تشاهدون لقاء الجزائر ـ بوركينافاسو (سا 19.15)
الثلاثاء 19 نوفمبر 2013 elkhabar
التلفزيون الجزائري - الأرضية
الجزيرة الرياضية المفتوحة 1
الجزيرة الرياضية +8 وHD2
كنال بلوس سبور الفرنسية
-
مصادر موثوقة تكشف لـ”البلاد”: أشرطة فيديوهات أثبتت تورط شخصية حزبية مرموقة في رشق موكب سلال
التحقيقات توصلت إلى ضلوع أحد الإطارات الحاليين من حزب سياسي كبير..
المشاهدات :
2971
0
5
آخر تحديث :
19:36 | 2013-11-18
الكاتب : رفيق شلغوم
الكاتب : رفيق شلغوم
أشرطة الكاميرات أثبتت مقربين من الشخصية الحزبية في رشق موكب سلال
أكدت مصادر موثوقة لـ«البلاد”، بأن التحقيقات التي باشرها الخبراء الأمنيين المكلفين بالتحقيق في حادثة الاعتداء التي تعرض لها موكب الوزير الأول، خاصة على مستوى ولاية أم البواقي وبالتحديد بمدينة عين البيضاء الأربعاء الفارط تكون قد توصلت من خلال تحقيقاتها الميدانية إلى ضلوع أحد الإطارات الحاليين من حزب سياسي كبير بصفة غير مباشرة في حادث الاعتداء.
العديد من الدلائل والقرائن تؤكد هذا الطرح، خاصة أن بعض الشباب الذين أثبتت أشرطة كاميرات المصالح الأمنية تورطهم في عملية رشق موكب سلال تربطهم علاقة جد طيبة بهذه الشخصية الحزبية المرموقة على مستوى ولاية أم البواقي.
وحسب ما تحصلت عليه “البلاد” من معلومات، فإن هذا الشخص الذي يحتل مكانة سياسية مرموقة حاليا بأحد الأحزاب السياسية الكبيرة قام بعقد اجتماعات تكاد تحمل صفة “الاجتماعات التحريضية” مع بعض المحسوبين على المجتمع المدني بولاية أم البواقي وذلك 4 أيام قبل زيارة سلال للولاية أي بتاريخ 10 نوفمبر من هذا العام.
ولم يتوان في تشجيعهم على ضرورة طرح انشغالاتهم الحقيقية بكل جرأة على الوزير الأول ودون خوف باعتباره المسؤول على إيجاد الحلول للمواطنين وهي مسؤولياته التي يجب عليه أن يتحملها مازاد من تشجيع الشباب الغاضب على التصرف بتلك الطريقة أثناء وصول موكب الوزير الأول وصلت إلى حد رشقه بالحجارة.
وتضيف ذات المصادر الموثوقة، بأن الخبراء الأمنيين المكلفين من طرف السلطات العليا للبلاد بالتحقيق في حادثة رشق موكب الوزير الأول بالحجارة فضلت رفع تقريرها المفصل إلى السلطات المركزية للفصل في أمر توجيه دعوة لهذه الشخصية الحزبية المرموقة لسماعها حول وقوفها وراء الحادث ولو بصفة غير مباشرة أم أن السلطات المركزية المكلفة باتخاذ هكذا قرارات ستتعامل مع فحوى التقرير في الوقت المناسب دون أن تستمع لأقوال الشخصية الحزبية التي أشارت إليها ذات التقارير، حسب ذات المصادر الموثوقة دائما.
هدد، أمس، وزير الأشغال العمومية فاروق شيالي الشركة اليابانية ”كوجال” المشرفة على مشروع إنجاز الطريق السيار شرق غرب، بتسليط عقوبات جراء التأخر الكبير الذي يشهده هذا المشروع الضخم في شطره على مستوى ولاية قسنطينة، خاصة النفق الأيسر بجبل الوحش، حيث لا تزال أشغال الحفر جارية، علما أنه قد سلم النفق الأيمن المؤدي إلى بلدية زيغود يوسف مؤخرا.
وألح الوزير، خلال زيارته التفقدية لعاصمة الشرق على ضرورة الإسراع في وتيرة العمل، حيث تقوم الشركة المكلفة بالإنجاز بحفر حوالي المتر في اليوم، ما اعتبره شيالي نسبة دون العادية مقارنة بضخامة المشروع والمدة المسطرة له، وأمر برفع نسبة الحفر إلى مترين في اليوم، مشيرا بأن الصعوبات التي تحدثت عنها كوجال والمتمثلة في الطبيعة الجيولوجية الصعبة للمنطقة غير مبررة كون هذه الأخيرة قامت بدراسة المشروع قبل التوقيع على العقد. من جهتها، قدمت شركة كوجال وعودا بتسليم المشروع في صائفة 2015 الأمر الذي لم يتقبله الوزير كون قسنطينة على مشارف موعد مهم، وهو احتضانها لفعاليات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، رافضا ضخ أي مبالغ إضافية وعلى كوجال تحمل المصاريف المترتبة عن هذا التأخير. وكشف المتحدث باسم الشركة بأن مسؤولين كبار بالشركة الأم ”كاجيما” سيحلون اليوم بالجزائر لمناقشة العديد من النقاط المتعلقة بهذا المشروع، علما أن المسؤول الأول عن القطاع قد أعلن أن الجزائر ستطلق مشاريع ضخمة في المستقبل القريب ولا بد على الشركة اليابانية ”كوجال” للحصول على حصة منها أن تحسن من نوعية الإنجاز، واحترام الأجال وعدم تكرار الأخطاء نفسها المرتكبة في مشروع الطريق السيار. بالمقابل أعجب الوزير بوتيرة ونوعية أشغال إنجاز الجسر العملاق الذي يسير بوتيرة جيدة، حيث وصلت نسبة الأشغال إلى 80 بالمائة، حيث ستنتهي الأشغال رسميا به شهر ديسمبر القادم بينما تسلم المداخل شهر مارس 2014 ويدخل حيز الخدمة يوم 16 أفريل القادم رسميا، وهو المشروع الذي اعتبره الوزير في يوم دراسي أنه ضروري وإيجابي لفك حالة الاختناق الذي تشهده ولاية قسنطينة خلال السنوات القليلة الماضية.
خالد. ش
أكدت مصادر موثوقة لـ«البلاد”، بأن التحقيقات التي باشرها الخبراء الأمنيين المكلفين بالتحقيق في حادثة الاعتداء التي تعرض لها موكب الوزير الأول، خاصة على مستوى ولاية أم البواقي وبالتحديد بمدينة عين البيضاء الأربعاء الفارط تكون قد توصلت من خلال تحقيقاتها الميدانية إلى ضلوع أحد الإطارات الحاليين من حزب سياسي كبير بصفة غير مباشرة في حادث الاعتداء.
العديد من الدلائل والقرائن تؤكد هذا الطرح، خاصة أن بعض الشباب الذين أثبتت أشرطة كاميرات المصالح الأمنية تورطهم في عملية رشق موكب سلال تربطهم علاقة جد طيبة بهذه الشخصية الحزبية المرموقة على مستوى ولاية أم البواقي.
وحسب ما تحصلت عليه “البلاد” من معلومات، فإن هذا الشخص الذي يحتل مكانة سياسية مرموقة حاليا بأحد الأحزاب السياسية الكبيرة قام بعقد اجتماعات تكاد تحمل صفة “الاجتماعات التحريضية” مع بعض المحسوبين على المجتمع المدني بولاية أم البواقي وذلك 4 أيام قبل زيارة سلال للولاية أي بتاريخ 10 نوفمبر من هذا العام.
ولم يتوان في تشجيعهم على ضرورة طرح انشغالاتهم الحقيقية بكل جرأة على الوزير الأول ودون خوف باعتباره المسؤول على إيجاد الحلول للمواطنين وهي مسؤولياته التي يجب عليه أن يتحملها مازاد من تشجيع الشباب الغاضب على التصرف بتلك الطريقة أثناء وصول موكب الوزير الأول وصلت إلى حد رشقه بالحجارة.
وتضيف ذات المصادر الموثوقة، بأن الخبراء الأمنيين المكلفين من طرف السلطات العليا للبلاد بالتحقيق في حادثة رشق موكب الوزير الأول بالحجارة فضلت رفع تقريرها المفصل إلى السلطات المركزية للفصل في أمر توجيه دعوة لهذه الشخصية الحزبية المرموقة لسماعها حول وقوفها وراء الحادث ولو بصفة غير مباشرة أم أن السلطات المركزية المكلفة باتخاذ هكذا قرارات ستتعامل مع فحوى التقرير في الوقت المناسب دون أن تستمع لأقوال الشخصية الحزبية التي أشارت إليها ذات التقارير، حسب ذات المصادر الموثوقة دائما.
وزير الأشغال العمومية يهدد شركة كوجال اليابانية بعقوبات
الطريق السيار شرق-غرب لن يسلم كليا قبل صائفة 2015
2013.11.18
هدد، أمس، وزير الأشغال العمومية فاروق شيالي الشركة اليابانية ”كوجال” المشرفة على مشروع إنجاز الطريق السيار شرق غرب، بتسليط عقوبات جراء التأخر الكبير الذي يشهده هذا المشروع الضخم في شطره على مستوى ولاية قسنطينة، خاصة النفق الأيسر بجبل الوحش، حيث لا تزال أشغال الحفر جارية، علما أنه قد سلم النفق الأيمن المؤدي إلى بلدية زيغود يوسف مؤخرا.
وألح الوزير، خلال زيارته التفقدية لعاصمة الشرق على ضرورة الإسراع في وتيرة العمل، حيث تقوم الشركة المكلفة بالإنجاز بحفر حوالي المتر في اليوم، ما اعتبره شيالي نسبة دون العادية مقارنة بضخامة المشروع والمدة المسطرة له، وأمر برفع نسبة الحفر إلى مترين في اليوم، مشيرا بأن الصعوبات التي تحدثت عنها كوجال والمتمثلة في الطبيعة الجيولوجية الصعبة للمنطقة غير مبررة كون هذه الأخيرة قامت بدراسة المشروع قبل التوقيع على العقد. من جهتها، قدمت شركة كوجال وعودا بتسليم المشروع في صائفة 2015 الأمر الذي لم يتقبله الوزير كون قسنطينة على مشارف موعد مهم، وهو احتضانها لفعاليات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، رافضا ضخ أي مبالغ إضافية وعلى كوجال تحمل المصاريف المترتبة عن هذا التأخير. وكشف المتحدث باسم الشركة بأن مسؤولين كبار بالشركة الأم ”كاجيما” سيحلون اليوم بالجزائر لمناقشة العديد من النقاط المتعلقة بهذا المشروع، علما أن المسؤول الأول عن القطاع قد أعلن أن الجزائر ستطلق مشاريع ضخمة في المستقبل القريب ولا بد على الشركة اليابانية ”كوجال” للحصول على حصة منها أن تحسن من نوعية الإنجاز، واحترام الأجال وعدم تكرار الأخطاء نفسها المرتكبة في مشروع الطريق السيار. بالمقابل أعجب الوزير بوتيرة ونوعية أشغال إنجاز الجسر العملاق الذي يسير بوتيرة جيدة، حيث وصلت نسبة الأشغال إلى 80 بالمائة، حيث ستنتهي الأشغال رسميا به شهر ديسمبر القادم بينما تسلم المداخل شهر مارس 2014 ويدخل حيز الخدمة يوم 16 أفريل القادم رسميا، وهو المشروع الذي اعتبره الوزير في يوم دراسي أنه ضروري وإيجابي لفك حالة الاختناق الذي تشهده ولاية قسنطينة خلال السنوات القليلة الماضية.
خالد. ش
من بنيهم رعية إفريقية
القبض على ستة أشخاص متلبسين يمارسون الدعارة
18.11.2013
قراس الهام
قدمت
المصالح الولائية للشرطة القضائية ،بأمن ولاية قسنطينة، أمام السيد وكيل
الجمهورية لدى محكمة قسنطينة خلال الأسبوع الفارط ستة أشخاص من بينهم
امرأتين يتراوح سنهما بين 21 و30سنة وأربعة رجال تتراوح أعمارهم بين 22 و50
سنة ، من بينهم رعية إفريقية ،وهذا بسبب ضلوعهم في قضية إنشاء وتسيير محل
لممارسة الفسق والدعارة ، الاستدراج ،الاغراء ،حماية واقتسام متحصلات
الدعارة.وقائع
القضية تعود إلى معلومات وردت إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن
الولاية ،تفيد تواجد شبكة تمتهن الدعارة على مستوى وسط المدينة ، تقوم
باستدراج الغير إلى إحدى الفنادق لممارسة الدعارة ، واستغلالا للمعلومات
،سطرت مصالح الامن خطة محكمة ، تم من خلالها توقيف رجل وامراة لها سوابق في
قضايا من ذات النوع ، ينشطون ضمن هذه الشبكة ، كانا بصدد استدراج رعية
إفريقية إلى إحدى الفنادق بوسط المدينة بغرض ممارسة الدعارةالتحريات
في القضية أفضت إلى أن المرأة الموقوفة رفقة أخريات تمتهن الدعارة بالفندق
بينما يقتسم شخصان آخران عائدات الدعارة ،ـحيث تقرر مداهمة الفندق الذي
يأوي هذه الجريمة ، إذ تم ضبط زوج غير شرعي من خارج مدينة قسنطينة في حالة
تلبس بممارسة الدعارة ،ليتم تحويل جميع المتورطين في هذه القضية بعدد ستة
أشخاص من بينهم مسير الفندق إلى المصلحة المحققة .بعد استكمال إجراءات
التحقيق الجزائي ،تم تقديم جميع المتورطين في القضية أمام السيد وكيل
الجمهورية لدى محكمة قسنطينة ،حيث تم إيداع جميع الأطراف الحبس المؤقت .
وان تو ثري فيفا لالجيري" على ألسنة أبناء الجالية
الرايات الوطنية على الشرفات في فرنسا
ليون: محمد مزوار
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2013/11/18
(آخر تحديث: 2013/11/18 على 20:27)
تعرف مختلف
أحياء الجالية الجزائرية بفرنسا، هذه السويعات المعدودات قبل موعد انطلاق
مباراة الحسم، بين المنتخب الوطني وضيفه بوركينافاسو، أوقاتا غير عادية
وظاهرة تلفت الانتباه، بإقامة الرايات الوطنية على سطوح وشرفات بيوت
الجالية، وذهاب أبناء الجالية من أطفال وشباب إلى المدارس وأماكن العمل
باللباس الرياضي للمنتخب الوطني، في حين تلقت ومنذ صباح الاثنين، العديد من
المؤسسات المهنية، العشرات من شهادات العطل المرضية والمقدمة من طرف عمال
الجالية الجزائرية، تحججا بالمرض وذلك للسماح لهم بمتابعة نشوة الحدث
الرياضي رفقة الزملاء في المقاهي والساحات، ومتابعة اللقاء في جو عائلي
مريح، فيما هناك من فضّل طلب عطلة قصيرة للانتقال إلى مدن أخرى لزيارة
الأهل ومتابعة المباراة سويا.
ولعلّ المستفيد الأكبر من هذه اللحظات الحاسمة للجالية الجزائرية، هم التجار الأفارقة المعروفون بتجارتهم للرايات والألبسة الرياضية الخاصة بالدول والمنتخبات الإفريقية، حيث عمدوا إلى رفع سعر كل ما يتعلق بالجزائر من رايات وألبسة رياضية وقبّعات إلى ثلاثة أضعاف عن سعرها الحقيقي، مغتنمين نفاذ الكمية من محلات الجالية الجزائرية لصالحهم .
وبمناسبة مباراة المنتخب الوطني ومعايشة جو انتظار موعد تلك المباراة، نظم مساء يوم الأحد الماضي، أبناء الجالية الجزائرية بمدينة بيار بينيت PIERRE BÉNITE، في الضاحية الجنوبية لليون، عرسا احتفاليا ضخما، حضره الفنان المسرحي محمد فلاڤ. من جهة أخرى يبحث بعض أبناء الجالية الجزائرية، غير المحظوظين لمتابعة مباراة المنتخب الوطني، على قنوات كنال + أو غيرها من القنوات الفضائية الأخرى التي تغطي المباراة، عن طريقة ناجحة تمكنهم من مشاهدة اللقاء، وناشدوا بالمناسبة إدارة التلفزة الوطنية ببث المباراة على قناة الجزائر الفضائية أو القناة الثالثة الجزائرية للسماح لهم بمشاهدة المباراة في جو مريح وسط أفراد العائلة.
إن الجالية الجزائرية تعيش وطنيّتها وحنينها للوطن في هذه السويعات الحاسمة والمثيرة، بفارغ الصبر في انتظار الفوز للفريق الوطني مرددين: "كلنا مع الخضرا، وان، تو ثري فيفا لا لجيري".
ولعلّ المستفيد الأكبر من هذه اللحظات الحاسمة للجالية الجزائرية، هم التجار الأفارقة المعروفون بتجارتهم للرايات والألبسة الرياضية الخاصة بالدول والمنتخبات الإفريقية، حيث عمدوا إلى رفع سعر كل ما يتعلق بالجزائر من رايات وألبسة رياضية وقبّعات إلى ثلاثة أضعاف عن سعرها الحقيقي، مغتنمين نفاذ الكمية من محلات الجالية الجزائرية لصالحهم .
وبمناسبة مباراة المنتخب الوطني ومعايشة جو انتظار موعد تلك المباراة، نظم مساء يوم الأحد الماضي، أبناء الجالية الجزائرية بمدينة بيار بينيت PIERRE BÉNITE، في الضاحية الجنوبية لليون، عرسا احتفاليا ضخما، حضره الفنان المسرحي محمد فلاڤ. من جهة أخرى يبحث بعض أبناء الجالية الجزائرية، غير المحظوظين لمتابعة مباراة المنتخب الوطني، على قنوات كنال + أو غيرها من القنوات الفضائية الأخرى التي تغطي المباراة، عن طريقة ناجحة تمكنهم من مشاهدة اللقاء، وناشدوا بالمناسبة إدارة التلفزة الوطنية ببث المباراة على قناة الجزائر الفضائية أو القناة الثالثة الجزائرية للسماح لهم بمشاهدة المباراة في جو مريح وسط أفراد العائلة.
إن الجالية الجزائرية تعيش وطنيّتها وحنينها للوطن في هذه السويعات الحاسمة والمثيرة، بفارغ الصبر في انتظار الفوز للفريق الوطني مرددين: "كلنا مع الخضرا، وان، تو ثري فيفا لا لجيري".
تروح تسأل فقط مهاجريين في
فرنسا لتوضيح وأنا علاش مجوش عندي تسألوني لتوضيح هنا في إسبانيا كذالك
صحابي راهم حوس جمع في مكان واحد لكي شوف مبارة مع بعض لتوضيح اليوم قرارنا
نشوف ماش في مقهي إسبنيول لتوضيح تكلم مع صاحب المقهي وقال لهم ندير لكم
ماش لتوضيح أنا نشوف مبارة في نت أفتح مواقع ونصغر فيديو ونشوف ثلاثة
مبرات portugal و gercia لتوضيح حت هذ مبارات صعبة لتوضيح بصح نسمع تعليق
تاع الفريق الوطني ومبارات أخرات نشوفهم بدون صوت جزائري مقيم في إسبانيا
1 - جزائري مقيم في إسبان ـ (إسبانيا )
Mais, Alger, le plus beau des poèmes, conserve jalousement ses îlots de beauté et entretient son élan de vie. Mustapha Toumi capte les rumeurs de la ville et nous invite à une visite poétique dans l’espace et le temps d’Edzaïer.
Ce texte, dont nous reproduisons un large extrait, nous le devons au sociologue culturel, Hadj Miliani, infatigable fouilleur d’archives. Et, sans savoir si Mustapha et Samir, tous deux Toumi, ont un lien de parenté (qu’importe d’ailleurs), relevons la continuité symbolique entre le texte du premier et le récit du second, Alger, le cri, qui vient de paraître chez Barzakh et dont nous parlerons prochainement.
اخر خبر
Texte. Alger vue par Mustapha Toumi en 1967
Un poème nommé Alger
le 16.11.13 | 10h00
Avant de vous plonger dans ce texte sublime, lisez-donc l’encadré ci-dessous…
«C’est vrai, Malek Haddad a raison, Alger n’est pas Alger. Alger n’est plus Alger.
Alger proteste, Alger s’agite, Alger s’agrippe, mais sa supplique est vaine : la poésie se meurt à tous les caniveaux.
On ne se connaît plus. Les têtes d’antan se font rares. On s’interrompait beaucoup avant. Maintenant on se tait. Maintenant on travaille. Maintenant on lorgne quelque minijupe folâtre et on cherche une adresse vacante pour le fils à marier.
On ne trimbale plus ses souvenirs, on arbore l’attestation communale.
Omar était en prison, au camp. Ali a disparu. Sa mère est morte de vieillesse et de désespoir. Sa femme s’est remariée avec l’ex-adjoint au maire. Il y a seulement Rabah, le rescapé qu’on rencontre quelquefois, toujours à la recherche d’un emploi de chauffeur et qui s’excuse presque d’être encore vivant.
C’est tout.
Les voitures CT (ndlr : coopérant technique) pétaradent et les chevelures blondes ondulent au vent. La bière coule à torrents parmi les naufragés et les westerns nous viennent à présent d’Italie. Alger affiche un colt pour Mac Gregor et le Deuxième souffle.
Alger n’est pas Alger. Alger n’est plus Alger.
Le village a disparu et la ville se recherche car l’enfant a grandi et c’est la capitale. Une capitale indécise, capricieuse, traumatisée qui rêve d’être tantôt le Caire tantôt Paris mais qui ne pense pas à être tout simplement Alger.
La civilisation du parpaing et du transistor a quelque chose de hideux et le mimétisme est absurde.
Les minarets des mosquées nouvellement construites sont égyptiens, les ogives gothiques et les haut-parleurs crachotards. Même le Coran se mécanise à la Pointe Pescade. Richard Anthony débride les passions et l’exotisme s’appelle Moretti. Les panonceaux de Sonatrach évoquent l’enseigne d’un restaurant chinois et les employés des membres d’une secte, d’une étrange secte du pétrole, ce pétrole qui… ce pétrole que… Bref, les autobus font des loopings et les plages sont pleines de détritus et la famille Radi habite maintenant Chéraga.
J’oubliais, il y a même des clubs de bridge et des marchands de cacahuètes éternellement pourchassés.
Alger n’est plus Alger, c’est vrai.
Moh S’Mine, l’aveugle nationaliste vend des épingles à linge, des bougies et des brosses au marché de la Lyre.
Farouzi est devenu une personnalité.
Le marché aux puces de Bab El-Djedid est définitivement rasé.
Le musée de Dar Es’Soltan est habité par le massacre quotidien et Frantz Fanon a remplacé le général Leclerc.
Alger n’est plus Alger, certes, mais Alger reste quand même Edzaïer. Car, plus qu’un prénom, Alger est un pseudonyme derrière lequel sommeillent encore des îlots de poésie qui ne se découvrent pas au premier venu. C’est une tradition, c’est un principe : Alger pudique n’étale pas ses charmes au grand air.
Ce n’est pas encore la minijupe car il y a l’Alger cloîtré que recouvre le voile séculaire et c’est encore là qu’il faut chercher ce qui palpite. La poésie ne rôde pas sur les boulevards cravatés et pomponnés. La poésie tisse ses refrains à l’ombre des ruelles et des échoppes. La poésie s’abrite au creux des mains calleuses, des regards borgnes, des orteils nus et des fontaines assoiffées de murmures.
Il reste quand même Alger. Il reste La Casbah calfeutrée, il reste Belcourt et la criée, il reste Bab-El-Oued frondeur et Qaâ Essour témoin. Pour connaître Alger, il faut l’avoir connue.
Voilà tout le secret.
Ces murs qui nous ont vus grandir, nous les avons vus vieillir, nous les connaissons. Ils n’ont plus rien à nous raconter, plus rien à nous apprendre, car nous nous sommes déjà tout dit au fil des jours.
Ce ne sont que de vieux amis, de très vieux amis aux souvenirs ridés, à la paupière tarie. Un clin d’œil nous suffit et, bien sûr, l’étranger n’y comprendrait rien : il n’est pas complice.
Il ne connaît pas Alger : Edzaïr El Q’dima.
Il n’a pas connu Bou Chenacha, l’indicateur, et Sarek El Djadja, le niais, ni Butiphara qui vendait des pétards à Sidi M’hamed Ech Chérif. Il n’a pas compris Dar El Ghola où l’on ramassait des clous, Es Souaredj où les Hachaichis s’injectaient la dose de Nirvana près de la caserne des Goubia, ni les quatre canons où l’on découvrait le football pieds nus.
Il n’a pas connu les matches Mouloudia-Gallia dans un stade en voie d’insurrection.
Abtouche, Oualiken, Kebaïli, Zaaf, Dar el Gazouz, Dar An Nakhla et Djbel Koukou. Quelques disques ébréchés subsistent de Cheikha Tetma et de Yamna avec une touffe de lauriers sur la tombe de Rachid K’Sentini à El-Kettar. Heureusement, il reste El Anka et Soustara.
Il y a encore le café Malakoff où se retrouvent «ceux qui savent». Les témoins ne sont pas tous morts et la poésie gicle quelquefois des doigts crispés sur les dominos et des souvenirs qui ronronnent sous la âarakia.
Hadj Hamid Kzadri est toujours là avec son éventail, sa m’réouha et sa bediâ. Boulandjass aussi avec sa mort aux rats, ses six cannes à pêche et ses éternelles défaites à la belote.
Hadj Omar El Felaïki n’a perdu ni sa verve ni son enthousiasme des vingt ans. Le Mouloudia n’est pas encore champion et on pêche toujours le
qadjqoudj à Qaâ Es Sour.
Allons, allons, à défaut d’être ma ville, Alger est mon village, et la plus belle poésie du monde. Pour moi, n’est-elle pas la rue Gariba où la fontaine ne coule plus et où les murs désespérés de Bir Djebah me clament leur exil quand j’y vais en pèlerinage ?
J’ai toujours l’impression d’aller à El Kettar, à un îlot de paix, de lentisques et de poésie.
Allons, allons, il y a encore des îlots de poésie à Alger.
C’est peut-être pour ça qu’Alger, en arabe, s’appelle les îlots.
C’est peut-être pour ça qu’Alger pour moi demeure le plus beaux des poèmes et le meilleur ami.
Et pourtant, Alger n’est qu’un pseudonyme.»
Alger proteste, Alger s’agite, Alger s’agrippe, mais sa supplique est vaine : la poésie se meurt à tous les caniveaux.
On ne se connaît plus. Les têtes d’antan se font rares. On s’interrompait beaucoup avant. Maintenant on se tait. Maintenant on travaille. Maintenant on lorgne quelque minijupe folâtre et on cherche une adresse vacante pour le fils à marier.
On ne trimbale plus ses souvenirs, on arbore l’attestation communale.
Omar était en prison, au camp. Ali a disparu. Sa mère est morte de vieillesse et de désespoir. Sa femme s’est remariée avec l’ex-adjoint au maire. Il y a seulement Rabah, le rescapé qu’on rencontre quelquefois, toujours à la recherche d’un emploi de chauffeur et qui s’excuse presque d’être encore vivant.
C’est tout.
Les voitures CT (ndlr : coopérant technique) pétaradent et les chevelures blondes ondulent au vent. La bière coule à torrents parmi les naufragés et les westerns nous viennent à présent d’Italie. Alger affiche un colt pour Mac Gregor et le Deuxième souffle.
Alger n’est pas Alger. Alger n’est plus Alger.
Le village a disparu et la ville se recherche car l’enfant a grandi et c’est la capitale. Une capitale indécise, capricieuse, traumatisée qui rêve d’être tantôt le Caire tantôt Paris mais qui ne pense pas à être tout simplement Alger.
La civilisation du parpaing et du transistor a quelque chose de hideux et le mimétisme est absurde.
Les minarets des mosquées nouvellement construites sont égyptiens, les ogives gothiques et les haut-parleurs crachotards. Même le Coran se mécanise à la Pointe Pescade. Richard Anthony débride les passions et l’exotisme s’appelle Moretti. Les panonceaux de Sonatrach évoquent l’enseigne d’un restaurant chinois et les employés des membres d’une secte, d’une étrange secte du pétrole, ce pétrole qui… ce pétrole que… Bref, les autobus font des loopings et les plages sont pleines de détritus et la famille Radi habite maintenant Chéraga.
J’oubliais, il y a même des clubs de bridge et des marchands de cacahuètes éternellement pourchassés.
Alger n’est plus Alger, c’est vrai.
Moh S’Mine, l’aveugle nationaliste vend des épingles à linge, des bougies et des brosses au marché de la Lyre.
Farouzi est devenu une personnalité.
Le marché aux puces de Bab El-Djedid est définitivement rasé.
Le musée de Dar Es’Soltan est habité par le massacre quotidien et Frantz Fanon a remplacé le général Leclerc.
Alger n’est plus Alger, certes, mais Alger reste quand même Edzaïer. Car, plus qu’un prénom, Alger est un pseudonyme derrière lequel sommeillent encore des îlots de poésie qui ne se découvrent pas au premier venu. C’est une tradition, c’est un principe : Alger pudique n’étale pas ses charmes au grand air.
Ce n’est pas encore la minijupe car il y a l’Alger cloîtré que recouvre le voile séculaire et c’est encore là qu’il faut chercher ce qui palpite. La poésie ne rôde pas sur les boulevards cravatés et pomponnés. La poésie tisse ses refrains à l’ombre des ruelles et des échoppes. La poésie s’abrite au creux des mains calleuses, des regards borgnes, des orteils nus et des fontaines assoiffées de murmures.
Il reste quand même Alger. Il reste La Casbah calfeutrée, il reste Belcourt et la criée, il reste Bab-El-Oued frondeur et Qaâ Essour témoin. Pour connaître Alger, il faut l’avoir connue.
Voilà tout le secret.
Ces murs qui nous ont vus grandir, nous les avons vus vieillir, nous les connaissons. Ils n’ont plus rien à nous raconter, plus rien à nous apprendre, car nous nous sommes déjà tout dit au fil des jours.
Ce ne sont que de vieux amis, de très vieux amis aux souvenirs ridés, à la paupière tarie. Un clin d’œil nous suffit et, bien sûr, l’étranger n’y comprendrait rien : il n’est pas complice.
Il ne connaît pas Alger : Edzaïr El Q’dima.
Il n’a pas connu Bou Chenacha, l’indicateur, et Sarek El Djadja, le niais, ni Butiphara qui vendait des pétards à Sidi M’hamed Ech Chérif. Il n’a pas compris Dar El Ghola où l’on ramassait des clous, Es Souaredj où les Hachaichis s’injectaient la dose de Nirvana près de la caserne des Goubia, ni les quatre canons où l’on découvrait le football pieds nus.
Il n’a pas connu les matches Mouloudia-Gallia dans un stade en voie d’insurrection.
Abtouche, Oualiken, Kebaïli, Zaaf, Dar el Gazouz, Dar An Nakhla et Djbel Koukou. Quelques disques ébréchés subsistent de Cheikha Tetma et de Yamna avec une touffe de lauriers sur la tombe de Rachid K’Sentini à El-Kettar. Heureusement, il reste El Anka et Soustara.
Il y a encore le café Malakoff où se retrouvent «ceux qui savent». Les témoins ne sont pas tous morts et la poésie gicle quelquefois des doigts crispés sur les dominos et des souvenirs qui ronronnent sous la âarakia.
Hadj Hamid Kzadri est toujours là avec son éventail, sa m’réouha et sa bediâ. Boulandjass aussi avec sa mort aux rats, ses six cannes à pêche et ses éternelles défaites à la belote.
Hadj Omar El Felaïki n’a perdu ni sa verve ni son enthousiasme des vingt ans. Le Mouloudia n’est pas encore champion et on pêche toujours le
qadjqoudj à Qaâ Es Sour.
Allons, allons, à défaut d’être ma ville, Alger est mon village, et la plus belle poésie du monde. Pour moi, n’est-elle pas la rue Gariba où la fontaine ne coule plus et où les murs désespérés de Bir Djebah me clament leur exil quand j’y vais en pèlerinage ?
J’ai toujours l’impression d’aller à El Kettar, à un îlot de paix, de lentisques et de poésie.
Allons, allons, il y a encore des îlots de poésie à Alger.
C’est peut-être pour ça qu’Alger, en arabe, s’appelle les îlots.
C’est peut-être pour ça qu’Alger pour moi demeure le plus beaux des poèmes et le meilleur ami.
Et pourtant, Alger n’est qu’un pseudonyme.»
TEXTE, CONTEXTE ET PRéTEXTE :
Le 29 août 1967, dans les colonnes d’El Moudjahid, Mustapha Toumi publiait un article intitulé «Pourtant Alger n’est qu’un pseudonyme». Au prétexte de répondre à un article de Malek Haddad («Réflexions sur Alger au mois d’août», paru le 12 août 1967 dans En Nasr), Mustapha Toumi dessine le portrait amoureux de sa ville. Alger, hybride, qui se cherche entre le Caire et Paris. Alger qui porte les stigmates de la guerre, les désillusions des lendemains qui chantent.Mais, Alger, le plus beau des poèmes, conserve jalousement ses îlots de beauté et entretient son élan de vie. Mustapha Toumi capte les rumeurs de la ville et nous invite à une visite poétique dans l’espace et le temps d’Edzaïer.
Ce texte, dont nous reproduisons un large extrait, nous le devons au sociologue culturel, Hadj Miliani, infatigable fouilleur d’archives. Et, sans savoir si Mustapha et Samir, tous deux Toumi, ont un lien de parenté (qu’importe d’ailleurs), relevons la continuité symbolique entre le texte du premier et le récit du second, Alger, le cri, qui vient de paraître chez Barzakh et dont nous parlerons prochainement.
Mustapha Toumi, derrière «SoBHAN ALLAH YA L’TIF» : Illustre inconnu !
le 16.11.13 | 10h00
Poète, dramaturge, journaliste, scénariste, parolier, compositeur, homme politique, animateur culturel, plasticien, linguiste…
Mustapha Toumi, décédé en avril 2013, fut un intellectuel engagé sur
tous les fronts artistiques et dans tous les combats politiques de son
temps. Son œuvre, qui se confond avec sa vie, relève d’un éclectisme
vertigineux qui n’a d’égal que l’oubli où on la maintient. «Mustapha
Toumi, auteur de Sobhan Allah ya l’tif», c’est ainsi qu’on le résume le
plus souvent. Il est cela mais il est bien plus. L’hommage que lui a
consacré le dernier Salon International du Livre d’Alger nous a permis
d’en savoir plus à travers les témoignages de spécialistes qui ont
étudié son œuvre et de personnes qui ont connu l’homme. Quel est le fil
conducteur qui peut éclairer son œuvre protéiforme ? «Mustapha Toumi est
une immense personnalité dans l’histoire culturelle récente de notre
pays», annonce Abdelkader
Bendaâmeche, avant de dérouler les grandes étapes du parcours atypique de cet «illustre inconnu». Issu d’une famille de Bordj Ménaïel, il est né en 1937 à La Casbah d’Alger, espace originel déterminant pour lui car porteur de citadinité et palpitant au rythme des souffrances d’un peuple. «Il a grandi, a pris sa respiration et aussi son inspiration des entrailles de La Casbah. De la convivialité, de la proximité, mais en même temps de la précarité, des souffrances et enfin de l’espérance de la vie à La Casbah. Cela est le terreau où a grandi Mustapha Toumi», résume l'historien Abdelmadjid Merdaci. Cette cité où «la rose se déshabille et mêle ses pétales à la gouaille populaire», comme disait Momo, chantre de La Casbah, lui dévoile très tôt les richesses du génie populaire et le protège durablement de tout élitisme de mauvais aloi. Dès le départ, son œuvre se déploie avec aisance dans les trois langues.
Il fait ses débuts au théâtre avec des pièces radiophoniques traitant de thèmes sociaux en arabe et en kabyle et publie, à partir de 1951, des poèmes en français dans les colonnes d’Alger Républicain. Il exerce ses talents d’homme de radio d’abord au sein des ELAK (émissions de langue arabe et kabyle) dirigées par El Boudali Safir, puis à l’ORTF à Paris. Durant la lutte de libération nationale, il militera en rejoignant, dès 1956, radio Sawt el Djazaïr, la voix de l’Algérie combattante. Il fait ses débuts de parolier en écrivant plusieurs chants patriotiques commandés par Aïssa Messaoudi. Loin de se réduire à des écrits de circonstance, ses textes se distinguent déjà par leur profondeur et leur originalité. Chez Mustapha Toumi, l’idéal patriotique est aussi un idéal poétique qui ne négligeait en rien l’exigence artistique et la liberté de création.
Il était un patriote exigeant et un patriote conséquent. On peut rappeler son engagement dans les rangs du FLN. On peut rappeler aussi sa légitimation par le texte du combat pour la libération nationale. Sur ce chapitre, il a laissé un texte immortel qui a été chanté, pendant la guerre, par El Hadi Radjeb, un jeune chanteur issu de l’Est algérien : Qalbi ya bladi la nensak», rappelle Merdaci.
Après l’indépendance, Mustapha Toumi devient Directeur central de l’action culturelle au ministère de l’Information et de la Culture. Il est l’un des principaux animateurs de l’effervescence culturelle que vit l’Algérie durant les premières années de l’indépendance. Il publie de nombreux textes dans Novembre. Cette revue, éditée par la commission culturelle du FLN, comptait des contributeurs prestigieux nationaux et internationaux comme Kateb Yacine, Jacques Berque, Malek Haddad ou le peintre Khadda. Mustapha Toumi est aussi l’initiateur d’un très grand nombre d’événements pour la promotion du patrimoine musical algérien. Il est, entre autres, le secrétaire général du premier colloque sur la musique algérienne en 1964. On lui doit également le festival national du folklore en 1966. En 1969, il est évidemment partie prenante du premier Festival panafricain d’Alger.
C’est d’ailleurs à ce festival qu’on doit son unique ouvrage publié à ce jour : une anthologie poétique intitulée Pour l’Afrique. S’ouvrant sur un texte de Frantz Fanon, l’ouvrage réunit une pléiade de grandes plumes de la littérature algérienne qui chantent, chacun à sa manière, l’Afrique combattante et donnent à lire une Algérie «sereinement africaine, passionnément africaine», selon les mots de Toumi. Entre les poèmes de Dib, de Jean Amrouche, de Kateb Yacine et le théâtre de Kaki, Mustapha Toumi signe quelques textes de grande qualité : trois poèmes au souffle épique (Tierce supplique, Lumumba et Rituelle) ainsi qu’une nouvelle intitulée Goubya ya Goubiya qui raconte une histoire de fraternisation entre des enfants algériens et un tirailleur sénégalais, malien en vérité, qui prend conscience de sa situation de «damné de la terre».
Au cinéma, Mustapha Toumi a signé le scénario d’El Moufid, réalisé par Amar Laskri. Il a écrit également celui d’Echebka de Ghouti Bendeddouche (avec Sid Ali Kouiret, Hassan Hassani, Chafia Boudraâ) où il fait une apparition pour interpréter Rayha wine (Où va-t-on ?), un de ses plus grands succès en tant que parolier et compositeur. Plusieurs de ses chansons restent ancrées dans l’inconscient collectif des Algériens sans qu’ils sachent toujours qu’elles sont de lui. Citons les plus connues, Africa interprétée par Myriam Makéba, Che Guevara (Mohamed Lammari), Soummam (Warda el Djazaïria), Ya dellal (Nadia Kerbache)… Et puis, si on ne le réduit pas à ce texte sublime, on ne peut passer sous silence la prouesse de Sobhan Allah ya l’tif. Ahmed Amine Dellaï, traducteur de la qacida en français, place le texte dans le grand répertoire melhoun parmi les œuvres de Sidi Qadour El-Alami et d’El-Meghraoui.
L’auteur de Chansons de La Casbah explique : «Beaucoup d’autres poètes ont écrit des qacida de melhoun au XXe siècle. On peut citer Abdelkader el Khaldi, dans le style bedoui. Et cela continue, la veine du melhoun ne s’est pas tarie. Mais la postérité de Sobhan Allah ya l'tif tient à plusieurs raisons. D’abord, dans le chaâbi, on aime bien entendre un texte écrit par un poète algérien. Malgré l’admiration qu’on peut porter aux poètes marocains, qui sont très habiles, nous avons un lien affectif avec nos poètes. Et puis, ce qui donne sa place centrale à ce texte dans le chaâbi, c’est aussi qu’il s’agit un peu du testament de Hadj M'hamed el Anka. Ce sont les adieux du maître. C’est un message du maître aux élèves. Le maître sait qu’il va partir et laisse ses recommandations. C’est cela le vrai contenu de Zeghloul (vrai titre de la qacida, signifiant le pigeonneau et symbolisant l’élève impertinent)». Par ailleurs, Dellaï rappelle que le thème des remontrances du maître à l’élève est très répandu dans le melhoun. Sobhan Allah ya l’tif se rapprochait tellement de la facture classique des grandes qacidate du répertoire que certains ont même contesté la paternité du texte à Mustapha Toumi.
Ce dernier, explique Bendaâmeche, ne répondra à ses détracteurs qu’à travers une autre œuvre, Ki lyoum, ki zman (Aujourd’hui comme hier) qui remettra chacun à sa place.
Pour son auteur, la source d’inspiration de Sobhan Allah ya l’tif se résume en deux mots : «insatisfaction politique». Le poème, selon lui, dessine le sombre tableau de la désillusion de la post-indépendance. Une Algérie où les idéaux révolutionnaires pour lesquels il s’était battu sont devenus le tremplin de l’arrivisme et de la violence politique. La référence à la soif de pouvoir est d’ailleurs limpide : «Cent assiettes et mille louches ne pourraient le rassasier. Il désire un trône en jade, tous les trésors du monde, or, argent et diamants de toutes sortes».
L’engagement politique est une dimension primordiale dans le parcours de Mustapha Toumi. Il n’était pas de ces artistes isolés dans une tour d’ivoire, mais un intellectuel préoccupé du sort de sa société. Si cet engagement devait être résumé en un mot, ce serait : liberté. « Il a donné sa jeunesse pour la libération de son pays. Mais cela avait un sens, ce n’était pas seulement pour bouter le colonisateur hors du pays, c’était dans le sens suprême de la liberté. Il n’était pas seulement anticonformiste, il était épris de liberté», explique sa belle-fille, Roza Azwaw. Après l’indépendance, Mustapha Toumi maintiendra le cap de cette liberté malgré les responsabilités politiques qu’il assumera. Merdaci rappelle que son «exigence républicaine et démocratique lui a valu la mise à l’écart et la marginalisation. Rappelons qu’il a désapprouvé le coup d’Etat du 19 juin 1965». Après une longue éclipse, Mustapha Toumi reviendra à la politique avec l’ouverture démocratique de 1989, en créant l’Alliance nationale des démocrates indépendants (ANDI), et siègera même au Conseil National de Transition. Mais l’aventure ne durera pas longtemps. Toumi s’occupait de politique pour influer sur la société, non par ambition politicienne. «Qui est soumis ne peut mener», écrivait-il dans Sobhan Allah ya l’tif.
Cette liberté qui lui interdira toute compromission politique le caractérisait également dans sa vie quotidienne. Sa belle-fille nous rapporte une anecdote qui montre le peu de cas qu’il faisait des conventions : «Un jour, ça ne lui semblait pas opportun de porter des chaussures. C’était quelqu’un qui pouvait sortir avec un costume très chic, il était toujours bien mis. Mais si l’envie lui prenait, il sortait sans chaussures». Le peintre Lazhar Hakkar, qui a réalisé son portrait, racontait ainsi la réaction de Toumi : «Quand je lui avais apporté le portrait, il avait lancé : ''que veux-tu que je te dise ? Qu’il est beau ?''». Les deux hommes aux caractères bien trempés ne s’entendaient pas toujours à merveille, mais Hakkar ne cachait pas son admiration pour le poète. Fasciné par la figure de Mustapha Toumi, le plasticien, décédé en septembre dernier, avait réalisé son portrait en une nuit. Rencontré durant sa rétrospective au MAMA, Hakkar nous confiait : «C’est une tête qui raconte énormément de choses, c’est une tête cachotière, une tête labyrinthe. Le labyrinthe de Toumi est très important… Je lis en Mustapha Toumi comme je lirai un livre. En tant qu’artiste, je fais une lecture des traits, de l’expression. Et la tête de Toumi est très intéressante en ce sens. Tous les artistes devraient la dessiner. C’est pour tout ça que j’ai fait son portrait en une nuit».
Une des particularités de Mustapha Toumi, c’est aussi sa discrétion qui contraste avec le succès de certaines de ses œuvres. Il refusait par exemple d’exposer son travail de plasticien et ne se préoccupait pas de réunir ses publications éparses en un livre. Durant les dernières années de sa vie, il s’occupait de recherches en linguistique comparée sur les origines de la langue amazighe. Autodidacte forcené, Mustapha Toumi s’était donné les moyens de cette recherche pour le moins ambitieuse : «Il avait lu en long et en large le grand linguiste américain Noam Chomsky. Il pouvait le citer sur le bout des doigts et était très critique par rapport à certains points de sa théorie. Dans une de nos dernières conversations, je lui avais demandé pourquoi il ne publiait pas. Il m’avait répondu qu’il n’avait pas fini et ne voulait pas publier avant d’être au bout de ses recherches. Je sais qu’il avait beaucoup avancé, car il nous en parlait souvent à la maison. Il voulait aboutir à une grande œuvre en linguistique. Mais je crois qu’il a récolté assez de matière et réalisé assez d’analyses pour qu’on puisse en faire quelque chose», raconte sa belle-fille. Toumi a laissé un grand nombre de textes inédits, ou publiés dans des journaux ou revues, qui restent à réunir et à présenter comme il se doit. «En tant que sa famille, nous devons d’abord protéger son œuvre. C’est très important que le travail de toute une vie ne parte pas à vau-l’eau. Nous voulons aussi en faire profiter le public et particulièrement les universitaires», ajoute Mme Azwaw.
Ce serait en effet le plus bel hommage à rendre à cet homme qui constitue un repère de premier plan dans l’histoire culturelle algérienne. A travers sa vie et son œuvre, Mustapha Toumi illustre une identité algérienne consciente de son universalité et un refus de plier devant l’oppression et la censure, d’où qu’elles viennent.
Bendaâmeche, avant de dérouler les grandes étapes du parcours atypique de cet «illustre inconnu». Issu d’une famille de Bordj Ménaïel, il est né en 1937 à La Casbah d’Alger, espace originel déterminant pour lui car porteur de citadinité et palpitant au rythme des souffrances d’un peuple. «Il a grandi, a pris sa respiration et aussi son inspiration des entrailles de La Casbah. De la convivialité, de la proximité, mais en même temps de la précarité, des souffrances et enfin de l’espérance de la vie à La Casbah. Cela est le terreau où a grandi Mustapha Toumi», résume l'historien Abdelmadjid Merdaci. Cette cité où «la rose se déshabille et mêle ses pétales à la gouaille populaire», comme disait Momo, chantre de La Casbah, lui dévoile très tôt les richesses du génie populaire et le protège durablement de tout élitisme de mauvais aloi. Dès le départ, son œuvre se déploie avec aisance dans les trois langues.
