السبت، فبراير 11

الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من شيوخ حكومة سلال بعدم الترشح لانتخابات اطفال البرلمان الجزائري ودلك لكونهم عاجزين حركيا ويدكر ان الشيخ سلال وعجائز حكومة سلال سوف يترشحون مع احفادهم لدخول غرفة البرلمان الجزائري من اجل نهب الخزينة العمومية ويدكر انه وراء كل برلماني جزائري عاهرة فاخرة وسيارة سياحية واجرة ريعية وعلاقاات عاطفية مع ولاة وقيادات السلطة الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  الجزائريين  ان السلطة  الجزائرية تريد  تصحيح  الاخطاء السياسية في الانتخابات  لبرلمانية 1991بمنح  البرلمان  الجزائري   لاحفاد   جبهة الانقاد   مقابل تحويل  رجال  السلطة   الجزارية الى ارباب   الولايات  الجزائرية ويدكر ان   الاسلاميين  من  اصدقاء  جبهةالانقاد   يسيطرون على مقاليد   اللجنة  المستقلة الانتخابات   وللعلم فان  السلطة  االجزائرية  تريد تنظسف   اياديها من   حادثة  الغاء المسار الانتخابي    بمنح  البرلمان  الجزائري   العديم  الصلاحية   لاحفاد    جبهة   الانقاد   مقابل    سكوت   الاسلاميين  عن   الفضائح  السياسية وللعلم فان  السلطة الجزائرية  اعلنت الحرب   على جماعات    مدين  السياسية   والثقافية والرياضية والاعلامية ولم يبقي من جماعة   مدين   بقايا  احزاب سياسية    والاسباب  مجهولة    
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاندلاع    الحرب    المسلحة بين   الاحزاب   الجزائرية    للاستيلاء   على     المندوبات   الولائية    للمراقبة الانتخابات   النيابية   الجزائرية ويدكر ان    الاحزاب   الجزائرية    تعيش من خزينة   الدولة   الجزائرية الفالسة اقتصاديا    وللعلم  فان   بعض رؤساء  الاحزاب   الجزائرية    يمارسون  مهام  التهرب الضريبي   وانشاء الشركات  الوهمية والزواج  العرفي  ودلك بالرعاية السامية لاطارات  الدولة  الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة   لاقامة بلدية  قسنطينة متاريس حديدية   امام ابواب مسرح  قسنطينة  الجهوي  في انتظار   كرائها للاحزاب  الجزائرية لتنظيم  تجمعات سياسية امام   مقهي المسرح وتجار  العملة  الصعبة ويدكر ان   الحواجز   الحديدية   امام مسرح قسنطينة جعلت السياح  الاجانب   يعتقدون  وجود حاجز  امني  لدخول مسرح قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة  لمطالبة   الجزائريين  من     شيوخ  حكومة  سلال بعدم  الترشح  لانتخابات  اطفال  البرلمان  الجزائري   ودلك  لكونهم  عاجزين   حركيا ويدكر ان  الشيخ  سلال   وعجائز  حكومة سلال    سوف يترشحون   مع احفادهم   لدخول   غرفة  البرلمان  الجزائري   من اجل    نهب  الخزينة  العمومية ويدكر انه   وراء كل  برلماني جزائري    عاهرة   فاخرة وسيارة سياحية واجرة ريعية وعلاقاات  عاطفية   مع   ولاة   وقيادات    السلطة  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة  لتنافس  صحافيات  اداعة  قسنطينة على الترشح  الانتخابي   في القوائم   السياسية ويدكطر ان اداعة قسنطينة  تعيش انقسام بين حزب  اويحي وحزب  سعيداني   وللعلم فان  الصحافية  ازدهار فصيح  رشحت  نفسها   للحصول على منصب  برلماني  مند اربع سنوات    والاسباب   مجهولة
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة لاكتشاف  مستمعي قستنطينة    انغماس المديعة   شاهيناز  في تقليد  المديعة سلمي   بالضحكات والحركات  العفوية ويدكر ان   الغيرة  والنميمة     تسود  الاداعات   الجزائرية  بامنتياز  والاسباب   مجهولة

اخر  خبر
الاخبار   العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة عرس   سياسي في  قصر الثقافة  الخليفة   حيث حضر  عرسان   حزب التحالف  الجمهوري   بالملابس الفاخرة    وبعد اجتماع   العرسان  بالخليفة حضر رئيس   العرسان   ودخل  القاعة لتبدا كاميرات   الصحافة  التعيسة  في  تصوير  العرس السياسي   ووسط  التصفيقات  الوهمية والعبارات  العاطفية الكادبة   يغادر الحاضرون القاعة   وهم  حائرون   احزاب  بلا مناضلين   ورؤساء احزاب   يناضلون  بكاميرات  التلفزيون    ومقالات  الصحافيين    وشر  البلية مايبكي
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة لاعلان  الصحافية حياة بوزيدي   رئية جمهورية   اداعة قسنطينة عن تنظيم  لقاء اداعي   مع  رئيس جمهورية   بلديات  قسنطينة الولائية    من اجل  كشف   حقائق   حكومة   قسنطينة  الضائعة بين حفر  العملاقة  للمدينة  العملاقة والعمارات    الضائعة    للمدينة الجديدة واحلام  الشعب  القسنطيني   الحالم   بالحريات  الجنسية   والديمقراطية  العاطفية ويدكر ان   قسنطينة اصبحت  عاصمة  للمجاعة  الجنسية  الجزائرية بامتياز  والاسباب  مجهولة
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة لعزوف سكان قسنطينة  عن  اصدار بطاقة الناخب  السياسية  بسبب وفاة بطاقالت تعريفهم  الوطنية  مند 5سنوات   ويدكر ان   الجزائريين  يملكون  الهواتف  النقالة لكنهم  لايملكون  بطاقة التعريف  الوطنية  لاعتقادهم انهم  غرباء  في الجزائروالاسباب   مجهولة


https://tv.echoroukonline.com/article/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AB%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A/

بيان وزارة الشؤون الخارجية

الخارجية: الجزائر ثابتة بقيادة بوتفليقة ولن تؤثر فيها المقالات المغرضة والتقارير المزيفة

  موقع قنوات الشروق/واج

 

أعربت وزارة الشؤون الخارجية، اليوم الثلاثاء، عن أسفها لقيام بعض الصحف الوطنية بنقل "تصريحات منسوبة لأشخاص معروفين أو حتى مجهولين ودراسات يزعم أنها أكاديمية ومواد إعلامية أخرى، غايتها تضخيم التقييمات المغرضة حول الوضع في الجزائر وآفاقه".
وأشارت وزارة الشؤون الخارجية في بيان إلى أن “بعض الصحف الوطنية تتناقل أحيانا وبصفة تهويلية تصريحات منسوبة لأشخاص معروفين أو مجهولين، وكذا دراسات يزعم أنها أكاديمية ومواد إعلامية أخرى، غايتها تضخيم التقييمات المغرضة حول الوضع في الجزائر وآفاقه”.
وأضافت الوزارة أنه “مهما كان مصدرها: فرنسا أو الولايات المتحدة الأمريكية أو بلد أخر ومهما كان طابعها: علميا أو قائما على تكهنات، فإن علامات غياب الموضوعية والصور النمطية التي تحملها هذه المقالات المرسكلة بكثرة لتزييف الواقع الحالي وآفاق الجزائر، لا يمكنها الصمود أمام أي تحليل مهما كان بسيطا يبرز التاريخ البطولي للشعب الجزائري و تمسكه الثابت باستقلاله وبعدم التدخل في شؤونه الداخلية”.
وحسب وزارة الشؤون الخارجية، فإن “هذا النوع من التعبير العلني عن آراء أجنبية، ليس له بطبيعة الحال أي تأثير لا من حيث المضمون ولا من خلال البلد أو المؤسسة التي يحرص على إبداء انتسابه إليها، ولا حتى من خلال التنكر للمواصفات الايجابية والاستثنائية التي تتميز بها الجزائر، من حيث الانجازات الوطنية الملموسة أو الإسهامات الأكيدة في إحلال السلم والأمن الدوليين”.
وأكدت الوزارة أن “الجزائر التي تسعى بثبات بقيادة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة إلى التجسيد الفعلي للتطلعات المشروعة لشعبها، مع فرض نفسها  كفاعل مسؤول في العلاقات الدولية، لا يمكن أن تتأثر بأي شكل من الأشكال بمثل هذه التجاوزات”.
وجاء في بيان الوزارة أنه “في عالم مثقل بالضغوطات والمخاوف المترتبة عن التحديات الشاملة والإقليمية التي تهدد الإنسانية قاطبة،  فإن الدول على شاكلة الجزائر التي نجحت في التحرر من غياهب الاستعمار و القضاء على الإرهاب  تعتبر قيمة أكيدة لا يمكن أن تهزها الرياح”.

    ل الحقول مطلوبة! يرجى منكم احترام الآداب العامة في الحوار.
    • تعليق 24300

      بلقاسم
      …الجزائر ثابتة بثبات شعبها ولا يزداد إلا تماسكا وصمودا..رغم كل الهزات والمصائب..واستفحال المفاسد…..ربي هو الذي تولى تسيير أمورنا….لوكان ماشي هو راهي اخلات….ما يكذب اعلينا حتى واحد….
  • تعليق 24305

    الطيب الوطني
    la politique de l’Autruche,je n’ai jamais vu une démagogie pareille.
  • تعليق 24325

    ابوعمر
    الرعب يضرب بالضربة القاضية رمطان…مرعوب من أقوال برلمانيين فرنسيين…..لم يحدث هذا في الصومال ولا اللوزوتو
  • تعليق 24344

    رابح
    الشىء الدى لايستطيع احد نكرانه انتعاش الدبلوماسيه الجزاءريه مند مجيىء السيد الرءيس وعودة سمعتنا بالخارج اصبحن البلد يحسب لها وزن بين الدول الحق يقال والامثلة كثيرة
  • تعليق 24361

    نورالدين بوكعباش
    اعتقد ان وزارة الخارجية الجزائرية تعيش انفصام في الشخصية الدبلوماسية فهي توافق مضمون التقرير الفرنسي بطريقة غير مباشرة لكنها تعارض حديث الصحافة الجزائرية عن مضمون المستقبل الاسود فكيف يعقل ان تصدر وزارة الخارجية بيان تنيد ضد صحفها العمومية والمستقلة وترفض اصدار بيان ضد البرلمان الفرنسي اليس الدبلوماسية الجزائرية اصبحت تخاف الشتائم الفرنسية ان ماحدث من طرف وزارة الخارجية الجزائرية يثبث ان الدولة الجزائرية اصبحت تعارض الايادي الداخلية لاقلام صحافييها لغويا وانشائيا بينما تخاف من برلماني فرنسي وترفض حتي دكر اسمه ولو كنت رئيسا للجمهورية لاعلنت اقالة وزير الخارجية الجزائرية الدي يحسن محاربة الاقلام الجزائرية الداخلية باصدار بيانات دبلوماسية بينما يقف كالحمار حائرا امام البرلمان الفرنسي والمتتبع لبيان الخارجية الجزائرية يكتشف ان وزير الخارجية موافق ضمنيا على وثيقة المستقبل الجزائري الاسود لكنها رافضا الحديث الاعلامي عن مضمونها في الصحافة الجزارية خوفا من الثورة الشعبية الجزائرية مصداقا للعبارة الخالدة اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمار يسمعنا وبناءا على الحقائق السابقة فانني كمواطن جزائري دبلوماسي اطالب وزير الشؤؤن الحارجية الجزائرية بتقديم اعتدار كتابي واداعي وتلفزيوني للصحافيين الجزائريين بعد اهانتهم سياسيا ودبلوماسيا وبايادي الدبلوماسية الجزائرية التي فضلت شتم اقلام الداخل ليفهم ادكياء الخارج وطبعا لاانسي ان اطالب وزير الخارجية الجزائرية بتقديم استقالته من منصبه الدبلوماسي بعد اصابته بامراض انفصام الشخصية والخوف من المستقبل الاسود للدولة الجزائرية وشكرا
    بقلم نورالدين بوكعباش
    مواطن جزائري دبلوماسي مستقل
    قسنطينة في 9فيفري2017
    قسنطينة عاصمة الدبلوماسية الجزائرية الفاشلة استراتجيا
    ملاحطة
    لقد بحثث عن بيان الخارجية الجزائرية ضد التقرير الاسود في موقع وزارة الشؤؤن الخارجية فلم اجده لكنني قرات بيان وكالة الانباء الجزائرية في موقع الانباء الجزائرية فهل البيان انتقل من الكلام اللفظي الى البيان الرسمي هاتفيا


هذه هي الأرقام التي قدمتها مسلم حول ظاهرة "الأمهات العازبات"


السبت 11 فيفري 2017 31
اعتبرت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، مونية مسلم سي عامر، أمس، أن ظاهرة الأمهات العازبات هي "مسؤولية المجتمع برمته"، بالنظر الى أن "آثارها أخلاقية يتحملها الجميع" .
وقالت الوزيرة في ردها على سؤال لنائب بالمجلس الشعبي الوطني حول ظاهرة "استفحال ولادة الأطفال غير الشرعيين خلال السنوات الأخيرة"، وهذا خلال جلسة علنية خصصت للأسئلة الشفوية، أن قضية الأمهات العازبات هي "مسؤولية الجميع من نخب وأسرة ومجتمع مدني ولا يمكن اختزالها في قطاع لوحده، لان آثارها أخلافية يتحملها المجتمع برمته".
وفي هذا الإطار، قدرت مسلم عدد الأطفال المتواجدين بمراكز الطفولة المسعفة على مستوى 41 ولاية من الوطن بـ 1237 طفل الى غاية نوفمبر 2016.
وتوفر هذه المراكز —تضيف الوزيرة— "الدعم النفسي والاجتماعي والتربوي لهؤلاء الأطفال في إطار سياسة النشاط الاجتماعي والتضامن الوطني طبقا لما نص عليه الدستور".
ودعت الوزيرة كل الجهات الفاعلة الى "المساهمة في مساعدة الأمهات العازبات اللواتي يعرفن وضعية اجتماعية صعبة"، خاصة —كما قالت— وأن "الكثير منهن ضحايا زواج عرفي أو عنف أو مشاكل أسرية واجتماعية".
وذكرت مسلم في هذا الإطار أن "363 أم بيولوجية قررن عدم التخلي عن أطفالهن خلال سنة 2016"، مشيرة إلى أن قطاعها "يتابع هذا الملف بدقة بغية توفير المساعدة والرعاية الاجتماعية لهؤلاء الأمهات ومحاولة إعادة إدماجهن في المجتمع، لاسيما وأن أغلبهن كن ضحايا علاقة زوجية عرفية".
من جهة أخرى، ذكرت الوزيرة بالدراسة الميدانية التي أنجزها قطاع التضامن الوطني بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان حول العنف الممارس ضد المراهقات والتي توجت بمخطط عمل وطني تم الإعلان عنه في جوان 2016".
ويحتوي هذا المخطط على برامج بيداغوجية وأخرى في الوقاية من العنف الجنسي وكذا برامج لدعم التكوين بهدف تعزيز قدرات المختصين.
كما يتضمن أيضا لقاءات تحسيسية حول قانون العقوبات الى جانب تخصيص فضاءات للحوار والإصغاء والتوجيه لإعادة الإدماج الاجتماعي لكل الفئات المحرومة وضحايا العنف، لاسيما الأمهات العازبات.



https://tv.echoroukonline.com/article/%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%91%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%87%D8%A7/

قالت أنهم ضحايا زواج عرفي أو عنف أسري

مونية مسلم تحمّل المجتمع ظاهرة “الأمهات العازبات” !


 
موقع قنوات الشروق
 اعتبرت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، مونية مسلم سي عامر، اليوم الخميس بالجزائر العاصمة، أن ظاهرة الأمهات العازبات هي "مسؤولية المجتمع برمته"، بالنظر إلى أن "آثارها أخلاقية يتحملها الجميع" .
وقالت الوزيرة في ردها على سؤال لنائب بالمجلس الشعبي الوطني حول  ظاهرة “استفحال ولادة الأطفال غير الشرعيين خلال السنوات الأخيرة”، وهذا خلال جلسة علنية خصصت للأسئلة الشفوية، أن قضية الأمهات العازبات هي “مسؤولية الجميع من نخب وأسرة ومجتمع مدني و لايمكن اختزالها في قطاع لوحده، لان آثارها أخلافية يتحملها المجتمع برمته”.
وفي هذا الإطار، قدرت السيدة مسلم عدد الأطفال المتواجدين بمراكز الطفولة المسعفة على مستوى 41 ولاية من الوطن ب 1237 طفل إلى غاية نوفمبر 2016، وتوفر هذه المراكز –تضيف الوزيرة– “الدعم النفسي والاجتماعي والتربوي لهؤلاء الأطفال في إطار سياسة النشاط الاجتماعي والتضامن الوطني طبقا لما نص عليه الدستور”.
ودعت الوزيرة كل الجهات الفاعلة إلى “المساهمة في مساعدة الأمهات العازيات اللواتي يعرفن وضعية اجتماعية صعبة”، خاصة –كما قالت– وأن “الكثير منهن ضحايا زواج عرفي أو عنف أو مشاكل أسرية واجتماعية”.
وذكرت الوزيرة مسلم في هذا الإطار أن “363 أم بيولوجية قررن عدم التخلي عن أطفالهن خلال سنة 2016″، مشيرة إلى أن قطاعها “يتابع هذا الملف بدقة بغية توفير المساعدة والرعاية الاجتماعية لهؤلاء الأمهات ومحاولة إعادة إدماجهن في المجتمع، لاسيما وأن أغلبهن كن ضحايا علاقة زوجية عرفية”.

    كل الحقول مطلوبة! يرجى منكم احترام الآداب العامة في الحوار.
    • تعليق 24343


      بلقاسم

      ……..سببه زواج متعة عرفي تعدد الزوجات الطلاق……..وكله من التربية العربية ….واستفحال فساد التسيير …..وغلاء المهر……….


  • تعليق 24346


    نفاق

    لا يوجد بيننا كمسلمين مصطلح ” ام عازبة” فاما ان تكون زانية و العياذ بالله او مغتصبة بالاكراه او مغرر بها ..



  • تعليق 24362


    ام اسماء

    الاخبار العاجلة لاكتشاف مثقفي قسنطينة ان اديب السلطة محمد زتيلي يسير مسرح قسنطينة في 74سنة بينما قانون التقاعد الاداري حدد ب63سنة ويدكر ان خرق محمد زتيلي لقانون التقاعد يثير تساؤلات قانونية وفي انتظار اصدار وزارة الثقافة مرسوم بانهاء مهام المدير العجوز يبقي محمد زتيلي يتسلي بدماء سكان قسنطينة ويدكر ان محمد زتيلي يعاني منم ظاهرة الغيرة والحسد وللعلم فانه ضخي بافضل ادباء الجزائر عبر تشجيعهم على الانتحار الثقافي امثال فاروق سميرة وعبد الله بوخالفة كما قام بطرد المواطنين من النشاطات الثقافية وطبعا دون نسيان حادثة درده من طرف وزيرة الثقافة خليدة تومي من وزارة الثقافة ويدكر ان محمد زتيلي طلب من الاقلام الادبية بالانتخار الثقافي بدل الحصول على اموالها من صحف الاخوة الثلاثة نطور وزتيلي وشر البلية مايبكي


    • تعليق 24379


      ابوعمر

      هل مازال هذا الكائن يسرح ويتأبط…74سنة ومازال….يعجز اللسان عن الكلام


  • تعليق 24363


    جزايزي

    مسوولية كاملة على من عطلوا شرع الله

http://www.elhayatonline.net/article70079.html

الانتخابات التشريعية 2017 في... 6 نقاط

مقران آيت العربي
الجمعة 10 فيفري 2017 173 0
تمّ استدعاء الهيئة الانتخابية من طرف رئيس الجمهورية لانتخاب أعضاء المجلس الشعبي الوطني يوم 4 ماي القادم بالمرسوم رقم 17- 57 المؤرخ في 04/02/2017 والمنشور في الجريدة الرسمية عدد 06 الصادرة بتاريخ 07 فيفري الحالي.
وسأتناول موضوع التشريعيات القادمة في 06 نقاط.
سأكون في هذا العرض صريحا وموضوعيا قدر الإمكان. فأنا مستقل عن السلطة ودواليبها، وعن الأحزاب السياسية، وعن سلطة المال. ولست مترشحا لأي منصب.
النقطة الأولى تتعلق بتحديد يوم خميس للتصويت
وهو يوم عمل، بدلا من يوم السبت. قد يكون الغرض من ذلك هو تشجيع الناخبين على الإقبال الواسع على صناديق الاقتراع، وهذا توقع خاطئ، بدليل أن نسب المشاركة في الانتخابات السابقة كانت ضئيلة رغم تنظيمها أيام الخميس.
فالذين يرغبون في التصويت سيصوتون ولو كانت الانتخابات خلال العطلة الأسبوعية، والباقي سيغتنمون هذا اليوم لقضاء حاجياتهم. فلا علاقة للمشاركة والعزوف بهذه الحسابات. فالمشكل يكمن في شيء آخر، يتمثل في فقدان الثقة في السلطة والأحزاب السياسية نتيجة ممارسات وخطاب لم يعد صالحا في القرن الواحد والعشرين. وعلى وزراء الداخلية والاقتصاد والصناعة أن يخطروا الرأي العام بمبالغ الخسارة التي سيتحملها الاقتصاد بسبب الانتخاب يوم عمل في وقت الأزمة التي يحتاج فيه الجزائري إلى توفير كل دينار. وعلى وزيرة التربية أن تخطر الأولياء بعدد الساعات الضائعة للتلاميذ.
النقطة الثانية تتعلق بالأحزاب
فالموالاة لا تزال تدعي أنها صاحبة الأغلبية، ناسية أن هذه الأغلبية الرقمية المصطنعة جاءت عن طريق التزوير والمال الفاسد، وهذا باعتراف ضمني أو صريح لقيادات أحزاب "الأغلبية". ويبررون ذلك في الكواليس بالدفاع عن "المصالح العليا للوطن" ومساندة برنامج الرئيس، والتي لا تتجاوز في الحقيقة مصالح بعض الأفراد والجماعات. واتضح منذ العهدة الأولى أن مساعدة هؤلاء للرئيس تضره أكثر مما تنفعه بدليل ابتعاد كل الكفاءات النزيهة عن السلطة والانتخابات. وما التركيز في الأيام الأخيرة على محاربة "الشكارة" (وهي تكنولوجية جزائرية متطورة) إلا دليل قطعي على دور المال الفاسد في الانتخابات وتسيير الشأن العام. إن تكرار رفض "الشكارة" بمناسبة أو بدونها، وخاصة من طرف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني يدل في حد ذاته على أن الفساد هو القاعدة والنزاهة هي الاستثناء، وإلا، فلما التركيز على شيء مفترض؟
إن أحزاب الموالاة لا يجمعها في الحقيقة إلا مساندة "برنامج الرئيس" بهدف الحصول على المناصب والامتيازات اللاصقة بها. فماذا يجمع عمار سعداني وجمال ولد عباس وأحمد أويحيى وعمار غول وعمارة بن يونس من حيث التكوين والأفكار والماضي النضالي؟ وإذا كانت هذه الأحزاب تساند برنامج الرئيس، فماذا ستفعل ببرامجها؟
والأحزاب الإسلامية ظهرت لديها فجأة رغبة "الوحدة" بعد الانقسام بسبب السلطة وإرادة المشاركة في الانتخابات بعد التنديد بالتزوير.
إن هذه المساعي غير المنتظرة بين "الإخوان" تدل في حد ذاتها على أن جناحا في السلطة هو الذي أوحى لبعض قيادات الأحزاب الإسلامية بضرورة الذهاب بقوائم مشتركة للحصول على المرتبة الثانية بعد أحزاب الموالاة وإشراكها في الحكومة القادمة، وتكون قد حصلت على ضمانات بهذا الشأن. وأن تصريحات رؤساء هذه الأحزاب باستعدادها للمشاركة في الحكومة لدليل، إن كنا بحاجة لدليل، على وجود صفقة بين قيادات هذه الأحزاب وجناح في السلطة.
إنني أعرف اللعبة جيدا. وتتمثل باختصار في استضافة رئيس حزب مع أعضاء قياديين قصد ترويضهم وإيهامهم بأن البلاد بحاجة إليهم للمشاركة أحيانا والمقاطعة أحيانا أخرى، مع وعود مغرية للرجل الأول في الحزب مثل "أنت الحل"، ولكن الوقت لم يحن. ثم تأتي القيادة لإقناع الهيئات والمناضلين بأن المبادرة منهم. وقد رفضتُ هذه اللعبة من البداية. وكل الانشقاقات التي حدثت في الأحزاب الإسلامية والديمقراطية والوطنية، حسب تصنيف لا معنى له، نتيجة هذه اللعبة. ما يجعلني أقول لكل مناضل جاد: حذار من عواقب لعبة الكواليس.
أما الأحزاب الديمقراطية، فلم تعد السلطة بحاجة إليها، وبالتالي فالمشاركة أو المقاطعة لم تؤخذ بعين الاعتبار في وضع إستراتيجية لما بعد 4 ماي القادم.
فالتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية استغله نظام العسكر والمخابرات من تأييد قرارات جانفي 1992 وما بعدها إلى المشاركة في حكومة جمعت بين الحرس القديم وأحزاب أصولية، بعد ابتعاد أو إبعاد جميع المناضلين الرافضين لهذا التوجه الغريب عن نتائج ندوة تيزي ووز في فيفري 1989 والمؤتمر الأول في ديسمبر من نفس السنة. لقد شاركتُ في إعداد الوثائق التأسيسية الرافضة للمشاركة في أي حكومة مع النظام والأحزاب الأصولية (حسب تعبير تلك المرحلة) وترأستُ الندوة والمؤتمر رئاسة فعلية وأعرف جيدا رغبة وأفكار المناضلين الأوائل.
وجبهة القوى الاشتراكية دفعها النظام إلى تنازلات عن مبادئها التي استشهد من أجلها أكثر من 400 مناضل، معظمهم من مجاهدي ومكافحي الثورة التحريرية. وكانت كل هذه التنازلات ليقال أن الأفافاس حزب "وطني" وليس جهويا. إن مرض حسين آيت أحمد وبعده عن الميدان لأسباب أمنية ثم صحية شجع عناصر دخيلة على هذا السلوك. والبقية الباقية حدثت بعد وفاته. ولم تتردد القيادة في عزل الدكتور رشيد حالت المعروف بنضاله في مرحلة السرية وفي عهد التعددية، وبكفاءته وبقائه مخلصا لأفكار الأفافاس التاريخي. ومهما فعلت قيادة هذا الحزب، ومهما قدمت من تنازلات فلن ترضى عنه السلطة والأصولية إلا إذا أصبح حزبا كغيره من الأحزاب المصنوعة في المخابر، وهذا قد يتحقق. ولكن المناضلين يعرفون أن للأفافاس تاريخا يؤهله لاحتلال الصدارة في ميدان الحريات والحقوق والعدالة الاجتماعية ورفض النظام البوليسي والأصولي، ولن يحدث ذلك إلا بالرجوع إلى النضال بمفهوم التضحية وإلى النصوص التأسيسية للحزب.
أما الحركة الديمقراطية الاجتماعية MDS (والتسميات السابقة)، فشاركت مرة واحدة في الانتخابات المحلية ثم قررت المقاطعة ما دامت الأحزاب الأصولية مشاركة. وقد ظل الحزب وفيا لهذه العقيدة إلى اليوم، عقيدة الهاشمي شريف، مناضل المبادئ حتى وفاته.
ولا بد من الإشارة إلى حزبين: حزب العمال وطلائع الحريات.
فلحزب العمال عقيدة تتمثل في المشاركة في جميع الانتخابات، ورفض سياسة الكرسي الشاغر في المجالس، ومساندة السلطة في كل ما يخدم أهداف الحزب، ومعارضتها في غير ذلك. ويبدو أن حزب العمال يفضل تمرير برامجه عن المشاركة في الحكومة، بدليل أن رئيسة الحزب لم تغرها مغازلة الرئيس (أقصد الغزل السياسي) ولم تشارك في الحكومة. فسواء اتفقنا أو اختلفنا معها فأهدافها، حسب رأيي، إستراتيجية أعلى من مجرد مناصب في الحكومة.
وحزب طلائع الحريات قرر عدم المشاركة في التشريعيات القادمة بسبب "التزوير الذي تم الشروع فيه"، ولكون الانتخابات ليست من "اهتماماته الحالية"، وقد يكون هذا الموقف جيدا، ولكن التبريرات غامضة وغير مقنعة في نظري وله أن يوضحها أكثر. فالتغيير السلمي لا بد أن يمر على الانتخابات عاجلا أو آجلا بمقاييسها المعروفة، وإلا فلن يكون سلميا، وهذا اختيار آخر يخضع لفلسفة الثورات. أما التزوير إلى حد اليوم فهو من "ثوابت" السلطة بمباركة الجميع، ولم تخل منها الانتخابات التي كان فيها الأستاذ علي بن فليس مديرا لحملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة ثم مديرا لديوانه فرئيسا لحكومته. ما يجعل "عدم المشاركة"، وليس المقاطعة، بسبب التزوير حجة ضعيفة. وله أن يوضح أكثر.
وباقي الأحزاب لا تلفت الانتباه سلبا ولا إيجابا.
النقطة الثالثة تتعلق بترشح الوزراء: وقيل الكثير عن هذا الموضوع.
إن المشكل لا يكمن في ترشح وزير للانتخابات التشريعية، ولكن في استخدام وسائل الدولة في الحملة الانتخابية. فالأعراف السياسية تقتضي أن يستعمل الوزير المترشح لأي انتخاب وسائل حزبه أو وسائله الخاصة، في حدود ما يسمح به القانون لتوفير تكافؤ الفرص، وليس وسائل الدولة الموضوعة تحت تصرفه كوزير. وأمام غياب ثقافة الفصل بين المهام العامة والمهام الخاصة، وبين المال العام والمال الخاص، يتعين على الوزير المترشح أن يستقيل من منصبه وأن يسحب منه كل ما يوضع تحت تصرف وزير خلال "العطلة الخاصة" من حرس وسيارة وسائق وضيافة الولاة وغلق الطرقات عند مرور موكبه وكل الامتيازات الإدارية. والقائمة طويلة. وأمام الممارسات السابقة، أفضل عدم السماح لهؤلاء بالترشح.
النقطة الرابعة تعود بنا إلى "الندوة الوطنية للحريات والانتقال الديمقراطي La CNLTD
كان المنطلق عبارة عن لعبة سياسوية، تتمثل في اجتماع الذئاب والخرفان. فالذئب كان يظهر في صورة خروف وديع. والخروف كان يلبس جلد الذئب. فمن كان في السلطة يجتمع مع المعارضة ليبين أنه معارض، بعدما سكت عن قمع المعارضين، إن لم يشارك هو في ذلك. والمُعارض يجتمع مع من كان في السلطة، ليثبت أنه جدير بالحكم وأنه رجل دولة. والإسلامي يجتمع مع الديمقراطي ليظهر أنه تخلى عن بيان الإخوان المسلمين قصد تزعم الندوة. والديمقراطي تخلى عن العلمانية لتوسيع قاعدته الانتخابية. وكان كل حزب أو شخصية يرى أنه ربح الآخرين ولو على حساب مبادئه. وقد صرحتُ خلال تدخلي في النوة الأولى أنه "لا يمكن للأصولي أن يصبح ديمقراطيا ولا للعلماني أن يتحول إلى أصولي"، فالديمقراطية حسب الأول "كفر" والأصولية حسب الثاني "ظلام". وقد عبر أحد القرويين في مرتفعات جرجرة عن هذه الصورة بقوله: إنهم كمن يجري وراء أرنب بري، إذا اصطاده يعود إلى بيته لأنه حقق هدفه. وإن لم ينجح في اصطياده يعود إلى بيته لخيبة أمله. وقد عاد كل حزب إلى عشيرته بغنيمة أو بدونها.. وظل اللبس سيدا.
فالندوة افتتحت بسورة الفاتحة، لا لقناعات دينية، ولكن لأهداف سياسوية رسمتها الأحزاب الإسلامية لتبين أنها صاحبة الموقف، وقبلتها الأحزاب الديمقراطية حتى لا تتهم بالكفر. وكان سعيد سعدي جالسا بجانبي، فسألته: هل هي ندوة الحركة الديمقراطية أم الإسلام السياسي؟ لاحظتُ خلال نرفزته أنه كان ضد موافقة حزبه على هذه النقطة، وربما ضد ملاحظتي لما تحمل من معان واستفزاز. فقرر عدم إلقاء الكلمة، وغادر الندوة قبل النهاية. ورأينا كيف استغلت إحدى القنوات الفضائية القبلات الحارة الأربع المتبادلة أمام الكاميرات بين سعيد سعدي وأحد شيوخ الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
وقد حضر شيوخ الجبهة الإسلامية للإنقاذ الندوة كأشخاص أو شخصيات، ولكن تدخلهم كان باسم الجبهة الإسلامية للإنقاذ، ورئيس الندوة لم يحتج عند نهاية خطبتهم.
وقد لاحظتُ حجز مقعد في الصف الأمامي للشيخ علي بلحاج في ندوة الانتقال الديمقراطي، رغم أن "الديمقراطية كفر". بينما ظل الدكتور سعيد خليل يبحث عن مقعد ضمن الحضور ولم يجده إلا بصعوبة رغم أنه كان أمين أول لجبهة القوى الاشتراكية ومناضلا في عهد السرية من أجل الحريات وحقوق الإنسان والديمقراطية والحقوق الثقافية واللغوية الأمازيغية. يا لها من مفارقات.
جاء في أرضية "مزفران" التي شبهها بعض الديمقراطيين الجدد بأرضية الصومام (بدون تعليق): "الانتقال الديمقراطي عن طريق حكومة انتقالية، ولجنة مستقلة لتنظيم ومراقبة الانتخابات، وإعداد دستور توافقي جديد".
لم تستجب السلطة لهذه المطالب رغم شرعيتها وقابليتها للنقاش، بل تجاهلتها تماما. وأمام موقف السلطة، فإن مقاطعة الانتخابات من طرف الأحزاب المشاركة يفرض نفسه. ولكن الأحزاب تسارعت إلى إعلان المشاركة لكون "السلطة قد أعطت ضمانات وأيدها رئيس اللجنة العليا"، وصار كل شيء ممكنا. وحتى سفيان جيلالي الذي تمسك بمنطق الندوة ورفض المشاركة، اتهم "بالغباوة السياسية" وصارت المشاركة عند من اتهمه حكمة وحنكة.
النقطة الخامسة تخص الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات
الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات المحدثة بالمادة 194 من الدستور المعدل، تحيل إلى قانون عضوي لتحديد كيفيات تطبيقها. وقد صدر القانون العضوي رقم 16- 15 المؤرخ في 25 أوت 2016 بهذا الشأن ونص على تشكيل الهيئة من 410 عضو بشكل متساو من قضاة يقترحهم المجلس الأعلى للقضاء، ويعينهم رئيس الجمهورية، و"كفاءات مستقلة" يتم اختيارها من ضمن المجتمع المدني، يعينها رئيس الجمهورية. كما صدرت في الجريدة الرسمية عدد 3 المراسيم التنظيمية المتعلقة بالانتخابات التشريعية القادمة. وبهذا تكون جميع النصوص الدستورية والتشريعية والتنظيمية المتعلقة بالانتخابات متوفرة وفي متناول الأحزاب والمترشحين.
النقطة السادسة: الضمانات
هل النصوص القانونية المشار إليها أعلاه، والخطاب السياسي، وتصريحات رئيس الهيئة كافية لضمان انتخابات حرة ونزيهة وشفافة؟ من الناحية النظرية يمكن أن نجيب بدون تردد بنعم. ولكننا نعرف جيدا منذ 1989 أن النصوص الدستورية والقانونية تضمن استقلال العدالة والمجلس الدستوري وحياد الإدارة، وأن الخطاب السياسي المتكرر لا يخلو من تقديم الضمانات. ولكن إلى حدّ كتابة هذه السطور، تبقى القوانين والخطب في واد والممارسات في واد آخر. فالاستقلالية والحياد والنزاهة في جميع المجالات مسألة ثقافية أكثر منها قانونية. وأنه لا يمكن تغيير الذهنيات بمرسوم. فالاستقلالية تبدأ في الأسرة وتستمر في المدرسة والجامعة والأحزاب والمجتمع المدني، وكل هذا يحتاج إلى الممارسة. وهناك سؤال سأطرحه رغم خطورته وهو: هل تريد الأحزاب السياسية فعلا انتخابات حرة ونزيهة للوصول إلى مناصب السلطة وفقا للإرادة الشعبية، أم أنها تفضل مفاوضات الكواليس للحصول على نصيب يتم الاتفاق حوله مسبقا؟ وهل أن القضاة (وليس كل القضاة) يريدون الاستقلالية التي تعني المسؤولية، أم يفضلون تطبيق التعليمات تفاديا للمشاكل؟ وهل يريد أعضاء المجلس الدستوري (وليس كل الأعضاء) الاستقلالية التامة أم الخضوع لاعتبارات سياسوية تمليها جماعات مقابل حصانة؟ وهل يتمسك أعضاء البرلمان (وليس كل الأعضاء) بالفصل بين السلطات والاستقلالية في التشريع وفقا للإرادة الشعبية أم يفضلون تنفيذ تعليمات الأحزاب والسلطة مقابل عقد عمل دائم، وفي منأى عن الحل؟ وهل تريد اللجنة المستقلة (وليس كل الأعضاء) انتخابات حرة ونزيهة أم تمرير مرحلة مقابل أهداف غير معلنة؟ وهل للأحزاب المشاركة مجتمعة حوالي خمسين ألف مناضل بمعنى التضحية لمراقبة جميع مكاتب الاقتراع؟
بالنسبة لي، فإن الجواب يكمن في الأسئلة، ولكل واحد أن يجيب عنها وفقا لقناعاته.
ولكن هناك أسئلة عملية يتعين على رئيس الهيئة العليا الإجابة عنها:
هل للهيئة سلطة على مصالح الأمن فيما يخص العملية الانتخابية، من استدعاء الناخبين إلى إعلان النتائج؟ وهل لها سلطة على الإدارة المركزية، خاصة وزارات الداخلية والعدل والاتصال؟ وهل لها سلطة على الولاة ؟ وكيف ستمارس هذه السلطات؟
الخلاصة: إنني لا أحكم على النوايا ولا أسبق الأحداث ولا أتهم أحدا. ولكن ما دامت قرينة التزوير قائمة، فأنتظر إثبات العكس في الانتخابات القادمة، وسأصبح جزائريا مسرورا جدا. وقبل ذلك دعوني مع سخطي وغضبي.
  • تعليقات الموقع
  • تعليقات فيسبوك


    • ويسالونك عن نطرية العمامرة الدبلوماسية اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمار يسمهنا
      ويسالونك عن نطرية العمامرة الدبلوماسية اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمار يسمعنا
      اعتقد ان وزارة الخارجية الجزائرية تعيش انفصام في الشخصية الدبلوماسية فهي توافق مضمون التقرير الفرنسي بطريقة غير مباشرة لكنها تعارض حديث الصحافة الجزائرية عن مضمون المستقبل الاسود فكيف يعقل ان تصدر وزارة الخارجية بيان تنيد ضد صحفها العمومية والمستقلة وترفض اصدار بيان ضد البرلمان الفرنسي اليس الدبلوماسية الجزائرية اصبحت تخاف الشتائم الفرنسية ان ماحدث من طرف وزارة الخارجية الجزائرية يثبث ان الدولة الجزائرية اصبحت تعارض الايادي الداخلية لاقلام صحافييها لغويا وانشائيا بينما تخاف من برلماني فرنسي وترفض حتي دكر اسمه ولو كنت رئيسا للجمهورية لاعلنت اقالة وزير الخارجية الجزائرية الدي يحسن محاربة الاقلام الجزائرية الداخلية باصدار بيانات دبلوماسية بينما يقف كالحمار حائرا امام البرلمان الفرنسي والمتتبع لبيان الخارجية الجزائرية يكتشف ان وزير الخارجية موافق ضمنيا على وثيقة المستقبل الجزائري الاسود لكنها رافضا الحديث الاعلامي عن مضمونها في الصحافة الجزارية خوفا من الثورة الشعبية الجزائرية مصداقا للعبارة الخالدة اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمار يسمعنا وبناءا على الحقائق السابقة فانني كمواطن جزائري دبلوماسي اطالب وزير الشؤؤن الحارجية الجزائرية بتقديم اعتدار كتابي واداعي وتلفزيوني للصحافيين الجزائريين بعد اهانتهم سياسيا ودبلوماسيا وبايادي الدبلوماسية الجزائرية التي فضلت شتم اقلام الداخل ليفهم ادكياء الخارج وطبعا لاانسي ان اطالب وزير الخارجية الجزائرية بتقديم استقالته من منصبه الدبلوماسي بعد اصابته بامراض انفصام الشخصية والخوف من المستقبل الاسود للدولة الجزائرية وشكرا
      بقلم نورالدين بوكعباش
      مواطن جزائري دبلوماسي مستقل
      قسنطينة في 9فيفري2017
      قسنطينة عاصمة الدبلوماسية الجزائرية الفاشلة استراتجيا
      ملاحطة
      لقد بحثث عن بيان الخارجية الجزائرية ضد التقرير الاسود في موقع وزارة الشؤؤن الخارجية فلم اجده لكنني قرات بيان وكالة الانباء الجزائرية في موقع الانباء الجزائرية فهل البيان انتقل من الكلام اللفظي الى البيان الرسمي هاتفيا

    • الاخبار العاجلة لاكتشاف مثقفي قسنطينة ان اديب السلطة محمد زتيلي يسير مسرح قسنطينة في 74سنة بينما قانون التقاعد الاداري حدد ب63سنة ويدكر ان خرق محمد زتيلي لقانون التقاعد يثير تساؤلات قانونية وفي انتظار اصدار وزارة الثقافة مرسوم بانهاء مهام المدير العجوز يبقي محمد زتيلي يتسلي بدماء سكان قسنطينة ويدكر ان محمد زتيلي يعاني منم ظاهرة الغيرة والحسد وللعلم فانه ضخي بافضل ادباء الجزائر عبر تشجيعهم على الانتحار الثقافي امثال فاروق سميرة وعبد الله بوخالفة كما قام بطرد المواطنين من النشاطات الثقافية وطبعا دون نسيان حادثة درده من طرف وزيرة الثقافة خليدة تومي من وزارة الثقافة ويدكر ان محمد زتيلي طلب من الاقلام الادبية بالانتخار الثقافي بدل الحصول على اموالها من صحف الاخوة الثلاثة نطور وزتيلي وشر البلية مايبكي

ليست هناك تعليقات: