Le président algérien Bouteflika à Paris pour recevoir des soins
Victime d'un léger accident vasculaire samedi, le président algérien Abdelaziz Bouteflika a été transféré à Paris pour un subir des examens complémentaires. Le Premier ministre algérien a souligné que l'état du président "n'est pas du tout grave".
Le président algérien Abdelaziz Bouteflika a été transféré
samedi en fin d'après-midi à Paris pour y effectuer des examens
complémentaires après un "accident ischémique transitoire sans
séquelles", un type d'accident vasculaire cérébral (AVC) sans gravité, a
annoncé dimanche l'agence APS
"Le président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, a été transféré samedi en fin d'après-midi à Paris, pour y effectuer des examens complémentaires, sur recommandations de ses médecins traitants", a indiqué l'agence algérienne, citant une source médicale.
Selon des sources proches du dossier à Paris, M. Bouteflika est arrivé à 18H00 GMT à l'aéroport parisien du Bourget et il a été immédiatement conduit, sous escorte militaire, à l'hôpital militaire du Val-de-Grâce, un établissement parisien qui accueille régulièrement des personnalités françaises et étrangères importantes.
Bien que son état général soit stable et "ne suscite pas d'inquiétude particulière", ses médecins lui ont prescrit des examens complémentaires ainsi que quelques jours de repos, a précisé la source médicale à l'agence APS.
Plus tôt, le directeur du Centre national de la médecine sportive (CNMS), le professeur Rachid Bougherbal avait indiqué que le chef de l'Etat avait fait à 11H30 GMT "un accident ischémique transitoire sans séquelles".
"Les premières investigations ont été déjà entamées et son Excellence le président de la République doit observer un repos pour poursuivre ses examens", a ajouté le Pr Bougherbal, cité par APS.
Le directeur du CNMS a rassuré sur l'état de santé du chef de l'Etat qui "n'occasionne aucune inquiétude".
Le Premier ministre Abdelmalek Sellal affirmé à Béjaïa (250 km à l'est d'Alger) où il était en visite samedi, que l'état de santé de M. Bouteflika "n'est pas du tout grave".
"Il y a quelques heures, le président a eu un petit malaise et a été hospitalisé mais sa situation n'est pas du tout grave", a déclaré M. Sellal, qui n'a pas écourté sa visite. Les propos de M. Sellal étaient rapportés par l'agence APS.
Elu à la tête de l'Etat en 1999, réélu en avril 2004 puis en avril 2009, M. Bouteflika, 76 ans, avait été opéré fin 2005 à Paris "d'un ulcère hémorragique au niveau de l'estomac", selon les autorités algériennes.
Le président algérien annonçait un an plus tard "qu'il avait été très, très malade" mais qu'il s'en était "sorti de manière absolument fabuleuse". "Il faut cesser de parler de ma santé", avait-il prévenu.
Depuis cette hospitalisation à Paris en 2005, l'état de santé de M. Bouteflika fait régulièrement l'objet de spéculations dans les journaux algériens
M. Bouteflika n'a pas encore indiqué s'il allait briguer un quatrième quinquennat en 2014.
AFP
واضافت الصحيفة استنادا الى مصادر مؤكدة ان "سبب الاقالة مرده خلافات شخصية ولا علاقة لها بقضايا باي ملف (فساد) يكون قد تورط فيه شقيق الرئيس".
وكانت الصحف الجزائرية تساءلت عن احتمال تورط السعيد بوتفليقة الاستاذ الجامعي والنقابي السابق في قضايا فساد في قطاع الطاقة الكهربائية.
واشارت صحيفة الوطن الاربعاء الى صفقات لانجاز محطات لتوليد الكهرباء تفوق قيمتها خمسة مليارات دولار فازت بها شركتا +الستوم+ الفرنسية +جنرال الكتريك الامريكية+ "بفضل علاقاتها مع الرئيس بوتفليقة وشقيقه المستشار".
وكتبت صحيفة الخبر السبت تعليقا على ما نشرته الوطن "عندما تنشر يومية وطنية(...) ان شقيق رئيس الجمهورية ومستشاره، السعيد بوتفليقة، متورط في فضائح الرشوة(...) دون ان يرد المعني او تتحرك العدالة، او يصدر رد فعل عن اي جهة رسمية او غير رسمية، فان هذا يعني أن كل قيم الدولة أصبحت تحت أحذية الجميع، مسؤولين ومرؤوسين".
وعادت صحيفة الوطن السبت للحديث عن صراع محتدم بين مؤسسة الرئاسة والمخابرات الجزائرية ممثلة في دائرة الاستعلامات والامن التي تقود التحقيقات في قضايا فساد في شركة النفط العمومية سوناطراك.
وربطت الصحيفة بين التحقيقات ومشروع الرئيس في الترشح لولاية رابعة بمناسبة الانتخابات الرئاسية المنتظرة في نيسان/ابريل 2014.
اضطر الوزير الأول، عبد المالك سلال، مساء أمس، لقطع زيارته إلى ولاية بجاية، بعد تلقيه بيانا من رئاسة الجمهورية يكشف عن تعرض الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة، لوعكة صحية أدخلته المستشفى.
أصدرت رئاسة الجمهورية، مساء أمس، بيانا أعلنت فيه تعرض الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى وعكة صحية مفاجئة. وجاء في البيان، الذي نزل على شريط وكالة الأنباء الجزائرية، الساعة السابعة و45 دقيقة، قبل أن يقرأ في نشرة الأخبار للتلفزيون الجزائري على الساعة الثامنة، بأن رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، تعرض، نهار أمس السبت، على الساعة الـ 12 و30 دقيقة، ''لنوبة إقفارية عابرة لم تترك آثارا''، حسب ما أعلن مدير المركز الوطني للطب الرياضي، الأستاذ رشيد بوغربال. وأضاف البيان نقلا عن البروفيسور بوغربال أن: ''الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته''، مطمئنا بأن وضعه الصحي ''لا يبعث على القلق''.
وعلى غير العادة، اعتمدت السلطات العليا، أمس، طريقة غير معهودة في الاتصال حول صحة رئيس الجمهورية، حيث كشف الوزير الأول، عبد المالك سلال، محتوى بيان الرئاسة في لقاء جمعه بممثلي المجتمع المدني، مساء أمس في بجاية، قبل أن يعلن عن قطع زيارته للولاية لضرورة تواجده في العاصمة، وتحديدا في رئاسة الجمهورية على الساعة الثامنة والنصف، ما يفهم منه أن سلال قد يكون استدعي إلى اجتماع طارئ لكبار مسؤولي الدولة في العاصمة، وهو ما ينبئ بأن صحة الرئيس مرشحة للتدهور، وبأن مؤسسات الدولة وضعت في حالة طوارئ، وهو ما لم تعودنا عليه فيما سبق حول الوعكات الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
وخرج عبد المالك سلال، أمس، من قاعة دار الثقافة ببجاية، حوالي الساعة السابعة والنصف مساء، أثناء تدخل لواحد من ممثلي المجتمع المدني، قبل أن يعود بعد خمس دقائق، طالبا من المتدخلين عدم الإطالة، لأن لديه أمرا مهما يفرض عليه العودة إلى العاصمة والالتحاق برئاسة الجمهورية قبل الساعة الثامنة والنصف.
وكشف سلال للحضور عن تعرض الرئيس بوتفليقة لوعكة صحية، ظهر أمس السبت، قائلا: ''لقد تعرض الرئيس، منذ بضع ساعات، إلى وعكة صحية خفيفة، نقل على إثرها إلى المستشفى، لكن وضعيته ليست خطيرة على الإطلاق''. ولم يكشف سلال ولا بيان رئاسة الجمهورية عن المستشفى الذي يكون الرئيس قد نقل إليه. ويأتي الإعلان عن إصابة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد الإشاعات التي راجت، يوم أول أمس الجمعة، عن تعرضه لصدمة دماغية أفقدته القدرة على الكلام، ونقل إثرها إلى سويسرا على جناح السرعة، مع العلم أن ما أصاب الرئيس أمس، حسب البيان الرسمي، يشبه كثيرا الصدمة الدماغية.
كما يأتي هذا الإعلان ليضع بين قوسين نهائي كأس الجمهورية بين مولودية الجزائر واتحاد العاصمة، المزمع إجراؤه يوم الفاتح ماي بملعب 5 جويلية، حيث سيضطر منظموه إلى إلغائه أو الاكتفاء بتسليم الكأس من طرف مسؤول آخر في الدولة، قد يكون أحد رئيسي الغرفتين البرلمانيتين، عبد القادر بن صالح أو الدكتور العربي ولد خليفة، لأن كل المؤشرات تؤكد استحالة قيام رئيس الجمهورية بذلك.
المرض رافق بوتفليقة منذ دخوله قصر المرادية
13 سنة من الإشاعات والتفنيدات والجدل
الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو من الثوابت القليلة التي رافقته منذ دخوله قصر المرادية في 1999، فلا يمر شهر واحد إلا ويصدم الرأي العام الجزائري وحتى الدولي بإشاعات تتحدث عن تدهور صحة الرئيس، وعن نقله مرة إلى العاصمة الفرنسية باريس، ومرة أخرى إلى عيادة بسويسرا، ما اضطر الرئيس، قبل أربع سنوات، للاستنجاد بالنجم زين الدين زيدان لتفنيد إحدى تلك الإشاعات التي ذهبت إلى حد الحديث عن ''موته''.
وكانت صحة الرئيس موضوع وثيقة لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجزائر، مؤرخة بـ 30 جانفي 2007 نشرتها وكالة رويترز للأنباء بتاريخ 24 فيفري 2011، نقلا عن موقع ''ويكيليكس''، كذبت فيها ما جاء في ''وسائل الإعلام الجزائرية الرسمية'' من أن الرئيس نقل في 2005 للعلاج بفرنسا من إصابة بالقرحة المعدية، مؤكدة على أن الإصابة الحقيقية كانت ''سرطان المعدة''.
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد نقل، في الخامس والعشرين ديسمبر من سنة 2005، إلى مستشفى ''فال دوغراس'' العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس، للعلاج من قرحة معدية، حسب ما أعلنته وسائل الإعلام الرسمية حينها، بعد تلقيه الإسعافات الأولية بمستشفى عين النعجة العسكري في الجزائر العاصمة.
ورافقت إقامة الرئيس بمستشفى ''فال دوغراس'' نقاشات سياسية وإعلامية كبيرة في فرنسا، لتزامنها مع الحديث عن قانون 23 فيفري الممجد للاستعمار، حيث دعا بعض الناشطين الفرنسيين إلى عدم السماح للرئيس الجزائري بالعلاج في المستشفيات الفرنسية، بينما ثار في الجزائر جدل كبير حول الطريقة التي اختارتها السلطات الجزائرية للاتصال حول الوضع الصحي للرئيس، عندما سمحت لأمير الراي الشاب مامي بزيارته ثم تنشيط ما يشبه ندوة صحفية كشف فيها عن حالة الرئيس الصحية، وبعدها أطلق طبيبه الخاص تصريحا مقتضبا في الموضوع.
