الخميس، أغسطس 24

ان الجزائر ضائعة بين خيال بوتفليقة وجسد السعيد وخيال عبد العزيز و عجائب القائد صالح وغرائب سفينة سلال وماسي شعب الاماني واحزان صحافة الاموات وجامعات القلوب المعطلة و مؤسسات العقول المغلقة و مصانع الايادي المشلولة وووزرات حكومات الاحلام السياسية وليس بعد ضياع الاوطان الا انتحار الشعوب وللاسف الجزائر خارج التاريخ العالمي والاقتصاد العالمي وشكرا







ان الجزائر ضائعة بين خيال بوتفليقة وجسد السعيد وخيال عبد العزيز و
عجائب القائد صالح وغرائب سفينة سلال وماسي شعب الاماني واحزان صحافة الاموات وجامعات القلوب المعطلة و مؤسسات العقول المغلقة و
مصانع الايادي المشلولة وووزرات حكومات الاحلام السياسية
وليس بعد ضياع الاوطان الا انتحار الشعوب وللاسف الجزائر خارج التاريخ العالمي والاقتصاد العالمي وشكرا







مخطط عمــل الحكومة “يُجبــر” أويحيـــى على تأجيل الثلاثيـة

آخر تحديث : الأربعاء 23 أغسطس 2017 - 4:35 مساءً
مخطط عمــل الحكومة “يُجبــر” أويحيـــى على تأجيل الثلاثيـة
مريم.ش
من المنتظر أن يعلن الوزير الأول أحمد أويحيى، خلال لقائه التشاوري مع منظمات أرباب العمل والاتحاد العام للعمال الجزائريين، اليوم، عن تأجيل موعد اجتماع الثلاثية الذي حددت له حكومة عبد المجيد تبون المنهية مهامه، تاريخ 23 سبتمبر الداخل، إلى وقت لاحق، وذلك بعد الانتهاء من عرض مخطط عمل الحكومة الجديدة على البرلمان بغرفتيه خلال الدورة البرلمانية الجديدة التي ستفتح أشغالها في الرابع من الشهر القادم. يلتقي اليوم الوزير الأول أحمد أويحيى، بقصر الحكومة، بالشركاء الاقتصاديين والاجتماعيين، في أول مهمة رسمية له بعد تسعة أيام على تنصيبه على رأس الوزارة الأولى، وسيخصص هذا الاجتماع التشاوري لضبط التحضيرات الخاصة بلقاء الثلاثية القادمة والدخول الاجتماعي وكذا التشاور حول خطة اقتصادية جديدة تتماشى والمتغيرات الاقتصادية والوضع المالي للبلاد والتي عبرت عنها صراحة خطة الحكومة الجديدة. ويرتقب أن يوجه أويحيى تعليمات جديدة لشركاء العقد الاجتماعي لضبط تحضيراتهم الخاصة باللقاء وإيفادها له في القريب العاجل، بعد تعليمات مماثلة كان قد وجهها تبون لهم حيث كان يرتقب إيفاده بمقترحات عن اللقاء نهاية الشهر الجاري، فيما ينتظر بالمقابل رجال الأعمال مزيدا من التسهيلات لاستثماراتهم وعودة الحوار الجاد مع الجهاز التنفيذي بعد توتر العلاقة بينهما خلال الفترة الماضية. وكشفت مصادر من داخل الثلاثية لـ«الصوت الآخر”، أن أويحيى سيعلن عن تأجيل موعد اجتماع الثلاثية وحتى تغيير مكانه خلال هذا اللقاء بسبب تزامن عرض مخطط عمل الحكومة على البرلمان مع تاريخ الاجتماع ، فلحد الساعة مجلس الوزراء لم يعقد للمصادقة على خطة أويحيى، حتى يتم إحالتها على المجلس الشعبي الذي سيجتمع مكتبه هو الآخر، ومن ثمة تسليم المخطط للنواب قبل 7 أيام من عرضه على المناقشة، علما أن الدورة ستفتح في الرابع سبتمبر، كما أن الوزير الأول ملزم بعرض برنامجه قبل 29 سبتمبر، وهو ما يراه المراقبون وقتا ضيقا يستحيل أن تمرر خلاله الحكومة خطتها قبل تاريخ الثالث والعشرين من سبتمبر حتى يتسنى لها عقد الثلاثية في موعدها. ويعتبر لقاء اليوم، الثاني من نوعه في ظرف ثلاثة أسابيع على اجتماع مماثل جمع حكومة تبون مع أرباب العمل والمركزية النقابية بمبنى الدكتور سعدان، والذي كان بمثابة المواجهة الأولى بين تبون ورئيس الأفسيو علي حداد بعد خلاف حاد نشب بينهما على خلفية طرد الأخير من المدرسة العليا للضمان الاجتماعي. ويتوقع خبراء اقتصاديون أن يكون هذا اللقاء لتجديد اللقاء الأول الذي انعقد في 2009 عندما كان أويحيى رئيسا للحكومة وتم خلاله وضع العقد الاجتماعي والاقتصادي، بسبب التحديات المالية التي تواجهها البلاد والتي تفرض شراكة كبيرة بين الحكومة وأرباب العمل والمركزية النقابية وهو ما عبر عنه صراحة الرئيس بوتفليقة في رسالته الأخيرة عندما دعا الجميع للتضامن ورص الصفوف. للإشارة سيحضر اللقاء كل من الكنفيدرالية العامة للمؤسسات والمتعاملين الجزائريين (CGEOA)، منتدى رؤساء المؤسسات (FCE)، الاتحاد الوطني للمؤسسات العمومية (UNEP)، الكنفيدرالية الوطنية لأرباب العمل الجزائريين (CNPA)، كنفيدرالية الصناعيين والمنتجين الجزائريين (CIPA)، اتحاد أرباب العمل الجزائري (CAP)، الاتحاد الوطني للمستثمرين (UNI)، الكنفيدرالية العامة لأرباب العمل (BTPH-CGP)، الجمعية العامة للمؤسسات الجزائرية (AGEA) بالإضافة إلى الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
رئيس الكنفيدرالية الجزائرية لأرباب العمل.. بوعلام مراكش: أويحيى ملزم بشرح مخطط عمله أمام شركاء العقد الاقتصادي والاجتماعي
 
أكد رئيس الكنفيدرالية الجزائرية لأرباب العمل، بوعلام مراكش، أن اجتماع “الثلاثية” المصغر اليوم بقصر الحكومة “مطلوب” ولا بديل عنه، بعد التغييرات الأخيرة التي شهدتها الحكومة، كما لم يستبعد تأجيل موعد عقد “الثلاثية” إلى إشعار آخر. وقال مراكش في اتصال مع “الصوت الآخر”، إن مخطط عمل الحكومة الجديدة الذي جاء به أحمد أويحيى، والدخول الاجتماعي والحالة الاقتصادية والاجتماعية غير الجيدة للبلاد والتي فرضها تراجع مداخيل النفط، مسائل فرضت على الوزير الأول الجديد دعوة المركزية النقابية والباترونا للاجتماع. وشدد المسؤول على أن الوزير الأول مطالب بشرح مخطط عمل حكومته وتوضيح محاوره لشركاء العقد الاقتصادي والاجتماعي لمعرفة التوجه الجديد للحكومة. وثمن مراكش، دعوة أويحيى للشركاء الاقتصاديين، والتي وصفها بـ«التصرف الجيد”، مؤكدا أنه جاء في وقته بعد أيام قليلة فقط على قيادته الحكومة الجديدة، كما نوه بـ«الأجندة المفتوحة” لهذا اللقاء الذي ستناقش خلاله القضايا الحساسة التي تهم الساحة الوطنية وكل الجزائريين. بالمقابل كشف رئيس الكنفيدرالية الجزائرية لأرباب العمل، أن منظمته ستعلن عن مواقفها من أبرز القضايا اليوم، وذلك بعد اجتماع مكتبها الوطني أمس، الذي اتفق على مقترحات واضحة لإنقاذ البلاد.
ان الجزائر ضائعة بين خيال بوتفليقة وجسد السعيد وخيال عبد العزيز و
عجائب القائد صالح وغرائب سفينة سلال وماسي شعب الاماني واحزان صحافة الاموات وجامعات القلوب المعطلة و مؤسسات العقول المغلقة و
مصانع الايادي المشلولة وووزرات حكومات الاحلام السياسية
وليس بعد ضياع الاوطان الا انتحار الشعوب وللاسف الجزائر خارج التاريخ العالمي والاقتصاد العالمي وشكرا
لالة فطبمة الجزائرية

ليست هناك تعليقات: