الخميس، يونيو 25

الاخبار العاجلة لرفض سائق سيارة اجرة امام نزل سيرتا منح اوراقه الرسمية لشرطة قسنطينة بسبب الاهانة الامنية اسائقي سيارات الاجرة يدكر ان سكان قسنطينة استمتعوا بحادثة المواطن االديمقراطي الصالح الرافض لديكتاتورية رجال شرطة قسنطينة للعلم فان رجال الشرطة في قسنطينة يحاربون سيارات الاجرة ويتسامحون مع سيارات الفغرود ويدكر ان قوات امنية سيطرت على سيارة الاجير ومنعته من طلب قوت يومه بل واعتبرت صيام رمضان اهانة للشرطة الجزائرية يدكر ان الشرطي الجزائري يعيش متسولا بعد نهاية عمله وباحثا عن القضايا التافهة للمحاكم الجزائرية مقابل الحصول على اجر اضافي وترقية خرافية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لرفض سائق سيارة اجرة  امام نزل سيرتا منح اوراقه الرسمية لشرطة قسنطينة بسبب الاهانة الامنية اسائقي سيارات الاجرة  يدكر ان سكان قسنطينة استمتعوا بحادثة المواطن االديمقراطي الصالح  الرافض لديكتاتورية رجال شرطة قسنطينة  للعلم فان رجال الشرطة في قسنطينة يحاربون سيارات الاجرة ويتسامحون مع سيارات الفغرود  ويدكر ان قوات امنية سيطرت على سيارة الاجير ومنعته من طلب قوت يومه  بل واعتبرت صيام رمضان اهانة للشرطة الجزائرية يدكر ان الشرطي الجزائري يعيش متسولا بعد نهاية عمله وباحثا عن القضايا التافهة للمحاكم الجزائرية مقابل الحصول على اجر اضافي وترقية خرافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدخول اول امراة جزائرية من الغرب الجزائري سوق الرمبلي بقسنطينة صباح الخميس التجاري من اجل بيع  حشائش امراض الربو الجزائري يدكر ان التاجرة العجوزالوهرانية استقطبت انظار رجال قسنطينة  فبعد تقديمها الدواء ومنافعه واسعاره تلجا لتقديم دعاء برفع الايادي ليتحول الزوار الى مصلين في سوق الرمبلي  ويدكر ان  السائحة الوهرانية قدمت عبر سيارة تحمل رقم الجزائر العاصمة وهكدا تدخل اول عجوز جزائرية سوق الرمبلي كتاجرة وطبيبة لسكان قسنطينة مند 3قرون من تاسيس سوق الرمبلي الشعبي  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة نادية بعد تقديمها موضوع التقشف في التبدير ان الجزائريين يستهلكون قشور الفول  اما اسياد الجزائري فياكلون الفول  وبين قشور الفول والفول السوداني تبقي الحملة الاعلامية لمحاربة التبدير في الجزائر هدفها تشجيع الجزائريين على المجاعة يدكر ان سكان الجزائر العاصمة ممنوعين من تفتيش مزابل الشخصيات السياسية الجزائرية بسبب احتوائها على الخمور والاطعمة الفرنسية  المنتجة بالخمور للعلم فان بعض الشخصيات الجزائرية تفضل الافطار بلحم الخنزير والخمور بعد ادان الافطار وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة العاجلة لافتتاح  كابري  ماريوت في ليالي شهر رمضان  باغاني فناني المالوف امثال عباس ريغي يدكر ان نزل ماريوت اففتح كابري ماريوت في ليالي رمضان لجلب سكان قسنطينة الى ملاهي ماريوت الرمضانية للعلم فان عاهرات الصين والجزائرالعاصمة من عاملات بيوت الدعارة بفندق ماريوت بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لرفض سائق سيارة اجرة  امام نزل سيرتا منح اوراقه الرسمية لشرطة قسنطينة بسبب الاهانة الامنية اسائقي سيارات الاجرة  يدكر ان سكان قسنطينة استمتعوا بحادثة المواطن االديمقراطي الصالح  الرافض لديكتاتورية رجال شرطة قسنطينة  للعلم فان رجال الشرطة في قسنطينة يحاربون سيارات الاجرة ويتسامحون مع سيارات الفغرود  ويدكر ان قوات امنية سيطرت على سيارة الاجير ومنعته من طلب قوت يومه  بل واعتبرت صيام رمضان اهانة للشرطة الجزائرية يدكر ان الشرطي الجزائري يعيش متسولا بعد نهاية عمله وباحثا عن القضايا التافهة للمحاكم الجزائرية مقابل الحصول على اجر اضافي وترقية خرافية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لفتح صحيفة ليبراتي  الجزائرية ملفا انسانيا حول اعتداء رجال الشرطة الجزائرية الاسلامية ببجاية على مطعم شعبي  وتحويل زواره الى سجون بجاية بتهمة الاعتداء على شهر رمضان يدكر ان  رجال الشرطة الجزائرية يعيشون بؤساء صباحا ومستبدين ليلا واسلاميين قضائي للعلم فان الشرطي الجزائري يفكر بافكار الجبهة الاسلامية للانقاد  واسالوا خبراء علم النفس لتعلموا ان الشرطي الجزائري يعيش بالحسد والغيرة والانتقام وشر البلية مايبكي
http://www.liberte-algerie.com/actualite/la-loi-ne-reprimande-pas-lacte-selon-me-ksentini-228221

Actualité

“La loi ne réprimande pas l’acte”, selon Me Ksentini


Le président de la Commission nationale consultative pour la protection et la promotion des droits de l’Homme (CNPPDH), Me Farouk Ksentini, a réagi, lui aussi, à la traque policière des non-jeûneurs à Akbou. Interrogé par TSA, il a affirmé que la loi ne réprimande pas les non-jeûneurs. “Il n’y a absolument aucun texte qui réprimande cet acte, contrairement au Maroc par exemple. Les non-jeûneurs ne commettent aucune infraction selon les lois algériennes. Par contre, la police peut considérer cet acte comme étant un trouble à l’ordre public, sachant que la majorité de nos compatriotes sont des musulmans qui observent le jeûne. Mais les choses s’arrêtent au niveau du commissariat puisqu’en l’absence d’inculpation, les non-jeûneurs ne peuvent pas être déférés devant un tribunal”, a-t-il expliqué.



Me Noureddine Benissad, président de la LADDH

“Ces pratiques ouvrent la voie aux milices informelles”


©D. R.
Liberté : Que vous inspire l’interpellation des non-jeûneurs à Béjaïa ?
Me Noureddine Benissad :
De tels événements ne m’inspirent guère, bien au contraire. Nous sommes dans le déni total de liberté. Il est difficile d’imaginer qu’il existe encore en Algérie des intrusions policières dans des espaces pourtant fermés. C’est tout simplement un abus, sinon un excès de zèle. Et cela, ne peut pas continuer ainsi. Il y a eu par le passé des événements similaires. Nous pensions que de tels actes et comportements étaient terminés. Le sujet était censé être clos après les dérives et les interpellations du Ramadhan 2013. Mais voilà que ça recommence.
Y a-t-il une loi qui permet à la police d’intervenir de la sorte ?
Il n’y a aucune loi qui permet à quelqu’un de faire intrusion dans la vie personnelle de quelqu’un d’autre et de s’ériger, par conséquent, en conscience morale collective. Il y a deux suppositions : ou bien ce sont des intimidations individuelles ; auquel cas, leur hiérarchie se doit de prendre les mesures de sanction nécessaires. Ou ce sont des instructions hiérarchiques, auquel cas, il faudra nous dire clairement que les pouvoirs publics s’immiscent désormais dans la vie privée des gens. Ce qui relève d’une grave atteinte à la liberté individuelle des citoyens.
Sur quel chapitre mettriez-vous, personnellement, ces agissements ?
Ce sont des politiques inspirées par des groupes informels et qui tendent à s’institutionnaliser. Nous ne sommes plus dans une logique de droit. Nous sommes dans des pratiques moralisatrices qui se substituent à la loi. Ces pratiquent ouvrent la voie à des milices informelles qui s’érigeront en police des mœurs. Nous avons eu, d’ailleurs, à le vérifier à Béjaïa pendant la saison estivale passée. Dans ce cas précis, à savoir celui de l’interpellation de non-jeûneurs à Béjaïa, nous faisons exactement le jeu des groupes informels. Si le pouvoir n’est pas ferme lorsqu’il s’agit de respecter et faire respecter la loi, il y a un sérieux problème qui se pose. Cela ouvre la voie à toutes les dérives.
M. M.





















وزارة الثقافة تطلق عملية كبرى تتعلق بحفظ التراث الوطني

عز الدين ميهوبي: ”المهرجانات المنظمة استهلاكية أكثر منها استثمارية”

تستعد وزارة الثقافة لإطلاق عملية كبرى تتعلق بحفظ التراث الوطني، وكشف وزير الثقافة، عزالدين ميهوبي، أن ”عملية الحفظ ستمس عديد الولايات قريبا”.
وسيشرف على العملية التي تحمل اسم ”المسح الأثري والثقافي للجزائر”، خبراء من المؤسسات التابعة لقطاع الثقافة رفقة أكادميين وفاعلين في القطاع”. وفي هذا السياق اعترف الوزير أن القطاع في حاجة إلى ”تكوين عدد كبير من المختصين في حفظ التراث وترميمه”، مضيفا: ”نهدف إلى الاستفادة من خبرات أجنبية وتكوين مكونين في المجال”، مستهجنا ”تحديد آجال لعمليات الترميم”.
وفي سياق آخر، قال المتحدث أن قاعات السينما ”يجب أن تدار بمنطق استثماري”، كاشفا عن تنصيب فوج عمل من خبراء وسينمائيين وقانونيين خلال الأسبوع القادم لمراجعة ما يتعلق بالسينما الجزائرية.
وحدد الوزير خمسة جوانب سيتم الاشتغال عليها تتمثل في ما يتعلق بالقاعات، التمويل، إنشاء فضاءات السينما، المضامين، بالإضافة إلى النصوص القانونية التي تحكم سير العمل السينمائي”، معتبرا في ذات السياق أنه يجب أن يكون ”العبء الأكبر على الخواص”، مذكرا بوجود عدد من المؤسسات وقانون للسينما لكن الواقع غير النصوص، كاشفا عن ”عروض لإقامة شراكة جزائرية - أجنبية في تسيير قاعات السينما، تتم دراستها قصد تجريبها في 50 قاعة قبل تعميمها”.
وسبق لمهنيين ورجال فن جزائريين إبداء الرغبة للاستثمار في السينما وقاعاتها، على غرار اقتراحات الفنان المسرحي سليمان بن عيسى، الذي قدم برنامجا لاستغلال قاعة إفريقيا المرممة منذ 2013، والتي لم تلق استجابة.
وقال الوزير أن ”بعض الأفلام التي أنتجت بكلفة عالية يمكنها أن تمول 20 فلما بكلفة أقل من الأفلام العادية”، معلنا عن الاتجاه نحو ”دعم السينما ذات الكلفة المحدودة”. ورافع الوزير لصالح النصوص الجزائرية التي اعتبرها ”نتاج ثقافة وتحولات المجتمع”، معتبرا أنه ”يجب إقامة علاقة بين المنتجين السينمائيين والأدباء”.
وفي شق آخر، وصف ميهوبي المهرجانات المنظمة أنها ”استهلاكية أكثر منها استثمارية”، مؤكدا أنه يجب ”التوجه نحو عقلنة إدارة هذه المهرجانات التي يحمل بعضها ذات المضامين”. وأبدى المتحدث ملاحظات بخصوص الفوارق بين المهرجانات، معتبرا أن بعضها  ”تحمل عناوين كبيرة وميزانيات قليلة وبعضها بأغلفة مالية كبيرة وبمردود أقل”، داعيا لإخضاعها لدراسة موضوعية. وفي موضوع آخر حدد المتحدث مهام المجلس الوطني للفنون والآداب المتمثلة في تقديم ”خارطة الفنانين الجزائريين الذين يشكلون محور النقاشات الدائرة، والمساهمة في الحماية الاجتماعية للفنانين، وتنظيم لقاءات لتثمين الفن الجزائري”.
وبخصوص سوق الكتاب، كشف المتحدث أنه بعد التصديق على قانون أنشطة وسوق الكتاب ”أصبحت الأمور واضحة”، والباقي هو ”تفعيل المركز الوطني للكتاب” الذي نصب في 2010  بعد سنة من صدور مرسوم انشائه في 2009.
ح.ب




حاله كحال العديد من المبدعين الجزائريين

الشاب فؤاد نيني يدعو المسؤولين للالتفات إلى المواهب الشابة

يعاني العديد من المبدعين في الجزائر  من التهميش وغياب سياسة ثقافية واضحة تجعلهم يوظفون مواهبهم ويظهرون قدراتهم الفنية في كافة المجالات، سواء المسرح السينما أو الغناء أو أنواع أخرى. فؤاد نيني واحد من الأسماء الفنية الشابة الذي يحاول أن يترك بصمة في الساحة الفنية من خلال إصراره على تقديم نوع مختلف من الأغنية العصرية بموسيقى هادئة وكلمات هادفة، تعالج بالدرجة الأولى الواقع الاجتماعي للإنسان الجزائري.
هذا الشاب الذي لا يتعدى عمره 21 ربيعا، دخل المعترك الفني وقدم العديد من الأغاني في طبوع مختلفة، حيث بدأها بالقصيد ويملك في رصيده ستة أغان منها ”درتك سلطان غرامي”، ”عينيك بالدموع راهي تودع”، ”مهموم يا قلبي”، و”على فراقك نقرا الفاتحة” وهي كلها أغاني تتحدث عن الحب. كما غنى فؤاد أغان رياضية بالتعاون مع فرقة” سيسيليا” وقاموا بإصدار ألبوم فيه ست أغاني منها ”زكارة نكارة - الجزء الثاني”، ”راسي مرفوع” وغيرها.
ويجد فؤاد نيني وغيره من الفنانين الشبان صعوبة كبيرة في التأقلم مع الظروف التي تتحكم في السوق الفنية، وفي المقام الأول مشكل الإنتاج، حيث لحد الآن يجد هذا الأخير رفقة مجموعة كبيرة من المبعدين الشبان صعوبة كبيرة في إيجاد منتج لأعمالهم، حيث يشترط كل المنتجين على قلتهم أن يأخذوا الألبوم مجانا والسطو على جهد الآخرين دون دفع أي سنتيم، وهو الأمر الذي - يقول فؤاد - لا يتقبله عاقل بحكم أنه بذل جهدا كبيرا في كتابة الأغاني وتلحينها، ليأتي في الأخير منتج ”سمسار” يستولي على جهده بدون مقابل.
وأضاف فؤاد نيني أن الوضع الحالي يدفع دائما لإعادة التفكير في مصيره ومصير المئات من الشبان المبدعين، حيث يجعله يفكر في طريق آخر بعيدا عن الفن الذي لا يجلب سوى المتاعب، كون الجو العام لا يساعد على الإبداع وسط منتجين لا يفقهون في الفن شيئا غير تشجيع الأغاني الهابطة والرديئة التي لا تمت لأخلاق المجتمع الجزائري بصلة ولا يمكن للإنسان أن يسمعها رفقة عائلته، وهو الأمر الذي يطرح أكثر من علامة استفهام حول المعايير التي ينتهجها هؤلاء في إنتاج هذا النوع من الألبومات دون أي رقابة.
وفي الأخير ناشد فؤاد نيني، وزارة الثقافة، الالتفات إلى المواهب الشابة التي تحتاج إلى رعاية خاصة من أجل تقديم الأفضل والتألق على جميع الأصعدة.
فيصل شيباني

في إطار مشروع ”بنك الطعام الجزائري”

حملة توزيع أغذية مجانا للعائلات المحتاجة طيلة شهر رمضان

تنظم جمعية ”سيدرا” مبادرة ”تضامن رمضان 2015”، في إطار مشروعها ”بنك الطعام الجزائري”، عن طريق حملة غذاء واسعة لصالح العائلات المحتاجة، حيث أثمرت طبعة السنة الفارطة توفير أزيد من 2500 طرد غذائي على مستوى التراب الوطني.
برمجت عملية التضامن من 21 إلى 30 جوان الجاري في مركز ”أرديس”، بالتعاون مع شركاء من القطاع العام والخاص، بلدية محمد بلوزداد، ومنشط حزم التعبئة والتغليف بالورق المقوى ”تونيك”، بالإضافة إلى مئات الشباب المتطوعين المنخرطين مع الجمعية. كما تفتح جمعية ”سيدرا” المجال للتبرعات بهدف تقديمها للعائلات المحتاجة التي تنتشر على طول 48 ولاية، وذلك بالدخول إلى الموقع الرسمي للجمعية بعنوان ”بنك الطعام الجزائري” باللغة الانجليزية.
تشهد حملة مشروع ”بنك الطعام الجزائري” مرافقة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة المكتوبة والإعلام السمعي البصري. كما سينظم بمركز مدينة أرديس مع نهاية الحملة التطوعية نشاط ترفيهي لـ”فودي التعويذة” التابع لبنك الطعام الجزائري، وهذا لإضفاء نوع من البهجة والسرور.
تجدر الإشارة إلى أن ”بنك الطعام الجزائري” يعتبر أول بنك غذائي في تاريخ الجزائر يتمركز في جمعية ”سيدرا”، كما أنه مشروع بعيد عن الأهداف الربحية وأعضاؤه يتوحدون على هدف واحد هو خدمة الآخر، وكذلك العمل على تسيير وتوزيع مواد غذائية وجعلها في متناول المعوزين بشكل مجاني أو شبه مجاني من خلال جمعيات أخرى في إطار الشراكة.  سمية. ك  
س.ك


Traques policières des non-jeûneurs

Actes isolés ou inquisition d’État ?


La police s’est présentée à la cafétéria sans aucun mandat de perquisition. ©Louiza/Archives Liberté
Selon le propriétaire de la cafétéria qui a fait l’objet d’intrusion policière mardi, à Akbou, c’est le chef de sûreté de daïra lui-même, accompagné par un officier de police, qui a orchestré la descente et défoncé la porte de secours de l’établissement.
L’intolérance a encore frappé, mais cette fois-ci de la main d’un corps constitué, à savoir la Police nationale. C’est la première prouesse enregistrée par les éléments d’Abdelghani Hamel, en ce début du mois de Ramadhan, et qui a consisté à débusquer une trentaine de non-jeûneurs invités à une cérémonie organisée par le patron d’une cafétéria, à Akbou, dans la wilaya de Béjaïa. Il fallait vraiment aller les chercher, puisque, selon le propriétaire des lieux, Nadjib Ikken, joint hier par téléphone, son commerce se trouve carrément en bas de la ville et le rideau était totalement baissé.
Selon lui, il était 13h30, lorsque, mardi, le chef de la sûreté de daïra d’Akbou, accompagné d’un officier de police qu’il décrit “zélé”, défonce la porte de l’issue de secours et entre par effraction dans la cafétéria. Il affirme qu’aucun mandat de perquisition ne lui a été présenté. “Il y avait une trentaine de personnes dans la salle. Des clients habitués des lieux, que j’ai invités ce jour-là, pour une cérémonie. Ils étaient choqués par l’intrusion musclée, en plus du fait que les policiers voulaient à tout prix les dessaisir de leurs pièces d’identité”, témoigne-t-il. Mais ce qui semble le plus incommoder le propriétaire, c’est qu’il pouvait se trouver en famille au moment de la descente policière. “Imaginez un instant si ma femme était seule sur les lieux en train de faire le ménage”, dit-il. Nadjib Ikken et ses invités ne se sont pas pour autant laissé faire. “Nous avons résisté et bon nombre de mes invités ont refusé de leur remettre leurs pièces d’identité. Personnellement, je leur ai dit que même si le rideau était ouvert, aucune loi de la République n’interdit ce genre de commerce pendant le mois de Ramadhan et durant la journée. J’aurais aimé qu’ils aillent traquer ceux qui commercialisent de la drogue dans les lieux de débauche plutôt que de venir s’en prendre à un honnête commerçant qui dispose d’un registre du commerce et qui paye ses impôts”, ajoute-il.
Des propos qui ont fait attirer au patron des lieux les foudres des représentants de la loi. “L’officier de police qui accompagnait le chef de sûreté de daïra avait un comportement indigne de la tenue qu’il portait. Il m’a dit : ‘Vous ne savez pas à qui vous avez affaire. Je suis un enfant de l’Abattoir (un quartier chaud de Bordj Bou-Arréridj).’ Voilà qui honore le corps de police”, témoigne, encore une fois, Nadjib Ikken.
Par ailleurs, et selon Sofiane Aldjène, un militant actif des droits de l’Homme à Akbou, le groupe de citoyens, qui s’était déplacé quelque temps après à la sûreté de daïra pour demander des explications, n’a pu obtenir aucune réponse. “Un des adjoints du commissaire leur a dit qu’il n’était pas au courant de cette descente. Il ignorait s’il y avait ordre hiérarchique de le faire. Le chef de sûreté de daïra avait fait visiblement une descente dans la cafétéria avant de se rendre au bureau”, indique-t-il.
Contactée, la cellule de communication de la Direction générale de la Sûreté nationale (DGSN) a promis de donner des explications. Malgré l’insistance de Liberté, aucune réaction et encore moins  le moindre communiqué n’a été rendu public en fin de journée.
M. M.

http://www.al-fadjr.com/ar/thumbnail.php?file=banque_nouriture_891528811.jpg&size=article_large

مواطنون يصطفون في طوابير طلبا للشفاء

رقاة مزيفون أمام أبواب المحلات التجارية والأرصفة

ينتشر بمختلف شوارع ولاية وهران وأحيائها، هذه الأيام، العشرات من الرقاة المزيفين يدّعون الرقية والشفاء أمام أبواب المحلات التجارية وعلى قارعة الطريق.
يكثر هذا النوع من الرقاة خاصة بسوق المدينة الجديدة، ويتاجرون بالآيات القرآنية بطريقة تحفظ لهم ماء الوجه بدل التسول علنا، وذلك باستعمال المياه المعدنية، وسط إقبال كبير لبعض المواطنين الذين يسارعون إلى اقتناء قارورات المياه المعدنية ويصطفون بعدها في شكل طوابير، ينتظرون دورهم في الرقية ليقوموا بعدها بتسليم الراقي مبلغا ماليا معينا كل حسب قدرته.
قارورة الماء المرقي بـ 200 دج
ووصل الأمر بهؤلاء إلى غاية الجلوس على قارعة الطريق للقيام بهذا العمل الذي يعد تجاريا أكثر منه إنسانيا، في سبيل تحقيق الربح السريع. وزيارة خفيفة قامت بها ”الفجر” إلى سوق المدينة الجديدة - الذي يعد اكبر سوق بالولاية ـ وقفت خلالها عند مجموعات من الرقاة، كل واحد يجلس في زاوية من الطريق ويقوم ببيع قارورة الماء المعدني بـ 200 دج في غياب مصالح الرقابة. لا لشيء إلا للتحايل على بعض الناس الذين صاروا يتمسكون بأشياء لا تغنيهم شيئا ويخضعون لمحتالين يمارسون  الشعوذة تحت أغطية مختلفة بالشوارع، خاصة في الشهر الفضيل والأجواء الروحانية المفعمة بالذكر والعبادة.
مديرية الشؤون الدينية تخلي مسؤوليتها من عشوائية الرقية 
من جهته، رئيس مصلحة التعليم القرآني والتكوين والثقافة الإسلامية، بوخماشة المخفي، حمّل مسؤولية انتشار الرقاة المزيفين بالولاية إلى مصالح الأمن والتجارة التي من شأنها التدخل لردع هؤلاء الرقاة التجار الذين يتحايلون على المواطن بعرض الطرقات في سبيل كسب المال، واصفا الظاهرة بالتسول بطريقة جديدة، مشيرا إلى أن كل الائمة بمساجد الولاية ممنوعون منعا باتا من ممارسة الرقية، حيث تم إطلاق بيان من وزارة الشؤون الدينية يندد بالرقية العشوائية تحت غطاء الرقية الشرعية والممارسات التي تتم باسم الدين، مؤكدا أن مصالح الشؤون الدينية لا سلطة لها في مراقبة الوضع خارج المساجد، مطالبا في نفس الوقت الناس بالتخلي عن مثل هذه السلوكات.
م.زوليخة


http://www.al-fadjr.com/ar/thumbnail.php?file=/permis_scandal1_966962991.jpg&size=article_large


متابعـــة أكثـــر من 4 آلاف تاجـــر قضائـــيا خـــلال 5 أشهــر

بلغت عمليات التدخل التي قامت بها مصالح مديرية التجارة لولاية قسنطينة، خلال الخمسة أشهر الأولى من سنة 2015، في مجالي قمع الغش و الممارسات التجارية قرابة 20 ألف تدخل، تم خلالها غلق 160 محل تجاري، و تحرير أكثر من 4 آلاف مخالفة، مع حجز كميات كبيرة من اللحوم و المواد الغذائية و المشروبات غير الصالحة للاستهلاك. حصيلة التدخلات التي قام بها أعوان مديرية التجارة في مجال قمع الغش على مستوى تراب ولاية قسنطينة، بلغ 11291 تدخل، تم على إثرها تحرير 1416 مخالفة، و 1408 محضر متابعة قضائية، فيما تجاوز مبلغ السلع المحجوزة 1 مليار و 800 مليون سنتيم، و تمثلت معظم السلع في مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك، من بينها 9 أطنان و 800 كلغ تغذية عامة، و 4 أطنان و 898 كلغ مشروبات غازية و مياه معدنية، بالإضافة إلى 2 طن و 641 كلغ من اللحوم و مشتقاتها، و تمثلت أسباب حجز هذه المواد في مخالفات تتعلق بنقص النظافة على وجه الخصوص، إضافة لطريقة العرض غير الملائمة و عدم احترام شروط الحفظ، و كذا عرض منتوجات غير مطابقة، و قد تم غلق 45 محلا تجاريا، و بلغت عدد العينات المقتطعة لمراقبتها في المخبر 188 عينة.
و في مجال الممارسات التجارية قام أعوان مديرية التجارة بـ 8632 تدخل، سجلوا خلالها 2874 مخالفة، و قاموا بتحرير 2767 محضر متابعة قضائية، فيما تجاوز الربح غير الشرعي مبلغ 33 مليون سنتيم، معظمها متمثل في زيادة لأسعار المواد المدعمة، أما مبلغ عدم الفوترة فبلغ أكثر من 342 مليار سنتيم، و قد تم غلق 115 محلا تجاريا.
عبد الرزاق / م

بلدية الخروب تشرع في توزيع قفة رمضان من علي منجلي


شرعت أمس بلدية الخروب في توزيع قفة رمضان من المدينة الجديدة علي منجلي، فيما تأخرت العملية بالبلدية مركز بسبب عدم استلام المواد الغذائية من الممونين. و قد تم تخصيص أربعة مراكز بعلي منجلي انطلقت العملية بمركزين فقط بكل من المدرسة الابتدائية بوقريعة علي الكائنة بالوحدة الجوارية 08، و متوسطة سعدة خلخال بالوحدة الجوارية 06، حيث من المنتظر توزيع 871 قفة بالمركز الأول و 1020 قفة بالمركز الثاني.
 العملية انطلقت بعد استلام المواد الغذائية التي تم نقلها عن طريق شاحنات تابعة للبلدية نحو هذين المركزين، و ذلك خلال فترة الصبيحة لتنطلق بعدها مباشرة عملية التوزيع على العائلات المعنية. مندوبو قطاعات حضرية بالمدينة الجديدة أكدوا أنه من المنتظر توزيع ما يقارب 600 قفة خلال اليوم الأول، حيث أكد أحد المعنيين أن العملية انطلقت بعملية تحسيسية للمواطنين المعنيين قبل يومين، و ذلك من أجل إعلامهم بضرورة سحب وصل الاستفادة من المصالح البلدية أولا، ثم التوجه للمراكز القريبة لاستلام القفة في ظروف منظمة، مشيرا أن العملية جرت في أجواء هادئة و بلا فوضى نظرا للإقبال المتباعد للمستفيدين، حيث أكد المتحدث في هذا الإطار أنه تم إشراك عناصر من الكشافة و المجتمع المدني لمساعدة العائلات المعنية في عملية إيصال قفة رمضان إلى غاية البيوت في كثير من الأحيان.
و قد شهدت المراكز المعنية إقبالا ضعيفا خلال اليوم الأول من التوزيع، و ذلك نظرا لعدم إعلام العائلات المعنية بانطلاق العملية خاصة و أنها تأخرت خلال هذه السنة إلى غاية نهاية الأسبوع الأول من شهر رمضان، بسبب بعض الإجراءات الجديدة التي تم اعتمادها هذه السنة في كيفية تحديد المستفيدين.
تجدر الإشارة أن عملية توزيع قفة رمضان تأخرت في بلدية الخروب نظرا لعدم استلام المواد الغذائية المكونة لقفة رمضان من الممونين، و ذلك إلى غاية يوم أمس حسب ما أكدته المنتخبة المكلفة بالشؤون الاجتماعية، و التي أكدت بدورها أن عملية التوزيع ستنطلق بصفة فعلية ابتداء من الأسبوع المقبل.
خالد ضرباني

http://www.annasronline.com/images/khroukoufa25-6-15.gif

تهيئة واد الرمال تعيق استكمال الجزء الخارجي

استـــلام مؤقـــت لمبـــنى محطـــة المسافريـــن الشرقيــــة
استلمت بلدية قسنطينة بشكل مؤقت أول أمس أشغال الحصة الأولى من إعادة تهيئة محطة المسافرين الشرقية، و ذلك من قبل المقاولة التي أشرفت على ترميم مبنى المحطة.
 فيما تم وقف الأشغال بالجزء الثاني من المشروع في انتظار إيجاد تسوية مع المقاولة المسؤولة عن تهيئة واد الرمال و التي تعيق استكمال الأشغال الخارجية.
و خلال جولة تفقدية للمشروع حسب ما ورد في بيان صادر عن بلدية قسنطينة، قام بها رئيس المجلس الشعبي البلدي رفقة القائمين على مصلحة الانجازات، بالإضافة إلى ممثلين عن مديرية الممتلكات و المندوبية البلدية التوت و ممثلي مديرية النقل و الأمن الوطني و فرع التجهيزات العمومية، صبيحة الاثنين الماضي، لم يتم تسجيل أي تحفظات على الأشغال، التي جاءت مطابقة لما هو منصوص عليه في الصفقة، كما وصفت الأشغال المنجزة بأنها احترافية و ذات نوعية جيدة.
و حسب ما أشار إليه البيان، فقد تم الأمر بوقف الأشغال بالحصة الثانية من المشروع، في انتظار إيجاد حل من طرف مديرية الموارد المائية، فيما يتعلق بعرقلة الأشغال من قبل المقاولة المشرفة على مشروع تهيئة مسار واد الرمال، بسبب الحيز الكبير من الجزء الخارجي للمحطة، الذي تحتله آلات و مواد البناء الخاصة بهذه الشركة.
و فيما يخص الإنارة الخارجية للمحطة فقد وصلت نسبة الأشغال بها إلى 95 بالمائة حسب ما أوضحه ذات البيان.
عبد الرزاق / م



Soukot Hasn Wahran» sur les planches du TRC
par A.Mallem
Dans une conférence de presse qu'ils ont tenue hier au théâtre régional de Constantine, devant des représentants de la presse, les animateurs du théâtre régional de Saïda n'ont pas manqué de dénoncer les carences médiatiques et le silence sur l'activité théâtrale qui se développe au niveau national et sur la culture d'une façon générale. «Actuellement, le théâtre en Algérie mène le combat en solo», commencera le conférencier M. Djamel Garmi, metteur en scène de la pièce que le TRS présentera à partir de vendredi 26 juin sur les planches du TRC de Constantine.

«Il y a des énergies, des potentialités, une volonté et le soutien de l'Etat qui ne fait pas défaut, malheureusement il n'y a pas d'encouragement et de soutien des autres secteurs», a poursuivi le conférencier. «Nous nous fatiguons pour monter des spectacles tout en veillant à donner une valeur culturelle et esthétique assez honorable, mais lorsque nous débarquons dans une ville pour le montrer au public nous jouons souvent devant une poignée de spectateurs. Ceci parce que le côté propagande n'a pas suivi», a-t-il ajouté. Un homme de théâtre qui était présent à la conférence s'indignera également en disant que «dans des pays qui ont une haute idée de la culture, des spots annonçant les activités culturelles sont diffusées gratuitement à la télévision.

Mais chez nous, on nous exige 10 à 30 millions pour un spot qui passe en un clin d'œil». «La culture est devenue aujourd'hui la cinquième roue du carrosse et tous les projecteurs sont braqués sur le football, Internet et sur les problèmes de la nourriture organique au dépens de la nourriture de l'esprit», a souligné ensuite M. Garmi. Ce dernier, réalisateur de la pièce qui porte le titre de «Soukot Hasn Wahran» (La chute du bastion d'Oran») et qui va être présentée sur les planches du TRC durant les journées des 26, 27 et 28 juin 2015 dans le cadre du programme de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» a donné un petit résumé de cette œuvre en expliquant que l'histoire qu'elle raconte se passe au 16ème siècle, plus exactement en 1599, dans les environs d'Oran occupée à la fois par les Turcs et par les Espagnols.

A cette époque, Sidi M'hamed Benouada, le saint homme qui dirigeait la zaouïa de la région et entretenait de bonnes relations avec les Turcs, avait conclu un pacte avec eux pour se lancer à l'assaut du bastion espagnol d'Oran et libérer la ville. Leur combat a été couronné de succès. «C'est un drame historique qui a été écrit par le jeune écrivain de théâtre relizanais, Abed Boukhobza, dont le texte avait été sélectionné par la commission nationale de lecture de l'évènement Constantine capitale de la culture arabe et dont la réalisation a été confiée au théâtre régional de Saïda». La scénographie est de Sehoul Chikh et la musique originale a été créée et composée par Zami Mustapha. L'interprétation est exécutée par des jeunes comédiens débutants.


بلدية قسنطينة ترفض استلام أكشاك ساحة دنيا الطرائف

رفضت بلدية قسنطينة استلام أكشاك ساحة دنيا الطرائف، بعد تسجيل تحفظات تقنية حول عدم مطابقتها للمعايير المطلوبة، حيث أن تسليمها يبقى رهينة رفعها من طرف مصالح مديرية التعمير.
ولا تزال ساحة دنيا الطرائف الواقعة بقلب المدينة، مجرد هيكل دون روح  على الرغم من استفادتها من عملية إعادة تأهيل شاملة في إطار مشاريع عاصمة الثقافة العربية، حيث أنها تفتقر إلى أدنى الخدمات الضرورية، ما جعل المئات من الوافدين عليها من المواطنين والعائلات يضطرون إلى الجلوس  في السلالم أو التجول بها ذهابا وإيابا، بسبب نقص الكراسي وعدم فتح الأكشاك التي كان يعول عليها في توفير ظروف استقبال ومتطلبات المواطنين. وحسب ما أفاد به مدير الممتلكات البلدية ، فإن مصالحه لم تستلم الأكشاك بسبب تسجيل تحفظات تقنية، حول عدم مطابقة جزء من الهياكل للمعايير التقينة المعمول بها على غرار السقف والأرضية، حيث تم تبليغ مديرية التعمير على أن يتم رفعها في أقرب الآجال. وكان والي الولاية قد أمر بإزالة الأكشاك القديمة وتعويض أصحابها مؤقتا بأخرى بحديقة بن ناصر منذ سنة، حيث أن أصحابها اعترضوا على القرار أكثر من مرة، كما أنهم لا يزالون في انتظار إعادتهم إلى مكانهم
 الأصلي.                               
ل/ق

Soukot Hasn Wahran» sur les planches du TRC
par A.Mallem
Dans une conférence de presse qu'ils ont tenue hier au théâtre régional de Constantine, devant des représentants de la presse, les animateurs du théâtre régional de Saïda n'ont pas manqué de dénoncer les carences médiatiques et le silence sur l'activité théâtrale qui se développe au niveau national et sur la culture d'une façon générale. «Actuellement, le théâtre en Algérie mène le combat en solo», commencera le conférencier M. Djamel Garmi, metteur en scène de la pièce que le TRS présentera à partir de vendredi 26 juin sur les planches du TRC de Constantine.

«Il y a des énergies, des potentialités, une volonté et le soutien de l'Etat qui ne fait pas défaut, malheureusement il n'y a pas d'encouragement et de soutien des autres secteurs», a poursuivi le conférencier. «Nous nous fatiguons pour monter des spectacles tout en veillant à donner une valeur culturelle et esthétique assez honorable, mais lorsque nous débarquons dans une ville pour le montrer au public nous jouons souvent devant une poignée de spectateurs. Ceci parce que le côté propagande n'a pas suivi», a-t-il ajouté. Un homme de théâtre qui était présent à la conférence s'indignera également en disant que «dans des pays qui ont une haute idée de la culture, des spots annonçant les activités culturelles sont diffusées gratuitement à la télévision.

Mais chez nous, on nous exige 10 à 30 millions pour un spot qui passe en un clin d'œil». «La culture est devenue aujourd'hui la cinquième roue du carrosse et tous les projecteurs sont braqués sur le football, Internet et sur les problèmes de la nourriture organique au dépens de la nourriture de l'esprit», a souligné ensuite M. Garmi. Ce dernier, réalisateur de la pièce qui porte le titre de «Soukot Hasn Wahran» (La chute du bastion d'Oran») et qui va être présentée sur les planches du TRC durant les journées des 26, 27 et 28 juin 2015 dans le cadre du programme de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» a donné un petit résumé de cette œuvre en expliquant que l'histoire qu'elle raconte se passe au 16ème siècle, plus exactement en 1599, dans les environs d'Oran occupée à la fois par les Turcs et par les Espagnols.

A cette époque, Sidi M'hamed Benouada, le saint homme qui dirigeait la zaouïa de la région et entretenait de bonnes relations avec les Turcs, avait conclu un pacte avec eux pour se lancer à l'assaut du bastion espagnol d'Oran et libérer la ville. Leur combat a été couronné de succès. «C'est un drame historique qui a été écrit par le jeune écrivain de théâtre relizanais, Abed Boukhobza, dont le texte avait été sélectionné par la commission nationale de lecture de l'évènement Constantine capitale de la culture arabe et dont la réalisation a été confiée au théâtre régional de Saïda». La scénographie est de Sehoul Chikh et la musique originale a été créée et composée par Zami Mustapha. L'interprétation est exécutée par des jeunes comédiens débutants.

Des «garderies» pour personnes âgées
par A. E. A.
De nouvelles mesures dans la prise en charge des personnes âgées ont été prises tout récemment par la direction de l'Action sociale, et ce, à l'effet de préserver leur dignité et de maintenir le lien social les intégrant au sein de leurs familles.

Ainsi, et à l'effet de palier la désintégration possible de la cellule familiale, le ministère de la Solidarité a initié un «accueil de jour», dans ses centres d'hébergement, des personnes âgées dont les enfants travaillent. Pour ce qui concerne Constantine, c'est le centre d'hébergement de Hamma Bouziane qui abritera et appliquera la mesure relative à «l'accueil de jour des personnes âgées», selon la chargée de communication de la DAS, Roumaissa Benhamlaoui. La mesure a pour objectif essentiellement de maintenir intégrées les dites personnes âgées dans leurs familles, leur évitant en l'occurrence le spectre de l'isolement, soulignera-t-elle. Et de poursuivre qu'il s'agit d'une disposition qui, en sus de la nécessité de préserver leur dignité, permettra également leur insertion sociale dans la famille sans coupure des liens familiaux et intimes.

C'est ce que vise particulièrement «l'accueil de jour» en question, et qu'il remplit d'ailleurs parfaitement à l'endroit de cette catégorie de la population dont les enfants travaillent dans la journée et qu'ils ne peuvent prendre en charge eux-mêmes, ajoutera-t-elle.

Pour sa part, le directeur du Centre d'hébergement des personnes âgées de Hamma Bouziane, Sabri Dali, dont la structure est destinée à «l'accueil de jour», fera savoir que la nouvelle mesure a été initiée en considération du besoin qu'ont les personnes âgées, dont il s'agit, à être aidées pour les gestes les plus simples et quotidiens, à savoir de s'alimenter, de s'hydrater régulièrement et prendre ses médicaments à heures fixes. Ils ont aussi besoin et ce, toujours en considération de leur âge avancé, d'une surveillance et protection de tout instant, car ne jouissant plus, malheureusement, ni de bons réflexes ni d'une grande précision. Et de préciser que le tuteur de la personne âgée, qui désire placer son parent chez nous, n'a qu'un imprimé à remplir et à le faire viser par l'APC concernée, avant de nous le ramener pour une prise en charge que nous assurerons de 08 jusqu'à 16 heures.

http://www.annasronline.com/images/2015-06-25.gif
Un ramadhan sous haute surveillance
par Rekibi Chikhi
Des familles constantinoises sorties prendre de l'air avant-hier après le «Ftour», dans la rue Abane Ramdane, ont été prises de panique quand une violente bagarre a subitement éclaté entre deux jeunes gens.

Mais, l'intervention énergique des agents de maintien de l'ordre, présents sur les lieux, a donné du réconfort aux citoyens qui déambulaient près des lieux. Un climat de stabilité sécuritaire s'installe petit à petit à Constantine ; ce n'est pas encore parfait mais les citoyens jugent que la présence des policiers devient de plus en plus réelle et utile. M. Zemouli Mohamed, le chargé de communication des Services de sûreté de wilaya, nous dira que « des rencontres mensuelles des Services de sécurité avec les représentants des comités de quartiers nous permettent d'exposer tous les problèmes liés au volet sécuritaire, comme la présence de délinquants ou de lieux mal fréquentés, ou encore de personnes s'adonnant à la consommation de drogues ou de psychotropes». Et d'ajouter : «ces rencontres nous ont permis de mieux agir et de juger de l'efficacité de nos efforts. Et c'est dans le cadre de ces rencontres qu'on a appris que le climat sécuritaire devient de plus en plus clément».

Par ailleurs, au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjeli où l'on attend la réception des deux nouveaux commissariats dont la réalisation a atteint les 95 %, l'UV 14 n'est plus ce qu'elle était auparavant, un champ de bataille. «Grâce à la bonne volonté des citoyens et à la sensibilisation ainsi qu'aux efforts consentis par la Sûreté de la daïra d'El Khroub et les sorties de la Sûreté de wilaya, on ne parle plus d'habitants venus de ‘‘Oued El Had'' et d'habitants venus de ‘‘Fedj Errih'', maintenant ce sont les habitants de l'UV 14 seulement», affirme notre interlocuteur. «Une grande volonté de changer vers le positif a été affichée par les jeunes après l'entame du travail répressif et que l'on ait procédé à l'arrestation d'un grand nombre de délinquants incitateurs à la violence et recherchés par la police pour avoir exercé une activité illicite et pour lesquels le maintien du climat d'insécurité totale était des plus favorables», dira-t-il encore. On apprendra que lors de la dernière visite du directeur général de la Sûreté nationale, «les jeunes de l'UV 14 se sont exprimés devant lui et ont confirmé leur retour à de meilleurs sentiments et que le mauvais voisinage est mis aux oubliettes dorénavant». Concernant l'autre quartier cosmopolite de Benchergui, où les gens réclament l'ouverture rapide du commissariat de police en chantier, M. Zemouli dira «ce projet a atteint les 15 % de sa réalisation, on ne peut pas ouvrir un commissariat sans désigner l'effectif et on ne peut pas installer un effectif sans les moyens». Y a-t-il des quartiers spécifiques vers lesquels on dirige des moyens plus spécifiques ? Notre interlocuteur répondra «la criminalité n'a pas d'adresse ; elle est liée à la personnalité du criminel, on peut la trouver dans un quartier résidentiel comme on peut la trouver dans un quartier populaire ; d'ailleurs, les problèmes posés par les comités de quartiers sont les mêmes pour tous les quartiers : le phénomène de la toxicomanie, à titre d'exemple, touche les jeunes de toutes les catégories de la société». Et de préciser dans ce contexte «notre plan de travail ne se fait pas selon la réputation de tel ou tel quartier ou selon les on-dit ; nous avons un bureau d'analyses qui signale l'existence de la criminalité ; on intervient sur la base de données, en renforcant notre plan de travail qui permettra d'identifier les auteurs et de les appréhender». Les services de la Sûreté de la wilaya de Constantine ont réquisitionné depuis le début du mois de Ramadhan un effectif spécial de policiers afin de sécuriser les édifices culturels et les places publiques qui connaissent une présence en masse des citoyens pendant les soirées de ce mois : le TRC, les palais de la culture Mohamed El Aïd El Khalifa et Malek Hadad ainsi que la grande salle des spectacles Ahmed Bey, la place 1er Novembre 54 (ex-La Brèche), la place Ahmed Bey qui fait également office d'une salle de prière où l'on pratique les Tarawih. Une importance a été accordée également aux mosquées et aux grands marchés ainsi qu'à leurs environnements immédiats ainsi que leurs aires de stationnement. Les endroits névralgiques du pôle urbain de la nouvelle ville Ali Mendjeli ont été considérablement renforcés durant ce Ramadhan, à l'instar des places commerciales. Assurer la fluidité de la circulation (une baisse du nombre d'accidents a été notée), prévenir les agressions, figurent aussi dans cette mission dans laquelle les caméras de télésurveillance installées depuis trois mois et les deux numéros verts, le 15 48 et le 17 secours, ont joué un rôle décisif dans l'affaire Soundous. «Durant le mois de mai, le contrôle par les caméras de télésurveillance a donné lieu à des interventions qui ont permis d'empêcher deux tentatives de suicide, et d'appréhender les auteurs de deux affaires liées à la consommation de drogue et une autre de boissons alcoolisées sur la voie publique, une intervention rapide pour trois accidents de la route (les autres services concernés ont été alertés)». Ces caméras de télésurveillance ont permis aussi, apprend-on, de repérer directement les infractions au code de la route et d'intervenir, gérer les matchs de foot au niveau du stade Hamlaoui et appréhender les personnes commettant des actes portant atteinte aux mœurs. A la fin, notre interlocuteur nous a déclaré que «toujours dans le cadre de la lutte contre les fléaux qui gangrènent la société, des journées de sensibilisation contre la toxicomanie seront organisées le 27 juin prochain par les services de la Sûreté urbaine de Constantine, au niveau du palais de la culture Mohamed El Aïd El Khalifa».



Sidi Bel Abbès
Ils dénoncent les dépassements de leurs pairs du FLN
Les élus FFS et HMS boycottent la session de l’APC
Les élus d’obédience du Front des forces socialistes et le HMS ont boycotté les travaux de la session ordinaire de l’Assemblée populaire communale et quitté la salle de délibérations à cause de nombreux points sur lesquels ils ne se sont pas mis d’accord avec leurs pairs d’obédience FLN.
Dans un communiqué rendu public, les opposants dénoncent les dépassements des élus FLN qui violent les lois et leur prise de décisions unilatérales. Les élus des partis FFS et HMS disent avoir refusé d’adopter le budget supplémentaire alloué au département des dépenses imprévues, dévié de sa vraie destinée et refusent qu’un montant de 4 milliards de centimes soit attribué à l’USMBA. Une somme jugée exorbitante, alors qu’il existe des priorités, les concernés reprochent également aux élus FLN d’avoir distribué les subventions aux associations de façon inéquitable qui ne repose pas sur les vraies critères.
A cela ajoutent les boycotteurs, le retard dans le lancement de nombreux projets enregistrés dans le budget, à l’exemple de la salle de cinéma Algérienne ex-Versailles, la salle omnisports Adda Boudjelal, le théâtre de verdure, l’annexe APC du quartier Sakia Hamra, et le siège destiné à abriter l’état civil, qui nécessitent une réhabilitation et un aménagement.
Les élus FLN qui ont proposé de s’approprier le siège devant servir d’état civil afin de diminuer la pression sur l’état civil du centre-ville pour installer la mouhafadha, a été la goutte qui a fait déborder le vase ainsi que les décisions prises sans concertation avec des élus, ont fait sortir les élus de la salle et les ont poussés à interpeller le wali de Sidi Bel Abbès à intervenir et mettre un terme aux infractions aux règlements.
Fatima A.
Ain Temouchent
Alors que les marchés couverts sont désertés

Trottoirs et chaussées servent d’étals à la vente
des produits de consommation
Comme à l’accoutumée en pareille période de jeûne, les services de la direction du commerce ont renforcé leur programme de contrôle et de surveillance des locaux proposant toutes sortes de produits destinés à la consommation. Redoutant particulièrement les intoxications alimentaires collectives, les agents chargés de la qualité et de la répression des fraudes multiplient les sorties sur le terrain afin de protéger le consommateur d’éventuels dangers liés au non-respect des normes d’hygiène et de conservation des produits sensibles, tels que les laitages, les viandes ou les gâteaux orientaux.
Cette étape de contrôle ayant été précédée d’une large campagne de sensibilisation entamée dès le 2 juin passé grâce à une caravane d’information qui a sillonné l’ensemble de la Wilaya.
Une centaine d’agents pour contrôler les prix
et la qualité
Pas moins de 25 équipes sont sur le front du contrôle tandis que des brigades mixtes composées de vétérinaires, de cadres de la direction de la santé, du tourisme, du secteur de la pêche activent en permanence, les jours fériés et après les horaires de travail suivant un programme incluant toutes les communes.
Parmi les missions assignées à ces agents, prévenir les pénuries notamment celle du lait qui est récurrente durant les saisons écoulées.
A ce titre d’ailleurs, les quatre plus importantes laiteries de la wilaya furent instruites afin d’assurer la disponibilité constante de ce produit.
De même que les 7 minoteries implantées au niveau de la Wilaya et qui couvrent les besoins des boulangers en semoule et farine.
D’autres initiatives prises conjointement par l’union des commerçants sous l’égide de l’UGTA et par la chambre du commerce et de l’artisanat SUFAT en coordination avec la direction du commerce vont permettre d’atténuer, voire de stabiliser les prix de large consommation.
Ainsi un marché du Ramadhan ouvrira ses portes au Hai Ezzitoun et sera alimenté directement par les producteurs ou fellahs de la région.
Autant dire que la clientèle pourra mesurer la différence des prix par rapport aux marchés dominés par les revendeurs de l’informel.
Exit donc les intermédiaires qui sont à l’origine de la hausse des prix à chaque fois que s’installe le mois de Ramadhan. Mais la question qui fait débat au sein du monde des consommateurs reste l’abattage clandestin et l’irrigation par les eaux usées des champs de fruits et légumes. Comment y faire face sachant qu’il est difficile de repérer ces «criminels»?
Les appels de la direction du commerce exhortant les citoyens à acheter auprès des magasins contrôlables, c’est-à-dire assujettis à un registre de commerce et éviter de s’approvisionner chez les gens de l’informel. Il n’en demeure pas moins que devant l’ampleur de la vente à la sauvette, les services de contrôle sont interpellés, car on ne peut tolérer que des denrées alimentaires exposées aux quatre vents à proximité des voies de circulation soient écoulées impunément, mettant en péril la santé des citoyens.
Le phénomène a survécu au vu et au su de tout le monde et on en parle à chaque Ramadhan. Une petite ballade à l’intérieur du centre-ville édifierait plus d’un observateur.
Des tables présentoirs surgissent de partout pour inciter le consommateur peu ou mal averti à se ravitailler. Cela va de la zlabia au pain maison en passant par le poisson, le bourek ou le jus en sachet. Une rumeur circule au sujet des pastèques, écoulées à grande quantité et à des prix abordables.
Certains initiés prétendent que la grosseur impressionnante de ces fruits à forte teneur d’eau est causée par des intrants douteux utilisés pour booster la récolte et multiplier les marges bénéficiaires à la pesée.
Des analyses prélevées sur des échantillons de pastèque pourraient éclairer le consommateur sur cette inquiétante mutation qui selon des indiscrétions est provoquée par «des injections d’essence au niveau de la plante de pastèque». Simple rumeur ou procédé illicite?
Un soupçon similaire accompagne une variété de poissons importée d’Espagne dans des cartons. Reconnaissables à leur taille uniforme ces espèces seraient porteurs d’un germe, dont la toxicité n’a pas, pour l’heure, était démontrée.
Des supputations facilement vérifiables grâce aux laboratoires de surveillance en activité au niveau des Wilayas.
Les marchés couverts désertés, pourquoi ?
L’on se souvient, ça devait être au milieu de l’année 2009, le marché couvert du centre-ville a été fermé pour cause d’aménagement.
Une enveloppe de plus de deux milliards de centimes a été débloquée par l’APC pour réhabiliter le vieil édifice. Le transfert provisoire des commerçants vers l’ex-siège de la Sonitex, près de la voie de chemin de fer traversant la ville, a été précédé d’une importante opération de rénovation de cet immense hangar pourvu d’une aire de stationnement attenant à la structure qui a subi de profondes transformations pour accueillir les locataires de l’ancien marché du centre: eau courante, toilettes, box suffisants pour tout le monde y compris une aile pour les poissonniers.
Le site de substitution s’avéra mieux fonctionnel et plus aéré que le mythique marché à l’époque en cours de réhabilitation. Le marché de la Sonitex ne tarda pas à s’imposer un moment comme un parfait espace de commerce avec boutiques de viandes et épiceries.
Mais une fois l’ancien marché rouvert, les marchands reprirent leur emplacement, désertant progressivement le site de la Sonitex qui dût se contenter de deux ou trois invétérés commerçants.
L’histoire ne s’achèvera pas ainsi puisque le flambant neuf marché inauguré en grandes pompes avec chambre froide pour le côté poissons se videra inexorablement de ses occupants qui ont préféré aller concurrencer les revendeurs à la sauvette qui avaient pris leurs aises aux abords du marché.
Même les poissonniers désertèrent leurs étals en marbre et le cadre propret pour damer le pion aux charretiers installés à l’extérieur.
La situation, aujourd’hui, relève de l’ubuesque, car hormis quelques irréductibles qui continuent de commercer à l’intérieur du marché, le reste des marchands est sorti à son corps défendant invoquant une concurrence déloyale de la part de l’informel. Résultat des courses: la chaussée et les trottoirs de la zone jouxtant le marché sont littéralement pris d’assaut, Ramadhan ou pas.
Les propriétaires de magasins situés dans le périmètre se disent dans l’obligation d’exposer presque toute leur marchandise dehors, c’est-à-dire sur le carreau, afin de ne pas subir le diktat de la nuée de revendeurs alentour. Des frictions et altercations qui dégénèrent régulièrement en bagarres comme avant-hier mardi où des individus armés de bouteilles et d’armes blanches ont semé la panique près du marché.
Un conflit pour un territoire usurpé qui se régla sous les jets de bouteilles qui faillirent blesser plus d’un passant et automobiliste. Un conseil par ces temps d’incertitude: éviter de se garer à proximité des lieux à forte concentration humaine, notamment les marchés.
La promiscuité aidant, les nerfs sont vite mis à rude épreuve en cette période d’abstinence. D’où les dangers qu’encourent les ménagères, les enfants et le quidam en général qui, par malchance, se trouverait au mauvais endroit. Il est temps d’en finir avec ces paradoxes qui clochardisent l’activité commerciale.
La place d’un commerçant est soit dans une boutique, soit dans un marché. Par ailleurs, il est trop tôt pour parler d’éthique commerciale tant que l’on n’aura pas mis de l’ordre au sein du maelstrom de la vente et revente qui fausse toute tentative de redressement du circuit commercial.
La passivité et le laxisme ne peuvent qu’accentuer les méfaits d’une faune de mercantis à la recherche de gains faciles souvent au détriment de la santé du consommateur.
Dans ce combat inégal, les inspecteurs de la direction du commerce malgré tout leur engagement et leur dévouement ne peuvent que limiter les dégâts.
Saïd MouasArzew
Depuis sa démolition et le relogement de ses occupants sinistrés
L’assiette foncière de la caserne
de transit, toujours inexploitée
L’opération de démolition de l’ancienne caserne des pompiers à Arzew, qui abritait avant leur relogement dans le cadre social, presque une centaine de familles sinistrées, qui a bénéficié d’un nouveau toit au niveau des 200 logements situés dans la localité d’El Mohgoun dépendant de la commune d’Arzew.
En effet, cette vieille bâtisse construite en béton armé durant l’ère coloniale, a été tour à tour le siège d’un hôpital puis d’une caserne de pompiers, ensuite transformée en centre de transit pour des familles sans toit. Seulement depuis la destruction de ce vieil asile centenaire, son emplacement reste vide et non exploité depuis plus d’une année. Cette importante et grande assiette reste inexploitée à ce jour. Malgré des rumeurs qui circulaient à droite et à gauche sur son acquisition par différents procédés, et son exploitation par certains barons du foncier à des fins privées, les autorités locales sont catégoriques à ce sujet: le terrain en question sera exploité à des fins d’intérêts publics. Donc les choses sont claires de la part des pouvoirs publics, cette assiette aura pour vocation la mise sur pied d’une infrastructure qui servira et le citoyen et l’image de marque de la ville. Malheureusement, cette intéressante et stratégique surface située en plein centre-ville, reste inexploitée à ce jour à l’instar de beaucoup d’autres ouvrages tels que le marché de Lalla Kheira, abandonné et devenu un repaire du vice et de la délinquance, du marché couvert de la ville, vestige et mémoire des Arzewiens, des quatre salles de fêtes situées au niveau des cités, la bâtisse de l’ancien Souk el fellah, la forêt récréative livrée au vandalisme, ainsi que les cinq vespasiennes publiques exploitées illégalement par de tierces personnes.
D.Cherif

Bir El Djir
N’ayant pas bénéficié des couffins du Ramadhan

Des familles nécessiteuses crient à l’injustice

Des dizaines de familles nécessiteuses et des per
sonnes handicapées ont manifesté avant-hier leur colère devant le siège de l’APC de Bir El Djir, après que le leurs noms n’aient pas figuré dans la liste des bénéficiaires. Selon les manifestants qui ont bloqué l’entrée de l’APC, «bien que la commune ait bénéficié de centaines de couffins dans le cadre de la solidarité, une bonne majorité de personnes nécessiteuses n’auraient pas pu bénéficier de cette aide». Ces derniers ont demandé l’intervention du wali d’Oran pour dépêcher une commission d’enquête pour statuer sur les éventuelles malversations qui auraient touché la distribution des couffins de Ramadhan. Rappelons que le wali d’Oran avait déjà donné au mois de mars dernier, des instructions pour l’enclenchement des préparatifs relatifs notamment aux appels d’offres à l’intention des fournisseurs des denrées alimentaires. D’autre part, cette action viendra s’ajouter à l’élan de solidarité exprimé comme chaque Ramadhan, par des associations et de propriétaires de restaurants. Depuis sa création, l’opération de distribution du couffin du Ramadhan aux familles démunies, n’a pas cessé de soulever des scandales et des malversations, à cause de la mauvaise gestion dont ont fait preuve certains responsables et élus communaux. Des bénéficiaires se sont en effet plaints de l’insuffisance des produits distribués, où il manquait chaque fois du sucre, de l’huile ou de la farine. De nombreux dépassements ont été également enregistrés au niveau de certaines communes où on a relevé que des fonctionnaires, des commerçants et même des entrepreneurs, figuraient sur des listes de bénéficiaires, au moment où des ayants droit ont été écartés.
S. Messaoudi


Une production de 32,7 tonnes de sardine enregistrée durant le Ramadhan
Le prix du «poisson du pauvre» chute à 100 dinars le kilo
Une hausse de la production des poissons bleus est enregistrée dans les ports de la wilaya depuis le début du mois sacré.
Près de 33 tonnes de sardine ont été ainsi pêchées à Oran durant les cinq premiers jours du mois sacré soit le tiers de la production totale de poissons bleus durant la même période qui a atteint 108,75 tonnes, a-t-on appris de sources bien informées à la direction de la pêche et des ressources halieutiques.
Première conséquence de cette hausse de la production, le prix de la sardine a sévèrement chuté de 500 dinars à seulement 100 dinars en l’espace de quelques jours. Le kilo de sardine est même proposé dans certains marchés à 70 dinars. La même source précise que 4,2 tonnes de bogue, 1,9 tonne de saurel et 4,7 tonnes de sardinelle ou «latcha» ont été pêchées durant la même période.
Il est à rappeler que la campagne de pêche des poissons pélagiques, lancée au début mai et qui s’étalera jusqu’à fin octobre prochain, a permis la pêche entre le 1er et le 24 mai dernier de plus de 288 tonnes de poissons pélagiques, dont 95,3 tonnes de sardine. 70 sardiniers ont été mobilisés à Oran et 52 autres à Arzew pour cette campagne. La direction de la pêche a, parallèlement à la campagne de pêche des poissons pélagiques, lancé une opération de sensibilisation sur «le repos biologique» concernant les chalutiers et le chalutage à plus de 3 miles.
Cette période de fermeture, arrêtée du 1er mai au 31 juillet de chaque année, fixe les limitations d’utilisation des chaluts pélagiques.
La mer méditerranée se caractérise par une faiblesse de la productivité de ses eaux en raison du manque de sels nutritifs, en particulier à mesure que l’on s’éloigne du détroit de Gibraltar. Elle est considérée pour cette raison comme une mer globalement oligotrophe c’est-à-dire peu productive.
Le stock de la biomasse pêchable est en constante diminution, selon les résultats d’une étude menée par des chercheurs algériens en collaboration avec leurs homologues espagnols et qui ont fait ressortir que le stock de la biomasse totale (faune maritime) est estimé à 600.000 tonnes par an, mais que l’Algérie ne peut pêcher que 220 000 tonnes par an au maximum, soit un tiers du stock total.
A. Saïd





http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-06-25.jpg

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-06-25/1414.jpg

بــقلـم :  فاطمة عاشوري
يـــوم :   2015-06-25
شاطيء صابلات يستقطب العاصميين
سمر على وقع لوحات طبيعية خلابة و ألعاب

تعد الواجهة البحرية لصابلات من أكثر المقاصد ارتيادا لدى العائلات العاصمية ،وحتى من الوافدين عليها بمناسبة  موسم الاصطياف، والشهر الفضيل ،وهذا بعد أن بدأت تستقطب الزوار منذ فتحها في مارس من العام الماضي ، وبرغم صغر مساحة شاطيء صابلات ،إلا أن العائلات تقصده طلبا للراحة والاستجمام وقضاء أيام العطلة نهارا ، والاستجمام والسمر ليلا قصدنا هذا الشاطيء ليلة أول أمس   ، فوجدنا حركية  غير عادية  ، حيث تعد الواجهة البحرية لصابلات من أولى الفضاءات للتسلية والاستجمام التي استفادت منها العاصمة ، ومابين الركن في حظيرتها والانتقال إلى الشاطيء وجدنا الطريق طويلة قرابة الكيلومتر والسبب هو خلو المكان من مدخل قريب إلى الشاطيء، والمسلك المحاذي له مليء بالصخور من مختلف الأحجام لان المكان به أشغال انجاز الرصيف ، ولا يزال على العموم ورشة مفتوحة.


** قرية مصغرة لمختلف الألعاب

تتوزع بخليج الجزائر أو بما يعرف بفضاء الصابلات الفضاءات الخضراء  ، أين نصبت قرية مصغرة لمختلف الألعاب لصالح الأطفال ، وبمحاذاتها مكتبة للقراءة تحت رعاية مديرية الثقافة لولاية الجزائر في جعبتها أكثر من 3500 كتاب للإعارة بما فيها كتب وقصص للأطفال ، ولحماية المصطافين ليلا ونهارا  جندت المديرية العامة للأمن الوطني عددا من الأعوان سواء بالمركز المتنقل للشرطة ، أو عبر مركباتها رباعية الدفع، أو الدوريات المتحركة وهو ما لقي استحسان العائلات الوافدة على المكان خاصة ليلا حيث تكثر الحركية وتوافد العائلات ، يضاف إليها كذلك المركز الثابت للحماية المدنية وآخر وسط الشاطيء.

****فضاء للتحف و رائحة وادي الحراش تعكر الجو

كذلك انتشرت بالساحة المحاذية للشاطيء محلات لبيع التحف والمنتجات الحرفية ، هذا إلى جانب محلات لبيع المأكولات والمثلجات أسعارها غالية ،ما جعل العائلات تحبذ جلب الأكل معها. 
تفضل بعض العائلات الاستمتاع برؤية البحر ، واستنشاق هوائه بينما تحتسي فنجان قهوة  في منظر طبيعي أخاذ، بعيدا عن السباحة في البحر التي يتحاشاها البعض بسبب رائحة وادي الحراش التي تنبعث من الحين إلى الآخر بفعل توجه الرياح ، في حين ترفض عائلات أخرى السباحة مخافة تلوث البحر من مصب وادي الحراش ، أو لوجود كاسرات الأمواج التي يظن البعض أنها تمنع الأمواج من تطهير المياه من رواسب الميناء ،في الوقت الذي أكدت فيه لنا مصالح سيال الحاضرة بالشاطيء ، أن مياه البحر نقية بعد القيام بالتحاليل الكافية عليها .

***قطار متحرك يزرع البهجة في نفوس الأطفال

 بادرت السلطات باقتناء قطار متحرك يرافق الأطفال وعائلاتهم في رحلتهم عل طول خليج الجزائر ، حيث وجد الأطفال متنفسا لهم لقضاء الليالي الرمضانية في جو من الفرحة ، و يعتبر خليج الجزائر من أولى الفضاءات التي فتحت لاستقبال العائلات وللترويح عنهم.

******حافلات الايتوزا حاضرة

أضحى اليوم بإمكان العائلات التي لا تملك وسائل النقل التوجه إلى الصابلات بفضل حافلات الايتوزا حيث تم إدراج موقف لها بالفضاء ولديها محطتان في باديء الأمر من باش جراح وساحة أول ماي ، الأمر الذي استحسنته العائلات التي تتوافد بالمئات يوميا على هذا الفضاء .


http://echo-doran.com/images/une_small.jpg


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-06-25/p1---001.jpg



بــقلـم :  عالية بوخاري
يـــوم :   2015-06-25
فنان على الخط
الفنانة القديرة " مليكة يوسف " لـ "الجمهورية " :
المصور :

أخصص وقتي في رمضان للعائلة والصلاة وختم القرآن
انشغالي بفيلمي الجديد "أوراق حياتي "حال دون ظهوري في أعمال تلفزيونية
أكدت الفنانة الجميلة " مليكة يوسف " في مكالمة هاتفية أنها تقضي جل وقتها خلال شهر رمضان الكريم في الاهتمام بعائلتها والتقرب إلى الله عز وجل ،فهي تهتم كثيرا بمائدتها الرمضانية وتقديم كل ما يحبه أولادها من أطباق تقليدية وعصرية ،وعن سبب غيابها عن الأعمال الدرامية قالت مليكة في الحوار الذي خصت به جريدة الجمهورية أن انشغالها بفيلمها الجديد "أوراق حياتي " مع المخرج "مسري الهواري" حال دون ظهورها في أدوار تلفزيونية خلال رمضان باستثناء سلسلة "بوضو 3" ، كما كشفت محدثتنا عن العديد من المفاجآت تابعوها في الحوار التالي :  
الجمهورية : في البداية صحّ رمضانك وألف مبروك على العمل السينمائي الجديد " أوراق حياتي " الذي وقعته رفقة المخرج "مسري الهواري " وعدد من نجوم الفن بوهران ؟ 
مليكة يوسف : صحّ رمضانكم كل عام و أنتم بخير إن شاء الله، بالطّبع أنا سعيدة جدّا بفيلمي الأخير " أوراق حياتي " الذي أخرجته مع صديقي " مسري الهواري" وشارك فيه ثلّة هامّة من نجوم التمثيل بمدينة وهران على غرار عباس بودان، كواكي ميمون، السيدة سهلة زوجة المسرحي الراحل " عثمان فتحي" دون أن أنسى الممثّل "عيسى شواط " الذي اختصّ في الكوريغرافيا أيضا إلى جانب الممثل "سمير بن علة " و" مجهري الحبيب" و الممثل القدير " حمودة بشير " الذي أتمنى له الشفاء العاجل وغيرهم من الممثلين المعروفين ،وعن قصّة الفيلم فهي تدور حول امرأة سيناريست تعمل المستحيل من أجل إنتاج فيلمها حتى في أوروبا ،مع العلم أنّنا قدمنا العرض الشرفي للفيلم  مؤخرا بمدينة سعيدة في إطار المهرجان الوطني لأدب وسينما المرأة في طبعته الثانية، والحمد لله استفدت كثيرا من آراء الفنانين الحاضرين وكذا النقاد الذين أعطوا لي بعض الملاحظات القيمة، ومن المفروض أن يعرض الفيلم أمام الجمهور الجزائري مباشرة بعد شهر رمضان الكريم .
الجمهورية : شاهدك جمهورك خلال الموسم الرمضاني في دور واحد فقط من خلال سلسلة " بوضو " في جزئها الثالث ؟ ما سبب غيابك عن أعمال فنية أخرى؟
مليكة يوسف : السبب واضح وهو انشغالي الكبير بتصوير مشاهد الفيلم "أوراق في حياتي " لذلك لن يتسنى لي الوقت لأظهر في أعمال تلفزيونية أخرى باستثناء سلسلة "بوضو "الفكاهية التي رافقتها طيلة الأجزاء الثلاثة ، وأنا سعيدة حقا بتجربتي في هذا العمل الكوميدي الناجح متمنية أن ينال إعجاب الجمهور الجزائري ويحب آدائي والدور الذي قمت به .
الجمهورية : ما هي أهم البرامج التلفزيونية والأعمال الدراميّة التي تتابعها " مليكة يوسف" خلال شهر رمضان ؟
مليكة يوسف : في الحقيقة أتابع مجموعة من المسلسلات الجزائرية أهمها مسلسل "حب في قص الاتهام "الذي يضم كوكبة هامة من الممثلين المعروفين على غرار السيدة " بهية راشدي " والفنان القدير "محمد عجايمي " وغيرهما من الأسماء اللامعة في الوسط الفني ،كما أتابع مسلسل "السلطان عاشور العاشر "،حيث أنني أحببت فكرة العمل والقصة وطريقة الآداء أيضا، إضافة إلى سلسلة "بوضو " بالطبع الذي شاركت فيها ،وسلسلة "فاطمة وفطومة وفطيمة " للمخرجة الصاعدة " ايمان نصري " التي أحييها بالمناسبة و أتمنى لها الكثير من النجاحات .
الجمهورية : بعيدا عن البرامج و الأدوار الفنية حدثينا قليلا عن شهر رمضان ؟ كيف تقضين وقتك وما هي أشهى الأطباق الرمضانية التي تزينين بها مائدتك ؟
مليكة يوسف : أحرص دائما على أن تكون مائدتي الرمضانية مزيّنة بأشهى الأطباق والمأكولات ، حب أن أفرح أولادي و أدخل البهجة على قلوبهم في هذا الشهر الفضيل ، ومن أهم الأطباق أذكر " الحريرة " التي أعشقها حتى النخاع، والطاجين بالزيتون ، وأيضا البرقوق ، إضافة إلى" السّفيرية " وأطباق مطهية في الفرن أو لحوم محمرة ، وفي السحور أحضر" السفّة " ككل الجزائريين  مع الدلاع والعسل واللبن أو الحليب، وبعد الإفطار أجتمع مع عائلتي وأصدقائي نتسامر ونتبادل أطراف الحديث ، أضف إلى ذلك أنني أقضي وقتا كبيرا في الصلاة وقراءة القرآن الذي أحاول أن أختم أجزاء منه رفقة بناتي .



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-06-25/P16-1.jpg

بــقلـم :  محمد.قولال
يـــوم :   2015-06-25
فواجع و مواجع
ضريبة الخداع

الأكيد أن سكان حي إيسطو بوهران  يتذكرون جيّدا الجريمة النكراء التي ارتكبتها العاملة بإحدى الصيدليات في حق أم ذنبها أنزوجها كان يخونها مع الجانية  على أساس أنه عازب  إلا أنه وبمجرد أن انكشف أمره دفعت الزوجة ثمن كذبته في ابشع جريمة عرفتها المنطقة والولاية ككل منذ حوالى عقد ونصف من الزمن
   الصيدلية فتاة   في عقدها الثالث كانت قد تعرفت على الزوج الخائن وهو تاجر في سنة 1998 بحي مارافال حيث كانت تعمل آنذاك واستمرت علاقاتهما الى غاية 2001 حيث كانت تتردد على متجره بصفة دورية حتى أنها رافقته الى منزله العائلي  بإيسطو  في غياب زوجته عدة مرات وهي لا تدري أنه متزوج على حد تصريحاتها أمام المحققين عقب الجريمة
    وفي يوم من أيام  تفاجأت  الجانية وهي تدخل محل عشيقها بوجود طفل فسألت عنه واستفسرت وتأكدت بعدها بأن التاجر كان قد كذب عليها بخصوص زوجته من ثمة بذأت تخطط للانتقام منه ...لكن كيف ذلك ...وما دخل الزوجة المسكينة التي لم رحلت عن الدنيا ولم تدري سبب ذلك ولماذا ؟
الجانية التي لم تتقبل الخداع والكذب وراحت تقصد بيت صديقها في غيابه حيث تعرف جيدا المكان. كيف لا؟  وهي  على علم بالمكان الذي حلمت أن يجمعها بصاحبه يوما ما لكن هذا الحلم تبخر بعدما انكشفت الخدعة   ... وبمجرد أن فتحت الزوجة الباب انهالت عليها الجانية بوابل من السب والشتائم ولم تتركها إلا وقد أسقطتها ارضا وطعنتها بخنجر كان داخل حقيبة يدها 13 طعنة قاتلة  وتركها ملقاة على الارض وسط بركة من الدماء .
    وأدى صراخ الضحية وطلبها النجدة بأحد الجيران الى الإتصال بالزوج الذي سارع الى شقته وكسر الباب الخشبي الذي أغلقته الجانية لمنع الضحية من الهروب خارجا وتم إخطار مصالح الأمن والإسعاف التي هرعت الى مكان الجريمة ونقلت الأم التي لم تقاوم وتوفيت قبل وصولها الى المستشفى فيما تم القبض على الجانية التي كانت تختبأ بإحدى الغرف والتي لذى استجوابها من قبل مصالح الأمن اعترقت بالتهمة الموجهة لها وذكرت أنها كانت على علاقة بزوج الضحية الذي خدعها طيلة 4 سنوات بنت فيها أحلامها في أن تتزوجه لكن سرعان ما تراجعت عن كل تصريحاتها أمام المحكمة وقالت أن الزوج أمرها بالمكوث بالغرفة ودخل في نزاع حدا مع زوجته انتهى بجريمة القتل .



الضحية كان يعاني من انهيار عصبي : انتحار مجوهراتي شنقا داخل منزله دقائق قبل الإفطار بتلمسان



أقدم  أول أمس، شيخ في أواخر الخمسينات من العمر ،على وضع حد لحياته شنقا  داخل منزله الكائن بعرسة الديدو  وسط تلمسان  دقائق فقط قبل أذان المغرب  ويتعلق الأمر بالمدعو (م .م) يبلغ من العمر57سنة  الذي يملك محلا للمجوهرات  بحي الكيفان ، والذي اقدم على الانتحار شنقا دقائق قبل أذان المغرب بمنزله الكائن بعرسة الديدو المحادي لزاوية الشيخ بن يلس وسط مدينة تلمسان.هدا وحسب جيران الضحية، فانه كان يعني من انهيار عصبي في الآونة الأخيرة وقد خلف هدا الحادث صدمة قوية وسط جيرانه  ،حيث تدخلت مصالح  الحماية المدنية التي نقلت جثته إلى المستشفى فيما  فتححت مصالح الأمن تحقيقا في الموضوع.

قالوا إن قبور موتاهم جرفتها مياه الوادي ... مواطنو برج الكيفان يستنجدون بزوخ..

ناشد مواطنو بلدية برج الكيفان والي العاصمة عبد القادر زوخ للتدخل العاجل، وذلك خلفية الحالة المزرية التي باتت تشهدها بعض القبور.ودعا مواطنون من بلدية برج


محكمة وهران تؤجل النطق بالحكم إلى الأسبوع المقبل
يرمي بنفسه من نافذة عمارة اقتحمها من أجل السرقة
طالب ممثل الحق العام لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين، توقيع عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا في حق المتهم س-ح البالغ من العمر 26 سنة الذي تمت متابعته بجنحة السرقة باستعمال مفاتيح مصطنعة، واقتحام حرمة منزل، بعد أن قام بالاستيلاء على ممتلكات جارته وهمّ بمحاولة الانتحار برمي نفسه من الطابق الثاني. الواقعة تعود إلى بحر الأسبوع الماضي عندما ترصد المتهم تحركات الضحية التي ذهبت لزيارة عائلتها ليقوم باقتحام حرمة منزلها باستعمال مفاتيح مصطنعة
حيث راح يسرق كل ما خف وزنه وغلا ثمنه، ومن سوء حظه أن الضحية عادت أثناء وقوع السرقة لتكتشف أمره، مما دفع به إلى رمي نفسه من نافذة الغرفة المتواجدة بالطابق الثاني لعمارة بحي �سيتي ليسكور�، إذ أصيب بجروح على مستوى الرأس والذراع استدعت نقله من طرف أحد الجيران إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى وهران الجامعي، أين قدمت له الإسعافات الأولية، قبل أن يتم توقيفه من طرف عناصر الأمن التي قيدت ضده محاضر سماع وفق الشكوى التي طرحت ضده من طرف صاحب المسكن، ليودع الحبس المؤقت بأمر من وكيل الجمهورية، إلى غاية الفصل في ملفه صبيحة أمس، أين حاول إنكار التهم المنسوبة إليه جملة وتفصيلا. بيد أن الضحية والشاهد أكدا بأنه هو من قام بالسرقة، ليؤجل القاضي النطق بالحكم إلى غاية الأسبوع المقبل. إسماعيل بن





في ظل غياب كل شروط الحفظ والرقابة والوعي
أسماك تباع على أرصفة الطرقات بتيارت
عرفت ظاهرة بيع المواد الحساسة وسريعة التلف على الأرصفة والطرقات انتشارا واسعا بعد أن أصبح التجار المتنقلون والفوضويون يفرضون قوانينهم في شهر رمضان الفضيل من خلال عرضها في الهواء الطلق، إلى جانب الانعدام الكلي لأشكال الوقاية بسبب غياب شروط الحفظ والتخزين الجيد لهذه السلع الحساسة التي أصبحت عبارة عن سموم يقتنيها المواطن التيارتي أمام أعين الجهات المعنية.
هذه الظاهرة لاحظناها في معظم الأسواق الشعبية الموجودة على مستوى ولاية تيارت، والتي يقوم بترويجها بعض الباعة للمستهلكين بأسعار بخسة لاستقطاب عدد كبير من الزبائن على الرغم أنها تشكل خطورة كبيرة على صحة المستهلكين بسبب طريقة عرضها، وهذا في ظل غياب الوعي والفطنة من الأضرار الناجمة عن تناول مواد استهلاكية لا تخضع للشروط الصحية وشروط الحفظ، حيث تصل تلك الأخطار إلى حد الإصابة بالتسممات الغذائية بسبب تناولهم أغذية غير صحية ومحفوظة خارج الإطار القانوني للحفظ، إلى جانب غياب الرقابة والمراقبة من طرف الجهات المعنية. زيادة على ذلك، أصبح التجار الفوضويون لبيع الأسماك في أسواق تيارت، السوقر، الرحوية، وغيرها يفرضون قوانينهم في بيعها إلى آخر النهار. وفي كثير من المرات، يتم وضع الثلج وتخزينه في ثلاجات ليباع في اليوم الموالي دون رقيب ولا حسيب، خاصة في الفترة المتأخرة من المساء. من جهة أخرى، فقد أصبح الذبح العشوائي سيد الموقف بالعديد من الأحياء، خاصة في حي 448 E.P.L.F" بالمخرج الغربي لمدينة تيارت، حيث بات أغلب المواطنون يستغلون مساكنهم في تربية الحيوانات والذبح العشوائي رغم الاتصالات الحثيثة بالمسؤولين لوقف مثل هذه التجاوزات التي أصبح الجيران لا يطيقون البقاء في بيوتهم لانتشار الروائح الكريهة، زيادة على الذبح العشوائي بإحدى القصابات المتواجدة بالمحلات الموجودة بالسوق الأسبوعي لبلدية حمادية في ظل السكوت المفروض من الجهات المعنية القائمة على الصحة. غزالي جمال




نحو 52عائلة تستفيد من الكهرباء الريفية بمعسكر
تم أول أمس تشغيل شبكة الكهرباء الريفية لفائدة 52 عائلة عبر عدد من بلديات ولاية معسكر حسبما لوحظ. وفي هذا الصدد، أشرف والي معسكر �أولاد صالح زيتوني� على تشغيل شبكة الكهرباء بقرية أولاد أحمد بلجيلالي ببلدية هاشم استفادت منها 9 عائلات بغلاف مالي بقيمة 2,8 مليون دج ضمن الشطر الثاني للبرنامج الخماسي 2010-2014 مع دفع كل عائلة مستفيدة مبلغ 5 آلاف دج فقط.
وبقرية الحسونات ببلدية سيدي قادة، حظيت 16 عائلة بشبكة الكهرباء الريفية كلفت مبلغ 9,8 مليون دج. كما أشرف ذات المسؤول بقرية السهايلية التابعة للبلدية التي تحمل نفس الاسم على تشغيل شبكة للتموين بنفس الطاقة لصالح 27 عائلة، حيث كلفت أشغال ربط 2,5 مليون دج. واستغل سكان القرى التي استفادت من الكهرباء الريفية لقائها بالسلطات الولائية لطرح مجموعة من الانشغالات، وعلى رأسها المطالبة بإعانات إضافية للبناء الريفي وفتح مسالك وتعبيدها وإنجاز مؤسسات تربوية لتفادي تنقل التلاميذ نحو مراكز البلديات. ووعد والي معسكر بالتكفل العاجل بملف إعانات البناء الريفي والنظر في الخريطة المدرسية وإمكانية إنجاز مدارس ابتدائية، إضافة إلى إطلاق دراسات خاصة بإنجاز شبكات لصرف المياه القذرة والتموين بالماء الصالح للشرب.

 




لجنة التفتيش والتمحيص للإسكان اكتشفت التزوير
السجن لسيدة أودعت عقد زواج مزور للاستفادة من سكن اجتماعي
امتثلت نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران سيدة في الأربعينيات من عمرها لضلوعها في إحدى قضايا التزوير والاستعمال المزور لمحرر رسمي، حيث تورطت في تزوير دفتر عائلي للاستفادة من سكن اجتماعي، مودعة بذلك الملف لدى مصالح بلدية وهران، حيث تم اكتشاف الأمر بعد قيام لجنة خاصة بالتدقيق في الملفات المودعة من طرف الموطنين، ليتضح أن المتهمة أودعت ملفا للاستفادة من سكن اجتماعي يحوي عقد زواج مزور بغية تضليل المصالح المختصة والانتفاع بغير وجه حق، إذ التمست النيابة العامة بمحكمة الاستئناف تأييد الحكم السابق الصادر في حقها والقاضي بإدانتها بعقوبة سنتين حبسا نافذا مع متابعتها بتهمة الاحتيال والنصب والتزوير والاستعمال المزور لمحرر رسمي بغرض الاستفادة بغير وجه حق.
ظروف القضية تعود إلى شهر أبريل المنصرم إثر قيام لجنة متخصصة في الإسكان ببلدية وهران بعملية مداولة لانتقاء المواطنين الذين هم بحاجة ماسة لسكنات اجتماعية، لتتمكن من اكتشاف ملفات محتوياتها مزورة أقدم أصحابها على إيداعها لتضليل المصالح المختصة لغرض الاستفادة رغم أنهم سبق وأن استفادوا من سكنات اجتماعية، من بين هؤلاء الأشخاص سيدة في الأربعين من عمرها أقدمت على إيداع عقد زواج مزور لفت انتباه أفراد اللجنة، حيث تم إخطار عناصر الأمن بالأمر، حيث تمكنت من توقيف المتهمة أمام دائرة وهران إثر قيامها بالاحتجاج عن عدم العثور على اسمها ضمن قائمة الأشخاص المستفيدين من هذه السكنات، ليتم تحويلها إلى التحقيق للمحاكمة، أين تبين أن المتهمة تنحدر من حي الحمري، وبغية الحصول على سكن اجتماعي راودتها فكرة ضم عقد زواج مزور بالتواطؤ مع شخص آخر، حيث أودعت الملف لدى مصالح بلدية وهران. وأثناء تقديم المتهمة أمام قاضي التحقيق، أنكرت التهمة الموجهة لها، مصرحة أنها فعلا متزوجة، وأن زوجها هو من زور الدفتر العائلي أثناء عقد قرانهما، وبحكم أنها أمية لم تضطلع على الأمر، كما تمسكت أمس بتصريحاتها الأولية، وهو ما أكد عليه دفاعها أمام الهيئة القضائية، مطالبا بتخفيض العقوبة في حق موكلته، غير أن التحريات بينت أن المتهمة آنسة غير متزوجة. صفي.ز



وسط معاناتهم المريرة مع النقل
سكان بلدية حاسي بن عقبة ينتظرون تدعيمهم بمشاريع تنموية
يطالب سكان بلدية حاسي بن عقبة التابعة إداريا لدائرة بئر الجير بشرق وهران بضرورة تدعيمهم بمشاريع تنموية تنتشلهم من الغبن وفي مقدمة ذلك تعزيز النقل من منطلق أنه مشكل مستعصي بات يكلفهم عناء دفع مبالغ إضافية من أجل اللحاق بمقر العمل. من جهة أخرى، يشتكي سكان البلدية أيضا من قلة المرافق الترفيهية والثقافية والرياضية، ناهيك عن انعدام دور الشباب وكذا حظائر التسلية فيما يتعلق بالأطفال الصغار الذين لا يجدون أمامهم غير التسكع بالشوارع أو المكوث بالبيت، في ظل انعدام مرافق التسلية.
وما يزيد الطين بلة بحاسي عقبة نقص التغطية الصحية وتدني الخدمات الطبية، مما يضطرهم للتنقل إلى وهران أو البلديات المجاورة من أجل الاستفادة من الخدمات الطبية، وما يثير استياءهم بالمقابل انعدام التغطية الصحية في الفترة الليلية، وفي ظل انعدام النقل يكابد السكان مشاكل كبرى وعويصة من أجل التنقل إلى المستشفى الجامعي بوهران، خاصة فيما يتعلق بالحالات الاستعجالية، ناهيك عن الخدمة الصحية وقنوات الصرف الصحي وأيضا عناء التنقل إلى وهران ويضطرون إلى دفع ما قيمته 1000 دج أو أكثر لقاء التنقل ليلا إلى المصالح الاستشفائية عن طريق إقالة سيارات النقل غير الشرعية �الكلوندستان� التي تستغل فرصة انعدام النقل للمضاربة في سعر النقل وهكذا يتطلع سكان بلدية حاسي بن عقبة إلى انطلاق العديد من مشاريع التنمية التي من شأنها انتشالهم من التهميش والعزلة، خاصة عقب التوسع العمراني والنمو الديمغرافي الذي شهدته البلدية التي يعيش بها زهاء 12 ألف ساكن بغض النظر عن بلدية بئر الجير التي تحولت في غضون السنوات القليلة الماضية إلى ورشة بناء افتتحت على مصراعيها بحكم تسارع وتيرة البناء وتشييد العديد من العمارات السكنية وحتى الفيلل وغيرها من المجمعات السكنية، غير أن التنمية وهياكل الترفيه والتسلية، فضلا عن شبكات الهاتف والإنترنت ظلت مركب النقص في الضاحية الشرقية للولاية، والتي أضحت تنافس الأحياء الراقية والشوارع الرئيسية بوسط المدينة. ك بودومي


عائلات شارع بوقطب بحي سيدي الهواري تطالب بالتفاتة السلطات
نددت أمس 10 عائلات تقطن بعمارة هشة تقع بـ5 شارع بوقطب بمعاناتها وشقائها منذ سنوات الستينيات داخل المبنى الذي هو على وشك السقوط فوق رؤوسها في أية لحظة، حيث طالبت بتدخل الجهات الوصية وترحيلها في أسرع وقت قبل حدوث الكارثة، مع العلم أن المبنى تابع لديوان الترقية والتسيير العقاري �أوبيجي�، حيث تقطن به منذ سنوات الستينيات،
وقد شهد في السابق وقوع عدة انهيارات جزئية للأسقف، الأسطح والسلالم كان آخرها سقوط شقة مهترئة مكونة من 05 أفراد وهذا منذ حوالي 6 أشهر، إذ ولحسن الحظ لم يخلف الحادث أية خسائر بشرية. وعلى إثر ذلك تدخل أعوان الحماية المدنية الذين قاموا برفع تقارير استعجالية تقضي بإخلاء المكان في أقرب وقت ممكن قبل حدوث ما لا يحمد عقباه، إذ وبحسب مالكي الشقة المتضررة وكذا بعض السكان في تصريحهم لليومية فإنهم تقدموا بشكاوى عديدة وطرقوا كل الأبواب، لكن لا حياة لمن تنادي رغم امتلاكهم لمختلف الوثائق والوصولات التي تثبت أحقيتهم في الحصول على سكنات لائقة تؤويهم، حيث أن معاناتهم تزداد يوما بعد يوم داخل العمارة التي تفتقر لضروريات العيش الكريم حتى أن الوافد عليها لأول وهلة ينتابه الرعب والخوف من رؤية شكل العمارة من الداخل والخارج فالسلالم متكسرة والجدران متصدعة، أما الأسقف فحدث ولا حرج فمنها ما هي مشققة ومنها من هوت تماما، هذا ناهيك عن اهتراء قنوات الصرف الصحي، المبنى لم يعد صالحا للعيش، ننام ونستيقظ على وقع خطر الموت تحت الأنقاض في أية لحظة -يقول السكان-: أي حياة تنتظرنا داخل هذا المبنى الهش. هذا ويتخوف السكان من التساقطات المطرية التي تهددهم بالتشرد والمبيت في الشارع عرضة للخطر أو الموت ردما تحت الأنقاض، خاصة أنه تم تصنيف المبنى ضمن خانة الخطر من قبل أعوان الخبرة التقنية. وعليه فهم يطالبون بتحقيق الوعود المقطوعة لهم والتعجيل بترحيلهم إلى سكنات جديدة لائقة في أقرب وقت ممكن، في انتظار ذلك تبقى معاناتهم قائمة إلى حين. ق. أمينة



في التفاته منها إلى الأشخاص بدون مأوى في ليلة رمضانية
جمعية شباب الباهية توزع وجبة السحور على المتشردين
وزعت أمس الأول جمعية �شباب الباهية� وجبة السحور على الأشخاص بدون مأوى وسط مدينة وهران، هاته المبادرة التي ستتكرَّر كل يوم الاثنين إلى غاية ختام الشهر الفضيل، حيث رافق الجمعية كل من عناصر الأمن لتوفير الحماية وعناصر من فرقة الاستعجالات الاجتماعية التي أرشدتها إلى أماكن تواجد الأشخاص بدون مأوى نظرا لمعرفتها بها، بحكم احتكاكها اليومي بهذه الفئة لما فرضه عليهم الواجب المهني وكذا السيد: ميصابيح ميلود عضو بالمجلس الشعبي الولائي.
هذا وقد تمت الأمور على أحسن وجه حسب ما أفاد به رئيس الجمعية السيد: محمد مخنّف بعد أن جابت الفرق المشاركة في العملية أهم الشوارع والزوايا التي يتواجد فيها المتشردون الذين كان معظمهم غارقين في النوم على غرار الذين اتخذوا من محطة نقل المسافرين بـ�كاسطور� ملاذا لهم يخلدون فيه للنوم. وتواصلت العملية إلى آخر محطة بالقرب من ساحة روكس بجانب الرصيفين المقابلين لبعضهما البعض عند مصلحة الأمراض المعدية، أين تواجد الكثير من الأشخاص بشكل جماعات متفرقة منهم من كان نائما ومنهم من كان جالسا في حلقة سهر وتبادل للحديث، وقد ختمت الجمعية بتوزيع 30 وجبة سحور عليهم متكونة من الكسكس واللبن والعصير والمياه المعدنية ومرّت على بعض المناطق نذكر منها البلاطو، حي الصديقية، القصبة، بمحاذاة إيماك، وقد أبدى العديد منهم ارتياحه للمبادرة التي قام بها شباب من جمعية لا تزال فتية النشأة، كما تجدر بنا الإشارة، إلى أن ذات الجمعية تحضر لإفطار جماعي خاص بالمعوزين والمسنين بدار العجزة بالبلاطو، علما أنها وزعت ما يقارب 63 قفة تحتوي على 14 مادة غذائية أساسية الخاصة برمضان المعظم، وستضاعف عدد وجبات السحور إلى 50 وجبة . آ.إيزة





رصد له 9 مليار سنتيم وسيفتح 70 منصب عمل جديد
ترقب تسليم سوق جواري جديد ببطيوة
كشف رئيس بلدية بطيوة للوصل، عن أنه سيتم تسلم سوق جواري جديد ستتدعم به البلدية، حيث أردف ذات المسؤول أنه تم ضخ 9 مليار سنتيم لتأهيله وتشييده بالمنطقة تحسبا للحد من الأسواق الفوضوية ونقاط البيع العشوائية، في حين يتم من خلال دخول السوق حيز الخدمة فتح 70 منصب شغل وامتصاص الباعة الفوضويين المنتشرين عبر مواقع البلدية، خاصة بالدواوير المحيطة بها، في حين أكد ذات المسؤول أنه يتم بالموازاة مع ذلك تسليم مركز للضرائب بعد انقضاء شهر رمضان الكريم،
حيث رصد لهذا المشروع الرامي إلى تحسين الإطار المعيشي للمواطنين كمرفق عام زهاء 6 مليار سنتيم كغلاف مالي لإنجاز هذا الصرح تدعيما لبرامج التنمية بالمنطقة التي لا تزال تحتاج إلى الكثير من المرافق العامة والمشاريع الهادفة، خاصة وأنها أضحت قطبا اقتصاديا، كونها تتربع على أكبر مصنع للحديد والصلب �توسيالي� بشراكة جزائرية تركية، والذي يفتح آلاف مناصب الشغل. وبهذا يتوق المسؤولون ببلدية بطيوة إلى تحسين وجه المنطقة بتدعيمها بمشاريع حيوية كفيلة بتحسين نمط العيش للساكنة وتحقيق التنمية المحلية. ك بودومي





بتهمة تزوير شهادات الإقامة
أكثر من 16 ألف مكتتب بعدل 2 أمام العدالة
كشف وزير السكن والعمران والمدينة، عبد المجيد تبون، أنه تم إحالة ملفات 16800 مكتتب في برنامج عدل 2 إلى العدالة، وذلك بعد إثبات ضلوعهم في عملية تزوير شهادات الإقامة الخاصة بملف السكن الإيجاري. وأوضح تبون، أن مصالح أملاك الدولة، اكتشفت بعد عملية غربلة وتطهير ملفات المسجلين، عمليات تزوير على مستوى شهادة الإقامة، مشددا بأن هؤلاء سيتم إقصاؤهم من الاستفادة من السكنات، إلى غاية فصل العدالة في قضيتهم.
وجدد تبون، نفيه فتح الأبواب أمام تسجيلات جديدة ضمن برنامج عدل 3، حيث أكد أنه سيشرع في عملية استدعاء المكتتبين لتسديد الشطر الثاني من السكن مباشرة بعد شهر رمضان، لتمنح لهم عقود السكن المسبقة خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال وزير السكن، إنه سيتم قريبا الفصل في قضية المكتتبين الذين لم يتم استدعاؤهم بعد، عبر فروع الوكالة المنتشرة عبر 48 ولاية، من أجل الوقوف على سبب إقصائهم أو عدم الاتصال بهم مع اشتراط حصولهم على الرقم التسلسلي للتسجيلات الأولية التي قاموا بها شهر سبتمبر من سنة 2013. بن يحيى




يتعرضون لمضايقات يومية رغم امتلاكهم رخص قانونية
ناقلو البضائع يهددون بإضراب عن الطعام بوهران
هدد زهاء 72 ناقل من ناقلي البضائع ينشطون على مستوى حي الضاية وحي كنستال بالدخول في إضراب عن الطعام والموت حرقا في حال عدم إيجاد حل استعجالي للمشكل الذي بات يؤرقهم المتمثل في خلق محطات توقف خاصة بهم، حيث وفي السياق كشف رئيس المكتب الجهوي لاتحاد الناقلين السيد اعمر شيخ نور الدين في حديثه لليومية عن تلقي العديد من الشكاوي يوميا من قبل هؤلاء تتضمن طلب إنشاء محطات أو بالأحرى محطة تجمع،
حيث وفي المضمار أبدى بعض الناقلين ممن ينشطون على مستوى حي الضاية والذين صادفناهم على مستوى مكتب �إينات� استياءهم من الوضع، خاصة وأن الجهات الوصية بالمنطقة قامت بطرد 12 ناقل من محطة حي الضاية المقابلة لمصنع الألمنيوم على أساس شكوى تم تحريرها ضد سائقي الكلوندستان غير الشرعيين، حيث صرح هؤلاء بأنهم ينشطون بطريقة قانونية ولديهم الرخص القانونية التي تثبت أحقيتهم في التوقف ومع ذلك فهم يتعرضون لمضايقات يومية باتت تهدد نشاطهم. من جهتهم، تقدم زهاء 60 ناقلا ينشطون في مجال نقل البضائع ذات الوزن الثقيل على مستوى محطة كنستال بشكاوى عديدة لدى مكتب إينات طالبوا من خلالها بالتعجيل بإنشاء محطة توقف رسمية لهم تسمح لهم بممارسة نشاطهم بكل أريحية وبصفة نظامية مع المطالبة بفتح باب الحوار مع الجهات الوصية التي تظل مغلقة وهذا حتى يتمكنوا من رفع انشغالاتهم. من جهته، أكد رئيس اتحاد الناقلين بأنه كان قد رفع سابقا العديد من التقارير لدى الجهات المعنية سواء على مستوى مديرية النقل أو البلدية أو الولاية، إلا أنها لم تلق أي صدى لغاية اليوم، مما زاد من تأزم معاناة الناقلين وجعلهم يدخلون في نفق مظلم لتكون النتيجة حسب رئيس الاتحاد السيد اعمر شيخ نور الدين، أن 50 بالمائة من مؤسسات النقل تتابعها البنوك والعدالة وتواجه صعوبات جمة في تسديد ديونها، هذا ناهيك عن اقتراب البعض منها من حافة الإفلاس ومن أجل معالجة الوضعية الكارثية التي يتخبط فيها قطاع الناقلين الذين يقدر عددهم بأكثر من 25 ألف ناقل بمختلف الفروع ينشطون بصفة عشوائية، في ظل غياب مخطط نقل ناجع ينظم القطاع يتماشى مع النمو الديمغرافي والتوزيع السكاني الجديد دعا إلى اقتراح تنظيم جلسات عمل مع الجهات الوصية لرفع انشغالات الناقلين وإعطاء بصيص أمل للشباب المستثمر المدعم من طرف جميع الوكالات. ق. أمينة




وزير التجارة عمارة بن يونس:
"لا ارتفاع في أسعار المواد الاستهلاكية المدعمة"
أكد وزير التجارة �عمارة بن يونس� بقسنطينة بأن أسعار المواد الاستهلاكية المدعمة سوف لن تمس .وخلال ندوة صحفية نشطها على هامش زيارته لهذه الولاية بسوق رمضان لنستهلك جزائري الذي طاف بأجنحته، أكد بن يونس بأن أسعار المواد الاستهلاكية المدعمة ستبقى كذلك، لاسيما مادة الخبز، داعيا في هذا الصدد إلى عدم تصديق الأكذوبة التي نشرتها بعض الصحف بشأن هذه المادة .
وبعد أن اعتبر أن الأسعار في الأسواق مستقرة ومعقولة بسبب الوفرة، وكذا احترام المواطنين لتوصيات وزارة التجارة الداعية إلى عدم التبذير والتخزين، وكذا استهلاك المنتج الجزائري ذو النوعية الجيدة، أكد بأن الأسعار بدأت تنخفض منذ يومين، مضيفا من خلال تحاليلنا سيتواصل المنحى التنازلي للأسعار خلال الأسبوع المقبل. وأكد بأن السوق وحده هو الذي يحدد الأسعار كونه يخضع لقانون العرض والطلب، وليس وزارة التجارة، موضحا بأن الجزائر هي البلد الوحيد في العالم الذي يبني أسواقا جوارية ويقدمها للتجار مجانا. وذكر بن يونس أن 1000 سوق جواري قيد الإنجاز عبر الوطن أنجز منها لحد الآن 800 سوق، مشيرا إلى وجود بعض الأسواق لا تزال غير مهيأة بنسبة 100 بالمائة. وكالات





مخبزة من طراز راقي ألقت بهم إلى التهلكة
حلويات رمضانية فاسدة تسمم 8 أشخاص بوهران
توافد خلال اليومين الأخيرين 8 أشخاص دفعة واحدة على مصلحة الاستعجالات الطبية والجراحية بالمستشفى الجامعي بوهران جراء تعرضهم إلى تسمم غذائي حاد كاد يودي بحياتهم، حيث تم تحويلهم مباشرة إلى مصلحة الأمراض المعدية لخطورة حالاتهم. وحسب مصادر طبية من محيط المستشفى، تبين أن الأشخاص الذين تعرضوا للتسمم تناولوا حلويات من قبل أحد أرقى وأهم المخابز بالولاية، وهو ما جعلهم يتدفقون دفعة واحدة على المستشفى، أين تم إجلاءهم صحيا وتوجيهم إلى مصلحة الأمراض المعدية لتلقي باقي العلاج.
وحسب المعلومات المستقاة من ذات المركز الاستشفائي، فإن الضحايا الذين توافدوا يوم 21 من الشهر الجاري هم من عائلة واحدة تتكون من 4 أشخاص: امرأة تبلغ 30 سنة، و3 رجال تتراوح أعمارهم 26، 27، و35 سنة على التوالي، وشخصين من عائلة واحدة، ورجل يبلغ من العمر 27 سنة، وطفلة تبلغ 5 سنوات. أما في اليوم الموالي، فقد استقبلت المصالح ذاتها ضحيتين، ويتعلق الأمر بامرأة تبلغ 31 سنة، وطفلة تبلغ 5 سنوات، حيث تبين حسب التحاليل الأولية تناولهم لحلويات رمضان من ذات المخبزة والمتخصصة في صنع الحلويات، وبيعها بأثمان باهظة. وقد أكدت المصادر ذاتها أنه تم إعداد تقارير طبية هامة رفعت إلى الوصاية والجهات الطبية العليا مع ترقب فتح تحقيق معمق حول الظاهرة، خاصة وأن جل المصابين بالتسممات قد تناولوا حلويات من نفس المكان الذي يبيع حلويات متنوعة، لاسيما ونحن في شهر رمضان المعروف بكثرة الإقبال على مثل هذه المأكولات خلال الإفطار، وحتى في السحور، كما أردفت ذات المصادر أن الرقم مرشح للارتفاع خلال الصائفة المقبلة بحكم كثرة الإقبال على المطاعم وأكشاك بيع الوجبات السريعة في فترات العطلة، ناهيك عن تزايد الإقبال على تناول الوجبات المعرضة لأشعة الشمس والتي تغيب بها الوقاية والسلامة الصحية ما من شأنه رفع حالات التسممات الغذائية التي تعادل 100 حالة وأكثر في كل موسم اصطياف، الذي يتزامن ومناسبات الأفراح وحفلات الزفاف، وهو يعتبر مؤشرا بالتسممات من منطلق تناول الحلويات التي تكون غير صحية أو منعدمة النظافة، حيث كشفت مصادر طبية من محيط المستشفى أن هناك 60 بالمائة من حالات التسمم الغذائي مصدرها الأعراس والمناسبات السعيدة التي تنظم في فصل الحر، ما يستدعي الحرص والوقاية بتفادي الإقبال على تناول الوجبات السريعة التي تعصف بحياة المستهلك وسط انتشار الأسواق الموازية والباعة المتجولين، وتحجر ضمائر أصحاب المحلات والمطاعم التي تغيب بها شروط النظافة التي تبيع دونما وعي بصحة المستهلكين، ناهيك عن غياب الحس المدني وثقافة الاستهلاك من قبل المواطنين. ك بودومي



الجناة سرقوا 170 مليون ولاذوا على متن مركبة سياحية
قتيل وجريح في هجوم مسلح لملثمين على منزل بتيارت
تعرضت عائلة متكونة من 03 أفراد وقت الإفطار أول أمس بمنطقة حدودية بين بلدية سرغين لولاية تيارت وبلدية القرينية لولاية الجلفة إلى السطو من طرف عصابة متكونة من ملثمين هاجموا منزلهم مستعملين بندقية صيد، واستولوا على أكثر من 170 مليون سنتيم وبندقية صيد قبل أن يلوذوا بالفرار. مصادر محلية قالت إن حصيلة الاعتداء كانت خطيرة، بعد وفاة رب البيت شيخ في 88 من العمر الذي لقي حتفه إثر أزمة قلبية، فيما أصيب ابنه في العشرينات من العمر بجروح على مستوى اليد، لتلقيه طلقة نارية من قبل الملثمين الذين دخل معهمم في مواجهة بتبادل إطلاق النار بالرصاص من الجهتين ليتم نقلهما إلى مستشفى عين وسارة، حيث أجريت عملية جراحية مستعجلة للابن، فيما تم وضع الجثة بمصلحة حفظ الجثث .
أما الزوجة فأصيبت بانهيار عصبي لشدة الصدمة، فيما ذكرت مصادر أن الملثمين كانوا يمتطون سيارة سياحية وأن أحدهم أصيب، وذلك بعد العثور على بقع من الدم، ليتنقل أفراد مجموعتي الدرك الوطني لولاية تيارت والجلفة على اعتبار المنطقة حدودية إلى عين المكان وتم فتح تحقيق أمني لمعرفة الجناة. غزالي جمال




سجين بسبب شاحن بطارية؟!

شاب في الـ19 من العمر، مثل أمس، أمام محكمة عبان رمضان، في محاكمة غريبة، والتهمة سرقة شاحن Chargeur للهاتف النقال.
الشاب يوجد حاليا بالسجن منذ أيام، ولم أفهم الأسباب التي أتت به إلى السجن، ما دام الضحية الذي من المفترض أن المتهم سرق من سيارته الشاحن، يقول إنه لم يسرق منه شيئا، وأن الشاحن يكون ألقى به أبناؤه خارج السيارة. لكن الشرطة الساهرة على أمن الوطن والمواطنين قالت غير ذلك، وأثبتت تهمة السرقة على هذا اللص الكبير الذي ألحق أضرارا بالبلاد بأن سرق من جار له شاحن هاتف نقال!!
الضحية ووالد المتهم خرجا معا حائرين من الجلسة، يطمئن الأول الآخر، أنه ما زال أسبوع فقط وينطق بالحكم، وفي انتظار ذلك يبقى الشاب ذي الـ19 ربيعا في السجن.
العدالة فوق الجميع، نعم، لكن ماذا لو يكون المتهم راح ضحية خلافه مع شرطي مثلما أخبرنا والده؟ كم هم الذين يجدون أنفسهم ضحية تهم تلفق لهم من قبل رجال شرطة أو درك وتكون خلفيتها الغيرة، أو رفض الضحية “المتهم” منح رشوة أو ما شابه ذلك، ويلقى بهم في السجن وما إن تتبين العدالة الخيط الأبيض من الأسود، حتى تكون مرارة الظلم والحڤرة قد فعلت فعلتها في النفوس، ودمرت شبابا وضيعت مستقبلهم وزرعت الحقد والكراهية في نفوسهم.
كنت أسمع باستغراب لمجريات القضية التي تحول فيها دفاع الضحية إلى دفاع عن المتهم ولا أدري هل فهمت القاضية الخلفية الحقيقية التي جعلت شابا في مقتبل العمر يمتلك سيارة وشاحنة وتجارته الخاصة مثلما يقول والده يزج به خلف القضبان من أجل شاحن؟!
ولا يمكن أن نتجنب المقارنة، مقارنة هذه القضية التي يقبع المتهم فيها في السجن من أجل شاحن، والقضايا الأخرى التي تعالج هذه الأيام في مجلس قضاء البليدة وقبلها في مجلس قضاء رويسو، قضية الطريق السيار، حيث وقف متهمون في قضايا سرقات ونهب للمال العام بالملايير، بعضهم لم يبت ولا ليلة في السجن والبعض الآخر لم يحضر حتى المحاكمة، يومها قال القاضي المكلف بمعالجة ملف الطريق السيار “أنا قاض صغير، لا يمكنني أن أطالب بحضور وزير في الحكومة؟”. كم عدد المذكورين في قضية الخليفة ووجهت لهم العدالة الاستدعاءات، لكنهم فوق القانون، فرفضوا المثول وبقيت الكثير من جوانب القضية مبهمة والكثير من التساؤلات معلقة.
لا أعلق على ما ستحكم به العدالة مثلما لم أعلق على ما حكمت به العدالة على عصابة الطريق السيار، لكن أليست فضيحة أن يسجن شاب مثل هذا أياما أو أسابيع بسبب شاحن نفى صاحبه أن يكون سرقه منه، ولا تبحث العدالة عمن يقف وراء التهمة؟!
تهم كهذه، بل مظالم كهذه هي التي عمقت الهوة بين المواطنين والمؤسسات الأمنية، وبسبب مثل هذه المظالم استهدف أول من استهدف في الأزمة الأمنية الشرطة ورجال الدرك، كثير منهم ذهب ضحية تصفية حسابات واستغل المظلومون فرصة الإرهاب للانتقام مما لحقهم على أيدي البعض.
على المشرفين على المؤسسات الأمنية أن ينتبهوا لتصرفات بعض عناصرهم وأن يستخلصوا الدرس من التجارب المريرة التي مرت بها البلاد. فكم من شاب التحقوا بالجماعات الإرهابية بسبب ظلم رجال الأمن؟!
حدة حزام
 
التعليقات

(13 )


2015/06/16
- من برمج القضية هده
2 | malek | mila 2015/06/15
bravo hada يجب ان تتحسن عدالة البلاد .
3 | عبدالقادر الحق يعلو ولا يعلى عليه | الجزائر بالحق لايمكن انت تغطى بالغربال 2015/06/15
عليك نور يا سيدة حدة بدات تتنورين و تنورين الناس بالحق المبين. لقد قلت الحق الذي لا يمكن لاي كان ان ينفيهو هو احد الاسباب التي تمون الانحراف و الارهاب و الخروج ع القانون و عفس الدستور كما فعلها كبار النظام لاهم لم يعاقبون يوم ان ارتكبوا اخطأ فادحة ضد الشع و الوطن و هب المال العام كما يحدث فيالطريق السيار و البي س.آر و سنطركات 1-2... و الخير و الخمير كثير الذي لم يحاسب فيه القرش و حسب السردين. ما تقولينه عين الحق و اشد على يدك وواصلي لكشف المستور لعلى و عسى يبتعد اصحاب السيكاتور من السرقة و اللصوصية و يرجعون للطريق السليم قبل او ياكلهم سكاتورهم. االمثل يقول من سرق بيضة يمكنه ايسرق ثور و من يسرق ثور يمكنه ان يسرق وطن و خيرات شعب باكمله و لهذا يجبا ن يعاقب السارق الصغير و الكبير على قدم المساوات في دولة العدل حتى لا يسمح للصوصو بان تكبر ان لم يحاسبوا على البيضة فغدا سيواصلو النهب الى ان يبلعوا البلدة و الحديث قياس.
4 | نورالدين بوكباش | قسنطينة عاصمة العقول القضائية المغلقة الجزائرية 2015/06/15
اعتقد ان المجتمع المغلق يعيش بالقضايا التافهة والمجتمع الحر يعيش يالقضايا الكبري والزائر للشعب الجزائري والمحاكم الجزائرية يكتشف ان المجتمع الجزائري يعيش بالعقلية العثمانية حيث الانتقام الاجتماعي والصراعات العشائرية ويكفي المرء الجزائري نكسة ان المحاكم الجزائرية اصبحت محلات تجارية لللخزينة العمومية ولعلا وجود قضايا تافهة في المحاكم الجزائرية دليل على ان السلطة الجزائرية تريد شعب في المحاكم ودولة خارج المحاكم للعلم فان المحاكم الجزائرية تعيش من القضايا والغرامات ولاتعيش من حلم الحريات لقد رايت في حياتي ادباء جهال يرفعون دعاوي قضائية د مواطنين في قسنطينة من اجل تحقيق الشهرة بسبب عبارة اسرائيلي ورايت رجال شرطة يطالبون بابداع قضايا في المحاكم من اجل الترقية الاجتماعية علما ان الدولة الجزائرية تعيش بعقلية البايات الاستبدادية وبدل ان ثبحث الدولة الجزائرية في سبل افراغ السجون الجزائرية هاهي اصبحت تبدع قضايا لالهاء الشعب الجزائري لتترك المافيا القضائية تنهب الخزائن وتحولها الى البنوك العالمية علما ان القاضي الجزائري يعامل كشرطي مرور من طرف وزارة العدل ويعامل كابن الدولة يطبق القرارات التعجيزية ولو بالحصول على رشاوي القضايا وطبعا فان حادثة ابداع القضايا في المحاكم من اجل ضمان الثراء الفاحش لخزينة العدالة الجزائرية يعبر عن الدولة التجارية التي تبحث عن ريع القضايا وليس برالءة المتهمين علما ان العدالة الجزائرية تعيش على ريع القضايا الجنائية ولعلا نظرة فاحصة في قضايا محاكم رمضان يكشف ان المتصارعان يتخصمان في رمضان ويتصالحان صبيحة عيد الفطر والعدالة تظالبهم بالحضور العاجل للمحكمة للبحث في صراع الاغبياء ومن الغرابة ان المحاكم الجزائرية تضم قضايا من اجل عبارات اسرائيلية رغم ان الجزائر لاتملك علاقات سياسية مع اسرائيل فكيف تحاكم محكمة مواطن بغرامة مالية قفدرها 2700دج من اجل عبارة اسرائيلي ابدعها اديب فاشل ثقافيا يملك قرابة سياسية مع اعيان قسنطينةوسلطة نافدة مع الاسرة الثورية للعلم فان العدالة الجزائرية تعترف بدولة اسرائيل بينما الدولة الجزائريةتنفي عشقها الممنوع لدولة اسرائيل وان دولة تفتخر بادخال شعبها الفقير سجون حديدية عصرية سوف تدخل سجون الدول الكبري مستقبلا بغبائها السياسي وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
ضحية عبارة شاعر اسرائيلي في محاكم قسنطينة من طرف اديب شاب مجهول
من امام محكمة صالح باي بقسنطينة
قسنطينة عاصمة العقول القضائية المغلقة الجزائرية

2015/06/15
سلام أستاذة حدة

المسؤولية تعني استعراض للعضلات
شكرا طاطا
6 | شريف | الجزائر 2015/06/15
موضوع جيد ، ولا يختلف اثنان -اليوم - انك بصدد الحديث عن موضوع حساس وانك وضعت يدك على الجرح
7 | med b | annaba 2015/06/15
pour échapper à la justice il faut être ministre ou parlementaire, il faut avoir voler quelques millions en devises fortes et trébuchantes et ne pas répondre aux convocations de ceux qui se font "petits juges" et qui rendent la justice en notre nom: "au nom du peuple" pour lequel on a aucun respect. la justice comme la constitution se fait violer chaque jour par ceux qui sont sensés la protéger et se rend par téléphone

2015/06/15
البداية بالشاح للبطرية للتمرن و النهاة ب----

2015/06/15
- والتهمة سرقة شاحن Chargeur للهاتف النقال.......هدا يسمى المال التافه مثل سرقة بيضة
...................................................................................................................................
.............................موضوع الساعة ، و التشريع البديل ...................................................
عجيب /
- يسجن شاب .............على شاحن قيمته 200دج
(( نفى صاحبه أن يكون سرقه منه) ) ، ولا تبحث العدالة عمن يقف وراء التهمة .
.............................................................................................................................
-كثير من القضايا يجب تغيير العقاب فيها ، باستبعاد طرق الاعتقال ،
انظر مشروع بالرابط .
الغرامة افضل من السجن ............./ مركز دراسات قضائية
http://www.cojss.com/replay.php?a= 227
10 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/15
المشكل يا حدة ليس في الشرطي ولا الدركي ولا حتى السارق والمسروق؟المشكل في منظومة الحكم التي قضت على كل شئ من أجل البقاء على منظومتها وما تتمتع به على حساب الأمة والوطن،هل من الصدف ،حتى وان كان قضى وقدر الله فيهم ،من يقوم بادة عائلة كاملة وفي النهار والشرطة العلمية والقضاء المتعلم والمحنك في الملفات الشائكة لا يستطيع الوصول الى الفاعل ويتحججون بعدم وجود دليل،هنا مربط الفرس.السؤال الثاني لمادا من يسهروا على امن واستقرار وراحة العباد والوطن وهم يأخدون الأجر منهم،لايتساءلون عن عدم مشاركة المواطن الفعلية لهده المؤسسات لأنهم هم من ابعدوه با (واش دخلك)،وادا حاولوا ان يدخلوه ،من يتعدب بالأجراءات، هو الشاهد أكثر من الفاعل؟ يجب دراسة كيفية بناء أمة لا كيفية اسكاتها وتنويمها وتوزيع قفة رمضان عليها لأهامها بأنها لاتجوع ونحن من نتصدق عليها بالأكل؟وصدق من قال:" أعطيني أرضا أبني لك أمة"
11 | فاروق | الجزائر 2015/06/15
يحي العدل!!!!!
العدل أساس الملك.
مادور القاضي ؟
أين نقابات المحامين من مثل هكذا قضايا؟!!!!.
الحضني
2015/06/15
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلام على سيد المرسلين محمد الامين
مع احتراماتي للسيدة المحترمة وان صدقت الرواية كما جاء في المقال دون زيادة ولا نقصان يبقى الامر مخجل جدا ..لان الوقائع حسب الرواية المنقولة تؤكد عدم وجود ضحية من الاصل ما دامت تؤكد عن ضياع للشاحن .فكيف اقتيد الشاب اذن وهل حل شخص اخر مكان الضحية و غالط الجهة المحققة .المنطلق خاطىء الاغرب في كل هذا هل يعقل ان جهاز العدالة برمته وشركائه يرتكب مثل هذا الخطا وهو الامر الذي لا يكلف حتى المكلف بالاستقبال في المصلحة المحققة استقبال مثل هذه الحالات اللهم ان كان الشخص مطلوبا لامر اخر ..الاكيد انه لا يعقل حسب الرواية المقدمة ان تكون الوقائع الغير مؤ سسة وراء الزج به ..وان تاكد ذلك وتبينت الاستاذة المحترمة فالامر خطير وخطير جدا في 2015 خصوصا. و اكيد لا يتم الصمت عن ذلك من طرف مسؤولي الجهة المحققة برغم ان مهامها تنتهي بوضع الملف امام العدالة التي لا يشك احد في مصداقيتها ان تصل الى مثل هذه الاخطاء وهي التي عالجت قضايا - جد هامة -و ايقنت الجميع بكفاءتها و نحن بدورنا كقراء لا نريد ان نسقط باستصدار حكم غيابي في موضوع او شبه خلا ف غير واضح حتى لا اقول قضية لانها غير مؤ سسة من الاصل .ولا عاقل ولا مهني من الجهات المخولة يتقبل ذلك .لا نكون مثل من يوهم و يحكم دون المام .حتى في شرعنا الاسلا مي .هي القواعد الاساسية في المعالجة وان كان ذلك فهو الخطا الذي لا يغتفر ..و من حق كل مسؤول ان يعيد حساباته جذريا في مؤ سسته حفاظا على مصداقيتها و شرفها و كفاءة رجالاتها ..ومن بلغ مستوى الاستحقاق الاقليمي و العالمي لا يقبل السقوط الحر ولا مبرر يشفع لذلك .لان المواطن دون شك ينتابه الخوف من مثل هذه الاخطاء ...حلاصة الحديث ان الاستاذة طرحت مشكل خطير وهو مشكل- الخطا لانها لم تطرح قضية من الاصل و مسبقا لا احد يبرر بالخطا الوارد لان الامر يتعلق بمن يؤهلهم القانون بالتعامل بالدقة في حقيقة الاشخاص و هوياتهم وتحضير كل ما يفيد العدالة الجزائرية ثم دور هذه الاخيرة -الرقيبة - لكل فعل ومجرياته ثم ادانته باسم الشعب الذي لا يقبل ولا يتقبل الخطا باسمه حتى لا يصبح على فعل نادم ...........اللهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم على كلمة الحق الواحدة ...اللهم جنبنا الاخطاء ما ظهر منها وما بطن واشفي عزيز الجزائر وقدره لما فيه الخير للبلد اميـــــــــــن ا
13 | drs | drs 2015/06/15
فكم من شاب التحقوا بالجماعات الإرهابية بسبب ظلم رجال الأمن؟!


سجين بسبب شاحن بطارية؟!

شاب في الـ19 من العمر، مثل أمس، أمام محكمة عبان رمضان، في محاكمة غريبة، والتهمة سرقة شاحن Chargeur للهاتف النقال.
الشاب يوجد حاليا بالسجن منذ أيام، ولم أفهم الأسباب التي أتت به إلى السجن، ما دام الضحية الذي من المفترض أن المتهم سرق من سيارته الشاحن، يقول إنه لم يسرق منه شيئا، وأن الشاحن يكون ألقى به أبناؤه خارج السيارة. لكن الشرطة الساهرة على أمن الوطن والمواطنين قالت غير ذلك، وأثبتت تهمة السرقة على هذا اللص الكبير الذي ألحق أضرارا بالبلاد بأن سرق من جار له شاحن هاتف نقال!!
الضحية ووالد المتهم خرجا معا حائرين من الجلسة، يطمئن الأول الآخر، أنه ما زال أسبوع فقط وينطق بالحكم، وفي انتظار ذلك يبقى الشاب ذي الـ19 ربيعا في السجن.
العدالة فوق الجميع، نعم، لكن ماذا لو يكون المتهم راح ضحية خلافه مع شرطي مثلما أخبرنا والده؟ كم هم الذين يجدون أنفسهم ضحية تهم تلفق لهم من قبل رجال شرطة أو درك وتكون خلفيتها الغيرة، أو رفض الضحية “المتهم” منح رشوة أو ما شابه ذلك، ويلقى بهم في السجن وما إن تتبين العدالة الخيط الأبيض من الأسود، حتى تكون مرارة الظلم والحڤرة قد فعلت فعلتها في النفوس، ودمرت شبابا وضيعت مستقبلهم وزرعت الحقد والكراهية في نفوسهم.
كنت أسمع باستغراب لمجريات القضية التي تحول فيها دفاع الضحية إلى دفاع عن المتهم ولا أدري هل فهمت القاضية الخلفية الحقيقية التي جعلت شابا في مقتبل العمر يمتلك سيارة وشاحنة وتجارته الخاصة مثلما يقول والده يزج به خلف القضبان من أجل شاحن؟!
ولا يمكن أن نتجنب المقارنة، مقارنة هذه القضية التي يقبع المتهم فيها في السجن من أجل شاحن، والقضايا الأخرى التي تعالج هذه الأيام في مجلس قضاء البليدة وقبلها في مجلس قضاء رويسو، قضية الطريق السيار، حيث وقف متهمون في قضايا سرقات ونهب للمال العام بالملايير، بعضهم لم يبت ولا ليلة في السجن والبعض الآخر لم يحضر حتى المحاكمة، يومها قال القاضي المكلف بمعالجة ملف الطريق السيار “أنا قاض صغير، لا يمكنني أن أطالب بحضور وزير في الحكومة؟”. كم عدد المذكورين في قضية الخليفة ووجهت لهم العدالة الاستدعاءات، لكنهم فوق القانون، فرفضوا المثول وبقيت الكثير من جوانب القضية مبهمة والكثير من التساؤلات معلقة.
لا أعلق على ما ستحكم به العدالة مثلما لم أعلق على ما حكمت به العدالة على عصابة الطريق السيار، لكن أليست فضيحة أن يسجن شاب مثل هذا أياما أو أسابيع بسبب شاحن نفى صاحبه أن يكون سرقه منه، ولا تبحث العدالة عمن يقف وراء التهمة؟!
تهم كهذه، بل مظالم كهذه هي التي عمقت الهوة بين المواطنين والمؤسسات الأمنية، وبسبب مثل هذه المظالم استهدف أول من استهدف في الأزمة الأمنية الشرطة ورجال الدرك، كثير منهم ذهب ضحية تصفية حسابات واستغل المظلومون فرصة الإرهاب للانتقام مما لحقهم على أيدي البعض.
على المشرفين على المؤسسات الأمنية أن ينتبهوا لتصرفات بعض عناصرهم وأن يستخلصوا الدرس من التجارب المريرة التي مرت بها البلاد. فكم من شاب التحقوا بالجماعات الإرهابية بسبب ظلم رجال الأمن؟!
حدة حزام
 
التعليقات

(13 )


2015/06/16
- من برمج القضية هده
2 | malek | mila 2015/06/15
bravo hada يجب ان تتحسن عدالة البلاد .
3 | عبدالقادر الحق يعلو ولا يعلى عليه | الجزائر بالحق لايمكن انت تغطى بالغربال 2015/06/15
عليك نور يا سيدة حدة بدات تتنورين و تنورين الناس بالحق المبين. لقد قلت الحق الذي لا يمكن لاي كان ان ينفيهو هو احد الاسباب التي تمون الانحراف و الارهاب و الخروج ع القانون و عفس الدستور كما فعلها كبار النظام لاهم لم يعاقبون يوم ان ارتكبوا اخطأ فادحة ضد الشع و الوطن و هب المال العام كما يحدث فيالطريق السيار و البي س.آر و سنطركات 1-2... و الخير و الخمير كثير الذي لم يحاسب فيه القرش و حسب السردين. ما تقولينه عين الحق و اشد على يدك وواصلي لكشف المستور لعلى و عسى يبتعد اصحاب السيكاتور من السرقة و اللصوصية و يرجعون للطريق السليم قبل او ياكلهم سكاتورهم. االمثل يقول من سرق بيضة يمكنه ايسرق ثور و من يسرق ثور يمكنه ان يسرق وطن و خيرات شعب باكمله و لهذا يجبا ن يعاقب السارق الصغير و الكبير على قدم المساوات في دولة العدل حتى لا يسمح للصوصو بان تكبر ان لم يحاسبوا على البيضة فغدا سيواصلو النهب الى ان يبلعوا البلدة و الحديث قياس.
4 | نورالدين بوكباش | قسنطينة عاصمة العقول القضائية المغلقة الجزائرية 2015/06/15
اعتقد ان المجتمع المغلق يعيش بالقضايا التافهة والمجتمع الحر يعيش يالقضايا الكبري والزائر للشعب الجزائري والمحاكم الجزائرية يكتشف ان المجتمع الجزائري يعيش بالعقلية العثمانية حيث الانتقام الاجتماعي والصراعات العشائرية ويكفي المرء الجزائري نكسة ان المحاكم الجزائرية اصبحت محلات تجارية لللخزينة العمومية ولعلا وجود قضايا تافهة في المحاكم الجزائرية دليل على ان السلطة الجزائرية تريد شعب في المحاكم ودولة خارج المحاكم للعلم فان المحاكم الجزائرية تعيش من القضايا والغرامات ولاتعيش من حلم الحريات لقد رايت في حياتي ادباء جهال يرفعون دعاوي قضائية د مواطنين في قسنطينة من اجل تحقيق الشهرة بسبب عبارة اسرائيلي ورايت رجال شرطة يطالبون بابداع قضايا في المحاكم من اجل الترقية الاجتماعية علما ان الدولة الجزائرية تعيش بعقلية البايات الاستبدادية وبدل ان ثبحث الدولة الجزائرية في سبل افراغ السجون الجزائرية هاهي اصبحت تبدع قضايا لالهاء الشعب الجزائري لتترك المافيا القضائية تنهب الخزائن وتحولها الى البنوك العالمية علما ان القاضي الجزائري يعامل كشرطي مرور من طرف وزارة العدل ويعامل كابن الدولة يطبق القرارات التعجيزية ولو بالحصول على رشاوي القضايا وطبعا فان حادثة ابداع القضايا في المحاكم من اجل ضمان الثراء الفاحش لخزينة العدالة الجزائرية يعبر عن الدولة التجارية التي تبحث عن ريع القضايا وليس برالءة المتهمين علما ان العدالة الجزائرية تعيش على ريع القضايا الجنائية ولعلا نظرة فاحصة في قضايا محاكم رمضان يكشف ان المتصارعان يتخصمان في رمضان ويتصالحان صبيحة عيد الفطر والعدالة تظالبهم بالحضور العاجل للمحكمة للبحث في صراع الاغبياء ومن الغرابة ان المحاكم الجزائرية تضم قضايا من اجل عبارات اسرائيلية رغم ان الجزائر لاتملك علاقات سياسية مع اسرائيل فكيف تحاكم محكمة مواطن بغرامة مالية قفدرها 2700دج من اجل عبارة اسرائيلي ابدعها اديب فاشل ثقافيا يملك قرابة سياسية مع اعيان قسنطينةوسلطة نافدة مع الاسرة الثورية للعلم فان العدالة الجزائرية تعترف بدولة اسرائيل بينما الدولة الجزائريةتنفي عشقها الممنوع لدولة اسرائيل وان دولة تفتخر بادخال شعبها الفقير سجون حديدية عصرية سوف تدخل سجون الدول الكبري مستقبلا بغبائها السياسي وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
ضحية عبارة شاعر اسرائيلي في محاكم قسنطينة من طرف اديب شاب مجهول
من امام محكمة صالح باي بقسنطينة
قسنطينة عاصمة العقول القضائية المغلقة الجزائرية

2015/06/15
سلام أستاذة حدة

المسؤولية تعني استعراض للعضلات
شكرا طاطا
6 | شريف | الجزائر 2015/06/15
موضوع جيد ، ولا يختلف اثنان -اليوم - انك بصدد الحديث عن موضوع حساس وانك وضعت يدك على الجرح
7 | med b | annaba 2015/06/15
pour échapper à la justice il faut être ministre ou parlementaire, il faut avoir voler quelques millions en devises fortes et trébuchantes et ne pas répondre aux convocations de ceux qui se font "petits juges" et qui rendent la justice en notre nom: "au nom du peuple" pour lequel on a aucun respect. la justice comme la constitution se fait violer chaque jour par ceux qui sont sensés la protéger et se rend par téléphone

2015/06/15
البداية بالشاح للبطرية للتمرن و النهاة ب----

2015/06/15
- والتهمة سرقة شاحن Chargeur للهاتف النقال.......هدا يسمى المال التافه مثل سرقة بيضة
...................................................................................................................................
.............................موضوع الساعة ، و التشريع البديل ...................................................
عجيب /
- يسجن شاب .............على شاحن قيمته 200دج
(( نفى صاحبه أن يكون سرقه منه) ) ، ولا تبحث العدالة عمن يقف وراء التهمة .
.............................................................................................................................
-كثير من القضايا يجب تغيير العقاب فيها ، باستبعاد طرق الاعتقال ،
انظر مشروع بالرابط .
الغرامة افضل من السجن ............./ مركز دراسات قضائية
http://www.cojss.com/replay.php?a= 227
10 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/15
المشكل يا حدة ليس في الشرطي ولا الدركي ولا حتى السارق والمسروق؟المشكل في منظومة الحكم التي قضت على كل شئ من أجل البقاء على منظومتها وما تتمتع به على حساب الأمة والوطن،هل من الصدف ،حتى وان كان قضى وقدر الله فيهم ،من يقوم بادة عائلة كاملة وفي النهار والشرطة العلمية والقضاء المتعلم والمحنك في الملفات الشائكة لا يستطيع الوصول الى الفاعل ويتحججون بعدم وجود دليل،هنا مربط الفرس.السؤال الثاني لمادا من يسهروا على امن واستقرار وراحة العباد والوطن وهم يأخدون الأجر منهم،لايتساءلون عن عدم مشاركة المواطن الفعلية لهده المؤسسات لأنهم هم من ابعدوه با (واش دخلك)،وادا حاولوا ان يدخلوه ،من يتعدب بالأجراءات، هو الشاهد أكثر من الفاعل؟ يجب دراسة كيفية بناء أمة لا كيفية اسكاتها وتنويمها وتوزيع قفة رمضان عليها لأهامها بأنها لاتجوع ونحن من نتصدق عليها بالأكل؟وصدق من قال:" أعطيني أرضا أبني لك أمة"
11 | فاروق | الجزائر 2015/06/15
يحي العدل!!!!!
العدل أساس الملك.
مادور القاضي ؟
أين نقابات المحامين من مثل هكذا قضايا؟!!!!.
الحضني
2015/06/15
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلام على سيد المرسلين محمد الامين
مع احتراماتي للسيدة المحترمة وان صدقت الرواية كما جاء في المقال دون زيادة ولا نقصان يبقى الامر مخجل جدا ..لان الوقائع حسب الرواية المنقولة تؤكد عدم وجود ضحية من الاصل ما دامت تؤكد عن ضياع للشاحن .فكيف اقتيد الشاب اذن وهل حل شخص اخر مكان الضحية و غالط الجهة المحققة .المنطلق خاطىء الاغرب في كل هذا هل يعقل ان جهاز العدالة برمته وشركائه يرتكب مثل هذا الخطا وهو الامر الذي لا يكلف حتى المكلف بالاستقبال في المصلحة المحققة استقبال مثل هذه الحالات اللهم ان كان الشخص مطلوبا لامر اخر ..الاكيد انه لا يعقل حسب الرواية المقدمة ان تكون الوقائع الغير مؤ سسة وراء الزج به ..وان تاكد ذلك وتبينت الاستاذة المحترمة فالامر خطير وخطير جدا في 2015 خصوصا. و اكيد لا يتم الصمت عن ذلك من طرف مسؤولي الجهة المحققة برغم ان مهامها تنتهي بوضع الملف امام العدالة التي لا يشك احد في مصداقيتها ان تصل الى مثل هذه الاخطاء وهي التي عالجت قضايا - جد هامة -و ايقنت الجميع بكفاءتها و نحن بدورنا كقراء لا نريد ان نسقط باستصدار حكم غيابي في موضوع او شبه خلا ف غير واضح حتى لا اقول قضية لانها غير مؤ سسة من الاصل .ولا عاقل ولا مهني من الجهات المخولة يتقبل ذلك .لا نكون مثل من يوهم و يحكم دون المام .حتى في شرعنا الاسلا مي .هي القواعد الاساسية في المعالجة وان كان ذلك فهو الخطا الذي لا يغتفر ..و من حق كل مسؤول ان يعيد حساباته جذريا في مؤ سسته حفاظا على مصداقيتها و شرفها و كفاءة رجالاتها ..ومن بلغ مستوى الاستحقاق الاقليمي و العالمي لا يقبل السقوط الحر ولا مبرر يشفع لذلك .لان المواطن دون شك ينتابه الخوف من مثل هذه الاخطاء ...حلاصة الحديث ان الاستاذة طرحت مشكل خطير وهو مشكل- الخطا لانها لم تطرح قضية من الاصل و مسبقا لا احد يبرر بالخطا الوارد لان الامر يتعلق بمن يؤهلهم القانون بالتعامل بالدقة في حقيقة الاشخاص و هوياتهم وتحضير كل ما يفيد العدالة الجزائرية ثم دور هذه الاخيرة -الرقيبة - لكل فعل ومجرياته ثم ادانته باسم الشعب الذي لا يقبل ولا يتقبل الخطا باسمه حتى لا يصبح على فعل نادم ...........اللهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم على كلمة الحق الواحدة ...اللهم جنبنا الاخطاء ما ظهر منها وما بطن واشفي عزيز الجزائر وقدره لما فيه الخير للبلد اميـــــــــــن ا
13 | drs | drs 2015/06/15
فكم من شاب التحقوا بالجماعات الإرهابية بسبب ظلم رجال الأمن؟!


هكذا ستكون جزائر سنة 2025!؟

جوان 2025، حكم مجلس قضاء البليدة في دورته الجنائية بالبراءة على رفيق عبد المؤمن خليفة، في قضايا الاحتيال والنصب وتكوين جمعية أشرار، وتهريب الأموال وغيرها من التهم، مع تعويض الرجل عن السنوات التي قضاها في السجن وتمكينه من فتح بنك وشركة طيران جديدة..!
جوان 2025، مجلس قضاء الجزائر يحكم بالبراءة على شكيب خليل وكل إطارات سوناطراك وفريد بجاوي وغيرهم من التهم المنسوبة إليهم في ملف الحال مع تعويضهم بملايين الدولارات على الأضرار المعنوية..!
أفريل 2024، سهر وزير الداخلية الجديد المتخرج من جامعة الجزائر والحاصل على بكالوريا 2015 بفضل تقنية 3 جي، على السير الحسن للانتخابات الرئاسية رفقة ولاة الجمهورية من نفس الدفعة ودفعات سابقة، لم تغير الصناديق، ولم يهدد المراقبون ولم يقع غش في نتيجة الرئاسيات، التي فاز فيها الرئيس المرشح بنسبة 99.999٪.
شكرا لتقنية 3 جي وموقع الفايسبوك اللذين أعطيانا إطارات بهذه الأخلاق العالية، بما سمح للرئيس بتحطيم الرقم القياسي، وكل الأرقام القياسية..!
لا لم تمت السيدة الشابة في غرفة العمليات بمستشفى مصطفى باشا بسبب استئصال الزائدة الدودية، لكن الخطأ خطأ هاتف الجراح النقال، وخطأ متعامل الجي X التي تمت ذبذبتها ولم يتمكن الجراح من متابعة تفاصيل العملية، فماتت السيدة!؟ نعم، نحن مع التكنولوجيات العالية نسير بنفس السرعة في هذه السنة 2025..!!
وقف محامي الضحية الذي سرق موظفو البريد المركزي حسابه، وراح يمدح موظفي البريد، ويقول إن الخطأ هو خطأ موكله الذي عوض أن يترك أمواله في خزانة بيته، أودعها في حساب بريدي، محملا مسؤولية إضافية للموظفين..!!
بكالوريا 2023، وقفت أستاذة الرياضيات في ثانوية حسيبة، تشرح الدرس تحضيرا للامتحان الذي على الأبواب، وفور دخولكم قاعة الامتحان، صوروا ورقة الامتحان وأرسلوها إلى حسابي على الانستغرام أو الفايسبوك، وستكون الإجابات في متناولكم بعد أقل من ساعة، فقط هذا حسابي البنكي اعطوه لأوليائكم..؟!
دائما الانتخابات الرئاسية، وهذه المرة لسنة 2029، زعيم الحزب الوطني جدا يعود مسرعا من شقته المطلة على نهر السين، ويتوجه مباشرة من المطار إلى التجمع في ملعب 5 جويلية، ويخطف الميكروفون على المنصة، ويصرخ بأعلى صوته، صوتوا للرئيس، فأنا صديقه، وهو صديقي، ثقوا في كلامي فأنا رجل دولة وأعني ما أقول، والدليل أنني حامل شهادة بكالوريا 2015 وشهادات جامعية كثيرة.. اسألوا الدكتور محمد إنه هو من امتحنني في مكتبه..!!
أهلا بكم في نشرة الثامنة مساء من يوم 1 أفريل 2028 ونستهلها بالزيارة التي قام بها وفد من رجال الأعمال الصينيين، حيث التقوا بوزير الاقتصاد وتناولت المحادثات صفقات بين البلدين، وكانت النتيجة مذهلة للأشقاء الصينيين، الذين صرحوا في ميكرفون الزميلة أنهم سعداء جدا بتحقيق صفقات خيالية مع الجزائر، وسيعودون الشهر المقبل وكل السنوات المقبلة، لعقد المزيد من الصفقات.
نعم، تؤكد الصحفية في تلفزيون “الأمبيسيل” الجزائر، أن الوزير صديق لها على الفايس بوك، عرفته خلال امتحان بكالوريا 3 جي الشهير؟!
هذا ما ستكون عليه الجزائر في العشرية والعشريات المقبلة، بعدما اتسعت دائرة الغش والغشاشين، ليس فقط في امتحان البكالوريا، بل في كل الامتحانات، فالمدرسة الجزائرية مثل الجامعة صارت مصنعا للخونة الذين يتدرجون ويحتلون المراتب الأولى في نتائج الامتحانات بالغش وأيضا في مناصب المسؤولية.
هذه الكارثة لم تعد بعيدة ما لم نتصد للـظاهرة من الآن وإلا فعلى مستقبل البلاد...!!
وقس على هذا البرلمان، الشرطة والجمارك وكل المؤسسات الأساسية، خاصة وأن الأسرة هي المفلس الأول في المجتمع!؟
حدة حزام
 
التعليقات

(21 )

1 | زن | الجزائر 2015/06/15
جوان 2025 وزير السكن عمار تو يؤكد بان مكتتبى عدل 2001 و 2002 سيتحصلون على سكناتهم فى بداية العام المقبل 2026
2 | Abououssamayacer | sba 2015/06/14
في الجزائر ، صارت الدكتوراة لمن لا يشقى فكبف للبلاد أن ترقى.
3 | محمد محمد | فرنسا 2015/06/13
السلام عليكم
اولا يا سيدتي الكريمة كاتبة المقال لا داعي لتهويل الامور من هذه الناحية و كأن المشكل يكمن في وجود بعض الغشاشين في اماكن ما من الجزائر طبعا لا مشاكلنا بدئت تتفاقم نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين و دعني اقول خصوصا من 1912 فقدنا البوصلة كنا نأمل انه بعد 1962 نستعيدها و لكنه للاسف الظاهر انه قد فجروا عقولنا بيربوع ازرق فكري اتى على كل أخضر أفكارنا و كان تأثيره على اجدادنا و عليكم انتم جيلكم (بما تدعون الان مثقفينا) مباشرا و قد احدث طفرة في افكاركم ورثتموها لنا نحن اولادكم و احفادكم فنتج جيلا مشوها فكريا و اخلاقيا
ودرجة التشوه الفكري خصوصا في جيلنا انه وصل الى شكل لم يعد بإستطاعتنا حتى ان نسميه فكرا للاسف جيلكم لم يتمكن من اعطائنا افكارا منتظمة متسلسلة متناسقة بأي شكل من الاشكال لبناء مجتمع ما بأي نمط كان، نكاد الان نصل في جزائرنا الحبيبة الى مرحلة ما قبل الدولة النوميدية نكاد نصل الى مرحلة البرابرة و ان الناظر الى الغد بهذه الوتيرة يراه قريب
حقيقة مشكلتنا الاكبر التي نعاني منها هي مشكلة الافكار
أمل ان يكون لنا في القريب العاجل مفكرين يعملون على بناء مجتمع بأفضل و ارقى الافكار، ليست الافكار التي يسوق لها أنها الافضل لبناء المجتمعات في مشارق الارض و مغاربها و لكننا نريد الاكمل منها
4 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/13
qui fait naitre le barbu save mieu que toi et moi
5 | أمين | الجزائر 2015/06/13
الى التعليق رقم 5
... الجزائريين احرار ... يصبحون سنة شيعة صهاينة فضائيين ... ما دخلك انت و اشباهك ... الجزائريين احرار و لا يريدون وصاية من اي كان ... اتعجب من امر البعض ... يريد ان يكون الشعب كله مثله ... لو كان سني ... يحث الشعب على ان يكون كله سني و لو كان شيعي يستنكر السنة و يحب ان يكون الشعب كله شيئ ... ما هذا الإنبطاح فى التفكير ... من انت لكي تجبر الشعب على ان يكون من طائفة و لا يكون من طائفة اخرة او يبقى على طائفته و لست ادري ... الشعب الجزائري مسلم و فقط لا هو شيعي و لا سني ... هو جزائري مسلم و لا دخل له فى اراضي بعيدة عنه فى الشرق الأوسط نحن فى شمال افرقيا ... و من يحمل راية او 1000 هو حر يا اخي لا يمثل الشعب بأكمله ...
6 | houari | oran 2015/06/13
Les programmes scolaires sont bidons et à mille lieux du savoir et du progrès!On enseignes l'ignorance dans nos écoles!

les peuples cherchent la science dans les grands pays de ce monde!Nous on fait étudier à nos enfants les poètes de Palestine,d’Egypte,de Syrie, du Liban….
L'Algérie ne tardera pas à disparaitre du globe.
Voilà pourquoi notre système éducatif fabrique des abrutis !
Les peuples avancent,nous regressons !
Il est temps que le peuple livre une guerre féroce aux ignards qui sont aux commandes du MINISTERE de l’Education
7 | adepte de zighoud youcef | constantine 2015/06/13
ADEPTE DE ZIGHOUD YOUCEF CONSTANTINE
A quelque chose malheur est bon !
Cette erreur dans le sujet du BAC vient de lever le voile sur un problème d’une extreme gravité,qui ronge la nation et toute la société.
Dans un examen aussi prestigieux que le BAC ,on apprend qu’au ministère on donne des textes d’auteurs étrangers dans les sujets de l’examen.
Si c’était au moins des auteurs de grosses pointures mondiales ou nobelisés !!!Ce sont de pauvres auteurs de PALESTINE et de SYRIE que personne ne lit dans le monde.
Dans les sujets de BAC de tout les pays du monde,on axes sur les auteurs nationaux.En ALGERIE nous avons des auteurs de grande renommée dans le monde.Ils sont redoutables et très prisés(Assia Djebbar,Mouloud Mameri, MIMOUNI,DAOUD,Ferraoun,DIB,Djaout,Malek Haddad,…).
Ce qui ont osé mettre des textes d’auteurs Palestiniens et autre pays lointains d’arabie au détriment de nos grands auteurs algériens,se sont érigés dans la bassesse extreme en serpillières des pays arabes ,pays dans lesquels l’ignorance est la non érudiction ont élues domicile.Nul n’ignore que ces pays là vivent à l’époque de la pierre et ne se civiliserons jamais car ils en sont impéméables.Est-il concevable que l’Algérie de BEN M’HIDI les prennent comme exemple ?
Il ressort aussi que les programmes scolaires algériens sont bidons,car ils ont pour objectif de pousser nos enfants à perdre leur temps en étudiant les œuvres de ces plumitifs d’auteurs d’arabie au lieu d’étudier les œuvres des grands prix Nobel de ce monde.Résultat , de nos écoles sortent des ignorants et des terroristes de tout genre.
Il est temps de jeter à la poubelle les programmes scolaires conçus pour former des ignorants et terroristes et de suspendre la pacotille de pseudos cadres qui se trouvent au ministère,payés par l’état algériens et qui font office de représentants spéciaux des pays arabes de l’orient.
L’Algérie doit appartenir aux algériens autochtones qui sont prets à se sacrifier uniquement pour ce pays.Contrairement à ces HARKIS qui défendent l’arabie au détriment de la chère Algérie.
A force de fréquenter éxagèremment les pays en panne d’érudiction,l’Algérie est devenu la risée du monde civilisé.
Il est temps que le peuple autochtone d’Algérie se réveille.
Qu’attendez vous d’une école qui enseigne ou plutot qui gave ses élèves d’écrits d’auteurs de Palestine,de Syrie,d’Egypte,.. ?
L’ALGERIE va droit vers l’abime
8 | chaib draa | tlemcen 2015/06/13
Passons sur l’erreur !

Il ya plus grave encore que l'erreut sur le nom de l'auyeur!Il y une humiliation grave pour le pays!



Il y une sagesse à saisir et d’une grande gravité.
Un texte d’un auteur PALESTINIEN ou SYRIEN dans les sujet du BAC algérien.Quel humiliation pour ce peuple et pour notre glorieux pays !
A croire que la grande ALGERIE est orpheline de grand auteurs.
On comprend aussi que dans les programmes scolaire de notre école figurent à profusion les écrits de cette pacorille d’ auteurs de pays arabes.
Est-ce que nos auteurs Algériens sont étudiés avec autant d’importance en Palestine,en Egypte,en Syrie,…
Je suis certain que les grands Djaout,Mimouni ,DIB ,Mammeri, KATEB YACINE,Haddad,FERRAOUN, n’ont pas ces faveurs dans les programmes scolaires des pays arabes.
Et puis Les SCIENCES se trouvent dans les grands pays occidentaux et puissants(USA,Allemagne,ANGLETERRE,CHINE,RUSSIE, ).Ce sont les écrivains et penseurs de ces pays là qu’il faut faire étudier à nos élèves pour emerger dans ce monde.
Un grand blame à toute l’équipe responsable des programmes scolaires au ministère de l’éducation.
Tout les DIRECTEURS CENTRAUX DE CE MINISTERE devraient etre suspendus puis radiés pour trahison à la patrie et sabotage des innocents élèves
9 | tahar | béjaia 2015/06/13
En Visite à Béjaia,il n’a pas semblé utile voire urgent à la Ministre, de limoger le DIRECTEUR de l’académie et les chefs de services et de bureaux de cette académie qui ont foutu et foutent toujours le bordel au sein de cette institution tutelle du sensible secteur éducatif de la wilaya.
Pour rappel,ce DIRECTEUR intronisé on ne sait comment est illétré et ne connais rien à l’éducation ni au savoir,c’est juste un A.S.E de corps d’origine,donc de niveau collège,loin de pouvoir diriger ,conseiller,former et orienter des cadres de l'éducation tous diplomés des universités.Meme chose pour les chefs de services et de bureaux,qui se comptent parmi le personnel le moins diplomé et le plus médiocre que compte le secteur dans la wilaya.
Par cet acte la MINISTRE VIENT de fouler au pied les Directives du Président de la république durant le dernier conseil des ministres lors duquel il a instruit les ministres à procéder au limogeage de tout les Responsables médiocres qui ont foutu le bordel dans leurs secteurs.
Le Directeur et l’ensemble des responsables et autres fonctionnaires de l’académie de BEJAIA sont médiocres ,incompétents.sous diplomés voyous,véreux et ripoux.
La ministre n’a pas jugé utile de les limoger malgré les milliers de doléances des citoyens.Il y a anguille sous roche
10 | apulée de madaure | souk ahras 2015/06/13
Tout est bidon ds ce payas!Meme les programmes scolaires sont faux et très abrutissants.On a batardisé ce pays!


Cette erreur dans le nom de l’auteur survenu dans le sujet de langue arabe au BAC met à nu les programmes scolaires bidons dispensés à nos élèves.
Si les textes de ces auteurs sont donnés dans les épreuves du BAC dont on connaît l’importance dans la vie d’un citoyen,c’est que les œuvres de ces auteurs sont inscrites avec force dans les programmes scolaires.
Ce qui est très grave,car ces auteurs d’orient et d’arabie ne sont pas des foudres de guerre dans l’écriture ou la poèsie sur la place académique universelle.
Voilà un des problème qui a fait de l’école algérienne une école sinistrée qui forme des illétrés.
Quand on bourre nos chérubins de textes et d’idées d’auteurs plumitifs d’Egypte,de SYRIE ,de Palestine,du LIBAN,et d’autres pays d’orient qui sont à mille lieu des sciences de la civilisation et du progrès,on ne peut s’attendre à ce que notre école soit celle des sciences et du progrès.
L’algérie possède des sommités en ce qui concerne le roman,le livre,la poèsie et les sciences ,qui dépassent de loin celles du moyens orient.
APULEE DE MADAURE(de M’DAOUROUCH à SOUK AHRAS ) en est une référence.Son œuvre est lue et commentée dans le monde entier.Il est connu comme le premier auteur dans le monde d’un roman d’aventure à tendance philosophique.
Et dire que cet illustre auteur n’est pas enseigné dans nos écoles.Il n’est meme pas connu par nos élèves !
N’en parlons pas de l’illustre ST AUGUSTIN,de med DIB,de malek Haddad,ASSIA DJEBBAR,de KATEB YACINE,de MIMOUNI,de FERRAOUN,de DJAOUT,mouloud MAMMERI,et d’autres nombreux encore.

Je suis certain que ces auteurs de chez nous ,illustres et lus pourtant dans le monde entier ne figurent pas dans les programmes scolaires des pays Arabes(Egypte,Syrie,Palestine ,Liban,Arabie Saoudite,Irak,..)
Qu’est ce que c’est que ces courbettes que nos ignards de concepteurs des programmes scolaires n’arretent pas de faire aux pays du moyens et proche orient dont nous ne partageons rien,absolument rien ?
Il est temps de faire une révolution pour assainir le système éducatif des ces programmes scolaires bidons qui bourrent l’esprit de nos enfants d’idées rétrogrades et mortelles.
Qu’attendons des programmes qui portent l’ignorance ,les violences et la no érudiction ?
Nos élèves ont droit à des programmes qui portent les textes d’auteurs mondialement connus et qui représentent l’élite de ce monde dans tout les domaines des sciences ,de l’art et de la littérature.
Je pense qu’il est temps de balayer le MINISTERE de l’Education de la racaille de Responsables qui s’y trouve.
Les programmes doivent etre refontés radicalement.
Les programmes bidons actuels doivent etre jetés à la poubelle !
Si on ne remédie pas tout de suite à cette donne,le pays sera rayé de la carte du golbe,si ce n’est déjà fait
11 | fouad | el harrach 2015/06/13
En algérie,personne n'est à sa place!Tous ont pris des postes par la fraude et la triche!Aucun poste supérieur n'est pourvu par mérite!Alots comment co,vaincre les élèves de ne pas tricher et copier?La fin du pays est très proche!C'est une jungle pire que celle des animaux!Mememe les hautes autorités du pays sont de la partie.Le pays va etre rayé de la carte au plutard ds une année!!
12 | AHCENE | alger 2015/06/13
Venez voir à BEJAIA le copiage et la triche pratiqués pat les enseignants appelés à suivre la formation à distance pour de venir des professeurs des écoles et des professeurs de CEM.Avec ces pratiques de la part des enseignants sensés donnerv l'exemple,comment empécher les élèves de cs'adonner au copiage à l'examen du bac et auytres examens?

Les doléances des citoyens et cadre du secteur dans la wilaya de BEJAIA confirment un état des lieux désastreux.
La Ministre vient enfin de se réveiller et de reconnaître la grave étendue de la fraude et de la triche dans son secteur.
Comment convaincre les élèves de ne pas tricher,alors qu’ils sont au courant que des RESPONSABLES sont nommés comme DIRECTEURS de wilaya de l’éducation sans avoir le niveau terminal ?
Les responsables des services et des bureaux des académies tutelles du secteur dans les wilayas,n’ont meme pas le niveau terminal.
Comment sont-ils arrivé sur ces postes ?C’est par la fraude et la triche.
Pourquoi les diplomés des universités,très compétents et expérimentés ne sont pas nommés sur les postes de responsabilité des académies ?
La MINISTRE ne se rends pas compte que ce sont ces pratiques parrainées par son MINISTERE qui encouragent toutes les fraudes.
Autre chose,l’incompétence flagrante des DIRECTEURS du ministère décrédibilise totalement le secteur dans le pays.
Aucun Directeurs n’a publié un livre,ni un quelconque travail de recherche traitant de son domaine.Je parie qu’il ne savent meme pas ce que ça voudrait dire.
Pour les inspecteurs qui s’octroient le titre de GENERAL ,meme chose !Aucune publication dans leur domaine.Ils ne font qu’anoner les publications de leurs MAITRES d’occident.
Voilà par ou commencer le balayage si la MINISTRE à vraiment l’intention de réformer
13 | سني مالكي | ارض الله 2015/06/13
لعلمك المتواجدون في خندق العزة و الممانعة و التحدي ..هم ايران ، سوريا العلوية و حزب الله . و كلهم شيعة أما المتواجدون في مستنقع الخنوع و الذل و التطبيع هم الاردن ، مصر قطر و السعودية و كلهم سنة . قارن أخي بين واقع و واقع و انسلخ عن العبارات الجاهزة ( روافض، صفوية ، امامية ....)

2015/06/13
لا اوافقك ....على هدا النوع من الكتابة .........هي خربطة .مع الاحترام .
- احسن مقال -لفكرة واحدة - بنقطة مفيدة ولو في سطر ...................
ننبه او نحدر او نقترح على بعضنا مثل ما دكر المعلق أحسن .
......الوقت من دهب ان لم تستفد منه دهب /
- ولمادا هده العبارة - شعبوية - عن الطبيب وهو على الاقل له عمل منتج يؤديه بدلا من قال يقول ........... فمتى نستفيق .
15 | elarabi | sahara marocain 2015/06/13
هده رأيت حدأة وليست رأيتك ياحدة . نرجو ان تتفضلى علينا بموقع رأيتك أهو من أعلى أم من الوسط من أى زاوية .كل شىء اختل فلم يعد هناك تموقع لاجغرافى ولا تاريخى ولا تقافى وحتى الانسانى ..عندما يصبح الوطن مثل الكبسولة المضغوطة فلا وجود لمكان لأي كان كل الأماكن تتشابه .كم أنت متعبت.
تقبلى منا فائق الأحترام وتقدير ولك الشكر سلفا
16 | hoho | skikda 2015/06/13
و اكبر خائن هو المثقف... الحمد لله ان نسبة الامية مرتفعة في مجتمعنا ... تصوري يا استادة لو ان كل الشعب مثقف و حامل لشهادة كيف تكون الكارثة ... نعم الامية في بعض الاحيان نعمة كما انعم الله بها على اجدادنا و ابائنا ابان الاستعمار اما المصيبة في الشهادة العلميةما لم يتوج ربها بخلاق... مصيبتنا في مثقفينا
17 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/13
عمت صباحا الأخت حدة.بعد قراءة لمقالك هدا اليو م بقيت وقتا من الزمن أتخيل ما كتبت ،عن ما هو واقع في أرض المليون ونص شهيد،وما سيحصل لها مستقبلا ،وقلت:هل ابتلاء من الله لنا،البلوة تأتي من النفس الأمارة بالسوء؟هل الفرد الجزائري كائن بشري؟كل ما دار في دهني وجدته في أبسط عملية عشتها ابان الأستعمار واستمرت بعد الأستقلال لكنها أقصيت فيما بعد وهي :الغاء موضف ما يعرف في أوساطنا با" الشمبيط" ،هدا الأخير كان يعرف عدد الدجاجات عند المواطن وعدد المواليد والوفايات،وادا لم تتحصل من عنده على وثيقة لا يمكنك تسجيل مزيودك في البلدية،ثم قيصي بعدة اشياء حصلت وما زالت تحصل حتى الآن،نزع كل ما هو جميل ،مفيد، منتج،صالح ،وووو...للعباد وللبلاد.الفرد الجزائري هدم لأنه عبارة عن بنيان على الرمل وبدون ساس.....خربوا الهيكل ،الروح،السلوك،النظر للأشياء،المعاملة والتعامل،التفكير،المستقبل والحيات.....يجب أن نعيد حساباتنا في الأستثمار في الأنسان الجديد لا القديم الدي تجاوز سنه العشرة سنوات لأن العدوى مستنا جميعا معدا هده الفئة البرئة قبل ان تصاب هي الأخرى،حزني عميق على ما صرنا عليه من غلو وكدب ونفاق ورياء في كل شئ حتى في العبادة والعمرة والحج وقفة رمضان ،الصحة،الثقافة،الفلاحة،الأقتصاد،التجارة....ضاع كل شئ والى أين المفر؟...سيهربون مثل ما هرب الأولون ويبقى أهل البيت يئنون من العدوى؟
Peut-être
2015/06/13
Peut-être que 2025 (Boulahya) remportera les élections et améliorera les institutions dans le pays tant que les rats fuyaient sur des bateaux de pêche vers la France
Les jambes nus et les escrocs ont allé à l'enfer , ansi que les hypocrites rentreront dans leurs trous et notre Algerie devienne un pur et sera sauvée.
هواري
2015/06/13
معالي الوزيرة ، يحدثني أبنائي المترشحين للبكالوريا هذا العام أحدهم ضمن الأحرار بقولهم نعرف فلانا دكتورا و بروفيسورات آخرين في الجامعة لا يحسنون أية لغة (عربية أو فرنسية ) و لا يكتبون جملة بسيطة و ليس لديهم بكالوريا ، ويسألونني كيف دخلوا الجامعة؟ و كيف تحصلوا على هذه الشهادات ؟ أين القانون؟ .......
و الله أحتار و أحس بالإحراج لأنني لا أجد لهم جوابا مقنعا .
- وبعدها يسألونني أمن حقنا أن نغش في البكالوريا و نفعل كما فعل هؤلاء الناجحين في بلدنا الجزائر ؟ كيف تجيبينهم مكاني معالي الوزيرة؟
20 | Anti Al Boutasrikaa | Tamouwrth 2015/06/13
تحدير
========
العلم الجزائري يرفع في العراق من طرف رافضة الجزائر. في اربعينية الحسين في العراق !!!......إنها الحقيقة المرة ياجزائرين !!
بوتفليقة و اخوه "مول الباش" المتصهينين الخونة باعوا الجزائر للايران الصفوية مقابل عمولات لتشيع الجزائرين بدين المجوس !!
قضية الرافضة الانجاس في الجزائر جدّ لا هزل فيها خاصة لما يجد بعض ابواق التشيع منبرا ييروجون منه دجلهم كشيفونة "الشرور"الخبيثة الخائنة لدين و الوطن الراعي الرسمي للتشيع في الجزائر يجب على الشرفاء في الدولة و المخابرات تحمل مسؤولياتهم ففينا من بذور الانقاسم ما يكفينا ولا نريد تغوّل هذه الطائفة المارقة النجسة فيحصل ما لا يحمد عقباه خاصة ان كل الشيعة الروافض في العالم ولاءهم التام لايران وليس لاوطانهم الاصلية.
21 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2015/06/12
الشعب الجزائري له نفور غريب من الدولة . لهذا توالت عليه الاحتلالات منذ 25 قرنا .و الغريب هو دور النخب التي من مسؤولياتها المقدسة مساعدة الشعب الجزائري على تجاوز هاته الاعاقة . و توقيف حجر ( سيزيف )من الدوران الابله .لكن النخب تنساق وراء اهواء الحشود همها المكسب سواءا ماديا او شعبويا . فيا نخب الجزائر .النخبة ريادة و ليست عربة تتجرجر وراء اهواءالحشود .

صيام.. ونيام؟!

ما أن حل شهر الصيام، حتى سكتت الساحة السياسية نهائيا، بعد أسابيع من الهرج والمرج، والاتهامات المتبادلة. فهل هي عطلة غير معلنة؟
لا أحد من هؤلاء الذين “صدعتنا” أصواتهم منذ أسابيع، سواء أحزاب أو شخصيات سياسية، نشر بيانا أدان فيه ما حدث عشية رمضان في غرداية عندما حرق أربعة أشخاص بكوكتال مولوتوف وأشرفوا على الموت أمام مرأى ومسمع السلطات؟!
أليست غرداية أولى برسالة من قائد الأركان، بدل مساندته لأمين عام الأفالان المرفوض من قبل شريحة واسعة من مناضلي الجبهة؟ خاصة وأن صورا مهربة من مكان الحادث بينت أن من كانوا يلقون بزجاجات المولوتوف الحارقة على الإباضيين، كانوا يفعلون ذلك أمام عناصر من الدرك انسحبوا كلهم إلى الظل، وألقوا مرة أخرى بسكان غرداية إلى الواجهة، في صراع مفتعل لم يقو أحد من المسؤولين على حله، وكفا سكانها شر الصراعات الطائفية التي قد تتحول إلى شرارة تلهب كل جسد الجزائر ما لم يُسارع إلى حل الأزمة.
أين من وعد سكان غرداية أثناء الحملات الانتخابية بأنه يملك العصا السحرية، وأن الحل موجود في علبة “البوندور”، ما أن تنتهي الانتخابات، حتى يخرجها ويحل الأزمة نهائيا.
لماذا لا يرسل هو الآخر رسالة إلى الأخوة الفرقاء بغرداية مثلما ما فعل مع الأفالان؟ ألم يقل سعداني، أول أمس، أن الرئيس هو من حسم الصراع داخل الأفالان؟ فأيهما أولى بالاهتمام، الحزب الذي لا فائدة ترجى منه غير دعم المرشح الفائز مسبقا، أم غرداية الجرح الذي لم يندمل في جسد الجزائر هذه سنوات؟!
ها هي غرداية تحترق مرة أخرى ويعود إليها الموت من جديد ليخطف المزيد من شبابها، بينما الشمال غارق في الحسابات السياسية الدنيئة، قبل أن يغط في بيات شتوي بحلول شهر رمضان الذي كان من المفروض أن يكون شهرا للرحمة والتآخي، وتقوية أواصر الروابط الاجتماعية، أم لأنه في رمضان تصفد الشياطين، مثلما يقال، فها هم شياطين السياسة يصفدون، بينما تطلق من جهة أخرى السلطات المغيبة من الساحة العنان لشياطين التجارة، يحولون حياة الجزائريين إلى جحيم تلتقي عليه الإعلانات التي تدفعه إلى الاستهلاك الفاحش من كل جهة، ومن جهة أخرى البازارات التي تفتح في كل الأحياء وتحوله إلى آلة استهلاك، في غياب تام لأية رقابة على الأسعار أو النوعية؟!
رمضان عرى الجميع وكشف عيوب السياسيين الموسميين بغيابهم المدوي هذه الأيام!؟
حدة حزام
 
التعليقات

(10 )

1 | نورالدين بوكعباش | الجزائر عاصمة المقابر العربية 2015/06/21
اعتقد ان الجزائر تملك سياسين تحت الطلب وظيفتهم البحث عن منصب رئيس جمهورية ونائب في البرلمان وعضو في مجلس الامة و بدل ان يفكر السياسين الجزائريين في طرق مواجهة الازمة الاقتصادية هاهم يتصارعون على امتلاك شواطئ الساحل الجزائري ويتهافتون على الصلونات السياسية في الفنادق الجزائرية للحصول على صفقات الاستيراد العفوية من اجل الثراء الفاحش وطبعا فان اللعبة السياسية الجزائرية تبرز مدي حاجة الاحزاب الى السلطة للحفاظ على السلطة ولعلمكم فان الاحزاب السياسية الجزائرية تعيش بالهواتف والتسلية الاعلامية للشعب الجزائري فهل علمتم ان اغلب رجال البرلمان الجزائري للاحزاب الخمسة اسسوا احزاب فردية لتزين الديمقراطية الجزائرية وللحصول على الريع السياسي مقابل تحقيق مصالحهم الشخصية ولعمكم فان الفساد الجزائري انتقل من السلطة الحالمة الى الاحزاب الاستبدادية فجميع الاحزاب الجزائرية تعيش من العلاقات السياسية السرية فكل رئيس حزب جزائري يملك مافيا محلية ومصالح نفود في مؤسسات الدولة واسالوا رؤساء الاحزاب الجزائرية عن صمتهم عن الفساد الاقتصادي في الولايات الجزائرية علما ان النائب البرلماني يهدد الولاة ورؤساء البلديات من اجل الحصول العشوائي على الاراضي الزراعية من اجل بناء فيلات فخمة واقامة مشاريع سياحية تحت غطاء نوبة النائب الريعية ومما زاد الطين بلة ان الاحزاب الجزائرية تعيش من اجل خدمة السلطة الفانية وليس من اجل خدمة الشعب التعيس واسالوا عن الاملاك العقارية لرؤساء الاحزاب الجزائرية وطرق توظيف ابنائهم في المديريات الولائية لولايات الجزائرية واعلموا ان الفاسدين سياسيا لا يصلحون الدولة الفاسدة مادام السرطان السياسي اصبح لغة الجزائريين وان دولة شعبها صائم عن الكلام واحزابها في عسل النوم السعيد مهددة بالزوال السياسي مستقبلا وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
من امام مقبرة احياء الجزائر ساحة الشهداء الجزائر العاصمة
الجزائر عاصمة المقابر العربية
2 | Sonya DZ | Alger 2015/06/21
3 | عبدالقادر الحق يعلو ولا يعلى عليه | الجزائر لكل ابنائها الخيرين من اليسار الى اليمين و لا مكان للمتطرفين 2015/06/21
لقد صدقتي يا حدة فيما تقولينه و نشد على يدك و كلامك حق ليس عليه غبار و نحن في رمضا شهر الرجمة و الغفران نطلب من الله ان يهدي الجميع و ان يتعض بما تقولين . على الرغم من انني لا اقبل الكثير من ما تقولين لكن لما يكون الحق اليقين فاني اقول لك ان مع ما تقولين و ارفع صوتي هاليا و اقول حدة حزام احسن بكثير من الرجال من لهم موسطاش و يلبسون السروال وهم للاسغف الشديد اجبن من النسوان .مع ذلك اعيد و اطلب الهداية من ربنا العظيم للجميع حتى يتوبوا عن غيرهم و يرجعوا عن فسادهم و افسادهم و ان يخدموا شعبهم و وطنهم بما اوتوا من قوة الخير التي يباركها ربنا العالمين لا قوة الشر التي يباركها الشياطين و التي ممكن انها تؤدي بنا الى قاع البراكين.

2015/06/21
مارأيك في المطالبة بألغاء هذا الرمضان نهائيا

2015/06/21
الحضني تنهيقاتك امست مقرفة جدا.....احترم على الاقل رمضان فالنهيق يفسد رمضان....؟
6 | دكتور | جزائري 2015/06/21
لو سيدهم هولاتد رئيس الدولة الفرنسية مكرر بشمال افريقيا اسمها الجزائر يأمر بتسوية
قضية غرداية في ضرف وجيز مثلما حدث في قضية الازواد بمالي والدبلوماسية المأمورة بكثف
الجهد في حل مشكل تلك المنطقة عاجلا لان مصالح فرنسا اهم من مصالح الجزائر وبالخصوص
مادام الحسابات الجارية مملؤة ومحولة للمراكز المالية من وراء البحر لا يهم حتى لو تم تصفية
وابادة ولاية غرداية بالكامل .لا قدر الله-
7 | محمد الطاهر بوقرة | الجزائر 2015/06/21
لكمات موجعة توجهها طاطا حدة "مع الدخلة " لاصحاب الكروش الكبيرة الذين يغطون في " سابع نومة" وسهراتهم الرمضانية يقومونها ' في مجالات مغلقة ' على ايقاع الرامي و البوكير و الشيشة والدومين حتى طلوع الفجر . إن الواحد منهم لايسال عن أقرب جار له بات جائعا أو اصبح مريضا ، فكيف يهتم بأمر أمة . يا حسراه يا حسراه ' heureusement كاين ربي سبحانه لاتخفاه خافية ........
8 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/06/21
(و ان تكن دا خليقة تخالها تخفى على الناس تعلم)كما قال زهير ابن ابي سلمى.ما لاأفهمه لمادا هدا المخ الحيوي والناشط كما قال بن يونس وهولاند لا يستطع الوصول الى حل لهده المعضلة التي تؤرق الجميع وأهلنا في غرداية على الخصوص؟أكاد أصاب بالجنون عندما أسمع رئيس الراندو يقول أن:اعضاء الحكومة واطارات الدولة (السيد يوسف مثلا) لم يتكلموا مع أهلنا في تمراست وبالأخص عين صالح بسبب مشكلة الغاز الصخري؟ نحن نعمل بسرعة الصوت من أجل حل مشاكل غيرنا حتى أصبح للمشاكل الأفريقية والعربية وزارتان تشتغلان أي عقلان يشتغلان على قضية واحدة،وباستطاعتنا حل مشاكل العالم ،على أن نحل مشاكلنا؟يا أهلنا في غرداية حلوا مشاكلكم مثل ما كنتم تحلونها قديما بكباركم وشيوخكم وألأصلح منكم لا تعتمدوا على من هم خارج الديار ولو كان من الأقارب والأنساب وبالأخص من يتاجر بالسياسة فيكم؟تحابوا وتعايشوا واقتسموا الحياة فيما بينكم منها الحلو والمر ،ولا تتزايدوا على بعضكم ،ومن أخد من حق أخيه فليسمح له ومن أخد ما ليس من حقه فليعده ويطلب الصفح من أهله،لن تستطعوا العيش فى أمن وأمان وأنتم تتكارهون وتتحاسدون وتحقدون على بعضكم البعض،واحموا بعضكم من كل دخيل حتى وان كان من التظام الدي لم يجد حلا لكم؟ رمضان كريم لكم وللجميع وان شاء الله يأتي العيد وانتم جميعا تتصافحون وتمحون ألم الماضي ان شاء الله وليس بأقل مما عملتموه ضد فرنسا وأزلامها؟آمين آمين
9 | Anti Al Boutasrikaa | Tamouwrth 2015/06/21
خفايا الحياة الأسطورية لخامنئي: يسيطر على النفط والغاز ويمتلك أكثر الأسهم في شركات الأرز والسكر وفريق حمايته من 700 حارس
المرشد الأعلى للثورة الإيرانية لديه ملجأ نووي ويستخدم قصور الشاه


في الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي للمخرج الإيراني المنفي، محسن مخملباف، عن الحياة المترفة التي يعيشها المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، أظهر معلومات حول حراسة خامنئي من مئات العسكريين المختارين بعناية، وتخصيص عدد من الطائرات التجارية لنقلهم معه في أسفاره الداخلية، وكذلك عن تجاراته وسيطرته على الأسواق في بلاده من النفط وحتى تجارة الأرز.
وجاء في الفيلم الذي نشره موقع «جنوبية» اللبناني المعارض لحزب الله، أن تعداد فريق حماية خامنئي يبلغ عشرة آلاف شخص، من بينهم اثنان فقط (دين شعاري وحسين جباري) يعملان في خدمته منذ حوالى ثلاثين سنة، وهذان الحارسان الشخصيان (شعاري وجباري)، يحق لهما الدخول إلى غرفته الخاصة، وحراستها ليلا نهارا، والاقتراب منه، وهما مسلحان، أما الباقون فلا، وفق ما عرضه الفيلم.
وعدا الحارسين الآنفي الذكر، هناك 700 حارس وهم «حراس الحلقة الضيقة» أو الأولى، وينقسمون إلى فئتين: الحراس المقربون أو الفدائيون ويبلغ عددهم 200 شخص، يرافقون خامنئي في رحلاته وسفراته ويعيشون في محيط قصره في بيوت وقصور فخمة. يخضع الحراس المقربون لنظام حياة صارم، يتحكم بمشاعرهم وعلاقاتهم مع محيطهم وحتى ارتباطاتهم العاطفية، ومن غير المسموح لأحدهم ان يتزوج من بنات موظفين عاديين في الدولة، بل يجب أن يختاروا زوجاتهم من الأسر السياسية العريقة أو من الأسر الروحية المعروفة.
يبلغ عدد الحراس في هذه الفئة 500 شخص، وهم مولجون بحماية 40 شخصا من عائلة خامنئي، بدءا من زوجته وعائلتها، وبناته وأزواجهم وأبنائه وزوجاتهم، وصولا إلى الأحفاد وأخوالهم وأعمامهم. ويتم اختيار هذه الفئة من الحراس، بعد مرورهم على ثلاثة أجهزة أمنية، وقد يستغرق حصول أحدهم على الموافقة على هذه المكرمة سنوات طويلة.
طبيب خامنئي الخاص هو الدكتور مرندي وزير الصحة السابق، وهو منسقه الصحي إذا جاز التعبير، أي هو الذي يختار له الأطباء لمعاينته وفق ما تقتضيه حالته المرضية.
یوجد أسفل القصر الذي يسكنه خامنئي في شمال طهران، مستشفى كامل التجهيز، يشرف عليه أربعة أطباء مختصين على مدار 24 ساعة، وترافقه في رحلاته البرية سيارة إسعاف ضخمة عبارة عن مستشفى صغير نقال، مجهز بأحدث الأجهزة للحالات الطارئة، وتحوي غرفة عمليات للرحلات الجوية، وجهز خامنئي طائرته الخاصة بما لا يقل أهمية وتطورا عن المستشفى البري عدا أنها تحوي غرفتي عمليات حديثة.
يمضي خامنئي عطلته الشتوية في القصر الذي شيده في منطقة وكيل آباد في مدينة مشهد، أما في عطلة عيد النوروز (آذار) فيتوجه إلى محافظة خوزستان، حيث يمضي عطلته في قصر يقع في محيط قاعدة مدينة دزفول الجوية. ودزفول هي إحدى المدن التي تعرضت للتدمير الكامل إبان الحرب العراقية الإيرانية، وما زالت تعيش حتى الآن على وعود إعادة الإعمار، كما أنها أحد مواطن القومية البختيارية المعارضة، أما في الصيف فيمضي خامنئي شهرا كاملا متنقلا ما بين مدن زيبا كنار، ساري، رامسر وبيشه كنارو في شمال إيران، وفي عطل نهاية الأسبوع التي تصادف يومي الخميس والجمعة في الجمهورية الإسلامية، يختار لتمضيتها وعائلته أحد قصور الشاه في طهران، فإما أن يقصد قصر نياواران أو قصر جمشيدية أو قصر لواسانات. مع العلم أن هذه القصور قد صودرت في بداية الثورة، وتحولت إلى متاحف يؤمها السائحون من كل أصقاع العالم، إلا أن الثورة عادت وأغلقت عددا من أجنحتها بوجه الزوار، وذلك للاستعمال الثوري.
عندما يكون خامنئي على سفر، يظل على تماس مع مساعديه، وقد خصص طائرة تقل إليه يوميا من يرسل في طلبه أينما كان، كما يرتفع عدد حراسه، فينقل معه حوالى 1200 حارس، من بينهم فئة الحراس المقربين كلهم، حيث ينتشرون في المنطقة التي يقيم فيها، ويتوزعون على نقاط وأبراج مراقبة طيلة مدة إقامته وعلى مدى 24 ساعة. كما خصص خامنئي للرحلات البرية (كارافان) ضد الرصاص بالطبع، مجهزا بغرفتي نوم، وحمامين، ومطبخ صغير.
يستخدم خامنئي كل قصور الشاه التي حولتها الثورة إلى متاحف، لا بل أضاف إليها أجنحة خاصة لا تقل بذخا عما بناه الشاه. وهو يستعمل كل الأدوات الموجودة فيها خصوصا ملاعق الذهب والأواني الفضية وأكواب الكريستال.
يقع منزل خامنئي الرسمي في شارع باستور في قلب طهران، وقد بنى أسفله ملجأ بعمق 60 مترا، زوده بسقف وجدران عازلة للسلاح النووي، وقد بلغت كلفة مصاعده فقط 5 ملايين دولار، وكذلك الحال في قصر وكيل آباد في مدينة مشهد.
يملك خامنئي طائرة ايرباص خصوصية يسافر على متنها وحده، أما عائلته فقد خصص لها طائرة بوينغ 707 ومثلها للحراس، ويملك أيضا خمس طائرات هليكوبتر من نوع فالكون، يبلغ ثمن كل واحدة منها 400 ألف دولار، وحين تحلق إحدى طائراته الخاصة في سماء طهران تتوقف حركة الطيران في مطاراتها. إضافة إلى أسطول الطائرات، يملك خامنئي أسطولا من السيارات، ولديه 17 سيارة ضد الرصاص، و1200 سيارة حديثة.
يسيطر خامنئي بشكل كامل على قطاعي النفط والغاز في إيران، ويحتكر قطاع التسليح العسكري من روسيا والصين حصرا، ويمتلك أكثر الأسهم في شركات تصدير الأرز وشركات استيراد السكر، وشركة «بي أم دبليو»، وشركات انتاج القند على الصعيد المحلي، ويملك عقود استثمار تجارية باسم العتبة الرضوية المقدسة في كل من: دبي، ألمانيا، العراق، أفريقيا الجنوبية، فنزويلا، لبنان والصين.
والمعروف عن خامنئي أنه قليلا ما يغير معاونيه التجاريين، ويبخل في ضخ دماء جديدة في عروق شركاته منعا من توسع دائرة المطلعين على ثروته وأرباحه. في الثلاثين سنة الماضية وصلت مبيعات إيران من النفط إلى ما يناهز 700 مليار دولار، كان لخامنئي منها حصة الأسد من أرباحها، علما أن شقيقه حسن خامنئي يعمل في وزارة النفط كمراقب أرباح.
El Hodni
2015/06/21
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين
و ارتفعت الاصوات عن رمضان و زيارة الرئيس الفرنسي وغرداية ووووو..ثم فجاة اختبت معارضتنا اطال الله في عمرها لانها تتعامل سياسيا مناسباتيا وفقط وان جل المعارضين من مستهلكي الشاي في القاعة المغلقة التي خصصوها لانفسهم وعلمتهم التقاعس وترك والتخلي عن قواعدهم ومراقبة فقط كل تصريح للوزير الاول او حدث وطني ما او رسالة من رسائل الرئيس شفاه الله ..هي ذي معارضتنا التي صارت تعهدت بتلا وة والاطلا ع على كل جرائد الوطن ثم على كل واحد ان يبعث برايه والملا حظة التي سجلها ليخرج علينا مقري طبعا يعارض القرار او الزيارة او او او مع ترك شان الدين لجاب الله ..في وقت اختفى فيه بن فليس الذي حسب ما يروج يحضر في حزبه من تحت للفوق ...وترك الجميع الساحة- للويزة بنتي - لتسال وتجيب وتنتقد و تهدد كل من لم ياتيها على القوسطو مثلها مثل زينة الطلعة ومقالاتها اتلتي لا تنتهي وتناست انها تعيش والدنيا هكذا فلما البكاء دوما ومسح الموس في الغير و لا مكانة لذلك الا على نفسها .. قيل ان اعضاء المعارضة كانت منشغلة بعرس ابن علي بلحاج الذي دوي شوارع العاصمة بكوستيمة اخر صيحة وكرافاتة حمراء تؤرق قليلا وعليلو يبارك ويتلقى التهاني برغم انه لم ينسى عاداته باهداء و لو كلمة لهذا وذاك وكاني - بالمعاريض جاؤوا لملحمة - اظن ان بلحاج طبق في بطاقة - العرضة - ما يطبقه اخواننا العاصميين - الحضور دون ابناء - لانه لا احد شوهد و معه ابنه ..في وقت تنقلت عدوى اعداء حناشي المسكين الخائف من حساب البشر الى عاصمة الجن والملا ئكة ... اظن ان الرد استاذتنا جاء من هنا وهناك .....لان العطلة اعطيت لمن بكى الغاز الصخري وحتى نكاز غادر لانه لم يجد من يرافقه في مشيه الغير منقطع ليوم قيام الساعة...اللهم احفظنا واحفظ جزائرنا من كل منافق ومن كل اناني اللهم وحد شعب الجزائر على الكلمة الواحد وارفع شانها وصيتها واشفي عزيزها وقوي قواتها على الفاشلين داخلا واعداء البلد امين امين

http://bkdesign-dz.com/wasl/25-06-2015/pdf.jpg
http://bkdesign-dz.com/wasl/25-06-2015/cari.jpg



إلى وزير الشؤون الدينية!

لم أفهم ما قاله وزير الشؤون الدينية في فوروم “ليبرتي”، عندما ذكر أن 55 مسجدا يسيرها سلفيون في العاصمة وحدها. ولن يقنعني قوله إن هؤلاء رغم عدم تطابق أفكارهم مع مرجعيتنا الدينية الوطنية إلا أنهم ليسوا متشددين وليسوا راديكاليين؟! وماذا يستفيد إمام متطوع إن لم يكن نشر أفكاره  المسمومة بين الجزائريين؟!
أفهم الآن أكثر كيف غرقت البلاد في العنف والعنف المعنوي، وأفهم كيف صعد حمداش وآخرون المنابر الإعلامية، فالتهاون أساسا جاء من الدولة، إذ كيف تسمح وزارة بأمور كهذه؟!
قد تراقب الوزارة أئمة العاصمة، ولكن ماذا عن أئمة المساجد الأخرى في المدن الداخلية، المتروكة لكل من هب ودب؟!
لا أعتقد أن الدولة متهاونة فحسب في ترك المجال مفتوحا أمام الفكر الوهابي والسلفي والداعشي، أخاف أن يكون هناك تواطؤ من جهة ما أو أن الأمور تجاوزت السلطة ولم تعد قادرة على حماية منابر المساجد ولا حماية المرجعية الدينية التي يسميها الوزير إسلام قرطبة؟
مظاهر الدعوشة والسلفية غزت كل مدينة وكل شارع، والاعتداءات اللفظية على النساء والفتيات تزداد يوما بعد يوم، وشجعتها على ذلك وسائل إعلام مدعمة من قبل السلطة.
لم يطمئنّي كلام الوزير، رغم صدقه، وأعتقد أن هناك انفلاتا حقيقيا في المجتمع، وما عاد هناك من يتحكم في الأوضاع، وما حمداش إلا الجهة الظاهرة من الجبل الجليدي لمصيبة السلفية والفكر الإرهابي.
لم ننتصر على شيء في حربنا على الإرهاب، صحيح أننا قاتلنا وما زلنا نقاتل الجماعات المسلحة، لكن تركنا المجتمع مكشوفا، ومفتوحا لكل التجارب الخطيرة، وعرضة لكل فتاوى العنف والكراهية، وزاد من الخطورة مواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت إلى منابر لهذا التيار، ويهدد مصير ومستقبل البلاد والمجتمع الذي يغرق كل يوم في التخلف والعنف.
ما قاله حمداش يؤمن به الكثير من مثله، ولا أشك لحظة في أن الأئمة السلفيين لو فتحت لهم منابر في تلفزيونات داعش الجزائرية لقالوا نفس الكلام.
لم ننتصر في شيء، لا في معركتنا ضد الإرهاب، ولا المعركة ضد التطرف، مثلما لم ننتصر في كل معاركنا الأخرى. وليس بمثل هذا الكلام الكبير الذي يقوله معالي الوزير سنصوب اتجاه سفينة الجزائر التي هي على وشك الغرق في الوحل الأصولي. من سيستمع إليك؟ حتى تعليمة وزارة الإعلام للتلفزيونات التي تستثمر في الخطاب الديني جاءت متأخرة جدا.
ليشرح لي معالي الوزير ازدواجية المواقف والخطاب هذه، كيف تدعم السلطة من جهة وسائل الإعلام التي تروج للخطاب المتطرف، وتضع في متناولها كل الإمكانيات، ومن جهة أخرى يخرج علينا الوزير برسالة يطلب منها عدم منح المنابر لمثل هذه الظواهر، لكن بعد ماذا؟ بعد أن فعل بلحمر و”حمداعش” ومزراق ونعيمة صالحي تلميذة أبو جرة سلطاني فعلتهم في الرؤوس الخاوية، وفي العقول.
أعرف أن الوزير محمد عيسى جاد في كلامه وأفعاله، لكن ماذا بقي ما يصلحه بعد كل الخراب الذي حدث في المجتمع وفي البلاد؟ لقد انقلب السحر على الساحر، واللعبة التي استغلها البعض في حساباتهم السياسية، بتشجيع السلفيين على غزو الشارع والمنابر والفضاء العام بعد المصالحة المزعومة تجاوزت الجميع الآن. وداعش ليست على الحدود مع ليبيا، مثلما يقول التقرير الأمريكي الذي يدفع بالجزائر للتدخل في ليبيا أو للسماح لقاعدة أفريكوم، داعش هنا بيننا، ولنتصفح فقط صفحات الجرائد، وليس فقط الفضائيات، لنفهم مدى الخطر الداهم؟
حتى في عز أزمة الفيس، وأيام حكمه البلديات والمجالس الولائية لم يجرؤ أحد على نشر أخبار عن شواطئ خاصة بالإسلاميين قريبا.
لم يطمئنّي كلام الوزير، بل بالعكس أكد مخاوفي وزادني قلقا على المستقبل وعلى مصير أبنائنا وسط هذه الفوضى؟!
حدة حزام

بسبب التماطل الكبير في إتمام الأشغال

أشغال تهيئة الأرصفة وانعدام الإنارة العمومية تثيران سخط سكان عنابة

استغرب سكان ولاية عنابة حالة الإهمال واللامبالاة التي تطال الأحياء الشعبية الفقيرة، حيث أكدوا واقع التهميش الذي تتواجد عليه عديد مشاريع البنية التحتية، على غرار تزفيت الطرقات والإنارة العمومية.
حالة الفوضى التي خلفتها أشغال حفر الأرصفة لإعادة تهيئتها تسببت في انتشار واسع للأتربة والغبار بأحياء وسط مدينة عنابة، على غرار رحبة الزرع، لورانجوري، وغيرها من الأحياء الشعبية على وجه الاستثناء، والتي ظلت على هذا الحال لأشهر معدودات، نتيجة لتماطل الكبير من طرف العمال في أداء واجبهم، حيث ينعدم   تواجدهم في غالب الأوقات بمكان عملهم، وذلك راجع لغياب الرقابة التي تبقى السبب المباشر في العديد من المعضلات التنموية في عنابة. وعلى الرغم من أن   المشروع الضخم لإعادة تهيئة أرصفة مدينة عنابة، كان قد خصصت له ميزانية مهولة إلا أن ذلك   لم يمكن من إجبار المقاولين على احترام آجال   تسليم الأشغال التي عقدت حالة المرور للراجلين والسيارات على السواء، ما أطال أمد الأزمة التي إن بقيت على حالها سيكون عمرها سنة بالتمام والكمال، مع العلم أن عيوبا فادحة كان قد سجلها المواطنون في أشغال التهيئة التي كانت قد استثنت الحفر، ما خلف معضلة أخرى للراجلين الذين سيجبرون على التنقل فوق الطرقات هربا من هذه الحفر.
إلى جانب هذا الواقع الذي تغيب السلطات المحلية عن ضبطه، تبقى الإنارة العمومية إشكالا آخر يخيم على أحياء وسط عنابة، على غرار الزعفرانية قبالة مستشفى ابن رشد، حي الخامس جويلية، الريم، وغيرها من الأحياء والبلديات، مثل بلدية سرايدي التي كان قد خرج سكانها نهار أول أمس في احتجاجات مطالبة بإنارة شوارع اقاماتهم منعا لانتشار عصابات السرقة والاعتداءات، إلى جانب وضع حد لحالات الحوادث المرورية التي تحدث أساسا بسبب انعدام الإنارة العمومية.
تجدر الإشارة أن ولاية عنابة كانت قد تعودت بلدياتها على رصد أغلفة مالية للإنارة العمومية بحلول كل موسم اصطياف، غير أن خلو الولاية من والي يسيرها ويقف على شؤونها تسبب في تعطل العديد من المشاريع لأشهر معدودات، في انتظار ما سيسفر عنه تصريح وزير الداخلية بتعيين ولاة جدد غضون أيام قلائل، وهو الأمر الذي   طالب به سكان عنابة الذين سئموا حالة الفوضى العارمة جراء شغور عديد المناصب السامية، على غرار منصب رئيس   الدائرة، وغيرها من المديريات التنفيذية التي يتم تسييرها بالنيابة منذ سنوات.
وهيبة.ع

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك قسنطينة ينظم "الديوان الوطني للاستغلال وتسيير الممتلكات الثقافية المحمية قسنطينة" OGEBC Constantine جـــولة سياحية ليلية مجانية "Constantine By Night" للعائلات في مدينة قسنطينة رفقة مرشدين وذلك يوم 23 جوان على ساعة 22:30 تشمل كل من مسجد الأمير عبد القادر , وسط المدينة , جسر سيدي مسيد , جسر ملاح سليمان , جسر صالح باي , نصب الأموات Le Monument aux Morts
- قسنطينة ليلا: جولة لمدة 3 ساعات بالحافلة أين يمكنك رؤية سحر قسنطينة ليلا تحت الأضواء.
- للحجز يرجى الحضور إلى مقر الديوان بالقصبة مقابل البنك الخارجي BEA
لمزيد من المعلومات يرجى التواصل على :
الهاتف : 031872861
الموبيل : 0660738525
الإميل : ogebc.constantine@gmail.com
الأماكن محدودة . . .
https://www.facebook.com/events/1452904421693738/1452904428360404/

غير معرف يقول...

عد التاخر في ترميم مساجد وسط المدينة سكان و مرتادو المساجد يؤدون الصلاوات في ضروف اقل ما يقال عنها انها غير لائقة بمدينة العلم والعلماء و التي كانت ولا زالت تفتخر بمساجدها العتيقة
قصور لرقص فتحت ومساجد اغلقة في مدينتي
لكن ماعسانى ان نقول الا الحمد لله علي نعمة الاسلام الذي جعل الارض كلها مسجدا
صور خاصة بصفحة ناس قسنطينة لصلاة التراويح اليوم في ساحة سي الحواس. والمائضة التي وضعة في سوق العصر لاداء الصلاة في دار الامام