الجمعة، فبراير 3

الاخبار العاجلة لمنع الجزائريين من دخول الاراضي الاميريكية ويدكر ان جزائري صودرت حريته في مطار امريكي بعد نشر الصحافة الجزائرية تصريحات لزعماء البيت الابيض حول خروج الجزائرمن دائرة الممنوعين من دخول امريكا ويدكر ان حكومة ترامب سوف تشرد البلدان العربية وسوف تعجز اموالهم في البنوك الاميريكة وسوف تقصف بلدانهم الرافضةلمشروع سايكس بيكو 2016و وللعلم فان اربعة بلدان عربية سوف تحصد الدمار في عهدة ترامب وتشمل الاردن والجزائر والمغرب ولبنان والاسباب مجهولة


  اخر  خبر

الاخبار  العاجلة  لمنع   الجزائريين  من دخول  الاراضي  الاميريكية ويدكر ان  جزائري   صودرت  حريته في  مطار امريكي   بعد  نشر  الصحافة الجزائرية  تصريحات  لزعماء البيت الابيض  حول  خروج الجزائرمن دائرة  الممنوعين من دخول امريكا ويدكر ان  حكومة ترامب  سوف تشرد  البلدان  العربية وسوف  تعجز  اموالهم في البنوك الاميريكة وسوف  تقصف بلدانهم  الرافضةلمشروع  سايكس بيكو  2016و  وللعلم  فان  اربعة بلدان عربية   سوف تحصد الدمار في عهدة ترامب وتشمل  الاردن والجزائر  والمغرب ولبنان  والاسباب  مجهولة
 اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لحرمان   اداعة قسنطينة   الطاقات  الشابة  الصاعدة من شهادات  التكريم  الاعلامي ويدكر ان اداعة قسنطينة كانت تقيم  الافراح وتمنح  التكريمات  لالاف المرات  لقدماء عمال اداعة قسنطينة  بينما  عجزت عن تكريم   الصحافية  ازدهار فصيح   لكونها  شابة اعلامية قادرة  ثقافيا ومن غريب الصدف  ان  سكان قسنطينة  قرروا تكريم  الصحافية  ازدهار  فصيح   ثقافيا   بعدما رفضت  اداعة قسنطينة  تكريمها بمناسبة عيد ميلاد  اداعة قسنطينة ويدكر ان  صراعا  اداريا بين  الصحافية  ازدهار فصيح و امينة تباني    بسبب  المواقف الاعلامية  المتحررة للصحافية ازدهار والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة  المديعة  شاهيناز من  المستمعين بعدم نسيانها بعد  احالتها على  التقاعد  ويدكر ان اداعة قسنطينة  احتفلت بعيد ميلادها   بساعتين من  المدح  الاداعي  في غياب التشجيع  الاعلامي للطاقات  الشيانية الصاعدة  امثال الصحافية  ازدهار فصيح والاسباب   مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لانتشار  مرض السيدا  بين المساجين  الجزائريين والسلطات الجزائرية  تقرر   تحويل مساكن الجزائريين  الاجتماعية الى سجون  اجتماعية  عائلية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتحويل  ملتقي لموظفي  مديرية الشؤؤن الدينية  بقصر الخليفة  بقسنطينة من الحديث عن  الوطنية  الاسلامية الى الحديث عن مشروع  كراسي  المساجد  بقسنطينة ويدكر ان  موظفي وائمة مساجد مديرية  الشؤن الدينية بقسنطينة  يفكرون في مستقبلهم المهني بابداع  مشروع كرسي  الامامة  على طريقة  كراسي  الزوايا الدينية وسدكر ان  حصة اداعية اكتشفت ان  قسنطينة تملك كراسي فوضوية لائمة مساجد ودكاترة  الجامعة الاسلامية  ومن غريب الصدف ان  وظيفة  كرسي الامامة سوف تجعل  المساجد  جامعات  اسلامية  مجانية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لعجز مساجد قسنطينة عن دفع فواتير  المياه  والكهرباء   بسبب رفض المصلين  دفع  اسعار وضوئهم وصلاتهم تحت انوار المساجد ويدكر ان الدولة الجزائرية  تتكفل بمصاريف وضوء وصلاة الجزائرين في المساجد  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف حصة دينية  حول الكدب باداعة  قسنطينة انه يجوز الكدب في  الحروب  والاستحقاقات الانتخابية ويدكر ان مكالمات هاتفية كشفت ان  اصحاب الاموال الجزائرية يمارسون الكدب على  اصحاب الحرف اليدوية بحجة انهم يمنحون اموالا بدون اثر عمراني  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتحويل حصة فتاوي قسنطينة  الاداعية الى مطالبة مفتي قسنطينة باصدار فتاوي حول الخيانة  الهاتفية والرسائل  الهاتفية ويدكر ان  الجزائريين يمارسون  الدعارة  الهاتفية  الوهمية   ويرفضون ممارسة  الجنس  الانساني بحجة  ان نساء  الجزائر بنظرون الى الممارسة الجنسية كعملية عنف جنسي ضد المراة الجزائرية ويدكر  ان  المراة  الجزائرية تعشق الحديث الجنسي  والافلام الجنسية لكنها ترفض  المعاشرة الجنسية   الرسمية والفوضوية  بحجة  ان   المراة  الجزائرية خلقت  للزواج وليس للمتعة  الجنسية والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لطرد  المديعة سليمة من اداعة قسنطينة بسبب تدخلها الفجائي في حصة  اصدقاء قسنطينة  بحضور المخرج حازرلي والاسباب مجهولة
 
 

الحادث لا علاقة له بقرار ترامب

السلطات الأمريكية تحتجز جزائريا في مطار نيويورك

date 2017/02/02 views 6912 comments 10

author-picture

icon-writer مسعود هدنة

صحافي بموقع الشروق أونلاين، متابع للشؤون السياسية والوطنية

ADVERTISEMENT
احتجزت السلطات الأمريكية مواطنا جزائريا، الأربعاء، لدى وصوله إلى مطار نيويورك، وقد نفت مصادر أن يكون للحادث علاقة بقرار الرئيس الأمريكي الجديد، الذي يمنع دخول مواطني ست دول مسلمة إلى الولايات المتحدة.

وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية، نقلا عن مصادرها، أن أسباب الاعتقال تبقى مجهولة، كما تبقى هوية المُعتقل مجهولة أيضا.
ولم تتعرض السلطات الأمريكية لأيٍّ من الجزائريين الذين دخلوا الأراضي الأمريكية منذ بداية تطبيق قرار الرئيس دونالد ترامب.
وأكدت السفيرة الأمريكية في الجزائر، جوان بولاشيك، في تغريدة على حسابها في "تويتر"، الأربعاء، أن الجزائر ليست معنية بالقرار الذي اتخذته إدارة ترامب، ونشرت بولاشيك قائمة البلدان المعنية بالحظر.
بلَها، قال المتحدث باسم البيت الأبيض الأمريكي سين سبايسر إن رعايا الجزائر و45 دولة أخرى ذات الأغلبية المسلمة، ليسوا معنيين بمرسوم الرئيس دونالد ترامب، المتعلق بمنع دخول رعايا 7 دول مسلمة إلى الأراضي الأمريكية لمدة 120 يوما.
وانتشر فيديو للمتحدث باسم البيت الأبيض خلال استضافته في برنامج تلفزيوني على قناة "آي.بي.سي" الأمريكية، وتمت مشاركته على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، وكان يتحدث فيه مدافعا عن إجراء إدارة الرئيس ترامب بمنع دخول رعايا 7 بلدان بأغلبية مسلمة، وبان الإجراء لا يستهدف المسلمين بدليل وجود دول أخرى بأغلبية مسلمة لم يمنع رعاياها من دخول أمريكا على غرار الجزائر.
وخلال الفيديو ذكر سبايسر بأن هناك 46 دولة بأغلبية مسلمة يمكن لرعاياها الدخول للولايات المتحدة بدون أي مشاكل، وخص بالذكر الجزائر والكويت والأردن وسلطنة عمان.


  • العاصمة2017/02/02 على 14:34
    1
    هذه البداية سيرحل اخونا الى الجزاير بسبب تافه ، وستنظم الجزاير الى السبع دول الممنوعة دخول بلد العم سام
    يابوتفليقة دير حل لهذه البلد رآك تساءل عنها يوم القيامة و عن الأمانة التي وكلت اليك ،
  • author-figure
    ملاحظ2017/02/02 على 15:44
    2
    Donald trump عنصري فاشي صهيوني وكلب من كلاب الإدارات الأمريكية منذ قرون وكذلك Obama و Bush وClinton.....من قبله سبقت أن أهانت المسلمين في المطارات الأمريكة وبخصوص نحن ولن تتحرك سلطاتنا ساكنا كونها يهمها جيوبها وصنفها تهرول لاستدعاء سفير ونظامنا مريض ليس اردوغان وPoutine وحتى إيران لو فقط سب شرطي رعياها ونشاهد رد فعلها...يا للعار أين هي يا رئيس "عزة والكرامة"
  • author-figure
    علي - غارداية2017/02/02 على 16:44
    3
    سيحرمنا هذا المجنون المصاب بعقدة هزالة انتخابه دخول الجنة ! قليلا من الكرامة يا مسلمون وقاطعوا من يقاطعكم وقولوا: فلو أن الشِّمال تريد صرمي ---- وربك ما وصلت بها يميني * إذن لقطعتها ولقلت: بيني --- كذلك أجتوي من يجتويني
  • author-figure
    2017/02/02 على 16:47
    4
    الامريكان غلطو فهذا الشخص لم يدرو انه ابن العضمة ويحكومونها السادسيون ...وطلب اطروبيطة الاستعذار من باريس ومن هولند
  • author-figure
    ابو:شيليا2017/02/02 على 18:27
    5
    من حق أمريكا .....أن تحتاط......الوهابية في كل مكان
  • author-figure
    sweden - sweden2017/02/02 على 18:31
    6
    salame alikome
    It is necessary to do the same procedures as the united states
    A little dignity the arabs
    You should do the same as Iran
  • author-figure
    بلقاسم2017/02/02 على 18:50
    7
    ....أمن ترامب يعرف أن الجزائر أمازيغية...وهذا الجزائري قال لهم ...لست أمازيغيا ....فاعتقلوه كعديم الهوية.....شكوا فيه...وهذا من حقهم....
  • author-figure
    Soraya - alger2017/02/02 على 20:41
    8
    Tiens, vos chers amis qui parlent "ellougha elinglizia ne veulent pas de vous, je jubile, je jubile !!!!!!
  • author-figure
    Hamid2017/02/02 على 22:12
    9
    The United states authority have all rights to protect its citizen from the barbaric terrorism, I'm dual citizen I have two passport but the Algerian passport I use it only in the Algerian borders, So I don't have any problem to travel anywhere in the world including the US.
  • author-figure
    صالح بوقدير2017/02/02 على 23:05
    10
    عذرا .
    المحتجزون الجزائريون كثر في الخارج لاسباب من اهمها الحرقة فلماذا الحديث فقط عن المحتجز في امريكا ان صح الخبر . ام ان ترامب اصبح بعبع العصر رغم ان الشعب الامريكي اختاره بكل حرية .
    يبدوا ان الاختيار الشعبي اصبح مرفوضا في ثقافتنا لطول ليل الاستبداد والراي الواحد
    عذرا عذرا.

في وثيقة منسوبة إلى نقابة تلمسان

"الفايسبوك" ممنوع على المحامين ولو بإسم مستعار!


date 2017/02/02 views 3887 comments 0

author-picture

icon-writer حسان حويشة

صحافي بجريدة الشروق اليومي، متابع للشؤون الإقتصادية والوطنية
ألهبت وثيقة لنقابة المحامين لناحية تلمسان شبكات التواصل الاجتماعي، ورد فيها منع للمحامين من استعمال شبكة التواصل الاجتماعي فايسبوك، بسبب ما سماها الخرق الفاضح لأخلاقيات المهنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي

.
وجاء المنع في وثيقة على شكل مقرر لمكتب نقيب محامي منطقة تلمسان قصر العدالة، وذلك عملا بالمادتين 177 و179 من النظام الداخلي اللتين تحددان الأخطاء الجسيمة، طبقا للخرق الفاضح لأخلاقيات المهنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكرت الوثيقة أنه يمنع منعا باتا استعمال اسم المحامي لاسمه أو اسم مستعار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكما يبدو في العبارات أن المنع جاء شاملا أي أن المحامي ممنوع من استخدام هذه الوسائط سواء كان باسمه أم باسم مستعار.
ADVERTISEMENT
وشددت ذات الوثيقة على أنه يمنع أي تعليق يمس بالمحاماة والمحامين عبر هذه المواقع، وتوعدت المحامين الذين لا يحترمون محتوى المقرر بالعقاب، وذكرت في هذا  الشأن "إن عدم احترام المقرر يعرض صاحبه إلى التوقيف والمساءلة التأديبية".
وختمت الوثيقة بالإشارة إلى أن النقيب يولي أهمية بالغة لهذا المقرر، مع منح الزملاء والزميلات في مهنة المحاماة مهلة إلى غاية 5 فيفري 2017 كآخر أجل، ووردت الوثيقة حاملة ختم وتوقيع النقيب رقيق الطاهر.
ولم يتسن لنا التحقق من مصداقية الوثيقة رغم الاتصالات المتكررة التي قمنا بها مع المنظمة المحامين لناحية تلسمان طيلة نهار الخميس، فضلا عن الاتصال بالنقيب الوطني للمحامين ساعي حميد الذي أبلغنا بأنه يتواجد في فرنسا للعلاج.
وانتشرت الوثيقة الصادرة عن مكتب نقيب محامي تلمسان انتشار النار في الهشيم والتهبت مواقع التواص الاجتماعي منذ أول أمس، ورافقتها تعليقات ساخرة مستهزئة وأخرى ساخطة وناقمة على مصادرة حرية هي في الأصل شخصية.
ومن بين التعليقات التي أطلقها الفايسبوكيون قولهم، في الجزائر وزارة الشؤون الدينية تحث الأئمة على استعمال فايسبوك وتويتر بينما المحامون يمنعون من ذلك، في حين قال آخرون إن من يدافع عن المتهمين (المحامون) صاروا اليوم بحاجة لمن يدافع عنهم ضد هذا المنع من استخدام الفايسبوك.
كما اعتبر البعض أن هذا الإجراء دليل على أن هناك من هو مصاب بمرض حساسية تجاه الرقمية في الجزائر، واعتبر آخرون أن المحاماة مهنة حرة فكيف لمحام أن يدافع عن آراء وحرية غيره وحريته مصادرة.

28 janvier - 4 février 1957

La grève des huit jours : un tournant de la guerre

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.01.17 | 10h00 Réagissez

Par Pr Abdelmadjid
Merdaci
 Historien

La 28 janvier 1957, les Algériens étaient appelés à observer «une grève générale de huit jours sur l’ensemble du territoire national algérien à l’occasion du débat à l’ONU sur la question algérienne. Il est indispensable — souligne le communiqué du CCE, Comité de coordination et d’exécution du FLN — que le peuple algérien unanime fasse une démonstration de sa volonté de liberté et d’indépendance»(1).
Il était clairement attendu du peuple algérien, à l’occasion, «l’adhésion totale qu’il manifeste au FLN, son unique et authentique représentant»(2).
Si l’inscription de la question algérienne à l’ONU — il s’agissait, entre autres, d’appuyer l’initiative du groupe afro-asisatique qui sollicitait le débat sur la question — apparaît bien comme l’embrayeur immédiat de l’appel à la grève, celui-ci procède d’abord de l’aggravation de l’état de guerre dont le vote, en mars 1956 des pouvoirs spéciaux, constitue l’un des tournants décisifs. C’est, en effet, au titre de ces pouvoirs spéciaux que Robert Lacoste, ministre résident à Alger, fait attribuer à la XXe division de parachutistes du général Massu l’ensemble des pouvoirs de police sur le territoire de la capitale. Cette même unité de l’armée française revenait de l’expédition, qui avait tourné court, contre le régime du Colonel Nasser coupable aux yeux de la coalition triangulaire — Grande-Bretagne, France, Israël — d’avoir nationalisé le canal de Suez et pour les autorités françaises d’être le soutien du FLN.
Dans une correspondance datée du 24 juillet 1956, Abane Ramdane relève qu’«en réalité, il s’agit pour Lacoste et son gouvernement d’obtenir une victoire militaire pour imposer leur loi avant la session de novembre de l’ONU», qui appelle aussi à la vigilance quant aux contacts avec les autorités françaises «car le gouvernement est encore loin du dialogue. Au contraire, il accentue la répression alors qu’il fait croire à une amorce de détente».(3)
1- L’inscription de la question algérienne à l’ONU
L’intérêt de l’inscription de la question algérienne à l’ordre du jour de la XIe session des Nations unies procède de la nécessité pour la direction du Front d’assurer une internationalisation qui batte définitivement en brèche les thèses du gouvernement français sur une dimension interne du conflit et du refus d’une ingérence extérieure.
Pour rappel, la première tentative de saisine de l’ONU de la question algérienne date de septembre 1955 sous la forme d’un mémoire adressé au secrétaire général de l’Organisation par Messali Hadj, président du MNA (Mouvement national algérien) qui souligne : «Les dramatiques événements qui mettent aux prises sur le territoire de l’Algérie les forces armées françaises au peuple algérien», et précise que «depuis novembre 1954, le peuple algérien (…) s’est vu contraint de passer à l’action» (c’est moi qui souligne). Cette démarche, explique Messali Hadj, émane du «MNA représentant authentique et légitime de la nation algérienne».(4)
Le 25 novembre 1955, l’assemblée générale de l’ONU décide de «ne pas poursuivre l’examen du point de son ordre du jour» consacré à la question algérienne. Cette décision intervient aussi au lendemain de la spectaculaire sortie du ministre français des Affaires étrangères, Antoine Pinay, quittant les travaux de la session et martelant la menace de la France de quitter l’ONU.
Le FLN dispose, de son côté, à compter d’avril 1956, d’un bureau à New York, installé par Hocine Aït Ahmed et où devraient s’illustrer M’hamed Yazid, Abdelkader Chanderli, Toufik Bouattoura. C’est dans ce contexte que le CCE, réuni en novembre 1956, en son siège du 133, Bd Télemly, évalue la situation dans le pays et conclut à la nécessité d’une action d’envergure. «Il nous fallait engager une action qui, par sa portée, aurait un retentissement considérable sur l’opinion à la fois en Algérie, en France et dans le monde», note Benyoussef Benkhedda.(5)
2- Une action d’envergure
Cette action devrait ainsi, entre autres objectifs, crédibiliser aux yeux de l’opinion internationale le fait que le FLN conduisait bien une guerre de libération et à valider sa légitimité et son statut d’interlocuteur exclusif en cas de négociations.
Tous les témoignages s’accordent sur le fait que l’idée d’une grève générale est celle de
Mohamed Larbi Ben M’hidi, et que le projet aura été adoubé par l’ensemble du CCE.
«En revanche, la discussion sur sa durée fut plus vive. Ben M’hidi était pour une grève d’un mois», Saad Dahlab plaida pour une durée de trois jours et le compromis retenu par le CCE fixait le mouvement à huit jours. «Je ne sais plus qui a proposé huit jours. La discussion s’est éternisée là-dessus et nous avons fini par admettre la durée de huit jours parce que Ben M’hidi défendait avec fougue l’idée de faire la grève pendant un mois ; jamais je ne le vis me regarder avec autant de mépris ou peut-être de pitié — il m’avait toujours traité avec sympathie et chaleur — que lorsque je m’aventurais à proposer plutôt un ou deux jours. Personne d’ailleurs ne me répondit et je battis en retraite sans discussion»,(6) témoigne Saad Dahlab.
La durée de huit jours de la grève n’avait pas manqué de susciter des inquiétudes particulièrement au sein de l’encadrement de la zone autonome d’Alger appelée à être l’amplificateur politique et médiatique de l’action. «Nous avons été consultés pour donner notre avis sur cette grève étant donné que c’était nous qui étions en contact avec le peuple», rapporte Brahim Chergui,
responsable politique de la zone autonome d’Alger. Les conclusions de ces consultations avaient été de limiter la grève à deux jours «afin d’éviter notre destruction par les autorités coloniales».(7)
Brahim Chergui en fait part d’abord à son responsable direct, Benyoussef Benkhedda, puis à Abane Ramdane qui «m’avait laissé entendre que si ses agents n’étaient pas partis, il aurait été possible de réduire la durée de la grève».(8) Benyoussef Benkhedda confirme, pour sa part, que «Abane avait été ébranlé par les objections de la direction politique de la zone autonome d’Alger».(9) Les structures du FLN étaient chargées d’en annoncer d’abord la tenue et communiquer la date du lancement du mouvement sitôt la question algérienne enrôlée à l’ONU.
La grève devait, en effet, s’inscrire en résonance avec les débats sur la question algérienne à l’ONU, sauf que ces derniers allaient être différés à plusieurs reprises et le CCE, convaincu de sa programmation dès le lendemain des fêtes de fin d’année, tenait la date du 28 janvier pour irrévocable. Cette date allait être rapidement fuitée et la rumeur en circula avec suffisamment d’insistance pour en modifier le calendrier dès lors que ce n’est que le 15 février que la question algérienne vint effectivement en débat à l’assemblée générale des Nations unies.
3 – Un état de siège
Dans Alger en quasi état de siège — les paras et les chars de la XXe division de parachutistes contrôlaient les principaux accès de la capitale et particulièrement ceux des quartiers populaires musulmans —, jamais la tension politique n’avait été si perceptible à laquelle rajoutait la sourde mais significative mobilisation des Algériens. Le FLN avait, en effet, instruit les populations — notamment les commerçants et les plus démunis — à prendre les dispositions qu’appelleraient huit jours de confrontations avec le pouvoir colonial, son armée et ses médias. Sur le front international, l’UGEMA était missionnée à populariser le mouvement et à obtenir la condamnation du gouvernement français par l’Union internationale des étudiants, alors que sur le front intérieur l’UGTA en appelait à une grève de solidarité des frères de sueur européens.
C’est dans ce climat de forte tension qu’intervient le communiqué du général Massu relayé par les journaux européens d’Alger. «L’armée a les moyens de briser la grève que l’on cherche à vous imposer et elle la brisera». A cette menace sans ambiguïté devait répondre l’organisation des commerçants algériens. «Nous prenons acte de cet appel au vandalisme. La plus haute autorité militaire française en Algérie ne se contente pas de contester notre droit à la grève pour manifester notre mécontentement ; de plus, elle lance un appel aux pillards de toute sorte en leur promettant l’impunité».(10)
Le MNA, lui aussi, ne pouvait demeurer indifférent à cette accélération de l’histoire que peut engager la grève générale lancée par le FLN et appelait à un arrêt de travail de trois jours.
4 – Une grève politique nationale
L’impact exceptionnel de la grève à Alger, notamment en raison du déferlement sans précédent d’une répression sans limites, a quelque peu occulté la dimension nationale du mouvement comme d’ailleurs la mobilisation des travailleurs algériens en France, particulièrement dans le bassin parisien.
«Cette grève a été soigneusement préparée et suivie à près de 98%. Toutes les entreprises françaises, usines, chantiers, administrations se sont trouvés paralysés durant huit jours»,(11) rappelle Mohamed Ghafir, dit Moh Clichy.
Les villes intérieures ont, aussi, largement suivi le mouvement et Constantine, à titre d’exemple, aura connu les rafles massives et les boutiques éventrées alors que la presse parisienne — Le Monde — signale l’importance du taux de participation à la grève des ouvriers algériens.
«Dans la capitale, en effet, et dans les autres villes et bien que dans une moindre mesure en métropole, la grève est observée par tous les travailleurs concernés», relèvent Benjamin Stora et Renaud de Rochebrune.(12)
La brutalité inouïe de la répression, le caractère sadique de la violence, le racisme à fleur de peau des paras de Massu, le recours massif à la torture et aux exécutions sommaires donnent la mesure de ce qui devait être connu comme «la Bataille d’Alger», restituent à l’opinion algérienne, française et internationale, la nature exacte de la guerre qui se menait en Algérie.
Dans sa lettre de démission adressée à Robert Lacoste, ministre résident, Paul Teitgen, secrétaire général de la préfecture de police d’Alger, ancien résistant, stigmatise en ces termes l’action de l’armée française : «… J’ai acquis la certitude que depuis trois mois nous nous sommes engagés non plus dans l’illégalité mais dans l’anonymat et l’irresponsabilité… qui peuvent conduire aux crimes de guerre».(13)
Paul Teitgen — dont le rapport chiffre les disparitions forcées à plus de trois mille personnes — souligne que les stigmates des torturés d’Alger lui rappelaient celles qu’il avait subies de la part de la gestapo.
Responsable militaire de la zone autonome d’Alger, Yacef Saadi confesse : «Nous dûmes nous rendre à l’évidence que les trois quarts de nos effectifs armés avaient été défaits et que notre organisation politique avait été réduite à une portion congrue».(14)
5 – Le coût humain du succès
L’appel à la grève a-t-il alors été une erreur d’appréciation du CCE qui aurait surestimé les capacités de résistance de l’organisation — comme l’estiment certains historiens — ou encore «une victoire à la Pyrrhus», selon d’autres puisqu’il allait être contraint à l’exil et perdre l’un de ses plus éminents dirigeants ?
Le bilan humain apparaît, en effet, d’autant plus insoutenable que la répression devait se poursuivre largement au-delà de la fin de la grève sur fond de banalisation de la torture et des exécutions sommaires en dépit des quelques voix courageuses qui, en France même, s’élevèrent contre les excès de l’armée en Algérie.

li suffit, à ce sujet, de rappeler que la Commission de sauvegarde des libertés, installée par le gouvernement même, pour enquêter sur les dérives de la répression, verra non seulement son rapport mis sous le boisseau, et en sus la suspension du quotidien Le Monde qui en avait divulgué le contenu.
Nul ne peut contester que le prix aura été lourd sans que cela ne puisse réduire la portée immense du mouvement, du choc psychologique sans précédent qu’il avait provoqué, et surtout de l’impact politique produit.
Des historiens notent certes la modestie relative de la résolution onusiennne recommandant «une solution pacifique, démocratique et juste conformément à la charte des Nations unies», il n’en reste pas moins qu’il s’agit là d’une réelle percée diplomatique pour le FLN et la cause algérienne.
Benyoussef Benkhedda, membre du CCE et acteur majeur de la confrontation, détaille divers effets de la grève tant au plan militaire — la mobilisation d’une partie des forces françaises — qu’international — «elle a majoré le poids du FLN» — mais conclut aussi que «la grève des huit jours a été l’erreur majeure du CCE».(15)
La lecture attentive de l’appel du CCE disqualifie la thèse récurrente des autorités coloniales sur une grève insurrectionnelle, et est-ce bien à l’aune politique que les résultats du mouvement doivent être appréciés ?
De ce point de vue, la question nodale était le niveau d’adhésion des populations au FLN et à son combat, et il convient de souligner que cette adhésion devait autant trancher une querelle de légitimité vis-à-vis des dirigeants français que de prééminence vis-à-vis du MNA. Alors que l’occultation têtue et absurde de la fratricide confrontation entre le FLN et le MNA continue de brouiller l’intelligence du cours réel de la guerre d’indépendance, on peut tenir que tant sur le territoire algérien qu’en France l’ambition déclarée du FLN d’être «l’unique et légitime représentant du peuple» aura été largement confortée lors de cette semaine de violentes confrontations.
Le crédit international de la puissance coloniale et sa crédibilité diplomatique sont sortis gravement entachés par le brutal engagement de l’armée dans sa volonté de «nettoyer Alger», selon le credo de Massu et ses collaborateurs.

Le dévoilement de la nature criminelle de l’Etat colonial par la grève des huit jours constitue l’un des tournants majeurs de la guerre qui engagera des décantations décisives tant en Algérie qu’en France. Alors, victoire à la Pyrrhus du FLN ?


Renvois :
1 - Appel du CCE à la grève, In Benkhedda (Benyoussef) : Alger, capitale de la résistance, Editions Houma, 2002.
2 – Ibid.
3 - Abane Ramdane, In Mabrouk Belhocine :
Le courrier Alger-Le Caire, Casbah Editions.
4 - Messali Hadj : «Mémoire adressé au secrétaire général de l’ONU». Septembre 1955.
5- Benkhedda (Benyoussef) : Op Cité.
6- Dahlab (Saad) : Mission accomplie, Dahlab Editions, Alger, 1990.
7- Chergui (Brahim) : Au cœur de la Bataille d’Alger, Dahlab Editions, Alger, 2012.
8 -Chergi (Brahim) : Op Cité.
9- Benkhedda (Benyoussef) : Op Cité.
10- Communiqué de l’organisation des commerçants algériens – Janvier 1957.
11 - Ghafir (Mohamed), dit Moh Clichy :
entretien de presse.
12- Stora (Benjamin) – R. de Rochebrune :
La guerre d’Algérie vue par les Algériens, Editions Denoël, Paris, 2011.
13- Teitgen (Paul) : «Rapport au ministre résident en Algérie» – Mars 1957.
14 - Stora (Benjamin)– R. de Rochebrune :
Op Cité.
15 - Benkhedda (Benyoussef) : Op Cité.

Abdelmadjid Merdaci

Biskra : Un homme arrêté pour fratricide

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.02.17 | 10h00 Réagissez

Haï El Oulémas, plus connu sous l’appellation de la cité des 726 Logements, de la ville de Biskra a été, mardi soir, le théâtre d’un fratricide qui a soulevé l’indignation des habitants, a-t-on appris.

L’auteur présumé du crime, un homme âgé de 24 ans, sans emploi, a été arrêté, matin, par les agents de la sûreté nationale, précise un communiqué de la cellule de communication de cette institution de sécurité. Sous l’effet de produits psychotropes et de boissons alcoolisées, le mis en cause a, durant la journée du drame, arpenté le boulevard Benyahia traversant cette cité populaire en scandant des insanités et interpellant avec virulence les passants, racontent des témoins oculaires.
La nuit tombée, son frère aîné, âgé de 33 ans est intervenu pour lui faire entendre raison et le ramener vers le domicile familial. Suite à une empoignade, le plus jeune des frères dans un état second a alors sorti un objet contondant et a asséné un coup mortel au trentenaire au niveau de la poitrine. Grièvement blessée, la victime a été transportée par les agents de la Protection civile vers les urgences médicochirurgicales de l’hôpital Bachir Bennacer de Biskra, où elle a rendu l’âme.
À noter qu’un autre membre de cette fratrie endeuillée par cette tragédie, âgé lui de 26 ans, avait déclaré aux policiers que la victime avait été agressée par un déficient mental de passage dans la cité. L’enquête judiciaire suit son cours afin de déterminer les causes et les circonstances réelles de cet horrible fratricide, qui a plongé la ville dans le désarroi et l’incompréhension.


Hafedh Moussaoui
A la une International
 Culture

Zohra Zammouri. Comédienne et metteure en scène tunisienne

Pour nous, la Révolution n’a pas encore commencé !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.17 | 10h00 Réagissez

Zohra Zemmouri a mis en scène la pièce Vertige, présentée au 9e Festival du théâtre arabe d’Oran.

- Les personnages de votre pièce Vertige ne portent pas de noms, sont désarticulés sur scène, en mouvement continu, parlent sans écouter... Est-ce à l’image de la société tunisienne d’aujourd’hui ?
Oui, c’est la société qui pense et qui parle. C’est l’intérieur de cette même société qui est en train de sortir et de se dévoiler. Nous ne voulons plus parler de la Révolution. Nous en avons déjà trop parlé. Nous sommes quelque part déçus, même si cette Révolution a libéré le Tunisien dans son humanité, ses obsessions et sa spiritualité.
Nous n’avons pas cherché l’humour parce que la situation étrange que nous vivons nous l’a imposée. Dans notre quotidien tunisien, nous voyons des choses bizarres. Les gens disent parfois des choses absurdes. Il y a de la contradiction et de la schizophrénie. Malgré nous, l’ironie existe. Nous ne sommes pas allés vers l’ironie par choix.
- La critique de la Révolution dans votre pièce est claire et sans appel...
C’est vrai. J’ai essayé d’éviter de tomber dans le premier degré et dans le discours direct. J’ai essayé de montrer tout cela avec distance et en travaillant sur la beauté scénique. Nous faisons de l’art, nous ne sommes pas des historiens et des sociologues. Ma pièce ne relève pas du théâtre classique. L’origine et l’identité des personnages ne nous intéressent pas. Ce qui nous intéresse, c’est pourquoi le personnage se comporte et parle de cette manière.
- Tout se fait sur scène ; les comédiens changent les costumes devant le public, il n’y a pas de coulisses. Transparence totale !
Aujourd’hui, dans le monde entier il n’y a plus de coulisses. On voit. Tout est dévoilé. Rien n’est caché. Au théâtre, nous n’avons plus besoin de coulisses. En Tunisie, il n’y a plus de sacré. Nous pouvons aborder tous les sujets, y compris la Révolution. Nous critiquons tout. Pour nous, Révolution est un terme romantique.
Ce caractère romantique lui a été arraché. La Révolution n’a plus aucun sens. Elle a été vidée. C’est pour cette raison que nous avons l’impression que les gens ne respectent plus rien. Il y a un sentiment général qui va dans ce sens en Tunisie. Pour nous, la Révolution n’a pas encore commencé ! Je ne peux pas parler d’échec, mais je pense que nous sommes sur la bonne voie vers la Révolution.
Fayçal Métaoui

États-Unis : Un danger nommé Trump

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.17 | 10h00 Réagissez

Tensions internes, discordes avec des géants économiques et des pays alliés, les premières semaines du mandat de Trump préfigurent un avenir peu rassurant.

«Le pire pour l’Amérique, ce n’est pas que Trump représente une dérive qui n’a jamais eu lieu dans l’histoire de son pays, c’est qu’il rappelle en réalité aux Américains des souvenirs amers. Il a fallu Franklin D. Roosevelt – et ses émissions de radio au coin du feu ! – pour convaincre son peuple, de 1938 à 1941, de rejoindre l’Europe dans la guerre.
Cela n’allait pas de soi à l’époque, au moment où l’idée d’‘‘America first’’ était très puissante», s’inquiète une étude du très sérieux Institut Montaigne, à l’heure où le monde entier subit encore les contrecoups des décisions du président américain. Dernier épisode, assez illustratif de la démarche de Donald Trump, son attitude vis-à-vis du Premier ministre australien, Malcolm Turnbull. Mercredi, l’entretien téléphonique entre Trump et l’Australien aurait tourné court à cause de la remise en cause d’un accord bilatéral sur l’accueil de réfugiés, explique le Washington Post.
Selon le quotidien américain, le président républicain des Etats-Unis a soudainement abrégé la discussion après avoir critiqué l’accord conclu par son prédécesseur Barack Obama pour accueillir des réfugiés relégués par l’Australie dans des camps controversés. Depuis les décrets anti-immigrations et ses nominations de responsables très conservateurs, Trump n’arrête pas d’inquiéter une bonne partie de l’opinion américaine mais aussi au-delà des Etats-Unis. Ce n’est sans doute que le début de la controverse.
Alors que ses détracteurs dénoncent un décret «anticonstitutionnel», ses partisans affirment que le décret n’est au contraire qu’une mesure temporaire semblable aux restrictions mises en place par Barack Obama en 2011 et visant à renforcer la sécurité nationale dans un contexte de risque terroriste accru au niveau mondial. Jonathan Turley, professeur de droit à l’université George Washington, estime que «la loi est en faveur de Trump sur la constitutionnalité», même si, dit-il, les détracteurs peuvent invoquer «la loi de 1965» qui interdit toute discrimination basée sur la religion ou la nationalité en matière d’immigration.
L’avocat général de l’Etat de Washington, Bob Ferguson, a carrément déposé plainte contre Donald Trump, le Département de la sécurité intérieure, et un certain nombre de personnalités de haut niveau de l’Administration Trump. Le but est de confronter les décisions du Président à la réalité de la Constitution des Etats-Unis. Et de faire annuler le caractère exécutoire du décret.
«Mentalement déséquilibré»
«Les actions du Président séparent des familles de Washington, ce qui blesse des milliers de résidants, endommage son économie et sape l’intérêt souverain de la ville qui souhaite rester un endroit accueillant pour les immigrants et les réfugiés», lit-on dans le texte de la plainte. De plus, de nombreuses institutions de l’Etat de Washington ont apporté leur soutien et leur témoignage à cette initiative.
Et elles ont été rejointes par trois grandes entreprises de la Silicon Valley qui ont aussi des bureaux dans l’Etat de Washington (notamment à Seattle et à Bellevue) : Microsoft, Amazon et Expedia. Ces trois entreprises se sont engagées à témoigner sur les effets de cette décision dans leur entreprise. The Economist commente ainsi les derniers développements : «En promettant de ‘‘Rendre sa grandeur à l’Amérique’’, Donald Trump a eu des échos du Ronald Reagan de 1980.
Pourtant, il y a une différence. L’Amérique de Reagan était optimiste : celle de Monsieur Trump est en colère. Bienvenue dans le nouveau nationalisme.» Après les manifestants dans la rue, les chefs d’entreprise et même Obama qui sort de sa réserve, des… psychiatres ont commencé à se délier de leur devoir de neutralité politique. Un groupe intitulé Citoyens thérapeutes contre le Trumpisme s’est créé.
Ces psychanalystes ont publié un manifeste dans lequel ils donnent les raisons pour lesquelles ils pensent que le 45e président des Etats-Unis est «mentalement déséquilibré» : «Le fait de désigner des boucs-émissaires ou de bannir des groupes de gens vus comme des menaces, ce qui inclut des immigrants et des minorités religieuses ; dégrader, ridiculiser, et déshonorer ses rivaux ou croques ; le fait de forger le culte de l’homme fort qui en appelle à la peur et à la colère; promettre de résoudre tous nos problèmes si on lui fait juste confiance; ou encore réinventer l’histoire et faire peu de cas de la vérité, tout en ne voyant pas le besoin d’employer la persuasion par la raison…», énumèrent-ils pour conforter leur thèse.
Pourtant, une étude récente a montré que 46 Américains musulmans avaient été associés à des actes d’extrémisme violent en 2016, une baisse de 40% par rapport à 2015. Or seule une petite portion de ces individus – 9 sur 46 – avait de la famille dans les sept pays que l’Administration Trump a interdits.

Mélanie Matarese

ماعة "الهفّ" تطلب الآمان في برّ-لمان !

اشتدّ القيل والقال والضرب تحت الحزام بلا رحمة ولا محال، داخل الأحزاب الصغيرة والكبيرة، المعارضة والموالية، التابعة والمتبوعة، الذكية والغبية، الحيّة والميّتة، وطبعا فإن السبب ليس الدفاع على مصلحة الزوالية من الأغلبية المسحوقة بمساحيق الهفّ والفستي و"الخرطي" و"الخرطان" السياسيين..
ولكن من أجل من يظفر برأس القائمة الانتخابية الخاصة بعضوية برّ-لمان، الذي يهرول الشباب والشيّاب من جماعة "الطمع والطاعون" التي تريد أن تبقى ففي الإعادة إفادة، أو تعود لأن "ألي ّذاق البنة ما يتهنى"، أو تتدخل مع الداخلين والوافدين الجُدد ممّن يخططون ويسهرون ويتآمرون لولوج قبة زيغوت يوسف، حيث "التحواس والتشماس" مضمونين وبالتقسيط المريح

Dernières plénières de l’assemblée désertées par les parlementaires

Les députés : Farniente et retraite dorée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.02.17 | 10h00 Réagissez

Un hémicycle déserté par des députés plus intéressés par les prochaines législatives et une retraite dorée que par la défense des intérêts de ceux qui les ont élus. Qu’ils soient de gauche, de droite ou du centre, ils pointent du doigt la composante de l’actuel Parlement, issu des législatives de 2012 marquées par le mélange de la politique et de l’argent. L’absence des députés aux dernières plénières de l’Assemblée reflète la piètre image qu’ils donnent du pouvoir législatif qu’ils incarnent…

Il est 10h en ce dernier jour du mois de janvier et les sièges de l’hémicycle de l’Assemblée nationale sont toujours vides. Dans le hall, quelques députés sirotent tranquillement thé et café, en discutant sous un nuage de fumée de cigarettes. Ils ne se soucient guère du signal sonore strident qui agresse les oreilles pour annoncer le début des travaux de cette dernière plénière de l’Assemblée consacrée au vote de quatre projets de loi. Ils n’ont plus la tête aux débats. La course aux prochaines législatives et les départs à la retraite constituent leurs principales préoccupations.
Déjà midi, et dans la salle le quorum n’est toujours pas atteint, alors que les couloirs et le hall de l’hémicycle commencent à grouiller. Les députés arrivent par petits groupes. Nonchalants, ils passent par le comptoir de la cafétéria, devenu le lieu de discussion privilégié, notamment avec les journalistes, et prennent tout leur temps pour se saluer, échanger les dernières informations, fumer quelques cigarettes avant de rejoindre bien tranquillement leurs sièges à l’intérieur de la salle.
12h30, seulement un tiers des députés ont pris place. Le ministre des Finances, Baba Ammi, a déjà entamé l’exposé des motifs du projet de loi sur le règlement budgétaire pour l’année 2014. Il peine à articuler les mots de son intervention très technique et pleine de chiffres. En face, les députés sont ailleurs. ça discute de partout et les va-et-vient deviennent incessants.
Le nombre de sièges vides diminue, aussi bien dans l’aile droite que dans l’aile gauche, ou au centre. Certains députés discutent, consultent leurs téléphones, envoient des SMS et d’autres lisent discrètement la presse. Rares sont ceux qui suivent le discours du ministre. Visiblement le plaidoyer de Baba Ammi, pour un meilleur contrôle du fisc, ne semble pas intéresser outre mesure les députés, appelés à la rescousse pour obtenir le quorum. Perturbé par le brouhaha dans l’hémicycle, le ministre s’énerve. Il s’arrête pour mettre le holà : «S’il vous plaît, un peu de silence…», lance-t-il à l’adresse d’un parterre qui a la tête ailleurs. Jamais une fin de législature n’a connu un tel désintéressement.
La plénière de lundi clôt ses travaux avec 40 députés
La veille, lors des débats sur le même projet de loi, sur les 88 députés inscrits pour intervention, 27 se sont retirés et une trentaine ont déposé leurs remarques par écrit pour ne pas être obligés d’assister. La plénière s’est d’ailleurs terminée avec 20 députés de l’opposition et 19 de la majorité. Pourquoi une telle démission alors que le mandat de cette législature n’a toujours pas expiré ?
Les députés avec lesquels nous nous sommes entretenus sont unanimes à reconnaître cette situation de «laisser-aller» due, selon eux, aux conditions dans lesquelles les élections de 2012 ont eu lieu. «Cette législature a vu l’arrivée de députés qui n’ont aucun contrat moral ni des obligations envers la population. Ils sont là pour leurs propres intérêts. C’est une réalité que personne ne peut nier. Que vont-ils faire ici maintenant, alors qu’ils savent que dans quelques jours leur mandat prendra fin ? Ils sont en train de courir pour s’assurer une place sur une liste», affirme Lakhdar Benkhellaf député du parti El Adala.
Pour lui, le mode de fonctionnement de l’Assemblée «ne favorise pas» l’émergence d’une force parlementaire indépendante. «Lorsque le bureau de l’APN refuse des propositions de loi, écarte certaines questions orales ou écrites et rejette tout amendement venant des députés, que laisse-t-on à ces derniers ?» demande-t-il. Vice-président de l’APN, Saïd Lakhdari, député FLN de Tizi Ouzou, s’offusque de cet absentéisme des parlementaires lors des travaux. «C’est inimaginable. Lors de la plénière de mardi, j’ai été obligé de prendre la parole pour dénoncer cette situation de démission. Mais en vain. Les députés ont la tête ailleurs», lance-t-il.
Plus modéré, le député RND, Salah Dkhili, vice-président de l’APN, reconnaît le désintéressement des parlementaires, mais explique que «cette tendance est due au fait que la législature arrive à sa fin. Nous sommes à la veille des législatives, c’est tout à fait normal que les députés s’absentent pour se préparer à ce rendez-vous. Certains doivent aller dans leurs wilayas d’origine pour préparer les documents nécessaires à la constitution du dossier de candidature ou de retraite, et d’autres doivent courir pour s’assurer un débouché après leur fin de mandat», révèle le député.
Président du groupe parlementaire du Parti des travailleurs (PT), Djelloul Djoudi refuse de mêler les députés de sa formation aux autres. «Notre groupe a assumé son mandat pleinement. Lors des deux dernières plénières, nos députés étaient les rares à intervenir et à débattre des projets de loi. Ils ont fait de nombreuses propositions et n’ont jamais déserté l’hémicycle», déclare M. Djoudi.
Pour lui, cette législature a été marquée par «le mélange de l’argent et la politique. Cela a donné cette Assemblée qui a voté des lois extrêmement graves, comme la loi de finances 2016, la loi sur l’investissement, celle sur la retraite, etc. qui remettent en cause les acquis sociaux des citoyens. Rien que le contenu de ces textes vous donne une idée sur ceux qui les ont votés. Je ne pense pas que cet absentéisme soit le fait de la course aux prochaines législatives ou au départ à la retraite. Nous avons suffisamment de temps pour cela. Un mandat doit être respecté jusqu’au bout. C’est ce que nous avons toujours fait au PT».
Président de la commission finances à l’Assemblée, Mahdjoub Bedda, député FLN, pointe du doigt la composante même de l’Assemblée, issue des dernières législatives. «Les élections de 2012 ont charrié un large spectre de personnes à l’APN. Cela va des ignorants jusqu’aux intellectuels, en passant par des militants engagés et des candidats malhonnêtes qui travaillent pour leur propre intérêt, même pas pour celui de leur parti», déclare Bedda.
Il insiste beaucoup sur les législatives de 2012 marquées, selon lui, par l’argent sale et le système de quotas. «Le recours à l’argent pour acheter les sièges et l’obligation d’un quota de femmes a eu des conséquences néfastes sur le choix des candidats. Dans beaucoup de wilayas de l’intérieur du pays, la qualité n’était pas le souci majeur, parce qu’il était difficile de trouver des candidates, mais aussi des candidats qui acceptent d’être en sixième ou septième position sur une liste. En bout de course, on s’est retrouvé à faire du remplissage. Aujourd’hui, beaucoup sentent la fin approcher. Ils désertent pour prendre le temps d’assurer l’après-mandat. Ils savent que ce sont les derniers projets de texte de loi», révèle Mahdjoub Bedda.
120 dossiers pour une pension de retraite allant de 75 000 DA à 310 000 DA
Démissionnaire de son parti le Front des forces socialistes (FFS), le député Ahmed Betatache estime, pour sa part, que l’absentéisme des parlementaires lors des débats «n’est pas nouveau», cependant, «il a pris de l’ampleur» durant cette législature. «Habituellement, à l’approche de la fin de mandat, les députés tentent d’arracher des choses pour les citoyens. Ils dénoncent et viennent en force. Ils ne quittent l’hémicycle qu’une fois la convocation du corps électoral lancée. Cette fois-ci, c’est vraiment désolant. Lors de la plénière de lundi, les travaux ont fini dans une salle presque vide.
Certains sont déjà dans la préparation des prochaines élections. D’autres préparent leur retraite», nous dit-il, d’un ton plein d’amertume. Lui-même ne sait plus quoi faire et l’idée de prendre sa retraite, à 42 ans, lui trotte dans la tête. Il n’est pas le seul dans ce cas. Bon nombre de députés savent que la prochaine législature verra l’arrivée d’au moins 80% de nouveaux élus. «La course sera très rude pour bon nombre de députés qui veulent revenir, notamment avec les nouvelles dispositions de la loi électorale», révèle un député indépendant.
Visiblement, une bonne partie des parlementaires s’empressent de déposer leur dossier de retraite. Au bureau de l’Assemblée, affirme un député, au moins 120 dossiers sont déjà à l’examen. «C’est la meilleure sortie pour un député, même s’il n’a fait qu’un seul mandat. Le système de retraite de l’Assemblée permet de sortir avec une pension partielle minimum de 75 000 DA, elle peut être totale au bout de deux mandats, avec un montant de 310 000 DA.
Une aubaine que de nombreux députés préfèrent prendre au lieu de miser sur une course aux élections qui peut leur être fatale», explique un député sous le couvert de l’anonymat. Soulever la question de la retraite avec les parlementaires s’avère aussi difficile que compliqué. Les députés restent discrets et évitent de parler de leurs revenus ou même de leur retraite.
En tout cas, la majorité des parlementaires ont marqué par leur désintérêt total des travaux de l’Assemblée, alors que leur mandat n’a pas encore pris fin, puisqu’ils doivent attendre les réponses des ministres auxquels ils ont posé des questions orales. Ce comportement reflète une piètre image des représentants du peuple, dont le mandat est de défendre jusqu’au bout les intérêts de ceux qui les ont élus.
Salima Tlemçani










هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

فيلم زيغود يوسف من أدراج التاريخ إلى الشاشات
الشروق نيوز
https://tv.echoroukonline.com/article/%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%85-%d8%b2%d9%8a%d8%ba%d9%88%d8%af-%d9%8a%d9%88%d8%b3%d9%81-%d9%85%d9%86-%d8%a3%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d8%a5%d9%84%d9%89-%d8%a7%d9%84/
كفانا انتاجا لافلام تمجد اشخاص دمائهم ملطخة بضحايا الشعب الفرنسي في الجزائر نرجوكم توقيف انتاج افلام ثورية تمجد الارهابيين الجزائريين امثال زيغود يوسف ابحثوا عن عائلات فرنسية قتل ابنائها من طرف الارهابي زيغود يوسف نريد افلام تشجعنا عن الحب والجنس والحياة كرهنا من افلام السجون والارهابين الجزائريين ايام معركة فرنسا في الجزائر بقلم ابن احمد الجزائري حفيد مستوطن فرنسي