الأحد، يونيو 21

الاخبار العاجلة لقيام مدير الثقافة لقسنطينة بزيارة ثقافية الى مقر حزب اويحي بقسنطينة بحضور فرقة تلفزيونية واوساط سياسية تعلن مساندتها لمرشح القبائل اويحي لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية بعد ضياع دولة تلمسان الجزائرية في مفاتن الحروب الجزائرية الطائفية والاسباب مجهولة

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة محلات تجارية مغلقة بوسط مدينة قسنطينة بسبب غياب الخطوط الهاتفية وتجار محلات الطاكسيفون بقسنطينة يتسولون لدي مطاعم الرحمة لقضاء شهر رمضان بعد افلاسهم من طرف اتصالات الجزائر بسبب تجديد خطوطهم الهاتفية مند شهور دون انظلاق تشغيلها يدكر ان مؤسسة اتصالات الجزائر بقسنطينة ساهمت في افلاس محلات الطاكسيفون بسبب تفضيلها خدمة مصالح اسياد قسنطينة بدل فقراء محلات الطاكسيفون والقضية امام رئاسة الجمعهورية بحيدرة والاسباب مجهولة


اخر خبر

الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة  محلات تجارية   مغلقة بوسط مدينة قسنطينة بسبب غياب  الخطوط الهاتفية وتجار محلات الطاكسيفون بقسنطينة يتسولون لدي مطاعم الرحمة لقضاء شهر رمضان بعد افلاسهم  من طرف اتصالات الجزائر بسبب تجديد خطوطهم الهاتفية مند شهور دون انظلاق تشغيلها يدكر ان مؤسسة اتصالات الجزائر بقسنطينة ساهمت في افلاس محلات الطاكسيفون بسبب تفضيلها خدمة مصالح  اسياد قسنطينة بدل فقراء محلات الطاكسيفون والقضية امام رئاسة الجمهورية بحيدرة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاحتجاج مستمع على برنامج اداعي حول  مائدة  المفطرين حيث اتهم  اداعة قسنطينة بتشجيعه على الجوع عبر الاطباق  الغدائية السريعة   يدكر ان  اداعة قسنطينة اصبحت فقيرة ادعيا حيث اختفت برامج التلسية ودخل عمال اداعة قسنطينة في عطلة  رمضانية بعد فشل تظاهرة قسنطينة الثقافية  اعلاميا والاسباب مجهولة 

 اخر خبر

اعتقد ان  مدينة قسنطينة تعيش مسرحية   هزلية   ابطالها  المقاولات   الوهمية وضحاياها   سكان قسنطينة   وليس من الغرابة  ان  يكتشف الداي حسين  والي قسنطينة المستقيل من خدمات سكان قسنطينة انمشاريع  عاصمة الثقافة العربية مازالت تسير بخطي السلحفاة علما ان  عاصمة ثقافية  تسير  بالخليفة واحمد باي  لنكتشف ان  بقية المشاريع  خيالية بامتياز  ان حسرة الداي حسين  والي قسنطينة سئمنا قراتها وسماعها عبر  وسائل الاعلام  بل ونطالب   بتحديد مصير وسط مدينة قسنطينة   بعد توقف  الترميممات  واكتشاف الاخطاء السبعة في ترميمات لالة زينب  وطبعا  فقسنطينة  تعيش ماساة مند اعلان عاصمة الثقافة العربية   فلاسكن اجتماعي ولاصلاة للجماعة ولا  كشك هاتفي ولا سياحة ثقافية  بل  ماسي  اجتماعية وثقافية بامتياز   ونظرة فاحصة  في  اتهامات الداي الحسين  للمقاولات بتاخر الاشغال  دليل على ان نهاية عرس قسنطينة  وبداية  مشاكل سكان قسنطينة  علما ان معظم المشاريع المبرمجة مازالت حبر عن ورق في مقر الولاية  الاوروبي واما المدرسة  فخراب بلا مصير واد نتاسف ان تجد قسنطينة نفسها في  دمار بعد سنة من انظلاق الترميمات  فاننا نضع نقاط استفهام كبري   حول 
الخطط التدميرية  لمدينة قسنطينة مند سنوات الاستقلال  السياسي  فاننا نطالب من  الداي حسين والي قسنطينة بتقديم وثيقة الاستسلام والانسحاب من تسير مدينة قسنطينة  بعدما  اختصرت في  مشروعين وحفلات غنائية ورقصات  عشائرية  ولتدهب بقية المشاريع الى جحيم  اموال  المافيا المحلية  وعليه فان  رقصة الداي حسين والي قسنطينة  تحتاج الى حسرة على ضياع مدينة قسنطينة في مادبة  اللئام   وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري 
من امام مقبرة  مشاريع قسنطينة عاصمة  الدعارة الثقافية العربية 
 قسنطينة عاصمة   المشاريع الثقافية  الخرافية  2015
http://www.al-fadjr.com/ar/est/307577.html

مسؤولون بمديرية التجهيزات العمومية في قفص الاتهام

تأخر مفضوح في مشاريع عاصمة الثقافة العربية بقسنطينة

    اتهم والي قسنطينة، مسؤولين بمديرية التجهيزات العمومية بعرقلة المشاريع المتأخرة من تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، حيث أمهل المعنيين مدة أسبوع لتدارك التأخر وتوعد بإقالة المتقاعسين. 
    الوالي، خلال خرجة تفقدية قادته الأربعاء المنصرم للعديد من المشاريع التربوية والثقافية، أبدى غضبا شديدا من توقف أشغال أغلب الورشات، حيث وجه توبيخا شديد اللهجة لمسؤولة بمديرية التجهيزات العمومية في غياب المدير الولائي، على خلفية عدم تقدم أشغال مشروع متحف الشخصيات التاريخية لقسنطينة وتوقيف العمال من طرف مسؤولة الورشة، والتي بررت الإجراء بعدم الحصول على مستحقات المشروع منذ شهور، حيث اتهم الوالي المصالح المعنية بمديرية التجهيزات العمومية بتعطيل المشاريع، وذلك على مرأى من نفس المسؤولة والصحافيين والمدراء الولائيين، دون أن يتردد في القسم على تصفية جميع المسؤولين المتقاعسين على حد قوله، حيث منح مديرية التجهيزات العمومية مهلة أسبوع لتدارك الإجراءات الإدارية واستئناف الأشغال.
    وتوقفت الأشغال بالحظيرة الحضرية بباردو بسبب وضعيات مالية عالقة بقيمة 70 مليار سنتيم حسب مسؤول المشروع، حيث وعد الوالي بالنظر في ملف الشركة مع وزارة المالية نظرا لوجود إشكال قانوني في تحويل 28 بالمائة من الأموال بالعملة الصعبة لصالح الشريك الأجنبي. أما في ما يتعلق بالمشاريع التربوية فقد عاين الوالي العديد من المؤسسات التعليمية بالمدينة الجديدة علي منجلي، أين اطلع على وتيرة الأشغال الجارية بإكمالية ”علي منجلي بالوحدة الجوارية 18، إضافة إلى مجمعات مدرسية بكل من الوحدة 05، 20، 18، وإكمالية أخرى بحي خزندار، حيث قال الوالي في تصريح للصحافة أن حوالي 12 أو 13 مؤسسة تربوية ستكون جاهزة خلال الدخول المدرسي القادم أغلبها بالمدينة الجديدة، ما من شأنه التخفيف من حدة الضغط المفروض على العديد من المؤسسات، وكذا توفير الهياكل التربوية بالأحياء المبرمجة لترحيل أكثر من 3000 عائلة خلال الشهر القادم، حسب المسؤول. وتفقد أيضا ورشة إعادة تهيئة نزل بانوراميك، أين قدمت له وعود من طرف المسؤولين بدخول المرفق حيز الخدمة ابتداء من شهر أوت القادم.
    للإشارة فإن أشغال تهيئة عدة شوارع في قلب المدينة على غرار شارع بلوزداد (سان جان) متوقفة منذ أشهر، وهو ما بات يطرح بشأنه أكثر من علامة استفهام، وكأن مسؤولي الولاية تخلوا عنها نهائيا وسط حالة من الفوضى، ما أعطى وجها مشوها لعدة مناطق تتواجد في قلب المدينة.
    إيناس.ش
     اخر خبر
    اعتقد  ان  الجزائر تملك سياسين  تحت الطلب  وظيفتهم  البحث عن منصب  رئيس جمهورية ونائب في البرلمان وعضو في مجلس الامة و بدل ان  يفكر السياسين  الجزائريين في طرق  مواجهة الازمة الاقتصادية  هاهم يتصارعون على امتلاك شواطئ الساحل  الجزائري ويتهافتون على   الصلونات  السياسية في الفنادق الجزائرية للحصول على صفقات الاستيراد   العفوية من اجل الثراء الفاحش وطبعا فان   اللعبة السياسية  الجزائرية  تبرز مدي حاجة الاحزاب الى السلطة  للحفاظ على السلطة ولعلمكم فان  الاحزاب السياسية الجزائرية تعيش  بالهواتف والتسلية الاعلامية  للشعب الجزائري فهل علمتم ان اغلب  رجال البرلمان  الجزائري  للاحزاب الخمسة اسسوا احزاب فردية  لتزين الديمقراطية الجزائرية وللحصول على الريع السياسي  مقابل  تحقيق مصالحهم الشخصية ولعمكم فان   الفساد  الجزائري   انتقل من السلطة الحالمة الى الاحزاب  الاستبدادية  فجميع الاحزاب الجزائرية تعيش من  العلاقات  السياسية السرية   فكل  رئيس حزب جزائري يملك مافيا  محلية ومصالح نفود في   مؤسسات الدولة واسالوا رؤساء الاحزاب الجزائرية   عن  صمتهم عن  الفساد  الاقتصادي في  الولايات  الجزائرية   علما ان  النائب البرلماني   يهدد الولاة ورؤساء البلديات من اجل الحصول  العشوائي على الاراضي  الزراعية من اجل بناء  فيلات  فخمة واقامة مشاريع سياحية  تحت غطاء   نوبة  النائب  الريعية ومما زاد الطين بلة ان   الاحزاب الجزائرية   تعيش من اجل خدمة  السلطة الفانية   وليس من اجل  خدمة الشعب   التعيس   واسالوا عن الاملاك العقارية لرؤساء الاحزاب الجزائرية  وطرق توظيف ابنائهم في  المديريات  الولائية   لولايات  الجزائرية واعلموا ان   الفاسدين  سياسيا  لا يصلحون   الدولة الفاسدة مادام  السرطان السياسي اصبح لغة  الجزائريين  وان  دولة  شعبها صائم  عن الكلام واحزابها في عسل  النوم  السعيد  مهددة بالزوال السياسي مستقبلا   وشر البلية مايبكي
    بقلم نورالدين بوكعباش   
    مثقف جزائري   
    من امام   مقبرة   احياء الجزائر   ساحة  الشهداء  الجزائر العاصمة 
    الجزائر عاصمة المقابر  العربية 
    http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/307730.html

    صيام.. ونيام؟!

      ما أن حل شهر الصيام، حتى سكتت الساحة السياسية نهائيا، بعد أسابيع من الهرج والمرج، والاتهامات المتبادلة. فهل هي عطلة غير معلنة؟
      لا أحد من هؤلاء الذين “صدعتنا” أصواتهم منذ أسابيع، سواء أحزاب أو شخصيات سياسية، نشر بيانا أدان فيه ما حدث عشية رمضان في غرداية عندما حرق أربعة أشخاص بكوكتال مولوتوف وأشرفوا على الموت أمام مرأى ومسمع السلطات؟!
      أليست غرداية أولى برسالة من قائد الأركان، بدل مساندته لأمين عام الأفالان المرفوض من قبل شريحة واسعة من مناضلي الجبهة؟ خاصة وأن صورا مهربة من مكان الحادث بينت أن من كانوا يلقون بزجاجات المولوتوف الحارقة على الإباضيين، كانوا يفعلون ذلك أمام عناصر من الدرك انسحبوا كلهم إلى الظل، وألقوا مرة أخرى بسكان غرداية إلى الواجهة، في صراع مفتعل لم يقو أحد من المسؤولين على حله، وكفا سكانها شر الصراعات الطائفية التي قد تتحول إلى شرارة تلهب كل جسد الجزائر ما لم يُسارع إلى حل الأزمة.
      أين من وعد سكان غرداية أثناء الحملات الانتخابية بأنه يملك العصا السحرية، وأن الحل موجود في علبة “البوندور”، ما أن تنتهي الانتخابات، حتى يخرجها ويحل الأزمة نهائيا.
      لماذا لا يرسل هو الآخر رسالة إلى الأخوة الفرقاء بغرداية مثلما ما فعل مع الأفالان؟ ألم يقل سعداني، أول أمس، أن الرئيس هو من حسم الصراع داخل الأفالان؟ فأيهما أولى بالاهتمام، الحزب الذي لا فائدة ترجى منه غير دعم المرشح الفائز مسبقا، أم غرداية الجرح الذي لم يندمل في جسد الجزائر هذه سنوات؟!
      ها هي غرداية تحترق مرة أخرى ويعود إليها الموت من جديد ليخطف المزيد من شبابها، بينما الشمال غارق في الحسابات السياسية الدنيئة، قبل أن يغط في بيات شتوي بحلول شهر رمضان الذي كان من المفروض أن يكون شهرا للرحمة والتآخي، وتقوية أواصر الروابط الاجتماعية، أم لأنه في رمضان تصفد الشياطين، مثلما يقال، فها هم شياطين السياسة يصفدون، بينما تطلق من جهة أخرى السلطات المغيبة من الساحة العنان لشياطين التجارة، يحولون حياة الجزائريين إلى جحيم تلتقي عليه الإعلانات التي تدفعه إلى الاستهلاك الفاحش من كل جهة، ومن جهة أخرى البازارات التي تفتح في كل الأحياء وتحوله إلى آلة استهلاك، في غياب تام لأية رقابة على الأسعار أو النوعية؟!
      رمضان عرى الجميع وكشف عيوب السياسيين الموسميين بغيابهم المدوي هذه الأيام!؟
      حدة حزام
       
      التعليقات

      (9 )

      1 | SONYA DZ | ALGER 2015/06/21
      2 | عبدالقادر الحق يعلو ولا يعلى عليه | الجزائر لكل ابنائها الخيرين من اليسار الى اليمين و لا مكان للمتطرفين 2015/06/21
      لقد صدقتي يا حدة فيما تقولينه و نشد على يدك و كلامك حق ليس عليه غبار و نحن في رمضا شهر الرجمة و الغفران نطلب من الله ان يهدي الجميع و ان يتعض بما تقولين . على الرغم من انني لا اقبل الكثير من ما تقولين لكن لما يكون الحق اليقين فاني اقول لك ان مع ما تقولين و ارفع صوتي هاليا و اقول حدة حزام احسن بكثير من الرجال من لهم موسطاش و يلبسون السروال وهم للاسغف الشديد اجبن من النسوان .مع ذلك اعيد و اطلب الهداية من ربنا العظيم للجميع حتى يتوبوا عن غيرهم و يرجعوا عن فسادهم و افسادهم و ان يخدموا شعبهم و وطنهم بما اوتوا من قوة الخير التي يباركها ربنا العالمين لا قوة الشر التي يباركها الشياطين و التي ممكن انها تؤدي بنا الى قاع البراكين.

       2015/06/21
      مارأيك في المطالبة بألغاء هذا الرمضان نهائيا

       2015/06/21
      الحضني تنهيقاتك امست مقرفة جدا.....احترم على الاقل رمضان فالنهيق يفسد رمضان....؟
      5 | دكتور | جزائري 2015/06/21
      لو سيدهم هولاتد رئيس الدولة الفرنسية مكرر بشمال افريقيا اسمها الجزائر يأمر بتسوية
      قضية غرداية في ضرف وجيز مثلما حدث في قضية الازواد بمالي والدبلوماسية المأمورة بكثف
      الجهد في حل مشكل تلك المنطقة عاجلا لان مصالح فرنسا اهم من مصالح الجزائر وبالخصوص
      مادام الحسابات الجارية مملؤة ومحولة للمراكز المالية من وراء البحر لا يهم حتى لو تم تصفية
      وابادة ولاية غرداية بالكامل .لا قدر الله-
      6 | محمد الطاهر بوقرة | الجزائر 2015/06/21
      لكمات موجعة توجهها طاطا حدة "مع الدخلة " لاصحاب الكروش الكبيرة الذين يغطون في " سابع نومة" وسهراتهم الرمضانية يقومونها ' في مجالات مغلقة ' على ايقاع الرامي و البوكير و الشيشة والدومين حتى طلوع الفجر . إن الواحد منهم لايسال عن أقرب جار له بات جائعا أو اصبح مريضا ، فكيف يهتم بأمر أمة . يا حسراه يا حسراه ' heureusement كاين ربي سبحانه لاتخفاه خافية ........
      7 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/21
      (و ان تكن دا خليقة تخالها تخفى على الناس تعلم)كما قال زهير ابن ابي سلمى.ما لاأفهمه لمادا هدا المخ الحيوي والناشط كما قال بن يونس وهولاند لا يستطع الوصول الى حل لهده المعضلة التي تؤرق الجميع وأهلنا في غرداية على الخصوص؟أكاد أصاب بالجنون عندما أسمع رئيس الراندو يقول أن:اعضاء الحكومة واطارات الدولة (السيد يوسف مثلا) لم يتكلموا مع أهلنا في تمراست وبالأخص عين صالح بسبب مشكلة الغاز الصخري؟ نحن نعمل بسرعة الصوت من أجل حل مشاكل غيرنا حتى أصبح للمشاكل الأفريقية والعربية وزارتان تشتغلان أي عقلان يشتغلان على قضية واحدة،وباستطاعتنا حل مشاكل العالم ،على أن نحل مشاكلنا؟يا أهلنا في غرداية حلوا مشاكلكم مثل ما كنتم تحلونها قديما بكباركم وشيوخكم وألأصلح منكم لا تعتمدوا على من هم خارج الديار ولو كان من الأقارب والأنساب وبالأخص من يتاجر بالسياسة فيكم؟تحابوا وتعايشوا واقتسموا الحياة فيما بينكم منها الحلو والمر ،ولا تتزايدوا على بعضكم ،ومن أخد من حق أخيه فليسمح له ومن أخد ما ليس من حقه فليعده ويطلب الصفح من أهله،لن تستطعوا العيش فى أمن وأمان وأنتم تتكارهون وتتحاسدون وتحقدون على بعضكم البعض،واحموا بعضكم من كل دخيل حتى وان كان من التظام الدي لم يجد حلا لكم؟ رمضان كريم لكم وللجميع وان شاء الله يأتي العيد وانتم جميعا تتصافحون وتمحون ألم الماضي ان شاء الله وليس بأقل مما عملتموه ضد فرنسا وأزلامها؟آمين آمين
      8 | ANTI AL BOUTASRIKAA | TAMOUWRTH 2015/06/21
      خفايا الحياة الأسطورية لخامنئي: يسيطر على النفط والغاز ويمتلك أكثر الأسهم في شركات الأرز والسكر وفريق حمايته من 700 حارس
      المرشد الأعلى للثورة الإيرانية لديه ملجأ نووي ويستخدم قصور الشاه


      في الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي للمخرج الإيراني المنفي، محسن مخملباف، عن الحياة المترفة التي يعيشها المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، أظهر معلومات حول حراسة خامنئي من مئات العسكريين المختارين بعناية، وتخصيص عدد من الطائرات التجارية لنقلهم معه في أسفاره الداخلية، وكذلك عن تجاراته وسيطرته على الأسواق في بلاده من النفط وحتى تجارة الأرز.
      وجاء في الفيلم الذي نشره موقع «جنوبية» اللبناني المعارض لحزب الله، أن تعداد فريق حماية خامنئي يبلغ عشرة آلاف شخص، من بينهم اثنان فقط (دين شعاري وحسين جباري) يعملان في خدمته منذ حوالى ثلاثين سنة، وهذان الحارسان الشخصيان (شعاري وجباري)، يحق لهما الدخول إلى غرفته الخاصة، وحراستها ليلا نهارا، والاقتراب منه، وهما مسلحان، أما الباقون فلا، وفق ما عرضه الفيلم.
      وعدا الحارسين الآنفي الذكر، هناك 700 حارس وهم «حراس الحلقة الضيقة» أو الأولى، وينقسمون إلى فئتين: الحراس المقربون أو الفدائيون ويبلغ عددهم 200 شخص، يرافقون خامنئي في رحلاته وسفراته ويعيشون في محيط قصره في بيوت وقصور فخمة. يخضع الحراس المقربون لنظام حياة صارم، يتحكم بمشاعرهم وعلاقاتهم مع محيطهم وحتى ارتباطاتهم العاطفية، ومن غير المسموح لأحدهم ان يتزوج من بنات موظفين عاديين في الدولة، بل يجب أن يختاروا زوجاتهم من الأسر السياسية العريقة أو من الأسر الروحية المعروفة.
      يبلغ عدد الحراس في هذه الفئة 500 شخص، وهم مولجون بحماية 40 شخصا من عائلة خامنئي، بدءا من زوجته وعائلتها، وبناته وأزواجهم وأبنائه وزوجاتهم، وصولا إلى الأحفاد وأخوالهم وأعمامهم. ويتم اختيار هذه الفئة من الحراس، بعد مرورهم على ثلاثة أجهزة أمنية، وقد يستغرق حصول أحدهم على الموافقة على هذه المكرمة سنوات طويلة.
      طبيب خامنئي الخاص هو الدكتور مرندي وزير الصحة السابق، وهو منسقه الصحي إذا جاز التعبير، أي هو الذي يختار له الأطباء لمعاينته وفق ما تقتضيه حالته المرضية.
      یوجد أسفل القصر الذي يسكنه خامنئي في شمال طهران، مستشفى كامل التجهيز، يشرف عليه أربعة أطباء مختصين على مدار 24 ساعة، وترافقه في رحلاته البرية سيارة إسعاف ضخمة عبارة عن مستشفى صغير نقال، مجهز بأحدث الأجهزة للحالات الطارئة، وتحوي غرفة عمليات للرحلات الجوية، وجهز خامنئي طائرته الخاصة بما لا يقل أهمية وتطورا عن المستشفى البري عدا أنها تحوي غرفتي عمليات حديثة.
      يمضي خامنئي عطلته الشتوية في القصر الذي شيده في منطقة وكيل آباد في مدينة مشهد، أما في عطلة عيد النوروز (آذار) فيتوجه إلى محافظة خوزستان، حيث يمضي عطلته في قصر يقع في محيط قاعدة مدينة دزفول الجوية. ودزفول هي إحدى المدن التي تعرضت للتدمير الكامل إبان الحرب العراقية الإيرانية، وما زالت تعيش حتى الآن على وعود إعادة الإعمار، كما أنها أحد مواطن القومية البختيارية المعارضة، أما في الصيف فيمضي خامنئي شهرا كاملا متنقلا ما بين مدن زيبا كنار، ساري، رامسر وبيشه كنارو في شمال إيران، وفي عطل نهاية الأسبوع التي تصادف يومي الخميس والجمعة في الجمهورية الإسلامية، يختار لتمضيتها وعائلته أحد قصور الشاه في طهران، فإما أن يقصد قصر نياواران أو قصر جمشيدية أو قصر لواسانات. مع العلم أن هذه القصور قد صودرت في بداية الثورة، وتحولت إلى متاحف يؤمها السائحون من كل أصقاع العالم، إلا أن الثورة عادت وأغلقت عددا من أجنحتها بوجه الزوار، وذلك للاستعمال الثوري.
      عندما يكون خامنئي على سفر، يظل على تماس مع مساعديه، وقد خصص طائرة تقل إليه يوميا من يرسل في طلبه أينما كان، كما يرتفع عدد حراسه، فينقل معه حوالى 1200 حارس، من بينهم فئة الحراس المقربين كلهم، حيث ينتشرون في المنطقة التي يقيم فيها، ويتوزعون على نقاط وأبراج مراقبة طيلة مدة إقامته وعلى مدى 24 ساعة. كما خصص خامنئي للرحلات البرية (كارافان) ضد الرصاص بالطبع، مجهزا بغرفتي نوم، وحمامين، ومطبخ صغير.
      يستخدم خامنئي كل قصور الشاه التي حولتها الثورة إلى متاحف، لا بل أضاف إليها أجنحة خاصة لا تقل بذخا عما بناه الشاه. وهو يستعمل كل الأدوات الموجودة فيها خصوصا ملاعق الذهب والأواني الفضية وأكواب الكريستال.
      يقع منزل خامنئي الرسمي في شارع باستور في قلب طهران، وقد بنى أسفله ملجأ بعمق 60 مترا، زوده بسقف وجدران عازلة للسلاح النووي، وقد بلغت كلفة مصاعده فقط 5 ملايين دولار، وكذلك الحال في قصر وكيل آباد في مدينة مشهد.
      يملك خامنئي طائرة ايرباص خصوصية يسافر على متنها وحده، أما عائلته فقد خصص لها طائرة بوينغ 707 ومثلها للحراس، ويملك أيضا خمس طائرات هليكوبتر من نوع فالكون، يبلغ ثمن كل واحدة منها 400 ألف دولار، وحين تحلق إحدى طائراته الخاصة في سماء طهران تتوقف حركة الطيران في مطاراتها. إضافة إلى أسطول الطائرات، يملك خامنئي أسطولا من السيارات، ولديه 17 سيارة ضد الرصاص، و1200 سيارة حديثة.
      يسيطر خامنئي بشكل كامل على قطاعي النفط والغاز في إيران، ويحتكر قطاع التسليح العسكري من روسيا والصين حصرا، ويمتلك أكثر الأسهم في شركات تصدير الأرز وشركات استيراد السكر، وشركة «بي أم دبليو»، وشركات انتاج القند على الصعيد المحلي، ويملك عقود استثمار تجارية باسم العتبة الرضوية المقدسة في كل من: دبي، ألمانيا، العراق، أفريقيا الجنوبية، فنزويلا، لبنان والصين.
      والمعروف عن خامنئي أنه قليلا ما يغير معاونيه التجاريين، ويبخل في ضخ دماء جديدة في عروق شركاته منعا من توسع دائرة المطلعين على ثروته وأرباحه. في الثلاثين سنة الماضية وصلت مبيعات إيران من النفط إلى ما يناهز 700 مليار دولار، كان لخامنئي منها حصة الأسد من أرباحها، علما أن شقيقه حسن خامنئي يعمل في وزارة النفط كمراقب أرباح.
      El Hodni
       2015/06/21
      بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين
      و ارتفعت الاصوات عن رمضان و زيارة الرئيس الفرنسي وغرداية ووووو..ثم فجاة اختبت معارضتنا اطال الله في عمرها لانها تتعامل سياسيا مناسباتيا وفقط وان جل المعارضين من مستهلكي الشاي في القاعة المغلقة التي خصصوها لانفسهم وعلمتهم التقاعس وترك والتخلي عن قواعدهم ومراقبة فقط كل تصريح للوزير الاول او حدث وطني ما او رسالة من رسائل الرئيس شفاه الله ..هي ذي معارضتنا التي صارت تعهدت بتلا وة والاطلا ع على كل جرائد الوطن ثم على كل واحد ان يبعث برايه والملا حظة التي سجلها ليخرج علينا مقري طبعا يعارض القرار او الزيارة او او او مع ترك شان الدين لجاب الله ..في وقت اختفى فيه بن فليس الذي حسب ما يروج يحضر في حزبه من تحت للفوق ...وترك الجميع الساحة- للويزة بنتي - لتسال وتجيب وتنتقد و تهدد كل من لم ياتيها على القوسطو مثلها مثل زينة الطلعة ومقالاتها اتلتي لا تنتهي وتناست انها تعيش والدنيا هكذا فلما البكاء دوما ومسح الموس في الغير و لا مكانة لذلك الا على نفسها .. قيل ان اعضاء المعارضة كانت منشغلة بعرس ابن علي بلحاج الذي دوي شوارع العاصمة بكوستيمة اخر صيحة وكرافاتة حمراء تؤرق قليلا وعليلو يبارك ويتلقى التهاني برغم انه لم ينسى عاداته باهداء و لو كلمة لهذا وذاك وكاني - بالمعاريض جاؤوا لملحمة - اظن ان بلحاج طبق في بطاقة - العرضة - ما يطبقه اخواننا العاصميين - الحضور دون ابناء - لانه لا احد شوهد و معه ابنه ..في وقت تنقلت عدوى اعداء حناشي المسكين الخائف من حساب البشر الى عاصمة الجن والملا ئكة ... اظن ان الرد استاذتنا جاء من هنا وهناك .....لان العطلة اعطيت لمن بكى الغاز الصخري وحتى نكاز غادر لانه لم يجد من يرافقه في مشيه الغير منقطع ليوم قيام الساعة...اللهم احفظنا واحفظ جزائرنا من كل منافق ومن كل اناني اللهم وحد شعب الجزائر على الكلمة الواحد وارفع شانها وصيتها واشفي عزيزها وقوي قواتها على الفاشلين داخلا واعداء البلد امين امين

      يطالبون بمحلات في المدينة الجديدة علي منجلي

      تجار الأنفاق الأرضية بقسنطينة يرفضون محلات الوحدة الجوارية رقم 16

        أكد، أمس، ممثل عن تجار الأنفاق الأرضية ضحايا الحريق المهول الذي أتى على أزيد من 100 محل بوسط مدينة قسنطينة منذ أشهر قليلة، أنهم يرفضون اقتراح السلطات بمنحهم محلات لن تخدمهم تجاريا، حسب رأيه.
        أوضح ذات المتحدث أنهم في اجتماع سابق مع الجهات المعنية، طالبوا بالمحلات الواقعة على جانب الطريق، حيث بلغ عدد الذين سيحولون إلى الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي 98 تاجرا، فيما تفاجأ التجار أن المحلات التي سيستفيدون منها تقع في جهة أخرى من الحي، حسب ما أطلعتهم مصالح ديوان الترقية والتسيير العقاري به قبل ثلاثة أيام.
        وأشار ممثل التجار أنهم تلقوا وعودا بتحويلهم إلى محلات جديدة منذ أكثر من شهرين بعد اندلاع حريق بالأنفاق الأرضية، وهم يطالبون اليوم السلطات بإيجاد حل فعال في أقرب الآجال. وكان تجار الأنفاق قد خرجوا أول أمس في حركة احتجاجية، حيث اعتصموا أمام ديوان والي قسنطينة، وعبروا عن رفضهم لمواقع المحلات التي منحت لهم بالوحدة الجوارية 16، وتم استقبال ممثلين عنهم من قبل رئيس ديوان الوالي.
         ومعلوم أن الحريق المهول الذي أتى على كل المحلات، والذي تبقى أسبابه مجهولة لحد الآن رغم فتح مصالح الأمن تحقيقا، قد ألحق خسائر كبيرة بالمحلات التجارية وطاولات الباعة، ما جعل التجار يتوقفون عن العمل وهم في بطالة. كما أن هناك من التجار من تجاوزت خسائره 100 مليون سنتيم، حسب ما أكده لنا الكثير من المتضررين ولم يتلقوا أي تعويض، وهم يصرون اليوم على ضرورة إيجاد مخرج لقضيتهم خاصة ورمضان على الأبواب.
        إيناس.ش
         
        التعليقات

        (1 )

        1 | نورالدين بوكعباش | قسنطية عاصمة الدسائس السياسية الجزائرية 2015/06/17
        الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
        اتحرق انفاق قسنطينة من اجل عيون الضيوف العرب
        سيدي الرئيس الجزائري
        هاهي قسنطينة تعيش ماسي الثقافة العربية فبعد حريق انفاق قسنطينة السياسي هاهو شهر رمضان يكتشف فقفراء جدد ابتداءا بتجار الانفاق وانتهاءا بمحلات تجار وسط المدينة المغلقة من محلات الطاكسيفون وتجار الملابس الراقية وبدل ان تقدم الدولة الجزائرية اعتدارها الرسمي لتجار انفاق قسنطينة بسبب حرق محلاتهم من اجل عبور قوافل الاحتفال الشعبي
        هاهي الدولة الجزائرية تتسلي بتجار انفاق قسنطينة يدكر ان
        دولة عاجزة تحرق محلات تجار انفاق قسنطينة من اجل عيون عاصمة البثقافة العربية تعتبر اكبر فضيحة تاريخية وشر البلية مايبكي
        بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
        من امام انفاق قسنطينة
        قسنطية الدسائس السياسية الجزائرية
        نة عاصمة
        http://www.al-fadjr.com/ar/est/307418.html





        http://www.mptic.dz/fr/

        سعيد سعدي ”يفتي” في الصيام

          في موقف غريب، دعا السياسي سعيد سعدي الرئيس السابق لحزب ”التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية” وزير الشؤون الدينية إلى إعادة النظر في موضوع الصيام من خلال تقليص أيام الصيام في رمضان خلال الصيف إلى 13 يوما فقط.
          وفي بيان له في مدونته الشخصية، ذكر سعدي في ”هذيانه” بأن 30 يوما من الصيام في الصيف تناسب 420 ساعة، ما يعني زهاء 52 يوما من الصيام في فصل الشتاء، مردفا أنه عوض الصيام شهرا كاملا، يمكن للمسلمين الاعتماد على الوحدة الرمضانية التي توازي 8 ساعات. وبعد أن دعا سعدي إلى ما سماه ”الصيام الذكي” الذي يتبع التوقيت الزمني، أورد أن الصائم يجب أن يراقب 30 وحدة رمضانية، والتي تناسب صيام 13 يومت في الصيف فقط، موردا أنه بهذه الطريقة يمكن للصائم أن يؤدي ما افترض عليه، دون أن يخل بنظام حياته اليومية.
           
          التعليقات

          (10 )

          1 | MOHAMED | TLEMCEN 2015/06/21
          بسم الله نبدا والحمد لله نختم
          احترامي الكبير وفتخاري واعتزازي بوطنيتيو عروبتي وانتسابي للدين الحنيف واتباع المدهب المالي واسلافنا وانبيائنا صلوات الله وسلامه عليهم واتباع السيرة المحمدية اني اجاهر واقول بعد بسم الله الرحمان الرحيم.
          يايها الدين لامنو اداجائكم فسق بنبا فتبينوه غسى ان يصيب قوم بجهالة ص دع
          اما سي حمداش فهو انسان منبود وماضيه في العشرية السوداء 190اى غاية2000 فهو ارهابي سلفي اما سعدي فيفتي لنفسه لانه في ازمة نفسية والشكر لصحافي البلاد
          2 | NADIR | ALGÉRIE 2015/06/21
          صحافة أخر زمن ..... الخبر نشره لأول مرة موقع Al Manchar و موقع ساخر .... و الصحفي الكسول في الفجر لم يتحقق حتى من المعلومة ....
          احترموا عقولنا قليلا ....
          3 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/21
          ان كان صحيحا ما كتب عليك يادكتور الأمراض النفسية فيجب ان تبدأبمعالجة نفسك؟انت سياسي محنك بحق وحقيقة أما أن تتكلم فيما لايخصك فمن الخطأالدي لايغتفر.السياسة لك والدين لله والفقه لأهله

           2015/06/21
          ومارأيكم في الغاءه نهائيا..؟
          5 | SEGHIER | RELIZANE 2015/06/21
          cette personne telment ètait toujour avec les malades montals ,il devient un malade montal
          6 | CAMUS | GERMANY 2015/06/21
          il pense comme meme said il a dit bien ,,,theoriquement oui il est tres intelligent ,,il ya des gens qui malades ensuite il ya des enfants des femmes allors bravo said...
          7 | LYES | ALGERIE 2015/06/21
          هذا كذب احشمو
          سعدي لا يتكلم في هذه الأمور
          طلعو شويا المستوى راح تولو كما النهار
          8 | ABOUAIHAM | ANNABA 2015/06/21
          لا حول و لا قوة الا بالله
          9 | رابح | الحروش 2015/06/21
          دليل على أن السيد صادي لايصوم رمضان ، ولم لا يفتح وزير الأديان حوارا مع صادي فهو على الأقل قدم اقتراحا كما فعل يوكروح ليس إلا ، مادام كمال داوود صديقا له باعترافه .
          10 | MASSINISSA | SEYCHELLES 2015/06/21
          said saadi or rachid boudejra des gens intelectual...pas les come les terroriste sale boukherti chaiatan kardach hamdache moi je respecte said daadi un milliom fois que le le boulahia le chaiatan ses main lpein pas le sang hamdache

          Houda-Imane FARAOUN prend ses nouvelles fonctions de ministre de la Poste et des TIC -17 Mai 2015
           
          Mme FARAOUN en visite de travail et d’inspection dans la wilaya d’Alger – 08/06/2015
            
           
           






          Entretien de Madame Houda-Imane Faraoun, Ministre de la Poste et des Technologies de l’Information et de la Communication avec « El-Djazair.com »
          « Aucune alternative à la réussite »
          Houda-Imane Faraoun, ministre de la Poste, et des TIC
          Par Leila BOUKLI
           
          El-Djazair.com : Passer de chercheur confirmé à un poste politique, est-ce un grand changement ? 

          Houda-Imane Faraoun : Voyez-vous madame, faire de la science, c’est avant tout mieux connaître son monde et son entourage, s’en imprégner et œuvrer pour son progrès ; c’est un peu pareil quand il s’agit de faire de la politique. C’est simplement l’approche qui change. Si l’on se penche un peu sur l’histoire des sciences, on s’aperçoit qu’à d’autres époques les scientifiques ont été remarquablement plus impliqués dans la vie politique de leurs nations. Un des exemples qui me viennent à l’esprit en ce moment est celui de Paul Langevin. Excellent scientifique à qui on doit l’invention du sonar, et qui a des achèvements dans des domaines diversifiés (magnétisme, gaz ionisés, mouvement brownien, etc.), il fut l’un des premiers à comprendre l’importance de la théorie de la relativité, et il soutint fortement Einstein à une époque où l’antigermanisme et l’antisémitisme étaient puissants en France. Il s’est battu pour la paix, pour les mutins de la mer Noire, contre le fascisme et le nazisme, il a été président de la Ligue des droits de l’Homme… Sans compter son rôle dans les conseils Solvay. Bref, il montre qu’on peut être un grand scientifique, un grand enseignant, et aussi un citoyen engagé en politique. Donc pour répondre à votre question, il ne s’agit pas d’un grand changement, l’engagement est le même et l’objectif est le même, la volonté par contre est redoublée. 

          El-Djazair.com : Si je comprends bien, vous comptez introduire la recherche dans les TIC ? 

          Houda-Imane Faraoun : Les technologies de l’information et de la communication sont en perpétuelle révolution, à peine un produit est né, que son successeur est déjà en phase de gestation. L’accompagnement par la recherche, appliquée en premier lieu mais également théorique et avant-gardiste, est un impératif pour la réussite du secteur.

          El-Djazair.com : Plusieurs facteurs ont contribué au fait que le secteur des TIC a pris un retard palpable en Algérie ? 

          Houda-Imane Faraoun : Au-delà de la contrainte économique relative au déploiement sur un territoire aussi vaste que le nôtre, il y a l’appropriation des technologies qui ne s’est pas encore opérée, ou du moins qui s’opère très lentement. Ceci handicape l’émergence de l’innovation dans les TIC au niveau national. Le développement d’un tissu industriel dans les produits liés aux TIC, je cite à titre d’exemple la fibre optique, permettrait de créer un environnement favorable où les compétences pourront s’exprimer et se développer à volonté.
          El-Djazair.com : Votre département compte-t-il fabriquer la fibre optique, actuellement importée ? 

          Houda-Imane Faraoun : Le besoin en fibre optique est grandissant en Algérie. Nous serons amenés dans les années à venir à installer des centaines de milliers de kilomètres pour un déploiement efficace sur l’ensemble du territoire. D’autre pays, notamment africains, suivent la même voie et manifestent les mêmes besoins. S’approprier l’industrie de la fibre optique serait non seulement le moyen de réduire le coût en évitant l’importation, mais également l’occasion de créer de la valeur ajoutée, de créer de l’emploi pour les diplômés des universités, de développer un écosystème favorable au développement technologique, mais également d’ouvrir des perspectives gigantesques pour l’exportation.
          El-Djazair.com : Comment ? 

          Houda-Imane Faraoun : Une étude technico économique est en cours pour mettre en place le meilleur schéma participatif pour développer cette industrie. 

          El-Djazair.com : Est-ce à dire que les scientifiques sont déjà à pied d’œuvre ? 

          Houda-Imane Faraoun : Effectivement, une équipe de jeunes scientifiques est déjà engagée sur l’étude du volet technologique ; alors que pour le financement du projet, un appel sera lancé pour créer un consortium capable de prendre en charge un projet 100% algérien. 

          El-Djazair.com : Votre accession au poste de ministre a-t-il était motivé par vos compétences ?

          Houda-Imane Faraoun : De toutes les façons je n’ai pas grand-chose d’autre à offrir, si ce n’est mon acharnement à la tâche et mon amour pour l’Algérie. Lorsqu’il s’agit de travail, je suis une personne assez envahissante. Je ne peux pas me contenter d’effleurer un dossier, ni m’empêcher de creuser, d’aller au fond, de faire des investigations. Je me retrouve toujours à travailler sur une pléthore de dossiers en parallèle. Ayant été dans le secteur de la recherche, cela m’a souvent conduit sur des dossiers intersectoriels. Je pense que j’ai été remarquée, mise à l’épreuve et choisie pour assumer des responsabilités plus larges. Je ferai en sorte que jamais ce choix ne soit regretté. 

          El-Djazair.com : Vous êtes femme, professeur des universités, jeune, jolie. Vos rapports avec vos collègues ? 

          Houda-Imane Faraoun : Très fraternels. Pour ne rien vous cacher, j’ai toujours été à l’aise avec les relations verticales, notamment d’hiérarchie, et en aucun moment je n’ai redouté de trouver une quelconque difficulté à gérer un département de cette taille. Par contre, j’ai eu un moment d’hésitation sur l’accueil que me réserveraient les membres du gouvernement. Cette hésitation fut très vite dissipée, ayant été accueillie dans un esprit de fraternité et de collégialité. Un seul mot d’ordre, être solidaire et travailler en équipe.

          El-Djazair.com : Votre agenda vous permet-il de goûter aux joies de la famille ? 

          Houda-Imane Faraoun : Pas autant que je le souhaiterais. Mais cela n’a rien de nouveau, cela fait un moment que j’expérimente le sacrifice de la vie familiale, et je pense avoir trouvé le bon équilibre qui me permet de donner le maximum à mon travail sans pour autant me priver du soutien moral que me procurent les courts, mais très denses, moments que je passe avec mes proches. 

          El-Djazair.com : Avez-vous un message à faire passer aux femmes algériennes ? 

          Houda-Imane Faraoun : Ne vous embourbez pas dans de faux problèmes et des considérations pseudo-modernistes. Etre une femme moderne, c’est avant tout prendre part au développement de la nation, dans toutes ses dimensions, et quel que soit le volet où l’on s’engage. Etre une femme moderne ne passe certainement pas par l’abandon de la féminité ni par l’adoption d’un comportement masculin. Etre une femme moderne passe surtout par l’accomplissement de soi et la persévérance à réussir tout ce que l’on entreprend. En tant que femme, j’entends que l’on me respecte, que l’on me donne les mêmes chances et opportunités pour mon développement personnel, mais j’attends aussi que l’on me juge selon mon mérite, sans traitement de faveur. J’entends être une force constructive, en tant que citoyenne, être un acteur du progrès, et j’attends que je sois associée à l’épanouissement de mon entourage. Ce que je peux dire à mes concitoyennes c’est : définissez votre objectif et travaillez pour l’atteindre ; ne regardez pas trop autour et fixer l’horizon. Vous verrez que votre valeur se définit par votre apport dans votre environnement et par rien d’autre. Tel était le cas pour toutes les grandes dames de l’histoire. 

          El-Djazair.com : Qui a en premier contribué à faire de vous la personne que vous êtes aujourd’hui ? 

          Houda-Imane Faraoun : Une femme. La meilleure de toutes. Ma mère. Elle m’a appris à avoir confiance en moi, à être fière de moi, et surtout à avoir de l’estime pour ma personne. Voyez-vous, il s’agit des ingrédients de base d’une vie réussie. Lorsqu’on a confiance en soi on avance. Lorsqu’on est fière de soi on ne s’encombre pas avec les préjugés. Et lorsqu’on a de l’estime pour soi, on refuse toute alternative à la réussite. Merci maman.
          L. B.


          Juin 2015
          ntretien de Madame Houda-Imane Faraoun, Ministre de la Poste et des Technologies de l’Information et de la Communication avec « TSA »

           Houda-Imane Faraoun, 36 ans, est la plus jeune ministre du gouvernement SELLAL. Elle a été nommée à la tête du département de la Poste, des Télécommunications et des Technologies de l’information et de la communication lors du dernier remaniement ministériel. Pour sa première sortie médiatique, avec TSA :

          Votre nomination a donné lieu à de nombreuses réactions. Tantôt positives, tantôt négatives. Certains ont évoqué votre âge ou vos relations. Comment répondez-vous à ces critiques. Quelle est votre démarche pour convaincre ?

          On ne peut juger une personne qu’après lui avoir donné l’occasion de travailler, de montrer ce qu’elle est venue faire. On ne m’a même pas demandé quelle était ma vision qu’on m’a déjà jugé. Maintenant, pour ceux qui ont des remarques par rapport à l’âge, il y a deux choses à dire. La première, c’est qu’il y a toujours eu une revendication du peuple algérien qui était de rajeunir le gouvernement. Donc, je m’étonne des réactions réticentes. Ensuite, il y a une chose très importante, ce pays a été colonisé pendant une longue période et s’il a acquis l’indépendance c’est parce que de très jeunes personnes, beaucoup plus jeunes que moi, ont pris l’initiative et ont réalisé des miracles, 36 ans ça a l’air jeune, mais en réalité ça ne l’est pas.

          Vous êtes diplômée en physique, professeure d’université et également auteure de nombreuses publications. Pourquoi avoir abandonné le monde de la recherche pour celui de la politique ?

          Il faut revenir un peu en arrière. À un moment donné, j’ai voulu découvrir le monde de la recherche à l’étranger. J’ai fait mon deuxième doctorat en France et puis je suis rentrée au pays avec la ferme intention de créer ma propre équipe de recherche, de travailler et de ramener la compétence que j’avais acquise pour l’utiliser en Algérie. Par contre, j’ai été tout de suite confrontée à la réalité de l’université algérienne, qui n’est pas facile, vu le fait que les laboratoires de recherche sont très récents. Sur le plan réglementaire et organisationnel, les choses se mettent en place très doucement. Mes ambitions étaient quelque peu bridées. Puis, j’ai reçu une proposition pour rejoindre le ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique et occuper un poste. Au début, j’ai hésité car, mon ambition était plus de faire de la recherche, puis je me suis dit que si tout le monde refuse de prendre le taureau par les cornes pour essayer d’améliorer les choses alors comment souhaiterait-on que ça avance ? Donc j’ai quitté, un peu à contrecœur, le laboratoire pour faire de la gestion.
          Tout le monde le sait, quand on fait de la gestion, au bout d’un certain temps, on se rend compte que c’est forcément lié à la politique. Après, pour tracer des stratégies, il faut être un peu plus offensif dans sa démarche. Maintenant, j’ai l’occasion d’avoir davantage de latitudes afin d’exécuter des stratégies de plus large ampleur.

          Qu’allez-vous apporter au domaine des TIC en particulier ?

          Un plan d’action très détaillé des actions concrètes ne peut pas être décidé a priori. Il faut « maturer » les projets, les idées. Le secteur des TIC demande des investissements massifs. Il faudra les faire parce que ce sera l’ouverture vers l’économie moderne et ça aura un impact sur tous les secteurs, mais il ne faudrait pas travailler dans la précipitation. Il est vrai que nous avons pris du retard dans le domaine, mais c’est dû à des facteurs historiques. Concrètement, il y a deux chantiers. Il faut remédier aux problèmes que vivent les entreprises nationales du secteur. En même temps, il faut investir dans les technologies du futur. Il ne faut pas que l’un des volets l’emporte sur l’autre. Les deux sont étroitement liés. Une vision très moderne fait que le bien-être du citoyen passerait par les technologies, mais il y a quand même des choses beaucoup plus simples, notamment le service postal, le service de la liquidité au niveau des postes, l’ADSL avant d’aller à la 4G. Tout ça forme des services qui commencent à être dépassés mais sur lesquels il y a un travail à faire. On ne peut pas se projeter dans le futur si le présent n’est pas géré.

          Peut-on réellement envisager le déploiement de la 4G LTE alors que la 3G ne couvre pas entièrement le territoire national ?

          C’est pour cela qu’il faut assurer les deux volets en parallèle. Il ne faudrait pas que l’on se concentre sur une petite région où toute la technologie serait déployée tout en laissant quelques régions privées de l’ADSL. Par contre, il ne faudrait pas non plus prendre encore du retard par rapport au secteur de la technologie qui avance continuellement. Ce que je peux vous assurer c’est que Algérie Télécom, Mobilis et l’État investissent. Les investissements de l’État vont vers les objectifs stratégiques de désenclavement des zones de l’intérieur du pays. On laisse à Algérie Télécom le volet commercial et le volet de la primauté technologique.

          Quelles sont les autres priorités de votre programme ? 

          La priorité du secteur est la modernisation des services de la poste avec comme objectif un meilleur confort du citoyen. Afin qu’elle devienne une entreprise bénéficiaire qui pourrait, au lieu d’être juste une entreprise de service publique, développer des filiales et créer de la valeur ajoutée. Ensuite, il y a une priorité stratégique qui est le désenclavement des zones les plus éloignées, il y a la certification électronique et puis le numéro d’identification nationale.


          Quelle évaluation faites-vous du département dont vous venez d’hériter ? Y aura-t-il une rupture avec vos prédécesseurs dans la façon de faire ?

          Je n’ai jamais été adepte de la rupture, il ne faut jamais perdre l‘acquis. Il faut toujours capitaliser, que ce soit au niveau de l’expérience ou de l’investissement. Il faudrait se projeter dans le futur, moderniser et relancer ce qui a été abandonné et dynamiser les projets qui tardent à se réaliser. Tout ce qui a été fait va être valorisé et utilisé pour aller de l’avant rapidement.

          N’est-il pas problématique que l’État soit actionnaire de deux principaux opérateurs de téléphonie mobile en Algérie, à savoir Djezzy et Mobilis ? N’a-t-il pas un problème de concurrence ?

          L’État est propriétaire de l’un et actionnaire majoritaire de l’autre. Il y a une Autorité de régulation qui se charge des questions de concurrence et une réglementation qui est en place. Je ne pense pas qu’il puisse y avoir de problème. Les deux opérateurs sont déjà en train de travailler sur la définition du meilleur scenario, de la meilleure configuration possible entre toutes les entreprises où l’État est actionnaire.

          Concernant Algérie Poste, vous avez évoqué les problèmes de liquidité. Y a-t-il une façon d’y remédier ?

          Je peux vous assurer que tous les moyens sont déployés pour éviter qu’on souffre du manque de liquidités. S’il n’y a pas d’incidents majeurs qui sortent de notre domaine de compétences il n’y aura aucun problème cette année. En plus des disponibles ordinaires qui sont en place, il y a un renforcement sur le plan de la ressource humaine.

          Au sujet de l’Internet, il y a des coupures récurrentes qui touchent les particuliers, mais également les entreprises qui sont pénalisées dans leur activité, quelles en sont les raisons ?

          Les raisons diffèrent d’une région à une autre. Mais la plus importante est que l’infrastructure est un peu archaïque. La plus grande partie c’est par la fibre optique. Il peut y avoir des perturbations, étant donné que l’Algérie est un chantier permanent, ce qui est un point positif, il y a beaucoup de constructions, de travaux. Donc, l’infrastructure est souvent perturbée. L’intervention rapide d’Algérie Télécom est parfois handicapée par la ressource humaine et par les modalités de plainte des citoyens qui ne passent pas par des canaux officiels. Parfois, Algérie Télécom n’est pas informée de la plainte donc l’intervention arrive en retard. Il y a une solution que nous mettons en place et qui est une cellule d’écoute permanente pour pouvoir intervenir le plus rapidement possible et optimiser les moyens. Il y a aussi une réflexion à plus long terme qui est de créer de la sous-traitance en matière de maintenance. Algérie Télécom a également un plan d’investissement qui est déjà lancé en matière de fibre optique pour le remplacement de toute l’ancienne infrastructure et le renforcement de celle déjà existante.

          Pour revenir au nouveau gouvernement, comment s’est passé le premier conseil des ministres ? Quelles sont vos impressions ?

          Sincèrement, j’ai eu une très bonne impression. Tous les collègues m’ont très bien reçue, avec toutes les bonnes intentions. Ils sont tous disposés à travailler avec moi. D’ailleurs, on m’a déjà soutenue sur plusieurs plans que ce soit professionnel ou autre. Le fait que je sois une femme n’est pas une première, il y a déjà des femmes au gouvernement et je pense que c’est devenu une tradition. Que je sois la plus jeune, cela fait plus sourire qu’autre chose. À part le premier contact qui est toujours assez officiel, nous sommes tous des collègues, nous travaillons de concert. Il n’y a pas de traitement particulier.

          Certains ont parlé d’un renouveau, « un vent de fraîcheur », allez-vous adopter une nouvelle façon de travailler, une communication différente ?

          Nous avons évoqué les dossiers urgents comme Algérie Télécom et la disponibilité des liquidités qui sont prioritaires. Puis, il faut aussi avoir une vision à moyen et long terme. C’est là que le « vent de fraîcheur » peut intervenir. Ma première action est de mettre en place des sortes de Think-Tank, j’ai des propositions, mais nul ne peut travailler seul. Il y a déjà beaucoup de réflexions qui ont avancé notamment sur l’interopérabilité, sur l’identification nationale et puis notamment la modernisation de tous les secteurs. Les TIC ont de particulier qu’elles n’appartiennent pas à un seul secteur. Donc, cette interopérabilité intersectorielle est la priorité. Il y a même l’idée de mettre en place un organe national pour traduire les priorités de chaque secteur afin qu’elles soient prises en charge. Ma vision est de rattraper le cours d’avancement des technologies sans négliger les problèmes du quotidien qu’il faudra gérer.

          Y aura-t-il des facilités de financement pour les entreprises qui opèrent dans le secteur comme les start-ups ?

          C’est un autre volet que nous comptons développer avec l’agence nationale des parcs technologiques. On souhaiterait un partenariat avec le secteur de la recherche scientifique et les ministères correspondants afin de faciliter la tâche aux personnes qui viennent avec des idées et pouvoir les accompagner. Car, de par mon expérience, la difficulté que j’avais constatée en relation avec les jeunes c’est le manque d’accompagnement. Ils ont les meilleures idées et les meilleures intentions mais, même avec un fond de départ, s’ils ne sont pas accompagnés, ils sont perdus. Je vous assure qu’il y a des réflexions qui sont lancées, mais je préférerai garder les conclusions jusqu’à ce que ça soit maturé.

          En tant que femme algérienne moderne, comment avez-vous réagi aux dernières polémiques concernant l’affaire de la jupe et le Code de la famille ?

          En tant que ministre, je n’ai pas de commentaires à faire, mais en tant que personne, je n’ai jamais été engagée dans les questions féministes. Je pense que la meilleure chose qu’une femme doit faire c’est de montrer sur le terrain qu’elle mérite le respect et toute la considération possible. On ne peut pas imposer à une société l’évolution, on ne peut que la pousser vers l’évolution et cela avec le travail de tous les jours. Personnellement, je suis satisfaite de ma façon de voir les choses, je crois que ça m’a permis d’arriver là où je suis aujourd’hui.

          29 Mai 2015
          http://www.mptic.dz/fr/?-Contact-
          Ministère de la poste et des technologies de l’information et de la communication
          Adresse : 4 BD Krim Belkacem Alger 16027
          Tél : 021711220
          Fax : 021730047
          E-mail : contact@mptic.dz
          https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/v/t1.0-9/s526x395/11219239_862628930478476_8151108081412873803_n.jpg?oh=4e122d19c2d95347d041ec109eac88f6&oe=55F63684&__gda__=1445444826_bfd3639677844c096dd340089fdb335f











          https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/v/t1.0-9/s526x395/11427002_861518690589500_5865590786272019463_n.jpg?oh=13ab5451e8dc9a6ad9fc70bced2966f1&oe=55EC4457&__gda__=1445212805_7e7b5acb96855043e569f9b7bbc9c219


          Accueil > La Ministre > Biographie de la Ministre
          Etat civil

          Nom :FARAOUN 
            
          Prénoms : Houda-Imane
          Date et lieu de naissance : 16 Juin 1979 – Sidi Bel Abbes, Algérie.
           1- Diplômes
          ¨ Baccalauréat algérien. Option : sciences exactes. Juin 1995.
          ¨ Diplôme des Études Supérieur (DES). Option : Physique du solideJuin 1999.
          ¨ Magister en physique. Option : Physique de l’état solide. Mention : très honorable. Université Djillali Liabès UDL - Algérie. Juin 2001.
          Intitulé : « Modélisation Classique par la Méthode de l’Atome Encastré »
          ¨ Doctorat en physique. Option : Mécanique quantique des matériaux. Mention : très honorable. Université Djillali Liabès UDL Sidi Belabes – Algérie. Avril 2005.
          Intitulé : « Modélisation et Simulation des Métaux et Alliages Métalliques »
          ¨ Doctorat de troisième cycle. Option : Science pour l’ingénieur. Mention : très honorable. Université de Technologie de Belfort-Montbéliard UTBM – France. Octobre 2005.
          Intitulé : « Modélisation des Propriétés Thermomécaniques des Matériaux Abradables »
          ¨ Habilitation scientifique universitaire. Université Abou BekrBelkaid Tlemcen. Avril 2008.

          2 - Responsabilités administratives :
          ¨ Directrice Générale de l’Agence Thématique de Recherche en Sciences et Technologie (ATRST) 2012 - 2015
          ¨ Directrice Générale de l’Agence Nationale pour le Développement de la Recherche Universitaire (ANDRU) 2011-2012
          ¨ Présidente de la Commission Intersectorielle (C.I.S.) Sciences Fondamentales – Représentant le Ministère de l’Enseignement Supérieur et de la Recherche Scientifique (MESRS).
          ¨ Membre du Comité Sectoriel Permanent (C.S.P.) du Ministère de l’Enseignement Supérieur et de la Recherche Scientifique. 
          ¨ Membre du conseil d’administration de l’Agence Nationale de Valorisation des Résultats de la Recherche et du Développement Technologique – ANVREDET – Représentant l’Agence Nationale pour le Développement de la recherche Universitaire.
          ¨ Présidente de la Commission des Marchés Publics du Centre de Recherche en Économie Appliquée pour le Développement (CREAD).
          ¨ Présidente du conseil d’administration du Centre de Recherche en Analyse Physico-Chimique (CRAPC).

          3- Activités Pédagogiques - Enseignement 
          ¨ Université de Tlemcen - Algérie
          Ø Professeur. depuis 2013
          Ø Maître de Conférence. 2008 – 2013
          Ø Maître assistant. 2006 – 2008
          ¨ Université de Technologie de Belfort-Montbéliard (UTBM) – France
          Ø Attaché Temporaire à l’Enseignement et la Recherche (ATER) 2004-2006
          4- Responsabilités scientifiques
          ¨ Responsable de la spécialité : Physique de la Matière Condensée. Université Abou BekrBelkaid de Tlemcen. Master agréé pour l’année universitaire 2010 - 2011.
          ¨ Membre dans le Comité de Formation Doctorale. « Physique de la matière condensée et des semiconducteurs ». Université Abou BekrBelkaid de Tlemcen. Formation engagée pour l’année universitaire 2012 – 2013
          ¨ Chef d’équipe de recherche « Métaux et Alliages » au sein de la division « Etude et Prédiction des Matériaux » relevant de l’unité de recherche « Matériaux et Energies Renouvelables » rattachée à l’université Abou BekrBelkaid de Tlemcen.
          ¨ Membre dans le Projet PNR : "Etude de l’ordre magnétique dans les matériaux II-VI et III- V et de leurs hétérostructures". Agréé en 2011
          ¨ Maître de Recherche dans le projet CNEPRU : "Etude par les méthodes du premier principe des surfaces et interfaces de matériaux complexes semi-conducteurs et métalliques". N° D02020100054. Agréé en 2011.
          ¨ Assistant de Recherche dans le projet CNEPRU : "Prédictions de Nouveaux Matériaux pour l’Aéronautique". N° D1301/54/05. 2006-2009
          ¨ Membre dans le projet CMEP : "La modélisation multi-échelles et la prédiction de nouveaux matériaux application aux intermétalliques et nanostructures". N°06MDU673.2006-2008
          ¨ Allocataire de recherche dans le cadre du projet européen SEAL-COAT (AbradableSealCoatings and Claddings forCompressor Applications funded by the European Commission under the FP5 Growth Program). 2002-2005

          5- Productions Scientifiques
          ¨ Editions : 02 livres
          ¨ Publications dans des revues avec comité de lecture : 44 articles
          ¨ Communications internationales : 38 articles
          ¨ Communications nationales : 16 articles
          6- Projets de Recherche : 05


          هناك 4 تعليقات:

          غير معرف يقول...


          شكر

          بقلم: عزالدين ميهوبي



          الأعزّاء والأحبّاء



          تلقيت باعتزاز كبير تهانيكم الصادقة لي بعد تعييني على رأس وزارة الثقافة، سواء من خلال البريد المكتوب أو الإلكتروني أو الاتصال الهاتفي.. وأنا عاجز عن التعبير لكل واحد منكم عمّا أحمله له من مشاعر المحبّة والتقدير، وعمّا أكنّه من عرفان وتبجيل. إنّ كل كلمة توجهتم بها إلى شخصي هي بمثابة تحفيز لي لتحقيق ما تحلمون به، أو ما نسعى إليه مشتركين، من رفعة للثقافة الجزائريّة، وارتقاء بالإبداع في بلدنا الزاخر بالمواهب والمقدرات. وإيماني كبيرٌ أنّ بالتعاون الصادق، والإخلاص في العمل، وتحرير المبادرة، والأخذ بأسباب النجاح، يمكن للثقافة الجزائريّة أن تكون رافدا قويا في منظومة التنميّة الوطنية الشّاملة، وأن تتبوأ موقعها المتقدّم في المشهد الثقافي العربي والعالمي، فالبلد الذي أنجب أبوليوس والقديس أوغستين أنجب لاحقا وطّار ومالك بن نبي، والبلد الذي أعطى للثقافة أسماء عالية القيمة من أساطين الفكر والفن والمعرفة والأدب الذين لا يتسع المقام لذكرهم.. هو من أنجب خيرة المبدعين ممن أعرف أنّ مساحة هذه الكلمة لن تسعهم جميعًا فلهم مقام في القلب. لكلّ هؤلاء من أدباء وشعراء وفنانين وتشكيليين وسينمائيين ومسرحيين وأكاديميين ومواطنين عاديين، أتقدم بخالص الرد، ملتمسًا منهم العذر إن لم أتمكن من الرد بصورة فردية لعجزي عن تأمين الوقت الكافي، وأعدهم جميعًا، بالاستمرار في التواصل معهم، والإفادة من ملاحظاتهم، خدمة للثقافة الجزائريّة، التي هي نتاج طبيعي لعبقريّة الشعب الجزائري الذي يحسن صناعة الجمال متى توافرت له البيئة الحاضنة، ويعرف كيف يعيد صياغة التراث وبناء المستقبل بروح خلاّقة.. فليكن إيماننا كبير بما نحوزه من قدرة في استعادة موقعنا كاملا، كفاعلين في الثقافة الإنسانيّة، بالفيلم الذي يستحضر وقائع سنين الجمر، وبالكتاب الذي يتمثّل روح نجمة، وبالمسرحيّة التي تخرج من ظل الأجواد، وبالقصيدة التي تهتز لوقع إلياذة مفدي، وباللوحة التي تتماهى مع روائع إسياخم، وبالإصرار على بلوغ المبتغى كما فعل صنّاع نوفمبر المجيد. إنّ الرهانات كبيرة، لكن الإرادة أكبر.. وأملي أن أجد منكم جميعا العون، لأنّني كنت دائما أستمدّ منكم ما يقودني إلى النجاح.. وهو الصبر والثقة والعمل .

          شكرا لكم جميعًا.. ودمتم كما كنتم دائما أحبة وأعزاء .

          ملاحظة: يصعب ذكر كلّ الأسماء، فرأيت أن أعيد نشر هذا الردّ ليحفظ للجميع مقامهم .

          http://www.m-culture.gov.dz/mc2/ar/remercie-mai2015.php

          غير معرف يقول...

          دينة تيارت

          بيان صحفي

          اجتمع وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي صباح اليوم الأحد 14 جوان 2015 بالمكتبة الوطنية الجزائرية الحامة، بمدراء الثقافة لولايات الوطن، وفي كلمة ألقاها السيد الوزير بالمناسبة قدم التوجيهات التالية:

          - ترشيد الإنفاق المالي، وإعادة النظر في مخططات وبرامج المهرجانات.
          - منح فرص أكبر للمشاركة في الأسابيع الثقافية.
          - ضرورة التعامل وفق برنامج محدد بين وزارة الثقافة والجمعيات للابتعاد عن جو التنافر بين الطرفين.
          - أهمية بناء منظومة ثقافية، تهدف أساسا لإسقاط جدار برلين بين كل الفاعلين الثقافيين.
          - خلق صناعة سينمائية في الجزائر، وإعادة النظر في التكلفة المالية لإنتاج الأفلام.
          - رصد إمكانية الإستثمار الثقافي، حيث ذكر السيد الوزير بتحضير وزارة الثقافة لندوة وطنية في الاستثمار الثقافي.
          - ضرورة الدعم في المجلس الوطني للفنون والأداب ، إضافة لأهمية التكوين المستمر للمهندسين المعماريين، من أجل تكوين شبكة وطنية للمهندسين المعماريين، ولذا يجب التعامل مع جميع الهيئات المعنية

          بيان صحفي

          يقوم وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي بزيارة عمل و تفقد إلى ولاية مستعانم يوم السبت 13 جوان 2015 ، من أجل الاطلاع ومعاينة بعض المشاريع الثقافية

          بيان صحفي

          أشرف وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي صباح اليوم بالمكتبة الوطنية الحامة، على حفل تكريم الدكتور العربي دحو عرفانا بجهوده وبمسيرته الحافلة بالعطاء، بحضور السيد بوغازي مستشار فخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، وعدد من المثقفين والأدباء.

          للإشارة حفل التكريم هذا كان مبرمجا في فترة ترأس السيد عز الدين ميهوبي للمجلس الأعلى للغة العربية.
          بيان صحفي

          استقبل يوم الخميس 11 جوان 2015، بمقر الوزارة، السيد عزالدين ميهوبي، وزير الثقافة، سعادة سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية، رضا عامر، الذي سلّم له رسالة تهنئة من نظيره الإيراني، وذلك بمناسبة تعيينه وزيرا للثقافة. فقد أشاد الطرفان بنوعية وتميّز العلاقات بين الجزائر وإيران، واصفين إياها بالتاريخية والعريقة، معربين كذلك عن أهمية تعزيزها.

          بالمناسبة، تمّ الإعلان عن مشاركة إيران بوفد ثقافي قوي في فعاليا تظاهرة " قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015" في شهر اكتوبر القادم. وتمّ الاتفاق على أهمية تجسيد برنامج تعاون وتبادل ثقافي بين البلدين، يخصّ التكوين ولاسيما في مجالات فن الخط، مهن السينما، مهن النشر والكتاب، ترميم المخطوطات والتراث الثقافي
          بيان صحفي

          استقبل يوم الخميس 11 جوان 2015، بمقر الوزارة، السيد عزالدين ميهوبي، وزير الثقافة، سعادة سفير جمهورية المكسيك، خوان خوزي قونزاليس ميخاريس.
          تطرّق الطرفان أثناء هذا اللقاء إلى إمكانيات التعاون الثقافي بين البلدين خاصة في مجال الفنون الجميلة وإلى مشاركة المكسيك في تظاهرة " قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015"، حيث تمّ اقتراح تنظيم يوم تكريمي على شرف الأديب والشاعر المكسيكي أوكتافيو باز، المتحصّل على جائزة نوبل للآداب سنة 1990.

          كما كان اللقاء فرصة للسيد عز الدين ميهوبي لاقتراح المكسيك كضيف شرف في مهرجان عنابة للسينما المتوسطية، الذي سيتم تنظيمه نهاية سنة 2015، والذي سيتمحور حول موضوع الهجرة. ومن جهة أخرى تمّ التطرق إلى إمكانية الجزائر للمشاركة في مهرجانات المكسيك
          بيان صحفي

          يشرف وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي ، على مراسيم حفل تكريم أميرة الطرب العربي الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، وذلك يوم الاثنين 08 جوان 2015 على الساعة التاسعة مساء 21:00 سا بقاعة "أحمد باي" بقسنطينة.

          غير معرف يقول...

          Télécharger facilement les vidéos YouTube en HD - Internet Explorer 7




          Plus de 20 astuces pour YouTube
          Cliquez-ici pour en savoir plus et consulter gratuitement plus de 20 astuces consacrées à YouTube sur PC Astuces.
          Depuis peu, YouTube diffuse de nombreuses vidéos en HD avec une résolution de 1280x720 pixels (720p). Au format MP4 (H264), vous pouvez facilement télécharger ces vidéos sur votre ordinateur depuis Internet Explorer à l'aide d'un simple script.
          Rendez-vous sur YouTube et affichez la page qui contient la vidéo HD que vous souhaitez télécharger sur votre ordinateur.



          Dans la barre d'adresses, collez le script suivant :

          javascript:window.location.href = 'http://youtube.com/get_video?video_id=' + swfArgs['video_id'] + "&fmt=22" + "&l=" + swfArgs['l'] + "&sk=" + swfArgs['sk'] + '&t=' + swfArgs['t'];



          Pressez la touche Entrée.

          Internet Explorer vous informe qu'il a bloqué un téléchargement. Cliquez sur la barre bleue en haut de la fenêtre et cliquez sur le bouton Télécharger le fichier.



          Vous êtes alors invité à télécharger la vidéo en HD. Si la fenêtre de téléchargement n'apparait, exécutez de nouveau le script précédent. Enregistrez alors le fichier sur votre ordinateur.



          Une fois le téléchargement terminé, vous pouvez lire la vidéo avec votre lecteur multimédia, VLC par exemple.
          http://www.pcastuces.com/pratique/astuces/2440.htm

          غير معرف يقول...

          http://savevideo.me/fr/
          http://www.downvids.net/