اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سامية قاسمي ان=هناك اسئلة تحت الهواء لم تطرح في حصة زوم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع الدولة الجزائرية بين بشائر سنة المجاعات الجزائرية الكبري وسنوات الضياع السياسي ويدكر ان الجزائر مهددة بالزوال الجغرافي من الخريطة العالمية بسبب الاحلام الكادبة لمسيري الخزائن الفارغة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اداعية ان هناك جمعيتان ثقافيتان فقط تنشطان مع مديرية الثقافة بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموال الضرائب تدهب كاجور ريعية لعمال الضرائب الجزائرية ويدكر ان الجالس فوق مكتب وحامل لهاتفه مبحر في الفايسبوك يقبض اجرة 5ملايين شهريا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
بالرغم
من منع القانون في الجزائر لزواج القصر حسب ما يمليه عليها انخراطها في
اتفاقيات حقوق الطفل التي تضع سن 18 سنة كحد أدنى للزواج، فإن الظاهرة
ونسبتها المنخفضة التي لا تتجاوز 2 بالمائة أي ما يعادل 7380 فتاة، لا تزال
تشكل تحديا يلقى على عاتق المسؤولين المطالبين بالتفكير في أسباب
استمرارها، وتنفيذ إجراءات جديدة أكثر نجاعة لتقليصها، خاصة منهم الأئمة
المكلفين بعقد القران والذين يتواطؤون في منح الشرعية لهذا الزواج الممنوع
قانونيا.
كشفت آخر الأرقام الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة، أن نحو 14 مليون قاصر في العالم يتم تزويجها سنويا، أي ما يقارب 39 ألف فتاة قاصر لم تبلغ بعد سن 18 عاما تزوج في اليوم الواحد، حيث تتصدر الهند قائمة البلدان التي تضم أكبر عدد حالات زواج القصر، بما يقدر بعشرة آلاف فتاة، كما تنتشر حالات زواج القصر بشكل ملفت في بعض البلدان الإفريقية، حيث تصل النسبة إلى 58 بالمائة من النساء في كل من دول النيجر، تشاد، إثيوبيا وغينيا، اللاتي تزوجن قبل بلوغهن سن 18 عامًا، وفق ما ذكر تقرير التنمية البشرية لإفريقيا لعام 2016 الجاري.
أما في العالم العربي وبالرغم من انخفاض النسب، إلا أنها تبقى خطيرة وتدل على التعدي على حقوق الطفل والمرأة على حد سواء، حيث تسجل السودان نسبة مرتفعة تقدر بـ 52 بالمائة، فيما تسجل موريتانيا نسبة 35 بالمائة، تليها اليمن بـ 32 بالمائة، بعدها فلسطين بـ 21 بالمائة، مصر بـ 17 بالمائة، المغرب بـ 16 بالمائة، ثم لبنان بـ 6 بالمائة، فيما تبقى كل من الجزائر وتونس في وضعية أحسن من نظيراتها، حيث لا تتجاوز نسبة زواج القصر بها 2 بالمائة. حيث تتنوع العوامل المسؤولة عن تفشي ظاهرة زواج القصر حسب طبيعة المجتمعات المنتشرة بها، ففي حين يدفع الفقر والحاجة إلى المال الأسر في بعض بلدان آسيا وإفريقيا إلى تزويج صغيراتهم، تتحمل العادات والتقاليد الاجتماعية بالإضافة إلى التفسيرات الدينية السائدة مسؤولية تفشي الظاهرة في الجزائر وغيرها من البلدان العربية، الأمر الذي يفسر إصرار الأئمة المكلفين بعقد القران أو ما يصطلح عليه بـ”الفاتحة” على التواطؤ لتمرير مثل هذه الزيجات، بالرغم من تشديد القوانين على ضرورة بلوغ سن 18 لقبول عقد الزواج، كما يحيل ذلك إلى استمرار تطبيع عقلية مجتمعنا مع الظاهرة، بالرغم من التغير على مستوى القانون.
علماء الاجتماع يحذرون من خطورة الظاهرة
في الوقت الذي تؤكد فيه خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن الفقر والجهل، هما العاملان الأساسيان في استمرار زواج القصر، غير أن الظاهرة تتسع بالرغم من انخفاض نسب الأمية في البلدان العربية، مما يشير إلى أن الظاهرة تملك جذورا ثقافية لهذا المجتمع تشتغل على مستوى الوعي الجمعي، تقول رشيدة بشيش، أستاذة علم الاجتماع بجامعة الجزائر 2، أن تقنين سن الزواج جاء للحفاظ على المرأة من عدة جوانب، وضمانا لنضجها النفسي والجسدي اللذين يمكنانها من تحمل أعباء تكوين بيت مستقل وأسرة خاصة بها، وتفادي بعض المخاطر الصحية على غرار ارتفاع نسبة الإصابة بعنق الرحم، تشوهات الجنين، حالات النزيف الخطيرة، وغيرها، وكذا من أجل تفادي الوقوع في بعض المشاكل الاجتماعية على غرار العنف الأسري والتوجه للانتحار بداعي عدم القدرة على تحمل الواقع المعاش، أو العجز عن تحمل المسؤوليات قبل الأوان.
وفي سياق متصل، يحث الباحثون والمختصون الاجتماعيون، الحكومات والمجتمع المدني على معالجة الظاهرة، من خلال التوعية التحسيسية بحقوق الطفل، ومحاربة الهشاشة الاجتماعية، من أجل ضمان توفير حياة كريمة للأطفال القصر، ومنع انتهاك حقوقهم الاختيارية في تقرير مصيرهم.
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
أكد يوسف عاشق، أمس، على أمواج الإذاعة الوطنية، أنه تم تقديم إجراءات تسهيلية واستثنائية للتجار لتحفيزهم على التصريح بنشاطاتهم الحرة التي يزاولونها لحسابهم الخاص، مبرزا أنه من بين التسهيلات المقدمة، إعادة هيكلة الصندوق وفتح 136 شباك جديد، بهدف التقرب من المواطنين غير الأجراء وكذا إعفاء التجار من المستحقات الضريبية المتأخرة جراء عدم اشتراكهم في الصندوق.
وأضاف عاشق في السياق ذاته أن قانون المالية التكميلي لسنة 2015 بدوره قدم تسهيلات فيما يخص منح التقاعد للتجار.
وأشار المسؤول ذاته إلى أنه ”من بين التسهيلات المقدمة من طرف الصندوق أن كل مواطن يمارس تجارة حرة يمكنه التقدم إلى الصندوق وتحصيل مستحقاته لسنة 2016”.
وبالنسبة إلى عدد المنخرطين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لغير الأجراء، أوضح عاشق أنه تم تسجيل ما يقارب 3 ملايين مشترك ومليون و800 ألف مسجل، مشددا أن الاشتراك في الصندوق إجباري على كل مواطن يمارس تجارة حرة وأن آخر أجل هو 31 ديسمبر، مؤكدا على أن الشبابيك ستكون مفتوحة على المستوى الوطني طيلة أيام الأسبوع بما فيها يوما الجمعة والسبت.
من جهة أخرى، أكد المسؤول ذاته أن الاشتراك هو ضمان لمستقبل التاجر وعائلته من خلال حصوله على التقاعد عند بلوغ سن معينة، مضيفا أنه عندما تكون نسبة الاشتراك عالية تكون منحة التقاعد جيدة وقد تصل حتى مائة بالمائة.
أبناء الجزائر الذين شرفوها خارجيا
صبرينة كركوبة
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
كشف البروفيسور بلقاسم شافي، رئيس مصلحة طب النساء والتوليد
بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية ”1 نوفمبر” لوهران، أن نسبة العقم بين
الأزواج الجزائريين قد ارتفعت من 15 إلى 20 بالمائة في السنوات الأخيرة.
فمن مجموع 100 من الأزواج لم يتمكن 20 منهم من إنجاب الأطفال خلال العامين
الأولين من الحياة الزوجية.
في هذا السياق، أوضح البروفيسور شافي أنه ”كانت مشاكل العقم لدى الأزواج تمس في الماضي النساء أكثر من الرجال، أما اليوم فأصبحت تمس الرجال أكثر، حيث يسجل تزايد في نسبة الرجال الذين يواجهون اختلالات بناء على تحاليل السائل المنوي”.
وأشار نفس الأخصائي إلى أن اتجاهات العقم انعكست في الجزائر، حيث بات يمس اليوم الرجال أكثر من النساء، حيث أصبح الجزائريون أكثر عقما جراء تأثير الكحول والسجائر على السائل المنوي، إلى جانب عوامل أخرى مثل التلوث والقلق.
وإذا كان العديد من المختصين يؤكدون بأنه لا داعي للقلق قبل عامين من الحياة الزوجية بدون إنجاب، فإن البروفيسور شافي لا يشاطر هذا الرأي، فهو يدعو الأزواج الذين يريدون الإنجاب إلى طلب رأي أخصائي بعد ستة أشهر فقط من الحياة الزوجية مع علاقات جنسية منتظمة. وبالنسبة له يمكن لمدة عامين أن تقلص إلى العدم فرص إنجاب الأطفال بالنسبة لنساء في سن الأربعين على سبيل المثال، مشيرا إلى أن الأزواج الشبان فقط يستطيعون الانتظار كل هذا الوقت.
للإشارة، تتوفر المؤسسة الاستشفائية الجامعية لوهران على وحدة للمساعدة الطبية للإنجاب، وهي الثانية من نوعها على الصعيد الوطني وتضمن بعض مئات من العمليات مجانا سنويا.

الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
شددت
رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس، على ضرورة فتح تحقيق مصادر
تمويل بعض جمعيات المجتمع المدني، مشيرة إلى أن بعض الجمعيات باتت تمس
الأمن القومي، ناهيك عن الظواهر الاجتماعية التي تستدعي تدخل وزارات معنية،
مثل المتشردين الذين أشارت إلى أن وضعهم لا يعتبر مشكلة سياسية، بل هو
تراجع للقيم التي عرفها المجتمع الجزائري.
اعترفت، أول أمس، سعيدة بن حبيلس أن سنة 2017 صعبة على الجزائريين، وعليه فإن نشاطات الهلال الأحمر الجزائري ستكون على قدم وساق لضمان تغطية واسعة وشاملة بخصوص الرعاية الصحية وتجسيد العمليات التضامنية، التي تكون دعما للدولة، حيث قالت أنه منذ أن تم انتخابها في مارس 2014، تم وضع استراتيجية جديدة مفادها أن لا يكون الهلال الأحمر عبئا على السلطات، بل يجب أن يكون هذا الفضاء الانساني فضاء وطنيا”. وعليه فإن الهلال الأحمر يعتمد في نشاطاته على تبرعات المحسنين والرعاة الرسميين، مشيرة إلى العملية تكون بالتنسيق مع الفاعلين الاجتماعيين من منطلق مبدأ ”الديمقراطية الاجتماعية”، هؤلاء الذين تمثلهم الجمعيات المحلية، أبناء الحي، أئمة المساجد، مشايخ الزوايا وغيرهم، لإعداد القوائم المساعدات، هذه الأخيرة لها دور كبير في تمرير المساعدات وانجاز العمليات التطوعية بكل شفافية في نشاطات الهلال الأحمر، وفق بن حبيلس.
قالت سعيدة بن حبيلس، في معرض حديثها بفوروم جريدة الوسط، أن الهلال الأحمر يركز على المناطق الحدودية، باشراك الوالي والجمعيات المحلية، لتشير إلى بلدية بني ملك بتيبازة، والتي تصنف من أفقر البلديات، علما أن التركيز على المناطق النائية والفقيرة لتقديم المساعدات يكون بالتجارب الميدانية. وقد كشفت ذات المتحدثة عن برنامج عمل 2017، الذي قالت إن هناك إرادة لفتح فضاء يسمى ”أصدقاء الهلال الأحمر الجزائري”، ليجد صدى لدى شخصيات معروفة لها نوايا حسنة من بينهم 3 رياضيين هم عنتر يحيى، توفيق مخلوفي، ومهدي لحسن. وبهذا سيتمكن الهلال الأحمر من تجاوز أزمة 2017، بحكم التجربة التي خاضها سنوات التسعينيات.
شددت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري على ضرورة التمسك بالقيم الاجتماعية المثلى للمجتمع الجزائري، لتتأسف من جهتها على فتورها من البعض،+ ما جعلنا نشهد يوميا حالات من المتشردين، مؤكدة أن ظاهرة التشرد ليست في قاموس الهلال الأحمر، حيث سيتم العمل بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية، لأن التخلي عن أحد أفراد العائلة يعني أن المشكل متعلق بالأخلاق والقيم وليس مشكلا سياسيا. لتتأسف بن حبيلس استيراد الجزائريين نظام حياة الغرب الذي أثر على قيمنا، مستنكرة تركيز المجتمع المدني الذي تمثله الجمعيات على الحملات التحسيسية دون التركيز على جعلها حقيقة فاعلة بالتكفل بالمتشردين.
شددت سعيدة بن حبيلس على ضرورة التعرف على مصادر التمويل قبل البدء بأي نشاط، مشيرة إلى قانون سير الجمعيات الذي مفاده ”ضرورة الحصول على رخصة من وزارة الخارجية لقبول أموال تأتي من الخارج”، معلنة أنه يجب وضع حد لبعض الجمعيات لأنها تمس بالأمن القومي، ويجب على السلطات فتح ملف حولها، على خلفية تجسيدها لنشاطات بميزانية تشكك بن حبيلس في مصادرها.
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
أبناء الجزائر الذين شرفوها خارجيا
صبرينة كركوبة
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
الثلاتاء 27 ديسمبر 2016
أبدى الشاعر الجزائري، ياسين بوذراع نوري، من مواليد 1969،
وخريج المدرسة العليا للفنون الجميلة قسم الرسم الزيتي، أسفه بسبب وضع
الشعر في البلاد، مشيرًا إلى أنه يأسف لعدم اهتمام وزارة الثقافة بالشعر
والشعراء.
وأوضح الشاعر الجزائري ياسين بوذراع نوري، أنه بدأ كتابة الشعر في بداية التسعينيات، ونشر أغلب قصائده في الجرائد الوطنية الجزائرية، مشيرًا إلى أنه ”حاول في أغلب قصائده التي كتبها الجمع بين الرسم والحرف، فأهم مشكلة تواجه الشاعر الجزائري حاليا، هو تطوير قاموسه اللغوي، بمعنى أنني لا أتصور شاعرًا في 2017 ما زال يكتب عن الصبابة والهوى والحشاشة والشغاف، فهذا القاموس اللغوي لا أراه يصلح للغة الشعرية الحديثة إلا إذا أعيدت صياغة هذه العبارات بطريقة مقنعة، فالكتابة الشعرية عمل مرهق، وإذا تحدثنا عن نص شعري متكامل فهو عمل متعب حق”.
ووصف نوري القصائد الشعرية بأنها ”إعادة ترتيب الطبيعة بقوانين خاصة يضعها الشاعر، وهنا أتحدث عن الشعر عموما، وأقصد بذلك العمود والتفعيلة والنثر أيضًا، مع أنني لم أحاول كتابة القصيدة النثرية لاعتقادي بصعوبتها، فالقصيدة النثرية كالعزف بلا صولفاج والرسم بلا ألوان. وعن أهم القصائد التي كتبها الشاعر ياسين بوذراع نوري، أفاد نوري أن ”القصيدة عالم قائم بذاته قد تجد في نص واحد جملة من القضايا”، ومشيرًا إلى أنه يحاول قراءة العالم بشكل جميل، وقاموسه المفضل هي الطبيعة.
وتحدّث نوري عن أهم ما كتب في مجموعته الأخيرة التي تنتظر الطبع ”ليل المدينة”، مبينًا أنها ”تُعتبر من أقرب القصائد لنفسه، وكان له الشرف أن شارك بها في كتاب الشعر العربي إلى جانب شعراء كبار بحجم الشاعر العراقي الكبير، سعدي ياسف”، وشارك نوري بمجموعة من قصائده في عاصمة الثقافة العربية التي نظّمت في ولاية قسنطينة، وحصة ليلة الشعراء التي تبث في التلفزيون الجزائري.
وكشف نوري عن رؤيته لمستوى شعراء الجيل الحديث، مشيرًا إلى أن ”شعراء الجيل الحديث إلا من رحم ربي، نظرا لغياب رؤية فنية واضحة، فهذا الشعر النثري فتح الأبواب لكل من هب ودب استثني بعض الأسماء الجادة طبعًا التي تحاول كتابة القصيدة بجدية أبرزهم الشاعر الجزائري الكبير بوزيد حرز الله، وميلود خيزار، وتجربة الغماري في القصيدة العمودية، والاشعر الجميل ناصر لوجيشي”.
احميدة العياشي
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سامية قاسمي ان=هناك اسئلة تحت الهواء لم تطرح في حصة زوم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع الدولة الجزائرية بين بشائر سنة المجاعات الجزائرية الكبري وسنوات الضياع السياسي ويدكر ان الجزائر مهددة بالزوال الجغرافي من الخريطة العالمية بسبب الاحلام الكادبة لمسيري الخزائن الفارغة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اداعية ان هناك جمعيتان ثقافيتان فقط تنشطان مع مديرية الثقافة بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموال الضرائب تدهب كاجور ريعية لعمال الضرائب الجزائرية ويدكر ان الجالس فوق مكتب وحامل لهاتفه مبحر في الفايسبوك يقبض اجرة 5ملايين شهريا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
هناك
من يطالب فتاوي قانونية من اجل
الانتقام وانا اطالب المستمعين
بالصلح وصلة الرحم
سعد بغيجة
حصة استشارات قانونية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض المحامي سعد بغيجة استقبال مواطن من تمنراست في مكتبه بقسنطينة ويدكر ان المحامي رفض استقبال المواطن اثناء حصة اداعية والاسباب مجهولة
المحامي سعد بغيجة يرفض استقبال مواطن
في مكتبه اثناء حثة قانونية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغضب رجال قسنطينة على محامي قسنطينة بسبب فشلهم في القضايا امام موكيلهم في محاكم قسنطينة ويدكر ان المحامي بقسنطينة يطالبك بوثيقة الجنون قبل الدفاع عن شخصك وشر البلية مايبكي
رجال
قسنطينة غاضبون على المحامين
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفرض غرامة مالية ب5ملايين دج لكل مواطن يشيد كوخ قصديري من اجل الحصول على السكن الاجتماعي ويدكر ان سكان الاكواخ القصديرية بمنطقة قطار العيش تحصلوا على اعدارات بدفع 5ملايين سنتيم كغرامات لبناء الاكواخ القصديرية والا السجن الجماعي ويدكر ان الدولة الجزائرية تعيش ازمة اقتصادية خانقة بعد نفاد ابار البترول الجزائري ويخشي الجزائريين ان يخرجوا عاريا الى الشوارع وشر البلية مايبكي
غرامة مالية
لكل كوغ ب5ملايين فس طرف 10ايام
قطار
العيش
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي حصة قانونية في اداعة قسنطينة ان رجال قسنطينة يفكرون في مقاضاة المحامين الفاشلين بقسنطينة بسبب سجنهم مجانا في سجون عمي قدور والاسباب مجهولة
رجال قسيقررون مقاضاة المحامين
بعد سجنهم
اخر خبر
سعد بغيجة يكشف انه ينصح
المستمعين قانونيا ويرفض مطالبة
المستمعين بفتاوي من احل الانتقام
الاجتماعي
تحذير من خطورة الظاهرة رغم احتلال الجزائر للمرتبة الأخيرة عربياأئمة يتواطأون لتزويج 7380 فتاة قاصر بـ”الفاتحة”
0
294
كشفت آخر الأرقام الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة، أن نحو 14 مليون قاصر في العالم يتم تزويجها سنويا، أي ما يقارب 39 ألف فتاة قاصر لم تبلغ بعد سن 18 عاما تزوج في اليوم الواحد، حيث تتصدر الهند قائمة البلدان التي تضم أكبر عدد حالات زواج القصر، بما يقدر بعشرة آلاف فتاة، كما تنتشر حالات زواج القصر بشكل ملفت في بعض البلدان الإفريقية، حيث تصل النسبة إلى 58 بالمائة من النساء في كل من دول النيجر، تشاد، إثيوبيا وغينيا، اللاتي تزوجن قبل بلوغهن سن 18 عامًا، وفق ما ذكر تقرير التنمية البشرية لإفريقيا لعام 2016 الجاري. أما في العالم العربي وبالرغم من انخفاض النسب، إلا أنها تبقى خطيرة وتدل على التعدي على حقوق الطفل والمرأة على حد سواء، حيث تسجل السودان نسبة مرتفعة تقدر بـ 52 بالمائة، فيما تسجل موريتانيا نسبة 35 بالمائة، تليها اليمن بـ 32 بالمائة، بعدها فلسطين بـ 21 بالمائة، مصر بـ 17 بالمائة، المغرب بـ 16 بالمائة، ثم لبنان بـ 6 بالمائة، فيما تبقى كل من الجزائر وتونس في وضعية أحسن من نظيراتها، حيث لا تتجاوز نسبة زواج القصر بها 2 بالمائة. حيث تتنوع العوامل المسؤولة عن تفشي ظاهرة زواج القصر حسب طبيعة المجتمعات المنتشرة بها، ففي حين يدفع الفقر والحاجة إلى المال الأسر في بعض بلدان آسيا وإفريقيا إلى تزويج صغيراتهم، تتحمل العادات والتقاليد الاجتماعية بالإضافة إلى التفسيرات الدينية السائدة مسؤولية تفشي الظاهرة في الجزائر وغيرها من البلدان العربية، الأمر الذي يفسر إصرار الأئمة المكلفين بعقد القران أو ما يصطلح عليه بـ”الفاتحة” على التواطؤ لتمرير مثل هذه الزيجات، بالرغم من تشديد القوانين على ضرورة بلوغ سن 18 لقبول عقد الزواج، كما يحيل ذلك إلى استمرار تطبيع عقلية مجتمعنا مع الظاهرة، بالرغم من التغير على مستوى القانون. علماء الاجتماع يحذرون من خطورة الظاهرة في الوقت الذي تؤكد فيه خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن الفقر والجهل، هما العاملان الأساسيان في استمرار زواج القصر، غير أن الظاهرة تتسع بالرغم من انخفاض نسب الأمية في البلدان العربية، مما يشير إلى أن الظاهرة تملك جذورا ثقافية لهذا المجتمع تشتغل على مستوى الوعي الجمعي، تقول رشيدة بشيش، أستاذة علم الاجتماع بجامعة الجزائر 2، أن تقنين سن الزواج جاء للحفاظ على المرأة من عدة جوانب، وضمانا لنضجها النفسي والجسدي اللذين يمكنانها من تحمل أعباء تكوين بيت مستقل وأسرة خاصة بها، وتفادي بعض المخاطر الصحية على غرار ارتفاع نسبة الإصابة بعنق الرحم، تشوهات الجنين، حالات النزيف الخطيرة، وغيرها، وكذا من أجل تفادي الوقوع في بعض المشاكل الاجتماعية على غرار العنف الأسري والتوجه للانتحار بداعي عدم القدرة على تحمل الواقع المعاش، أو العجز عن تحمل المسؤوليات قبل الأوان. وفي سياق متصل، يحث الباحثون والمختصون الاجتماعيون، الحكومات والمجتمع المدني على معالجة الظاهرة، من خلال التوعية التحسيسية بحقوق الطفل، ومحاربة الهشاشة الاجتماعية، من أجل ضمان توفير حياة كريمة للأطفال القصر، ومنع انتهاك حقوقهم الاختيارية في تقرير مصيرهم. |
|||||||||||||
|
تحذير من خطورة الظاهرة رغم احتلال الجزائر للمرتبة الأخيرة عربيا
أئمة يتواطأون لتزويج 7380 فتاة قاصر بـ”الفاتحة”
0
294
كشفت آخر الأرقام الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة، أن نحو 14 مليون قاصر في العالم يتم تزويجها سنويا، أي ما يقارب 39 ألف فتاة قاصر لم تبلغ بعد سن 18 عاما تزوج في اليوم الواحد، حيث تتصدر الهند قائمة البلدان التي تضم أكبر عدد حالات زواج القصر، بما يقدر بعشرة آلاف فتاة، كما تنتشر حالات زواج القصر بشكل ملفت في بعض البلدان الإفريقية، حيث تصل النسبة إلى 58 بالمائة من النساء في كل من دول النيجر، تشاد، إثيوبيا وغينيا، اللاتي تزوجن قبل بلوغهن سن 18 عامًا، وفق ما ذكر تقرير التنمية البشرية لإفريقيا لعام 2016 الجاري.
أما في العالم العربي وبالرغم من انخفاض النسب، إلا أنها تبقى خطيرة وتدل على التعدي على حقوق الطفل والمرأة على حد سواء، حيث تسجل السودان نسبة مرتفعة تقدر بـ 52 بالمائة، فيما تسجل موريتانيا نسبة 35 بالمائة، تليها اليمن بـ 32 بالمائة، بعدها فلسطين بـ 21 بالمائة، مصر بـ 17 بالمائة، المغرب بـ 16 بالمائة، ثم لبنان بـ 6 بالمائة، فيما تبقى كل من الجزائر وتونس في وضعية أحسن من نظيراتها، حيث لا تتجاوز نسبة زواج القصر بها 2 بالمائة. حيث تتنوع العوامل المسؤولة عن تفشي ظاهرة زواج القصر حسب طبيعة المجتمعات المنتشرة بها، ففي حين يدفع الفقر والحاجة إلى المال الأسر في بعض بلدان آسيا وإفريقيا إلى تزويج صغيراتهم، تتحمل العادات والتقاليد الاجتماعية بالإضافة إلى التفسيرات الدينية السائدة مسؤولية تفشي الظاهرة في الجزائر وغيرها من البلدان العربية، الأمر الذي يفسر إصرار الأئمة المكلفين بعقد القران أو ما يصطلح عليه بـ”الفاتحة” على التواطؤ لتمرير مثل هذه الزيجات، بالرغم من تشديد القوانين على ضرورة بلوغ سن 18 لقبول عقد الزواج، كما يحيل ذلك إلى استمرار تطبيع عقلية مجتمعنا مع الظاهرة، بالرغم من التغير على مستوى القانون.
علماء الاجتماع يحذرون من خطورة الظاهرة
في الوقت الذي تؤكد فيه خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن الفقر والجهل، هما العاملان الأساسيان في استمرار زواج القصر، غير أن الظاهرة تتسع بالرغم من انخفاض نسب الأمية في البلدان العربية، مما يشير إلى أن الظاهرة تملك جذورا ثقافية لهذا المجتمع تشتغل على مستوى الوعي الجمعي، تقول رشيدة بشيش، أستاذة علم الاجتماع بجامعة الجزائر 2، أن تقنين سن الزواج جاء للحفاظ على المرأة من عدة جوانب، وضمانا لنضجها النفسي والجسدي اللذين يمكنانها من تحمل أعباء تكوين بيت مستقل وأسرة خاصة بها، وتفادي بعض المخاطر الصحية على غرار ارتفاع نسبة الإصابة بعنق الرحم، تشوهات الجنين، حالات النزيف الخطيرة، وغيرها، وكذا من أجل تفادي الوقوع في بعض المشاكل الاجتماعية على غرار العنف الأسري والتوجه للانتحار بداعي عدم القدرة على تحمل الواقع المعاش، أو العجز عن تحمل المسؤوليات قبل الأوان.
وفي سياق متصل، يحث الباحثون والمختصون الاجتماعيون، الحكومات والمجتمع المدني على معالجة الظاهرة، من خلال التوعية التحسيسية بحقوق الطفل، ومحاربة الهشاشة الاجتماعية، من أجل ضمان توفير حياة كريمة للأطفال القصر، ومنع انتهاك حقوقهم الاختيارية في تقرير مصيرهم.
لاشتراك إجباري ابتداء من السنة القادمة
الحكومة تمهل التجار الأحرار 120 ساعة لتسديد مستحقات ”كاسنوس”
0
181
- عاشق: ”فتح 136 شباك جديد تابع للصندوق بهدف التقرب من المواطنين غير الأجراء”
أكد يوسف عاشق، أمس، على أمواج الإذاعة الوطنية، أنه تم تقديم إجراءات تسهيلية واستثنائية للتجار لتحفيزهم على التصريح بنشاطاتهم الحرة التي يزاولونها لحسابهم الخاص، مبرزا أنه من بين التسهيلات المقدمة، إعادة هيكلة الصندوق وفتح 136 شباك جديد، بهدف التقرب من المواطنين غير الأجراء وكذا إعفاء التجار من المستحقات الضريبية المتأخرة جراء عدم اشتراكهم في الصندوق.
وأضاف عاشق في السياق ذاته أن قانون المالية التكميلي لسنة 2015 بدوره قدم تسهيلات فيما يخص منح التقاعد للتجار.
وأشار المسؤول ذاته إلى أنه ”من بين التسهيلات المقدمة من طرف الصندوق أن كل مواطن يمارس تجارة حرة يمكنه التقدم إلى الصندوق وتحصيل مستحقاته لسنة 2016”.
وبالنسبة إلى عدد المنخرطين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لغير الأجراء، أوضح عاشق أنه تم تسجيل ما يقارب 3 ملايين مشترك ومليون و800 ألف مسجل، مشددا أن الاشتراك في الصندوق إجباري على كل مواطن يمارس تجارة حرة وأن آخر أجل هو 31 ديسمبر، مؤكدا على أن الشبابيك ستكون مفتوحة على المستوى الوطني طيلة أيام الأسبوع بما فيها يوما الجمعة والسبت.
من جهة أخرى، أكد المسؤول ذاته أن الاشتراك هو ضمان لمستقبل التاجر وعائلته من خلال حصوله على التقاعد عند بلوغ سن معينة، مضيفا أنه عندما تكون نسبة الاشتراك عالية تكون منحة التقاعد جيدة وقد تصل حتى مائة بالمائة.
صُرفت عليها أموال الدعم الفلاحي وحوّلت لأغراض أخرى
الفلاحون يطالبون بفتح تحقيق في وضعية المرافق الفلاحية
طالب الفلاحون مديرية الفلاحة بالتدخل لفتح تحقيق في وضعية المرافق
الفلاحية التي أنجزت بأموال الدعم الفلاحي الذي تخصصه الخزينة العمومية
لتطوير الفلاحة وزيادة إنتاج الأراضي الزراعية، فقد طالها التخريب والإهمال
وتحول بعضها إلى مزابل رغم الملايير التي صرفت عليها. وحسب مصادر مطلعة
فإن بعض المربين حولوا الحظائر التي تحصلوا عليها لتربية الدواجن إلى
مستودعات ومخازن لأغراضهم، في حين هجرت الأخرى وتحولت لمأوى للمنحرفين
واللصوص. أما بعض الفلاحين حولوا الأحواض المائية المخصصة لتجميع المياه
لسقي المزروعات عن طبيعتها الحقيقية التي أنجزت لأجلها،
حيث تحولت أغلب هذه الأحواض المخصصة لتجميع المياه واستعمالها في السقي
إلى مفارغ للنفايات، في حين تبقى البقية جافة دون استغلال رغم ما صرف عليها
من أموال رصدت لها عن طريق الدعم الفلاحي.
وحسب ذات المصادر فإن الفلاحين استغلوا غياب الرقابة من الجهات المسؤولة
على قطاع الفلاحة ليتلاعبوا بهذه المشاريع الضخمة التي خصصت لرفع الإنتاج
الفلاحي الذي ينخفض بسبب قلة المياه وعدم السقي المنتظم، إذ تبعد مصادر
المياه عن الفلاحين بعشرات الكيلومترات، ما يصعب سقي الأراضي الزراعية
نتيجة التكاليف الباهظة، إضافة إلى صعوبة حفر الآبار في كل أرض فلاحية، إلا
أن عدم استغلال هذه الأحواض لم يحل المشكلة رغم أهميتها في السقي.
من جهة أخرى لا تقتصر المشاكل على قلة مياه السقي، بل يتسبب غياب قنوات
الصرف الصحي في تجمع المياه القذرة فوق آلاف الهكتارات للأراضي الفلاحية،
حقول الشعير، القمح والأشجار المثمرة.
وحسب ما أكده أحد الفلاحين فإن المياه القذرة تصرف بالمزروعات التي تعرض
حياة المستهلكين للخطر والموت لكل المزروعات الحتمي بسبب ارتفاع نسبة حموضة
هذه المياه والمواد الكيميائية ولا يقتصر الأمر على الأشجار، بل يتعداه
إلى محاصيل القمح والشعير، حيث وصلت المياه إليها، وأضاف ذات المتحدث أن
المشكل أثّر على نسبة المحاصيل التي تتناقص بسبب تلفها الكلّي بهذه المياه.
عقيبة.خ
لحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر عام 2016
هؤلاء شرفوا الجزائر خارجيا في الأدب والنقد... الفن والمسابقات الدينية
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016
0
0
حقق أبناء الجزائر في الأدب، الفن والثقافة عام 2016، عدة
إنجازات خارج الوطن، مثلوا الجزائر أحسن تمثيل، فكانوا خير سفراء لها،
وأعطووا مثالا حيا أن الجزائر كانت ومازالت ولادة، وأهم هذه الأسماء هي
الروائية أحلام مستغانمي، الدكتور ابراهيم صحراوي، محمد فرح جلود، فاطمة
الزهراء هني، الروائي ناصر سالمي، الرواية حفظة طعام، والممثل زهير
بلحور...
"الحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر في الخارج عام 2016، محاولين عدم نسيان الأسماء، وإن نسينا شخصا، فليلتمس منا الأعذار.
*** أحلام مستغانمي فنانة اليونسكو من أجل السلام:
إختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي لتصبح فنانة اليونسكو من أجل السلام وحاملة رسالة المنظمة من أجل السلام لمدة سنتين.
وعللت المنظمة سبب الاختيار لاعتبارها إحدى الكاتبات العربيات الأكثر تأثيراً ومؤلفاتها من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم.
وقالت مديرة منظمة اليونسكو إيرينا بوكوفا إن مؤلفات الأديبة الجزائرية تعد من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم نظراً لتميزها بعملها لصالح حقوق المرأة والحوار بين الثقافات ومكافحة العنف.
*** الدكتور ابراهيم صحراوي يفتك جائزة -ابن خلدون- سنغور للترجمة بتونس:
إفتك الدكتور إبراهيم صحراوي، مؤخرا بتونس، جائزة ابن خلدون-سنغور للترجمة في العلوم الإنسانية عن ترجمته لكتاب "فلسفات عصرنا".
واستلم الأكاديمي الجزائري الجائزة بحضور نخبة من المترجمين وأعضاء لجنة تحكيم الجائزة التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألسكو) بالتعاون مع المنظمة الدولية للففرانكفونية.
ونال إبراهيم صحراواي الجائزة عن ترجمته للكتاب الجماعي الذي أشرف عليه "ج.ف دورتيي" والصادر عن منشورات الإختلاف الجزائرية والدار العربية للعلوم ناشرون اللبنانية.
وكانت لجنة التحكيم قد اجتمعت قبل شهر وأثنت على عمل الدكتور صحراوي، واعتبرت أن أهمية العمل تعود إلى كونه "يعرض الفلسفات بأسلوب تبسيطي شمولي عام يتوجه إلى فئات كثيرة وشرائح واسعة من جمهور القراء".
*** طالبة الطبّ فاطمة الزهراء هني تفوز بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم:
افتكّت الطالبة الجزائرية الزهراء هني، ابنة الواحدة والعشرين عاما، جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، من بين عديد المتسابقات الممثلات لـ 72 دولة في مجال الحفظ والتجويد، كما اختيرت من بين أحسن الأصوات على هامش المسابقة.
الزهراء هني، ابنة المدية، هي حافظة لكتاب الله وطالبة أيضا في قسم الطب، وقد شاركت في مسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك التي نظمتها دولة دبي برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتضيف اسمها إلى قائمة أبناء بلدها الأوائل الذين شرّفوا الجزائر في المحافل الدولية.
وفازت الزهراء هني ف على عشرات المتنافسات في المسابقة بحماس منقطع النظير، منوها إلى أن نوفمبر شهر انتصار الجزائريين بامتياز..
*** الطفل العبقري محمد فرح جلود يفوز بجائزة تحدي القراءة العربي بدبي:
فاز التلميذ الجزائري محمد عبد الله فرح بالجائزة الكبرى في تحدي القراءة العربي بدبي في الإمارات، متفوقا على كل المشتركين من العالم العربي ممثلين عن مختلف الفئات العمرية والمؤسسات التربوية المرشحة.
الطفل الجزائري من مدينة قسنطينة صاحب 6 سنوات، إلى تقييم من طرف لجنة التحكيم، التي انبهرت في آخر المطاف بذكائه ومعارفه وثقافته الواسعة، وهو من يعتبر القراءة ضرورية بالنسبة له كما الماء والهواء.
وكان اختير للمنافسة في الدورة الأولى للمسابقة الدولية "تحدي القراءة العربي" التي عقدت فعالياتها من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري بدبي.
اختيار محمد فرح كأصغر المرشحين سنا في النهائيات من بين 610 آلف مشارك جزائري خلال التصفيات الوطنية، متنافسا مع 17 متنافسا آخر وصلوا للنهائيات.
وقد تمكن هذا الطفل الموهوب من قراءة 50 عنوانا لـ 22 مؤلفا في مجالات مختلفة كالأدب العربي والتاريخ والسير والعلوم والأخلاق والتنمية البشرية. وهو من يزاول دراسته بالمدرسة الإبتدائية "زيادي بطو" بقسنطينة.
*** ناصر سالمي يفوز بجائزة كتارا للرواية العربية المخطوطة:
فاز الكاتب الجزائري ناصر سالمي بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها لهذا العام، عن روايته "الألسنة الزرقاء"، التي استغرقت منه قرابة العشرين سنة كتابة واشتغالا. وقد انتهج فيها أسلوبا فنتازيا تخييليا، ربطه بتيمة تاريخيّة سوداء تدور أحداثها بالجزائر، في مدينة افترضها الكاتب، بين خريف 1996 وربيع 1997، وفي زمن شديد القسوة عاشته الجزائر في عمق ظلام الموت والعزلة...
وناصر سالمي من مواليد 1969 من مدينة تغنيف/ ولاية معسكر، بدأ شاعرا، إذ كتب ونشر الكثير من النصوص الشعرية، ثم تحوّل إلى كتابة الرواية، منها روايته "الألسنة الزرقاء"، المتوجة بجائزة كتارا، فئة النص غير المنشور وقيمته المالية ثلاثون ألف دولار أمريكي. وستقوم مؤسسة كتارا بطبع الرواية ونشرها في الدورة القادمة في لغتها الأصلية/ العربية، وتترجمها إلى الفرنسية والانجليزية.
*** الروائية حفيظة طعام تفوز بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة:
فازت الروائية الجزائرية حفيظة طعام بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة في الدورة الخامسة للمسابقة السنوية، التي تقيمها مؤسسة فلسطين الدولية في العاصمة الأردنية عمان، والتي تحمل عنوان "ليلة لفلسطين – 11".
وتُوّجت المجموعة القصصية "من مذكرات غرفتي" للروائية حفيظة طعام بالجائزة الكبرى مناصفة مع الروائي المغربي محسن الوكيلي.
وتنافس المبدعون في الدورة الخامسة للفوز بجوائز فلسطين في سبع فئات، "جائزة الشعر– معين بسيسو"، "جائزة إدوارد سعيد" في نقد الخطاب الاستشراقي، جائزة "جمال بدران" للفن التشكيلي، "جائزة وليد الخطيب" للتصوير الفوتوغرافي، جائزة "ناجي العلي" للكاريكاتير و"المجاهد أحمد الشقيري" للدراسات حول قضية فلسطين والقانون الدولي.
*** زبير بلحور يفتك لقب برنامج "أراب كاستينغ":
شهد برنامج "أراب كاستينغ" على قناتي "أبوظبي" و"النهار"، تتويج المتسابق الجزائري زبير بلحور، بمعية المغربية جيهان خليل بلقب "أراب كاستينغ" في موسمه الأول، فيما احتلت الجزائرية سهيلة معلم الجزائرثية الثالثة.
و تعاقد بلحور مع اياد ابراهيم مالك شركة "كلاكيت" لإنتاج أول عمل درامي.
وأبدع الثنائي"زوبير وسهيلة" في تأدية مشهد مكاني باللّهجة الجزائرية وبديكور جزائري محض زيّن ركح "أراب كاستينغ"، ونجح الجزائريان منذ دخولهما للبرنامج، في افتكاك تأشيرة المرور إلى الفصل الأخير من مرحلة العروض المباشرة بعدما رفعا تحدي بلوغ النهائيات، بإحرازهما تقدّما و تطوّرا في طريقة الأداء التمثيلي مع كلّ حلقة وتجنّبا الوقوع في دائرة الخطر بفضل نتائج تقييم لجنة التحكيم التي منحتهما أعلى المراتب إلى جانب تصويت الجمهور.
"الحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر في الخارج عام 2016، محاولين عدم نسيان الأسماء، وإن نسينا شخصا، فليلتمس منا الأعذار.
*** أحلام مستغانمي فنانة اليونسكو من أجل السلام:
إختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي لتصبح فنانة اليونسكو من أجل السلام وحاملة رسالة المنظمة من أجل السلام لمدة سنتين.
وعللت المنظمة سبب الاختيار لاعتبارها إحدى الكاتبات العربيات الأكثر تأثيراً ومؤلفاتها من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم.
وقالت مديرة منظمة اليونسكو إيرينا بوكوفا إن مؤلفات الأديبة الجزائرية تعد من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم نظراً لتميزها بعملها لصالح حقوق المرأة والحوار بين الثقافات ومكافحة العنف.
*** الدكتور ابراهيم صحراوي يفتك جائزة -ابن خلدون- سنغور للترجمة بتونس:
إفتك الدكتور إبراهيم صحراوي، مؤخرا بتونس، جائزة ابن خلدون-سنغور للترجمة في العلوم الإنسانية عن ترجمته لكتاب "فلسفات عصرنا".
واستلم الأكاديمي الجزائري الجائزة بحضور نخبة من المترجمين وأعضاء لجنة تحكيم الجائزة التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألسكو) بالتعاون مع المنظمة الدولية للففرانكفونية.
ونال إبراهيم صحراواي الجائزة عن ترجمته للكتاب الجماعي الذي أشرف عليه "ج.ف دورتيي" والصادر عن منشورات الإختلاف الجزائرية والدار العربية للعلوم ناشرون اللبنانية.
وكانت لجنة التحكيم قد اجتمعت قبل شهر وأثنت على عمل الدكتور صحراوي، واعتبرت أن أهمية العمل تعود إلى كونه "يعرض الفلسفات بأسلوب تبسيطي شمولي عام يتوجه إلى فئات كثيرة وشرائح واسعة من جمهور القراء".
*** طالبة الطبّ فاطمة الزهراء هني تفوز بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم:
افتكّت الطالبة الجزائرية الزهراء هني، ابنة الواحدة والعشرين عاما، جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، من بين عديد المتسابقات الممثلات لـ 72 دولة في مجال الحفظ والتجويد، كما اختيرت من بين أحسن الأصوات على هامش المسابقة.
الزهراء هني، ابنة المدية، هي حافظة لكتاب الله وطالبة أيضا في قسم الطب، وقد شاركت في مسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك التي نظمتها دولة دبي برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتضيف اسمها إلى قائمة أبناء بلدها الأوائل الذين شرّفوا الجزائر في المحافل الدولية.
وفازت الزهراء هني ف على عشرات المتنافسات في المسابقة بحماس منقطع النظير، منوها إلى أن نوفمبر شهر انتصار الجزائريين بامتياز..
*** الطفل العبقري محمد فرح جلود يفوز بجائزة تحدي القراءة العربي بدبي:
فاز التلميذ الجزائري محمد عبد الله فرح بالجائزة الكبرى في تحدي القراءة العربي بدبي في الإمارات، متفوقا على كل المشتركين من العالم العربي ممثلين عن مختلف الفئات العمرية والمؤسسات التربوية المرشحة.
الطفل الجزائري من مدينة قسنطينة صاحب 6 سنوات، إلى تقييم من طرف لجنة التحكيم، التي انبهرت في آخر المطاف بذكائه ومعارفه وثقافته الواسعة، وهو من يعتبر القراءة ضرورية بالنسبة له كما الماء والهواء.
وكان اختير للمنافسة في الدورة الأولى للمسابقة الدولية "تحدي القراءة العربي" التي عقدت فعالياتها من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري بدبي.
اختيار محمد فرح كأصغر المرشحين سنا في النهائيات من بين 610 آلف مشارك جزائري خلال التصفيات الوطنية، متنافسا مع 17 متنافسا آخر وصلوا للنهائيات.
وقد تمكن هذا الطفل الموهوب من قراءة 50 عنوانا لـ 22 مؤلفا في مجالات مختلفة كالأدب العربي والتاريخ والسير والعلوم والأخلاق والتنمية البشرية. وهو من يزاول دراسته بالمدرسة الإبتدائية "زيادي بطو" بقسنطينة.
*** ناصر سالمي يفوز بجائزة كتارا للرواية العربية المخطوطة:
فاز الكاتب الجزائري ناصر سالمي بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها لهذا العام، عن روايته "الألسنة الزرقاء"، التي استغرقت منه قرابة العشرين سنة كتابة واشتغالا. وقد انتهج فيها أسلوبا فنتازيا تخييليا، ربطه بتيمة تاريخيّة سوداء تدور أحداثها بالجزائر، في مدينة افترضها الكاتب، بين خريف 1996 وربيع 1997، وفي زمن شديد القسوة عاشته الجزائر في عمق ظلام الموت والعزلة...
وناصر سالمي من مواليد 1969 من مدينة تغنيف/ ولاية معسكر، بدأ شاعرا، إذ كتب ونشر الكثير من النصوص الشعرية، ثم تحوّل إلى كتابة الرواية، منها روايته "الألسنة الزرقاء"، المتوجة بجائزة كتارا، فئة النص غير المنشور وقيمته المالية ثلاثون ألف دولار أمريكي. وستقوم مؤسسة كتارا بطبع الرواية ونشرها في الدورة القادمة في لغتها الأصلية/ العربية، وتترجمها إلى الفرنسية والانجليزية.
*** الروائية حفيظة طعام تفوز بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة:
فازت الروائية الجزائرية حفيظة طعام بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة في الدورة الخامسة للمسابقة السنوية، التي تقيمها مؤسسة فلسطين الدولية في العاصمة الأردنية عمان، والتي تحمل عنوان "ليلة لفلسطين – 11".
وتُوّجت المجموعة القصصية "من مذكرات غرفتي" للروائية حفيظة طعام بالجائزة الكبرى مناصفة مع الروائي المغربي محسن الوكيلي.
وتنافس المبدعون في الدورة الخامسة للفوز بجوائز فلسطين في سبع فئات، "جائزة الشعر– معين بسيسو"، "جائزة إدوارد سعيد" في نقد الخطاب الاستشراقي، جائزة "جمال بدران" للفن التشكيلي، "جائزة وليد الخطيب" للتصوير الفوتوغرافي، جائزة "ناجي العلي" للكاريكاتير و"المجاهد أحمد الشقيري" للدراسات حول قضية فلسطين والقانون الدولي.
*** زبير بلحور يفتك لقب برنامج "أراب كاستينغ":
شهد برنامج "أراب كاستينغ" على قناتي "أبوظبي" و"النهار"، تتويج المتسابق الجزائري زبير بلحور، بمعية المغربية جيهان خليل بلقب "أراب كاستينغ" في موسمه الأول، فيما احتلت الجزائرية سهيلة معلم الجزائرثية الثالثة.
و تعاقد بلحور مع اياد ابراهيم مالك شركة "كلاكيت" لإنتاج أول عمل درامي.
وأبدع الثنائي"زوبير وسهيلة" في تأدية مشهد مكاني باللّهجة الجزائرية وبديكور جزائري محض زيّن ركح "أراب كاستينغ"، ونجح الجزائريان منذ دخولهما للبرنامج، في افتكاك تأشيرة المرور إلى الفصل الأخير من مرحلة العروض المباشرة بعدما رفعا تحدي بلوغ النهائيات، بإحرازهما تقدّما و تطوّرا في طريقة الأداء التمثيلي مع كلّ حلقة وتجنّبا الوقوع في دائرة الخطر بفضل نتائج تقييم لجنة التحكيم التي منحتهما أعلى المراتب إلى جانب تصويت الجمهور.
بسبب إدمان التبغ والكحول
العقم يمس الرجال أكثر من النساء في الجزائر
0
9
في هذا السياق، أوضح البروفيسور شافي أنه ”كانت مشاكل العقم لدى الأزواج تمس في الماضي النساء أكثر من الرجال، أما اليوم فأصبحت تمس الرجال أكثر، حيث يسجل تزايد في نسبة الرجال الذين يواجهون اختلالات بناء على تحاليل السائل المنوي”.
وأشار نفس الأخصائي إلى أن اتجاهات العقم انعكست في الجزائر، حيث بات يمس اليوم الرجال أكثر من النساء، حيث أصبح الجزائريون أكثر عقما جراء تأثير الكحول والسجائر على السائل المنوي، إلى جانب عوامل أخرى مثل التلوث والقلق.
وإذا كان العديد من المختصين يؤكدون بأنه لا داعي للقلق قبل عامين من الحياة الزوجية بدون إنجاب، فإن البروفيسور شافي لا يشاطر هذا الرأي، فهو يدعو الأزواج الذين يريدون الإنجاب إلى طلب رأي أخصائي بعد ستة أشهر فقط من الحياة الزوجية مع علاقات جنسية منتظمة. وبالنسبة له يمكن لمدة عامين أن تقلص إلى العدم فرص إنجاب الأطفال بالنسبة لنساء في سن الأربعين على سبيل المثال، مشيرا إلى أن الأزواج الشبان فقط يستطيعون الانتظار كل هذا الوقت.
للإشارة، تتوفر المؤسسة الاستشفائية الجامعية لوهران على وحدة للمساعدة الطبية للإنجاب، وهي الثانية من نوعها على الصعيد الوطني وتضمن بعض مئات من العمليات مجانا سنويا.
سعيدة بن حبيلس تشكك في مصادر تمويل بعضها وتصرح:
”جمعيات تمس بالأمن القومي وعلى السلطات فتح تحقيق حولها”
0
73
اعترفت، أول أمس، سعيدة بن حبيلس أن سنة 2017 صعبة على الجزائريين، وعليه فإن نشاطات الهلال الأحمر الجزائري ستكون على قدم وساق لضمان تغطية واسعة وشاملة بخصوص الرعاية الصحية وتجسيد العمليات التضامنية، التي تكون دعما للدولة، حيث قالت أنه منذ أن تم انتخابها في مارس 2014، تم وضع استراتيجية جديدة مفادها أن لا يكون الهلال الأحمر عبئا على السلطات، بل يجب أن يكون هذا الفضاء الانساني فضاء وطنيا”. وعليه فإن الهلال الأحمر يعتمد في نشاطاته على تبرعات المحسنين والرعاة الرسميين، مشيرة إلى العملية تكون بالتنسيق مع الفاعلين الاجتماعيين من منطلق مبدأ ”الديمقراطية الاجتماعية”، هؤلاء الذين تمثلهم الجمعيات المحلية، أبناء الحي، أئمة المساجد، مشايخ الزوايا وغيرهم، لإعداد القوائم المساعدات، هذه الأخيرة لها دور كبير في تمرير المساعدات وانجاز العمليات التطوعية بكل شفافية في نشاطات الهلال الأحمر، وفق بن حبيلس.
قالت سعيدة بن حبيلس، في معرض حديثها بفوروم جريدة الوسط، أن الهلال الأحمر يركز على المناطق الحدودية، باشراك الوالي والجمعيات المحلية، لتشير إلى بلدية بني ملك بتيبازة، والتي تصنف من أفقر البلديات، علما أن التركيز على المناطق النائية والفقيرة لتقديم المساعدات يكون بالتجارب الميدانية. وقد كشفت ذات المتحدثة عن برنامج عمل 2017، الذي قالت إن هناك إرادة لفتح فضاء يسمى ”أصدقاء الهلال الأحمر الجزائري”، ليجد صدى لدى شخصيات معروفة لها نوايا حسنة من بينهم 3 رياضيين هم عنتر يحيى، توفيق مخلوفي، ومهدي لحسن. وبهذا سيتمكن الهلال الأحمر من تجاوز أزمة 2017، بحكم التجربة التي خاضها سنوات التسعينيات.
شددت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري على ضرورة التمسك بالقيم الاجتماعية المثلى للمجتمع الجزائري، لتتأسف من جهتها على فتورها من البعض،+ ما جعلنا نشهد يوميا حالات من المتشردين، مؤكدة أن ظاهرة التشرد ليست في قاموس الهلال الأحمر، حيث سيتم العمل بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية، لأن التخلي عن أحد أفراد العائلة يعني أن المشكل متعلق بالأخلاق والقيم وليس مشكلا سياسيا. لتتأسف بن حبيلس استيراد الجزائريين نظام حياة الغرب الذي أثر على قيمنا، مستنكرة تركيز المجتمع المدني الذي تمثله الجمعيات على الحملات التحسيسية دون التركيز على جعلها حقيقة فاعلة بالتكفل بالمتشردين.
شددت سعيدة بن حبيلس على ضرورة التعرف على مصادر التمويل قبل البدء بأي نشاط، مشيرة إلى قانون سير الجمعيات الذي مفاده ”ضرورة الحصول على رخصة من وزارة الخارجية لقبول أموال تأتي من الخارج”، معلنة أنه يجب وضع حد لبعض الجمعيات لأنها تمس بالأمن القومي، ويجب على السلطات فتح ملف حولها، على خلفية تجسيدها لنشاطات بميزانية تشكك بن حبيلس في مصادرها.
مشارك من البلدان العربية في مهرجان المسرح العربي التاسع
لخضر بن تريكي: ”داخلون معركة ثقافية في المستوى ونتمنى دعم الإعلام الجزائري”
0
23
ستنطلق ابتداء من 10 جانفي القادم فعاليات الدورة التاسعة
من مهرجان المسرح العربي بمدينة وهران وتختتم يوم 19 من نفس الشهر بمدينة
مستغانم، حسب ما كشفه مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن
تركي.وتحمل الدورة اسم المسرحي الراحل عز الدين مجوبي، بميزانية يتقاسمها
الديوان الوطني للثقافة والإعلام والهيئة العربية للمسرح، بحيث جاء تنظيم
هذه التظاهرة التي تشهدها مدينتا وهران ومستغانم، بفضل اتصالات بين الديوان
الوطني للثقافة والإعلام وأطراف من الهيئة العربية للمسرح، وتم الاتفاق
على أن تحتضن الجزائر الدورة التاسعة من المهرجان، وذلك كتجربة أولى مع
الهيئة العربية والمسرح الجامعي الجزائري، وسيكون البرنامج عبارة عن عروض
داخل المنافسة إلى جانب ندوات وورشات وملتقيات فكرية.
وقال بن تركي إن المسرح الجزائري رائد في العالم العربي، حتى إن بعض الإخوان من الهيئة العربية يتأسفون اليوم لعدم وجود الجزائر كقوة في هذه العملية، وتضم اللجنة العربية لاختيار العروض المسرحية التي تتنافس على الجوائز كلا من لينا أبيض من لبنان، خالد الطريفي من الأردن، خالد جلال من مصر، عزيز خيون من العراق، نور الدين زيوال من المغرب، أما العروض فعددها 8 عروض من الجزائر، مصر، الكويت، المغرب، العراق، تونس والأردن تتنافس على جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وستكون هناك عروض للمسرح الجامعي وعددها 9 بغرض إشراك الطلبة الجزائريين في الحدث تأثرا وحضورا، على أن يشارك في هذه الطبعة 46 مختصا في المسرح الجزائري.
من جهة أخرى، عبر بن تركي عن أهمية الحدث الثقافي بقوله: ”داخلون معركة ثقافية في المستوى ونتمنى دعم الإعلام الجزائري، سيكون هناك نوع من التوازن في عملية التنظيم مع الدورات السابقة التي احتضنتها دول أخرى والتي كانت آخرها الكويت”.
وأضاف بن تركي أنه سيتم تنظيم ندوة في الرابع من جانفي المقبل، أي قبيل انطلاق المهرجان، تطرح فيها التفاصيل الأهم بالشراكة مع الهيئة العربية ”حاولنا اليوم إعطاء جزء من المعلومة لأن اللقاء الرسمي سيكون يوم 4 جانفي”. وسيحضر الدورة التاسعة لمهرجان المسرح العربي حوالي 500 مشارك من مختلف البلدان العربية بين فنانين وأكاديميين ومختصين، وستتميز الدورة ببرمجة العديد من الورشات التكوينية حول مهارات التمثيل والكتابة المسرحية ومفاهيم الإخراج وغيرها، سينشطها مؤطرون من عدة بلدان عربية، كما ستقام ندوات فكرية بكل من وهران ومستغانم حول مواضيع التأليف والنقد المسرحيين، وكذا المسارح الجهوية الجزائرية، بالإضافة إلى تكريمات ستخصص لرجلي المسرح الجزائريين الراحلين عز الدين مجوبي وعبد القادر علولة وكذا فرقة جبهة التحرير الوطني.
وكانت الهيئة العربية للمسرح، الكائن مقرها بالشارقة الإماراتية، قد أعلنت مؤخرا عن تنافس ثماني مسرحيات عربية بالمهرجان على جائزة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي 2016 بينها العمل الجزائري ”الثلث الخالي” للمسرح الجهوي للعلمة.
وقال بن تركي إن المسرح الجزائري رائد في العالم العربي، حتى إن بعض الإخوان من الهيئة العربية يتأسفون اليوم لعدم وجود الجزائر كقوة في هذه العملية، وتضم اللجنة العربية لاختيار العروض المسرحية التي تتنافس على الجوائز كلا من لينا أبيض من لبنان، خالد الطريفي من الأردن، خالد جلال من مصر، عزيز خيون من العراق، نور الدين زيوال من المغرب، أما العروض فعددها 8 عروض من الجزائر، مصر، الكويت، المغرب، العراق، تونس والأردن تتنافس على جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وستكون هناك عروض للمسرح الجامعي وعددها 9 بغرض إشراك الطلبة الجزائريين في الحدث تأثرا وحضورا، على أن يشارك في هذه الطبعة 46 مختصا في المسرح الجزائري.
من جهة أخرى، عبر بن تركي عن أهمية الحدث الثقافي بقوله: ”داخلون معركة ثقافية في المستوى ونتمنى دعم الإعلام الجزائري، سيكون هناك نوع من التوازن في عملية التنظيم مع الدورات السابقة التي احتضنتها دول أخرى والتي كانت آخرها الكويت”.
وأضاف بن تركي أنه سيتم تنظيم ندوة في الرابع من جانفي المقبل، أي قبيل انطلاق المهرجان، تطرح فيها التفاصيل الأهم بالشراكة مع الهيئة العربية ”حاولنا اليوم إعطاء جزء من المعلومة لأن اللقاء الرسمي سيكون يوم 4 جانفي”. وسيحضر الدورة التاسعة لمهرجان المسرح العربي حوالي 500 مشارك من مختلف البلدان العربية بين فنانين وأكاديميين ومختصين، وستتميز الدورة ببرمجة العديد من الورشات التكوينية حول مهارات التمثيل والكتابة المسرحية ومفاهيم الإخراج وغيرها، سينشطها مؤطرون من عدة بلدان عربية، كما ستقام ندوات فكرية بكل من وهران ومستغانم حول مواضيع التأليف والنقد المسرحيين، وكذا المسارح الجهوية الجزائرية، بالإضافة إلى تكريمات ستخصص لرجلي المسرح الجزائريين الراحلين عز الدين مجوبي وعبد القادر علولة وكذا فرقة جبهة التحرير الوطني.
وكانت الهيئة العربية للمسرح، الكائن مقرها بالشارقة الإماراتية، قد أعلنت مؤخرا عن تنافس ثماني مسرحيات عربية بالمهرجان على جائزة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي 2016 بينها العمل الجزائري ”الثلث الخالي” للمسرح الجهوي للعلمة.
لحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر عام 2016
هؤلاء شرفوا الجزائر خارجيا في الأدب والنقد... الفن والمسابقات الدينية
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016
0
0
حقق أبناء الجزائر في الأدب، الفن والثقافة عام 2016، عدة
إنجازات خارج الوطن، مثلوا الجزائر أحسن تمثيل، فكانوا خير سفراء لها،
وأعطووا مثالا حيا أن الجزائر كانت ومازالت ولادة، وأهم هذه الأسماء هي
الروائية أحلام مستغانمي، الدكتور ابراهيم صحراوي، محمد فرح جلود، فاطمة
الزهراء هني، الروائي ناصر سالمي، الرواية حفظة طعام، والممثل زهير
بلحور...
"الحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر في الخارج عام 2016، محاولين عدم نسيان الأسماء، وإن نسينا شخصا، فليلتمس منا الأعذار.
*** أحلام مستغانمي فنانة اليونسكو من أجل السلام:
إختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي لتصبح فنانة اليونسكو من أجل السلام وحاملة رسالة المنظمة من أجل السلام لمدة سنتين.
وعللت المنظمة سبب الاختيار لاعتبارها إحدى الكاتبات العربيات الأكثر تأثيراً ومؤلفاتها من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم.
وقالت مديرة منظمة اليونسكو إيرينا بوكوفا إن مؤلفات الأديبة الجزائرية تعد من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم نظراً لتميزها بعملها لصالح حقوق المرأة والحوار بين الثقافات ومكافحة العنف.
*** الدكتور ابراهيم صحراوي يفتك جائزة -ابن خلدون- سنغور للترجمة بتونس:
إفتك الدكتور إبراهيم صحراوي، مؤخرا بتونس، جائزة ابن خلدون-سنغور للترجمة في العلوم الإنسانية عن ترجمته لكتاب "فلسفات عصرنا".
واستلم الأكاديمي الجزائري الجائزة بحضور نخبة من المترجمين وأعضاء لجنة تحكيم الجائزة التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألسكو) بالتعاون مع المنظمة الدولية للففرانكفونية.
ونال إبراهيم صحراواي الجائزة عن ترجمته للكتاب الجماعي الذي أشرف عليه "ج.ف دورتيي" والصادر عن منشورات الإختلاف الجزائرية والدار العربية للعلوم ناشرون اللبنانية.
وكانت لجنة التحكيم قد اجتمعت قبل شهر وأثنت على عمل الدكتور صحراوي، واعتبرت أن أهمية العمل تعود إلى كونه "يعرض الفلسفات بأسلوب تبسيطي شمولي عام يتوجه إلى فئات كثيرة وشرائح واسعة من جمهور القراء".
*** طالبة الطبّ فاطمة الزهراء هني تفوز بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم:
افتكّت الطالبة الجزائرية الزهراء هني، ابنة الواحدة والعشرين عاما، جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، من بين عديد المتسابقات الممثلات لـ 72 دولة في مجال الحفظ والتجويد، كما اختيرت من بين أحسن الأصوات على هامش المسابقة.
الزهراء هني، ابنة المدية، هي حافظة لكتاب الله وطالبة أيضا في قسم الطب، وقد شاركت في مسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك التي نظمتها دولة دبي برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتضيف اسمها إلى قائمة أبناء بلدها الأوائل الذين شرّفوا الجزائر في المحافل الدولية.
وفازت الزهراء هني ف على عشرات المتنافسات في المسابقة بحماس منقطع النظير، منوها إلى أن نوفمبر شهر انتصار الجزائريين بامتياز..
*** الطفل العبقري محمد فرح جلود يفوز بجائزة تحدي القراءة العربي بدبي:
فاز التلميذ الجزائري محمد عبد الله فرح بالجائزة الكبرى في تحدي القراءة العربي بدبي في الإمارات، متفوقا على كل المشتركين من العالم العربي ممثلين عن مختلف الفئات العمرية والمؤسسات التربوية المرشحة.
الطفل الجزائري من مدينة قسنطينة صاحب 6 سنوات، إلى تقييم من طرف لجنة التحكيم، التي انبهرت في آخر المطاف بذكائه ومعارفه وثقافته الواسعة، وهو من يعتبر القراءة ضرورية بالنسبة له كما الماء والهواء.
وكان اختير للمنافسة في الدورة الأولى للمسابقة الدولية "تحدي القراءة العربي" التي عقدت فعالياتها من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري بدبي.
اختيار محمد فرح كأصغر المرشحين سنا في النهائيات من بين 610 آلف مشارك جزائري خلال التصفيات الوطنية، متنافسا مع 17 متنافسا آخر وصلوا للنهائيات.
وقد تمكن هذا الطفل الموهوب من قراءة 50 عنوانا لـ 22 مؤلفا في مجالات مختلفة كالأدب العربي والتاريخ والسير والعلوم والأخلاق والتنمية البشرية. وهو من يزاول دراسته بالمدرسة الإبتدائية "زيادي بطو" بقسنطينة.
*** ناصر سالمي يفوز بجائزة كتارا للرواية العربية المخطوطة:
فاز الكاتب الجزائري ناصر سالمي بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها لهذا العام، عن روايته "الألسنة الزرقاء"، التي استغرقت منه قرابة العشرين سنة كتابة واشتغالا. وقد انتهج فيها أسلوبا فنتازيا تخييليا، ربطه بتيمة تاريخيّة سوداء تدور أحداثها بالجزائر، في مدينة افترضها الكاتب، بين خريف 1996 وربيع 1997، وفي زمن شديد القسوة عاشته الجزائر في عمق ظلام الموت والعزلة...
وناصر سالمي من مواليد 1969 من مدينة تغنيف/ ولاية معسكر، بدأ شاعرا، إذ كتب ونشر الكثير من النصوص الشعرية، ثم تحوّل إلى كتابة الرواية، منها روايته "الألسنة الزرقاء"، المتوجة بجائزة كتارا، فئة النص غير المنشور وقيمته المالية ثلاثون ألف دولار أمريكي. وستقوم مؤسسة كتارا بطبع الرواية ونشرها في الدورة القادمة في لغتها الأصلية/ العربية، وتترجمها إلى الفرنسية والانجليزية.
*** الروائية حفيظة طعام تفوز بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة:
فازت الروائية الجزائرية حفيظة طعام بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة في الدورة الخامسة للمسابقة السنوية، التي تقيمها مؤسسة فلسطين الدولية في العاصمة الأردنية عمان، والتي تحمل عنوان "ليلة لفلسطين – 11".
وتُوّجت المجموعة القصصية "من مذكرات غرفتي" للروائية حفيظة طعام بالجائزة الكبرى مناصفة مع الروائي المغربي محسن الوكيلي.
وتنافس المبدعون في الدورة الخامسة للفوز بجوائز فلسطين في سبع فئات، "جائزة الشعر– معين بسيسو"، "جائزة إدوارد سعيد" في نقد الخطاب الاستشراقي، جائزة "جمال بدران" للفن التشكيلي، "جائزة وليد الخطيب" للتصوير الفوتوغرافي، جائزة "ناجي العلي" للكاريكاتير و"المجاهد أحمد الشقيري" للدراسات حول قضية فلسطين والقانون الدولي.
*** زبير بلحور يفتك لقب برنامج "أراب كاستينغ":
شهد برنامج "أراب كاستينغ" على قناتي "أبوظبي" و"النهار"، تتويج المتسابق الجزائري زبير بلحور، بمعية المغربية جيهان خليل بلقب "أراب كاستينغ" في موسمه الأول، فيما احتلت الجزائرية سهيلة معلم الجزائرثية الثالثة.
و تعاقد بلحور مع اياد ابراهيم مالك شركة "كلاكيت" لإنتاج أول عمل درامي.
وأبدع الثنائي"زوبير وسهيلة" في تأدية مشهد مكاني باللّهجة الجزائرية وبديكور جزائري محض زيّن ركح "أراب كاستينغ"، ونجح الجزائريان منذ دخولهما للبرنامج، في افتكاك تأشيرة المرور إلى الفصل الأخير من مرحلة العروض المباشرة بعدما رفعا تحدي بلوغ النهائيات، بإحرازهما تقدّما و تطوّرا في طريقة الأداء التمثيلي مع كلّ حلقة وتجنّبا الوقوع في دائرة الخطر بفضل نتائج تقييم لجنة التحكيم التي منحتهما أعلى المراتب إلى جانب تصويت الجمهور.
"الحياة" تقدم حصيلة إنجازات أبناء الجزائر في الخارج عام 2016، محاولين عدم نسيان الأسماء، وإن نسينا شخصا، فليلتمس منا الأعذار.
*** أحلام مستغانمي فنانة اليونسكو من أجل السلام:
إختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي لتصبح فنانة اليونسكو من أجل السلام وحاملة رسالة المنظمة من أجل السلام لمدة سنتين.
وعللت المنظمة سبب الاختيار لاعتبارها إحدى الكاتبات العربيات الأكثر تأثيراً ومؤلفاتها من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم.
وقالت مديرة منظمة اليونسكو إيرينا بوكوفا إن مؤلفات الأديبة الجزائرية تعد من بين الأعمال الأكثر رواجاً في العالم نظراً لتميزها بعملها لصالح حقوق المرأة والحوار بين الثقافات ومكافحة العنف.
*** الدكتور ابراهيم صحراوي يفتك جائزة -ابن خلدون- سنغور للترجمة بتونس:
إفتك الدكتور إبراهيم صحراوي، مؤخرا بتونس، جائزة ابن خلدون-سنغور للترجمة في العلوم الإنسانية عن ترجمته لكتاب "فلسفات عصرنا".
واستلم الأكاديمي الجزائري الجائزة بحضور نخبة من المترجمين وأعضاء لجنة تحكيم الجائزة التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألسكو) بالتعاون مع المنظمة الدولية للففرانكفونية.
ونال إبراهيم صحراواي الجائزة عن ترجمته للكتاب الجماعي الذي أشرف عليه "ج.ف دورتيي" والصادر عن منشورات الإختلاف الجزائرية والدار العربية للعلوم ناشرون اللبنانية.
وكانت لجنة التحكيم قد اجتمعت قبل شهر وأثنت على عمل الدكتور صحراوي، واعتبرت أن أهمية العمل تعود إلى كونه "يعرض الفلسفات بأسلوب تبسيطي شمولي عام يتوجه إلى فئات كثيرة وشرائح واسعة من جمهور القراء".
*** طالبة الطبّ فاطمة الزهراء هني تفوز بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم:
افتكّت الطالبة الجزائرية الزهراء هني، ابنة الواحدة والعشرين عاما، جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، من بين عديد المتسابقات الممثلات لـ 72 دولة في مجال الحفظ والتجويد، كما اختيرت من بين أحسن الأصوات على هامش المسابقة.
الزهراء هني، ابنة المدية، هي حافظة لكتاب الله وطالبة أيضا في قسم الطب، وقد شاركت في مسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك التي نظمتها دولة دبي برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتضيف اسمها إلى قائمة أبناء بلدها الأوائل الذين شرّفوا الجزائر في المحافل الدولية.
وفازت الزهراء هني ف على عشرات المتنافسات في المسابقة بحماس منقطع النظير، منوها إلى أن نوفمبر شهر انتصار الجزائريين بامتياز..
*** الطفل العبقري محمد فرح جلود يفوز بجائزة تحدي القراءة العربي بدبي:
فاز التلميذ الجزائري محمد عبد الله فرح بالجائزة الكبرى في تحدي القراءة العربي بدبي في الإمارات، متفوقا على كل المشتركين من العالم العربي ممثلين عن مختلف الفئات العمرية والمؤسسات التربوية المرشحة.
الطفل الجزائري من مدينة قسنطينة صاحب 6 سنوات، إلى تقييم من طرف لجنة التحكيم، التي انبهرت في آخر المطاف بذكائه ومعارفه وثقافته الواسعة، وهو من يعتبر القراءة ضرورية بالنسبة له كما الماء والهواء.
وكان اختير للمنافسة في الدورة الأولى للمسابقة الدولية "تحدي القراءة العربي" التي عقدت فعالياتها من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري بدبي.
اختيار محمد فرح كأصغر المرشحين سنا في النهائيات من بين 610 آلف مشارك جزائري خلال التصفيات الوطنية، متنافسا مع 17 متنافسا آخر وصلوا للنهائيات.
وقد تمكن هذا الطفل الموهوب من قراءة 50 عنوانا لـ 22 مؤلفا في مجالات مختلفة كالأدب العربي والتاريخ والسير والعلوم والأخلاق والتنمية البشرية. وهو من يزاول دراسته بالمدرسة الإبتدائية "زيادي بطو" بقسنطينة.
*** ناصر سالمي يفوز بجائزة كتارا للرواية العربية المخطوطة:
فاز الكاتب الجزائري ناصر سالمي بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها لهذا العام، عن روايته "الألسنة الزرقاء"، التي استغرقت منه قرابة العشرين سنة كتابة واشتغالا. وقد انتهج فيها أسلوبا فنتازيا تخييليا، ربطه بتيمة تاريخيّة سوداء تدور أحداثها بالجزائر، في مدينة افترضها الكاتب، بين خريف 1996 وربيع 1997، وفي زمن شديد القسوة عاشته الجزائر في عمق ظلام الموت والعزلة...
وناصر سالمي من مواليد 1969 من مدينة تغنيف/ ولاية معسكر، بدأ شاعرا، إذ كتب ونشر الكثير من النصوص الشعرية، ثم تحوّل إلى كتابة الرواية، منها روايته "الألسنة الزرقاء"، المتوجة بجائزة كتارا، فئة النص غير المنشور وقيمته المالية ثلاثون ألف دولار أمريكي. وستقوم مؤسسة كتارا بطبع الرواية ونشرها في الدورة القادمة في لغتها الأصلية/ العربية، وتترجمها إلى الفرنسية والانجليزية.
*** الروائية حفيظة طعام تفوز بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة:
فازت الروائية الجزائرية حفيظة طعام بجائزة "غسّان كنفاني" لأفضل قصة قصيرة في الدورة الخامسة للمسابقة السنوية، التي تقيمها مؤسسة فلسطين الدولية في العاصمة الأردنية عمان، والتي تحمل عنوان "ليلة لفلسطين – 11".
وتُوّجت المجموعة القصصية "من مذكرات غرفتي" للروائية حفيظة طعام بالجائزة الكبرى مناصفة مع الروائي المغربي محسن الوكيلي.
وتنافس المبدعون في الدورة الخامسة للفوز بجوائز فلسطين في سبع فئات، "جائزة الشعر– معين بسيسو"، "جائزة إدوارد سعيد" في نقد الخطاب الاستشراقي، جائزة "جمال بدران" للفن التشكيلي، "جائزة وليد الخطيب" للتصوير الفوتوغرافي، جائزة "ناجي العلي" للكاريكاتير و"المجاهد أحمد الشقيري" للدراسات حول قضية فلسطين والقانون الدولي.
*** زبير بلحور يفتك لقب برنامج "أراب كاستينغ":
شهد برنامج "أراب كاستينغ" على قناتي "أبوظبي" و"النهار"، تتويج المتسابق الجزائري زبير بلحور، بمعية المغربية جيهان خليل بلقب "أراب كاستينغ" في موسمه الأول، فيما احتلت الجزائرية سهيلة معلم الجزائرثية الثالثة.
و تعاقد بلحور مع اياد ابراهيم مالك شركة "كلاكيت" لإنتاج أول عمل درامي.
وأبدع الثنائي"زوبير وسهيلة" في تأدية مشهد مكاني باللّهجة الجزائرية وبديكور جزائري محض زيّن ركح "أراب كاستينغ"، ونجح الجزائريان منذ دخولهما للبرنامج، في افتكاك تأشيرة المرور إلى الفصل الأخير من مرحلة العروض المباشرة بعدما رفعا تحدي بلوغ النهائيات، بإحرازهما تقدّما و تطوّرا في طريقة الأداء التمثيلي مع كلّ حلقة وتجنّبا الوقوع في دائرة الخطر بفضل نتائج تقييم لجنة التحكيم التي منحتهما أعلى المراتب إلى جانب تصويت الجمهور.
لغنوشي ولحمه النتن!
0
736
”اللحم المنتن يرفدوه اماليه”، الكلام لراشد الغنوشي،
والمثل الشعبي يعني به المجرمين والإرهابيين العائدين من سوريا، لإعداد
الرأي العام التونسي لتقبل عودة ما لا يقل عن ستة آلاف تونسي كانوا في صفوف
”داعش” في سوريا. وتحدثت تقارير إعلامية عن أن ما لا يقل عن 800 إرهابي
عادوا إلى تونس هذه الأيام.
يبدو أن الغنوشي الذي قال الصائفة الماضية إن حركته تخلت عن المرجعية الدينية وقررت الالتزام فقط بالمرجعية الوطنية، قد ضحك على التونسيين، وعلى الجميع، مثلما هي طبيعة الإخوان، ولم يغير الرجل شيئا من أفكاره وإيديولوجيته الظلامية.
فهذا ”اللحم النتن” هو نتن بجد ونتانته لن تصيب تونس وحدها، وإنما ستكون بلادنا هي المستهدفة.
الغنوشي أبدع في الأسابيع الأخيرة في ابتكار المصطلحات، ومنها مصطلحه الشهير ”الإسلام الغاضب”، الذي وصف به إرهابيين ألحقوا الأذى بتونس وبالعالم، فمنذ أيام قام شاب تونسي بمجزرة في ألمانيا بدهسه أبرياء كانوا يتسوقون استعدادا للاحتفال بأعياد الميلاد، أزهق تونسي آخر أرواح العشرات بشاحنة أخرى في نيس أثناء الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، ولا أتحدث عن التونسي الذي اغتال سنة 2001 أحمد شاه مسعود، والانتحاري الذي فجر السنة الماضية فندقا بليبيا، بعد أن أرسل رسالة يتوعد فيها تونس بالويل، ولا العشرات الذين ما زالوا يواصلون مجازرهم في العراق وفي سوريا.
الغنوشي إذًا ما زال وفيا لمبادئه التي لم يحد عنها. أليس هو من اجتمع بمجموعة من ”الغاضبين” نهاية سنة 2012، وطلب منهم إقامة معسكرات تدريب، لأن حركته لا تسيطر على الجيش ولا الشرطة، وبقاءها في الحكم ليس مضمونا، وقال أيضا عن إرهابيين أنهم أبناؤه؟! وها هو اليوم ”ينوّم” التونسيين، ليسكتوا على المصائب التي ستعصف بهم، فهو جزء من خطة الدمار التي تستهدف دول المنطقة كلها وليست تونس وحدها، فالرجل الذي أمضى عمره يخطط ويناضل من أجل أخونة تونس، لن يتخلى بهذه البساطة عن حلم عمره، ويعرف جيدا أن ”أبناءه” العائدين يتوعدون تونس بشلالات الدم، هم يخدمون مشروعه الذي حلم به عقودا من الزمن.
المشكل أن سلطة قايد السبسي أظهرت استهتارا في التعامل مع الإرهاب، وما زالت تستهين بخطر الإرهابيين العائدين وقد كسبوا تجارب في قطع الرؤوس وفي عمليات الاغتصاب واسترقاق النساء، وكأن السبسي ونداء تونس هم مجرد لعبة في يد الغنوشي، الذي ما زال يحرك خيوط اللعبة السياسية في تونس بنفس الطريقة الخبيثة الذي كان يطبقها أثناء حكم الرئيس الانتقالي منصف المرزوڤي. فماذا سيكون موقف الجزائر من هذا التهديد الذي صارت تمثله تونس وهي تفتح أبوابها لعودة ”اللحم النتن”، فنتانته ستصيبنا حتما، وستكون أرض ”الجهاد” المقبلة لهؤلاء الغاضبين من أبناء الغنوشي، العدو اللدود لبلادنا، هي الجزائر، مثلما بشرت بذلك العديد من التقارير الإعلامية الغربية.
تونس مرة أخرى لم تتعظ من الدرس الجزائري، وما فعله الأفغان العائدون إلى الجزائر بداية التسعينيات من القرن الماضي وما ألحقوه بالجزائريين من مجازر.
وعلى الجزائر أن تستعد لمواجهة هذا الخطر، ولن تعول كثيرا على السلطات التونسية التي ما زالت تعتقد أن الإرهاب ليس تونسيا، وما زالت تظن أن تونس في أمان والخطر الوحيد يأتيها من الجزائر مثلما يروج هناك بعض السياسيين والإعلاميين!
الغنوشي ولحمه النتن!
يبدو أن الغنوشي الذي قال الصائفة الماضية إن حركته تخلت عن المرجعية الدينية وقررت الالتزام فقط بالمرجعية الوطنية، قد ضحك على التونسيين، وعلى الجميع، مثلما هي طبيعة الإخوان، ولم يغير الرجل شيئا من أفكاره وإيديولوجيته الظلامية.
فهذا ”اللحم النتن” هو نتن بجد ونتانته لن تصيب تونس وحدها، وإنما ستكون بلادنا هي المستهدفة.
الغنوشي أبدع في الأسابيع الأخيرة في ابتكار المصطلحات، ومنها مصطلحه الشهير ”الإسلام الغاضب”، الذي وصف به إرهابيين ألحقوا الأذى بتونس وبالعالم، فمنذ أيام قام شاب تونسي بمجزرة في ألمانيا بدهسه أبرياء كانوا يتسوقون استعدادا للاحتفال بأعياد الميلاد، أزهق تونسي آخر أرواح العشرات بشاحنة أخرى في نيس أثناء الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، ولا أتحدث عن التونسي الذي اغتال سنة 2001 أحمد شاه مسعود، والانتحاري الذي فجر السنة الماضية فندقا بليبيا، بعد أن أرسل رسالة يتوعد فيها تونس بالويل، ولا العشرات الذين ما زالوا يواصلون مجازرهم في العراق وفي سوريا.
الغنوشي إذًا ما زال وفيا لمبادئه التي لم يحد عنها. أليس هو من اجتمع بمجموعة من ”الغاضبين” نهاية سنة 2012، وطلب منهم إقامة معسكرات تدريب، لأن حركته لا تسيطر على الجيش ولا الشرطة، وبقاءها في الحكم ليس مضمونا، وقال أيضا عن إرهابيين أنهم أبناؤه؟! وها هو اليوم ”ينوّم” التونسيين، ليسكتوا على المصائب التي ستعصف بهم، فهو جزء من خطة الدمار التي تستهدف دول المنطقة كلها وليست تونس وحدها، فالرجل الذي أمضى عمره يخطط ويناضل من أجل أخونة تونس، لن يتخلى بهذه البساطة عن حلم عمره، ويعرف جيدا أن ”أبناءه” العائدين يتوعدون تونس بشلالات الدم، هم يخدمون مشروعه الذي حلم به عقودا من الزمن.
المشكل أن سلطة قايد السبسي أظهرت استهتارا في التعامل مع الإرهاب، وما زالت تستهين بخطر الإرهابيين العائدين وقد كسبوا تجارب في قطع الرؤوس وفي عمليات الاغتصاب واسترقاق النساء، وكأن السبسي ونداء تونس هم مجرد لعبة في يد الغنوشي، الذي ما زال يحرك خيوط اللعبة السياسية في تونس بنفس الطريقة الخبيثة الذي كان يطبقها أثناء حكم الرئيس الانتقالي منصف المرزوڤي. فماذا سيكون موقف الجزائر من هذا التهديد الذي صارت تمثله تونس وهي تفتح أبوابها لعودة ”اللحم النتن”، فنتانته ستصيبنا حتما، وستكون أرض ”الجهاد” المقبلة لهؤلاء الغاضبين من أبناء الغنوشي، العدو اللدود لبلادنا، هي الجزائر، مثلما بشرت بذلك العديد من التقارير الإعلامية الغربية.
تونس مرة أخرى لم تتعظ من الدرس الجزائري، وما فعله الأفغان العائدون إلى الجزائر بداية التسعينيات من القرن الماضي وما ألحقوه بالجزائريين من مجازر.
وعلى الجزائر أن تستعد لمواجهة هذا الخطر، ولن تعول كثيرا على السلطات التونسية التي ما زالت تعتقد أن الإرهاب ليس تونسيا، وما زالت تظن أن تونس في أمان والخطر الوحيد يأتيها من الجزائر مثلما يروج هناك بعض السياسيين والإعلاميين!
الغنوشي ولحمه النتن!
شعبان لوناكل يحذّر صحافييه
ممنوع تقديم البرامج في القنوات التلفزيونية الخاصة
الاثنين 26 ديسمبر 2016
187
0
أصدر المدير العام للإذاعة الوطنية شعبان لوناكل تعليمة منع
فيها صحافيي القنوات الإذاعية عدم العمل بالقنوات التلفزيونية الخاصة إلا
بعد الحصول على ترخيص من الإدارة ، وحذّر الصحافيين غير الملتزمين بهذه
التعليمة بالمعاقبة الصارمة التي قد تصل إلى حد الفصل .
التفاصيل غدا عبر صفحات الحياة .
التفاصيل غدا عبر صفحات الحياة .
بولنوار ودعوات نهاية السنة
0
32
يبدو أن دعوات حفلات نهاية السنة تمطر على رئيس الجمعية
الوطنية للتجار الحرفيين الحاج الطاهر بولنوار، الذي أكد أنه ومن كثرة
دعوات حضور الحفلات، فضل عرض بعضها في المزاد على غرار دعوة حفل إسبانيا
التي قرر بشأنها هذا الأخير عرضها على المزاد من أجل تحصيل حقها.
خريج المدرسة العليا للفنون الجميلة
الشاعر ياسين بوذراع نوري يبدي أسفه بسبب وضع الشعر في البلاد
0
12
وأوضح الشاعر الجزائري ياسين بوذراع نوري، أنه بدأ كتابة الشعر في بداية التسعينيات، ونشر أغلب قصائده في الجرائد الوطنية الجزائرية، مشيرًا إلى أنه ”حاول في أغلب قصائده التي كتبها الجمع بين الرسم والحرف، فأهم مشكلة تواجه الشاعر الجزائري حاليا، هو تطوير قاموسه اللغوي، بمعنى أنني لا أتصور شاعرًا في 2017 ما زال يكتب عن الصبابة والهوى والحشاشة والشغاف، فهذا القاموس اللغوي لا أراه يصلح للغة الشعرية الحديثة إلا إذا أعيدت صياغة هذه العبارات بطريقة مقنعة، فالكتابة الشعرية عمل مرهق، وإذا تحدثنا عن نص شعري متكامل فهو عمل متعب حق”.
ووصف نوري القصائد الشعرية بأنها ”إعادة ترتيب الطبيعة بقوانين خاصة يضعها الشاعر، وهنا أتحدث عن الشعر عموما، وأقصد بذلك العمود والتفعيلة والنثر أيضًا، مع أنني لم أحاول كتابة القصيدة النثرية لاعتقادي بصعوبتها، فالقصيدة النثرية كالعزف بلا صولفاج والرسم بلا ألوان. وعن أهم القصائد التي كتبها الشاعر ياسين بوذراع نوري، أفاد نوري أن ”القصيدة عالم قائم بذاته قد تجد في نص واحد جملة من القضايا”، ومشيرًا إلى أنه يحاول قراءة العالم بشكل جميل، وقاموسه المفضل هي الطبيعة.
وتحدّث نوري عن أهم ما كتب في مجموعته الأخيرة التي تنتظر الطبع ”ليل المدينة”، مبينًا أنها ”تُعتبر من أقرب القصائد لنفسه، وكان له الشرف أن شارك بها في كتاب الشعر العربي إلى جانب شعراء كبار بحجم الشاعر العراقي الكبير، سعدي ياسف”، وشارك نوري بمجموعة من قصائده في عاصمة الثقافة العربية التي نظّمت في ولاية قسنطينة، وحصة ليلة الشعراء التي تبث في التلفزيون الجزائري.
وكشف نوري عن رؤيته لمستوى شعراء الجيل الحديث، مشيرًا إلى أن ”شعراء الجيل الحديث إلا من رحم ربي، نظرا لغياب رؤية فنية واضحة، فهذا الشعر النثري فتح الأبواب لكل من هب ودب استثني بعض الأسماء الجادة طبعًا التي تحاول كتابة القصيدة بجدية أبرزهم الشاعر الجزائري الكبير بوزيد حرز الله، وميلود خيزار، وتجربة الغماري في القصيدة العمودية، والاشعر الجميل ناصر لوجيشي”.
لوك نوت
أين هو ضمير الكتّاب والمثقفين؟!
الأربعاء 14 ديسمبر 2016
112
0
دائما شكّل المثقفون والكتّاب في مجتمعاتهم الضمير الحي لأمتهم
والرادع الأخلاقي لتجاوزات النظام وتعسفات مسؤوليه، فما الذي يحدث عموما
لمجتمعاتنا العربية التي توارت أصوات مثقفيها وكتابها أمام تعاظم
الاستبداد، والتجاوزات غير المقبولة في ممارسة السلطة واستعمالاتها ضد
المواطنين، وأقول هذا لأن ما أصبح يميز المثقفين والكتّاب في بلدنا من
تخاذل بات مثيرا للقلق والحزن في الوقت نفسه، فبالأمس بينت النخبة المثقفة
عن مواقفها ودورها في الدفاع عن شرف الناس وكرامتهم وذلك بالوقوف إلى
جانبهم عندما كانت تتعرض إلى الظلم والتجاوزات من طرف السلطات الأمنية
والسياسية، وفي أكتوبر 1988 عاد الشرف للإعلاميين الملتزمين الذين لم
يسكتوا عن الاختراقات لحقوق الإنسان التي مارستها القوات الأمنية ضد
المحتجين والنشطاء المنخرطين في انتفاضة أكتوبر، وبفضلهم تم إسماع أصوات
المعتدى عليهم والذين تعرضوا للتعذيب، فالجامعيون قاموا بإعداد كتاب أسود
عن التجاوزات التي ارتكبت ضد الشباب الغاضب وضد المحبوسين ممن ألقي عليهم
القبض واقتيدوا من بيوتهم إلى المراكز الأمنية ومحافظات الشرطة، وكشفوا عن
الخروقات التي ارتكبت ضد حقوق الإنسان، وبفضل هذا الدور الذي لعبه المثقفون
والإعلاميون والكتاب والنشطاء تم التعرف على الحقيقة، وانتقلت الجزائر
وقتها إلى مرحلة التعددية التي ترتب عنها في ذلك الوقت ليس فقط انفراج
سياسي ومدني، بل فتحت الباب لعهد جديد، تصان فيه الحريات والكرامة، والذي
سرعان ما تم الانقلاب عليه بذريعة مكافحة التطرف.. ما الذي أدى بالجزائر
إلى أن تفقد دفعة واحدة هذا التقليد الذي كان يجعل من المثقف يلعب دور
النبي المسلح بالأخلاق والقيم المدافعة عن صحة المجتمع الأخلاقية، لينتشر
مثل هذا التخاذل ويصبح الميزة الغالبة في حياتنا الثقافية اليوم؟! هل يعود
ذلك إلى تغير الأجيال، أم بات ذلك يعبر عن أزمة عميقة لا تتعلق بالمثقفين
والنخب وحسب، بل تتعلق بأزمة هيكلية عميقة وتاريخية أصبح يمر بها مجتمعنا
على جميع الأصعدة؟
إن ما حدث خلال السنوات الأخيرة من أحداث في منطقة القبائل وغرداية، ومؤخرا حول الوفاة الغامضة للصحفي تامالت، لمع بغياب لافت للمثقفين في الساحة، بحيث لم يكشفوا فقط عن سلبيتهم بل عبروا عن لامبالاتهم وبينوا في الوقت ذاته عن تملقهم لصاحب القرار وركضهم خلف المناصب والامتيازات، ضاربين عرض الحائط بأدنى سلوكات المثقف ومبادئه، إنهم لم يحركوا ساكنا أمام تراجع الحريات والاختفاء القسري لعدة عناوين فاعلة ولتعرض رجال أعمال جادين للمضايقات والجور والتعسف، وهذا ما جعل الشعور بالانطواء على الذات والعجز يبدو واضحا ومسيطرا، وكل ذلك راح يصب في حقيقة مرة اسمها موت الضمير الأخلاقي عند المثقفين والنخب الثقافية، مما فتح الباب على مصراعيه أمام تعاظم سيطرة اليأس على العقول والقلوب وانتشار ثقافة الاستسلام والخضوع للقدرية السياسية التي لم تعمق ولم تجذر إلا من ثقافة الولاء والخنوع، فهل يعود ذلك لدور السلبي الذي قامت به الأجهزة والسياسات القمعية في تفكيك النخب وإضعاف مواقعها بشكل ذكي ومستمر إلى أن جردتها من روحها، وبالتالي تمكنت من إعادة تشكيل طراز آخر من المثقفين، وهم مثقفو السلطان والوصوليات ذات الأشكال الخادعة؟ أم أن النظام لعب دورا كبيرا في مثل هذا الوضع من خلال تخريب المنظومات التربوية والتعليمية من الداخل، وذلك عن طريق نشر قيم الانحدار والطمع والولاءات وتوسيع رقعة الفساد وطمس كل ما يمت إلى الضمير الخلقي الحي بصلة، لكن ذلك لا يبرر هذا الخنوع للنخب وتنكرها لدورها التاريخي والطبيعي، ولذا ما نراه اليوم من تخليها عن دورها وعن ضميرها في الانتصار لقيم الحرية والعدالة والكرامة قد لا يتسبب فقط في اندحارها وانتحارها، بل يشكل ذلك طريقا مرعبا للمجتمع نحو الجحيم، ومن هنا فإن مسؤوليتها عما يمكن أن يؤول إليه مجتمعها من تفكك وزوال واندثار تعد كبيرة ليس أمام التاريخ فحسب، لكن أمام الضمير الشامل الذي لا يغفر، وهو ضمير الإنسان والوطن الحيين اللذين يصعب القضاء عليهما.
إن ما حدث خلال السنوات الأخيرة من أحداث في منطقة القبائل وغرداية، ومؤخرا حول الوفاة الغامضة للصحفي تامالت، لمع بغياب لافت للمثقفين في الساحة، بحيث لم يكشفوا فقط عن سلبيتهم بل عبروا عن لامبالاتهم وبينوا في الوقت ذاته عن تملقهم لصاحب القرار وركضهم خلف المناصب والامتيازات، ضاربين عرض الحائط بأدنى سلوكات المثقف ومبادئه، إنهم لم يحركوا ساكنا أمام تراجع الحريات والاختفاء القسري لعدة عناوين فاعلة ولتعرض رجال أعمال جادين للمضايقات والجور والتعسف، وهذا ما جعل الشعور بالانطواء على الذات والعجز يبدو واضحا ومسيطرا، وكل ذلك راح يصب في حقيقة مرة اسمها موت الضمير الأخلاقي عند المثقفين والنخب الثقافية، مما فتح الباب على مصراعيه أمام تعاظم سيطرة اليأس على العقول والقلوب وانتشار ثقافة الاستسلام والخضوع للقدرية السياسية التي لم تعمق ولم تجذر إلا من ثقافة الولاء والخنوع، فهل يعود ذلك لدور السلبي الذي قامت به الأجهزة والسياسات القمعية في تفكيك النخب وإضعاف مواقعها بشكل ذكي ومستمر إلى أن جردتها من روحها، وبالتالي تمكنت من إعادة تشكيل طراز آخر من المثقفين، وهم مثقفو السلطان والوصوليات ذات الأشكال الخادعة؟ أم أن النظام لعب دورا كبيرا في مثل هذا الوضع من خلال تخريب المنظومات التربوية والتعليمية من الداخل، وذلك عن طريق نشر قيم الانحدار والطمع والولاءات وتوسيع رقعة الفساد وطمس كل ما يمت إلى الضمير الخلقي الحي بصلة، لكن ذلك لا يبرر هذا الخنوع للنخب وتنكرها لدورها التاريخي والطبيعي، ولذا ما نراه اليوم من تخليها عن دورها وعن ضميرها في الانتصار لقيم الحرية والعدالة والكرامة قد لا يتسبب فقط في اندحارها وانتحارها، بل يشكل ذلك طريقا مرعبا للمجتمع نحو الجحيم، ومن هنا فإن مسؤوليتها عما يمكن أن يؤول إليه مجتمعها من تفكك وزوال واندثار تعد كبيرة ليس أمام التاريخ فحسب، لكن أمام الضمير الشامل الذي لا يغفر، وهو ضمير الإنسان والوطن الحيين اللذين يصعب القضاء عليهما.
أستاذ بكلية الآداب و اللغات-جامعة سكيكدة
هاتف:0771359095
المحترم رئيس تحرير جريدةالحياة
بعد التحية:
أرسل هذا المشروع للتعريف بفكرة أقترحها على السلطات الجزائرية ، قصد المساهمة في الحملات التحسيسية لمواجهة حوادث المرور وتوقيف إٍرهاب الطرقات، وهو مقال يتضمن مقترح مشروع أسميته"هدية الطريق"، قصد تكريم السائقين الذين يحترمون قانون المرور ويساهمون في الحفاظ على الأرواح، عبر مبادرات لأجهزة الشرطة والدرك الوطني مرة في الشهر مثلا.
مع الشكر
مشروع"هدية الطريق"
فكرة...لمواجهة إرهاب الطرقات
د-وليد بوعديلة
جامعة سكيكدة
عندما يتحول إرهاب الطرقات إلى خطر جسيم يهدد امن المجتمع و الدولة فإن تدخل جميع فئات وعناصر الأمة أكثر من ضرورة وطنية وأكبر من واجب إنساني، لأن الكل مهدد في كل لحظة لخطر حادث مرور من السائقين أو من الراجلين، لكن يبدو أن التفكير الجزائري اقتصر علىقوانين العقاب للمخطئين ،دون الالتفات للسائقين الملتزمين بالقانون ، فلماذا هذا النسيان والتجاهل؟
يبدو أن اهتمام الجزائريين بوضع قوانين للعقاب ومتابعة المخطئين قد أنساهم تأمل من يبدع في ميدان عمله أو بحثه، أو يلتزم بالأنظمة التي تسير علاقات العمل أو التفوق التربوي والعلمي في مدارسنا وجامعاتنا، ومن ثمة جاءت فكرة تكريم السواق الدين يلتزمون بقوانين الطريق.
لقد جاءتني الفكرة من طريقة تعامل الجامعة الجزائرية مع ظاهرة غياب الطلبة عن الدروس، فالإدارة و الأساتذة يهتمان بالطلبة الغائبين وتسجيل غيابا تهمو البحث عن طرق لإقصائهم ومعاقبتهم عن الغياب وعدم تتبع سير الحصص والدروس، من دون الاهتمام بالبحث عن طرق لمكافئة من يحضر ويلتزم بالانضباط والمشاركة والنقاش،إلا في حالات استثنائية عند بعض الكليات والأقسام... وهو الأمر الموجود في كثير من المؤسسات العمومية والخاصة ، حيث يكون الاهتمام على العقوبة فقط دون النظر في المكافأة؟؟
إننا نقترح على المجموعات الإقليمية للدرك الوطني ومصالح الأمن الوطني-مرة في الشهر مثلا وفي توقيت محدد ومكان معين- توقيف السيارات التي تلتزم بالسرعة المحددة في الطرق وفي مداخل المدن من خلال الرادار، وشكرهم وتكريمهم بشهادة شرفية وتسجيل لحظة التكريم في الموقع الالكتروني للدرك الوطني أو الأمن الوطني او التنسيق مع الفضائيات التلفزية للتصوير ، بدل توقيف المتجاوزين للسرعة فقط أو المخالفين للقوانين وبدل دعوة القنوات التلفزية لتسجل المخالفين ومشاهد سحب الرخص منهم؟
ونقترح أن تقدم لكل سائق حافظ على أرواح المواطنين جائزة عبارة عن حقيبة صغيرة فيها منشورات المؤسسات الأمنية والعسكرية مثل مجلة الشرطة ومجلة الجيش الوطني...أو كتب عن المواطنة وتاريخ الجزائر وكذلك إهداء السواق الراية الوطنية ...أو أقراص مضغوطة تتضمن تسجيلات صوتية لإلياذة الجزائر لمفدي زكريا أو القرآن الكريم أو قانون المرور أو أي هدية رمزية تسهم في تجسيد الوطنية المواطنة والأخلاق الاجتماعية المدنية والمتحضرة... على أن تكون العملية مرة في الشهر مثلا و تختار الفرق الشرطية والدركية مناطق مختلفة من الولاية وتوقيف عدد محدد من السيارات الملتزمة بالقانون *10 على سبيل المثال*، لان الهدف تسويقي وتحسيسي قبل كل شئ وفيه اتفاتة للوجه الإيجابي من الجزائري .
وقد يسهم في هذه الفكرة رجال المال والأعمال( من خلال منتدى المؤسسات مثلا) للتواصل مع الجمعيات وتقديم مبالغ مالية أو هدايا أخرى للسائقين عبر كامل الطرق (البلدية، الولائية ، الوطنية، الطريق السيار) لكي نقول جميعا بصوت واحد "شكرا أيها السائق الملتزم بالقانون"، فإذا كانت العقوبات لم تسهم في خفض أرقام الحوادث والقتلى والجرحى فربما عكس طريقة التفكير قد تفعل ذلك.
بل لماذا لا نقدم للمخالفين للقانون نسخا ورقية أو الكترونية من قانون المرور وأرقام الحوادث ونتائج الإفراط في السرعة، عدم وضع الحزام، التجاوز الخطير، عدم احترام مسافة الأمان... وغيرها من المخالفات، إلى جانب العقوبة المالية أو سحب الرخصة؟؟.
على أجهزتنا الأمنية المسوؤلة على الطرقات أن تقول للمحسن أحسنت ولا تكتفي بان تقول للمسيئ أسأت، فالكثير من الداخلين إلى المناطق العمرانية والمدنية يلتزمون بالإنقاص من السرعة لكن لم نشكرهم ولم نهتم بهم، وكل الأنظار موجهة لمن يدخل بسرعة جنونية للمدينة أولمن يتجاوز تجاوزا خطيرا، كما أن الأمن او الدرك يتابع السيارة التي لم تحترم إشارة "قف"، من غير التقدم من السيارة التي توقفت عند "قف" ، لشكر صاحبها او تكريمه؟ فلماذا ياسيدي الشرطي أو الدركي تغرم ذاك ولا تكرم هذا؟
على طريقة تفكيرنا أن تتغير جذريا وعلى الجميع عبر الوطن وعبر كل المؤسسات والإدارات أن يلتفت للجوانب الإيجابية والمشرقة من الإنسان الجزائري، فالكثير من العمال يحتاجون للشكر والثناء، والكثير من التلاميذ والطلبة يريدون منا الشكر والتشريف، والكثير من المعلمين شرفاء وضمائرهم حية ويشتغلون بتضحية وفاء للمهنة وأخلاقياتها، والكثير من الأطباء، المهندسين، المقاولين، السياسيين، الإعلاميين... يحبون هذه الأرض ويواصلون الوفاءلمجد وعهد الشهداء ويبدعون في قطاعاتهم، لكن لم ننظر إليهم وركزنا على منهم عكسهم في الأخلاق والأداء المهني، وهذه طريق لن توصلنا إلى التطور الحضاري والنهوض الوطني.
أخيرا
نقترح هذه الأفكار للمساهمة في النقاش الوطني حول ظاهرة إرهاب الطرقات ، ولكي تتحد الجهود لتوقيف أرقام الضحايا والمجروحين والذين تحولت حياتهم إلى مأساة وخسائر نفسية ومالية واجتماعية بسبب حادث مرور خطير، فهل يلتفت المسؤولون في الجهاز الأمني الجزائري لهذه الأفكار؟؟، اللهم إني قد بلغت.