وتأتي إصابة الرئيس الأخيرة لتزيد من توتر الجزائريين وشعورهم بعدم الاستقرار، خاصة أنها تبدو جادة، حسب ما سجل من طريقة الإعلان عنها، كما أنها تطفو إلى سطح محلي ودولي متحرك، يميزه انطلاق النقاش السياسي حول تعديل الدستور وتأثير الربيع العربي على الوضع في الجزائر، إضافة إلى حالة اللاأمن التي تعيشها الحدود الجزائرية، خاصة الجنوبية منها، والاضطراب السياسي والاجتماعي الذي يضرب ولايات الجنوب منذ أسابيع، إلى جانب ملفات الفساد التي أسالت وتسيل الكثير من الحبر والتي تكون قد دفعت حسب بعض المصادر بالرئيس إلى إبعاد شقيقه السعيد من قصر المرادية .
الرئيس ينقل إلى ''فال دوغراس''
كشفت القناة التلفزيونية الفرنسية ''آر تي آل'' بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نقل، في ساعة متأخرة من مساء أمس، إلى مستشفى ''فال دوغراس'' العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس.
بماذا أصيب الرئيس بوتفليقة؟
النوبة الإقفارية العابرة هي اضطراب في نشاط الدماغ، ينتج عن انخفاض مؤقت في تدفق الدم إلى الدماغ. وتكون الأعراض العصبية الناجمة عن النوبات الإقفارية عابرة، وتشبه تلك الخاصة بالسكتة الدماغية، ولكنها تكون مؤقتة وتستمر في الغالب لعدة دقائق أو ساعات معدودة، حيث لا تتعدى 24 ساعة، ولا تحدث ضررا عصبيا دائما. وتحدث النوبات الإقفارية العابرة كنتيجة لانسداد مؤقت في أحد شرايين الدماغ، بسبب قطع تصلب في جدار الشريان أو تجلطات دم صغيرة. وإذا استمرت الأعراض لمدة أطول من 24 ساعة، فهذا يعني أن المريض أصيب بسكتة دماغية. ومن أعراض النوبة الإقفارية العابرة، التي تظهر بشكل مفاجئ، صعوبة في التركيز وحدوث شلل في جهة واحدة من الوجه والأطراف، وصعوبة التحكم في توازن الجسم، وصعوبات في الكلام وضعف الرؤية. وتمس هذه الأعراض الأشخاص الذين يتجاوزون سن الـ55.
تومي تكشف أن قانون الكتاب سيكون جاهزا قريبا وتؤكد:
بالمناسبة، كشف والي الولاية، نورالدين بدوي، بأنه قد تم إدراج 70 مشروعا خاصا بتهيئة المدينة القديمة، بحيث سيتم تفعيلها على مراحل، منها ما هو مبرمج على المدى القريب وأخرى على المدى المتوسط، حيث أشار إلى أن الشراكة تأتي ضمن إطار تكثيف مسار التنمية الذي يتركز على ترقية الهياكل وتحديث التجهيزات، إذ يشكل عنصر تجنيد الطاقات البشرية أحد الرهانات الهامة فيه، وعليه سيتم إدماج كل الطاقات والموارد التي تتمتع بها المدينة.
وقد تمّ بذات الشأن، التأكيد على أن الولاية تسعى، من خلال الشراكة، إلى رفع قدراتها البشرية بفضل التبادل الدائم مع الجامعات ومراكز البحث العلمي، حيث ستعمد في ذلك إلى إشراك الجامعيين أصحاب الخبرة والقدرة. علما أن العملية التي تدخل في إطار اتفاق الجامعات - القطاعات والتي تعدّ شراكة متنوعة ومتشعبة، يمكن أن تأخذ شكل ميثاق تبادل واستشارة خبرة واتفاق تعاون دولي، من أجل التأسيس لفرق تتكفل بالتأطير، البرمجة، التكوين، الخدمات المرتبطة بالدراسات، المشاريع الأولية، دراسات التأثير، المشاريع المفصلة المؤدية إلى الانجاز، خبرات نقد الدراسات المنجزة. بالإضافة إلى المساعدة لصاحب العمل أو مقاول الأشغال، تنظيم المسابقات وتشكيل اللجان وكذا تنشيط الملتقيات والمنتديات والتظاهرات في إطار الحدث المرتقب بعد سنتين من الآن.
من جهتهـــم، أكـــد عمداء جامعات قسنطينة1، قسنطينة2 وقسنطينة3، استعـــدادهم التام لاحتضان الحدث والمشاركة فيه، حيث أشاروا إلى أن برنامجا أكاديميـــــا شامــــلا ومـــدروسا قد رفع إلى الوزارة للمصادقة عليه، على أن ينطلق العمل الميداني بمجــــرد تلقي الرد، في الوقت الذي ينتظر أن يتم افتتاح مدرسة للفنون والموسيقى خلال الدخول الجامعي القادم. فيما أكد عميد جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية، الدكتور عبد الله بوخلخال، بأن جامعته على أتم الاستعداد والجهوزية للمشاركة من خلال عدة نشاطات ستعرف موازاة مع ذلك إصدار 1000 كتاب أكاديمي جديد ومتنوع في إطار التظاهرة وخدمة للعلم والثقافة بقسنطينة.
"Le président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, a été transféré samedi en fin d'après-midi à Paris, pour y effectuer des examens complémentaires, sur recommandations de ses médecins traitants", a indiqué l'agence algérienne, citant une source médicale.
Selon des sources proches du dossier à Paris, M. Bouteflika est arrivé à 18H00 GMT à l'aéroport parisien du Bourget et il a été immédiatement conduit, sous escorte militaire, à l'hôpital militaire du Val-de-Grâce, un établissement parisien qui accueille régulièrement des personnalités françaises et étrangères importantes.
Bien que son état général soit stable et "ne suscite pas d'inquiétude particulière", ses médecins lui ont prescrit des examens complémentaires ainsi que quelques jours de repos, a précisé la source médicale à l'agence APS.
Plus tôt, le directeur du Centre national de la médecine sportive (CNMS), le professeur Rachid Bougherbal avait indiqué que le chef de l'Etat avait fait à 11H30 GMT "un accident ischémique transitoire sans séquelles".
"Les premières investigations ont été déjà entamées et son Excellence le président de la République doit observer un repos pour poursuivre ses examens", a ajouté le Pr Bougherbal, cité par APS.
Le directeur du CNMS a rassuré sur l'état de santé du chef de l'Etat qui "n'occasionne aucune inquiétude".
Le Premier ministre Abdelmalek Sellal affirmé à Béjaïa (250 km à l'est d'Alger) où il était en visite samedi, que l'état de santé de M. Bouteflika "n'est pas du tout grave".
"Il y a quelques heures, le président a eu un petit malaise et a été hospitalisé mais sa situation n'est pas du tout grave", a déclaré M. Sellal, qui n'a pas écourté sa visite. Les propos de M. Sellal étaient rapportés par l'agence APS.
Elu à la tête de l'Etat en 1999, réélu en avril 2004 puis en avril 2009, M. Bouteflika, 76 ans, avait été opéré fin 2005 à Paris "d'un ulcère hémorragique au niveau de l'estomac", selon les autorités algériennes.
Le président algérien annonçait un an plus tard "qu'il avait été très, très malade" mais qu'il s'en était "sorti de manière absolument fabuleuse". "Il faut cesser de parler de ma santé", avait-il prévenu.
Depuis cette hospitalisation à Paris en 2005, l'état de santé de M. Bouteflika fait régulièrement l'objet de spéculations dans les journaux algériens
M. Bouteflika n'a pas encore indiqué s'il allait briguer un quatrième quinquennat en 2014.
AFP
الرئيس بوتفليقة يزيح شقيقه من منصب مستشار في الرئاسة
ذكرت صحيفة "لوكوتيديان دورون" المقربة من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أن الأخير أزاح أخاه السعيد بوتفليقة من منصب مستشار في الرئاسة وذلك في سياق يميزه صراع بين الجيش والرئاسة بسبب تحقيقات حول الفساد وترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة.
فرانس 24 / ا ف ب (نص)
افادت صحيفة لوكوتيديان دورون
المقربة من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ان الاخير ازاح شقيقه السعيد من
منصب مستشار في الرئاسة، بينما تحدثت عدة صحف عن صراع بين مؤسسة الجيش
والرئاسة بسبب تحقيقات حول الفساد وترشح بوفليقة لولاية رابعة.
وقالت الصحيفة التي تصدر بوهران بغرب الجزائر ان "رئيس الجمهورية عبد
العزيز بوتفليقة ازاح شقيقه (السعيد) من المنصب الذي كان يشغله كمستشار في
قصر الرئاسة"واضافت الصحيفة استنادا الى مصادر مؤكدة ان "سبب الاقالة مرده خلافات شخصية ولا علاقة لها بقضايا باي ملف (فساد) يكون قد تورط فيه شقيق الرئيس".
وكانت الصحف الجزائرية تساءلت عن احتمال تورط السعيد بوتفليقة الاستاذ الجامعي والنقابي السابق في قضايا فساد في قطاع الطاقة الكهربائية.
واشارت صحيفة الوطن الاربعاء الى صفقات لانجاز محطات لتوليد الكهرباء تفوق قيمتها خمسة مليارات دولار فازت بها شركتا +الستوم+ الفرنسية +جنرال الكتريك الامريكية+ "بفضل علاقاتها مع الرئيس بوتفليقة وشقيقه المستشار".
وكتبت صحيفة الخبر السبت تعليقا على ما نشرته الوطن "عندما تنشر يومية وطنية(...) ان شقيق رئيس الجمهورية ومستشاره، السعيد بوتفليقة، متورط في فضائح الرشوة(...) دون ان يرد المعني او تتحرك العدالة، او يصدر رد فعل عن اي جهة رسمية او غير رسمية، فان هذا يعني أن كل قيم الدولة أصبحت تحت أحذية الجميع، مسؤولين ومرؤوسين".
وعادت صحيفة الوطن السبت للحديث عن صراع محتدم بين مؤسسة الرئاسة والمخابرات الجزائرية ممثلة في دائرة الاستعلامات والامن التي تقود التحقيقات في قضايا فساد في شركة النفط العمومية سوناطراك.
وربطت الصحيفة بين التحقيقات ومشروع الرئيس في الترشح لولاية رابعة بمناسبة الانتخابات الرئاسية المنتظرة في نيسان/ابريل 2014.
وكانت صحيفة الوطن نشرت مقالا
مطولا بعنوان "هل سعيد بوتفليقة متورط؟"، في إشارة منها إلى الفضائح
المالية التي تهز الجزائر منذ أسابيع، سيما المرتبطة بموضوع شركة سوناطراك
للمحروقات التي توفر للبلد مداخيل مهمة.
وذكرت الصحيفة أن سر تجنب إثارة اسم وزير الطاقة في
القضية راجع إلى كون سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز
بوتفليقة، معني بشكل غير مباشر بهذا الملف ما جعلها تطرح السؤال أعلاه.
ويعد سعيد بوتفليقة من الشخصيات الهامة في الجزائر
اليوم، حيث يعتبره العديد من الملاحظين صاحب الملفات الكبرى في الجزائر
بسبب الوضع الصحي للرئيس الذي يثار من حوله العديد من الأسئلة، كما أن
البعض ذهب إلى ترشيحه لخلافة أخيه على رأس الجزائر.
فرانس 24 - أ ف ب
صحيفة الوطن تتساءل: "هل سعيد بوتفليقة متورط؟"
أثارت صحيفة الوطن الجزائرية قضية شركة ألستوم وعلاقاتها مع سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وذكرت الصحيفة أن إثارة اسم وزير الطاقة شكيب خليل في قضية فضيحة شركة سونتراك التي يتابع فيها عدد من المسؤولين يمس بشكل مباشر اسم سعيد بوتفليقة.
نشرت صحيفة الوطن مقالا
مطولا بعنوان "هل سعيد بوتفليقة متورط؟"، في إشارة منها إلى الفضائح
المالية التي تهز الجزائر منذ أسابيع، سيما المرتبطة بموضوع شركة سوناطراك
للمحروقات التي توفر للبلد مداخيل مهمة.
وذكرت الصحيفة أن سر تجنب إثارة اسم وزير الطاقة في
القضية راجع إلى كون سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز
بوتفليقة، معني بشكل غير مباشر بهذا الملف ما جعلها تطرح السؤال أعلاه.
ويعد سعيد بوتفليقة من الشخصيات الهامة في الجزائر
اليوم، حيث يعتبره العديد من الملاحظين صاحب الملفات الكبرى في الجزائر
بسبب الوضع الصحي للرئيس الذي يثار من حوله العديد من الأسئلة، كما أن
البعض ذهب إلى ترشيحه لخلافة أخيه على رأس الجزائر.
فرانس
اضطر الوزير الأول، عبد المالك سلال، مساء أمس، لقطع زيارته إلى ولاية بجاية، بعد تلقيه بيانا من رئاسة الجمهورية يكشف عن تعرض الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة، لوعكة صحية أدخلته المستشفى.
أصدرت رئاسة الجمهورية، مساء أمس، بيانا أعلنت فيه تعرض الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى وعكة صحية مفاجئة. وجاء في البيان، الذي نزل على شريط وكالة الأنباء الجزائرية، الساعة السابعة و45 دقيقة، قبل أن يقرأ في نشرة الأخبار للتلفزيون الجزائري على الساعة الثامنة، بأن رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، تعرض، نهار أمس السبت، على الساعة الـ 12 و30 دقيقة، ''لنوبة إقفارية عابرة لم تترك آثارا''، حسب ما أعلن مدير المركز الوطني للطب الرياضي، الأستاذ رشيد بوغربال. وأضاف البيان نقلا عن البروفيسور بوغربال أن: ''الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته''، مطمئنا بأن وضعه الصحي ''لا يبعث على القلق''.
وعلى غير العادة، اعتمدت السلطات العليا، أمس، طريقة غير معهودة في الاتصال حول صحة رئيس الجمهورية، حيث كشف الوزير الأول، عبد المالك سلال، محتوى بيان الرئاسة في لقاء جمعه بممثلي المجتمع المدني، مساء أمس في بجاية، قبل أن يعلن عن قطع زيارته للولاية لضرورة تواجده في العاصمة، وتحديدا في رئاسة الجمهورية على الساعة الثامنة والنصف، ما يفهم منه أن سلال قد يكون استدعي إلى اجتماع طارئ لكبار مسؤولي الدولة في العاصمة، وهو ما ينبئ بأن صحة الرئيس مرشحة للتدهور، وبأن مؤسسات الدولة وضعت في حالة طوارئ، وهو ما لم تعودنا عليه فيما سبق حول الوعكات الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
وخرج عبد المالك سلال، أمس، من قاعة دار الثقافة ببجاية، حوالي الساعة السابعة والنصف مساء، أثناء تدخل لواحد من ممثلي المجتمع المدني، قبل أن يعود بعد خمس دقائق، طالبا من المتدخلين عدم الإطالة، لأن لديه أمرا مهما يفرض عليه العودة إلى العاصمة والالتحاق برئاسة الجمهورية قبل الساعة الثامنة والنصف.
وكشف سلال للحضور عن تعرض الرئيس بوتفليقة لوعكة صحية، ظهر أمس السبت، قائلا: ''لقد تعرض الرئيس، منذ بضع ساعات، إلى وعكة صحية خفيفة، نقل على إثرها إلى المستشفى، لكن وضعيته ليست خطيرة على الإطلاق''. ولم يكشف سلال ولا بيان رئاسة الجمهورية عن المستشفى الذي يكون الرئيس قد نقل إليه. ويأتي الإعلان عن إصابة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد الإشاعات التي راجت، يوم أول أمس الجمعة، عن تعرضه لصدمة دماغية أفقدته القدرة على الكلام، ونقل إثرها إلى سويسرا على جناح السرعة، مع العلم أن ما أصاب الرئيس أمس، حسب البيان الرسمي، يشبه كثيرا الصدمة الدماغية.
كما يأتي هذا الإعلان ليضع بين قوسين نهائي كأس الجمهورية بين مولودية الجزائر واتحاد العاصمة، المزمع إجراؤه يوم الفاتح ماي بملعب 5 جويلية، حيث سيضطر منظموه إلى إلغائه أو الاكتفاء بتسليم الكأس من طرف مسؤول آخر في الدولة، قد يكون أحد رئيسي الغرفتين البرلمانيتين، عبد القادر بن صالح أو الدكتور العربي ولد خليفة، لأن كل المؤشرات تؤكد استحالة قيام رئيس الجمهورية بذلك.
المرض رافق بوتفليقة منذ دخوله قصر المرادية
13 سنة من الإشاعات والتفنيدات والجدل
الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو من الثوابت القليلة التي رافقته منذ دخوله قصر المرادية في 1999، فلا يمر شهر واحد إلا ويصدم الرأي العام الجزائري وحتى الدولي بإشاعات تتحدث عن تدهور صحة الرئيس، وعن نقله مرة إلى العاصمة الفرنسية باريس، ومرة أخرى إلى عيادة بسويسرا، ما اضطر الرئيس، قبل أربع سنوات، للاستنجاد بالنجم زين الدين زيدان لتفنيد إحدى تلك الإشاعات التي ذهبت إلى حد الحديث عن ''موته''.
وكانت صحة الرئيس موضوع وثيقة لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجزائر، مؤرخة بـ 30 جانفي 2007 نشرتها وكالة رويترز للأنباء بتاريخ 24 فيفري 2011، نقلا عن موقع ''ويكيليكس''، كذبت فيها ما جاء في ''وسائل الإعلام الجزائرية الرسمية'' من أن الرئيس نقل في 2005 للعلاج بفرنسا من إصابة بالقرحة المعدية، مؤكدة على أن الإصابة الحقيقية كانت ''سرطان المعدة''.
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد نقل، في الخامس والعشرين ديسمبر من سنة 2005، إلى مستشفى ''فال دوغراس'' العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس، للعلاج من قرحة معدية، حسب ما أعلنته وسائل الإعلام الرسمية حينها، بعد تلقيه الإسعافات الأولية بمستشفى عين النعجة العسكري في الجزائر العاصمة.
ورافقت إقامة الرئيس بمستشفى ''فال دوغراس'' نقاشات سياسية وإعلامية كبيرة في فرنسا، لتزامنها مع الحديث عن قانون 23 فيفري الممجد للاستعمار، حيث دعا بعض الناشطين الفرنسيين إلى عدم السماح للرئيس الجزائري بالعلاج في المستشفيات الفرنسية، بينما ثار في الجزائر جدل كبير حول الطريقة التي اختارتها السلطات الجزائرية للاتصال حول الوضع الصحي للرئيس، عندما سمحت لأمير الراي الشاب مامي بزيارته ثم تنشيط ما يشبه ندوة صحفية كشف فيها عن حالة الرئيس الصحية، وبعدها أطلق طبيبه الخاص تصريحا مقتضبا في الموضوع.
وتأتي إصابة الرئيس الأخيرة لتزيد من توتر الجزائريين وشعورهم بعدم الاستقرار، خاصة أنها تبدو جادة، حسب ما سجل من طريقة الإعلان عنها، كما أنها تطفو إلى سطح محلي ودولي متحرك، يميزه انطلاق النقاش السياسي حول تعديل الدستور وتأثير الربيع العربي على الوضع في الجزائر، إضافة إلى حالة اللاأمن التي تعيشها الحدود الجزائرية، خاصة الجنوبية منها، والاضطراب السياسي والاجتماعي الذي يضرب ولايات الجنوب منذ أسابيع، إلى جانب ملفات الفساد التي أسالت وتسيل الكثير من الحبر والتي تكون قد دفعت حسب بعض المصادر بالرئيس إلى إبعاد شقيقه السعيد من قصر المرادية .
الرئيس ينقل إلى ''فال دوغراس''
كشفت القناة التلفزيونية الفرنسية ''آر تي آل'' بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نقل، في ساعة متأخرة من مساء أمس، إلى مستشفى ''فال دوغراس'' العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس.
بماذا أصيب الرئيس بوتفليقة؟
النوبة الإقفارية العابرة هي اضطراب في نشاط الدماغ، ينتج عن انخفاض مؤقت في تدفق الدم إلى الدماغ. وتكون الأعراض العصبية الناجمة عن النوبات الإقفارية عابرة، وتشبه تلك الخاصة بالسكتة الدماغية، ولكنها تكون مؤقتة وتستمر في الغالب لعدة دقائق أو ساعات معدودة، حيث لا تتعدى 24 ساعة، ولا تحدث ضررا عصبيا دائما. وتحدث النوبات الإقفارية العابرة كنتيجة لانسداد مؤقت في أحد شرايين الدماغ، بسبب قطع تصلب في جدار الشريان أو تجلطات دم صغيرة. وإذا استمرت الأعراض لمدة أطول من 24 ساعة، فهذا يعني أن المريض أصيب بسكتة دماغية. ومن أعراض النوبة الإقفارية العابرة، التي تظهر بشكل مفاجئ، صعوبة في التركيز وحدوث شلل في جهة واحدة من الوجه والأطراف، وصعوبة التحكم في توازن الجسم، وصعوبات في الكلام وضعف الرؤية. وتمس هذه الأعراض الأشخاص الذين يتجاوزون سن الـ55.
تعرض إلى نوبة "اقفارية" عابرة.. الرئيس "بوتفليقة" في المستشفى |
السبت, 27 أبريل 2013 21:36 |
تعرض
رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، منتصف نهار السبت، إلى وعكة صحية
نقل على إثرها إلى المستشفى، شخصها الأطباء بالنوبة اقفارية لم تخلف آثارا.
هذا وكان مدير المركز الوطني للطب الرياضي، الأستاذ رشيد بوغربال، قد أعلن، أن النوبة التي تعرض لها الرئيس لم تترك أثرا، وأضاف
أن "الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع الرئيس للراحة لمواصلة فحوصاته"، مؤكدا أن وضعه الصحي "لا يبعث على القلق".
"سلال" يطمئن على الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة
من
جهته، طمأن الوزير الأول، عبد المالك سلال، من ولاية بجاية، المواطنين على
الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، مؤكدا أن وضعه الصحي "ليس خطيرا على
الإطلاق". وصرح سلال، خلال لقائه مع ممثلي المجتمع المدني الذي شكل المرحلة
الأخيرة من زيارة العمل التي قام بها إلى ولاية بجاية: "لقد تعرض الرئيس
منذ بضع ساعات إلى وعكة صحية خفيفة نقل على إثرها إلى المستشفى"، مضيفا أن
"وضعيته ليست خطيرة على الإطلاق"
|
Les manœuvres de l’entourage présidentiel
Bouteflika, le DRS et le 4e mandat
le 27.04.13 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Photo : H. Lyès
Une information reprise par le journal online TSA fait état d’une agitation inhabituelle du clan présidentiel à la suite du déclenchement de l’opération «mains propres» lancée par le DRS. L’entourage de Bouteflika estime que des menées subversives sont lancées contre le 4e mandat brigué par le Président. Il réplique en mettant en place, il y a trois semaines, une cellule spéciale.
Pour une «première», c’en est une. Incontestablement. L’«entourage» du
président de la République, chef suprême des armées, accuse – par source
anonyme interposée –, nommément, les «services» du Département du
renseignement et de la sécurité (DRS) de vouloir torpiller ses projets
futurs, à savoir briguer un quatrième mandat et réviser la Constitution.
Par dérobades et faux-fuyants, la communication présidentielle, prisonnière de l’ère néolithique, tente d’allumer des contre-feux.
Ne réagissant pas sur le fond, notamment à la mise en cause directe du conseiller et frère du président, Saïd Bouteflika, de Chakib Khelil, ex-ministre de l’Energie et ami du président Bouteflika, respectivement cités dans l’octroi frauduleux, entre autres, de marchés publics à caractère sensible et stratégique à des groupes français et américains, ainsi que la mise en place d’un système gigogne de prévarication, le fameux «entourage du président de la République» préfère se perdre en conjectures, prétextant la lutte de clans, les tirs de barrage.
Selon le journal online TSA (Tout sur l’Algérie), l’«entourage du président Bouteflika – s’agit-il de Saïd Bouteflika himself?! – est désormais convaincu que l’opération «‘‘mains propres’’ lancée par le DRS n’a pas pour unique objectif de lutter contre la corruption, elle vise directement à empêcher le Président de briguer un quatrième mandat ; d’introduire certains articles dans la révision de la Constitution relatifs notamment à la création des postes de vice-président et de ministre de la Défense».
«cellule spéciale» à la présidence
TSA rapporte par ailleurs que l’entourage présidentiel a décidé de réagir «après avoir laissé le DRS prendre l’initiative, en multipliant les enquêtes de corruption sur les contrats attribués dans différents secteurs».
Cette «cellule spéciale» mise en place «il y a trois semaines» à la Présidence, précise-t-on, composée de six membres, dont «deux grands spécialistes dans les enquêtes à la retraite, des experts en droit et un ancien attaché militaire dans un pays musulman (?)», est chargée de suivre l’évolution des enquêtes en cours sur la corruption, notamment le scandale Sonatrach II. «De hauts responsables et anciens hauts cadres de l’Etat sont impliqués dans ces scandales, arguait la source de TSA. Le Président veut s’assurer que ces enquêtes sont menées dans le cadre de la loi et que toutes les personnes impliquées, quel que soit leur rang, soient sanctionnées d’une façon exemplaire.»
Cette cellule «spéciale» sera-t-elle l’interface du DRS et de son service central de la police judiciaire — créé en 2008 par décret présidentiel — ou un service parallèle ?
Rappelons que le 3 mars dernier, le ministre des Finance
- dans 22 % des cas une pathologie ischémique avec lésions anatomiques à type de lacunes ou d'infarctus,
- et dans 8 % des cas une pathologie non-ischémique (tumeurs ou hémorragie intracérébrale)
s, Karim
Djoudi, avait lancé officiellement les «activités» de l’Office central
de lutte contre la corruption présidé par un magistrat proche du clan
présidentiel. Le lancement tardif de cet office avait été interprété
comme une volonté de «dessaisir» le DRS de ses missions de lutte contre
la corruption.
Par dérobades et faux-fuyants, la communication présidentielle, prisonnière de l’ère néolithique, tente d’allumer des contre-feux.
Ne réagissant pas sur le fond, notamment à la mise en cause directe du conseiller et frère du président, Saïd Bouteflika, de Chakib Khelil, ex-ministre de l’Energie et ami du président Bouteflika, respectivement cités dans l’octroi frauduleux, entre autres, de marchés publics à caractère sensible et stratégique à des groupes français et américains, ainsi que la mise en place d’un système gigogne de prévarication, le fameux «entourage du président de la République» préfère se perdre en conjectures, prétextant la lutte de clans, les tirs de barrage.
Selon le journal online TSA (Tout sur l’Algérie), l’«entourage du président Bouteflika – s’agit-il de Saïd Bouteflika himself?! – est désormais convaincu que l’opération «‘‘mains propres’’ lancée par le DRS n’a pas pour unique objectif de lutter contre la corruption, elle vise directement à empêcher le Président de briguer un quatrième mandat ; d’introduire certains articles dans la révision de la Constitution relatifs notamment à la création des postes de vice-président et de ministre de la Défense».
«cellule spéciale» à la présidence
TSA rapporte par ailleurs que l’entourage présidentiel a décidé de réagir «après avoir laissé le DRS prendre l’initiative, en multipliant les enquêtes de corruption sur les contrats attribués dans différents secteurs».
Cette «cellule spéciale» mise en place «il y a trois semaines» à la Présidence, précise-t-on, composée de six membres, dont «deux grands spécialistes dans les enquêtes à la retraite, des experts en droit et un ancien attaché militaire dans un pays musulman (?)», est chargée de suivre l’évolution des enquêtes en cours sur la corruption, notamment le scandale Sonatrach II. «De hauts responsables et anciens hauts cadres de l’Etat sont impliqués dans ces scandales, arguait la source de TSA. Le Président veut s’assurer que ces enquêtes sont menées dans le cadre de la loi et que toutes les personnes impliquées, quel que soit leur rang, soient sanctionnées d’une façon exemplaire.»
Cette cellule «spéciale» sera-t-elle l’interface du DRS et de son service central de la police judiciaire — créé en 2008 par décret présidentiel — ou un service parallèle ?
Rappelons que le 3 mars dernier, le ministre des Finance
قصر “أحمد باي” يعيد تصوير تاريخ “بايلك قسنطينة” لأجيال الاستقلال
- الجزائر استقدمت مهندسا من مدينة “جنوة” لتصميمه رفقة فنانين مشهورين
- القصر أعيد ترميمه بميزانية ضخمة لاحتضان “عاصمة الثقافة العربية”
تمكن قصر “أحمد باي” في قسنطينة الذي كان آخر معقل يسقط خلال
مرحلة المقاومات الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي، وبقي شاهدا على عظمة مدينة
يزيد عمرها عن ألفي سنة وتحفة معمارية حقيقية؛ من كسب الرهان، حيث أعيد
فتحه بعد سنوات وسنوات من الترميم. وسيكون القصر، وهو جزء لا يتجزأ من
تاريخ مدينة قسنطينة وشاهد على ماضيها بمناسبة احتضان هذه المدينة للحدث
الهام “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لـ2015 “، جوهرة في تاج الملكة
“سيرتا” المدينة المعبأة بالفن وعبق التاريخ. وتعود فكرة إنشاء هذا القصر
إلى آخر بايات المدينة الحاج أحمد بن محمد الشريف (1784-1848) والمعروف لدى
العامة باسم أحمد باي وأبوه خليفة عثماني سابق وأمه جزائرية هي رقية بن
قانة التي تنحدر من عائلة ميسورة من نواحي بسكرة. وشرع في بناء هذا القصر
في 1825 ليستكمل بعد عشر سنوات في 1835 سنتين قبل سقوط قسنطينة في يد
المحتل الفرنسي. ويتربع هذا الصرح على 5609 مترا مربعا واستدعى أحمد باي
مهندسا إيطاليا من جنوة يدعى “شيافينو” وفنانين اثنين مشهورين هما الحاج
الجابري والخطابي كلفهم بتصميم وبناء القصر. ويتكون هذا القصر من ثلاثة
أجنحة وطابق تتخلله حديقتن إحداهما لأشجار البرتقال
والأخرى للنخيل. وتنفتح هذه الأجنحة على أروقة وتحد هذه
الأروقة أقواس تحملها أعمدة من الرخام على درجة عالية من الجمال جيء بها من
مناطق متوسطية شتى يبلغ عددها 266 عمودا. كما يتضمن هذا الصرح الملكي
فناءين اثنين ونافورتين من الرخام وباحة رحبة. وأسقف القصر مبلطة بالرخام
وجدرانه مزخرفة، وأبوابه الـ540 ونوافذه مصنوعة عادة من خشب الأرز المنقوش
بمهارة والمنحوت والمزخرف بمختلف الأشكال والألوان.
وتؤرخ اللوحات المرمرية المزينة لجدران القصر لوقائع تاريخية
ومعارك خاضها الباي ولمختلف الرحلات التي قام بها. كما تسمح هذه التحفة
المعمارية بقراءة وافية لمختلف الأحداث التاريخية التي ميزت “مدينة الجسور
المعلقة”؛ في تلك الفترة من عهد أحمد باي الذي شهدت فيه قسنطينة أوج
ازدهارها على كل الأصعدة، وهذا ما جعل عملية إعادة تأهيل هذه اللوحات
الرائعة التي تضررت كثيرا يتطلب وقتا طويلا والكثير من الخبرة.
محاولات لإعادة إحياء ورسم تاريخ قسنطينة
استخدم هذا القصر في الفترة الاستعمارية كمقر للإدارة العامة
الفرنسية، حيث أقام به الإمبراطور نابليون الثالث في 1865 خلال مروره
بقسنطينة. وتم القيام في تلك الفترة بالعديد من التعديلات التي تشبه “أعمال
التخريب” على المستويين الداخلي والخارجي للقصر، حيث هدمت أجزاء بأكملها
فيما تم إجراء تغييرات على أجزاء أخرى برغبة من الإدارة الاستعمارية التي
تتردد في إلحاق الضرر بهذا الصرح محاولة طمس معالمه وإضفاء الطابع الأوروبي
عليه. ومن بين 300 غرفة كان يضمها القصر؛ لم يتبق سوى 121 من بينها 119
تستغل حاليا كقاعات للعرض. وفي سنة 1980، أضحى من الضروري الحفاظ على هذا
القصر الذي يعد الذاكرة الحية لمدينة تنام على الصخور وجزءا من الهوية
الوطنية، حيث أسندت الدراسة الخاصة بترميم هذا القصر لمختصين بولونيين
معروفين. وأعد هؤلاء المختصون خبرة وتصميما لأشغال ترميم قصر الباي بين
1981 و1986 وأيضا دراسة تاريخية تعتمد على البحوث الأثرية والمعمارية
والجيولوجية والفنية. وتعد هذه الدراسة “خريطة طريق حقيقية”. ومنذ عام
1984، صنف قصر أحمد باي كتراث محمي. أما في سنوات التسعينات؛ أطلقت ورشة
إعادة تأهيل القصر بدءا بتقوية هياكل هذا الصرح. وأعقب هذه العملية تقوية
الجدران والأسقف وترميم أعمدة الرخام وتقوية الأسطح وإصلاح الأسقف وتلبيس
الجدران وتبليط الأرض بالرخام وإنجاز أشغال الكهرباء والترصيص. واستغرقت
عملية إعادة تأهيل هذا المرجع التاريخي لـ”سيرتا” القديمة أكثر من عشريتين،
إذ عاد هذا الصرح الملكي مثلما كان عليه من قبل. وتم استرجاع أكبر عدد من
قطع السيراميك والرخام والخزف الملون والبلاط، وأعيد استعماله من أجل
الحفاظ على الأشكال وإصلاح الفسيفساء على الجدران. كما أعيد ترميم الأبواب
والنوافذ لتصبح مثلما كانت عليه في السابق حيث صقلت ونظفت بمواد طبيعية.
وأعيد أيضا صنع مقابض الأبواب القديمة والنوافذ بقطع مماثلة للنموذج الأصلي
الموجود بالقصر.
متحف الفنون والتعابير الثقافية يحكي تراث “سيرتا”
في سنة 2010، افتتح قصر الباي أمام الجمهور فاسحا المجال
لتنظيم معرضين رائعين يتضمنان العصر الذهبي للعلوم العربية وحول الحضارة
الفاطمية. وارتقى القصر إلى صف متحف وطني عمومي للفنون والتعابير الثقافية
ليدشن بذلك عهدا جديدا. ويستعد هذا الصرح حاليا لإعادة تمثيل مشاهد من
الحياة والتقاليد بقسنطينة الكبرى في قاعات دائمة للعرض وأروقة مؤقتة.
وستكون للجمهور العريض الفرصة بمناسبة الاحتفال بـ”شهر التراث” لاكتشاف
القاعة المخصصة لذاكرة البايات الذين تعاقبوا على “بايلك قسنطينة” وإعادة
تمثيل وفية لديوان الباي الحاج أحمد باي، وللشخصيات التي اعتادت التوافد
على الديوان وعاداتهم وحتى مواقفهم. ومكنت دراسة معمقة ومشاورة كبيرة بين
علماء آثار ومؤرخين وجمعيات مهتمة بالحفاظ على التراث المادي وغير المادي
من إعادة إخراج هذه المشاهد. وبأسلوب بسيط ورصين من أجل الحفاظ على جمالية
وقيمة القصر سيحتضن المتحف الوطني العمومي للفنون والتعابير الثقافية معارض
حول الفرسان ومستودع الأسلحة خلال فترة البايات ستعيد صنع غرفة الباي أحمد
“بيت القايد” وستبرز تاريخ صناعة النحاس بالمنطقة وتقتفي أثر الآلات
الموسيقية بقسنطينة وتحكي تاريخ وجمال مدينة تعد بأن تكون أكثر سحرا وروعة
في 2015، سنة تنظيم تظاهرة “قسنطينة عاصمة للثقافة العربية”.
كنزة. س
Le président Bouteflika fait un accident ischémique transitoire sans séquelles
le 27.04.13 | 19h44 | mis à jour le 27.04.13 | 22h30
Réagissez
zoom
|
© Photo : H. Lyes
Le président de République, M. Abdelaziz Bouteflika, a fait samedi à 12h30 un accident ischémique transitoire sans séquelles, a annoncé le directeur du Centre national de la médecine sportive, le professeur Rachid Bougherbal.
"Les premières investigations ont été déjà entamées et son excellence
le président de la République doit observer un repos pour poursuivre ses
examens", a-t-il ajouté, tout en rassurant que son état de santé
"n'occasionne aucune inquiétude".
Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a rassuré samedi depuis Bejaia
sur l’état de santé du président de la République, Abdelaziz Bouteflika,
affirmant que son état de santé "n’est pas du tout grave".
"Il y a quelques heures, le Président a eu un petit malaise et a été
hospitalisé mais sa situation n’est pas du tout grave", a déclaré
M. Sellal lors de sa rencontre avec les représentants de la société
civile, dernière étape de sa visite de travail dans la wilaya de Bejaia.
"Les premières investigations ont été déjà entamées et son excellence
le président de la République doit observer un repos pour poursuivre ses
examens", avait-il ajouté, tout en rassurant que son état de santé
"n’occasionne aucune inquiétude".
C'est quoi un accident ischémique transitoire?
L'accident ischémique transitoire (AIT) est le coup de semonce, sans dégat , qui ne doit pas être négligé. En effet un infarctus sur deux ou trois selon les séries et les étiologies est précédé de 1 ou plusieurs AIT. C'est dire qu'un tel avertissement "sans frais" pour le malade ne souffre d'aucune défaillance de la part du médecin ; les investigations étiologiques qui permettront d'instituer une prévention médicamenteuse doivent être rapidement menées. Un AIT se définit comme un déficit neurologique focal d'origine ischémique dont la régression complète se fait en moins de 24 h. Aux AIT stricto sensu sont parfois rattachés les déficits neurologiques ischémiques réversibles (en plus de 24 h et moins de 3 semaines) ou attaques ischémiques prolongées ou infarctus mineurs. L'apport de l'imagerie a contribué à accroître les difficultés de définition en montrant dans 30 % des AIT une lésion au scanner avec :- dans 22 % des cas une pathologie ischémique avec lésions anatomiques à type de lacunes ou d'infarctus,
- et dans 8 % des cas une pathologie non-ischémique (tumeurs ou hémorragie intracérébrale)
Mohand Aziri
Les manœuvres de l’entourage présidentiel
Bouteflika, le DRS et le 4e mandat
le 27.04.13 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Photo : H. Lyès
Une information reprise par le journal online TSA fait état d’une agitation inhabituelle du clan présidentiel à la suite du déclenchement de l’opération «mains propres» lancée par le DRS. L’entourage de Bouteflika estime que des menées subversives sont lancées contre le 4e mandat brigué par le Président. Il réplique en mettant en place, il y a trois semaines, une cellule spéciale.
Pour une «première», c’en est une. Incontestablement. L’«entourage» du
président de la République, chef suprême des armées, accuse – par source
anonyme interposée –, nommément, les «services» du Département du
renseignement et de la sécurité (DRS) de vouloir torpiller ses projets
futurs, à savoir briguer un quatrième mandat et réviser la Constitution.
Par dérobades et faux-fuyants, la communication présidentielle, prisonnière de l’ère néolithique, tente d’allumer des contre-feux.
Ne réagissant pas sur le fond, notamment à la mise en cause directe du conseiller et frère du président, Saïd Bouteflika, de Chakib Khelil, ex-ministre de l’Energie et ami du président Bouteflika, respectivement cités dans l’octroi frauduleux, entre autres, de marchés publics à caractère sensible et stratégique à des groupes français et américains, ainsi que la mise en place d’un système gigogne de prévarication, le fameux «entourage du président de la République» préfère se perdre en conjectures, prétextant la lutte de clans, les tirs de barrage.
Selon le journal online TSA (Tout sur l’Algérie), l’«entourage du président Bouteflika – s’agit-il de Saïd Bouteflika himself?! – est désormais convaincu que l’opération «‘‘mains propres’’ lancée par le DRS n’a pas pour unique objectif de lutter contre la corruption, elle vise directement à empêcher le Président de briguer un quatrième mandat ; d’introduire certains articles dans la révision de la Constitution relatifs notamment à la création des postes de vice-président et de ministre de la Défense».
«cellule spéciale» à la présidence
TSA rapporte par ailleurs que l’entourage présidentiel a décidé de réagir «après avoir laissé le DRS prendre l’initiative, en multipliant les enquêtes de corruption sur les contrats attribués dans différents secteurs».
Cette «cellule spéciale» mise en place «il y a trois semaines» à la Présidence, précise-t-on, composée de six membres, dont «deux grands spécialistes dans les enquêtes à la retraite, des experts en droit et un ancien attaché militaire dans un pays musulman (?)», est chargée de suivre l’évolution des enquêtes en cours sur la corruption, notamment le scandale Sonatrach II. «De hauts responsables et anciens hauts cadres de l’Etat sont impliqués dans ces scandales, arguait la source de TSA. Le Président veut s’assurer que ces enquêtes sont menées dans le cadre de la loi et que toutes les personnes impliquées, quel que soit leur rang, soient sanctionnées d’une façon exemplaire.»
Cette cellule «spéciale» sera-t-elle l’interface du DRS et de son service central de la police judiciaire — créé en 2008 par décret présidentiel — ou un service parallèle ?
Rappelons que le 3 mars dernier, le ministre des Finances, Karim Djoudi, avait lancé officiellement les «activités» de l’Office central de lutte contre la corruption présidé par un magistrat proche du clan présidentiel. Le lancement tardif de cet office avait été interprété comme une volonté de «dessaisir» le DRS de ses missions de lutte contre la corruption.
Par dérobades et faux-fuyants, la communication présidentielle, prisonnière de l’ère néolithique, tente d’allumer des contre-feux.
Ne réagissant pas sur le fond, notamment à la mise en cause directe du conseiller et frère du président, Saïd Bouteflika, de Chakib Khelil, ex-ministre de l’Energie et ami du président Bouteflika, respectivement cités dans l’octroi frauduleux, entre autres, de marchés publics à caractère sensible et stratégique à des groupes français et américains, ainsi que la mise en place d’un système gigogne de prévarication, le fameux «entourage du président de la République» préfère se perdre en conjectures, prétextant la lutte de clans, les tirs de barrage.
Selon le journal online TSA (Tout sur l’Algérie), l’«entourage du président Bouteflika – s’agit-il de Saïd Bouteflika himself?! – est désormais convaincu que l’opération «‘‘mains propres’’ lancée par le DRS n’a pas pour unique objectif de lutter contre la corruption, elle vise directement à empêcher le Président de briguer un quatrième mandat ; d’introduire certains articles dans la révision de la Constitution relatifs notamment à la création des postes de vice-président et de ministre de la Défense».
«cellule spéciale» à la présidence
TSA rapporte par ailleurs que l’entourage présidentiel a décidé de réagir «après avoir laissé le DRS prendre l’initiative, en multipliant les enquêtes de corruption sur les contrats attribués dans différents secteurs».
Cette «cellule spéciale» mise en place «il y a trois semaines» à la Présidence, précise-t-on, composée de six membres, dont «deux grands spécialistes dans les enquêtes à la retraite, des experts en droit et un ancien attaché militaire dans un pays musulman (?)», est chargée de suivre l’évolution des enquêtes en cours sur la corruption, notamment le scandale Sonatrach II. «De hauts responsables et anciens hauts cadres de l’Etat sont impliqués dans ces scandales, arguait la source de TSA. Le Président veut s’assurer que ces enquêtes sont menées dans le cadre de la loi et que toutes les personnes impliquées, quel que soit leur rang, soient sanctionnées d’une façon exemplaire.»
Cette cellule «spéciale» sera-t-elle l’interface du DRS et de son service central de la police judiciaire — créé en 2008 par décret présidentiel — ou un service parallèle ?
Rappelons que le 3 mars dernier, le ministre des Finances, Karim Djoudi, avait lancé officiellement les «activités» de l’Office central de lutte contre la corruption présidé par un magistrat proche du clan présidentiel. Le lancement tardif de cet office avait été interprété comme une volonté de «dessaisir» le DRS de ses missions de lutte contre la corruption.
Mohand Aziri
تومي تكشف أن قانون الكتاب سيكون جاهزا قريبا وتؤكد:
الوزارة مستعدة لتكوين شباب مكتبيين
جمال أوكيلي السبت 27 أفريل 2013
الوزارة مستعدة لتكوين شباب مكتبيين
حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
طباعة
البريد الإلكتروني
كن أول من يعلق!
كشفت أمس وزيرة الثقافة خليدة تومي أن قانون الكتاب يناقش حاليا على مستوى الأمانة العامة للحكومة ، متضمنا الإطار التنظيمي الذي يهدف إلى تدعيم حلقات «خير الجليس للإنسان» خاصة الكاتب والناشر والمطبعي والموزع.
وشددت تومي خلال حصة «نقاش الأسبوع» الذي تعده فاطمة الزهراء مشتة بالقناة الأولى على ضرورة إيلاء العناية اللازمة لإنجاز الكتاب وكذلك مرحلة ما بعد الطبع والتي تستدعي أن تكون هناك آليات ترافق هذا العمل وفق رؤية علمية تراعي هذا الإنشغال وتعززه .
وحرصت تومي حرصا «شديدا» على إبراز المجهودات التي تبذلها وزارة الثقافة في المجالات المتعلقة بالكتاب من كل النواحي مؤكدة على التوزيع الذي يعد من أولويات الجهات المسؤولة بالوزارة نظرا لما يقوم به المركز الوطني للكتاب الذي لايتوانى في تكوين المكتبيين بالتعاون مع وزارة التعليم والتكوين المهنيين. وهذا لتأطير حوالي ١٦٠٠ مكتبة تتوجه إلى الشباب الجامعي «الذي بدوره بإمكانه إنشاء مؤسسات لبيع الكتب .... ومن جهتها تمنحه الوزارة قرضا بدون فائدة لمدة ٥ سنوات، ولتثمين هذا العمل هناك إجتماع تنسيقي بين وزارتي الثقافة والداخلية الجماعات المحلية، حدد تاريخه يوم ٢٩ أفريل لمناقشة كل هذه الجوانب .. والأكثر من هذا فإن التنازل على محل واحد من مشروع ١٠٠ محل في كل بلدية سيعود على الوزارة بـ ١٥٤١ محل لبيع الكتب .
وأوضحت تومي بأن معضلة توزيع الكتاب تشبه تماما أزمة توزيع الأفلام ..من هو مخول له أن يقوم بهذه المهمة؟
هل القطاع الخاص يحوز على القدرات المعرفية والمالية للقيام بذلك؟
وفي هذاالشأن قالت وزيرة الثقافة أنه لن يسمح لمن هب ودب فتح مكتبة، هناك دفتر شروط يحدد كل الجوانب المتعلقة بالإلتزامات، لذلك فإن هناك نقاشا جادا مع الخواص ... لدخول مجال المهنية الحقيقية التي يتطلبها هذا العالم ... وفي هذا الإطار نوهت تومي بإدراج محور الكتاب في تصفيات الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب ... كما أن صندوق الإبداع شرع في تنظيم وتمويل ورشات الكتابة، والوكالة الوطنية للإشعاع الثقافي لها ورشات خاصة بالكتابة للشباب كل هذا المسعى يقويه الإطار القانوني، وهذا بفضل مرسومين و ٣ قرارات .
ونفت تومي نفيا «قاطعا» أن تكون الترميمات المتجهة للبناءات الأثرية لاتخضع للمقاييس العالمية . هناك خبراء من الجزائر يشهد لهم بذلك... موضحة بأن بعد ٢٠٠٥ أصبحت هناك إحصاءات متعلقة بالقطع الأثرية المهربة حيث تم إسترجاع حوالي ٢٠٠٠ قطعة . وهذا بالتعاون مع مصالح الأمن، الدرك وكذلك الجمارك.
ودعت تومي إلى إسترجاع الوصاية على قاعات السينما الـ ٣٠٠ المغلقة والتي توجد في حالة يرثى لها، حتى أبواب النجدة لاتتوفر عليها ناهيك عن تجهيزات أخرى متطورة .. وتقنيات عالية جدا في عرض الأفلام حتى أن القاعة لايشرف عليها أي شخص بل إنسان مثقف يعي ماذا يبث للناس والمشكل هنا يكمن في النصوص التطبيقية المتعلقة بالسينما الجزائرية، التي تتطلب وقتا طويلا لصدورها .
وأبدت وزيرة الثقافة تأسفها لحالة العاصمة ليلا .. بسبب غياب العروض وغيرها ويعود ذلك إلى نقص الأمن والإنارة والنقل بالرغم من ذلك فإن الهياكل التابعة للوزارة تبقى مفتوحة إلى ساعة متأخرة من الليل.
الأحد 28 أفريل 2013 الموافق ل 17 جمادى الثاني 1434
العدد: 14064
الأحوال الجويةمواقيت الصلاة
|
||||||||||||||||||||
pdf النصرالأرشيف
|
||
كراس الثقافة
|
||
قائمة المستفيدين من السكن
|
||
عدد القراءات: 181
|
الأخيرة
الإعلان عن 70 مشروعا لتهيئة المدينة القديمة و1000 إصدار أكاديمي جديد
ولاية قسنطينة تعهد بملف عاصمة الثقافة العربية إلى الجامعة
طابي.ن.هـ
أشرفت، أمس، السلطات الولائية بقسنطينة، على توقيع اتفاقية شراكة بينها وبين جامعات المدينة الأربع، في إطار التحضير لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015، أين تم الإعلان عن تحويل جميع المشاريع المسطّرة في برنامج الجامعة للولاية، التي قرّرت تبنّي النّتاج الفكري لهذه الأخيرة ومنحها فرصة المواكبة والمشاركة في جميع المجالات، من خلال التواجد ضمن الهيئات التنفيذية والاستشارية المنجزة لكافة المشاريع وعلى رأسها تلك المتعلقة بترميم القطاع الحضري القديم.بالمناسبة، كشف والي الولاية، نورالدين بدوي، بأنه قد تم إدراج 70 مشروعا خاصا بتهيئة المدينة القديمة، بحيث سيتم تفعيلها على مراحل، منها ما هو مبرمج على المدى القريب وأخرى على المدى المتوسط، حيث أشار إلى أن الشراكة تأتي ضمن إطار تكثيف مسار التنمية الذي يتركز على ترقية الهياكل وتحديث التجهيزات، إذ يشكل عنصر تجنيد الطاقات البشرية أحد الرهانات الهامة فيه، وعليه سيتم إدماج كل الطاقات والموارد التي تتمتع بها المدينة.
وقد تمّ بذات الشأن، التأكيد على أن الولاية تسعى، من خلال الشراكة، إلى رفع قدراتها البشرية بفضل التبادل الدائم مع الجامعات ومراكز البحث العلمي، حيث ستعمد في ذلك إلى إشراك الجامعيين أصحاب الخبرة والقدرة. علما أن العملية التي تدخل في إطار اتفاق الجامعات - القطاعات والتي تعدّ شراكة متنوعة ومتشعبة، يمكن أن تأخذ شكل ميثاق تبادل واستشارة خبرة واتفاق تعاون دولي، من أجل التأسيس لفرق تتكفل بالتأطير، البرمجة، التكوين، الخدمات المرتبطة بالدراسات، المشاريع الأولية، دراسات التأثير، المشاريع المفصلة المؤدية إلى الانجاز، خبرات نقد الدراسات المنجزة. بالإضافة إلى المساعدة لصاحب العمل أو مقاول الأشغال، تنظيم المسابقات وتشكيل اللجان وكذا تنشيط الملتقيات والمنتديات والتظاهرات في إطار الحدث المرتقب بعد سنتين من الآن.
من جهتهـــم، أكـــد عمداء جامعات قسنطينة1، قسنطينة2 وقسنطينة3، استعـــدادهم التام لاحتضان الحدث والمشاركة فيه، حيث أشاروا إلى أن برنامجا أكاديميـــــا شامــــلا ومـــدروسا قد رفع إلى الوزارة للمصادقة عليه، على أن ينطلق العمل الميداني بمجــــرد تلقي الرد، في الوقت الذي ينتظر أن يتم افتتاح مدرسة للفنون والموسيقى خلال الدخول الجامعي القادم. فيما أكد عميد جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية، الدكتور عبد الله بوخلخال، بأن جامعته على أتم الاستعداد والجهوزية للمشاركة من خلال عدة نشاطات ستعرف موازاة مع ذلك إصدار 1000 كتاب أكاديمي جديد ومتنوع في إطار التظاهرة وخدمة للعلم والثقافة بقسنطينة.
صحيفة الوطن تتساءل: "هل سعيد بوتفليقة متورط؟"
أثارت صحيفة الوطن الجزائرية قضية شركة ألستوم وعلاقاتها مع سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وذكرت الصحيفة أن إثارة اسم وزير الطاقة شكيب خليل في قضية فضيحة شركة سونتراك التي يتابع فيها عدد من المسؤولين يمس بشكل مباشر اسم سعيد بوتفليقة.
نشرت صحيفة الوطن مقالا
مطولا بعنوان "هل سعيد بوتفليقة متورط؟"، في إشارة منها إلى الفضائح
المالية التي تهز الجزائر منذ أسابيع، سيما المرتبطة بموضوع شركة سوناطراك
للمحروقات التي توفر للبلد مداخيل مهمة.
وذكرت الصحيفة أن سر تجنب إثارة اسم وزير الطاقة في
القضية راجع إلى كون سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز
بوتفليقة، معني بشكل غير مباشر بهذا الملف ما جعلها تطرح السؤال أعلاه.
ويعد سعيد بوتفليقة من الشخصيات الهامة في الجزائر
اليوم، حيث يعتبره العديد من الملاحظين صاحب الملفات الكبرى في الجزائر
بسبب الوضع الصحي للرئيس الذي يثار من حوله العديد من الأسئلة، كما أن
البعض ذهب إلى ترشيحه لخلافة أخيه على رأس الجزائر.
حالته مستقرة بصفة عامة... الرئيس بوتفليقة ينقل إلى باريس لإجراء فحوصات إضافية
الأحد, 28 أبريل 2013 08:25
آخر تحديث: الأحد, 28 أبريل 2013 09:12
نقل
رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة نهاية ظهر أمس السبت إلى باريس
لإجراء فحوصات إضافية وفق توصيات أطبائه المعالجين حسبما علم مساء أمس
السبت لدى مصدر طبي.
وأضاف
نفس المصدر انه بالرغم أن حالة الرئيس مستقرة بصفة عامة " ولا تدعو إلى
انشغال خاص" فان أطباءه طلبوا منه إجراء فحوصات إضافية وكذا اخذ أيام من
الراحة.
وكان
مدير المركز الوطني للطب الرياضي الأستاذ رشيد بوغربال أعلن مساء أمس أن
"الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة
لمواصلة فحوصاته" مطمئنا أن وضعه الصحي "لا يبعث على القلق".
ومن
جهته طمأن الوزير الأول السيد عبد المالك سلال أمس السبت من بجاية على
الحالة الصحية لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة مؤكدا أن وضعه
الصحي "ليس خطيرا على الإطلاق".
وكان
الأستاذ رشيد بوغربال أعلن في وقت سابق أن رئيس الجمهورية السيد عبد
العزيز بوتفليقة قد تعرض منتصف نهار أمس السبت لنوبة اقفارية عابرة لم تترك
آثارا .
المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية
تومي تكشف للإذاعة عن مفاوضات لاستحداث سوق حقيقية للكتاب في الجزائر
السبت, 27 أبريل 2013 15:50
أكدت وزيرة الثقافة،
خليدة تومي، أن الدولة الجزائرية منحت نفس الأولوية للحماية التراث و تشجيع
الكتاب و السينما في الجزائر. و أوضحت الوزيرة خلال استضافتها في حصة "نقاش الأسبوع"
التي تبث كل يوم سبت على أمواج القناة الأولى، أن سعي الدولة لوضع سياسات
ثقافية متعلقة بالكتاب و السينما و التراث تهدف أساسا إلى تشجيع الكتاب و
المبدعين لمنحهم الفرصة للإبداع. و في هذا السياق، أكدت خليدة تومي أن في
ميدان السنيما و إن لم تتخذ الدولة مبادرات التشجيع فإنه حتما ستكون افلام
أجنبية تتكلم عن الجزائر و المجتمع الجزائري وفق مصلحة تلك الأطراق
الأجنبية.
و اعترفت وزيرة الثقافة أن
"معضلة " التوزيع ترهن تطور الإنتاج السنمائي و الكتاب في الجزائر، لأنها
تعد الحلقة الأساسية. و في هذا السياق أكدت الوزيرة أنه حتى يكون التوزيع
بالمفهوم الحقيقي يشترط أن تكون سوق للكتاب و سوق للسينما و هي المكتبات و
قاعات السينما. غير أنها في هذا الصدد تأسفت الوزيرة لغياب تلك السوق أي
بالتحديد غياب مكتبات و ندرتها و كذلك نفس الأمر بالنسبة إلى السينما.
و كشفت وزيرة الثقافة أن
وزارتها تتباحث مع القطاع الخاص و على رأسهم مهنيي الكتاب و المركز الوطني
للكتاب و كذلك مع وزارة الداخلية من أجل إيجاد الحلول الناجعة لاستحداث سوق
حقيقية للكتاب في الجزائر.
كما أكدت خليدة تومي أن صندوق
دعم الإبداع يوجه القسط الأكبر لدعم الكتاب.حيث يمكن لوزارة الثقافة منح
قرض مالي لفتح مكتبة بدون فوائد و لمدة خمس سنوات، لكن فيما يخص مشكل
المحلات، فإن وزارتها شرعت في مفاوضات مع وزارة الداخلية لتسهيل تخصيص محل
واحد على الأقل في مشروع 100 محل لكل ولاية لفتح مكتبة.
المصدر: موقع الإذاعة الجزائرية
قصر البـــاي بقــــسنطينة... جــوهرة في تـــاج المــــلكة سيــــرتا
الخميس, 25 أبريل 2013 11:21
لقد
تمكن قصر أحمد باي بقسنطينة الذي كان آخر معقل يسقط خلال مرحلة المقاومات
الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي والذي بقي شاهدا على عظمة مدينة يزيد عمرها عن
ألفي سنة و تحفة معمارية حقيقية من كسب الرهان حيث أعيد فتحه بعد سنوات و
سنوات من الترميم. و سيكون قصر أحمد باي الذي هو جزء لا يتجزأ من تاريخ مدينة قسنطينة و شاهد على ماضيها بمناسبة احتضان هذه المدينة للحدث الهام "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ل2015 " جوهرة في تاج الملكة سيرتا المدينة المعبأة بالفن و عبق التاريخ.
و تعود فكرة إنشاء هذا القصر إلى آخر بايات المدينة الحاج أحمد بن محمد الشريف (1784-1848) و المعروف لدى العامة باسم أحمد باي و أبوه خليفة عثماني سابق و أمه جزائرية هي رقية بن قانة التي تنحدر من عائلة ميسورة من نواحي بسكرة.
و قد شرع في بناء هذا القصر في 1825 ليستكمل بعد عشر سنوات في 1835 سنتين قبل سقوط قسنطينة بيد المحتل الفرنسي.
و يتربع هذا الصرح على 5609 متر مربع واستدعى أحمد باي مهندسا إيطاليا من جنوة يدعى "شيافينو" وفنانين اثنين مشهورين هما الحاج الجابري و الخطابي كلفهم بتصميم و بناء القصر.
و يتكون هذا القصر من ثلاثة أجنحة و طابق تتخلله حديقتان إحداهما لأشجار البرتقال و الأخرى للنخيل .وتنفتح هذه الأجنحة على أروقة و تحد هذه الأروقة أقواس تحملها أعمدة من الرخام على درجة عالية من الجمال جيء بها من مناطق متوسطية شتى يبلغ عددها 266 عمودا.
كما يتضمن هذا الصرح الملكي فناءين اثنين و نافورتين من الرخام و باحة رحبة.
وأسقف القصر مبلطة بالرخام و جدرانه مزخرفة .وأبوابه ال540 و نوافذه مصنوعة عادة من خشب الأرز المنقوش بمهارة و المنحوت و المزخرف بمختلف الأشكال والألوان.
و تؤرخ اللوحات المرمرية المزينة لجدران القصر لوقائع تاريخية ومعارك خاضها الباي ولمختلف الرحلات التي قام بها .كما تسمح هذه التحفة المعمارية بقراءة وافية لمختلف الأحداث التاريخية التي ميزت مدينة الجسور المعلقة في تلك الحقبة من عهد أحمد باي الذي شهدت فيه قسنطينة أوج ازدهارها على كل الأصعدة.
و هذا ما جعل عملية إعادة تأهيل هذه اللوحات الرائعة التي تضررت كثيرا يتطلب وقتا طويلا والكثير من الخبرة.
جهود كبيرة لإعادة إحياء و رسم تاريخ قسنطينة
و قد استخدم هذا القصر في الفترة الاستعمارية كمقر للإدارة العامة الفرنسية حيث أقام به الإمبراطور نابليون الثالث في 1865 خلال مروره بقسنطينة. و تم القيام في تلك الفترة بعديد التعديلات التي تشبه "أعمال التخريب" على المستويين الداخلي و الخارجي للقصرحيث تم هدم أجزاء بأكملها فيما تم إجراء تغييرات على أجزاء أخرى برغبة من الإدارة الاستعمارية التي تتردد في إلحاق الضرر بهذا الصرح محاولة طمس معالمه وإضفاء الطابع الأوروبي عليه.
و من بين 300 غرفة كان يضمها القصر لم يتبق سوى 121 من بينها 119 تستغل حاليا كقاعات للعرض.
وفي سنة 1980 أضحى من الضروري الحفاظ على هذا القصر الذي يعد الذاكرة الحية لمدينة تنام على الصخور و جزءا من الهوية الوطنية حيث أسندت الدراسة الخاصة بترميم هذا القصر لمختصين بولونيين معروفين.
و أعد هؤلاء المختصون خبرة و تصميما لأشغال ترميم قصر الباي بين 1981 و 1986 وأيضا دراسة تاريخية تعتمد على البحوث الأثرية و المعمارية و الجيولوجية و الفنية.
وتعد هذه الدراسة "خارطة طريق حقيقية" و منذ عام 1984 صنف قصر أحمد باي كتراث محمي.
و في سنوات التسعينات أطلقت ورشة إعادة تأهيل القصر بدءا بتقوية هياكل هذا الصرح.
و أعقب هذه العملية تقوية الجدران والأسقف و ترميم أعمدة الرخام وتقوية الأسطح و إصلاح الأسقف و تلبيس الجدران و تبليط الأرض بالرخام و إنجاز أشغال الكهرباء و الترصيص.
و استغرقت عملية إعادة تأهيل هذا المرجع التاريخي لسيرتا القديمة أكثر من عشريتين حيث عاد هذا الصرح الملكي مثلما كان عليه من قبل.
و تم استرجاع أكبر عدد من قطع السيراميك و الرخام و الخزف الملون و البلاط و أعيد استعماله من أجل الحفاظ على الأشكال و إصلاح الفسيفساء على الجدران.
كما أعيد ترميم الأبواب و النوافذ لتصبح مثلما كانت عليه في السابق حيث صقلت و نظفت بمواد طبيعية .كما أعيد صنع مقابض الأبواب القديمة و النوافذ بقطع مماثلة للنموذج الأصلي الموجود بالقصر.
المتحف الوطني العمومي للفنون و التعابير الثقافية يحكي عن سيرتا و ما جاورها
في سنة 2010 افتتح قصر الباي أمام الجمهور فاسحا المجال لتنظيم معرضين رائعين يتضمنان العصر الذهبي للعلوم العربية و حول الحضارة الفاطمية. و قد ارتقى القصر إلى صف متحف وطني عمومي للفنون و التعابير الثقافية ليدشن بذلك عهدا جديدا.
ويستعد حاليا هذا الصرح لإعادة تمثيل مشاهد من الحياة و التقاليد بقسنطينة الكبرى في قاعات دائمة للعرض و أروقة مؤقتة.
وستكون للجمهور العريض الفرصة بمناسبة إحياء شهر التراث لاكتشاف القاعة المخصصة لذاكرة البايات الذين تعاقبوا على بايلك قسنطينة و إعادة تمثيل وفية لديوان الباي الحاج أحمد باي وللشخصيات التي اعتادت التوافد على الديوان و عاداتهم وحتى مواقفهم.
و مكنت دراسة معمقة ومشاورة كبيرة بين علماء آثار و مؤرخين و جمعيات مهتمة بالحفاظ على التراث المادي وغير المادي من إعادة إخراج هذه المشاهد.
وبأسلوب بسيط و رصين من أجل الحفاظ على جمالية و قيمة القصر سيحتضن المتحف الوطني العمومي للفنون و التعابير الثقافية معارض حول الفرسان و مستودع الأسلحة خلال فترة البايات ستعيد صنع غرفة الباي أحمد "بيت القايد" و ستبرز تاريخ صناعة النحاس بالمنطقة و ستقتفي أثر الآلات الموسيقية بقسنطينة و ستحكي تاريخ و جمال مدينة هي تعد بأن تكون أكثر سحرا و روعة في 2015.
الجزائر
الرئيس بوتفليقة يتعرض لنوبة اقفارية عابرة لم تترك آثارا
السبت, 27 أبريل 2013 20:39
آخر تحديث: الأحد, 28 أبريل 2013 08:42
تعرض
رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة هذا السبت على الساعة ال12 و30
دقيقة لنوبة اقفارية عابرة لم تترك آثارا حسبما أعلن مدير المركز الوطني
للطب الرياضي الأستاذ رشيد بوغربال.
وأضاف أن "الفحوصات الأولية قد
بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته" مطمئنا
أن وضعه الصحي "لا يبعث على القلق".
سلال يطمئن على الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة
طمأن الوزير الأول السيد
عبد المالك سلال هذا السبت من بجاية على الحالة الصحية لرئيس الجمهورية
السيد عبد العزيز بوتفليقة مؤكدا أن وضعه الصحي "ليس خطيرا على الإطلاق".
و صرح السيد سلال خلال لقائه مع
ممثلي المجتمع المدني الذي شكل المرحلة الأخيرة من زيارة العمل التي قام
بها إلى ولاية بجاية: "لقد تعرض الرئيس منذ بضع ساعات إلى وعكة صحية خفيفة
نقل على إثرها إلى المستشفى لكن وضعيته ليست خطيرة على الإطلاق".
المصدر : وكالة الانباء الجزائرية
السبت, 27 أبريل 2013 17:26
آخر تحديث: السبت, 27 أبريل 2013 20:44
اعتبرت الجزائر على لسان الناطق الرسمي لوزارة الشؤون
الخارجية عمار بلاني ان مضمون المقال الصادر في يومية القدس العربي و الذي
تناول الوضع السياسي و الاستقرار في الجزائر "سخيف و لا اساس له كليا".
و صرح الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية لواج اليوم السبت
ان "المقال الصادر في يومية القدس العربي من قبل صحفي معروف في محيطنا
الجغرافي القريب يعد مزيجا من التفاهات غير البريئة و اشارة مسمومة حول
الوضع السياسي و الاستقرار في الجزائر و سخيف و لا اساس له كليا".
كما اوضح بلاني ان "الاجراءات التي جاءت في المقال ليست موجهة الى بلد معين كما انها لا تخص بلادنا".
و كتب صاحب المقال في ادعاءاته: "ستنشر الولايات المتحدة
قوات تدخل خاصة" على مستوى احدى القواعد العسكرية الواقعة "في اقليم
اشبيلية بجنوب اسبانيا" و ذلك "تحسبا للتطورات في المغرب العربي".
و يرى ذات الكاتب ان "الامر قد يتعلق بالجزائر بسبب ما قد تحمله الانتخابات الرئاسية المقبلة" من انعكاسات سياسية.
المصدر: موقع الإذاعة الجزائرية
السبت, 27 أبريل 2013 17:26
آخر تحديث: السبت, 27 أبريل 2013 20:44
اعتبرت الجزائر على لسان الناطق الرسمي لوزارة الشؤون
الخارجية عمار بلاني ان مضمون المقال الصادر في يومية القدس العربي و الذي
تناول الوضع السياسي و الاستقرار في الجزائر "سخيف و لا اساس له كليا".
و صرح الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية لواج اليوم السبت
ان "المقال الصادر في يومية القدس العربي من قبل صحفي معروف في محيطنا
الجغرافي القريب يعد مزيجا من التفاهات غير البريئة و اشارة مسمومة حول
الوضع السياسي و الاستقرار في الجزائر و سخيف و لا اساس له كليا".
كما اوضح بلاني ان "الاجراءات التي جاءت في المقال ليست موجهة الى بلد معين كما انها لا تخص بلادنا".
و كتب صاحب المقال في ادعاءاته: "ستنشر الولايات المتحدة
قوات تدخل خاصة" على مستوى احدى القواعد العسكرية الواقعة "في اقليم
اشبيلية بجنوب اسبانيا" و ذلك "تحسبا للتطورات في المغرب العربي".
و يرى ذات الكاتب ان "الامر قد يتعلق بالجزائر بسبب ما قد تحمله الانتخابات الرئاسية المقبلة" من انعكاسات سياسية.
المصدر: موقع الإذاعة الجزائرية
الرئيس بوتفليقة ينقل إلى مستشفى "فال دو غراس" بباريس لإجراء فحوصات بعد "الجلطة العابرة"
أفادت وكالة الأنباء الجزائرية أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة نقل أمس السبت إلى مستشفى "فال دو غراس" بباريس لإجراء فحوصات بعد "الجلطة العابرة". من جهته، أفاد رئيس الوزراء عبد المالك سلال أن حالة بوتفليقة الصحية لا تبعث إلى القلق.
نقل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مساء
السبت الى باريس لاستكمال فحوصاته الطبية بعد "النوبة الدماغية العابرة"
التي اصيب بها ظهرا، كما افادت وكالة الانباء الجزائرية الرسمية.
وقالت الوكالة نقلا عن مصدر طبي ان الرئيس "نقل مساء السبت الى باريس لاجراء فحوصات مكملة بناء على توصيات من اطبائه المعالجين".وفي العاصمة الفرنسية افادت مصادر قريبة من الملف ان بوتفليقة وصل الى مطار بورجيه في باريس في الساعة 18,00 تغ ونقل على الفور تحت حراسة عسكرية الى مستشفى فال-دو-غراس العسكري، وهو مستشفى غالبا ما يستقبل شخصيات فرنسية واجنبية رفيعة المستوى.
وقال المصدر الطبي للوكالة الجزائرية انه وعلى الرغم من ان الحال الصحية العامة للرئيس "لا تبعث على القلق"، فان اطباءه طلبوا منه اجراء فحوصات مكملة والخلود الى الراحة لايام.
وكانت الوكالة نفسها اعلنت مساء السبت نقلا عن مدير المركز الوطني للطب الرياضي البروفسور رشيد بوغربال ان "رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة تعرض اليوم السبت في الساعة 12,30 لنوبة دماغية عابرة لم تترك آثارا".
واضافت بوغربال ان "الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته"، موضحا أن الوضع الصحي للرئيس "لا يبعث على القلق".
وبحسب البروفسور صحراوي المتخصص في جراحة المخ والاعصاب فان مثل هذه الجلطة لا تكون خطرة في العادة. وقال"الجلطة الدماغية العابرة هي انسداد في احد الاوعية الدموية في المخ الناتج عادة عن ارتفاع في الضغط الدموي".
واضاف ان "نقل الرئيس الى مركز الطب الرياضي المتخصص اكثر في جراحة القلب يدل على ان الجلطة الدماغية قد تكون نتيجة لضغط في القلب".
وخضع بوتفليقة نهاية 2005 لعملية جراحية لعلاج "قرحة أدت إلى نزيف في المعدة"، في مستشفى فال دوغراس العسكري في باريس. وبعد سنة من ذلك اكد انه كان فعلا "مريضا جدا" لكنه تعافى تماما.
.
بوتفليقة ينقل الى باريس لاجراء فحوصات بعد "جلطة عابرة"
وقالت الوكالة نقلا عن مصدر طبي ان الرئيس "نقل مساء السبت الى باريس لاجراء فحوصات مكملة بناء على توصيات من اطبائه المعالجين".
وفي العاصمة الفرنسية افادت مصادر قريبة من الملف ان بوتفليقة وصل الى مطار بورجيه في باريس في الساعة 18,00 تغ ونقل على الفور تحت حراسة عسكرية الى مستشفى فال-دو-غراس العسكري، وهو مستشفى غالبا ما يستقبل شخصيات فرنسية واجنبية رفيعة المستوى.
وقال المصدر الطبي للوكالة الجزائرية انه وعلى الرغم من ان الحال الصحية العامة للرئيس "لا تبعث على القلق"، فان اطباءه طلبوا منه اجراء فحوصات مكملة والخلود الى الراحة لايام.
وكانت الوكالة نفسها اعلنت مساء السبت نقلا عن مدير المركز الوطني للطب الرياضي البروفسور رشيد بوغربال ان "رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة تعرض اليوم السبت في الساعة 12,30 لنوبة دماغية عابرة لم تترك آثارا".
واضافت بوغربال ان "الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته"، موضحا أن الوضع الصحي للرئيس "لا يبعث على القلق".
وطمأن رئيس الوزراء عبد المالك سلال الذي لم يقطع زيارته الى بجاية (250 كلم شرق الجزائر) على ان "صحة الرئيس لا تبعث على القلق"، بحسب ما نقلت عنه الاذاعة الجزائرية.
وبحسب البروفسور صحراوي المتخصص في جراحة المخ والاعصاب فان مثل هذه الجلطة لا تكون خطرة في العادة. وقال"الجلطة الدماغية العابرة هي انسداد في احد الاوعية الدموية في المخ الناتج عادة عن ارتفاع في الضغط الدموي".
واضاف ان "نقل الرئيس الى مركز الطب الرياضي المتخصص اكثر في جراحة القلب يدل على ان الجلطة الدماغية قد تكون نتيجة لضغط في القلب".
وخضع بوتفليقة نهاية 2005 لعملية جراحية لعلاج "قرحة أدت إلى نزيف في المعدة"، في مستشفى فال دوغراس العسكري في باريس. وبعد سنة من ذلك اكد انه كان فعلا "مريضا جدا" لكنه تعافى تماما.
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يتعرض لجلطة دماغية "عابرة"
أصيب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بجلطة دماغية "عابرة" وتم إدخاله إلى المستشفى. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، التي أوردت الخبر، عن مدير المركز الوطني للطب الرياضي أن "الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع ..رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته" وأن وضعه الصحي "لا يبعث على القلق".
برقية (نص)
اعلنت وكالة الانباء الجزائرية الحكومية ان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تعرض لجلطة دماغية "عابرة" ويجب ان يخضع للراحة.
ونقلت الوكالة الجزائرية عن مدير المركز الوطني للطب الرياضي البروفسور
رشيد بوغربال ان "رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة تعرض اليوم
السبت في الساعة 12,30 لنوبة دماغية عابرة لم تترك آثارا".ويعتبر المركز الوطني للطب الرياضي من احسن المستشفيات المتخصصة في جراحة القلب والدماغ، ويعالج فيه كبار المسؤولين في الدولة، لكنه مفتوح ايضا لعامة الجزائريين.
وأضاف البيان ان "الفحوصات الأولية قد بوشرت وينبغي أن يخضع فخامة رئيس الجمهورية للراحة لمواصلة فحوصاته"، موضحة أن وضعه الصحي "لا يبعث على القلق".
وطمأن رئيس الوزراء عبد المالك سلال الذي لم يقطع زيارته الى بجاية (250 كلم شرق الجزائر) على ان "صحة الرئيس لا تبعث على القلق"، بحسب ما نقلت عنه الاذاعة الجزائرية.
وخضع بوتفليقة نهاية 2005 لعملية جراحية لعلاج "قرحة أدت إلى نزيف في المعدة"، في مستشفى فال دوغراس العسكري في باريس.
وبعد سنة من ذلك اكد انه كان فعلا "مريضا جدا" لكنه تعافى تماما.
وكثيرا ما تتحدث الصحف الجزائرية عن مرض الرئيس واقتصار ظهوره على استقبال الرؤساء والوزراء الذين يزورون الجزائر.
ولم يتنقل بوتفليقة كعادته الى المطار لاستقبال الرئيس الجنوب افريقي جاكوب زوما الذي زار الجزائر في 15 نيسان/ابريل.
وكان آخر ظهور رسمي لبوتفليقة في جنازة الرئيس السابق علي كافي في 17 نيسان/ابريل، وبدا فيها متعبا لكنه رافق الجثمان سيرا على الاقدام وحضر صلاة الجنازة وانتظر حتى ووري الثرى.
أ ف ب
الاخبار العاجلة لاصابة الرئيس الجزائري بالجلطة الدماغية بعد استماعه للمناوشات الصوتية بين وزيرة الثقافة والصحافية فاطمة الزهراء مشتة في حصة نقاش الاسبوع بالقناة الاولي ظهيرة العطلة الرئاسية الاسبوعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان معتز عيد المسنين صبيحة السبت الاسبوعي واعلانه الارسال المشترك بين اداعة قسنطينة والاداعات الجزائرية حول البيئة لكن توقف بث اداعة قسنطينة من الواحدة زولا الى الساعة السابعة مساءا ترك تساؤلات هل صحة الرئيس اغلقت اصوات اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتمني وزيرة الثقافة للصحافية الاداعية فاطمة الزهراء مشتة في حصة نقاش الاسبوع بالمرض
بعد بث اخبار نشرة الواحدة ويدكر ان تصريح الوزيرة بتمني المرض للصحافية الاداعية تزامن مع سقوط الرئيس الجزائري باسكتة الدماغية مباشرة ويدكر ان الوزيرة تومي كانت سبب سقوط بوتفليقة في ضريح ماسيناسا بالخروب وتوجهه الى مستشفي باريس والان تفس الاحداث تعيد نفسها فهل اخطات الوزيرة ام ان الصدفة خير من الف ميعاد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الجلطة الدماغية ترغم صاحبها على عطلة سياسية علما ان
صراع الاخوة بوتفليقة على مقاليد رئاسة الجمهورية عجل برحيل الاخ بوتفليقة الى مستشفي الرؤساء العرب بفرنسا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيادة مظاهر الحزن الشعبي في الشوارع الجزائرية بعد انتشار خبر نقل الرئيس الجزائري الى مستشفي فرنسا لانقاد بقية حياته السياسية واعلان تحضيره الانتخابي للعهدة الرابعة سياسسيا والاسباب مجهولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق