الأحد، مارس 5

مقالات

إفتحوا منابر إذاعتكم للنقاشات الثقافية بقلم نورالدين بوكعباش
سيدي المدير العام لإذاعة سيرتا المحلية بعد التحية والسلام لقد تتبعت منابر حصصكم الإ ذاعية فما إكتشفت حصة للنقاش الثقافي حول القضايا الثقافية مع مثقفي قسنطينة فبينما تخصص برامجكم للثقافة الإستهلاكية إمتدادا من أماني المألوف المزيف وإنتهاءا بأكاذيب الملهفوف الفاسد وطبعا تبقي تساؤلنا مطروحا لماذا تتنكر إذاعة سيرتا لمثقفي قسنطينة بينما تبجل جهلاء المألوف وجهلاء الموسيقي ثم لماذا لاتخصص حصة ّنقاش مفتوحّ لفتح الملفات الثقافية النائمة في أدراج مثقفي قسنطينة بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جزائري قسنطينة في 15ماي 2005

إحذروا الصحافيين المزيفيين

أن تتحول الصحافة العربية إلى قلعة للصحافيين المزيفين فتلك بشائر الإفلاس الإعلامي عبر منابر صفحاتها الإشهارية وهكدا هاهي صحيفتكم تنشر مقالة لخياطة شعبية تدعي أنها صحافية ومن الغرابة أن مستواها لايتجاوز الأولي إبتدائي وإن المتتبع لمنارة مقالتها تكتشف جهلها الثقافي بالعمل الصحفي فكيف يعقل أن يتحول الكسول إلى صحافي وكاتب مرموق في صحيفتنا العربية إن الصحافيين المزيفين ظاهرة جزائرية ترعرت في أحضان الجهل الثقافي وتدعمت في أحضان الوراثة التاريخية للاراضي الجزائرية خاصة والصحفية المزيفة عيش علجية تحسن النفاق الإعلامي والمتتبع لثنايا مقالها العاطفي يكتشف حسرتها على جبهة الأموات بزعامة بن فليس خاصة وأنها مناضلة في حزب جبهة التحرير الوطني وإحدي مواريث الأراضي الجزائرية بإعتبارها بنت مجاهد عاث في البلاد فسادا ومما زاد الطين بلة أن يتحول الجهاد إلى تحقيق مصالح شخصية حيث إستغلت ورقة الإنخراط في جبهة التحرير لتتحصل على شهادة مراسل صحفي مزيفة من صحفي جزائري بعنابة ونظرا لعملها كمناضلة في منظمة أبناء المجاهدين إستغلت أزمة الإرهاب وهروب الصحافيين الحقيقين لتظغظ على صحافي صحيفة صوت الأحرار الحزبية وتتحصل على وظيفة متعاونة عطفا وخوفا من الأ سرة الثورية لمدينة قسنطينةومع الإنتخابات الرئاسية أعلنت إنتمائها لبن فليس وأعلنت حربها على بو تفليقة خوفا من إكتشاف فضيحتها الإعلامية وإستمرت الأحداث فأضحت تتهجم على الصحافيين الحقيقين وهكدا تبقي ظاهرة الصحافيين المزيفين الورقة المجهولة في الصحافة العربية وختاما نطالب من عيش علجية اثبات انتسابها لعالم الصحافة الجزائرية قبل التغني بمقالاتها المزيفة
بقلم نور الدين بو كعباش

رسالة إسرائيلي

حينما يعجز أديب جزائري عن ضمان قوت يومه يتحول إلى تاجر سياسي وهكذا تحصلنا على هذه الرسالة الإنتهازية للأديب الجزائري نور العروبة ميلاط التي حاول من خلالها تبرير دفاعه عن يهود الجزائر إلى الأستاذ المحترم يزيد بوعنان تحياتي الخالصة أنا إسحاق شاروم يهودي مقيم في لندن وعضو جمعية ثقافية يشارك فيها نخبة من المثقفين العرب واليهود المطالبين بالسلام والمعاديين للتطرف اليهود ي إزاء الفلسطينين نحن نبحث عن سلام دائم بين العرب واليهود ولكي تقوى قوى السلام في إسرائيل والعالم العربي ننتظر مساعدة من المثقفين العرب المعتدلين من أمثالكم ونتمني أن تنظم إلى جمعيتنا المسماة "مثقفون في خدمة الإنسانية " ونعلمكم أن الإنضمام إلى الجمعية ينتج عنه إمتيازات لا حدود لها ومنها المنح المادية التي تمنحها سنويا لأعضائها والرحلات والمساعدة في الوصول إلى مناصب عليا. في الأخير نؤكد دعم أنه لاعلاقة لنا مطلقة بالمخابرات الإسرائيلية وإنما نحن جمعية ثقافية لا غير تشكرات. إسحاق شالوم- أمين العلاقات بالجمعية.

الإنقلاب الصحفي بقلم نورالدين بوكعباش
تعيش صحيفة الشروق العربي صراعات إعلامية خطيرة مند تغيير مقرها الرسمي إلى وسط العاصمة وبينما تتحدث أوساط سياسية عن حصول على فوضيل على أموال ريعية من مساندي الرئيس بو تفليقة ونظرا لشكوك الصحافيين في طريقة تسيير إمبراطورية الشروق أعلنوا تمردهم الصحفي في ثنايا عدد الخميس الماضي حيث إعتبروا صحيفة الشروق بالقشور وأعلنوا تأسيسهم صحيفة صدي الشرق ولا تستبعد أوساط صحفية أن تعلن الحركة التصحيحية الصحفية في صحيفة الخبر مستقبلا خاصة بعد إنتشار نبأ التوظيف العائلي لعائلة جري في مكاتب الخبر الجهوية ومن خلال حديثنا مع خبراء إعلاميين فإن الصحافة الجزائرية سوف تعيش الإنقلاب الإعلامي على غرار حزب جبهة التحرير الوطني ولا تستبعد أوساط سياسية أن يعلن تمرد في صحيفتي الخبر والفجر كما لا تستبعد أوساط أن يخرج الصحافيين الشباب في مسيرات منددة بتصرفات مسؤلي الصحافة المستقلة وهكذا تحولت الجزائر قلعة للحركات

التصحيحية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش

شهادة توبيخ

يسر المثقف الجزائري نورالدين بوكعباش أن يمنح شهادة توبيخ لموقع أحلام مستغانمي إعترافا بتشجيعها للصحافيين المزيفيين أمثال عيش علجيةعبر منتديات موقعها الإلكتروني وتكريما لنفاقها الثقافي في الصحافة العربية و تكريما لسرقاتها الأدبية من كتابات المثقفين الأموات أمثال مالك حداد قسنطينة في 22فيفري2005

ليست هناك تعليقات: