الرسالة العاجلة الى رئيس المجلس الولائي لقبائل قسنطينة
ا رئيس المجلس الولائي ليس وظيفة رئيس المجلس الولائي التقاط الصور مع الوالي والافتخار بالمشاريع الخرافية تعلم ان الحياة يصنعها البسطاء وليس السيارات السوداء وتعلم ان الحياة منحت لجهال الجزائر لغبائهم وان اري انك اصبحت مسؤؤل جاهل بامتياز ارجوك لانريد صور ك البطولية تريد مواقف انسانية اعلم ان المناصب لاتدوم وان الحماية لن تدوم واعلم انك مسير ناقص للخبرة الاجتماعية واالسياسية انك تتعامل مع سكان قسنطينة بصور الفايسبوك وهده فضيحة اعلامية الا تعلم انك ساهمت في تخريب ندينة قسنطينة مند تنصيبك اين دهب شباب انفاق قسنطينة في محلات الدقسي الم تقضي على مستقبلك وانت كنت مواطبا علىشراء الكتب القديمة في النفق الارضي ارجوك انت بعيدا عن ممارسة المسسؤلية انك تقلد الافلام المصرية في تصرفاتك وااخشي ان تسقط من احلامك بعد اقالة والي قسنطينة لانك تعيش احلام المسؤلية الخرافية وانني اري بشائر افلاسك قادمة وتغيرات قادمة على المجلس الولائي بعد فشلك في نسير مشاكل قسنطينة ماعدا مشكلة المقابر والمواطنة والسكن واعلم ان المناصب لاتدوم ومن تدكر انه راحل عن منصبه قلقكر في ضحاياه قبل ننشاريعه ومن يعيش من اجل منصب سياسي وسيارة رسمية واقامات رسمية وحفلات المصالح يوف يكتسف يوما انه عاش فقيرا ومات غنيا وغبيا واعلم انني اعرف احد قدماء جبهةالتحرير باسم عميرش واخشي انه المسير الحقيقي للمجلس الولائي وليس حضرتك وان استقالاتك من منصبك افضل من منصب وهمي يقدم الصور الجميلة لممثل سكان قسنطينة وينسي الحديث عن مشاكلهم الاجتماعية في صفحته الرسمية اليس من العار ان تتحول صقحة رئيس المجلس الولائي الى اشهار لعرائس برلمان قسنطينة العشائري اليس من العار ان يصبح رئيس المجلس الولائي لقسنطينة يمارس سياسة النفاق السياسي والحيانة الاجتماعية لسكان قسنطينة اليس من العار ان يصبح رئيس المجلس الولائي موظفالدي والي قسنطينة وليس مدافعا عن بؤساء قسنطينة اليس من العار ان يشكر رئيس المجلس الولائي شخصه في الفايسبوك وينسي ان اغلب سكان قسنطينة غاضبون لطريقة تسييره اليس من العار ان ترحل سكان القصبة وسوق العاصر لانك ابن سوق العاصر وتنسي ان مشاريع ماسينسا والمدينة الجديدة قنابل انتحارية مستقبلا وانني اسكت عن الكلام لانني اعلم انك سوف تفهم كلامي بعد اربعين سنة ومن يعجزعن ادراك معاني القانون الدستوري سوف يفشل في نسير القانون الاجتماعي لسكان قسنطينة وشكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق