اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة الجزائريين شهر رمضان 2016 بسبب عدم اقتناعهم بالديانة الاسلامية والجزائريين يطالبون رسميا بحرية الاديان يدكر ان الجزائريين يعتقدون انهم مضربين عن الطعام وليس صائمين بامتياز وللعلم فان الجزائري يعيش المجاعة الشاملة من اقدامه الى راسه وخبراء علم النفس يطالبوةن بتحرير الجزائريين نفسيا وعاطفيا قبل المطالبة بصيام عداب رمضان وللعلم فان اغلب الجزائريين يعتقدون ان رمضان شهر غفران الدبوب السنوية وان النساء يجعلن من رمضان وسيلة للتعويض الجنسي حيث تعوض المراة الجزائرية مجاعتها العاطفية والجنسية بتحضير الافطار في المطابخ وفي انتظار خروج الجزائرين في سميرات شعبية للمطالبة بالغاء رمضان الرسمي وتعويضه برمضان التحرري يبقي الجزائريين يعيشون على المجاعات ا لغدائية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغزو نساء قسنطينة المتسولات شوارع قسنطينة ورجال قسنطينة يستغلون حاجة النساء المتسولات الى الاموال لممارسة الدعارة الجنسية ومداخل مساكن وعمارات وسط مدينة قسنطينة تكتشف بشائر دعارة المتسولات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة ان صحيفة النصر اكثر حضورا والصحافية بوزيدي تشكر صحيفة النصر على الاهتمام الاعلامي ويدكر ان صحف محلية تستغل برامج اداعة قسنطينة في كتابة مقالات اخر ساعة اخبارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لامتداد ظاهرة قطع الرحم من المساكن الى الاحياء حيث منع مواطن مواطن من جولة سياحية في احد شوارع قسنطينة بحجة ان عائلته ارفض وجوده في الشارع بسبب مشاكل عائلية وهكدا تمتد ظاهرة قطع صلة الرحم من المنازل الى الشوارع ونخشي ان توضع قوائم سوداء في احياء قسنطينة للاشخاص الممنوعين من الحياة في قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغلال اداعة قسنطينة الارشيف الاداعي للحصص التحضيرية لتظاهرة قسنطينة باعادة بثها اداعيا مع تركيب اداعي جديد بتحفة 2016ويدكر ان اداعة قسنطينة لاتمتلك شبكة برامجية ولا منشطين ولا صحافيين ويدكر ان صحافيات عاصمة الثقافة العربية منحن لانفسهن عطلة سنوية لمدة 3سنوات بحجة التعب الاعلامي والاسباب مجهولة
تسجيل أول غريق قبل افتتاح موسم الاصطياف بجيجل
توفي أمس السبت شاب يبلغ من العمر 17 سنة غرقا بشاطئ برج بليدة بالعوانة في ظروف غامضة بعدما توجه إلى البحر للسباحة. وقد تمكنت عناصر الحماية المدنية من انتشاله وتحويله جثة هامدة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى جيجل للتشريح. وقد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في أسباب الوفاة.
.. ومقتل امرأة إثر سقوطها من الطابق الرابع بالعوانة
لقيت أمس امرأة تدعى ”ق.ص” تبلغ من العمر 44 سنة حتفها إثر سقوطها من الطابق الرابع للعمارة التي تقطن بها وسط مدينة العوانة. وقد تدخلت عناصر الحماية المدنية التي نقلت الضحية في حالة متدهورة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بمصلحة الاستعجالات بمستشفى جيجل. وحسب مصادر ”الفجر” فإن الضحية كانت تعاني من إضطرابات نفسية، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في ملابسات الحادثة.
.. وحجز أزيد من 112 كلغ من اللحوم البيضاء بالسوق المغطى
تمكنت عناصر الفرقة المشتركة بين مديريتي التجارة والفلاحة صبيحة أمس السبت من حجز 112 كلغ من اللحوم البيضاء منها 60.8 كغ من لحم الدجاج و53.9 كغ من لحم الديك الرومي لدى بعض تجار التجزئة للحوم الدواجن والبيض بمحلات السوق المغطى بمدينة بجيجل، وهذا بسبب غياب شهادة الطبيب البيطري التي تثبت خضوع هاته اللحوم للمراقبة البيطرية. وقد تم إرسال هاته الكمية المحجوزة إلى حديقة الحيوانات بكسير ببلدية العوانة كون هذه اللحوم مجهولة المصدر.
ي.ب
العثور على جثة غريق في سد بوحمدان بڤالمة
تدخلت مصالح الحماية المدنية بولاية ڤالمة، أول أمس، من أجل انتشال جثة شاب يبلغ من العمر 20 سنة يقطن بقرية الراقوبة، بعد أن تم العثور على جثته بمياه السد. وحسب مصادر من عين المكان فإن الضحية الذي خرج من بيته يوم الأربعاء، عثر على ثيابه على ضفاف السد، لتبدأ بعدها عملية البحث قبل أن يتمكن فريق الغطس التابع للحماية المدنية من إخراج الجثة ونقلها إلى المستشفى لعرضها على الطبيب الشرعي لتحديد أساب الوفاة. من جهتها مصالح الدرك الوطني فتحت تحقيقا لتحديد أسباب الوفاة.
م.م
تفكيك شبكة وطنية مختصة في تزوير الأوراق النقدية بسيدي بلعباس
تمكنت الفرقة الجنائية للأمن الولائي لسيدي بلعباس من تفكيك شبكة وطنية مختصة في تزوير الأوراق النقدية وتوقيف 11 شخصا وحجز ما قيمته 1.6 مليون دج من الأوراق النقدية، حسب ما علم أمس السبت لدى خلية الإعلام والاتصال لذات الجهاز الأمني. وقد تمت هذه العملية مساء الجمعة بناء على معلومات تلقتها مصالح الأمن مفادها وجود أشخاص من ولايات مختلفة يطرحون أوراق نقدية للتداول على مستوى وسط مدينة سيدي بلعباس حيث تدخلت الفرقة الجنائية وتمكنت من توقيف هؤلاء المتورطين، كما أشير اليه. وتم في نفس الإطار حجز بعدد من منازل المشتبه فيهم 1.6 مليون دج من الأوراق النقدية المزورة من فئتي 1000 و2000 دج إلى جانب جهاز كمبيوتر وآلة نسخ كانت تستخدم في تزوير الأوراق النقدية، حسب ذات المصدر. وقد تم وضع هؤلاء الموقوفين الحبس المؤقت في انتظار استكمال التحقيق.
ر.ت
توقيف شبكتين إجراميتين تنشطان بزرالدة غرب العاصمة
تمكنت الفرقة الإقليمية بزرالدة، مؤخرا، من وضع حد لنشاط شبكتين اجراميتين اختصتا في ترويج المخدرات الصلبة (الكوكايين) والاقراص المهلوسة على محوري مدينتي زرالدة وبالم بيتش، حسبما جاء أمس السبت في بيان لخلية الاتصال التابعة للمجموعة الاقليمية للدرك الوطني بالجزائر العاصمة. وأوضح البيان أن الفرقة الاقليمية للدرك الوطني ببالم بيش التابعة لكتيبة زرالدة تمكنت من الاطاحة بالشبكة الأولى بعد ورود معلومات إلى مصالحها تفيد بنشاط وتحركات عصابة تروج لمادة الكوكايين والأقراص المهلوسة على محور مدينتي بالم بيتش وزرالدة.
وبفتح تحقيق في الموضوع تم الوصول إلى أفراد الشبكة وضبطهم مع حجز كمية من الكوكايين قدر وزنها بـ22 غرام إضافة إلى 190 قرص مهلوس، مع حجز سيارة فاخرة كانت تستعمل في تحركات أفراد هذه العصابة.
وأضاف البيان أن الشبكة الإجرامية الثانية، التي تم الإطاحة بها، مكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم من 20 إلى 25 سنة وقد احترفوا المتاجرة في الأقراص المهلوسة. وسمحت عملية توقيفهم بحجز 357 قرص مهلوس مع حجز السيارة التي استعملت في نشاطهم إضافة إلى مبلغ مالي من عائدات المتاجرة بالأقراص المهلوسة. من جهته أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراڤة بإيداع المتهمين في القضيتين رهن الحبس الاحتياطي في انتظار إحالتهم على العدالة ومحاكمتهم وفقا لما يقتضيه القانون.
ر.ت
طوارئ بمستشفى البوني بعنابة بعد وضع سيدة إفريقية مصابة بالسيدا لمولودها
أعلن مستشفى البوني بعنابة منذ نحو أسبوع، حالة طوارئ جراء اكتشاف إصابة سيدة إفريقية بفيروس السيدا عقب وضعها لمولودها في مصلحة التوليد بعين المكان. وتنفيذا لإجراءات السلامة فقد علمت ”الفجر” أنه تم أخذ عينات من دم زوجها وأبنائها الثلاثة للتأكد من إمكانية إصابتهم بداء المناعة المكتسبة، حيث وجهت العينات للمخابر التحليلية على المستوى الولائي لاتخاذ التدابير اللازمة في مثل هذه الوقائع، والتي تعتبر الثانية من نوعها، ما يعتبر إشكالا صحيا يشكل خطرا كبيرا على الصحة العمومية، خاصة وأن تدفقا كبيرا تعرفه ولاية عنابة للاجئين الأفارقة الذين يتخذون من الأماكن العمومية مكانا لإقامتهم على غرار الحدائق والمنطقة السفلية للجسر العملاق.
و.ع
حجز 1 كلغ من الكيف وتوقيف 5 أشخاص في أولاد جلال ببسكرة
تمكنت مصالح الدرك الوطني نهاية الأسبوع الفارط بأولاد جلال، حوالي 100 كلم غرب ولاية بسكرة، من توقيف 5 أشخاص وحجز 1 كلغ من المخدرات (كيف معالج). عملية الحجز هذه تمت على مستوى الطريق المؤدي إلى مدخل مدينة أولاد جلال، حيث وفور تلقي ذات المصالح لمعلومات تفيد تحرك المجموعة الموقوفة على متن سيارة سياحية وشاحنة تم نصب كمين محكم لهم مكن من توقيفهم جميعا وحجز كمية الكيف المعالج المذكورة. ولقد تم إنجاز ملفات جزائية ضد الموقوفين في انتظار تقديمهم أمام العدالة لاحقا.
ع.غ
محكمة سويسرية تمنع زواج مواطنة مسنّة من شاب تونسي
رفضت محكمة سويسرية في ”كانتون فو” السماح لمواطنة سويسرية تبلغ من العمر 71 عاما من الاقتران بشاب تونسي لم يتجاوز الـ21 عاما.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن قاضي المحكمة لم يقتنع بوجود ”علاقة حب” بين شاب تونسي ومواطنة مسنة، كانا قد تقدما بطلب زواج، ما دفعها لرفض الطلب وعدم القبول به، خاصة وأن بعض المهاجرين يلجؤون إلى الزواج الصوري من مواطنات البلاد الذي يصلون إليه من أجل الحصول على تراخيص الإقامة أو الجنسية.
واعتبرت المحكمة أن الشاب التونسي يريد الاقتران بالمواطنة المسنة، لغرض الحصول على ترخيص بالإقامة في سويسرا، ومن ثم الحصول على الجنسية.
يذكر أن المسنّة تعرّفت بالشاب التونسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذهبت بعد ذلك إلى تونس لزيارته، ثم تقدما معًا بطلب إلى السفارة السويسرية من أجل الزواج.
ق.د
جمعية شمس للفنون العلاجية تنظم حفلا فنيا للأطفال المرضى
تنظم جمعية شمس للفنون العلاجية الكائن مقرها ببلدية القبة حفلا بمناسبة اليوم العالمي للطفولة المصادف لـلفاتح جوان المقبل. وقد قررت الجمعية أن يكون الحفل يوم السادس من الشهر المقبل إبتداءا من الساعة الواحدة زوالا بالمركب الرياضي أحمد غرمول بالعاصمة، حيث ستحيي أمسية فنية على شرف أطفال المستشفيات، المراكز المختصة والحركة الجمعوية من أجل الترفيه على هاته الفئة وإدخال البهجة والسرور في نفوس الأطفال في يومهم العالمي.
ر.ت
انقطاع في التزود بالماء الشروب ببلديات وسط العاصمة
أعلنت، أمس، شركة المياه والتطهير لولاية الجزائر ”سيال”، في بيان لها، عن تذبذب التزويد بالماء الشروب بالبلديات الموجودة بوسط العاصمة اليوم، بسبب أشغال صيانة على مستوى محطة تحلية مياه البحر بالحامة. وستمتد هذه الأشغال ابتداء من نهار اليوم إلى غاية الخميس 26 ماي، حسبما أوضحه البيان وستؤدي هذه الأشغال إلى بعض النقص في التزود بالماء الشروب على مستوى كل من بلدية بلوزداد، سيدي امحمد، الجزائر الوسطى، باب الوادي إلى غاية انتهاء الأشغال.
خ.ب
التمس
وكيل الجمهورية بمحكمة بئرمراد رايس بالعاصمة، تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا
نافذا و100 ألف دج غرامة نافذة في حق شاب في العقد الثالث من العمر، على
خلفية تورطه في قضية النصب والاحتيال.
الشاب قام بمعارضة الحكم الغيابي الصادر في حقه المتمثل في 4 سنوات حبسا نافذا، مع تعويض مالي مقدر بـ600 مليون سنتيم، جبرا للأضرار اللاحقة بالضحايا في قضية الحال. المتهم وجهت له بعد تهمة النصب والاحتيال، هذه القضية التي راح ضحيته في عدة مواطنين، بعد أن أوهمهم بإفادتهم بسكنات تساهمية، ليتفاجأوا بوقوعهم ضحايا نصب واحتيال..
تفجير القضية الحالية كان سنة 2012، بعد أن سلم عدد من الأشخاص أموالا بقيمة 70 مليون سنتيم للمتهم سالف الذكر والذي لعب - حسبهم - دور الوسيط بينهم وبين المرقي العقاري بهدف استلام سكنات تساهمية، أين طلب منهم تسليمه هذه المبالغ المالية مصحوبة بملف كامل للاستفادة من سكنات في أقرب الآجال. الضحايا صرحوا خلال جلسة المحاكمة أنهم طلبوا منه أن يسلمهم وصل استلام ملف بعد أن تأخر في تسليمهم مفاتيح سكناتهم التساهمية التي وعدهم بها.
دفاع الضحايا: ”المتهم جاء بحيلة أن خاله هو من استلم الأموال”
جاء في معرض مرافعة الدفاع أن موكليهم عانوا الأمرين بعد سلسلة من التلاعبات المنتهجة من قبل المتهم لسلبهم أموالهم بطرق احتيالية، كما صرحت هيئة الدفاع أن المتهم بعد استنفاده لكافة الطرق الاحتيالية قام بالادعاء أن خاله هو من استلم أموال الضحايا، خاله هذا الذي سُمع كشاهد في القضية وتوفي خلال مرحلة التحقيق، وهذا - حسبهم - حتى يحرم الضحايا من استرداد أموالهم.
المتهم: ”خالي هو من استلم الأموال.. ووفاته حالت دون حضوره للشهادة”
خلال جلسة المحاكمة أنكر المتهم الموقوف التهمة المنسوبة إليه جملة وتفصيلا، حيث جاء في معرض تصريحاته أنه قام بهذا الفعل عن حسن نية وأنه بدوره قدم ملفا لخاله مصحوبا بمبلغ 70 مليون سنتيم، مؤكدا أن أموال المنخرطين لم تبق عنده وإنما انتقلت إلى خاله الذي توفي قبل 6 أشهر.
وأكدت هيئة دفاعه بأن الشاهد في القضية، وهو خاله، صرح خلال مرحلة التحقيق بأنه فعلا استلم الأموال من قبل ما يقارب 100 منخرط وهم ضحايا في قضية الحال في ملفات متفرقة، مؤكدة في ذات الوقت أن المتهم وشقيقته بدورهما قدما لخالهما ملفا مصحوبا بـ70 مليون سنتيم، ولكن شاءت الأقدار أن يتوفى خالهما قبل 6 أشهر، ما جعل أصابع الإتهام تتوجه نحو موكلهم في قضية الحال.
وتحت ضوء ما دار في الجلسة العلنية من أقوال التمس وكيل الجمهورية بمحكمة بئر مراد رايس، تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا و100 ألف دج غرامة مالية نافذة في حق المتهم، ليقرر القاضي تأجيل النطق بالحكم لجلسة 25 ماي.
* نحو رفع منحة المعاق إلى 18 ألف دينار بعد تخطي الأزمة الاقتصادية
كشفت مونية عن نية فعلية لرفع منحة المعاق إلى أكثر من 18 ألف دينار، بمجرد نهاية الأزمة المالية التي تمر بها البلاد، والتي تسببت إلى جانب عدم توفر قوائم وإحصائيات عن العدد الحقيقي للمعاقين المعوزين في استمرار تهميش هذه الفئة، مشيرة إلى أنها ألغت 51651 مستفيد غير شرعي من المنح الاجتماعية المختلفة، فيما نفت إمكانية تعويض المواد الغذائية لقفة رمضان بمبلغ مالي كما هو متداول.
استاءت وزيرة التضامن والأشرة وقضايا المرأة مونية مسلم من الكم الهائل من السب والإهانة الذي يطالها عبر صفحات الفيسبوك بسبب منحة المعاق، وفي السياق ذاته ذكرت أن أول ما قامت به كوزيرة على رأس القطاع وأول مطلب رفعته للحكومة هو رفع هذه المنحة التي اعتبرتها غير كافية، مشيرة إلى أن هذه المنحة متعلقة من جهة بالظروف الاقتصادية والمالية الحرجة التي تمر بها الجزائر، وكذا موافقة الحكومة ووزارة المالية عل رفع الميزانية الخاصة بهذه الفئة، كما أرجعت الأمر إلى عدم التحكم في القوائم، منوهة أن المئات من الجزائريين يستفيدون من منح معاقين وهم ليسوا كذلك، في إشارة إلى إلغاء التغطية الاجتماعية 51651 مستفيد غير شرعي، واستغلت وزيرة التضامن فرصة تواجدها في منتدى جريدة ”الحوار” لتقديم وعود صريحة برفع منحة المعاق التي أسالت الكثير من الحبر وأثارت الجدل الواسع إلى أكثر من 18 ألف دينار بمجرد مرور هذه الضائقة المالية على خير، منوهة أن هذا الوعد ساري المفعول على أي مسؤول سيتقلد كرسي الوزارة، ومن جهة أخرى أكدت أن عدم رفع المنحة قابلته تعليمات للمدراء لمساعدة المعاقين طول السنة، وهو ما جعلها تنهي مهام 10 مدراء جهويين بسبب تقاعسهم عن أداء المهم الموكلة إليهم. ومن جهة أخرى، وفي حديثها عن قفة رمضان، كشفت وزيرة التضامن والأسرة وشؤون المرأة أن المسؤول الأول عن هذا العمل الخيري هي وزارة الداخلية التي تساهم بنسبة 90 بالمائة من الميزانية وهي التي تهتم بتعداد القوائم، توزيع القفة، وغيرها من التفاصيل التي يهتم بها الولاة ورؤساء البلديات، فيما تساهم وزارة التضامن ب6.7 بالمائة من الميزانية فقط، كما تقوم بتقديم قائمة خاصة من المعوزين الذين يستفيدون من المنحة الجزافية للمعوز طيلة السنة والذين يقدّر عددهم ب 854814 معوز تساعدهم الوزارة بمبلغ 42.5 مليار دينار طيلة السنة، مشيرة إلى أن ما هو متداول عن استبدال المواد الغذائية بمبلغ مالي غير وارد.
Tissemsilt
Des milliers de plants seront distribués par l’APC aux citoyens
Nullement découragés par les problèmes qu’ils ont rencontrés depuis le lancement d’une grande opération il y a plusieurs mois sur la préservation de l’environnement et à la sensibilisation citoyenne sur les problèmes liés au nettoyage des cités, à la plantation des arbres et à l’écologie, les initiateurs de cette noble action, dont la toile verte ainsi que plusieurs structures étatiques et les citoyens soucieux de leur environnement continuent sans relâche, donnant jusqu’à présent une très jolie image à la ville de Tissemsilt, la dernière initiative en est encore une fois la preuve que ces bénévoles n’envisagent rien d’autre que de redonner à cette ville son vrai visage verdoyant et inculquer cette culture verte. En effet, ces personnes ont initié ce weekend une autre opération de plantation d’arbres et d’embellissement où plusieurs volontaires se sont mobilisés durant trois jours pour ramener un peu plus d’un millier d’arbustes de la ville de Blida dans le but cette fois de les distribuer aux représentants de quartiers par le biais de l’APC afin d’impliquer davantage la population dans cette action qui consiste à rendre les quartiers embellis et plus accueillants aux citoyens. Le résultat est désormais édifiant, un formidable travail a été opéré un peu partout, aux 200 logements, aux alentours de la mosquée Abou Bakr, à la cité des 320 logements, à Ain El Bordj, etc. Les bénévoles ainsi que certaines parties concernées par l’opération notamment l’APC ont tout fait pour que cette opération soit une réussite où les quartiers reprennent les couleurs. Des centaines d’arbustes attendent d’être distribués pour être plantés au sein de certains sites.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Salon de l’emploi à la maison de culture Kateb Yacine
La maison de culture Kateb Yacine de Sidi Bel Abbès abrite depuis le jeudi, le salon de l’emploi organisé par l’agence de wilaya du soutien à l’emploi des jeunes. Ce salon a réuni les investisseurs de la wilaya qui ont bénéficié de micro-projets dans le cadre du dispositif d’aide à l’emploi des jeunes dans les domaines de l’agriculture, l’industrie, la santé et l’artisanat.
Le wali de Sidi Bel Abbès qui avait visité le salon avait incité les jeunes d’investir dans des projets d’intérêt public porteurs de valeur ajoutée à l’économie locale et a mis l’accent sur l’importance de la création d’entreprises économiques génératrices d’emplois et l’intérêt qu’elles accordent à la promotion commerciale et contribuent également au soutien de la production nationale.
Il annoncera qu’un projet de création d’une zone d’activités dans la wilaya est en perspective. Le dossier a été transmis au ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales pour son approbation et lui accorder une enveloppe financière pour l’aménagement de 90 lots de terrain au profit des jeunes porteurs de projets.
Le salon, qui constitue un espace de promotion des activités et produits des micro-entreprises, vise également à la vulgarisation des différents dispositifs d’aide à l’emploi et à leur rapprochement du citoyen, a connu également la participation des organismes d’aide à l’emploi, ANGEM, CNAC, ainsi que les caisses nationales d’assurances sociales des salariés (CNAS) et des non-salariés (CASNOS), des services des impôts et des institutions bancaires, partenaires de l’ANSEJ dans le processus de création des micro-entreprises.
De son côté, l’agence locale de l’emploi ANEM a présenté son bilan d’emplois ouverts aux primo demandeurs d’emploi diplômés universitaires et issus des instituts de la formation professionnelle, communiquant l’ouverture de 16 000 postes d’emploi en 2016 d’où l’installation de 1656 jeunes dans des postes contractuels et permanents. Fatima A.
Sans parler de gens « aisées » ou autre « chômeurs de luxe », exerçant dans l'informel, pouvant ainsi se procurer « en toute légalité » des attestations de non activité en bonne et due forme et prétendre à un couffin du ramadhan. On n'est jamais assez loin du scandale dans le cadre de cette traditionnelle solidarité avec les pauvres en ce mois sacré, une solidarité souvent détournée de sa vocation protectrice des couches à faibles ou sans revenus.
Sans parler de gens « aisées » ou autre « chômeurs de luxe », exerçant dans l'informel, pouvant ainsi se procurer « en toute légalité » des attestations de non activité en bonne et due forme et prétendre à un couffin du ramadhan. On n'est jamais assez loin du scandale dans le cadre de cette traditionnelle solidarité avec les pauvres en ce mois sacré, une solidarité souvent détournée de sa vocation protectrice des couches à faibles ou sans revenus.
Cela fait maintenant deux vendredis consécutifs, selon le gardien dudit cimetière, que ces jeunes débarquent munis d'un ensemble d'outils et accessoires servant au ramassage des détritus et déchets qui encombrent les allées et les espaces entre les tombes. Et de poursuivre, qu'ils se sont montrés très volontaires, en affichant une grande détermination à aller jusqu'au bout, c'est-à-dire nettoyer le lieu des saletés et amoncellement divers ainsi que de le débarrasser des herbes folles et envahissantes qui obstruent les accès aux sépultures. Bien sûr, ils n'arriveront pas à bout des 60 ha, du cimetière central facilement, mais ils ont promis de revenir, chaque semaine, et pour tout le temps qu'il faudra, affirmeront-ils, au gardien. « Nous seront là jusqu'à en faire le tour », ajouteront-ils.
Pour les instruments de coupe des herbes et les grands sacs servant au transport de ces dernières ainsi que des déchets et autres ordures, les volontaires les ramènent avec eux et dans le cas d'un manque, font la demande à des commerçants des environs du cimetière, qui se sont montrés, tout autant, volontaires en les fournissant, sans rechigner. Certains d'entre eux, ont même été, tout heureux, de participer à cette action de solidarité, qu'ils disent apprécier à sa juste valeur et ce, au vu de l'incapacité des autorités locales à « se secouer, alors que l'état du cimetière n'arrête pas de connaître, dégradation sur dégradation, dans une indifférence quasi générale », feront-ils savoir.
En tout état de cause cette bonne action, s'il en est, a donné des idées à d'autres jeunes rencontrés au même cimetière, discutant avec le gardien du nouveau visage, de ce lieu qui était dans un état lamentable et en déchéance avancée auparavant.
Dans sa réponse, le wali a fait savoir que pour « le moment l'activité du centre de Doghra est arrêtée, surtout après les évènements qui s'y sont déroulés ces derniers jours ». Et à la fin des examens scolaires de fin d'année, a-t-il promis, il reviendrait pour effectuer une visite dans ce centre et il prendra la décision adéquate concernant son avenir. « Cette décision qui n'en est pas une, est jugée comme une fuite en avant, ou une tentative pour gagner du temps », nous ont déclaré des membres d'associations civiles qui participaient à la réunion. Ces derniers ont promis qu'ils ne peuvent pas contenter et contenir la population avec de telles promesses et à la sortie de la réunion ils allaient aviser et faire connaître leur position par la suite. Rappelons que le calme est revenu dans la ville de Zighoud Youcef après la marche de protestation organisée à la fin de la prière du vendredi, et ce à la suite de la contribution des autorités de la wilaya, d'officiers supérieurs de la 5e région militaire, et d'autres responsables des services de sécurité, qui avaient pris langue avec les notables de la ville et les ont persuadés d'intervenir auprès de la population et l'appeler au calme.
Tissemsilt
Des milliers de plants seront distribués par l’APC aux citoyens
Nullement découragés par les problèmes qu’ils ont rencontrés depuis le lancement d’une grande opération il y a plusieurs mois sur la préservation de l’environnement et à la sensibilisation citoyenne sur les problèmes liés au nettoyage des cités, à la plantation des arbres et à l’écologie, les initiateurs de cette noble action, dont la toile verte ainsi que plusieurs structures étatiques et les citoyens soucieux de leur environnement continuent sans relâche, donnant jusqu’à présent une très jolie image à la ville de Tissemsilt, la dernière initiative en est encore une fois la preuve que ces bénévoles n’envisagent rien d’autre que de redonner à cette ville son vrai visage verdoyant et inculquer cette culture verte. En effet, ces personnes ont initié ce weekend une autre opération de plantation d’arbres et d’embellissement où plusieurs volontaires se sont mobilisés durant trois jours pour ramener un peu plus d’un millier d’arbustes de la ville de Blida dans le but cette fois de les distribuer aux représentants de quartiers par le biais de l’APC afin d’impliquer davantage la population dans cette action qui consiste à rendre les quartiers embellis et plus accueillants aux citoyens. Le résultat est désormais édifiant, un formidable travail a été opéré un peu partout, aux 200 logements, aux alentours de la mosquée Abou Bakr, à la cité des 320 logements, à Ain El Bordj, etc. Les bénévoles ainsi que certaines parties concernées par l’opération notamment l’APC ont tout fait pour que cette opération soit une réussite où les quartiers reprennent les couleurs. Des centaines d’arbustes attendent d’être distribués pour être plantés au sein de certains sites.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Salon de l’emploi à la maison de culture Kateb Yacine
La maison de culture Kateb Yacine de Sidi Bel Abbès abrite depuis le jeudi, le salon de l’emploi organisé par l’agence de wilaya du soutien à l’emploi des jeunes. Ce salon a réuni les investisseurs de la wilaya qui ont bénéficié de micro-projets dans le cadre du dispositif d’aide à l’emploi des jeunes dans les domaines de l’agriculture, l’industrie, la santé et l’artisanat.
Le wali de Sidi Bel Abbès qui avait visité le salon avait incité les jeunes d’investir dans des projets d’intérêt public porteurs de valeur ajoutée à l’économie locale et a mis l’accent sur l’importance de la création d’entreprises économiques génératrices d’emplois et l’intérêt qu’elles accordent à la promotion commerciale et contribuent également au soutien de la production nationale.
Il annoncera qu’un projet de création d’une zone d’activités dans la wilaya est en perspective. Le dossier a été transmis au ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales pour son approbation et lui accorder une enveloppe financière pour l’aménagement de 90 lots de terrain au profit des jeunes porteurs de projets.
Le salon, qui constitue un espace de promotion des activités et produits des micro-entreprises, vise également à la vulgarisation des différents dispositifs d’aide à l’emploi et à leur rapprochement du citoyen, a connu également la participation des organismes d’aide à l’emploi, ANGEM, CNAC, ainsi que les caisses nationales d’assurances sociales des salariés (CNAS) et des non-salariés (CASNOS), des services des impôts et des institutions bancaires, partenaires de l’ANSEJ dans le processus de création des micro-entreprises.
De son côté, l’agence locale de l’emploi ANEM a présenté son bilan d’emplois ouverts aux primo demandeurs d’emploi diplômés universitaires et issus des instituts de la formation professionnelle, communiquant l’ouverture de 16 000 postes d’emploi en 2016 d’où l’installation de 1656 jeunes dans des postes contractuels et permanents. Fatima A.
Stationnement anarchique, exposition de marchandises et vente illicite sur la voie publique à Arzew
Les espaces publics squattés par les chantiers
La situation de la confiscation des espaces publics réservés aux piétons a été dénoncée à maintes reprises sans pour autant qu’une solution ou une mesure énergique ne soit trouvée pour éradiquer ce fléau persistant. Pire encore, les choses ont tendance à empirer avec l’approche de la saison estivale, durant laquelle tout se vend à n’importe quel moment et lieu. Ainsi, malgré les sporadiques interventions des services concernés pour préserver les lieux de circulation des piétons, envahis par les différentes formes du commerce illicite qui revient au galop, de l’étalage sur les trottoirs des différents équipements et autres marchandises des locaux commerciaux et cafés, ainsi que du stationnement anarchique des voitures, parfois de lourds engins, sur les espaces réservés aux passants, la situation ne fait qu’empirer en rendant infernal le passage des piétons.
En effet, la situation en ces mois d’annonce de canicule n’a pas changé et reste toujours d’actualité, malgré les appels incessants des riverains en direction des autorités locales. Devant ces tas de produits exposés à même le sol sur la voie publique, par des vendeurs à la sauvette et des ambulants de produits laitiers, de pain et autres fruits, gênant la circulation passante, les piétons trouvent des difficultés à se frayer un chemin salutaire qui leur évite de slalomer entre les piles de marchandises. Le même cas est constaté pour les magasins d’habillement, de vente d’électroménagers et d’alimentation générale qui participent à cette confiscation des trottoirs qui, dans certains lieux, ne dépassent guère le mètre de largeur. Même certains chantiers des nouvelles constructions rendent la situation encore plus intenable du fait de clôturer par des grillages le périmètre des travaux en squattant même les trottoirs des passagers.
Les véhicules du personnel et des clients de certaines institutions publiques, situées au niveau de l’artère principale de la ville, à l’instar de la Sonelgaz, de la BDL, la SAA, la grande poste et de la daïra, ne trouvent pas mieux, faute d’espaces réservés au stationnement, de se garer anarchiquement sur les trottoirs limitrophes à leurs bâtiments, obligeant ainsi les piétons à slalomer entre les voitures ou à se rabattre sur la voie de la circulation très fréquentée aux heures de pointe. Même les multiples chaînes de véhicules devant s’alimenter en carburant auprès actuellement de l’unique station-service implantée sur la même artère, contribuent à rendre les choses ardues aux passants. Enfin, ce qui est dramatique et amusant à la fois, est le fait que la majorité des trottoirs sont peints, sûrement à des fins d’embellissement de la ville, en rouge et blanc, ce qui veut dire dans le code de la route, que le stationnement est interdit, mais nos chauffeurs, sachant qu’ils ne sont pas concernés par ces deux couleurs signifiant la sanction, ne sont nullement inquiétés, stationnent où bon leur semble, en ne respectant même pas les plaques bien mises en évidence, indiquant le stationnement de jours pairs et impairs. Avec toutes ces défaillances qui ont la peau dure, les services de la police urbaine de proximité et les secteurs concernés sont interpellés pour réagir énergiquement afin de rendre à la ville des torchères son statut d’antan qui a tendance à se ternir au fil du temps
D.Cherif
Il vient d’inaugurer sa galerie d’art à El Bahia
L’artiste-peintre Mahmoud Taleb exposera une centaine d’œuvres
L’artiste-peintre et sculpteur Mahmoud Taleb qui ouvrira prochainement une galerie d’art, vaste de près de 300 m², aspire à offrir à la ville d’Oran et à ses artistes, un espace d’exposition et un lieu de rencontre et d’échange qui ont longuement fait défaut.
«A tout seigneur, tout honneur» dit l’adage. Mahmoud Taleb inaugurera sa galerie avec une grande exposition d’une centaine de ses œuvres, qui donnera un large aperçu de ses travaux, alliant à la fois peinture, sculpture et calligraphie, pour donner un florilège de thèmes et de couleurs attirantes. Rencontré sur place, dans cette galerie, flambant neuf, située sur la route de Belgaïd, à l’Est d’Oran, l’artiste ne cache pas ses ambitions ni ses objectifs.
«C’est un véritable joyau que nous mettons au service de l’Art et des artistes de tous les horizons», explique-t-il à l’APS.
«A Oran, les gens aiment les arts et le prouvent à chaque exposition aussi modeste soit-elle. Ma conviction est confortée par tous ces gens qui se montrent impatients de découvrir notre galerie. Certains m’ont même demandé à leur apprendre la peinture. C’est extrêmement encourageant que de voir cet intérêt pour ma passion et mon art», a-t-il souligné.
Taleb Mahmoud explique que la création de cette galerie d’art intervient dans le cadre de l’animation de la vie culturelle dans la capitale de l’Ouest et son désir à susciter une dynamique artistique à Oran. «Une salle d’exposition serait l’endroit idéal pour atteindre ces objectifs», explique-t-il, précisant que ce lieu sera ouvert aussi bien aux professionnels chevronnés qu’aux jeunes artistes désirant se frayer un chemin dans c monde passionnant de l’Art. «Un programme sera tracé dans l’objectif de participer à cette dynamique», ajoute Taleb Mahmoud.
La centaine de tableaux de cet artiste qui seront exposés prochainement dans cette galerie d’art sont dans le style abstrait. Aucune toile ne porte de nom et aucun thème n’est imposé d’office. Le visiteur aura toute la liberté de «lire» et «traduire» les œuvres, dédiées principalement à l’amour de la patrie et à ses traditions entre autres, mais aussi des toiles mettant en relief des versets du Saint, dans un style très attractif et agréable.
Ces œuvres sont scindées en deux groupes. Le premier concerne une collection s’inscrivant dans l’art abstrait, des bas-reliefs, un mélange entre sculpture et peinture. Le second concerne des sculptures. Les toiles donnent à voir des motifs multiformes et multicolores, impressions créées par cet artiste multiple. En effet, dans ses toiles, les influences de la sculpture et de calligraphie sont très visibles. Les tableaux mettent en valeur, avec une touche contemporaine, les différents styles artistiques pour lesquels l’artiste a opté. «Dans ma collection, je me suis inspiré de la calligraphie, mais aussi de la sculpture. Ces deux genres plaisent au citoyen algérien», explique-t-il. Les sources d’inspiration de cet artiste sont nombreuses. Il y puise dans son environnement immédiat et les us et coutumes de la société. «Notre culture, nos traditions et nos coutumes sont très riches. Elles nous donnent de bonnes couleurs et des thèmes très intéressants à exploiter», a-t-il précisé. Relevant s’être même inspiré des signes et symboles inclus dans la tapisserie algérienne, réputée à travers le monde entier.
Plusieurs projets
en perspectives
Outre cette galerie d’art, Taleb Mahmoud compte se lancer dans plusieurs projets, principalement une école pour enseigner les principes des arts plastiques et de la calligraphie pour tous les amateurs de tous âges confondus. Cette école disposera d’une salle de conférences où seront organisés des colloques et séminaires traitant des arts en général. L’artiste compte réaliser une sculpture de 10 mètres de long et de 2 mètres de hauteur dédiée à la paix dans le monde. «J’entamerai le projet incessamment et cela nécessitera deux à trois mois de travail», a expliqué Taleb Mahmoud, ajoutant que le mot «Paix» sera écrit dans toutes les langues du monde à l’exception de l’hébreu, a-t-il précisé «pour incarner le désir de paix auquel tous les peuples du monde aspirent». Un autre projet est également en perspective, une fresque dédiée à la cause et au peuple palestinien, auxquels il porte beaucoup d’amour et d’estime.
L’œuvre de Taleb Mahmoud a traversé les frontières nationales pour entamer une «carrière» internationale. Une des toiles de cet artiste multiple est accrochée aux cimaises du Palais de Schwarzenberg, à Vienne (Autriche), transformé en musée.
L’emblème national du bureau de poste en berne, des ordures à ciel ouvert et des activités illicites à tout coin de rues
Sid El Bachir, un laisser-aller révoltant
Un drapeau en berne sur un bureau de poste, des tonnes d’ordures dans chaque coin de rue, des dépôts clandestins de récupération de ferraille et de la bizarrerie à la pelle, telle est la déplorable situation à Sid El Bachir, commune de Bir El Djir.
En effet, le laisser-aller est maître des lieux à Sid El Bachir, au point où l’emblème national est en berne sur le bureau de poste Benyamina (haï Bendaoud 2ème fraction), un emblème pour lequel un million et demi de martyrs ont sacrifié leur vie. Cette situation n’est pas nouvelle, elle dure depuis déjà bien longtemps, l’agent de sécurité auquel nous avons posé la question, dira «Cela fait
longtemps que le drapeau est dans cette position, j’ai verbalement attiré l’attention de mes responsables plusieurs fois, avant de leur adresser un rapport dont je détiens une copie. Malheureusement ce
rapport est resté sans suite», explique cet agent révolté.
A côté de ce bureau de poste qui fait face à la mosquée, des tonnes
d’ordures jonchent le sol d’où se dégagent des odeurs nauséabondes. Un habitant s’est approché de nous pour nous dire que le ramassage des ordures ne se fait pas régulièrement. «Ce qui nous préoccupe le plus dans cette partie du quartier, c’est la vente de drogue et de boissons alcoolisées, on est en train d’empoisonner nos enfants, venez voir ce qui se passe ici en fin de journée, au vu et au su de tous», a tenu à préciser cet homme.
Un peu plus haut, près des constructions illicites, c’est une véritable catastrophe, des centaines de tonnes d’ordures sont entassées dans plusieurs endroits et à proximité des habitations. A ce propos, un habitant dira : «chez nous, il n’y a pas que des
moustiques et des mouches, les rats se comptent par centaines et les chiens errants par dizaines, il existe même des serpents. Nous implorons Dieu de nous préserver de certaines maladies», souhaite cette personne qui se demande où sont les élus.
Par ailleurs, dans le même site, plusieurs récupérateurs de ferraille sont illégalement installés dans des terrains vagues, pour recevoir des tonnes de ferraille et de plastique de récupération, et ce sont des enfants qui sont utilisés pour cette opération. «Ces récupérateurs engagent des enfants, ils mettent à leur disposition des charrettes tirées par des baudets et à longueur de journée, ces derniers sillonnent les rues des quartiers de Sid El Bachir et les rues des différentes agglomérations voisines, à la recherche des matériaux ferreux et des objets en plastique. De nombreux enfants ont quitté
l’école pour verser dans la récupération, pour venir en aide à leurs parents, c’est malheureux», explique un riverain.
Le président de l’organisation nationale de la jeunesse moderne (bureau d’Oran) se plaint de la défaillance de l’éclairage public dans plusieurs endroits de Sid El Bachir, lorsque nous lui avons parlé des points énumérés plus haut, ce dernier nous a montré plusieurs correspondances relatant cette situation qu’il a adressées aux responsables locaux, mais en vain «Sid El Bachir est dans une situation catastrophique, a l’approche des grandes chaleurs et à cause de ces ordures, le risque d’épidémie n’est pas à écarter, aucun élu ne semble se préoccuper des conditions de vie des habitants, je me demande où sont les élus de l’APC et ceux de l’APW», se demande notre interlocuteur, en poursuivant «près du lieu-dit la fonderie, des poteaux servant à l’éclairage public ont été installés depuis bien longtemps, mais n’ont jamais été mis en service, leurs câbles ont même été volés», déplore-t-il.
A.Bekhaitia
الاخبار العاجلة لمقاطعة الجزائريين شهر رمضان 2016 بسبب عدم اقتناعهم بالديانة الاسلامية والجزائريين يطالبون رسميا بحرية الاديان يدكر ان الجزائريين يعتقدون انهم مضربين عن الطعام وليس صائمين بامتياز وللعلم فان الجزائري يعيش المجاعة الشاملة من اقدامه الى راسه وخبراء علم النفس يطالبوةن بتحرير الجزائريين نفسيا وعاطفيا قبل المطالبة بصيام عداب رمضان وللعلم فان اغلب الجزائريين يعتقدون ان رمضان شهر غفران الدبوب السنوية وان النساء يجعلن من رمضان وسيلة للتعويض الجنسي حيث تعوض المراة الجزائرية مجاعتها العاطفية والجنسية بتحضير الافطار في المطابخ وفي انتظار خروج الجزائرين في سميرات شعبية للمطالبة بالغاء رمضان الرسمي وتعويضه برمضان التحرري يبقي الجزائريين يعيشون على المجاعات ا لغدائية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغزو نساء قسنطينة المتسولات شوارع قسنطينة ورجال قسنطينة يستغلون حاجة النساء المتسولات الى الاموال لممارسة الدعارة الجنسية ومداخل مساكن وعمارات وسط مدينة قسنطينة تكتشف بشائر دعارة المتسولات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة ان صحيفة النصر اكثر حضورا والصحافية بوزيدي تشكر صحيفة النصر على الاهتمام الاعلامي ويدكر ان صحف محلية تستغل برامج اداعة قسنطينة في كتابة مقالات اخر ساعة اخبارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لامتداد ظاهرة قطع الرحم من المساكن الى الاحياء حيث منع مواطن مواطن من جولة سياحية في احد شوارع قسنطينة بحجة ان عائلته ارفض وجوده في الشارع بسبب مشاكل عائلية وهكدا تمتد ظاهرة قطع صلة الرحم من المنازل الى الشوارع ونخشي ان توضع قوائم سوداء في احياء قسنطينة للاشخاص الممنوعين من الحياة في قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغلال اداعة قسنطينة الارشيف الاداعي للحصص التحضيرية لتظاهرة قسنطينة باعادة بثها اداعيا مع تركيب اداعي جديد بتحفة 2016ويدكر ان اداعة قسنطينة لاتمتلك شبكة برامجية ولا منشطين ولا صحافيين ويدكر ان صحافيات عاصمة الثقافة العربية منحن لانفسهن عطلة سنوية لمدة 3سنوات بحجة التعب الاعلامي والاسباب مجهولة
آخر الأخبار
الأحد 22 ماي 2016
0
19
توفي أمس السبت شاب يبلغ من العمر 17 سنة غرقا بشاطئ برج بليدة بالعوانة في ظروف غامضة بعدما توجه إلى البحر للسباحة. وقد تمكنت عناصر الحماية المدنية من انتشاله وتحويله جثة هامدة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى جيجل للتشريح. وقد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في أسباب الوفاة.
.. ومقتل امرأة إثر سقوطها من الطابق الرابع بالعوانة
لقيت أمس امرأة تدعى ”ق.ص” تبلغ من العمر 44 سنة حتفها إثر سقوطها من الطابق الرابع للعمارة التي تقطن بها وسط مدينة العوانة. وقد تدخلت عناصر الحماية المدنية التي نقلت الضحية في حالة متدهورة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بمصلحة الاستعجالات بمستشفى جيجل. وحسب مصادر ”الفجر” فإن الضحية كانت تعاني من إضطرابات نفسية، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في ملابسات الحادثة.
.. وحجز أزيد من 112 كلغ من اللحوم البيضاء بالسوق المغطى
تمكنت عناصر الفرقة المشتركة بين مديريتي التجارة والفلاحة صبيحة أمس السبت من حجز 112 كلغ من اللحوم البيضاء منها 60.8 كغ من لحم الدجاج و53.9 كغ من لحم الديك الرومي لدى بعض تجار التجزئة للحوم الدواجن والبيض بمحلات السوق المغطى بمدينة بجيجل، وهذا بسبب غياب شهادة الطبيب البيطري التي تثبت خضوع هاته اللحوم للمراقبة البيطرية. وقد تم إرسال هاته الكمية المحجوزة إلى حديقة الحيوانات بكسير ببلدية العوانة كون هذه اللحوم مجهولة المصدر.
ي.ب
العثور على جثة غريق في سد بوحمدان بڤالمة
تدخلت مصالح الحماية المدنية بولاية ڤالمة، أول أمس، من أجل انتشال جثة شاب يبلغ من العمر 20 سنة يقطن بقرية الراقوبة، بعد أن تم العثور على جثته بمياه السد. وحسب مصادر من عين المكان فإن الضحية الذي خرج من بيته يوم الأربعاء، عثر على ثيابه على ضفاف السد، لتبدأ بعدها عملية البحث قبل أن يتمكن فريق الغطس التابع للحماية المدنية من إخراج الجثة ونقلها إلى المستشفى لعرضها على الطبيب الشرعي لتحديد أساب الوفاة. من جهتها مصالح الدرك الوطني فتحت تحقيقا لتحديد أسباب الوفاة.
م.م
تفكيك شبكة وطنية مختصة في تزوير الأوراق النقدية بسيدي بلعباس
تمكنت الفرقة الجنائية للأمن الولائي لسيدي بلعباس من تفكيك شبكة وطنية مختصة في تزوير الأوراق النقدية وتوقيف 11 شخصا وحجز ما قيمته 1.6 مليون دج من الأوراق النقدية، حسب ما علم أمس السبت لدى خلية الإعلام والاتصال لذات الجهاز الأمني. وقد تمت هذه العملية مساء الجمعة بناء على معلومات تلقتها مصالح الأمن مفادها وجود أشخاص من ولايات مختلفة يطرحون أوراق نقدية للتداول على مستوى وسط مدينة سيدي بلعباس حيث تدخلت الفرقة الجنائية وتمكنت من توقيف هؤلاء المتورطين، كما أشير اليه. وتم في نفس الإطار حجز بعدد من منازل المشتبه فيهم 1.6 مليون دج من الأوراق النقدية المزورة من فئتي 1000 و2000 دج إلى جانب جهاز كمبيوتر وآلة نسخ كانت تستخدم في تزوير الأوراق النقدية، حسب ذات المصدر. وقد تم وضع هؤلاء الموقوفين الحبس المؤقت في انتظار استكمال التحقيق.
ر.ت
توقيف شبكتين إجراميتين تنشطان بزرالدة غرب العاصمة
تمكنت الفرقة الإقليمية بزرالدة، مؤخرا، من وضع حد لنشاط شبكتين اجراميتين اختصتا في ترويج المخدرات الصلبة (الكوكايين) والاقراص المهلوسة على محوري مدينتي زرالدة وبالم بيتش، حسبما جاء أمس السبت في بيان لخلية الاتصال التابعة للمجموعة الاقليمية للدرك الوطني بالجزائر العاصمة. وأوضح البيان أن الفرقة الاقليمية للدرك الوطني ببالم بيش التابعة لكتيبة زرالدة تمكنت من الاطاحة بالشبكة الأولى بعد ورود معلومات إلى مصالحها تفيد بنشاط وتحركات عصابة تروج لمادة الكوكايين والأقراص المهلوسة على محور مدينتي بالم بيتش وزرالدة.
وبفتح تحقيق في الموضوع تم الوصول إلى أفراد الشبكة وضبطهم مع حجز كمية من الكوكايين قدر وزنها بـ22 غرام إضافة إلى 190 قرص مهلوس، مع حجز سيارة فاخرة كانت تستعمل في تحركات أفراد هذه العصابة.
وأضاف البيان أن الشبكة الإجرامية الثانية، التي تم الإطاحة بها، مكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم من 20 إلى 25 سنة وقد احترفوا المتاجرة في الأقراص المهلوسة. وسمحت عملية توقيفهم بحجز 357 قرص مهلوس مع حجز السيارة التي استعملت في نشاطهم إضافة إلى مبلغ مالي من عائدات المتاجرة بالأقراص المهلوسة. من جهته أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراڤة بإيداع المتهمين في القضيتين رهن الحبس الاحتياطي في انتظار إحالتهم على العدالة ومحاكمتهم وفقا لما يقتضيه القانون.
ر.ت
طوارئ بمستشفى البوني بعنابة بعد وضع سيدة إفريقية مصابة بالسيدا لمولودها
أعلن مستشفى البوني بعنابة منذ نحو أسبوع، حالة طوارئ جراء اكتشاف إصابة سيدة إفريقية بفيروس السيدا عقب وضعها لمولودها في مصلحة التوليد بعين المكان. وتنفيذا لإجراءات السلامة فقد علمت ”الفجر” أنه تم أخذ عينات من دم زوجها وأبنائها الثلاثة للتأكد من إمكانية إصابتهم بداء المناعة المكتسبة، حيث وجهت العينات للمخابر التحليلية على المستوى الولائي لاتخاذ التدابير اللازمة في مثل هذه الوقائع، والتي تعتبر الثانية من نوعها، ما يعتبر إشكالا صحيا يشكل خطرا كبيرا على الصحة العمومية، خاصة وأن تدفقا كبيرا تعرفه ولاية عنابة للاجئين الأفارقة الذين يتخذون من الأماكن العمومية مكانا لإقامتهم على غرار الحدائق والمنطقة السفلية للجسر العملاق.
و.ع
حجز 1 كلغ من الكيف وتوقيف 5 أشخاص في أولاد جلال ببسكرة
تمكنت مصالح الدرك الوطني نهاية الأسبوع الفارط بأولاد جلال، حوالي 100 كلم غرب ولاية بسكرة، من توقيف 5 أشخاص وحجز 1 كلغ من المخدرات (كيف معالج). عملية الحجز هذه تمت على مستوى الطريق المؤدي إلى مدخل مدينة أولاد جلال، حيث وفور تلقي ذات المصالح لمعلومات تفيد تحرك المجموعة الموقوفة على متن سيارة سياحية وشاحنة تم نصب كمين محكم لهم مكن من توقيفهم جميعا وحجز كمية الكيف المعالج المذكورة. ولقد تم إنجاز ملفات جزائية ضد الموقوفين في انتظار تقديمهم أمام العدالة لاحقا.
ع.غ
محكمة سويسرية تمنع زواج مواطنة مسنّة من شاب تونسي
رفضت محكمة سويسرية في ”كانتون فو” السماح لمواطنة سويسرية تبلغ من العمر 71 عاما من الاقتران بشاب تونسي لم يتجاوز الـ21 عاما.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن قاضي المحكمة لم يقتنع بوجود ”علاقة حب” بين شاب تونسي ومواطنة مسنة، كانا قد تقدما بطلب زواج، ما دفعها لرفض الطلب وعدم القبول به، خاصة وأن بعض المهاجرين يلجؤون إلى الزواج الصوري من مواطنات البلاد الذي يصلون إليه من أجل الحصول على تراخيص الإقامة أو الجنسية.
واعتبرت المحكمة أن الشاب التونسي يريد الاقتران بالمواطنة المسنة، لغرض الحصول على ترخيص بالإقامة في سويسرا، ومن ثم الحصول على الجنسية.
يذكر أن المسنّة تعرّفت بالشاب التونسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذهبت بعد ذلك إلى تونس لزيارته، ثم تقدما معًا بطلب إلى السفارة السويسرية من أجل الزواج.
ق.د
جمعية شمس للفنون العلاجية تنظم حفلا فنيا للأطفال المرضى
تنظم جمعية شمس للفنون العلاجية الكائن مقرها ببلدية القبة حفلا بمناسبة اليوم العالمي للطفولة المصادف لـلفاتح جوان المقبل. وقد قررت الجمعية أن يكون الحفل يوم السادس من الشهر المقبل إبتداءا من الساعة الواحدة زوالا بالمركب الرياضي أحمد غرمول بالعاصمة، حيث ستحيي أمسية فنية على شرف أطفال المستشفيات، المراكز المختصة والحركة الجمعوية من أجل الترفيه على هاته الفئة وإدخال البهجة والسرور في نفوس الأطفال في يومهم العالمي.
ر.ت
انقطاع في التزود بالماء الشروب ببلديات وسط العاصمة
أعلنت، أمس، شركة المياه والتطهير لولاية الجزائر ”سيال”، في بيان لها، عن تذبذب التزويد بالماء الشروب بالبلديات الموجودة بوسط العاصمة اليوم، بسبب أشغال صيانة على مستوى محطة تحلية مياه البحر بالحامة. وستمتد هذه الأشغال ابتداء من نهار اليوم إلى غاية الخميس 26 ماي، حسبما أوضحه البيان وستؤدي هذه الأشغال إلى بعض النقص في التزود بالماء الشروب على مستوى كل من بلدية بلوزداد، سيدي امحمد، الجزائر الوسطى، باب الوادي إلى غاية انتهاء الأشغال.
خ.ب
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الجمعة، 20 أيار 2016 23:12
دعوة للتعقل في خطبة الجمعة واتهامات لأحزاب وجمعيات باستغلال الوضع
محاولة حرق إقامة رئيس دائرة زيغود يوسف و توقيف 10 أشخاص
عرفت الاحتجاجات المطالبة بغلق مركز الردم التقني بقرية الدغرة ببلدية زيغود يوسف بقسنطينة تصعيدا ليلة أول أمس، بمحاولة أشخاص حرق مقر إقامة رئيس الدائرة، و قد تدخلت قوات الأمن و استعملت القوة في تفريق المحتجين وتم توقيف 10 أشخاص، فيما خرج السكان بعد صلاة الجمعة في مسيرة سلمية.
و تجددت المناوشات بين المحتجين و قوات مكافحة الشغب مساء أول أمس و لليوم الثالث على التوالي، و وصل الأمر إلى محاولة حرق مقر إقامة رئيس الدائرة من قبل مجهولين، حسب ما أشارت إليه مصادر من المنطقة، التي أكدت أن البناية كانت خالية من السكان لدى إضرام النار بها، فيما لم نلاحظ أي آثار حرق على البناية، التي كانت أمس محروسة من قبل دورية للأمن.
و قد تعرضت بعض المرافق العامة للتخريب، حيث تم تهشيم زجاج مقر الدائرة الجديد، وتكسير زجاج نوافذ مقر إحدى مؤسسات التأمين، و بدت آثار المناوشات في كل الشوارع تقريبا، من خلال الحجارة المرمية و بقايا العجلات و الحاويات المحروقة و عبوّات الغاز المسيل للدموع، فيما تواصل إضراب التجار و الناقلين، ما تسبب في صعوبة التزود بالخبز و الحليب و كذا التنقل إلى خارج البلدية، حسب ما أكده محدثونا من السكان، كما تحدثت مصادر عن توقيف 10 محتجين، و 3 آخرين أطلق سراحهم، من بينهم قاصرين أوقفوا ليلة الأربعاء، فيما وضع أحدهم تحت الرقابة القضائية.
و قد عاد الهدوء إلى الشوارع صبيحة أمس، فيما تواجدت قوات الشرطة بكثافة و على مستوى معظم الشوارع خاصة الرئيسية و بالقرب من الإدارات العمومية، كمقر الدائرة و البريد، و خلال خطبة الجمعة دعا إمام مسجد عقبة بن نافع المحتجين إلى ضرورة التعقل و الابتعاد عن أعمال العنف و الشغب، و ناشد السلطات و الوالي زيارة البلدية و الاستماع إلى انشغالات سكانها و تحقيق مطالبهم، كما اتهم بعض الجمعيات و الأحزاب بمحاولة استغلال الوضع لصالحها، و بعد صلاة الجمعة خرج السكان في مسيرة سلمية شارك فيها نسوة و جابت معظم شوارع البلدية، حيث طالبوا بغلق المفرغة و الاستجابة لمختلف المطالب و الانشغالات التي ينادون بها.
رئيس خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية قسنطينة، أكد توقيف 10 أشخاص يشتبه في ضلوعهم في أعمال شغب التي شهدتها البلدية ليلة أول أمس، ليضيف أن مصالح الأمن تعاملت بـ "الطرق المناسبة" مع هذه الأحداث.
عبد الرزاق.م/ع.ب
محاولة حرق إقامة رئيس دائرة زيغود يوسف و توقيف 10 أشخاص
عرفت الاحتجاجات المطالبة بغلق مركز الردم التقني بقرية الدغرة ببلدية زيغود يوسف بقسنطينة تصعيدا ليلة أول أمس، بمحاولة أشخاص حرق مقر إقامة رئيس الدائرة، و قد تدخلت قوات الأمن و استعملت القوة في تفريق المحتجين وتم توقيف 10 أشخاص، فيما خرج السكان بعد صلاة الجمعة في مسيرة سلمية.
و تجددت المناوشات بين المحتجين و قوات مكافحة الشغب مساء أول أمس و لليوم الثالث على التوالي، و وصل الأمر إلى محاولة حرق مقر إقامة رئيس الدائرة من قبل مجهولين، حسب ما أشارت إليه مصادر من المنطقة، التي أكدت أن البناية كانت خالية من السكان لدى إضرام النار بها، فيما لم نلاحظ أي آثار حرق على البناية، التي كانت أمس محروسة من قبل دورية للأمن.
و قد تعرضت بعض المرافق العامة للتخريب، حيث تم تهشيم زجاج مقر الدائرة الجديد، وتكسير زجاج نوافذ مقر إحدى مؤسسات التأمين، و بدت آثار المناوشات في كل الشوارع تقريبا، من خلال الحجارة المرمية و بقايا العجلات و الحاويات المحروقة و عبوّات الغاز المسيل للدموع، فيما تواصل إضراب التجار و الناقلين، ما تسبب في صعوبة التزود بالخبز و الحليب و كذا التنقل إلى خارج البلدية، حسب ما أكده محدثونا من السكان، كما تحدثت مصادر عن توقيف 10 محتجين، و 3 آخرين أطلق سراحهم، من بينهم قاصرين أوقفوا ليلة الأربعاء، فيما وضع أحدهم تحت الرقابة القضائية.
و قد عاد الهدوء إلى الشوارع صبيحة أمس، فيما تواجدت قوات الشرطة بكثافة و على مستوى معظم الشوارع خاصة الرئيسية و بالقرب من الإدارات العمومية، كمقر الدائرة و البريد، و خلال خطبة الجمعة دعا إمام مسجد عقبة بن نافع المحتجين إلى ضرورة التعقل و الابتعاد عن أعمال العنف و الشغب، و ناشد السلطات و الوالي زيارة البلدية و الاستماع إلى انشغالات سكانها و تحقيق مطالبهم، كما اتهم بعض الجمعيات و الأحزاب بمحاولة استغلال الوضع لصالحها، و بعد صلاة الجمعة خرج السكان في مسيرة سلمية شارك فيها نسوة و جابت معظم شوارع البلدية، حيث طالبوا بغلق المفرغة و الاستجابة لمختلف المطالب و الانشغالات التي ينادون بها.
رئيس خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية قسنطينة، أكد توقيف 10 أشخاص يشتبه في ضلوعهم في أعمال شغب التي شهدتها البلدية ليلة أول أمس، ليضيف أن مصالح الأمن تعاملت بـ "الطرق المناسبة" مع هذه الأحداث.
عبد الرزاق.م/ع.ب
تداعيات الاحتجاجات المطالبة بغلق مركز الردم بزيغود يوسف
والي قسنطينة يتهم أطرافا بمحاولة تجنيد الشباب ضد المشروع لإثارة الفوضى
اتهم والي قسنطينة، أول أمس، أطرافا بمحاولة تجنيد الشباب ضد مشروع مركز الردم التقني بقرية الدغرة ببلدية زيغود يوسف، و ذلك من أجل "إثارة الفوضى" و "ضرب الاستقرار"، رافضا فكرة التهميش التي يقول أن البعض يُسوق لها، حيث أكد أن البلدية استفادت من مشاريع معتبرة في ظرف قياسي كغيرها من البلديات.
الوالي و في تصريح للصحافة خلال إشرافه على افتتاح الصالون السادس للشغل بساحة أحمد باي وسط المدينة، رد على مطلب سكان بلدية زيغود بعدم فتح مركز الردم التقني و ما تبعه من مناوشات، بالقول أن هناك مجموعة من الأشخاص اغتنموا فرصة حماس بعض الشباب لتجنيدهم ضد هذا المشروع، و هو ما اعتبره "أمرا غير ممكن"، حيث قال أن إنجاز مثل هذه المشاريع ضرورة مُلحة على غرار ما تعيشه باقي بلدان العالم، مؤكدا أن مثل هذه المطالب تعني غلق كل المفرغات المتواجدة على مستوى الوطن حسب أهواء المحتجين.
و أضاف حسين واضح أن الشروع في إنجاز المركز بدأ قبل مجيئه على رأس الولاية و تم استكمال الأشغال به بعد ذلك، حيث قال أنه لا يعقل أن تنجز الدولة مشروعا يعود بالضرر على المواطن، موضحا أن مركز الردم التقني بالدغرة ليس مفرغة عشوائية، إذ يستوفي كل الشروط الصحية و البيئية، من خلال إعداد دراسة مسبقة حول التأثيرات المحتملة على المحيط بطريقة لا تسمح بإفراز الدخان أو الروائح، و هو المشروع الذي كلف خزينة الدولة، حسب المسؤول، مبلغ 130 مليار سنتيم، و أكد الوالي في هذا الإطار أن مركز الردم ضروري كالمسجد و المدرسة و تموين المواطنين بمياه الشرب و غيرها من المتطلبات، متسائلا عن مصير أطنان النفايات في ظل انعدام المفرغات.
و بلهجة شديدة اتهم الوالي أطرافا بالوقوف وراء الاحتجاجات التي تشهدها زيغود يوسف منذ يوم الثلاثاء الماضي، حيث قال "هي مناورات لبعض الأطراف التي تلعب بالنار و هم أشخاص معروفون"، واصفا إياهم بـ "دُعاة الشر"، قبل أن يضيف أن الحملة الانتخابية البلدية لم يحن وقتها بعد، في إشارة إلى أن الأشخاص المعنيين لديهم طموحات في مناصب مسؤولية، رافضا "ادعاءات" هذه الأطراف التي يقول واضح بأنها تريد تسويق فكرة "التهميش" و "الحقرة"، حيث أكد أن الدولة قوية و لن تسمح لأي طرف بالمساس بالاستقرار.
كما ذكر المسؤول الأول على الولاية، أن بلدية زيغود يوسف استفادت من مشاريع عديدة في ظرف قياسي، و رغم اعترافه بأن ذلك لا يعني إحداث تنمية بنسبة 100 بالمائة، حيث أكد تلبية كل الانشغالات الأساسية للمواطنين بهذه البلدية، خاصة فيما يتعلق بالسكن، أين تم تخصيص حصة بـ900 وحدة بالرغم من مشكل نقص الأوعية العقارية بهذه الناحية، فيما سيتم منح حصص سكنية أخرى بكل الصيغ لصالح السكان، و ذلك ببلديات أخرى في حال استحالة العثور على أراض صالحة للبناء، إضافة إلى الاتفاق مع مصالح كناب بنك على فتح شباك بزيغود، داعيا المواطنين إلى التخلص مما أسماه بـ"النزاعات العروشية" و "الترفع" عن مثل هذه الأمور التي تعبر عن "النظرة الضيقة"، في إشارة إلى احتجاج البعض على فتح مركز ضرائب ببلدية ديدوش مراد بدل زيغود يوسف.
خالد ضرباني
والي قسنطينة يتهم أطرافا بمحاولة تجنيد الشباب ضد المشروع لإثارة الفوضى
اتهم والي قسنطينة، أول أمس، أطرافا بمحاولة تجنيد الشباب ضد مشروع مركز الردم التقني بقرية الدغرة ببلدية زيغود يوسف، و ذلك من أجل "إثارة الفوضى" و "ضرب الاستقرار"، رافضا فكرة التهميش التي يقول أن البعض يُسوق لها، حيث أكد أن البلدية استفادت من مشاريع معتبرة في ظرف قياسي كغيرها من البلديات.
الوالي و في تصريح للصحافة خلال إشرافه على افتتاح الصالون السادس للشغل بساحة أحمد باي وسط المدينة، رد على مطلب سكان بلدية زيغود بعدم فتح مركز الردم التقني و ما تبعه من مناوشات، بالقول أن هناك مجموعة من الأشخاص اغتنموا فرصة حماس بعض الشباب لتجنيدهم ضد هذا المشروع، و هو ما اعتبره "أمرا غير ممكن"، حيث قال أن إنجاز مثل هذه المشاريع ضرورة مُلحة على غرار ما تعيشه باقي بلدان العالم، مؤكدا أن مثل هذه المطالب تعني غلق كل المفرغات المتواجدة على مستوى الوطن حسب أهواء المحتجين.
و أضاف حسين واضح أن الشروع في إنجاز المركز بدأ قبل مجيئه على رأس الولاية و تم استكمال الأشغال به بعد ذلك، حيث قال أنه لا يعقل أن تنجز الدولة مشروعا يعود بالضرر على المواطن، موضحا أن مركز الردم التقني بالدغرة ليس مفرغة عشوائية، إذ يستوفي كل الشروط الصحية و البيئية، من خلال إعداد دراسة مسبقة حول التأثيرات المحتملة على المحيط بطريقة لا تسمح بإفراز الدخان أو الروائح، و هو المشروع الذي كلف خزينة الدولة، حسب المسؤول، مبلغ 130 مليار سنتيم، و أكد الوالي في هذا الإطار أن مركز الردم ضروري كالمسجد و المدرسة و تموين المواطنين بمياه الشرب و غيرها من المتطلبات، متسائلا عن مصير أطنان النفايات في ظل انعدام المفرغات.
و بلهجة شديدة اتهم الوالي أطرافا بالوقوف وراء الاحتجاجات التي تشهدها زيغود يوسف منذ يوم الثلاثاء الماضي، حيث قال "هي مناورات لبعض الأطراف التي تلعب بالنار و هم أشخاص معروفون"، واصفا إياهم بـ "دُعاة الشر"، قبل أن يضيف أن الحملة الانتخابية البلدية لم يحن وقتها بعد، في إشارة إلى أن الأشخاص المعنيين لديهم طموحات في مناصب مسؤولية، رافضا "ادعاءات" هذه الأطراف التي يقول واضح بأنها تريد تسويق فكرة "التهميش" و "الحقرة"، حيث أكد أن الدولة قوية و لن تسمح لأي طرف بالمساس بالاستقرار.
كما ذكر المسؤول الأول على الولاية، أن بلدية زيغود يوسف استفادت من مشاريع عديدة في ظرف قياسي، و رغم اعترافه بأن ذلك لا يعني إحداث تنمية بنسبة 100 بالمائة، حيث أكد تلبية كل الانشغالات الأساسية للمواطنين بهذه البلدية، خاصة فيما يتعلق بالسكن، أين تم تخصيص حصة بـ900 وحدة بالرغم من مشكل نقص الأوعية العقارية بهذه الناحية، فيما سيتم منح حصص سكنية أخرى بكل الصيغ لصالح السكان، و ذلك ببلديات أخرى في حال استحالة العثور على أراض صالحة للبناء، إضافة إلى الاتفاق مع مصالح كناب بنك على فتح شباك بزيغود، داعيا المواطنين إلى التخلص مما أسماه بـ"النزاعات العروشية" و "الترفع" عن مثل هذه الأمور التي تعبر عن "النظرة الضيقة"، في إشارة إلى احتجاج البعض على فتح مركز ضرائب ببلدية ديدوش مراد بدل زيغود يوسف.
خالد ضرباني
النيابة تلتمس تسليط 3 سنوات حبسا نافذا في حقه
شاب يبيع مواطنين سكنات تساهمية ويتهم خاله المتوفي بسرقة أموالهم
الأحد 22 ماي 2016
0
16
الشاب قام بمعارضة الحكم الغيابي الصادر في حقه المتمثل في 4 سنوات حبسا نافذا، مع تعويض مالي مقدر بـ600 مليون سنتيم، جبرا للأضرار اللاحقة بالضحايا في قضية الحال. المتهم وجهت له بعد تهمة النصب والاحتيال، هذه القضية التي راح ضحيته في عدة مواطنين، بعد أن أوهمهم بإفادتهم بسكنات تساهمية، ليتفاجأوا بوقوعهم ضحايا نصب واحتيال..
تفجير القضية الحالية كان سنة 2012، بعد أن سلم عدد من الأشخاص أموالا بقيمة 70 مليون سنتيم للمتهم سالف الذكر والذي لعب - حسبهم - دور الوسيط بينهم وبين المرقي العقاري بهدف استلام سكنات تساهمية، أين طلب منهم تسليمه هذه المبالغ المالية مصحوبة بملف كامل للاستفادة من سكنات في أقرب الآجال. الضحايا صرحوا خلال جلسة المحاكمة أنهم طلبوا منه أن يسلمهم وصل استلام ملف بعد أن تأخر في تسليمهم مفاتيح سكناتهم التساهمية التي وعدهم بها.
دفاع الضحايا: ”المتهم جاء بحيلة أن خاله هو من استلم الأموال”
جاء في معرض مرافعة الدفاع أن موكليهم عانوا الأمرين بعد سلسلة من التلاعبات المنتهجة من قبل المتهم لسلبهم أموالهم بطرق احتيالية، كما صرحت هيئة الدفاع أن المتهم بعد استنفاده لكافة الطرق الاحتيالية قام بالادعاء أن خاله هو من استلم أموال الضحايا، خاله هذا الذي سُمع كشاهد في القضية وتوفي خلال مرحلة التحقيق، وهذا - حسبهم - حتى يحرم الضحايا من استرداد أموالهم.
المتهم: ”خالي هو من استلم الأموال.. ووفاته حالت دون حضوره للشهادة”
خلال جلسة المحاكمة أنكر المتهم الموقوف التهمة المنسوبة إليه جملة وتفصيلا، حيث جاء في معرض تصريحاته أنه قام بهذا الفعل عن حسن نية وأنه بدوره قدم ملفا لخاله مصحوبا بمبلغ 70 مليون سنتيم، مؤكدا أن أموال المنخرطين لم تبق عنده وإنما انتقلت إلى خاله الذي توفي قبل 6 أشهر.
وأكدت هيئة دفاعه بأن الشاهد في القضية، وهو خاله، صرح خلال مرحلة التحقيق بأنه فعلا استلم الأموال من قبل ما يقارب 100 منخرط وهم ضحايا في قضية الحال في ملفات متفرقة، مؤكدة في ذات الوقت أن المتهم وشقيقته بدورهما قدما لخالهما ملفا مصحوبا بـ70 مليون سنتيم، ولكن شاءت الأقدار أن يتوفى خالهما قبل 6 أشهر، ما جعل أصابع الإتهام تتوجه نحو موكلهم في قضية الحال.
وتحت ضوء ما دار في الجلسة العلنية من أقوال التمس وكيل الجمهورية بمحكمة بئر مراد رايس، تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا و100 ألف دج غرامة مالية نافذة في حق المتهم، ليقرر القاضي تأجيل النطق بالحكم لجلسة 25 ماي.
|
|
||
|
عبر أزيد من 377 مركز إجراء
18846 مترشح على موعد مع امتحان شهادة التعليم الإبتدائي اليوم
سيجتاز اليوم ازيد من 18846 مترشح، منهم 9772 اناث و 9074 ذكور إمتحان
شهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي المعروف بـ "السانكيام" عبر ازيد من
377 مركز اجراء موزعة عبر التراب بولاية تلمسان، حيث تم تجنيد 3237 أستاذ
حارس لضمان السير الحسن للعملية حيث اكد مدير التربية لولاية تلمسان السيد
اعمير كريم ان وزارة التربية الوطنية قررت لأول مرة من تقريب المترشحين
لشهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي من مراكز الاجراء سيجتازون
الاختبارات بمدارسهم الاصلية من دون الانتقال الى مؤسسات أخرى , كما جرت
العادة في السنوات الماضية بالنظر الى صغر سنهم وعدم تحملهم مشقة التنقل
, إضافة الى التكفل بالمترشحين المرضى الذين سيجتازون اختباراتهم المصيرية
بالمستشفيات. وبخصوص المؤطرين لهذه الامتحانات جندت مديرية التربية - حسب
ذات المسؤول - 4537 مؤطر منهم 377 رئيس مركز و 3237 أستاذ حارس سيتم
توزيعهم عبر 377 مركز اجراء, إضافة الى الطاقم الإداري مع تجنيد حارس
احتياطي واحد بكل مركز وهم ملزمون بإلقاء بمراكز الاجراء دون مغادرتها،
الاستعانة بهم في حال تسجيل غيابات، كما خصصت مديرية التربية مركزين
للتصحيح، الأول بمتوسطة سليمة طالب بوسط مدينة تلمسان
والثاني بمتوسطة عقبة بن نافع بمدينة مغنية وللإعلان عن نتائج السانكيام
علما ان هذه الدورة تم الاستغناء عن خدمات الملاحظين تطبقا الاجراء التفتيش
المعتمد من طرف الحكومة.
ب. فتحي
مونية مسلم: ”أنا محامية المعاقين رغم ما أتعرض له من سب وإهانة علنية”
أكثر من 51 ألف شخص غير معاق يستفيدون من المنحة
الأحد 22 ماي 2016
0
138
كشفت مونية عن نية فعلية لرفع منحة المعاق إلى أكثر من 18 ألف دينار، بمجرد نهاية الأزمة المالية التي تمر بها البلاد، والتي تسببت إلى جانب عدم توفر قوائم وإحصائيات عن العدد الحقيقي للمعاقين المعوزين في استمرار تهميش هذه الفئة، مشيرة إلى أنها ألغت 51651 مستفيد غير شرعي من المنح الاجتماعية المختلفة، فيما نفت إمكانية تعويض المواد الغذائية لقفة رمضان بمبلغ مالي كما هو متداول.
استاءت وزيرة التضامن والأشرة وقضايا المرأة مونية مسلم من الكم الهائل من السب والإهانة الذي يطالها عبر صفحات الفيسبوك بسبب منحة المعاق، وفي السياق ذاته ذكرت أن أول ما قامت به كوزيرة على رأس القطاع وأول مطلب رفعته للحكومة هو رفع هذه المنحة التي اعتبرتها غير كافية، مشيرة إلى أن هذه المنحة متعلقة من جهة بالظروف الاقتصادية والمالية الحرجة التي تمر بها الجزائر، وكذا موافقة الحكومة ووزارة المالية عل رفع الميزانية الخاصة بهذه الفئة، كما أرجعت الأمر إلى عدم التحكم في القوائم، منوهة أن المئات من الجزائريين يستفيدون من منح معاقين وهم ليسوا كذلك، في إشارة إلى إلغاء التغطية الاجتماعية 51651 مستفيد غير شرعي، واستغلت وزيرة التضامن فرصة تواجدها في منتدى جريدة ”الحوار” لتقديم وعود صريحة برفع منحة المعاق التي أسالت الكثير من الحبر وأثارت الجدل الواسع إلى أكثر من 18 ألف دينار بمجرد مرور هذه الضائقة المالية على خير، منوهة أن هذا الوعد ساري المفعول على أي مسؤول سيتقلد كرسي الوزارة، ومن جهة أخرى أكدت أن عدم رفع المنحة قابلته تعليمات للمدراء لمساعدة المعاقين طول السنة، وهو ما جعلها تنهي مهام 10 مدراء جهويين بسبب تقاعسهم عن أداء المهم الموكلة إليهم. ومن جهة أخرى، وفي حديثها عن قفة رمضان، كشفت وزيرة التضامن والأسرة وشؤون المرأة أن المسؤول الأول عن هذا العمل الخيري هي وزارة الداخلية التي تساهم بنسبة 90 بالمائة من الميزانية وهي التي تهتم بتعداد القوائم، توزيع القفة، وغيرها من التفاصيل التي يهتم بها الولاة ورؤساء البلديات، فيما تساهم وزارة التضامن ب6.7 بالمائة من الميزانية فقط، كما تقوم بتقديم قائمة خاصة من المعوزين الذين يستفيدون من المنحة الجزافية للمعوز طيلة السنة والذين يقدّر عددهم ب 854814 معوز تساعدهم الوزارة بمبلغ 42.5 مليار دينار طيلة السنة، مشيرة إلى أن ما هو متداول عن استبدال المواد الغذائية بمبلغ مالي غير وارد.
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: السبت، 21 أيار 2016 21:19
انتهت تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، تاركة خلفها
ملفا ثقيلا من الديون و المستحقات العالقة التي لم تسدد إلى غاية الآن، رغم
تأكيدات محافظ الحدث بأن مليار دينار جزائري من الميزانية الإجمالية
للتظاهرة، قد أعيد إلى خزينة الدولة، مع ذلك تغرق المرافق الثقافية
بالمدينة في الظلام، بعدما قُطعت عنها الكهرباء بسبب فاتورة قوامها مليار و
نصف سنتيم، فيما لا تزال مستحقات الناقلين و المطاعم دون تسوية.
مشكل قطع التموين بالكهرباء عن قاعة العروض الكبرى أحمد باي و مقر محافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، بالإضافة إلى قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة ، تحول إلى معضلة حقيقة أعاقت النشاط الثقافي بالمدينة و أحرجت مسؤوليها،خصوصا و أن الإجراء الذي اتخذته مؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز للشرق للمطالبة بمستحقاتها العالقة منذ قرابة سنة، تزامن مع فعاليات شهر التراث ما تسبب في تأجيل فعاليات عديدة و إلغاء أخرى، فيما لا تزال فواتير الناقلين و المطاعم عالقة.
قصر الثقافة، قاعة العروض و مقر المحافظة مطالبة بمليار و 500 مليون سنيتم فاتورة كهرباء
و برغم تأكيدات محافظ التظاهرة سامي بن الشيخ، بأن الحدث وفر حوالي مليار دج من ميزانيته الإجمالية المقدرة بـ 7 ملايير ، إلا أن التظاهرة انقضت تاركة وراءها كما من الديون على كاهل المؤسسات الثقافية التي احتضنت فعاليات المناسبة، أبرزها فاتورة الكهرباء التي أكد بشأنها مسؤول الاتصال بمؤسسة سونلغاز حميد بلاغة، بأنها قاربت المليار و 500 مليون سنتيم، منها ما لم يسدد منذ انطلاق الحدث، كما هو الحال بالنسبة لمقر المحافظة الذي لم يلتزم القائمون عليه بدفع أي فاتورة تذكر منذ سنة كاملة، بالمقابل سددت قاعة العروض الكبرى أحمد باي فواتير الثلاثي الأول فقط من عمر التظاهرة، وكذلك الأمر بالنسبة لقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة.
و أوضح ذات المصدر، بأن التموين بالكهرباء، لن يعود مجددا للمرافق المذكورة إلا إذا التزم المسؤولون بتسديد الفاتورة كاملة، نافيا ما أثير حول عودة التيار لقاعة العروض الكبرى أحمد باي و مقر المحافظة، إذ أشار إلى أن مؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز للشرق، و نزولا عند طلب والي قسنطينة حسين واضح، وافقت على إعادة التيار لقاعة “ الزينيت” فقط، لتجنيب المسؤولين الإحراج، كون المرفق كان مبرمجا ضمن برنامج زيارة رئيس جمهورية كوت ديفوار إلى قسنطينة في مطلع الشهر الجاري، فضلا عن أن الولاية طالبت بتركه مؤقتا إلى غاية اختتام إحدى الفعاليات الخاصة بها، على أن يعاد قطعه مجددا بمجرد انتهاء الفترة المتفق عليها.
و بالرغم من أن مشكل انقطاع التموين بالتيار الكهربائي شمل ثلاثة مرافق، إلا أن غياب التيار عن دار الثقافة مالك حداد ،صنع الحدث على اعتبار أن المؤسسة تعد شريان النشاط الثقافي نظرا لموقعها الهام، إضافة إلى المبالغ التي رصدت بغية إعادة تهيئتها قبل سنة، و قد أثر مشكل الكهرباء على نشاطات المرفق، خصوصا و أنه تزامن مع فعاليات شهر التراث و برمجة العديد من المعارض الفنية و التشكيلية الهامة.
وكان الفنان التشكيلي أحمد بن يحيى، قد اشتكى من قطع التيار عن معرضه الذي افتتح منذ شهر على مستوى رواق العرض الرئيسي بقصر الثقافة، مؤكدا للنصر بأن الأمر أثر سلبا على المعرض و حرمه كفنان من لقاء جمهوره، كونه اضطر إلى غلق الرواق بسبب الظلام و تعذر الرؤية، زيادة على أن المشكل تسبب له في حرج أمام أصدقاء و مهتمين بالفن تنقلوا لمشاهدة أعماله من العاصمة و حتى فرنسا، في وقت ألغيت زيارات بعض الباحثين و الأساتذة المشاركين في عدد من الملتقيات العلمية و الأدبية التي احتضنتها جامعة قسنطينة مؤخرا. بدورها تأسفت المسؤولة بمديرية الثقافة، الشاعرة منيرة سعدة خلخال للوضع الذي آل إليه قصر الثقافة، مؤكدة للنصر، بأن انقطاع الكهرباء أثر سلبا على برنامج شهر التراث، الذي أتى باهتا بسبب الظلام، و اضطرها كمنظمة للعديد من الفعاليات، إلى إلغاء بعضها لذات السبب، خصوصا المحاضرات و اللقاءات التي تتطلب عرض أفلام وثائقية آو تقديم مداخلات مصورة.
مديرية النشاط الاجتماعي بقسنطينة كانت أيضا ضحية لقطع التيار عن المرفق الثقافي، إذ اضطرت إلى إلغاء ملتقى حول واقع المعاقين بالمدينة، تزامنا مع الاحتفال بيومهم العالمي، ما وضع مسؤوليها، و على رأسهم مديرها، في حرج أمام الحضور و اضطرهم إلى إلغاء الحدث.
مدير الثقافة نور الدين بوقندورة
مستحقات سونلغاز ضخت و تنتظر التحويل و على المحافظة الالتزام بمسؤوليتها
أكد مدير الثقافة نور الدين بوقندورة في اتصال مع النصر، بأن قطع التيار الكهربائي عن المرافق الثقافية، و بالأخص قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة منذ 2 ماي الجاري، تحول إلى مشكل حقيقي، أعاق بشكل كبير نشاطات المؤسسة و أثر سلبا على فعاليات شهر التراث، التي اختتمت الخميس الماضي في الظلام، بالمقابل تم تأجيل بعض النشاطات كالمعارض و أروقة الفنون، ومنها ما تم تحويله نحو دار الثقافة مالك حداد لتجنب احتمال إلغائه، بالمقابل أجلت عملية منح التراخيص لجمعيات مختلفة طالبت بالاستفادة من المرفق لعقد لقاءاتها و تنظيم نشاطاتها.
و أوضح المسؤول بأنه تنقل ثلاث مرات كاملة، لمقابلة المدير الجهوي لمؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز “ سونلغاز”، من أجل حل الإشكال، إلا أنه لم يتوصل إلى نتيجة، بالرغم من أن ديون المؤسسة المقدرة، حسبه، بـ 400 مليون سنتيم، قد ضخت في الخزينة و تنتظر التحويل لحسابها.
كما أضاف بأن المحافظة مطالبة بتحمل مسؤوليتها كاملة، خصوصا و أنها أعلنت عن تسجيل فائض في ميزانية الحدث، و أن قضية الديون لا تخص الكهرباء فقط، بل تشمل أيضا مستحقات الناقلين و أصحاب المطاعم.
المسؤول أشار بالمناسبة، إلى أن قصر الثقافة، و بعيدا عن قضية الكهرباء يطرح مشكلا حقيقا يتعلق بالتسيير، لأنه الى غاية الآن لا يزال دون وضعية قانونية، وهو مشكل سيتعقد أكثر بداية من شهر أوت، حيث سيتعين على مديرية الثقافة تسييره إلى أجل غير مسمى، بالاعتماد على ميزانيتها الخاصة، التي لا تكفي كما عبر، لتسديد نفقاته الخاصة بالنظافة و الحراسة و الكهرباء، مشيرا إلى أن الوالي و وزير الثقافة على علم بالإشكال.للاستفسار حول الإشكال المتعلق بالديون العالقة، حاولنا الاتصال بمحافظ التظاهرة سامي بن الشيخ و المكلف بالاتصال على مستوى مقر المحافظة، إلا أن الأمر تعذر علينا، فالأول غيّر رقم هاتفه كما يبدو و الثاني لا يرد على أي مكالمة منذ نهاية الحدث.
نور الهدى طابي
مشكل قطع التموين بالكهرباء عن قاعة العروض الكبرى أحمد باي و مقر محافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، بالإضافة إلى قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة ، تحول إلى معضلة حقيقة أعاقت النشاط الثقافي بالمدينة و أحرجت مسؤوليها،خصوصا و أن الإجراء الذي اتخذته مؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز للشرق للمطالبة بمستحقاتها العالقة منذ قرابة سنة، تزامن مع فعاليات شهر التراث ما تسبب في تأجيل فعاليات عديدة و إلغاء أخرى، فيما لا تزال فواتير الناقلين و المطاعم عالقة.
قصر الثقافة، قاعة العروض و مقر المحافظة مطالبة بمليار و 500 مليون سنيتم فاتورة كهرباء
و برغم تأكيدات محافظ التظاهرة سامي بن الشيخ، بأن الحدث وفر حوالي مليار دج من ميزانيته الإجمالية المقدرة بـ 7 ملايير ، إلا أن التظاهرة انقضت تاركة وراءها كما من الديون على كاهل المؤسسات الثقافية التي احتضنت فعاليات المناسبة، أبرزها فاتورة الكهرباء التي أكد بشأنها مسؤول الاتصال بمؤسسة سونلغاز حميد بلاغة، بأنها قاربت المليار و 500 مليون سنتيم، منها ما لم يسدد منذ انطلاق الحدث، كما هو الحال بالنسبة لمقر المحافظة الذي لم يلتزم القائمون عليه بدفع أي فاتورة تذكر منذ سنة كاملة، بالمقابل سددت قاعة العروض الكبرى أحمد باي فواتير الثلاثي الأول فقط من عمر التظاهرة، وكذلك الأمر بالنسبة لقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة.
و أوضح ذات المصدر، بأن التموين بالكهرباء، لن يعود مجددا للمرافق المذكورة إلا إذا التزم المسؤولون بتسديد الفاتورة كاملة، نافيا ما أثير حول عودة التيار لقاعة العروض الكبرى أحمد باي و مقر المحافظة، إذ أشار إلى أن مؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز للشرق، و نزولا عند طلب والي قسنطينة حسين واضح، وافقت على إعادة التيار لقاعة “ الزينيت” فقط، لتجنيب المسؤولين الإحراج، كون المرفق كان مبرمجا ضمن برنامج زيارة رئيس جمهورية كوت ديفوار إلى قسنطينة في مطلع الشهر الجاري، فضلا عن أن الولاية طالبت بتركه مؤقتا إلى غاية اختتام إحدى الفعاليات الخاصة بها، على أن يعاد قطعه مجددا بمجرد انتهاء الفترة المتفق عليها.
و بالرغم من أن مشكل انقطاع التموين بالتيار الكهربائي شمل ثلاثة مرافق، إلا أن غياب التيار عن دار الثقافة مالك حداد ،صنع الحدث على اعتبار أن المؤسسة تعد شريان النشاط الثقافي نظرا لموقعها الهام، إضافة إلى المبالغ التي رصدت بغية إعادة تهيئتها قبل سنة، و قد أثر مشكل الكهرباء على نشاطات المرفق، خصوصا و أنه تزامن مع فعاليات شهر التراث و برمجة العديد من المعارض الفنية و التشكيلية الهامة.
وكان الفنان التشكيلي أحمد بن يحيى، قد اشتكى من قطع التيار عن معرضه الذي افتتح منذ شهر على مستوى رواق العرض الرئيسي بقصر الثقافة، مؤكدا للنصر بأن الأمر أثر سلبا على المعرض و حرمه كفنان من لقاء جمهوره، كونه اضطر إلى غلق الرواق بسبب الظلام و تعذر الرؤية، زيادة على أن المشكل تسبب له في حرج أمام أصدقاء و مهتمين بالفن تنقلوا لمشاهدة أعماله من العاصمة و حتى فرنسا، في وقت ألغيت زيارات بعض الباحثين و الأساتذة المشاركين في عدد من الملتقيات العلمية و الأدبية التي احتضنتها جامعة قسنطينة مؤخرا. بدورها تأسفت المسؤولة بمديرية الثقافة، الشاعرة منيرة سعدة خلخال للوضع الذي آل إليه قصر الثقافة، مؤكدة للنصر، بأن انقطاع الكهرباء أثر سلبا على برنامج شهر التراث، الذي أتى باهتا بسبب الظلام، و اضطرها كمنظمة للعديد من الفعاليات، إلى إلغاء بعضها لذات السبب، خصوصا المحاضرات و اللقاءات التي تتطلب عرض أفلام وثائقية آو تقديم مداخلات مصورة.
مديرية النشاط الاجتماعي بقسنطينة كانت أيضا ضحية لقطع التيار عن المرفق الثقافي، إذ اضطرت إلى إلغاء ملتقى حول واقع المعاقين بالمدينة، تزامنا مع الاحتفال بيومهم العالمي، ما وضع مسؤوليها، و على رأسهم مديرها، في حرج أمام الحضور و اضطرهم إلى إلغاء الحدث.
مدير الثقافة نور الدين بوقندورة
مستحقات سونلغاز ضخت و تنتظر التحويل و على المحافظة الالتزام بمسؤوليتها
أكد مدير الثقافة نور الدين بوقندورة في اتصال مع النصر، بأن قطع التيار الكهربائي عن المرافق الثقافية، و بالأخص قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة منذ 2 ماي الجاري، تحول إلى مشكل حقيقي، أعاق بشكل كبير نشاطات المؤسسة و أثر سلبا على فعاليات شهر التراث، التي اختتمت الخميس الماضي في الظلام، بالمقابل تم تأجيل بعض النشاطات كالمعارض و أروقة الفنون، ومنها ما تم تحويله نحو دار الثقافة مالك حداد لتجنب احتمال إلغائه، بالمقابل أجلت عملية منح التراخيص لجمعيات مختلفة طالبت بالاستفادة من المرفق لعقد لقاءاتها و تنظيم نشاطاتها.
و أوضح المسؤول بأنه تنقل ثلاث مرات كاملة، لمقابلة المدير الجهوي لمؤسسة توزيع الكهرباء و الغاز “ سونلغاز”، من أجل حل الإشكال، إلا أنه لم يتوصل إلى نتيجة، بالرغم من أن ديون المؤسسة المقدرة، حسبه، بـ 400 مليون سنتيم، قد ضخت في الخزينة و تنتظر التحويل لحسابها.
كما أضاف بأن المحافظة مطالبة بتحمل مسؤوليتها كاملة، خصوصا و أنها أعلنت عن تسجيل فائض في ميزانية الحدث، و أن قضية الديون لا تخص الكهرباء فقط، بل تشمل أيضا مستحقات الناقلين و أصحاب المطاعم.
المسؤول أشار بالمناسبة، إلى أن قصر الثقافة، و بعيدا عن قضية الكهرباء يطرح مشكلا حقيقا يتعلق بالتسيير، لأنه الى غاية الآن لا يزال دون وضعية قانونية، وهو مشكل سيتعقد أكثر بداية من شهر أوت، حيث سيتعين على مديرية الثقافة تسييره إلى أجل غير مسمى، بالاعتماد على ميزانيتها الخاصة، التي لا تكفي كما عبر، لتسديد نفقاته الخاصة بالنظافة و الحراسة و الكهرباء، مشيرا إلى أن الوالي و وزير الثقافة على علم بالإشكال.للاستفسار حول الإشكال المتعلق بالديون العالقة، حاولنا الاتصال بمحافظ التظاهرة سامي بن الشيخ و المكلف بالاتصال على مستوى مقر المحافظة، إلا أن الأمر تعذر علينا، فالأول غيّر رقم هاتفه كما يبدو و الثاني لا يرد على أي مكالمة منذ نهاية الحدث.
نور الهدى طابي
القراء يتفاعلون
صحفي موال أم معارض!
الأحد 22 ماي 2016
5
0
أزعم أن الصحافة الحق على علاقة متنافرة أبداً مع السلطة، وأن
الكاتب الحق لا يكون قريباً من السلطة، بل فى المنطقة المحايدة، وأن السلطة
الحق تقبل النقد بسلاسة، وتستفيد منه فى البناء. السلطة الحق، تعرف حقيقة
العلاقة مع الإعلام، وتفهم أنه من الصعب تأميمه، أو فرض قيود عليه، والتأكد
من وجود ميثاق شرف أو مجلس لأخلاقيات المهنة، يقتدى به الإعلاميون.
وفى كل الأحوال، يجب أن نعلم، أن السلطة، فى وطننا، ومنطقتنا العربية، لا تعترف إلا بالصحفي المصفق، والمؤيد، والمحلل لأفعال تلك السلطة، ما دون ذلك تكون الصحافة والإعلام الخاص والحزبي، غير مرغوب فيه لأنه معارض، وهذا ربما ما يحدث الآن، وهنا يقع الانقسام، بين صحفي يوصف بالحكومي، وآخر بالمعارض، صحفي يهمه الدفاع عن السلطة، وآخر كاتب حر، لا ينتمى إلا للحقيقة، وثالث معارض على طول الخط. نأمل السلامة لمهنتنا، والتوفيق لكل صحفى محترم، لا يباع ولا يشترى. ولا يخشى إلا الله فى عمله.
وفى كل الأحوال، يجب أن نعلم، أن السلطة، فى وطننا، ومنطقتنا العربية، لا تعترف إلا بالصحفي المصفق، والمؤيد، والمحلل لأفعال تلك السلطة، ما دون ذلك تكون الصحافة والإعلام الخاص والحزبي، غير مرغوب فيه لأنه معارض، وهذا ربما ما يحدث الآن، وهنا يقع الانقسام، بين صحفي يوصف بالحكومي، وآخر بالمعارض، صحفي يهمه الدفاع عن السلطة، وآخر كاتب حر، لا ينتمى إلا للحقيقة، وثالث معارض على طول الخط. نأمل السلامة لمهنتنا، والتوفيق لكل صحفى محترم، لا يباع ولا يشترى. ولا يخشى إلا الله فى عمله.
Des milliers de plants seront distribués par l’APC aux citoyens
Nullement découragés par les problèmes qu’ils ont rencontrés depuis le lancement d’une grande opération il y a plusieurs mois sur la préservation de l’environnement et à la sensibilisation citoyenne sur les problèmes liés au nettoyage des cités, à la plantation des arbres et à l’écologie, les initiateurs de cette noble action, dont la toile verte ainsi que plusieurs structures étatiques et les citoyens soucieux de leur environnement continuent sans relâche, donnant jusqu’à présent une très jolie image à la ville de Tissemsilt, la dernière initiative en est encore une fois la preuve que ces bénévoles n’envisagent rien d’autre que de redonner à cette ville son vrai visage verdoyant et inculquer cette culture verte. En effet, ces personnes ont initié ce weekend une autre opération de plantation d’arbres et d’embellissement où plusieurs volontaires se sont mobilisés durant trois jours pour ramener un peu plus d’un millier d’arbustes de la ville de Blida dans le but cette fois de les distribuer aux représentants de quartiers par le biais de l’APC afin d’impliquer davantage la population dans cette action qui consiste à rendre les quartiers embellis et plus accueillants aux citoyens. Le résultat est désormais édifiant, un formidable travail a été opéré un peu partout, aux 200 logements, aux alentours de la mosquée Abou Bakr, à la cité des 320 logements, à Ain El Bordj, etc. Les bénévoles ainsi que certaines parties concernées par l’opération notamment l’APC ont tout fait pour que cette opération soit une réussite où les quartiers reprennent les couleurs. Des centaines d’arbustes attendent d’être distribués pour être plantés au sein de certains sites.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Salon de l’emploi à la maison de culture Kateb Yacine
La maison de culture Kateb Yacine de Sidi Bel Abbès abrite depuis le jeudi, le salon de l’emploi organisé par l’agence de wilaya du soutien à l’emploi des jeunes. Ce salon a réuni les investisseurs de la wilaya qui ont bénéficié de micro-projets dans le cadre du dispositif d’aide à l’emploi des jeunes dans les domaines de l’agriculture, l’industrie, la santé et l’artisanat.
Le wali de Sidi Bel Abbès qui avait visité le salon avait incité les jeunes d’investir dans des projets d’intérêt public porteurs de valeur ajoutée à l’économie locale et a mis l’accent sur l’importance de la création d’entreprises économiques génératrices d’emplois et l’intérêt qu’elles accordent à la promotion commerciale et contribuent également au soutien de la production nationale.
Il annoncera qu’un projet de création d’une zone d’activités dans la wilaya est en perspective. Le dossier a été transmis au ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales pour son approbation et lui accorder une enveloppe financière pour l’aménagement de 90 lots de terrain au profit des jeunes porteurs de projets.
Le salon, qui constitue un espace de promotion des activités et produits des micro-entreprises, vise également à la vulgarisation des différents dispositifs d’aide à l’emploi et à leur rapprochement du citoyen, a connu également la participation des organismes d’aide à l’emploi, ANGEM, CNAC, ainsi que les caisses nationales d’assurances sociales des salariés (CNAS) et des non-salariés (CASNOS), des services des impôts et des institutions bancaires, partenaires de l’ANSEJ dans le processus de création des micro-entreprises.
De son côté, l’agence locale de l’emploi ANEM a présenté son bilan d’emplois ouverts aux primo demandeurs d’emploi diplômés universitaires et issus des instituts de la formation professionnelle, communiquant l’ouverture de 16 000 postes d’emploi en 2016 d’où l’installation de 1656 jeunes dans des postes contractuels et permanents. Fatima A.
par Abdelkrim Zerzouri
A partir de
demain, lundi 23 mai, les responsables des 10 secteurs urbains de la commune de
Constantine vont procéder au lancement de l'opération solidarité spécial
Ramadhan'', prévoyant la distribution d'un total de 7 300 couffins au profit
des familles nécessiteuses. Dans un communiqué transmis à notre rédaction par
les services de la commune de Constantine, il est souligné que les quotas qui
seront distribués aux familles nécessiteuses « ont été déterminés selon les
besoins de la population dans chacun des secteurs et les listes ont été établies,
durant la période allant du 3 janvier au 19 mai 2016, après des enquêtes menées
au préalable par les services sociaux de la commune ». Le couffin, composé de
denrées alimentaires, est évalué à 4 000 dinars, souligne encore le communiqué,
une valeur légèrement supérieure à celle de l'année dernière, estimée à 3 500
dinars. Sur un autre plan, on relève que « le nombre des nécessiteux inscrits
sur les listes des bénéficiaires des couffins du ramadhan 2016 est supérieur à
celui de 2015 ». En 2015, ce nombre était de 5 231 familles nécessiteuses ayant
bénéficié de couffins du ramadhan, soit 2 069 familles démunies qui viennent
s'ajouter à la liste établie en 2015. En d'autres termes, le taux est en
augmentation de près de 40 % relativement aux listes établies au mois de
ramadhan 2015 ! Ceci montrerait que le nombre des pauvres connaît une
croissance inquiétante relativement à l'année dernière, si l'on tient compte
d'une comparaison des chiffres, bien sûr. Y a-t-il réellement un sérieux cas
d'appauvrissement de la population, ou serait-on face à une augmentation du
nombre d'opportunistes qui s'inscrivent sur des listes doubles ou triples ? Il
est fort probable qu'il y ait des considérations autres qu'un appauvrissement
aussi brusque de la population, derrière cette hausse du nombre des familles
nécessiteuses, dont la problématique du contrôle et de l'assainissement des
listes des démunis. On sait pertinemment que des centaines de familles ont été
relogées en 2015 à la nouvelle ville Ali Mendjeli, et
ces familles évacuées vers de nouveaux logements se recrutent en majorité dans
les milieux « défavorisés », les bidonvilles et l'habitat précaire, chose qui
devait pousser à la baisse le chiffre des familles démunies au niveau de la
Constantine, et une augmentation logique et acceptable de la courbe à la
nouvelle ville Ali Mendjeli ! Serait-on face à
d'éventuelles tentatives de fraudes pour bénéficier de couffins du ramadhan
ici, là-bas, ailleurs et n'importe où ? Le fait est possible, d'autant qu'il a
été vécu par le passé, poussant les services concernés par cette opération de
solidarité ramadhan, en l'occurrence, les APC, la DAS, le Croissant Rouge
Algérien et les Mosquées, à collaborer ensemble en vue d'assainir les listes
des nécessiteux et supprimer les doubles ou triples noms de bénéficiaires
inscrits sur plusieurs listes.
Sans parler de gens « aisées » ou autre « chômeurs de luxe », exerçant dans l'informel, pouvant ainsi se procurer « en toute légalité » des attestations de non activité en bonne et due forme et prétendre à un couffin du ramadhan. On n'est jamais assez loin du scandale dans le cadre de cette traditionnelle solidarité avec les pauvres en ce mois sacré, une solidarité souvent détournée de sa vocation protectrice des couches à faibles ou sans revenus.
عبر أزيد من 377 مركز إجراء
18846 مترشح على موعد مع امتحان شهادة التعليم الإبتدائي اليوم
سيجتاز اليوم ازيد من 18846 مترشح، منهم 9772 اناث و 9074 ذكور إمتحان
شهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي المعروف بـ "السانكيام" عبر ازيد من
377 مركز اجراء موزعة عبر التراب بولاية تلمسان، حيث تم تجنيد 3237 أستاذ
حارس لضمان السير الحسن للعملية حيث اكد مدير التربية لولاية تلمسان السيد
اعمير كريم ان وزارة التربية الوطنية قررت لأول مرة من تقريب المترشحين
لشهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي من مراكز الاجراء سيجتازون
الاختبارات بمدارسهم الاصلية من دون الانتقال الى مؤسسات أخرى , كما جرت
العادة في السنوات الماضية بالنظر الى صغر سنهم وعدم تحملهم مشقة التنقل
, إضافة الى التكفل بالمترشحين المرضى الذين سيجتازون اختباراتهم المصيرية
بالمستشفيات. وبخصوص المؤطرين لهذه الامتحانات جندت مديرية التربية - حسب
ذات المسؤول - 4537 مؤطر منهم 377 رئيس مركز و 3237 أستاذ حارس سيتم
توزيعهم عبر 377 مركز اجراء, إضافة الى الطاقم الإداري مع تجنيد حارس
احتياطي واحد بكل مركز وهم ملزمون بإلقاء بمراكز الاجراء دون مغادرتها،
الاستعانة بهم في حال تسجيل غيابات، كما خصصت مديرية التربية مركزين
للتصحيح، الأول بمتوسطة سليمة طالب بوسط مدينة تلمسان
والثاني بمتوسطة عقبة بن نافع بمدينة مغنية وللإعلان عن نتائج السانكيام
علما ان هذه الدورة تم الاستغناء عن خدمات الملاحظين تطبقا الاجراء التفتيش
المعتمد من طرف الحكومة.
ب. فتحي
سيدي بلعباس
31 فرقة تقنية لتصليح أعطاب زبائن اتصالات الجزائر
سخّرت المديرية العملية للاتصالات لسيدي بلعباس أمس 31 فرقة تقنية، أي ما
يقارب 90 عاملا تقنيا و30 عاملا إداريا تحت إشراف المدير السيد نور الدين
فرنان ونقابة المؤسسة بمعية الفرقة التابعة لمركز تسيير شبكة الإعلام
التابعة للمفوضية الجهوية لتلمسان، بالإضافة إلى ثلاث مؤسسات للصيانة
وإعادة تهيئة الكوابل التابعة للمديرية.
الغرض من هذه العملية إصلاح العطب وتحسين خدمة الهاتف والانترنت و تحويل
الزبائن نحو أرضيات تقنية جديدة أكثر عصرنة خاصة أن الشبكة تشهد بعض
الاضطرابات في الآونة الأخيرة ناتجة عن أشغال الحفر التي تشهدها الولاية.
وقد لقيت العملية استحسانا كبيرا وتجاوبا لاب أس به من طرف الزبائن.
أمال
|
||||
|
par Abdelkrim Zerzouri
A partir de
demain, lundi 23 mai, les responsables des 10 secteurs urbains de la commune de
Constantine vont procéder au lancement de l'opération solidarité spécial
Ramadhan'', prévoyant la distribution d'un total de 7 300 couffins au profit
des familles nécessiteuses. Dans un communiqué transmis à notre rédaction par
les services de la commune de Constantine, il est souligné que les quotas qui
seront distribués aux familles nécessiteuses « ont été déterminés selon les
besoins de la population dans chacun des secteurs et les listes ont été établies,
durant la période allant du 3 janvier au 19 mai 2016, après des enquêtes menées
au préalable par les services sociaux de la commune ». Le couffin, composé de
denrées alimentaires, est évalué à 4 000 dinars, souligne encore le communiqué,
une valeur légèrement supérieure à celle de l'année dernière, estimée à 3 500
dinars. Sur un autre plan, on relève que « le nombre des nécessiteux inscrits
sur les listes des bénéficiaires des couffins du ramadhan 2016 est supérieur à
celui de 2015 ». En 2015, ce nombre était de 5 231 familles nécessiteuses ayant
bénéficié de couffins du ramadhan, soit 2 069 familles démunies qui viennent
s'ajouter à la liste établie en 2015. En d'autres termes, le taux est en
augmentation de près de 40 % relativement aux listes établies au mois de
ramadhan 2015 ! Ceci montrerait que le nombre des pauvres connaît une
croissance inquiétante relativement à l'année dernière, si l'on tient compte
d'une comparaison des chiffres, bien sûr. Y a-t-il réellement un sérieux cas
d'appauvrissement de la population, ou serait-on face à une augmentation du
nombre d'opportunistes qui s'inscrivent sur des listes doubles ou triples ? Il
est fort probable qu'il y ait des considérations autres qu'un appauvrissement
aussi brusque de la population, derrière cette hausse du nombre des familles
nécessiteuses, dont la problématique du contrôle et de l'assainissement des
listes des démunis. On sait pertinemment que des centaines de familles ont été
relogées en 2015 à la nouvelle ville Ali Mendjeli, et
ces familles évacuées vers de nouveaux logements se recrutent en majorité dans
les milieux « défavorisés », les bidonvilles et l'habitat précaire, chose qui
devait pousser à la baisse le chiffre des familles démunies au niveau de la
Constantine, et une augmentation logique et acceptable de la courbe à la
nouvelle ville Ali Mendjeli ! Serait-on face à
d'éventuelles tentatives de fraudes pour bénéficier de couffins du ramadhan
ici, là-bas, ailleurs et n'importe où ? Le fait est possible, d'autant qu'il a
été vécu par le passé, poussant les services concernés par cette opération de
solidarité ramadhan, en l'occurrence, les APC, la DAS, le Croissant Rouge
Algérien et les Mosquées, à collaborer ensemble en vue d'assainir les listes
des nécessiteux et supprimer les doubles ou triples noms de bénéficiaires
inscrits sur plusieurs listes.
Sans parler de gens « aisées » ou autre « chômeurs de luxe », exerçant dans l'informel, pouvant ainsi se procurer « en toute légalité » des attestations de non activité en bonne et due forme et prétendre à un couffin du ramadhan. On n'est jamais assez loin du scandale dans le cadre de cette traditionnelle solidarité avec les pauvres en ce mois sacré, une solidarité souvent détournée de sa vocation protectrice des couches à faibles ou sans revenus.
par A. El Abci
Louable et
salutaire initiative : le cimetière central de la ville des ponts' est en
train d'être totalement nettoyé, par de jeunes volontaires, peut-on constater
sur place. En effet, entre 20 à 25 jeunes hommes et une douzaine de jeunes
filles, pour la majorité des universitaires, ont entamé, depuis deux semaines,
le nettoyage de cet espace de sépultures.
Cela fait maintenant deux vendredis consécutifs, selon le gardien dudit cimetière, que ces jeunes débarquent munis d'un ensemble d'outils et accessoires servant au ramassage des détritus et déchets qui encombrent les allées et les espaces entre les tombes. Et de poursuivre, qu'ils se sont montrés très volontaires, en affichant une grande détermination à aller jusqu'au bout, c'est-à-dire nettoyer le lieu des saletés et amoncellement divers ainsi que de le débarrasser des herbes folles et envahissantes qui obstruent les accès aux sépultures. Bien sûr, ils n'arriveront pas à bout des 60 ha, du cimetière central facilement, mais ils ont promis de revenir, chaque semaine, et pour tout le temps qu'il faudra, affirmeront-ils, au gardien. « Nous seront là jusqu'à en faire le tour », ajouteront-ils.
Pour les instruments de coupe des herbes et les grands sacs servant au transport de ces dernières ainsi que des déchets et autres ordures, les volontaires les ramènent avec eux et dans le cas d'un manque, font la demande à des commerçants des environs du cimetière, qui se sont montrés, tout autant, volontaires en les fournissant, sans rechigner. Certains d'entre eux, ont même été, tout heureux, de participer à cette action de solidarité, qu'ils disent apprécier à sa juste valeur et ce, au vu de l'incapacité des autorités locales à « se secouer, alors que l'état du cimetière n'arrête pas de connaître, dégradation sur dégradation, dans une indifférence quasi générale », feront-ils savoir.
En tout état de cause cette bonne action, s'il en est, a donné des idées à d'autres jeunes rencontrés au même cimetière, discutant avec le gardien du nouveau visage, de ce lieu qui était dans un état lamentable et en déchéance avancée auparavant.
par A. Mallem
Jeudi, au salon
d'honneur du palais de la culture Mohamed Laid Al Khalifa de Constantine, la
direction de la culture a organisé la cérémonie de clôture du mois du
patrimoine, manifestation qui revient chaque année et qui se déroule dans toute
la wilaya, principalement dans son chef-lieu où se tient l'essentiel des
activités. Cette année, la manifestation a duré du 18 avril au 19 mai 2016 et
s'est déroulée, pour l'essentiel, au palais de la culture Mohamed Laid Al
Khalifa. Or, durant une vingtaine de jours du mois du patrimoine, cet édifice,
qui appartient à la direction de la culture, a été privé d'électricité faute de
paiement des redevances par le commissariat de la manifestation « Constantine,
capitale de la culture arabe 2015 » (CCCA 2015) qui s'était achevée le jour du
lancement du mois du patrimoine. La mesure avait touché (et touche encore) la
grande salle de spectacles Ahmed Bey (Zénith) de Zouaghi, le siège de CCCA 2015
et le palais Al Khalifa où plusieurs manifestations rentrant dans ce cadre s'y
sont déroulées. Et c'est ainsi que la cérémonie organisée jeudi dans
l'après-midi s'est caractérisée par l'absence du courant électrique qui a gêné
énormément les organisateurs, les privant notamment du micro et de la
sonorisation pour l'animation musicale d'accompagnement de distribution des
prix. Ajoutons aussi le fait que plusieurs lauréats (conférenciers, artistes,
participants à des concours) n'ont pas jugé nécessaire de se présenter pour
recevoir leurs récompenses et on comprendra mieux la désaffection qu'a connue
cette manifestation du mois du patrimoine. Beaucoup de participants à la
cérémonie de clôture nous ont confié que les activités organisées à ce niveau
ont beaucoup souffert de l'absence du courant électrique. « Et surtout, nous
ont confié des artistes et des exposants, d'un manque flagrant de communication
et de publicité. Et l'impact de ces carences est apparu visible dans les propos
de M. Bougandoura, le directeur de wilaya de la
culture, lorsque nous lui avons posé la question sur le bilan à faire de cette
manifestation. En effet, c'est un directeur de la culture quelque peu désabusé
qui nous a livré : « A mon avis, nous devrons attendre 2017 pour faire ce bilan
car toute évaluation objective de l'activité dans ce domaine doit se faire sur
11 mois et non seulement sur un seul mois. Mais pour tout vous dire et à
travers ce que j'ai pu constater durant ce mois, nous avons du pain sur la
planche ». M. Bougandoura avouera ensuite que
l'évolution de la question se heurte à un problème de communication. « Oui,
a-t-il affirmé, il y a un problème de communication évident pour sensibiliser
les gens, la société civile qui doit appréhender le rôle qu'elle doit jouer
dans ce domaine, les spécialistes et surtout, j'insiste sur cela, le rôle des
collectivités locales. Car, je dois le dire encore, la question de la
préservation du patrimoine est l'affaire de tous ». Se prononçant sur le
problème de la coupure d'électricité, le directeur de la culture dira : « Je
regrette que cela soit survenu, surtout au niveau du palais de la culture Mohamed
Laid Al Khalifa, le centre nodal des activité. Je suis intervenu plusieurs fois
auprès de la Sonelgaz, mais les arguments qui m'ont
été opposés sur l'importance des créances (400 millions de centimes) détenues
sur CCCA 2015 m'ont désarmé. Reste à dire que cette coupure de 20 jours
intervenue en pleines activités du mois du patrimoine, a déteint sur nos
activités mais ne les a pas ralenties pour autant ». Et maintenant qui va payer
pour rétablir le courant au palais Al-Khalifa du moment que l'organisme de gestion
du CCCA 2015 n'existe plus, se sont interrogés les nombreux artistes et les
invités à la cérémonie de clôture.
par A. Mallem
Au
cours de la
rencontre qu'il a eu, hier samedi, au centre culturel de la ville, avec
les
représentants d'une vingtaine d'associations de Zighoud-Youcef,
le wali de Constantine, M. Hocine Ouadah, a pris la
décision d'engager une expertise au niveau du centre d'enfouissement
technique
(CET) de la localité de Doghra afin d'évaluer les
répercussions de son activité sur l'environnement en général et sur la
santé de
la population en particulier. « Et c'est seulement à la lumière des
résultats
de cette expertise que l'avenir du centre sera déterminé », dira-t-il à
ses interlocuteurs.
Les informations que nous avons pu obtenir auprès de participants à
cette
rencontre qui s'est tenue au centre culturel de la ville en présence de
représentants de la sûreté de wilaya et de la gendarmerie nationale,
ainsi que
du secrétaire général de la wilaya, les représentants des associations
de Zighoud-Youcef sont intervenus et ont demandé à l'unanimité
que cette question soit tranchée le jour même. Le wali avait consenti à
entendre un expert local dans les questions de l'environnement, qui lui a
certifié, arguments techniques à l'appui, que le centre en question
n'est
nullement viable parce qu'il a été construit sur un terrain glissant et
il fait
peser des menaces sur les nappes souterraines d'eau potable qui
alimentent la
ville, et aussi sur le cours d'eau qui coule à proximité. Cet expert
fera
savoir au wali qu'une commission d'expertise était déjà venue dans ce
centre et
avait conclu, dans son rapport d'enquête, que le centre n'est pas viable
à cet
endroit. Et M. Ouadah de répondre qu'il a eu
connaissance du passage de cette commission mais que celle-ci avait
soulevé
quelques réserves techniques qui ne touchent pas à l'essentiel : la
viabilité
du centre. Pendant que la rencontre se déroulait dans la salle du centre
culturel, au dehors la population était massée devant l'édifice et
suivait
attentivement les échos des interventions et discussions qui lui
parvenaient au
moyen de hauts parleurs installés sur la façade du centre par les
organisateurs. Aussi, de temps à autre, des slogans et des réclamations
fusaient et exigeaient la fermeture immédiate et sans condition du CET
de Doghra. 15h30 passé, les représentants des associations
n'avaient pas achevé leurs interventions et tout le monde attendait la
réponse
du wali au flot de réclamations et de revendications communiquées au
premier
responsable de la wilaya par des représentants de la population qui vit
sous
tension depuis plus d'une semaine, mais qui ne veut rien lâcher et exige
des
décisions immédiates.
Dans sa réponse, le wali a fait savoir que pour « le moment l'activité du centre de Doghra est arrêtée, surtout après les évènements qui s'y sont déroulés ces derniers jours ». Et à la fin des examens scolaires de fin d'année, a-t-il promis, il reviendrait pour effectuer une visite dans ce centre et il prendra la décision adéquate concernant son avenir. « Cette décision qui n'en est pas une, est jugée comme une fuite en avant, ou une tentative pour gagner du temps », nous ont déclaré des membres d'associations civiles qui participaient à la réunion. Ces derniers ont promis qu'ils ne peuvent pas contenter et contenir la population avec de telles promesses et à la sortie de la réunion ils allaient aviser et faire connaître leur position par la suite. Rappelons que le calme est revenu dans la ville de Zighoud Youcef après la marche de protestation organisée à la fin de la prière du vendredi, et ce à la suite de la contribution des autorités de la wilaya, d'officiers supérieurs de la 5e région militaire, et d'autres responsables des services de sécurité, qui avaient pris langue avec les notables de la ville et les ont persuadés d'intervenir auprès de la population et l'appeler au calme.
Tissemsilt
Des milliers de plants seront distribués par l’APC aux citoyens
Nullement découragés par les problèmes qu’ils ont rencontrés depuis le lancement d’une grande opération il y a plusieurs mois sur la préservation de l’environnement et à la sensibilisation citoyenne sur les problèmes liés au nettoyage des cités, à la plantation des arbres et à l’écologie, les initiateurs de cette noble action, dont la toile verte ainsi que plusieurs structures étatiques et les citoyens soucieux de leur environnement continuent sans relâche, donnant jusqu’à présent une très jolie image à la ville de Tissemsilt, la dernière initiative en est encore une fois la preuve que ces bénévoles n’envisagent rien d’autre que de redonner à cette ville son vrai visage verdoyant et inculquer cette culture verte. En effet, ces personnes ont initié ce weekend une autre opération de plantation d’arbres et d’embellissement où plusieurs volontaires se sont mobilisés durant trois jours pour ramener un peu plus d’un millier d’arbustes de la ville de Blida dans le but cette fois de les distribuer aux représentants de quartiers par le biais de l’APC afin d’impliquer davantage la population dans cette action qui consiste à rendre les quartiers embellis et plus accueillants aux citoyens. Le résultat est désormais édifiant, un formidable travail a été opéré un peu partout, aux 200 logements, aux alentours de la mosquée Abou Bakr, à la cité des 320 logements, à Ain El Bordj, etc. Les bénévoles ainsi que certaines parties concernées par l’opération notamment l’APC ont tout fait pour que cette opération soit une réussite où les quartiers reprennent les couleurs. Des centaines d’arbustes attendent d’être distribués pour être plantés au sein de certains sites.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Salon de l’emploi à la maison de culture Kateb Yacine
La maison de culture Kateb Yacine de Sidi Bel Abbès abrite depuis le jeudi, le salon de l’emploi organisé par l’agence de wilaya du soutien à l’emploi des jeunes. Ce salon a réuni les investisseurs de la wilaya qui ont bénéficié de micro-projets dans le cadre du dispositif d’aide à l’emploi des jeunes dans les domaines de l’agriculture, l’industrie, la santé et l’artisanat.
Le wali de Sidi Bel Abbès qui avait visité le salon avait incité les jeunes d’investir dans des projets d’intérêt public porteurs de valeur ajoutée à l’économie locale et a mis l’accent sur l’importance de la création d’entreprises économiques génératrices d’emplois et l’intérêt qu’elles accordent à la promotion commerciale et contribuent également au soutien de la production nationale.
Il annoncera qu’un projet de création d’une zone d’activités dans la wilaya est en perspective. Le dossier a été transmis au ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales pour son approbation et lui accorder une enveloppe financière pour l’aménagement de 90 lots de terrain au profit des jeunes porteurs de projets.
Le salon, qui constitue un espace de promotion des activités et produits des micro-entreprises, vise également à la vulgarisation des différents dispositifs d’aide à l’emploi et à leur rapprochement du citoyen, a connu également la participation des organismes d’aide à l’emploi, ANGEM, CNAC, ainsi que les caisses nationales d’assurances sociales des salariés (CNAS) et des non-salariés (CASNOS), des services des impôts et des institutions bancaires, partenaires de l’ANSEJ dans le processus de création des micro-entreprises.
De son côté, l’agence locale de l’emploi ANEM a présenté son bilan d’emplois ouverts aux primo demandeurs d’emploi diplômés universitaires et issus des instituts de la formation professionnelle, communiquant l’ouverture de 16 000 postes d’emploi en 2016 d’où l’installation de 1656 jeunes dans des postes contractuels et permanents. Fatima A.
Stationnement anarchique, exposition de marchandises et vente illicite sur la voie publique à Arzew
Les espaces publics squattés par les chantiers
La situation de la confiscation des espaces publics réservés aux piétons a été dénoncée à maintes reprises sans pour autant qu’une solution ou une mesure énergique ne soit trouvée pour éradiquer ce fléau persistant. Pire encore, les choses ont tendance à empirer avec l’approche de la saison estivale, durant laquelle tout se vend à n’importe quel moment et lieu. Ainsi, malgré les sporadiques interventions des services concernés pour préserver les lieux de circulation des piétons, envahis par les différentes formes du commerce illicite qui revient au galop, de l’étalage sur les trottoirs des différents équipements et autres marchandises des locaux commerciaux et cafés, ainsi que du stationnement anarchique des voitures, parfois de lourds engins, sur les espaces réservés aux passants, la situation ne fait qu’empirer en rendant infernal le passage des piétons.
En effet, la situation en ces mois d’annonce de canicule n’a pas changé et reste toujours d’actualité, malgré les appels incessants des riverains en direction des autorités locales. Devant ces tas de produits exposés à même le sol sur la voie publique, par des vendeurs à la sauvette et des ambulants de produits laitiers, de pain et autres fruits, gênant la circulation passante, les piétons trouvent des difficultés à se frayer un chemin salutaire qui leur évite de slalomer entre les piles de marchandises. Le même cas est constaté pour les magasins d’habillement, de vente d’électroménagers et d’alimentation générale qui participent à cette confiscation des trottoirs qui, dans certains lieux, ne dépassent guère le mètre de largeur. Même certains chantiers des nouvelles constructions rendent la situation encore plus intenable du fait de clôturer par des grillages le périmètre des travaux en squattant même les trottoirs des passagers.
Les véhicules du personnel et des clients de certaines institutions publiques, situées au niveau de l’artère principale de la ville, à l’instar de la Sonelgaz, de la BDL, la SAA, la grande poste et de la daïra, ne trouvent pas mieux, faute d’espaces réservés au stationnement, de se garer anarchiquement sur les trottoirs limitrophes à leurs bâtiments, obligeant ainsi les piétons à slalomer entre les voitures ou à se rabattre sur la voie de la circulation très fréquentée aux heures de pointe. Même les multiples chaînes de véhicules devant s’alimenter en carburant auprès actuellement de l’unique station-service implantée sur la même artère, contribuent à rendre les choses ardues aux passants. Enfin, ce qui est dramatique et amusant à la fois, est le fait que la majorité des trottoirs sont peints, sûrement à des fins d’embellissement de la ville, en rouge et blanc, ce qui veut dire dans le code de la route, que le stationnement est interdit, mais nos chauffeurs, sachant qu’ils ne sont pas concernés par ces deux couleurs signifiant la sanction, ne sont nullement inquiétés, stationnent où bon leur semble, en ne respectant même pas les plaques bien mises en évidence, indiquant le stationnement de jours pairs et impairs. Avec toutes ces défaillances qui ont la peau dure, les services de la police urbaine de proximité et les secteurs concernés sont interpellés pour réagir énergiquement afin de rendre à la ville des torchères son statut d’antan qui a tendance à se ternir au fil du temps
D.Cherif
Il vient d’inaugurer sa galerie d’art à El Bahia
L’artiste-peintre Mahmoud Taleb exposera une centaine d’œuvres
L’artiste-peintre et sculpteur Mahmoud Taleb qui ouvrira prochainement une galerie d’art, vaste de près de 300 m², aspire à offrir à la ville d’Oran et à ses artistes, un espace d’exposition et un lieu de rencontre et d’échange qui ont longuement fait défaut.
«A tout seigneur, tout honneur» dit l’adage. Mahmoud Taleb inaugurera sa galerie avec une grande exposition d’une centaine de ses œuvres, qui donnera un large aperçu de ses travaux, alliant à la fois peinture, sculpture et calligraphie, pour donner un florilège de thèmes et de couleurs attirantes. Rencontré sur place, dans cette galerie, flambant neuf, située sur la route de Belgaïd, à l’Est d’Oran, l’artiste ne cache pas ses ambitions ni ses objectifs.
«C’est un véritable joyau que nous mettons au service de l’Art et des artistes de tous les horizons», explique-t-il à l’APS.
«A Oran, les gens aiment les arts et le prouvent à chaque exposition aussi modeste soit-elle. Ma conviction est confortée par tous ces gens qui se montrent impatients de découvrir notre galerie. Certains m’ont même demandé à leur apprendre la peinture. C’est extrêmement encourageant que de voir cet intérêt pour ma passion et mon art», a-t-il souligné.
Taleb Mahmoud explique que la création de cette galerie d’art intervient dans le cadre de l’animation de la vie culturelle dans la capitale de l’Ouest et son désir à susciter une dynamique artistique à Oran. «Une salle d’exposition serait l’endroit idéal pour atteindre ces objectifs», explique-t-il, précisant que ce lieu sera ouvert aussi bien aux professionnels chevronnés qu’aux jeunes artistes désirant se frayer un chemin dans c monde passionnant de l’Art. «Un programme sera tracé dans l’objectif de participer à cette dynamique», ajoute Taleb Mahmoud.
La centaine de tableaux de cet artiste qui seront exposés prochainement dans cette galerie d’art sont dans le style abstrait. Aucune toile ne porte de nom et aucun thème n’est imposé d’office. Le visiteur aura toute la liberté de «lire» et «traduire» les œuvres, dédiées principalement à l’amour de la patrie et à ses traditions entre autres, mais aussi des toiles mettant en relief des versets du Saint, dans un style très attractif et agréable.
Ces œuvres sont scindées en deux groupes. Le premier concerne une collection s’inscrivant dans l’art abstrait, des bas-reliefs, un mélange entre sculpture et peinture. Le second concerne des sculptures. Les toiles donnent à voir des motifs multiformes et multicolores, impressions créées par cet artiste multiple. En effet, dans ses toiles, les influences de la sculpture et de calligraphie sont très visibles. Les tableaux mettent en valeur, avec une touche contemporaine, les différents styles artistiques pour lesquels l’artiste a opté. «Dans ma collection, je me suis inspiré de la calligraphie, mais aussi de la sculpture. Ces deux genres plaisent au citoyen algérien», explique-t-il. Les sources d’inspiration de cet artiste sont nombreuses. Il y puise dans son environnement immédiat et les us et coutumes de la société. «Notre culture, nos traditions et nos coutumes sont très riches. Elles nous donnent de bonnes couleurs et des thèmes très intéressants à exploiter», a-t-il précisé. Relevant s’être même inspiré des signes et symboles inclus dans la tapisserie algérienne, réputée à travers le monde entier.
Plusieurs projets
en perspectives
Outre cette galerie d’art, Taleb Mahmoud compte se lancer dans plusieurs projets, principalement une école pour enseigner les principes des arts plastiques et de la calligraphie pour tous les amateurs de tous âges confondus. Cette école disposera d’une salle de conférences où seront organisés des colloques et séminaires traitant des arts en général. L’artiste compte réaliser une sculpture de 10 mètres de long et de 2 mètres de hauteur dédiée à la paix dans le monde. «J’entamerai le projet incessamment et cela nécessitera deux à trois mois de travail», a expliqué Taleb Mahmoud, ajoutant que le mot «Paix» sera écrit dans toutes les langues du monde à l’exception de l’hébreu, a-t-il précisé «pour incarner le désir de paix auquel tous les peuples du monde aspirent». Un autre projet est également en perspective, une fresque dédiée à la cause et au peuple palestinien, auxquels il porte beaucoup d’amour et d’estime.
L’œuvre de Taleb Mahmoud a traversé les frontières nationales pour entamer une «carrière» internationale. Une des toiles de cet artiste multiple est accrochée aux cimaises du Palais de Schwarzenberg, à Vienne (Autriche), transformé en musée.
L’emblème national du bureau de poste en berne, des ordures à ciel ouvert et des activités illicites à tout coin de rues
Sid El Bachir, un laisser-aller révoltant
Un drapeau en berne sur un bureau de poste, des tonnes d’ordures dans chaque coin de rue, des dépôts clandestins de récupération de ferraille et de la bizarrerie à la pelle, telle est la déplorable situation à Sid El Bachir, commune de Bir El Djir.
En effet, le laisser-aller est maître des lieux à Sid El Bachir, au point où l’emblème national est en berne sur le bureau de poste Benyamina (haï Bendaoud 2ème fraction), un emblème pour lequel un million et demi de martyrs ont sacrifié leur vie. Cette situation n’est pas nouvelle, elle dure depuis déjà bien longtemps, l’agent de sécurité auquel nous avons posé la question, dira «Cela fait
longtemps que le drapeau est dans cette position, j’ai verbalement attiré l’attention de mes responsables plusieurs fois, avant de leur adresser un rapport dont je détiens une copie. Malheureusement ce
rapport est resté sans suite», explique cet agent révolté.
A côté de ce bureau de poste qui fait face à la mosquée, des tonnes
d’ordures jonchent le sol d’où se dégagent des odeurs nauséabondes. Un habitant s’est approché de nous pour nous dire que le ramassage des ordures ne se fait pas régulièrement. «Ce qui nous préoccupe le plus dans cette partie du quartier, c’est la vente de drogue et de boissons alcoolisées, on est en train d’empoisonner nos enfants, venez voir ce qui se passe ici en fin de journée, au vu et au su de tous», a tenu à préciser cet homme.
Un peu plus haut, près des constructions illicites, c’est une véritable catastrophe, des centaines de tonnes d’ordures sont entassées dans plusieurs endroits et à proximité des habitations. A ce propos, un habitant dira : «chez nous, il n’y a pas que des
moustiques et des mouches, les rats se comptent par centaines et les chiens errants par dizaines, il existe même des serpents. Nous implorons Dieu de nous préserver de certaines maladies», souhaite cette personne qui se demande où sont les élus.
Par ailleurs, dans le même site, plusieurs récupérateurs de ferraille sont illégalement installés dans des terrains vagues, pour recevoir des tonnes de ferraille et de plastique de récupération, et ce sont des enfants qui sont utilisés pour cette opération. «Ces récupérateurs engagent des enfants, ils mettent à leur disposition des charrettes tirées par des baudets et à longueur de journée, ces derniers sillonnent les rues des quartiers de Sid El Bachir et les rues des différentes agglomérations voisines, à la recherche des matériaux ferreux et des objets en plastique. De nombreux enfants ont quitté
l’école pour verser dans la récupération, pour venir en aide à leurs parents, c’est malheureux», explique un riverain.
Le président de l’organisation nationale de la jeunesse moderne (bureau d’Oran) se plaint de la défaillance de l’éclairage public dans plusieurs endroits de Sid El Bachir, lorsque nous lui avons parlé des points énumérés plus haut, ce dernier nous a montré plusieurs correspondances relatant cette situation qu’il a adressées aux responsables locaux, mais en vain «Sid El Bachir est dans une situation catastrophique, a l’approche des grandes chaleurs et à cause de ces ordures, le risque d’épidémie n’est pas à écarter, aucun élu ne semble se préoccuper des conditions de vie des habitants, je me demande où sont les élus de l’APC et ceux de l’APW», se demande notre interlocuteur, en poursuivant «près du lieu-dit la fonderie, des poteaux servant à l’éclairage public ont été installés depuis bien longtemps, mais n’ont jamais été mis en service, leurs câbles ont même été volés», déplore-t-il.
A.Bekhaitia
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق