قسنطينة في 17نوفمبر2016-11-18
الرسالة العاجلة الى
حكومة الافلاس الاقتصادي
الجزائري
ياسلال ان بلادنا تتدحرج نحو
ثورة الجياع
سيادة وزراء حكومة سلال
بعد التحية والسلام
هاهي بلادكم العزيزة تتدحرج نحو
الافلاس الاقتصادي امام انظاركم وانتم تحضرون اوراقكم للحصول على
تبرعات وزارة المالية على
دواوينكم في اطار نقاش
سوق عكاظ العاطفي بمقاهي البرلمان
الجزائري وبدل ان
تطرحوا الاسئلة الحائرة حول
مستقبل موظفي وزارتكم
الدين يتصارعون مع فقراء
الجزائر العاصمة على مقاعد
القطارات ومطاعم لوبيا
الشعبية و ملاهي مقاهي
الجزائر السوداء ليقدموا
بعد دخولهم الاداري
لمناصبهم مشاريع الافقار الجماعي للشعب الجزائري تحت غطاء الاستشارة الوزارية والمدح الرئاسي
ويصبح الوزير خادما لدي موظفي
الوزارة بامتياز مادام الوزير الجزائري مهرج
اداري يقرا الرسائل
السياسية ويزور الزلايات من اجل تزكية
احلام رؤساء الولايات الجزائرية
مجانا وينظم الندوات
الصحفية من اجل اقناع الصحافيين
بمشاريع موظفي الوزارات
الجزائرية المجهوليين في داكرو وزراء الجزائر الدين يعيشون بحراس الوظيفة
السياسية وفق الوصفاات الرسمية
وان الجزائري اصبح لايفرق بين
حياة الوزير الجزائري ومعيشة السجين
الجزائري مادامت وظيفة الوزير فاقدو للحرية الانسانية
سادتي وزراء مشاريع سلال
هاهي ولايات جرائركم
الحبيبة تتزين لاستقبالكم عبر الفرق
الشعبية الغنائية والسيارات الرسمية السوداء وحراس
السيارات السوداء من اجل اثباث
وجودكم الوزاري وتأكيد عبر
مرافقيكم من حراس الصحائف
الجزائرية انكم قادرون على تسير الأزمات النائمة
لوزارتكم السيادية وبعيدا عن
الزيارات الرسمية هاانتم تفضلون تغطية شمس الفضائح الوزارية
بالتصريحات الإعلامية
الاشهارية من اجل ايصال رسائلكم الى زعيمكم
رئيس للحكومة إنكم ووزراء ناجحون في ترويض
الولاة العاجزين والمدراء
التنفيدين الباحثين عن مناصب النفود الاداري بين
اقدامكم السوداء وهكذا ضاعت
مصداقية وزارتكم الفاضلة
حينما فضلت كلام نواعم
على صراحة الكواسر
فخامة وزيرات حكومة سلال
هانتن تكتشفن ان النساء الوزيرات امسين جاريات
في الطواقم الحكومية السياسية وبدل ان
تبرزن قدرتكن على الإقناع
الاجتماعي بمشاريعكن السياسية هانتن تمارسن
التبعية الاجتماعية لحكومة
المجتمع الدكوري الجزائري
فبينما تمنع اصغر الوزيرات من
تنظيف وزارة البريد والاتصالات
الالكترونية اداريا بحجة انها قاصرة عقليا
هاهي الحكومة الجزائرية الرجالية تتسلي بالمرأة
النحاسية وزيرة التعليم الجزائري
عبر أبداع مسرحيات رجالية وأفلام انتقامية ومظاهرات شعبية
رجالية لاثباث عجزها
الفكري عن تسيير المدرسة
الرجالية الجزائرية وبدل ان
تبحث المراة النحاسية في
لعبة قبائل بني سلال هاهي
تدهب ضحية كراهية المجتمع
الرجالي المغلق للنساء
الوزارات الجزائرية وكان
حكومة سلال الرجالية جعلت من
الباحثة الجامعية بن غبريط لعبة اطفال
السياسة الجزائرية بامتياز
واما ادا عرجنا الى الوزيرة الجزائرية العادلة
لشؤؤن المراة الجزائرية فان
المتتبع لمسار المحامية الجزائرية يكتشف ان الوزيرة
الاجتماعية نجحت في تحطيم
المجتمع الرجالي المقدس لكنها
فشلا في التحرير الاستقلالي للمراة الجزائرية رغم افراح
التعديل الدستوري واعراس
سجن رجال الجزائر من طرف نساء الجزائر في السجون
الجزائرية السياحية وهكدا
ضاعت وزارة الحرية
النسائية بين الديكتاتورية
الحكومية لرجال الحكومة الجزائرية
الباحثين عن وزيرات للديكور
السياسي وللتصفيق الحزبي و للشكاوي الاجتماعية وبدل ان تدافع
وزيرة العائلة الجزائرية
على الرباط العائلي هاهي تشجع نساء
الجزائر على الحريات الجنسية والمنزل الفردي النسائي و الشركات
التجارية الحرة للنساء
الجزائريات الباحثاث عن
الثروة الريعية الدائمة وبينما
اصبحت نساء الجزائر سيدات اعمال
ورجال مشاريع اقتصادية
اكتشف رجال الجزائر انهم
عبيد في مملكة نساء
الجزائر بعدم اصبح الرجل الجزائري حارس
للمنزل العائلي وباحثا عن اجرة
المراة العاملة ولاهثا وراء
النساء الجميلات من اجل
اشباع مجاعته الجنسية
وهكدا ظهرت وظائف رجالية تنحصر في
الحراسة الامنية للشوارع والطرقات مقابل
دريهمات بينما منحت لنساء الجزائر مناصب
ادارية قظهرت دولة
نساء الجزائر الرسمية واختفت دولة رجال
الجزائر الرسمية مادامت المراة
الجزائرية تنظر الى الرجل
الجزائري كانسان ناقص العقل
وجائع جنسيا لمفاتن
المراة الجزائرية وبدل ان تعلن وزيرة
الحريات العائلية و قضايا المراة
العازبة والزوجة المطلقة عن مشاريع
للحريات النسائية وجدت نفسها امام مشاريع
جزائرية قانونية تحرم على نساء الجزائر
الحريات العاطفية وتجعل كل
صداقة رجالية نسائية افعال
مخلة للحياء الجزائري
في الحدائق والشواطي
و المنازل الفردية النسائية وكان
الحريات الانسانية جريمة
اخلاقية في مجتمع جزائري يحلم
بالمراة جنسيا ويرقضها اجتماعيا
وهنا ضاعت الوزيرة
الجزائرية للحريات العائلية حينما
منحت نساء الجزائر احلام
الحريات النسائية المزيفة
من اجل الاستعراض السياسي في المحافل
الرسمية الجزائرية
ووسط الديكتاتورية الحكومية لرجال الحكومة
الجزائرية امست وزيرات حكومة
سلال لعبة اطفال
بين العشائر السياسية
الجزائرية واعراش رجال
القبائل الجزائرية وشر البلية
مايبكي
حضرات اسياد وزراء
سلال
يارجال وزراء حكومة سلال هاهي
وزارتكم ثبحث عن مصداقيتها السياسية
لدي زعماء الاحزاب السياسية
الفاشلة وهاهي مشاريعكم
الوزارية تعيش بين الرفض الشعبي والتطبيل الاداري
وبدل ان يعلن رجال وزراء
جكومة سلال انهم
مجرد موظفين لدي
عمال الوزارات الجزائرية هاهي العبقرية
الوزارية الجزائرية تنجب
وزراء جزائريين برتبة محافطين على الاختام
الرسمية للقررات الرئاسية
وبدل ان يدافع رجال
حكومة سلال على الخقوق
الضائعة لفقراء رجال
الجزائر هاهي حكومة رجال
سلال تفضل التضحية
الجماعية بالجزائريين من اجل
تحويل الوزارات الجزائرية الى ملكيات
عائلية لارباب رجال
الاعمال الجزائريين يتصرفون
في القرارات الادارية
لوزراء سلال كما تتصرف
العجوز مع جواري
ابنائها
فخامة وزراء
حكومة سلال
انكم تبحرون في باخرة الماساة
الجزائرية وسوف تتحطم احلامكم
مستقبلا عندما تطردكم اقدام
السلطة الجزائرية الى منازلكم
العائلية بحجة انهزامكم في
الانتخابات السياسية وحينئد
سوف تصبحون مواطنين بسطاء تعيشون
على المخالطة الشعبية
لحراس احلامكم الضائعة
بعدما فقدتم هيبتكم الاجتماعية
وكرامتكم الانسانية تحت غطاء
الحصانة الوزارية
حضرات وزراء سلال
ان بلادي تدحرج نحو
المجاعات الاقتصادية الكبري وتسير نحو الكارثة
الاجتماعية الكبري وتتوجه نحو الاصطدام
بحائط المبكي بعدما
غرق الشعب الجزائري في بئر الماساة
الاقتصادية ومن يعتقد ان
الضرائب اعوض اسعار البترول
وتجاهل الدولة الاستهلاكية
الجزائرية التي تفضل منح
الوظائف الكبري لحراسة ابواب
المدينة وتتجاهل مستقبل
اهالي المدينة سوف
يحصد النكبة الكبري
مستقبلا ومالم يحصل
وزراء سلال على حرياتهم في
الحياة الوزارية فانهم سوف يعيشون موظفين برتبة وزراء كديكور
سياسي وان جكومة
تقدس عبادة اموال
حداد الريعية وتمنح له
رؤؤس الجزائريين واراضي
الامصار الجزائرية من اجل الصداقة اال لانتفاعية
مع انغلاقها الدولي على الاقتصاد العالمي
مادامت الحكومات الجزائرية تخاف شمس
الاقتصاد العالمي وتفضل ظلام
السوق الجزائرية التي
تعيش بعقلية الاستبداد الضريبي
لبايات الجزائر وختاما
ان الجزائريين يريدون
العدالة الاجتماعية في التضحيات
الاقتصادية بين رجال اعمال
ريوع الخزينة الجزائرية
وفقراء الشعب الجزائري
الباحثين عن المراعي
في عصر مجاعات
الجزائر الكبري
و ياسلال ان
بلادنا تتدحرج نحو ثورة
الجياع
والسلام عليكم
قسنطينة في 23نومبر 2016-11-23
من امام قصور المجاعة
الجزائرية قسنطينة
قسنطينة
في 23نوفمبر 2016-11-22
سحب
الثقة
يسرني انا
المواطن والمثقف الجزائري
نورالدين بوكعباش ان اعلن
رسميا سحب ثقتي الثقافية والسياسية والاقتصادية من حكومة
سلال بسبب تفضليها
افلاس جيوب فقراء الجزائر وانعالش
جيوب رجال اعمال
الريع التجاري الجزائري وبناءا على
الحقائق التالية
1
تشجيع الفقر الجماعي
للشعب الجزائري
2التسامح
الاقتصادي مع مفلسي
الخزينة العمومية من شخصيات
سياسية وابناء الشخصيات الوطنية واحفاد الاسرة الثورية و عائلات
اطارات الدولة الجزائرية و
ابناء وعائلات ولاة الجمهورية
وعائلات قدماء مفلسي
الخزائن الجزائرية
3
عدم تحقيق حكومة سلال المساواة الانسانية
العادلة بين اصدقاء الحكومات
الجزائرية الفالسة و ضحايا فقراء
الشعب الجزائري حيث
اصبخت جمعيات رجال الاعمال
الجزائريين الفالسة للمؤسسات
اللعمومية الجزائرية تخطط
لمشروع قانون المالية
2017 ليمسي
المدير العام لمؤسسة عمومية مفلسة في
جزائر الثمانينات رجل
اعمال ريعي من الخزينة العمومية يحظي بصداقة وزراء
حكومة سلال وان
جكومة جزائرية تتخد من رجال اعمال
الريعين لنقابة عمال
الجزائريين اصدقاء لجماعة
رجال اعمال الجزائريين اصدقاء الصديق
سلال
3
فشل حكومة سلال ي تحقيق
الاقناع الشعبي بحقيقة التضحيات الشعبية
مادامت تتعامل مع الشعب الجزائرب بعقلية اسمع وابلع مما
جعل الصحافة العمومية
والاداعات الرسمية والمجلية عاجزة
عن تبرير
اصلاحات الافلاس الاقتصادي وكلنا يتدكر
التظاهرات التبديرية الجزائرية الكبري حيث
تعاملت حكومة سلال مع سكان قسنطينة وتلمسان والجزائر العاصمة كغرباء مما
اثر سلبا على القرارات
السيسية
4ارتباط
حكومة سلال باطماع المافيا السياسية
المستفيدة من فوائد الريع
البترولي لنكتشف اربعة اسماء
مسيطرة على قرارات سلال وبين طحكوت
وحداد وبن عمر نكتشف
غابة الوحوش الجزائرية
المحجمية بالصداقة الانتفاعية
بين سلال واصدقائه وهكدا
انتقلت السلطة من ضمان مستقبل ابنائها
الى ضمان مستقبل
رجالها ولو على انقاض ضحايا
شعب سلال
ونظرا
للاسباب السابقة الدكر اعلن رسميا سحب ثقتي من
حكومة عبد المالك سلال التي
باعت عبيد الشعب الجزائري الى
مقصلة حداد مجانا
وفضلت التضحية بالفقراء من اجل حياة كريمة لجماعات
لصوص الجزائر السياسية
وان حكومة تعيش يعقلية ديكتاتوريات بايات
الجزائر سوف تحصد دمارا
اقتصاديا شاملا
وشكرا
من
المواطن الجزائري نورالدين
بوكعباش
الفقير الى
اموال الريع الجزائري
KADDOUR BOUMEDDOUS
1926-1962
RESPONSABLE DE LA NAHIA 1 MANTIKA
V WILAYA 2
COMMANDENT DE LA POLICE
URBAINE DE LA VILLE DE CONSTANTINE
Si kaddour boumeddous nous aquittes il ya
cinquante quatre ans
54 soit le 21
novembre 1962 pour rejoindre
ses amis de combat
morts pour le gloire de
lalgerie
En ce jour
penible son epouse ses
enfants et toute la fa mille
boumddous de bentilen daira settra
wilaya de jijel de constantine d alger
de blida boumerdes du canada
de lille de paris et de
la normandie demandent une
pieuse pensee a ceux
qui lont connu
et aime boumeddous saad dit saadi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق