الأحد، مارس 17

الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة جزائرية تحمل توقيعات الصحافي سعد بوعقبة في فرنسا والاسباب مجهولة


والد هارون لـ”البلاد”: ابني كان يحلم في أن يصبح عالما جليلا … ”قسنطينــة والجزائر اليــوم في حـــداد”

0000 (104)
^ القصاص من القتلة لحماية أطفال الجزائر
يتوقع أن تشهد اليوم المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة مسيرات سلمية حاشدة للتنديد بعملية القتل التي تعرض لها كل من الطفلين الشهيدين (هارون وإبراهيم) على يد المجرمين ”أ.حمزة ” المدعو ”كاتستروف” 21 سنة و«ق.لمين” المكنى بـ ”مامين” 38 سنة والمدان من قبل في عدة جرائم وهو حال المتهم الأول، وذلك بعدما تأكد إغلاق جميع المؤسسات التربوية والجامعات وكل المحلات التجارية والمقاهي بالمدينة الجديدة وكل الولاية للمشاركة في يوم الحداد الذي دعا إليه جيران وأهل هارون وإبراهيم والذين أكدوا في حديثهم لـ«البلاد” إن شعار هذه المسيرة السلمية ويوم الحداد المعلن اليوم ”الأحد” سيكون ”كلنا هارون وإبراهيم” وأنه لن يهدأ لهم بال حتى يتم القصاص من القتلة  وبالمدينة الجديدة علي منجلي وأمام جميع سكان المدينة الذين وقفوا وقفة رجل واحد للتصدي لهذا الفعل الإجرامي الغريب عن قيم مدينة العلم والحضارة، داعين كافة الجزائريين إلى جعل هذا اليوم (الأحد) يوم حداد على جميع الأطفال الأبرياء الذين قتلوا من طرف المجرمين سواء شيماء أو سندس أو إبراهيم وهارون، والدعوة للقصاص من القتلة.
وأكد سليم والد الطفل الشهيد هارون ”إنه يطلب من جميع المواطنين الذين سيخرجون اليوم للمشاركة في مسيرة ”كلنا هارون وإبراهيم بالمدينة الجديدة علي منجلي والمواطنين الذين قرروا الاستجابة لنداء العائلتين وجيران وشباب حي السوطراكوا الشعبي الذين جعلوا من اليوم الأحد يوم حداد عبر كامل تراب الولاية والجزائر، أن تكون مشاركتهم سلمية وأن روح إبراهيم وهارون ستكون خالية من أي عملية تكسير أو تحطيم للمنشآت العامة، بل إن الهدف من حداد اليوم ـ يقول والد الطفل الشهيد هارون ـ هو الدعوة للتصدي لهذه الظاهرة الغريبة عن قيمنا ومجتمعنا وبالتالي الدعوة للقصاص من القاتلين وجميع من سبق له اختطاف وقتل طفل، وبالتالي الهدف من حداد اليوم هو حماية باقي أطفال الجزائر، لأنني أحتسب ابني وصديقه إبراهيم شهيدين عند الله ومكانتهما الجنة، مضيفا أن هارون كان يتمنى أن يكون في المستقبل عالما جليلا وهو الحلم الذي خطفه من القاتلين مختتما حديثه ”حسبي الله ونعم والوكيل، ونطالب بشيء واحد هو القصاص من القتلة”.
هذا وتعرف كامل أرجاء ولاية قسنطينة حالة من الاستنفار الأمني  غير المسبوقة بعدما تأكد أن الآلاف سيشاركون في مسيرة اليوم والإعلان الشعبي عن أن هذا الأحد هو يوم حداد خاصة بعدما تأكدت مشاركة جميع الشرائح والفئات في مسيرة أساتذة وطلبة وتلاميذ وتجار وبطالين وأئمة المساجد إلى كافة مواطني المدينة والولاية.
رفيق شلغوم


الوطني
قراءات (4941)  تعليقات (22)

وقفة تضامنية اليوم مع عائلتي إبراهيم وهارون

سكان ولايات الشرق في حداد

عصام بن منية
صورة: (ح.م)
تعالت الأصوات المنادية بمساندة عائلتي الطفلين إبراهيم بودايرة، وهارون حشيش، في مصابهم، من خلال تنظيم وقفة تضامنية معهم اليوم، عبر مختلف مدن ولايات الشرق الجزائري، حيث انتشرت النداءات والبيانات المنددة بالجريمة النكراء.. كما قرر التجار غلق أبواب محلاتهم أمام الزبائن، وشلٌ كل الأنشطة الحرفية والتجارية، طيلة اليوم، تعبيرا عن سخطهم وتذمرهم من الجريمة الشنعاء التي غدرت بطفلين بريئين.
وكانت قوات الأمن قد جندٌت عناصرها لمتابعة الوضع انطلاقا من مكان ارتكاب الجريمة بالمدينة الجديدة بالخروب، وكذا بوسط مدينة قسنطينة التي لازالت تشهد تواجدا كثيفا لعناصر قوات التدخل السريع وقمع الشغب،  المتمركزة منذ يوم اكتشاف جثتي الضحيتين في محيط الإدارات العمومية والمراكز الإستراتيجية، وكذا في بعض الأحياء الشعبية التي شهدت تجمعات لسكانها المطالبين بضرورة القصاص وتنفيذ حكم الإعدام على المتورطين في ارتكاب هذه الجريمة.  
وكان ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي وصفحات الفايسبوك قد نشروا صوٌر الطفلين وتبادلوا فيما بينهم صوٌر المشتبه فيهما واللذان تم توقيفهما من طرف رجال الشرطة. هذا في الوقت الذي لازال سكان قسنطينة يعيشون على وقع هذه المأساة التي ألمت بعائلتي الضحيتين .
وعرفت مقبرة زواغي بقسنطينة الأربعاء الماضي مشاركة عشرات الآلاف من المواطنين الذين جاءوا من كل ولايات الشرق للمشاركة في تشييع جنازة الطفلين في أجواء مهيبة أبكت كل الحاضرين الذين تعالت أصواتهم بالتهليل والتكبير والإصرار على المطالبة بالقصاص من المجرمين.  

 يان : لا لمسيرة التخريب و تصفية الحسابات بدم الأبرياء
image













في بيان صدر اليوم ، بعد إرتفاع لهجة التصعيد بالعنف و التنظيم لمخططات تخريبية تمس هياكل الدولة بمدينة قسنطينة إثر نداءات لمسيرة غدا الأحد ،من بعض الحقادين علي هذا الوطن اللذين قايظوا تصفية حساباتهم على حساب دم الأبرياء وهذا مازاد ألما  لعائلة الضحيتين حشيش إبراهيم و بودايرة هارون و أهالي منطقة سو طراكو و كذلك  سكان مدينة  قسنطينة، حيث أرتفع صوتهم في بيان تبرؤوا فيه براءة الذئب من دم يوسف ،  في الحالات التالية :
المشي في المسيرة و التجمهر في الأماكن العامة و رشق الممتلكات العمومية و الخاصة.
 إنما المطلب الحقيقي هو إعلان حداد متمثل في عدم الخروج إلى العمل بإستثناء الحالات الضرورية  لحاجيات المواطن وعدم الإلتحاق بالمدارس و الجامعات وذلك غدا الأحد 17 مارس .لكي نوصل بصوتنا من بيوتنا إلى أعلى السلطات الجزائرية بتقنين حكم تنفيد الاعدام في القانون الجزائي الجزائري ،بطريقة سلمية نبيلة و عدم السماح للمتربصين بالوطن الحبيب و أبنائه الأعزاء لأخد الفرصة السانحة . ونختم هدا البيان بحديث المصطفى صلى الله عليه و سلم "الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها" .

الجزائر- النهار أون لاين

الصحيفة  المجهولة

الجزائر على أبواب خريف غضب

تم الإرسال في ٢٧‏/٠٨‏/٢٠١٢ ٤:٤١ ص بواسطة Djazair Alakhbar أجواء 1954 تحوم في أرياف الشمال القسنطيني هذه الأيام. الطبيعة جافة والشعب أيضا جاف وأصبح قابلا للاشتعال في أي لحظة. مظاهر الدولة شبه معدومة ولا تلمسها في أرياف وطرقات هذه المنطقة، إلا في تواجد الحواجز الدركية والشرطة في الطرقات والقرى.! الشعب أصبح مثل الهشيم اليابس وينتظر عود الثقاب!
الدولة على مستوى الإدارة شبه غائبة تماما.. المير بالنسبة للشعب لا يختلف في أي قرية عن ''الباشاغا'' و''القايد'' في الخمسينيات من القرن الماضي.! ورئيس الدائرة هو ''دايرة'' ذلك العهد أما الوالي فهو الحاكم.!
يوم السبت الماضي وصل التمرد بشباب المداشر المحيطة بدائرة العربي بن مهيدي وزيغوت يوسف، إلى قطع الطريق الوطني الرابط بين عنابة وقسنطينة كلية، احتجاجا على الماء والكهرباء والعمل والغلاء وأشياء أخرى.. وقد حول القاطعون للطريق حركة المرور الكثيفة على هذا الخط الحيوي لكل الشرق الجزائري.. حولوها إلى الطرق الجانبية للطريق الوطني، وقد أتيحت لي الفرصة بأن أرى عبر تلك المسالك الطرقية التي لا تبعد عن الطريق الوطني المقطوع إلا ببضعة كيلومترات، مسالك وطرقا بلدية لم توضع فيها حبة حصى منذ أربعينيات القرن الماضي. وشاهدت مناظر عشتها خلال طفولتي في 1954، حيث عادت إلى الحمير أدوارها الاجتماعية في نقل الماء عبر القرى.. وشاهدت بالفعل في هذه المناطق الفقر والبؤس يمشي على رجليه والظلم ''يبلق'' فيه بعينيه.! الدولة ليست غائبة على مستوى الحكومة، بل غائبة في هذه المناطق حتى على مستوى المير ورئيس الدائرة والوالي؟!
الفوضى العارمة تجتاح كل شيء في قرى ومداشر الشمال القسنطيني، وقد عرفت بالفعل من خلال ما شاهدته كم نحن في الصالونات السياسية بعيدون عن الواقع.. واقع شعبنا الذي أصبح بالفعل يحتاج إلى 1954 جديدة لتخليص نفسه وتخليص البلد من هذه الفوضى والرداءة التي تجتاحه... عداء الشعب لكل ما يرمز للدولة تجاوز عداءه للاستعمار سنة .1954 أحد المواطنين في الحروش، وقف في الصيف قرابة نصف يوم لدفع فاتورة الكهرباء المقطوعة، كاد أن يلطمني قائلا لي: ''أنت كلب مثلهم'' عندما عرف بأنني صحفي.. ولهذا لا تتحرك السلطات المحلية إلا بأسراب الشرطة والدرك لحمايتها من الشعب الذي تحكمه؟! إنها المأساة.!
سعد بوعقبة 



 

الجزائر على أبواب خريف غضب

 أجواء 1954 تحوم في أرياف الشمال القسنطيني هذه الأيام. الطبيعة جافة والشعب أيضا جاف وأصبح قابلا للاشتعال في أي لحظة. مظاهر الدولة شبه معدومة ولا تلمسها في أرياف وطرقات هذه المنطقة، إلا في تواجد الحواجز الدركية والشرطة في الطرقات والقرى.! الشعب أصبح مثل الهشيم اليابس وينتظر عود الثقاب!
الدولة على مستوى الإدارة شبه غائبة تماما.. المير بالنسبة للشعب لا يختلف في أي قرية عن ''الباشاغا'' و''القايد'' في الخمسينيات من القرن الماضي.! ورئيس الدائرة هو ''دايرة'' ذلك العهد أما الوالي فهو الحاكم.!
يوم السبت الماضي وصل التمرد بشباب المداشر المحيطة بدائرة العربي بن مهيدي وزيغوت يوسف، إلى قطع الطريق الوطني الرابط بين عنابة وقسنطينة كلية، احتجاجا على الماء والكهرباء والعمل والغلاء وأشياء أخرى.. وقد حول القاطعون للطريق حركة المرور الكثيفة على هذا الخط الحيوي لكل الشرق الجزائري.. حولوها إلى الطرق الجانبية للطريق الوطني، وقد أتيحت لي الفرصة بأن أرى عبر تلك المسالك الطرقية التي لا تبعد عن الطريق الوطني المقطوع إلا ببضعة كيلومترات، مسالك وطرقا بلدية لم توضع فيها حبة حصى منذ أربعينيات القرن الماضي. وشاهدت مناظر عشتها خلال طفولتي في 1954، حيث عادت إلى الحمير أدوارها الاجتماعية في نقل الماء عبر القرى.. وشاهدت بالفعل في هذه المناطق الفقر والبؤس يمشي على رجليه والظلم ''يبلق'' فيه بعينيه.! الدولة ليست غائبة على مستوى الحكومة، بل غائبة في هذه المناطق حتى على مستوى المير ورئيس الدائرة والوالي؟!
الفوضى العارمة تجتاح كل شيء في قرى ومداشر الشمال القسنطيني، وقد عرفت بالفعل من خلال ما شاهدته كم نحن في الصالونات السياسية بعيدون عن الواقع.. واقع شعبنا الذي أصبح بالفعل يحتاج إلى 1954 جديدة لتخليص نفسه وتخليص البلد من هذه الفوضى والرداءة التي تجتاحه... عداء الشعب لكل ما يرمز للدولة تجاوز عداءه للاستعمار سنة .1954 أحد المواطنين في الحروش، وقف في الصيف قرابة نصف يوم لدفع فاتورة الكهرباء المقطوعة، كاد أن يلطمني قائلا لي: ''أنت كلب مثلهم'' عندما عرف بأنني صحفي.. ولهذا لا تتحرك السلطات المحلية إلا بأسراب الشرطة والدرك لحمايتها من الشعب الذي تحكمه؟! إنها المأساة.!
سعد بوعقبة

أننا في (جريدة الجزائر الأخبار) أبناء جلدة مهنة الصحافة بمعاييرها الأخلاقية المعلنة، وخيول في ساحة الركض الإعلامي الجزائري، فإننا نؤمن بأن ميدان السباق يتّسعُ الجميع، وأنّ أي منافسة مهنيّة شريفة ستثري ساحتنا الإعلامية المحلية، ما ينعكس إيجاباً علينا وعلى زملائنا في المهنة، وعلى الدور الوطنيّ للإعلام بشكل عام.
وإن كانت صحيفة ( الجزائر الأخبار) تركض في المنعطف الأسبوعي الأول لها من ساحة الإعلام الإلكتروني، في حين أن الخيول الأولى قد بدأت هذا المضمار باكراً؛ إلاّ أن جموحنا للّحاق بالجميع وغذّ حِمى التنافس الخلاّق، نتمنى أن يؤتي ثماره سريعا وتصبح (جريدة الجزائر الأخبار) محرّكة لجانب نوعيّ من صناعة الخبر، ونحنُ كمحترفين في كواليس الإعلام ندرك كيف نقيس أثر ما نفعل 



الإدارة
 المدير العام : ح. عبد المالك
Djazairelakhbar@gmail.com :

الهاتف و الفاكس قـــريبا .. نحدد بصدد تركيبهم مع الشركة المختصة (شكرا على تفهمكم )

00.33.1.79.75.71.64
00.33.1.79.75.71.64

هيئـة التحـرير

مـدير التحـرير
ح. عبد المـالك

رئيس التحرير
س. عيـاش

المدير التنفيذي :
م. عزالدين

فريق التحرير
ر. فــريدة
ب. سـامية
ت. حسين

في 05/07/2009 بدأت صحيفة ( الجزائر الأخبار) الإلكترونية، بفريق تحرير وإنتاج جزائري، واضعة أمامها درباً طويلاً من التحديات والآمال، متوجّهة نحو التغيير البنّاء في الأفراد والمجتمع، لما فيه صالح الوطن.

(جريدة الجزائر الأخبار) صحيفة وطنيّة فكرية اجتماعيّة إنسانيّة، تطمح في نقل أمين وصادق لواقع الشارع الجزائري بمختلف أطيافه، من تبسة إلى تلمسان، و من تيزي وزو إلى تمنراست، تحاول أن تعالج قضايا الساعة بطرح شموليّ ينير لصاحب القرار دربه ليمضي قدماً في سبيل التقدّم والتطوّر والرقيّ، وتأخذ بيد المواطن ليرفع صوته ويحقق حرّيته المسؤولة.

تنهج (جريدة الجزائر الأخبار) درب روّاد المهنة الصحفية بأسلوب متوازن وأخلاقيّ، يعتمد على المعلومة السليمة والدقيقة المستقاة من مصادرها، والموضوعيّة التي لا تعطي للأمور الصغيرة أكبر من حجمها ولا تهوّن عظائم الأمور، والشمولية التي تلمّ خيوط الأحداث لتنسج صورة كاملة، والحياد من أطراف القضايا لتتيح لكلّ إبداء رأيه.

نهدف بشكل واضح إلى تحريك راكد المواضيع التي لا يلتفت لها مع أهميتها، ونستهدف عمق الشؤون التي تمس الإنسان والوطن لا ظاهرها، ونحاول أن نكون عونا لصناعة إنسان وطني متجدّد وحيّ وبنّاء، لا يعرف اليأس بل يشرق كلّ يوم متفائلاً أن غد الوطن أفضل من أمسه
.

أننا في (جريدة الجزائر الأخبار) أبناء جلدة مهنة الصحافة بمعاييرها الأخلاقية المعلنة، وخيول في ساحة الركض الإعلامي الجزائري، فإننا نؤمن بأن ميدان السباق يتّسعُ الجميع، وأنّ أي منافسة مهنيّة شريفة ستثري ساحتنا الإعلامية المحلية، ما ينعكس إيجاباً علينا وعلى زملائنا في المهنة، وعلى الدور الوطنيّ للإعلام بشكل عام.
وإن كانت صحيفة ( الجزائر الأخبار) تركض في المنعطف الأسبوعي الأول لها من ساحة الإعلام الإلكتروني، في حين أن الخيول الأولى قد بدأت هذا المضمار باكراً؛ إلاّ أن جموحنا للّحاق بالجميع وغذّ حِمى التنافس الخلاّق، نتمنى أن يؤتي ثماره سريعا وتصبح (جريدة الجزائر الأخبار) محرّكة لجانب نوعيّ من صناعة الخبر، ونحنُ كمحترفين في كواليس الإعلام ندرك كيف نقيس أثر ما نفعل 




بطاقة تعريف :
أسست مؤسسة الجزائر الأخبـار سنـة  2009

الجزائر الأخبـار جريدة يومية شاملة ، من إصدار شـركة الأخبار للصحافة والنشر . صدر العدد الأول في 05 جويلية 2009

العنوان
باريس ـ فـرنسـا
00.33.1.79.75.71.64
خلاقي والمهني
لأننا في جريدة الجزائر الأخبار نؤمن بأن نقل الأفكار أمانة، فقد آثرنا أن يكون ميثاقنا الأخلاقيّ والمهني الذي يتمّ توزيعه على صحفيينا معلناً وشفّافاً، يقرأه الجميع ويعرفه الكلّ، ذلك لأننا نؤمن بسلامة نوايانا وأفكارنا، ونؤمن بوعي المتلقي وتعطشه للأفكار الصافية الشفافة التي لا تصنع واقعاً غير موجود، و لا تتعامى عن حقيقة قائمة.
نحن صحفيون بالمعنى المهنيّ للنقل الإخباري، ونشارك الجميع إنسانيّتهم، ونشارك أبناء بلدنا وطنهم ومجتمعهم، لذا فإن ما يصدر عنّا في (جريدة الجزائر الأخبار) إنّما هو همّ إنساني فكري اجتماعيّ وطني مشترك، نسعى لطرحه أمام القارئ رغبة منّا في أن نغيّر ولو شيئاً صغيراً، لو فكرة واحدة، لو سلوكاً فرديّاً بسيطاً، ذلك أن التغيير مهما كان كبيرا يبدأ بفكرة واحدة في رأس شخص واحد.
نلتزم أمام الله ثم أمام أنفسنا بأن نكون موضوعيين، شموليين، معلوماتيين ودقيقين، مباشرين في أطروحاتنا، ومحايدين.
ونلتزم برغبتنا في تغيير ما نستطيع تغييره، أو نحفّز تجاه تغييره، ونلتزم أمانة نقل أفكار تغيير تراعي الأخلاق الدينية والإنسانية وأصول المهنة لخدمة وطننا، والارتقاء بالسلوك العام للمجتمع.


خـاص بالمراسلين

شرفنا في هيئة التحرير وصول بريدكم الإلكتروني الذي يحظى بإهتمامنا البالغ .. فصحيفة " الجزائر الأخبار" هي جريدتكم و تصنع بكم و بمساهمتكم .. أنتم خيولها في ساحة الإعلام ..

حاليا نحن بصدد دراسة كل الطلبات التي وصلتنا و لن نحرم أحدا في المشاركة و التحرير معنا عليكم فقط الكتابة بأسلوب جيد وبحرية كاملة و لن نفرض عليكم قيودا و موانع نطلب منكم فقط إلتزام المهنية و الإحترافية و خاصة أخلاقيات المهنة الصحفية بعيد عن التشخيص و المساس بحياة الأفراد الخاصة .. وإحترام الثوابت الراسخة : الدين و الوطن و اللغة لأنها تمثل الأعمدة التي يقوم عليها سقف بيت الجزائر الأخبار

:الإدارة
 المدير العام : ح. عبد المالك
 
00.33.1.79.75.71.64 
00.33.1.79.75.71.64
ع/ هيئة التحرير
-----------------------------
المـدير
عبـد المالك ح

أننا في (جريدة الجزائر الأخبار) أبناء جلدة مهنة الصحافة بمعاييرها الأخلاقية المعلنة، وخيول في ساحة الركض الإعلامي الجزائري، فإننا نؤمن بأن ميدان السباق يتّسعُ الجميع، وأنّ أي منافسة مهنيّة شريفة ستثري ساحتنا الإعلامية المحلية، ما ينعكس إيجاباً علينا وعلى زملائنا في المهنة، وعلى الدور الوطنيّ للإعلام بشكل عام.
وإن كانت صحيفة ( الجزائر الأخبار) تركض في المنعطف الأسبوعي الأول لها من ساحة الإعلام الإلكتروني، في حين أن الخيول الأولى قد بدأت هذا المضمار باكراً؛ إلاّ أن جموحنا للّحاق بالجميع وغذّ حِمى التنافس الخلاّق، نتمنى أن يؤتي ثماره سريعا وتصبح (جريدة الجزائر الأخبار) محرّكة لجانب نوعيّ من صناعة الخبر، ونحنُ كمحترفين في كواليس الإعلام ندرك كيف نقيس أثر ما نفعل 


الإدارة
 المدير العام : ح. عبد المالك
Djazairelakhbar@gmail.com :

الهاتف و الفاكس قـــريبا .. نحدد بصدد تركيبهم مع الشركة المختصة (شكرا على تفهمكم )

00.33.1.79.75.71.64
00.33.1.79.75.71.64

هيئـة التحـرير

مـدير التحـرير
ح. عبد المـالك

رئيس التحرير
س. عيـاش

المدير التنفيذي :
م. عزالدين

فريق التحرير
ر. فــريدة
ب. سـامية
ت. حسين

 

ليست هناك تعليقات: