الثلاثاء، يونيو 9

الاخبار العاجلة لاندهاش الضيوف العرب من تصريحات فنان قسنطينة المهمش الطاهر الفرقاني الفجائية حول كابري وردة الجزائرية والفنانين العرب يغادرون قاعة زوينة غاضبين على مهزلة وردة الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاندهاش الضيوف  العرب من تصريحات فنان قسنطينة  المهمش الطاهر الفرقاني الفجائية حول كابري وردة الجزائرية والفنانين العرب يغادرون قاعة زوينة غاضبين على مهزلة   وردة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لانفعال والي قسنطينة بمجرد دكر كلمة لويزة حنون في قاعة زوينة وكاميرا التلفزيون تكشف  فضائح قسنطينة الثقافية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الفنان درياسة قصيدة بعنوان   ن-دوالحاضرين يتسائلون عن قصيدة درياسة السياسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنح الفنانين العرب في قسنطينة هدية مالية سرية خلف صورة  وردة  والجزائريين يتسائلون لمادا تحصل الفنانين العرب على حقوقهم علانية عبر شهادات مشاركة باموال وشيكات سرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لحدوث صراع بين المديعة الجزائرية حورية خثير والفنانة المصرية حيث اعتبرت وردة الجزائرية مصرية بينما صنفتها المديعة الجزائرية بوردة الجزائرية العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
من كان يحب الشعب فان الشعب قد مات و من كان يحب بوتفليكة فانه مازال حيا لم يمت

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين  صور للفنان  درياسة في كابري الجزائر سنة 1969
رفقة راقصة بالملابس العارية يدكر ان  الفنانين الجزائرين يفضلون اموال الملاهي على اموال الاعراس الجزائرية والاسباب مجهولة
صور رقصة درياسة




La Danseuse Algérienne Belinda & Deriassa1969 - الراقصة بليندا- رابح درياسة



https://www.youtube.com/watch?v=8EpzyVxlRSA








الحاج الفرقاني و"كاباريه" وردة !

أحيت كوكبة من الفنانين العرب والجزائريين حفلا فنيا بقاعة أحمد باي بقسنطينة تكريما لروح الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، ومن بين الحضور الحاج الفرقاني..شاهد ماذا قال !

وباء

لم تسلم امتحانات البكالوريا هذا العام  من حديث الغش، وسواء أكانت العملية مدبرة أم عفوية فإنها تستدعي الانتباه والدراسة، ليس لإيجاد أساليب لقمع الغشاشين في امتحانات أو المسؤولين على تسريب أسئلة، بل لمعرفة أسباب الظاهرة ودواعي ارتفاع منسوبها في مجتمع يشهد تحولات خطيرة في غفلة من الدارسين وفي غياب نخب سياسية قادرة على تأطيره وتدبير شؤونه.
محاولة الغش في امتحان هي ببساطة نتيجة لنجاح غشاشين في امتحانات أخرى، وهي نتيجة لسمعة طيبة بات يتمتع بها الغش في حياتنا.
الاحتفاء الاجتماعي بالغشاّش يجعل منه نموذجا للتقمص، ويجعل من الغش أسلوبا في الحياة. ويكفي أن نقوم بجرد يومي للظواهر التي نصادفها لنكتشف أننا نعيش بجوار الحقيقة والحق، أي أننا نعيش حياة موازية للحياة. 
وإذا كان الغشاش ينجح في السياسة والتجارة و الرياضة و في الحصول على سكن و في الترقية في العمل وفي إنجاب أطفال و يقفز إلى الصفوف الأولى للمجتمع دون مشقة، فكيف السبيل إلى منع اللبن المغشوش عن أبنائه؟ وكيف نحرم تلميذا من هذا «الحق»؟ 
يبدو الحديث عن الغش في امتحان كالبكالوريا متأخرا، لأن التدرب على هذا الفن يبدأ باكرا في العائلة  وفي المدرسة التي “يمتنع” أساتذتها على تقديم الدروس  في الأقسام  ويبيعونها في المستودعات والبيوت، يبدأ في السوق وفي الشارع حيث تسود المعاملات و العلاقات المغشوشة. هذا الوضع أنجب حالة الفوضى غير الخلاقة التي نعيشها اليوم والتي أصبح بموجبها أي شخص يقوم بأي شيء  بسقف طموح مفتوح وبدون كوابح: بإمكان المشعوذ ممارسة الطب، بإمكان عون أمن ممارسة الصحافة، بإمكان ممرض الإشراف على مشاريع بناء، بإمكان صحافي ممارسة الرقية ونشر الدعوة، بإمكان حارس ممارسة مهام مدير. بإمكان نادل إجبار الزبائن على خدمته. بإمكان الخباز رمي الخبز إلى الشارع ليتلقفه الشعب ولعب الورق في المخبزة. يشعر “الجزائريُّ” أنه مظلوم وأنه موجود في المكان الخطأ ويستحق أفضل مما هو عليه، لذلك يمارس كل المهام التي لا تعنيه وينسى مهمته الأصلية.
و بالطبع فإن معالجة هذا الداء لا تتم حالة بحالة، بل عبر علاج جماعي مجرّب في المجتمعات السعيدة اسمه “ديموقراطية حقيقية” تشيع ثقافة الاستحقاق وتضع كل شخص في مكانه الصحيح وتعفيه من المهام الوهمية التي يمارسها.
سليم بوفنداسة

ليست هناك تعليقات: