اعتقد ان الدولة الجزائرية تعبش ازمة نفسية خانقة وازمات اقتصادية خطيرة وبدل ان تخارب الخوف من المستقبل بفتح الابواب لاستقبال الرياح العاتية خالياوتعلن عصر الخريات الكبري هانحن نعيش ازمة الرجل المريض فلكل وزير حكومة ولكل حكومة وزراء متعددب الجنسيات ومن غريب الصدف ان وزراء حكومة سلال عوضوا الحدبث الاعلامي عن المستقبل الاسود بابداع مسرحيات اعلامية فهدا وزير الداخلية يهدد عمال البلديات بالطرد الجماعي بسبب المطالبة بالوثائق الادارية ودلك وزير الاتصال الحكومي يعارض قناة المغاربية ويعلن عن انشاء لجنة وزارية لسحب الاعتمادمن قناة المغاربية ودلك امين مكتب رئايس الجمهورية احمد اويحي بعلن الخرب السيساسية على على بلحاج اعتمادا على قرار رئاسي شخصي ودلك وزير الاستثمار بوشوارب يعيد احياء مشاريع الصناعة المصنعة لزمن بومدين من اجل ضمان الاسمنت لكل مواطن جزائري وتلك وزيرة التضامن تعلن خربها على نساء الجزائربعد مطالبتهن بمنح اجورهن لازوجاهن البطالين واما اداعرجنا الى الاخزاب الجزائرية فهده احزاب ابوجرة تعلن اتحادها الانتخابي بعد نجاح مسرحبات ابوفرة سياسيا وتلك حزيبات لموظفي الوزارات الجزائرية تعلن مشاركتها الوهمية في الانتخابات الجزائرية من اجل فوز احزاب رجال الاعمال الجزائريين ووسط ظلومات الجهل السياسي الجزائري هاهي قطرات الثلج الابيض تنجح في الاطاخوة بحكومة سلال مناخيا والزائر للمدن الجزئارية يكتشف اغراق الشعب الجزائري في الخوف من الثلوج فلا دراسة واعمل ختي يرحل الثليج وهكدا فادا كان الشعب الجزائري يخاف العمل والمغامرة فان السلطة الجزائرية تخاف من المستقبل الاقتصادي ونخشي ان تعلن الدولة الجزائرية افلاسها الاقتصادي الشامل قبل شهور الانتخابات الجزائرية البائسة فتغلق االسجون الجزائرية وتطرد العمال واطارات الدولة الجزائرية العاجزة من الوزارات والمؤسسات العمومية وطبعا دون نسيان افلاس الابنوك العمومية وحبنئد سوف نكتشف ان الدولة الجزائرية غرقت في بحر الظلمات بعد اصطدمت بجدار الازمة الاقتصادية الخانقة وهناك سوف تتحول الجزائر الى ارض للصراعات الكبري وختاما ان دولة عظمي تعبش بصناعة الافلام السينمائية من اجل التسلية الشعبية سوف تحصد دمارها يوم يعلن الجزائريين صدمتهم الاقتصادية وبدل انتحارهم من جسور بوتفليقة فانهم سوف يصنعون ربيعا جزائريا على طريقة قصص البؤساء وان دولة تفكر في اسكات الاصوات الحرة بالمهدئات سوف تعجز امام الصدمات الاقتصادية وان الجزائري يؤمن بالاجر الخرافي ولكنه يكره الانتماء الجغرافي للارض الجزائرية لاعتقاده انه مغترب في ارض اجداده فهل ادركت حكومة وزراء سلال واحزاب وزراء بوتفليقة ان الجزائر مستقبلها في الاقتصاد الجزائري المجهول وليس في الاصوات الانتخاببية السياسية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
قسنطينة عاصمة الخوف من المستقبل الاقتصادي الجزائري
ويسالونك عن امراض الخوف السياسي الجزائري من المستقبل الجزائري الاسود يا عظيمي
اعتقد ان الدولة الجزائرية تعبش ازمة نفسية خانقة وازمات اقتصادية خطيرة وبدل ان تخارب الخوف من المستقبل بفتح الابواب لاستقبال الرياح العاتية خالياوتعلن عصر الخريات الكبري هانحن نعيش ازمة الرجل المريض فلكل وزير حكومة ولكل حكومة وزراء متعددب الجنسيات ومن غريب الصدف ان وزراء حكومة سلال عوضوا الحدبث الاعلامي عن المستقبل الاسود بابداع مسرحيات اعلامية فهدا وزير الداخلية يهدد عمال البلديات بالطرد الجماعي بسبب المطالبة بالوثائق الادارية ودلك وزير الاتصال الحكومي يعارض قناة المغاربية ويعلن عن انشاء لجنة وزارية لسحب الاعتمادمن قناة المغاربية ودلك امين مكتب رئايس الجمهورية احمد اويحي بعلن الخرب السيساسية على على بلحاج اعتمادا على قرار رئاسي شخصي ودلك وزير الاستثمار بوشوارب يعيد احياء مشاريع الصناعة المصنعة لزمن بومدين من اجل ضمان الاسمنت لكل مواطن جزائري وتلك وزيرة التضامن تعلن خربها على نساء الجزائربعد مطالبتهن بمنح اجورهن لازوجاهن البطالين واما اداعرجنا الى الاخزاب الجزائرية فهده احزاب ابوجرة تعلن اتحادها الانتخابي بعد نجاح مسرحبات ابوفرة سياسيا وتلك حزيبات لموظفي الوزارات الجزائرية تعلن مشاركتها الوهمية في الانتخابات الجزائرية من اجل فوز احزاب رجال الاعمال الجزائريين ووسط ظلومات الجهل السياسي الجزائري هاهي قطرات الثلج الابيض تنجح في الاطاخوة بحكومة سلال مناخيا والزائر للمدن الجزئارية يكتشف اغراق الشعب الجزائري في الخوف من الثلوج فلا دراسة واعمل ختي يرحل الثليج وهكدا فادا كان الشعب الجزائري يخاف العمل والمغامرة فان السلطة الجزائرية تخاف من المستقبل الاقتصادي ونخشي ان تعلن الدولة الجزائرية افلاسها الاقتصادي الشامل قبل شهور الانتخابات الجزائرية البائسة فتغلق االسجون الجزائرية وتطرد العمال واطارات الدولة الجزائرية العاجزة من الوزارات والمؤسسات العمومية وطبعا دون نسيان افلاس الابنوك العمومية وحبنئد سوف نكتشف ان الدولة الجزائرية غرقت في بحر الظلمات بعد اصطدمت بجدار الازمة الاقتصادية الخانقة وهناك سوف تتحول الجزائر الى ارض للصراعات الكبري وختاما ان دولة عظمي تعبش بصناعة الافلام السينمائية من اجل التسلية الشعبية سوف تحصد دمارها يوم يعلن الجزائريين صدمتهم الاقتصادية وبدل انتحارهم من جسور بوتفليقة فانهم سوف يصنعون ربيعا جزائريا على طريقة قصص البؤساء وان دولة تفكر في اسكات الاصوات الحرة بالمهدئات سوف تعجز امام الصدمات الاقتصادية وان الجزائري يؤمن بالاجر الخرافي ولكنه يكره الانتماء الجغرافي للارض الجزائرية لاعتقاده انه مغترب في ارض اجداده فهل ادركت حكومة وزراء سلال واحزاب وزراء بوتفليقة ان الجزائر مستقبلها في الاقتصاد الجزائري المجهول وليس في الاصوات الانتخاببية السياسية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة عاصمة الخوف من المستقبل الاقتصادي الجزائري
http://www.elhayatonline.net/article69594.html
بن فليس يردّ على بدوي.. لكن يوم الجمعة
أحمد عظيمي: "أيتها سلطة احترمي القانون"
هذا وصرح عظيمي في اتصال هاتفي مع "الحياة"، كل ما نعرفه حول هذه التصريحات قرأناه في الجرائد فقط ولذلك لا يمكننا إبداء رأينا حول الموضوع، لكن إذا كان الأمر صحيحا فهو لا يفاجئنا لأننا متأكدين أن السلطة الحالية تحاول غلق التعددية السياسية والإعلامية في الجزائر وهي تسعى للتدخل في الشؤون الداخلية للأحزاب وتوجيهها. أما أضاف عظيمي "إذا كان هناك مشروع قانون جديد يتعلق بالأحزاب السياسية فنود الاطلاع على النص كاملا وسيكون لدينا رد في ذلك الوقت."
وأوضح مسؤول الاتصال بحزب طلائع الحريات انه على السلطة احترام القانون الذي وضعته بنفسها، مؤكدا "نحن حزب يحترم القانون ونطلب من السلطة احترام القانون الذي وضعته بنفسها" موضحا، "القانون المتعلق بالأحزاب السياسية واضح، فالمادة 70 منه تؤكد أن وزير الداخلية يمكنه حل الأحزاب التي لا تشارك خلال عشر سنوات في انتخابين تشريعيين وبلديين ونحن حزب فتي عمره سنتين فقط".
هذا وتنص المادة 70 من القانون العضوي رقم 12-04 المؤرخ في 18 صفر عام 1433 الموفق ل12 يناير سنة 2012 والمتعلق بالأحزاب السياسية أنه "يمكن للوزير المكلف بالداخلية أن يطلب حل الحزب السياسي أمام مجلس الدولة في حالة...عدم تقديمه مرشحين لأربعة (4) انتخابات متتالية تشريعية ومحلية على الأقل"
كرة
صحفيات من صنف "ماكياج"!
فتجد مثلا الصحفية "نسرين" (اسم مستعار) تُحسّن بشرتها وتضع كيلو من "الماكياج" ومشتقاته، وكأنها لوحة رسم زيتية (إذا سقطت الأمطار عليها تصبح نور الدين)، في وقت أنها لا تُحسّن لغتها ومخارج حروف كلماتها بما أنها تقع في أخطاء نحوية ولغوية كارثية، تُنطق الصبي في مهده!!.
الإعلام ليس مظهرا و"ماكياجا" ونفخ للشوارب، وإنما تضحية ورسالة نبيلة وهادفة، فأشهر منشطة تلفزيونية في العالم "روبن روبرتس"، مقدمة برنامج "صباح الخير أمريكا"، ليست جميلة وبشرتها سوداء اللون، لكنها استطاعت أن تصنع لنفسها اسما كبيرا في الساحة الإعلامية العالمية بأدائها الاحترافي ومهنيتها وليس بمظهرها.
قال إن قراره بعدم المشاركة كان موجعا بالنسبة للنظام السياسي
بن فليس: ”الحديث عن سحب الاعتماد لا يشرف الدولة ولا يخدم هيبتها”
ــقلـم : قايد عمر هواري
يـــوم : 2017-01-18
سفيان عطية يقدم نصه المسرحي الجديد «آسف» بمقر « الجمهورية » :
صراع النسوان وجشع الخلان
بلغة فصحى متمرسة وإلقاء تمثيلي جهوري، قدم سفيان عطية مدير المسرح الجهوي للعلمة، ظهيرة أمس نصه المسرحي «آسف» بمقر «الجمهورية» وهران، حيث وبحضور نخبة من الفنانين والمخرجين المسرحيين، يتقدم هارون الكيلاني، محمد شواط ومحمد إسلام عباس، استعرض سفيان عطية مولوده الفني الجديد أمام إعلاميي الجريدة، الذي تضمن عدة مشاهد ومعالم مليئة بالصراع والمناكفة النسائية بين عديلة شقيقة زوبير المتوفى ودليلة زوجته وحبيبته والخادمة التي كانت اللغز المحير في كامل العمل المسرحي، الذي تميز بالتشويق والخداع وحتى الطمع والجشع في الميراث وتركة الزبير، الذي كان في كل مرة يقطع حديث النسوة، ويذكرهم لما كان حيّا بأيامه الحلوة مع أمه التي أحبها حبا ما له حدود ومقاييس، وتبين من خلال هذا النص المسرحي، حنكة وتحكم الكاتب في اختيار الألفاظ وتصور الوقائع والبحث عن المفردات المناسبة للنص، لاسيما وأن القصة تتركز حول امرأتين، قريبتين من الزبير ولكن الخلاف الذي كان بينهما عميقا، تصادميا بل وحتى أحيانا مميتا.
وقد استعمل سفيان عطية الممثل والكاتب في عمله الإبداعي، عدة مشاهد توحي بأنه يريد فعلا البحث عن الوصول إلى ذهن المتلقي ودفعه إلى التفكير ومعرفة مصير الخادمة التي كانت في كل مرة، تريد التقيؤ لكن حدة المشهد بين عديلة ودليلة، أجل العقدة المسرحية حتى الآخر، ليتضح أنها كانت حاملا من الزبير بجنين، وأنها حتى هي وقعت في شباك وشراك حبه له وحتى حبه لها، لتنتهي هذه «التراجيديا» في قالب مسرحي هو الأقرب إلى العمل الروائي «الهيتشكوكي» الغامض، وهنا يبدو جليا قدرته على مساءلة واستنطاق هذه الشخصيات الأربعة في عمل فني تمنى الكاتب، أن يخرجه مخرج آخر حتى يتمتع به ويشاهد ما لم تشاهده ملكته الفكرية لحظة تدوينه وتأليفه لهذا المولود المسرحي الجديد.
ثلوج تساقطت بالمناطق الأكثر انخفاضا
قسنطينيون بين ”حمص دوبل زيت” والعيش وبوخبوز لمجابهة البرد
محظوظ من يلج المطاعم ويجد مكانا للجلوس لتناول وجبة ساخنة من الحمص بالزيت، التي يقول عنها الكبار إنها مفيدة للجسم وتعطي الفرد قوة لمجابهة البرد.
وقال عمار بوكعباش، صاحب أشهر محل بقسنطينة، إنه ضاعف عملية إعداد طبق الحمص هذه الأيام التي تشهد تساقطا للثلوج، والغريب أن كل ما يعده الطباخون ينتهي قبل الـ11 صباحا. كما أن النساء اقتحمن المطاعم لتناول الطبق المذكور، مفيدا أن تحضيره يبقى سرا لدى عائلته، وهو ما يجعل الكل يتهافت على مطعمه رغم وجود عشرات المطاعم المشابهة.
وقال شاب وجدناه منهمكا في وضع البهارات والحشيش من ”بقدونس” و”دبشة” ممزوجتين بالبصل، أنه يحس بمتعة وهو يتناول الحمص دوبل زيت، وهو بالنسبة له أفضل من شريحة لحم مشوية على الجمر في ظل هذا البرد الشديد.
الوضع سيان بمنطقة رحبة الجمال، أين تتواجد عشرات المطاعم المختصة في تحضير ”الحمص دوبل زيت”، حيث أن أغلب تجار وسط المدينة يتوجهون هناك لتناول وجبة الغذاء وهناك من يأتي بأواني لنقل كميات للأبناء والزوجة والأهل في المنازل .
وإذا كان طبق الحمص يلقى الرواج والاهتمام لدى من يعملون ويتواجدون خارج البيوت، فإن ربات البيوت يلجأن في معظمهن بقسنطينة إلى تحضير أطباق تقليدية معروفة أبرزها ما يعرف بالعيش بالجزر والحمص والحار، وهو ما يعرف في مناطق أخرى بالبركوكس. كما تبدع نساء في تحضير ما يعرف بالمقرطفة، وهي أكلة عجين تصنع بالمنازل تشبه إلى حد ما ”السباغيتي” إلى جانب الشرشم للأطفال، وهو مزيج بين حبوب القمح التي تطهى على نار هادئة رفقة ما يعرف بـ ”بوخبوز”. كما تحضر أيضا في المساء النساء أوما يعرف بـ”المسمن” لتناول وجبة ما بعد العصر بالحليب.
وهكذا يبقى القسنطينيون كغيرهم من أبناء الوطن يجتهدون في مجابهة برد وثلوج تساقطت حتى بالمناطق الأكثر انخفاضا، كبلدية حامة بوزيان على انخفاض 300 متر.
ثلوج تساقطت بالمناطق الأكثر انخفاضا
قسنطينيون بين ”حمص دوبل زيت” والعيش وبوخبوز لمجابهة البرد
محظوظ من يلج المطاعم ويجد مكانا للجلوس لتناول وجبة ساخنة من الحمص بالزيت، التي يقول عنها الكبار إنها مفيدة للجسم وتعطي الفرد قوة لمجابهة البرد.
وقال عمار بوكعباش، صاحب أشهر محل بقسنطينة، إنه ضاعف عملية إعداد طبق الحمص هذه الأيام التي تشهد تساقطا للثلوج، والغريب أن كل ما يعده الطباخون ينتهي قبل الـ11 صباحا. كما أن النساء اقتحمن المطاعم لتناول الطبق المذكور، مفيدا أن تحضيره يبقى سرا لدى عائلته، وهو ما يجعل الكل يتهافت على مطعمه رغم وجود عشرات المطاعم المشابهة.
وقال شاب وجدناه منهمكا في وضع البهارات والحشيش من ”بقدونس” و”دبشة” ممزوجتين بالبصل، أنه يحس بمتعة وهو يتناول الحمص دوبل زيت، وهو بالنسبة له أفضل من شريحة لحم مشوية على الجمر في ظل هذا البرد الشديد.
الوضع سيان بمنطقة رحبة الجمال، أين تتواجد عشرات المطاعم المختصة في تحضير ”الحمص دوبل زيت”، حيث أن أغلب تجار وسط المدينة يتوجهون هناك لتناول وجبة الغذاء وهناك من يأتي بأواني لنقل كميات للأبناء والزوجة والأهل في المنازل .
وإذا كان طبق الحمص يلقى الرواج والاهتمام لدى من يعملون ويتواجدون خارج البيوت، فإن ربات البيوت يلجأن في معظمهن بقسنطينة إلى تحضير أطباق تقليدية معروفة أبرزها ما يعرف بالعيش بالجزر والحمص والحار، وهو ما يعرف في مناطق أخرى بالبركوكس. كما تبدع نساء في تحضير ما يعرف بالمقرطفة، وهي أكلة عجين تصنع بالمنازل تشبه إلى حد ما ”السباغيتي” إلى جانب الشرشم للأطفال، وهو مزيج بين حبوب القمح التي تطهى على نار هادئة رفقة ما يعرف بـ ”بوخبوز”. كما تحضر أيضا في المساء النساء أوما يعرف بـ”المسمن” لتناول وجبة ما بعد العصر بالحليب.
وهكذا يبقى القسنطينيون كغيرهم من أبناء الوطن يجتهدون في مجابهة برد وثلوج تساقطت حتى بالمناطق الأكثر انخفاضا، كبلدية حامة بوزيان على انخفاض 300 متر.