الجمعة، ديسمبر 9

الاخبار العاجلة لتوديع سكان قسنطينة اخر بايات قسنطينة في جنازة رسمية واقبال شعبي لانتهازي الثقافة الجزائربية ويدكر ان المثقف عبد السلاميخلف انفرد بعد خروجه من مقبرة قسنطينة بالاستمتاع صور جنازة الفرقاني السياسية والاسباب مجهولة

الاخبار  العاجلة  لتوديع  سكان  قسنطينة اخر  بايات قسنطينة  في جنازة  رسمية   واقبال  شعبي لانتهازي  الثقافة  الجزائربية  ويدكر ان  المثقف  عبد السلاميخلف   انفرد بعد خروجه من مقبرة  قسنطينة بالاستمتاع  صور جنازة  الفرقاني  السياسية والاسباب  مجهولة
 اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لحضور  المواطن   عبد  المالك سلال وجار  الفرقاني جنازة    فنانه  المفضل  محمد  الفرقاني   ويدكر ان  المواطن  عبد  المالك  سلال حضر  الى قسنطينة  بمهنة  رئيس  الحكومة وبين  الحراسة  الامنية المشددة وجثمان  الفرقاني  يقف  سلال   حائرا   هل  يودع  الفرقاني    كصديق  سيدي مبروك ام   كابن قسنطينة ويدكر ان  سكان قسنطينة يحتفظون  بدكريات  سلال في   شارع  رحبة الصوف وسيدي مبروك   واسالوا  سكان قسنطينة لتكتشفوا  التلميد سلال  في مدرسة  الشارع   واسالوا  شوارع  سيدي مبروك  لتكتشفوا  المواطن  البسيط  الدي   خدم  سكان قسنطينة  بالمناصب  والاموال  بينما  تنكر  سكان قسنطينة للمواطن عبد المالك   عبر   ابدع   نكت  ومسرحيات   ضد ابن سيدي مبروك ويدكر ان   سيدي  مبروك اصبح يسمي  سيدي فكرون   والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لدخول نساء قسنطينة  مقبرة قسنطينة لحضور جنازة الفرقاني   بالزغاريد   ويدكر ان   صحافيات   ونساء قسنطينة  دخلن  المقبرة لمنافسة  رجال الجزائر  على حسنات  المقابر  ويدكر ان   ابواب مقبرة قسنطينة اغلقت  بعد وصول جثمان  الفرقاني   لنكتشف تلهف اتلزائريين على  مصافحة  سلال والتقاط  صور  الفايسبوك  مع الوزراء  والمسؤؤلين وهكدا تحولت  جنازة  الفرقاني من   البكاء على الفرقاني الى   الفرحة  بمصافحة  رئيس  الحكومة سلال  وشر  البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لخضور الفنان  فرقاتي  في حصة لاطفال  قسنطينة واداعة قسنطينة ترسل وفد اعلامي  الى مطار قسنطينة بزعامة  معتز وازدهار فصيح ومن غريب الصدف ان الصحافية ازدهار فصيح غرقت  في  الكلام  الاداعي في نشرة الثامنة  لتغيب صورة الصحافية مني العشي   ويدكر ان  الصحافية  ازدهار فصيح   اصبحت كثيرة  الكلام وقليلة  الحكم الاداعية وللعلم فان  نشرة المنتصف  للقناة الاولي   اوقفت  الصحافية ازدهار عن الكلام  المباح  اثناء مراسلة جنازة  الفرقاني  ولولا   حكمة  مقدمة اخبار  الاولي لواصلت  ازدهار حديثها  ويدكر ان  العمل  الاداعي الجزائري يجعل  الصحافي اكثر  كلاما  واقل  حكمة  والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لاعجاب  سكان  قسنطينة   بالسيارات  الوزارية   بعد خروجها من مقبرة قسنطينة بسرعة جنونية ويدكر ان  جنازة  الفرقاني   من خزينة  الدولة  الجزائرية  ابتداءا  من الطائرة الخاصة وانتهاءا  بالطعام الفاخر في نزل  ماريوت  بقسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة    لتقديم  الصحافية حياة بوزيدي  رسالة بوتفليقة الى   جثمان  الفرقاني في نشرة   السادسة المسائية ويدكر ان الجزائر تعيش عهد الجنائز الدهبية واوساط سياسية تطالب  الحكومة   الجزائرية بانشاء وزارة  الجنائز الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة   سيارات  سياحية لوكالة سياحية تخرج  من مقبرة قسنطينة   واوساط سياسية  تؤكد ان  وزيرة  السياحة  خضرت جنازة الفرقاني   حسب   شهود عيان والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتجاج  سائقي السيارات  في مخرج شارع سانجان  بعد الغلقالمروري   وشرطة قسنطينة    يكتشفون فوضي  المرور  لدي سكان  قسنطينة فرغم  وجود الممرات  الحديدية فضل سكان قسنطينة اختراق الخواجز  الحديدية لاكتشاف   جمال شوارع قسنطينة  والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة   الزيارة العائلية  الرسمية   للمواطن  الجزائري عبد  المالك سلال   الى قسنطينة ويدكر ان  السلطات الولائية  تنظر الى  سلال  كرئيس حكومة بينما ينطر  سلال  لنفسه كمواطن  جزائري بسيط  وبين  الصورة الرسمية  لسلطات  قسنطينة ونظرة  سكان سيدي  مبروك  لابن قسنطينة تبقي  قسنطينة  تختفظ  بصورة  عبد المالك  سلال  المستمتع لاغاني  الفرقاني  في اعراس  سيدي مبروك  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الصحافية  ازدهار فصيح  الابن  المعاق  للفرقاني والمدعو محمد ويدكر ان  اكتشاف  ازدهار تزامن مع تاخر وصول طائرة الفرقاني الى قسنطينة ويدكر ان الطائرة الرئاسية  لسلال وصلت قبل طائرة  الفرقاني  بدقائق  والاسباب  مجهولة



اخر خبر
الاخبار   العاجلة لرفض  فنانين  قسنطينة الاتصال  الهاتفي باداعة   قسنطينة لتقديم  شهاداتهم حول  الفنان  الفرقاني   واداعة قسنطينة تصل  هاتفيا  بفنانين قسنطينة    لكشف  مواقفهم ويدك ران حادثة  اتصال  الاداعة بفنانين قسنطينةتكشف حقيقة   البخل  والحسد  لدي فنالنين  قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لالغاء  اداعة قسنطينة الشبكة  البرامجيو وتعويصها باليوم  الجنائزي  المفتوح   حول  فضائل  الفرقانية على  سكان قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لا عتماد  اداعة قسنطينة    سياسة  اعلامية في  اليوم  الجنائزي المفتوح  تجمع بين  الاتصال الهاتفي  الاداعي  من الهواتف  العمومية  لاداعة قسنطينة   بالفنانين   واتصال  مواطني  قسنطينة   باداعة قسنطينة  من هواتفهم  الشخصية وبين  تضحية مواطني قسنطينة وبخل  فناني  قسنطينة نكتشف  اسباب  كراهية سكان  قسنطينة لاهالي الثقافة في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لاحتجاج  المديعة شاهيناز على اهل  الثقافة والفن بقسنطينة بسبب رفضهم اللمشاركة  في  اليوم  الجنائزي المفتوح   للشيخ  الفرقاني  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة    لاكتشاف  مستمعي  قسنطينة    ان  المديعة  شاهيناز  اجرت اول  حوار اداعي  مع الفرقاني في حصة سمير بن عبد  الرحمان   وان  الفنان  مولود  بن  سعيد اجري اخر  حوار  اداعي  مع  الراحل  الفرقاني  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة لاحتفاظ  المديعة   شاهيناز    بحلوي  العلك  المهداة من  الفرقاني  الى شاهيناز    مند سنوات  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة لغلق  محلات  الفنان الفرقاني في شوارع  قسنطينة ويدك ران  نساء قسنطينة خرجن  باللباس الاسود   بينما فضل   رجال  قسنطينة التعبير عن حزنهم  بالوجوه  الغاضبة والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  سكان قسنطينة  ان الفنان  الفرقاني     لايملك  مسكن اجتماعي في قسنطينة حيث سوف ينقل من فرنسا الى قصر  الثقافة فالجامعة الاسلامية  وانتهاءا  بالمقبرة  المركزية    وتبقي  صور  التلفزيون  الجزائري من المنزل العائلي  لقبيلة  الفرقاني     وتعازي احفادده تطرح تساؤلات  لمادا   رفضت عائلة  الفرقاني  بسيدي مبروك    استقبل  جثة الشيخ  الفرقاني  في منزله  اللعائلي   وفضلت   منازل  قصر  الثقافة   العمومية   وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة    لاستضافة  اداعة  قسنطينة    عزاء   المواطنين في اداعة قسنطينة   ويدكر  ان الزائرين لمنزل   الفرقاني  بسيدي مبروك  ينتقلون  مباشرة  الى  استوديو اداعة  قسنطينة لتسجيل   احاديثهم  التاريخيةة والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف  الصحافية هبة عزيون في حوار  عاجل مع وزير  الثقافة   الجزائري     ان طائرة خاصة  رسمية  سوف تزور قسنطينة و ان  الفنان  الفرقاني كتب  مدكراته  الشخصية   وان   الوزير   يجهل  تاريخ   وصول طائرة الفرقاني  الى  قسنطينة والاسباب   مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لالغاء  حفلات  فناني  المالوف بقسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاحتجاج  مشاهدي المغاربية على  اتهام  قناة  المغاربية لدواء  زعيبط  الوهمي   بالخرافي ويعض  مشاهدي  المغاربية يقدمون شهادات عن نجاح  دواء زعبيط   من انخفاض   درجة  السكر   وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لتقديم   نشرة الثامنة   رسائل  اللتعازي  للرئيس  الجزائري الى عائلات  اموات  الجزائر    ويدك ران رسالة بوتفليقة  الى عائلة   الفرقاني    اكتشفت  كثرة  الاموات   بين  الجزائريين والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف  مشاهدي نشرة  الثامنة   الاخبارية ان  الفنان  الفرقاني   طلب من  ابنائه   العودة  العاجلة  الى قسنطينةوتصثريحات الابن  نورالدين  الفرقاني   ثثير التساؤلات  حول  الصحة  الجيدة  للفنان الفرقاني   اثناء  المكالمة  الهاتفية   والاسباب   مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لعادة تنظيف  مقبرة قسنطينة من اجل استقبال  الوفود السياسية   لجنازة  الراحل الفرقاني والاسباب  مجهولة
اخر خبر

 الاخبار  العاجلة  لتشيع سكان قسنطينة   اغنية  المالوف الى مقبرة  قسنطينة ويدكر ان  فنانين قسنطينة   شكلوا جماعات  غنائية داخل  مقبرة  قسنطينة  مما يثبث فرضية  الصراعات الطائفية بين جماعات  اغنية  المالوف  اليهودية وجمعيات  العيساوة  الدينية ويدكر ان  جماعات  العيساوة  خرجوا من مقبرة  قسنطينة   مفتخرين بانتصار  اغاني العيساوة   على  اغاني  ملاهي  مالوف قسنطينة  ويدكر ان  الفنان  الفرقاني كشف في  دكري رحيل وردة الجزائرية انه كان يغني المالوف في كابري  وردة الجزائرية والاسباب  مجهولة

 article-title

الشروق تدخل مملكة "الفرڤانية" في قسنطينة.. الحاج محمد الطاهر في حوار مع الشروق:

هربت متنكرا بعد مقتل ريمون.. لم أكن تلميذه ولا تسألوني عن بناني

date 2015/05/08 views 12540 comments 8
  • ماسياس كان يتنقل للتدريس في شلغوم العيد بـ"السطوب"
  • قال لي ماسياس "اليهود والعرب لا يلتقون إلا في الحمامات"
  • هربت متنكرا بعد مقتل ريمون خوفا من انتقام اليهود
 

حاورته بقسنطينة: آسيا شلابي

صحافية، ورئيسة القسم الثقافي والفني بجريدة الشروق
ADVERTISEMENT
لطالما كانت ولا تزال عائلة الفرڤاني في قسنطينة رمزا من رموز أصالة المدينة وعراقتها، ارتبط هذا الاسم بأكثر من مجال فني وتحول بعد عقود من الزمن إلى "ماركة مسجلة" .. المالوف و"المجبود "أي التطريز بخيوط الذهب والفضة والحرير، إضافة إلى "البنوتات" .. حاولت الشروق دخول قلعة "آل فرڤاني" والتعرف عن قرب على أسرار هذه العائلة التي نجحت في توريث فنها إلى الأبناء ثم الأحفاد ونجحت في تمرير المشعل بين الإناث والذكور دون تمييز .

الحاج محمد الطاهر الفرڤاني استقبلنا بكل تواضع وفتح قلبه للكثير من الأسئلة رغم تحفظه على الإجابة في أحيان كثيرة ومبرره تجنب إيذاء الغير وترك المهمة -  حسبه - للتاريخ الذي لا ولن يرحم أحدا .. فكان هذا الحوار من قلب مدينة الجسور الملعقة. 

نبدأ من أحدث تصريحاتك قبيل افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" ..قلت إن المالوف فن عربي خالص ولم يكن يوما فنا يهوديا؟ 
نعم هذه حقيقة تاريخية وأؤكدها مرة أخرى "المالوف فن عربي وليس يهوديا". هناك ثلاث مدارس كبرى هي قرطبة وإشبيلية وغرناطة، المالوف في تلمسان "غرناطي" وفي العاصمة يسمى "الصنعة" وفي قسنطينة وتونس "المالوف" أي المؤلف من الأندلس، وهناك من يقول بوجود أربع مدارس ولكن هذا خطا فادح.. لا وجود لأربع مدارس. إشبيلية تركت لنا الزجول "طروبادور" وهي كلمة إسبانية تعني بالعربية "الطرب يدور" حيث كان سكان الجبال في إشبيلية يجتمعون بعد الانتهاء من الحصاد ومن وجبة الغذاء ويغنون بالكف. 

إذا ما حقيقة أن الموسيقي اليهودي ريمون الذي علم أنريكو ماسياس هو من لقنك أصول وقواعد المالوف؟ 
  "قالوا العرب قالوا"  ...   لو تعلمت على يد ريمون لكان علي أن أتبع طريقته  .   ريمون كان يغني ابتهالات صلاتهم بالعبرية، وريمون تتلمذ على يد أستاذي سي حسونة بن علي خوجة المعروف جدا والذي كان يشرف وقتها على "الخمامسة" و"الصناع" عند بن شيكو. للأسف الزجول في قسنطينة بدأت في الاندثار. عائلة فرڤاني لا تزال تبذل جهودا لحمايتها من خلال تسجيل ابني سليم لثلاثين قرصا من الزجول وأنا بدوري سجلت 5 نوبات مع "لوندا" وعبد المؤمن رحمه الله سجل أيضا 5 أقراص من الموروث الشفوي. 

وكيف كانت علاقتك وقتها بأنريكو ماسياس؟ 

أنريكو ماسياس كنا نعرفه باسم "غاستو غيناسيا وكان معلما في شلغوم العيد "شاطودان" سابقا. التقيته مرة عندما كان يحاول توقيف سيارة في الطريق، كنت عائدا رفقة ابني سليم من العاصمة فتوقفت وأخذته معي إلى قسنطينة. وأذكر أنه قال لي يومها "اليهود والعرب لا يلتقيان إلا في الحمامات الساخنة حيث لا يمكن أن يتواجد الفرنسيون. في الحقيقة لم تجمعني به علاقة صداقة وقتها. 
وهل فعلا قرر اليهود قتلك انتقاما لمقتل ريمون؟ 
عندما قتل ريمون تنكرت في سروال جينز وقبعة  وتوجهت إلى عنابة ثم سوق أهراس ثم ڤالمة ثم سكيكدة وودعت عائلتي.. خشيت من انتقام اليهود وحتى عندما كنت أقصد فرنسا كنت أخاف على نفسي. 

 فرڤاني هي "ماركة مسجلة" في تطريز "المجبود" أيضا ..كيف بدأت قصة العائلة مع هذا الفن حتى أضحت "قندورة الفرڤاني" من أهم رموز المدينة؟ 
كان شقيقي الأكبر عبد الكريم   _رحمه الله- أول من أدخل هذا الطرز إلى قسنطينة وكان الوحيد من يتقنه. طرز المجبود ظهر في قسنطينة وتلمسان وسطيف لكنه لم يستمر في هذه الأخيرة. كنا نستعمل خيوط الفضة والخيوط الذهبية والحرير الخالص، وفي العادة كان يطرز على ستة خيوط ولكني كنت أطرز على 12 خيطا وانتهي قبل الجميع. هذا الفن حسب معلوماتي جاء به "هارون الرشيد وجعفر البرمكي" ووصلنا من بغداد وليس من تركيا كما هو شائع. حقيقة "المجبود" جاء من العراق ثم انتشر في سوريا ومختلف الدول العربية، والأصيل منه لا يزال موجودا في مكة المكرمة فقط لأنهم الوحيديون من يستعملوا الخيوط من الذهب الصافي. والهدف من استعمال الذهب هو تمكن الطرز من الصمود لسنوات وسنوات. كنا نطرز "البشماق والڤندورة ليلبسا مع "محزمة" مرصعة بلويز نابليون". 

كيف تحوّل المالوف في قسنطينة إلى فن عائلات بعينها، بعد أن اشتهرت عائلة "فرڤاني" بنسائها ورجالها على السواء في الساحة الفنية؟ 
هذا إرث من الوالد حمو الفرڤاني   -رحمه الله- الذي كان معروفا بالمديح الديني وطابع الحوزي ومنه تعلمت بعض المدائح. وفي العيساوة كانت عندنا الإجازة من سيدي محمد بن عيسى في فاس. 
وقبل غنائي للمالوف كنت أغني لفريد الأطرش ومحمد عبد الوهاب. ولذلك نجحت في وضع بصمتي على لون المالوف. لأنني جمعت الكثير من المقامات الموجودة في الطابع الشرقي وأدخلتها لطابع المالوف. وأذكر أنني كنت أغني مع ميسوم واحمد وهبي "الصلاة على النبي الحبيب" لري مالك من الأغواط. كما كنا نؤدي الأناشيد الوطنية ايام الثورة التحريرية،  وبسبب ذلك كنت مسجلا باللون الاحمر عند موريس بابون في قسنطينة. أدينا أيضا "أنا العربي ولد العربية" . كان بيتي محجا للمجاهدين كل منتصف ليل يصلون إليه عن طريق "جبل الوحش" وكلمة السر كانت "دربوكة وسنيطرة" أقدم لهم العشاء ثم يعلموني كيف أستعمل الأسلحة وأحرسهم وكانت والدتي رحمها الله تخشى علينا من بطش الاستعمار الفرنسي. 

هل غنى الشيخ محمد الطاهر فرڤاني خلال مسيرته الفنية الحافلة لرؤساء الجزائر أو لرؤساء دول عربية وأجنبية؟ 
غنيت للكثير من رؤساء الجزائر وعلى رأسهم الرئيس الراحل هواري بومدين وأيضا لمسعود زقار   -رحمه الله-الذي اعتبره خسارة كبيرة للجزائر. والرئيس بومدين كان متيما بأغنية صالح باي "قالوا العرب قالوا" وللرئيس بوتفليقة أيضا الذي تكوّنت بيننا علاقة صداقة منذ كان وزيرا للشباب واستمرت إلى يومنا هذا. 
غنيت في حضور الشريف مساعدية وأحمد دراية وأيضا العربي بلخير الذي كرمني في الدار البيضاء عندما كان سفيرا في المغرب ولازلت أحتفظ بالتكريم "زربية تقليدية وآلة الرباب لحد اليوم في منزلي". 
كما غنيت على شرف فيدال كاسترو في سيرتا وكان برفقة الرئيس بومدين، قدمت له كهدية أغنية من "الفلامينكو" أدهشته.  وأذكر عندما زرت روسيا وجلت بين موسكو وكييف وليننيغراد غنيت "باتروشكا" باللغة العربية "يا لائم كف الملام" ونالت الإعجاب والتقدير أيضا. الفنان برتبة سفير وله دور في السياسة أيضا وأنا بالنيابة عن جيلي أتمنى أن تلتفت الدولة إلينا، وتثمن ما قدمناه خلال عقود من الزمن، أنا سعيد لأني تركت تراثا غنيا في فن المالوف والكرة الآن في ملعب الجيل الجديد. 

تقصد جيل "الواي واي" والأغاني الهابطة والتافهة؟ 
أنا ذواق لكل الطبوع وخاصة الغناء القبائلي، تربينا بالمالوف ولازلت أعول كثيرا على هذا الفن وغيره من فنون الجزائر الأصيلة في تربية الشباب وإقناعهم بأن المال زائل والسمعة الفنية باقية والتاريخ لا يرحم. للاسف هؤلاء "الشباب" هناك من يستعملهم في إطار "البزنسة" ويتاجر ببرمجتهم في الحفلات والمهرجانات والتلفزيونات ليحصل المنظمون على الملايين مقابل فتات يحصلون هم عليه. ورغم أن المجتمع يرفض هذا اللون المبتذل إلا أننا نشاهدهم على التلفزيون فيما يحرم شيوخ الشعبي والحوزي والمالوف من الظهور.. أنا وعائلتي ناضلنا لأجل الكلمة النظيفة وسنبقى. 

لماذا لم تفكروا في تأسيس مدرسة لتدريس المالوف؟ 
أسست جمعية الفرڤانية في الثمانينيات، توفي رئيسها وتوقفت أنا عن التدريس بعد إجرائي لعمليات جراحية في فرنسا. أكيد يبقى الحلم الأكبر تأسيس مدرسة قائمة بذاتها. درست الكثير من الشباب لمدة ثماني سنوات وأصبحوا الآن معروفين ويحيون أعراس القسنطينيين. ولدي 50 قرصا مضغوطا في السوق يمكن للشباب الاستعانة بها في التعلم. 

ماذا يقول الطاهر فرڤاني في مدرسة عنابة للمالوف وفي فنانيها وعلى رأسهم حمدي بناني؟ 
إذا كنت تقصدين الديب العياشي فأنا معك في الطرح لأنه شيخ في المالوف العنابي ولكني لا أريد الحديث عن حمدي بناني. لأنني إذا تحدثت عنه وقلت كل شيء قد يدخل السجن وعليه التزام الصمت وأفضل أن أبقي على علاقة الصداقة وكما قلت لك مسبقا "التاريخ لا يرحم".

هل تقبل المجتمع القسنطيني المحافظ بسهولة دخول بنات فرڤاني "زهور وزلوخة " إلى الساحة الفنية؟ ولماذا لم تتوارث الأجيال "البنوتات"؟
عائلة فرڤاني عائلة فنية عريقة ومعروفة في قسنطينة وبالتالي لم تواجه شقيقتاي أي مشاكل. بدأت الحاجة  زهور مع الحاجة طاطا التي كانت مديرة منظمة أبناء الشهداء وقتها في قسنطينة. وأنا بدوري أديت معهما في الكثير من الحفلات. وكانت شقيقتي تعمل في المسرح وفي الأعراس. وكانت بنوتة "الكفيفة" هي الرائدة ومنها تعلمت فن "البنوتة" كما كانت شقيقتي تغني المالوف أيضا.
للأسف الآن لا توجد بنوتات عدا فلة فرڤاني ابنة شقيقي عبد الكريم   -رحمه الله- . 
الحاجة زهور أسست البنوتة في  الخمسينيات وأحيت حفلا للرئيس هواري بومدين على ما أذكر كان ذلك في الثامن مارس. 
وكانت زلوخة توأمي أيضا ضمن "البنوتات" وزين الدين بوشعالة ابنها هو من يؤدي العيساوة الآن  أو "الخوان". 
أنا لم أجبر أبنائي ولا أحفادي على دخول مجال الفن وإنما هي موهبة منذ الطفولة صقلت لأنها ولدت في بيئة فنية محضة.

هل حظيت بالتكريم الذي يليق بمسيرتك الفنية الحافلة بالإبداعات والإنجازات؟
وعدت الوزيرة نادية لعبيدي بتكريمي في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وفي الحقيقة أتوقع منها الكثير وأعول عليها في النهوض بقطاع الثقافة، تختلف كثيرا عن الوزيرة السابقة خليدة تومي في درجة وعيها بالمسؤولية. تومي همشتنا في قسنطينة لمدة 12 سنة وقامت بتأسيس أوركسترا بجلب موسيقيين من مختلف المدارس. وعطلت بذلك شيوخ وشباب مختلف الطبوع الأصيلة على المضي قدما.

كيف هي علاقتك بشيوخ المالوف وبرفقاء دربك من الفنانين الجزائريين وأيضا التوانس؟
علاقاتنا مع التوانسة كانت وطيدة جدا وأذكر أنني توجهت مع الرئيس الراحل هواري بومدين في موكب إلى غاية القيروان أحيينا حفلا كبيرا في قرطاج بحضور الرئيس التونسي الراحل بورقيبة وكان معي في الوفد الفني كل من نورة وڤروابي ومحمد العماري وابني سليم. 
بورقيبة خاطب نورة يومها طالبا أن تغني له "يا ربي سيدي واش درت أنا لوليدي" فبدأ بالبكاء مما أغضب زوجته وسيلة. 
علاقتي مستمرة مع الكثيرين، فمحمد العماري صديق مقرب كثيرا وحضر تكريمي مع بلقادري   -رحمه الله- الذي كان مديرا لمستشفى قسنطينة وأذكر أنه قبل وفاته وعندما كنت بالمستشفى طلب مني أن أغني له "هم يحسدوني على موتي فيا حزني فحتى على موتي لا أخلو من الحسد". كان بلقادري مسؤولا نظيفا بمعنى الكلمة. 

 هل مازالت العائلات القسنطينية وفية لفن المالوف بعد دخول "الدجي" وأغاني الراي على الخط؟
العائلات التي تستخدم "الدي جي" في أعراسها هي عائلات لا تعرف قيمة المالوف في قسنطينة ثم تلك الأغاني الصاخبة تزعج أما المالوف ففيه هدوء كما يعلم الأذن على السماع. أنا شخصيا لا يمكنني المكوث أكثر من ربع ساعة في أفراح الأقارب والأصدقاء. هناك نوبة تبكيني ولا أغنيها الا في الظلام على ضوء الشموع و"شمس العشية" مثلا ممنوع أن تغني في الصباح والعكس صحيح. أما الآن فهناك من يغني نوبات الصباح في المساء دون حرج.

لماذا لم تغادر وعائلتك أرض الوطن خلال العشرية السوداء بعد أن استهدف الفنانون في مختلف الولايات؟
أنا لا يمكن أن أعيش بعيدا عن بلدي.. في تلك المرحلة سلمت أمري لله وكنت راضيا بما كان سيقدر لي. مرحلة عصيبة مرت بها الجزائر والحمد لله انقضت. ودول عربية كثيرة للأسف تعيش أوضاعا أمنية غير مستقرة نتمنى أن تخرج قريبا من محنها.

ماهي أهم المحطات التي لازلت تذكرها ولازالت تشكل الاستثناء في مشوارك الفني؟

الكثير من المحطات وأهمها زيارتي لطشكند ثم زيارتي  لقبر الإمام البخاري في سمرقند. كذلك لقائي بموسيقيين مصريين جاؤوا عندما كان عبد الرحيم واليا مع أوركسترا القاهرة التي كانت تتكون من النساء فقط. وعندما كن تتدربن بإشراف تركي شاركت معهن بالكمنجة. توجهت بعدها في رحلة مع العائلة إلى المعهد الموسيقي الذي درس فيه عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب وفريد الأطرش. وحضرت محاضرة كان يتحدث فيها المحاضر عن أم كلتوم التي كانت تجوّد القرآن ثم توجهت للفن ..هذه بعض أهم الذكريات.
هل تفكر العائلة في إنجاز فيلم سينمائي طويل يتناول دورها فنيا وثقافيا واجتماعيا في قسنطينة؟
أنا لا يهمني كثيرا إنجاز فيلم عن حياتي ولكني سمعت أنهم سيصورون فيلم عن قصة "البوغي" وفعلا هي قصة تستحق ذلك ولكن وفق حقائق تاريخية من دون تزييف وخاصة نقطة الأربعة أشخاص الذين ماتوا "نجمة والخادمة وبن جاب الله وصديقه" وتفاصيل القصة الحقيقية أخذتها عن شيوخ المدينة. لأنني لاحظت أن الرواية التي ألفت عن القصة ناقصة جدا. 

وماذا عن مذكرات الحاج محمد الطاهر فرڤاني؟
سيصدر كتاب عن حياتي  في غضون شهر من الآن وتحدثت فيه عن حياتي وعن شيوخ المالوف على مر السنوات كتبه هشام دربال وينشره نفس الناشر الذي نتعامل معه في الالبومات. كما صدر أيضا آخر ألبوماتي "الطالب".

هل أنت مع عصرنة فن المالوف للوصول به إلى العالمية؟
أنا ضد مزج المالوف مع أي نوع موسيقي آخر في إطار العصرنة، كما فعلت خليدة تومي بمشروع مزج "الجاز والمالوف" وأذكر أنني كنت جالسا إلى جنب الرئيس بوتفليقة في المسرح الجهوي وكان ابني سليم يغني المالوف وغنى رفقته شباب الجاز فأبدى استياءه من التجربة. من يريد الوصول إلى العالمية عليه الوصول بهوية الفن الأصيل.

بعد نصف قرن من الغناء.. ماذا تضيف إليك ولجيلك "بطاقة الفنان" التي تسلمتها مؤخرا؟
كنت كلما سنحت لي الفرصة والتقيت بالرئيس بوتفليقة أحدثه عن القانون الأساسي للفنان، الحمد لله سيرى هذا المشروع النور أخيرا ومبدئيا تحصل الفنانون على بطاقة الفنان. كنت أول من تسلمها. بطاقة الفنان مهمة جدا للشباب لأنها ستساعدهم اجتماعيا في المستقبل. 

ما حقيقة وخلفية صراع "الباديسية" و"الفرڤانية" في قسنطينة؟
الله يرحمه كان رئيسا لجمعية "الباديسية" التي أسستها لأن ابن باديس شيخنا وإمامنا جميعا. ولأنني رفضت أن اتبع منهجه في التسيير اختلفنا  .  
فطلب عريضة وأمضوا فيها لسحب الاسم من الجمعية فغيرت الاسم الى "فرڤانية". كان والدي رفيق الإمام في الجامع الأخضر وكان يصعد إلى الصومعة ويؤذن حنفيا. 
ساءني التمثال لأن الشيخ ابن باديس لا يحب الأصنام أصلا وكنت متأكدا أن التمثال لن يبقى مطولا. سألت وقيل لي إنه هدية. 

اسمي الحقيقي "محمد الطاهر رقاني"

كشف الفنان محمد الطاهر فرڤاني عن بطاقة الهوية قائلا للشروق "فرڤاني هو لقب الشهرة فقط ولقب العائلة على الوثائق هو رقاني، وحسب شجرة النسب فإن العائلة تنتمي إلى سيدي رقان وعمرها أربعة قرون، قدمت من الحجاز.
تحلم بتأسيس مدرسة وليست ضد إخراج هذا الفن من العائلة
فلة فرڤاني ..الوريثة الأخيرة "لبنوتات" زهور وزلوخة

ترفض الفنانة فلة ابنة الشقيق الأكبر للحاج محمد الطاهر أن يظل موروث "البنوتات" حكرا على العائلة فقط، وتطالب السلطات المحلية في مدينة قسنطينة أن تنقذ هذا الفن وغيره من الاندثار، بعد أن وجدت نفسها الوحيدة والوريثة الأخيرة بعد وفاة عمتيها زهور وزلوخة فرڤاني ..فتحت أبواب بيتها بمدينة الخروب للشروق فكانت هذه الدردشة.
هل واجهت نساء عائلة الفرڤاني مشاكل مع المجتمع القسنطيني المحافظ بدخولهن عالم الفن؟ 
بدأت وعمري 13 سنة توقفت بعد الزواج، ثم رجعت إلى الوسط الفني بعد أن كبر أبنائي، أخذت هذا الفن من عمتي زهور فرڤاني  -رحمها الله- 
وباعتبار العائلة فنية نساء ورجالا لم نواجه أي مشكل مع المجتمع القسنطيني الذي يعرف العائلة حق المعرفة، كنت الوحيدة التي تغني المالوف وبعد وفاة عمتي زلوخة  -رحمها الله- أخذت مشعل البنوتات خوفا على الجوق من الانقراض، رغم أني كنت المرأة الوحيدة إلا أن الزميل الرجل كان منافسا شرسا وكانت العراقيل موجودة، خاصة على مستوى المؤسسات الثقافية أي فيما يتعلق بالبرمجة في الحفلات والمهرجانات. 

ما المقصود بالضبط بـ"البنوتات" أو كما تسمى "المسامعية" في الوسط؟ وهل حافظ هذا الموروث على بقائه؟ 
البنوتات تأسست في الثلاثينات، وبدأت بنت العيساني قبل عماتي ثم أخذنا المشعل جيلا بعد جيل، ولا توجد أي شروط تعجيزية للانضمام إلى الفرقة، هدفي تأسيس مدرسة، وأريد فعلا أن أعلم الفتيات والنساء ولم لا تخرج البنوتات من عائلة فرڤاني لأن المالوف ملك لكل قسنطينة وليست حكرا علينا فقط، المهم بالنسبة لي هو المحافظة على هذا الموروث الشفوي. 

 إضافة إلى المالوف ..أنت ابنة أول من طرز"المجبود" في قسنطينة والذي سميت عليه "ڤندورة الفرقاني" 
والدي عبد الكريم فرڤاني هو من كان يعلم المجبود في قسنطينة، وعلم شقيقه محمد الطاهر ومعمر وكمال ابن عمي زهور، وكان المحل في السوق، ثم جاء محمد عزي بعد ذلك، ولكن سبب تسمية ڤندورة فرڤاني لأنه الأول من تعلم وعلم هذه الصنعة في مدينة قسنطينة. 
للأسف توقفت العائلة عن مزاولة هذه المهنة في التسعينات ظل شقيقي عبد الرحيم يدرس هذا الفن في معهد التكوين المهني إلى أن تقاعد منذ سنة، المجبود فن تركي بدأ بالأسرجة، كنا في"رحبة الصوف" وكان والدي يعلم في "البرادعيين" قرب "الجزائرين" قبل تنقله إلى السوق وتهدم المحل ولكنه توفي قبل أن يحصل على محل كتعويض.

ماذا تغير بين"ڤندورة الأمس" و"ڤندورة اليوم"؟
المجبود ليس حكرا على العائلات الثرية كل العائلات في قسنطينة وفي الشرق الجزائري بشكل عام يقبلون عليه، كنا نشتغل بخيوط الذهب الحقيقي والحرير الخالص والتل والشامسة، ولكن للأسف الآن توقفنا عن النشاط، هذا التطريز هو فن ولكنه متعب جدا ويحتاج إلى تركيز وحب وتفاني.

بصراحة ماهو المبلغ الذي تشترطونه على العائلات لإحياء أفراحهم وأعراسهم؟
أحيي أعراس القسنطينيين وأيضا خارج المدينة الآن "اللي جي" يزاحم فن "البنوتات" محاجز الآلة بالطار والدربوكة والعود والكمنجة الآن لم تعد موجودة والصوت"المسامع". 
 أريد قبل أن توافيني المنية أن أعطي المشعل لفتيات أخريات حتى لا ينقرض هذا الفن، لازلت أسعى وراء حلم تأسيس مدرسة.

ميلاد فنان جديد في‮ ‬العائلة‮ ..‬الحفيد‮ ‬يصدر أول ألبوم
"سأخرج من عباءة جدي.. سأكون محمد عدلان فرڤاني"

محمد عدلان فرڤاني هو رقم جديد في معادلة "آل فرڤاني" صعبة الحل.. العائلة القسنطينية التي تتنفس المالوف أبا وحفيدا عن جد عمره لم يتجاوز الـ22 ربيعا ولكنه نجح في إقناع الحاج محمد الطاهر فرڤاني عزفا وأداء لأشهر روائع المالوف، وكيف لا وهو من أصبح هذا الطابع يسري مجرى الدم في عروقه منذ سن الثامنة، فظل يحفظ القصائد والنوبات ويمرن صوته ويصقل موهبته إلى أن أعطاه الجد الضوء الأخضر لولوج عالم الفن، وعليه أعلن ميلاد "فرڤاني" جديد سيضاف إلى عائلة عريقة ومعروفة توارثت هذا التراث وحافظت عليه جيلا بعد جيل، وكسبت رهان تسليم المشعل من فترة إلى أخرى على ألا يخرج"الكنز" من العائلة. 
أصدر محمد عدلان فرڤاني أول ألبوم شاركه في العزف والده وجده، ولكنه أكد في لقاء مع الشروق على أنه سيخرج من عباءة الجد، وسيوقع بصمته على ما يؤديه بل وبلغة المتحدي قال"سأنافس جدي ..الغيرة المهنية حق مشروع حتى من أقرب المقربين.. سأكون عدلان فرڤاني".
 
  • author-figure
    حمدة - تونس2015/05/09 على 05:34
    2
    الله الله على الفنانين الصحاح. الحاج محمد الطاهر الفرڤاني علم فوقه نار. صنعة و معرفة و تواضع و اتزان. تحياتنا الطيبة العطرة من تونس الى شيخ شيوخ المالوف.
  • author-figure
    الرقاني - الجزائر2015/05/09 على 08:12
    3
    السلام عليكم لقد سمعنا كثيرا أن الفرقاني هو أصلا من منطقة رقان ولاية أدرار واسم عائلته الرقاني .....اذا لو يعلم ان الرقاني هم أحفاد الامام محمد النفس الزكية بن عبدالله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم لكان حريا به التوقف عن الغناء او على الاقل التوجه الى الاناشيد الاسلامية رفقة اولاده واحفاده. وشكرا
  • author-figure
    2015/05/09 على 13:48
    4
    ههه 100 سنة او مازال
  • author-figure
    جبل زندل2015/05/09 على 14:27
    5
    لو كان من صحافي الشروق اعداد روبرتاج مع الشيخ محمد الغافور من ندرومة
    حتى هو قامة من طرب الاندلسي غرناطي حوزي
  • author-figure
    nordine - ssssssssssssssssssssssssssssss2015/05/09 على 15:35
    6
    لمتقل لنا يا سي الحاج ماسبب تنكرك
  • author-figure
    نصرو الجزائري - ارض الاحرار2015/05/09 على 17:44
    7
    الفنان القدير الحاج الطاهر الفرقاني رمز من رموز قسنطينة ومالوفها العريق وعلم من اعلام الفن الجزائري

Glissements de terrain à Constantine

Quand le SG de la wilaya invente l’eau chaude...

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.12.16 | 10h00 Réagissez
 
 Le SG, Abdelkhalek Sayouda, à gauche, en compagnie d’un expert international en géorisques
Le SG, Abdelkhalek Sayouda, à gauche, en compagnie d’un...

L’Etat a investi beaucoup d’argent pour cerner et solutionner ce problème au milieu des années 2000, mais dix ans après, on revient à la case départ, comme si rien n’avait été fait.

Il y a un sérieux problème de continuité au sein du staff qui dirige la wilaya de Constantine. Ceci vient d’être confirmé par la sortie inattendue du secrétaire général, Abdelkhalek Sayouda, qui, mine de rien, a annoncé mercredi dernier l’inscription d’une nouvelle étude du phénomène des glissements de terrains à Constantine.
Accompagné d’un expert international en géorisques, le secrétaire général a déclaré devant la presse qu’un projet d’étude est d’ores et déjà inscrit et que l’expert devra présenter prochainement un exposé sur les expériences similaires en Algérie et à l’étranger, en vue de préconiser des solutions possibles, ajoutant qu’«il est temps de prendre des mesures strictes afin de résoudre cette situation». Il y a de quoi être interloqué par cette sortie, car soit qu’au sein des services de la wilaya tout le monde a la mémoire de poisson rouge, ou alors qu’on ne reconnaît pas de valeur aux études réalisées par le passé, et si c’est le cas, il faut alors le démontrer.
L’Etat a investi beaucoup d’argent pour cerner et solutionner ce problème au milieu des années 2000, mais dix ans après on revient à la case départ, comme si rien n’a jamais été fait ! Peut-être qu’il est utile de rafraîchir la mémoire à nos décideurs. Les premiers incidents ont été enregistrés durant les années 1970 et les premières études ont été effectuées par le LHTP, assisté par le Pr. Manjoe, de l’université de Liège. Mais c’est bien plus tard, à la faveur de signalements émis par un nombre important de directions, APC, OPGI, DTP, DHW, DU, pour ne citer que celles-là, que les autorités locales ont pris la mesure du phénomène.
Simecsol
C’est alors que Mohamed El Ghazi, wali de Constantine durant la fin des années 1990, réagit le premier à ce niveau de responsabilité, pour alerter le gouvernement, sur la base de confirmations techniques fournies par le CTC et le LTPE. La tutelle réagit avec célérité et engage trois sommités internationales spécialisées dans ce type de risques, un Canadien, un Allemand et un Américain, qui séjournent à Constantine à tour de rôle avant de rendre des rapports qui vont tous confirmer le fait qu’il s’agit bel et bien d’un phénomène et non de cas isolés.
C’est alors qu’un mini-conseil ministériel se réunit et décide de lancer une étude de haut niveau pour cerner l’ampleur du risque. En même temps, un quota de 20 000 logements (énorme à l’époque) est dégagé pour la wilaya afin de parer au déplacement de la population, dont les maisons menacent ruine. Un cahier des charges est alors élaboré par une commission de wilaya et le concours fut remporté par le bureau d’études français Simecsol, contre la somme de 106 millions de DA, avec un taux transférable en devises de 40%. Les spécialistes envoyés par ce dernier travaillent deux ans durant, en étroite collaboration avec le CTC, le LTPE, le CGS, le LNHC et l’université d’Alger. Près d’un millier de piézomètres et d’inclinomètres, des équipements de haute précision, furent plantés dans les zones glissantes. Et au bout de deux années d’études, le rapport étalé en détail sur des centaines de documents fut présenté aux autorités. C’était en 2005.
Viol de la carte de vulnérabilité
Simecsol avait conclu que 12 zones étalées sur environ 120 ha sont affectées, 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées, et pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives condamnées à la démolition. Les résultats provoquent la terreur parmi les décideurs, qui se voient impuissants à reloger autant de monde.
Les réseaux qui contrôlent les marchés du foncier et de l’immobilier paniquent aussi devant l’idée de perdre des parts importantes dans leur business. Par un tour de magie, les autorités locales réussissent à mettre le dossier sous le coude. Abdelmalek Boudiaf, alors wali de Constantine, s’improvise prestidigitateur contre la vérité scientifique : «Il n’existe pas de glissement de terrain à Constantine», avait-il décrété. Mais le temps passe et les constructions illicites, enjeu central de toute cette histoire, empiètent chaque jour sur la carte de vulnérabilité de la ville, alors que de graves effondrements sont enregistrés ici et là. Nul ne peut ignorer les risques majeurs qui menacent Constantine, mais les manœuvres mal ou bien intentionnées prévalent hélas sur le bon sens. L’étude précieuse réalisée par Simecsol, n’est pas forcément la panacée, mais ses recommandations attendent toujours d’être appliquées, sinon démenties. Elle est toujours disponible, et tous les acteurs et les services ayant pris part à ce travail titanesque sont toujours en vie.

Nouri Nesrouche

Les artistes de «L’art Yajouz» s’engagent pour les femmes

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 09.12.16 | 10h00 Réagissez
 
 Au Palais des Raïs, les artistes s’arment de leurs créations pour les femmes violentées
Au Palais des Raïs, les artistes s’arment de leurs...

Une quinzaine d’artistes se sont réunis autour de l’exposition «L’art Yajouz» pour marquer leur solidarité avec les femmes victimes de violences. Il ne vous reste qu’aujourd’hui pour assister à la clôture de cet événement et profiter de la projection du film de Habiba Djahnine, ainsi qu’une conférence à l’occasion de la Journée internationale des droits de l’homme.

La date du 25 novembre, choisie par les Nations unies pour célébrer la Journée internationale de lutte contre les violences faites aux femmes, est devenue le grand événement de l’année pour les féministes, les militants et les femmes du monde entier. Il s’agit d’attirer l’attention des gouvernements et des sociétés civiles sur cette persistance des violences à l’encontre des femmes qui constituent une véritable pandémie mondiale. Les chiffres annuels des violences donnent des sueurs froides !
Dans le monde, une femme sur trois a été victime de violences physiques ou sexuelles à un moment donné dans sa vie. Une situation qui, chaque année, mobilise des personnalités pour porter les voix de celles qui ne peuvent plus dire un mot. En Algérie, de nombreuses manifestations ont eu lieu dans plusieurs wilayas. A Alger, une exposition collective intitulée «L’art Yadjouz» est la réponse de nombreux artistes à l’égard des violences faites aux femmes et leur lutte infatigable contre la discrimination.
Organisée par le Comité international pour le développement des peuples (Cisp), l’exposition collective est visible depuis novembre et a regroupé des œuvres ingénieusement disposées au Palais des Raïs (Bastion 23). Les œuvres seront encore présentes aujourd’hui, à l’occasion de la Journée internationale des droits humains. «Depuis deux ans, nous  organisons une résidence d’artistes issus de différentes villes d’Algérie. Il en a résulté cette exposition.
Les artistes ont été encadrés par Karim Sergoua et Meriem Aït El Harra afin de produire des œuvres exprimant cette lutte contre la discrimination et les violences faites aux femmes», confie Eveline Chevalier, responsable de Cisp Algérie. «Cette exposition itinérante a fait escale à Oran, Tlemcen, Constantine, Tizi Ouzou, Béjaïa et cette fois à Alger. Il y a une réelle génération d’artistes engagés qui interpelle le public, remettant en question certains clichés et tabous. L’impact est immédiat», explique-t-elle.
Conditionnement
Pas moins de quinze jeunes artistes —connus pour leurs travaux dans d’autres expositions individuelles — n’ont pas manqué de rappeler leur engagement, comme Yasser Ameur, connu sous son nom d’artiste «l’Homme jaune», Souad Douibi, Arslan Naïli, ou encore Houari Bouchenak. «Il est très intéressant de constater que les jeunes artistes s’engagent dans des luttes qui font partie de leur quotidien.
Cette démarche n’est pas facile pour l’artiste, qu’il soit homme ou femme», indique Ghalia Ramdani, artiste plasticienne et critique d’art. «Je crois profondément qu’aujourd’hui le plus difficile pour un artiste est de se positionner et de choisir un camp quand il est question de violences ou de droits humains.
C’est également courageux de le faire dans un pays où les femmes sont opprimées à tous les niveaux», ajoute-t-elle. Selon l’artiste photographe Lynn SK, le travail qu’elle a présenté lors de cette exposition collective a pour but de redéfinir la violence et de montrer l’enfermement qui pousse les femmes à l’effacement.
«La réalisation que j’ai voulu présenter, ‘‘Je, tu, elle’’, a pour base des photographies afin d’illustrer l’apparition et la disparition des personnages que j’incarne. C’est également pour parler et casser les différents rôles qu’on impose aux femmes algériennes», développe l’artiste native d’Alger et qui a vécu en France. Après des études de cinéma à Paris, elle s’est lancée dans des voyages entre l’Algérie et la France. Lynn SK (lynnsk.fr) est une artiste dynamique attirée par les portraits, les autoportraits et tout ce que renferme l’univers de l’intime.
Une artiste qui use des formes pour sortir les femmes des jugements que l’on porte sur elles. «En règle générale, je me sens comme une artiste qui n’a pas de message préconçu à délivrer, mais des questions à élucider. A mon avis, le rôle de l’artiste n’est pas forcément de délivrer des messages, je trouve que ça fait donneur de leçon», lance-t-elle. Et d’ajouter : «Je pense que l’artiste doit se poser les bonnes questions, du moins celles que l’on ne se pose pas. Sur la question de la violence, j’ai voulu briser les conditionnements dans lesquels sont installées les femmes en Algérie pour créer de la liberté et surtout questionner.»
Questionner pour comprendre, questionner pour répondre au mal qui hante nos maisons, nos rues, nos écoles… A retenir que dès aujourd’hui, à 13h30 au Bastion 23, en parallèle de l’exposition «L’art Yajouz», le film Safia, une histoire de femme, de Habiba Djahnine, sera projeté pour le compte du Réseau Wassyla. Par ailleurs, il y aura un lâcher de ballons symbolique et une conférence à l’occasion de la Journée internationale des droits de l’homme.


Faten Hayed
 
 

عد تماثله للشفاء

الحاج الفرقاني للشروق:بوتفليقة سأل عني..وأثق في كفاءات أطبائنا

date 2011/04/28 views 10869 comments 14
 
 

ب.عيسى

 عد نجاح عملية تثبيت الجهاز المنظم لنبضات القلب التي أجريت للحاج محمد الطاهر الفرڤاني المتواجد حاليا في مرحلة نقاهة ببيته والتي أجراها بمصلحة أمراض القلب بمستشفى قسنطينة، زارت "الشروق اليومي" مطرب المالوف الذي وجدناه محاطا بورود وصلته من وزيرة الثقافة..

 

  • لحاج فرڤاني قال للشروق اليومي أن رئيس الجمهورية سأل عنه مرتين وبلّغه انشغاله على صحته من والي الولاية، وعاد بنا إلى مرحلة العياء الشديد الذي أحس به وكان على أهبة التوجه إلى باريس، وعندما ألزمه الأطباء إجراء فحوصات لتفادي مضاعفات خطيرة، فضل أن يجري عملية تثبيت البطارية في الجزائر رغم أن العملية الأولى أجراها عام 2005 بباريس وبأيدي جراح جزائري هو البرفيسور توام.. الحاج فرڤاني وأمام صينية قهوة وحلويات، عاد بنا إلى سنوات المجد والطرب العربي، وحدثنا عن أول لقاء له مع وردة الجزائرية وفريد الأطرش في ملهى "تام تام" بباريس الذي كان يملكه والد وردة الجزائرية، وقال أنه غنى أمام فريد الأطرش أغاني أندلسية أبهرته، ورغم أن الفرڤاني بدأ الغناء الشرقي ونجح بمعاودته لأغنية "حبيب العمر" لفريد الأطرش، إلا أنه قرر إيصال المالوف إلى العالمية فصال وجال في بقاع العالم..
  •  الحاج الذي احتفظ بذاكرته كما حافظ على صوته، تحدث عن رحلة قادته إلى صوفيا عاصمة بلغاريا، حيث يتذوق البلغاريون الفن الأندلسي بسبب ارتباطهم التاريخي مع الأتراك، وبعد نجاح الحفلة قدم الحاج "ڤندورة" قسنطينية للسفير الجزائري الذي وضع سيارة خاصة نقلت الحاج إلى اسطنبول، حيث حققت حفلاته نجاحا تاريخيا، الحاج البالغ من العمر 83 سنة، حدثنا عن زيارته للبقاع المقدسة وأيضا للقدس الشريف قبل تدنيسه من الصهاينة، كما زار بلاد البخاري في كازاخستان ومدينة كادير نسبة للأمير عبد القادر بالولايات المتحدة الأمريكية في عيد الاستقلال.. سألناه عن عودته للنشاط، فقال أن رأس ماله أن يرسم البسمة على شفاه الناس، كما حدث في باريس عندما برمجت له الجالية الجزائرية والعربية حفليين في اليونيسكو وفي معهد الدول العربية، ولكن أزمة قلبية فاجأته وأجبره خلالها الأطباء على إجراء فحوصات دقيقة، ولكنه أصر على أن يغني للجمهور قبل دخوله غرفة العمليات، فصعد على كرسي محمولا للجمهور وأدى وصلاته الغنائية ودخل بعد ذلك غرفة العمليات وهو مدعم كما قال بدعاء كل الذين يحبونه..
  • الحاج روى لنا الكثير عن جولاته إلى القاهرة وتعرفه على فطاحلة الموسيقى مثل رياض السنباطي واستمتاعه بعزف محمد القصبجي على العود.. جلستنا مع نجم المالوف كانت طريفة أيضا عندما عاد بنا إلى رحلته إلى لاغوس التي تزامنت مع طوفان من المطر، حيث نجا من الموت المؤكد.. سألناه عن تظاهرة تلمسان، فقال أنه نوى المشاركة فيها وتمنى أن تكون قسنطينة أيضا عاصمة للثقافتين العربية والإسلامية، لأنها مدينة رائد نهضتنا عبد الحميد بن باديس.
 
 
  • 2011/04/28 على 23:24
    1
    JE VOUS SOUHAITE UN BON RÉTABLISSEMENT POUR NOTRE KING DE MALOUF
  • author-figure
    أبوربيع الجزائري - غرداية-2011/04/29 على 00:04
    2
    أروع ما سمعته عن شيخ المالوف الحاج فرقاني هي وصلته الشهيرة بفلورنسا الإيطالية وقد كانت سهرة أندلسية من اروع مايسمع المرء تهانينا بنجاح العملية وإن شاء الله عود ة قريبة إلى مداعبة الكامنجا بإذن الله وشكرا للاخ بن عيسى قسم الشروق بقسنطينة
  • author-figure
    adel - algerie2011/04/29 على 00:04
    3
    rabi ya chefik ya chire in chalah labes
  • author-figure
    kamel - el-harrach2011/04/29 على 02:13
    4
    Allah yahafdek ya cheikh,merci pour toutes ses années de plaisir
  • author-figure
    2011/04/29 على 03:13
    5
    اتمنى لك الشفاء العاجل يا مالك المالوف وربي يحفظك
  • author-figure
    ahmed al jazairi - I love algeria 2011/04/29 على 04:36
    6
    rabi ychafik cheikhna et cheikh tous les algeriens et rabi ytewel oumrek ou oumar rayesna bouteflika le pere de tous les
    algeriens
    VIVE L'ALGERIE EL MAJDOU WA EL KHOULOUD LI CHOUHADAINA EL ABRAR
  • author-figure
    محمد - tlemcen2011/04/29 على 06:41
    7
    الله يشفي مالك المألوف الحاج الفرقاني
  • author-figure
    med-25 - constantin2011/04/29 على 06:42
    8
    ربي يرحمك ان الله وان اليه رجعون
  • author-figure
    toufik0215 - algrien2011/04/29 على 07:14
    9
    الله يشفيه ويطول عمره ويترك لنا تلامذته يترمون الفن مثله ولوا هذا بدا صعب في يومناهذا الفنانون اليوم يسعن الي الشهره السريعه والربح المادي الا من رحم ربي الواحد منهم يريد ان يكون مطرب وملحن وكاتب وهذا مستحيل الله يشفي الحاج ويشفي كل الفنانن
  • author-figure
    abdelaziz hydraa - algerie2011/04/29 على 07:41
    10
    allah ya chefik ya chikhna azize
  • author-figure
    momo - annaba2011/04/29 على 09:02
    11
    شفاك الله يا شيخنا و مدرستنا، أنت فخر للجزائر.
  • author-figure
    bader 25 - france2011/04/29 على 09:49
    12
    شفاك الله يا شيخنا يا صخره قسنطينه و يا صقر سيدي مسيد
  • author-figure
    wellyam - algerie2011/04/29 على 11:00
    13
    rabi ya hafdek ya chikh choukha
  • author-figure
    2011/04/29 على 14:16
    14
    rabi gib elchefa
 
 article-title
 
 

لشروق" تزوره في منزله بقسنطينة وابنه رشيد يؤكد

"الفرقاني بخير ولم ننقله إلى المستشفى.. احتفل منذ يومين بعيد ميلاده الـ 88"

 

إيمان زيتوني 

 نفى نجل الحاج محمد الطاهر الفرقاني إشاعة تدهور صحة والده، الأيام الأخيرة. وكذب خبر نقله إلى المستشفى.

 وصرح رشيد لـ "الشروق"، التي تنقلت إلى منزل الفنان بحي سيدي مبروك الأعلى ببلدية قسنطينة، قائلا: "والدي بصحة وعافية، ولم تتدهور صحته إطلاقا. والدليل على ذلك أنه احتفل، الثلاثاء، الـ09 ماي بعيد ميلاه الـ88، في جو عائلي بهيج ومميز، حضره أبناؤه، وأحفاده. وقد نقلناه إلى عيادة خاصة لإجراء فحوصات دورية لا غير، بحكم أنه لا يزال يعاني من تبعات تعرضه لـ "انزلاق غضروفي" سنة 2003. ونيابة عن الوالد الحاج محمد الطاهر، الذي كان نائما عند وصولنا إلى منزله العائلي، لم يفوت الابن رشيد الفرصة ليتقدم بشكره إلى كل من سأل عن والده، وكل جمهوره المحب، الوفي، داخل الوطن وخارجه.

 

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

بركاي من الهدرة الزايدن وتراباي شواي
Nabil Nabil