أويحيى مسؤول أيضا!؟
السبت 19 نوفمبر 2016
17
1898
أويحيى صادق فيما قاله حول أصحاب المال القذر، هؤلاء الذين يحملون جوازات سفر بلدان أخرى ويكدسون ثروات مكتسبة بطريقة غير ”حلال”؟!
لكن ما عسى الشعب أن يفعل أمام هؤلاء، عندما يستنجد به مسؤول ومدير عام ديوان رئيس الجمهورية والذي كان رئيس حكومة في وقت سابق؟
إذا كان أويحيى بكل قوته وحنكته السياسية وغوصه في أمور الدولة ومعرفته بخبايا السلطة، لم يستطع أن يقف في وجه هؤلاء، فمن القادر على الوقوف في وجوههم إذا، ولماذا تركوا الأمور تتعفن ليصبح شخص في حجم أويحيى يحذّر من هذا الغول الذي نهب البلاد؟
كان حريا بمدير الديوان أن يوجه هذه الإنذارات إلى الرئيس، أليس هو من عيّنه في مؤسسة الرئاسة، أو إلى وزير العدل ويطلب منه فتح تحقيقات وتحريك آلة العدالة لوقف هذا التخريب. فالشعب لا يملك شيئا في يده، والمخول الوحيد لمحاربة هؤلاء هو العدالة، ففي دولة القانون العدالة فوق الجميع وهي وحدها الكفيلة بمحاربة الفساد والمافيا؟
حتى مؤسسات الشعب التي هي المجالس المنتخبة والمجلس الشعبي الوطني استولى عليها هؤلاء الفاسدون، وأويحيى يعرف جيدا ذلك، يعرف طريقة الترشح بالشكارة، وحذّر قبل اليوم أن الذي صار يحكم البلاد، هم أصحاب المال، وليست المؤسسات. والمصيبة أنه حتى داخل حزبه هناك من ترشح مقابل الشكارة.
مصيبة لما يصرح أويحيى ويقول ”إن مهربي مخدرات نافذين”، لأنه ما دام يعرف كل هذا ولم يتصرف ويبقى في المنصب، ويبقى محسوبا على الحكومة ويبقى يقبل لعب الأدوار المسنودة إليه… أليس هذا اشتراك في الجريمة، يعاقب عليه القانون؟! فتصريحات أويحيى دليل على أن الرجل يعرف موطن الداء ويعرف المجرمين، لكنه يتستر عليهم دون علمه!
ما قاله أويحيى يعرفه العام والخاص، لكن ليس بيد الشعب حيلة، وليست له القدرة على محاربة هؤلاء إذا كانت مؤسسات الدولة عاجزة عن ذلك، أو ربما هي متورطة ويسيطر عليها ”مرتزقة” مثلما يصفهم مدير ديوان رئيس الجمهورية.
الخوف أن يكون أويحيى يمارس خطابا شعبويا، وهو الذي عودنا على الإلقاء بالحقيقة في وجه الشعب حتى وإن كانت قاسية، فمنذ أيام فقط أوحى لنا بأن البلاد مقبلة على أزمة خانقة وستكون الدولة عاجزة حتى عن دفع الأجور، خطاب ذكرنا بأزمة التسعينيات التي سيرها الرجل بكل حنكة وصرامة.
أخاف أن يكون كلامه سياسيا وتفريشا للاستحقاقات المقبلة، ومحاولة الرجل لإبعاد التهمة، أو على الأقل المسؤولية عن شخصه وهو يعرف أن الجزائريين يعرفون كل شيء ويحمّلون كل من شارك في الحكم المسؤولية. وأويحيى يحاول اليوم التملص من المسؤولية؟
فإلى أي حد هو بريء من هذه التهم التي وجهها لأناس لم يجرؤ على تسميتهم، وترك للجزائريين لعبة حل الألغاز. لكن من هو المسؤول عن تفكيك النسيج الصناعي للبلاد والتنازل عليه بالدينار الرمزي لأناس هم أقرب إلى المافيا والمرتزقة الذين تحدث عنهم؟
أويحيى اليوم يقف أمام مسؤولياته وهو مطالب بكشف كل الحقيقة وليس الخطاب الشعبوي هذا، ومسؤوليته بأثر رجعي ولابد من محاسبته على سنوات رئاسته للحكومة وهو يعرف كل هذا الخراب ولم يتصرف؟
لكن ما عسى الشعب أن يفعل أمام هؤلاء، عندما يستنجد به مسؤول ومدير عام ديوان رئيس الجمهورية والذي كان رئيس حكومة في وقت سابق؟
إذا كان أويحيى بكل قوته وحنكته السياسية وغوصه في أمور الدولة ومعرفته بخبايا السلطة، لم يستطع أن يقف في وجه هؤلاء، فمن القادر على الوقوف في وجوههم إذا، ولماذا تركوا الأمور تتعفن ليصبح شخص في حجم أويحيى يحذّر من هذا الغول الذي نهب البلاد؟
كان حريا بمدير الديوان أن يوجه هذه الإنذارات إلى الرئيس، أليس هو من عيّنه في مؤسسة الرئاسة، أو إلى وزير العدل ويطلب منه فتح تحقيقات وتحريك آلة العدالة لوقف هذا التخريب. فالشعب لا يملك شيئا في يده، والمخول الوحيد لمحاربة هؤلاء هو العدالة، ففي دولة القانون العدالة فوق الجميع وهي وحدها الكفيلة بمحاربة الفساد والمافيا؟
حتى مؤسسات الشعب التي هي المجالس المنتخبة والمجلس الشعبي الوطني استولى عليها هؤلاء الفاسدون، وأويحيى يعرف جيدا ذلك، يعرف طريقة الترشح بالشكارة، وحذّر قبل اليوم أن الذي صار يحكم البلاد، هم أصحاب المال، وليست المؤسسات. والمصيبة أنه حتى داخل حزبه هناك من ترشح مقابل الشكارة.
مصيبة لما يصرح أويحيى ويقول ”إن مهربي مخدرات نافذين”، لأنه ما دام يعرف كل هذا ولم يتصرف ويبقى في المنصب، ويبقى محسوبا على الحكومة ويبقى يقبل لعب الأدوار المسنودة إليه… أليس هذا اشتراك في الجريمة، يعاقب عليه القانون؟! فتصريحات أويحيى دليل على أن الرجل يعرف موطن الداء ويعرف المجرمين، لكنه يتستر عليهم دون علمه!
ما قاله أويحيى يعرفه العام والخاص، لكن ليس بيد الشعب حيلة، وليست له القدرة على محاربة هؤلاء إذا كانت مؤسسات الدولة عاجزة عن ذلك، أو ربما هي متورطة ويسيطر عليها ”مرتزقة” مثلما يصفهم مدير ديوان رئيس الجمهورية.
الخوف أن يكون أويحيى يمارس خطابا شعبويا، وهو الذي عودنا على الإلقاء بالحقيقة في وجه الشعب حتى وإن كانت قاسية، فمنذ أيام فقط أوحى لنا بأن البلاد مقبلة على أزمة خانقة وستكون الدولة عاجزة حتى عن دفع الأجور، خطاب ذكرنا بأزمة التسعينيات التي سيرها الرجل بكل حنكة وصرامة.
أخاف أن يكون كلامه سياسيا وتفريشا للاستحقاقات المقبلة، ومحاولة الرجل لإبعاد التهمة، أو على الأقل المسؤولية عن شخصه وهو يعرف أن الجزائريين يعرفون كل شيء ويحمّلون كل من شارك في الحكم المسؤولية. وأويحيى يحاول اليوم التملص من المسؤولية؟
فإلى أي حد هو بريء من هذه التهم التي وجهها لأناس لم يجرؤ على تسميتهم، وترك للجزائريين لعبة حل الألغاز. لكن من هو المسؤول عن تفكيك النسيج الصناعي للبلاد والتنازل عليه بالدينار الرمزي لأناس هم أقرب إلى المافيا والمرتزقة الذين تحدث عنهم؟
أويحيى اليوم يقف أمام مسؤولياته وهو مطالب بكشف كل الحقيقة وليس الخطاب الشعبوي هذا، ومسؤوليته بأثر رجعي ولابد من محاسبته على سنوات رئاسته للحكومة وهو يعرف كل هذا الخراب ولم يتصرف؟
حدة حزام
التعليقات
(17 )
1 | درار | سيدى بلعباس
2016/11/18
بدون اطالة اقول لك ياحدة .أن اويحي واحد من هؤلاء الذين تحدث
عنهم .بل اكثر من هذا هو من ساعدهم بقرارته العمياء ليكونوا اثرياء بلا
ثروة واغنياء بلا غنى وفى زمن قصير . ايام كان اويحي يحكم البلاد.
2 | سلام | الجزائر
2016/11/18
انها الوقاحة بأم عينها ، فها هم لا يزالون مصرين على الكذب
على هذا الشعب ، ظنا منهم انه ما زال في غقلته ولا يعي ما يخططون له و
يفعلون ، فكيف بشخص يهاجم فئة أو جماعة ، كان و لا يزال ممن شجعوها على
الوصول الى اعلى المناصب و المراتب السياسية ضاربين كل الشعارات و المبادئ
التي يروجونها في كل خطاب عرض الحائط
3 | سلام | الجزائر
2016/11/18
انها الوقاحة بأم عينها ، فها هم لا يزالون مصرين على الكذب
على هذا الشعب ، ظنا منهم انه ما زال في غقلته ولا يعي ما يخططون له و
يفعلون ، فكيف بشخص يهاجم فئة أو جماعة ، كان و لا يزال ممن شجعوها على
الوصول الى اعلى المناصب و المراتب السياسية ضاربين كل الشعارات و المبادئ
التي يروجونها في كل خطاب عرض الحائط
4 | elarabi | sahara marocain
2016/11/18
المسؤولين فى الجزائر مثل فصول السنة يتغيرون دون أن يغيروا .
شكرا لديكتاتورية التى أظهرت معدنهم فلو كانت ديمقراطية لما رأيناهم سمعنا بهم .
شكرا لديكتاتورية التى أظهرت معدنهم فلو كانت ديمقراطية لما رأيناهم سمعنا بهم .
5 | samira | Saoula
2016/11/18
ايران الشيعية نجحت فى تصدير تورتها و نظامها الى الدول
العربية . فقط بعض الدول العربية تقاوم التشييع انتم ترون كيف دخلت ايران و
خربت العراق و دخلت لبنان و خربته و دخلت سوريا و خربتها و دخلت اليمن و
خربته و الان جاء دور الجزائر اينما دخلت ايران يتبعها تخريب الاوطان و
قتل هائل فى المسلمين طبعا هناك صراع بين امريكا و ايران على تصدير
انظمتهما الى الدول العربية بعد ضعفها نعم الدول العربية ضعيفة و اى تيار
يمكن له ان يسيطر على الدول العربية حدارى يا جزائر حدارى ياجزائر ستنقض
ايران على الجزائر و ستجعل منها سوريا جديدة لا قدر الله و الجزائر فى عين
الملالى الايرانى.
نظام الحكم في الجزائر المنافق الغادر هو الذي يشجع التنصير والتصوف ويستورد التشيع إلى الجزائر ليقسم الشعب غلى مخالف ومناصر ويحارب بعضه بعضا ويتناحر ولن يبق دين صحيح في الجزائر ، ولكن هيهات يا طغاة سياسة فرد تسد طبقتها فرنسا قبل أذنابها في الجزائر وفشلت.فلا تجربوا المجرب.
نظام الحكم في الجزائر المنافق الغادر هو الذي يشجع التنصير والتصوف ويستورد التشيع إلى الجزائر ليقسم الشعب غلى مخالف ومناصر ويحارب بعضه بعضا ويتناحر ولن يبق دين صحيح في الجزائر ، ولكن هيهات يا طغاة سياسة فرد تسد طبقتها فرنسا قبل أذنابها في الجزائر وفشلت.فلا تجربوا المجرب.
7 | billel | algérie
2016/11/17
صدقك وهو كذوب !
اويحي صاحب المهام "الخامجة" يتهجم على اصحاب المال " الخامج " !!!!!! يذكرني هدا السيد بالمثل القائل ما ابلغ العاهرة عندما تتحدث عن الشرف. عندما يدافع عن وزير الصناعة المزدوج الجنسية بوشوارب و المتهم بالتهرب الضربي (فضائح بنما ) وعمالة والده للاستعمار الفرنسي على حد قول سبيسفيك تدرك بان الرجل يتستر على الفاسدين الموجودين في حزبه بكثرة . هدا الحزب الذي" الزاد بشلاغموا "و ب "الكلاش" فوق اكتاف المناضلين على حد تعبير اويحي يضم اليوم في صفوفه الوصوليون والنفعيون و المرتشون و الفاسدون والمزورون الدين يسيطرون على الادارة بهدف تزوير الانتخابات ثم يصدعون راسك بالحديث عن الديمقراطية .صحيح ان اويحى اكفا واذكى من العسكر الذي يحكم البلاد ولكن لا يقل اجراما عنهم وان صدقك يوما فتأكد بأنه كذوب.
اويحي صاحب المهام "الخامجة" يتهجم على اصحاب المال " الخامج " !!!!!! يذكرني هدا السيد بالمثل القائل ما ابلغ العاهرة عندما تتحدث عن الشرف. عندما يدافع عن وزير الصناعة المزدوج الجنسية بوشوارب و المتهم بالتهرب الضربي (فضائح بنما ) وعمالة والده للاستعمار الفرنسي على حد قول سبيسفيك تدرك بان الرجل يتستر على الفاسدين الموجودين في حزبه بكثرة . هدا الحزب الذي" الزاد بشلاغموا "و ب "الكلاش" فوق اكتاف المناضلين على حد تعبير اويحي يضم اليوم في صفوفه الوصوليون والنفعيون و المرتشون و الفاسدون والمزورون الدين يسيطرون على الادارة بهدف تزوير الانتخابات ثم يصدعون راسك بالحديث عن الديمقراطية .صحيح ان اويحى اكفا واذكى من العسكر الذي يحكم البلاد ولكن لا يقل اجراما عنهم وان صدقك يوما فتأكد بأنه كذوب.
8 | ALI/ ALGER | ALGERIE
2016/11/17
اويحي يريد ان يقول للشعب الجزائري ان اللدي ليس عضوا من
النظام الحاكم يبقى دوما خضرة فوق طعام (اي كسكس) بحيث مهما بلغ الدخيل من
مناصب في الدولة يبقى دائما مهمش .ومعرض للمحو في اي لحظة . الصغير يبقى
صغير مادام القوي والكبير موجود .
9 | had | algerie
2016/11/17
اكل مع الذيب و اليوم راه يبكي مع الراعي انه سيستبق
الانتخابات 2017وحتى 2019اظنه يريد تنقية شخصه من سياساته السابقة و
الفاشلة و كلامه للشعب عن الياهورت و 5000دج و غيرها . مللنا من نفس الوجوه
تدور في فلك الوزارة .اترك اصحاب المال يحكمون لعل يكون فيهم الخير مثل
ترامب .
فلاح ابن فلاح
2016/11/17
2016/11/17
ان لم تستحي فاعل مائشت سبحان االله ماذا اقول الله يرحم الفم الذي قال عن هذا اويحي
كان صاحب كلمة المشهورة احمد اويحي صاحب المهمات القذرة فكان رد اويحي هذا شرف لي
ان القب بهذا اللقب وهو يتفاخر رحم الله اللسان الذي لقبه هذا اللقب ان كان صحفيا ام عامة الشعب
انت فاتك الوقت
كان صاحب كلمة المشهورة احمد اويحي صاحب المهمات القذرة فكان رد اويحي هذا شرف لي
ان القب بهذا اللقب وهو يتفاخر رحم الله اللسان الذي لقبه هذا اللقب ان كان صحفيا ام عامة الشعب
انت فاتك الوقت
12 | jair57 | alge
2016/11/17
المسؤول الآول على تعفن الوضع
أولا مند مجيئه الى الحكومة و المشاكل تزداد
ثانيا غطائه عن الفساد القائم و تغليطه للشعب لراه فايق بهم
أولا مند مجيئه الى الحكومة و المشاكل تزداد
ثانيا غطائه عن الفساد القائم و تغليطه للشعب لراه فايق بهم
13 | Aleem | Angleterre
2016/11/17
هذا الشخص يرأس العصابة التي يتحدث عنها وهو شريك في الجريمة
التي أفقرت الجزاىر بعدما كانت الدولة تتحدث عن اكثر من ثلاثمئة مليار
دولار احتياطي نقدي في البنك الجزاىري وأين هي هذه الاموال الان؟
هذا المسؤول تفاوض مع الحركة الانفصالية في تيزي وزن وأعفى منطقة القبائل من دفع فواتير الغاز والكهرباء. و بن بريكة لم يخف ذلك . واليوم ملايين من العائلات تستخدم هذه الطاقة المنزلية مجانا في حين ان بقية المواطنين يدفعون أضعافا مضاعفة لتعويض ذلك !!!؟ هل يعقل ان هذا الفاسد يكون مديرا في الرىاسة ويسعى الان ليكون رئيساً ؟!! اويحي معروف بمواقفه الاستئصالية وهو خادم جنرالات القتل في سنوات الأزمة الجزاىرية ومشارك في الجريمة التي استهدفت الجزاىر وشعبها ويدعي الوطنية
انه ليس ديمقراطي والدليل انه رفض اي معارضة له داخل حزب RND ومتمسك بالكرسي ولا يريد التغيير او التنحي وكوزير اول لم يقدم اي شيء بل في كل مرة يترأس الحكومة ينتشر الغلاء وتعود أزمات ندرة المواد الغذائية وتنتشر الفوضى في البلاد
هل يعقل ان ينسى اويحي رصيده ويتحدث عن مافيا المال وهو الصديق الروحي لحداد وعمار يونس وربراب وغيرهم من رموز الاختلاسات والنهب والسرقات
لا بد من ثورة تصحيحية جدية في جهاز الحكم والنظام الجزاىري الفاسد وهذا امر اتي لا ريب فيه
هذا المسؤول تفاوض مع الحركة الانفصالية في تيزي وزن وأعفى منطقة القبائل من دفع فواتير الغاز والكهرباء. و بن بريكة لم يخف ذلك . واليوم ملايين من العائلات تستخدم هذه الطاقة المنزلية مجانا في حين ان بقية المواطنين يدفعون أضعافا مضاعفة لتعويض ذلك !!!؟ هل يعقل ان هذا الفاسد يكون مديرا في الرىاسة ويسعى الان ليكون رئيساً ؟!! اويحي معروف بمواقفه الاستئصالية وهو خادم جنرالات القتل في سنوات الأزمة الجزاىرية ومشارك في الجريمة التي استهدفت الجزاىر وشعبها ويدعي الوطنية
انه ليس ديمقراطي والدليل انه رفض اي معارضة له داخل حزب RND ومتمسك بالكرسي ولا يريد التغيير او التنحي وكوزير اول لم يقدم اي شيء بل في كل مرة يترأس الحكومة ينتشر الغلاء وتعود أزمات ندرة المواد الغذائية وتنتشر الفوضى في البلاد
هل يعقل ان ينسى اويحي رصيده ويتحدث عن مافيا المال وهو الصديق الروحي لحداد وعمار يونس وربراب وغيرهم من رموز الاختلاسات والنهب والسرقات
لا بد من ثورة تصحيحية جدية في جهاز الحكم والنظام الجزاىري الفاسد وهذا امر اتي لا ريب فيه
عزوز
2016/11/17
2016/11/17
لم بتحدث أحد عن زيارة وزير الدفاع السعودي الى الجزائر ولم
نسمع كلاما على زيارة سلال للمملكة. يبدو أن زيارة عسكر المملكة لعسكر
الجزائر تحمل في طياتها أمورا مهمة. وكما ظن البعض من أن السعودية طلبت
مساعدة عسكرية في حربها اليمنية , من جهتي لا أعتقد ذلك, والاقرب الى تصوري
, أن السعودية أرادت أن تضع بعض الحقائق الموثقة عن سياسة إيران في
المنطقة بين يدي الجزائر. ثم جاءت زيارة سلال كزيارة رسمية لتحمل أكثر من
دلالة وتعطي رسالة لإيران من أن الجزائر لا يمكنها أن تضحي ببعدها العربي
. وهي إشارة ثانية من أن الجزائر تريد أن تقول بأن وساطتها يجب أن يرافها
جدية وشفافية من الجانب الإيراني لتعيد الى الأذهان الدور الجزائري في
حلحلة الازمة بين إيران والعراق ايام بومدين. ثم التوسط بين إيران وامريكا
في قضية الرهائن على أيام المرحوم محمد الصديق بن يحي. ويبدو أن هناك
مقايضة ستتم بحيث يقترن إنسحاب السعودية من اليمن بانسحاب إيران من سوريا
والعراق ليتم النظر في كيفية إيجاد مخرج للأزمتين من خلال مقترحات جزائرية.
كما أتوقع بزيارة دولة قد يقوم بها وزير الخارجية الجزائري الى أمريكا تصب
في نفس المضمون. الجزائر في حاجة الى دعم لموقفها في الملف الليبي من
السعودية وتركيا ....
15 | العربي | واد سوف
2016/11/17
هي السياسة الحاكمة المستحـــــــــكمة تؤتى الجريمة ويختفي الأثر
وتنسب عند التحقيق لنكرة وينكرها فاعلها ومن لها حضروا
النزاهة عندهم شعار و مظهر والفاعل عندهم ضمير مستتر
التعتيم شرعتهم وسر منهجهم والمستقيم عندهم الكذّاب الأشر
وتنسب عند التحقيق لنكرة وينكرها فاعلها ومن لها حضروا
النزاهة عندهم شعار و مظهر والفاعل عندهم ضمير مستتر
التعتيم شرعتهم وسر منهجهم والمستقيم عندهم الكذّاب الأشر
17 | فاتح | الجزائر
2016/11/17
لسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الاخت حدة ليست مهتمة في
الحقيقة بالفساد بقدر ما هي مهتمة برفع شان اويحي بانه الرجل الدكي المحنك
.... الخ . بوتفليقة خطط لتدمير الجزائر و الانتقام من الاحرار و جعل
الشعب الجزائري شعب حقير مدلول و تافه . لكن بوتفليقة لايستطيع رسم تفاصيل
مخطط التدمير وهدا ما حعل خبراء اليهود والنصارة يغتنمون الفرصة ويرسمون له
خريطة الطريق . و لكن كيف تم تطبيق خريطة الطريق على الواقع ؟ جيلك يا حدة
حزام هو الدي جسد المشروع على الواقع مند ١٧ سنة مضت هو المسؤول وهو
المستحود على المناصب التنفيدية جيلكي جيل فاسد تافه جبان مخادع معقد يقول
المثالية و يفعل الدنائة يعشق الرشوة و يفعلها ببرودة وكان الامر عادي
لايعترف بالمنطق و لايحتكم اليه عندما يواجه المواقف فعليا جيلكي هو من
انتج العاهرات والمثليين باعداد صادمة جيلكي من يفرض اولاده الممسوخين على
الجيش وعلى كل المؤسسات وعلى المجتمع ويساندهم على بلوغ كل رغباتهم جيلكي
يا حدة يجب ان يقيم عليه ا( الحجر ) هدا ان بقي من البلد ما يمكن انقاده .
لاحول ولا قوة الا بالله
ڤرار لـ”الفجر”: ”لا توجد وسيلة تأمين مضمونة بنسبة 100بالمائة.. بل تقلل من حدة الهجمات الإلكترونية”
حذر الخبير في تكنولوجيات الإعلام والاتصال، علي كحلان، في تصريح خاص لـ”الفجر”، من هشاشة النظام الرقمي المصرفي في الجزائر، مشيرا أنه عتيد وغير مؤمن كفاية، ما يسهل عملية اختراقه أو قرصنته، محذرا من تداعيات ضعف المنظومة المعلوماتية للبنوك الجزائرية بالتزامن مع إطلاق خدمة الدفع الإلكتروني، ما يعرض بيانات ومعاملات الجزائريين لخطر السرقة.
واعتبر الخبير، بصفته عضوا في اللجنة القطاعية الدائمة للبحث العلمي والتقني على مستوى وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، وعضو اللجنة الوطنية للتدفق السريع والعالي للأنترنت، أن تأمين الأنظمة البنكية والمصرفية يعد أولوية يجب أن تلتفت إليها الحكومة بإطلاق خدمة الدفع الإلكتروني، من خلال ضمان سلامة وأمن العملية، وتأمين سرية كل البيانات والمعطيات المرتبطة بأطراف عملية الدفع الإلكتروني، مشيرا أنه إن تم استخدام كل وسائل التأمين فإن هناك نسبة ولو ضئيلة للقرصنة أو الاختراق.
وأكد كحلان، في ذات الصدد، أن البنوك في الجزائر لا تزال تتعامل بأنظمة معلوماتية رقمية قديمة ”كلاسيكية”، غير محمية كفاية، ما يعرضها لهجمات إلكترونية قد تسبب لها الضرر، فيما يعرف مجال التأمين وضمان سلامة البيانات قفزة نوعية وتطورا كبيرا على المستوى العالمي، والأمر سيان بالنسبة للشركات والمؤسسات الجزائرية التي تعاني من هشاشة منظومتها المعلوماتية الرقمية، في ظل تنامي الجرائم الإلكترونية وتزايد حدتها عبر العالم.
هذا وقد أطلقت الجزائر خدمة الدفع الإلكتروني في الجزائر مؤخرا، إذ تراهن عليها الحكومة لجمع الأموال المتداولة خارج الأطر القانونية، إلا أن ضمان أمن وسلامة العملية يطرح بشدة، خاصة أن الجزائري أضحى لا يثق في كل ما هو إلكتروني وآلي، نتيجة تجاربه السابقة مع البطاقات البريدية، فكم من المرات يشتكي المواطنون من تعطل البطاقة أو الجهاز، غياب الشبكة، عدم توفر السيولة وغيرها من الأعطاب التي تهز ثقة المواطن في مثل هذه الآليات الأوتوماتيكية. من جهة أخرى، أكد خبير الاتصالات، يونس ڤرار، في تصريح لـ”الفجر”، على ضمان السرية وأمن وسلامة الطرفين في التعاملات عن طريق بطاقة الدفع الإلكتروني، مؤكدا أنه بعد مرحلة التثقيف والتحسيس تأتي مرحلة الربط بالشبكة العنكبوتية والتي تعرف تطورا ملحوظا في الجزائر، كما أن الهواتف الذكية ستسهل الاستفادة من هذا النوع من الخدمات، لتأتي المرحلة الأهم وهي التأمين من خلال ضمان الربط بشبكة الأنترنت لتفادي الانقطاعات التي من شأنها أن تهز ثقة المستهلكين، فضلا عن اتخاذ كافة التدابير لتكون العملية في منأى عن الهجمات الإلكترونية وعمليات القرصنة والسرقة والاختلاس.
وأشار يونس ڤرار إلى ضرورة تفعيل ما يسمى بالأمن المعلوماتي عند إجراء الدفع الإلكتروني، والذي يتم على 3 مستويات، أولا التأكد من تأمين الجهاز من التجسس الذي تتم من خلاله عملية الشراء أو الدفع الإلكتروني، ثانيا لابد من تأمين مواقع الأنترنت التي يتم من خلالها تسويق المنتجات والخدمات مع تجنب القيام بمعاملات الشراء عبر المواقع غير المعروفة والمشبوهة، ثالثا الاستعانة بالبرمجيات وأجهزة تأمين الشبكات التي رغم عدم ضمانها بنسبة 100 بالمائة إلا أنها تقلل حدة عمليات القرصنة والتجسس.
كما شدد الخبير على الرادع القانوني والصرامة في تطبيقه للحيلولة دون المساس بأمن العملية، من خلال فرض عقوبات صارمة في حق كل من يمس بأمن وسلامة هذه الخدمة، سواء كانت احتيالا، سرقة أو قرصنة.
التعليقات
(1 )
تعقيب
2016/11/24
التوكيل الالكتروني - على الحساب الجاري محرر الكترونيا امام البنوك - مفيد للمتعاملين وخاصة المسنين
هو سهل وبسيط . / وكدالك البريد والبلديات .
يتحججون بانعدام دنانير الفكة لجني أموال طائلة
المراكز التجارية الكبرى والدكاكين البسيطة تتفق على قتل ”الصرف”
السبت 19 نوفمبر 2016
0 255 إيمان مقدم
رغم اللافتات المغرية والأسعار التنافسية التي تتسابق المحلات التجارية على عرضها، إلا أن الخدعة التسويقية الكامنة وراءها جد كبيرة، حيث لا يخلو ملصق من أرقام بفواصل غير منتهية إن دلت على شيء فإنما تدل على استغفال واضح للزبون الذي ينجر وراء هذه الإعلانات المزيفة، ولا تقف التلاعبات الخاصة بالفكة عند هذا الحد بل تتجاوزه لتلمس التجار البسطاء من الخبازين وبائعي المواد الغذائية، وغيرهم ممن يخولون لأنفسهم أن يحرموا المستهلك من باقي المبلغ بحجة عدم توفر ”الصرف”.
هل تساءل أحدنا يوما لما اختفت القطع النقدية ذات القيمة الصغيرة من جيوبنا، ومن تعاملاتنا مع التجار والباعة، والتي وإن قلت قيمتها إلا أن مجموعها من شأنه أن يرجح كفة البائع دون أدنى شك. وفي هذا الصدد ينتقد العالمون بالشأن الاقتصادي تخاذل المستهلك عن المطالبة بأبسط حقوقه، حيث أكد أغلبهم أن توفر الفكة من مهام البائع، وأي محاولة لتجاهل هذه القيمة المالية الصغيرة هو تلاعب واضح وغش يطال جيب المواطن دون أي ردة فعل من طرفه.
وخلال جولة قادتنا إلى بعض المحلات التجارية، أول ما لفت انتباهنا هو سعر الخبز المقنن بـ 7.5 دج، والذي لم يتم بيعه ولمدة طويلة تحت سعر 10 دج للخبزة الواحدة. ورغم كون هذا السلوك منافيا تماما للقانون الذي يجبر الخبازين على بيعه بالسعر المقنن الذي يمليه الدعم الموجه لهذه المادة، إلا أن تحجج هؤلاء الباعة بانعدام ”الصرف” يجبر المواطن على الرضوخ لهذه التسعيرة الجديدة، التي باتت موحدة ومعممة دون أن نحس بذلك، وليس الخبز فقط الذي يستغل سعره لجني بعض الفتات الذي يتضاعف إذا تم جمعه. فباقي المواد الغذائية الأخرى كذلك تخضع لنفس النمط من التعامل، وهو ما أكده أغلب الذين تحدثنا معهم من مواطنين الذين يشتكون دون التعبير من حرمانهم من الفكة، والتي كانت تعوض لوقت سابق ببعض الحلوى بقيمة القطعة النقدية غير المتوفرة، لتنتهي هذه العادة بدورها، ويقابل الزبون بعبارة ”آسف ليس لدينا فكة”.
المراكز التجارية والمساحات الكبرى.. المتهم الرئيسي
قد تكون خدعة مقننة تندرج ضمان قواعد ”الماركيتنغ” التي تحتم على البائع إغراء الزبون بطرق ملتوية تؤدي في الغالب إلى زيادة عدد المبيعات دون التضحية بأي شيء، وهو في الغالب ما تعتمده المساحات التجارية الكبرى والمحلات التجارية، والتي تتعمد وضع إعلانات بقيمة مالية مقاربة بالعديد من الأصفار بعد الفاصلة، كأن تبيع منتج بمبلغ 9999.99 دج، ليجد الزبون نفسه مرغما على دفع المبلغ التام دون نقصان وهو بكامل سعادته، وهو ما يدخل ضمن السياسة التسويق التي تعود بالربح على المؤسسة، من خلال التلاعب بعواطف المستهلك الذي ينجر وراء هذه الخدع باعتقاده أن ذلك سيوفر عليه المال.
في السياق ذاته، يقول عبد اللاوي مهدي، مدير التسويق بإحدى المراكز التجارية الكبرى بالعاصمة، إن العمل على إغراء الزبون بلافتات تحمل أسعار ترويجية بفواصل وأرقام عشرية المقصد منها جذب انتباهه وإيهامه أن هذا العرض فرصة ثمينة لا تعوض. ويضيف محدثنا في سياق ذي صلة بالفكة، أن مشكل الفكة يتجاوز بكثير صناديق مركزهم التجاري، فهو مشكل وطني ناتج عن عدم توفرهم في السوق بعد أن قام البنك المركزي بسحبهم، غير أن مشكل الفكة يبقى دائما مطروحا مع الزبائن الذين يرفضون التنازل عن أبسط قيمة نقدية.
.. وصيادلة متورطون أيضا
ربما يخيل إليك أنها بضع دنانير لا تسمن ولا تغني من جوع، فهي لا تتعدى 5 دج في علبة الدواء الواحدة، غير أن مجموعها قد يضيف إلى حصيلة الصيدلي اليومية ما يصل إلى مليون سنتيم، وهو ما أشار إليه محمد تومي، المتحدث باسم الفيدرالية الجزائرية للمستهلكين، والذي أكد أنه بالرغم من أن وزارة الصحة والسكان هي التي تقوم بتحديد سعر كل الأدوية التي تعرض في الصيدليات بأدق التفاصيل، إلا أن هامش الربح الذي يجنى من وراء بقايا ”الصرف” الصغيرة معتبر، حيث يشير المتحدث ذاته إلى أن الاتفاق على السعر يتم بالتشاور مع المخبر المصنع للدواء والوزارة، ولا يد للصيدلي في ذلك، إلا أن هذا الأخير مجبر على توفير الفكة مهما كانت قيمتها للزبون. كما أشار إلى أن مطالبة الزبون بحقه أمر مطلوب ولا يمكن أن يجحده إياه أحد. فبالرغم من أن من كون الفكة التي يعجز الصيادلة عن إرجاعها للمريض جد صغيرة وبالكاد تحسب، إلا أن جمعها في نهاية اليوم قد يعود على الصيدلي بفائدة كبرى قد تصل إلى الملايين.
بين كأس الحليب وكأس العالم؟!
السبت 19 نوفمبر 2016
13 1695 حدة حزام
صدق شباب المواقع معلقا على نتيجة المقابلة ”نحن في حاجة إلى كأس حليب وليس كأس العالم”!
على كل لم أتابع المباراة، ولا يهمني تأهلنا إلى المونديال أم لم نتأهل، لأن عدم التأهل سيضعنا أمام حقيقتنا، ويضع السلطة في مواجهة مسؤولياتها، وها هي فرصة للتقشف، فعدم التأهل يحمي الميزانية من بذخ الفريق الوطني الذي تقارب ميزانيته ميزانية وزارة التربية (أقولها للمزاح) فقد تأهلنا في المرتين الأخيرتين إلى المونديال، ولم نصنع بالتأهل شيئا، سوى بعض الفرح والأمل، وترميم شيء في العلاقة بين الجمهور والسلطات.
لكن أزمة الحليب حقيقة، ولابد من الإسراع بحلها، لأنه غذاء شريحة واسعة من المواطنين، وربما الغذاء الوحيد لدى الكثير من الأسر. فالخوف أن يتحول كيس الحليب إلى كرة ثلج، مثلما تحول سعر البصل سنوات منتصف الثمانينيات، وصار أزمة، قادت البلاد بعد فترة إلى انتفاضة أكتوبر 1988.
الأزمة كانت أكبر من سعر البصل وقتها والذي بلغ حدا غير مسبوق، لكن لما تكون بطن المواطن هي المستهدف من الأزمة، يختلف الأمر.
تحضرني اللحظة أسئلة ديبلوماسيين بالجزائر في الفترة الأخيرة، وهم يترددون على بعض الصحف ولطرح نفس السؤال ”هل انهيار سعر النفط سيؤدي إلى أزمة اقتصادية شبيهة بأزمة منتصف الثمانينيات؟ وهل سيدفع هذا بالجزائريين إلى الشارع؟”.
سؤال فيه الكثير من الخبث ورغبة مخفية وتمنيات بالدفع بالجزائريين إلى الشارع للحاق بالغبار العربي، لأننا البلد الوحيد الذي عرف كيف يتجنب هذه اللعبة الخسيسة. ولكن إلى متى؟
ثم هل حقا فعلا هناك أزمة حليب أم أن هناك فعلا من يبحث عن إثارة الشارع الجزائري؟ والمعروف أنه بمجرد الحديث عن ندرة في مادة ما تحدث فعلا الندرة، وتصل إلى أزمة، فبمجرد الحديث عن ندرة سلعة ما يتسارع الناس لاقتنائها بكثرة وتخزينها، لتصبح الأكذوبة حقيقة!
فشخصيا لم ألاحظ في محيطي والحي الذي أسكنه أزمة حليب، ولم أر تلك الطوابير التي تنشر صورها الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي. وحتى لو كانت صحيحة، هل الدولة عاجزة عن حل مشكل كهذا؟
فليس استيراد ”غبرة الحليب” المادة الأولية للمصانع، كاستيراد السيارات، من حيث الأولوية والضرورة، وإلى متى، نبني مصانع عالة على الاقتصاد الوطني وتعتمد على مادة أولية مستوردة، ولماذا لا يستثمر أصحابها في تربية الأبقار الحلوب للتقليل من التبعية، أم كلهم يبحثون عن ”رجل هنا ورجل هناك” لتحويل العملة الصعبة في عمليات مشبوهة.
ها هي فرص استثمار أمام الشباب لتربية المواشي ليكون حل أزمة الحليب على المدى الطويل وليس فقط عن طريق ترتيبات الحكومة خوفا من فوضى الشارع؟ فهل من شباب الأنساج من فكر في مثل هذه المشاريع، أم كلهم كانوا يريدون الاستثمار في النقل، والأفكار العقيمة؟!
حدة حزام
التعليقات
(13 )
تعقيب
1 | صالح/الجزائر | الجزائر 2016/11/14
من المعروف أن الأسعار تخضع لقانون العرض والطلب .
أزمات ندرة المواد الغذائية مؤشر على قرب الارتفاع " الرسمي !؟ " لأسعارها .
عندما تقل أو تختفي المواد الغذائية من الأسواق لاترتفع أسعارها مباشرة ، عندها تصرح السلطات المعنية بأن الأزمة مفتعلة من طرف المحتكرين ومن التجار ، لكن بعد مدة ، قد تطول أو تقصر ، تعود نفس المواد الغذائية بكثرة إلى المخازن وإلى رفوف المتاجر ، إلا أنها تحتفظ بالأسعار الجديدة ولا تعود إلى أسعارها القديمة .
أي أن السلطات إما أنها تشترك مع المحتكرين ومع التجار لهدف رفع الأسعار للتقليل من الاستهلاك ( للتقليل من الاستيراد ) ، أو أن السلطات تغض الطرف عن هؤلاء ليفعلوا بالمواد الغذائية وبالأسعار ما يريدون لأنهم يخدمون سياسة السلطات المعنية .
عندما قل الدقيق ( السميد ) في السنوات القليلة الماضية أثناء " الربيع العربي " وارتفعت أسعاره خرج علينا المسؤولون المعنيون ومريدوهم يصرحون بأن الأزمة مفتعلة وأن ارتفاع الأسعار مرده إلى ندرة السميد في السوق الوطنية لتهريبه إلى تونس وإلى ليبيا ، لكن عندما امتلأت مخازن البيع بالدقيق ( السميد ) مرة أخرى فإن الأسعار بقيت مرتفعة ولم تنخفض كما ينص عليه قانون العرض والطلب .
كثرة الكذب تؤدي في النهاية إلى عدم تصديق الكذاب حتى ولو صدق .
تعقيب
2016/11/14
الشعب فنيان مايحب يخدم والو الا ما رحم ربك وهم القلة القليلة بلادنا جنة ماخصها والو غير التشمار على السواعد الخبز مدعم وفي الاخير القناطير المقنطرة ترمى في المزابل يوميا ونفس الشئ بالنسبة للحليب ولي ملقاهش يشرب الشاي او التيزانة
بالنسبة للفاف هي على الاقل تصرف من مالها الخاص ولاتكلف الدولة شيئا حبذا يكون باقي الفيداريات تنهج نفس المنهج ونفس الشئ بالنسبة للايدارات والمصناع كون جا كل واحد راعي ومسؤل على رعيته كون المركب مشات الكل يشرك فمو والكل قاعد حاكم الحيط
تعقيب
3 | الزروق | الجزائر 2016/11/14
ياسيدتي قلتي بأنك لم تري ازمة للحليب في الحي الذي تسكني فيه؟
اظنك تسكنين في فرنسا لان ازمة الحليب موجودة فى كل مكان ، انا اسكن بجوار مصنع كبير للحليب لا كني لم احصل على اي كيس حليب منذ اكثر من عشرين يوم لانني بصراحة لااستطيع الوقوف لساعتين او ثلاثة لاحصل على كيس او اثنين .
تعقيب
4 | سعيد | alg 2016/11/14
المشكل هو الربا بالقروض وانظر للحكمة من تحريمه
المعادلة هي كالتالي
وجودالربا = يأخذ القروض أناس لا ضمير لهم تقريبابدليل تساهلهم مع الفوائد المحرمة = افساد المال العام=عدم رجوع المال للخزينة وافلاسها = افشال المشاريع لاخرى المستقبلية
الغاء الربا =يأخذ القروض ناس مسؤولين وعندهم رقابة ذاتية بدليل انهم لايريدون الفائد المحرمة=وجود مشاريع مصغرة جادة ومثمرة = رجوع المال للخزينة = تواصل المشاريع المستقبلية
تعقيب
5 | Samia | France 2016/11/14
@Larbi Benmhidi, bravo pour cette analyse .
تعقيب
6 | جميلة | الجزائر 2016/11/14
الى الأخ من وجدة كل هذه الأزمات مفتعلة أنا أشاطر رأي الكاتبة حين قالت لم أرى في العاصمة و خاصة في الأحياء المجاورة لمسكني ندرة في الحليب فهذه المادة موجودة بكثرة و بجودة عالية حتى أنني أقتني يوميا علبتين.أما الحليب الذيى يتكلمون عنه فهو حليب الأكياس البلاستيكية الرخيص الثمن و ليس له أي قيمة غذائية لكن غريب أمر و عقلية الجزائري فهي لا تتغير اذ يستطيع أن يشتري سيارة ب 200 مليون و لا تراه يشتكي و لا يشتري علبة حليب ب 90دج و يفضل أن يشتري كيس حليب ب 20 دج ثم يقولون هناك أزمة ،و لعلمك فان حليب البقر يرمى في ولاية تيزي وزو و لهذا لا تعطي للموضوع أهمية أكثر من حجمه.
تعقيب
7 | ahmed | algerie mon amour 2016/11/14
توفر الحليب من عدمه يعتمد على مقر سكناك يا حدة فأين تسكنين
هل تعلمين أنه على أبواب العاصمة توجد بلدية تسمى بلدية مفتاح يأتيها الماء مرة كل خمس أيام و يجب أن تنتظر دورك (مكاش لا بريسيون) بينما يتشدق المسؤولون بتوفير الماء 24 على 24 لسكان العاصمة
في مفتاح و غيرها مازال جا الما نوض تعمر واقعا معيشا
كي تخرج من العاصمة راك في باقي أرجاء الوطن
تصبحون على وطن
تعقيب
8 | محمد | الجزائر 2016/11/14
لقد انطلق الاستثمار بقوة في بلدي فقد الموا طنون اللد ين يملكون محلات شاغرة بكرائها للاحزاب اللتي بدورها بدات ممارسة هواية تعليم الرخس
تعقيب
9 | محمد | الجزائر 2016/11/14
لقد انطلق الاستثمار بقوة في بلدي فقد الموا طنون اللد ين يملكون محلات شاغرة بكرائها للاحزاب اللتي بدورها بدات ممارسة هواية تعليم الرخس
تعقيب
10 | noureddine | oujda 2016/11/14
ليست هذه المرة التي تعرف فيها الجزائرأزمة الحليب ،وبصراحة لاأدري كيف لدولة تتدعي أنها دولة إقليمية تظهر فيها أزمات من الحين للآخر .لقد زرت الجزائر وتصادفت مع أزمة للخبز ،واليوم يستيقظ المواطن الجزائري لصلاة الفجر،ومباشرة يذهب لعله يفوز بكيس أو كيسين من الحليب ... غريب أمر حكومة سلال ،هذه الأزمة لاتوجد عندنا حتى في القرى المغربية الصغيرة . في وجدة هناك أزيد من 5 شركات تتنافس في توزيع الحليب بالإضافة إلى التعاونيات الفلاحية التي توزع حليب الأبقار .هذه التعاونيات تراقب الفلاحين حتى لايخلط الحليب بالماء وتشتري الحليب من الفلاح مباشرة دون أن يتنقل الفلاح لبيع حليبه ،وتتكفل التعاونيات لبيع الحليب لأصحاب المحلات . يحدث هذا في المغرب ،وفي تونس ،ولم أسمع عن أي أزمة للحليب في موريطانيا . لهذه الأسباب أوصى سلال في خطاب أخير ،أن لايدفن في المقابر ،قال طيشوني في البحر.
تعقيب
2016/11/14
ها هي فرص استثمار أمام الشباب لتربية المواشي
Et qui va acheter les vaches françaises
Et qui va acheter le lait en poudre du globe
Ils ont besoin de la RACHWA en devise
تعقيب
12 | billel | algérie 2016/11/14
لمادا نصر دائما على تحميل الاخرين فشلنا في ايجاد الحلول لمشاكلنا ونتصور ان العالم يتربص بنا ويكيد لنا المكائد ويتآمر علينا.لمادا نخون بعضنا البعض بدل البحث عن حلول سياسية واقتصادية مبنية على تشخيص صحيح لأزماتنا المتعددة .الم تنتهي هيلاري المتهمة بإشعال الثورات العربية.الم يسقط الاخوان .الم توافق السعودية على خفض انتاج النفط .الم نأتي بمدرب يتقن الفرنسية .سئمنا مللننا تعبنا هرمنا من اساطيركم لأننا لا نملك 80 دينارا لشراء حليبكم" candia".
تعقيب
13 | Larbi Benmhidi | Algérie 2016/11/14
Oukhti Hada; vous n'aviez pas regardé le match de qualif et c'est tant mieux pour vous. Mais je voudrais rajouter quelque chose à votre pertinent billet. C'est le fait que chez nous comme dans la plupart des pays dits arabe; nos gouvernants fantoches ne font qu'imiter la Rome antique de César: éloigner les yeux du peuple du fait politique en lui offrant des jeux où des gens s'entretuaient dans une arêne au grand bonheur d'un public abruti. Chez nous nos dirigeants sont un peu plus malin et utilisent pour différentes franges de la société l'opium qui l’endort le mieux: aux plus jeunes il leur offre "l'arêne" des stades avec des pieds nickelés qui gagnent 100 à 200 fois le SNMG sans pour autant offrir à l'EN des joueurs de qualité; des présidents voyous et ou repris de justice et d'autres magouilleurs qui recyclent de l'argent sale contre celui versé par l'état ou les sponsors et roule la galère. Pour une autre frange de la société ils utilisent l'opium classique : la religion avec d'affreux prédicateurs type Chemsou et l'escroc Belahmar et le résultat est là devant nous : une société qui avance à reculons avec la bigoterie et des crétins qui peuvent venir donner des leçons à de brillants universitaires parce que eux ont le savoir divin de Kechk, Eloreifi et autre Karadaoui. Les marginaux eux, ils ont la vraie drogue du Kif, L'extasie, el hamra, Mdme courage enfin tout pour mieux abrutir la populace et pendant qu'un pseudo journal arabophone nous alerte tout les jours contre le danger des CHIITES, AHMADIA et autre "danger" chrétien; on les voit ces pseudo journalistes ne jamais piper mot sur le danger du système de prédation qui vide les caisses pour les amis et les sponsors étrangers et en contrepartie le pouvoir mafieux ferme les yeux sur les ardoises en dizaines de Milliards laissés chez les imprimerie comme quoi à l'échelle internationale le terrorisme islamiste est l'allié objectif du sionisme et chez nous les obscurantistes ont un deal avec la mafia au pouvoir: on ferme El Fadjr de Hadda pour quelques dizaines de millions de créances et on ferme les yeux sur un pseudo journal qui a 50 milliards de dettes d'imprimerie (et combien pour la CASNOS???) voilà où nous amené le processus de ONE TWO THREsation de la société : on se révolte pour une défaite sportive et on fait semblant de ne pas savoir que Chakib et consorts ont vidé les caisses de la nation
ترامب ومخاطر اللوبي الصهيوني!
السبت 19 نوفمبر 2016
10 1710 حدة حزام
هل انتخبت أمريكا لأول مرة رئيسا لم يرض عنه اللوبي الصهيوني؟ وكان استثمر في هيلاري، التي وعدت أكبر المانحين لحملتها من هذا التنظيم، أنها لما تصبح رئيسة للولايات المتحدة الأمريكية ستمنح كل الدعم، الاقتصادي والعسكري والمالي لإسرائيل، بما فيها دعمها في قتل 200 ألف غزاوي في حال حرب مع حماس وليس فقط 2000؟!
حتى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي ناتنياهو بأن انتخاب دونالد ترامب رئيسا لأمريكا أمر جيد، لم تهدئ الشارع الأمريكي الذي انتفض رافضا ترامب رئيسا، خاصة في نيويورك التي صوت فيها %80 لهيلاري، نيويورك ذات الأغلبية اليهودية، ترفض الاعتراف بنتيجة الانتخابات.
فهل نتوقع نهاية لترامب شبيهة بنهاية الرئيس كينيدي، لا قدر الله، الذي قتل في موكب رسمي بدالاس، ثلاث سنوات بعد توليه الرئاسة، لأنه وقف ضد صقور الجيش وضد أمراء السلاح، عندما كانت للديمقراطيين وجهة نظر مختلفة عن آل كلينتون الذين صاروا أسوأ من الجمهوريين، بل سرقوا منهم برنامجهم وقادت هيلاري رفقة أوباما حروبا أكثر عنفا وقذارة من تلك التي قادها بوش!
الشعب الأمريكي اختار لأول مرة رئيسا بعيدا عن ذلك الذي تفرضه عليه الدعاية الإعلامية، وخرج عن المألوف، فقد دعمت كل وسائل الإعلام الغربية إلا نادرا هيلاري كلينتون، حتى أنها كانت تفششها وتعطيها الأسئلة التي ستطرح عليها قبل كل مواجهة إعلامية مع ترامب، لكن ساعة الحقيقة فصلت عكس ما كانت تتصوره هذه المرأة الخطيرة، والأكثر خطورة من كل الجمهوريين مجتمعين وليس فقط ترامب، فقد دخلت على الخط هذه المرة وسائل التواصل الاجتماعي، التي جعلت الأمريكيين ينظرون إلى السياسة والرئاسة بمنظار مختلف، غير منظار الإعلام المتحيز الذي يغذيه مال اللوبي الصهيوني ومؤسسات روتشيلد وغيرها.
فالأمريكيون اكتشفوا بفضل ويكيليكس، كم هي خطيرة هذه السيدة، ليس فقط على أمريكا، بل على كل العالم، واكتشفوا كذبها وطمعها، وكيف تنهب أموال التبرعات لمؤسسة كلينتون لتحسن المستوى الاجتماعي لأسرتها. لم يغفر الأمريكيون لها تصريحاتها أنهم من صنعوا القاعدة وأنها تتلقى التمويل من نفس المؤسسات التي تمول داعش والقاعدة وأنها وعدت أنها لن تحارب داعش لما تصبح رئيسة.
لا أدري إن كان ترامب، إن استمر في الحكم ولم يقتله اللوبي الصهيوني وشبكات آل كلينتون المافيوية، سيطبق حرفيا وعوده الانتخابية، أم أنه مجبر على الانصياع لأوامر وكالة المخابرات المركزية والشرطة الفيدرالية والبانتاغون، لكنه الأكيد لن يكون بخطورة هيلاري التي ما زالت رغم الخسارة الفادحة، ورغم انهيار معنوياتها بعد النتيجة غير المتوقعة، ما زالت تطمع للعب دورا وتعرض على ترامب التعاون من أجل بلادها مثلما تقول.
هناك أمل كبير، في تغيير وجه العولمة التي تفرضها أمريكا على العالم مع ترامب وقد يبدأ معه نظام عالمي جديد، أقل شراسة من ذلك الذي وعدت به هيلاري وبدأت في تنفيذه وهي على رأس الخارجية الأمريكية، ومن يدري قد يحصل تقارب أمريكي- روسي، وتتغير النظرة اتجاه الشرق الأوسط ويتوقف الخراب الذي باشره أوباما في المنطقة؟ وربما لهذا تحرك الشارع الأمريكي الغاضب وداعمي صاحبة داعش، من الصهاينة لأن مخطط الشرق الأوسط الجديد لن يتم مثلما وعدت به هيلاري.
وعكس ما كانت تدعي وسائل الإعلام الغربية، كثير من المسلمات والمسلمين والمهاجرين صوتوا لترامب، لأنه سيكون أرحم على العالم من تلك المرأة!
وفي النهاية، نتيجة الانتخابات الأمريكية كانت انتصارا للإعلام البديل، وفشل الإعلام التقليدي، مثلما حصل في الثورات العربية تماما!
حدة حزام
التعليقات
(10 )
تعقيب
1 | عبدالكريم بوشيخي | france 2016/11/12
استاذتي الكريمة ساذكرك بما وقع لبيل كلينتون حينما كان رئيسا للولايات المتحدة الامريكية مع المواطنة اليهودية المسمات مونيكا لوينسكي حينما ورطته في قضية اخلاقية جنسية معها مدفوعة من طرف اللوبي الصهيوني في امريكا للي ذراعه و خضوعه التام لارادتهم و كيف نجى باعجوبة من العزل و الاقالة في مجلس الشيوخ بفضل نفس اللوبي الذي ورطه و قدم له طوق النجاة في اخر لحظة و كذالك ما وقع لريتشارد نيكسون حينما اقيل من منصبه بعد فضيحة ووترغيت التي كانت من تدبير اللوبي الصهيوني و هناك امثلة كثيرة اخرى يمكن سردتها في مناسبة قادمة فاللوبي الصهيوني له تاثير قوي على صناع القرار في هذه الدولة العظمى و لهم طرقهم الخاصة للايقاع باي رئيس لا يخدم قضيتهم فهم الذين يتحكمون في وسائل الاعلام العالمية و امبراطورية روبرت مردوخ الاعلامية كافية لشحد الراي العام ضد اي رئيس متمرد او شركة المشكلة استاذتي الكريمة في الانظمة العربية التي تتقاتل فيما بينها و تبحث عن اعمق الحفر لرمي بعضها فيها حتى و ان كلفها ذالك ميزانية شعوبها و لك في النظام الجزائري العبرة مع عدوه المغربي فاعتقد ان مصالحة عربية عربية في مؤتمر قمة عربي عاجل لراب الصفوف و حل الخلافات التافهة كفيلة بضمان قوتنا في هذا العالم المتربص بمصالحنا و لم يعد بعد ذالك يهمنا لا دونالد ترامب و لا اللوبي الصهيوني فتصرفات انظمتنا هي التي جعلت بعضها يبحث عن اصدقاء حتى و ان كانوا من اشد اعدائنا.
تعقيب
2 | من المواطن والمثقف الجزائري المهمش نورالدين بوكعباش من امام البيت الابيض الجزائري قصر الثقافة الخليفة بقسنطينة | قسنطينة عاصمة البيت الابيض الامريكي الاسرائيلي قصر الثقافة الخليفة قسنطينة 2016/11/12
رسالة تعزية
يسر المواطن والمثقف الجزائري ان يقدم باحر التعازي للسيدة كلينتون بمناسبة الهزيمة السياسية في الانتخابات الرئاسية الاميريكية 2016 كما يتمني من السيدة كلينتون ان تتكفل ببناء اسرتها الصغيرة و اعالة الرئيس الامريكي المتقاعد كلينتون في منزله العائلي
وانا لله وانا اليه راجعون
من مواطن ومثقف جزائري مهمش
نورالدين بوكعباش
قسنطينة في 9نومفبر 2016-11-09
رسالة تهنئة
يسر المواطن والمثقف الجزائري نورالدين بوكعباش ان يتقدم باحر التهاني للرئيس الامريكي الجديد بمناسبة انتصاره السياسي في الانتخابات الرئاسية الاميريكية 2016 على اجيال امريكا للجميع راجيا من انصار امريكا اولا بزعامة الرئيس الامريكي الجديد
1 الغاء البلدان العربية من الخريطة العالمية جغرافيا وتاريخيا واقتصاديا
2 محاكمة بقايا الزعماء العرب في المحاكم الاميريكية العالمية
3بناء سجون امريكية لبقايا الزعماء العرب
4اعلان مشروع محو الامية السياسية للشعوب العربية عبر نشر الوعي السياسي لدي الشعوب العربية
5سحب الثقة من بقايا زعماء الشعوب العربية و تجميد ممتلكاتهم العقارية واموالهم البنكية في البنوك الاميريكية
6 نشر اللغة الانكليزية الاميريكية في الاوساط الشعبية الجزائرية
7 فرض قوانين امريكية على بقايا الانظمة العربية بالاعتراف الرسمي بدولة اسرائيل مع الزامية انشاء جمعيات للصداقة الثقافية بين الشعوب العربية والشعب الاسرائيلي وتحت الرعاية السامية لدولة امريكا العظمي
8 ارسال جيوش امريكية للشعوب العربية د لتحريرها عاطفيا وجنسيا و اقتصاديا من الديكتاتوريات العربية المريضة عاطفيا والعاجزة جنسيا
9 تشجيع الشعوب العربية على اقامة دول عربية الكترونية مع الغاء الانطمة العربية التقليدية رسميا من الخريطة العالمية
10 بناء دولة امريكية جديدة في الصحراء الجزائرية مع منح الجنسية الاميريكية لابناء الصحراء الجزائرية
وختاما ان امريكا زرعت الربيع العربي وحصدت ابار الضياع العربي
وفقكم الله في حربكم المباركة على بقايا الانظمة العربية الفاسدة
وشكرا
من المواطن والمثقف الجزائري المهمش نورالدين بوكعباش
من امام البيت الابيض الجزائري قصر الثقافة الخليفة بقسنطينة
قسنطينة في 9نوفمبر 2016-11-
قسنطينة عاصمة البيت الابيض الامريكي الاسرائيلي قصر الثقافة الخليفة قسنطينة
تعقيب
سفيان
2016/11/12
اولا سيدتي المحترمة
لا اعرف لماذا كل هذا الانحياز لروسيا و لا افهم تشييت الجزائريين لروسيا حتى ملايير الاسلحة
عندما تكون روسيا هي البائع فالجزائريون لا يمتغضون رغم ازمة لالحليب و يكملوها بالشيتة
كل ما قلتيه كان لاسباب و هي
ان ترامب كان يريد تحسين العلاقات مع روسيا
عداوة ترامب للاسلام و المسلمين
فيجب ان يعلم الجزائريون ان روسيا كانت اول دولة تعترف باسرائيل سنة 1948 و يمكنكم التاكد من هذا
دون ان ننسى وعد ترامب ان يعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل
فيجب ان تعلمي بانك اخطاتي..بل تعمدت الخطا في اطار توجيه الراي العام
نعم نيويورك نخبتها المالية ..الفكرية ..العلمية..غالبيتهم او ابرزهم يهود ولكن اليهود يمثلون فقط 10% اما 80 في المئة من سكان نيويور فهي اكبر من 3 اضعاف عدد يهود امريكا كاملة
بالنسبة لويكيليكس فهو موقع هاو موجه لتوجيه الراي العام و تستعمله مجموعة من مخابرات العالم لكي يوجهو الراي..وكل يبث فيه يقدم له عبر عملاء مخابرات مجهولون
او مخابرات مكشوفة
و مديره توقع خسارة ترامب رغم ذلك
اما عن انتخاب فلم و لن يكون هناك مرشح سينجح خارج توقعات كواليس الحكم
انتظري و ستعرفين
تعقيب
4 | من المواطن والمثقف الجزائري المهمش نورالدين بوكعباش من امام البيت الابيض الجزائري قصر الثقافة الخليفة بقسنطينة | قسنطينة عاصمة البيت الابيض الامريكي الاسرائيلي قصر الثقافة الخليفة قسنطينة 2016/11/12
رسالة تعزية
يسر المواطن والمثقف الجزائري ان يقدم باحر التعازي للسيدة كلينتون بمناسبة الهزيمة السياسية في الانتخابات الرئاسية الاميريكية 2016 كما يتمني من السيدة كلينتون ان تتكفل ببناء اسرتها الصغيرة و اعالة الرئيس الامريكي المتقاعد كلينتون في منزله العائلي
وانا لله وانا اليه راجعون
من مواطن ومثقف جزائري مهمش
نورالدين بوكعباش
قسنطينة في 9نومفبر 2016-11-09
رسالة تهنئة
يسر المواطن والمثقف الجزائري نورالدين بوكعباش ان يتقدم باحر التهاني للرئيس الامريكي الجديد بمناسبة انتصاره السياسي في الانتخابات الرئاسية الاميريكية 2016 على اجيال امريكا للجميع راجيا من انصار امريكا اولا بزعامة الرئيس الامريكي الجديد
1 الغاء البلدان العربية من الخريطة العالمية جغرافيا وتاريخيا واقتصاديا
2 محاكمة بقايا الزعماء العرب في المحاكم الاميريكية العالمية
3بناء سجون امريكية لبقايا الزعماء العرب
4اعلان مشروع محو الامية السياسية للشعوب العربية عبر نشر الوعي السياسي لدي الشعوب العربية
5سحب الثقة من بقايا زعماء الشعوب العربية و تجميد ممتلكاتهم العقارية واموالهم البنكية في البنوك الاميريكية
6 نشر اللغة الانكليزية الاميريكية في الاوساط الشعبية الجزائرية
7 فرض قوانين امريكية على بقايا الانظمة العربية بالاعتراف الرسمي بدولة اسرائيل مع الزامية انشاء جمعيات للصداقة الثقافية بين الشعوب العربية والشعب الاسرائيلي وتحت الرعاية السامية لدولة امريكا العظمي
8 ارسال جيوش امريكية للشعوب العربية د لتحريرها عاطفيا وجنسيا و اقتصاديا من الديكتاتوريات العربية المريضة عاطفيا والعاجزة جنسيا
9 تشجيع الشعوب العربية على اقامة دول عربية الكترونية مع الغاء الانطمة العربية التقليدية رسميا من الخريطة العالمية
10 بناء دولة امريكية جديدة في الصحراء الجزائرية مع منح الجنسية الاميريكية لابناء الصحراء الجزائرية
وختاما ان امريكا زرعت الربيع العربي وحصدت ابار الضياع العربي
وفقكم الله في حربكم المباركة على بقايا الانظمة العربية الفاسدة
وشكرا
من المواطن والمثقف الجزائري المهمش نورالدين بوكعباش
من امام البيت الابيض الجزائري قصر الثقافة الخليفة بقسنطينة
قسنطينة في 9نوفمبر 2016-11-
قسنطينة عاصمة البيت الابيض الامريكي الاسرائيلي قصر الثقافة الخليفة قسنطينة
تعقيب
5 | a/ghani | dz 2016/11/12
غير مقنع على الاطلاق ما تذكرينه هنا على الاقل ما حدث بظولة تحتل الكرة الارضية ، هيلاري خدمت نفسها واسرتها ولو كان ذلك قبل خدمة وطنها ،اخذت هبات كبيرة من اموال الخليج والاسباب معروفة ، اما ان تتمني انفراج العالم بتقارب القطبين فذلك مجرد وهم لانهما يتقاسمان مواقع العالم وجعلوا منا حدودا ايديولوجية وسياسية واقتصادية واجتماعية وخاصة مذهبية ليسهل عليهما اطالة الهيمنة والتخويف ونهب كل شيء ، لكن ما لم توضحيه لنا هل انت راسمالية ام ثورية بلشيفية ام ملحدة وهو ما يعرفه عنك الناس من قالمة الى عنابة ثم بالعاصممة من خدموا معك شهود حياة فليس لك ما تنفيه هنا....
تعقيب
6 | a/ghani | dz 2016/11/12
غير مقنع على الاطلاق ما تذكرينه هنا على الاقل ما حدث بظولة تحتل الكرة الارضية ، هيلاري خدمت نفسها واسرتها ولو كان ذلك قبل خدمة وطنها ،اخذت هبات كبيرة من اموال الخليج والاسباب معروفة ، اما ان تتمني انفراج العالم بتقارب القطبين فذلك مجرد وهم لانهما يتقاسمان مواقع العالم وجعلوا منا حدودا ايديولوجية وسياسية واقتصادية واجتماعية وخاصة مذهبية ليسهل عليهما اطالة الهيمنة والتخويف ونهب كل شيء ، لكن ما لم توضحيه لنا هل انت راسمالية ام ثورية بلشيفية ام ملحدة وهو ما يعرفه عنك الناس من قالمة الى عنابة ثم بالعاصممة من خدموا معك شهود حياة فليس لك ما تنفيه هنا....
تعقيب
7 | hoho | skikda 2016/11/12
يا استادة العشرية المقبلة سوف تكون حساباتها خالصة لشمال افريقيا.... ربي يستر ....وادا كان اوباما قد بداها بالسلام عليكم ... فالسيد ترامب بداها بلا عدوانية ...
تعقيب
8 | العربي | واد سوف 2016/11/12
من باب الطمع اعتقد انه الافضل لكم لان (الاخوان هم الخاسرون الاكبر من فوزه) كما زعمت في مقالك السابق و انتم كل خوفكم من الاخوان
تعقيب
2016/11/12
انا بصراحة اقولها و بصوت عال ... يحيى الشعب الامريكي ... الذى اعطى العالم الغربي الاوروبي ... وليس نحن بطبع ... لاننا كما يقول المثل القبائلي .... نموث، نثدوا غاف ثمورث ... أي تقريبا ... موتى يسيرون في الدنيا ... قلت أعطاهم درس في الديمقراطية و الذكاء، نعم الذكاء، لان الأوروبيين بالنسبة لي أغبياء ما زالهم يامنوا بالغولة الصهيونية
الذي هزم كلينتون المرتشية الكبرى عبر التاريخ هو الاعلام الموازي و الانترنات
نعم لقد هزم الاعلام التقليدي النخبوي الصهيوني و فاز الاعلام الحقيقي الشعبي
لقد ولى العهد القديم الذي بدأ منذ 1945 و بدأ العهد الجديد الذي سيكون أرحم
تعقيب
10 | فاتح | الجزائر 2016/11/12
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته . انا كجزائري اهنئ الامريكيين على اختيارهم الدكي لرئيسهم الرائع وعلى تهميش كل العاهرات الصارخة ضده لان البروباغوندا عند خبراء علم النفس تسمى ب ( صراخ العاهرة ) يستعملها كثيرا الفصامي . عندما ترى الرئيس الروسي يتسلى ويتلدد باهانة رئيسة الوزراء الالمانية و تعديبها نفسيا عن طريق ( كلبة سوداء ) تتاكد بان العالم اصبح منحط و يتزعمه المنحرفون . و المنحرفون تمكنوا من الهيمنة عن طريق كميرون في بريطانيا و ساركوزي وهولاند في فرنسا و ميركل في المانيا و اوباما وكلينتون في امريكا كل هؤلاء ساعدو على تحريف العالم انهم خونة وباعوا اوطانهم الا ميركل فهي امراة عفوية وطيبة حتى البلادة ووصل بها الامر الى ان ااعطت الفرصة لبوتن كي يهين المانيا بطريقة مخزية فعلا . لا يوجد عالم شرقي وعالم غربي في الحقيقة هناك متحضر زمتخلف او بدقة اكثر هناك عالم متمدن وعالم بدوي معقد فان تزعم البدوي سيضطرب العالم والجميع سيدفع الثمن . المهم يحدث ما يحدث فهدا لايهمني ما يهمني هو بلدي ولايهمني حكامه و اتباعهم من يريد اللعب فليلعب معهم ولا يفكر بالاقتراب من الجزائر كبلد اما حكامه واتباعهم فليحرقهم حتى الحرق فهدا لايهمني . ومن يريد اللعب و النباح على ترامب فلينبح باسمه وليس بالدولة والوطن . وفقكم الله
هل يحقق ترامب نظاما عالميا جديدا؟!
السبت 19 نوفمبر 2016
4 1053 حدة حزام
لا أدري إن كان مجيء ترامب إلى الحكم في أمريكا، وبقي على رأس البيت الأبيض ولم تتم تصفيته مثلما دعت إلى ذلك، أول أمس، صحفية من الغارديان البريطانية، التي كتبت ”آن لترامب أن يغتال”، لا أدري إن كان سيعود بالنفع على بورصة النفط، ومنها على ميزانية بلادنا وعلى راحة بطوننا واستقرار أمننا الاجتماعي باستقرار المداخيل؟
لا شيء يدل على ذلك، فالرجل مثلما تؤكده التقارير الإعلامية التي بدأت تتحدث عنه بجد، بعد فوزه بالانتخابات، بعد أن جعل منه الإعلام الأمريكي، وكذا الأوروبي الذي يدور في فلكه، مهرجا لا يفقه شيئا في السياسة الخارجية، بل حتى لا يعرف كيف يرسل تغريدة على هاتفه مثلما قال أوباما الذي قال مستهزئا: ”فكيف سأعطيه شيفرة النووي”؟!
برنامج ترامب الذي بدأنا نتبين منه الخيط الأبيض من الأسود، لن يساهم في رفع أسعار النفط، والكارثة في هذه الحالة لن تخص الجزائر وحدها، بل كل الاقتصاديات التي ترضع الأسود، وعلى رأسها اقتصاديات الخليج باستثناء الإمارات التي تخلت عن التبعية للنفط منذ سنة.
فهو سيعتمد على الغاز الصخري، ووراءه هو الآخر لوبي كبير، يريد أن يتحرر من التبعية للمحروقات الأخرى من نفط وغاز طبيعي في بلدان الخليج وآسيا، والتي دفعت بأمريكا لخوض حروب لا تنتهي وتدمر شعوبا وحضارات وتدك بلدانا وتسقط أنظمة وتغتال الرؤساء مقابل السيطرة على منابع النفط، مثلما فعلت في ليبيا، هذه الأخيرة التي ما زالت هيلاري تحك كفيها بشأنها فرحا لمقتل القذافي.
على الأقل سترتاح بلداننا من الجنون الأمريكي مع هذا الرجل الذي وصف بالمجنون، ويبدو أنه سيكون أعقل رئيس أمريكي، هذا إذا لم تتم تصفيته مثلما قلت من طرف لوبيات النفط والسلاح، فالرجل يعدنا بأمريكا مهتمة بنفسها وبمشاكلها الداخلية، وببناء اقتصادها من جديد، لتمكين الأمريكيين من استهلاك منتوجاتهم، وهم الذين غزت البضائع الصينية أسواقهم، وسرقت وظائفهم، وجعلت اقتصادهم يترنح سنة بعد أخرى، ولم ينهض بعد منذ الأزمة المالية الأخيرة لسنة 2008.
سيرتاح العالم، وخاصة الشرق الأوسط من الحروب التي تديرها أمريكا والتي اخترعت أهم سلاح لها، القاعدة وداعش، ولا أدري إن كانت البلدان الأوروبية التي دمرت أمريكا وحدتها، وحالت دون ظهور أوروبا قوية اقتصاديا واستراتيجيا، ستتحرر من تلك التبعية ومن دورانها في فلك السياسة الأمريكية التي تعطيها الفتات وتأخذ حصة الأسد من النفط العربي ومن أسواقها.
هل نصلي لكي تحمي روسيا صديقة ترامب والصين، أسعار النفط والتي ستتحول كليا إلى السوق الآسيوية والأوروبية بعد استغناء أمريكا عنها؟ أم أننا نأخذ الدرس ونحن نرى صراعات الأمم على مصيرنا، ونشاهد نظاما عالميا جديدا ينبعث أمام أعيننا، ولا نحاول أخذ حيز لنا فيه؟
ونبحث حتى وإن كان الوقت متأخرا عن بدائل للنفط، فالصحراء واسعة وبإمكانها أن توفر الغذاء لكل الكرة الأرضية مثلما قال لنا مرة السفير الياباني السابق. فمن قال إن اللوبي الصهيوني يفشل في فرض خياراته على البيت الأبيض؟ ومن قال إن تقاربا روسيا أمريكيا سيحدث؟ ومن قال إن المجنون ترامب الذي اتهم بشتى التهم، قد يكون أكثر عقلا من المجرمة هيلاري؟ من كان يدري أن رئيسا جديدا في أمريكا سيعد بسحب جيوشه من العالم، ويعود إلى نوع من العزلة الاقتصادية، ليبني أمريكا جديدة، ويقدم عهدا جديدا للأمريكيين، غير عهد التدخل في شؤون الغير وإثارة الحروب والنزاعات؟
هيلاري خسرت وخسر من ورائها لوبي النفط والسلاح، لكنها لم تيأس، وقد بدأت تعد ابنتها لخلافتها في لعبة السياسة القذرة؟
وأمام ترامب أربع سنوات فقط ليقلب الوضع؟
حدة حزام
التعليقات
(4 )
تعقيب
1 | Abdelkrim | Algerie 2016/11/16
Votre raisonnement est logique. UNE CHOSE EST SUR Mme HADA ce que les americains ne vont pas changer leur strategie envers le monde; qu'il soit Trump ou autres democrate ou republicain. Eux il marche et ne recule jamais devant leur interêts; S'il faut même de faire alliance avec les russes pour partager le gateaux et vous le savez bien qui est le gateaux Madame HADA.
تعقيب
2 | احمد | البيض 2016/11/16
الواضح يا سيدة ان ترامب كشف عن الوجه الحقيقي للشعب الامريكي وهو ما دغدغ به مشروعه الانتخابي عنصرية ودعم لسرائيل لتموت قضية اسمها الدولة الفلسيطنية وتصبح القدس عاصمة الكيان الصهيوني و ربما سيبقي على كيري وزير خارجية لانه الاقرب الى الروس و ربما سيقدم لايران هديه تتمانها بايقاف الاتفاق النووي لان ايران التزمت ووفت بوعدها الا ان الحضر يسير بطيئا و كلنا يعلم ان ايران لم تدمر المنشات و حافظت على كفاءتها من الغدر الصهيوني مما يعني انطلاقة جدية و سريعة و سيتحكم في عدن اي اليمن باب المندب وهذا ما يسارع الي الحل و لو رغما علي السعودية و سيلتفت الى رؤية برجنسكي باللاتفات الي اروبا الجديدة اي الشرقية ليحاصر رو سيا و يلتفت الى فلنندا طمعا في الممر ووقوفا لروسيالانه يخشى اروبا العجوز وهذا ما ذرا قرنه بموقف المانيا و فرنسا و بريطانيا لانهم اعلم بنظام ترامب الذي لا يحسب لنا حساب الا البترول الذي ولى وربما يقع في الخطا اذا استغل اليهود الوعد الانتخابي ودفعوه الي ترسيم القدس عاصمة وهنا الخطا يكون افدح من الجريمة وخاصة حين يكون علي مستوى مؤثر علي مصير شعب وامة عربية و اسلامية و الجريمة قد تكون بنية و يتوفر فيها القصد و الخطا بدن قصد الغد لناظره لقريب و ستبدي لنا الايام ان وعوده انتاخبية و سيقف في كثير منها بحكم المنصب ووقاره و اطلاعه وخاصة انه اتي بعد رئيس اعطي لامريكا توسعا لم تشهده من قبل فهي في كل مكان و تتحكم في المياه وان لم يستطع قهر الجغرافيا ونحن نتدافع علي كيس غبرة يقال له حليب ثلثه ماء لفطور فلذات اكابدنا و الساسة كل يوم يوزعون علينا مرق السلطة في صحفهم مولاة او معارضة وقد نقت المكيفات صدورهم من غبارنا نحن المخدوعين بعظمة الوطن واصبحنا بدون قضية رغم قهرنا
تعقيب
3 | مواطن | maroc 2016/11/16
و الله مقال مضحك و مثير للشفقة
تنتظرين من ترامب ان يملا بطون الجزائريين
تعقيب
سمير
2016/11/16
شكرا لك على هذا الشرح لكن لمن بالظبط موجهة هذه الرسالة بالله عليك استاذة انا من اشد
المبتهجين لفوز ترامب هو قالها صراحة امريكا للامريكين لانقاش فيها لكن الطامة الكبرى من
يتحكم ويرهن مستقبل البلد والناس هنا في الجزائر انت مرة تكلمت بسوء عن الفقيد عبد
الحميد مهري وارى انه والله نعم الرجال المخلصين للجزائر لقد صدق الخدعة الى اطلقها
النظام حول المشاورات بعد احداث الربيع العربي ووضع خارطة طريق للخروج من الازمة
لكن لاحياة لمن تنادي هو الان عند خالقه الحمد لله ان لايرى ولايسمع خطب التسونامي
سعيداني
19
ساركوزي وكلينتون والمال العربي؟!
السبت 19 نوفمبر 2016
7
1234
هل اللوم على ساركوزي الذي أخذ أموالا من القذافي لتمويل
حملته الانتخابية سنة 2007، مثلما يؤكد ذلك رجل الأعمال اللبناني تقي
الدين، الذي نشرت ”ميديا بارك” من أيام تصريحاته التي أدلى بها أمام القضاء
الفرنسي، الذي فتح تحقيقات بهذا الشأن؟
أم الخطأ، خطأ القذافي الذي رغم ذكائه وحيلته لم ير ما كان يخطط له ساركوزي وهيلاري في أمريكا، والخطأ الأكبر لماذا يمول حملة مرشح أصلا؟
أليس هذا شراء ذمم؟ والمصيبة عامة فليس القذافي وحده من ”جرو وكلاه” مثلما يقول المثل الشعبي، فكل الزعماء العرب يطبقون هذه القاعدة، ويحاولون شراء رضا زعماء الغرب وسكوتهم على ما يمارسونه في بلدانهم وظلمهم لشعوبهم ودوسهم على حقوق الإنسان ونهبهم للمال العام؟
القذافي فقط خانه الحظ، فمن أيام كشف ويكيليكس، قائمة الدول العربية التي موّلت مؤسسة كلينتون، وحملة المرشحة الخاسرة هيلاري للرئاسيات الأمريكية، عشرات، بل مئات الملايير من الدولارات، من السعودية وقطر والإمارات، ولو لم تتم تصفية القذافي لكان هو الآخر على قائمة المانحين.
لا أدري إن كان القضاء الفرنسي سيتمكن من الحكم على ساركوزي في أخذه أموالا ممن يسميهم الإعلام الفرنسي ديكتاتوريين، ويمنعه من الترشح للرئاسيات المقبلة؟
وهل سينتهي في السجن مثلما قال دونالد ترامب، معلقا على السياسة الفرنسية؟ أم أنه سينجو من هذه الفضيحة وفضائح أخرى؟
أما كلينتون التي خسرت الانتخابات أمام من كانت تسميه بالمجنون، فقد ظهرت من يومين في حالة يرثى لها، ولا أدري إن كان ترامب سيقدمها إلى المحاكمة ويدخلها السجن، مثلما وعد أثناء حملته الانتخابية، وربما خوفا من هذا المصير دعا الرئيس المنتهية ولايته، أوباما، من ألمانيا أمس، الثائرين ضد ترامب بالاستمرار في غضبهم ومسيراتهم، خوفا مما سينشر ترامب من فضائح عن هيلاري وعن تورط إدارة أوباما وكلينتون مع القاعدة، وتمويل اللوبي الداعم لها وعلى رأسه الملياردير الصهيوني سوروس لفوضى الربيع العربي.
لا يهمني كيف سيحاسب ساركوزي ولا هيلاري على تلقيهما أموالا من الدكتاتوريات العربية التي يقبضان منها باليمين، ويدمرانها باليسار، لكن اللوم على الشعوب العربية التي رغم انتشار أخبار فساد حكامها، في السعودية تحديدا وفي قطر، ومع ذلك تبقى صامتة ولا تدين هذه التصرفات وحرمانهم من هذه الأموال لشراء سلامة عروشهم؟!
بينما تدعم هذه الأنظمة (الخليجية) من تسيمهم بالمعارضة في سوريا وفي العراق ومصر، وحتى في تونس ضد الحكام باسم الديمقراطية التي لم تمارسها هي في بلدانها للثورة ضد الأنظمة.
فرنسا وعدالتها ”المستقلة” أمام امتحان صعب في قضية ساركوزي والمال الليبي، فهل تحفظ ماء وجهها؟ أما في أمريكا فهناك تحديات أخرى؟!
أم الخطأ، خطأ القذافي الذي رغم ذكائه وحيلته لم ير ما كان يخطط له ساركوزي وهيلاري في أمريكا، والخطأ الأكبر لماذا يمول حملة مرشح أصلا؟
أليس هذا شراء ذمم؟ والمصيبة عامة فليس القذافي وحده من ”جرو وكلاه” مثلما يقول المثل الشعبي، فكل الزعماء العرب يطبقون هذه القاعدة، ويحاولون شراء رضا زعماء الغرب وسكوتهم على ما يمارسونه في بلدانهم وظلمهم لشعوبهم ودوسهم على حقوق الإنسان ونهبهم للمال العام؟
القذافي فقط خانه الحظ، فمن أيام كشف ويكيليكس، قائمة الدول العربية التي موّلت مؤسسة كلينتون، وحملة المرشحة الخاسرة هيلاري للرئاسيات الأمريكية، عشرات، بل مئات الملايير من الدولارات، من السعودية وقطر والإمارات، ولو لم تتم تصفية القذافي لكان هو الآخر على قائمة المانحين.
لا أدري إن كان القضاء الفرنسي سيتمكن من الحكم على ساركوزي في أخذه أموالا ممن يسميهم الإعلام الفرنسي ديكتاتوريين، ويمنعه من الترشح للرئاسيات المقبلة؟
وهل سينتهي في السجن مثلما قال دونالد ترامب، معلقا على السياسة الفرنسية؟ أم أنه سينجو من هذه الفضيحة وفضائح أخرى؟
أما كلينتون التي خسرت الانتخابات أمام من كانت تسميه بالمجنون، فقد ظهرت من يومين في حالة يرثى لها، ولا أدري إن كان ترامب سيقدمها إلى المحاكمة ويدخلها السجن، مثلما وعد أثناء حملته الانتخابية، وربما خوفا من هذا المصير دعا الرئيس المنتهية ولايته، أوباما، من ألمانيا أمس، الثائرين ضد ترامب بالاستمرار في غضبهم ومسيراتهم، خوفا مما سينشر ترامب من فضائح عن هيلاري وعن تورط إدارة أوباما وكلينتون مع القاعدة، وتمويل اللوبي الداعم لها وعلى رأسه الملياردير الصهيوني سوروس لفوضى الربيع العربي.
لا يهمني كيف سيحاسب ساركوزي ولا هيلاري على تلقيهما أموالا من الدكتاتوريات العربية التي يقبضان منها باليمين، ويدمرانها باليسار، لكن اللوم على الشعوب العربية التي رغم انتشار أخبار فساد حكامها، في السعودية تحديدا وفي قطر، ومع ذلك تبقى صامتة ولا تدين هذه التصرفات وحرمانهم من هذه الأموال لشراء سلامة عروشهم؟!
بينما تدعم هذه الأنظمة (الخليجية) من تسيمهم بالمعارضة في سوريا وفي العراق ومصر، وحتى في تونس ضد الحكام باسم الديمقراطية التي لم تمارسها هي في بلدانها للثورة ضد الأنظمة.
فرنسا وعدالتها ”المستقلة” أمام امتحان صعب في قضية ساركوزي والمال الليبي، فهل تحفظ ماء وجهها؟ أما في أمريكا فهناك تحديات أخرى؟!
حدة حزام
التعليقات
(7 )
1 | A/ghani | DZ
2016/11/19
انت اصلا دخلت السجن ، ولم يكن الفارق من الوقت بين سجن طليقك
ايضا كبيرا فما تقولين بعنابة اوة قالمة للاسف هم سياسيون قد يسجنون لامور
دولية ومدولة لكن من يسجن بسبب شيك بدون رصيد او التزوير في المحررات
الرسمية فهذا هو العار
berraf et kerbadj
2016/11/19
2016/11/19
Pour organiser les jeux méditerrnéens à ORAN vous avez (le
gouvernement algérien ) donné des pots de vin aux instances
internationales concernées pour inscrire et retenir l'Algérie pour cet
évenement.Encore des millions d'euros jetés par la fenetre pour un
évenement qui ne sert à rien ,si ce n'est qu'à dépenser et détourner
l'argent du peuple et qui va légitimer le pouvoir illégitime et criminel
d'alger.
Le pouvoir illégitime d'Alger a couté et coute cher aux citoyens.L'algérie offre des enveloppes en dizaines millions de dollars aux ONG internationales et AUX GOUVERNEMENTS DE PAYS FORTS d'Occident pour les soudoyer afin de dire du bien d'eux et de ne pas dénoncer leur illégitimité et les misères qu’il font endurer à leur peuple.
ça, ça coute très cher au citoyen !on en a marre des ces corrompus maléfiques qui nous gouvernent!Tous le monde profite des richesses du pays sauf le peuple algérien.Voilà ou se gaspille l'argent des algériens. Ceux qui nous gouvernent donent du BAKCHICH aux instances internationales pour achetrer leur silence.
Les algériens ont besoin de se développer économiquent et intellectuellement.Pas de voyous qui se sucrent derrière l’alibi du sport.
Le pouvoir illégitime d'Alger a couté et coute cher aux citoyens.L'algérie offre des enveloppes en dizaines millions de dollars aux ONG internationales et AUX GOUVERNEMENTS DE PAYS FORTS d'Occident pour les soudoyer afin de dire du bien d'eux et de ne pas dénoncer leur illégitimité et les misères qu’il font endurer à leur peuple.
ça, ça coute très cher au citoyen !on en a marre des ces corrompus maléfiques qui nous gouvernent!Tous le monde profite des richesses du pays sauf le peuple algérien.Voilà ou se gaspille l'argent des algériens. Ceux qui nous gouvernent donent du BAKCHICH aux instances internationales pour achetrer leur silence.
Les algériens ont besoin de se développer économiquent et intellectuellement.Pas de voyous qui se sucrent derrière l’alibi du sport.
3 | adel | annaba
2016/11/19
awww aucun mot sur ton ami poutine adou allah , comment ca
se fait la russie qui soutiens ton idole bacahar le taria , comment tu
oublie ceci???
4 | L(autre voisin | Belgium
2016/11/19
Quel cri crédible émanant d'une communication, qui dénonce à
juste titre, les viols de toute nature que subissent les peuples et les
citoyens arabes. ce cri sera d'autant légitime si vous dénoncez avec
plus de ferveur des opérations qu'exécutent les pouvoirs algériens en
Algérie et vis-à-vis d'autres corrompus .aillleurs!!!!
5 | شمشوم | alger
2016/11/19
اما لماذا لاتثور هذه الشعوب لانها تدرك ان الجيوش مجرمة ولا
تتردد في ابادتها وقتلها بدم بارد وعندها الضوء الاخضر من الغرب وخذي مثلا
قتل السيسي ثلاثة الاف في رابعة والغرب مؤيد لذلك ومدعم له وخذي بشار يبيد
في الاطفال والنساء ويضرب في المستشفيات والمخابز والغرب مدعم له ومؤيد
لفعله ولو كان يعلم ان الغرب سيحاسبه لمل تجرأ واطلق رصاصة واحدة
اما الانظمة الخليجية فهي تدعم المعارضة السورية والعراقية خوفا من استلاء ايران على البلدين وتشكل خطرا عليها ولو تعلم ان بشار لا يكون ولاءه لايران فان السعودية ستدعمه وهي لا تدعم المعارضة في مصر بل تؤيد السيسي وتدعمه السعودية هي عدوة الشعوب رقم واحد ثم ايران
اما الانظمة الخليجية فهي تدعم المعارضة السورية والعراقية خوفا من استلاء ايران على البلدين وتشكل خطرا عليها ولو تعلم ان بشار لا يكون ولاءه لايران فان السعودية ستدعمه وهي لا تدعم المعارضة في مصر بل تؤيد السيسي وتدعمه السعودية هي عدوة الشعوب رقم واحد ثم ايران
2016/11/19
ليس المشكل في من يصرح بها بل في الدين يمدون الاموال تحت الطاولة
حفرة بن عكنون لن تكون آخر الكوارث!
السبت 19 نوفمبر 2016
12
1290
سواء كان اسمه عمار غول أو وزراء سبقوه أو أتوا من بعده،
فإن وزارة الأشغال العمومية تتحمل المسؤولية الكاملة ”للجريمة” التي حدثت
ليلة أول أمس، في الطريق السيار ببن عكنون، وانهيار الطريق مما أدى إلى
حدوث حفرة قاربت 10 أمتار في العمق، وأدت إلى جرح جزائريين، بعضهم في حالة
خطيرة، ومن ينجو منها فستخلف لديه عاهة مستديمة، ناهيك عن الأضرار المعنوية
وعن مشكلة السير التي أحدثتها، خاصة وأن هذا الطريق يعد أهم رابط بين غرب
العاصمة والجهات الأخرى.
صحيح أن هذا الطريق السيار سبق إنجازه اعتلاء غول الوزارة بعقود وبالتالي فهو غير مسؤول مسؤولية مباشرة عن هذه الكارثة، لكن ما زال الطريق السيار الذي أشرف هو على إنجازه يشكل خطرا على حياة المسافرين في عدد من الجهات، وقد تتكرر كارثة حفرة بن عكنون في جهات أخرى مثل منطقة البويرة التي تظهر فيها في كل مرة مشاكل في الطريق وانهيارات وتشققات والتي كثيرا ما تسببت في حوادث مرور مميتة.
لكن ما يخيف أكثر هو السرعة التي تعاملت بها الجهات المسؤولة مع الكارثة، ومحاولة ردم الحفرة في وقت قياسي، دون إيجاد حل لمجاري المياه التي انفجرت في جوف الأرض وأدت إلى الانهيار، دون إجراء دراسة لمعرفة كل الأسباب المؤدية إلى الانهيار، ودون إنجاز مسربات للمياه وتحصين المكان بجسر أو ما شابه ذلك، حتى لا تتكرر الكارثة، ليس فقط في المكان الذي وقع فيه الثقب، وإنما في كل الجهة المجاورة، وقد تؤدي إلى انهيار المساكن المجاورة على رؤوس سكانها.
فالحكمة هنا ليست في التعامل بسرعة مع الكارثة لإخفائها وإنما في إيجاد حل حقيقي وترميم المكان بطريقة تمنع تكرر المأساة، وليس الوقت في حد ذاته هو التحدي، أم أن السلطة تأثرت بما تداوله نشطاء المواقع عن كارثة مماثلة، وقعت في البيبان، وتم ترميم الحفرة في ظرف يومين لا غير، فأرادت سلطاتنا العمل بالمثل. ولكن ليس بالردم بالتراب يحل المشكل، والتراب سينهار من جديد ما لم تكن تحته دعائم تقاوم حركة السيارات وتسمح بتسرب المياه وعدم تجمعها في جوف الأرض فتتكرر الكارثة مرات ومرات أخرى!
طبعا، ليس هناك من سيتحمل مسؤولية ما حدث، مع أن الخطر تم التبليغ عنه منذ أزيد من أربع سنوات، ولن يكون هناك عقاب، مثلما لم يعاقب المتسببون في كوارث الطريق السيار والانهيار الذي وقع في نفق جبل الوحش منذ سنوات قليلة، وكل المقاطع الفاسدة في هذا الإنجاز العظيم على طوله، سواء باتجاه الشرق أو الغرب، وما زال يكلف باستمرار الخزينة الملايير!
حدة حزام
صحيح أن هذا الطريق السيار سبق إنجازه اعتلاء غول الوزارة بعقود وبالتالي فهو غير مسؤول مسؤولية مباشرة عن هذه الكارثة، لكن ما زال الطريق السيار الذي أشرف هو على إنجازه يشكل خطرا على حياة المسافرين في عدد من الجهات، وقد تتكرر كارثة حفرة بن عكنون في جهات أخرى مثل منطقة البويرة التي تظهر فيها في كل مرة مشاكل في الطريق وانهيارات وتشققات والتي كثيرا ما تسببت في حوادث مرور مميتة.
لكن ما يخيف أكثر هو السرعة التي تعاملت بها الجهات المسؤولة مع الكارثة، ومحاولة ردم الحفرة في وقت قياسي، دون إيجاد حل لمجاري المياه التي انفجرت في جوف الأرض وأدت إلى الانهيار، دون إجراء دراسة لمعرفة كل الأسباب المؤدية إلى الانهيار، ودون إنجاز مسربات للمياه وتحصين المكان بجسر أو ما شابه ذلك، حتى لا تتكرر الكارثة، ليس فقط في المكان الذي وقع فيه الثقب، وإنما في كل الجهة المجاورة، وقد تؤدي إلى انهيار المساكن المجاورة على رؤوس سكانها.
فالحكمة هنا ليست في التعامل بسرعة مع الكارثة لإخفائها وإنما في إيجاد حل حقيقي وترميم المكان بطريقة تمنع تكرر المأساة، وليس الوقت في حد ذاته هو التحدي، أم أن السلطة تأثرت بما تداوله نشطاء المواقع عن كارثة مماثلة، وقعت في البيبان، وتم ترميم الحفرة في ظرف يومين لا غير، فأرادت سلطاتنا العمل بالمثل. ولكن ليس بالردم بالتراب يحل المشكل، والتراب سينهار من جديد ما لم تكن تحته دعائم تقاوم حركة السيارات وتسمح بتسرب المياه وعدم تجمعها في جوف الأرض فتتكرر الكارثة مرات ومرات أخرى!
طبعا، ليس هناك من سيتحمل مسؤولية ما حدث، مع أن الخطر تم التبليغ عنه منذ أزيد من أربع سنوات، ولن يكون هناك عقاب، مثلما لم يعاقب المتسببون في كوارث الطريق السيار والانهيار الذي وقع في نفق جبل الوحش منذ سنوات قليلة، وكل المقاطع الفاسدة في هذا الإنجاز العظيم على طوله، سواء باتجاه الشرق أو الغرب، وما زال يكلف باستمرار الخزينة الملايير!
حدة حزام
التعليقات
(12 )
1 | ALI/ ALGER | ALGERIE
2016/11/20
ما عسانا ان نفعل يا سيدتي كل شيئ اصبح عادي في هدا المجتمع
(نورمال ) السقوط في حفرة امر عادي طفل يقتل امر عادي السرقة امر عادي
.ترويج المخدرات والمهلوسات امر عادي قطاريصطدم بقطار امر عادي .طائرة تفقد
عجلتها قبل هبوطها امر عادي مجرم يهرب من السجن بكل سهولة امر عادي تقلد
المسؤولية بدبلوم المعرفة امر عادي .ادن نحن شعب نورمال . نعيش نورمال
ونموت نورمال .
2016/11/20
السلام عليكم
شكرا ..
"أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرة يــــــــــــا بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرة "
- لهجة بشارية -
" يمهـــــــــــــــــــــــل ولا يهمـــــــــــــــــــــــــــــل"
شكرا طاطا
شكرا ..
"أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرة يــــــــــــا بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرة "
- لهجة بشارية -
" يمهـــــــــــــــــــــــل ولا يهمـــــــــــــــــــــــــــــل"
شكرا طاطا
que du gaspillage
2016/11/20
2016/11/20
L’autre crime similaire en Algérie est qu’on dépense des
sommes impressionnantes pour construire des lieux de culte énormes et
luxueux à coup de milliards de dollars(à l’exemple de l’université
islamique Emir AEK de Constantine,le récente grande mosquée d’Oran,le
grande mosquée d’Alger entre autres)et pendant ce temps on prive les
malheureux citoyens malades d’Hopitaux,de professeurs de medecine et de
médicaments.
Voilà un autres crime plus crapuleux que celui que vous avez cité.
Au lieu de construire les plus grands hopitaux du monde et les doter du meilleur matériel médical et de meilleurs professeurs de médecine pour soulager la douleur de nos malades,nos charlatans de gouvernants illégitimes préfèrent construire des mosquées de luxe dotées de toutes les commodités à coup de milliards de dollars,alors que la majorité des citoyens manque d’eau courante et d’habitations décentes.
Citez moi un seul pays dans le monde qui au 3 ème millénaire construit encore des lieux de culte.
Nos gouvernants sont malades ou psychopates.Au lieu de veiller au confort de leur citoyens,ils s’attèlent avec zéle à construire des mosquées faramineuses avec des matériaux de luxe,qui ne servent absolument à rien ,si ce n’est qu’à générer de l’absentéisme et à servir de nids pour les intégristes et criminels en tout genre ,et ce à coup de milliards de dollars greffés aux caisses du trésor publique.
Meme ce MOUFTi missionné ces par BACHAR EL ASSAD pour tater le ferveur et l’ATTACHEMENT des algériens à L’Arabité et à l’ISLAM n’a pas manqué d’exprimer sa satisfaction de voir s’ériger des mosquées de grande envergure flambant neuves.Il est maintenant certain que l4agérie vit et plonge dans les ténèbres au lieux de s’ouvrir sur les sciences et progrès.Il part rassuré du fait que le peuple algériens s’enfonce de plus en plus dans le sous développement et les lisère morale et intellectuelle.Il a meme loué le mérite du Président algériens de se donner à fond pour casser la tirelire du trésor public et se mettre par folie à batir d’énormes lieux de culte,tout en laissant plus de 80°/° de ces citoyens dans la pauvreté absolue et sans aucun hopital pour se soigner en cas de maladie.Ce fataliste hypocrite MOUFTI de DAMAS est très content car il est covaincu que l’Algérie va droit dans le mur.
Pendant que les peuples et leurs gouvernants se mettent à la rationnalité dans les dépenses,nos roitelets de gouvernants nous condamnent au fanatisme islamiste et à l’ignorance et à la misère.
Au lieu de batir des lieux de savoir pour accèder aux hautes téchnologies et au progrès,on nous islamise toujours un peu plus pour nous plonger définitivement dans la misère,la haine de l’autre,les guerres,le terrorisme,le racisme,l’humiliation de la femme,le combat éternel pour islamiser et arabiser toute l’humanité,le combats éternel pour éradiquer les autres réligions,la fièreté d’etre les meilleurs humains sur terre car nous avons comme langue usité l’ARABE qu’ils prétendant que c’est la langue de DIEU etc etc ..
Voilà un crime et une non assistance à peuple en danger,pérpétrés par nos gouvernants incultes
Voilà un autres crime plus crapuleux que celui que vous avez cité.
Au lieu de construire les plus grands hopitaux du monde et les doter du meilleur matériel médical et de meilleurs professeurs de médecine pour soulager la douleur de nos malades,nos charlatans de gouvernants illégitimes préfèrent construire des mosquées de luxe dotées de toutes les commodités à coup de milliards de dollars,alors que la majorité des citoyens manque d’eau courante et d’habitations décentes.
Citez moi un seul pays dans le monde qui au 3 ème millénaire construit encore des lieux de culte.
Nos gouvernants sont malades ou psychopates.Au lieu de veiller au confort de leur citoyens,ils s’attèlent avec zéle à construire des mosquées faramineuses avec des matériaux de luxe,qui ne servent absolument à rien ,si ce n’est qu’à générer de l’absentéisme et à servir de nids pour les intégristes et criminels en tout genre ,et ce à coup de milliards de dollars greffés aux caisses du trésor publique.
Meme ce MOUFTi missionné ces par BACHAR EL ASSAD pour tater le ferveur et l’ATTACHEMENT des algériens à L’Arabité et à l’ISLAM n’a pas manqué d’exprimer sa satisfaction de voir s’ériger des mosquées de grande envergure flambant neuves.Il est maintenant certain que l4agérie vit et plonge dans les ténèbres au lieux de s’ouvrir sur les sciences et progrès.Il part rassuré du fait que le peuple algériens s’enfonce de plus en plus dans le sous développement et les lisère morale et intellectuelle.Il a meme loué le mérite du Président algériens de se donner à fond pour casser la tirelire du trésor public et se mettre par folie à batir d’énormes lieux de culte,tout en laissant plus de 80°/° de ces citoyens dans la pauvreté absolue et sans aucun hopital pour se soigner en cas de maladie.Ce fataliste hypocrite MOUFTI de DAMAS est très content car il est covaincu que l’Algérie va droit dans le mur.
Pendant que les peuples et leurs gouvernants se mettent à la rationnalité dans les dépenses,nos roitelets de gouvernants nous condamnent au fanatisme islamiste et à l’ignorance et à la misère.
Au lieu de batir des lieux de savoir pour accèder aux hautes téchnologies et au progrès,on nous islamise toujours un peu plus pour nous plonger définitivement dans la misère,la haine de l’autre,les guerres,le terrorisme,le racisme,l’humiliation de la femme,le combat éternel pour islamiser et arabiser toute l’humanité,le combats éternel pour éradiquer les autres réligions,la fièreté d’etre les meilleurs humains sur terre car nous avons comme langue usité l’ARABE qu’ils prétendant que c’est la langue de DIEU etc etc ..
Voilà un crime et une non assistance à peuple en danger,pérpétrés par nos gouvernants incultes
djoudi
2016/11/20
2016/11/20
Nous suivons vos discours.Vous etes entrain de rafistoler monsieur.Les événement paraissent vous dépasser !
Pour rétabir les équlibres,si vous etes de bonne foi,il vous appartient en tant que Ministre et premier argentier du pays d’actionner tous les procédès pour rapatrier les millards d’euros volés par CHAKIB KHELIL ,BOUCHOUAREB,SAADANI,SELLAL,BEDJAOUI ,RAHMANI , :
les BOUTEFLIKA et plusieurs autres.Leurs immobiliers et mobiliers d’Europe et d’occident sont connus de tous pourtant.
Qui’attendez vous à arreter le massacre de la grande mosquée d’Alger qui va saigner les caisses de l’état et qui ne sert à rien si ce n’est faire d’Alger et de l’Algérie la mecque des terroristes du monde arabe et musulman ?
Pourquoi vous n’avez pas instruit qui de droit pour arreter l’autre massacre de Constantine capitale des Arabes qui a englouti un budget de presque 1000 milliards ?
Et le festival de DJEMILA DE LA DANSE DU VENTRE DES ARABES ,qui sont venus en masse pour manger,chier et roter sur le dos de l’argent du pauvre peuple d’Algérie,peuple qui vit dans la misère totale,pourquoi vous ne l’avez pas arrété ?A combien de dizaines de milliards est-il revenu ?
Est-ce que vous avez proposé de diminuer les salaires des hauts responsables de l’état ,qui sont trop surpayés alors qu’ils sont les plus médiocres et incompétents du monde ?
Avez-vous proposé de compresser les effectifs des gardes rapprochées des Ministre,walis et autres responsables ?
Est-ce que vous envisagez de compressez les effectifs en surnombres des personnels inutiles des ministères,des ambassades et consulats,des wilayas,de sonatrach,de Sonelgaz,d’Air Algérie… ?
Vous savez bien que les ministère des affaires musulmanes et des Moudhadine sont budgetivores ,nuisibles et royalement inutiles,avez-vous proposé leur suppression pure et simple et leur remplacement par un simple bureau au ministère de l’intérieur ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de ministres et de ministère et qu’il y a lieu de les compresser car ils ne foutent rien et ils génèrent des dépenses énormes chaque jour en argent jeté par la fenetre ?
Vous rendez vous compte qu’il y a lieu de finir avec les séminaires plus inutiles les uns que les autres ,et qui sont suivis de banquets énormes chaque jour et qui coutent les yeux de la tete au trésor publique ?
Vous etes au courant que le Sénat ne sert à rien et revient cher au contribuable,avez-vous proposé de le supprimer ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de députés ,qui sont surpayés et qui ne servent à rien ?Avez vous pensé à rétrécir leur nombre qui est énorme pour une prestation de service nulle qu’ils donnent ?
Vous savez que les bureaux des wilayas,des dairas,des maries ,des services divers des wilayas regorgent de personnels en surnombres et qui passent leur temps à rouler les pouces fautes de travail,pensez vous à les comppressez et envoyer cette main d’œuvre vers le secteur productif ?
Il semblerait que vous cautionnez que l’état prenne en charge les frais de logistique des candidats au HADJ au lieu d’affecter ces milliards jetés par la fenetre aux nonbreuses familles nécessiteuses de l’Agérie profonde.Celui qui fait le rite du hadj est riche.Il n’a pas besoin d’aide pourtant.
Pouquoi l’état continue à payer des prises en charge pour les privilégiés au pouvoir pour se rendre en France pour un petit pépin de santé ?
Beaucoup de gens possèdent des villas spacieuses de luxe,des chateaux immences doté du luxe absolu,emploient plusieurs domestiques et ne paient rien en impot.Ils posèdent des voitures luxuantes , des résidences secondaire , des bateaux de plaisance,des biens à l’étranger et des comptes achalandés ici et ailleurs.Ils ne versent rien au trésor.Est ce normal ?Des petit salariés paient plus d’impot que ceux là.
Si vous ne soulevez pas ces points cruciaux,on ne vous reconnait aucune bonne foi,ni compétence.Quand on est ministre ,on fait les choses comme il se doit !Vous, vous etes entrain de suivre la politique de l’Autruche.
Retroussez vos manches et mettez vous au travail au lieu de replatrer et de tourner en rond.
Sinon démissionnez et retournez d’où vous venez !N’en rajoutez pas,car le peuple souffre et en a marre de la comédie
Pour rétabir les équlibres,si vous etes de bonne foi,il vous appartient en tant que Ministre et premier argentier du pays d’actionner tous les procédès pour rapatrier les millards d’euros volés par CHAKIB KHELIL ,BOUCHOUAREB,SAADANI,SELLAL,BEDJAOUI ,RAHMANI , :
les BOUTEFLIKA et plusieurs autres.Leurs immobiliers et mobiliers d’Europe et d’occident sont connus de tous pourtant.
Qui’attendez vous à arreter le massacre de la grande mosquée d’Alger qui va saigner les caisses de l’état et qui ne sert à rien si ce n’est faire d’Alger et de l’Algérie la mecque des terroristes du monde arabe et musulman ?
Pourquoi vous n’avez pas instruit qui de droit pour arreter l’autre massacre de Constantine capitale des Arabes qui a englouti un budget de presque 1000 milliards ?
Et le festival de DJEMILA DE LA DANSE DU VENTRE DES ARABES ,qui sont venus en masse pour manger,chier et roter sur le dos de l’argent du pauvre peuple d’Algérie,peuple qui vit dans la misère totale,pourquoi vous ne l’avez pas arrété ?A combien de dizaines de milliards est-il revenu ?
Est-ce que vous avez proposé de diminuer les salaires des hauts responsables de l’état ,qui sont trop surpayés alors qu’ils sont les plus médiocres et incompétents du monde ?
Avez-vous proposé de compresser les effectifs des gardes rapprochées des Ministre,walis et autres responsables ?
Est-ce que vous envisagez de compressez les effectifs en surnombres des personnels inutiles des ministères,des ambassades et consulats,des wilayas,de sonatrach,de Sonelgaz,d’Air Algérie… ?
Vous savez bien que les ministère des affaires musulmanes et des Moudhadine sont budgetivores ,nuisibles et royalement inutiles,avez-vous proposé leur suppression pure et simple et leur remplacement par un simple bureau au ministère de l’intérieur ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de ministres et de ministère et qu’il y a lieu de les compresser car ils ne foutent rien et ils génèrent des dépenses énormes chaque jour en argent jeté par la fenetre ?
Vous rendez vous compte qu’il y a lieu de finir avec les séminaires plus inutiles les uns que les autres ,et qui sont suivis de banquets énormes chaque jour et qui coutent les yeux de la tete au trésor publique ?
Vous etes au courant que le Sénat ne sert à rien et revient cher au contribuable,avez-vous proposé de le supprimer ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de députés ,qui sont surpayés et qui ne servent à rien ?Avez vous pensé à rétrécir leur nombre qui est énorme pour une prestation de service nulle qu’ils donnent ?
Vous savez que les bureaux des wilayas,des dairas,des maries ,des services divers des wilayas regorgent de personnels en surnombres et qui passent leur temps à rouler les pouces fautes de travail,pensez vous à les comppressez et envoyer cette main d’œuvre vers le secteur productif ?
Il semblerait que vous cautionnez que l’état prenne en charge les frais de logistique des candidats au HADJ au lieu d’affecter ces milliards jetés par la fenetre aux nonbreuses familles nécessiteuses de l’Agérie profonde.Celui qui fait le rite du hadj est riche.Il n’a pas besoin d’aide pourtant.
Pouquoi l’état continue à payer des prises en charge pour les privilégiés au pouvoir pour se rendre en France pour un petit pépin de santé ?
Beaucoup de gens possèdent des villas spacieuses de luxe,des chateaux immences doté du luxe absolu,emploient plusieurs domestiques et ne paient rien en impot.Ils posèdent des voitures luxuantes , des résidences secondaire , des bateaux de plaisance,des biens à l’étranger et des comptes achalandés ici et ailleurs.Ils ne versent rien au trésor.Est ce normal ?Des petit salariés paient plus d’impot que ceux là.
Si vous ne soulevez pas ces points cruciaux,on ne vous reconnait aucune bonne foi,ni compétence.Quand on est ministre ,on fait les choses comme il se doit !Vous, vous etes entrain de suivre la politique de l’Autruche.
Retroussez vos manches et mettez vous au travail au lieu de replatrer et de tourner en rond.
Sinon démissionnez et retournez d’où vous venez !N’en rajoutez pas,car le peuple souffre et en a marre de la comédie
6 | rachid | canada
2016/11/20
ON N’AS PAS ENCORE SUPPRIME LE SENAT ?
Alors que tous le monde crie à l’austérité et et à la rigueur absolue dans la gestion de l’argent du peuple,voilà qu’on maintient un SENAT inutile et budgétivore,dont le budget impressionnant servirait à créeer de l’emploi à plusieurs milliers de jeune chomeur,ou à construire des logts décent pour les démunis,ou à améliorer les conditions de scolarité des élèves,ou à aider les structure de soins publiques.
Pourtant 98°/° des citoyens algériens attendaient que l’amendemement nouveau de la constitution inscrirait lu SUPPRESSION pure et simple du SENAT qui est royalement inutile et qui ne sert qu’à servir des privilèges matériels et autres énormes,pour quelques personnes choisies pour vivre en parasites sur le dos du pauvre peuple et faire du business.
Le nombre de députés est exxcessif aussi et leur prise en charge revient très cher aux citoyens.
La nouvelle consqtitution devrait réduire leur nombre à 96 et pas plus.Pourtant tous le monde sait qu’ils sont inutile et sont très bien rémunéré,ce que ne peut plus supporter le peuple !
Donc,le peuple algériens dans sa totale majotité réclame avec insistance et sans plus tarder :
-La suppression immédiate du SENAT
-La limitation immédiate du nombre de député
-La suppression immédiate des MINISTERES des MOUDJAHEDS et des affaires islamiques(à notre que ces 2 ministères sont non seulement budgetivores et inutile,mais divisent le peuple et portent atteinte à son unité et sa cohésion.).
Le peuple doit s’unir et se battre pacifiquement d’abord et user de tout les moyens pour remeetre les choses à l’endroit.Nous sommes dans une monarchie qui pille les richesse du pays et vit en parsite sur le dos du peuple à qui on demande toujkours plus d’efforts et de sacrifices
Alors que tous le monde crie à l’austérité et et à la rigueur absolue dans la gestion de l’argent du peuple,voilà qu’on maintient un SENAT inutile et budgétivore,dont le budget impressionnant servirait à créeer de l’emploi à plusieurs milliers de jeune chomeur,ou à construire des logts décent pour les démunis,ou à améliorer les conditions de scolarité des élèves,ou à aider les structure de soins publiques.
Pourtant 98°/° des citoyens algériens attendaient que l’amendemement nouveau de la constitution inscrirait lu SUPPRESSION pure et simple du SENAT qui est royalement inutile et qui ne sert qu’à servir des privilèges matériels et autres énormes,pour quelques personnes choisies pour vivre en parasites sur le dos du pauvre peuple et faire du business.
Le nombre de députés est exxcessif aussi et leur prise en charge revient très cher aux citoyens.
La nouvelle consqtitution devrait réduire leur nombre à 96 et pas plus.Pourtant tous le monde sait qu’ils sont inutile et sont très bien rémunéré,ce que ne peut plus supporter le peuple !
Donc,le peuple algériens dans sa totale majotité réclame avec insistance et sans plus tarder :
-La suppression immédiate du SENAT
-La limitation immédiate du nombre de député
-La suppression immédiate des MINISTERES des MOUDJAHEDS et des affaires islamiques(à notre que ces 2 ministères sont non seulement budgetivores et inutile,mais divisent le peuple et portent atteinte à son unité et sa cohésion.).
Le peuple doit s’unir et se battre pacifiquement d’abord et user de tout les moyens pour remeetre les choses à l’endroit.Nous sommes dans une monarchie qui pille les richesse du pays et vit en parsite sur le dos du peuple à qui on demande toujkours plus d’efforts et de sacrifices
7 | العاصمي | العاصمة
2016/11/20
لو كانت هذه الحفرة في ولاية داخلية أو جنوبية لمات من وقع فيها دون أن يدري بهم أحد فضلاً عن إعادة ردمها !
8 | Aleem | Angleterre
2016/11/20
غريب انك لم تطالبي بالاستنجاد بمهندسين وخبراء مصريين لحل هذه
المشكلة ؟ في علمك ان العاصمة برمتها مهددة بالانهيار وهل نسيت الخطا
الذي ارتكبه جنرالات الموت عندما أغلقوا مجاري المياه بدعوى محاربة
الاٍرهاب ونسوا اعادة فتحها فكانت الكارثة على سكان حي بولوغين والقصبة ولم
تطلبي حينها بمحاسبتهم على جريمتهم و ظل هذا الامر طَي الكتمان !!!!؟؟؟؟
غريب بعد اكثر من نصف قرن من الاستقلال مازالت الجزاىر تتخبط في مثل هذه المشاكل وفي ندرة الحليب والقهوة والسكر والزيت ولا احد يحاسب هذا النظام وزمرته؟!!!
أين هو القانون وأين اختفت العدالة وأين هو الضمير المهني والوطني وأين هي الغيرة على البلاد؟؟؟؟ خسارة ياجزاىر
غريب بعد اكثر من نصف قرن من الاستقلال مازالت الجزاىر تتخبط في مثل هذه المشاكل وفي ندرة الحليب والقهوة والسكر والزيت ولا احد يحاسب هذا النظام وزمرته؟!!!
أين هو القانون وأين اختفت العدالة وأين هو الضمير المهني والوطني وأين هي الغيرة على البلاد؟؟؟؟ خسارة ياجزاىر
9 | hoho | skikda
2016/11/20
هل من تحقيق للمحاسبة طبعا لا ....والكل يعرف كيف يمسح الموس..... الجزائر قهوة موح...تحت سيادة الافلان....
12 | billel | algérie
2016/11/20
ما حدث ببن عكنون يضاف الى قائمة الفضائح والمهازل المنتجة من
طرف النظام .هدا الاخير الذي انتقل من سوء التسيير الى تسير السوء اصبح
اليوم عاجزا عن انجاز مشروع واحد خال من العيوب حتى وان ضخ فيه الملايير
بسبب سياسته المبنية على الافلات من العقاب والتستر على الفاسدين وترقيتهم
على اساس درجة الفساد وتهميش الموظفين النزهاء لأنهم يلتزمون بالقانون
وبتالي يعرقلون الفاسدين .لو كنا في دولة حق وقانون لما تجرا المسؤولون و
المقاولون على التلاعب بأموال الناس وأرواحهم.ادا كان عمر بن الخطاب يخاف
من ان يحاسب بسبب تعثر بغلة في طريق بالعراق فان عمار غول الاسلامي لم
يحاسب على تعثر 40 مليون في الطرقات بالجزائر .قانون مالية 2017 يدخل حيز التنفيذ!؟؟
ن الحفرة والرسالة المشفرة للجيش! السبت
نوفمبر 2016
2118
لو لم تكن ”الحفرة” الشهيرة اعترضت طريق الحكومة وسكان نادي
الصنوبر، هل كانت ستحظى بكل هذا الاهتمام، وتتطلب مبعوثين خاصين إلى عين
المكان؟!
لا أعتقد ذلك، والجزائريون يدركون سر كل هذا الاهتمام ”بحفرة” فراحوا ينسجون حولها النكت ويتندرون على مواقع التواصل الاجتماعي. ولكن ماذا عن الحفر الأخرى، وما أعمقها؟!
أعود للرسالة السياسية التي حملتها مجلة الجيش لعدد نوفمبر الأخير، وما حملته من ردود على الطبقة السياسية والشخصيات الوطنية التي قالت عنها إنها تصطاد في المياه العكرة.
وهل يصح القول على من كتب الافتتاحية ”رقد دهرا ونطق...!”، خاصة عندما تعود بنا إلى شهر أفريل 2013 عندما تعرض الرئيس إلى الوعكة الصحية، ومطالبة البعض من الجيش وقتها القيام بمهامه وتحمل مسؤولياته في تطبيق المادة 88 من الدستور قبل التعديل والتي تتعلق بمسألة شغور منصب الرئيس، في حالة المرض أو الوفاة لا قدر الله.
فما سر تذكيرنا بتلك المطالب الآن، وهناك من بدأ يفرش الأرض للعهدة الخامسة، أو ربما العهدة الأولى، لأن الدستور المعدل حسب الأخصائيين يجب ما قبله، وبالتالي ما زال أمام الرئيس أطال الله عمره عهدتان كاملتان؟
أم أن رسالة الافتتاحية هي شيء من الدفاع عن النفس، خاصة لما تربط الموضوع بإبعاد الأمين العام السابق عمار سعداني من على رأس جبهة التحرير، وهو الذي حسب عن حق أو على باطل على قائد الأركان!
لا أدري - قلت - لماذا جاءت هذه الافتتاحية الآن، فعوض أن ترد على المشككين وأن تضع حدا للإشاعات، وما أكثرها هذه الأيام، وخاصة بعد إبعاد عمار سعداني عن رأس الحزب، وكأنها أكدت الإشاعة، بل فتحت المجال للتأويلات غير المحمودة، وأوحت بأن الخلافات في هرم السلطة، التي تتحدث عنها الصالونات، هي حقيقة، وأن الصراع على السلطة ما زال يحجب كعادته النقاش، حول القضايا الحقيقية والمشاكل التي تعانيها البلاد.
نعم مجلة الجيش وقائد الأركان أكدا دائما ابتعاد الجيش عن السياسة واهتمامه فقط بمهامه الدستورية، لكن الافتتاحية الأخيرة من أولها لآخرها دليل على انشغال البعض داخل المؤسسة بالسياسة، فعندما يتهم بعض السياسيين بفشلهم في الوصول إلى مبتغاهم بالطرق الشرعية هو رد سياسي، مثلما كانت رسالة قائد الأركان مهنئا سعداني على توليه أمانة الجبهة سياسة وتحيزا لطرف على حساب الآخر!
لا أعتقد ذلك، والجزائريون يدركون سر كل هذا الاهتمام ”بحفرة” فراحوا ينسجون حولها النكت ويتندرون على مواقع التواصل الاجتماعي. ولكن ماذا عن الحفر الأخرى، وما أعمقها؟!
أعود للرسالة السياسية التي حملتها مجلة الجيش لعدد نوفمبر الأخير، وما حملته من ردود على الطبقة السياسية والشخصيات الوطنية التي قالت عنها إنها تصطاد في المياه العكرة.
وهل يصح القول على من كتب الافتتاحية ”رقد دهرا ونطق...!”، خاصة عندما تعود بنا إلى شهر أفريل 2013 عندما تعرض الرئيس إلى الوعكة الصحية، ومطالبة البعض من الجيش وقتها القيام بمهامه وتحمل مسؤولياته في تطبيق المادة 88 من الدستور قبل التعديل والتي تتعلق بمسألة شغور منصب الرئيس، في حالة المرض أو الوفاة لا قدر الله.
فما سر تذكيرنا بتلك المطالب الآن، وهناك من بدأ يفرش الأرض للعهدة الخامسة، أو ربما العهدة الأولى، لأن الدستور المعدل حسب الأخصائيين يجب ما قبله، وبالتالي ما زال أمام الرئيس أطال الله عمره عهدتان كاملتان؟
أم أن رسالة الافتتاحية هي شيء من الدفاع عن النفس، خاصة لما تربط الموضوع بإبعاد الأمين العام السابق عمار سعداني من على رأس جبهة التحرير، وهو الذي حسب عن حق أو على باطل على قائد الأركان!
لا أدري - قلت - لماذا جاءت هذه الافتتاحية الآن، فعوض أن ترد على المشككين وأن تضع حدا للإشاعات، وما أكثرها هذه الأيام، وخاصة بعد إبعاد عمار سعداني عن رأس الحزب، وكأنها أكدت الإشاعة، بل فتحت المجال للتأويلات غير المحمودة، وأوحت بأن الخلافات في هرم السلطة، التي تتحدث عنها الصالونات، هي حقيقة، وأن الصراع على السلطة ما زال يحجب كعادته النقاش، حول القضايا الحقيقية والمشاكل التي تعانيها البلاد.
نعم مجلة الجيش وقائد الأركان أكدا دائما ابتعاد الجيش عن السياسة واهتمامه فقط بمهامه الدستورية، لكن الافتتاحية الأخيرة من أولها لآخرها دليل على انشغال البعض داخل المؤسسة بالسياسة، فعندما يتهم بعض السياسيين بفشلهم في الوصول إلى مبتغاهم بالطرق الشرعية هو رد سياسي، مثلما كانت رسالة قائد الأركان مهنئا سعداني على توليه أمانة الجبهة سياسة وتحيزا لطرف على حساب الآخر!
حدة حزام
التعليقات
(6 )
مراد
2016/11/21
2016/11/21
بالرغم ان مؤسسة الجيش صانت وحدة البلااد وقضت على الارهاب الا انها ساندت ومازالت تساند النظام الشمولي في الجزائر.
2 | جلال | الجزائر
2016/11/21
سكان نادي الصنوبر هم المجتمع المفيد أما الباقين فهم غاشي (الغاشي الراشي هذا جاي هذا ماشي)
3 | ALI/ ALGER | ALGERIE
2016/11/21
ان ابعاد العسكر عن السياسة كليتا لا يمكن ان يكون فهم جزؤ من
هدا الشعب وهم مسؤولون بحكم الدستور بكبح كل تهور سياسي . وعليهم ا ان
يكونوا صارمين في فرض احترام القوانين واحترام المبادئ العليا للوطن كي لا
نقع مجددا فيما وقعنا فيه سابقا . وهدا لما تركوا الادارة تخرق بنود
دستور1989 وخاصة بند المتعلق بتاسيس الجمعيات دات الطابع السياسي . بحيث
يسمح بتاسيس جمعية سياسية بدون اتجاه ديني ولا ثقافي .لكن للاسف الشديد هدا
الاستثناء ضرب ضرب الحائط ووصلنا الى ما وصلنا اليه وها نحن في السنة 26
ولا زال جيشنا يعاني من عواقب التهورات السياسة . ولا يمكن ان نزيد على
جيشننا عبئ نكران الجميل علينا وعلى هدا الوطن .
5 | billel | algérie
2016/11/21
مند متى توقف ال ج وش عن التدخل في السياسة !؟هدا الجيش
الذي يفرض على افراده الصمت حتى وان تقاعدوا يعتقد ان تصريح صحفي لجندي
بسيط يمكن ان يزعزع استقرار البلاد وينسى انه سليل جيش التحرير الوطني الذي
كان ومازال افراده يوصفون بالارهابين من طرف كتاب جزائريين اخرهم المدعو
بوعلام صنصال. الى متى يحشر انفه في السياسة معتقدا انه الوطني الوحيد وانه
افضل من المدني المشكوك دائما في ولائه للوطن .حيث يوضع الموظف شبه
العسكري (المدني ) تحت تصرف العسكري حتى وان كان هدا الاخير اقل منه مستوى.
الا يكرس هدا الامر افضلية المدني على العسكري . من حق افراد ال ج و ش
المشاركة في اختيار القائد الاعلى للقوات المسلحة ولكن ليس من حقهم فرض
اختيارهم على الشعب المكلفين بحمايته مقابل حصولهم على حصة الاسد.
6 | MOUHIB | LONDON
2016/11/21
عن سليم بن عامر قال: خرجنا على جنازة في باب دمشق معنا أبو
أمامة الباهلي - رضي الله عنه - فلما صلى على الجنازة وأخذوا في دفنها، قال
أبو أمامة:
يا أيها الناس، إنكم قد أصبحتم وأمسيتم في منزل تقتسمون فيه الحسنات والسيئات، وتوشكون أن تظعنوا
(1) منه إلى المنزل الآخر - وهو هذا يشير إلى القبر - بيت الوحدة، وبيت الظلمة وبيت الدود، وبيت الضيق , إلا ما وسع الله، ثم تنتقلون منه إلى مواطن يوم القيامة، فإنكم لفي بعض تلك المواطن , حتى يغشى الناس أمر من أمر الله , فتبيض وجوه , وتسود وجوه، ثم تنتقلون منه إلى منزل آخر , فيغشى الناس ظلمة شديدة، ثم يقسم النور , فيعطى المؤمن نورا , ويترك الكافر والمنافق فلا يعطيان شيئا , وهو المثل الذي ضربه الله تعالى في كتابه: {أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب , ظلمات بعضها فوق بعض , إذا أخرج يده لم يكد يراها , ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور}
(2) ولا يستضيء الكافر والمنافق بنور المؤمن , كما لا يستضيء الأعمى ببصر البصير , يقول المنافق للذين آمنوا: {انظرونا نقتبس من نوركم , قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا}
(3) - وهي خدعة التي خدع بها المنافق - قال الله - عز وجل -: {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم}
(4) فيرجعون إلى المكان الذي قسم فيه النور، فلا يجدون شيئا , فينصرفون إليهم، وقد {ضرب بينهم بسور له باب , باطنه فيه الرحمة , وظاهره من قبله العذاب , ينادونهم ألم نكن معكم؟}
(5) نصلي بصلاتكم؟ , ونغزو بمغازيكم؟ , {قالوا بلى، ولكنكم فتنتم أنفسكم , وتربصتم , وارتبتم , وغرتكم الأماني , حتى جاء أمر الله , وغركم بالله الغرور , فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا , مأواكم النار , هي مولاكم وبئس المصير}.6
يا أيها الناس، إنكم قد أصبحتم وأمسيتم في منزل تقتسمون فيه الحسنات والسيئات، وتوشكون أن تظعنوا
(1) منه إلى المنزل الآخر - وهو هذا يشير إلى القبر - بيت الوحدة، وبيت الظلمة وبيت الدود، وبيت الضيق , إلا ما وسع الله، ثم تنتقلون منه إلى مواطن يوم القيامة، فإنكم لفي بعض تلك المواطن , حتى يغشى الناس أمر من أمر الله , فتبيض وجوه , وتسود وجوه، ثم تنتقلون منه إلى منزل آخر , فيغشى الناس ظلمة شديدة، ثم يقسم النور , فيعطى المؤمن نورا , ويترك الكافر والمنافق فلا يعطيان شيئا , وهو المثل الذي ضربه الله تعالى في كتابه: {أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب , ظلمات بعضها فوق بعض , إذا أخرج يده لم يكد يراها , ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور}
(2) ولا يستضيء الكافر والمنافق بنور المؤمن , كما لا يستضيء الأعمى ببصر البصير , يقول المنافق للذين آمنوا: {انظرونا نقتبس من نوركم , قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا}
(3) - وهي خدعة التي خدع بها المنافق - قال الله - عز وجل -: {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم}
(4) فيرجعون إلى المكان الذي قسم فيه النور، فلا يجدون شيئا , فينصرفون إليهم، وقد {ضرب بينهم بسور له باب , باطنه فيه الرحمة , وظاهره من قبله العذاب , ينادونهم ألم نكن معكم؟}
(5) نصلي بصلاتكم؟ , ونغزو بمغازيكم؟ , {قالوا بلى، ولكنكم فتنتم أنفسكم , وتربصتم , وارتبتم , وغرتكم الأماني , حتى جاء أمر الله , وغركم بالله الغرور , فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا , مأواكم النار , هي مولاكم وبئس المصير}.6
نهاية مجرمي الحرب ساركوزي وكلينتون!
السبت 19 نوفمبر 2016
9
1947
انتهى ساركوزي, خرج من الحياة السياسية على وقع فضائح,
آخرها ما صرح به رجل الأعمال ذي الأصول اللبنانية تقي الدين, الذي كان
وسيطا بينه وبين القذافي!
وها هي لعنة القذافي تلاحق مجرما آخر, فبعد صقر الحرب والمتعطشة للدماء وأحد مؤسسي داعش, هيلاري كلينتون التي خسرت منذ أيام معركة الرئاسيات أمام رجل الأعمال دونالد ترامب في أمريكا, رغم تحيز الإعلام ورجال المال والنفط لها.
وها هو ساركوزي الذي أسقطه الفرنسيون في انتخابات 2012, يخرج هذه المرة بهزيمة في الانتخابات الأولية لحزبه أمام كل من فيون وجوبيه, ويودع نهائيا السياسة التي لطخها بالرشاوى والمؤامرات ومساهمته في المشروع الأمريكي الوسخ للشرق الأوسط بتآمره على ليبيا, ثم تركها في فوضى وضياع ليس لهما مثيل, وكان يخطط لمؤامرة أخرى على بلادنا, لو لم ينهزم أمام هولاند في رئاسيات فرنسا الماضية.
شيء ما يحضّر في الغرب ضد صقور الحرب, وضد المتورطين في أحداث الخراب العربي الذي فشل في سوريا, التي ما زال رئيسها يقاوم حماية لسوريا من التفكيك, ومن مخطط إفراغها من سكانها ليسهل ابتلاعها من طرف المشروع الصهيوني, مثلما صرحت بذلك هيلاري, إذ كيف يصرح الرئيس المنتخب في أمريكا دونالد ترامب أنه سيحسن علاقة بلاده مع الرئيس الروسي بوتين, وينتصر في تصفيات انتخابات اليمين, فرانسوا فيون الذي تربطه علاقة جيدة بالرئيس الروسي, ويبدو أنه أكثر حظا في الفوز بالرئاسيات في ماي من السنة المقبلة في فرنسا, بعد الأداء الضعيف للرئيس الاشتراكي فرانسوا هولاند الذي بلغت شعبيته أدنى مستوى في عمليات سبر الآراء, وإن كان التسليم بصدق نتائج سبر الآراء قد كذبته الانتخابات الأخيرة في أمريكا, والجزئية في فرنسا, وبينت أن سيطرة المال واللوبيات ليس فقط على توجيه السياسات, وإنما أيضا على الدعاية الإعلامية وعلى سبر الآراء؟
شيء ما يحدث في أمريكا, وربما أيضا فرنسا؟! فهل تبحث بلدان الغرب عن مخرج لها من المأزق الذي ورطت نفسها وشعوبها فيه في الشرق الأوسط؟
وهل سيتمكن ترامب وفيون - في حالة فوزه - من تخليص العالم والمنطقة العربية تحديدا من الحروب والدمار والتهجير الذي طال بلدانا وشعوبا كانت آمنة؟!
لأول مرة يخرج الناخب الأمريكي في خياراته عن المخطط المعد له مسبقا من قبل الإعلام, ويعبر بقوة عن رفضه لآلة الحرب التي تمثلها هيلاري ومن يقف وراءها.
ودفع ساركوزي في فرنسا ثمن الفوضى التي أغرق فيها ليبيا, ما يعني أن الشعوب هناك تريد استرجاع زمام الحكم, والتخلص من الديمقراطية الصورية التي كان الإعلام المتحيز يفرضها عليهم وهذا بفضل الإعلام البديل, والوصول إلى المعلومة عبر طرق أخرى غير التقليدية.
من المبكر التفاؤل بمثل هذا السيناريو في المنطقة العربية, فالمصائب هناك لم تعد تتحكم فيها الإدارة الأمريكية وحدها, بل الفوضى التي تعيشها شعوبها وعدم قدرتها على الوصول إلى توافق وترك العنف جانبا, قد يدمرها, ويبقيها رهينة لعقود أخرى, وخاصة في ليبيا والعراق, حيث فشلت كل المبادرات للم شمل هذه البلدان لتجنبها العنف واختبار حكومات وممثلين في مجالس منتخبة, بعد أن سيطر عليها الفساد والخيانات؟!
وها هي لعنة القذافي تلاحق مجرما آخر, فبعد صقر الحرب والمتعطشة للدماء وأحد مؤسسي داعش, هيلاري كلينتون التي خسرت منذ أيام معركة الرئاسيات أمام رجل الأعمال دونالد ترامب في أمريكا, رغم تحيز الإعلام ورجال المال والنفط لها.
وها هو ساركوزي الذي أسقطه الفرنسيون في انتخابات 2012, يخرج هذه المرة بهزيمة في الانتخابات الأولية لحزبه أمام كل من فيون وجوبيه, ويودع نهائيا السياسة التي لطخها بالرشاوى والمؤامرات ومساهمته في المشروع الأمريكي الوسخ للشرق الأوسط بتآمره على ليبيا, ثم تركها في فوضى وضياع ليس لهما مثيل, وكان يخطط لمؤامرة أخرى على بلادنا, لو لم ينهزم أمام هولاند في رئاسيات فرنسا الماضية.
شيء ما يحضّر في الغرب ضد صقور الحرب, وضد المتورطين في أحداث الخراب العربي الذي فشل في سوريا, التي ما زال رئيسها يقاوم حماية لسوريا من التفكيك, ومن مخطط إفراغها من سكانها ليسهل ابتلاعها من طرف المشروع الصهيوني, مثلما صرحت بذلك هيلاري, إذ كيف يصرح الرئيس المنتخب في أمريكا دونالد ترامب أنه سيحسن علاقة بلاده مع الرئيس الروسي بوتين, وينتصر في تصفيات انتخابات اليمين, فرانسوا فيون الذي تربطه علاقة جيدة بالرئيس الروسي, ويبدو أنه أكثر حظا في الفوز بالرئاسيات في ماي من السنة المقبلة في فرنسا, بعد الأداء الضعيف للرئيس الاشتراكي فرانسوا هولاند الذي بلغت شعبيته أدنى مستوى في عمليات سبر الآراء, وإن كان التسليم بصدق نتائج سبر الآراء قد كذبته الانتخابات الأخيرة في أمريكا, والجزئية في فرنسا, وبينت أن سيطرة المال واللوبيات ليس فقط على توجيه السياسات, وإنما أيضا على الدعاية الإعلامية وعلى سبر الآراء؟
شيء ما يحدث في أمريكا, وربما أيضا فرنسا؟! فهل تبحث بلدان الغرب عن مخرج لها من المأزق الذي ورطت نفسها وشعوبها فيه في الشرق الأوسط؟
وهل سيتمكن ترامب وفيون - في حالة فوزه - من تخليص العالم والمنطقة العربية تحديدا من الحروب والدمار والتهجير الذي طال بلدانا وشعوبا كانت آمنة؟!
لأول مرة يخرج الناخب الأمريكي في خياراته عن المخطط المعد له مسبقا من قبل الإعلام, ويعبر بقوة عن رفضه لآلة الحرب التي تمثلها هيلاري ومن يقف وراءها.
ودفع ساركوزي في فرنسا ثمن الفوضى التي أغرق فيها ليبيا, ما يعني أن الشعوب هناك تريد استرجاع زمام الحكم, والتخلص من الديمقراطية الصورية التي كان الإعلام المتحيز يفرضها عليهم وهذا بفضل الإعلام البديل, والوصول إلى المعلومة عبر طرق أخرى غير التقليدية.
من المبكر التفاؤل بمثل هذا السيناريو في المنطقة العربية, فالمصائب هناك لم تعد تتحكم فيها الإدارة الأمريكية وحدها, بل الفوضى التي تعيشها شعوبها وعدم قدرتها على الوصول إلى توافق وترك العنف جانبا, قد يدمرها, ويبقيها رهينة لعقود أخرى, وخاصة في ليبيا والعراق, حيث فشلت كل المبادرات للم شمل هذه البلدان لتجنبها العنف واختبار حكومات وممثلين في مجالس منتخبة, بعد أن سيطر عليها الفساد والخيانات؟!
حدة حزام
التعليقات
(9 )
1 | محارب | المريخ
2016/11/22
...وهل اتاك حديث جارك الدي غزا افريقيا طولا و عرضا يقتات على
مؤخرات اطفال الشعب المطحون تحت عنوان تشجيع السياحة و هل اتاك خبر جارك
مع اني اعلم انك منتحل لشخصية جارك الشرقي لانى اشتم فيك رائحة الدل
المغربي الخالص
2016/11/22
السلام عليكم،
شكرا ..
فرصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة لنا كعرب أن نعيــــــــــــــــــــــــــــد تــــــــــــــــــــــــــــــــــرتيب بيتنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا،
ولا نستقـــــوى بالآخـــــــــــــــــــــــــــر ؟؟؟؟؟
شكرا طاطا
شكرا ..
فرصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة لنا كعرب أن نعيــــــــــــــــــــــــــــد تــــــــــــــــــــــــــــــــــرتيب بيتنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا،
ولا نستقـــــوى بالآخـــــــــــــــــــــــــــر ؟؟؟؟؟
شكرا طاطا
3 | Brahim | France
2016/11/22
Bonjour chère hadda,,, bravo pour votre analyse c'est tout à
fait d'accord avec vous pour le moment les vrais hommes de siècley à
que Mr Poutine et Mr sici troisième si Bachar Allah yastahom
4 | صالح/الجزائر | الجزائر
2016/11/22
لم يكن الأمريكيون ليثقوا في مرشحة الحزب الديموقراطي للبيت
الأبيض ، التي خلطت ، وهي وزيرة للخارجية ، بين شؤونها وشؤون العائلة
الخاصة ، وشؤون الولايات المتحد الأمريكية . المترشحة المتغطرسة ، بالمخطط
المعد مسبقا من قبل الإعلام ومن مخابر سبر الآراء , أقرت بأن مدير مكتب
التحقيقات الفدرالي (FBI) وجه ضربة قاضية لفرصها بالفوز عندما أعلن عن
العثور على رسائل الكترونية جديدة للوزيرة المتعجرفة السابقة.
كيف للأمريكيين أن يستسيغوا ، " تبرعات من الملك محمد السادس " بمبلغ 28 مليون دولار لمؤسسة كلينتون الخيرية (؟) ، وبلادهم أكبر أو ثاني اقتصاد في العالم ، بينما المغرب الشقيق ، الذي حوله " أمير المؤمنين " و" المخزن " إلى الوجهة الثانية في العالم ، إن لم تكن الأولى ، للسياحة الجنسية ، وإلى بلد من أكبر البلدان المنتجة والمصدرة للكيف وللحشيش ، يعتبر من البلدان الفقيرة ، إن لم يكن من أفقرها ، إلى درجة أن بائع سمك يرمي بنفسه في شاحنة للقمامة لاسترداد بضاعته ، المصادرة ظلما وتعسفا ، قبل أن يأمر عبد من عبيد " المخزن " سائق الشاحنة ب" أطحن أمو " ؟ .
يا قاتل الروح وين تروح . إلى مزبلة التاريخ ، بعد المرور على أروقة السجون ، إن شاء الله .
لقد أكرمه " عميد الحكام العرب " و " ملك ملوك إفريقيا " ، ... ، و" الواد المجنون بتاع ليبيا " ، بملايين اليوروهات ( 50 مليون ) لتحقيق حلم عمره في الوصول إلى قصر الإليزيه ، فكان له ذلك ، إلا أنه غدر بكرم " الجماهيرية " و به قبل أن يسلمه ل" الكلاب الضالة " لتنهش شرفه قبل بدنه .
لقد أكرم العقيد ( صاحب 12 لقبا ) اللئيم الصهيوني ، ساركوزي ، زوج كارلا ، فتمرد عليه وعلى بلاده ، رغم خداعه السابق عندما قبل أن تنصب الخيمة في قلب باريس .
لقد قضت أموال ليبيا الزكية ، التي كان الصهيوني الفرنسي يتسلمها ، بطرق شتى ملتوية وغير شرعية ، من " الزعيم " ، على أحلام اليقظة في عهدة ثانية للابن المتبنى ، الذي قسم فرنسا وقسم حتى الحزب الجمهوري .
لكن هذا لا يمنع من تحية منظومة الحكم الفرنسية والأمريكية ، التي أتاحت وتتيح للشعبين الفرنسي والأمريكي أن يختارا من المترشحين من أرادا ، رغم التيار الصهيوني ، والمتصهين ، المسيطرين على المال وعلى الإعلام ، بينما الجزائريون لم يتمكنوا ولا يتمكنون ، إلى أجل غير مسمى ، من اختيار من يريدونهم ، من المترشحين ، في تسيير شؤون بلادهم وشؤونهم ، لأن التزوير المستمر لدى منظومة الحكم ، وليس لدى المال والإعلام ، هو من المسيطر على الاختيارات والانتخابات .
مصير الشرق الأوسط والبلدان العربية عامة في يد أبنائها وليس ، ولن يكون ، لا في البلدان الغربية ( ولماذا لا في البلدان الأخرى ) وسياسييها من أي أحزاب كانوا ولا في مخابرها الإجرامية .
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، والأمم الأخلاق ما بقيت فإن ذهبت خلاقهم ذهبوا .
إن عامة الناس في الجزائر ضد الاعتداء الأجنبي على الدول الإسلامية والعربية عامة ، والتي تعرضت ل" الربيع العربي " منها خاصة ، لكن هذا لا يعني أنهم يساندون الديكتاتوريات المحلية ، أو أنهم يبرئون طغاة بغداد ، تونس ، ليبيا ، مصر ، سوريا ، اليمن ... وبقية المستبدين الآخرين من إجرامهم في حق شعوبهم . إن عامة الجزائريين مع وحدة البلدان والشعوب وضد تفتيتهم ، وليسوا مع الإقطاعيين المستبدين بالحكم وبخيرات بلدانهم يتصرفون فيها كما يشاءون قبل أن تتهاوى أسعار المحروقات ويحملون الضعفاء من المواطنين ، أو الرعية ، مسؤولية بذخهم وتبديدهم لإمكانيات دولهم ، كما حدث ويحدث في الجزائر مثلا .
أظن أن بلدان الغرب المعتدية على البلدان الإسلامية والعربية ، التي نجح أو فشل فيها " الربيع العربي " و " الفوضى الخلاقة " ، لم تقع في مأزق حتى ولو تظاهرت وتظاهر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته بذلك . هي ، دول مؤسسات ، خططت ل " المأزق " لتصدير ما فاض من مصانع السلاح للخروج من أزمتها الاقتصادية ولثراء اللوبيات المتحكمة على ظهور الشعوب الإسلامية والعربية ، وبفضل أذنابهم المحليين من الخليج إلى المحيط .
وسائل الإعلام ذكرت أن الجزائر ( الرسمية ) هي الأخرى تبرعت بمبالغ مالية معتبرة لمؤسسة كلينتون الخيرية (؟) ، التي لم نسمع أو نقرأ أنها قدمت خيرا للصوماليين ... أو لليمنيين ، ولا حتى للروهينغا الذين يبادون .
.
كيف للأمريكيين أن يستسيغوا ، " تبرعات من الملك محمد السادس " بمبلغ 28 مليون دولار لمؤسسة كلينتون الخيرية (؟) ، وبلادهم أكبر أو ثاني اقتصاد في العالم ، بينما المغرب الشقيق ، الذي حوله " أمير المؤمنين " و" المخزن " إلى الوجهة الثانية في العالم ، إن لم تكن الأولى ، للسياحة الجنسية ، وإلى بلد من أكبر البلدان المنتجة والمصدرة للكيف وللحشيش ، يعتبر من البلدان الفقيرة ، إن لم يكن من أفقرها ، إلى درجة أن بائع سمك يرمي بنفسه في شاحنة للقمامة لاسترداد بضاعته ، المصادرة ظلما وتعسفا ، قبل أن يأمر عبد من عبيد " المخزن " سائق الشاحنة ب" أطحن أمو " ؟ .
يا قاتل الروح وين تروح . إلى مزبلة التاريخ ، بعد المرور على أروقة السجون ، إن شاء الله .
لقد أكرمه " عميد الحكام العرب " و " ملك ملوك إفريقيا " ، ... ، و" الواد المجنون بتاع ليبيا " ، بملايين اليوروهات ( 50 مليون ) لتحقيق حلم عمره في الوصول إلى قصر الإليزيه ، فكان له ذلك ، إلا أنه غدر بكرم " الجماهيرية " و به قبل أن يسلمه ل" الكلاب الضالة " لتنهش شرفه قبل بدنه .
لقد أكرم العقيد ( صاحب 12 لقبا ) اللئيم الصهيوني ، ساركوزي ، زوج كارلا ، فتمرد عليه وعلى بلاده ، رغم خداعه السابق عندما قبل أن تنصب الخيمة في قلب باريس .
لقد قضت أموال ليبيا الزكية ، التي كان الصهيوني الفرنسي يتسلمها ، بطرق شتى ملتوية وغير شرعية ، من " الزعيم " ، على أحلام اليقظة في عهدة ثانية للابن المتبنى ، الذي قسم فرنسا وقسم حتى الحزب الجمهوري .
لكن هذا لا يمنع من تحية منظومة الحكم الفرنسية والأمريكية ، التي أتاحت وتتيح للشعبين الفرنسي والأمريكي أن يختارا من المترشحين من أرادا ، رغم التيار الصهيوني ، والمتصهين ، المسيطرين على المال وعلى الإعلام ، بينما الجزائريون لم يتمكنوا ولا يتمكنون ، إلى أجل غير مسمى ، من اختيار من يريدونهم ، من المترشحين ، في تسيير شؤون بلادهم وشؤونهم ، لأن التزوير المستمر لدى منظومة الحكم ، وليس لدى المال والإعلام ، هو من المسيطر على الاختيارات والانتخابات .
مصير الشرق الأوسط والبلدان العربية عامة في يد أبنائها وليس ، ولن يكون ، لا في البلدان الغربية ( ولماذا لا في البلدان الأخرى ) وسياسييها من أي أحزاب كانوا ولا في مخابرها الإجرامية .
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، والأمم الأخلاق ما بقيت فإن ذهبت خلاقهم ذهبوا .
إن عامة الناس في الجزائر ضد الاعتداء الأجنبي على الدول الإسلامية والعربية عامة ، والتي تعرضت ل" الربيع العربي " منها خاصة ، لكن هذا لا يعني أنهم يساندون الديكتاتوريات المحلية ، أو أنهم يبرئون طغاة بغداد ، تونس ، ليبيا ، مصر ، سوريا ، اليمن ... وبقية المستبدين الآخرين من إجرامهم في حق شعوبهم . إن عامة الجزائريين مع وحدة البلدان والشعوب وضد تفتيتهم ، وليسوا مع الإقطاعيين المستبدين بالحكم وبخيرات بلدانهم يتصرفون فيها كما يشاءون قبل أن تتهاوى أسعار المحروقات ويحملون الضعفاء من المواطنين ، أو الرعية ، مسؤولية بذخهم وتبديدهم لإمكانيات دولهم ، كما حدث ويحدث في الجزائر مثلا .
أظن أن بلدان الغرب المعتدية على البلدان الإسلامية والعربية ، التي نجح أو فشل فيها " الربيع العربي " و " الفوضى الخلاقة " ، لم تقع في مأزق حتى ولو تظاهرت وتظاهر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته بذلك . هي ، دول مؤسسات ، خططت ل " المأزق " لتصدير ما فاض من مصانع السلاح للخروج من أزمتها الاقتصادية ولثراء اللوبيات المتحكمة على ظهور الشعوب الإسلامية والعربية ، وبفضل أذنابهم المحليين من الخليج إلى المحيط .
وسائل الإعلام ذكرت أن الجزائر ( الرسمية ) هي الأخرى تبرعت بمبالغ مالية معتبرة لمؤسسة كلينتون الخيرية (؟) ، التي لم نسمع أو نقرأ أنها قدمت خيرا للصوماليين ... أو لليمنيين ، ولا حتى للروهينغا الذين يبادون .
.
5 | adel | annaba
2016/11/22
encore hada tu defend ce kelb de bachar apres tout ce quil fait a son propore peuple
6 | hoho | skikda
2016/11/22
يا استادة هيلاري لم تخسر بل امريكا الرابحة بفضل هيلاري...زد
على دلك الملايير التي تم الاستيلاء عليها و تحويلها من الحسابات السرية
لحمير البلدان التي اجتاحها الشتاء العربي و من بينهم القدافي
نفسه....ساركوزي افرغ كل الاسلحة القديمة التي كانت تقلق القادة الفرنسيين و
انعش مصانع الاسلحة بفضل الاموال الاماراتية و القطرية و السعودية بعد ان
ارسلوا مصطفى عبد الجليلو وجمعة قماطي و غيرهم يقرعون باب ساركوزي لتدمير
ليبيا ووقع الخراب ....الى هنا فان ساركوزي و هيلاري ابقيا فرنسا و امريكا
في القيادة بينما بقت ليبيا و دول الشتاء العربي تحت حداء هيلاري و
ساركوزي...ظهرت امريكا بترامب يهدد المسلمين و فرنسا بفرانسوا مثله مثل
فرانسوا هولاند و فرانسوا مثران و فرانسوا و فرانسوا ...ولما لا فرانسوا
الجديد يضربنا ببيار كما ضربنا من سبقوه ببيار كاماط و بيار شوفانمان و
بيار رافران و بيار غوردال و بيار فوكون الدي مازال في اسكرام في
تمنراست(اعلى قمة في الجزائر)....نعم لقد ربحت فرنسا و امريكابفضل هيلاري و
ساركوزي و خسرنا نحن بسبب مثقفنا الفاسد العبد لسيده وراء البحر نعم نحن
تحت رحمة مثقف من ادل العبيد عبر العصور... ويبقى ساركوزي و هيلاري بطلان
عند شعبهما ومثقفنا يهرب الاموال الى ان يعيد التاريخ نفسه...
7 | لا للزطلة | بشار
2016/11/22
الخاسر الأكبر من سقوط المعتوه الصهيوني ساركوزي هو أمير المدمنين صاحب الدجاجة المدعو محمد6
8 | AMAR DZ | ALGERIA
2016/11/22
هذان الشخصان يشتركان ليس فقط في الجرائم الحربيه بل كذلك في
الطمع و الرشوه و الكذب.كلاهما نصبوا على المغرب ـ المزلوط ـ و أخذوا فلوس
على أساس عندما يكونا في السلطه يساعدانه على صد الجزائر ، لأن المراركه
طماعين و مثل ما يقول المثل : ـ الطلاّب يطلب و إمرأته تصدّق ـ
9 | ahmed | MKS
2016/11/22
فرنسا ولا أمريكا هم دول متقدمة وديموقراطيات عريقة , لماذا لا
نخوض في مواضع تهم بلداننا فنحن غارقين حتى العنق في مشاكل لا تحصى ولا
تعد , وكأننا نهرب من المشاكل المحيطة بنا ونخوض في مشاكل الغير , فهل
اتاك حديث اهدار الجزائر 900 مليار دولار كافية لنقل دولة في المصاف
المتقدمة , وهل اتاك حديث رفع الدعم قريبا على الحليب والمواد الأساسية,
وهل اتاك حديث ملك بجوارنا غزا افريقيا طولا وعرضا ورئيسنا شفاه الله لا
يعرف الا طريق واحدة بين مستشفى في فرنسا والجزائر العاصمة ولا زال يفكر
في عهدة خامسة . وكلما احتج احد من الشعب قالوا له انك تصطاد في الماء
العكر . فهل كل هذه المشاكل ثانوية اما سقوط كلينتون وساركوزي
مهرجان المسرح بصفته مكسبا لا كسبا
السبت 19 نوفمبر 2016
1
568
وأنا على فراش المرض الخبيث، لا عزاء لي إلا صداقاتي
النبيلة، في الصحافة والفن والأدب، كلما هويت انتشلتني، وكلما يئست شجعتني،
وكلما استسلمت، برمجتني على الأمل من جديد.
وسأسمح لنفسي، انطلاقا من هذه المحبة، لأطلب من هؤلاء الأصدقاء خدمة، خاصّة أنهم حرصوا على ألا أخجل أو أتردّد حين أحتاجهم، وسوف لن أخجل أو أتردّد هذه المرّة لأنني محتاج إليها فعلا.
أيها الأصدقاء..
لقد أحصيت جملة مكاسبي في حياتي، فوجدت إلى جانب بناتي وأسرتي وصداقاتي، جملة المهرجانات المسرحية التي كنت طرفا في تأسيسها أو تجديدها أو بعثها من جديد، وعليه فأنا أتعامل معها كما لو كانت بناتي، حتى وإن لم أعد من طاقمها، ويأتي ”المهرجان الوطني للمسرح المحترف” في طليعة هذه المهرجانات.
إن عودة المهرجان منتصف العشرية الماضية، على يد شيخنا امحمد بن ڤطاف ”ربي يرحمو في ذيك الرقدة”، تزامنت مع حاجة المسرح والمسرحيين في الجزائر إليه، فكانت الثمار كثيرة وكبيرة، على أكثر من صعيد، رغم ما عرفه من نقائص وأخطاء، منها التأسيس لتكريس جيل جديد من الممثلين والمخرجين والموسيقيين والسينوغرافيين والتقنيين والكتاب، بعضهم بات مكرّسا على المستوى العربي.
و”دارت الأيام”، ووجد المهرجان نفسه أمام رهان الاستمرار، بفعل الظروف المالية الصعبة التي تعرفها البلاد، مما جعل القائمين عليه أمام خيار الاستمرار رغم طابع التقشف المفروض، وهو خيار صائب ويستحق الاحترام عملا بالمثل الشعبي ”شد في الصندالة حتى يجيك الصبّاط”.
وأمام هذا الواقع المفروض، أناشدكم إعلاميين وتقنيين وفنانين وكتّابا، بأن تقفوا إلى جانب المهرجان بصفته مكسبا ثقافيا وطنيا، حتى لا يقع له ما وقع في التسعينيات، إذ بات في خبر كان، ولئن كان ممكنا بعثه من جديد بعدها، فقد لا نتمكن من ذلك مستقبلا.
أتفهم جميع الطروحات والآراء والأفكار، لأنها جميعا تنطلق من الغيرة على المهرجان، ودعوتي هذه تدخل في صميم هذه الغيرة، لنترك حساباتنا جانبا ونتفرغ لحساب واحد: أن يستمر المهرجان بوقوفنا إلى جانبه، من خلال أن يعطي كل واحد منا له ما يستطيع، من غير انتظار جزاء أو شكور. أو لنقل: تعالوا نرد له جميله علينا.
أصدقائي..
إذا فعلتم هذا، تكونون قد قدمتم لي الخدمة الوحيدة التي أحتاجها منكم، في مقابل وعدي لكم بأن أستمر في مقاومتي لهذا المرض الخبيث، حتى أعود إليكم كما كنت دوما.. أحبكم.
وسأسمح لنفسي، انطلاقا من هذه المحبة، لأطلب من هؤلاء الأصدقاء خدمة، خاصّة أنهم حرصوا على ألا أخجل أو أتردّد حين أحتاجهم، وسوف لن أخجل أو أتردّد هذه المرّة لأنني محتاج إليها فعلا.
أيها الأصدقاء..
لقد أحصيت جملة مكاسبي في حياتي، فوجدت إلى جانب بناتي وأسرتي وصداقاتي، جملة المهرجانات المسرحية التي كنت طرفا في تأسيسها أو تجديدها أو بعثها من جديد، وعليه فأنا أتعامل معها كما لو كانت بناتي، حتى وإن لم أعد من طاقمها، ويأتي ”المهرجان الوطني للمسرح المحترف” في طليعة هذه المهرجانات.
إن عودة المهرجان منتصف العشرية الماضية، على يد شيخنا امحمد بن ڤطاف ”ربي يرحمو في ذيك الرقدة”، تزامنت مع حاجة المسرح والمسرحيين في الجزائر إليه، فكانت الثمار كثيرة وكبيرة، على أكثر من صعيد، رغم ما عرفه من نقائص وأخطاء، منها التأسيس لتكريس جيل جديد من الممثلين والمخرجين والموسيقيين والسينوغرافيين والتقنيين والكتاب، بعضهم بات مكرّسا على المستوى العربي.
و”دارت الأيام”، ووجد المهرجان نفسه أمام رهان الاستمرار، بفعل الظروف المالية الصعبة التي تعرفها البلاد، مما جعل القائمين عليه أمام خيار الاستمرار رغم طابع التقشف المفروض، وهو خيار صائب ويستحق الاحترام عملا بالمثل الشعبي ”شد في الصندالة حتى يجيك الصبّاط”.
وأمام هذا الواقع المفروض، أناشدكم إعلاميين وتقنيين وفنانين وكتّابا، بأن تقفوا إلى جانب المهرجان بصفته مكسبا ثقافيا وطنيا، حتى لا يقع له ما وقع في التسعينيات، إذ بات في خبر كان، ولئن كان ممكنا بعثه من جديد بعدها، فقد لا نتمكن من ذلك مستقبلا.
أتفهم جميع الطروحات والآراء والأفكار، لأنها جميعا تنطلق من الغيرة على المهرجان، ودعوتي هذه تدخل في صميم هذه الغيرة، لنترك حساباتنا جانبا ونتفرغ لحساب واحد: أن يستمر المهرجان بوقوفنا إلى جانبه، من خلال أن يعطي كل واحد منا له ما يستطيع، من غير انتظار جزاء أو شكور. أو لنقل: تعالوا نرد له جميله علينا.
أصدقائي..
إذا فعلتم هذا، تكونون قد قدمتم لي الخدمة الوحيدة التي أحتاجها منكم، في مقابل وعدي لكم بأن أستمر في مقاومتي لهذا المرض الخبيث، حتى أعود إليكم كما كنت دوما.. أحبكم.
بقلم،: فتح النور بن براهيم
التعليقات
(1 )
1 | hoho | skikda
2016/11/23
وفقكم الله لما فيه الخير للبلاد و العباد....لا تنسوا لقد كان لهدا القطاع شهداء...
تحت شعار ”لا للضياع.. التعليم من حقنا”
مظاهرات وشعارات تحملها أيدي أطفال همهم الوحيد الحصول على معلم
السبت 19 نوفمبر 2016
لم تسلم بعض المؤسسات التربوية هي الأخرى من مظاهرات
وشعارات تحملها أيادي أطفال أبرياء همهم الوحيد هو توفير معلم أو معلمة،
حيث تعرف بعض الابتدائيات والمتوسطات نقصا في القطاع، الأمر الذي دفع
التلاميذ الى الاحتجاج تحت مايسمى بـ”الربيع التربوي”، حاملين شعارات
مختلفة رافضة للوضع القائم، فيما كشفت المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ عن
وجود أزيد من 90 ألف منصب شاغر في قطاع التعليم في الجزائر.
0
16
ماتزال معاناة بعض التلاميذ بمختلف الأطوار مستمرة في ظل غياب أساتذة ومعلمين منذ بدء الموسم الدراسي، الأمر الذي أثر على السنة الدراسية للكثير من التلاميذ الذين اعتبروا الأمر ظلما وإجحافا في حقهم، خاصة أن هذا المشكل مس العديد من المؤسسات، رغم إصلاحات وزارة التربية ومسابقات التوظيف التي أثمرت على توفير العديد من مناصب الشغل، غير أن ما يعيشه التلاميذ يعكس الصورة الحقيقية، ما دفعهم الى الاحتجاج تحت إطار ما أسموه بالربيع العربي حاملين شعارات مختلفة، من بينها ”لا للضياع.. التعليم من حقنا”.
دفعت عض الظروف الراهنة إلى التعبير عنها بطرق مختلفة ومحاولة نقلها إلى الرأي العام بوسيلة وتقنيات حديثة كمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من الوسائل التي أثبت، مؤخرا نجاعتها، لتنتقل الى تلاميذ المدارس بعدما كانت مقتصرة على طلاب الجامعات أو جهات رافضة لقضية ما. ولتسليط الضوء أكثر حول هذا الموضوع ارتأت ”الفجر” أن تزور بعض المؤسسات بالعاصمة وضواحيها والوقوف على عينات لتلاميذ لا تتجاوز أعمارهم التسع سنوات.
”ماكاش معلمة”، ”مارناش نقراو”، ”راحت المعلمة”، وغيرها من العبارات التي يرددها التلاميذ بنبرة حزن وتحسر، خاصة أنهم على هذه الحالة منذ بداية الموسم الدراسي، الأمر الذي اعتبره أولياء التلاميذ بمثابة النقطة التي أفاضت الكاس بعد سلسلة المشاكل التي يتخبط فيها القطاع، لاسيما نقص المعلمين الذي تشهده معظم المدارس، خاصة التخصصات العلمية، في الوقت التي حذرت بعض الجمعيات من تدهور قطاع التعليم بالجزائر وصولا إلى فراغ تعليمي إذا استمر الوضع على ماهو عليه. وتأتي هذه التحذيرات بعد ارتفاع وتيرة الشكاوى من نقص معلمي اللغة الإنجليزية والرياضيات والفيزياء وعلوم الأرض في المدارس. وفي هذا الإطار أعربت آراء بعض التلاميذ عن تذمرهم وسخطهم للوضع الراهن، مطالبين بضرورة إيجاد حل مناسب وفي أقرب الآجال.
من جهته، كشف رئيس منظمة أولياء التلاميذ، علي بن زينة، أن قطاع التعليم في الجزائر يعرف تدهورا كبيرا، لاسيما فيما تعلق بمستقبل التلميذ ومساره الدراسين، مشيرا الى أن مشكل نقص أو انعدام أساتذة ومعلمين في المؤسسات التربوية وفي مختلف القطاعات انعكس سلبا على المردود والتحصيل الدراسي، ما يؤدي مستقبلا إلى فراغ تعليمي إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وفي السياق، أشار بن زينة إلى وجود أزيد من 90 ألف منصب شغل شاغر في قطاع التعليم، أي ما يعادل 7 أو ثمانية معلمين في كل بلدية، مضيفا أن الأمر لا يقف عند هذا الحد. بل أن عطل الأمومة والتقاعد النسبي وراء هذه الازمة بطريقة غير مباشرة، مطالبا في الوقت ذاته بإعادة النظر في هذه القضية وإيجاد حل سريع للخروج من هاته الأزمة التي دفعت أبنائنا إلى خوض معارك عن طريق اعتصامات واحتجاجات وهم في مقتبل العمر.
القاضي أجل النظر في القضية إلى جلسة 14 ديسمبر القادم
وزارة الثقافة تودع طلب التأسس كطرف في استئناف ملف ”ناس السطح”
السبت 19 نوفمبر 2016
حضر، أمس، بالغرفة الجزائية بمجلس قضاء العاصمة، ممثل عن
وزارة الثقافة وتقدم محاميه لدى القاضي بطلب التأسس كطرف في استئناف ملف
منح تراخيص تصوير البرنامج الساخر ”ناس السطح” الذي بثته قناة ”كا.بي.سي”
شهر رمضان المنصرم، مع إمهاله فترة للاطلاع على أوراق الملف.
0
15
وحدد رئيس الغرفة الاولى القاضي عمر بلخرشي، جلسة الـ 14 ديسمبر القادم لإعادة فتح هذا الملف من جديد، حيث يعد هذا أول تاجيل للقضية منذ أن قبلت المحكمة العليا الاستئناف في الأحكام التي نطقت بها المحكمة الابتدائية للجنح بسيدي امحمد بالجزائر العاصمة، التي تراوحت بين عام حبسا موقوفة النفاذ وستة أشهر موقوفة النفاذ مع دفع غرامة مالية تقدر بـ 50 ألف دج ضد مهدي بن عيسى، مدير قناة ”كا.بي.سي”، ورياض حرتوف مدير الإنتاج بها، ونورية نجاعي، المديرة بوزارة الثقافة.
وتأسست وزارة الثقافة كطرف مدني في الملف أثناء مجريات التحقيق وحضرت كامل أطواره، غير أنه بتغيب ممثلها ومحاميها اثناء المحاكمة الاولى بمحكمة سيدي امحمد، طالب الدفاع حينها قبل الانطلاق في استجواب المتهمين في الملف بالإفراج عن موكليهم و”إبطال إجراءات المتابعات القضائية في حقهم” بحكم أن القضية ليست في مجال اختصاص تلك المحكمة. وهي نفس الدفوعات التي من المنتظر أن يتقدم بها المحامون أثناء مجريات المحاكمة القادمة بمجلس قضاء العاصمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق