الخميس، سبتمبر 6

الاخبار العاجلة لاعتداء شباب جزائريين في قسنطينة على مراهقين عاشقين في شارع عبان رمضان بقسنطينة لاسباب الكترونية مرتبطة بصفحات الفايسبوك ويدكر ان زوار شارع عبان رمضان شاهدوا تصرفات لابناء الاعراش الجزائرية وليس لشباب قستطينة العصرية حيث هاجم اصحاب السروايل الممزقة ازواح الاحلام الوردية في الفايسبوك ويدكر ان شيوخ عمارات المدينة الجدية طردوا نساء عازبات من احدي عمارات المدينة الجديدة تحت غطاء مجاربة الفساد الاخلاقي في مدينة الفساد السياسي والتجاري قسنطينة العطمي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة   حرب  الشباب العاشقين  في شارع عبان رمضان       حيث هاجمت  قبائل  شباب  عاشقين   عاشقين في شارع عبان رمضان وبينما نالت الفتاة  حطها من الضرب   العلني وبمشاهدة  جمهور   شاعر عبان رنضان فضل  عشيق الفتاة الهروب الى  وجهة  عواطي  مصطفي بينما فضل  شباب  اجيال الانترنيت الهجوم  الجماعي من اجل  انهاء حرب العشاق في شوارع  وسط مدينة قسنطينة ويدكر ان  الجزائريين اصبحوا مشاهدين  في حروب الشوارع  لاغاضبين ومن غرائب الصدف ان قسنطينة تعيش حربا  انتقامية ضد النساء العازبات والنساء المطلقات  وارامل  المساجين      من طرف  رجال قسنطينة  الجائعين جنسيا  ويدكر ان رجال قسنطينة   يفتخرون بضربهم  النساء في الشوارع  لاعتقادهم  ان  الشرف والكرامة  بصنعها الشارع ودكر ان  الازواج الشباب  في قسنطينة  يتناسون زوجاتهم في المنازل ويفضلون مغازلة  النساء العازبات   ولايستبعد ان تقوم  النساء المتزوجات    بالازواج الشباب  بتحريض افراد عائلاتهن  على كل زوج شاب يغازل فتاة  عازبة امام مكان  عمله ويدكر ان  قسنطينة تعنبر  الاكثر ولايات  جزائرية طلاقا  واغتثصابا ودعارة وارتداء للحجاب الاسلامي ونزعا للحجاب الاسلامي    ومن غرائب الصدف ان  الحجاب الاسلامي تحول الى لباس الخوف  النسائي في شوارع  قسنطينة  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف مستمعي قسمطينة  اخر لقاء اداعي مع حصة على وقع الحدث للصحافية  ازدهار فصيح  بعد العطلة  الصيفية ويدكر ان  الاداعاتالجزائرية  تعيش ازمة   هروب  المستمعين  الى   صفحات الفايسبوك  وعزلة  الاداعات  المحلية علة سكان  الولايات الجزائرية وللاشارة فان  الاداعات  المحلية تعيش ازمة  تمويل  اقتصادي    بين ولاة الجمهورية و  الاشهار التجاري  للاداعة  الجزائرية الرسمية والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لاستيقاط سكان قسنطينة على حلم  بناء الابواب السبعة  لبلدة قسنطينة  وطرد زوارها  لغللقها مند اليابعة ليلا  ويدكر ان  عدد   سكان وسط مدينة  قسنطينة  لايساوي افقر بلديةفي قسنطينة وللاشارة  قان عمليات  الترحيل  العشوائي لاصحاب المساكن  المجانية  بقسنطينة انجب طاهرة  المدارس  الفارغة والاسواق الجائعة والشوارع   النائمةعلى انغام   قسنطينة الضائعة والاسباب   مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لرحيل اخر جنرالات  قسنطينة    العطمي      والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لقيام والي قسنطينة   بزيارى فجائية الى اكبر ثانوية في الحرية واصغر  ثانوية   من حيث  المسجلين    ويدكر ان تانوية  الحرية    سجلت   كنستشفي  لسكان  قسنطنية ماضيا لكتها تحولت الى ثانوية ايام الاستقلال الجزائري وللاشارةفان ثانوية  الحرية  انجبت الطالبات الراقصات  على اغنية  يال الصالح  السطايفية كما انتجت  اجيال  الطالبات  الديمقراطيات في جامعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتفضيل التلفزيون  الجزارئي بث مقابلة رياضية  بدل الحديث على الدخول المدرسي  ويدكر ان  الجزائريين حرموا من ماتبعة حوار تلفزيوني مع وزيرة التربية بسبب مقابلة رياضية ويدكر ان الحزن والبؤس والفقر شعار الدخول الاجتماعي  المدرسي   لاطفال  المدارس الجزائريةوالاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الحاصلين على السكنات المجانية في  المدينة الجدية بقسنطينة ازمة  الاكتظاظ المدرسي و  عدم اكمال وريقات  تحويل  الملفات  المدرسية بين  مدارس قسنطينة القديمة وعمارات  الاحياء الجديدة وللاشارى فان الاكتظاظ المدرسي والجهل المدرسي ضعار المدرسةالهندية  الجزائرية المعاصرة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتداء  شباب  جزائريين  في قسنطينة على   مراهقين عاشقين في شارع  عبان رمضان  بقسنطينة   لاسباب  الكترونية مرتبطة  بصفحات الفايسبوك ويدكر ان  زوار شارع عبان رمضان شاهدوا تصرفات  لابناء الاعراش الجزائرية وليس لشباب  قستطينة  العصرية  حيث  هاجم اصحاب  السروايل الممزقة  ازواح   الاحلام الوردية في الفايسبوك  ويدكر ان  شيوخ  عمارات المدينة  الجدية طردوا نساء عازبات  من احدي عمارات  المدينة الجديدة تحت غطاء مجاربة الفساد الاخلاقي في مدينة  الفساد السياسي  والتجاري   قسنطينة العطمي والاسباب مجهولة































































































































ليست هناك تعليقات: