اعتقد ياحدة ان حكومة سلال اضاعت اوراق رشدها وبدل ان ثبحث في مستقبل الماساة الاقتصادية الجزائرية هاهي تمنح الريوع التجارية لاهالي الثقافة الجزا\رية العاجزين عن التعبير وشاءت الصدف ان نكتشف التدبدب الفكري لتعليقات سلال على مظاهرات النميمة الجزائرية بالمدن الجزئارية فتارة يشكر الفايسيبوك وتارة يعتبر احداث النميمة ببجاية لاتؤتر على الجزائر وتارة يفتخر باقدام عائلات بجاية على التبرع باطفالهم من اجل سجنهم اجتماعيا مادامت مراقد السجون الجزائرية افضل من البيوت الجزائرية العادية
وبعيدا عن احداث النميمة الجزئارية ببجاية فان خبراء الاقتصاد يؤكدون ان الدولة الجزئارية العظيمة تعاني من ثلاثة ازمات اقتصادية هي
1ازمة انخقاض اسعار البترول
2ازمة انهيار قيمة الدينار الجزئاري التجارية
3ازمة حفاظ اعيان السلطة الجزئارية على مفاتن التبدير الاقتصادي مع ثوريث السلوك التبديري بين اخفاد ابناء السلطة الجزئارية مقابل مطالبة فقراء الجزائر بافراغ جيوبهم من اجل الحياة السعيدة للشخصيات السياسية الجزئارية
ولعلمك فان الدولة الجزائرية تعيش بثلاثة دويلات سياسية
هي
1دولة الجيش الجزائري
2دولة الحكومة الجزا\رية
3دولة بقايا الشعب الجزائري
ولعلمك فان 3وزارت جزائرية تستهلك الخزينة الجزئارية دون بديل اقتصادي ونفصد بها
وزارة المجاهدين
وزارة الداخلية
وزارة الدفاع
فجميع الوزارات الاستهلاكية تؤدي بالدولة الجزئارية الى الافلاس الاقتصادي الشامل
ولعلمك فان السلطة الجزائرية شجعت الجهل فحصدت الغباء السياسي وحاربت العلم فوجدت نفسها لعبة بين الانظمة العالمية
وهكدا هده الحقيقة الجزائرية واعلمي ان مستقبل الدولة الجزئارية يحدده سعر البترول وليس كرامة الانسان الجزئاري
واعلمي ان البترول والدينار والفايسبوك والانترنيت والدكاء اعداءالسلطة الجزائرية بامتياز
وختاما ان دولة تخاف الانترنيت وتطالب الجزئاريين بالنقود الالكترونية سوف تجد نفسها بالخزائن الفارغة مستقبلا وحينئدفلن تنفعنا الوطنية الوهمية بدون اقتصاد قوي مادامت السلطة الجزائرية متخلفة عقليا واقتصاديا في النظام العالمي الجديد وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري معارض لاصلاحات سلال الارتجالية استراتجبا
قسنطينة في 5جانفي
2017
ويسالونك عن مظاهرات النميمة التقشفية الجزائرية يازعيمة الفجر الجزائري الغامض
اعتقد ياحدة ان حكومة سلال اضاعت اوراق رشدها وبدل ان ثبحث في مستقبل الماساة الاقتصادية الجزائرية هاهي تمنح الريوع التجارية لاهالي الثقافة الجزا\رية العاجزين عن التعبير وشاءت الصدف ان نكتشف التدبدب الفكري لتعليقات سلال على مظاهرات النميمة الجزائرية بالمدن الجزئارية فتارة يشكر الفايسيبوك وتارة يعتبر احداث النميمة ببجاية لاتؤتر على الجزائر وتارة يفتخر باقدام عائلات بجاية على التبرع باطفالهم من اجل سجنهم اجتماعيا مادامت مراقد السجون الجزائرية افضل من البيوت الجزائرية العادية
وبعيدا عن احداث النميمة الجزئارية ببجاية فان خبراء الاقتصاد يؤكدون ان الدولة الجزئارية العظيمة تعاني من ثلاثة ازمات اقتصادية هي
1ازمة انخقاض اسعار البترول
2ازمة انهيار قيمة الدينار الجزئاري التجارية
3ازمة حفاظ اعيان السلطة الجزئارية على مفاتن التبدير الاقتصادي مع ثوريث السلوك التبديري بين اخفاد ابناء السلطة الجزئارية مقابل مطالبة فقراء الجزائر بافراغ جيوبهم من اجل الحياة السعيدة للشخصيات السياسية الجزئارية
ولعلمك فان الدولة الجزائرية تعيش بثلاثة دويلات سياسية
هي
1دولة الجيش الجزائري
2دولة الحكومة الجزا\رية
3دولة بقايا الشعب الجزائري
ولعلمك فان 3وزارت جزائرية تستهلك الخزينة الجزئارية دون بديل اقتصادي ونفصد بها
وزارة المجاهدين
وزارة الداخلية
وزارة الدفاع
فجميع الوزارات الاستهلاكية تؤدي بالدولة الجزئارية الى الافلاس الاقتصادي الشامل
ولعلمك فان السلطة الجزائرية شجعت الجهل فحصدت الغباء السياسي وحاربت العلم فوجدت نفسها لعبة بين الانظمة العالمية
وهكدا هده الحقيقة الجزائرية واعلمي ان مستقبل الدولة الجزئارية يحدده سعر البترول وليس كرامة الانسان الجزئاري
واعلمي ان البترول والدينار والفايسبوك والانترنيت والدكاء اعداءالسلطة الجزائرية بامتياز
وختاما ان دولة تخاف الانترنيت وتطالب الجزئاريين بالنقود الالكترونية سوف تجد نفسها بالخزائن الفارغة مستقبلا وحينئدفلن تنفعنا الوطنية الوهمية بدون اقتصاد قوي مادامت السلطة الجزائرية متخلفة عقليا واقتصاديا في النظام العالمي الجديد وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري معارض لاصلاحات سلال الارتجالية استراتجبا
قسنطينة في 5جانفي 2017
قسنطينة عاصمة النميمة العربية 2017
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/351214.html
الجمعة 06 جانفي 2017
وبعيدا عن احداث النميمة الجزئارية ببجاية فان خبراء الاقتصاد يؤكدون ان الدولة الجزئارية العظيمة تعاني من ثلاثة ازمات اقتصادية هي
1ازمة انخقاض اسعار البترول
2ازمة انهيار قيمة الدينار الجزئاري التجارية
3ازمة حفاظ اعيان السلطة الجزئارية على مفاتن التبدير الاقتصادي مع ثوريث السلوك التبديري بين اخفاد ابناء السلطة الجزئارية مقابل مطالبة فقراء الجزائر بافراغ جيوبهم من اجل الحياة السعيدة للشخصيات السياسية الجزئارية
ولعلمك فان الدولة الجزائرية تعيش بثلاثة دويلات سياسية
هي
1دولة الجيش الجزائري
2دولة الحكومة الجزا\رية
3دولة بقايا الشعب الجزائري
ولعلمك فان 3وزارت جزائرية تستهلك الخزينة الجزئارية دون بديل اقتصادي ونفصد بها
وزارة المجاهدين
وزارة الداخلية
وزارة الدفاع
فجميع الوزارات الاستهلاكية تؤدي بالدولة الجزئارية الى الافلاس الاقتصادي الشامل
ولعلمك فان السلطة الجزائرية شجعت الجهل فحصدت الغباء السياسي وحاربت العلم فوجدت نفسها لعبة بين الانظمة العالمية
وهكدا هده الحقيقة الجزائرية واعلمي ان مستقبل الدولة الجزئارية يحدده سعر البترول وليس كرامة الانسان الجزئاري
واعلمي ان البترول والدينار والفايسبوك والانترنيت والدكاء اعداءالسلطة الجزائرية بامتياز
وختاما ان دولة تخاف الانترنيت وتطالب الجزئاريين بالنقود الالكترونية سوف تجد نفسها بالخزائن الفارغة مستقبلا وحينئدفلن تنفعنا الوطنية الوهمية بدون اقتصاد قوي مادامت السلطة الجزائرية متخلفة عقليا واقتصاديا في النظام العالمي الجديد وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري معارض لاصلاحات سلال الارتجالية استراتجبا
قسنطينة في 5جانفي
2017
ويسالونك عن مظاهرات النميمة التقشفية الجزائرية يازعيمة الفجر الجزائري الغامض
اعتقد ياحدة ان حكومة سلال اضاعت اوراق رشدها وبدل ان ثبحث في مستقبل الماساة الاقتصادية الجزائرية هاهي تمنح الريوع التجارية لاهالي الثقافة الجزا\رية العاجزين عن التعبير وشاءت الصدف ان نكتشف التدبدب الفكري لتعليقات سلال على مظاهرات النميمة الجزائرية بالمدن الجزئارية فتارة يشكر الفايسيبوك وتارة يعتبر احداث النميمة ببجاية لاتؤتر على الجزائر وتارة يفتخر باقدام عائلات بجاية على التبرع باطفالهم من اجل سجنهم اجتماعيا مادامت مراقد السجون الجزائرية افضل من البيوت الجزائرية العادية
وبعيدا عن احداث النميمة الجزئارية ببجاية فان خبراء الاقتصاد يؤكدون ان الدولة الجزئارية العظيمة تعاني من ثلاثة ازمات اقتصادية هي
1ازمة انخقاض اسعار البترول
2ازمة انهيار قيمة الدينار الجزئاري التجارية
3ازمة حفاظ اعيان السلطة الجزئارية على مفاتن التبدير الاقتصادي مع ثوريث السلوك التبديري بين اخفاد ابناء السلطة الجزئارية مقابل مطالبة فقراء الجزائر بافراغ جيوبهم من اجل الحياة السعيدة للشخصيات السياسية الجزئارية
ولعلمك فان الدولة الجزائرية تعيش بثلاثة دويلات سياسية
هي
1دولة الجيش الجزائري
2دولة الحكومة الجزا\رية
3دولة بقايا الشعب الجزائري
ولعلمك فان 3وزارت جزائرية تستهلك الخزينة الجزئارية دون بديل اقتصادي ونفصد بها
وزارة المجاهدين
وزارة الداخلية
وزارة الدفاع
فجميع الوزارات الاستهلاكية تؤدي بالدولة الجزئارية الى الافلاس الاقتصادي الشامل
ولعلمك فان السلطة الجزائرية شجعت الجهل فحصدت الغباء السياسي وحاربت العلم فوجدت نفسها لعبة بين الانظمة العالمية
وهكدا هده الحقيقة الجزائرية واعلمي ان مستقبل الدولة الجزئارية يحدده سعر البترول وليس كرامة الانسان الجزئاري
واعلمي ان البترول والدينار والفايسبوك والانترنيت والدكاء اعداءالسلطة الجزائرية بامتياز
وختاما ان دولة تخاف الانترنيت وتطالب الجزئاريين بالنقود الالكترونية سوف تجد نفسها بالخزائن الفارغة مستقبلا وحينئدفلن تنفعنا الوطنية الوهمية بدون اقتصاد قوي مادامت السلطة الجزائرية متخلفة عقليا واقتصاديا في النظام العالمي الجديد وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري معارض لاصلاحات سلال الارتجالية استراتجبا
قسنطينة في 5جانفي 2017
قسنطينة عاصمة النميمة العربية 2017
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/351214.html
لا تأكلوا الشوك بأفواه أبنائنا!
0 1852
نعم نحن من فلول أشباه الوطنيين وأنصاف المثقفين، نعم نحن نقف ضد العنف والدعوة إلى الخراب التي ينادي بها بعض أشباه الوطنيين الآخرين من خلف حواسيبهم في عواصم أخرى.
لم نسكت أبدا عن الفساد في الجزائر وكل قضايا الفساد كشفها صحفيون هنا بالجزائر، وما زالت الصحافة تعاني التضييق لأنها ما زالت قلعة النضال الوحيدة لحماية المكاسب الديمقراطية على قلتها، بعدما تم تقزيم الأحزاب وتدجين المجتمع المدني.
نعم نقف في وجه التخريب لأن تجربة عشريتين من الدم والدمار والآلاف من الضحايا جعلتنا نحسب لكل خطوة عواقبها حتى لا نسقط من جديد في ما سقطت فيه بلدان أخرى، تحت مسمى ”الربيع العربي” والذي لم تجن منه إلا الغبار والدمار.
هل من الوطنية أن نلجأ إلى بلدان أخرى هروبا من الإرهاب، بينما ندين البلدان التي وقفت في وجهه؟ وهل من الوطنية أن نبحث لأبنائنا عن أرقى المدارس والجامعات في أوروبا وأمريكا، بينما ندعو أبناء الجزائريين المقيمين في الجزائر بالخروج في مظاهرات وإقامة المتاريس عبر الطرقات وحرق دواليب السيارات وتكسير واجهات المحلات والمؤسسات ومقاطعة الدراسة انتقاما من ”النظام”؟ وهل هي خيانة أو جبن أن نحذر من السقوط في ما سقطت فيه سوريا وليبيا وتونس وغيرها؟!
كلنا جزائريون نحب الأفضل لبلدنا ولا مزايدة في الوطنية بين مقيم هنا ومهاجر، لكن لا نقبل بأن يزج بأبنائنا في متاهات العنف والتخريب من قبل جزائريين يتنعمون بالأمن في بلدان أخرى. فالذي يريد التغيير والتظاهر لإسقاط النظام ما عليه إلا الدخول هو وأبنائه للقيام بذلك بأنفسهم ولا ”يأكلوا الشوك بأفواه أبنائنا”. أما نحن فتكفينا معاناتنا اليومية مع ظروف الحياة الصعبة وما نكابره من أجل التغيير السلمي، ليس خوفا مما تسمونه النظام، بل الخوف من السقوط في اللانظام الذي خرّب بلدانا ودمر حضارات وشرد شعوبا.
أليس مؤسفا أن يدعو بعض الجزائريين من الخارج للتخريب ويتمنون للبلاد الأسوأ، تماما مثلما يتمناه مناضلو المخزن عبر مواقع التواصل الاجتماعي ويدعون لانفصال القبائل وحرق الجزائر بمن فيها؟! وسكان بجاية لم يثوروا من أجل الانفصال مثلما يدعي إعلام المخزن، ومثلما يحاول عناصر ”الماك” الركوب على الحركة الاحتجاجية، بل ثاروا من أجل مطالب شرعية، قبل أن تخترق مظاهراتهم من قبل المخربين والمندسين. فالذي يثور ضد غلاء الأسعار لا يمكن أن ينهب ممتلكات ”كوندور” ولا يحرق مديرية الضرائب في بجاية!؟
حدة حزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق