الاثنين، ديسمبر 11

الاخبار العاجلة لاخراج لعبة الحوت الازرق تلاميد مدارس قسنطينة في الشوارع من اجل تنظيم المسيرات العشوائية ويدكر ان لعبة الحوت الازرق انتقلت من التسلية الالكترونية الى اللعبة السياسية ويدكر ان شرطة قسنطينة وجدت نفسها حائرة امام لعبة الحوت الازرق السياسية والاسباب مجهولة

 اخر   خبر
الاخبار  العاجلة لاخراج   لعبة الحوت  الازرق   تلاميد  مدارس   قسنطينة في  الشوارع من اجل تنظيم المسيرات   العشوائية ويدكر ان   لعبة الحوت  الازرق انتقلت من   التسلية الالكترونية الى  اللعبة  السياسية ويدكر ان شرطة قسنطينة  وجدت نفسها حائرة امام لعبة  الحوت الازرق السياسية والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لاختلاظ اوراق   وزير العدل الجزائري  في حصة   فريدة بلقسام التلفزيونية ويدكر ان   وزير  العدل الجزائري ظهر كشخصية مريضة نفسيا    وعاجزة   فكريا  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لانتشار   العاب   سياسية    في الانترنيت تحرض الشباب  على   المظاهرات  الشعبية والاسباب   مجهولة




 صور   من منازل   بيوت   الدعارة     خلف مسرح  قسنطينة 



























هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

على بصيلة
مواطن جزائري معارض لحكومة الاقزام الجزائرية
ميلة عاصمة الحوت الازرق الالكتروني
اعتقد ان لعبة الحوت الازرق الوسية عجلت بوضع امريكا خطة لحماية اطفالها عبر فرض المراقبة على شبكة الفايسبوك وقوقل وادا كانت امريكا تخاف الالعاب الروسية فان اوساط الكترونية تؤكد ان روسيا تحضر لالعاب ارهابية موجهة للكبار بعد نجاح لعبة الحوت الازرق وهنا تنتهي اكدوبة الحروب الكبري لتبرز ظاهرة الالعاب السياسية الصغري فبدل ان تخصص الدول الكبري جيوش عملاقة بمدرعات عسكرية هاهي الالعاب الالكترونية تفرض منطقها عبر الزام المشاركين في المسابقات الالكترونية بتطبيق التوصيات مع الزامية ارسال رسالة بعد نهاية المهمة الالكترونية وادا كانت افلام مهمة مستحيلة اصبحت حقيقة سياسية فان عجز الحكومة الجزائرية عن حضر لعبة الحوت الازرق يكتشف ان الجزائر تخاف روسيا الكترونيا فبينما تعلن الجزائر الحرب على صفحات الفايسبوك بحجة نشر صورة وتعليق تحرري هاهي تسكت امام اللعبة الروسية خوفا من العقوبات الروسية السياسية وهاهي الاحداث السياسية تكتشف ان الرئيس الفرنسي ماكرون اعترف بان القدس عاصمة اسرائيل في الجزائر وان الجزائر اعترفت بان القدس عاصمة اسرائيل اثناء زيارة رئيس الحكومة اويحي الى فرنسا وبين الحروب الكبري هاهي الجزائر تضيع في الحروب الصغري حينما تستورد حليب فرنسي قاتل وبرعاية من وزارة التجارة الجزائرية وطبعا دون ةنسيان ان حليب الغبرة الجزائري مصدره اثداء نساء اوروبا العازبات حيث تبيع نساء اوروبا حليب الرضاعة الى الشركات الاوروبية من اجل تحويله الى حليب الغبرة واد كان حليب الرضاعة مصدر صناعة الحليب الاوروبي فمادا نقول عن ندرة حليب الاكياس المدعم في الجزائر بعدما عجزت حكومة العجائز الجزائرية عن استيراد الغبرة الكيمياوية المنتجة من اثداء نساء اوروبا من اجل اسكات الشعب الجزائري الجائع الى الحياة السعيدة وبعيدا عن استيراد الجزائر لحليب المرضعات من اثداء النساء العاهرات في اوروبا تحت غطاء الحليب الطبيعي المدعم من خزينة الدولة الجزائرية الفالسة عاطفيا وادا كانت الجزائر تفكر في اسكان البؤساء في عمارات التعساء فان الدولة المصرية تفكر في بناء قاهرة جديدة على انقاض صحراء سينا الاسرائيلية المصرية بعدما تحولت القاهرة القديمة الى عاصمة للفوضي العربية وادا كانت البلدان العربية غارقة في الاعتراف بان القدس المحتلة عاصمة فلسطين المحتلة فان اوساط سياسية تؤكد ان اسرئايل تحصلت على اعتراف سياسي من طرف بقايا البلدان العربية المهددة بالربيع العربي بان القدس الشرقية والغربية عاصمة اسرائيل الكبري واد نقف حياري امام النفاق العربي الدي ياكل خبز اسرائيل صباحا ويشتم سماء تل ابيب مساءا وهكدا سوف تضيع بقايا البلدان العربية بعدما اعلنت الراسمالية الخرافية لانقاد الخزائن الفارغة وشتان بين دولة عربية تستقبل ابناء اسرائيل رفقة الرئيس الفرنسي ثم تعلن رفضها التطبيع الاسرائيلي ومن غريب الصدف ان محاكم دولة عربية اصدرت عقوبات ضد مواطنين بسبب عبارة اسرائيل مند سنوات واد كانت حكومة امريكا استغلت حادثة الاعتراف بعاصمة اسرائيل من اجل التفاوض مع حكومة كوريا صاحبة الصواريخ النووية فان الحكومة الجزائرية وقعت عشرة اتفاقية سرية مع فرنسا تعترف خلالها باملاك اسرائيل في الجزائر كما ان الجيش الجزائري سوف يدخل الصحاري لمحاربة البلدان الافريقية وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما اصبحت بقايا البلدان العربية تخاف لعبة اطفال روسية ومسيرات اطفال المدارس وكتابات صفحات الفايسبوك وصور اليوتوب بينما اصبح اطفال العالم المعاصر يهاجمون الكترونيا الشركات الاقتصادية الكبري هاهي الجزائر تخاف من لعبة الحوت الازرق لكون القضية سياسية مرتبطة باسياد العالم المعاصر وحينما يصبح العبيد يخاف اسيادهم فاعلم ان شكوي الكترونية من مواطن جزائري الى البريد الرئاسي للرئيس الفرنسي سوف تحقق لك احلامك ومن غريب الصدف ان الجزائري يخاف دولة العبيد لكنه يحب معيشة العبيد في زمن حكومات الاقزام الجزائرية وشكرا
بقلم على بصيلة
مواطن جزائري معارض لحكومة الاقزام الجزائرية
ميلة عاصمة الحوت الازرق الالكتروني http://library.foraqsa.com/?p=4067
http://library.foraqsa.com/…/uplo…/2016/02/old_city_kids.jpg
خريطة القدس القديمة للأطفال

https://www.foraqsa.com/library/html/maps.htm1تعليقك ينتظر المراجعة.