http://www.elhayatonline.net/article75387.html
الغريب ان العدالة الجزئرية تعمل من اجل تعمير السجون الجديدة وافلاس الحزينة العمومية بامتياز وادا كانت محكمة جزائرية تعاقب عائلة كاملة من اجل ابنتهم لتدخل السجن جماعبا فالقضية تعبرعن مجاعة السجون الجزائرية لاجساد الجزائريين ويدكران بناءسجن حديد يعادل بناء5مصانع فهل فكرت الدولة الجزائرية في مصير سجونها الجديدة بعد انهيارالاقتصاد الجزائري وهل سوف تطرد الجزائريين من مساكنهم الاجتماعية ووهل سوغ نطرد العمال من مصانعهم وهل تستغنيالدولة عن خدمات
موظفيهافيالقطاع العمومي ان العدالة الجزائرية تعلن الاغراح كلما سجنت مواطنا والشرطة الجزئارية تعلن الافراح كلما فطعت ارزاق وحريات الجزائريين وان الحماية المدينة تعلن الافراح بمناسبة موت الجزائريين لكون الدولة الجزائرية ربحت خبزة بوفاة المواطن الجزائرياعتقد ان المحاكم الجزائرية تحولت الى سوق سياسية للسجون الجزائرية الجديدة وبدل ان تصدر الحكومة الجزئارية قرارات مصيرية بتحويل السجون الجزئارية الى مصانع لرجال الاعمال هاهي السجون الجزائرية الجديدة اصبحت ثبحث عن نزلاءجدد وهنا تسقط نظرية الجريمة في الجزائرمادامت العدالة الجزائرية تصدراحكامها فوق طاقة السجون الجزائرية الجديدة وليس فوق نطريات حقوق الانسان وهنا نقف متسائلين ازمة اقنصادية خانقة وعجز حكومي وفقراجتماعي ودولة تشيد سجون جديدة بدون نزلاء ووزارة عدل تريد سجون المنازل لاسجون حكومية اليست المحاكم الجزئارية تعيش بعقلية الرفاهية الاقتصادية ان الجزائر اللبنانية حطمت الجزائر الفرنسية وسوف تعيش الجزائر صدمات اقتصادية كبري على الطريقة الفنزويلية مستقبلا وان حرائق الجبال الجزائر الخضراءسوف تنتقل الى حرائق المدن الجزائرية بعد اشهار الحكومة الجزائرية افلاسها الاقتصادي في البنوك العالمية وان دولة جزئارية تسجن عائلة من اجل شجار عائلي تحتاج الى علاج اجتماعي وشرالبلية مايبكي
لالة فطيمة الجزائرية
نص الخبر
18شهرا حبسا لعائلة بأكملها انهالوا ضربا على صهرهم بالعاصمة
نايلة.ه
وقعت ، الغرفة الجزائية بمجلس قضاء الجزائر عقوبة 18 شهرا حبسا نافذا ، لأفراد عائلة إنهالوا ضربا على صهرهم ، لتنسب لهم جنحة الضرب و الجرح العمدي بواسطة سلاح أبيض ، و ذلك بعدما طالب النائب العام في حقهم تشديد العقوبة تفاصيل قضية الحال تعود بناء على شكوى رسمية تقدم بها الضحية على مستوى مركز أمن العاصمة ضد المتهمين مفادها أنه يوم الوقائع توجه إلى أهل زوجته إلا أنه تفاجأ بوالد المتهمين المكفوف ينهال عليه بالضرب بواسطة عصا خشبية ، تهجم عليه المتهمون بسيف ، مضيفا بمعرض شكواه أنه جراء هذا الإعتداء أصيب بعدة طعنات بمختلف أنحاء جسمه ، مما استدعى توجهه مباشرة إلى أقرب مستشفى، أين تلقى الإسعافات الأولية ، و حررت له شهادة طبية موقعة من قبل طبيب شرعي تثبت عجزه عن العمل لمدة 21 يوما ، و على هذا الأساس فتحت ذات المصالح تحقيق في القضية ، و تم توقيف المتهمين ،و أعد ضدهم ملف جزائي ، و أحيلوا بموجبه على العدالة ، و بجلسة محاكمته للإستئناف الحكم الابتدائي الصادر في حقهم عن محكمة بئر مراد رايس ، و الذي أدانهم بعقوبة 18 شهر حبسا نافذا ، أنكروا ما نسب إليه ، حيث أكدوا أنهم يوم الوقائع تفاجأوا بالضحية و هو في بهو منزلهم في ساعة متأخرة ، و بالتحديد على الساعة الثانية صباحا حاملا بيده أسلحة بيضاء المتمثلة في سينيال ، و سيف الأمر الذي جعلهم ينهالون عليه ضربا ، و في الأخير طالبوا من هيئة المحكمة بإفادتهم بأقصى ظروف التخفيف
http://www.assawt.net/2017/08/18%D8%B4%D9%87%D8%B1%D8%A7-%D8%AD%D8%A8%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D9%83%D9%85%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7-%D8%B6/
http://www.assawt.net/2017/08/18%D8%B4%D9%87%D8%B1%D8%A7-%D8%AD%D8%A8%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D9%83%D9%85%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7-%D8%B6/
18شهرا حبسا لعائلة بأكملها انهالوا ضربا على صهرهم بالعاصمة

نايلة.ه
وقعت ، الغرفة الجزائية بمجلس قضاء الجزائر عقوبة 18 شهرا حبسا نافذا ، لأفراد عائلة إنهالوا ضربا على صهرهم ، لتنسب لهم جنحة الضرب و الجرح العمدي بواسطة سلاح أبيض ، و ذلك بعدما طالب النائب العام في حقهم تشديد العقوبة تفاصيل قضية الحال تعود بناء على شكوى رسمية تقدم بها الضحية على مستوى مركز أمن العاصمة ضد المتهمين مفادها أنه يوم الوقائع توجه إلى أهل زوجته إلا أنه تفاجأ بوالد المتهمين المكفوف ينهال عليه بالضرب بواسطة عصا خشبية ، تهجم عليه المتهمون بسيف ، مضيفا بمعرض شكواه أنه جراء هذا الإعتداء أصيب بعدة طعنات بمختلف أنحاء جسمه ، مما استدعى توجهه مباشرة إلى أقرب مستشفى، أين تلقى الإسعافات الأولية ، و حررت له شهادة طبية موقعة من قبل طبيب شرعي تثبت عجزه عن العمل لمدة 21 يوما ، و على هذا الأساس فتحت ذات المصالح تحقيق في القضية ، و تم توقيف المتهمين ،و أعد ضدهم ملف جزائي ، و أحيلوا بموجبه على العدالة ، و بجلسة محاكمته للإستئناف الحكم الابتدائي الصادر في حقهم عن محكمة بئر مراد رايس ، و الذي أدانهم بعقوبة 18 شهر حبسا نافذا ، أنكروا ما نسب إليه ، حيث أكدوا أنهم يوم الوقائع تفاجأوا بالضحية و هو في بهو منزلهم في ساعة متأخرة ، و بالتحديد على الساعة الثانية صباحا حاملا بيده أسلحة بيضاء المتمثلة في سينيال ، و سيف الأمر الذي جعلهم ينهالون عليه ضربا ، و في الأخير طالبوا من هيئة المحكمة بإفادتهم بأقصى ظروف التخفيف
عدة فلاحي: "الأئمة ليسوا ملائكة فهم يعتدون ويعتدى عليهم"
السبت 12 أوت 2017 110 0
حذر المستشار السابق لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف عدة فلاحي أمس من اعتماد منصب الإمام كقدسية ليفلت من العقاب، واعتباره مظلوما ومعتدى عليه في كل الحالات، جاء ذلك ردا على الضجة التي صنعتها حادثة تهديد إمام في وهران ، والتي ردت عليها وزارة الشؤون الداخلية بان الوزارة ستقوم بالإجراءات اللازمة لحماية الأئمة.
وقال فلاحي في تصريح لـ"الحياة" انه " يجب ان توضح لنا وزارة الشؤون الدينية من خلال المفتشية العامة والنيابة العامة ما هي الأسباب والدوافع التي جعلت بعض الأئمة يتعرضون للاعتداء؟ و هل تعرضوا لذلك و هم يؤدون في مهمتهم ام خارج مهمتهم؟ ما دامت هناك وقائع سمع بها الرأي العام ، وقال فلاحي انه : "كما ان الإمام يعتدى عليه يمكن كذلك للإمام ان يعتدي على غيره و يستخدم قدسية الإمامة تعسفا ليفلت من العقاب" .
ويرى عدة فلاحي ان الحديث عن الحماية الداخلية للإمام : "لا أظن ان هناك طريقة يمكن تطبيقها سوى الصرامة في تطبيق القانون و إلا جعلنا من المجتمع طبقات متميزة، وخلقنا حالات استثنائية قد تفتح الباب للجميع، و لفآت على تقل أهمية عن الإمام، فتطالب هي الاخرى بالحماية الخاصة مثل المعلمين وأساتذة الجامعة و الأطباء. . فهم كذلك تعرضوا للاعتداء و الضرب و حتى القتل مثلما وقع للبروفيسور بجامعة خميس مليانة و الذي تم الاعتداء عليه بالقتل..؟" ، وأردفع فلاحي : "ان التمييز القانوني مثل التمييز العنصري، والحل يكمن في الصرامة في تطبيق القانون" .
وكان الأمين العام للتنسيقية الوطنية للائمة جلول حجيمي قد هد بالتصعيد والإضراب في حالة استمرار حوادث الاعتداءات على الأئمة.
وقال فلاحي في تصريح لـ"الحياة" انه " يجب ان توضح لنا وزارة الشؤون الدينية من خلال المفتشية العامة والنيابة العامة ما هي الأسباب والدوافع التي جعلت بعض الأئمة يتعرضون للاعتداء؟ و هل تعرضوا لذلك و هم يؤدون في مهمتهم ام خارج مهمتهم؟ ما دامت هناك وقائع سمع بها الرأي العام ، وقال فلاحي انه : "كما ان الإمام يعتدى عليه يمكن كذلك للإمام ان يعتدي على غيره و يستخدم قدسية الإمامة تعسفا ليفلت من العقاب" .
ويرى عدة فلاحي ان الحديث عن الحماية الداخلية للإمام : "لا أظن ان هناك طريقة يمكن تطبيقها سوى الصرامة في تطبيق القانون و إلا جعلنا من المجتمع طبقات متميزة، وخلقنا حالات استثنائية قد تفتح الباب للجميع، و لفآت على تقل أهمية عن الإمام، فتطالب هي الاخرى بالحماية الخاصة مثل المعلمين وأساتذة الجامعة و الأطباء. . فهم كذلك تعرضوا للاعتداء و الضرب و حتى القتل مثلما وقع للبروفيسور بجامعة خميس مليانة و الذي تم الاعتداء عليه بالقتل..؟" ، وأردفع فلاحي : "ان التمييز القانوني مثل التمييز العنصري، والحل يكمن في الصرامة في تطبيق القانون" .
وكان الأمين العام للتنسيقية الوطنية للائمة جلول حجيمي قد هد بالتصعيد والإضراب في حالة استمرار حوادث الاعتداءات على الأئمة.
- تعليقات الموقع
- تعليقات فيسبوك
- الاخبار العاجلة لتقديم ائمة الجزائر الرسمية شكاوي من الشعب الجزائري المستقل عن الدولة الجزائرية بسبب هجرة المصلين الجزائريين المساجد الحكومية واندلاع صراع تجاري بين ائمة الفتاوي الحكومية وائمة الفتاوي المستقلة واعلان الحروب بين ائمة صلاة الجمعة وائمة الصلوات الحمس ويدكر ان ائمة الجزائر يعيشون بين جهنم
الحياة الاجتماعية وجنة الصلوات الخمس و حنين رجال الاعمال الجزائريين من اصحاب الاموال الحرام وطبعا فان شكاوي ائمة الجزئار الرسمية من اعتداءات فقراء الجزائر يعود الى الفتاوي الانتحارية والتشتت العائلي ويدكر ان ائمة يقبضون اموالا ثم يصدرون الفتاوي التجارية حسب اهواء الازواج وهكدا اصبحت لائمة الجزئر شرطة المساجد تحرس الامام دون اداء الصلوات وشر البلية مايبكي
لالة فطيمة الجزائرية