الثلاثاء، يونيو 2

ويسالونك عن حزب الاموات قل جزائر ضائعة وشعب جائع واجيال حائرة بين ثورة كادبة وثوار مزيفيين واملاك خيالية



ويسالونك عن حزب   الاموات قل جزائر ضائعة  وشعب جائع واجيال حائرة بين  ثورة  كادبة وثوار مزيفيين واملاك  خيالية   

اعتقد ان  الزعيم سعيداني سوف يقدم احسن هدية تاريخية  للرئيس الفرنسي هولندا القادم الى  الجزائر لحضور مراسيم  دخول الحزب الارهابي  في تاريخ فرنسا الى  مزبلة التاريخ  الفرنسي  علما ان فرنسا ربطت  اتفاقيات تاريخية مع الحكومة الجزائرية مقابل  تحويل حزب جبهة التحرير الى  مزبلة التاريخ  علما ان زعماء جبهة التحرير  مستعدين لالغاء جبهة التحرير من التاريخ مقابل  سماح السلطات  الفرنسية  للشخصيات  الجزائرية بالحصول على  عقارات فرنسية وتبيض اموال  
الشخصيات  الجزائرية في فرنسا علما ان  فرنسا تعتبر زعماء الثورة  الجزائرية  ارهابيين  وان ابطال الثورة الجزائريية الملقبييين بمصطلح مجاهيد يعتبرهم  القانون الفرنسي ارهابيين  لحد الساعة بل وانهم مطلوبين  للمحاكمة بسبب جرائمهم ضد  ابناء الشعب  الفرنسي في الجزائريمن اطفال ونساء و اطباء ومحامين وعليه فان  الدولة الجزائرية تفتخر بالمساجين  وتمنحهم احزاب السياسية ولعلا اسماء لويزة حنون  عباس ي المداني    سعيد سعدي وغيرهم ابطال السجون اصبحوا شخصيات سياسية  وطبعا لانسسي ان  المجاهدين الدين اغتالوا ابناء فرنسا   اصبحوا رجال اعمال   يملكون  بيوت دعارة ومخامر في فرنسا   واما الشهداء  الدين  اصبحوا عقدة الجزائريين  فانهم اصبحوا سجل تجاري  والغريب ان  الجزائري الفاقد  للحياة يفتخر بميت  باحث عن الحياة وكدلك فان الدولة  الجزائرية تفتخر   بالاموات  وتحتقر الاحياء وشاهدوا كيف ان  مناضل في الافلان اصبح مجاهد  وابن مجاهد اصبح  ابن مليادير  ثوري  وجولة فاحصة في المدن الجزائرية تكتشف ان  مافيا الاسرة الثورية   شجعت  الجزائريين على العنف  فكيف بدولة تفتخر بالعنف  والقنابل والمعارك تخاف من الربيع العربي ان  حزب جبهة التحرير   منح شرعية  للارهاب   عبر تقديس الارهاب  الجزائري  ولعلا   العنف الجزائري سببه  
الدولة الجامدة التي تخاف من   الجماعات  الارهابية الالكترونية  بينما   تقدس  صحافتها   مجاهدي ثورة نوفمبر الدين يفتخرون بقتل  شرطي فرنسي واغتصاب  نساء فرنسيات   وحرق مصانع وملاهي  الجزائريين  في  المدن الجزائريين وطبعا دون نسيان  قطع المجاهدين  للاعضاء التناسلية  الدكرية   للجزائريين  الباحثين عن  المتعة في بيوت الدعارة  المشتركة الجزائرية  الفرنسية في  القصبة والسويقفة بقسنطينة علما ان  مناضلي جبهة التحرير  الجزائرية   يجوز لهم اغتصاب النساء   الجميلات في الجبال تحت  غطاء   متعة مجانية من اجل استقلال الجزائر  كم يجوز لهم   افقار سكان الجبال   بحجة انهم  يعيشون  جوالة بين الجبال  الجزائرية في انتظار  سلم  الشجعان   والغريب ان   الثوار الجزائريين الدين  حاربوا الدعارة   ومنعوا معارضيهم من دخول بيوت الدعارة ايام  الثورة الجزائرية هاهم   يغتصبون الشعب   الجزائري   بعد الاستقلال تحت غطاءالعنصرية  التاريخية   حيث يجوز   لابم مجاهد من انشاء صحيفة بسنة اولى ابتداتئي  ولايجوز   للمواطن من الاتوظيف بسبب عدم ممارسة  والده  النضال الثوري وهنا نكتشف ان الزعيم  سعيداني قدم احسن اغنية  ورقصة  غنائية لدولة فرنسا   عبر  مؤتمر نهاية مسرحية   حزب  الابطال  وشعب الاموات  وشر البلية مايبكي 
بقلم نورالدين  بوكعباش  
مثقف جزائري 
من امام  مقبرة اموات  الجزائر ساحة  الشهداء الجزائر العاصمة 
نورالدين  بوكعباش   مواطن جزائري   معارض لدولة الاموات  ومدن المقابر  وقصور  النضال  المزيف 

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/306212.html

تنظيم سعداني ليس جبهة التحرير!؟

    على غير العادة لم أكترث لمؤتمر جبهة التحرير. وأعتقد أن كثيرا من الجزائريين لم يعد يعنيهم أمر الجبهة، فكثير منهم طلقها منذ سنوات، حتى قبل التعددية، منذ حرفت عن مسارها، واتخذها بعضهم دكانا لحساباته السياسية.
    لكن في المؤتمر الأخير “لعب خواضها على مائها” مثلما يقول المثل الشعبي، خاصة وأن السفير الفرنسي كان “عضوا” من بيت الأفالان، وليس فقط ضيفا مثلما تقتضيه الأعراف الديبلوماسية.
    لا، الخطأ ليس خطأ عمار سعداني، فالرجل لم يفعل شيئا، غير أنه استغل فرصة الانقضاض على الجبهة، مثلما فعل كثيرون قبله، فهو ليس أسوأ من شريف مساعدية الذي كانت ترتعد له الفرائص، لكن للتاريخ وللأمانة أن مساعدية لم يهرب بها إلى الإليزيه، ولم يرهنها ويرهن تاريخها ودماء الشهداء التي سقطت على مذبحها، من أجل الحصول على إقامة له ولأبنائه، ولم يقايض بها جنسية فرنسية لبناته، حاشاه، صحيح كان الآمر الناهي في الدولة الحزب، لكن لم تصل به الخيانة إلى هذه الدرجة.
    لم أهتم لأمر مؤتمر حزب سعداني، واحتراما لدماء الشهداء والمجاهدين الحقيقيين، حرام أن نسمي هذا الكيان جبهة التحرير، فقط يكفيه أن يحمل اسم مالكه الحالي، فلم يعد فيه من سمات الجبهة التاريخية شيئا.
    أتعجب لشخصية مثل سلال، كيف تقبل بالانتساب لجبهة سعداني، وهو الذي بنى كل سيرته على كونه شخصية تقنوقراطية مستقلة. صحيح أنه كان يحمل هو الآخر بطاقة حزب الثمانينيات بحكم المادة 120 وقتها التي تحتم على كل الإطارات السامية أن تنخرط في صفوف النضال في الحزب، لكن الآن لم يعد الأمر يحتم عليه أن ينزل إلى هذا المستوى المشبوه، مهما تحتم عليه وحتم عليه حلمه لخوض رئاسيات مستقبلا. ثم أليس سعداني من كان يردد لكل من يريد أن يسمعه أن سلال “تاع الآخرين”، أي المخابرات، والرئيس لا يثق فيه؟! مع أن الرئيس حمّله مسؤولية كل حملاته الانتخابية وأسند إليه الوزارة الأولى وجدد فيه الثقة!
    أعرف أن “الإلقاء” بسلال في أتون حزب غرق مثل البلاد في الوحل، هو جزء من الترتيبات السياسية استعدادا لمعارك المستقبل، ومن سيخلف بوتفليقة على رأس الجزائر. ولكن هل بقي لتنظيم سعداني من أهلية، وطنية وسياسية وسط كل الفضائح التي غرق فيها أمين عام الجبهة، لكي يعول سلال على امتطائه للوصول إلى الرئاسة مستقبلا؟
    حتى أولئك الذين فشلوا في افتكاك الجبهة من سعداني لا أثق فيهم، ومطالبتهم اليوم بإدخال الجبهة إلى المتحف غير نابعة من قناعة نضالية، فقط لأنهم فشلوا، فقالوا “نلعب وإلا نحرم”. والجبهة لم يعد مكانها في متحف التاريخ، فمتحف التاريخ يبقى مكانا مقدسا لا مكان فيه لبذرة فاسدة، مثلما هي عليه الجبهة اليوم من تشوهات، وما تحمله من جراثيم ومن يد فرنسية أغرقت الجبهة في الفساد والخيانة، وتستعملها اليوم سلاحا لهدم الجزائر وهدم الجبهة نفسها التي تجرأت، لما كان زمن الرجال وليس الخصيان، على طرد فرنسا الناتو، فرنسا ديغول وباجولي وميتيران والحركى، لكن الاستعمار اليوم عاد في أبشع صوره، وعاد عبر أسماء جزائرية، وليس سعداني إلا الجزء الظاهر!؟
    حدة حزام


    التعليقات

    (8 )

    1 | شمشوم | ALGER 2015/06/02
    ومع ذلك يا استاذة غدا سينتخب الشعب على الجبهة وكأن شيئا لم يحدث وكلامك هذا لا يطلع عليه الا قلة قليلة وعامة الشعب غارقة في مصالحها وما هي فاهمة والو وغدا من يرشحه العسكر يصفق له الشعب
    2 | HACENE | ANGLETERRE 2015/06/02
    الجبهة فقدت صلتها بالوطن وبالمباديء التي اسست من اجلها قبل وبعد الاستقلال وفشلها ادى الى استغلال الدرابكية والزارناجيه والفقاقير ليتحصنوا بداخلها ولتنفيذ جرتئمهم الشنيعة التي لا تغتفر
    اما حضور سلال فهو جزء من الخطة التي اشرت اليها>
    دعيني اقول لك ان يوم ٧ او ٨ يونيو سيتم الاعلان فيه عن عودة الديماغوجي الكبير اويحي الى رئاسة الحكومة ويتم تعيين سلال على راس مجلس الامة وهذا جزء من التغييرات المرتقبة وترتيب البيت لعهد مابعد بوتفليقة
    وصحيح ان الجزائريين من رعيل الثورة او الاسقلال او الجيل الحالي فلا علاقة لهم بالافلان ومعظمهم يعتقد ان سبب ويلات الجزآئر وعدم قدرتها على النهوض من سباتها الطويل هو هذا الحزب الذي مازال يحمل اسما لا علاقة له بالواقع الجزائري اطلاقا.
    والاسوآ ان من يقود هذه الجبهة اليوم اناس لا يكنون حبا للوطن واصبحوا عملاء شوهوا الجبهة وتاريخها المعروفـ. ولا احد يبالي لانها تحولت من جبهة التحرير الى جبهة الاتخريب والتخوين والي بوتقة تنصهر فيها رموز الفساد والجهل والتخلف .
    الافضل لمن بقي فيه بصيص من نخوة وطنية ان يعلن انسحابه منها خصوصا من بفي من جيل ثورة التحرير والسنوات الاولي للاستقلالـ. هذه مؤسسة يجب القضاء عليها بكل ماتيسر من وسائل لانها اصبحت تشكل عائقا حقيقيا امام تطور الجزائر وتقدمها.
    ملايير تنفق على مايسمي باطارات الحزب وهم في الحقيقة اطارات بوليسية اجرامية باعت الشرف الوطني وتحولت الى مافيا تنهب وتسرق باسم الشرعية الثوزربة الموروثةـ.. اسمها اصبح عار علي الجزائر ولابد من ارالتها والغائها حماية للشهداء ولتاريخ ثورة نوفمبر المجيدةـ.ة والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
    اما سعداني واويحي وسلال وبن يونس والغول وغيرهم فهم في مزبلة الفاسدين والفاسقين والمنبوذين وحسابهم قريب بحول الله العلي القديرـ.، فالشعب الجأائري صبر كثيرا عل مايجري لوطنه وفي وطنه وقد يتحمل الى حين.
    الدائرة تدور ولينظر هؤلاء الى ما جري ويجري حولهم من تطورات وتغيرات في العالم ليعرفوا ان ساعة المحك تقترب وان يوم الحساب على ما يقترفونه من جرائم في حق الوطن لن يمر من غير حساب وعقاب .
    \فلا حزن على جبهة شوهت وافرغت من محتواها ولكن الحزن هو على الوطن العزيز الذي يتعرض لهذا النهب والسرقة وتصادر ارزاقه لتتحول الى بنوك فرنسا وسويسرا ويحرم منها ابناء الفقراء والمساكين .ابناء الجزائر يحرمون وفرنسا تنقذ اقتصادها الفاشل باموال الجزائر
    ياللعجب ؟!!
    3 | ANTARSTAR | ALGERIE 2015/06/02
    ya hadda el mohtarama,l'enjeu est devenu enorme pour ces predateurs,ils se sont engagé sur un chemin perileux trainant dans leur sillage dans une situation extremement perleuse,saadani et ses parrains dont la france,doivent finir leur sale besogne et pour uniquement ceci qu'ils tiennent le bout de la corde par tous les moyens msans lacher un instant de peur que la manivelle ne leur fracasse les bras,ces gens tiennent a achever un certain processus de restructuration et le jour ou ils assureront la mise en retraite d'une certaine personne qui leur honte les espritsils sauront que leur mission est reussie et l'algerie a finallement atteint les abimes irreversiblement
    4 | BACHIR | EX ALGERIE 2015/06/02
    et vous dites la realité, j'admire votre courage qui dépasse de loin le courage .des zommes
    5 | LOUNES | KABYLIE 2015/06/02
    Le FLN n'est q'une organisation criminelle depuis sa création en 1954,c'est vrai il avait le mérite de déclencher l'insurection contre le colonialisme Français,mais les gens du FLN avaient les mains tachés de sang de véritables patriotes assassinés par les hordes du FLN pendant la révolution pour rendement de compte ou bien par jalousie ou autres desseins, c'était la sale guerre comme celle des années 90.Abane,avait cautionné l'assassinat de Benail Ouali,et de Amer ould Hamouda ,avant qu'il se fut lui même assassiné par Boussouf (voir le livre de Abdenour Ali Yahia ,la crise anti berbèriste de 1949)Benai ouali était le chef de la Kabylie avant Krim et Abane ,il a été assassiné froidement dans le dos par un comandant de l'ALN nommé mohamedi said par ordre de Abane et Krim Belkacem dans son village natale Djema n saridj,Nous avons constaté le sort réservé aux comanditaires de ce crime crapileux,le seul tort de Benail et de OULD HAMOUDA c'était d'avoir revendiqué l'identité berbère de l'Algérie durant les années 40 .Si leFLN de1954 à1962 n'était pas un ange, que dirions nous du FLN de Saadani ou d'un autre Je crois que l'Algérie est frappé de malidiction à cause des crimes de sang qui restent à ce jour impunis, le sang des innocents pendant la révolution et aprés,Un pays ou on assassine l'élite ira inéluctablement vers la faillite et on est bien dedans.
    6 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/06/02
    .............. سياسة نخبة لا سياسة أحزاب.
    ظلت واجهة الجزائر السياسية طيلة الحرب التحررية هي (جبهة التحرير الوطني) وكانت البوتقة التعبوية للشعب الجزائري وتطلبت تلك الفترة نظام تعبوي في وجه المغتصب.
    زال الاستعمار الفرنسي بمشيئة الله وبقية تلك البوتقة الوحيدة وباسمها التحرري (التحرير) وأضحت السّلم (الوصولي) للحكم في الجزائر يصعد منها الوطني والثوري والاشتراكي والديني والوصولي وحتّى الفيروس الذي تركه الاستعمار عمدا ودامت ردحا من الزمن بسياسة (لا أريكم الاّ ما أرى).
    تداول على قيادتها الكثير وفي استبيانات سابقة أخذ ت فترة المرحوم (عبد الحميد مهري ) المرحلة الأفضل وهو الذي دقّ ناقوس الخطر في هذا التنظيم : الجبهة لم تبق الجبهة وهاهم مخلصوها يقفزون منها هربا بعد ما أمست مرتعا (للوصولية وفيروس فرنسا).
    الشعب الذي احتضن رمزيتها أثناء الثورة التحررية بعزة وفخر أعطاها بظهره بعدما رأى أن ما لمّح إليه مهري (الوصولية وفيروس فرنسا)أصبح ظاهرا للعين.
    ومن دلائل صدود الشعب عنها :
    أحداث 88/10/05 و ظهور تنظيمات أخرى وزوال المادة 120 و آخرها هزيمتها النكراء في الانتخابات المحلية 90 والتشريعية 91 (والتي كانت أنزه انتخابات عرفتها الجزائر منذ الاستقلال الى اليوم) بشهادة الخصم قبل الحليف.
    بعد أحداث 92 أرادوا أن يعيدوها بقوة للواجهة لكن الفيروس عمّ في أركانها وباءت المحاولات بالفشل ولولا (التزوير) ما بقيّت لها مكانة.
    السنون الأخيرة تكالبت عليها أناس الوصولية وفيروس فرنسا وحتّى فرنسها نفسها إذ تريد أن تجعل منها مطية لحكم الجزائر عن طريق أبنائها (وهي التي رفضت فوز الفيس المحل والقوى الإشتراكية في 92 ولعب ميتران دورا بارزا في أحداث92) فكيف نستغرب تغلغلها في هذا الجسد الميّت.
    ورحم الله زهيرا في قوله:
    وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْـلٍ فَيَبْخَلْ بِفَـــــضْلِـهِ ***** عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْـنَ عَنْـهُ وَيُذْمَـمِ
    وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَـهُ***** وَمَنْ لَم يُكَـرِّمْ نَفْسَـهُ لَم يُكَـرَّمِ
    وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَـةٍ ***** وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَـمِ
    شكرا.
    7 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/02
    صدقت وأصبت المتحكم في الثلاثي (ح ج ت) نجح من مؤتمر طرابلس الى هدا المؤ تمر في الحفاظ على شئ واحد وهوفي كيفية الحفاظ على المصلحة الشخصية والفئوية، ونجحوا في دالك من تدبير قاقا،هدا الأخيرة لن لم تتركنا وتترك الجزائر حتى ولو تتحكم فينا سيا سيا ثقافيا اجتماعيا واقتصاديا لأن هدا الربعاي المتحكم في الفرد يريد التاريخ والتاريخ الدي تريده فافا التحكم حتى في البيت وليس في جبهة التحرير التي بمكن أن يطلق عليها جبهة التنويم،التي أضاعت الفرد الجزائري في وصط صحراء قاحلة وتقدم له الماء بالتقطير كي لا يموت ولا يرتوي،أنا أتعجب من السيد سلال وهو يستمع لهدتك الفرد الدي قال فيه يوما (ليس بلاعب سياسي...) والحكاية يعرفها الجميع،ما دا يريد السيد سلال :المال له،المنصب والجاه،أم خدمة شعبه ومبادئه هده فيها ظن ...الحياة قيمة وشرف ومرؤة ونبل ..والتاريخ سيحددها لكل واحد. شكرا السيدة حدة
    8 | كمال هلال | عنابة - الجزائر 2015/06/01
    بارك الله فيك يجب وضع جبهة التحرير الوطني في المتحف فهي ملك لكل الجزائريين فقد أصبحت جهازا للفساد والإحتماء وراء السلطة والسلطة الفعلية في الجزائر وملاذا للإنتهازيين والسراقين الذين لا تهمهم الجزائر بل تهمهم المناصب العليا والمال الفاسد من خلال حزب أصبح بماثبة منصة وثب للإستوزار والوظائف العليا ، فجبهة التحرير أنتهت منذ 5 جويلية 1962 .



    العارف

    أشعر الآن بالراحة. هزمتهم جميعا. تواروا الواحد بعد الآخر. دخلوا جحور الصمت وماتوا. الأوغاد. لم يحسنوا تقديري فدفعوا الثمن. كل من يسيء تقديري يدفع الثمن. أنا هكذا. مذ تعلّمت فنون التدبير وتمكنت من علوم التوقّع لم يصمد أمامي خصم. لا سرّ في الأمر سوى أني عبرت الطريق الصّحيح. قلّة هم الذين يعبرون الطريق الصّحيح، أما أنا فقد عرفت الدرب من البداية ولم أكن في حاجة إلى عمر كامل من النّدم كي أكتشف الحياة الصائبة. غادرت المدرسة باكرا، الحياة قليلة والغبيّ الغبيّ من يعتقد أن الكتب والكراريس تغنيها. سنوات قليلة ضيّعتها في المدرسة، تعلّمت كتابة ما أحتاج إليه: اسمي مثلا. ثم هربت إلى المدرسة الحقيقية. صحيح أني تعذّبت لكن عذابي مثمر، فلو لم أفعل ما فعلت لما كنت ما أنا عليه الآن. ليس في تاريخي ما يخجل: تاجرت تجارة حرّة، شاء الفاشلون أن ينعتوها بتسميات أخرى. رقصت في أعراس الآخرين ولا زلت أفعل، بالمناسبة، ليس عيبا أن أخدم الآخرين وأفرح بهم، خصوصا إذا كانوا يستحقون. أنا أحترم وضعي الطبقي مهما علا شأني، إن أشاروا عليّ بشيء فعلته وإن دعوني إلى الانصراف انصرفت وصمتّ إلى الحد الذي أكف فيه عن الحديث إلى زوجتي وأبنائي. أنا منضبط. أتحرك بحسبان. أتنبأ باتجاه الريح قبل هبوبها. كنت في طفولتي البعيدة أضع أذني على الأرض فأعرف اتجاه الريح وأعرف مواعيد المطر وأعرف وجهة بغال المهربين ومواقع القطارات، كان كل من يفقد قطيعا يستنجد بي لأدله على قطيعه، وإلى الآن لازلت أضع أذني على الأرض لأعرف اتجاه الأقدام ومستقبل الرؤوس في بورصة المصائر. كنت كريما ولا زلت. لا أرى عيبا في منح هبة أو صبية لمن استحق ذلك. لا عيب في إسعاد الناس. العيب كل العيب فيما يأتيه هؤلاء المتفلسفون الذين لا يرون من الحياة سوى وجهها الأسود. كثيرون يسخرون من نجاحي لأنهم لم يصيبوا ما أصبت من عنب. أنا سعيد وتزداد سعادتي كلّما ارتفع  منسوب السعادة في بلدي الذي سخرت له عمري كاملا، وإن زادني الله سأزيد. لا أكترث بسخرية، أعرف أن أمثالي قلّة وأننا جئنا لنتقدم القافلة، نزيل الأشواك ونستقبل الأذى المحتمل بصدورنا.
    سليم بوفنداسة

    الأمن حدد هوية الخاطف: استرجـــاع طفلـــة أختطفت فجــرا بقسنطينــة


    تمكن، صبيحة أمس، أعوان الأمن بقسنطينة، من استرجاع طفلة في الرابعة من العمر ساعات قليلة عقب اختطافها من منزلها العائلي الكائن بحي بن الشرقي الشعبي، في حين لا تزال التحقيقات جارية للقبض على الفاعل.
    استيقظ، فجر أمس، حي بن الشرقي بقسنطينة على وقع ثاني حادثة اختطاف بالحي، بعد حادثة اختطاف الرضيع ليث، راحت ضحيتها هذه المرة طفلة تدعى سندس بريك ذات الأربع سنوات، بعد أن اختطفت من قبل مجهول دخل منزلها العائلي الكائن بحي بن الشرقي رقم 48، ما أدخل الحي في حالة من الفوضى والفزع.
    وحسب ما أكده عم المختطفة الذي كان متواجدا بالمنزل، فإن والد الضحية وهو مؤذن بمسجد الحي «عمر بن الخطاب»، استيقظ كعادته لأداء صلاة الصبح حوالي الساعة الثانية و55 دقيقة، حيث اكتشف اختفاء ابنته من فراش نومها، حيث ظن في الوهلة الأولى أنها متواجدة بمنزل خالها المجاور لمنزله، غير أن زوجته نفت ذلك.
    وقد تفاجأ الأب عند محاولته البحث عن ابنته في باقي الغرف بأن بابي المنزل والسطح مفتوحين، فضلا على أن الأغراض لم تكن في مكانها الاعتيادي، وهو نفس الشيء الذي اكتشفه صهره، حيث تبين من الوهلة الأولى أن شخصا مجهولا دخل المنزل في غفلة منهم وحاول الاستيلاء على بعض المسروقات.
    واستنادا لذات المتحدث، فإن منزل خال الطفلة تعرض هو أيضا للسرقة، بعد أن تم الاستيلاء على مبلغ مالي يفوق 20 ألف دينار، إضافة إلى هاتف نقال، احتفظ به السارق حتى بعد استرجاع سندس، وظل مفتوحا إلى غاية الثالثة زوالا، حيث تمكن عدد من الجيران من الاتصال به.

    حالة من الفوضى وشبان يكونون جماعات للبحث

    وقد أكد عدد من الجيران الذين التقينا بهم قرب منزل عائلة بريك، أنهم استيقظوا فجرا على وقع بكاء وصراخ النسوة، إذ وبعد أن تم إعلامهم باختفاء الطفلة سندس، شكلوا فرقا للبحث جابت مختلف أزقة الحي، وكافة المناطق المعزولة، وصولا إلى غابة بن الشرقي وحتى حي صالح باي المعروف محليا بـ «الغراب».
    وتابع محدثونا، أن مصالح الأمن وأفراد الشرطة العلمية سجلوا تواجدهم بالحي منذ الساعة الثالثة صباحا، وذلك بعد تلقيهم بلاغا من والد الضحية عبر الرقم الأخضر، حيث شاركوا في عمليات البحث بكافة الأماكن المشبوهة، إلى أن تم تحديد مكان الطفلة المختطفة.
    و رجح أحد المشاركين في عمليات البحث أن الخاطف أو الخاطفين لم يبتعدوا كثيرا عن منزل العائلة، قبل أن يتم اكتشاف الحادثة، وذلك بدليل أن مجموعة من الشباب عثروا على غطاء الفتاة بعد عودتهم من الغابة، في حين لم يكن هذا الغطاء متواجدا قبل ذهابهم.

    اتصال يكشف مكان «سندس» والأمن يتوصل لهوية الفاعل

    وفي خضم الفوضى وحالة الترقب التي كانت تسود الحي وعائلة الضحية، تلقت إحدى قريبات الضحية اتصالا بواسطة هاتف نقال من قبل شخص، كشف من خلاله عن مكان تواجد الطفلة «سندس» والكائن بمنطقة معزولة غير بعيد عن منزل العائلة، وهي قطعة أرضية غير مزروعة تابعة لأحد الخواص، تعرف بحي بن الشرقي بـ «السوايس».
    واستنادا لما أكده أحد الجيران، فإن الخاطف ترك الطفلة نائمة فوق كيس بلاستيكي أبيض اللون وسط عشبة «السدرة» بالأرض المذكورة سابقا، ليتم نقلها من قبل أعوان الأمن بسرعة نحو المستشفى الجامعي لإجراء الفحوصات اللازمة، مؤكدا أن الطفلة كانت قد تعرضت لخدوش خفيفة على مستوى الركبتين.
    وحسب ما أسرت به مصادر أمنية متطابقة، فإن تحريات عناصر الشرطة المتواجدة بالحي منذ ساعتي الفجر الأولى، إضافة إلى الاستعانة بالشرطة العلمية وتقنيات تكنولوجية حديثة، مكّن من تحديد هوية المشتبه به، حيث يجري التحقق من مكان تواجده من أجل القبض عليه وتقديمه للعدالة في الساعات القليلة القادمة.
     و حسب المصادر ذاتها، فإن الخاطف لم يطلب أي فدية من العائلة ، وأنه يجهل إلى حد الساعة سبب قيامه بهذا الفعل ، مرجحة أن يكون المعني تحت تأثير مادة مخدرة.
    من جهة أخرى أوضح المكلف بالإعلام على مستوى المستشفى الجامعي ابن باديس، أن الطفلة نقلت صبيحة أمس من قبل عناصر الأمن للمستشفى، أين تم إخضاعها للمعاينة الطبية اللازمة من قبل عدد من المختصين، بدأ بالطبيب الشرعي، ثم مصلحة أمراض النساء والأطفال، قبل أن يتم التكفل بها من قبل أخصائيين نفسانيين، لتغادر بعدها بعد أن تم التأكد أنها خالية من أي إصابة.

    أم سندس: «دعوت الله من أجل عودة ابنتي»

    وسط فرحة شديدة، والدموع تغمر عينيها، صرحت أم «سندس» وهي تحمل ابنتها، «لم أعرف ماذا أفعل لما اكتشفت اختفاء ابنتي، لقد فكرت في كثير من الأمور، وما سيكون مصير الطفلة، غير أنني وسط هذه الحالة صليت الفجر ودعوت الله أن يعيد لي ابنتي، كما أنني دعوت زوجي وذكرته بأن يصلي الفجر ويدعو لابنتنا، الحمد لله لقد استجاب الله لدعوتي ودعوة زوجي وعادت لنا ابنتنا سالمة، كما أشكر عناصر الأمن الذين بذلوا مجهودات كبيرة من أجلنا».

    عائلة ليث زارت منزل العائلة والسكان يطالبون بالأمن

    سجلت عائلة الرضيع «ليث» الذي أختطف صيف العام الماضي، حضورها بمنزل عائلة «بريك»، من أجل مواساتها وذلك حسب ما أكده لنا عم الطفلة ، خصوصا وأن منزل العائلتين غير بعيد عن بعضهما، في مشهد تأثر به كل من كان متواجدا قرب المنزل، كما أعاد للأذهان الفترة العصيبة التي عاشها الحي عقب اختطاف الرضيع ليث من المستشفى الجامعي ابن باديس العام الماضي.
    وإثر حادثة الاختطاف، عبر عدد من سكان حي بن الشرقي عن استيائهم الشديد لغياب الأمن بالحي، سيما وأن تاريخ حادثة الطفل يتزامن والاحتفالات باليوم العالمي للطفولة، مطالبين من السلطات المحلية وعلى رأسها الوالي رئيس أمن قسنطينة، افتتاح مركز الأمن الحضري بحيهم، خصوصا وأن الأشغال انتهت به عن آخرها ولم تبق منه سوى عناصر الأمن، معتبرين أن الحادثة الأخيرة تعبر عن مدى خطورة الوضع بهذا الحي.
    عبد الله بودبابة * تصوير: الشريف قليب





    http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/306212.html

    تنظيم سعداني ليس جبهة التحرير!؟

    الثلاتاء 02 جوان 2015
    8 824 fadjr
    على غير العادة لم أكترث لمؤتمر جبهة التحرير. وأعتقد أن كثيرا من الجزائريين لم يعد يعنيهم أمر الجبهة، فكثير منهم طلقها منذ سنوات، حتى قبل التعددية، منذ حرفت عن مسارها، واتخذها بعضهم دكانا لحساباته السياسية.
    لكن في المؤتمر الأخير “لعب خواضها على مائها” مثلما يقول المثل الشعبي، خاصة وأن السفير الفرنسي كان “عضوا” من بيت الأفالان، وليس فقط ضيفا مثلما تقتضيه الأعراف الديبلوماسية.
    لا، الخطأ ليس خطأ عمار سعداني، فالرجل لم يفعل شيئا، غير أنه استغل فرصة الانقضاض على الجبهة، مثلما فعل كثيرون قبله، فهو ليس أسوأ من شريف مساعدية الذي كانت ترتعد له الفرائص، لكن للتاريخ وللأمانة أن مساعدية لم يهرب بها إلى الإليزيه، ولم يرهنها ويرهن تاريخها ودماء الشهداء التي سقطت على مذبحها، من أجل الحصول على إقامة له ولأبنائه، ولم يقايض بها جنسية فرنسية لبناته، حاشاه، صحيح كان الآمر الناهي في الدولة الحزب، لكن لم تصل به الخيانة إلى هذه الدرجة.
    لم أهتم لأمر مؤتمر حزب سعداني، واحتراما لدماء الشهداء والمجاهدين الحقيقيين، حرام أن نسمي هذا الكيان جبهة التحرير، فقط يكفيه أن يحمل اسم مالكه الحالي، فلم يعد فيه من سمات الجبهة التاريخية شيئا.
    أتعجب لشخصية مثل سلال، كيف تقبل بالانتساب لجبهة سعداني، وهو الذي بنى كل سيرته على كونه شخصية تقنوقراطية مستقلة. صحيح أنه كان يحمل هو الآخر بطاقة حزب الثمانينيات بحكم المادة 120 وقتها التي تحتم على كل الإطارات السامية أن تنخرط في صفوف النضال في الحزب، لكن الآن لم يعد الأمر يحتم عليه أن ينزل إلى هذا المستوى المشبوه، مهما تحتم عليه وحتم عليه حلمه لخوض رئاسيات مستقبلا. ثم أليس سعداني من كان يردد لكل من يريد أن يسمعه أن سلال “تاع الآخرين”، أي المخابرات، والرئيس لا يثق فيه؟! مع أن الرئيس حمّله مسؤولية كل حملاته الانتخابية وأسند إليه الوزارة الأولى وجدد فيه الثقة!
    أعرف أن “الإلقاء” بسلال في أتون حزب غرق مثل البلاد في الوحل، هو جزء من الترتيبات السياسية استعدادا لمعارك المستقبل، ومن سيخلف بوتفليقة على رأس الجزائر. ولكن هل بقي لتنظيم سعداني من أهلية، وطنية وسياسية وسط كل الفضائح التي غرق فيها أمين عام الجبهة، لكي يعول سلال على امتطائه للوصول إلى الرئاسة مستقبلا؟
    حتى أولئك الذين فشلوا في افتكاك الجبهة من سعداني لا أثق فيهم، ومطالبتهم اليوم بإدخال الجبهة إلى المتحف غير نابعة من قناعة نضالية، فقط لأنهم فشلوا، فقالوا “نلعب وإلا نحرم”. والجبهة لم يعد مكانها في متحف التاريخ، فمتحف التاريخ يبقى مكانا مقدسا لا مكان فيه لبذرة فاسدة، مثلما هي عليه الجبهة اليوم من تشوهات، وما تحمله من جراثيم ومن يد فرنسية أغرقت الجبهة في الفساد والخيانة، وتستعملها اليوم سلاحا لهدم الجزائر وهدم الجبهة نفسها التي تجرأت، لما كان زمن الرجال وليس الخصيان، على طرد فرنسا الناتو، فرنسا ديغول وباجولي وميتيران والحركى، لكن الاستعمار اليوم عاد في أبشع صوره، وعاد عبر أسماء جزائرية، وليس سعداني إلا الجزء الظاهر!؟
    حدة حزام

    التعليقات

    (8 )
     تعقيب
    1 | شمشوم | ALGER
     2015/06/02
    ومع ذلك يا استاذة غدا سينتخب الشعب على الجبهة وكأن شيئا لم يحدث وكلامك هذا لا يطلع عليه الا قلة قليلة وعامة الشعب غارقة في مصالحها وما هي فاهمة والو وغدا من يرشحه العسكر يصفق له الشعب
     تعقيب
    2 | HACENE | ANGLETERRE
     2015/06/02
    الجبهة فقدت صلتها بالوطن وبالمباديء التي اسست من اجلها قبل وبعد الاستقلال وفشلها ادى الى استغلال الدرابكية والزارناجيه والفقاقير ليتحصنوا بداخلها ولتنفيذ جرتئمهم الشنيعة التي لا تغتفر
    اما حضور سلال فهو جزء من الخطة التي اشرت اليها>
    دعيني اقول لك ان يوم ٧ او ٨ يونيو سيتم الاعلان فيه عن عودة الديماغوجي الكبير اويحي الى رئاسة الحكومة ويتم تعيين سلال على راس مجلس الامة وهذا جزء من التغييرات المرتقبة وترتيب البيت لعهد مابعد بوتفليقة
    وصحيح ان الجزائريين من رعيل الثورة او الاسقلال او الجيل الحالي فلا علاقة لهم بالافلان ومعظمهم يعتقد ان سبب ويلات الجزآئر وعدم قدرتها على النهوض من سباتها الطويل هو هذا الحزب الذي مازال يحمل اسما لا علاقة له بالواقع الجزائري اطلاقا.
    والاسوآ ان من يقود هذه الجبهة اليوم اناس لا يكنون حبا للوطن واصبحوا عملاء شوهوا الجبهة وتاريخها المعروفـ. ولا احد يبالي لانها تحولت من جبهة التحرير الى جبهة الاتخريب والتخوين والي بوتقة تنصهر فيها رموز الفساد والجهل والتخلف .
    الافضل لمن بقي فيه بصيص من نخوة وطنية ان يعلن انسحابه منها خصوصا من بفي من جيل ثورة التحرير والسنوات الاولي للاستقلالـ. هذه مؤسسة يجب القضاء عليها بكل ماتيسر من وسائل لانها اصبحت تشكل عائقا حقيقيا امام تطور الجزائر وتقدمها.
    ملايير تنفق على مايسمي باطارات الحزب وهم في الحقيقة اطارات بوليسية اجرامية باعت الشرف الوطني وتحولت الى مافيا تنهب وتسرق باسم الشرعية الثوزربة الموروثةـ.. اسمها اصبح عار علي الجزائر ولابد من ارالتها والغائها حماية للشهداء ولتاريخ ثورة نوفمبر المجيدةـ.ة والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
    اما سعداني واويحي وسلال وبن يونس والغول وغيرهم فهم في مزبلة الفاسدين والفاسقين والمنبوذين وحسابهم قريب بحول الله العلي القديرـ.، فالشعب الجأائري صبر كثيرا عل مايجري لوطنه وفي وطنه وقد يتحمل الى حين.
    الدائرة تدور ولينظر هؤلاء الى ما جري ويجري حولهم من تطورات وتغيرات في العالم ليعرفوا ان ساعة المحك تقترب وان يوم الحساب على ما يقترفونه من جرائم في حق الوطن لن يمر من غير حساب وعقاب .
    \فلا حزن على جبهة شوهت وافرغت من محتواها ولكن الحزن هو على الوطن العزيز الذي يتعرض لهذا النهب والسرقة وتصادر ارزاقه لتتحول الى بنوك فرنسا وسويسرا ويحرم منها ابناء الفقراء والمساكين .ابناء الجزائر يحرمون وفرنسا تنقذ اقتصادها الفاشل باموال الجزائر
    ياللعجب ؟!!
     تعقيب
    3 | ANTARSTAR | ALGERIE
     2015/06/02
    ya hadda el mohtarama,l'enjeu est devenu enorme pour ces predateurs,ils se sont engagé sur un chemin perileux trainant dans leur sillage dans une situation extremement perleuse,saadani et ses parrains dont la france,doivent finir leur sale besogne et pour uniquement ceci qu'ils tiennent le bout de la corde par tous les moyens msans lacher un instant de peur que la manivelle ne leur fracasse les bras,ces gens tiennent a achever un certain processus de restructuration et le jour ou ils assureront la mise en retraite d'une certaine personne qui leur honte les espritsils sauront que leur mission est reussie et l'algerie a finallement atteint les abimes irreversiblement
     تعقيب
    4 | BACHIR | EX ALGERIE
     2015/06/02
    et vous dites la realité, j'admire votre courage qui dépasse de loin le courage .des zommes
     تعقيب
    5 | LOUNES | KABYLIE
     2015/06/02
    Le FLN n'est q'une organisation criminelle depuis sa création en 1954,c'est vrai il avait le mérite de déclencher l'insurection contre le colonialisme Français,mais les gens du FLN avaient les mains tachés de sang de véritables patriotes assassinés par les hordes du FLN pendant la révolution pour rendement de compte ou bien par jalousie ou autres desseins, c'était la sale guerre comme celle des années 90.Abane,avait cautionné l'assassinat de Benail Ouali,et de Amer ould Hamouda ,avant qu'il se fut lui même assassiné par Boussouf (voir le livre de Abdenour Ali Yahia ,la crise anti berbèriste de 1949)Benai ouali était le chef de la Kabylie avant Krim et Abane ,il a été assassiné froidement dans le dos par un comandant de l'ALN nommé mohamedi said par ordre de Abane et Krim Belkacem dans son village natale Djema n saridj,Nous avons constaté le sort réservé aux comanditaires de ce crime crapileux,le seul tort de Benail et de OULD HAMOUDA c'était d'avoir revendiqué l'identité berbère de l'Algérie durant les années 40 .Si leFLN de1954 à1962 n'était pas un ange, que dirions nous du FLN de Saadani ou d'un autre Je crois que l'Algérie est frappé de malidiction à cause des crimes de sang qui restent à ce jour impunis, le sang des innocents pendant la révolution et aprés,Un pays ou on assassine l'élite ira inéluctablement vers la faillite et on est bien dedans.
     تعقيب
    6 | زليخة | الجزائرية وفقط
     2015/06/02
    .............. سياسة نخبة لا سياسة أحزاب.
    ظلت واجهة الجزائر السياسية طيلة الحرب التحررية هي (جبهة التحرير الوطني) وكانت البوتقة التعبوية للشعب الجزائري وتطلبت تلك الفترة نظام تعبوي في وجه المغتصب.
    زال الاستعمار الفرنسي بمشيئة الله وبقية تلك البوتقة الوحيدة وباسمها التحرري (التحرير) وأضحت السّلم (الوصولي) للحكم في الجزائر يصعد منها الوطني والثوري والاشتراكي والديني والوصولي وحتّى الفيروس الذي تركه الاستعمار عمدا ودامت ردحا من الزمن بسياسة (لا أريكم الاّ ما أرى).
    تداول على قيادتها الكثير وفي استبيانات سابقة أخذ ت فترة المرحوم (عبد الحميد مهري ) المرحلة الأفضل وهو الذي دقّ ناقوس الخطر في هذا التنظيم : الجبهة لم تبق الجبهة وهاهم مخلصوها يقفزون منها هربا بعد ما أمست مرتعا (للوصولية وفيروس فرنسا).
    الشعب الذي احتضن رمزيتها أثناء الثورة التحررية بعزة وفخر أعطاها بظهره بعدما رأى أن ما لمّح إليه مهري (الوصولية وفيروس فرنسا)أصبح ظاهرا للعين.
    ومن دلائل صدود الشعب عنها :
    أحداث 88/10/05 و ظهور تنظيمات أخرى وزوال المادة 120 و آخرها هزيمتها النكراء في الانتخابات المحلية 90 والتشريعية 91 (والتي كانت أنزه انتخابات عرفتها الجزائر منذ الاستقلال الى اليوم) بشهادة الخصم قبل الحليف.
    بعد أحداث 92 أرادوا أن يعيدوها بقوة للواجهة لكن الفيروس عمّ في أركانها وباءت المحاولات بالفشل ولولا (التزوير) ما بقيّت لها مكانة.
    السنون الأخيرة تكالبت عليها أناس الوصولية وفيروس فرنسا وحتّى فرنسها نفسها إذ تريد أن تجعل منها مطية لحكم الجزائر عن طريق أبنائها (وهي التي رفضت فوز الفيس المحل والقوى الإشتراكية في 92 ولعب ميتران دورا بارزا في أحداث92) فكيف نستغرب تغلغلها في هذا الجسد الميّت.
    ورحم الله زهيرا في قوله:
    وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْـلٍ فَيَبْخَلْ بِفَـــــضْلِـهِ ***** عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْـنَ عَنْـهُ وَيُذْمَـمِ
    وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَـهُ***** وَمَنْ لَم يُكَـرِّمْ نَفْسَـهُ لَم يُكَـرَّمِ
    وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَـةٍ ***** وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَـمِ
    شكرا.
     تعقيب
    7 | عبد القادر الجزائري | الجزائر
     2015/06/02
    صدقت وأصبت المتحكم في الثلاثي (ح ج ت) نجح من مؤتمر طرابلس الى هدا المؤ تمر في الحفاظ على شئ واحد وهوفي كيفية الحفاظ على المصلحة الشخصية والفئوية، ونجحوا في دالك من تدبير قاقا،هدا الأخيرة لن لم تتركنا وتترك الجزائر حتى ولو تتحكم فينا سيا سيا ثقافيا اجتماعيا واقتصاديا لأن هدا الربعاي المتحكم في الفرد يريد التاريخ والتاريخ الدي تريده فافا التحكم حتى في البيت وليس في جبهة التحرير التي بمكن أن يطلق عليها جبهة التنويم،التي أضاعت الفرد الجزائري في وصط صحراء قاحلة وتقدم له الماء بالتقطير كي لا يموت ولا يرتوي،أنا أتعجب من السيد سلال وهو يستمع لهدتك الفرد الدي قال فيه يوما (ليس بلاعب سياسي...) والحكاية يعرفها الجميع،ما دا يريد السيد سلال :المال له،المنصب والجاه،أم خدمة شعبه ومبادئه هده فيها ظن ...الحياة قيمة وشرف ومرؤة ونبل ..والتاريخ سيحددها لكل واحد. شكرا السيدة حدة
     تعقيب
    8 | كمال هلال | عنابة - الجزائر
     2015/06/01
    بارك الله فيك يجب وضع جبهة التحرير الوطني في المتحف فهي ملك لكل الجزائريين فقد أصبحت جهازا للفساد والإحتماء وراء السلطة والسلطة الفعلية في الجزائر وملاذا للإنتهازيين والسراقين الذين لا تهمهم الجزائر بل تهمهم المناصب العليا والمال الفاسد من خلال حزب أصبح بماثبة منصة وثب للإستوزار والوظائف العليا ، فجبهة التحرير أنتهت منذ 5 جويلية 1962 .


    المجرم دخل منزلها قبل صلاة الفجر
    العثور على الطفلة المختطفة “سندس” بالقرب من قرية صالح باي بقسنطينة

    الثلاتاء 02 جوان 2015
    0 17 fadjr
    اهتزت، أمس، مدينة قسنطينة على حادثة اختطاف طفلة من حي بن شرقي في ظروف غامضة، حيث تفاجأ الوالد باختفاء ابنته في حدود الثانية و55 دقيقة صباحا عندما أستيقظ كعادته قاصدا مسجد الحي لأداء صلاة الفجر.
    وقد شغل الانتشار الكبير والغير مسبوق لرجال الأمن بالزي المدني والرسمي على طول الطريق الوطني رقم 3 بداية من مفترق حي بن شرقي إلى غاية مدخل بلدية حامة بوزيان بال كل المواطنين القاصدين وسط قسنطينة للعمل أو الدراسة أو لقضاء أغراضهم وسط حيرة عن سبب هذا التواجد المكثف قبل أن يبدأ خبر اختطاف فتاة صغيرة ينتشر وتبدأ معه الإشاعة لتفعل فعلتها، لتعود حادثة اختطاف الطفل ليث إلى الواجهة خاصة وأن الصغيرة تقيم في الحي ذاته الذي يقيم فيه ليث. وتجنبا لتضارب الآراء سارعت مصالح الأمن مساء إلى إصدار بيان لتؤكد فيه خبر اختطاف طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات من مسكنها العائلي بحي الجباس المحاذي لبن شرقي. وأوضح ذات المصدر بأنه تم إبلاغ مصالح الشرطة في حدود الساعة الثالثة صباحا عبر الخط الأخضر للمديرية العامة للأمن الوطني (1548) من طرف والد الفتاة الذي اكتشف لدى استيقاظه من النوم لأداء صلاة الصبح اختفاء ابنته وكذا كسر الباب الحديدي لسطح المنزل العائلي المتواجد بحي الجباس. وتم على الفور فرض طوق أمني من طرف عناصر الشرطة الذين كانوا مدعومين بفرقة الكلاب المدربة وعناصر الشرطة العلمية لتشديد الخناق على الفاعل أو الفاعلين حيث تم التوصل بالتعاون مع مواطنين إلى تحديد الوجهة التي اتخذها الفاعل أو الفاعلين.   وبفضل الأبحاث الحثيثة واستيفاء المعلومات الميدانية تمكن المحققون من إيجاد الطفلة الصغيرة في حدود الساعة الثامنة إلا ربع  من صباح أمس على مستوى المنحدر الغابي المطل على قرية صالح باي (الغراب) وذلك على بعد بضعة مئات الأمتار عن منزلها العائلي. كما أضاف ذات المصدر بأنه تم التكفل بالطفلة من طرف عناصر الشرطة المرفقين بأخصائيين نفسانيين تابعين لهذا السلك النظامي مشيرا إلى أن الأبحاث لا تزال جارية لتوقيف مرتكب أو مرتكبي محاولة الاختطاف. هذا وقد شهد أمس منزل الطفلة سندس بمنطقة الجباس بحي بن شرقي تجمع مئات المواطنين للتعبير عن تضامنهم مع الطفلة التي تم نقلها إلى المستشفى، وكان الجميع ينتظر إلى غاية الثالثة، أين أعيدت الصغيرة إلى أحضان العائلة وإلى منزلها.
    يزيد.س

    هناك تعليق واحد:

    غير معرف يقول...


    عشية انطلاق فعاليات مهرجان الفيلم العربي بوهران

    بلاط وأرصفة مهترئة وكراسي السينما مكسرة

    عاد مهرجان الفيلم العربي مجددا لوهران وعادت معه مشاهد تقشعر منها النفوس لأن عقلية �البريكولاج� لم تغادر عقول من أوكلت لهم مهمة التنظيم والتحضير بدليل عدم انتهاء عمليات المكيجة والتنميق، قبل لحظات من انطلاق العرس الثقافي الذي سيحضره المئات من الوجوه الفاعلة بالمشهد السينمائي فالمتجول بطرقات وشوارع وهران سوف يلاحظ الكيفية والإستراتيجية التي يعتمد عليها العمال، طلاء الأرصفة ومحاور الدوران المهمة التي ستسلكها مواكب الضيوف دون سواها، ومع ذلك غفل بعضهم عن تغيير البلاط المتواجد في حالة مزرية على طول شارع العربي بن مهيدي أي أمتار فقط عن قاعات السينما التي ستحتضن العروض.

    نذكر منها: المغرب، السعادة ومتحف السينما، حيث اضطر المارة إلى الاستعانة بالطريق مهددين حياتهم بالموت على المشي فوق بلاط مقتلع ومكسر، وحتى إن كانت نية المسؤولين تغييره بآخر جديد، لكن التوقيت لا يسمح بإنجاز هذا المشروع، الأمر الذي شدّنا أيضا إليه هو تحويل المتسولين وطرد المشردين من أهم الطرقات الكبرى حتى لا يستطيع ضيوف وهران لمح مشاهد الفقر والعوز، على أن يعود الجميع بعد الليلة الختامية، كما عاش كل من رافق وزير الثقافة إلى إحدى قاعات العرض هذا الأحد لقطة طريفة ومحزنة في نفس الوقت حين كاد أحد ضيوف الباهية أن ينكسر بعد انكسار المقعد، أثناء مشاهدة عرض سينمائي ولم يجد بعض المشرفين على القاعة من حرج حين اعتبروا أن الحادث ما هو سوى سهو بعد نسيان العمال تثبيت الكراسي بالبراغي؟. صادق ف



    فيما تدخلت مصالح الأمن لمنع حدوث أي انزلاق

    80 ساكنا بالبيوت القصديرية في وقفة احتجاجية بالرمشي

    تجمهر أمس أكثر من 80 مواطنا من قاطني البيوت القصديرية بحي واد الناموس وواد السبع شمال الرمشي بالمدخل الرئيسي لمقر الدائرة للمطالبة بتسريع وتيرة التسوية لمساكنهم الهشة.وتمت الوقفة الاحتجاجية بعد تماطل مصالح الدائرة والبلدية على إيجاد حل مباشر للقضية التي باتت تعرف تطورا خطيرا خاصة مع استمرار الاحتجاجات منذ انطلاق عمليات التسوية الخاصة بسكان الحيين بناء على تعليمات السيد والي ولاية تلمسان الذي أمر بتسوية وضعية البيوت القصديرية

    من خلال إعادة توزيع قطع أرضية بعين المكان موجهة للبناء مع إعانة مالية تقدر بـ 70 مليون سنتيم التي تندرج ضمن برنامج القضاء على البناء الهش الذي أقره رئيس الجمهورية . وقد تدخلت مصالح الأمن لتطويق مقر الدائرة ومنع أي انزلاق خاصة بعد اعتداء مواطن على حارس البوابة الرئيسية خلال الأيام القليلة الماضية . ب/يوسف