السبت، ديسمبر 16

مهرجان " العهر النسوي " بقسنطينة ، و انبطاح الشواذ جنسيا - حاشاكم - !!! )) .




مهرجان " العهر النسوي " بقسنطينة ، و انبطاح الشواذ جنسيا - حاشاكم - !!! )) .


كان الأجدر بمحافظة مهرجان الشعر النسوي ...عفوا !!! راعية " العهر النسوي " بقسنطينة ، أن تبكي حظها العاثر إلى حد النياحة ...على أوحال العار التي تلطخت بها ...و العار ، لن يغسل إلا بالعار ...لا أن تستمر في جهلها و في تجهيلها ...أية ثقافة توجد في مدينة " قسنطينة ؟؟؟ " ...ثقافة العري ؟؟؟ ...ثقافة الفجور ؟؟؟ ...ثقافة Les SNP ؟؟؟ ...الذين لا أصل لهم و لا تاريخ ...و لا لقب يشرفهم و يشرف الأدب و النقد و يشرف " جزائرهم الحبيبة " ...و لعل ما وصفها به الفنان العالمي " محمد بوكرش " : لما قال لها :
(( 
مهرجانك : مهرجان " العادة الشهرية " و ملتقى " العادة السرية " )) - حاشاكم و حاشا قدركم العالي -أعمق طعنة قاتلة ، لو كانت تدرك قيمة هذا الكلام الضارب في الصميم !!! ...كيف يطيب لها مأكل و مشرب و نوم ، و وجهها لابس أطمار العار ؟؟؟ ...كيف سيسامحها الله ، و هي قد سمحت بالقذف و بالكبائر ؟؟؟ ...كيف سيسامحها الله ، و هي لم تبرئ ذمتها ممن ظلمتهن ؟؟؟ ...كيف سيسامحها الله ، و كيف سيبارك في رزقها ، و عملها هباء منثور ، و غثاء كغثاء السيل ، و دعوات القوارير تدمر كيانها كل فجر ؟؟؟ ...و من العار و الفضائح المزرية بكرامتها كامرأة : لها سمعة سيئة جدا ، أن تستمر في تجهيلها للأساتذة الجامعيين ...و بالخصوص : أن تذر رماد الجهل في عيون النساء : من الأستاذات الجامعيات الغبيات الغافلات ...اللهم ، لا شماته !!! ...تستغل سذاجتهن : إلى حد الغباوة ...مقابل تطميعهن بدراهم معدودة - و إن كثرت و تكدست - من نار جهنم ، و العياذ بالله !!! ...أو قل المنحرفون أخلاقيا : من أشباه الأساتذة و أشباه البشر من جوعى البطون الذين يحاربون الكفاءات الناصعة تكنيزا للمال غير المشروع ...و إذا توفاهم الله و إذا توفاهن ، فسيتركون و سيتركن ذلك المال السحت الحرام ، يلوث بلاط بيوتهم بالدم ، إلى الأبد ...و ستملأ تلك الدراهم السحت الحرام أجوافهم بالقيح و بالدم و بالصديد : ليخرج دودا من أجفانهم ...و ما يؤكد كلامي بسوء سمعة تلك المرأة المخبولة التي تسمي نفسها : " محافظة مهرجان العهر النسوي " : أيخطر ببال الإنسان العاقل و المتزن و الرزين مجرد خاطر : أن امرأة سوية و عاقلة تستخدم الأدب و النقد مركبة للشاذين جنسيا ليلوثوا أعراض الشريفات بسمومها و بسمومهم ؟؟؟ ...إن سمعتها لا تهمها أبدا ...و لو كانت تهمها سمعة بناتها ...و لو كانت تهمها سمعة أمها ...لما استدرجت أستاذات ب " جامعة الأمير عبد القادر " للعلوم الإسلامية " ، بمدينة " قسنطينة " : ليأخذن بخاطرها المبلبل و المخبول ...و ليسرن في خطها الأحمر المحظور الذي يؤسس للدعارة و للمجون ، فدعمن بسلوكهن ذلك لعبتها القذرة جدا ...امرأة بهذا الخلق الدنيء ...و امرأة بهذه التصرفات الشنيعة و المخجلة ...و امرأة بهذا السفور الفاجر ...لا يمكن أبدا أن تكون ذات خلق حسن ...و لا يمكن أبدا ، أن تكون حاملة لرسالة الشعر و الأدب و الثقافة ...و إلا ، فعلى الشعر التكبيرات الأربع للجنازة ...و إلا ، فعلى الأدب السلام ...و إلا ، فعلى الثقافة السلام ...و لو كانت امرأة ذات سريرة نقية و طاهرة ، لما رمت غيرها بالقاذورات ...و كل إناء ، بما فيه ينضح ...فمن أفعالها الدنيئة ، تظن أن كل النساء مثلها ...
(( 
و مهما تكن عند امرئ من خليقة ............. و إن خالها تخفى عن الناس ، تعلم )) .كما قال " زهير بن أبي سلمى " ، رحمه الله و طيب ثراه ...هي ، قد أثبتت للعالم أجمع ، بأنها - و من معها - في الدرك الأسفل من الانحطاط و من اللا مروءة ...و إنها قد أثبتت للعالم أجمع ، بأنها لا تملك أدنى ذرة من كرامة المرأة العربية و الغربية حتى ...ماذا أفعل بعقلي : إذا كنت لا أستخدمه فيما يرضي الله ، و فيما يكف الأذى عن البلاد و العباد ؟؟؟ ...آه !!! لو أن " عبد الحميد بن باديس " مازال على قيد الحياة !!! ...لو أن " عبد الحميد بن باديس " مازال على قيد الحياة ، لما أبقى على وجه الأرض أحدا من أولائكالمتنطعين و المتسلقين باسم النقد و الأدب ...و لحكم على محافظة " مهرجان العهر النسوي " : ب " الإعدام رجما بالحجارة " أمام الملإ ...و سوف يرجمها رجما و لن يرحمها ...إلى أن تموت ...خريجة الجامعة الليلية :
L'U.F.C : 
تمرغ كرامة (( دكتورات الجامعة الجزائرية )) في جرائمها المرتكبة في حق زميلاتهن بالجامعة ...و لم يكن لهن الضمير الحي للاعتذار و للخجل ...
(( 
إذا لم تستح ـ فافعل ما شئت !!! )) ...عبارة حكيمة و بليغة ، قالها الذي لا ينطق عن الهوى ، صلى الله عليه و سلم ...منذ أربعة عشر (( 14 )) قرنا ...و ها هي هذه العبارة البليغة جدا ، تعيش إلى عصر اليوم ، منذ أربعة عشر (( 14 )) قرنا خلت ، لتكون صفعة دامية في وجه محافظة " مهرجان العهر النسوي " ، بقسنطينة ، بكل خجل و عرق حياء ...و ها هي هذه العبارة البليغة جدا ، تعيش إلى عصر اليوم ، منذ أربعة عشر (( 14 )) قرنا خلت ، لتكون صفعة دامية في وجه " مدير الثقافة " بقسنطينة ، بكل خجل و بكل حياء ...و ها هي هذه العبارة البليغة جدا ، تعيش في هذا العصر ، منذ أربعة عشر (( 14 )) قرنا خلت : لتكون صفعة دامية في وجه " كلية الأداب و اللغات " ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة ...و أما " قسم اللغة العربية و آدابها " : فطوبى له و حسن مآب ، على سياسة (( حقرة لوليات !!! )) ...هنيئا ، للديوثية ، إذن !!! ...و ها هي عبارة : (( إذا لم تستح ، فافعل ما شئت )) ، تعيش إلى غاية هذا العصر المؤكسد بالوباء و بالفساد ، لتهوي صفعة دامية على وجهي أستاذتين محترمتين جدا جدا جدا ، بجامعة " الأمير عبد القادرللعلوم الإسلامية " بقسنطينة ... أستاذتان محترمتان جدا جدا جدا : إلى درجة إيذاء زميلاتهما بالجامعةو معهما أستاذة (( محترمة جدا جدا جدا )) ، ب " قسم الترجمة " ، لب " جامعة الإخوة منتوري " ب " قسنطينة " ...أستاذات قد رضين - لقصر إدراكهن - بمحافظة مهرجان الشعر النسوي " بقسنطينة ، أسوة حسنة و نبيا طاهرا سنته تقتدى فرض عين ، لا فرض كفاية !!! ...و رضين أن يكن " بردعة فساد " تؤيد تلك المارقة !!! ...
(( 
و إن الله لبالمرصاد !!! )) ....زغاريدنا ، على نساء الجزائر !!! ...طوبى ، لأمهات البنات !!! ...هذا (( رقي )) ، أم دع جانبا !!! ...هذه (( حضارة )) ، أم دع جانبا !!! ...هذه (( أنوثة )) ، أم دع جانبا !!! ...هذه (( أمومة )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات مطيعات )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات حافظات لكرامة و لشرف و لسمعة أزواجهن بالغيب )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات خفرات )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات حييات )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات تتسم عقولهن بالرجاحة )) ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات " رزينات " ، أم دع جانبا !!! ...هن (( زوجات شرفن أسماء أزواجهن و رفعنها عاليا )) ، أم دع جانبا !!! ...هذه (( خنوثة )) ، أم دع جانبا !!! ...زغاريدنا العالية !!! ...
... !!!! Yoooooooouy
... !!!! Youy
... !!! Youuuuuuuuuuuuuuuuuy 
أية ثقافة ، تحتفل بها ، يا " مدير الثقافة " ، بقسنطينة ؟؟؟ ...ثقافة المرضى الشواذ جنسيا ؟؟؟ ...ثقافة الانبطاح ؟؟؟ ...ثقافة التفسخ و الانحلال الأخلاقي ؟؟؟ ...نقد المواخير ؟؟؟ ...شعر (( العاهرات - العازبات ؟؟؟ )) ...و لا نقول - أبدا - " الأمهات - العازبات " ...لأن (( الأمومة )) كرمها الله بأن رفعها فوق سبع سماوات ، بالزواج الشرعي و الحلال ...الذي ينجب ذرية الطهارة و الطاعة و النقاء ...نقد أبناء الزنى ؟؟؟ ...كلام " أبناء الشارع ؟؟؟ " ...لقد بخستم أنفسكم ...و لقد بخستم " جزائر الرجال " ...و لقد بخستم " جزائر الحرائر " ...أتدري أن " مديرية الثقافة " التي تديرها ، قد أصبحت (( نكتة مخجلة جدا في عالم الفضائح ؟؟؟ )) ...فانتحروا ، هو خير لكم و أقرب إلى تقوى إبليس !!! ...فإن مدينة " قسنطينة " ، مليئة ب " الجسور المعلقة " ، التي تصلح لانتحار الخائنين لوطنهم و لبلادهم...و إن مدينة " قسنطينة " ، مليئة ب " الجسور المعلقة " ، التي تصلح لانتحار (( العاجزين عن التغيير )) ...الذين يفضلون الاستمرار في الغرق في الخطإ ، إلى آذانهم ...يحيا طبخ " آلام اللواتي " ، على نار صاخبة ل " عاصفة القدور !!! " ...و على الباغي ، تدور الدوائر !!! ...
size=1 width="100%" noshade style='color:#329192' align=center>
http://www.almraya.net/vb/showthread.php?t=27037
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني المبرك مشاهدة المشاركة
كلامك يا أخت فضيلة أثار دهشتى وفضولي هلا أطلعتنا على تفاصيل هذا المهرجان
وعناوين الأوراق النقدية المطروحة والأسماء المشاركة
وكافة الوقائع الحاصلة
حتى نعرف بالضبط ما الذي حدث
حفظ الله أرض الجزائر من المشوهين الذين يسعون إلى تلطيخ تاريخها



إلى الأخت " تهاني المبرك ! " ...
أشكرك جزيل الشكر على المرور ، و على احتواء آلام النساء المستقيمات من النساء الجزائريات اللواتي هن محسودات ، ليقعن فريسة للظلم : من قبل امرأة جاهلة أطلقت عليهن كلبا مكلوبا مسعورا يهذي بسعاره في كرامتهن التي لا يتجرأ على أن يخدشها خادش ...
ثمانمائة (( 800.00.00.00 )) مليون سنتيم جزائري : تصرف في المجون و في إيذاء الشاعرات صاحبات الرسالة السامية ...
فبدل من أن يكرمن تكريما يليق بهن : تأتيهن عدوتهن اللدود المعقدة من أمومتها بجلاد و بجزار - من بني انحرافها الأخلاقي ومن بني جلدة جهلها الأعمى - يحمل سيفا و سوطا ...
و ينهال عليهن بكلام أقذر من كلام أبناء الشارع ...
و الطامة الكبرى : أن يسمي جهل " محافظة مهرجان العهر النسوي " هذا الشطح القذر جدا (( نقدا )) ...
(( مهرجان " العهر النسوي " )) : دعوة إلى الإباحية ...
دعوة إلى المجون ...
محاربة للفضيلة و للأصالة ...
تشجيع للرداءة و تكريس للزنى و الفجور ...
و أما الأسماء المشاركة ، فهي الأسماء النكرات ، تغطى بشخصيات عظمى ، يؤتى بها من الدول العربية ...
لتطبخ " آلام اللواتي " في زيت فسق " عاصفة القدور " ...
و المشكلة العظمى : تكمن في أن من يدفعن الثمن غاليا : هن حاملات الرسالة الأدبية و الثقافية و الشعرية السامية و النبيلة جدا ، من النساء الطاهرات و العفيفات و الشريفات و المستقيمات اللواتي يشهد لعفتهن العدو قبل الصديق ...
(( مهرجان " العهر النسوي " )) ، بقسنطينة : يرى الجسد الممشوق للمرأة التي تقول شطحا يسمونه - على بركة نقد إبليس " شعرا " سببا في نجاحها ...
و من يقول هذا الكلام (( نسوي - خنثى )) : عديم مروءة ، لم يجد رجالا يوثقون وثاقه تحت الشمس المحرقة و ينهالون عليه جلدا بالسياط ...
غارق في " دال الدعارة " إلى أذنيه : يسمونه " دكتورا " ...
و يشجعه " قسم اللغة العربية و آدابها " ، بجامعة " الإخوة منتوري " ، بقسنطينة : يشجعونه بالزغاريد و بالتبريكات ، لأن الشاعرات عنده ينقدهن بهواه :
فهذه مطلقة ...
و هذه سمينة ...
و هذه نحيفة ...
و هذه " أنثى ممتلئة الجسد " ...
و هذه (( لا أنوثة فيها )) ...
و هذه (( معقدة نفسيا )) ...
كلام مجنون أو عراف لا يعي خطورة ما يقول ...
و لا يحترم نفسه ...
و لا يحترم مركزه الذي نفخوه به كالبالون ...
لينفجر كالضفدعة ...
كلام " جاهل " متهور : سموه " ناقدا " في عصر الغفلة و الانحطاط ...
هل النقد هكذا ؟؟؟ ...
ما في كواليس " مديرية الثقافة " بقسنطينة ، من تجاوزات و من دوس للحشمة و للحياء العام أقذر من هذه القذارة التي تحتفل بها " كلية الآداب و اللغات " ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة ، فرحابمجرم سفاح ، فتح فتحا عظيما بإهانة نسائهم ...
و بدل أن يعاقبوه و يوقفوه عند حده : أسرفوا في تكريمه المخزي و المخجل و الجبان الذي يدل على أنهم " عديمو المروءة " .
و ما في " كواليس مديرية الثقافة " ، بمدينة " قسنطينة " : مندبة حقيقية ...
الثقافة ، بمدينة " قسنطينة " ، يحكمها الحركى ...
الثقافة ، بمدينة " قسنطينة " ، يحكمها الجهلة ...
الثقافة ، بمدينة " قسنطينة " ، مطية للعهر ...
و المشكلة العظمى : تكمن في أن " العهر " لا يحاربونه ...
بل تقذف به الشريفات و العفيفات : البعيدات كل البعد عن زيارة " مديرية الثقافة " ...
و من الفضائح المخجلة جدا : أن من يؤيد ذلك العهر : امرأة ترى الشعر و الأدب جسدا أنثويا طاغيا لامرأة تقنع شذوذها ...
و هي حقيقة : يعلمها عن " الثقافة " بقسنطينة القاصي و الداني ...
و هذا هو الثمن الغالي جدا الذي يدفعه الشرفاء و النزهاء ...
إنه ثمن النجاح و العفة و الطهر ...
(( أخرجوا آل لوط من قريتكم ، إنهم أناس يتطهرون )) .
(( صدق الله العظيم )) .
في زمن : يتبوأ المراتب العليا من هم ليسوا أهلا لها ...
وضع الجاهل المناسب ، في مكان غير مناسب ...
ووضع " الخنوثة الجزائرية " في مركز يؤذي به الشريفات و العفيفات - اللواتي بصقن في وجهه و لم يلتفتن إلى خبثه - باسم الجهل و باسم الجاهلين الذين طبلوا له ...
في زمن أغبر : انقلبت فيه المفاهيم ، ليغدو " خنثى القوم " دكتورا بامتياز ...
ليعلم النساء : (( كيف يكن إناثا طاغيات في أنوثتهن )) : حسب هوى (( خنوثته )) ، تخفيا خلف قناع الأدب ، بمساحيق المرأة المنكسرة التي تغطي خيبتها و فشلها بقناع من المساحيق ...
حين غاب منطق : (( أنزلوا الناس منازلهم ، و خاطبوهم على قدر عقولهم )) ...
قسنطينة " و ترقية " الشواذ جنسيا " إلى مقام النبوة ، و ربما إلى مقام الربوبية ...
و ربما يمسخ " خنثاهم " في صورة " عائشة " بنت " أبي بكر الصديق " ، رضي الله عنهما و أرضاهما !!! ...
لم لا ، و هم يخلقون النساء على هوى جهلهم ؟؟؟ ...
لم لا ، و الجهل في تطور مستمر : كما أن العلم في تطور مستمر ؟؟؟ ...
أتعلمين ، أختي العزيزة ؟؟؟ ...
إنني أصبحت أغرق في القهقهة الهستيرية : حين أسمع خبرا مفاده :
(( إن " الفلان " ، قد نال جائزة النهيق !!! )) ...
و (( إن " الفلانة " ، قد كرمت مكافأة لها على " أميتها !!! " )) ...
حاشاك ، و حاشا قدرك العالي !!! ...
و لا يغريني أبدا تكريم : هو ثمرة لما هو غير مشروع ...
و لا تزلزلني أبدا أن تحمل (( الفلانة )) قرنا ذهبيا فوق رأسها ...
التكريمات : موضة العصر الموبوء ، لتغطية الفضائح ...
و ليست أبدا هي التكريمات التي تدل على الكفاءة ...
(( فأما الزبد ، فيذهب جفاء ، و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ، كذلك يضرب الله الأمثال )) /سورة " الرعد / الآية (( 17 )) .
(( صدق الله مولانا العظيم )) ...
لأن التاريخ وحده ، كفيل بالقضاء على تلك الطفيليات الضارة 
...و إن البقاء للأصلح و للأنقى
(( ألقاب " الخلخال " : خروجا عن البلاغة ، تسيء إلى " خلخال الأنثى !!! " ... )) .


من النكت المبكية - إلى حد الغثيان - أن " لقب الخلخال " ، هو ما أساء - و بسبق الإجرام المجاهر بالمعصية و بعزة الإثم - إلى (( خلخال الأنثى )) ، بمدينة (( خجل " عبد الحميد بن باديس " )) : قسنطينة التي من المفروض أن تكون أنقى طينة ...
(( 
خلخال " قسنطينة " )) : يخلخل الحياء و يزلزل الحشمة العامة ، ليسيء إلى نساء أمة بكاملها !!! ...و لو كان ذهبا خالصا ، لما تفرقع في القذارة ...خلخال قسنطينة : استبدلت به السيوف و السياط التي يحملها المهووسون جنسيا و المرضى عقليا ...جلادون و سجانون جاهلون أميون ...هؤولاء الذين شوهوا سمعة الأدب ، و عاثوا في النقد فسادا ...دود ، ينبش خراب البيوت ...و ما أبعد وسوسة الخلخال برنينه الشجي عن سياط حراس السجون من ذوي السوابق العدلية المخجلة !!! ...حين أراد الله بالثقافة بمدينة " قسنطينة " سوءا ، أمر البعيدين عن الثقافة و البعيدات عن الشعر و عن المشاعر و عن الشعور بإهانتها ...ليفضحهم على حقيقتهم المخجلة ...ثقافة الأجساد المحمومة ...و متشاعرات التهراس ...و متشاعرات الموضة و تقليعات العصر ...متشاعرات يلكن الكلام لوكا في أفواههن و تضحك الفصاحة لعيهن و لجهلهن ...ياااااااه !!! ما أسعد الشعر الراقي بهذه الرداءة !!! ...حين أصبح النقد يتحدث عن الاستنجاء و عن الجنابة ...حين أصبح النقد يلبس مئزر القابلة المتمرسة في التوليد ...حين وضع النقد في أيدي المرتزقة و اللصوص ...الثقافة بمدينة " قسنطينة " : قذارة زائد قذارة في قذارة ، تقسيم قذارة ...و الناتج : دار دعارة ...الثقافة : التي من المفروض أن تكون عفة الأمهات ...و تحكي طهارة الأبكار ...ها هي تنحط لتحط " قسنطينة " إلى أسفل و أخزى الدركات ...
(( 
راعية " مهرجان العهر النسوي " )) ، بقسنطينة : مسؤولة - و معها " كلية الآداب و اللغات " و معها " مديرية الثقافة " عن جرائم بشعة جدا ، ارتكبتها في حق الشريفات ...و لو كانت زوجة ناجحة ، لما تصرفت بهذه الرعونة ...و لو كانت أما ناجحة في أمومتها ، لما كلبت هذا الكلب ، و لما سعرت هذا السعار ...و لو كانت موظفة ناجحة ، لما كانت حبة من ميكروب في قلب الثقافة ...فحتى و لو حدث للشاعرات اللواتي آذتهن " مديرية الثقافة " بقسنطينة قضاء الله ، فهي المسؤولة ...
مديرية الثقافة " بقسنطينة : على بركة إله جاهل بجلد منفوخ ، تذبح الشاعرات ذبحا ، و تتلذذ بشرب دمائهن مع كؤوس الخمر ...فأما أنت يا " عميد كلية الآداب و اللغات " ، ب " جامعة الإخوة منتوري " ، بقسنطينة ...و أما أنت ، يا " رئيس قسم اللغة العربية " ، ب " جامعة الإخوة منتوري " ، بقسنطينة : فإذا كنتما قد مررتما الجريمة بصمت مخجل ، و لم تستطيعا تحريك ساكن أمام الفساد ...فخذا حذاء زوجيكما عند إسكافي الحارة ، مادام الشرف و العفة لا يعنيكما ...و أمام الله ، أنتما مدانان ...و إنكما شريكان في الظلم ...و أما أنت ، يا صاحب " الموقع الإلكتروني " ، المزروع بشجر " الغرقد القسنطيني " ، لتعرية العورات و لتشجيع الزنى و الدعارة باسم النقد و الأدب ...فخذ خف زوجك المصون إلى إسكافي الحارة المجاورة ، لترميم الصدع العاصف بك !!! ...و السلام على من اتبع الهوى !!! ...فكان أن به وعلى مخه في مكان سحيق قد هوى !!! ...
size=1 width="100%" noshade style='color:#329192' align=center>
 

.

مهرجان " الشعر النسوي " ، أم " خلخال عويشة (( 1 )) السواكة ؟؟؟ " )) .


ما أتعجب منه حق العجب : أن يتظاهر بعض الأساتذة الجامعيين و " شبيهات " الأستاذات الجامعيات - و هذه هي الكارثة العظمى - بأنهم شخصيات عظمى - حاشاكم - و مع ذلك : لديهم كل الوقت في أن يغمسوا أنوفهم في قاذورات " خلخال قسنطيني " : لم يحترم مشاعر الأنثى بقدر ما أهانها ...أساتذة جامعيون و (( أستاذات جامعيات )) - حاشاكم - يشجعن " راعية العهر " : باسم الشعر و باسم النقدو باسم الأدب و باسم الثقافة بقسنطينة على إهانتهن و الضحك على أذقانهن ...
(( 
صاحب " موقع إلكتروني " )) : أستاذ بقسم اللغة العربية و آدابها ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة : مهمته " التبراح " في أعراس القذارة ، مقابل جمع مال حرام هو خنجر في قلبه ليخرج ذلك الخنجر من ظهره - بإذن الله تعالى - ...
براح أعراس الفضائح " : يظن نفسه قدوة حسنة للأجيال ...و إن هو إلا خليفة سيء لكل قذارة يستضيفها في موقعه الإلكتروني المشبوه ...ينصب نفسه " محاميا " للعهر و للرذيلة ...و جزاؤه من جنس عمله ، و في قعر بيته (( و ما ربك بظلام للعبيد )) ...و أما أن يجد رئيس جامعة " الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية " ، " عبد الله بوخلخال " كل الوقت الفائض لحضور وسخ غارق في النجاسة و الحيوانية البهيمية : وسخ و رجس من عمل الشيطان يهين أمه و يزري بأخته و يحط من قدر زوجته و يلطخ كرامتها ، فهذا ما لم أستطع بلعه من فرط الصدمة !!! ...فماذا : لو كانت (( إحدى نساء بيتك )) مكان " فضيلة زياية " (( الخنساء )) ، يا سيد " عبد الله بوخلخال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.أجب على سؤالي القاتل هذا : بينك و بين نفسك ...فلقد طالما مللت من " المداهنات الديماغوجية " ...في زمن : أكلتم فيه ضمائركم المهنية ...
(( 
هذا : إذا كانت حقا لديكم ضمائر )) ...فأما أنتم ، فإنكم لأنتم الخاسرون و إنكم لأنتم الأخسرون أعمالا ...وأما أنا ، فلم و لن أخسر شيئا ، بإذن الله تعالى ...و إن الله لبالمرصاد ...ماذا لو كانت أختك هي من نالها ما نال " فضيلة زياية " (( الخنساء )) من ظلم ؟؟؟ ...أيكون لديك كل هذا الوقت الكافي : لحضور كل تلك (( الزرنة )) - حاشا القراء ؟؟؟ ...كأن الواحد منكم ليس له أخت ...و كأن الواحد منكم ليس له (( " زوجة " )) ...و كأن الواحد منكم ليس له ابنة ...بل أتخيل أنه ما ولدته يوما امراة أبدا هي " أمه !!! " ...إلا (( حقرة " لوليات !!! " )) ....فدفع ثمنها - من قبل الطبيعة - سيكون غاليا !!! غا..........................ليا !!! غااااااااااااااااااااااااااالياجدا جدا جدا : و في الدنيا !!! ...و إن الله هو المنتقم الجبار الذي يعيد إلى ذوي الحقوق حقوقهم كاملة : دون غش و دون اتنقاص ، و دون بخس الناس أشياءهم ...فحتى و إن سامحت أنا ...و حتى و إن تغاضيت أنا ...فإن الله و إن التاريخ ، لن يسامحا أبدا ...و إن الله و إن التاريخ ، لن يغفرا جريمة شنعاء كهذه : بطلها " عويشة السواكة " : عديم النخوة و عديم المروءة و عديم الرجولة : بضمير مدفون تحت حوافر الإبل ... جاهل ، جاء ليعير النساء بما فيه هو من خجل يعرفه عنه الجميع و يشجعونه عليه ، فوجد استقبالا حارا " بالطبلة " و " بالزرنة " ...عيرهن ب (( العوانس )) ...و إن (( عنوسة المرأة )) قدر الله عز و جل ، و بخاصة إذا كانت عفيفة و شريفة ...و إن (( العنوسة الحقيقية )) : هي (( عنوسة " عويشة " : يلهث في الحرام خلف النساء المتزوجات ...و باب الزواج الحلال مفتوح أمامه بكل مصاريعه العريضة ... )) ...إلا أنه يحبذ طريق الانحراف العلني السافر : أمام الله و عباده ، و على مرأى من " فرعون " و حاشيته...دون حياء يذكر ...و دون احترام لبردعة بردعوا بها ظهره ، يقال لها تجاوزا : (( الدكتوراه !!! )) ...اللهم إلا حين يجب على المرأة - في نظره القاصر الأعمى - أن ترمي بنفسها في أوضار الرذيلة ...كما في ثقافته الغربية المغرضة التي تبيح كل انبطاح ...و إن أمثاله كثيرون ...و إن مثيلاته يفقن الكثيرات ...و لا يوجد " رجل رشيد " ليكفه عن أذاه ...و هذه هي الحقيقة القذرة جدا ل (( عويشة السواكة )) التي يفتخر بها " قسم اللغة العربية و آدابها " ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة ...
عايشة السووووووواكة " بصديد " الخلخال القسنطيني !!! " ...و انكفئ يا تاريخ على وجهك ، من شدة القهقهة على دكاترة آخر زمن (( دكاترة " تنانير النساء المتزوجات " اللواتي بقين من موائد أزواجهن )) دكاترة : معظم ما يمنح لهم من جوائز ومن علاوات علمية : إما أنه مسروق بفظاعة - أمام " لجنة تحكيم " ، عفوا !!! أمام " لجنة تعتيم " جاهلة و لا مسؤولة و عديمة الاطلاع أصلا - ليسدوا به رمق الجوع المسغبة أو تصدقوا به على جهلهم لتغطية فضائحهم اللا أخلاقية من باب : (( خالف تعرف !!! ... )) ...أو أنه (( جوائز مشبوهة )) : تسقط من السماء السابعة ، بقدرة إبليس ، لتدر مالا وافرا على " عويشة " عربيد من السكر و من المجون لا يصحو ...لتبرئته من (( الإفك )) : كما برأ " جبريل " عليه السلام سيدتنا " عائشة " بنت " أبي بكر الصديق " ، رضي الله عنهما و أرضاهما ...و سجل يا تاريخ ، هذا العار : للعبرة و للاعتبار !!! ...فيا " رئيس قسم اللغة العربية و آدابها " ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة !!! ...إن أشباه " العوائش " من " نقاد المواخير " ، وهم ينتمون إليك : هم في جسدك سرطان " مخ رير " ...
... Qui fait vraiment mourir
... D'un fou rire 
و يا " عميد كلية الآداب و اللغات " ، بجامعة " الوخذة الباديسية " : " الإخوة منتوري " ، بقسنطينة !!! ...إن " أشباه العوائش " ، من " نقاد المواخير " و هم ينتمون إليك : هم في جسدك سرطان " مخ رير " ...
... Qui fait vraiment mourir
... D'un fou rire 
و يا رئيس جامعة " الأمير عبد القادر " للعلوم الإسلامية " ، بقسنطينة !!! ...إن الأستاذات اللواتي ينتمين إليك ، و قد ساهمن في إيذائي - و معهن أستاذة بقسم " الترجمة " ، بجامعة " الإخوة منتوري " بقسنطينة : تشجيعا لماخور " مهرجان العهر النسوي " : يشرحن - أمام الملإ -لفظة (( القوارير )) المذكورة في قول الرسول صلى الله عليه و سلم : (( رفقا بالقوارير )) ، على أساسأن (( القوارير )) هن (( الرجال ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟)) : هكذا على الخجل المباشر و على الجهل المباشر ، حاشاكم و حاشا " الدكتوراه الحقيقية " ...و يا خجلة الخجل المخزي !!! ...و إن هؤولاء (( الأستاذات )) ، هن في جسدك : سرطان " مخ رير " ...
... Qui fait vraiment mourir
... D'un fou rire 
و إن إحدى اللواتي آذينني : مشاركة من جهلها في (( مهرجان العار النسوي )) : كلما صعدت المنصة لمناقشة رسائل الدكتواه : تمهمه في كلامها و تغمغم : (( أممممممم !!! أممممممم !!! أممممممم !!! )) ...يا للبخس !!! ...ما هذه الفضائح ؟؟؟ ...هل بلعت لسانها ؟؟؟ ...أم ، تراها (( خجولة )) من نفسها أمام تبوئها مركزا مرموقا ليست أهلا له ؟؟؟ ...و من المحير جدا : من أين لها الدكتوراه ؟؟؟ ...و من ناقشها ؟؟؟ ...و كيف حصلت عليها ؟؟؟ ...و أين هي من قعقعة الفصاحة و البلاغة للدكتور " ناصر لوحيشي ؟؟؟ " ...حتى إنه دائما يقال لي :
(( 
هناك دكتور واحد فقط - على الأقل في جيل هذا الشباب الطائش و المتهور في الجزائر - لا يعرف الكثير من الجهال قدر قيمته العلمية و الأخلاقية على جميع الأصعدة )) ...إنه الدكتور " ناصر لوحيشي !!! " ...
تسمعها و تراها تبحث - بين جنبيها المرتعشين ارتعاشة سارق لص - عن الكلمات الهاربة من حلقها المخجل بحثا يشق على نفسها المنهارة وسط (( خيبات " اللواتي " )) هي قدوتهن السيئة : بكل جدارة ...و بكل استحقاق ...بل ، بامتيااااااااااااااااااااااااااز !!! ...فحين أتذكر أن من يؤذينني : كن السبب المباشر في وفاة الدكتور " عمار زعموش " - أثناء تأدية وظيفته ، داخل مكتبه - رحمه الله و طيب ثراه ، يهون علي كل شيء ...و (( يا قاتل الروح ، وين أتروح ؟؟؟ )) ...و هاهو الآن رواق " كلية الآداب و اللغات " ، بجامعة " الإخوة منتوري " ، بقسنطينة ، يتباهى بتسمية " فضاء المدرجات " باسم المرحوم " عمار زعموش " : الذي سقط ميتا إثر شجار حاد و متهور ل " مافيا " (( شبه إجرامية )) همجية بمكتبه و أثناء تأديته لوظيفته ك " مدير معهد الأدب العربي " ، آنذاك ...أما بعد : فإنه : ما عدا الله عز و جل ، فإن :
(( 
كل الذي فوق التراب تراب )) ...كما قالت " رابعة العدوية " ...ما دمتم مع " الدعارة " : ظالمة ...و ما دمتم مع " القذارة " : ظالمة ...و البادئ أظلم و أخزى ...و اللعنة عليه إلى يوم الدين ...يا من أساءوا إلى " هواري بومدين " : رجل الأمة العربية ...و يا من بخسوا مروءة " صدام حسين " : صنديد العالم العربي ...و يا من أهانوا " عبد الحميد بن باديس " : بإهانة النساء ...

(( 
عبد الحميد بن باديس )) : الذي لن يرتاح في قبره و قد أطاحت به " مديرية الثقافة " بقسنطينة ، و من تبعها من المجرمين و من المجرمات ، على رأسهن امرأة مخبولة ، بزعت - بتشديد " الزاء " - كرامتها للشواذ جنسيا ، باسم الثقافة و باسم الشعر و باسم " مهرجان نسوي " ، سوف يحرقه التاريخ فوق رأسها ،و إذا لم تستح ، فافعل ما شئت ... و هكذا هن بنات " هواري بومدين " : حين يغضبن لكرامة المرأة الجزائرية ...فاتقوا التعرض ل " الوليات " ...و اتقوا " غضبة الحليم " ، بقدر ما تستطيعون من " خيال مروءة : هي سفعة من عار في جبين التاريخ!!! " ... و الحديث قياس ...



(( 
هامش )) :
(( 1 )) - " 
عويشة السواكة " : تصغير ل " عايشة السواكة " ...
عايشة السواكة " هذه - بتشديد " واو السواكة " - امرأة كانت كثيرة السواك ، و بطريقة مبالغ فيها ...
عايشة السواكة " : مثل متداول بين سكان مدينة " قالمة " ، بالشرق الجزائري ...و يضرب مثل " عايشة السووووووواكة " كناية عن " الرجل الخنوع " : فاقد المروءة و فاقد الكرامة و عديم الرجولة : همه ، كل همه أن يلم بأخبار النساء و يجلس معهن يتسوك كما تتسوك المرأة ... أو ، كما يقول عنه الفرنسيون :
... (( Un coureur de jupons ))
  
... و كما قلت سابقا : حين أتذكر أن من يؤذينني ، و إن من يؤذونني كن و كانوا السبب المباشر في وفاة الدكتور " عمار زعموش " - رحمه الله و طيب ثراه - بطريقة " المافيا اليهودية " ، يهون علي كل شيء...و حين أتذكر أن من يؤذينني : تسافر الواحدة منهن من بلد إلى بلد بما تقدره مسافة أيام بكامل لياليها ، رفقة " علج " : لا هو زوجها ، و لا هو أخوها ، و لا هو عمها ، و لا هو خطيبها ، و لا هو حتى جارها ، و لا تربطها به سوى (( زمالة وهمية غير بريئة المعالم ، و تبعث على القهقهة )) ، يهون علي كل شيء...و حين أتذكر أن من يؤذينني : يتواعدن بالفضائح مع القذارة ، و هن (( أمهات )) ، أبناؤهن في سنهن ، أحس بالاطمئنان الرباني ، الذي بفضله أنا في سعادة : لو علم بها الملوك لجالدوني عليها بحد سيوفهم ...و حين أتذكر أن من يؤذونني : يتواعدون - بتغليق أبواب مكاتبهم - بالفضائح مع طالباتهم ، و هن في سن بناتهم ، يهون علي كل شيء و أقفز من شدة الغبطة ، حامدة الله على الاستقامة و على نعمة العقل : (( حتى و لو كنت " مجنونة !!! " )) ...و حين أتذكر أن من يؤذونني ، لا يتصفون بالأمانة العلمية ، بقدر ما (( أهانوا شرف الجزائر ))بسرقاتهم التي تدل على غبائهم ، يهون علي كل شيء ...و حين أتذكر أن الذين يؤذونني ، يشترون الجوائز ، لتغطية فضائحهم الأخلاقية ، تهون أمامي الجبال ...و حين أتذكر أن من يؤذونني و من يؤذينني يتاجرن و يتاجرون بضمائرهم و يبيعون العلامات لطلبتهم : مقابل الربح السريع ، أحمد الله على أنني (( مجنونة بامتياز !!! )) ...و حين أتذكر أن من يحرض على كل هذا الإيذاء " كلب حراسة " جعل مكتبه وكرا للنجاسة لا يملك نخوة الرجل الحر بل يحرض على النميمة و على الفتنة بالكذب و بالزور خلف الظهر ، يهون علي كل شيء...
(( 
كلب حراسة )) : مهمته النبيلة جدا ، تكمن في تحريش كلب آخر على (( النهيق )) ...و حين أتذكر أن من ينجرفون في وحل أكاذيبه الحاقدة و الحقودة ليسوا أذكياء : يهون علي كل شيء ...
(( 
عويشة )) : خانته مروءته ، فلجأ إلى التحريض الجبان ضد امرأة لم تأبه له يوما ...أهؤولاء هن أستاذاتك و أساتذتك ، يا " عميد كلية الآداب و اللغات ؟؟؟ " ...فضع سوطك المخبول جانبا : قبل أن تنقلب لسعاته الحارقة على وجهك ، و بيديك !!! ...لأن فوقك " عميدا " ، لديه تسعة و تسعون (( 99 )) اسما ...و سينسفك الله نسفا ، بانفجار " قارورة غاز " في بيتك !!! ...و يقينا ، سيعجل الله عليك بمصيبة عاجلة ، تراها في إحدى فلذات كبدك ...آنذاك فقط : سترى - في بناتك - معاناتي : التي أنت أهملتها كمسؤول فاشل و غير قادر على التغيير ...أهؤولاء هن (( الناجحات و المتألقات )) في نظرك ، يا " رئيس قسم اللغة العربية و آدابها ؟؟؟ " ...فحاسب نفسك - كمسؤول - قبل أن تحاسب الناس !!! ...و ضع سوطك المخبول جانبا : قبل أن تنقلب لسعاته الكاوية على وجهك ، و بيديك !!! ...فإن فوقك " رئيسا " ، لديه تسعة و تسعون (( 99 )) اسما ...و يقينا - في طرفة عين - سينسفك الله نسفا ، بانفجار " قارورة غاز " في بيتك ...و لن أرتاح ، إلا إذا ذهب أبناء أحدكم إلى (( سموم المخدرات )) ، لأرى عدالة السماء ...و آنذاك ، ستحس بمعاناتي : التي أنت أهملتها ، كمسؤول فاشل و غير قادر على التغيير !!! ...


... " Laissez-moi vous dire ; et par un " vous de dédain
... Que j'ai assez trop d'audacité

... Pour dire à tout le monde
... Et , en plein public
Que la critique et la littérature arabe , à l'opinion de la " faculté des lettres arabes " , à l'université des " frères Mentouri " , de Constantine
... Ce n'est qu'une pourriture
... Et , ce n'est que la fornication
. (( Que les virtueux et les virtueuses , soient préservés " (( ées
Laissez-moi vous dire ; et par un " vous " de dédain et de répugnance
... Que j'ai assez trop d'audacité
... Pour dire à tout le monde
... Et ; en plein public
Que la littérature , et la critique littéraire ; d'apeés l'opinion des vulgaires du département des " Lettres Arabes ; de l'université des " Frères Mentouri " , de " Constantine
... Est un veai bordel
... Qui supporte l'adultère
... " !!! En prosternant aux " putes -célibataires 
و لست أدري : ما موقف " زوجتك المصون " ، و هي تقرأ كلاما يدعو على زوجها في جوف الفجر ؟؟؟...و بخاصة و أنها هي أيضا (( المقصودة بالإهانة )) : كما حفرتم لي أنا حفرة مكركم !!! ...و إن لكل دعوة استجابة : متى صادفت ساعة الاستجابة ...و بخاصة إذا كانت (( دعوة مظلوم !!! )) ...أين تذهب (( تلك الزوجة )) بوجهها ، وزوجها موضوضوع في موقف لا يحسد عليه : و أقل ما في الأمر أنه يوصف ب (( حقار لوليات ؟؟؟ )) ...فيا " رئيس قسم اللغة العربية و آدابها !!! " ...مر (( إناثك المحشوات ب " السيليكون " )) ، ينزعن من وجوههن " لوحات المساحيق " التي أطاحت بألوان " بيكاسو !!! " ...لترى يقينا ، و لنتفرج معك عليهن : كيف كن يكذبن عليك بتدليسهن : تدليسا يدل على أنهن قادرات على غشك : حتى في " حراسة الامتحانات " ، بالتستر على الكثيييييييييييييييييييييييييير من التجاوزات !!! ...و يا " عميد كلية الآداب و اللغات !!! " ...
احرص ، على أن تلبس (( أستاذاتك المحترمات )) فساتين كما النساء الحرات !!! ...
(( 
النساء الحرات )) : اللواتي يتمتعن حقا ب " تاء تأنيث " حقيقية ...لا بأنوثة البلاستيك !!! ...يا من بخستم الجزائر : بلد المليون و نصف المليون شهيد !!! ...و ها هي الجزائر - بسبب ظلمكم - تصبح " بلد المليون و نصف المليون شيطان أخرس : ساكت عن الحق !!! " ... بلد المليون و نصف المليون (( حقار )) : بإضافة نقطة أخرى فوق " قاف حقار !!! " ...أنا (( مجنونة )) ، و (( لا أتمتع بالأنوثة )) ، يا " عميد كلية الآداب و اللغات !!! )) ...هل " المجنون " ، يعالجونه ، أم يعيرونه بجنونه ؟؟؟ ...أم أن (( العاقلات )) و (( النساء الحقيقيات )) عندك ، هن (( إناث الحيوان )) ؟؟؟ ...
(( 
إناث الماعز )) ؟؟؟ ...
(( 
إناث الغنم )) ؟؟؟ ...
(( 
إناث الخنازير )) ؟؟؟ ...

(( 
إناث الماعز )) : محشوات ب " السيليكون ؟؟؟ " ...كما يوجد عندك (( ذكور النحل !!! )) ...و كما يوجد عندك (( ذكور الخنازير !!! )) ...و لا (( رجال )) ، يفرح بحروف (( مروءتهم )) " عنترة بن شداد العبسي !!! " ...
(( 
إناث الماعز )) : مما ينافسنك في ارتداء " سروالك ، مسلوب الهوية و مسلوب الشخصية و مسلوب الهيبة ؟؟؟ " ...تذكر جيدا واعترف و إياك أن تنفي ، يا " عميد كلية الآداب و اللغات " : أن لا أحد كان يسبقني في المبادرات الطيبة : (( كالتحية الأخوية )) و (( تهاني الأعياد )) ...لتنعموا علي أخيرا بنعمة الجنون و ب : (( اللا أنوثة !!! )) ...و اعلم ، أن (( بنات " هواري بومدين " )) ، طيبات و شريفات و عفيفات ...هن طيبات : إلى حد السذاجة التي استغللتموها أبشع استغلال !!! ...لكن : إذا انقلبت (( بنات " هواري بومدين " )) ، فحتما ، سيقلبن حوادث الثامن (( 08 )) ماي 1945 فوق رأسك ...و إن انقلابهن حقا ل (( طوفان " نوح " )) ، عليه السلام : يجرفك و من معك جرفا !!! ...و إذا انقلبت (( بنات " هواري بومدين " )) ، فسيلقينك - و من معك - وسط (( بركان " حمام المسخوطين " )) " 1 " ، لتذوب عظامكم ذوبا ...
و ينقلبن : من " تاء تأننيث " حقيقية ، إلى " تاء ورطة " حقيقية : لن تنجو منها - و من معك - لا بقدرةهبل " ، و لا بإذن " فرعون !!! " ...و إلى حد الآن : أنتم محظوظون ، حين لم آتكم ب (( الأمن العسكري )) - كما يقول أتباعك من الجاهلينليقلب بكم مكاتبكم ...لتكفوا عن (( ألتلغبيب !!! )) ... " 2 " فحين تساهم في إيذائي " أستاذات " من هذا النوع - حاشا القراء الكرام - أجد في نفسي العزاء و السلوى...و إنني لأزهو بخيلاء : حين أضع نصب عيني ، أن " مريم ابنة عمران " ، عليهما السلام قذفت و هي شريفة و عفيفة ...و إنني لأسير خطواتي الثابتة ، في فرح و في سرور ، حين أضع نصب عيني أمنا " عائشة " ، رضي الله عنها و ما نالها من أذى ، كان قد أتى به نذل اقتدى به وقح عربيد ، من (( أشباه " عوائشكم السووووووواكات !!! " )) ...و يا للأستاذات المسكينات !!! ...و إن مساهمتهن في إيذائي ، هو إيذاؤهن لأنفسهن !!! ...و يا للغافلات !!! ...و هن أمهات ، و لديهن البنات !!! ...لست أدري ، ما هو موقفهن و كيف ينظرن وجوههن في المرآة : كلما رأينني أسير شامخة الرأس ، لا أحني جيدا للخنوع ؟؟؟ ...إن النساء الجزائريات ، قد أثبتن بهذا فعلا ذلهن و مهانتهن ...و إنهن حقا ، قد أثبتن للجميع أن كرامتهن مهدورة ...و إنهن قد برهنن جزما ، عدم اتصافهن ب (( الأنوثة الحرة )) ، التي تدافع عن كرامتهن في شخص امرأة من لحمهن و من دمهن و لم يرحمنها ...و لقد أثبتن يقينا غباءهن أمام مهزلة كهذه ...و رحن يسبحن بحمد جاهلة ، تسمى بكل خجل : (( محافظة مهرجان الشعر النسوي )) بقسنطينة ، بطريقة (( اليهود )) الذين تعرف هذه المدينة بانتسابها إلى ديانتهم و إلى كل أفعالهم الماكرة ...
(( 
مهرجان الشعر النسوي )) : أهانهن وفيه أشباه (( خنثاوات رجال )) يؤذونهن ، و يضحكون عليها ، كما ضحكوا عليهن ...و الحمد على أن مهزلتهن نعمة لي و فرج عظيم ، إن شاء الله ...مهزلة ، بينتهن على حقيقتهن المخجلة ...
" 3 " (( !!! Et ; (( Qui a bu , boira



(( 
هامش )) :
" 1 " : " 
حمام المسخوطين " ، أو " حمام دباغ " ، كما في التسمية الحديثة : من أشهر الحمامات المعدنيةالجميلة جدا و الصحية بمدينة " قالمة " - المتواجدة بالشرق الجزائري - و تدور حول هذا الحمامالجميل و العجيب أساطير كثيرة وطريفة ، حكاها التاريخ للأجيال ...
" 2 " : (( 
أتلغبيب )) : كلمة باللهجة الدارجة الجزائرية ، و تعني الكلام المتشدق الذي لا يأتي بالفائدة ، سوى لغرض تمضية الوقت بالثرثرة التي لا تثمر .
" 3 " : (( Qui a bu , boira )) : 
مثل فرنسي مشهور ، المقصود به :
(( 
لا يتبرأ المجرم من جرائمه أبدا )) .أو بالأحرى :
(( 
لا يتبرأ المذنب من عيوبه القديمة أبدا )) .
size=1 width="100%" noshade style='color:#329192' align=center> 

هناك 7 تعليقات:

غير معرف يقول...

السلام عليكم
تم طرد سيده ارمله ام ليتمين يدرسون في الابتدائي من طرف ديوان الترقية والتسيير العقاري باستعمال القوة العمومية
السيدة الان تعيش وضعيه مزريه رفقه ابنائها الايتام للعلم ان هده الأسرة تعيش في هدا المسكن المتواجد على مستوي حي بكيره مند 9 سنوات يعود ملكه الى الدولة وقامت هده الأرملة مؤخرا بناء علي طلب الديوان بدفع الكراء المتراكم لكي تستفيد من حق الاجار باعتبارها تشغل السكن من 9 سنوات لتفاجئ رفقت ابناءها بطرد باستعمال القوة العمومية مم خلف غضب سكان الحي الدين لم يستسيغوا طرد ارمله مع أبنائها الايتام دون وجه حق او إعطائها البديل يحفظ كرامة الايتام
لدلك تناشد الارمله رفقه ابنيها اليتمين والي الولاية والمسؤولين واصحاب البر والاحسان التدخل لانقاض ابنائها من التشرد والضياع وهدا بالوقوف معها في قضيتها خصوصا ونحن في أيام الشتاء والبرد القارص ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
قال رسول لله صلى لله عليه وسلم انا وكافل اليتيم في الجنة كآهتين
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وأحسبه قال وكالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفطر

غير معرف يقول...

بار المدينة العتيقة قسنطينة‎ a changé sa photo de couverture.
· 7 décembre, 10:59 ·

فلسطين الحبيبة مهما عبرنا لك عن مقدار الحبّ والشوق الذي نكنّه لكِ، ومهما كتبنا من قصائد وكلمات فإنّها تبقى قليلة لن تفي ولو جزء قليل عما نشعر به، فأنتِ أرض الصمود، وأنتِ الحضن الدافئ الذي نتمنّى ونرجو من الله أن يقرّب المسافات بيننا وتعودي لنا حرّة ننعم بجمالكِ وسحرك،
أقدّم لكم هنا أجمل الكلمات عن فلسطين الشامخة: نحن قوم إذا ‫‏أحببنا‬ .. عانقنا الأرض حبّاً‬ .. وإذا ‫‏غضبنا ‬ .. أشعلنا الأرض ‫‏ناراً‬.‬‬‬ سألوني أتعشقها؟ قلت بجنون .. قالوا أجميلة هي؟ قلت أكثر مما تتصوّرون .. قالوا أين هي؟ قلت في القلب وبين الجفون .. قالوا ما اسمها؟ قلت: أمي فلسطين .. ومن سواها تستحق أن تكون

غير معرف يقول...

ماهو راي المواطن القسنطيني قي ظاهرة عاصمة الثقافة العربية
Albumsماهو راي المواطن القسنطيني قي ظاهرة عاصمة الثقافة العربية
10 photos · Updated il y a plus d’un an
عشية إسدال الستار عن تظاهرة عاصمة الثقافة العربية ماهو راي المواطن القسنطيني في هذا الحدث هل أشرك فعلا في المنتديات و المحاظرات او حتي في الحفلات التي أقيمت هنا وهناك هل تغير الواقع المعيش المواطن القسنطيني بعد صرف أموال طائلة على مختلف المشاريع المنجزة والمؤجلة والملغية هل كانت المشاريع المبرمجة تمس الحياة اليومية للمواطن مثل شبكة الطرقات جديدة تفك الخناق عن المدينة مثلا او تهيئة مواقف سيارات و توفير وسائل نقل حديثة او إنشاء منتزهات في كل ربوع الولاية او ترميم العمارات وليس الواجهات فقط او إتمام ترميم المساجد التي دام غلقها سنتين كاملتين ...الخ ماهو رأيك بكل صراحة في التغير والي الولاية قبيل انطلاق التظاهرة و تغير ثلاث وزراء كانوا يشرفون على التظاهرة شخصيا واخير تغير مدير الثقافة في الأشهر القليلة من افول التظاهرة و هل اخل كل هذا بالأداء الحسن لسير التظاهرة وقبل ما هذا ما هو رأيك في الفضيحة التي هزة التظاهرة قبيل انطلاقها واستقالة السيدة سويسي وإقالة المكلف بالإعلام في فضيحة مدوية وأخيرا ماهو رأيك في تهجم مدير الديوان الوطني لثقافة والإعلام بن تركي علي المواطن القسنطني

غير معرف يقول...


هاهي المكتبة خالية على عروشها... من يوم وضعها حتى الآن حوالي 1000 كتاب ضخ فيها... أين هي الكتب يا سكان مدينة العلم و التباهي بين الناس....
أين الجمعيات التي نسبت المكتبة لها...أين المصورين و أصحاب الصور التي تغزو الصحف و المواقع و الهواتف.... و أين و أين وأين....
المهم مرة أخرى لا يجوز و محرم عليكم أن تتهموا الشباب من عدم تمجيده للمطالعة و التغني بجيلكم السابق (الذهبي)...
من نسب المكتبة له و هي للشعب (لي بهدل بينا)... المكتبة الآن خاوية على عروشها ارونا عملكم و مجهوداتكم....

#سهى

يحياو السنافر وينما ما كانوا
مقتطف من رواية (هجرة حارس الحظيرة)
– avec Mohamed Amira.

غير معرف يقول...


مسرح قسنطينة باسم الراحل الفرقاني
ميهوبي يشرف على العملية
أكّدت مصادر مطلعة لجريدة المساء، أن وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، سيشرف يوم الاثنين 4 ديسمبر على إطلاق اسم عميد المالوف، الراحل محمد الطاهر الفرقاني على المسرح الجهوي لقسنطينة تخليدا لروح الفنان بمناسبة مرور سنة على وفاته.
قرار إطلاق اسم الفرقاني على المسرح الجهوي بعاصمة الشرق، كان قد تسبب شهر أفريل الفارط في رفض كبير من قبل فناني ومسرحيي الولاية الذين قاموا بوقفات احتجاجية تعدّ الأولى من نوعها بالقرب من بوابة المسرح، معبرين عن رفضهم التام لإطلاق لقب الحاج محمد الطاهر الفرقاني على المسرح، حيث حمل الفنانون وقتها شعارات كتب عليها «المسرح للمسرحيين» وكذا «لا لتسمية مسرح قسنطينة باسم الحاج الفرقاني، مع احترامنا لقامة الحاج» وغيرها من الشعارات الأخرى الرافضة لتسمية المسرح باسم عميد المالوف، حيث أجمع عدد من الفنانين على مبدأ رفض تسمية المسرح باسم الفنان الفرقاني كون هذا الأخير لا علاقة له بالمسرح خاصة وأنه لا يوجد مسرح في العالم سواء العربي أو الغربي حمل اسم فنان أو مطرب.

دارو منها قصة بلا قضية..
ومن بعد كي يسموه الفرڨاني أين المشكل..هو من القامات في الفن ..ولا يهم إن كان مسرح او غيره..
الحاج فنان قدير...و هو الان عند بارئه ...تسمية المسرح لن تنفعه .....
ارجو من عائلة الحاج...الترحم عليه والدعاء له وكفى بالله حسيبا
3 décembre, 08:14 · Modifié
Supprimer
Dido Napi
Dido Napi
دولة تموت على الشيتة واش معناتها كي سميوه على الفرڨاني ماتو قبلو بزاف يستاهلو
3 décembre, 11:19
Supprimer
Rabah Nounou
Rabah Nounou
وعلاه مايسميوهش رشيد زيغمي
2 · 3 décembre, 08:29
Supprimer
Monsaf Madi
Monsaf Madi
المسرح للمسرحيين،، ربي يرحمك الحاج
4 décembre, 02:54
Supprimer
Paul Boss
Paul Boss
المسرح للمسرحيين
3 décembre, 09:08

غير معرف يقول...


مبروك صدور هذه الرواية التي تدور أغلب أحداثها في قسنطينة وأزقتها وحوماتها وأحيائها، وكتبت لروح حارس حظيرة الكدية المقتول جانفي 2016 محسن بولفخاذ "قربلو" الله يرحمه، تتحدث عن مأساة جامعي، عاصي هارب من الخدمة العسكرية يشتغل في " باركينغ" يضطر للهجرة ويعيش مغامرات مأساوية، وكتبت بلغة رائعة حيث اطلع الأدمن على أجزاء منها ويمكن القول أنها رواية رائعة، ومشوقة جدا ونظيفة بالتوفيق للكاتب نجم الدين الذي سيقدمها في صالون الكتاب نهاية هذا الشهر كما سيقدمها في قسنطينة.

غير معرف يقول...

ناس قسنطينة (Nass Constantine)
J’aime cette Page · 13 août ·


فرق بين ان تعيش اللحضه دون ان توثقها وبين ان توثق اللحظه دون ان تعيشها ...

عندما شاهدت هذه الصورة لأول مرة صدمتني كتيرا و من يومها أصبحت كلما أشهد على واقعة أو حدت و يقوم الناس حولي بأخراج هواتفهم النقالة للتصوير اتذكر مباشرة هذه السيدة و اضحك.....

فعلا أن تعيش اللحظة أفضل من أن توتق اللحظة، الآخرون يفعلونها لك و سوف تجدون كل فيديوهاتهم على اليوتوب 😀😀😀😀