أثار تأخر رد المنظمين للمتأهلين في مسابقة أمير الشعراء
التلفزيونية التي تنظمها هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث، استياء أكثـر من 7
شعراء، بعد سفر خمسة آخرين إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، هم كل من
الشاعر نصر الدين بكرية، شوقي ريغي، لطيفة حساني، حمزة العلوي، عبد الغاني
ماضي، بينما لم يتم استدعاء الشاعر علاوة كوسة، عبد الكريم بوخضرة، حسناء
بروش، باديس سرار وآخرون.
وحسب ما جاء على لسان الشاعر علاوة كوسة في
تصريح له لـ”الفجر”، فإنّه لا يزال رفقة زملائه ينتظرون التأشيرات، بعد أن
طلب منهم المنظمون لمسابقة أمير الشعراء العرب الخاصة بالقصيدة الفصحى
العمودية والتفعيلة ”الشعر الحر”، الاستعداد للسفر بالمطار، غير أنّ ما
أوضحه المتحدث كان العكس، حيث لم يستجب لأكثـر من 7 شعراء، بينما سافر خمسة
منهم فقط بعد حصولهم على الـتأشيرة، هذا وقد سبق لهم أن تلقوا إبلاغا من
المنظمين مفاده أن جميع التأشيرات جاهزة وتستلم عبر الإيميل ساعات قبل موعد
السفر المحدد في حدود الحادية عشرة صباحا من السبت الماضي. وأضاف المتحدث
بأنّ الأمر لم يقف عند هذا الحد، بل تجاوز ذلك، من خلال عدم الإجابة عن
المكالمات الهاتفية للمعنيين بالأمر عبر الخطوط التي كانوا يتواصلون بها
معا في السابق، بالإضافة إلى تجاهلهم للرسائل الإلكترونية التي كانت تصلهم
في كل حين من طرف الشعراء المعنيين بالمسابقة. هذه القضية بدأت تثير الشكوك
حولها، لاسيما بعد سفر البعض وبقاء البعض الآخر رهن إشارة المنظمين الذين
لم يبالوا بما يحدث، ولم يكلفوا أنفسهم عناء توضيح الغموض وإماطة اللثام عن
المشكل عبر الموقع الإلكتروني للمسابقة العربية والذي بات خاليا من أية
معلومة.
سببت
ممارسات بقنصلية الجزائر بمونبيليي بجنوب فرنسا، في فضيحة دبلوماسية مدوية
هزت أركان وزارة الشؤون الخارجية، انتهت بإدانة الدولة الجزائرية بقرار
صادر عن العدالة الفرنسية، وهو القرار الذي كان وراء توجيه السلطات
الفرنسية للمصالح القنصلية الجزائرية، تعليمة تنص على ضرورة احترام
تشريعات العمل الفرنسية في التعامل مع موظفيها.
فقد أدانت محكمة الفصل في نزاعات العمل في
فرنسا الحكومة الجزائرية، "المحكمة تدين الجمهورية الجزائرية الديمقراطية
الشعبية"، هكذا جاء في نص الحكم الذي يوجد بحوزة "الشروق" بعد الشكوى التي
تقدم بها رعية جزائري ضد قنصلية الجزائر بمونبيليي حيث يعمل، وقضى بتعويضه
عن كافة الساعات التي اشتغلها.
ويقول هذا الجزائري، ويدعى "ب. ط" إنه تعرض
لظلم من القائمين على القنصلية، حيث عمل ولم يتلق كافة مستحقاته، وتقابل مع
المسؤول على القنصلية، غير أن مشكله لم يجد طريقا إلى الحل. وبحسب مصادر
على علاقة بالقضية، فإن مسؤول القنصلية قال للمعني: "اذهب لعل العدالة
الفرنسية تنصفك".
عندها لم يجد هذا الجزائري من حل سوى الاحتكام
إلى العدالة الفرنسية، التي كانت في مستوى تطلعات هذا الموظف بقنصلية
مونبيليي، حيث فصل مجلس "برودوم" المتخصص في نزاعات العمل في فرنسا لصالحه
وقضى بتعويضه عن كافة الساعات التي شغلها.
وتوزعت هذا التعويضات، حسب القضية رقم (ف
10/01807)، المؤرخة في 25 جانفي 2013، بين 18 ألف و537 أورو بعنوان تعويض
عن الساعات الإضافية، و1000 أورو عن الضرر الناجم عن عدم دفع مستحقات
الساعات الإضافية، و5698 أورو كتعويض عن انتهاك القواعد المتعلقة بساعات
الراحة.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل شمل التعويض
أيضا، 1842 أورو بعنوان العطل المدفوعة، و2096 أورو كتعويض عن الضرر الناجم
عن عدم احترام القواعد المتعلقة بالعطل المدفوعة، فضلا عن 2096 كتعويض عن
عدم احترام القواعد المتعلقة بعطلة الأحد، التي اشتغلها مداوما.
كما امتد التعويض، حسب نص القرار القضائي إلى
12 ألف و579 عن الضرر المتعلق بالعمل غير المعلن، و2346 أورو كتعويض عن
مخلفات الأجرة لمدة 13 شهرا، و1000 أورو كتعويض عن الفحص الخاص بطب العمل،
و2096 أورو كتعويض عن إعادة التأهيل، و4193 كتعويض عن الإشعار، و2487
كتعويض عن مخلفات الأجر المتعلق بالعطلة المرضية، و588
أورو كتعويض عن تذاكر الطائرة وحقوق حظيرة ركن السيارات،
وعشرين ألف أورو كتعويض عن الفصل من العمل بدون سبب
واقعي وجدي.
وأمر المجلس القنصلية الجزائرية بإلغاء العقوبة
التأديبية بحق الموظف الصادرة في 18 فيفري 2011، إضافة إلى 5000 أورو
كتعويض عن الضرر الناجم عن انتهاك المساواة في المعاملة، و1500 أورو كتعويض
عن المادة المتعلقة بـ "سي بي سي"، وتسوية الاشتراكات الاجتماعية للمعني
في صندوق التقاعد، بقيمة تعادل ألفين و128 أورو، إضافة
إلى إجبار المصالح القنصلية على تسليم كشف الراتب لجميع
عمال القنصلية، وتثبيت معدل الأجر لثلاثة أشهر على أساس
2096 أورو.
وتسببت هذه القضية ـ الفضيحة في توجيه وزارة
الخارجية الفرنسية لتعليمة لكافة السفارات والمصالح القنصلية الموجود
بفرنسا، تلزمهم جميعا، بحسب جهات متابعة لهذا الملف، بالاحتكام إلى
التشريعات الناظمة لعلاقات العمل. وأشار المصدر إلى أن القرار كان يخص في
البداية السفارات والمصالح القنصلية الجزائرية بفرنسا، غير
أنه وتحاشيا لإثارة الخلاف مع الجزائر، تم تعميمها.
وانتقد العديد من أبناء الجالية
الجزائرية المقيمة بفرنسا بعض القناصلة باستقدام أولادهم
وذويهم من الجزائر لتوظيفهم في القنصليات والبعثات
الدبلوماسية الجزائرية لفرنسا.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/160337.html
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/241194.html
أخرجوا واتركوا كل شيء على مكاتبكم
الأربعاء 27 مارس 2013
elkhabar
تفاجأ عمال الشركة الإيطالية ''سايبام'' للبناء فرع ''سكا'' بحاسي
مسعود والعاصمة، نهار أمس، بانقضاض رجال الأمن على مكاتبهم، طالبين منهم
ترك كل شيء على حاله ومبارحة مكاتبهم، حيث جاءت الخطوة في إطار التحقيقات
التي باشرتها مصالح الأمن، بعد تعالي رائحة الفساد في السماء. وقد علق
البعض حول تلك الخطوة كونها أتت في وقتها، بعد أن تسرب إلى مسامع بعض
المسؤولين في سوناطراك خبر محاولة طمس عديد الملفات في الشركة المذكورة..
قضية للمتابعة.
http://www.elkhabar.com/ar/autres/souk/328948.html
اعتداء على صحفي ''الخبر'' بغرداية
الأربعاء 27 مارس 2013
غرداية: ب. سهيل
قام صباح أمس، عدد من المحتجين بوسط مدينة غرداية، بالاعتداء على
صحفي ''الخبر'' وكان هذا على مرآى ومسمع من مناضلين في رابطة الدفاع عن
حقوق الإنسان الذين كانوا وسط المحتجين ومنعوه من التصوير، ثم استغل أحد
المنحرفين الموقف لمحاولة سرقة هاتف الصحفي. وبعد أقل من نصف ساعة، قام 3
من عناصر الشرطة بالزي المدني بضرب الصحفي واقتادوه إلى مقر الأمن وسحبوا
منه هاتفه النقل وقاموا بسبه وتعنيفه رغم علمهم بأنه صحفي، حيث قدم لهم
البطاقة المهنية في اللحظة الأولى.
بدأت بعد اعتصام محتجين لمنع تنظيم عيد الزربية
جرحى وموقوفون في اشتباكات عنيفة بغرداية
الأربعاء 27 مارس 2013
غرداية: محمد بن أحمد
سجلت مدينة غرداية أمس، الصدام الأول العنيف بين ما يسمى بحركة
البطالين في الجنوب والسلطات العمومية، وأسفرت مصادمات تواصلت طيلة نهار
أمس، عن جرح 35 شخصا
والعشرات من حالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع.
استجاب المئات من المحتجين لدعوة ممثلي بطالي الجنوب للمشاركة في مسيرة
سلمية، هدفها منع تنظيم مهرجان عيد الزربية وموكب العربات والفرق
الفلكلورية. وقد تمسكت السلطات المحلية ببرنامجها الخاص بتنظيم عيد
الزربية في موعده، ونتج عن هذا مصادمات وأعمال عنف لم تشهدها غرداية من
قبل.
وتحول وسط مدينة غرداية إلى ساحة معركة حقيقية بين مئات المحتجين، بعضهم
من أنصار لجنة الدفاع عن حقوق البطالين والرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق
الإنسان وآخرون بلا هوية سياسية. وبلغت خطورة المصادمات بين المحتجين
والشرطة حد اقتراب المحتجين من مقر ولاية غرداية ومحاولة بعضهم اقتحام مقر
أمني للشرطة، حيث منعوا من دخوله على بعد أقل من 200 متر. وبدأت الأحداث
على الساعة التاسعة من صباح أمس. وقال مناضلون من لجنة الدفاع عن حقوق
الإنسان، إن الشرطة فضت بالقوة تجمعا سلميا لمناضلي الرابطة وآخرين من
لجنة الدفاع عن حقوق البطالين في إطار احتجاجات الجنوب. وقد حاول المحتجون
في البداية منع تنظيم عيد الزربية بطريقة سلمية، حسب تعبيرهم، ثم اقتحمت
الشرطة عليهم المكان وأوقفت ناشطين حقوقيين ومناضلين من الرابطة ولجنة
الدفاع عن حقوق البطالين، وبدأت بعدها مطاردة الشرطة للمحتجين وانتشرت
أعمال العنف في أغلب الشوارع الرئيسية في المدينة وتشير مصادر أمنية إلى أن
الشرطة لم تتدخل في البداية عندما كان الإحتجاج سلميا، لكن المحتجين شرعوا
في تخريب المنصة الشرفية وهو ما استدعى تدخل الشرطة لإعادة النظام للمكان.
وتطورت الأوضاع إلى حد محاولة اقتحام مقر أمن وسط المدينة، حيث منع
المحتجون من الوصول إليه على بعد أقل من 200 متر، وكادت مجموعة من المحتجين
من الوصول إلى مقر الولاية. وقد اشتعلت عدة مناطق عبر مدينة غرداية وشهدت
مطاردات وأعمال عنف بين الشرطة والمحتجين، وقد وجدت وحدات التدخل نفسها
تحت ضغط جموع تضم آلاف المحتجين، حيث تحول شارع النصر بوسط المدينة إلى
ميدان معركة تتبادل فيها وحدات الشرطة مع المحتجين المواقع. واستعمل بعض
المحتجين الزجاجات الحارقة، مما أدى إلى إصابة عدد من عناصر الشرطة بجروح
خطيرة.
وقد حاولت السلطات تنظيم موكب العربات والفرق الفلكلورية بغرداية، لكن
عودة الاحتجاجات إلى قلب المكان حالت دون ذلك، حيث ألغي حفل افتتاح عيد
الزربية، وانتشرت الفوضى في أرجاء المدينة التي توقفت فيها الحركة التجارية
في أوج الموسم السياحي. وتأتي هذه الأحداث كأول بداية للصدام بين السلطات
العمومية من جهة ولجنة المطالبة بحقوق البطالين في الجنوب، حيث اتجهت
الأحداث إلى العنف بين الطرفين، في وقت يتبادل فيه كل من المحتجين
المسؤولين المحليين الاتهام بتحويل مسار الاحتجاجات السلمي الذي بدأ قبل 3
أشهر إلى العنف، وهو ما أثار مخاوف الناس في الجنوب.
شهد، صبيحة أمس، الافتتاح الرسمي
للطبعة 46 لمهرجان عيد الزربية، وسط مدينة غرداية، مشادات عنيفة
بين مصالح الأمن والعشرات من المتظاهرين، استعملت فيها الغازات المسيلة
للدموع، مما تطلّب توفير تعزيزات أمنية إضافية، بتدخل عناصر مكافحة
الشغب من أجل احتواء الوضع، خصوصا وسط إصرار المنظّمين للمهرجان على
إقامة حفل الافتتاح وتزايد عدد المقاطعين له من أعضاء رابطة حقوق
الإنسان.انطلقت فصول الأحداث منذ ساعات الصباح الأولى قبل انطلاق موعد
الاحتفالات، أين قام عدد من عناصر الرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق
الإنسان بالاحتجاج، مطالبين بوقف مهرجان عيد الزربية، ليتطوّر الاحتجاج
إلى غاية الصعود فوق المنصة وقيام عناصر الرابطة برمي الكراسي من
فوقها، مما تطلّب تدخّل مصالح الأمن بسرعة ووسط فوضى عارمة، تم توقيف
12 شخصا من بينهم أحد الأعضاء البارزين في الرابطة الدكتور فخار كمال
الدين، رفقة النائب السابق بمجلس بلدية غرداية المدعو سوفغالم قاسم،
فيما تدخّلت فرق مكافحة الشغب لتفريق المحتجّين في الطريق الرابط بين
وسط المدينة وسوق غرداية.
وقام عدد من المحتجّين بالاعتداء على
صحافية كانت تغطي الأحداث وقاموا بتجريدها من آلة تصوير خاصة بها وهاتفها
النقال، وتعرّضت للشتم والسب وتهديد واضح من طرف أحد الأشخاص المتعصبين
المعروفين الذي اختفى بعدها وسط المتظاهرين، فيما قام عدد من
المتظاهرين بحرق سيارتين كانتا مركونتين أمام مقرّ ديوان تسيير مؤسسات
الشباب، لتنتقل المواجهات بين عناصر مكافحة الشغب والمحتجّين إلى غاية
وسط سوق مدينة غرداية.
نظرا لكثافة الرشق بالحجارة والاحتقان
العنيف بين رجال مكافحة الشغب والمحتجّين، سُجّل إصابة 18 من عناصر
الأمن بجروح متفاوتة، تطلّب الأمر نقلهم إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى
ترشين إبراهيم بسيدي آعباز، أُصيب أحدهم بكسر في يده، فيما أصيب
آخر باختناق جرّاء الدخان الذي أصابه إثر حرق إحدى السيارات.وبعد تمكّن
مصالح الأمن من السيطرة على الوضع، وصل الوفد الشرفي من مسؤولين
محليين وأمنيين، بالإضافة إلى المدير العام لغرفة الصناعة التقليدية
الذي ناب عن وزير السياحة، ليتم إعلان حفل الافتتاح ويتم انطلاق
''ديفيلي'' العربات المزينة.
من جهة أخرى، قام عشرات من البطالين
الذين فضّلوا القيام بعملية احتجاج سلمي برفع لافتات تطالب بالعدالة
الاجتماعية، وقاموا بترديد شعارات أحرجت المسؤولين الموجودين على المنصة
الشرفية، مما دفع إلى تقليص البرنامج إلى حوالي نصف ساعة من الوقت
ليغادر المسؤولون المحليون المنصة نحو مقر الولاية التي تجمع أمامها
العشرات من البطالين، وقاموا بترديد شعارات تطالب بمناصب شغل وتنفيذ
برنامج السلطات ميدانيا، ليتم بعد ذلك افتتاح معرض الحرفيين بقصر المعارض
ببوهراوة.
Un détournement de sens : les Juifs dans l’orientalisme
Théodore Chassériau, La toilette d'Esther, 1841
On reconnait généralement à l'intellectuel palestinien
Edward Saïd le mérite d'avoir le mieux analysé l'
orientalisme,
au sens d'une vision de l'Orient créée par l'Occident, qui se manifesta
en peinture au XIXème siècle par un intérêt fantasmé pour les cultures
des pays de l'empire ottoman. L'exposition du
Musée d'Art et d'Histoire du Judaïsme (jusqu'au 8 juillet), dont le titre "
Les Juifs dans l'orientalisme" promet beaucoup, n'en tient guère les promesses.
D'abord parce que la moitié de l'
exposition,
si elle a bien sûr à voir avec les Juifs, n'a rien à voir avec
l'orientalisme. Qu'une partie de l'exposition soit consacrée aux
artistes juifs en Palestine avant la création d'Israël (dont l'ineffable
Reuven Rubin),
très bien, il y aurait beaucoup à dire sur le regard que ces immigrés
d'Europe portaient sur les paysages et les indigènes (mais le discours
critique qu'il faudrait alors avoir aurait du mal à trouver sa place
ici, face aux mythes glorificateurs); mais on se trouve là dans une
logique bien différente de celle des Français ou des Anglais en voyage,
le discours tourne autour de la création d'un foyer, puis d'un état
juif. Pourrait-on soutenir que le sionisme soit une forme
d'orientalisme, en restant sur le terrain artistique ? Je ne crois pas.
Qu'une autre partie de l'exposition soit dévolue à des artistes juifs
européens traitant de l'histoire juive, très bien, mais là encore, rien
à voir avec le sujet : peinture à programme politique et/ou religieux,
mais là aussi plus en rapport avec l'idéologie proto-sioniste qu'avec
l'orientalisme.
Eugène Delacroix, Mariée juive au Maroc, 1852
Restent alors les premières salles de l'
exposition, et d'abord celles sur les Juifs nord-africains.
Delacroix y est évoqué (des dessins, des lettres) mais à peine montré (une toute petite et assez médiocre
Juive d'Alger (ou
Mariée juive au Maroc ? on trouve les deux; ci-contre), faute de la
Noce juive au Maroc
du Louvre), Théodore Chassériau et surtout Alfred Dehodencq y sont plus
présents; mais il faudrait voir en même temps leurs tableaux 'arabes'
pour se rendre compte qu'il y a entre eux peu de différence : l'accès
aux familles juives maghrébines est certes plus aisé pour les peintres
(et la possibilité de peindre les femmes), mais leur regard voit un même
peuple sous deux religions, dans une unité esthétique et culturelle qui
serait frappante si les tableaux étaient mis côte à côte, ce qui n'est
pas le cas ici.
Horace Vernet, Agar chassée par Abraham, 1837
A noter un tableau de
William Wyld
assez étonnant, montrant l'émigration de Juifs d'Alger vers la
Palestine, alors Ottomane, car fuyant en masse l'invasion française dont
ils craignaient qu'elle réduise leurs droits par rapport à ceux dont
ils bénéficiaient comme dhimmi en pays musulman : j'ignorais cet épisode
(
William Wyld,
Le départ des israélites pour la terre promise, scène algérienne;
salon de 1841. Huile sur toile; 110X176cm. Lyon; musée des beaux arts,
photo Alain Basset. Un grand merci à Rachid Djemai d'en avoir trouvé une
reproduction dans le livre de Marion Vidal-Bué,Alger et ses
peintres1830-1960, Edition Paris-Méditerranée).
[voir des éléments historiques plus bas]
William
Wyld, Le départ des israélites pour la terre promise, scène algérienne;
salon de 1841 . Huile sur toile;110X176cm Lyon;musée des beaux arts,
Photo Alain Basset
Il y a ici et là quelques allégations d'antisémitisme envers des
artistes occidentaux qui s'attachent à trouver des 'types juifs' (ainsi
envers John Evan Hodgson), mais il suffit d'aller voir à l'étage
au-dessus dans les collections les photographies de Juifs maghrébins
faites par la maison Georges Isaac Lévy, lesquels sont en tout point
identiques aux types de Hodgson, pour se dire que c'est peut-être là un
faux procès
a posteriori; le regard antisémite européen ne
semble pas s'être porté sur les Juifs arabes de la même manière, ou
plutôt il se serait fondu dans le même racisme envers tous les
indigènes. L'orientalisme, comme regard colonial, joue aussi sur les
minorités, dont il fait des intermédiaires, des instruments de la
colonisation, mais ce thème là, trop délicat sans doute, n'est pas du
tout abordé ici.
Horace Vernet (Jazet graveur), Rebecca à la fontaine, c.1860
L'autre section orientaliste concerne la représentation de la
Palestine antique et actuelle en peinture (et un peu en photographie).
Horace Vernet (
Rebecca à la Fontaine,
peint d'après une jeune Arabe, connue par cette gravure de Jazet
ci-contre), assimilant les Hébreux d'hier aux Arabes d'aujourd'hui, se
fait accuser ici d'être "plus attaché à l'ethnographie qu'à la
spiritualité" (je verrais plutôt cela comme une qualité,
personnellement...). Il en est de même pour
Abraham, Agar et Ismaël (plus haut), inspirés par des Bédouins (voir
ici).
Les tableaux qui traitent de l'histoire des Hébreux n'ont guère, comme le relève fort bien
Philippe Dagen, d'iconographie spécifique; ce sont des mythes qui sont représentés dans ces tableaux et la
Gustave Moreau, Salomé, c1874-1876
Salomé de
Moreau pourrait tout aussi bien
être une Médée. De fort belles femmes, d'ailleurs, chargées de mystère
et d'érotisme, la Ruth de Cabanel, l'
Esther de
Chassériau (au début), qui a,
selon le même expert, les plus beaux seins de toute l'histoire de la peinture (d'accord ? pas d'accord ?)
En somme, on aurait pu avoir là une belle exposition si le sens du mot orientalisme n'avait pas été détourné. Dommage...
[ajouté le 3 juin 2012] Ce tableau de William Wyld
me préoccupait, cet évènement me semblant aller à l'encontre des idées
reçues, et j'ai donc fait quelques recherches, non sans mal, cet épisode
étant peu connu et peu publicisé. J'ai enfin trouvé des informations
dans le n°38/2 (2ème semestre 2005) de
Archives Juives, Revue d'histoire des Juifs de France.
Rina Cohen, dans son article "Les Juifs 'Moghrabi' en Palestine
(1830-1903). Les enjeux de la protection française" (pages 28-46),
indique quatre vagues d'émigration de Juifs vers la Palestine depuis
l'Algérie et le Maroc entre 1817 et 1864, dont la seconde (1830-1834)
est bien au moment de la conquête française. Elle en identifie deux
raisons : bien sûr l'insécurité en Algérie pour tous les habitants,
juifs comme musulmans, pendant cette décennie, alors que non seulement
la province syro-palestinienne est alors en relative sécurité, tant sous
les Egyptiens (1832-1841) que après son retour en 1841 sous domination
ottomane, et que "le principe d'égalité de tous les sujets devant la loi
y est progressivement mis en oeuvre"; mais surtout le fait que les
'indigènes israélites' d'Algérie sont désormais soumis aux lois
françaises, et en particulier aux décisions du Grand Sanhédrin avalisées
par Napoléon 1er en 1807 et alors toujours en vigueur. Alors que, sous
la Régence d'Alger comme dans tout l'empire ottoman, la communauté juive
jouissait d'une autonomie et les Juifs y avaient "le droit d'avoir
plusieurs femmes, le droit de répudiation, des lois spéciales sur les
successions, des règles particulières au contrat de mariage", des
tribunaux rabbiniques, tous ces particularismes sont abolis après la
conquête; pour préserver ce mode de vie ancestral, il faut se réfugier
dans une province de l'empire ottoman, comme la Palestine. "L'entreprise
de francisation suscite bien des résistances dans la communauté et
l'émigration en est une manifestation". Les Juifs algériens émigrés en
Palestine (dont on ignore le nombre exact, sans doute quelques milliers)
peuvent y maintenir ces particularismes; ils ne se mêlent d'ailleurs
guère aux juifs locaux, plus religieux et traditionnels qu'eux, et se
montrent plus dynamiques économiquement qu'eux. De plus, certains de ces
émigrés juifs demandent le bénéfice de la protection française, car
sujets de la France (ils doivent seulement déclarer qu'un jour ils
retourneront en Algérie, mais la déclaration au Consul de France
suffit), et ils sont alors exempts des prescriptions des Capitulations
(ni taxation, ni conscription, ni soumission aux juridictions locales).
Même si la Porte proteste mollement, "un chiffre énorme" en profite (en
fait environ 500, tous les immigrés juifs n'ayant pas droit à la
protection, selon des critères très bien analysés dans cet article),
gagnant ainsi sur les deux tableaux. L'article de Rina Cohen conclut,
assez curieusement à mes yeux, que le décret Crémieux, qui rendit ces
Juifs algériens émigrés en Palestine citoyens français à part entière
(et non plus sujets) aboutira à un cheminement "fondamentalement
différent de celui des Juifs des grandes
alyot [et qui]
contribuera d'une certaine manière à empêcher les autorités françaises
de prendre la mesure, dans leur politique proche-orientale, du caractère
entièrement neuf du sionisme dans son processus de concrétisation en
terre d'Israël". Je vous en conseille la lecture. Tout cela à partir
d'un tableau dont le sujet m'a étonné...
http://lunettesrouges.blog.lemonde.fr/2012/04/13/un-detournement-de-sens-les-juifs-dans-lorientalisme/
|
|
الثلاثاء, 26 مارس 2013
عدد القراءات: 185
مجهولون ينبشون قبر طفل بمقبرة القماص و يمارسون عليه الشعوذة
تعرض ليلة أمس الأول قبر طفل في مقبرة حي القماص بقسنطينة، للنبش من قبل
مجهولين استعملوا جثته لممارسة طقوس الشعوذة و السحر عليه، قبل أن يتركوه
مرميا أرضا و يفروا نحو وجهة مجهولة.
«النصر» لاحظت صباح أمس أن الحفرة التي
أخرجت منها جثة الطفل لا يتعدى طولها 60 سنتيمترا و لا تزال مملوءة بمياه
استعملها الفاعلون لغسله بها بغرض الشعوذة، كما شاهدنا بجانبها شاهدين تم
رميهما غير بعيد عن القبر، بينما لم نجد جثة الطفل، حيث نقل إلى مصلحة الطب
الشرعي بالمستشفى الجامعي، و يتعلق الأمر برضيع ميت عمره بين ثلاثة و
أربعة شهر و لم يمر على وفاته أكثر من عشرة أيام. الحادثة الشنيعة و
بحسب المعلومات التي حصلنا عليها من مصادر مطلعة، اكتشفت في حدود الساعة
السابعة و النصف من مساء أمس الأول، عندما لاحظ شخص، قيل لنا أنه مضطرب
عقليا، جثة طفل مرمية بين القبور على بعد نحو 100 متر من البوابة السفلية
لمقبرة القماص، ليعلم الحارس المناوب الذي وجد الرضيع خارج الحفرة التي كان
مدفونا فيها و منزوع الكفن، حيث أبلغ على الفور مصالح الأمن التي تنقلت
إلى عين المكان و حولت الجثمان إلى مصلحة الطب الشرعي بالمستشفى الجامعي. و
قد ذكر مصدر مطلع أن مجهولين قاموا بنبش القبر ثم غسل الطفل داخل الحفرة
باستعمال المياه و الصابون، و من ثم تم ملأ تلك المياه في قارورات يرجح
أنها سوف تستعمل في أعمال السحر، كما تعمدوا ترك الرضيع منزوع الكفن تحت
السماء لتطبيق طقوسهم الشيطانية. و بحسب المصدر ذاته فإن مصالح الأمن
قد تفتح في الساعات القليلة المقبلة تحقيقا لتحديد هوية الفاعلين، الذين
ذكر عاملون في المقبرة أن الوصول إليهم صعب باعتبار أن من يترددون على
المقبرة كُثر و أغلبهم من النسوة اللاتي يتجولن بحرية بين المقابر، زيادة
على أن غياب حاجز في الجهة العلوية للمكان جعل، حسبهم، الدخول إليه سهل
جدا، خاصة و أن نزاعا قضائيا مع مالك الأرضية المجاورة لا زال قائما و حال
دون بناء سياج. و بحسب المعلومات التي تحصلنا عليها من مصلحة حفظ الجثث
بالمستشفى الجامعي، فإن الطفل سليم الجسد و لا يزال مجهول الهوية، حيث لم
يتقدم أهله إلى غاية منتصف نهار أمس للتعرف عليه، و تبعا لذلك لن تعاد
عملية الدفن إلا بأمر من وكيل الجمهورية، كما أكدت لنا مصادر من مقبرة
القماص أن أقارب الضحية لم يأتوا بعد و تحدثوا عن صعوبة معرفة هويته لأنه
لم يدون بعد في السجلات و لم يبنى قبره كونه توفي حديثا، بينما تحدث عدد من
حفاري القبور عن استحالة تذكرهم هوية الطفل بسبب كثرة العمليات التي
يقومون بها كل يوم، على حد تعبيرهم. عاملون في مقبرة القماص قالوا أنهم
لم يشهدوا منذ أزيد من عشرين سنة حادثة بمثل هذه البشاعة، أثارت سخط العديد
من المواطنين الذين لم يكادوا يستفيقون من حادثة اختطاف و مقتل الطفلين
هارون و إبراهيم.
ياسمين بوالجدري
La déportation des Kabyles vers la Nouvelle-Calédonie (Kalidoune)
Introduction
Louise Michel (1830-1905), communarde
anarchiste francaise deportee en N.Caledonie. Elle a été surnomée
viérge rouge de Montmartre ou grande dame française de l'anarchie.
Après la défaite de la légendaire Commune de Paris (mai 1871),
quelques milliers d’insurgés furent envoyés, comme mesure de punition, à
l’autre bout du monde. La Nouvelle-Calédonie, un archipel du Pacifique
Sud, était depuis une vingtaine d’années territoire français où, tout
comme en Guyane, il avait été mis en place une colonie pénitentiaire.
Une centaine d’Algériens furent également déportés vers le Pacifique.
Ils avaient, eux, en ce moment même, commencé une guerre d’indépendance
audacieuse contre l’occupant français, et avaient finalement dû se
rendre après de longs mois de combats. Le sort des Communards (1) bannis a été consigné nommément sur le site web les Déportés de la Commune
et a été décrit en détail dans la littérature. Ceci n’est pas le cas
des Algériens déportés. Leurs noms apparaissent dans un document
fascinant issu de la Nouvelle-Calédonie, dans lequel on trouve les noms,
professions et autres informations sur des prisonniers, qui furent
consignés dans un registre lors de chaque arrivée de bateau de
transport. Ce registre officiel a mystérieusement échoué dans les
archives d’un collectionneur et anarchiste et se trouve (donc)
maintenant dans les collections de l’IISG.
En Algérie
Les Kabyles constituaient le deuxième plus grand peuple berbère
d’Algérie où, depuis 1830, flottait le drapeau français. Initialement,
Kalif Mohamed El Mokrani (1815-1871) s’était loyalement mis sous
l’autorité française, mais sa bienveillance s’est transformé en rancœur
lorsque son offre de combattre avec 1500 hommes à leurs côtés contre
les Prussiens pendant la guerre Franco-Allemande a négligemment été
écartée. En plus, les Français avaient omis de lui rembourser un emprunt
de 350.000 francs. El Mokrani les avait avancés de sa poche, pour
procurer de la nourriture à la population affamée.
Cheikh Ahaddad (1790-1873)
Les dirigeants algériens n’avaient pas seulement des problèmes avec certaines mesures discriminatoires prises par la
El Mokrani (1815-1871)
nouvelle (3ième) République Française, mais également avec la
République en tant que telle. Après le départ de l’empereur Napoléon III
en 1870, suite à une humiliante défaite à Sedan, les dirigeants de la
haute noblesse algérienne se voyaient à présent forcés à s’incliner
devant des fonctionnaires civils qu’ils ne pouvaient, en aucun cas,
considérer comme leurs supérieurs. En mars 1871, ce fut l’insurrection
du cheik El Mokrani, accompagné de nombreux membres de sa famille, et de
l’illustre cheik El Haddad (1790-1873). Plusieurs postes coloniaux
français furent longuement assiégés. Le front s’étendit du nord vers
l’est, la fortune des armes changea plusieurs fois de camp. El Mokrani,
lui, est mort peu de temps après, le 5 mai 1871, mais son frère
Boumezrag et d’autres seigneurs de la guerre ont continué. Après de
longs mois, 350.000 confrontations militaires et 2600 morts plus tard,
la guerre prit fin en 1872. Le procès contre El Haddad et les autres
meneurs de l’insurrection eut lieu au printemps de 1873.
El Haddad décéda peu de temps après la prononciation du jugement. Ses
deux fils, Aziz et Mohamed, Boumezrag El Mokrani et tous les autres
hauts responsables militaires – l’infanterie ne fut pas poursuivie –
attendirent dans des prisons françaises leur déportation vers la
Nouvelle-Calédonie. Leurs peines furent relativement légères, en
comparaison avec celles infligées aux communards.
Le transport
Le voyage vers l’Océanie s’effectuait par clipper, voilier équipé
d’une machine à vapeur. Dans les années 1873, un tel voyage prenait
quelques 3 mois. En tirant profit du Gulfstream et du vent alizé, les
bateaux spécialement aménagés pour les transports de prisonniers
suivaient une trajectoire tout en zigzags, ce qui leur faisait traverser
l’Océan Atlantique par deux fois. Ils partaient d’abord vers le
Brésil, en passant par les Iles Canaries, puis via le Sénégal. Ensuite à
nouveau direction le continent africain, pour contourner le Cap de
Bonne-Espérance, puis ensuite via la Tasmanie vers Nouméa, le port de la
Nouvelle-Calédonie. 16.700 miles nautiques en tout, c’est à dire
30.928 kilomètres. De grands groupes d’Algériens étaient transportées
sur la Loire et le Calvados, qui accostaient
respectivement le 16 août 1874 et le 18 janvier 1875. Sur des
transports ultérieurs, il se trouvait encore quelques Algériens isolés :
la Garonne (12.03.1875) et leRhin (30.01.1876).
A bord se trouvaient également des prisonniers ‘communs’ , bien que séparés des prisonniers ‘politiques’. A bord de la Loire
il n’y avait qu’un seul communard à côté de 198 condamnés de droit
commun, dont 39 Algériens. De ces derniers, seuls 34 sont arrivés; les
autres ont péri en route de maladie, et leurs corps ont été passés
par-dessus bord. Nombreux autres passagers de ce transport sont décédés
de scorbut. A bord du Calvados il y avait quelques centaines
de Français, 62 d’Algériens (dont 59 sont arrivés à destination) et 134
membres d’équipage, dont un médecin, un infirmier et un aumônier.
Les prisonniers dormaient sur des lits de camp escamotables; ils
étaient une soixantaine, entassés dans de grandes cages. Leur ration
consistait en 800 grammes de pain, ¼ de litre de vin, 2 fois par jour
une soupe (aux haricots), le mercredi et le dimanche de la viande, le
vendredi du poisson ou du fromage. De lumière du jour, il n’était pas
question. Avant le départ, tous les déportés avaient reçu un numéro de
matricule et c’est avec ce numéro que l’on les abordait. A bord, mais
également plus tard dans la colonie pénitentiaire, les Algériens furent
appelés les ‘Arabes’ , mais, en tant que groupe de migrants, ils sont
entrés dans l’histoire sous le nom ‘le Kabyles du Pacifique’.
En Nouvelle-Calédonie
Les
autorités françaises pouvaient appliquer trois types de peines
différentes en Nouvelle-Calédonie. La peine la plus lourde consistait en
l’exécution de travaux forcés et l’enfermement dans un bagne, mais
celle-là a été épargnée aux Algériens. La deuxième catégorie de peine
consistait en un séjour en ‘enceinte fortifiée’. La presqu’île Ducos
était désignée à cet effet, puisque c’était une péninsule étroite,
facile à isoler de l’île principale. Le célèbre chef de la Commune
Louise Michel a reçu l”enceinte fortifiée’. La troisième peine, la plus
légère celle-ci, fut la ‘déportation simple’. Ce fut la peine infligée à
la plupart des Algériens ainsi qu’à quelques trois mille autres.
Ceux-là qui s’étaient vu infliger les peines de deuxième et troisième
catégorie faisaient l’objet d’un programme de colonisation. Ils
étaient mobilisés dans la colonisation et le défrichement des terres
sauvages du domaine d’outre-mer récemment conquis. Ils recevaient une
paye, même si ce n’était pas beaucoup. Il y avait du travail dans les
mines de cobalt et d’étain, dans la construction des routes et dans
l’agriculture et l’horticulture. Les Algériens avaient, comme il
ressort du registre, des antécédents dans l’armée ou dans
l’agriculture. Depuis leur enclave Gadgi (Ile des Pins), ils
travaillaient des lopins de terre, des concessions que, plus tard, ils
allaient pouvoir recevoir en propriété. Sur place, il y avait un
baraquement d’habitation et une salle commune où, cinq fois par jour,
ils pouvaient venir dire leurs prières, manger et se réunir.
Quelques-uns gardaient des chèvres et vendaient du fromage de chèvre
sur le marché. Leur maîtrise de l’équitation et leurs connaissances
dans le domaine de l’élevage de chevaux leur conférait une certaine
estime. Boumezrag El Mokrani, le frère du cheik, tenait une épicerie
florissante.
Tout
contact entre Français et Algériens était interdit, mais dans la
pratique il y en avait bel et bien. Tout le monde connaissait le
commerçant Boumezrag ; Louise Michel entretenait des rapports très
cordiaux avec lui. A beaucoup de Français le litre de vin qui faisait
partie de leur ration journalière ne leur suffisait pas, ce qui donna
lieu à un trafic très animé. L’ivrognerie (des Français), l’ennui et le
manque de femmes constituaient les plus grands problèmes parmi les
nouveaux venus en Nouvelle-Calédonie.
Intégration et retour
Le manque d’amour était aigu. Un petit contingent de femmes avait
accompagné les déportés français, mais l’enclave algérienne ne comptait
que des hommes. Les rapports mixtes étaient donc la seule option. Pour
ce qui était du mariage, les Algériens préféraient une femme française
sur une canaque autochtone, même si cette première n’était peut-être
pas de conduite irréprochable. Les Canaques, les premiers habitants de
la Nouvelle-Calédonie, étaient considérés par la plupart des gens comme
des sauvages. De très rares personnes, telles que Louise Michel et le
communard Henri de Rochefort, prenaient le Canaques au sérieux, les
adoraient même.
En
1878 s’est produit l’insurrection des Canaques contre les
colonisateurs, sous la commande du chef Ataï. Deux cents parmi eux ont
ainsi trouvé la mort, parmi lesquels une famille néerlandaise et trois
Algériens, ‘Moussa’, ‘Ali ben Agoum’ et ‘Bou-Djeinaa’, d’après un
inventaire local. A l’aide d’une petite armée montée à la hâte – appelée
les Éclaireurs – sous la commande de Boumezrag, les Canaques ont
finalement été battus. Apparemment, les Algériens ne ressentaient
affinité, ni pitié avec ce peuple assujetti aux Français, ce peuple qui a
payé le lourd tribut de 1200 morts au combat.
En 1880, les communards ont bénéficié d’une amnistie générale, et
beaucoup d’entre eux sont retournés à la mère patrie. Ce n’était pas le
cas des Algériens. Pour eux, la liberté n’est arrivée qu’en 1895, grâce
aussi aux actions de Louise Michel et Henri de Rochefort dans leur
journal l’Intransigeant. La grande majorité des Algériens sont
restés en Nouvelle-Calédonie, s’y sont mariés et ont fondé de petites
entreprises agricoles, pour finalement s’y intégrer complètement. Ils se
sont établis à Nessadiou où, aujourd’hui encore, se trouvent une
communauté musulmane et une ‘cimetière arabe’. Jean Pierre Aïfa (*1938),
maire de Bourail descend en ligne directe des déportés. Aziz El
Haddad, le fils du cheik, qui avait commencé le soulèvement en 1871, a
réussi à s’échapper en 1881. Via l’Australie et l’Egypte, il a atterri
en Arabie Saoudite. Là-dessus El Haddad s’est annoncé à Paris, où il a
exigé la restitution des biens de sa famille. Il est mort à Paris en
1895. Boumezrag est rentré à Marseille en 1904. Avec sa nouvelle
épouse française, il n’était pas vraiment le bienvenu dans la famille
en Algérie. Il est mort en 1906. Sa veuve appauvrie a fait, depuis
Rouen, des demandes désespérées d’assistance financière auprès du
gouverneur d’Algérie.
Source: International Institute of Social History
(1)Qui sont les communards?
Le mouvement communard est né
suite à un soulèvement des Parisiens le 18 mars 1871. Il est dominé par
l’extrême gauche où plusieurs groupes sont représentés : jacobins
centralisateurs, blanquistes, marxistes internationalistes, indépendants
et anarchistes.Les communards veulent une république fédéraliste,
démocratique et sociale avec une autonomie absolue des communes de
France, ainsi qu’une séparation de l’Église et de l’État. Lors de la
bataille finale de la semaine sanglante, le 28 mai 1871, des centaines
de communards sont tués au combat. Environ 20000 sont exécutés
sommairement par les Versaillais. Sur 36 000 communards arrêtés, 4 500
sont emprisonnés, 7 500 sont déportés (principalement
enNouvelle-Calédonie)…L’amnistie des communards est proclamée en 1880 et
permet aux communards déportés de revenir en France. (Wikipedia)
http://www.jijel.info/content/la-d%C3%A9portation-des-kabyles-vers-la-nouvelle-cal%C3%A9donie-kalidoune
الاخبار العاجلة لاعفاء الجزائرين من اكلة الربيع "البراج واللبن "خوفا من احداث الربيع الجزائري الشعبي2013
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعفاء الجزائرين من اكلة الربيع "البراج واللبن "خوفا من احداث الربيع الجزائري الشعبي2013
اخر خبر
الصحافية امينة تباني تكتشف ان رئيس بلدية قسنطينة الجديد يتجول في شوارع مدينة قسنطينة ليلا ويبقي السؤال هل رئيس بلدية قسنطينة الجديد يبحث عن مدينة قسنطينة السرية ليلا ويدكر ان شوارع قسنطينة ليلا تتحول الى ملاهي للسكاري والعاهرات سريا
علما ان اجرة عاهرات قسنطينة ليلا تعادل اجرة رئيس جمهورية صباحا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
المديع معتز يونس بلهوشات يكتشف في حصة تهاني المساء ان مستمعة خصصت تهانيها لولادتها المريضة فقط كما اعتدرت لصديقاتها عن عدم تقديم التهاني لهما مما اثار غضب المستمعات لتتحول الحصة الى التهاني الى الصديقات والاصدقاء الوهمين وشر البلية مايبكي
اخر خبر
المستمعة مسيكة تتصل هاتفيا من الصحراء الجزائرية وترسل رياح الربيع الصحراوي الى امواج اداعة قسنطينة وتطالب ادباء الجزائر بكتابات الروايات عن الحيوانات الجزائرية البريئة خاصة القطة مينو ويدكر ان المستمعة مسيكة تعيش هاتفيا مع البرامج الاداعية لاداعة قسنطينةوتبقي الاسباب مجهولة
اخر خبر
الصحافية امينة تباني تكتشف ان رئيس بلدية قسنطينة الجديد ابن الحي الشعبي القماصوتكتشف انه رافض لطريقة تسير بلدية قسنطينة وتكتشف ان 40بالمئة من عمال بلدية قسنطينة يحالون على التقاعد الجنائزي في اواخر سنة 2013وتكتشف ان
مشروع الاضاءة الشمسية للشوارع بقسنطينة حقق حلم سكان قسنطينة مند الاستقلال في انتظار
تعميم فكرة وضع اشارات ضوئية لكل مواطن في بلدية قسنطينة خوفا من ضياع سكان قسنطينة مستقبلا
اخر خبر
سكان قسنطينة يبحثون عن قطعة ارض لاداعة قسنطينة لبناء مساكن اجتماعية لعمال اداعة قسنطينة
ووالي قسنطينة يبحث عن قطعة ارضية لبناء اداعة قسنطينة الجهوية وبين حلم الوالي الرياضي بدوي واحلام سكان قسنطينة تبقي الحقيقة الاداعية ضائعة
اخر خبر
سكان قسنطينةيكتشفون ان وزير الاتصال زار قسنطينة بحثا عن قطعتين ارضيتين لبناء فيلاتين
للوزير الجديد ويدكر ان وزراء الجزائر سيدوا فيلات بمنطقة زواغي باسثتناء وزير الاتصال الجديد الدي اكتشف ندرةالاراضي بقسنطينة ولولا دكاء والي قسنطينة بابداع فكرة قطعتين ارضيتين لتلفزيون واداعة قسنطينة ماعلم سكان قسنطينة ان وزراء الجزائر يحلمون باراضي قسنطينة ولو بمشاريع خرافية مستقبلا وتبقي الاسباب مجهولة
اخر خبر
الرئيس الراحل بن بيتور يعلن ترشحه الى الانتخابات الرئاسية2014من قصر الثقافة بقسنطينة ومن بلدية الخروب
ويدكر ان بن بيتور من زعنماء الفساد السياسي في الجزائر وانه يسير من طرف
امريكا واسرائيل لتحضيره مستقبلا كرئيس للجزائر على الطريقة التونسية ويدكر ان بن بيتور من اصول مزابية ومن المدافعين عن مصالح يهود الجزائر سيريا ولعلا احداث غرداية تكشف ان بنبيتور يسير فوق مخطط امريكي ويعتبر نفسه كزعيم للربيع الجزائري
2013
اخر خبر
مديعات اداعة قسنطينة غاضبات على المستمعاتوالاسباب مجهولة
اخر خبر
هل تعلم ان شيخ العرب بوعكاز بعدما حقق احلام فرنسا قامت الادارة الفرنسية بتقسيم عرش بوعكاز الى خمسة القاب عائلية وهما
بوعكاز .رحماني ..بن عاشور.بن شريف .
وللعلم فان اصل عائلة رحماني عاشور هو رحماني بن عاشور وان اصل تسمية رحماني عاشور هو رحماني عاشور
والغريب ان الصحافية فلة جربوعة تمجد دوما عائلة بن عاشور في برامجها كما ان المديعة سلمي تحمل اسم بوعكاز علما ان شيخ بوعاكز
كا ن يلقب بمايلي "الشيخ بوعكاز بن عاشور "
وللعلم فان فرنسا بعد سيطرتها على الجزائر قسمت شيوخ القبائل وابدعت القاب جديدة لكل عرش
ولايستبع مستقبلا ان نكتشف ان الجزائريين تزوجوا من عائلاتهم ماضيا وهنا الكارثة التاريخية
اخر خبر
هل تعلم ان حصة صباح الخير لاداعة قسنطينة تحضر من الخامسة صباحا وان الصحافية والتقني والمديعة تحضران قبل انطلاق البث الاداعي
بلا فطور الصباح وان الحصة صباح الخير تحظي برقابة مباشرة من طرف الولاة والهيئات الرسمية
كما ان الصحافية تتحول الى مخرجة لحصة صباخ الخير قسنطينة وان اي خطا تقني او صحفي او صوتي يؤدي الى طرد الطاقم التقني والصحفي والاداعي
مدي الحياة علما ان الاداعة الجزائرية تسير فوق نظام اجتماعي خاص تبقي الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق محلات بيع اكلةالبراج واللبن في الولايات الجزائرية خوفا من الربيع الجزائري
اخر خبر
سكان بلدية سيدي عبد العزيز بولاية جيجل يحتلون رمال شاطئ سيدي عبد العزيز ويشرعون في بناء مساكن ويصدرون وثائق مزورة تتضمن ان شاطئ سيدي عبد العزيز ملك شخصي لجدادهم مند 1962ورئيس بلدية سيدي عبد العزيز يفتح تحفقيقا امنيا حول احتلال سكان جبال سيدي عبد العزيز لشاطئ سيدي عبد العزيز والاسباب مجهولة |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق