الجمعة، يناير 6

ويسالونك عن مظاهرات النميمة التقشفية الجزائرية يازعيمة الفجر الجزائري الغامض

اعتقد  ياحدة   ان  حكومة  سلال   اضاعت  اوراق رشدها    وبدل  ان  ثبحث في   مستقبل  الماساة  الاقتصادية  الجزائرية   هاهي تمنح  الريوع  التجارية لاهالي  الثقافة   الجزا\رية   العاجزين  عن التعبير    وشاءت  الصدف  ان نكتشف   التدبدب  الفكري لتعليقات   سلال على مظاهرات   النميمة  الجزائرية بالمدن  الجزئارية   فتارة يشكر   الفايسيبوك وتارة  يعتبر احداث  النميمة  ببجاية لاتؤتر  على  الجزائر وتارة   يفتخر  باقدام  عائلات  بجاية  على  التبرع  باطفالهم  من اجل سجنهم   اجتماعيا    مادامت  مراقد  السجون  الجزائرية افضل  من  البيوت  الجزائرية العادية  
وبعيدا   عن   احداث  النميمة   الجزئارية ببجاية فان  خبراء  الاقتصاد يؤكدون  ان  الدولة  الجزئارية  العظيمة   تعاني   من ثلاثة ازمات  اقتصادية  هي 
1ازمة انخقاض  اسعار  البترول
2ازمة  انهيار قيمة  الدينار  الجزئاري   التجارية  
3ازمة   حفاظ   اعيان  السلطة  الجزئارية  على  مفاتن  التبدير  الاقتصادي   مع ثوريث  السلوك   التبديري  بين  اخفاد  ابناء السلطة  الجزئارية   مقابل  مطالبة  فقراء  الجزائر بافراغ  جيوبهم   من اجل   الحياة  السعيدة   للشخصيات  السياسية  الجزئارية  
ولعلمك   فان   الدولة  الجزائرية تعيش  بثلاثة  دويلات   سياسية  
هي 
1دولة   الجيش   الجزائري
2دولة   الحكومة  الجزا\رية
3دولة    بقايا   الشعب  الجزائري 
ولعلمك   فان  3وزارت  جزائرية   تستهلك    الخزينة   الجزئارية   دون  بديل  اقتصادي ونفصد  بها 
وزارة   المجاهدين
وزارة  الداخلية
وزارة  الدفاع  
فجميع  الوزارات  الاستهلاكية    تؤدي بالدولة   الجزئارية الى الافلاس  الاقتصادي   الشامل
ولعلمك   فان  السلطة   الجزائرية  شجعت   الجهل  فحصدت  الغباء   السياسي وحاربت  العلم   فوجدت نفسها  لعبة  بين  الانظمة  العالمية   
وهكدا   هده  الحقيقة  الجزائرية  واعلمي ان  مستقبل  الدولة  الجزئارية يحدده سعر  البترول   وليس كرامة  الانسان  الجزئاري  
واعلمي ان  البترول   والدينار والفايسبوك والانترنيت   والدكاء    اعداءالسلطة   الجزائرية  بامتياز  
وختاما    ان  دولة   تخاف  الانترنيت  وتطالب  الجزئاريين  بالنقود  الالكترونية    سوف تجد نفسها  بالخزائن الفارغة   مستقبلا   وحينئدفلن تنفعنا  الوطنية  الوهمية  بدون اقتصاد قوي   مادامت  السلطة الجزائرية   متخلفة  عقليا    واقتصاديا   في النظام  العالمي  الجديد   وشكرا 
بقلم   نورالدين   بوكعباش
مواطن  ومثقف   جزائري  معارض  لاصلاحات  سلال  الارتجالية   استراتجبا  
قسنطينة في 5جانفي  
2017


ويسالونك   عن   مظاهرات  النميمة  التقشفية   الجزائرية   يازعيمة  الفجر  الجزائري  الغامض

اعتقد  ياحدة   ان  حكومة  سلال   اضاعت  اوراق رشدها    وبدل  ان  ثبحث في   مستقبل  الماساة  الاقتصادية  الجزائرية   هاهي تمنح  الريوع  التجارية لاهالي  الثقافة   الجزا\رية   العاجزين  عن التعبير    وشاءت  الصدف  ان نكتشف   التدبدب  الفكري لتعليقات   سلال على مظاهرات   النميمة  الجزائرية بالمدن  الجزئارية   فتارة يشكر   الفايسيبوك وتارة  يعتبر احداث  النميمة  ببجاية لاتؤتر  على  الجزائر وتارة   يفتخر  باقدام  عائلات  بجاية  على  التبرع  باطفالهم  من اجل سجنهم   اجتماعيا    مادامت  مراقد  السجون  الجزائرية افضل  من  البيوت  الجزائرية العادية  
وبعيدا   عن   احداث  النميمة   الجزئارية ببجاية فان  خبراء  الاقتصاد يؤكدون  ان  الدولة  الجزئارية  العظيمة   تعاني   من ثلاثة ازمات  اقتصادية  هي 
1ازمة انخقاض  اسعار  البترول
2ازمة  انهيار قيمة  الدينار  الجزئاري   التجارية  
3ازمة   حفاظ   اعيان  السلطة  الجزئارية  على  مفاتن  التبدير  الاقتصادي   مع ثوريث  السلوك   التبديري  بين  اخفاد  ابناء السلطة  الجزئارية   مقابل  مطالبة  فقراء  الجزائر بافراغ  جيوبهم   من اجل   الحياة  السعيدة   للشخصيات  السياسية  الجزئارية  
ولعلمك   فان   الدولة  الجزائرية تعيش  بثلاثة  دويلات   سياسية  
هي 
1دولة   الجيش   الجزائري
2دولة   الحكومة  الجزا\رية
3دولة    بقايا   الشعب  الجزائري 
ولعلمك   فان  3وزارت  جزائرية   تستهلك    الخزينة   الجزئارية   دون  بديل  اقتصادي ونفصد  بها 
وزارة   المجاهدين
وزارة  الداخلية
وزارة  الدفاع  
فجميع  الوزارات  الاستهلاكية    تؤدي بالدولة   الجزئارية الى الافلاس  الاقتصادي   الشامل
ولعلمك   فان  السلطة   الجزائرية  شجعت   الجهل  فحصدت  الغباء   السياسي وحاربت  العلم   فوجدت نفسها  لعبة  بين  الانظمة  العالمية   
وهكدا   هده  الحقيقة  الجزائرية  واعلمي ان  مستقبل  الدولة  الجزئارية يحدده سعر  البترول   وليس كرامة  الانسان  الجزئاري  
واعلمي ان  البترول   والدينار والفايسبوك والانترنيت   والدكاء    اعداءالسلطة   الجزائرية  بامتياز  
وختاما    ان  دولة   تخاف  الانترنيت  وتطالب  الجزئاريين  بالنقود  الالكترونية    سوف تجد نفسها  بالخزائن الفارغة   مستقبلا   وحينئدفلن تنفعنا  الوطنية  الوهمية  بدون اقتصاد قوي   مادامت  السلطة الجزائرية   متخلفة  عقليا    واقتصاديا   في النظام  العالمي  الجديد   وشكرا 
بقلم   نورالدين   بوكعباش
مواطن  ومثقف   جزائري  معارض  لاصلاحات  سلال  الارتجالية   استراتجبا  
قسنطينة في 5جانفي  2017

قسنطينة  عاصمة  النميمة  العربية   2017
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/351214.html

لا تأكلوا الشوك بأفواه أبنائنا!

    نعم نحن من فلول أشباه الوطنيين وأنصاف المثقفين، نعم نحن نقف ضد العنف والدعوة إلى الخراب التي ينادي بها بعض أشباه الوطنيين الآخرين من خلف حواسيبهم في عواصم أخرى.
    لم نسكت أبدا عن الفساد في الجزائر وكل قضايا الفساد كشفها صحفيون هنا بالجزائر، وما زالت الصحافة تعاني التضييق لأنها ما زالت قلعة النضال الوحيدة لحماية المكاسب الديمقراطية على قلتها، بعدما تم تقزيم الأحزاب وتدجين المجتمع المدني.
    نعم نقف في وجه التخريب لأن تجربة عشريتين من الدم والدمار والآلاف من الضحايا جعلتنا نحسب لكل خطوة عواقبها حتى لا نسقط من جديد في ما سقطت فيه بلدان أخرى، تحت مسمى ”الربيع العربي” والذي لم تجن منه إلا الغبار والدمار.
    هل من الوطنية أن نلجأ إلى بلدان أخرى هروبا من الإرهاب، بينما ندين البلدان التي وقفت في وجهه؟ وهل من الوطنية أن نبحث لأبنائنا عن أرقى المدارس والجامعات في أوروبا وأمريكا، بينما ندعو أبناء الجزائريين المقيمين في الجزائر بالخروج في مظاهرات وإقامة المتاريس عبر الطرقات وحرق دواليب السيارات وتكسير واجهات المحلات والمؤسسات ومقاطعة الدراسة انتقاما من ”النظام”؟ وهل هي خيانة أو جبن أن نحذر من السقوط في ما سقطت فيه سوريا وليبيا وتونس وغيرها؟!
    كلنا جزائريون نحب الأفضل لبلدنا ولا مزايدة في الوطنية بين مقيم هنا ومهاجر، لكن لا نقبل بأن يزج بأبنائنا في متاهات العنف والتخريب من قبل جزائريين يتنعمون بالأمن في بلدان أخرى. فالذي يريد التغيير والتظاهر لإسقاط النظام ما عليه إلا الدخول هو وأبنائه للقيام بذلك بأنفسهم ولا ”يأكلوا الشوك بأفواه أبنائنا”. أما نحن فتكفينا معاناتنا اليومية مع ظروف الحياة الصعبة وما نكابره من أجل التغيير السلمي، ليس خوفا مما تسمونه النظام، بل الخوف من السقوط في اللانظام الذي خرّب بلدانا ودمر حضارات وشرد شعوبا.
    أليس مؤسفا أن يدعو بعض الجزائريين من الخارج للتخريب ويتمنون للبلاد الأسوأ، تماما مثلما يتمناه مناضلو المخزن عبر مواقع التواصل الاجتماعي ويدعون لانفصال القبائل وحرق الجزائر بمن فيها؟! وسكان بجاية لم يثوروا من أجل الانفصال مثلما يدعي إعلام المخزن، ومثلما يحاول عناصر ”الماك” الركوب على الحركة الاحتجاجية، بل ثاروا من أجل مطالب شرعية، قبل أن تخترق مظاهراتهم من قبل المخربين والمندسين. فالذي يثور ضد غلاء الأسعار لا يمكن أن ينهب ممتلكات ”كوندور” ولا يحرق مديرية الضرائب في بجاية!؟
    حدة حزام


    ليست هناك تعليقات: