الاثنين، يونيو 15

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدولة الجزائرية العاجزة تنتظر دعوات الرئيس الفرنسي هولندا المسيحية لانقاد مسرحية مابعد بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة   لاكتشاف   الجزائريين   ان  الدولة  الجزائرية العاجزة  تنتظر   دعوات   الرئيس الفرنسي   هولندا  المسيحية لانقاد مسرحية مابعد بوتفليقة   جنائزيا والاسباب مجهولة 

اخر خبر
اعتقد  ان  المجتمع  المغلق يعيش بالقضايا  التافهة والمجتمع   الحر يعيش يالقضايا   الكبري   والزائر   للشعب  الجزائري والمحاكم  الجزائرية يكتشف ان  المجتمع  الجزائري يعيش بالعقلية  العثمانية  حيث الانتقام   الاجتماعي والصراعات  العشائرية ويكفي المرء الجزائري نكسة  ان   المحاكم الجزائرية  اصبحت  محلات تجارية    لللخزينة  العمومية ولعلا   وجود قضايا   تافهة في المحاكم  الجزائرية  دليل على ان  السلطة الجزائرية تريد  شعب في المحاكم  ودولة خارج   المحاكم   للعلم فان  المحاكم  الجزائرية تعيش من  القضايا  والغرامات   ولاتعيش من  حلم الحريات   لقد رايت في حياتي ادباء  جهال يرفعون دعاوي قضائية د مواطنين في قسنطينة  من اجل تحقيق الشهرة  بسبب عبارة اسرائيلي ورايت   رجال شرطة يطالبون  بابداع قضايا  في المحاكم  من اجل الترقية الاجتماعية   علما ان  الدولة  الجزائرية تعيش بعقلية  البايات  الاستبدادية وبدل ان  ثبحث الدولة الجزائرية في سبل  افراغ السجون  الجزائرية هاهي   اصبحت  تبدع قضايا   لالهاء الشعب  الجزائري لتترك  المافيا   القضائية   تنهب الخزائن وتحولها الى البنوك العالمية علما ان القاضي الجزائري يعامل  كشرطي مرور من طرف وزارة العدل  ويعامل  كابن  الدولة يطبق القرارات   التعجيزية  ولو بالحصول على رشاوي القضايا   وطبعا  فان حادثة   ابداع  القضايا في المحاكم من  اجل  ضمان  الثراء الفاحش لخزينة   العدالة الجزائرية يعبر عن  الدولة  التجارية   التي تبحث عن ريع  القضايا وليس   برالءة  المتهمين   علما ان  العدالة  الجزائرية    تعيش   على    ريع القضايا الجنائية ولعلا   نظرة فاحصة في قضايا  محاكم رمضان يكشف ان  المتصارعان  يتخصمان  في رمضان ويتصالحان   صبيحة عيد الفطر والعدالة تظالبهم   بالحضور العاجل   للمحكمة  للبحث في صراع  الاغبياء ومن الغرابة ان  المحاكم الجزائرية تضم قضايا  من اجل عبارات  اسرائيلية  رغم ان الجزائر لاتملك علاقات  سياسية مع اسرائيل فكيف  تحاكم  محكمة  مواطن بغرامة مالية قفدرها  2700دج  من اجل عبارة  اسرائيلي   ابدعها اديب  فاشل ثقافيا   يملك قرابة  سياسية  مع اعيان  قسنطينةوسلطة نافدة مع الاسرة الثورية للعلم فان  العدالة  الجزائرية تعترف  بدولة اسرائيل بينما  الدولة الجزائريةتنفي عشقها  الممنوع لدولة اسرائيل وان  دولة  تفتخر بادخال  شعبها الفقير سجون  حديدية عصرية  سوف  تدخل سجون  الدول الكبري    مستقبلا بغبائها  السياسي  وشر البلية مايبكي 
بقلم  نورالدين بوكعباش  
مثقف جزائري 
ضحية عبارة   شاعر اسرائيلي  في محاكم  قسنطينة   من طرف اديب  شاب  مجهول  
من امام   محكمة   صالح باي   بقسنطينة 
قسنطينة عاصمة   العقول  القضائية   المغلقة الجزائرية 

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/307180.html

سجين بسبب شاحن بطارية؟!

    شاب في الـ19 من العمر، مثل أمس، أمام محكمة عبان رمضان، في محاكمة غريبة، والتهمة سرقة شاحن Chargeur للهاتف النقال.
    الشاب يوجد حاليا بالسجن منذ أيام، ولم أفهم الأسباب التي أتت به إلى السجن، ما دام الضحية الذي من المفترض أن المتهم سرق من سيارته الشاحن، يقول إنه لم يسرق منه شيئا، وأن الشاحن يكون ألقى به أبناؤه خارج السيارة. لكن الشرطة الساهرة على أمن الوطن والمواطنين قالت غير ذلك، وأثبتت تهمة السرقة على هذا اللص الكبير الذي ألحق أضرارا بالبلاد بأن سرق من جار له شاحن هاتف نقال!!
    الضحية ووالد المتهم خرجا معا حائرين من الجلسة، يطمئن الأول الآخر، أنه ما زال أسبوع فقط وينطق بالحكم، وفي انتظار ذلك يبقى الشاب ذي الـ19 ربيعا في السجن.
    العدالة فوق الجميع، نعم، لكن ماذا لو يكون المتهم راح ضحية خلافه مع شرطي مثلما أخبرنا والده؟ كم هم الذين يجدون أنفسهم ضحية تهم تلفق لهم من قبل رجال شرطة أو درك وتكون خلفيتها الغيرة، أو رفض الضحية “المتهم” منح رشوة أو ما شابه ذلك، ويلقى بهم في السجن وما إن تتبين العدالة الخيط الأبيض من الأسود، حتى تكون مرارة الظلم والحڤرة قد فعلت فعلتها في النفوس، ودمرت شبابا وضيعت مستقبلهم وزرعت الحقد والكراهية في نفوسهم.
    كنت أسمع باستغراب لمجريات القضية التي تحول فيها دفاع الضحية إلى دفاع عن المتهم ولا أدري هل فهمت القاضية الخلفية الحقيقية التي جعلت شابا في مقتبل العمر يمتلك سيارة وشاحنة وتجارته الخاصة مثلما يقول والده يزج به خلف القضبان من أجل شاحن؟!
    ولا يمكن أن نتجنب المقارنة، مقارنة هذه القضية التي يقبع المتهم فيها في السجن من أجل شاحن، والقضايا الأخرى التي تعالج هذه الأيام في مجلس قضاء البليدة وقبلها في مجلس قضاء رويسو، قضية الطريق السيار، حيث وقف متهمون في قضايا سرقات ونهب للمال العام بالملايير، بعضهم لم يبت ولا ليلة في السجن والبعض الآخر لم يحضر حتى المحاكمة، يومها قال القاضي المكلف بمعالجة ملف الطريق السيار “أنا قاض صغير، لا يمكنني أن أطالب بحضور وزير في الحكومة؟”. كم عدد المذكورين في قضية الخليفة ووجهت لهم العدالة الاستدعاءات، لكنهم فوق القانون، فرفضوا المثول وبقيت الكثير من جوانب القضية مبهمة والكثير من التساؤلات معلقة.
    لا أعلق على ما ستحكم به العدالة مثلما لم أعلق على ما حكمت به العدالة على عصابة الطريق السيار، لكن أليست فضيحة أن يسجن شاب مثل هذا أياما أو أسابيع بسبب شاحن نفى صاحبه أن يكون سرقه منه، ولا تبحث العدالة عمن يقف وراء التهمة؟!
    تهم كهذه، بل مظالم كهذه هي التي عمقت الهوة بين المواطنين والمؤسسات الأمنية، وبسبب مثل هذه المظالم استهدف أول من استهدف في الأزمة الأمنية الشرطة ورجال الدرك، كثير منهم ذهب ضحية تصفية حسابات واستغل المظلومون فرصة الإرهاب للانتقام مما لحقهم على أيدي البعض.
    على المشرفين على المؤسسات الأمنية أن ينتبهوا لتصرفات بعض عناصرهم وأن يستخلصوا الدرس من التجارب المريرة التي مرت بها البلاد. فكم من شاب التحقوا بالجماعات الإرهابية بسبب ظلم رجال الأمن؟!
    حدة حزام



    https://ar-ar.facebook.com/notes/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AC%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/300710769974740



    NARDJESS KERMICHE La journaliste syndicaliste

    Issam Boulksibat S’il y a un nom de la presse constantinoise qui revient inévitablement dès qu'il est question d'action syndicale, c'est bien celui de Nardjess Kermiche. En effet, en vingt ans de carrière, l'actuelle chef de la rubrique régionale du quotidien Ennasr aura été de tous les combats : militante du SNJ dès 1999, elle fut membre fondatrice, trois ans après, de la section locale du syndicat dont elle sera vice-secrétaire générale, avant de présider celle des journalistes d'Ennasr, une première pour une femme au niveau national ! « À mes débuts, j'ai exercé dans un quotidien local, et ce n'est qu'à la dissolution de celui-ci que nous avons découvert, les autres salariés et moi, que nous n’étions même pas assurés, ce qui nous privera de l'indemnité de licenciement !» raconte la responsable de la commission communication de l'AJC. Nul doute qu'une telle prise de contact avec la réalité du terrain "médiatique" a fait naître une vocation syndicale qui sera ponctuée par plusieurs faits d'armes : « J'ai supervisé, en 2005, la confection de la convention collective des travailleurs du quotidien Ennasr, la première en son genre en Algérie. Celle-ci fut d'ailleurs adoptée comme modèle par la FIJ. J'ai également été membre de la commission nationale de négociation des conventions collectives pour le secteur de la presse. Actuellement je suis vice-présidente du conseil de participation et membre du conseil d'administration de l'entreprise.» Au chapitre des acquis des salariés d'Ennasr, Nardjess énumérera pêle-mêle « la titularisation de nombreux correspondants, la révision des salaires et des frais de mission ainsi que la mise en place de programmes de formation.» Pour elle, il est clair que les conditions de travail ne sont plus les mêmes. Notre interlocutrice reviendra d'ailleurs, au cours de l'entretien qu'elle nous a accordé, sur les circonstances dans lesquelles exerçaient les journalistes au cours de la décennie noire : « Durant cette période, notre travail était des plus périlleux, et même si nous étions menacés dans notre vie et qu'il nous arrivait de passer la nuit dehors, l'amour du métier qui nous animait était tel qu'on gardait notre motivation intacte. Il faut aussi dire que nous avions eu la chance d'être encadrés, à nos débuts, par de vrais professionnels.» À propos de l'AJC, dont elle est membre fondatrice, Nardjess nous dira : « À mes yeux, il ne s'agit pas d'une association féministe, mais plutôt d'une tentative de regroupement des femmes journalistes, et ce après les échecs successifs du lancement d'un club de la presse à Constantine. L'action de l'AJC se veut complémentaire de celle des syndicats en ce où sens qu'elle n'est pas revendicative, mais devrait surtout nous offrir un espace de débat pour échanger et se tenir au courant de la situation des journalistes locaux.»
    Vues : 23
     http://wftufise.org/nardjess-kermiche-la-journaliste-syndicaliste/
    http://snapest.ning.com/profiles/blogs/nardjess-kermiche-la-journaliste-syndicaliste


    3 أكتوبر، 2014 · 
    توقفت للحظات لمتابعة معركة بين الكباش يحركها و يديرها شباب وكهول بدت على وجوههم علامات التوحش وشعرت للحظات ان تلك القرون التي يتباهون بقوتها نبتت في رؤوسهم الفارغة لكنهم استخدموا الخرفان للتعبير عن حاجة ملحة "للنطيح".
    ‏‎Toufik Fares Fares‎‏ و‏سعيد معروف‏ و‏ريم الصحراء‏ و‏‏59‏ آخرين‏ معجبون بهذا.
    2 مشاركة

    Dz Mak الصغير شوية ما يتلامش، نقولو ما يفرقش بين اللعب و العنف، شوفي الشارفين الكبار واش يجيرو، كلمة الجياحة قليلة فيهم ، و بضحكة يتجرحلو الكبش و يفسج عليه الأجر المنقوص أصلا لأنو شاري الكبش باش يفوخ على الجيران و على وحه لولاد الصغار مساكن ماش على السنة
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏08:53 صباحاً‏ · 1

    Ghazali Bouhadjar انهم يتلذذون بتلك الصور العنيفة ،صور تجسد العنف الجسدي والمادي المكبوت داخل الافراد ،،،في الوقت الذي ترفع النداءات وتعقد الملتقيات ،لمواجهة موجة العنف ارذي طالالمجتمع الجزائري ، الله يهديهم
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏09:06 صباحاً‏ · 1

    Magid Hatem Rais heart رمز تعبيري
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:06 صباحاً‏ · 1

    م. مصطفى عقول فارغة ... حتمية طبيعة لمـــا يدور حولناا .. العنف في ازديااد مخيف ...
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:07 صباحاً‏ · 1

    Sami Habbati إن ظاهرة "التكبش" هذه التي أصبح يعاني منها مجتمعنا، تنم بلا شك عن جهل كبير تفشى في الانسان الجزائري، الذي أصبح سطحيا وغبيا، ويفكر بمنطق اللذة الآنية، وفي رأيي أن الانسان يقترب أكثر إلى حيوانيته الأولى، كلما غلبت عيله مثل هذه الأمور ... الله يهديهم إلى جادة الصواب ويرفع عنهم هذه البدائية
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:09 صباحاً‏ · 1

    Mehdi Bioud
    C'est exactement ça. Comme ils utilisent le foot aussi pour se cracher dessus, s'affronter, voire s'entretuer, sous prétexte d'amour pour son club local.
    شاهد الترجمة
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:10 صباحاً‏ · 1

    Samir Bouhala هههههه يا نرجس ... الا تخافين من نطحة أحدهم tongue رمز تعبيري
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:48 صباحاً‏ · 1

    محي الدين شبيرة هو استدراك منهم لحيوانيتهم الضائعة من غريزة مازالت جياشة .
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏10:52 صباحاً‏ · 1

    Asma Zinai مظاهر الجاهلية لم نالفها من قيل يا لطيف
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏12:08 مساءً‏ · 1

    Moussa Ali أقول لهؤلاء المارقين الحابسي ... الله يهديهم ... و الله يهديهم و الله ما يخافوا ربي ما يحشموا ... عيب عيب و عااااااااار ...
    ‏3 أكتوبر، 2014‏، الساعة ‏01:53 مساءً‏ · 1


    Nardjess Kermiche
    22 juin 2013 · Constantine · 
    مدير المؤسسة المشرفة على متابعة مشروع ترامواي قسنطينة وظف عدد كبير من أقاربه ولم يجد حرجا في ان يكرمهم و يقدهم لوزير النقل اثناء التشغيل التجريبي. هذا ما يسمى بالتقصدير
    Voir la traduction
    Cherif Blam, Mon Pays, Djamel Noun et 20 autres personnes aiment ça.

    Fares Bouhdjila
    ما تفوتي والو
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 12:45 · 1

    Nardjess Kermiche
    راهي تبعبع كيما يقولوا
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 12:46 · 2

    Djenah Messaoud
    من اجل استغلال افضل لجميع ه القذرات السياحية .. يجب الحاق وزارة السياحة بوزارة الشؤون الدينية ..؟ بدلا من تكليف وزير بلا وجه بهذه الوزارة والفاهم يفهم
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 12:54 · Modifié · 1

    Nawel Messikh
    رفعه
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 13:09

    Jinare Constantine
    لالا هذا يسموه وجه مخدوم في باردو القصدير و يصدد و يرشى في ساع
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 13:22 · 1

    Nardjess Kermiche
    ههههههههههههههههههههههه
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 13:23

    Djenah Messaoud
    يا حسرة لو انها قصبة قسنطية والجزء العتيق منها .. يقع في بلد مجاور لكان لها شأنا آخر .. في الوقت الراهن ليس هناك ما يلفت الانتباه في هذه المدينة غير الطبخ القسنطيني ( المطعم) والجميلات والباقي على الله
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 13:28 · 1

    كبيش فارس
    صحان الوجه...
    Voir la traduction
    22 juin 2013, 14:08 · 1

    Ali Laoubi Il n'a rien inventé! il n'a fait qu'imiter la hiéarchie qui l'a nommé à ce poste ! ..................................... n o r m a l !!!
    22 juin 2013, 14:09 · 1

    Harty Khaled
    انا كملت الكونترا تاعي في pizzarotti ما طارتليش مع اصحاب المعارف في setramربي وكيلهم
    Voir la traduction
    23 juin 2013, 03:40 · 1
    https://ar-ar.facebook.com/nardjess.kermiche/posts/10205621588321865

    c'est une merdique oublie la.
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:21 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche انا لا انسى
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:21 صباحاً‏

    Ahmed Akhdari أنت غلطانة ...لأنّك حاورت مختولة .
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:22 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche لم احاورها بل طرحت سؤالا في اطار ندوة صحفية لكن الزملاء كثانوا في المستوى وكتبوا عن الحادثة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:23 صباحاً‏ · 1

    Djamel Abdelkader Zekhrouf
    quelle la culture de khalida?EN TOUT LES CAS NI ISLAMIQUE?NI AMAZIGH NI ARABE.
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:23 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche هي مشكلتها ليست مشكلتي لكن الاحترام حقي وحقي كل مو اطن
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:25 صباحاً‏ · 1

    Dz Mak نرجس، نجيبلك خبرها وين راها دور ، و نجيبوها تشوف بعينها , و ممبعد نرغنوها بطريحة نتزورها الموت على الفهامة تاعها و هلاص grin رمز تعبيري
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:30 صباحاً‏

    Nardjess Kermiche هههههههه اواه انا فقط تمنيت لوانها ظلت وزيرة الى اليوم
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:31 صباحاً‏ · 1

    Tarek Massinisa واش يجيك من وحدة ناقصة تربية يا نرجس ..... ففي رواية حصلت مؤخرا أن الوزيرة الحالية لعبيدي , أرسلت بهدية تتمثل في باقة ورد ودعوة رسمية لخليدة تومي لحضور موعد ثقافي ، فطلبت خليدة من حامل الدعوة والورد ، وهو من العاملين في قسم البروتوكول في الوزارة أن يرد الهدية والدعوة إلى صاحبتها وأن لا يعود مرة أخرى إليها ....!!
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:34 صباحاً‏ · 1

    Amel Staps واش بيها قسنطينة خموس عليها..الدولة الجزائرية العظيمة قامت بالامر على اكنل وجه ووصلت حد الابداع
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:36 صباحاً‏ · 1

    محي الدين شبيرة ألا يقولون البقاء للأصلح ( وليس للأقوى - وقد استقوت هي بالمنصب ومسحت بطلاسة الطباشير ) ، فمن منكما بقي ؟؟ ثم وهي ألم تكن معارضة للدولة الجزائرية وهويتها ، وليس للرئيس أو الحكومة فقط ، وعدم اعترافها ليوم رحيلها غير مأسوف عليها ، بالانتماء الحضاري للجزائ...رؤية المزيد
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:40 صباحاً‏ · تم تعديله · 1

    Nardjess Kermiche انا اذكر الحادثة حتى اقول ان العقل زينة وان الكذب مهما طال الحقيقة ابقى
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:41 صباحاً‏

    سحر أحمد اختي العزيزة ..معليش المسامح كريم..رجلها كانت مكسورة ..الحكومة ولات كامل مكسرة ما يمشيوش ..واقيلا خرجت فيهم دعوتك 
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:44 صباحاً‏ · 1

    Samia Merzougui أنا ايضا لي حكاية معها ...وبصفتي موظفة في قطاع الثقافة رفضت احد قراراتها القاضي بانهاء مهام احد احسن مسيري قطاع الثقافة على المستوى الوطني بشهادتها هي فكانت النتيجة ......لجنة تحقيق خاصة بي انا وحدي ......تجريدي من منصبي كرئيسة مصلحة الادارة والمالية ....رؤية المزيد
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:45 صباحاً‏ · تم تعديله · 2

    Nardjess Kermiche ههههههههههه نزيدلك رجلها مكسرة وحاطتها في وجوهنا وهي تنشط حملتها الصحفية
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:46 صباحاً‏ · تم تعديله · 1

    Nardjess Kermiche هههههههههه والله احيي شجاعتك سامية مرا ونص
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:46 صباحاً‏ · 1

    سحر أحمد شفتي رجلها porte bonheur عليك ههههههههههه
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:46 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche ههههههههههههه مليحة هاذي
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:46 صباحاً‏

    سحر أحمد للأسف هنا يسمونها # عروسة _ المولد
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:47 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche للاسف
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:48 صباحاً‏

    Houria Hanounaa يمكنك تقديم ادعاء مدني و لكن شرط ان تكون هذه المحاورة مسجلة و انا هنا لتولي الدفاع عنك انا دائما في المعارضة بمعنى في العارضة ......نواجه الموت في كل يوم و لا يخيفنا اي مسؤول لا يخاف الله
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:51 صباحاً‏ · 1

    Samia Merzougui شكرا نرجس .....لازلت الى اليوم ادفع الثمن ...هذه المرة من قبل الأمين العام للوزارة الذي اوقف كل ترقية خاصة بي لسبب واحد انه كان واحد من اعضاء لجنة التحقيق التي تم احالتي عليها وهاهو اليوم يرقى من مفتش عام الوزارة الى الامين العام للوزارة.
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏11:52 صباحاً‏ · تم تعديله · 2

    Mourad Kezzar
    Effectivement Nardjess tu as vécu un fait qui restera dans les anales du journalisme chez nous. La justice? pour gagner une personne comme elle devant les tribunaux, ce n'est pas d'un avocat dont tu as besoin, mais d'une succession d'événements qui fer...رؤية المزيد
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:08 مساءً‏ · تم تعديله · 2

    Ouasta Kamel يعطيك الصحة نرجس برديتلي قلبي
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:11 مساءً‏ · 1

    ياسمين بوالجدري يضحك كثيرا من يضحك اخيراً.. تذكري نرجس القضية قد تسقط بالتقادم آمالا غير ازربي..
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:22 مساءً‏ · تم تعديله · 2

    Houcine Yessad يسلم قلمك نرجس
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:15 مساءً‏ · 1

    Mourad Kezzar
    oui fait vire surtout si elle boite toujours comme ca tu vas la rattraper hhhh
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:15 مساءً‏ · 2

    Houcine Yessad
    Les braiments des ânes ne montent pas au ciel.
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:23 مساءً‏

    Tayeb Redouane Salah إنها فراسة تجربة السنين ، وما بقى في الواد غير حجاروا ، فيما الوزيرة التي عمرت ، وباعت مبادئها مقابل المنصب ، فإنها تم تغييرها مثل " fusible " يبقى الصحفي ولو في جريدة حكومية نبض الشارع الذي يعيش فيه ، واحد مسامر القصعة الي يخربش فيه إسلك ولو بعد حين....رؤية المزيد
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:37 مساءً‏ · تم تعديله · 1

    Bilal Benyaminaهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:36 مساءً‏ · 1

    Bilal Benyamina الصحفية القسنطينية ...
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:38 مساءً‏ · 1

    Souaad Sayoud والله لو كنت مكانك لأخذتها لوكيل الجمهورية وهي وزيرة أو لكسرت رجلها الثاني وأنزلت الأخر من على الطاولة. هكذا ستعرف معنى المعارضة الحقيقية.
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:41 مساءً‏ · 3

    Tayeb Redouane Salah لا ينبغي مجاراة الحمقى ، " " وغذا خاطبك الجاهلون فقل سلام "
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:45 مساءً‏ · 1

    Nabil Chahti مشروع مقال ممتاز يا نرجس ، لكن اين كان زملاؤك الصحافيين حين استجوبتيها امر محزن
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:47 مساءً‏ · 2

    Souaad Sayoud كثيرا ما يخذلنا زملاؤنا الصحفيون يا نبيل smile رمز تعبيري
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:48 مساءً‏ · 1

    Houria Hanounaa تعجبني سعاد في اندفاعها و حماسها الثوري
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:49 مساءً‏ · 2

    Tayeb Redouane Salah سي نبيل ، كرامة الصحفي ومكانته تجعله أحيانا يغض الطرف على دخول معرك يعرف مسبقا انها خاسرة مما يجعله من و" الكاضمين الغيض " وانتم في الخبر تتطرقتم لذلك في سوق الكلام.
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:54 مساءً‏ · تم تعديله

    Abdelmadjid Zaid
    entièrement d'accord avec vous , mais croyez moi que l'ex ministre de la culture est la seule personne ou personnalité en mesure de gérer la manifestation .....car la situation est très délicate et assez compliquée , l'ex ministre après une longue expé...رؤية المزيد
    شاهد الترجمة
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏12:55 مساءً‏ · 1

    Nada Nada اعتقد ان ما فعلته الوزيرة السابقة معك يا نرحس فعلته مرات عديدة مع صحافيي القطاع العمومي و كانت احداها على المباشر في التلفزيون الرسمي عندما عنفت احدى صخافيات جريدة الشعب لما طرحت عليها سؤالا صريحا و كان محرجابالنسبة للوزيرة فأحابتها بنفس الشيء مثلما فع...رؤية المزيد
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏01:27 مساءً‏ · تم تعديله · 2

    Basma M Kracha كي تعود الحكومة رزقها ورزق عرشها، والمقصود بالحكومة الدولة التي هي رزق الشعب والحكومة عبارة عن مجموعة من الخدامين تاع الشعب كون عطاتنا الدنيا ..بصح يا صاحبتي ما عطاتناش وسي الوزيرة راهي تتمتع في باريس في المركز السكافي الجزائري وتسلك خير من لي كانت..نقصد يعني لا هي تجيك ووكيل الدولة كون تروحي ليه يدخلك انت للحبس هههععع
    ‏13 يناير‏، الساعة ‏02:58 مساءً‏ · 1

    Hamid Goumrassa الروجية "المسكينة" كانت تترقب أن يعيَنها من ذكرت أنها "لن ترفض له أي طلب"! مديرة للمركز الثقافي الجزائري بباريس.
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏12:34 صباحاً‏ · 1

    Nardjess Kermiche ليست من أخلاقي شتم الناس ولا الإساءة إليهم إنما سردت حادثة تدثت عنها في حينها وساندني فيها زملاء وقد أخبرت الإدارة بما حدث وتكلمت عن الأمر مع وزير سابق للإعلام، يعني لم أكن يوما جبانة بالعكس واصلت الكتابة بنفس الطريقة وأطرح الأسئلة بكل حرية، تعرضت لحا...رؤية المزيد
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏01:35 صباحاً‏ · 1

    Hamid Goumrassa عين الصواب، نرجس
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏01:36 صباحاً‏ · 1

    Warda Nouri سارافقك لأشهدعلى الواقعة خاصة و انو عندي سوق كلام عليها نرجستي
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏01:41 صباحاً‏ · تم تعديله · 1

    Hospitalier Nourdine
    Quand elle était au Rcd ,...son parti a fait une marche a Alger ,elle fonce en direction des policiers qui a leur tour décident de la dégager ,comme elle était trop agressive dans sa démarche ce jour la ...je me rappel qu'elle a lancé en direction des policiers et de la camera ceci ,(mourir debout que de vivre a genou)...mais apparemment elle a décidée de vivre a genoux après !
    شاهد الترجمة
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏01:57 صباحاً‏ · 3

    Boudjadi Nadjet عملهم في الحكومة يجعلهم يعتقدون أنهم هم اصحاب الأرض و الماء و الهواء الذي نتنفس .....نسوا ان الله حق و دوام الحال من المحال
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏02:11 صباحاً‏ · 1

    Khadija Press
    nechfa aliha mlih lahkaya hadi
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏02:27 صباحاً‏ · 1

    Sofiane Sahli فعلا استاذة نرجس ..اتذكر الحادثة التي خلفت تعليقات كبيرة وسط الراي العام
    ‏14 يناير‏، الساعة ‏03:02 صباحاً‏ · 1

    Abdelhak Hako المشكلة يانرجس انه لن يحرك هذا الكلام فينا شيء لاننا للاسف اجساد بلا ارواح ،لم نعد نؤمن ولا حتى نعرف الحق من الباطل في بلادنا.
    ‏15 يناير‏، الساعة ‏01:22 مساءً‏ · 1

    Houda Tabi اتذكر فورة جنونها في ذلك اليوم ، لا عليك انه زمن الرداءة
    ‏16 يناير‏، الساعة ‏02:48 صباحاً‏ · 1

    ardjess Kermiche
    13 يناير · 
    اذكر انني منذ سنتين تقريبا طرحت سؤ الا على الوزيرة السابقة للثقافة حول احتمالات عدم جاهزية قسنطينة لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وقلت لها "الا ترين ان سنتين مدة غير كافية لنفض الغبار عن المدينة وازالة تراكمات سنوات من الاهمال؟
    الوزيرة لم تجب على السؤال وقالت لي وهي تضع رجلها المكسورة على طاولة " انت تعملين في صحيفة حكومية وتتقاضين راتبك من الحكومة الجزائرية وتشككين في برنامج الحكومة الجزائرية، واضافت، اعرف من تكونين وقد مارست المعارضة قبلك..."
    اليوم و على بعد شهرين من انطلاق التظاهرة اشتاق لرؤيتها مجددا، وبما انها لم تعد وزيرة يمكنني ان اصطحبها في نزهة لنقف على ما انجز و ما لم ينجز، وفي طريقنا اصطحبها الى وكيل الجمهورية كي اطالبها بالتعويض عن العنف الذي مارسته ضدي لانتي فقط احاول ان امارس عملي ونحلل دراهم الحكومة الجزائرية.
    الصبر جميل


    محي الدين شبيرة
    لا فض فوك يا نرجس ، هؤلاء هم مجاهدو ما بعد 19 مارس 1962 ،
    Voir la traduction
    31 octobre 2013, 11:06 · 2

    محي الدين شبيرة
    الشهداء لا يعودون لكنهم لم يغادروا قلب وعقل وضمير كل وطني صلد وكل شريف من خلال الإعتراف لهم بفضلهم علينا في الحرية والإنعتاق ، ولا يكل ولا يمل من كره فرنسا واحتقار غلمانها في الجزائر .
    Voir la traduction
    31 octobre 2013, 11:18 · 2

    Nardjess Kermiche
    31 octobre 2013 · Constantine · 
    الثورة الجزائرية أكبر من تلك الروايات الركيكة التي نسمعها كل سنة عن بطولات أفراد سرقوا الكفاح في أيامه الأخيرة أو كانوا في موقع المتفرج.
    الثورة أكبر من أن تختزل في مهرجانات الشطيح والألحان النشاز التي تجعل الاجيال الجديدة ترى في المناسبة مجرد شريط ممل يتكرر بنفس السطحية و الإستعراض الفج.
    الشهداء لا يعودون

    Voir la traduction

    16 avril · 
    Nardjess Kermiche
    3 h · Modifié · 
    قسنطينة التي علينا ان نقدمها للعالم نجدها خارج قاعات العروض والفنادق الفخمة..قسنطينة نجدها بين تلك الأزقة بدكاكينها الصغيرة وبيوتاتها الصامدة، هي رائحة قهوة محمصة ومعطرة بروح الزهر والورد هي خبز الدار وكسرة الرخسيس هي لبن الشكوة وحمص الرحبة فطائر وزلابية رحبة الصوف، شخشوخة كل القسنطينيين، قسمطينة تاع التريدة و التليتلي والقريتلية، تاع لملاية و قندورة عرب و التقطار و طاجين النحاس ..هي صينية العصر يتصدرها المقرود و قعدات وسط الدار وربما جلسات الانس على السطح، هي تلك التفاصيل التي تشع دون اضاءة، لمحبس الطفال الوضاية الطاسة والكيروانة قصعة العود وقصعة النحاس ...
    لا نحتاج الى الكثير كي نعبر عن من نكون.. لم نكن نقوم باكثر من عمليات تجيير وطلاء بمادة النيلة حتى تعود البيوت العتيقة الى رونقها، كنا نعطر فراشنا ولباسنا بالورد ونستعد للشتاء بالفتيل ولرمضان بالتسياس بتحضير الفريك والسفنج نقتسم الفرح ونعبر عنه بالزندالي والتهويلة ونشارك من حولنا حزنهم بالحب والمساندة ، نتشارك في غسل صوف لمطارح و،نتقاسم مسؤولية النظافة في الفضاء المشترك بالدالة...كنا ننام على البساط ونجلس على الارض ونلبس مما نخيط، نسكن المجلس وفي كل دار لنا بيت للضياف ، قعدتنا عربية وكلامنا عنوانه تاء حادة وظرافة القسمطيني،
    هذا ما اعرفه عن قسنطينة.. البساطة
    • Sam Duc
      تجولت اليوم في قسنطينة ولكن يا أسفاه التخريب أكثر من الإصلاح ورشات عمل مفتوحة في مل مكان أعمال صيانة بدون ذوق خربت الديكورات الأصلية كارثة

    ليست هناك تعليقات: