره، لأنه لا يعقل أن يتم التعرض لنواب استقالوا منذ سنوات من تشكيلة حزب العمال ومع ذلك وفق ما أضاف، فإن المجموعة البرلمانية التي كانت هدفا لتلك الحملة، رفضت الدخول في جدال، الشعب في غنى عنه، مكتفيا بالقول: ليسا لدينا قناع ولا أحد يحركنا مؤكدا بأن هناك العديد من المناضلين والقياديين الذين قرروا بمحض إرادتهم الانفصال عن حزب العمال، دون أن يكشف عن عددهم، أو الأسباب الحقيقية التي دفعتهم إلى ذلك، وكذلك التي أدت بالنواب إلى الاستقالة، من منطلق احترام حياة وخصوصية الحزب ملمحا فقط إلى بعض الممارسات السلبية التي أظهرتها الامينة العامة لويزة حنون، كاتخاذها قرارات انفرادية دون استشارة باقي الأعضاء القياديين، منها عدم المشاركة في الانتخابات الجزئية، إلى جانب ميلها إلى السلطة، مصرا أن انسحابهم لم يكن أبدا بسبب النسبة التي تقتطع شهريا من رواتبهم، لتمويل نشاطات حزب العمال، بدليل أن نفس النسبة يتم اقتطاعها لتمويل نشاطات النواب المستقيلين وخلص إلى التأكيد بأن المنشقين ليس لديهم أي خلاف شخصي مع لويزة حنون، ولا يهمهم المال، وأن معركتهم الداخلية مع الأمينة العام بدأت منذ العام، وهم الى غاية اليوم متمسكون بتطبيق الالتزامات التي أمضوها مع الحزب، إلى غاية انتهاء العهدة النيابية

المستقيلون من حزب العمال يقررون رفع دعوى قضائية ضد لويزة حنون
أعلنوا نيتهم في تشكيل حزب سياسي بديل
قرر النواب المنشقون عن حزب العمال رفع دعوى قضائية ضد الأمينة العامة للحزب لويزة حنون، والناطق باسم الكتلة البرلمانية للتشكيلة ذاتها جلول جودي، بتهمة القذف والمساس بأخلاق وسمعة النواب المستقيلين، معلنين عن نيتهم في تأسيس حزب آخر بديل، يتم حاليا بلورة فكرته العامة، وأنهم لا يسعون أبدا لتصحيح حزب العمال وندد النواب المستقيلون في ندوة صحفية نشطوها أمس بدار الصحافة الطاهر جاووت، بما وصفوه بالحملة التي شنتها ضدهم لويزة حنون خلال المؤتمر الاستثنائي للحزب المنعقد مؤخرا بالعاصمة، رافضين جملة وتفصيلا أن يتهموا بالرشوة أو استغلال العهدة البرلمانية التي منحهم إياها الشعب في خدمة مصالحهم الشخصية وأفاد الناطق باسم المجموعة البرلمانية المنفصلة عن حزب العمال قراوسن عبد القادر، بأنه لا يمثل أبدا حركة تصحيحية، بل نحن مجموعة من المناضلين، قررنا الانسحاب من حزب العمال، ولا ننوي أبدا تقويمه وفي رده على التعليقات التي قالت بأنهم تأخروا في اتخاذ قرار الاستقالة، أوضح منشط الندوة بأنهم فضلوا التحرك بهدوء، وكانت البداية عن طريق البيانات الصحفية، بغرض كشف الحقيقة مضيفا بأنهم حرصوا على أن لا يتعدى ذلك التهجم على الحزب، لأنهم يؤمنون بالديمقراطية، والحياة الداخلية للحزب، قائلا: إننا لم ننكر أبدا أننا انتخبنا ضمن قائمة حزب العمال، ونشطنا باسمه على مستوى المجلس الشعبي الوطني ومازلنا ضد سياسة الدولة في شتى المجالات، وصوتنا في كثير من الأحيان، بكيفية كانت تتماشى مع حزب العمال، رغم انسحابنا منه، ولم نكن نقصد ذلك وفي تقديره فإن طريقة تعامل النواب المستقيلين مع مشاريع القوانين بالبرلمان، كانت وفق ما أملاه عليهم ضميرهم، منددا بالحملة التي أثيرت حولهم، بخصوص اتهامهم بالرشوة وباستغلال العهدة البرلمانية، وكذا رفض منح نصف الراتب الذي يتقاضونه بصفتهم نوابا بالمجلس لحساب الحزب، قائلا فليثبتوا ذلك وبحسب النائب قراوسن، فإن الحملة التي استهدفت النواب المستقيلين، وقادها كل من لويزة حنون وكريم جودي، بدأت بالمؤتمر الاستثنائي للحزب، وهو ما لا يمكن اعتباره منطقيا في نظره، لأنه لا يعقل أن يتم التعرض لنواب استقالوا منذ سنوات من تشكيلة حزب العمال ومع ذلك وفق ما أضاف، فإن المجموعة البرلمانية التي كانت هدفا لتلك الحملة، رفضت الدخول في جدال، الشعب في غنى عنه، مكتفيا بالقول: ليسا لدينا قناع ولا أحد يحركنا مؤكدا بأن هناك العديد من المناضلين والقياديين الذين قرروا بمحض إرادتهم الانفصال عن حزب العمال، دون أن يكشف عن عددهم، أو الأسباب الحقيقية التي دفعتهم إلى ذلك، وكذلك التي أدت بالنواب إلى الاستقالة، من منطلق احترام حياة وخصوصية الحزب ملمحا فقط إلى بعض الممارسات السلبية التي أظهرتها الامينة العامة لويزة حنون، كاتخاذها قرارات انفرادية دون استشارة باقي الأعضاء القياديين، منها عدم المشاركة في الانتخابات الجزئية، إلى جانب ميلها إلى السلطة، مصرا أن انسحابهم لم يكن أبدا بسبب النسبة التي تقتطع شهريا من رواتبهم، لتمويل نشاطات حزب العمال، بدليل أن نفس النسبة يتم اقتطاعها لتمويل نشاطات النواب المستقيلين وخلص إلى التأكيد بأن المنشقين ليس لديهم أي خلاف شخصي مع لويزة حنون، ولا يهمهم المال، وأن معركتهم الداخلية مع الأمينة العام بدأت منذ العام، وهم الى غاية اليوم متمسكون بتطبيق الالتزامات التي أمضوها مع الحزب، إلى غاية انتهاء العهدة النيابية




فلورونس بوجي تؤكد,,"إن تصريحات دوست بلازي غير مشرفة
توازيا مع صدور كتابها "الجزائر.. حرب دون نصر
أكدت الصحيفة الفرنسية فلورنس بوجي أنها كمواطنة فرنسية تعتبر وزير الخارجية الفرنسية فيليب دوست بلازي الأخيرة غير مشرفة، وأن ما قاله حول الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة كونه يقدر الأطباء الفرنسيين والطب الفرنسي وكذا المستشفيات الفرنسية لأمر مؤسف قالت فلورنس بوجي، أمس، خلال اللقاء الذي نظمته مكتبة الشهاب بمقرها بمناسبة صدور كتابها عن دار النشر الشهاب والذي يحمل عنوان الجزائر حرب دون نصر، والذي صدر منذ ستة أشهر بفرنسا وبيعت منه سبعة آلاف نسخة، أنها لا تتأسف كونها كتبت كتابها وأنها لن تكتب مرة أخرى عن حرب الجزائر وتترك الأمر للآخرين للقيام بذلك، سواء كانوا فرنسيين لكن خاصة الجزائريين من جهة أخرى، أشارت فلورونس بوجي أن الجزائريين يرفضون التوقيع على معاهدة الصداقة لكون فرنسا لم تعترف بما اقترفته في الجزائر خلال فترة استعمارها لها، وقالت الصحفية فلورنس بوجي أن معهد سبر الآراء في فرنسا، أجرى مؤخرا عملية سبر آراء توصل خلالها إلى أن 75% من الفرنسيين أبدوا استعدادهم لتقبلهم لمسألة الكشف عن حقائق الاستعمار الفرنسي بالجزائر وخلال لقائها بمكتبة "الشهاب" تحدثت الصحفية الفرنسية العاملة بجريدة وموند فلورونس بوجي عن الظروف التي دفعتها لتدوين كتابها الجزائر حرب دون نصر، حيث كانت البداية بنشر اعترافات المجاهدة الجزائرية اغيل أحريز لويزة في الصفحة الأولى بجريدة لوموند بتاريخ جوان 2000، إذ تحدثت عن التعذيب الفظيع الذي تعرضت له في 1957 على أيدي غرايزني وبحضور ماسو وبيجار، هذا الأخير الذي اتهم لويزة بالكذب في حين أبدى ماسو أسفه وخلال لقاء فلورونس بوجي معه أخبرها أن الدكتور ريشو الذي أنقذ اغيل أحريز لويزة كان يعمل فعلا كطبيب في المبنى العاشر في حيدرة، وهو الأمر الذي يؤكد شهادة المجاهدة اغيل أحريز لويزة وقالت الصحفية فلورنس بوجي أنها استرسلت في البحث والقراءة عن حرب الجزائر بعد إجرائها لحوار مع ماسو وبيجار لمعرفة المزيد عن حرب الجزائر، وهو الأمر الذي جعلها تدون هذا الكتاب، حيث ألقت بجزائريين تعرضوا للتعذيب على أيدي الفرنسيين خلال فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، وأكدت أنها خلال لقائها بجنود فرنسيين عديدين عبروا كلهم عن إحساسهم بالعار كونهم أجبروا على المشاركة في هذه الحرب القذرة وألحقوا أضرارا بجزائريين أبرياء

العدالة تستدعي عددا من المسؤولين للتحقيق
قضية الإمام المحتال المختلس للملايير بعنابة
استدعى وكيل الجمهورية بمحكمة الحجار، كل من المدير الجهوي للقرض الشعبي الجزائري، ومدير وكالة هذا البنك 216 بعنابة، والمحافظ العقاري بالحجار، وموثقة بالحجار، والمكلف بالمنازعات القانونية للمحافظة العقارية بعنابة في قضية القرض الذي تحصل عليه المقاول المدعو الحاج زيدان الذي كان إماما بمسجد بالبوني بعنابة، والذي هو في حالة فرار وأصدر في حقه أمر بالقبض وأحال وكيل الجمهورية بالمحكمة المذكورة جميع الأطراف المدعوة على قاضي التحقيق بمحكمة الحجار لسماعهم بتهمة التزوير واستعمال المزور، تبديد المال العام، إبرام صفقات مشبوهة وإبرام عقود غير مطابقة للقانون، وقيمة القرض الذي تحصل عليها الامام المحتال قاربت الـ 3 ملايير سنتيم من القرض الشعبي الوطني وكان وكيل الجمهورية باشر التحقيق الثلاثاء الماضي، والذي قد يستمر أياما أخرى، مع إصرار قاضي التحقيق على بقاء المتهمين بالبقاء في المحكمة حتى انتهاء التحقيق وهو ما يقضي بأن القضية خطيرة وقد تسفر على ايداعات بالحبس
أســـاطيــــــر
من يهدد الزرقاوي؟
تكلم بن لادن من أيام، ففجرت "دهب" بسيناء وخلفت الجريمة عشرات القتلى والجرحى وكثيرا من الألم والمرارة وتكلم الزرقاوي مهتديا بسيده بن لادن في أول خرجة إعلامية له، مهددا الجماعات السلفية الأخرى بالعراق، متوعدا إياها في حال انضمت إلى الجيش العراقي، فحاول مجرمون آخرون النيل من مصر مرة أخرى بعمليات ارهابية واهية أمس بسيناء وقبل العمليتين ضربت أيادي الإجرام في بلادنا بسكيكدة مخلفة عشرة قتلى، فكأنما أراد هؤلاء القتلة توجيه رسالة ولاء إلى قادتهم "بالقاعدة" لطمأنتهم على ثباتهم على مبادئ الجهاد لكن لماذا تكلم الزرقاوي، وخرج على غير العادة عن صمته، فهل هناك ما يهدد "إمارته" ببلاد الرافدين؟ وهل انشقت صفوف السلفية الجهادية بأرض العراق؟ وهل حقا هناك تفاعلات في المنطقة تسير في غير صالح الزرقاوي؟ وإلا ما الداعي لتوجيه أصابع التهديد والوعيد إلى الجماعات المسلحة الأخرى ـ مثلما قال ـ محذرا اياها من عواقب التخلي عن العمل المسلح والادماج في الجيش والشرطة العراقية كلام الزرقاوي، حتى وإن بدا واثقا من نفسه، لدليل على أن هناك من بدأ يتخلى عن القاعدة في بلاد الرافدين، بعدما فقد اليأس في الهدف من عمليات لم تزد العراق إلا خسائر في الأرواح دون أن تكبد جيوش الاحتلال خسائر تذكر فإن كان الأمر كذلك، فأيام الزرقاوي بالعراق أصبحت معدودة، وربما أراد برسالته هذه البحث عن دور له في القاعدة خارج العراق، والاقتداء بسيده "بن لادن" وبأيمن الظواهري اللذين سيطرا على "إمارة" التنظيم في حين "كلف" الزرقاوي بالمهمة "القذرة" في العراق، فغرق في المستنقع العراقي، تماما مثلما غرقت أمريكا في المنطقة فلم يجد غير اللجوء إلى الواجهة الإعلامية في تحد صريح ليس للقوات الأمريكية مثلما يدعي في رسالته الشفوية بل للأطراف التي تهدده على رأس هذا التنظيم


ليست هناك تعليقات: