موقع شخصي للمثقف الجز ائري المهمش نورالدين بو كعباش
يتضمن مقالات و حوارات وصور رسائلية
كما يشمل موضوعات من الصحافة الجز ائرية والعالمية
Site personnel de l'intellectuel algérien marginalisé Noureddine Bou Kaabache
Comprend des articles, des dialogues et des images
Il comprend également des sujets de la presse algérienne et internationale
السبت، سبتمبر 8
الاخبار العاجلة لقيام شاحنات القمامة بقسنطينة وشاحنات الشركات الوطنية الجزائرية وعمال النظافة وتجار المكاتب باحتلال شوارع قسنطينة من اجل تحقيق مطالبهم الاجتماعية ويدكر ان سكان قسنطينة اكتشفوا اضراب شاحنات القمامة البلدية ومعارض اشهارية للتكوين لمهني ومعار ض للحماية المدنية في الفراغات العمرانية بشوارع وسط مدينة قسنطينة ويدكر ان حملة التنظيف شملت بومرزوق وسيساوي ومن غريب الصدف ان سكان قسنطينة استعادوا دكريات الجزائر الحمراء وتاسفوا على دخول مؤسسات حكومية العبة السياسية بالبسيارات الادارية ويدكر انه يمنع استعمال سيارات المؤسسات العمومية الادارية الجزائرية في الاغراض السياسية لكن ماحدث بقسنطينة كشف خروقات القانون الجزائري بعدما اصبحت شاحنات وعمال النظافة يمارسون مهام الشرطة الجزائرية ولايستبعد اوساط سياسية ان تحركات الزعيمة عسول باوامر من السعيد بوتفليقةويدكر ان سكان قسنطينة ينتظرون اخبار اقالة والي قسنطينة مستقبلا بسبب توظيف الادارة العموميةومؤسسات الدولة الجزائرية في قضية سياسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر شاحنات القمامة البلدية تدخل المعارضة السياسية لاحزاب المعارضة الجزائرية وربما سوف يعو ض مناضلي احزاب السلطة بشاحنات القمامة في الانتخابات الرئاسية انها اخر ابداعات رئيس المجتمع المدني بقسنطينة ابن المنشار ورئيس القطاع الحضري سيدي مبروك بقسنطينة علما انه سوف تدفع مبلغ 7000دج لكل شاحنة شاركت في منع تجمع لالة زبيدة العاصمية والاسباب مجهولة
اخر خبر الاخبار العاجلة لقيام شاحنات القمامة بقسنطينة وشاحنات الشركات الوطنية الجزائرية وعمال النظافة وتجار المكاتب باحتلال شوارع قسنطينة من اجل تحقيق مطالبهم الاجتماعية ويدكر ان سكان قسنطينة اكتشفوا اضراب شاحنات القمامة البلدية ومعارض اشهارية للتكوين لمهني ومعار ض للحماية المدنية في الفراغات العمرانية بشوارع وسط مدينة قسنطينة ويدكر ان حملة التنظيف شملت بومرزوق وسيساوي ومن غريب الصدف ان سكان قسنطينة استعادوا دكريات الجزائر الحمراء وتاسفوا على دخول مؤسسات حكومية العبة السياسية بالبسيارات الادارية ويدكر انه يمنع استعمال سيارات المؤسسات العمومية الادارية الجزائرية في الاغراض السياسية لكن ماحدث بقسنطينة كشف خروقات القانون الجزائري بعدما اصبحت شاحنات وعمال النظافة يمارسون مهام الشرطة الجزائرية ولايستبعد اوساط سياسية ان تحركات الزعيمة عسول باوامر من السعيد بوتفليقةويدكر ان سكان قسنطينة ينتظرون اخبار اقالة والي قسنطينة مستقبلا بسبب توظيف الادارة العموميةومؤسسات الدولة الجزائرية في قضية سياسية وشر البلية مايبكي اخر خبر الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة التعايش السلمي بين التجار الفوضويين ومعارض شاحنات القمامة البلدية بقسنطينة حيثشوهدت خيم محتلة من طرف باعة متجولينيبيعون الدبشة والمعدنوس ويدكر ان احداث تعويض رجال الشرطة الجزئارية بشاحنات القمامة البلدية سوف تعصف بزعيم المجتمع المدني ورئيس القطاع الحضري سيدي مبروك كما تعجل باندلاعات صراعات بين اصحاب الشاحنات المطالبين بحقوق واجرة معارضتتهم لجماعة المواطنة ومن غريب الصدف ان هروب والي قسنطينة وشوهد جيوش شرطة قسنطينة امام ديوان والي قسنطينة كشف ان القرارات الادارية لوالي قسنطينة سوف تعجل بباقالة جماعية لاطارات ولاية قسنطينة مستقبلا والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لاستضافة سكان قسنطينة الزعيمة زبيدة عسول في منازلهم ويدكر ان سكان قسنطينة رددوا عبارة شوفوا واش دارت زبيدة في والي قسنطينة والاسباب مجهولة
ظظططططططط
عسّول بعد إطلاق سراحها: ضد العهدة الخامسة ولن يسكتونا
بيدة عسول، ناشطة حقوقية جزائرية ورئيسة حزب "الاتحاد من أجل التغيير
والتقدم"، معروفة بمعارضتها لمشروع العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة، اعتقلت صباح اليوم السبت بقسنطينة،
حيث كانت تنوي تنشيط عمل جواري تحسيسي ضمن نشاطات حركة "مواطنة"، التي تضم
أسماء سياسيين ومعارضين من المجتمع المدني، قبل أن يطلق سراحها لاحقا.
مباشرة بعد مغادرتها لمخفر الشرطة، اتصلنا بها في موقع "أصوات مغاربية" وأجرينا معها هذا الحوار
ص المقابلة:
هل لنا أن نعرف ظروف توقيفك صباح اليوم بقسنطينة، وطبيعة التهم التي وجهت إليك؟
بداية، يجب أن أؤكد أنني جئت إلى قسنطينة مساء أمس الثلاثاء لتفادي
توقيفي اليوم، وقضيت الليلة عند أقاربي، وعندما استيقظت وخرجت صباحا وجدت
عددا من عناصر الأمن في انتظاري، تيقنت بعدها أنهم قضوا الليلة بجانب
البيت.
اقترب مني أحدهم وقال: نحن من الشرطة ونريد مرافقتك خارج قسنطينة، طلبت
منه السبب القانوني وراء توقيفي فأكد لي أنه يريد مرافقتي للمغادرة وليس
لتوقيفي، فرفضت لأن تواجدي في قسنطينة قانوني، ولا يمكن أن يتم إجباري على
المغادرة.
ولما أحس برفضي الشديد حاول أخذ هاتفي فمنعته ثم اقتادوني لمخفر الشرطة، للتأكد من أنني لن أقوم بأي نشاط. ماذا عن باقي نشطاء ومناضلي حركة "مواطنة"؟
يجب أن أشير فقط إلى أن السلطات الأمنية أوقفت نحو 15 مناضلا من حركتنا،
وأطلق سراح أغلبهم بعد نحو ساعتين إلى أربع ساعات، ما عدا منسق الحركة
الذي لم يظهر إلى حد الآن، وهو عبد الكريم زغليش، والذي نتمنى أن يطلق
سراحه كذلك. اخترتم قسنطينة، لتفادي منع التظاهر المفروض عليكم وعلى كل الأحزاب في العاصمة منذ 2001، كيف تفسرين منعكم اليوم؟
في حقيقة الأمر، منع التظاهر بالعاصمة غير قانوني، ولقد أوضحت ذلك في
مؤتمر صحفي، إذ أن المنع يستند على مرسوم تنفيذي يعود لسنة 2001، ولا أثر
له في الجريدة الرسمية.
إنه أمر غير قانوني البتة أن تستند إلى قاعدة قانونية غير مؤسسة في الجريدة الرسمية.
زبيدة عسول (يمين الصورة) بعد إطلاق سراحها
لكن هناك القانون المؤرخ في ديسمبر 1989، والمتعلق بالاجتماعات والمظاهرات العمومية؟
صحيح أن هناك القانون الذي ذكرت، لكن المادة 49 من الدستور المعدل في 2016 بمبادرة من بوتفليقة نفسه، تؤكد على أن حرية التظاهر السلمي مضمونة للمواطن في إطار القانون.
أما بخصوص القانون الذي
ذكرته والذي يعود لسنة 1989، فلقد بادرنا قبل أكثر من شهرين بإخطار المجلس
الدستوري بضرورة التخلي عنه، لأنه صدر في ظروف أمنية استثنائية لم تعد
موجودة اليوم. أليست السلطة من تتغنى باستتباب الأمن، لماذا العمل إذن
بقانون 1989؟ تقولين إن النظام يستعمل القوانين ومؤسسات الدولة لقمع المواطنين كيف ذلك؟
نعم إنه يفعل ذلك، أما عن القوانين فلقد شرحت لك، كيف تستخدم نصوص قديمة
وأخرى غير واردة في الجريدة الرسمية بطريقة غير قانونية لقمع الحريات.
بخصوص مؤسسات الدولة فأرى أن السلطات المحلية بقسنطينة وعلى رأسها رئيس
المجلس الشعبي الولائي، قامت بكل ما في وسعها لمنعنا من التجمع هناك،
بطريقة غير قانونية وغير مؤسسة.
لقد قال هذا الرجل الذي ينتمي لحزب جبهة التحرير الوطني إن قسنطينة خط
أحمر، برأيك ما الذي يقصده؟ أنا أرى أن هناك نية في تقسيم صفوف الشعب حتى
لا يلتف إلا حول مشروع السلطة. هل هناك من الأحزاب السياسية المعارضة من تساند حركتكم؟
نعم، لقد أعلن حزب طلائع الحريات دعمه الكامل لنا، إضافة إلى أحزاب هي
الأخرى مشاركة معنا على غرار حزب جيل جديد، وهناك أحزاب أخرى تنتظر اتضاح
الصورة.
خرجت للتو من مخفر الشرطة، وليست لدي جميع المعطيات، لكن أؤكد على أن
أغلب فعاليات المجتمع المدني تساندنا، والدليل على ذلك هو التضامن الذي
حظيت به أثناء توقيفي على مواقع التواصل الاجتماعي. هل تنوون الاستمرار في نشاطاتكم رغم هذا "التضييق" الذي تشتكون منه؟
أكيد، نحن لن نحيد عن مبادئنا المتمثلة في الدفاع عن حرية اختيار الشعب،
والذود عن مقومات الحرية المتعارف عليها في دولة القانون، لن يخمد صوتنا
بهذه السهولة.
لعلمك نحن لدينا برنامج عمل مسطر منذ البداية، وننوي تنظيم ملتقيات جوارية دوريا، حتى لا أقول كل أسبوع في جميع ربوع الجزائر.
نحن مناضلون شرفاء، نسعى لحماية الجزائر، ونرى بأنه حان الوقت لأن
نستعيد كمواطنين حرية قراراتنا ونختار ما يناسبنا بكل حرية ودون قيود ولا
وصاية من أحد.
الجزائر – TSA عربي: أكد الناشط الحقوقي وعضو حركة
مواطنة صالح دبوز، في اتصال مع “TSA عربي”، أنه تم إطلاق سراح جميع
الموقوفين المنتمين لحركة مواطنة والبالغ عددهم 15 شخصا، باستثناء منسق
الحركة في قسنطينة عبد الكريم زغيلش.
وأكد دبوز أن قوات الأمن منعتهم من مغادرة الفندق والسير في مدينة
قسنطينة”، حيث قال “لم نستطع تجاوز الفندق ولو ب5 أمتار، رغم اننا فهمناهم
بانها ليست مسيرة وهي مجرد عمل جواري”.
وأَضاف دبوز أنهم سيقومون بإيداع شكوى ضد ضابط الشرطة بقسنطينة وفقا لما
تنص عليه المادة 107 التي تعاقب أي موظف يتحكم في حرية المواطن.
وكان دبوز قد أكد صباح اليوم أن قوات الأمن أوقفت الناطقة باسم حركة
مواطنة ورئيسة حزب الاتحاد من أجل التغيير والتقدم زبيدة عسول صباح اليوم
السبت 8 سبتمبر، عند خروجها من بيت أقاربها في قسنطينة.
وبحسب اتصال هاتفي مع المحامي صالح فإن حركة مواطنة كانت قد أعلنت في
وقت سابق عن قيامها بعمل جواري في قسنطينة وأخطرت المصالح الإدارية، “من
أجل توعية المواطنين ضد العهدة الخامسة .. غير أننا تفاجأنا بوضع شاحنات
القمامة في الأماكن التي كنا سنقوم بتنفيذ النشاط بها، حتى أًصبح الروائح
تنبعت من تلك الأماكن، كما تم وضع عدد هائل لقوات الأمن بالزي المدني”،
يقول صالح دبوز.
وأضاف “تم توقيف اعتقال زبيدة عسول عند خروجها من بيت أقاربها، وقد
اتصلت بجيلالي سفيان عند توقيفها ثم قطعوا عنها الاتصال، ولم نعد نستطيع
الاتصال بها، أما أنا وجيلالي سفيان فنتواجد في فندق ايبيس مع بعض
المواطنين ولم نستطع الخروج بسبب العدد الكبير لقوات الأمن بالزي المدني
عند باب الفندق”.
محمد بلعليا
كاتب وصحفي جزائري مهتم بالشأن السياسي والاقتصادي للجزائر والقضايا الإقليمية.
إعتقال أعضاء حركة مواطنة و منعهم من التظاهر سلميا في قسنطينة... التظاهر حق دستوري على الأوراق فقط... في العاصمة ممنوع... في قسنطينة ممنوع أيضا... تحب تتظاهر اوقف في شرفة داركم....
الجزائر.. اعتقال ناشطة سياسية مناهضة للعهدة الخامسة
اعتقلت الشرطة الجزائرية صباح اليوم السبت، الناشطة السياسية والناطقة باسم حركة "مواطنة"، زبيدة عسول، بقسنطينة، شرق الجزائر.
وبحسب الصحافة المحلية فإن زبيدة عسول
التي ترأس حزب "الاتحاد من أجل التغيير والتقدم" كانت تحضر رفقة عدد من
مناضلي حركة "مواطنة" لتنظيم احتجاجات شعبية ضد "مشروع العهدة الخامسة"
للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.
خبر توقيف الناشطة زبيدة عسول، أوردته وسائل إعلام محلية، استنادا لتصريح الناشط في حركة "مواطنة" صالح دبوز.
وأورد موقع "كل شيء عن الجزائر" تصريحا لدبوز قال فيه "لقد تم توقيف
زبيدة عسول عند خروجها من بيت أقاربها، وقد اتصلت بجيلالي سفيان عند
توقيفها ثم قطعوا عنها الاتصال".
كما أكد المتحدث أن سلطات بلدية قسنطينة ركنت شاحنات القمامة في المكان
الذي كان من المقرر أن يحتضن النشاط، "للتضييق على مناضلي الحركة".
وبحسب ذات الناشط، فإن السلطات منعت أميرة بوراوي، الناشطة السياسية
المعروفة بمعارضتها لتجديد عهدات الرئيس بوتفليقة من دخول مدينة قسنطينة
لذات الأسباب.
وحركة "مواطنة"، هي تنظيم يضم عددا من الأسماء المعروفة بمعارضتها للرئيس بوتفليقة، على غرار جيلالي سفيان وأحمد بن بيتور.
وبحسب بيانها الصادر قبل أيام، فإن القائمين على الحركة كانوا ينوون
تنظيم ما أسموه "عمل جواري من أجل التحسيس ضد العهدة الخامسة" بقسنطينة،
وذلك بسبب قرار منع التظاهر بالعاصمة والذي أقرته السلطة في الجزائر منذ سنة 2001 إثر مظاهرات نظمتها فعاليات أمازيغية في إطار ما يعرف بالجزائر "بالربيع الأمازيغي".
#هام إعتقال كل من زبيدة عسول رئيسة حزب وأنيس حميد مناضل عن حزب جيل جديد. توقيف كل من سيارتي أميرة بوراوي ونزيم لارباس مناضل عن حزب بن واري على بعد 10كلم من مدخل ولاية قسنطينة. تطويق ووضع شاحنات القمامة في المكان المخصص لوقفة مواطنة المبرمجة اليوم في ولاية قسنطينة. ◀ ضعف الطالب و المطلوب 👌
أوقفت عناصر أمن من ولاية
قسنطينة ، صباح اليوم السبت ، الناطقة باسم حركة مواطنة ورئيسة حزب الاتحاد
من أجل التغيير والتقدم” زبيدة عسول.
وذلك على اثر الوقفة الاحتجاجية التي باشرت بتنظيمها صباح اليوم السبت
رفقة أعضاء من حركة مواطنة، من أجل مطالبة رئيس الجمهورية بالعدول عن فكرة
الترشح لعهدة خامسة. زينة https://www.tsa-algerie.com/constantine-la-police-empeche-une-marche-du-mouvement-mouwatana/
Constantine: la police empêche une marche du mouvement Mouwatana
La marche du mouvement Mouwatana, prévue ce
samedi 8 septembre, à Constantine, a été empêchée par les services de
sécurité, a-t-on constaté sur place. Devant l’hôtel Ibis, dans le centre-ville, un important dispositif de
sécurité a été déployé. Des camions de l’entreprise de nettoyage des
ordures ont été également déployés pour occuper l’espace mitoyen de
l’hôtel.
Près du stade Abdelmalek Ramdane, près de la wilaya, d’où la marche
devait s’ébranler, des policiers et des engins ont été déployés aussi,
pour empêcher la foule de se constituer. L’appel des organisateurs n’a
pas reçu d’écho de la part des Constantinois. A l’hôtel Ibis, Zoubida Assoul et Sofiane Djilali, ont tenté de
contourner le dispositif de sécurité, mais les policiers ont aussitôt
réussi à les contenir. Les négociations entre les deux parties n’ont
rien donné et la marche a été empêchée. Sur place, Zoubida Assoul, porte-parole du Mouvement
Mouwatana, a fait des déclarations à la presse. Elle a défendu les
valeurs et principes fondamentaux de la charte de son mouvement et a
expliqué que sa présence à Constantine, était destinée à sensibiliser
les citoyens. Mme Assoul a dénoncé ce qu’elle a qualifié d’« arrestation » à sa
sortie du domicile familiale ou elle avait passé la nuit. Selon nos
sources, elle a été conduite par la police au commissariat du 5eme
arrondissement pour s’expliquer sur son action mais aussi pour être
informée que la marche n’a pas été autorisée. « Zoubida Assoul a été interpellée alors qu’elle quittait le domicile
de ses proches, elle a tenté de joindre Sofiane Djilali lors de son
arrestation mais ils lui ont coupé la communication et il nous est
maintenant impossible de la joindre » a expliqué l’avocat qui avait
affirmé être en compagnie de Sofiane Djilali et d’autres militants à
l’hôtel Ibis. « Nous n’avons pas pu sortir à cause du grand nombre de
membres des forces de l’ordre en tenue civile déployés devant la porte
de l’hôtel », a expliqué l’avocat Salah Dabouz, membre du mouvement. Le mouvement Mouwatana, créé dans l’optique de s’opposer à un
cinquième mandat avait annoncé une action de proximité dans la ville de
Constantine et en avait informé les services de sécurité. L’action avait
pour but de « sensibiliser les citoyens contre le cinquième mandat mais
nous avons été surpris de trouver des camions de ramassage d’ordures
dans les lieux où nous comptions organiser notre action, à tel point que
des odeurs nauséabondes se dégageaient de ces lieux, en plus du
déploiement d’un grand nombre d’agents des forces de l’ordre en tenue
civil », a affirmé l’avocat.
Ces ministres qui pourraient tomber en cas de remaniement du gouvernement
Durant tout l’été, les rumeurs n’ont pas
cessé de circuler sur un éventuel remaniement ministériel et même le
Premier ministre était donné partant plus d’une fois, sans que cela ne
se concrétise, la présidence de la République ayant jugé plus urgent
d’effectuer de profonds changements au sein des services de sécurité et
de l’armée. Mais la question revient au-devant de la scène à la faveur
de cette rentrée sociale pour le moins chaotique.
Mokhtar Hasbellaloui
Le gouvernement Ouyahia partira-t-il ou du moins verra-t-il certains
de ses membres céder leur portefeuille ? L’une et l’autre éventualités
ne sont pas à exclure au moins au vu des péripéties de ces dernières
semaines. Logiquement, la résurgence du choléra,
avec le décès de deux personnes et le coup terrible porté à l’image du
pays, est un motif suffisant pour que des têtes tombent.
Le bilan du président Bouteflika, qui s’apprête à boucler sa
vingtième année à la tête du pays et, semble-t-il, à briguer un
cinquième mandat, ne peut s’accommoder du retour de cette maladie que
tout le monde s’accorde à qualifier de « honteuse », dans un pays qui a
tant investi dans les infrastructures sanitaire, les réseaux
d’assainissement et d’AEP… Le secrétaire général du FLN vient d’ailleurs d’annoncer que le bilan
des réalisations du chef de l’État sera rendu public incessamment.
Autant dire que ce qui s’est passé ces dernières semaines au centre du
pays ne pouvait pas plus mal tomber. Deux décès, plus de 70 cas enregistrés et cinq wilayas
touchées dont la capitale et il a fallu près d’un mois aux services du
ministère de la Santé pour identifier la source du germe. Le ministre Mokhtar Hasbellaoui a particulièrement multiplié bourdes
et maladresses, se faisant tourner en dérision sur les réseaux sociaux
et même démentir publiquement par ses propres subordonnés. Et alors que des patients sont toujours hospitalisés à Boufarik, une enseignante universitaire meurt à l’hôpital de Ouargla d’une morsure de scorpion. L’occasion pour le même ministre d’étaler de nouveau ses limites sur
la place publique, en usant de faux-fuyants ahurissants au lieu
d’admettre des dysfonctionnements dans son secteur et de s’engager à y
remédier. Cela au moment où les médecins résidents reviennent à la charge et font planer le spectre d’une autre année blanche
après leur grève record de l’année universitaire passée. De tous les
membres du gouvernement, Mokhtar Hasbellaoui est donc celui qui a le
moins de chances de conserver son poste si un remaniement devait
intervenir dans les jours ou semaines qui viennent. En principe, d’autres ministres qui, d’une manière ou d’une autre,
ont un lien avec la gestion des cas de choléra enregistrés récemment,
devraient aussi avoir des raisons de s’inquiéter. L’apparition de la maladie et la forte médiatisation qui s’en est
suivie ont jeté la lumière sur des dysfonctionnements et des carences
inacceptables en matière de gestion des déchets, de sauvegarde du cadre
de vie et de contrôle des produits alimentaires.
Said Djellab et Abdelkader Bouazghi
Un éventuel remaniement pourrait donc être fatal aux ministres du
Commerce Saïd Djellab et de l’Agriculture Abdelkader Bouazghi, même si
ce dernier s’est empressé cette semaine d’annoncer en grande pompe la
prouesse de son secteur qui a réalisé une récolte record de plus de 6
millions de tonnes de céréales. Une manière peut-être de tenter de
sauver sa tête ?
Tahar Hadjar et Nouria Benghabrit
Le ministre de l’Enseignement supérieur, Tahar Hadjar, est lui aussi
sévèrement critiqué pour sa gestion du secteur et ses limites en
communication. Récemment, il a suscité une immense vague d’indignation
et de dérision tant en Algérie qu’à l’étranger en déclarant que l’université algérienne n’avait que faire d’un prix Nobel. Parmi les ministres également sous les feux des critiques, on
retrouve celle de l’Éducation nationale et celui de l’Intérieur et des
Collectivités locales. Nouria Benghabrit est épinglée pour cette
histoire de chalets utilisés en guise de classes dans certaines écoles,
tandis que Noureddine Bedoui est, de par sa fonction, le premier
responsable de l’état d’insalubrité dans lequel baignent les villes du
pays, et pas uniquement les walis, comme celui de Blida qui vient
justement d’être limogé par le président de la République. Le ministre de l’Intérieur est censé évaluer le travail des walis et
il aurait fallu une épidémie de choléra pour révéler l’état de
délabrement dans lequel se trouve la wilaya de Blida, la plus touchée
par cette maladie.
Nourredine Bedoui
Bedoui a surtout brillé par son effacement total et son silence
durant cette crise du choléra, de même que son chef hiérarchique, Ahmed
Ouyahia, qui ne s’est toujours pas exprimé sur la question. Bien entendu, ce ne sont pas là des spéculations sur les têtes qui
devraient tomber-encore une fois, si remaniement il y a-, mais juste un
rappel des défaillances et maladresses comptabilisées tout au long de ce
mois mouvementé. Quant au sort des membres du gouvernement, il est certes déterminé
par les performances et résultats de chaque ministre, mais aussi -et
surtout- par des considérations liées à l’agenda politique.
#قسنطينة_اليوم
إنزال كبير لقوات الأمن بوسط مدينة قسنطينة و هذا لإجهاض مظاهرة مناهضة للعهدة
الخامسة كانت دعت لها حركة مواطنة. #ملاحظة:
عدد ضباط و أعوان الشرطة بالزي المدني الموجودون في وسط المدينة أكبر من المواطنين
الذين يتسوقون بمناسبة الدخول المدرسي و الإجتماعي ههههههه.
#قسنطينة_اليوم
إنزال كبير لقوات الأمن بوسط مدينة قسنطينة و هذا لإجهاض مظاهرة مناهضة للعهدة
الخامسة كانت دعت لها حركة مواطنة. #ملاحظة:
عدد ضباط و أعوان الشرطة بالزي المدني الموجودون في وسط المدينة أكبر من المواطنين
الذين يتسوقون بمناسبة الدخول المدرسي و الإجتماعي ههههههه.
بمناسبة هذه
الشرطة، اقول لكم لو كان جيتو تخدمو خدمتكم ما كانش مشكل.نحن سكان ساقية سيدي يوسف
لابوم نعاني حاليا من فتح السيارات وسرقة ما فيها بالقوة شكينا مءات المرات ما جاو
طلو علينا ما قيمونا،والمشكل ان السارق معروف وكاينين مواطنين صورولو فيديوهات
لانه يسرق جهارا نهارا المفيد الشرطة ما ظهرتش والان من اجل وقفة احتجاجية ظهرت
عندنا شرطة وعندنا دولة
◀ ضعف الطالب و المطلوب 
👌
:)
رأيك