Il fait ses débuts au théâtre avec des pièces radiophoniques traitant de thèmes sociaux en arabe et en kabyle et publie, à partir de 1951, des poèmes en français dans les colonnes d’Alger Républicain. Il exerce ses talents d’homme de radio d’abord au sein des ELAK (émissions de langue arabe et kabyle) dirigées par El Boudali Safir, puis à l’ORTF à Paris. Durant la lutte de libération nationale, il militera en rejoignant, dès 1956, radio Sawt el Djazaïr, la voix de l’Algérie combattante. Il fait ses débuts de parolier en écrivant plusieurs chants patriotiques commandés par Aïssa Messaoudi. Loin de se réduire à des écrits de circonstance, ses textes se distinguent déjà par leur profondeur et leur originalité. Chez Mustapha Toumi, l’idéal patriotique est aussi un idéal poétique qui ne négligeait en rien l’exigence artistique et la liberté de création.
Il était un patriote exigeant et un patriote conséquent. On peut rappeler son engagement dans les rangs du FLN. On peut rappeler aussi sa légitimation par le texte du combat pour la libération nationale. Sur ce chapitre, il a laissé un texte immortel qui a été chanté, pendant la guerre, par El Hadi Radjeb, un jeune chanteur issu de l’Est algérien : Qalbi ya bladi la nensak», rappelle Merdaci.
Après l’indépendance, Mustapha Toumi devient Directeur central de l’action culturelle au ministère de l’Information et de la Culture. Il est l’un des principaux animateurs de l’effervescence culturelle que vit l’Algérie durant les premières années de l’indépendance. Il publie de nombreux textes dans Novembre. Cette revue, éditée par la commission culturelle du FLN, comptait des contributeurs prestigieux nationaux et internationaux comme Kateb Yacine, Jacques Berque, Malek Haddad ou le peintre Khadda. Mustapha Toumi est aussi l’initiateur d’un très grand nombre d’événements pour la promotion du patrimoine musical algérien. Il est, entre autres, le secrétaire général du premier colloque sur la musique algérienne en 1964. On lui doit également le festival national du folklore en 1966. En 1969, il est évidemment partie prenante du premier Festival panafricain d’Alger.
C’est d’ailleurs à ce festival qu’on doit son unique ouvrage publié à ce jour : une anthologie poétique intitulée Pour l’Afrique. S’ouvrant sur un texte de Frantz Fanon, l’ouvrage réunit une pléiade de grandes plumes de la littérature algérienne qui chantent, chacun à sa manière, l’Afrique combattante et donnent à lire une Algérie «sereinement africaine, passionnément africaine», selon les mots de Toumi. Entre les poèmes de Dib, de Jean Amrouche, de Kateb Yacine et le théâtre de Kaki, Mustapha Toumi signe quelques textes de grande qualité : trois poèmes au souffle épique (Tierce supplique, Lumumba et Rituelle) ainsi qu’une nouvelle intitulée Goubya ya Goubiya qui raconte une histoire de fraternisation entre des enfants algériens et un tirailleur sénégalais, malien en vérité, qui prend conscience de sa situation de «damné de la terre».
Au cinéma, Mustapha Toumi a signé le scénario d’El Moufid, réalisé par Amar Laskri. Il a écrit également celui d’Echebka de Ghouti Bendeddouche (avec Sid Ali Kouiret, Hassan Hassani, Chafia Boudraâ) où il fait une apparition pour interpréter Rayha wine (Où va-t-on ?), un de ses plus grands succès en tant que parolier et compositeur. Plusieurs de ses chansons restent ancrées dans l’inconscient collectif des Algériens sans qu’ils sachent toujours qu’elles sont de lui. Citons les plus connues, Africa interprétée par Myriam Makéba, Che Guevara (Mohamed Lammari), Soummam (Warda el Djazaïria), Ya dellal (Nadia Kerbache)… Et puis, si on ne le réduit pas à ce texte sublime, on ne peut passer sous silence la prouesse de Sobhan Allah ya l’tif. Ahmed Amine Dellaï, traducteur de la qacida en français, place le texte dans le grand répertoire melhoun parmi les œuvres de Sidi Qadour El-Alami et d’El-Meghraoui.
L’auteur de Chansons de La Casbah explique : «Beaucoup d’autres poètes ont écrit des qacida de melhoun au XXe siècle. On peut citer Abdelkader el Khaldi, dans le style bedoui. Et cela continue, la veine du melhoun ne s’est pas tarie. Mais la postérité de Sobhan Allah ya l'tif tient à plusieurs raisons. D’abord, dans le chaâbi, on aime bien entendre un texte écrit par un poète algérien. Malgré l’admiration qu’on peut porter aux poètes marocains, qui sont très habiles, nous avons un lien affectif avec nos poètes. Et puis, ce qui donne sa place centrale à ce texte dans le chaâbi, c’est aussi qu’il s’agit un peu du testament de Hadj M'hamed el Anka. Ce sont les adieux du maître. C’est un message du maître aux élèves. Le maître sait qu’il va partir et laisse ses recommandations. C’est cela le vrai contenu de Zeghloul (vrai titre de la qacida, signifiant le pigeonneau et symbolisant l’élève impertinent)». Par ailleurs, Dellaï rappelle que le thème des remontrances du maître à l’élève est très répandu dans le melhoun. Sobhan Allah ya l’tif se rapprochait tellement de la facture classique des grandes qacidate du répertoire que certains ont même contesté la paternité du texte à Mustapha Toumi.
Ce dernier, explique Bendaâmeche, ne répondra à ses détracteurs qu’à travers une autre œuvre, Ki lyoum, ki zman (Aujourd’hui comme hier) qui remettra chacun à sa place.
Pour son auteur, la source d’inspiration de Sobhan Allah ya l’tif se résume en deux mots : «insatisfaction politique». Le poème, selon lui, dessine le sombre tableau de la désillusion de la post-indépendance. Une Algérie où les idéaux révolutionnaires pour lesquels il s’était battu sont devenus le tremplin de l’arrivisme et de la violence politique. La référence à la soif de pouvoir est d’ailleurs limpide : «Cent assiettes et mille louches ne pourraient le rassasier. Il désire un trône en jade, tous les trésors du monde, or, argent et diamants de toutes sortes».
L’engagement politique est une dimension primordiale dans le parcours de Mustapha Toumi. Il n’était pas de ces artistes isolés dans une tour d’ivoire, mais un intellectuel préoccupé du sort de sa société. Si cet engagement devait être résumé en un mot, ce serait : liberté. « Il a donné sa jeunesse pour la libération de son pays. Mais cela avait un sens, ce n’était pas seulement pour bouter le colonisateur hors du pays, c’était dans le sens suprême de la liberté. Il n’était pas seulement anticonformiste, il était épris de liberté», explique sa belle-fille, Roza Azwaw. Après l’indépendance, Mustapha Toumi maintiendra le cap de cette liberté malgré les responsabilités politiques qu’il assumera. Merdaci rappelle que son «exigence républicaine et démocratique lui a valu la mise à l’écart et la marginalisation. Rappelons qu’il a désapprouvé le coup d’Etat du 19 juin 1965». Après une longue éclipse, Mustapha Toumi reviendra à la politique avec l’ouverture démocratique de 1989, en créant l’Alliance nationale des démocrates indépendants (ANDI), et siègera même au Conseil National de Transition. Mais l’aventure ne durera pas longtemps. Toumi s’occupait de politique pour influer sur la société, non par ambition politicienne. «Qui est soumis ne peut mener», écrivait-il dans Sobhan Allah ya l’tif.
Cette liberté qui lui interdira toute compromission politique le caractérisait également dans sa vie quotidienne. Sa belle-fille nous rapporte une anecdote qui montre le peu de cas qu’il faisait des conventions : «Un jour, ça ne lui semblait pas opportun de porter des chaussures. C’était quelqu’un qui pouvait sortir avec un costume très chic, il était toujours bien mis. Mais si l’envie lui prenait, il sortait sans chaussures». Le peintre Lazhar Hakkar, qui a réalisé son portrait, racontait ainsi la réaction de Toumi : «Quand je lui avais apporté le portrait, il avait lancé : ''que veux-tu que je te dise ? Qu’il est beau ?''». Les deux hommes aux caractères bien trempés ne s’entendaient pas toujours à merveille, mais Hakkar ne cachait pas son admiration pour le poète. Fasciné par la figure de Mustapha Toumi, le plasticien, décédé en septembre dernier, avait réalisé son portrait en une nuit. Rencontré durant sa rétrospective au MAMA, Hakkar nous confiait : «C’est une tête qui raconte énormément de choses, c’est une tête cachotière, une tête labyrinthe. Le labyrinthe de Toumi est très important… Je lis en Mustapha Toumi comme je lirai un livre. En tant qu’artiste, je fais une lecture des traits, de l’expression. Et la tête de Toumi est très intéressante en ce sens. Tous les artistes devraient la dessiner. C’est pour tout ça que j’ai fait son portrait en une nuit».
Une des particularités de Mustapha Toumi, c’est aussi sa discrétion qui contraste avec le succès de certaines de ses œuvres. Il refusait par exemple d’exposer son travail de plasticien et ne se préoccupait pas de réunir ses publications éparses en un livre. Durant les dernières années de sa vie, il s’occupait de recherches en linguistique comparée sur les origines de la langue amazighe. Autodidacte forcené, Mustapha Toumi s’était donné les moyens de cette recherche pour le moins ambitieuse : «Il avait lu en long et en large le grand linguiste américain Noam Chomsky. Il pouvait le citer sur le bout des doigts et était très critique par rapport à certains points de sa théorie. Dans une de nos dernières conversations, je lui avais demandé pourquoi il ne publiait pas. Il m’avait répondu qu’il n’avait pas fini et ne voulait pas publier avant d’être au bout de ses recherches. Je sais qu’il avait beaucoup avancé, car il nous en parlait souvent à la maison. Il voulait aboutir à une grande œuvre en linguistique. Mais je crois qu’il a récolté assez de matière et réalisé assez d’analyses pour qu’on puisse en faire quelque chose», raconte sa belle-fille. Toumi a laissé un grand nombre de textes inédits, ou publiés dans des journaux ou revues, qui restent à réunir et à présenter comme il se doit. «En tant que sa famille, nous devons d’abord protéger son œuvre. C’est très important que le travail de toute une vie ne parte pas à vau-l’eau. Nous voulons aussi en faire profiter le public et particulièrement les universitaires», ajoute Mme Azwaw.
Ce serait en effet le plus bel hommage à rendre à cet homme qui constitue un repère de premier plan dans l’histoire culturelle algérienne. A travers sa vie et son œuvre, Mustapha Toumi illustre une identité algérienne consciente de son universalité et un refus de plier devant l’oppression et la censure, d’où qu’elles viennent.
هناك تعليق واحد:
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي عن بث خبر كادب في اداعة قسنطينة والصحافية حياةتكتشف بجامعة قسنطينة انه لانشاط رسمي ولا خبر عاجل اثناء زيارتها لجامعة قسنطينةوالصحافيةحياة تعلن غضبها الاداعي بسبب ضياع الوقت الاداعي في اخبار كادبة والصحافية حسينة بوالودنين تكتشف نشر اخبار وهمية في مواجيزها الاخباريةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاهانة الجزائرين العلم الجزائري باضافة عبارة الخضراء في حوافي العلمالجزائري والمؤرخين الجزائرين يطالبون السلطات الجزائرية بالتدخل العاجل قبل اهانة العلمالجزائري داخل ملعب البليدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع المديعة وسام من التدخل في حصة رياضية باداعة قسنطينةعلى المباشر بحجة ان الحصة تقنية ويدكر ان مدير اداعة قسنطينة يعشق الرياضة ويكره الموسيقي وللعلم فانالمديعة وسام احتفظت بحق التدخل لاعلان موعدالادان وللعلم فان المديعةوسام اهينت امام صحافي النصر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض صحافي التلفزيون الجزائري محمد جمال التدخل في حصةرياضية لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديمقناة الشروق الفضائية اغاني رياضية نتمجدالمدرب سعدان في حصص رياضية خاصة بمجزرة االبليدة الرياضية عشية الثلاثاءاليهودي ومشاهدي الشروق يكتشفون ان المدرب الراحل سعدان ينتقم من فريق البنت خضراء العاجزة رياضيا عبر قناة الشروق الفضائية المعارضة لفريق الاقدام السوداء وابناء الحركي الجزائرين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافي حفيظدراجي غن معاناة مدرب فريق الخضراءمن تصرفات مسيري الدولة الجزائرية ويرتقب خسارة شاملة للفريق الجزائري القادمفي طائرة خاصة الى مطار الجزائر منداسابيع وهكدا تستورد الجزائر فريقها الرياضي من فرنسا ولاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجماع الجزائرين على هزيمة شاملةللفريق الجزائري امام فريق الخيول في ملعب البليدة ونساءالجزائر يحضرن لطلاق جماعي لمناصري الخضراء بعدنهاية المقابلة الرياضيةبسبب تفضيلهن البنت خضراءلالشمطاءعلى نساء الجزائر الباحثاث عن الجمال المفقود في مناصري الفريق الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتصار فريق الخيول البوركينابي على فريق البنت خضراء بسبب
اغتصابها الجماعي من طرف اعضاءالفريق الجزائري الجائعين جنسيا واوساط رياضية ترجع اسباب هزيمة البنت خضراء لانتشار امراض المجاعة الجنسية بين الفريق الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وزير الاشغال العمومية الى دولة البرازيل في جسر قسنطينة العملاق وسكان قسنطينة يكتشفون ان دولة البرازيل توجد في الجسر العملاق بقسنطينة والصحافية حياة بوزيدي تكتشف ان وزير الاشغال العمومية سوف يشاهد المقابلة في منزله الشخصي ثمفي منزله العائلي وبين التصريحين نكتشف ان الجسر العملاق البرازيلي بقسنطينة سوف يعجل بهزيمةفريق الخضراءبسبب رفض اسرائيل تاهل الجزائر لكاس العالم بعد رفضها الورقةالخضراء للربيع العربي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض دولة اسرائيل تاهل الجزائر لكاس العالم بسبب عدم اعترافها بدولة اسرائيل وع
دمتطبيقها لمشروع الربيع العربي الجزائري والسلطات الجزائرية تطالب الفريق الجزائري بالهزيمة الجنائزية بعداعلان امريكا مشروع الفيتوالرياضي ضد الجزائري مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان التلفزيون الجزائري عن بث مقابلة البنت خضراءمع فريق الخيول في قناة اليتيمة فقط وقناة الجزيرة الرياضية تؤكد ان تصريحات التلفزيونالجزائري باحتكار المقابلة دليل عن الغباء الرياضي للدولة الجزائرية المهددة دوليا بسبب رفضها تطبيق ورقة الربيع الجزائري ودولةقطر تطالب برفض دولة الجزائر في كاس العالم 2014بسبب فقدانها المصداقية السياسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين بشائر الهزيمة الرياضية في مقابلة البنت خضراءضدشباب الخيول في ملعب البليدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي عن بث خبر كادب في اداعة قسنطينة والصحافية حياةتكتشف بجامعة قسنطينة انه لانشاط رسمي ولا خبر عاجل اثناء زيارتها لجامعة قسنطينةوالصحافيةحياة تعلن غضبها الاداعي بسبب ضياع الوقت الاداعي في اخبار كادبة والصحافية حسينة بوالودنين تكتشف نشر اخبار وهمية في مواجيزها الاخباريةوالاسباب مجهولة
إرسال تعليق