هل تعلم ان الجزائر سوف تصبح مملكة جمهورية تضم نواب رئيس الحكومة ونواب بواب الحكومة
هل تعلم ان الدستور الجزائري يتغير بينما الرؤساء ثابثون ويدكر ان الرئيس بوش طلب عهدة ثالثة في امريكا فاوصاه احد الجزائرين بتغير الدستور الامريكي
بقلم نورالدين بوكعباش
موقع شخصي للمثقف الجز ائري المهمش نورالدين بو كعباش يتضمن مقالات و حوارات وصور رسائلية كما يشمل موضوعات من الصحافة الجز ائرية والعالمية Site personnel de l'intellectuel algérien marginalisé Noureddine Bou Kaabache Comprend des articles, des dialogues et des images Il comprend également des sujets de la presse algérienne et internationale
بابالسنافر على رواد مقهي الروايل بالكدية بالشتم والقدف ليكتشف اخيرا انه شتم مواطنين عاديين ولقد قررصاحب المقهي رفع دعوي قضائية
ههل تعلم اننتيجة مقابلة السنافر والمولودية حددها الوزير والوالي وقبض ثمنها الحاكم
رسالة وتعقيب بقلم نورالدين بوكعباش
حينما يستغل صحافي جزائري مقيم في بريطانيا وصحافي بجريدة عربية ماساة التهميش العائلي لمنزل المفكر الجزائري مالك بن نبي فيتحول بيت دعارة بتبسة الى رسالة عاجلة من صحافي مها جر لايعرف من الجزائر سواء انوارها النائمة ليتخد من مالك بن نبي سلعة سياسية بحجة حماية منزل بن نبي وبدل ان يزور الصحافي المنزل الفكري صمم على اصدار بيان احتجاج الى الرئيس الجزائري من بريطانيا راجيا منه انقاد منزل بن نبي من فرسان الدعارة ليتحول رئيس الجمهورية الى مصلح اجتماعي يعالج مشاكل الصحافيين الفاشلين ومن الغرابة ان الرسالة عبارة عن رجاء الى الرئيس لالجزائري بغلق بيت الدعارة علما ان الصحافي المهاجر متعدد المواهب الاعلامية فهو مراسل لجميع الاداعات الجزائرية والمحلية وكاتب لجميع الصحف الجزائرية الحقيقية والمزيفة ومحلل سياسي لانصار الانقاد في بريطانيا ومناصر لعباسي مدني صباحا ومساندا لجميع رؤساء الجزائر مساءا وحتي لانطيل هده نص الرسالة مرفوقة بتعقيبي الدي ابرزت فيه موقفي من القضية نص الرسالة المفتوحة الى الرئيس بوتفليقة برئاسة الصحافي المهاجر محمد مصدق يوسفي رسالة مفتوحة إلى فخامة الرئيس الجزائري السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد
فإن الموقعين على هذه الرسالة ممن همهم ويهمهم شأن الجزائر في السراء والضراء على امتداد العالم العربي والإسلامي، وقد تأذوا كثيراً وتأثروا تأثراً بالغاً لما سمعوا به من تدنيس لمعلم من معالم الثقافة وتعدٍّ على رمزٍ من رموزها في جزائر الثورة والحرية
إننا إذ نكتب إلى فخامتكم هذه الرسالة، فإن الرجاء فيكم وحسن الظن بكم أنكم خير من يقدر الأمر حق قدره ويضعه في نصابه الصحيح في إطار همتكم العالية وغيرتكم المشهودة على وطنكم الجزائر وأمتكم العربية والإسلامية، وحرصكم على دفع كل ما من شأنه التعدي على كرامتها أو المسّ برمز من رموزها، وفاءً لدماء المليون ونصف المليون شهيد الذين استرخصوا أرواحهم في سبيل ذلك.
وانطلاقًا من ذلك كله، وثقة منا بأن ما يمكن أن يمس رموز الجزائر إنما هو أمر يهمكم شخصياً، فإننا نضع بين أيديكم خلاصة لقضية نعتقد أنها لن تجد من قبل فخامتكم إلا ما يناسبها من العناية المعهودة منكم بشأن كل ما يمس ثقافة الجزائر وصورتها وسمعتها محلياً وجهوياً وفي العالم أجمع. إنها قضية منزل المفكر العالمي الذي أنجبته جزائر الأصالة والثورة والشهادة، ألا وهو المفكر والرمز الوطني مالك بن نبي عليه رحمة الله، ذلكم الرجل الذي لم يبخل أن يرسم بثاقب نظره وأصيل فكره سبيل النهضة الحضارية الشاملة للجزائر خاصة والأمة الإسلامية عامة.
لقد علمنا أن زمرة من المستهترين والعابثين اعتدوا على منزل المرحوم بن نبي وحولوه إلى وكر للعربدة والسكر والفجور والمجون بدلاً من أن يكون مركزاً للنشاط الفكري والإشعاع الثقافي كما كانت دار الأرقم بن أبي الأرقم في جنبات مكة حين كانت ترزح تحت أمثال أبي جهل وأبي لهب. وقد تم هذا الاستيلاء على منزل المفكر الراحل والعبث به وتدنيس حرمته دون أي وجه حق، إذ فوجئ الورثة الشرعيون بمثل ما فوجئنا وصدموا كما صدمنا أن يحصل هذا في الوقت الذي تسعى فيه دولتكم إلى لملمة صفوف شعب الجزائر والمضي به قدماً في سبيل الوحدة والنهضة والأصالة والعزة.
يا فخامة الرئيس،
إننا على ثقة وتقدير عاليين لجهودكم الدؤوبة في إعادة الوئام بين أفراد شعب الجزائر الأبي وسعيكم لأن يستعيد للجزائر مكانتها الرائدة وسط أمته العربية والإسلامية وقيادته لشعوب العالم النامي. وبفضل تلكم المساعي الصادقة فقد أصبحت الجزائر مثابة للناس في أفريقيا والوطن العربي والعالم الثالث، الأمر الذي تجلى بوضوح في تتويج الجزائر هذا العام بإعلانها عاصمة للثقافة العربية، مما زاد في قدرها ومكانتها في نفس كل من له معرفة بتاريخ الجزائر عامة وفي نفس كل من تعرف على فكر مالك بن نبي ونهل من علمه خاصة.
فهل يجوز والجزائر تحظى بتلكم المكانة وتتوج ذلكم التتويج أن يصبح منزل أحد أعلامها وبناة فكرها وثقافتها في القرن العشرين مرتعا للساقطين أخلاقياً والمارقين اجتماعياً ممن لا تهمهم سمعة البلاد ولا يكترثون لحرمة العباد؟
إن الجزائر التي لها من أعلام الفكر والثقافة أمثال ابن باديس وبن نبي حديثاً وابن خلدون وسيطاً والقديس أوغسطين قديماً لتمثل بؤرة لإرث فكري وثقافي ممتد عبر التاريخ تبلورت بفضله معالم الشخصية الجزائرية، تلكم الفكرة التي عبر عنها مالك بن نبي بقوله:
"إن الفرد يأخذ قيمته الأساسية من إرثه البيولوجي، إنها كفاءته في استعمال عبقريته وترابه ووقته، فإذا نظرنا إلى الجزائري من هذه الناحية، فإننا نراه مزودا أكثر من الجنس البشري، فمنذ القديس أوغستين البوني إلى ابن خلدون فإن العبقرية الجزائرية لم تزل تثبت نفسها بتفوق."
إن الجزائر بمثابتها هذه لا يمكن قطعاً أن يشرفها الاعتداء الآثم الذي وقع على رمز من رموزها العالمية.
فخامة الرئيس،
إننا - نحن الموقعين أدناه، والمهتمين بفكر مالك بن نبي والعاملين على محور طنجة/جاكرتا، في شتى الميادين الفكرية والتعليمية والبحثية وقطاع الصناعات والخدمات وفي حقل الإبداع والفكر الإنساني – كلنا أملٌ فيكم وفي سياستكم الرشيدة، وعليه فإننا نرفع إليكم دعوتنا مخلصة متطلعين إلى أن تصدر من سامي جنابكم التوجيهاتُ المناسبة لإيقاف ذلكم العبث وبتر أيدي العابثين ووضع حد لمهزلة الاعتداء على حرمة منزل مالك بن نبي، مفكر الأمة الإسلامية قاطبة لا الجزائر وحدها، وهو المنزل الواقع في مدينة تبسة بشارع يحمل اسم شهيد من شهداء العزة والشرف ألا وهو شارع بخوش محمد السدراتي (شارع الرسول سابقا).
إننا نأمل في تحويل هذا المعلم الثقافي الحضاري إلى مركز ثقافي يحمل اسم مالك بن نبي. وفي سبيل هذا العمل سوف تتضافر كل الجهود من قبل المهتمين بفكر مالك بن نبي لإنجاز هذا المشروع دون تحميل الخزينة العامة للدولة الجزائرية أية نفقات.
وتفضلوا يا فخامة الرئيس بقبول أسمى آيات التقدير و الاحترام.
وفقكم الله وسدد خطاكم.
جمع ممن يهمهم شأن الجزائر الخالدة
من طنجة إلى جاكرتا قائمة الموقعين الأوائل
* للتواصل : mmyousfi@hotmail.com واليكم تعقيبي الخاص
رسالة مفتوحة إلى مالك بن نبي /إنهم تجار مصالح لا مثقفي مواقف ياسيدي مالك بن نبي سيدي مالك بن نبي هاهم تجار محلك الثقافي يثورون ضد بيت للدعارة بتبسة ويكتشفون دلك بعد خمسين سنة بل ويتخدون من القضية قبة لأشهار أنفسهم في صفحات الصحافة وكلنا يعرف أصحاب التوقيعات الدين يتاجرون بمالك بن نبي صباح مساء بل وجعلوه سجل تجاري لحل مشاكلهم ومنهم بعض الصحافيين المزيفين أمثال يزيد بوعنان و الخبير الدولي الشيعي رشيد بن عيسي الدي فضل الخميني على أفكارك ثم هاهم يفيقون على بيت دعارة شاهدوها حينما دهبوا إلى تبسة ومارسوا فيها نزاواتهم وبعدما تحركت فضيحة المنزل الثقافي أصبح الخرساء أبطال يوقعون لتكتب أسمائهم في مواقع الانترنيت وينالون مصالحهم عبر قبرك الدهبي سيدي إن الموقعون لايعرفون من قبرك إلا أسمائهم ولا من إسمك ألا تجارتهم فلا أعلنت برأتك منهم فأنهم مثقفون منافقين وسياسين منافقين فكيف بصحافي مزيف يهدد مثقف مستقل بالقتل ثم يأتي موقعا ومدافعا على منزلك و عائلتك يتاجر بها ليل مساء سيدي إن إسمك أصبح سجل تجاري لدي أصحاب الريع الاسلامي وإنني أطالبك بالبرأة من منافقي الجز ائر المستقلة وإنا لله وإنا إليه راجعون بقلم نورالدين بوكعباش سيدي عبد العزيز في 28أوت 2007
ملاحظة لقد عشت حربا بسبب موقفي من الرسالة فاتهمت بجميع الاتهامات ومنعت من جميع النقاشات وطردت من جميع اللقاءات الثقافية في قسنطينة علما ان الصحافي محمد مصدق يوسفي لم يصدر لحد الساعة نتائج رسالته المفتوحة علما ان منزا مالك بن نبي مهمش من طرف عائلته قبل مثقفي تبسة الدين فضلوا البدلة السياسية على البدلة الثقافية فضاعت كتابات مالك قبل ضياع منزل بن نبي وشكرا
ل يتناول صور من اقدم جسر حجري في العالم انه جسر سيدي راشد الدي يتعايش بين الضفتين علما ان الجسر يعيش ايامه الاخيرة بسبب اهمال مسيري قسنطينة صيانة الجسر ولقد شيده مساجين قسنطينة بالحجارة وكان هدية فرنسا للجزائريين وهده شهادة للاديب الجزائري حسين مهدي بالغة الفرنسية نقدمها كهدية من جزائري الى فرنسا مقدمين اعتدرنا لفرنسا عن جرائم اجددانا ضده واليكم المقال Le Pont de Sidi Rached
Un ouvrage d’art en décrépitude
Construit en 1912 sur le modèle des beaux ouvrages d’art de l’architecture romaine en Afrique le pont de Sidi Rached vieillit très vite et très mal. Plusieurs fois la direction des travaux publics a engagé des entreprises pour le sauvegarder. Force est de constater que les interventions sporadiques ne sont pas parvenues à enrailler les dégradations de plus en plus graves dont souffre l’ouvrage. En effet celui-ci continue de perdre une à une ses grosses pierres taillées qui s’imbriquent les unes aux autres jusqu’à la clé de voûte qui garantit la cohésion et la solidité de l’ensemble. L’état inquiétant du pont de Sidi Rached et les interventions périodiques de la DTP pour y remédier sans réussir à stopper les dégradations donnent à penser que les experts français, italiens et chinois ne sont pas arrivés à déterminer les causes réelles d’un mal qui s’avère aussi intraitable que le cancer chez les êtres humains. A part une infiltration d’eau venant du plateau du Mansourah aucune autre explication plausible n’a été avancée. Or, les opérations de drainage effectuées par les entreprises spécialisées n’ont pas ralenti le rythme des détériorations qui sont très marquées à l’entrée du pont à partir du Chalet des Pins et de l’avenue Zamouche Ali où la chassée est affaissée. Des Constantinois qui maîtrisent les sciences géophysiques et ont consacré leur vie à l’étude des constructions spécifiques et aux ouvrages d’art qui symbolisent le brassage des civilisations durant vingt cinq siècles émettent un point de vue différent ouvrant une nouvelle piste de réflexion. La densité de la circulation automobile provoquerait d’intenses vibrations sur le tablier du pont mais c’est l’ensemble de l’ouvrage qui s’en trouve ébranlé. Certes les infiltrations d’eau peuvent paraître comme la principale cause mais elles ne sont qu’un élément aggravant un mal autrement plus profond. Les scientifiques se réfèrent à des observations basiques avant et après la réduction puis l’interdiction total du passage des poids lourds et des bus sur le pont de Sidi Rached. L’impact des vibrations est légèrement atténué. Ce qui explique d’ailleurs que le pont de Bab el Khantara n’ait pas subi autant de dommages. Pourquoi les ingénieurs de la direction des travaux publics n’orientent-ils leurs recherches vers cette piste fort intéressante. Il est vrai que celle-ci nécessite un chamboulement total du plan de la circulation automobile aux environs immédiats et à l’intérieur du périmètre du centre-ville. D’autant plus que les axes d’accès à ce périmètre sont autant de goulots d’étranglement. Cela malgré les bretelles très fluides de contournement conçues pour éviter aux véhicules de traverser la ville sauf raison majeure.Le pont de Sidi Rached souffre tout simplement de saturation. A moins de le démolir et de le remplacer par un autre qui sera bâti selon les techniques modernes en prenant en compte les nouvelles données liées à l’intensité de la circulation dans les centres urbains toujours encombrés. Problème : l’élargissement des voies n’est pas techniquement envisageable tant le centre ville de Constantine est exigu. Il a la dimension d’une placette dans une agglomération de taille moyenne.Il y a une solution. Elle préservera l’ouvrage d’art mais elle fait peur aux autorités locales.Réserver le minuscule centre-ville aux piétons, aux ambulances et aux véhicules des pompiers.Cette solution sera un jour adoptée. Lorsque la direction des travaux publics aura gaspillé un temps fou et des milliards de dinars en rafistolages superficiels. Ces dernières années le pont a subi de lourds travaux sans résultat probant.Si les experts français, italiens, chinois ont échoué à trouver comment circonscrire l’érosion de l’eau et la chute des pierres c’est qu’ils n’ont pas fait un bon diagnostic de la maladie de Sidi Rached. Nous ne parlons pas du wali, bien sûr. Nous parlons du pont.
MAHDI HOCINE Le 2 août 2OO8
لدولة:الجزائر المدينة:قسنطينة المنطقة سيدي راشد