الأربعاء، يونيو 24

الاخبار العاجلة لانشاء مديرية الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا ليغادروا ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي الاخبار العاجلة لانشاء مديرية الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا ليغادروا ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي


اخر خبر

 الاخبار العاجلة  لانشاء  مديرية  الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة  للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا  ليغادروا  ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان  الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية  بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب  لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي 

 الاخبار العاجلة  لانشاء  مديرية  الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة  للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا  ليغادروا  ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان  الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية  بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب  لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لدخول  الحكومة  الجزائريةازمة اقتصادية خانقة وبشائر  تقليص العمال وتخفيضالاجور  تندر بثورة شعبية فوضوية والجزائريون يعيشون في رمضان من اجل الطوابيروالانترنيت واللحوم  بينما يعيش الاقتصاد الجزائري في ثلاجة النوم في عسل  الحنان السياسي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة سكان قسنطينة من الاداعة الجزائرية بتوقيف بث اداعة قسنطينة بعد تراجع برامجها الاداعية وسيطرة برامج ارشيف اداعة باتنة والاغاني الموسيقية على البرامج الرمضانية يدكر اان اداعة قسنط
ينة تسير بخط هاتفي واحد وصحفية ومديعة لكل فترة اداعية في مدينة سكانها يبلغ المليون واخبارها لاتتجاوز الدقائق والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اوراق الصحافية ازدهار فصيح في قراة الاية القرانية في موجز الثانية مساءا ومستمعي قسنطينة يكتشفون ان الصحافية ازدهار فصيح تعيش الصدمة النفسية مند انتقالها من التنس
يط الاخباري الى التنشيط الاداعي الفجائي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديد مؤسسات مالية جزائرية الخبير الاقتصادي الجزائري فصيح  بالطرد بسبب معارضته الاقتصادية لمشاريع حكومة سلال المجنونة يدكر ان الجزائر تحارب المعارضة السياسية وتعارض المعارضة الاقتصادية وتقمع المعارضة الثقافية وتشجع المعارضة الجنسيةوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
 الاخبار العاجلة  لانشاء  مديرية  الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة  للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا  ليغادروا  ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان  الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية  بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب  لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي 

 الاخبار العاجلة  لانشاء  مديرية  الشؤؤن الاجتماعية بقسنطينة دار الحضانة  للعجائزوالشيوخ حيث يوضع الابناء ابائهم في ديار حضانة الشيوخ صباحا  ليغادروا  ديار الحضانة للعجائزمساءا على طريقة دور حضانةالاطفال يدكر ان  الصحافية امينة تباني اعلنت الافراح في النشرات الاخبارية  بقسنطينة بعد الاكتشاف الجزائري الغريب  لمديرية الشؤن الاجتماعية بقسنطينة وشر البلية مايبكي 










http://www.elhayat.net/article26701.html



لممثل المسرحي "لبيض رمزي" لـ الحياة":

" تظاهرة قسنطينة أعطت فرصة للمبدعين على حساب المواطنين"

 حاورته: صبرينة ر
الأربعاء 17 جوان 2015 51 0

 ++ الفنانون القدامى معقدون من الجيل الجديد

أكد الممثل المسرحي"لبيض رمزي" في حوار خص به "الحياة" أن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية منحت فرص للمبدعين والفنانين في حين أنها لم تقدم أي إضافة للمواطن البسيط سيما مع فرض مبالغ مالية عليه لحضور النشاطات والتظاهرات المبرمجة.
كيف كانت مشاركتك في مسرحية الافتتاح لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية بقسنطينة؟
قدمنا مسرحية صالح باي خلال شهر أفريل المنصرم، وهو العمل الذي يروي قصة تاريخية عن شخصيية"صالح باي" وذلك في زمن قدره ساعة و35 دقيقة، مثلت فيه دور"الراوي"، ولنا الشرف كشباب أن ممثلين كبار على غرار ايزم زبير، عنتر هلال، حسن بن عزيز، بالإضافة إلى إشراف المخرج طيب محمد دهيمي على انجاز العمل ، والذي يعطي دوما فرصة للشباب بخلاف غيرهم الذين يشككون في قدراتنا.
هل ترى أن الجيل الجديد "محقور" من طرف الجيل القديم؟
أظن أن لديهم عقدة من الشباب ولا أعلم لما، فالمواهب الشابة موجودة وتستحق فرص لتبرز إمكانياتها، وحسب رأيي الجيل القديم يخاف من الاعتماد على ممثلين شباب لأنهم يظنونهم يسعون لطلب المال لاغير، ففي حين أنهم يحاولون إبراز مواهبهم وحبهم للمجال خاصة وان لديهم تكوين ودراسة.
نعود إلى عمل "صالح باي"الذي تلقى عدة انتقادات يوم عرضه، ما تعليقك؟ 
الحكم يرجع لهم، لكن حسب رأيي الجميع قبلا كون فكرة جيدة عن صالح باي من خلال ماكتب عنه أين تم الحديث عن الجانب الجيد له، ونحن في العمل كاتب النص تناول الجانب السلبي في حياته وهو الشيء الجديد الذي أتى به العمل، ورغم هذا تناولت المسرحية بعض جوانبه الايجابية.
ماذا عن التعاونية "الشمعة" التي كونتموها ؟ 
جائتني وثلاث أشخاص آخرين لتكوين تعاونية الشمعة واتفقنا أن نعمل خارج حدود المسرح الجهوي لولاية قسنطينة كهواة وبعقلية احترافية ، والحمد لله كانت تجربة جيدة عملنا خلالها أربعة مسرحيات شاركنا بها في عدة مهرجانات ومن بينها "خلف الأبواب" والتي حزنا بها على 12 جائزة خلال السنة الماضية في عدة مواعيد؟، كما مثلناها بمسرح الأردن ونقلنا من خلالها صورة جيدة عن الجزائر.
كيف تقيم المسرح الجامعي بعد المهرجان الذي احتضنته قسنطينة مؤخرا في إطار عاصمة الثقافة العربية؟
لاحظت أن هناك فرق قدمت أعمال في المستوى وبجودة عالية، واستطاعت إيصال فكرة للجمهور، في حين فرق أخرى قدمت أعمال غير مفهومة لا في النص ولا المعنى ولا الهدف ولاحتى من ناحية التقنيات، وعلى فكرة كانت المسرحيات المبرمجة بالمسرح الجهوي أكثر حظا من نظيرتها المبرمجة بقصر الثقافة ملك حداد لاختلاف الإمكانيات.
ماذا عن المسرح الجزائري ككل؟
أرى انه يمر بفترة انتعاش ، كما انه تطور قليلا في الفكرة وفي النص على الرغم أنها تبقى نصوصا مقتبسة.
ولما الاقتباس من النصوص العالمية وعدم التركيز على تقديم نصوص جزائرية؟
هناك نصوص جزائرية قديمة عملناها وأعدناها كثيرا، ولابد أن نبحث عن التجديد، والحل يكمن في إعطاء فرصة للشباب لتجاوز هذا الإشكال وتقديم إعمال جزائرية خالصة لتجاوز فكرة الاقتباس.
ماذا ستقدم تعاونية الشمعة خلال تظاهرة عاصمة الثقافة العربية؟
نحضر لعمل، حاليا أمامنا ثلاث نصوص ونحن في مرحلة الانتقاء، ليتم عرضه خلال التظاهرة كما يمكن أن نشارك به في مناسبات أخرى داخل وخارج الوطن.
هل ستمنح هذه التظاهرة شيئا إضافيا للمواطن والمبدع على حد سواء؟
للمبدعين والفنانين ربما ستقدم لهم فرص، لكن المواطن لن تفيده في شيء للأنة لايحضر التظاهرات والنشاطات، فمثلا نحن لما قدمنا عرض صالح باي أو خلال فعاليات المسرح الجامعي لم يأتي سوى الأصدقاء وبعض الفنانيين من المجال، ضف فان المواطن عندما يقترب من النشاطات يطلب منه دفع مبالغ مالية مما يجعل الأمر أصعب في نشر ثقافة الحضور في الفعاليات الثقافية، بصفة عامة التظاهرة لم تمس الشعب البسيط.




الشاعر"ناصر لوحيشي" لـ"الحياة":

"ليالي الشعر العربي في تظاهرة العرب لا تعكس الإمكانيات الشعرية في الجزائر

 حاورته: صبرينة ر
الأربعاء 24 جوان 2015 44 0
أكد الشاعر "ناصر لوحيشي" في حوار مع الحياة بان ليالي الشعر العربي المقامة بقسنطينة تزامنا والتظاهرة العربية مبادرة جيدة غير أنها لاتعكس الإمكانيات الشعرية الحقيقية الموجودة بالجزائر، كونها تقام مرة كل شهر، فيما أكد أن مجموعته"مدار القوسين" الصادرة مؤخرا عن دار فاصلة مختلفة عما كتبه سابقا في الشكل والمضمون.
حدثنا عن آخر أعمالك الشعرية"مدار القوسين"؟
مجموعة مدار القوسين كتبتها في فترات زمنية مختلفة وفي حالات شعرية متفاوتة، فيها تنوع إيقاعي في الصورة والتشكيل هي مختلفة عما كتبته سابقا في مجموعتي الشعريتين"لحظة وشعاع""فجر الندى".
ماهو الشيء المميز في هذا العمل؟
احسب أن "مدار القوسين"لخص تجربتي في المسابقات التي شاركت فيها على غرار شاعر العرب في المستقلة وأمير الشعراء في الإمارات، ويبقى الحكم للقارئ والنقاد.
هل من أعمال جديدة تحضرون لإصدارها بعده؟
هناك دوما الجديد، اكتب قصائد ومقطوعات على أن يتم حضيرها لتنشر في مجموعة شعرية مستقبلا.
ما رأيك في "ليالي الشعر"التي تقام تزامنا وتظاهرة عاصمة الثقافة العربية ؟
صراحة هي تجربة طيبة غير أنها لاتعكس طموحاتنا لأننا تمنينا أن تكون أسبوعية أو على الأقل نصف شهرية، كما أرى أن النشاطات تبقى قليلة إذا ما نظرنا إلى الإمكانيات والمواهب التي تتوفر عليها قسنطينة والجزائر ككل، لذلك نقول أن هناك نقص في النشاطات مقارنة بكبر التظاهرة رغم الجهود المبذولة.
كيف تقيم مستوى الشعر في الجزائر؟
هناك قامات شعرية متميزة، والكثير مما يكتب في المستوى ، كما أن أسماء شعرية كثيرة أثبتت حضورها وتميزها في محافل وطنية ودولية، ويبقى الحكم للنقاد والدارسين حول كل مايكتب لأنها هي من سيكشف المستوى الفعلي.




فيما كشف عن تكوين أوركسترا خاصة بتقديم تراث فن المالوف

الحاج الفرقاني يكلف باستقبال الوفود العربية المشاركة في التظاهرة العربية

 صبرينة ر
الثلاثاء 7 أفريل 2015 83 0

 ++الفرقاني: أراهن على نجاح تظاهرة قسنطينة

كشف الحاج محمد الطاهر الفرقاني لـ"الحياة" أنه كلف باستقبال الوفود العربية بمطار محمد بوضياف بقسنطينة للمشاركة في التظاهرة العربية "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية المزمع انطلاقها في الـ16 أفريل الجاري.
وأوضح الحاج محمد الطاهر الفرقاني أنه كلف باستقبال الوفود العربية بمطار محمد بوضياف بقسنطينة للمشاركة في التظاهرة العربية "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية التي لا يفصلنا عن انطلاقتها سوى أيام قليلة، مشيرا إلى أنه أشرف على تكوين اوركسترا لولاية قسنطينة خاصة بغناء تراث فن المالوف مكونة حسبه من فنانين قسنطينين كبار مختصين في غناء هذا الطابع، وتضم الاوركسترا 26 عضوا منهم ثمن مغنيين من ولاية قسنطينة مختصين في طابع المالوف على غرار تواتي توفيق، سليم فرقاني، مراد لعايب، عدلان، برنكي وغيرهم.
ويراهن الحاج على نجاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية. فرغم سنه الكبير إلا أن الحاج محمد الطاهر الفرقاني كان متحمسا في حديثه معنا حول المهمة التي أوكلت له في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية التي ستنطلق بعد أيام قليلة، حيث أكد المتحدث أنه سيكون في استقبال الوفود العربية طوال فترة التظاهرة بمطار محمد بوضياف بقسنطينة، وأكد ذات المتحدث على أنها ستكون خرجة مميزة تسجل خلال التظاهرة، حيث ينتظر أن تحي عدة سهرات تقدم فيها أغاني مالوف من التراث الذي تزخر به مدينة الجسور المعلقة، أما عن التظاهرة فقال الحاج صاحب الحنجرة الذهبية أنها ستنجح بكل تأكيد سيما مع تهيئة الظروف اللازمة لذلك وماتزخر به قسنطينة من ثقافة متنوعة.





















Mosquée Rabain Chérif : Travaux de réhabilitation ou de démolition ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.05.15 | 10h00 Réagissez

Des citoyens nous ont alertés à propos des travaux de réhabilitation en cours à la mosquée Rabain Chérif.

Ces derniers s’inquiètent en effet du fait que l’opération en question, se serait transformée, selon leurs propos, en opération de démolition pure et simple. Hier, lors de notre déplacement sur place, nous avons constaté qu’effectivement la partie supérieure de la mosquée, laquelle possède deux nivaux, a été démolie. Une démolition motivée par le fait que la structure en question, rapporte un représentant de l’entreprise chargée des travaux, a été réalisée dans des conditions qui ne répondent pas aux normes de sécurité. Les colonnes porteuses, affirment nos interlocuteurs, ne descendaient pas jusqu’aux fondations mais ont été érigées à partir du plancher de l’étage supérieur ce qui constitue un danger pour tous ceux appelés à fréquenter ce lieu de culte dont les travaux de réhabilitation, inscrits dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, ont repris, rappelons-le, il y a une vingtaine de jours après un arrêt de chantier qui aura duré près de 5 mois.    
F. Raoui
 


تلوث فضائي!

664

قراءة

يكتبها: سعد بوعقبة /   19:18-24 يونيو 2015

+ع  -ع
 عندما يتم تشجيع الرداءة، وليس الكفاءة، فانتظر تسارع الانتقال من السيئ إلى الأسوأ.. عندما بلغ سعر البطاطا في سنوات مضت 100 دج، خرج وزير الفلاحة آنذاك، الذي بدّدت في عهده الأموال، ليقول إنه (هو) يشتريها بـ35 دج فقط.
وزير التجارة تكلم عن استقرار السوق في رمضان 2015، وهو دون شك يعلم أو لا يعلم أن الاستقرار جاء نتيجة حتمية لقلة الطلب، بعد السقوط الحر للدينار، وليس لوفرة الإنتاج أو لارتفاع الإنتاجية والمردودية.
هولندا تمكنت من تقنين تدخين الحشيش في المقاهي، بينما الجزائر لا تريد أن تقدر على تقنين البث التلفزي من داخل الوطن، ولا البيع والشراء للعملات داخل البنوك والأكشاك، وليس في الساحات. الزميلة “الوطن” تكلّمت عن القنوات (الوطنية؟!) التي تنشط على التراب الوطني، ولكنها تبث من خارج الجزائر لعدم حصولها على التراخيص للعودة إلى البلاد (؟!).
من هو هذا السلفي الذي لم تقدر عليه لا وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، لا وزارة العدل ولا حتى وزارة الداخلية والدفاع، وإلا كيف نفهم أن الجنود يضحون بأرواحهم وأسرهم لملاحقة واستئصال الفكر التكفيري الإرهابي من الوطن ثم يترك البهلوانيون يمجدون داعش الإرهابية المرتزقة، بل ويدعون إلى قتل الجزائريين الذين يختلفون عنهم. المشكل ليس فقط في التضييق، وإنما أيضا في الابتذال في الاحتكار واحتقار رغبات وذوق المشاهد.. الممثلون والفنانون أنفسهم، الصحافيون (المحللون) أنفسهم، المسلسلات المستوردة نفسها، وجوه المسلسلات المحلية نفسها، ركاكة الومضات الإشهارية وفي أغلب القنوات.. هي نفسهاǃ                                  صالح الجزائر
“... هنا احترمك لأنك ضربت مؤسسة “الخبر” في الصميم.. واحترم رئيس تحرير “الخبر” لأنه سمح لك بالنقد الذاتي لهذه المؤسسة، ولهذا نحب هذه المؤسسة، لأنها مؤسسة محترمة”!                                  أحمد: الجزائر.
نعم.. المجال الفضائي الوطني ما يزال شبه محتل بالكامل، خاصة في جانبه المتعلق بالأخبار الوطنية والدولية، وبالجانب السياسي وحرية الرأي.. والرأي العام تتقاسمه الفضائيات الأجنبية، كما تتقاسم النساء قلب العاشق الولهان! جزء أخذته فضائيات الابتذال الأجنبية في الجزائر، فقد حررت الرداءة والابتذال فقط، ولم تحرر أي جزء من الرأي العام المستنير.. فكانت هذه القنوات نسخة مشوهة لليتيمة التي أفشلتها الحكومة.
إنه من المؤسف حقا أن تصبح قناة مثل قناة “فرنسا 24” أكثر وطنية وموضوعية في معالجة القضايا الوطنية، من قنوات التلفزة الحكومية أو الخاصة في الجزائر؟!
ومثلما أنشأت السلطة أحزابا مشوهة ومعتوهة، فيها عاهات خلقية من جينات الأفالان... جاءت أيضا قنوات الابتذال الفضائي مشوهة هي الأخرى.. وقد نصل إلى حالة تصبح فيه هذه النفايات الفضائية غير قابلة للرسكلة.
البلاد فعلا في حاجة إلى ثورة تقلب أوضاع السياسة والإعلام رأسا على عقب، فالتلوث السياسي هو الذي أوصلنا إلى هذا التلوث الإعلامي الفضائي.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/83478/%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB-%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A/#sthash.T45rSeNU.dpuf



Aménagement du centre-ville de Constantine : où sont passés les feux tricolores?

Où sont passés les feux tricolores

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.05.15 | 10h00 1 réaction

Plus d’un mois après la réception des travaux d’aménagement du centre-ville de Constantine, à entendre par cela la partie située entre la place Colonel Amirouche (ex-La pyramide), et la place du 1er Novembre 1954 (ex-La Brèche), en passant par la place des Martyrs, de nombreux Constantinois s’interrogent avec insistance sur «la mystérieuse» disparition des feux tricolores.

Ces derniers existaient bel et bien, et étaient même fonctionnels, il y a quelques années seulement, avant d’entrer en hibernation, suite à une panne technique dans tout le réseau installé par une entreprise privée.
A en croire les déclarations du maire de Constantine, Seifedine Rihani, faites sur les ondes de la radio locale, il y a à peine quelques mois, ces feux devaient être réhabilités, suite à un rappel de l’entreprise concernée par la commune. Depuis, il n’en fut rien. Les feux sont restés éteints jusqu’au lancement des travaux de réhabilitation sur la voirie et les trottoirs du centre-ville, lancés en prévision de la manifestation culturelle de 2015.

Une fois les chantiers terminés, quel fut la surprise des automobilistes de constater la disparition de ces fameux feux, qui devaient contribuer à l’organisation d’une circulation devenue chaotique dans les lieux. «On ne s’attendait pas vraiment à pareille surprise, surtout qu’il est devenu difficile de circuler dans ces endroits durant les heures de pointe ; malgré les milliards dépensés pour donner un nouveau look au centre-ville, la suppression des feux tricolores a été une grande erreur», déplore un automobiliste.
A ce sujet un autre réplique : «Les autorités et les directions chargées de ces travaux étaient beaucoup plus préoccupées par l’installation de la statue de Benbadis que d’améliorer la fluidité de la circulation».
Ainsi, et d’un coup, l’on notera la disparition des feux implantés du côté de l’avenue Aouati Mostefa, ceux se trouvant à l’extrémité de la rue des Frères Boudermine, dans le prolongement de la rue Abane Ramdane, et deux autres implantés auparavant sur les deux côtés des Allées Benboulaïd, ainsi que ceux qui se trouvaient à l’entrée de la place des Martyrs en venant de la rue Zaâbane. «Depuis que ces feux étaient défaillants, c’est l’anarchie à la place des Martyrs où il n’y a aucune règle de priorité à respecter ; tout le monde veut passer en premier ; les policiers en service dans les lieux sont largement dépassés», affirme un sexagénaire. Le décor offert par le centre-ville d’une capitale de la culture arabe est des plus originaux. Une anarchie indescriptible que même les invités d’honneur de la ville, parmi les nationaux ou les étrangers n’ont pas manqué de soulever.
«Cela se passe devant le palais de la culture qui concentre une partie des activités de cette manifestation», ironise un passant. L’autre fait, qui n’est pas passé aussi sans commentaires, a été l’absence totale des passages pour piétons sur toutes les voies qui ont reçu une nouvelle couche de bitume. Une autre bourde à mettre sur le compte des services de la commune.                                                           
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 25.05.15 | 13h45
 Chute
La descente aux enfers de cette ville n'est pas terminée. Il faut que rien ne reste debout avant que les imposteurs ne quittent le navire. Le boulevard de l'abîme est ouvert et on y va tranquillement. Au fond du ravin, coule le passé chatoyant de notre ville. Il est emporté vers les limbes sur les carrosses verts jadis à l'entrée du pont de Sidi M'Cid. Mon Dieu, qu'avons nous fait pour tomber si bas?
 



أعدتها جمعية الشهاب للفنون الدرامية لولاية عنابة

صالح باي للمرة الثانية في مسرح قسنطينة بحلة جديدة

70

قراءة

قسنطينة: م. صوفيا /   19:17-23 يونيو 2015


+ع  -ع
 تقدّم جمعية الشهاب للفنون الدرامية لولاية عنابة، العرض الشرفي لمسرحية “صالح باي” خلال سهرات،  اليوم وغدا، بالمسرح الجهوي لقسنطينة في إطار العروض المقدمة ضمن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية. تعد المسرحية حسب مخرجها سامي غريسي رؤية مغايرة لحكاية صالح باي وبلغة ولهجة مغايرة يتخللها الشعر الملحون. ورغم أنه تم تقديم مسرحية بهذا العنوان من طرف مسرح قسنطينة الجهوي لدى افتتاح “تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية”، غير أن المتحدث يؤكد على اختلافها عن سابقتها، خاصة أنها كتبت من طرف المؤرخ المرحوم حسن دردور الذي أريد من هذا العرض أن يكون تكريما له وتعريفا لأسطورة من أساطير الجزائر للأمة العربية، ودعوة للسفر في الزمان والمكان، بواسطة بقايا باخرة، كما قال، ترمز لوضع البلاد في زمن “ما”، ورغم أن المرحوم دردور كما قال المخرج، ألّف هذا العمل منذ أزيد من 50 سنة، إلا أن روحها تظل صالحة لكل زمان ولكل جمهور. تروي المسرحية حكاية مكيدة من مكائد القصر والحكم تنتهي بمقتل “صالح” باي قسنطينة، على أيدي الغوغاء في مشهد انتقامي، حاكت خيوطه حرم داي الجزائر، التي لم تغفر له قتله أبيها منذ سنتين خلت. تدور الأحداث الدرامية للمسرحية في نهاية القرن الثامن عشر بين مدينة الجزائر وقسنطينة من خلال 3 فصول، ليظهر صراع سياسي عرقي بين الأتراك الحاكمين وأبناء الجزائر، وتتطور الأحداث، ليتحول صالح باي في النهاية من بطل وقائد عسكري إلى خائن يقتل شر قتلة. ويجسد دور صالح باي الفنان القدير محمد العيد قابوش رفقة ثلة من الشباب الصاعد.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/83359/%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%AD-%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9/#sthash.EpfDELGc.dpuf







Le musée d’art moderne et contemporain (MAMA) se met à l’heure du ramadan

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.06.15 | 11h29 Réagissez
 
	  
 
	 
   

Des horaires spécial ramadan ont été aménagés par le musée d'art moderne d'Alger (MAMA), qui désormais ouvre ses portes au public, la journée pour trois heures de temps, de 12h à 15h et le soir, ce sera de 21h30 à 1h du matin. Ces horaires  ont débuté le 20 juin dernier.

L’exposition actuelle s’intitule La Saga de la création de la Cinémathèque Algérienne, elle a débuté le 9 mai dernier pour s’achever le 16 juillet prochain. Une exposition organisée  en collaboration avec la cinémathèque d’Alger, dans le cadre du 50ème anniversaire de la création de la Cinémathèque.
La prochaine exposition, une exposition collective  se tiendra durant les mois d’août et septembre et aura comme intitulé : Regards reconstruits 5. L’accès au musée qui se situe au 25, rue Larbi Ben M'hidi, est fixé à 200 da.
Hamida Mechaï



Cadre de vie

Le quartier de Sidi Mabrouk se transforme

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.05.15 | 10h00 3 réactions

Quand on parle de Constantine et de ses quartiers résidentiels, où il faisait il n’y a pas si longtemps bon vivre, c’est le quartier de Sidi Mabrouk Supérieur qui nous vient à l’esprit.

Avec ses cités cossues, constituées uniquement de villas comme celles du Beau séjour, Lauriers roses, Benkhebab, celles datant de l’ère coloniale qui servaient de résidence à la communauté juive aisée de la ville et qui porte toujours l’appellation de (village lihoud) mais aussi ses bâtiments et leurs cours intérieures à l’exemple de la cité Laassifer Abderrezak ( ex-des Apôtres) ou Mentouri (ex-Le Bosquet) et cette complicité entre voisins que l’on ne saurait retrouver qu’au sein d’une même famille.
Tout cela fait désormais partie du passé car le quartier en l’espace de quelques années s’est complètement transformé pour devenir un immense bazar. Des dizaines de magasins réunis dans ce que l’on appelle pompeusement «centres commerciaux» ont remplacé des villas cédées au prix fort.
Cinq, six voire sept milliards de centimes ont été mis sur la table pour convaincre les anciens propriétaires, des fonctionnaires pour la plupart, de céder leur bien. Les nouveaux propriétaires des lieux ont de sitôt procédé à la démolition des anciennes habitations pour dresser à la place d’immenses immeubles haut de trois ou quatre étages avec une moyenne de dix échoppes par étage, sans aucun respect pour l’environnement et encore moins pour la réglementation en matière d’urbanisme. Mais la tentation était trop grande et le créneau porteur. Ces magasins sont loués à 50.000 Da par mois en moyenne, dit-on.
Ce qui peut rapporter très gros à leurs propriétaires.
On y trouve du prêt-à-porter pour tous les âges, importé de Chine ou de Turquie pour la plupart, des produits cosmétiques souvent contrefaits, de l’électroménager, de l’électronique, des meubles, une dizaine de fast-food et autant de parkings sauvages. Mais cette mue qu’a connue le quartier a apporté avec elle son lot de désagréments.
Insécurité et absence de lieux de loisirs
Les riverains se plaignent en effet d’une recrudescence inquiétante de l’insécurité. Les agressions sont devenues monnaie courante. Il ne se passe pas un jour sans qu’on signale un vol de portable ou de sac à main ou des agressions à l’arme blanche. Des délits qui ont tendance, à force de se répéter, à se banaliser devant l’inertie des autorités chargées de veiller à la sécurité des habitants. L’absence d’un commissariat et de rondes policières diurnes ou nocturnes fait que les truands se sentent en terrain conquis.
Et même si des habitants s’évertuent à chaque fois de signaler ces méfaits à la police par téléphone ou en déposant plainte rien n’y change. «Les patrouilles de police on les voit bien passer de temps en temps mais elles ne s’arrêtent jamais même pas pour verbaliser les propriétaires de véhicules qui stationnent sur les trottoirs, obligeant les piétons dont nombre de lycéens et écoliers à emprunter la chaussée pour les contourner avec tous les risques que cela suppose pour les tout petits», déplorent les riverains.
Ces derniers dénoncent également la saleté qui règne en maîtresse des lieux devant l’absence des agents communaux chargés du balayage lesquels se contentent de nettoyer les axes principaux mais ne pénètrent que rarement à l’intérieur des cités. Le manque de terrains de jeux ou d’espaces de loisirs pour les jeunes constitue aussi une préoccupation pour les habitants. Le square Beyrouth, le seul lieu de détente à Sidi Mabrouk supérieur, est fermé depuis plusieurs années. Idem pour l’unique terrain de foot de Stah el Mansourah qui servait de défouloir aux jeunes du quartier mais aussi à ceux des cités limitrophes notamment celles de Oued el Had ou Sakiet Sidi Youcef (La Bum) vient d’être affecté, après une fermeture de deux ans pour des travaux de réhabilitation, aux associations sportives de la ville.
«C’était l’unique endroit où l’on pouvait faire du jogging ou jouer au foot. Ils auraient pu penser à une solution alternative avant de nous chasser comme des malpropres de ce terrain qui nous appartient depuis trente ans alors qu’il n’était encore qu’un terrain vague. Les espaces existent pourtant à Constantine pour construire des stades et les donner à qui bon leur semble au lieu de nous priver du seul lieu de détente qui existe à proximité de chez nous. C’est tout simplement de la hogra», nous diront avec dépit des jeunes du quartier.
     
 
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 3
FAKAKIR   le 24.05.15 | 22h58
 LES INCROYABLERIES DE CONSTANTINE
Eh bien au carrefour de "Oued El Had sur le grand boulevard de l'est" ,par exemples:
1) des vendeurs de fruits et légumes montent carrément maintenant le rond point avec leurs camions pour y écouler leurs marchandises
2) les taxis clandestins stationnés en 2àme et 3ème position tout autour du rond point et raccolent leurs clients;sans gêne pour le désordre créé.
3) un commerce de gros de boissons gazeuses s'y est installé depuis un mois, a cimenté le trottoir en pente et carrement stationné un clark-chargeur dans le boulevard pour charger les clients éventuels.

Il faut noter que la wilaya,l'APC et le commissariat sont à 500 mètres de ce carrefour. Et que le RC délivre des régistres de commerce sans soucis de commodo-incommodo pour les résidents.
Tout va bien sous le règne des fakakirs.
 
L'échotier   le 24.05.15 | 10h51
 Ah mon quartier
Qu'a-t-on fait au quartier de mon enfance jadis un havre de paix et de sérénité? La réalité aujourd'hui dépasse la fiction. Pas de plan d'occupation des sols et aucune maîtrise d'un urbanisme d'au autre âge.Chacun fait ce qui lui plaît. La ville est livrée aux prédateurs. A sa tête, on a placé un petit voyou manipulé par d'autres dans l'ombre. Et Constantine n'est plus que l'ombre d'elle même. Adieu ma ville, adieu, mes souvenirs, adieu mon pays et bon courage à ceux qui résistent. Mais combien sont-ils?
 
huron   le 23.05.15 | 11h23
 TERRITOIRE NON MAITRISÉ VILLE FOUTUE !
C’est ton cas, Constantine-Qacentina-Cirta plus de deux fois millénaire.
Tous les commentaires passés ou à venir n’y changeront rien.
Il faut définitivement admettre que tes responsables, et ceux situés au-dessus, sont incapables de comprendre cette importance élémentaire et cependant déterminante du territoire… Voilà pourquoi tu es foutue !
Les animaux, eux que nous considérons comme nos frères inférieurs, marquent et défendent leur territoire : c’est un besoin vital, la condition même de leur survie !
Et nous, les hommes ?
« Le territoire témoigne d’une appropriation à la fois économique, idéologique et politique de l’espace par des groupes humains qui se donnent une représentation particulière d’eux-mêmes, de leur histoire, de leur singularité. Le territoire est un investissement affectif et culturel que les sociétés placent dans leur espace de vie. Le territoire s’apprend, se défend, s’invente et se réinvente. Il est lieu d’enracinement, il est au cœur de l’identité. On apprend aussi qu’un territoire, c’est d’abord une convivialité, un ensemble de lieux où s’exprime la culture, ou encore une relation qui lie les hommes à leur terre et dans le même mouvement fonde leur identité culturelle. Un territoire est un lieu de vie, de pensée et d’action dans lequel et grâce auquel un individu ou un groupe se reconnaît, dote ce qui l’entoure de sens et se dote lui-même de sens, met en route un processus identificatoire et identitaire. Ces territoires humains peuvent être un espace villageois, un espace urbain, mais aussi un mythe fondateur ou un livre (la Bible, le Coran) qui suscitent des comportements de type religieux. D’une certaine manière, tout territoire social est un phénomène immatériel et symbolique. Tout élément, même physique ou biologique, n’entre dans la composition d’un territoire qu’après être passé par le crible d’un processus de symbolisation qui le dématérialise en quelque sorte. Tout territoire social est un produit de l’imaginaire humain. » In « Archéologie du territoire, de l’Égée au Sahara »
Qui ne reconnaîtra là Constantine-Qacentina-Cirta plus de deux fois millénaire ?
… Hélas: c’est parler au passé.
… DE CE TEMPS, CONSTANTINE-QACENTINA-CIRTA PLUS DE DEUX FOIS MILLÉNAIRE EST FOUTUE : des animaux la fuiraient, tant leur avenir y serait incertain !



Constantine : La cité des Peupliers porte mal son nom

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.05.15 | 10h00 Réagissez


Des habitants de la cité des Peupliers, un quartier niché à flanc de montagne entre deux quartiers non moins importants que sont les Mûriers et le Chalet des Pins, n’ont eu de cesse ces dernières années de se plaindre pour attirer l’attention des autorités concernées sur la situation alarmante dans laquelle se retrouvent certains de leurs immeubles, notamment les A et C. «Depuis des années, expliquent-ils, les eaux usées, qui ne sont plus évacuées par le réseau de rejet défectueux, s’infiltrent sous les immeuble et fuient de partout».
Ces infiltrations ont même atteint des pièces du rez-de-chaussée où les traces sur les murs sont visibles, ainsi que les cages d’escaliers. Selon ces habitants, la conduite défectueuse déverse les eaux usées sous les immeubles et cela dure depuis plusieurs années. «Au mois de mars dernier, la crainte de contamination, l’aspect rebutant de la cité et les odeurs nauséabondes qui s’en dégageaient nous ont poussé à saisir pour la énième fois le délégué du secteur urbain dont dépend notre cité ainsi que directeur de l’OPGI pour solliciter leur intervention, mais rien n’a été fait et le problème persiste et ne peut que s’aggraver à l’approche de l’été», déplorent les habitants.
En plus du déversement des eaux usées et leur infiltration dans les murs d’habitation, les résidents de cette cité évoquent d’autres problèmes notamment, l’absence d’un réseau d’évacuation des eaux pluviales.
Ces derniers signalent également que le mur de soutien du bâtiment A s’est complètement effondré sous le double effet du glissement de terrain que connaît cette partie de la ville et de l’érosion des sols.
Les escaliers des immeubles qui commencent à tomber en ruine constituent une autre préoccupation pour les habitants lesquels souhaitent qu’une équipe d’experts se rende sur les lieux pour constater l’étendue des dégâts. 
F. Raoui




il est sculpteur sur bois à Constantine : Borhane… ou les déboires d’un artisan

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.05.15 | 10h00 2 réactions
 
	Le quartier de Sidi Djeliss où Borhane avait un atelier
Le quartier de Sidi Djeliss où Borhane avait un atelier

Au moment où les autorités préfèrent faire appel à des sculpteurs et artisans étrangers, les nôtres sont complètement méprisés. Mostefa Benahmed, dit Borhane, dont El watan a fait écho, à deux reprises en 2010, de sa situation en fait partie.

Ce sculpteur sur bois âgé de 48 ans, amoureux de ce matériau et de son odeur caractéristique depuis sa tendre enfance, il n’a pas pu, pour des raisons familiales, suivre des études mais sa volonté de cultiver son talent était plus grande. Il a accédé tardivement, dans les années 1980, à l’école des beaux-arts, où il a suivi un cursus durant environ 18 mois, grâce à l’aide d’un mécène, en l’occurrence le maître, Mohamed Roubache. Borhane dessinait, puis sculptait de magnifiques objets en bois, au gré de son imagination.
Il occupait avant, pour un loyer symbolique, une bicoque ancienne dans l’un des quartiers de la vieille ville de Constantine, Sidi Djeliss. C’était devenu son atelier. Pour des raisons financières Borhane quitta l’atelier et continua à s’adonner à son métier à la maison.
«J’ai participé à la  réalisation de la sculpture de la porte du palais Ahmed Bey. J’ai même effectué des travaux de décoration et de restauration de meubles anciens dans certaines maisons. Mon rêve est que je sois subventionné par l’Ansej ou aidé par les différentes directions étatiques afin que de me remette à la restauration des meubles anciens et instruments de musique, et à la création d’objets d’art sculptés, tels les coffrets à bijoux ou autres», a-t- expliqué.
Mais malheureusement et en dépit des différentes lettres adressées aux responsables, notre artisan n’a pas été pris en considération par les autorités locales, qui tentent, selon le discours officiel, de mettre en exergue le patrimoine constantinois durant l’évènement culturel de 2015, dont beaucoup de gens d’ailleurs, sans aucun talent, ont en bénéficié. «J’ai cru qu’avec l’évènement Constantine capitale de la culture arabe, les artisans constantinois auront l’opportunité de présenter leur travaux, malheureusement ce n’est pas le cas.
Les responsables algériens préfèrent faire appel à des Egyptiens, à des Marocains ou d’autres nationalités, afin de mener des travaux de sculpture sur bois pour la restauration des édifices anciens. Pourtant nous pouvons faire autant et même mieux. Nous devons lancer nos jeunes et les encourager. Ce genre de métier représente notre identité culturelle», déclare-t-il. Beaucoup d’obstacles ont jalonné le parcours de Borhane.

PAS DE DROIT AU CRÉDIT
Pour subvenir aux besoins de sa famille, au-delà de l’art (lequel ne suffit pas à couvrir les besoins chez nous) et après 35 ans d’expérience dans la sculpture, il fabrique des moules et des emporte-pièce pour la pâtisserie traditionnelle, tel Makrout et autres gâteaux. Notre artiste n’a pas pu obtenir un crédit auprès de l’agence nationale de gestion des micro crédits (ANGEM), car l’une des conditions de l’octroi de crédits est la justification de la résidence.
Hélas ! Borhane n’en dispose pas. Il est hébergé actuellement, grâce à la charité d’une famille constantinoise, dans un pied à terre à la cité Chaab Erssas. Un accueil de taille mais surmontable si les autorités daignent lui tendre la main.  
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
Loukan   le 26.05.15 | 14h35
 Non c'est écueil et non "accueil"
Je me demande si nos journalistes utilisent un peu le dictionnaire (ou une autre référence) pour rédiger leur texte.
 
ahmed25   le 26.05.15 | 12h17
 projet éligible au financement
d'après la description du journaliste ce métier devrait être aidé financièrement par l'ANSEJ ou autre: au lieu de financer n'importe on devrait commencer par soutenir d'abord les métiers comme celui-ci qui sont sont à forte valeur ajoutée ! surtour qu'il en manque terriblement !



Colère des habitants à El Gammas

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 Réagissez


Une centaine de personnes, tous habitant la cité El Gammas, ont bloqué hier la RN3 et le chemin de fer, au niveau de leur quartier, en se servant de troncs d’arbres et de roues. La route a été fermée durant toute la matinée, ce qui a engendré des embouteillages monstres dans toute la ville. Les manifestants qui ont reçu pour certains, des pré-affectations pour des logements sociaux depuis un an et demi déjà, ont recouru à cette action pour protester contre les lenteurs dans leur relogement. Ce mouvement de protestation a été marqué aussi par la présence des habitants des 2400 chalets en amiante, qui réclamaient l’aide  estimée à 700 000 DA, promise par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, lors de sa visite au mois de juillet de l’année écoulée. Une aide dont l’issue demeure toujours inconnue. Les représentants des habitants nous ont confié que c’est le mépris et les promesses non tenues des autorités qui les ont poussés à réagir de la sorte.                         
I. C. et Y. S.
 






في جلسة “ساخنة” حول الصحراء الغربية

ملاسنات حادة بين ممثلي الجزائر والمغرب بنيويورك

1588

قراءة

الجزائر: خالد بودية /   20:38-24 يونيو 2015


+ع  -ع
نشبت ملاسنات حادة بين ممثلي الجزائر والمغرب في هيئة الأمم المتحدة، في جلسة ساخنة نظمتها اللجنة الأممية الخاصة لتصفية الاستعمار حول تقرير مصير الصحراء الغربية. ولم يُفوّت ممثل المغرب الفرصة لشن هجوم حاد على الجزائر، خارج موضوع الجلسة، ما دفع ممثل الجزائر إلى الرد عليه وإخباره بأنّه “ليست
الجزائر هي المعنية بجدول أعمال اللجنة”.
 نظمت اللجنة الخاصة لتصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة، أول أمس، جلستها الخامسة لدورة 2015 من أجل دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة لكافة الدول القوية، لتقديم مساعدتها لهيئة الأمم المتحدة بهدف تصفية الاستعمار إلى غاية سنة 2020، وطرحت اللجنة في جدول أعمالها قضية الصحراء الغربية وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، فتحولت الجلسة إلى محاكمة ممثلي الدول المشاركة للمغرب تجاه احتلالها للأراضي الصحراوية.
ونقلت نشرية إعلامية منشورة على الموقع الإلكتروني لهيئة الأمم المتحدة، تدخل السفير والممثل الدائم للجزائر صبري بوقادوم، قال فيه إن “النزاع في الصحراء الغربية هو مسألة استعمار، والجزائر تأمل بأن­­­­ يتوقف احتلال الصحراء الغربية في أقرب وقت”، معبرا عن “الاهتمام العميق باسم مجموعته أمام عدم وجود أي تطور في إطار تسوية النزاع، وقد خدشت هذه القضية مصداقية هيئة الأمم المتحدة”.
وعبر بوقادوم، حسب فحوى النشرية، عن أمله في “الإبقاء على فرصة نحو تحقيق السلام، ومن بينها هذه الأساليب، يتم الوصول إليه عن طريق تنظيم استفتاء حول تقرير المصير”، وطلب بوقادوم أن “تتخذ إجراءات باتجاه إعادة السلطة للشعب الصحراوي، ولجنة الأمم المتحدة الخاصة حول تصفية الاستعمار، عليها معالجة الطلب المقدم من طرف ممثل جبهة البوليساريو، الذي يهدف إلى إرجاع الكلمة للصحراء الغربية”.
وبخصوص وضعية حقوق الإنسان، دعا بوقادوم اللجنة الخاصة لـ”السهر بعناية تجاه وضعية الصحراء الغربية، خصوصا وأن ثرواتها الطبيعية تثير أطماعا كثيرة”، وذكّر المسؤول الأممي الجزائري بـ”الموقف الثابت للاتحاد الإفريقي بخصوص ممارسة الشعب الصحراوي لاستقلاله، والجزائر لن تحيد عن موقفها تجاه قضية الصحراء الغربية”. منوها في هذه النقطة “بالكفاح الطويل للشعب الجزائري لانتزاع حريته واستقلاله”.
وتدخل ممثل المغرب في الأمم المتحدة، عمار قاديري، ليتحامل على الجزائر عبر خروجه عن موضوع الجلسة، حيث اعتبر الصحراء الغربية قضية تتعلق بـ”السيادة الوطنية”، وتحولت مداخلته إلى هجوم على الجزائر وقال إنّها تحمل “موقفها عدائيا” ضد المغرب، واتهمها بأنها وراء تأسيس جبهة البوليساريو وتجنيدها (الجزائر) إمكانيات هائلة لدعمها. وأشار إلى أن الجزائر طرف أساسي فيما وصفه بـ”النزاع”، ودعاها إلى “تحمّل مسؤولياتها والمخاطر التي تزرعها لزعزعة استقرار المنطقة”، حسبه.
وذهب ممثل المغرب في اتهاماته الباطلة إلى أبعد الحدود، وذكر بأن “الجزائر في 2 نوفمبر 2001 قدّمت إلى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة جيمس بيكر، مقترحا بتقسيم الصحراء الغربية وشعبها، وهذا تدخل من الجزائر في الشؤون الداخلية المغربية”، حسب زعمه.
وعاود ممثل الجزائر، صبري بوقادوم، تناول الكلمة للرد على الممثل الأممي المغربي، وأوضح ممثل الجزائر بأنه “لا يعترف بالصورة التي رسمها ممثل المغرب في حديثه عن الجزائر، والجزائر ليست مسجلة في جدول الأعمال الخاص باللجنة الخاصة لتصفية الاستعمار”، ودعا اللجنة إلى زيارة مخيمات تندوف.
وعاكس ممثلون من عدة دول ممثل المغرب بخصوص استعمار هذا الأخير للصحراء الغربية، وقال جايم أرميدا كاستيلو، ممثل دولة نيكاراغوا: “ما تعيشه الصحراء الغربية هو استعمار، ومن المؤسف بعد 40 سنة من المطالبة بالحرية، لايزال شعبها غير قادر على ممارسة حقه الشرعي في تقرير مصيره، والعالم يعيش في العشرية الثالثة العالمية لتصفية الاستعمار”.
من جانبه، تأسف ممثل فنزويلا، رافيال كارينيو، من “العراقيل التي يمارسها المغرب بهدف إطالة الاحتلال المفروض على الشعب الصحراوي وتغيير التركيبة الديموغرافية للصحراء الغربية”. بدوره أعلن أوسكار غونزليز، ممثل كوبا، عن دعم بلاده الشعب الصحراوي في تقرير مصيره.      
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/83487/%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83/#sthash.onpFaUqA.dpuf



Ounnas Abdelhak . Arboriculteur Une longue histoire d’amour avec le figuier

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 Réagissez

Parler avec Ounnas Abdelhak sur le figuier est un sujet passionnant. L’homme, qui cumule une longue expérience dans ce domaine, parle de cet arbre comme s’il s’agit d’un être cher.

 Agé de 45 ans, il est entré de plein pied dans ce monde dès l’âge de 19 ans. Il gère actuellement une propriété familiale à Béni Maouche, une commune située à 80 km de Béjaia. «Le figuier est un arbre emblématique à Béni Maouche, où on célèbre chaque année sa fête ; la culture de cet arbre est ancestrale ; et les gens vouent un grand respect pour cet arbre qu’ils continuent de cultiver avec amour et passion, vu qu’il demeure avec l’olivier une principale richesse pour la région et une source de revenu aussi», rappelle-t-il.
Secrétaire général de l’association des producteurs de la figue de la wilaya de Bejaia, il parle avec grande fierté de cette activité, dont il dit vouloir moderniser en introduisant des innovations dans la création de produits dérivés ou autres fabriqués à base de ce fruit, tout en conservant l’aspect traditionnel du métier, avec un savoir-faire développé avec les générations. Abdelhak, que nous avons rencontré à Constantine lors d’un salon organisé par l’Angem, insiste à dire que la région de Beni Maouche demeure très riche en variétés du figuier. Elle en compte une douzaine, dont certaines sont destinées au séchage et d’autres à consommer fraîches.
On citera la célèbre Thaâmriouet, Taheyout, Tagawawt, Aberkane, Aberqi, Ajandjar et Tamqerqurt. Des variétés qui seront triées après la récolte en quatre catégories : la supra ou Tufrinte, l’extra, la figue standard et la figue marchande.
La figue sèche, appelée Thazarth à Beni Maouche est très appréciée pour ses qualités nutritives. «Le travail du figuier, qui se poursuit durant toute l’année, est très pénible ;  depuis le travail du sol au printemps et en juin,  puis la taille, la caprification entamée début juin, en arrivant à la récolte vers fin aout, et enfin le séchage sur des clayettes dites Thidaknine, pour terminer par le triage et le stockage dans des chambres spéciales», notera-t-il. «Toutefois, ce travail est passionnant et demande d’être fait avec amour, c’est pour cela nous tentons de l’apprendre et le faire aimer à nous enfants, pour le préserver aussi pour les générations futures», poursuit-il. Abdelhak soutient que le travail du figuier peut être aussi source de revenus appréciables pourvu qu’on fasse preuve de persévérance et surtout d’ingéniosité.
Notre interlocuteur semble avoir trouvé la recette depuis une douzaine d’années, lorsqu’il a commencé à fabriquer toutes sortes de produits à base de la figue, à commencer par l’extrait de ce fruit, une sorte de confiture très délicieuse, mais aussi par la préparation de différentes confiseries, des tartes, et même du Bradj au figues. «On prépare même du pain, du chausson, du maqroud, et du rfiss, tous à base de figues», notera-t-il. «J’ai même inventé des boules de figues mélangées avec des fruits secs, enrobées avec du chocolat et ça été un véritable succès», conclut-il. 
Arslan Selmane



Centre de carrières de l’université Mentouri

«Vous avez des qualifications, nous avons les métiers»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 10h00 Réagissez

Le centre de carrière de l’université des frères Mentouri de Constantine en partenariat avec la direction générale de la sûreté nationale DGSN, ont organisé hier, une journée portes ouvertes sur la police scientifique sous le thème «vous avez des qualifications, nous avons les métiers».

 Une journée dédiée aux étudiants en fin de cycle, des branches scientifiques. Le département des sciences de la nature et de la vie, a accueilli le stand de la police scientifique, qui a connu un engouement de la part des jeunes étudiants voulant connaître les modalités de recrutement. En parallèle, une série de communications a eu lieu à la salle des conférences de la faculté des sciences. «C’est une bonne initiative de ramener la police scientifique a notre rencontre, mais hélas nous ne pourrons pas assister aux conférences toute la journée car nous sommes en plein période d’examens», nous a confié Islem, étudiant en biologie, année de licence.
Des opérations variées, allant de la simple présentation des différents départements : biologie légale, toxicologie légale, et le département de chimie criminalistique et légale, à l’exercice de la médecine légale en police scientifique et les techniques biométriques pour la vérification d’identité, ont été présentées.
Dr. Benlatreche, du laboratoire régional de la police scientifique, a souligné l’importance de la médecine légale, dans la restriction des champs d’investigation et le gain de temps pour la résolution des enquêtes. Le représentant de la DGSN, a expliqué que les portes de la sûreté nationale sont toujours ouvertes aux étudiants algériens, désirant avoir d’avantage d’informations, et qui n’ont pas pu assister à cette journée.  
Ilhem Chenafi




Session extraordinaire de l’apc de Constantine

Moudir Barka traduit en conseil de discipline

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 2 réactions

L’assemblée populaire communale de Constantine a tenu, hier matin, une session extraordinaire disciplinaire contre Moudir Barka, élu FLN et opposant farouche au maire.

Cette session, qui a eu lieuà huis-clos, survient après les débats houleux de la deuxième session ordinaire, tenue jeudi dernier. Comme à chaque fois, le maire et ses fidèles élus n’ont pas apprécié l’intervention de Barka et les autres opposants durant la session qui s’est transformée en un terrain de manœuvres.
Pour rappel, l’on a assisté, durant cette session, à de violents échanges d’insultes et de graves accusations entre pratiquement tous les élus présents. Suite à des accusations ouvertes contre le maire, la situation a dégénéré entre les opposants au P/APC et ses fidèles. Il a même fallu l’intervention de certains présents pour calmer les esprits.
Des sources bien informées avancent que c’est le maire en personne  qui a décidé de la tenue de cette session extraordinaire pour déchoir Barka de son statut d’élu. «Mais ce que je trouve ridicule, c’est que le maire a décidé de me traduire devant un conseil de discipline sans même me convoquer ; tout ce qu’il a fait est illégal», a déclaré hier Moudir Barka à la presse devant le siège de l’APC, alors qu’il n’a pas pu assister à cette session. Une question se pose : Barka sera-t-il «condamné par contumace» ? Pour rappel, c’est la deuxième fois que cet opposant FLN passe en conseil de discipline.
D’autre part, selon des sources de l’APC, plusieurs motifs ont été avancés par le maire pour la tenue de cette session. L’on saura ainsi que Moudir Barka est accusé de non-respect de l’assemblée, et d’avoir causé des troubles durant les différentes sessions. «Je me retrouve en conseil de discipline parce que j’ai dit toutes les vérités au maire ; il veut me faire taire rien de plus. Selon le code communal personne ne pourra me renvoyer de l’assemblée, il existe des lois à respecter ; je suis un élu tout comme lui.
Depuis trois ans, l’APC n’a rien apporté un plus pour la commune. Je demande des autorités locales d’intervenir pour dissoudre cette assemblée», a déclaré Moudir Barka au journal. Notre interlocuteur a préciséque la commune souffre de plusieurs défaillances et cela nécessite une session extraordinaire. «Mais apparemment, le maire a d’autres préoccupations que les problèmes des citoyens», dira-t-il. Nous avons tenté à maintes reprises d’assister à la session extraordinaire, mais nous avons été empêchés par les agents communaux. Ces derniers ont reçu des ordres pour ne pas autoriser la présence de la presse. Nous avons essayé aussi plusieurs fois de joindre le maire par téléphone, pour avoir plus de détails, mais en vain.
Pour rappel, aussi, Seifeddine Rihani, président de l’APC de Constantine fait l’objet de deux plaintes déposées par ses détracteurs auprès des services de police. La première concerne l’octroi de façon illégale d’un terrain communal pour la construction de 32 villas promotionnelles. La deuxième plainte est liée à un faux et usage de faux dans les P.V. de délibérations de l’assemblée.  
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
huron   le 27.05.15 | 18h06
 Décision énergique mais sombre période.
Évidemment, nous n'allons pas nous arrêter aux relations au sein du conseil municipal : jusqu'à ce jour, si notre mémoire est fidèle, rien de constructif n'en est vraiment sorti pour le bien de cette ville et de ses habitants. Dans le cas contraire, la Presse l'eût célébré et les Constantinois y auraient applaudi.
Néanmoins, par souci d'objectivité, nous devons saluer cette décision disciplinaire comme un acte ÉNERGIQUE... Que le juge puisse être amené à en apprécier
la validité relève d'un autre domaine.
Répétons-le : ce qui importe en l'occurrence, c'est l’Énergie dont ces Édiles sont capables. Habituellement, en effet, on déplore leurs défaillances.
De ces défaillances, et de pratiques douteuses qui les accompagnent parfois, résultent l'anarchie et le déclin de Constantine-Qacentina-Cirta plus de deux fois millénaire. C'est, hélas, une SOMBRE PÉRIODE de son histoire !
Cette SOMBRE PÉRIODE ne manque pas d'étonner : qu'y gagnent cette ville et ses habitants, que les Édiles en place persistent dans les travers d'une sous-administration, pour ne pas dire non-administration, avec parfois, répétons le, ces procédés douteux qui conduisent à ignorer les normes administratives et,pour faire bon poids, le bien et l'intérêt publics avec !
ÉTRANGE SOMBRE PÉRIODE !
Qui plus est : INCOMPRÉHENSIBLE SOMBRE PÉRIODE .
En effet, ne voici-t-il pas que l'exécutif de l'APC de Cherchel est suspendu (confer en Une-Actualité ce jour)!
Faut-il comprendre que, comparativement, l'APC de Constantine est en odeur de sainteté ? Et que par conséquent à Constantine tout va très bien ?
... Sauf à craindre quelque interférence avec la conjoncture générale du moment, nous conclurions par un vibrant "ça manque de rigueur !"
 
L'échotier   le 27.05.15 | 09h42
 Enormité
Cette affaire est une énormité. C'est Rihani, le maire, qui aurait dû être traduit,non pas devant le conseil de discipline, mais devant la chambre criminelle pour mise en danger de toute une ville et ses habitants. Une ville où rien ne marche, où tout dégringole, sans compter les petites magouilles entres amis. L'Algérie marche la tête à l'envers.
 



Chasse aux chauffeurs de taxi clandestins

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.05.15 | 10h00 2 réactions

Depuis quelques jours, une campagne sans précédent est menée par les services de la police contre les chauffeurs de taxis clandestins, communément appelés «les fraudeurs».

Un constat que les Constantine ont fait, notamment au niveau des lieux qui avaient l’habitude de connaître un rush de ces fraudeurs. Ces derniers n’hésitaient pas à squatter même la voie publique, rendant la circulation très difficile. C’est ce que nous avons remarqué surtout à la rue du 20 août 1955, plus connue pat Aouinet El Foul, mais aussi à la rue Kitouni, qui a été complètement «nettoyée», surtout du côté supérieur, qui connaît régulièrement de longs embouteillages.
C’est le même constat aussi à l’avenue Aouati Mostefa et les rues Rahmani Achour et Zaâbane, situées tous en plein centre-ville. Si cette situation a été favorablement accueillie par les automobilistes et surtout les chauffeurs de taxis réguliers, elle n’a pas manqué de susciter des interrogations du côté des citoyens, dont la plupart éprouvent des difficultés à trouver un moyen de transport en fin de journée. Pour certains chauffeurs clandestins, le problème se pose ailleurs. «Nous avons demandé à avoir une licence et travailler légalement, mais les conditions d’octroi de ce document nous bloquent énormément, surtout qu’il demeure le monopole du ministère des Moudjahidine, alors pourquoi ne pas libérer la remise de cette pièce et laisser tout le monde exercer cette activité normalement», disent-ils.            
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 31.05.15 | 16h22
 Complices
La question est de savoir pourquoi ces taxis clandestins ont tellement prospéré au détriment de ceux qui ont une licence? C'est simple, parce qu'ils partagent la recette de la journée avec les policiers véreux qui sont, malheureusement légion. Une petite enquête serait nécessaire...Quant aux moudjahidines, laissez moi rire. Ils se reproduisent comme des lapins alors que sous d'autres cieux, ils partent les uns après les autres...
 
ourzik   le 30.05.15 | 19h39
 liberez les potentialités
Le taxi est une activité de prestation de service. Il faut la liberer de toute tracasserie bureaucratique et de tout monopole "esclavagiste" des temps modernes. Elle doit etre subordonnée à un registre de commerce et c'est tout; ainsi tout le monde trouvera son compte: il y aura des impots, des versements a la securité sociale, moins de chomeurs .... si on veut avancer
 



APC de Constantine : Accusations, clashs et sanctions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 10h00 2 réactions
 
	Siège de l’assemblée communale au boulevard Zigoud Youcef
Siège de l’assemblée communale au boulevard Zigoud Youcef

Désormais, les affaires de la ville de Constantine ne se gèrent plus dans l’enceinte de l’APC mais dans la rue.

 A coup de déclarations, voire communiqués interposées, le maire, Seifeddine Rihani et plusieurs élus, de même obédience, le FLN s’entend, lavent publiquement leur linge sale. La dernière sortie tambour battant des locataires de l’hôtel de ville, s’est faite, jeudi dernier, lors de la deuxième session ordinaire de l’assemblée.
C’était une véritable passe d’armes entre pro et anti Rihani, combien même les deux camps y siègent sous la bannière FLN. Beaucoup de noms d’oiseaux fusèrent lors de ce rendez-vous républicain, censé ouvrir plusieurs dossiers, de forte importance pour les administrés. Mais au lieu d’entériner l’ordre du jour, c’était un débat houleux qui a pris le dessus.
Le fer a été croisé entre l’élu Moudir Barka, le maire et quelques rares élus, encore fidèles à ce dernier. L’hémicycle a failli se transformer en arène n’était l’intervention de l’assistance. La confrontation verbale a, quant à elle, jeté plusieurs pavés dans la mare.
L’élu Barka a lancé une foultitude d’accusations à l’endroit du maire, le mettant en cause dans plusieurs dossiers dont la mauvaise gestion, licenciements abusifs, falsifications….etc. Et le maire de tenter de minimiser les propos  de son adversaire en les qualifiant d’allégation et en donnant sa version à la presse.
Mais au-delà de ses échanges musclés, le mal est profond au sein du collège élu de la municipalité du vieux Rocher. Les querelles de chapelles, si elles ont été tues pendant des années, ressurgissent aujourd’hui en plein jour.
Depuis  son élection en 2012, l’auguste APC de Constantine s’est illustrée par une gestion à sens unique et unilatéral, aurions- nous appris, trois années plus tard par quelques élus frondeurs. Le maire Rihani, très proche du mouhafedh FLN de l’époque, en l’occurrence Idriss Meghraoui, a été sans illusion coopté à ce poste. Une fois la mais mise de Amar Saadani sur le vieux parti, la donne a changé. Un renversement de vapeurs s’est opéré et les proches de Abdelaziz Belkhadem seront écartés dont le mouhafedh en question.

VERS UNE IMPLOSION
Ce qui a été présenté comme étant une ascension démocratique via le suffrage universel au niveau de la troisième ville du pays est tard décriée. Les langues se sont déliées pour mettre au pilori le P/APC à cause de sa gestion des affaires publiques. El watan s’est fait l’écho de plusieurs épisodes de la vie municipale, relatés par quelques élus et étayés par des documents.
Aujourd’hui, le maire  est de plus en plus contesté au sein de son groupe à l’assemblée. Les révélations faites par ses opposants, relayées dans les colonnes d’El Watan aux fins d’éclairer l’opinion publique ont mis à nu la nature d’un système de gestion imposé. Ils déposeront à son encontre deux plaintes.
La première concerne l’octroi de façon illégale d’un terrain communal pour la construction de 32 villas promotionnelles. La seconde est liée à un faux et usage de faux dans les P.V. de délibérations de l’assemblée. Mais depuis  plusieurs semaines, ces mêmes élus qui ont réussi à lever la Chappe de plomb qui couvrait l’hôtel de ville ne veulent plus rester dans l’expectative.
Ils multiplient les déclarations, voire les actions. Le siège de la commune s’est transformé,lors de la dernière session, en véritable ring. Au lendemain, une session extraordinaire sera organisée sur les chapeaux de roues pour «corriger» l’élu frondeur. Un crime de lèse majesté dont la sanction se veut exemplaire. Sursoir le statut d’élu de Moudir Barka remettra-t-il à plat les dissensions au sein de l’assemblée communale ? Aucune certitude car l’homogénéité de façade a visiblement volé en éclat depuis le début de l’année.
Le maire est davantage isolé au sein de sa propre formation. Son ultime soutien est puisé auprès des autres partis politiques composant l’APC…mais jusqu’à quand ?
Naïma Djekhar
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 29.05.15 | 12h09
 Si vous aimez
le cirque, sachez qu'il s'est installé à la mairie de la ville de Constantine. Et le spectacle est gratuit. Le clown en chef fait des merveilles. Son entourage est au diapason. Par ailleurs, la cage des fauves et devenue la cage aux folles. Bon spectacle et merci pour la gratuité...
 
huron   le 28.05.15 | 14h48
 Hollywood-sur-Rhumel.
Mais ils se prennent pour des stars, ces édiles qui ont fait le malheur de Constantine-Qacentina-Cirta plus deux fois millénaire !
"Qui ont fait le malheur" : le bilan de cette pseudo-gestion est déjà si catastrophique qu'un retour à la "normale urbaine et sociétale" de la troisième ville d'Algérie exige d'ores et déjà une lourde entreprise de RECONQUÊTE... Pas par les armes, heureusement. Mais ce sera aussi exigeant, long et difficile qu'après un cataclysme... Et plus ça trainera, plus cela risque de devenir une IMPOSSIBLE RECONQUÊTE.
"Des stars" : eh oui, il nous faut bien constater que leur élection aux responsabilités municipales leur a monté à la tête. Il n'y a plus que "EUX ET LES PETITS OISEAUX" ! La ville ? Ils s'en fichent : connaissent pas ! Les Constantinois ? Des manants tout juste bon à se laisser manger la laine sur le dos ! Pourquoi on se gênerait ?... Surtout qu'on fait ce qu'on veut, quand on est "édile" à Constantine, sans craindre les foudres du pouvoir !
Comment ce feuilleton made in Hollywood, type surplus américains de dernière catégorie, a-t-il pu démarrer et s'implanter en terre algérienne, si sourcilleuse de sa souveraineté, qu'elle en soit louée, alors que des fonds publics y sont dilapidés pour d'obscures profiteurs, puisqu'ils ne vont ni au bien ni à l'intérêt publics ?... A croire qu'on a affaire à une entreprise de déstabilisation du Pays, parrainée par qui, va savoir, mais qui s'est donné une couverture officielle : celle de la déconcentration administrative et de la démocratie locale !
On pourrait finir par croire que les Constantinois sont ravis de jouer dans ce feuilleton le rôle des figurants, au point qu'ils l'assument gratuitement. Est-ce possible ?... L'autorité de tutelle, et donc gouvernementale, ne s'est toujours pas posé la question : si elle l'avait fait, n'aurait-elle pas, depuis belle lurette, mis fin à ce scandaleux "feuilleton made in Hollywood, type surplus américains de dernière catégorie"... Peut-être ne s'en est-elle pas encore aperçue ?... Se pourrait-il qu'elle soit friande de ce genre de spectacle désolant, amoral, et par surcroît, répétons le, préjudiciable au Pays ?
Admettons qu'elle y ait été sensible et que, considérant cette régression avancée comme les signes d'un cancer fatal, elle ait choisi d'appliquer "Constantine capitale de la culture arabe 2015" comme une thérapie de la dernière chance. Sans succès. Alors,"Hollywood -sur-Rhumel", infâme feuilleton, serait-il breveté par le gouvernement?



قررت بيع “ألفير” التي اشترتها بمبلغ زهيد في إطار الخوصصة

"سان غوبان "الفرنسية تلدغ الجزائر من جحر أوراسكوم

10

قراءة

وهران: محمد درقي /   23:05-24 يونيو 2015


+ع  -ع
قررت، قبل أيام، مجموعة “سان غوبان” الفرنسية بيع أصول مؤسسة “ألفير” لإنتاج الزجاج بوهران لصالح مجموعة “أبولو” الأمريكية، فقد أعلنت الشروع في بيع فروع مؤسسة “فيراليا” المنتشرة عبر 13 بلدا، مقابل عرض مبدئي يعادل 2945 مليون أورو، في حين أنها اشترت أصول مؤسسة “ألفير” في إطار الخوصصة نهاية 2010 بمبلغ مالي زهيد حدد آنذاك بـ5.04 مليون أورو فقط.
تُلدغ الجزائر من الجحر نفسه الذي لُدغت منه قبل سنوات من قبل أوراسكوم للإنشاء، بموجب صفقة بيع أسهم مصنع الإسمنت لصالح شركة لافارج الفرنسية آنذاك. واللدغة هذه المرة من مجموعة “سان قوبان” الفرنسية، التي قررت بيع أصول مجموعة “فيراليا” التابعة لها، من بينها مؤسسة “ألفير” لإنتاج الزجاج بوهران، التي ظفرت بأصولها إثر صفقة تنازل طبقا للائحة المؤرخة في 2007، التي تم تجسيدها نهائيا نهاية 2010 بمقابل مالي تجاوز بقليل الخمسة مليون أورو.
“سان غوبان” تجني الملايير على ظهر الجزائر
وحسب البيان الذي نشرته مجموعة “سان غوبان” في موقعها الرسمي، فإنها تلقت عرضا أوليا من مجموعة “أبولو” الأمريكية لشراء فروع “فيراليا” بمبلغ يقارب الثلاثة آلاف مليون أور، ما يترك المجال واسعا لتخمين القيمة المالية الحقيقية التي ستباع بها مؤسسة “ألفير” بوهران، ضمن حظيرة مشكلة من 13 فرعا في العالم، والأرباح التي سيجنيها المتعامل الفرنسي في ظرف زمني قياسي لم يتجاوز الخمس سنوات، بعد أن نجح في الحصول على أصول شركة وطنية تمتد على مساحة 17 هكتارا في موقع جد استراتيجي، بغلاف مالي زهيد أثار معارضة شرسة من كل عمال المؤسسة وفرعها النقابي، وتسبب في حركات احتجاجية كبيرة استنكرت الصفقة وقيمتها دون جدوى، في ظل إصرار القائمين على العملية الممثلين في المجمع الصناعي للزجاج والمواد الكاشطة “إينافا”، وشركة تسيير مساهمات الدولة وإتمام الالتزام لصالح الجانب الفرنسي.
والغريب في الأمر أن الأرباح الخيالية التي ستحققها مجموعة “سان غوبان” الفرنسية من صفقة بيع “ألفير”، تمت في ظل مؤشرات تتناقض مع الالتزامات التي تضمنتها صفقة التنازل عن أصول الشركة الوطنية للزجاج سابقا، باعتبار أن عدد العمال تقلّص من مجموع 520 عاملا إلى أقل من 200 عامل حاليا، في ضوء تسريح عشرات المستخدمين عن طريق التسريح الإرادي وعدم تعويض المتقاعدين، فضلا عن عدم تسجيل استثمارات تتناسب مع التعهدات المتفق عليها، والمحددة بأكثر من 14 مليون أورو، فضلا عن برنامج لتكوين المستخدمين بغلاف مالي محدد في العقد بـ1.7 مليون أورو.
ومن أجل معرفة تفاصيل حول هذه القضية الخطيرة التي أثارت مخاوف عامة العمال المتبقين، تنقلنا، أمس، إلى مقر المجمع الصناعي للزجاج والمواد الكاشطة الواقع في منطقة إيسطو، أين تأكدنا من صحة صفقة البيع التي شرعت مجموعة “سان غوبان” في تنفيذها للتخلص من فرع “فيراليا”، للتفرغ إلى فروعها الأخرى المتعلقة أساسا بالسكن ومواد البناء، فقد أطلعتنا مصادر مطلعة بأن بنود العقد لن تتغير في حال تغير المالك، رافضة التعليق على قيمة الأرباح الخيالية التي ستجنيها مجموعة “سان غوبان”، على ظهر الجزائر في مدة زمنية قصيرة.
القضية محبوكة، وحق الشفعة غير ممكن قانونا
والمفارقة المدهشة، هو أن مجموعة “سان غوبان” الأم، تكون قد حبكت الأمر بطريقة محكمة للغاية، باعتبار أن حتى حق الشفعة الذي تفطنت إليه السلطات في أعقاب قضية “لافارج”، لا يمكن أن تستعمله السلطات الجزائرية لتوقيف عملية البيع وتحويلها لصالحها، باعتبار أن عقد التنازل عن أصول شركة “ألفير”، مبرم بين المجمع الصناعي للزجاج “إينافا” من جهة، وفرع “سان غوبان فيتري الإيطالي” من جهة أخرى، الذي يعد بدوره فرعا من فروع مجموعة “فيراليا” المستهدفة بالبيع من المتعامل الفرنسي، وبالتالي لا يمكن تعطيل الصفقة.
وتوقّع البيان الإعلامي المنشور في موقع المجموعة، إنهاء صفقة بيع “فيراليا” التي تضم في طياتها “ألفير” الجزائرية قبل نهاية السنة، باعتبار أن العملية تقتضي إجراءات تتعلق باستصدار الرخص القانونية من هيئات المنافسة، على غرار اللجنة الأوروبية. بينما أرجع بيار أوندري دوشالوندار، الرئيس المدير العام للمجموعة، قرار بيع فيراليا إلى رغبة المجمع في التركيز على أنشطته الأصلية المتعلقة بالبناء والصناعة المستمرة في النمو، علما بأن المجموعة وصلت سنة 2014 إلى رقم أعمال يعادل 41 مليار أورو، وتوظف 180 ألف مستخدم منتشرين عبر 64 بلدا متواجدة فيه.
وتُصدّق هذه التطورات الحاصلة التحذيرات التي كان أعضاء النقابة يطلقونها لمنع صفقة التنازل، فقد طالبوا رئيس الجمهورية بالتدخل لوقف عملية البيع، مؤكدين بأن القيمة الحقيقية لمؤسستهم تتجاوز آنذاك الألف مليار سنتيم، كونها تمتد على مساحة 17 هكتارا في موقع جد إستراتيجي، فضلا عن الاستثمارات التي استفادت منها الشركة ما بين سنة 2002 و2005 بقيمة ثمانية ملايين دولار (80 مليار سنتيم)، والمعدات والآلات الضخمة التي تملكها، على غرار فرنين قيمتهما تعادل 42 مليار سنتيم، ومحطة معالجة الرمال، وثماني آلات تخضع لنظام أوتوماتيكي متطور، ومركز توليد للطاقة، إلى غير ذلك من الآلات والمستودعات ومخزون الإنتاج، مستهجنين إتمام الصفقة دون أي دفتر أعباء، وفي غياب كلي للشريك الاجتماعي، بالإضافة إلى عدم إجراء أي تقييم يسمح بتحديد القيمة الحقيقية لممتلكات المؤسسة موضوع التنازل. يذكر بأن الصفقة تمت رغم الانتقادات الشديدة التي وجّهها رئيس الجمهورية في أحد خطاباته قبيل توقيعها، للنتائج التي عرفها مسار خوصصة المؤسسات الوطنية، ما انتهى آنذاك بإلغاء الخوصصة عن طريق نصوص قانونية، كان آخرها قانون المالية التكميلي لسنة 2010 واستبدالها بآلية الشراكة 49 – 51 بالمائة، فقد تمسكت الأطراف التي أشرفت على العملية بلائحة 2007، رغم أنه لم يكن هناك أي التزام رسمي.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/83477/%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%BA%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AF%D8%BA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D8%AD%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%83%D9%88%D9%85/#sthash.qhXJQkOz.dpuf




Pénurie des imprimés du change

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.05.15 | 10h00 Réagissez


C’est le désarroi parmi les gens qui désirent bénéficier de l’allocation touristique pour partir à l’étranger à cause d’une pénurie des imprimés du change, constatée depuis quelques jours au niveau de certaines agences bancaires. Jeudi dernier, des clients de la BNA de la place du 1er Novembre sont revenus bredouilles. Selon un cadre de cet établissement, la pénurie dure déjà depuis une semaine pour des raisons liées à un retard dans l’approvisionnement de ce précieux document. Cette situation prévaut également au niveau de certaines agences de la Badr. Les candidats au voyage sont obligés de faire le tour de plusieurs agences bancaires dans l’espoir de dénicher ce papier. 
Arslan Selmane





الداخلية والتضامن تحققان في تجاوزات أول أسبوع

“قفة رمضان تجرّ المسؤولين إلى المحاكم”

106

قراءة

الجزائر: مصطفى بسطامي /   22:35-24 يونيو 2015


+ع  -ع
فتحت وِزارة الداخلية والجماعات المحلية ووزارة التضامن الوطني والأسرة تحقيقين متوازيين للوقوف على التجاوزات التي شهدتها عملية توزيع قفة رمضان في الأسبوع الأول، وإعداد قوائم سوداء بأسماء المسؤولين المحليين المتورطين في “تحويل القفة عن وجهتها الحقيقية”، من أجل إحالتهم على العدالة وإلحاق عقوبات تصل إلى السجن في حقهم، سواء بشكل عمدي أو غير عمدي.
تحركت الهيئتان عبر تعليمتين أرسلتهما وزارة الداخلية إلى مصالحها الولائية، وأخرى أرسلتها وزارة التضامن إلى مديريات النشاط الاجتماعي، القاسم المشترك بينهما يفيد بأن هناك تجاوزات وعليهم التحرك، وهذا بعد أن أثارت عملية التوزيع الكثير من الضجة في بعض الولايات، والاتهامات التي لحقت العملية، خاصة بعد اكتشاف نقص في المواد الغذائية، وبعض المواد الفاسدة ومنتهية الصلاحية ضمن الطرد الغذائي، ومنح قفة رمضان لغير مستحقيها، بل إمكانية تحويلها إلى المسؤولين أنفسهم وعائلاتهم وأقاربهم! وحسب مسؤول بوزارة التضامن الوطني والأسرة تحدث لـ “الخبر”، فإن العملية التضامنية الخاصة بقفة رمضان لا تشرف عليها وزارة التضامن فحسب، وإنما وزارة الداخلية، وعليه وجب التنسيق بينهما، وأن اللجان التي ستراقب “مدى صحة تلك التجاوزات ستعمل على جر المتورطين إلى العدالة”، حيث أمرت الوزيرة المسؤولة عن القطاع مونيا مسلم مديري النشاط الاجتماعي بالتحقيق في كل التجاوزات التي وقعت، أو حتى الاستعانة بالمقالات الصادرة في وسائل الإعلام المختلفة والتي تكشف بعض التجاوزات، والتحقيق مع الفاعلين فيها.
كيف؟ نفس التعليمة تشير إلى ضرورة إعداد قائمة اسمية بالمتورطين “مهما كان منصبهم”، أي من الأعوان البسطاء إلى رؤساء البلديات وربما أيضا مسؤولين نافذين استفادوا من القفة، كما أشارت نفس التعليمة إلى أن القرار لا يُستثنى منه من ارتكب التجاوز عمدا أو بشكل غير متعمد، “لا أحد فوق القانون”.
وأوضح نفس المصدر أن الوزارة أمرت برفع دعوى قضائية ضد من ثبت في حقهم تهمة التلاعب بعملية توزيع قفة رمضان على مستحقيها الفعليين، وأن مصيرهم القضاء، خاصة أن حجم التهم المنسوبة إليهم خطيرة، فيما قال مصدرنا إن الوزارة تلقت الكثير من الشكاوى الخطيرة التي لم يجزم نفس المتحدث بصحتها، لكنه ذكر أنها تتعلق بتورط مسؤولين في الاستفادة من القفة بطريقة أو بأخرى.
ولقد عجزت كلا الهيئتين عن ضمان رمضان دون مشاكل قفة رمضان، أو الطرد الغذائي مثلما يحلو لوزارة التضامن الوطني والأسرة أن تسميه، حيث شهدت بداية الشهر الكثير من الحوادث المتعلقة بسوء التسيير والتوزيع، بل وأدى ذلك إلى تشكيل طوابير طويلة للحُصول على القفة، ليس هذا فحسب، بل اكتشفت داخل القفة مواد غذائية فاسدة وقديمة وطرود ناقصة وغير ذلك، ما أثار سخط وغضب الفقراء المعنيين بالعملية.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/83488/%D9%82%D9%81%D8%A9-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85/#sthash.zeFUtlOY.dpuf



Chasse aux chauffeurs de taxi clandestins

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.05.15 | 10h00 2 réactions

Depuis quelques jours, une campagne sans précédent est menée par les services de la police contre les chauffeurs de taxis clandestins, communément appelés «les fraudeurs».

Un constat que les Constantine ont fait, notamment au niveau des lieux qui avaient l’habitude de connaître un rush de ces fraudeurs. Ces derniers n’hésitaient pas à squatter même la voie publique, rendant la circulation très difficile. C’est ce que nous avons remarqué surtout à la rue du 20 août 1955, plus connue pat Aouinet El Foul, mais aussi à la rue Kitouni, qui a été complètement «nettoyée», surtout du côté supérieur, qui connaît régulièrement de longs embouteillages.
C’est le même constat aussi à l’avenue Aouati Mostefa et les rues Rahmani Achour et Zaâbane, situées tous en plein centre-ville. Si cette situation a été favorablement accueillie par les automobilistes et surtout les chauffeurs de taxis réguliers, elle n’a pas manqué de susciter des interrogations du côté des citoyens, dont la plupart éprouvent des difficultés à trouver un moyen de transport en fin de journée. Pour certains chauffeurs clandestins, le problème se pose ailleurs. «Nous avons demandé à avoir une licence et travailler légalement, mais les conditions d’octroi de ce document nous bloquent énormément, surtout qu’il demeure le monopole du ministère des Moudjahidine, alors pourquoi ne pas libérer la remise de cette pièce et laisser tout le monde exercer cette activité normalement», disent-ils.            
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 31.05.15 | 16h22
 Complices
La question est de savoir pourquoi ces taxis clandestins ont tellement prospéré au détriment de ceux qui ont une licence? C'est simple, parce qu'ils partagent la recette de la journée avec les policiers véreux qui sont, malheureusement légion. Une petite enquête serait nécessaire...Quant aux moudjahidines, laissez moi rire. Ils se reproduisent comme des lapins alors que sous d'autres cieux, ils partent les uns après les autres...
 
ourzik   le 30.05.15 | 19h39
 liberez les potentialités
Le taxi est une activité de prestation de service. Il faut la liberer de toute tracasserie bureaucratique et de tout monopole "esclavagiste" des temps modernes. Elle doit etre subordonnée à un registre de commerce et c'est tout; ainsi tout le monde trouvera son compte: il y aura des impots, des versements a la securité sociale, moins de chomeurs .... si on veut avancer
 



l’association des parents d’élèves dénonce

«Entorse réglementaire» au lycée Rédha Houhou

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.05.15 | 10h00 3 réactions

Depuis environ une année, la direction du lycée Rédha Houhou de la ville de Constantine est assurée par un intérimaire, en remplacement de sa directrice, en congé de longue durée, laisse-t-on entendre.

 Une situation somme toute logique à part qu’«il y a un hic», soutient M. Hocine Bouanane, président de l’association des parents d’élèves de cet établissement. «La directrice de Rédha Houhou est remplacée depuis plusieurs mois par le censeur, mais ce dernier ne détient aucune prérogative financière. C’est le directeur du lycée Soumeya qui fait office d’ordonnateur de dépenses pour son établissement, mais aussi pour  celui de Rédha Houhou.
Or, cette prérogative doit concerner uniquement son lycée», dénonce M. Bouanane. Plus explicite, ce dernier a précisé que le directeur d’un établissement secondaire est nommé par arrêté ministériel n°08-315 du 11 octobre 2008.  Ce directeur est chargé, notamment d’agir au titre du lycée et le représenter en justice et dans tous les actes de la vie civile, d’exécuter les délibérations du conseil d’orientation et de gestion, d’élaborer le budget du lycée, de mandater les dépenses et de passer tous les marchés, conventions et accords dans le cadre de la réglementation en vigueur.
Et c’est là où se situe le problème, selon M. Bouanane, qui dénonce une «grave entorse à la réglementation et une aberration». «Bien que la décision ministérielle du directeur du lycée Soumeya ne soit valable que pour son établissement, il occupe deux fonctions d’ordonnateur de dépenses. Il a présidé, au mois de mars de l’année en cours, le conseil d’orientation et de gestion du lycée Rédha Houhou se disant mandaté par la direction de l’éducation, sans nous en donner la preuve.
De plus ce conseil s’est réuni en l’absence des élèves», souligne notre interlocuteur. Dénonçant «un vice de forme et de fond», il justifie ses allégations par l’irrespect des dispositions générales relatives à la tenue de ce conseil, d’autant que les textes stipulent la présence de «trois représentants des élèves parmi les délégués de classe (un par niveau), élus par leurs pairs.
On ne nous a, par ailleurs, présenté que la page 17 du bilan, alors qu’il en contient normalement 24». Le président de l’association des parents d’élèves du lycée Rédha Houhou  a refusé, à ce titre, d’approuver les comptes financiers de l’exercice 2014-2015 pour non-conformité à la réglementation. Le refus de l’association n’a pas été, par ailleurs, enregistré dans le registre des délibérations, dénonce notre interlocuteur et «le bilan est passé comme une lettre à la poste». Pourtant, conformément aux textes réglementaires, «le directeur du lycée présente les comptes administratif et financier à la tutelle appuyés par des observations du conseil d’orientation et de gestion pour approbation». Profondément indigné, Hocine Bouanane dénonce vigoureusement cette situation, tout en affirmant avoir boycotté le conseil d’orientation et de gestion qui s’est réuni dernièrement, avec pour ordre du jour les prévisions budgétaires de l’exercice 2015-2016.  
Lydia Rahmani
 
 
VOS RÉACTIONS 3
L'etranger   le 31.05.15 | 04h27
 Adieu pays, Adieu Cirta, Adieu Aumale
Les héros sont poussés vers la porte de sortie, alors que les Zéros s'y installent durablement.Du moment que la pègre a corrompu tout le monde, il n'y a rien d'étonnant à cela; le pire est à venir avec les promos tant que la voyoucratie règne à tout va- J'ai revu le lycée aprés 30 années d'absences,je me suis mis en face, du coté du vide et j'ai pleuré pour mon pays, ma ville et mon cher lycée que je ne reconnaissais pas. Dommage qu'un tel monument si haut perché, tombe si bas (au fond du Rhumel!).
El-Manfi- Forêt boréale (Promotion 71)
 
un quart 1/4   le 30.05.15 | 22h36
 Désastre
Il est des situations où la conscience oblige tout un chacun de nous à dénoncer et à crier notre désaroi surtout lorsqu'il s'agit d'un endroit sacré comme ce lycée autrefois berceau et fleuron de tant de générations à être la proie à un dysfonctionnement criard .
 
L'échotier   le 30.05.15 | 12h30
 Pauvre lycée
L'un des fleurons de l'éducation de la ville n'est dirigé que par un intérimaire, c'est dire l'importance de l'éducation dans notre pays. On bricole, on fait semblant, on triche, on magouille sous couvert de milliers d'explications farfelues. Gérer n'est pas donné à quiconque. Et pourtant, à l'image de la ville elle-même, tout s'écroule. Ah mon beau lycée. J'y ai passé les plus années années de ma jeunesse : de 1962 à 1970...
 



Réhabilitation de la piscine de Sidi M’cid

Un projet qui traîne depuis des années

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.05.15 | 10h00 6 réactions
 
	La location du site à un privé a eu des conséquences néfastes
La location du site à un privé a eu des conséquences...

Il est clair que les moins de vingt ans, voire ceux de moins de trente ans, parmi les Constantinois ne peuvent avoir une idée de la magnificence qu’évoquent encore chez leurs aînés les bassins et la piscine de Sidi M’cid. Espace de plaisance par excellence, les bassins de Sidi M’cid ont été conçus en 1916.

La «petite», pour désigner le petit bassin d’une vingtaine de mètres, où coulait une cascade d’eau provenant des rochers escarpés, nous offrait une vue à couper le souffle. Le second bassin appelé communément «Brimo», phonétique altérée de «primo» était en quelque sorte le réceptacle où les champions de natation en herbe pouvaient apprendre les rudiments de la brasse.
La réouverture éphémère en 2011 de ces deux bassins, après des années de disette et de laisser-aller, a été une bouffée d’oxygène pour les Constantinois dans une ville qui manque terriblement de moyens de distraction et de détente durant la période de estivale. Une joie de courte durée puisque la remise en activité de cette partie du complexe n’aura finalement duré que l’espace d’un été.
La piscine olympique, quant à elle, située à une centaine de mètres plus haut, était et l’est jusqu’à ce jour, en travaux. Pour ce qui est de l’entrée du complexe où se trouve une importante bâtisse de style colonial appelée le Palmarium, là aussi, des travaux de réhabilitation de l’hôtel et du restaurant ont été engagés par la direction de la jeunesse et des sports (DJS) à laquelle la gestion du complexe a été confiée.
A cette époque, rappelons-le, la DJS avait annoncé que la priorité serait donnée à la remise en valeur des trois bassins dans une première étape, tout en menant en parallèle des travaux de réhabilitation de l’hôtel et du restaurant, qui avaient subi de grands dégâts, après plus des décennies de laisser-aller. Mais il semblerait que ces travaux s’éternisent depuis quatre ans et qu’en termes de priorité celle qui prévaut actuellement à la DJS est la fuite en avant face à sa responsabilité quant à la lenteur prise dans la réhabilitation de ce site.

Un chantier à l’abandon  
Lors de notre déplacement mercredi dernier sur lieux, nous avons d’ailleurs pu constater que le chantier du Complexe du Palmarium donnait l’impression d’un espace abandonné. Pas âme qui vive sur les lieux, mise à part un jeune ouvrier qui s’évertuait, seul au milieu d’un immense fatras, de poussière et de décombres, à réaliser quelques menus travaux.
Pour ce qui est de la piscine olympique, dont la réception était prévue pour l’été 2012, celle-ci en est visiblement encore à un stade embryonnaire celui du «gros béton». Conclusion : les habitants de Constantine devront attendre encore quelques années, avant de pouvoir faire trempette dans les bassins de la piscine de Sidi M’cid. Les enfants de la ville pourront toujours se rabattre sur les jolis jets d’eau que vient de réaliser la municipalité au niveau des différents ronds-points, pour s’adonner aux plaisirs de la baignade avec tous les risques que cela suppose.
Il convient de préciser, d’autre part, que nous avons tenté d’obtenir des éclaircissements sur le retard pris dans la réalisation de ce projet en nous rapprochant d’abord de l’Office des établissements de jeunes de Constantine l’Odej où Mohamed Almi, son responsable, et tout en avouant que ce retard était préjudiciable à la ville de Constantine, laquelle pâtit effectivement de l’absence d’espaces de détente, notamment de piscines, nous a déclaré néanmoins que la direction de la jeunesse et des sports (DJS) en tant que maître de l’ouvrage est seule habilitée à s’exprimer à ce sujet. Nous nous sommes donc rendus lundi passé à la DJS où après avoir été reçus par son directeur, celui-ci, en apprenant l’objet de notre visite a préféré différer notre entretien à un autre jour, sous prétexte d’une réunion urgente.
Celui-ci devait nous rappeler pour nous fixer un autre rendez-vous, mais il ne la pas fait et nos tentatives pour le joindre au téléphone sont restées, d’autre part, infructueuses.
S’agissant de la sécurité du site du Palmarium qui, faut-il le rappeler, a été durant des années le repaire de malfrats de tout acabit, les assurances de Noureddine Bedoui à l’époque où il était wali de Constantine, quant à l’installation d’un poste de police à proximité du complexe, n’étaient finalement que des paroles en l’air formulées pour épater la galerie.            
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 6
L'échotier   le 31.05.15 | 11h53
 A Ouedkbir
Ce sont des personnes comme vous, qui n'ont comme horizon que de posséder, qui ont mis le pays dans cet état. Notre souhait est que le pays soit dirigé par des personnes responsables à qui on confie une feuille de route et qui la mène à bon port. Je n'ai pas envie de me sucrer car mon éducation me l'interdit. Au fait, avez-vous été éduqué? Aimez-vous l'Algérie? J'en doute...
 
ouedkbir   le 30.05.15 | 20h52
 biens acquis
les chiens aboient la caravane passe.
nass taksab laklak tahsab.
cessez ces commentaires qui ne sont que la représentation des laisser pour compte qui n'ont pas eu la chance de se sucrer.
 
huron   le 30.05.15 | 17h48
 La Reconquête, n’ayons pas peur des m...
Pas seulement celle de la piscine dont il est une nouvelle fois question aujourd’hui, ni celle d’autres sites, monuments, équipements, et cætera : le RECONQUÊTE DE CONSTANTINE n’aura pas lieu tant que ce pays, à tout le moins cette région, fonctionnera comme du temps de la Régence ottomane.
Avec, à cette époque, une administration beylicale plus préoccupée des profits à tirer de la charge qu’elle avait le privilège d’occuper que de la mise en valeur du territoire et de la satisfaction de ses habitants.
Vous avez un doute ? Mettez en parallèle la situation avant la conquête coloniale, et celle de ce pays devenu indépendant. Évidemment, le monde a considérablement changé, ainsi que les modes d’existence. Mais cette évolution n’a d’autre conséquence que de rendre plus évidents les écarts instaurés entre, d’une part, les « représentants de la Sublime porte », pardon, de l’Administration, qu’elle soit d’État ou locale, et les citoyens. Conséquence de quoi, le pays, et particulièrement ses villes, qui en sont les foyers les plus représentatifs, laisse paraitre à bien des égards des symptômes de sous-administration, de friches sous-exploitées, quand elles ne sont pas abandonnées.
Que sont une piscine, ici ou là, et, comme on l’a remarqué, insuffisante aux besoins de la population ; ou un chemin des touristes, dont on vient de rallumer la flamme de l’espérance ; ou ces logements, dont l’attente légitime, puisque promise, tourne au cauchemar. Et cætera. A quoi se rajoute la lèpre et l’inconfort dus au manque d’entretien de réalisations pourtant parfois remarquables.
RECONQUÉRIR !
RECONQUÉRIR la dignité, la qualité de vie, ce qui fait qu’on se plaît à habiter une ville et qu’on s’honore d’en être concitoyen… Serait-ce superflu : une aspiration, un rêve inutile ?
Certes pas ! Et toutefois c’est impossible. Impossible du fait de ces comportements identiques à ceux d’une administration beylicale, en vigueur ici il y a moins de deux siècles.
RECONQUÉRIR CONTRE QUI ?... Car, enfin, ce Pays est bien une République, pas une Régence avec sultan, grand vizir et divan, mufti !
Qu’un jour de carnaval, il vienne de se déguiser selon les mœurs de ces temps heureusement révolus, une fois par an cela pourrait passer, si farfelu que ce soit.
Mais qu’en permanence cette mentalité et ces comportements sévissent, où sont sous ces cieux la Raison et la Dignité ?
A moins que, ici et maintenant, on se plaise à cultiver l’anachronisme ?
 
L'échotier   le 30.05.15 | 12h26
 Poussière
Dans l'Algérie d'aujourd'hui, tout est à l'abandon. Il n'y a qu'un secteur qui intéresse les gouvernants, la Sonatrach et ce qu'elle rapporte. Pour le reste, pseudos ministres, pseudos walis, pseudos maires ne sont que l'apparence formelle derrière laquelle se cache un système de prédation à nul autre pareil. Alors la piscine de Constantine, ses trois bassins, le Palmarium, ils finiront comme le Colisée, en poussière. Et que vive la Révolution.
 
NOUNOU25   le 30.05.15 | 11h05
 un joyau
un joyau cette piscine, une belle architecture et un superbe decor je m'y suis baigné il y a environ une trentaine d'années , mais quand je demande le devenir de cette piscine on invoque le tarissement de sa source d'approvisionnement du au tunnel ferroviaire, et même croyez vous que la seule piscine de constantine suffise à la population constantinoise, chef d'oeuvre en peril comme le reste dommage il y aurait de belles choses à faire, mais le souci numero un de nos decideurs est........................
 
ronaldo12   le 30.05.15 | 10h43
 il fut un temps!
Je devais avoir 10ans, je me réveillé le matin, je rejoint mes copains qui m'attendaient dehors, nous formions un groupe de petits enfants , nous nous engageons a prendre la direction du monument, la en fait, c'est la fameuse décente vers sidi m'sid qu'il fallait confronter, on est en plein décente quand soudains le train arrive, nous traversions le tunnel avec le grand risque d'être soufflé par le train, nous voilà sur le route de la corniche, nous décidions alors de continuer la décente qui fut très ardue, vers la piscine, après 15mn de chemin pédestre, enfin arrivés au lieu dit, nos nous baignons dans la zalayaka"la petite", afin que plu tard rejoignions l'olympique bref....






29 mai 1958 à Guelma

Khelifa Antri tombe en martyr à Djebel Mermoura

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.06.15 | 10h00 Réagissez

Le 27 mai 1958, un important contingent de l’armée française, commandé par le colonel Jean Pierre, un rescapé de la bataille de Dien Bien Fu au Vietnam, a été déployé sur les hauteurs de Hammam Debagh, précisément à Djebel Mermoura, suite à des informations faisant état de la présence d’un groupe de moudjahidine.

La confrontation est inévitable entre une cinquantaine de membres de l’ALN, selon les rares témoins encore en vie, et un bataillon de l’armée française, composé de milliers de soldats, appuyés par l’aviation. La bataille qui s’est déclenchée dans la journée du 27 mai, se poursuivra pendant trois jours. Des habitants de la région se rappelaient de ces bombardements au napalm des refuges des moudjahidine, dont nombreux ont péri brûlés.
Parmi les martyrs de cette bataille, l’on citera Khelifa Antri, l’un des valeureux hommes de la région. Né en 1933 à Oued Zenati, dans l’actuelle wilaya de Guelma, Khelifa qui aidait son père commerçant, était également chauffeur de camion avec lequel in distribuait les produits alimentaires dans les douars de la région.
Engagé dès son jeune âge dans le mouvement nationaliste, il rejoint les rangs de l’ALN à l’age de 21 ans, après avoir été dénoncé par des personnes à la solde de l’administration française. Plusieurs avis de recherche ont été lancés à son encontre par la police française. Au maquis, il sera chargé par un responsable de la nahia 3 (région), rattachée à la zone 3 dépendant de la wilaya II historique (Nord constantinois) de diriger un groupe de moudjahidine.
Ce dernier a accompli plusieurs opérations à Oued Zenati, dont le fameux attentat contre le bar de la ville, ainsi que l’assassinat d’agents de la police française. Khelifa Antri sera rappelé par le commandement de la zone 3 de la wilaya II pour rejoindre les maquis de Djebel Mermoura, Sellaoua Announa et Djebel Maouna. Au mois de mai 1958, il a livré sa dernière bataille à Djebel Mermoura. Une bataille qui restera gravée dans la mémoire des habitants de Guelma. Une stèle a été érigée à la mémoire des 45 martyrs tombés les armes à la main. Pour la mémoire aussi, une rue a été baptisée du nom du martyr Khelifa Antri à Constantine, plus précisément à Belle Vue, juste en face du jardin public Kentouche Abdelhamid.   
Arslan Selmane




Journée mondiale de l’enfance à Constantine

Des bambins qui font le plein de bonheur

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.06.15 | 10h00 Réagissez

Tous les ingrédients étaient réunis, samedi dernier, pour faire une fête pas comme les autres à la maison de la culture Malek Haddad à l’occasion de la journée mondiale de l’enfance.

 L’initiative de la direction de l’Education d’organiser un spectacle à la hauteur de l’évènement a drainé de nombreuses familles, dans une salle archicomble. Animée par le sympathique et infatigable Boubekeur Boutaghane, accompagné par les adorables Malak et Maria, la rencontre a rappelé les belles années de la légendaire et inoubliable émission «El Hadika Essahira».
Durant près de trois heures de spectacles, l’assistance a eu droit à un menu agréable et riche et diversifié, grâce à une mosaïque aux couleurs chatoyantes agrémentée de tableaux offerts par une enfance heureuse et joyeuse.
Des «chefs d’œuvre» enfantins présentés par des chérubins de l’école des non voyants, et des établissements Abderrahmene Eddakhel, Kadi Boubekeur, Hassan Ibn Naâmane, Moussa Chaâbane, Nafissa Lakehal et Ibn Zeydoun ont égayé les familles présentes. Il y avait la poésie, les chants patriotiques, les sketches, l’opérette, la danse classique et le défilé de mode, mais il y avait aussi de l’émotion avec cet hommage poignant pour Al Qods et les enfants de Ghaza.
Les organisateurs n’ont pas manqué aussi de rappeler la mémoire de Hdidouene, de son vrai nom Nekkache Mohamed-Raouf, et son compagnon Hamza Feghouli, plus connu par Ma Messaouda, deux personnages qui ont marqué l’enfance algérienne durant des années. La fête sera clôturée en beauté par la célébration d’un «vrai» mariage constantinois, dans tout le sens du terme, avec tous ses «protocoles», grâce à des acteurs en herbe, sous les youyous des femmes. Un véritable régal.  
Arslan Selmane

ليست هناك تعليقات: