الأحد، مايو 15

الاخبار العاجلة لاندلاع الحرب السياسية بين رجال اعمال القبائل الكبري ورجال اعمال وهران الصغري والجزائريون ينتظرون اندلاع الحرب المسلحة بين رجال اعمال الجزائر بسبب قضية الخبر ويدكر ان رجال اعمال الجزائر يستوردون جميع منتوجات مزابل الاسواق العالمية ابتداءا بالملابس الداخلية وانتهاءا بالاسلحة الالكترونية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاندلاع  الحرب السياسية بين  رجال اعمال  القبائل  الكبري ورجال اعمال   وهران  الصغري والجزائريون ينتظرون  اندلاع  الحرب المسلحة بين  رجال اعمال الجزائر  بسبب قضية الخبر ويدكر ان  رجال اعمال الجزائر يستوردون  جميع منتوجات مزابل الاسواق العالمية ابتداءا بالملابس الداخلية وانتهاءا  بالاسلحة  الالكترونية وشر البلية مايبكي



Affaire El Khabar : ce que cache la guerre entre Rebrab et le pouvoir

10:21  dimanche 15 mai 2016 | Par Samir Allam | Actualité 
Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie. (© NewPress)
Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie. (© NewPress)
Jour après jour, l’affaire El Khabar prend les allures d’une guerre ouverte entre le pouvoir et Issad Rebrab. Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie.

Ce dimanche, dans un éditorial, le journal gouvernemental El Moudjahid s’en est violemment pris à Issad Rebrab, qualifié de « baron du sucre et de l’huile qui a failli provoquer l’émeute, il y a quelques années, tout simplement parce qu’il jouissait, grâce à un parrainage douteux, d’un monopole indu qui s’apparenterait bien à une prédation ». Par « parrainage douteux », El Moudjahid fait clairement allusion à l’ex-DRS.
Une attaque d’une rare violence de la part d’un journal habituellement mesuré. Mais une attaque qui éclaire sur la guerre actuelle entre le patron de Cevital et le pouvoir.
L’action déclenchée par le ministère de la Communication pour empêcher la vente d’El Khabar n’est pas une initiative personnelle de Hamid Grine. En Algérie, aucun ministre ne peut prendre une telle décision, sans l’accord du Premier ministre et du président de la République.
Dès l’annonce de la transaction entre Ness Prod et les actionnaires du groupe El Khabar, les hauts responsables avaient une certitude : les anciens du DRS sont derrière l’opération, avec comme objectif, selon eux, de préparer les échéances à venir, notamment la présidentielle de 2019. Une enquête a été même déclenchée par l’actuel DRS.
Dans le même temps, on soupçonne aussi Rebrab, qui détient déjà Liberté, de vouloir racheter d’autres titres en difficulté pour constituer le groupe de médias le plus puissant du pays, avec une audience de plusieurs dizaines de millions de lecteurs et une force de frappe financière sans équivalent. D’où la décision de saisir la justice. Après plusieurs reports, la justice devrait se prononcer le 25 mai prochain. Il est peu probable qu’elle donne tort au gouvernement.
Parallèlement à cette action, Issad Rebrab est au cœur de violentes critiques. Depuis jeudi soir, d’anciens responsables – dont Belaid Abdeslam – se succèdent sur le plateau de la télévision Ennahar pour mettre en cause le patron de Cevital. Des attaques qui n’augurent rien de bon pour l’homme d’affaires le plus riche d’Algérie.
الشعر العامي أو شعر هو الشعر المنسوب إلى العامية، وهي ما تتكلمه عامة الناس في حياتهم اليومية .وهو كل شعر منظوم بلهجة غير اللغة العربية الفصحى .فأي شعر خلاف الشعر العربي الفصيح هو شعر عامي أو شعر شعبي .والشعر العامي هو الّذي يتكلم بلهجة أهل البلد الدارجة والمتميزة، والتي ينطق بها شخص يعرف أنّه من أهل ذاك البلد.
El Malhoun (ou Melhoun ou Malhun en arabe الملحون) est un mot arabe qui regroupe toute la poésie populaire écrite en arabe maghrébin, qu’elle soit bédouine ou citadine. Elle s'est développée sous une forme littéraire ne respectant pas la structure de la poésie classique.


http://www.patrimoineculturelalgerien.com/index.php





http://www.patrimoineculturelalgerien.com/index.php

الثقة والسرعة اهم ما يدفع المواطنين لارسال طرودهم في حافلات النقل ما بين الولايات

يفضل العديد من المواطنين ارسال الطرود والوثائق الخاصة بهم  مع الحافلات التي تنطلق مع المحطة البرية لنقل المسافرين  بالخروبة العاصمة نحو شتى ولايات الوطن املا في وصولها الى  اصحابها في اقرب الاجال ، وهي الممارسات التي اعتاد عليها الناقلون العاملون ابتداءً من هذه المحطة خاصة وانها صنعت علاقة ثقة بينهم وبين المواطنين.
 ويوضح احد الناقلين الخواص في المحطة البرية للخروبة ان استلام الطرود يكون  بشروط  تضمن خصوصية المرسل وسلامة المرسل معه، حيث يتم تلقي الطرود في مكتب خاص بالناقلين داخل المحطة  مع اخذ بيانات الشخص المرسل والمرسل اليه، بالاضافة الى  نسخ من بطاقات التعريف الوطنية  والتأكد من نوعية الامتعة المراد ارسالها  في الطرد، أما فيما يتعلق باسعار هذه الخدمة فتتراوح قيمتها بالنظر الى وزن الطرد.
ويصبح التعامل مع هذه الامانات- كما يفضل الجميع تسميتها -  بعد ذلك من مسؤولية قابض التذاكر للحافلة،  ويقول احد العاملين بالحافلات التي تربط ما بين العاصمة ومغنية في أقصى الشمال الغربي الجزائري ان  عددا من القابضين ينسقون فيما بينهم  في كل مكاتب النقل التي تمر عليها الحافلات الى غاية  خط الوصول من اجل التواصل مع المرسل اليه وتسليمه طرده في اقرب الاجال .
 وبالخروبة يمكن ملاحظة العديد من الاشخاص غير المسافرين الراغبين في ارسال طرود  بشكل سريع لمختلف الوجهات ،  وقد اوضح البعض منهم انهم  يفضلون ارسال طرودهم مع حافلات النقل ما بين الولايات  بسبب السرعة والثقة فمدة نقل الطرد لا تتجاوز 15 ساعة على اقصى تقدير، كما ان التعامل مع الناقلين يجنبهم عناء التقدم الى مراكز البريد التي  غالبا ما تكون مزدحمة ولاتقدم خدمة نقل طرود سريعة ..
 في الوقت الراهن يجمع الجميع على فعالية هذه الطريقة لنقل الطرود والاغراض بين الاشخاص في اماكن مختلفة في الوطن  في انتظار تحرك مصالح البريد من اجل ايجاد ..طال انتظاره.
 المصدر : موقع الاذاعة الجزائرية/ اذاعة البهجة

http://www.ville-rochefortdugard.fr/2010/01/04/amenagement-urbain-de-notre-commune-2/

http://www.ogi2.fr/catalogue/espaces-verts/amenagement-parc-martin-luther-king-paris.html
http://www.ville-rochefortdugard.fr/wp-content/uploads/2010/01/plan-coeur-de-village.jpg

الوزير الأول عبد المالك سلال يشرف على حفل اختتام تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية

أشرف الوزير الأول  عبد المالك سلال هذا السبت بقسنطينة,نيابة عن رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة على حفل اختتام تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015".
وقد حضر حفل الاختتام الذي أعقب استعراضا فلوكلوريا ضخما جاب شوارع المدينة , أعضاء من الحكومة وعدد من رجال الثقافة  والفن الى جانب عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر.
وتميز اسدال الستار عن تظاهرة "قسنطينة: عاصمة الثقافة العربية" بحفل موسيقي  في المالوف جرى بقاعة العروض "أحمد باي" حيث أدى كل من عباس ريغي وذيب العياشي وعدنان فرقاني وكمال بودة أغيية "يا ظالمة" وهي إحدى أشهر القصائد الشعبية.
كما اطربت النجمة فلة عبابسة جمهور القاعة بوصلة غنائية  ممتعة.
وفي أجواء مفعمة بالأحاسيس  تداول ثمانية مطربين على خشبة القاعة و غنوا للحياة والحب والحنين بحضور شخصيات جزائرية وأجنبية من بينهم سفراء الدول المدعوة على غرار الأردن و لبنان وسوريا.
وعلى إيقاعات جذابة النجم اللبناني وليد توفيق, بمعية فرقته الموسيقية باقة من أغانيه التي رددها معه الجمهور الذي بدا سعيدا بمعاودة رؤية هذا المطرب.
وأدى "قمر الليل" و"تيجي نقسم القمر" ووحدك حبيبي" وعديد الأغاني الأخرى التي صنعت شهرة هذا الفنان وذلك تحت تصفيقات الجمهور الكبير الذي حضر الحفل.
بدوره أدى المطرب يوسف العماني (من سلطنة عمان) الذي يغني للمرة الأولى بالجزائر عديد الأغاني التي يزخر بها رصيده الفني والتي نقل من خلالها الحماس والتفاعل للجمهور وصنع أجواء من التجاوب الموسيقي.
واستهل وصلته بأغنية "أنا الجزائري" التي سرعان ما ملك من خلالها المكان والحضور مطلقا العنان لصوته وموهبته ليتبعها بأغنية "يا طيب القلب" التي رددها معها الجمهور الذي يحفظها عن ظهر قلب.
وأبهج من جهته المطرب الفلسطيني عمار حسن الذي يعد من بين النجوم الذين يحظون بشعبية كبيرة على الساحة الفنية العربية بصوته القوي وحضوره الراقي الجمهور وذلك من خلال أدائه لأشهر أغانيه التي نقل من خلالها الجمهور إلى العالم السحري للأغنية الطربية.
كما أعادت من جهتها المطربة الأردنية الشابة ديانا كرزون التي بدت جد أنيقة بفستان السهرة الذي ارتدته أداء عديد أغاني المطربة سميرة توفيق التي قدمتها على أنها "مطربتها المفضلة" وذلك أمام جمهور وقف لتحيتها وتحية الفرقة التي رافقتها بعد انتهائها من أداء وصلتها.
وخلال حفل اختتام التظاهرة وبنفس القاعة سلم الوزير الأول, وسام الاستحقاق الوطني باسم رئيس الجمهورية, السيد عبد العزيز بوتفليقة, لـ 26 فنانا وكاتبا, منهم 24 تكريم بعد الوفاة.
كما قام  سلال بتسليم قرار منح مقر لفائدة مؤسسة عبد الحميد بن باديس.
وبدورهم وجه المكرمون رسالة شكر إلى رئيس الجمهورية, قرأتها الوزيرة السابقة, زهور أونيسي و التي أكدت فيها بأن "هذه
المكافأة ستشجع الرجال والنساء المكرمين على مواصلة الجهود من أجل خدمة الجزائر".

حول انتقادات السيد مزغيش لجريدة "الحياة" ومديرها

هابت حناشي
الأربعاء 11 ماي 2016 463 0
التزمت، في بداية الأسبوع، أن أنقل للقراء الكرام حقيقة ما وقع بين "الحياة" وبين الشاعر عبد العالي مزغيش، وقلت إنني سأكتب عن القضية رغم أن ما حصل ليس قضية وليس شيئا مهما يفيد القارئ، وقلت بالحرف إنه أمر تافه، لكن أحيانا، يجد الإنسان نفسه مضطرا للخوض في قضايا وأمور لا يريدها ولا يحبّ الخوض فيها، بل يخوض فيها رغم أنفه، لأن آخرين فرضوها عليه ودفعوه إلى ذلك، وهكذا وجدت نفسي مضطرا لأوضح الموقف وأقحم القارئ الكريم في أمر ليس مفيدا له، وأظنّه كذلك ليس مهمّا بأي شكل من الأشكال.
كتبت في عدد الثلاثاء من "الحياة"، في عمودي اليومي، ربع كلمة، بضع كلمات عن وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، وقلت إن الرجل يتعرض إلى انتقادات متواصلة، وهذا أمر لا دخل للجريدة فيه، وأشرت إلى أن الجريدة لا يمكنها أن تكون وسيلة من وسائل الضغط على الوزير أو على غيره من الشخصيات العامة، وفي ذلك الموضوع لم أشر لا من بعيد ولا من قريب للسيد عبد العالي مزغيش.
في يوم الأربعاء قرأ السيد مزغيش الموضوع وغضب، لأنه كتب على صفحته في الفايسبوك تعليقا عليه، رغم أن اسمه لم يرد في الموضوع لا تصريحا ولا تلميحا، وقال السيد مزغيش في تعاليقه أن وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي هو من طلب منّي أن أكتب ما كتبته، وأنه "وشوش" في أذنيّ عندما التقينا مساء يوم الثلاثاء بمناسبة فوز فريق "الحياة" بكأس الدورة الرياضية الخاصة بالصحافة، وشنّ عبد العالي هجوما عليّ، رغم أنني عبّرت عن رأيي في الجريدة التي أديرها دون أن اسمّيه ودون أن أقصده لا من قريب ولا من بعيد.. في الحقيقة لم يثرني أبدا ما كتبه السيد مزغيش في حقي، لأنه غلط في غلط في غلط، وقد تعودت شخصيا على الكثير من الأكاذيب والتلفيقات، فأنا لم أتحدث مع السيد وزير الثقافة عندما التقينا مساء الثلاثاء أكثر من 6 أو 7 كلمات (ممكن جدا 30 أو 35 ثانية على الأكثر) وكانت كلها، أقول كلها وبدون استثناء، عبارة عن تهنئتي وتهنئة فريق "الحياة" بالفوز، ولم نتكلم ولا حرفا واحدا عن خلافه مع السيد مزغيش، وهذا عادي جدا، لأن لكل مقام مقالا، ولا يمكن أن نتحدث عن مشكلة مثل هذه في مناسبة رياضية حضرها عدد من الوزراء والشخصيات الوطنية المهمة، وربما السيد مزغيش لا يعرف مثل هذه الأمور، وربما هو متعود أن يتحدث في مثل هذه المناسبات عن القيل والقيل وكلام العجائز، هذا أولا، أما ثانيا، فإن مقالي كتبته قبل أن أنتقل إلى الملعب لحضور الدقائق العشر الأخيرة من المباراة، كتبته قبل اللقاء بحوالي ثلاث أو أربع ساعات، وأظن أن السيد مزغيش يعرف ترتيب الأمور المتعلقة بتوقيت غلق الجرائد. أما ثالثا، فإن ما كتبه السيد مزغيش لم يثرني أبدا، لأن من حقّه التعبير عن رأيه، مادام رأيه خاليا من الشتم والسب (للأمانة موضوعه كان محترما ورزينا رغم امتلائه بالأكاذيب والتخيّلات)، فأنا مؤمن بحرية الاختلاف ولا أنزعج أبدا ممن ينتقدني، وقد نشرت على صفحات "الحياة" التي أديرها من انتقدني بشدة، أقول هذا الكلام رغم أن ما قاله مزغيش ليس رأيا فقط، بل تضمن معلومات كاذبة ومغلوطة.
وحتى الآن فإن الأمر عادي ولا يوجد فيه مشكل، لأن المشكل وقع يوم الخميس، أي في اليوم الموالي، لأن السيد مزغيش أرسل لي على بريدي الإلكتروني موضوعا ينتقدني فيه وينتقد فيه كذلك السيد وزير الثقافة، ينتقدنا معا، ولم أكن أنا في مكتبي، بل كنت أخذت عطلة خاصة من 3 أيام وغادرت الجزائر العاصمة، فجر يوم الأربعاء لحضور مناسبة اجتماعية عائلية خاصة، وهكذا، كنت منشغلا بأمور عائلية بحتة وغير مطلع علي ما يجري في الجريدة، وغير مهتم بما يحدث في الساحة، لكن رغم ذلك عندما وصلني المقال على بريدي الإلكتروني في الساعة الرابعة بعد الظهر من يوم الأربعاء، ووصلتني الإشارة بذلك على هاتفي المحمول، فتحت الهاتف وقرأت الموضوع، وقررت على الفور إرساله إلى زميلتي المكلفة بتنسيق التحرير لنشره، قلت لها بالحرف "انشريه"، أرسلت الرسالة وحوّلت الموضوع على بريد زميلتي وواصلت انشغالي بأموري الخاصة، وأنا في عطلتي بعيدا عن العمل وعن العاصمة.
خلال 3 ساعات أو أكثر والسيد مزغيش يمطرني بأسئلة عبر الفايسبوك، وكانت تصلني أسئلته عبر هاتفي المحمول، ولم يكن لدي أيّ استعداد أو أيّ وقت للتواصل معه، وواصل إرسال أسئلته وتعاليقه، وكان يسأل "هل سينشر موضوعه أم لا؟ "، وأنه إذا لم ننشره سينشره في مواقع أو جرائد أخرى، ثم يقول إنه يعرف بأنّ "الحياة" لن تنشر المقال، وتخيّلات من هذا النوع.. وكنت استغرب من الكلمات التي يرسلها خاصة وأنني كنت غارقا في أمور عائلية وليس لي أي رغبة في الاهتمام بما يكتبه، وعندما بالغ، ومن دون سبب، أرسلت له رسالة نصيّة قصيرة جاء فيها "سبحان الله، ماذا أقول لك"، وكنت أعبر بطريقة هادئة عن انزعاجي من الضغط الذي يمارسه ومن شكوكه غير المؤسسة، لأنني كنت منشغلا بحفل زواج شقيقي أولا، ولست مضطرا لأن أخبره ماذا أفعل أو أين أتواجد، كما أن موضوعه أرسل للنشر ووافقت على نشره دون أي مشكل، لأنه موضوع عادي جدا جدا، ولا يوجد ما يحول دون نشره، ولست في حاجة للقول إنني أسمح دائما بنشر أي موضوع مهما كان، إذا خلا من السبّ والشتم، ولا يتعارض من قانون الإعلام ولا يسبب مشاكل كبيرة للجريدة، أقول المشاكل الكبيرة لأن الصغيرة أتحملها وأتعامل معها بصبر وثبات.
لكن من سوء الحظ أن المقال لم يصل إلى بريد زميلتي، وهكذا لم يتم نشره، وبدلا من أن ينتظر السيد مزغيش ويتصل بالجريدة ويسأل عن سبب عدم نشر مقاله، وهذا حقه، شرع في انتقادي بشدة وأضافني إلى قائمة من ينتقدهم ويشنّ عليهم الحملات، وبدأ يقول بأننّي خضعت لأوامر وزير الثقافة، وأنني خفت على الإشهار الحكومي الذي تتحصل عليه الجريدة، وأنني متحالف ضدّه، إلخ، وبصراحة، ساءني ما كتبه الرجل كثيرا، لأنني فتحت له صفحات الجريدة دون أي تحفظ وكنت احترمه بشكل كبير وأنظر إليه على أنه إنسان مثقف وشاعر ويجب دعمه، وأبدا لم أمنع موضوعه من النشر ولم أفكر لحظة واحدة في منعه، وهذا ما ساءني، لأنني أنظر إليه من زاوية وهو يرد لك "الصرف بالطريقة التي تعوّد أن يتعامل بها مع الآخرين"، إن موضوعه بسيط جدا ولا يوجد فيه ما يجعلني أمنع نشره خوفا من فقدان الإشهار، وثالثا، هو أن "الحياة" بالنظر إلى مرتبتها في ترتيب الصحف وتوزيعها تعتبر من أكثر الجرائد حرمانا من الإشهار، وهو يعرف دون شك الوضع ويعرف أن "الحياة" ليست محظية من السلطة، مثلما هي ليست محظية من المعارضة..
لما عدت إلى عملي يوم السبت، وكنت متعبا جدا ومرهقا، تواصل معي السيد مزغيش وقال لي إنه يعتذر لأنه علم بأنني كنت في مناسبة خاصة، وأنني كنت في عطلة، وأفهمته بأن مقاله لم يمنع من النشر وإنما لظروف متعلقة بنوعية وقوة تدفق الأنترنت، من المنطقة التي كنت موجودا بها، لم يصل موضوعك، وقلت له "كان من الممكن أن تنتظر وتسأل" قبل أن تضمني إلى قائمة أهدافك.
وتفهّم الرجل الوضع ونشر اعتذارا، وقال لي إنه تسرّع بالفعل وأخطأ وأنه يعتذر، ونشر اعتذارا على صفحته، أما فيما يخصني، فقد أخبرته بأنه أخطأ في حقي وفي حق الجريدة وأنني سأنشر توضيحا عن الأمر، وقمت بالفعل بنشر التوضيح، وقلت فيه إنّ بعض الزملاء يريدونك ظهرا يُركب أو ضرعا يُحلب أو جسرا يمرون عليه لتحقيق مآربهم الشخصية، فإذا رفضت أن تكون جسرا أو ظهرا أو ضرعا يغضبون ويجعلونك شيطانا رجيما وهم ملائكة أطهار.
وفي "ربع كلمة" الذي ضمّنته هذا الكلام، لم أشر لا من قريب ولا من بعيد لغضب السيد مزغيش من وزير الثقافة، رغم علمي بأن هذا الغضب سببه رفض الوزارة تمويل جمعية الكلمة التي يرأسها مزغيش، ولم ننشر أي معلومة أو تفاصيل عن ذلك، وكل ما فعلته هو حماية "الحياة" من استعمالها كوسيلة ضغط من أي طرف كان يريد تحقيق مصالحه، سواء كانت شخصية ثقافية أو سياسية، باستعمال مساحة الحرية التي توفرها الجريدة للكتاب والإعلاميين والمثقفين.
وهكذا، بعد نشر التوضيح عاد السيد مزغيش وشرع في نشر سلسلة من الانتقادات على صفحته، وأقحمني شخصيا، وأقحم الجريدة، في قضايا تخصه ولا تخصنا، لا من قريب ولا من بعيد.
ليعذرني القراء الكرام لأنني كتبت كل هذا بسبب التزامي بنشر ما حصل رغم تفاهته وعدم أهميته، لا للقارئ الكريم ولا لي شخصيا ولا لجريدة الحياة..
دمتم في رعاية الله وحفظه.


أولا :رغم انفي اؤكد ان ردك كان ردا احترافيا تستحق عليه التنويه.
ثانيا: اظن ان الكثير من ادعياء الشعر والثقافة لم يعد من اصحاب الكلمة البانية والنظيفة معا فضلا عن حمالية التعبير والهدف منه.
ولذلك لا لوم ان كذب عليك من احسنت اليه دهرا وليس يوما ..ولا لوم ان جاءك يوما يشكوك مظلمة غيره له بعد ان اساءاليك..لقد تحولت القيم عند هؤلاء الى مصيدة للقيل والقال..لذلك علينا ان ان ناخذالرد من فاه المتنبي الذيقال في مثل هؤلاي(( افي كل يوم تحت ابطي شويعر.)) شكرا لك محمد

http://www.pointsdactu.org/article.php3?id_article=259

http://www.pointsdactu.org/IMG/jpg/plan_lyon_zoo_2003.jpg




Affaire El Khabar : ce que cache la guerre entre Rebrab et le pouvoir

10:21  dimanche 15 mai 2016 | Par Samir Allam | Actualité 
Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie. (© NewPress)
Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie. (© NewPress)
Jour après jour, l’affaire El Khabar prend les allures d’une guerre ouverte entre le pouvoir et Issad Rebrab. Par médias interposés, les deux parties se livrent à une guerre sans merci. Même la presse gouvernementale est de la partie.

Ce dimanche, dans un éditorial, le journal gouvernemental El Moudjahid s’en est violemment pris à Issad Rebrab, qualifié de « baron du sucre et de l’huile qui a failli provoquer l’émeute, il y a quelques années, tout simplement parce qu’il jouissait, grâce à un parrainage douteux, d’un monopole indu qui s’apparenterait bien à une prédation ». Par « parrainage douteux », El Moudjahid fait clairement allusion à l’ex-DRS.
Une attaque d’une rare violence de la part d’un journal habituellement mesuré. Mais une attaque qui éclaire sur la guerre actuelle entre le patron de Cevital et le pouvoir.
L’action déclenchée par le ministère de la Communication pour empêcher la vente d’El Khabar n’est pas une initiative personnelle de Hamid Grine. En Algérie, aucun ministre ne peut prendre une telle décision, sans l’accord du Premier ministre et du président de la République.
Dès l’annonce de la transaction entre Ness Prod et les actionnaires du groupe El Khabar, les hauts responsables avaient une certitude : les anciens du DRS sont derrière l’opération, avec comme objectif, selon eux, de préparer les échéances à venir, notamment la présidentielle de 2019. Une enquête a été même déclenchée par l’actuel DRS.
Dans le même temps, on soupçonne aussi Rebrab, qui détient déjà Liberté, de vouloir racheter d’autres titres en difficulté pour constituer le groupe de médias le plus puissant du pays, avec une audience de plusieurs dizaines de millions de lecteurs et une force de frappe financière sans équivalent. D’où la décision de saisir la justice. Après plusieurs reports, la justice devrait se prononcer le 25 mai prochain. Il est peu probable qu’elle donne tort au gouvernement.
Parallèlement à cette action, Issad Rebrab est au cœur de violentes critiques. Depuis jeudi soir, d’anciens responsables – dont Belaid Abdeslam – se succèdent sur le plateau de la télévision Ennahar pour mettre en cause le patron de Cevital. Des attaques qui n’augurent rien de bon pour l’homme d’affaires le plus riche d’Algérie.



http://www.ville-rochefortdugard.fr/wp-content/uploads/2010/01/plan-coeur-de-village.jpg



Affaire El Khabar : quels scénarios après la décision de la justice ?

16:06  dimanche 15 mai 2016 | Par Hadjer Guenanfa | Actualité 
©Sidali Djarboub/NewPress
©Sidali Djarboub/NewPress
L’action en référée introduite par le ministère de la Communication concernant le rachat du groupe El Khabar par Ness Prod, filiale de Cevital, sera examinée le 25 mai prochain par le tribunal administratif de Bir Mourad Raïs.

Quelle décision pourrait prendre le juge ?

« Le juge (des référés) peut suspendre momentanément la transaction et la rendre ainsi provisoirement caduque et inefficace. Évidemment, il ne peut pas statuer sur le fond », explique Me Farouk Ksentini, avocat et président de la Commission nationale consultative pour la protection et la promotion des droits de l’Homme (CNCPPDH). « Les choses resteront donc en l’état et les anciens propriétaires (du groupe) continueront à activer jusqu’à ce que le juge de fond se prononce sur la validité de la transaction », précise l’avocat.

Le journal risque-t-il la fermeture ?

Pour Me Ksentini, la fermeture du journal dans le cas où le juge décide de suspendre la transaction ne peut être envisagée. Aucune « raison objective » ne peut justifier la fermeture du journal, affirme-t-il. « Les propriétaires qui ont vendu leurs parts continueront à gérer le journal jusqu’à ce que le tribunal statue définitivement sur la validité ou non de la transaction », explique l’avocat. La fermeture ne peut être envisageable même en cas d’annulation de la transaction par le juge de fond du tribunal administratif de Bir Mourad Raïs, selon Me Ksentini. Il poursuit : « Les parties vont revenir vers l’état antérieur dans lequel elles se trouvaient auparavant. Les propriétaires (anciens actionnaires) resteront propriétaires et l’acheteur n’achètera plus ».

Quelles solutions pour El Khabar ?

Le groupe de presse pourrait faire appel au niveau du conseil d’État comme il pourrait choisir d’exécuter le jugement et de rembourser Ness Prod. Dans ce dernier cas, le juge ne fixe aucun délai pour le remboursement. « Ce n’est pas dans ses prérogatives », souligne Me Ksentini qui s’interroge sur l’utilité de saisir le juge des référés dans le cadre de cette affaire. « C’est ahurissant de voir cette procédure », lâche-t-il.
« Pourquoi saisir le juge des référés qui ne peut se prononcer sur la validité ou l’invalidité de la transaction ? Ce n’est pas de sa compétence », estime Me Farouk Ksentini. « J’aurais fait l’économie de l’action en référé et saisi directement le juge de fond », ajoute-t-il. L’avocat souhaite que le droit « de chaque partie » soit respecté. « La presse est quelque chose de délicat et d’important, on n’a pas le droit à l’erreur sur une telle question », affirme-t-il.

وزير الثقافة عز الدين ميهوبي يرد على منتقديه:

"مهامي تغنيني عن الوقوع في فخ "المستفزّين"

صحفية "الحياة" مع وزير الثقافة عز الدين ميهوبي صبرينة كركوبة
الأحد 15 ماي 2016 0 0
*** لن يصعد"النّكرات"على حسابي بزرع البلبلة والـفتنة
*** أحــترم سـمير قسيمي و"موعد مع الرواية" سـيستمر
*** ثقافة الـوفاء والـعرفان من شيمي ولن ينتزعوها منـي
*** الإعلام عليه أن يـتسم بالإحترافية في طرح الـمواضيع
*** أقوم بـواجبي إتجاه كل مبدع وفــنان يعاني دون تـمييز
أكد وزير الثقافة عز الدين ميهوبي في حوار له مع "الحياة" أنه موظف دولة ومهامه تخوله أن لا يقع في فخ بعض الأطراف، التي تريد جرّه لحرب كلامية، لن تفيد في شيء.
وفي رده على منتقديه، الذين يشنون عليه هجوما شرسا في الآونة الأخيرة، قال الوزير، أنه يركز على التحديات القادمة للثقافة.
ووضح وزير الثقافة عز الدين ميهوبي مواقفه من بعض النقاط التي أثيرت ضده بداية من عدم تقديم الدعم للجمعيات، إلى مصير "موعد مع الرواية"، مرورا بظاهرة الإهتمام بالأسماء الفنية العربية على حساب الفنانين الجزائريين... إلخ، وفيما يلي نص الحوار:
*** معالي الوزير تثار حولك في الآونة الأخيرة موجة من الإنتقادات من طرف بعض الأطراف، يتهمون شخصك الكريم بسوء تسيير القطاع بعد عام من تنصيبك على رأس هضبة العناصر؟
أولا من هم هؤلاء؟
*** بعض رؤساء الجمعيات الذين عبروا عن سخطهم عن عدم تقديم الدعم المادي لجمعياتهم بهدف تنظيم الملتقيات؟
صدقيني لم أقطع الدعم إطلاقا، فقط هناك ماهو أهم بالنسبة لي، وهي مهامي في وزارة الثقافة، والتحديات المستقبلية.
وإذا كنت تقصدين الشاعر عبد العالي مزغيش، فأنا أقول جمعية "الكلمة للثقافة والإعلام" التي يرأسها عبد العالي مزغيش هي جمعية محلية، والحصول على الدعم يجب أن يكون من الولاية، مع ذلك فتحت له ولأعضائها الأبواب، طالبا منهم تقديم برنامج يليق بالحصول على الدعم، بغض النظر إذا كانت جمعية محلية أو وطنية، ولكنني أتفاجئ أنه يشن عليا هجوما شرسا في عالم إفتراضي، يعيش فيه ويقول فيه أي شيء.
وبصراحة ليس لي الوقت لأتتبع مايقال عني، أو يحاك ضدي، فأنا مسؤول دولة، وأسيِّر القطاع وفق أولويات...
*** بالحديث عن فضاء "موعد مع الرواية"... ما حقيقة إنسحاب الروائي سمير قسيمي عن هذا الموعد؟
سمير قسيمي روائي ومبدع له حرفه ومكانته، قدم مجهود محمود لهذا الفضاء "موعد مع الرواية"، أحييه عليه، في حقيقة الأمر كان يطلب تأمين عدد من الشروط، لم تؤمّن في أوانها فإنسحب، ولكن الفضاء سيتسمرّ في نشاطه...
*** سمير قسيمي أقرّ بوجود إجراءات بيروقراطية على مستوى وزرة الثقافة؟
عادي جدا أن يصفها بالإجراءات بيروقراطية... هو حرّ في رأيه، وسأبقى أحترمه.
*** هل نفهم أن لها علاقة بأحد النقاد المصريين؟
لا تمت لا من قريب ولا من بعيد، ثم إنه علينا أن نتكلم في مواضيع هامة، فالنكرات مضيعة للوقت... والجزائر كبيرة، وثقافتها كبيرة، ولا أدري لماذا نضيع وقتنا بالحديث عن هؤلاء، الذين يريدون الإنتشار والشهرة على حساب الغير.
وإذا كان بعض الناس فرحون بزيارة "النكرة"، فلا يمكنني أن أعطي لهذا الموضوع أكثر من حجمه...
*** معالي الوزير... هناك ظاهرة غير مستحبة في الأوساط الثقافية والفنية، ألا وهي الإهتمام بالأجانب على حساب المبدعين الجزائريين كالفنانة المصرية ليلى علوي، الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي، والمخرج العراقي جواد الأسدي... وغيرهم، لماذا يُغيّب المبدع الجزائري في هذا الوطن؟
هل علينا أن لانتعامل مع المبدعين العرب؟ هل الجزائر تغلق أبوابها في وجه المبدعين العرب؟
من غير المعقول أن نعزل أنفسنا عن تجارب الغير، ومهما كان فهؤلاء عرب، نتقاسم معهم العروبة والمصير المشترك.
المخرج العراقي جواد الأسدي مخرج كبير، له إسمه على الساحة العربية، عمل في كل البلدان العربية، فلماذا لا نستفيد من تجربته والجزائر تحتفي بإختتام تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.
ليلى علوي دعيت كأي فنان آخر في المهرجان الدولي للفيلم العربي بوهران.
فيما يخص ماجدة الرومي فنانة كبيرة وراقية إستقبلتها كضيفة لها مكانتها، قدّرت فيها مكانتها وقيمتها وذائقتها الفنية المعروفة، ولها جمهور واسع، بدليل حفلتيها بقسنطينة، والجزائر كانا من أنجح الحفلات، لماذا لم تروا مواقفها الكبيرة مع الجزائر في السنوات العجاف، أين كانت تقيم حفلات تحت الضغط والتهديد، ولماذا أنتم كإعلاميون تختزلون كل هذا في إسم معين، وتسلطون الضوء عليه، بهدف إحداث ضجة.
*** هل هذا يعني أنك تتهم الإعلام الجزائري بأنه "متقاعس" في كل ما يحاك ضدك؟
الإعلام عليه أن يكون أكثر قدرة على إستيعاب هذه القضايا، فالجزائر إستقبلت تايسون، أرلوند شوارزنيغر، وفنانين عالميين، وكان هذا عادي جدا، ولما إستقبلت إسم عربي، أثيرت مثل هذه الزوبعات، علينا أن نكون متفتحين على الآخر.
أنا من جيل الوفاء والعرفان لمن قدم للجزائر، اليوم حضرنا كنوع من الوفاء لوزير الإعلام الأردني الأسبق سمير مطاوع، الذي يعد من الشخصيات الداعمة والمساندة للثورة التحريرية الجزائرية. من شيم الجزائريين الوفاء لأهل الوفاء.
عندما كنت على رأس المجلس الأعلى للغة العربية، قمنا بتنظيم أربعينية وفاة الشاعر السوري الكبير سليمان العيسى الذي غنى للثورة الجزائرية، بحضور الوزير الأول عبد المالك سلال... وهنا أركز وأقول هي ثقافة الوفاء لاغير.
ثقافة العرفان من شيم عز الدين ميهوبي، ولا يمكن أن تنتزع منه، أنا مقتنع بما أقدمه، بما أنه يسعد الجزائريين، بعيدا عن كل المزايدات، أما اللوم فهو شأنهم.
*** المخرج المسرحي والسيناريست محمد شرشال تأسف عبر صفحات جريدة "الحياة" على عدم سؤالك عنه إثر الأزمة القلبية التي تعرض لها مؤخرا، بالمقابل كنت قد تنقلت لزيارة الشاعر التونسي الراحل الصغير أولاد احمد مرة قبل وفاته وإلتقيت به، وبعد وفاته زرت عائلته من أجل مواساتها في مصابها الجلل؟
بصراحة لم أسمع بخبر الأزمة القلبية التي مر بها محمد شرشال، ولو سمعت ماكنت لأقصر سواء بالإتصال هاتفيا به أو زيارته لمقر سكناه... فعز الدين ميهوبي قبل أن يكون مسؤول في الدولة، معروف بحسه الإنساني، ويعرف ماله وماعليه.
***عندما نتحدث عن برمجة النشاطات الثقافية، نلاحظ تقاطع وتصادم العديد من النشاطات الثقافية، مثلا نجد اليوم محاضرة لوزير الإعلام الأردني الأسبق الدكتور سمير مطاوع، يتقاطع مع إفتتاح الملتقى الإفريقي للآداب والفنون... لماذا لا يتم التنسيق بين مؤسسات القطاع؟
كل مؤسسة ثقافية حرة في برمجة نشاطاتها، وأن تختار التوقيت الذي يناسبها، ونحن لا نتدخل إلا في المهرجانات الكبرى، نعمل على الفصل فيما بينها حتى لاتتداخل مع بعضها، فيما عدا ذلك فأي مؤسسة لها كل الحق أن تنظم نشاطا وفق التوقيت والمشاركين الذين يؤكدون حضورهم، ومواعيدها تكون مدروسة... النشاطات الثقافية تشبه مباريات كرة القدم، كثيرا ماتتقاطع فيما بينها، وهو أمر عادي جدا.



في ظل تقاعس مسؤولي بلدية بئر بن عابد بالمدية

تلاميذ مدرسة الشهيد العزازي عرضة للكلاب الضالة

ع.عليلات
الأحد 15 ماي 2016 25 0
يعيش تلامذة مدرسة الشهيد محمد العزازي، التابعة لبلدية بئربن عابد بأقصى شرق المدية، حالة من الخوف الشديد الناجم عن الخطر الداهم،من الكلاب الضالة التي أصبحت تجوب محيط المدرسة جهارا نهارا،وحسب مصادر موثوقة من عين المكان،فقد سبق للطاقم التربوي وأن إستنجد بمصالح ذات البلدية، لإصلاح الباب الخارجي بعد سقوطه لأزيد من أسبوع بفعل الرياح العاتية التي ضربت المنطقة، وفي ظل عدم تحرك مسؤولي البلدية لإصلاح الباب، فتح المجال واسعا أمام الكلاب الضالة وكذا بعض الغرباء عن القطاع التربوي،لغزوي حرمة المدرسة التي يغلب على طاقمها التربوي العنصر النسوي حسب ذات المصادر،وللإشارة فإن المؤسسة تفتقر إلى حارس، بعد توقيف حارسها مع العمال المؤقتين مؤخرا،ولذا يستنجد الطاقم التربوي للمدرسة بالسلطات الوصية على مستوى دائرة القلب الكبير، قصد إصلاح الوضع قبل حدوث كارثة من الكوارث لتلاميذة المدرسة.


MOHAMED BENCHICOU

L’origine de l’affaire El Khabar : « Je veux contrôler ma machine »

12:16  dimanche 15 mai 2016 | Par Mohamed Benchicou | Actualité 
Sauf retournement spectaculaire, le juge chargé de l’affaire El Khabar rendra une décision allant dans le sens des demandes du ministre Hamid Grine. On oublie qu’Issad Rebrab a acquis, par cette transaction, un quotidien, des imprimeries et… une chaîne de télévision !
Une chaîne de télévision ! KBC a été lancée laborieusement à la faveur des quelques autorisations d’émettre accordées entre 2011 et 2012, à des affidés sous contrôle, c’est-à-dire des gens qui ne sont pas susceptibles de vous porter la contradiction ou de brouiller votre message et qui pourraient même servir d’auxiliaires de propagande. KBC était l’une des rares exceptions : elle n’était pas franchement labellisée proche du pouvoir. Mais ce dernier ne courait pas grand risque : tant que la chaîne KBC était entre les mains d’un groupe de journalistes à la fortune relative, en proie à des difficulté financières, qui a trop présumé de ses forces et qui réalisait chaque jour qu’il ne disposait pas des fonds nécessaires pour subvenir à sa dimension tentaculaire, elle ne dérangeait pas outre-mesure. La chaîne KBC demeurait dans la « zone de contrôle ». Elle dépendait du bon vouloir des gouvernants. Il suffisait d’appuyer sur la plaie, d’aggraver la précarité du « groupe », en réduisant la publicité par exemple ou en actionnant le fisc, pour que la télévision cesse d’émettre.
KBC restait dans les limites qui lui sont fixées, celles d’un média sans nuisance, toujours à la limite du déficit, émettant quand il le pouvait et, conscient de sa vulnérabilité, prenant garde à ne pas fâcher le pouvoir. La chaîne El-Watan l’a appris à ses dépens, en faisant parler Madani Mezrag.
Avec Rebrab, les données changeaient brutalement ! L’homme peut se passer de la publicité étatique. Il ne dépendait pas de l’humeur du roi. Il a les moyens de transformer KBC en une véritable chaîne de télévision concurrentielle. Il peut investir des milliards de dinars pour se doter d’une chaîne équivalente ou supérieure à l’ENTV. Il sortirait du « champ sous contrôle ». Il disposerait, lui qui n’est même pas de la Famille, de la possibilité quasi-divine de contrarier le monarque et la Cour ! Sous son nez !
L’opposition, interdite de télé, disposerait alors d’un puissant porte-voix qui bouleverserait la donne politique. C’était une déclaration de guerre intolérable ! Avant Rebrab, Khalifa avait lourdement payé l’insolence de vouloir disputer le monopole absolu de la petite lucarne à Bouteflika : démantèlement de son groupe (banques, compagnies aériennes, diverses entreprises…) traque judiciaire, emprisonnement des proches de Moumen et de certaines personnalités mêlées peu ou prou à Khalifa (à l’exception des proches du président), exil de Moumen puis emprisonnement de ce dernier…
C’est ce scénario qui pourrait se renouveler, inauguré par l’action en justice ordonnée par le ministre Grine, lui-même actionné par Said Bouteflika qui, lui, ne fait que suivre une vieille consigne de son frère aîné lequel obéit à une règle stricte de tout autocrate : la télévision, c’est comme le fusil, ça ne se partage pas. Du reste, la comparaison avec le fusil n’est pas fortuite : pour Bouteflika, la télévision n’est pas un média, pas même un engin de divertissement ou, accessoirement de culture et d’information. Pour le clan Bouteflika, la télévision est une arme de guerre. Un des principaux instruments d’exercice du pouvoir. Il en dispose pour influencer, pour émouvoir, pour endoctriner, pour divertir des vrais échecs…
Le pouvoir de Bouteflika ne reconnait à personne la prérogative de lui disputer le monopole de l’endoctrinement du peuple. Le discours adressé aux Algériens ne doit être porté que par une seule voix : celle du pouvoir ! Le mensonge n’admet aucune lueur de vérité.
Recevant une journaliste de France Culture, en septembre 2000, le président déclarait, solennel : « Il n’y aura qu’une seule chaîne de télévision. Et il n’y aura pas d’autres chaînes de radio. Je veux contrôler ma machine ! ». La journaliste commet la maladresse d’insister : « Est-ce que vous ne pensez pas urgent qu’il y ait un débat dans l’audiovisuel algérien pour que se renoue ce débat démocratique algérien ? » demande-t-elle candidement. À cette question, le président voit rouge : « Ecoutez, le problème de la stratégie en Algérie c’est mon problème, ce n’est pas le vôtre. Je sais exactement ce que je dois faire et quand je dois le faire. Vous êtes en train de me dicter une démarche. Ce n’est pas à vous, journalistes français, de me dire ce qu’il faut faire et ce qu’il ne faut pas faire. Je ferai les choses à l’algérienne et en fonction des intérêts supérieurs de l’Algérie. »
Khalida Messaoudi, alors ministre de la Communication, retint la leçon. « Le contrôle de l’ENTV n’est pas des prérogatives juridiques du ministère », avoue-t-elle à l’Assemblée nationale.
Tout est alors dit.  On ne badine pas avec la « machine » !
L’affaire Rebrab ne fait que commencer. L’homme d’affaires est à portée… de fusil.

مجهولون يضرمون النار في مقر إدارة مولودية باتنة

المعتز بالله
الأحد 15 ماي 2016 0 0
عمد مجهولون ، مساء امس السبت بباتنة إلى إحراق جانب من مقر إدارة نادي مولودية باتنة بملعب عبد اللطيف شاوي بوسط المدينة ، حيث قام الفاعلون بإضرام النار في مقر الإدار ، ويبرر الفعل على الأرجح برد فعل اأنصار الغاضب حول مآل الفريق الذي سقط رسميا إلى بطولة ما بين الرابطات على يد حمراء عنابة في آخر مباراة له ، ليتبخر حلم البقاء في موسم استثنائي عاشه الفريق بعد المشاكل الكبيرة التي عانى منها في الفترة الأخيرة ، نتيجة الأزمة المالية و الفراغ الإداري و التقني في المولودية الباتنية، وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية فور اندلاع الحريق لتخمد النيران قبل امتداد ألسنتها إلى باقي المقر، حيث سجل احتراق بعض محتوياته في انتظار ما ستكشفه التحقيقات الأمنية حول ملابسات الفعل و من وراءه.

ربراب يرفع دعوى قضائية ضد "النهار"

الأحد 15 ماي 2016 0 0
قرّر رجل الأعمال مالك مجمع “سيفيتال”، إسعد ربراب، رفع دعوى قضائية أمام محكمة بئر مراد رايس، ضد قناة وجريدة “النهار”، على خلفية ما نشر مؤخرا، في الوسيلتين الإعلاميتين، من وثائق تشير لتورط ربراب في قضايا فساد.
وتضاف هذه الدعوى إلى تلك التي رفعها ربراب ضد "النهار”، بسبب نشرها، على موقعها الإلكتروني، وثائق تتهمه بالتورط في فضيحة "وثائق بنما" قبل أن تقوم بحذفها من الموقع، إلى جانب تقديم اعتذار من مدير مجمع "النهار"، أنيس رحماني لربراب.
وتجدر الإشارة، أن هذه الدعوى القضائية تتزامن والصراع القضائي القائم بين ربراب ووزارة الاتصال حول قانونية الصفقة، التي بموجبها اشترى أغلبية أسهم مجمع "الخبر"، مؤخرا.



http://www.ville-rochefortdugard.fr/2010/01/04/amenagement-urbain-de-notre-commune-2/

Aménagement urbain de notre commune

4 janvier 2010 Aucun commentaire
Notre projet de revitalisation de Rochefort-du-Gard progresse et s’affine. La SEGARD, le cabinet d’urbanisme Antoine Garcia Diaz et le bureau B3R a qui nous avons confié une étude de faisabilité viennent de rendre leurs premières conclusions, pour les projets « Cœur de village » et « Pied de cabane ». Il s’agit pour nous, d’initier une double démarche :
- De qualité environnementale, intégrant les équilibres existant et anticipant les prescriptions architecturales et réglementaires fortes,
- D’Approche environnementale de l’urbanisme, pour fixer le plus en amont possible des objectifs de qualité environnementale et les intégrer dans un programme d’aménagements et de réalisations à venir.
Les grands objectifs du plan d’aménagement du projet « Cœur de village »

- Réussir une « greffe urbaine » de type éco-quartier en intégrant la valeur patrimoniale du site, de ses abords, et le concept  de la « nature en ville »,
- Préserver le cône de visibilité sur le vieux village et le Castelas,
- Recentrer les équipements publics au plus près de la demande répondant aux besoins inter générationnels (enfants, seniors et famille) en proximité immédiate du cœur de vie de la commune,
- Contribuer à redynamiser le centre historique par ces mêmes équipements, avec des jardins publics et des commerces de proximité en limitant la consommation d’espace naturel et en l’agrémentant d’un théâtre de verdure,
- Participer à l’effort en matière de production de logements locatifs aidés et accessibles en mettant à profit le potentiel d’aménagement du site et introduisant pleinement la notion de mixité,

- Prendre en compte le risque inondation à l’échelle de la commune (schéma pluvial du Grand Avignon)  et du projet.
Les grands objectifs du plan d’aménagement du projet « Pied de cabane »

- Finaliser un quartier d’habitat un peu plus excentré, assurer la transition et l’ouverture avec l’espace naturel à proximité immédiate du site,
- Compléter les équipements manquants et inachevés (parkings, espaces verts, liaison voirie, bassin de rétention),
- Répondre aux besoins dominants du marché en matière de logements (en complément avec l’offre programmée sur cœur de village), avec une certaine exigence en terme :
• d’accessibilité (coûts),
• de densité,
• de qualité urbaine et environnementale,
• d’ouverture sur les espaces naturels : sentiers, cheminements doux,  parcours de loisirs et de santé.
- Aménager pour diminuer les risques incendie & inondation :
• aménager une interface entre la zone urbanisée et le massif forestier afin de limiter le risque incendie dans ce secteur,
• intégrer au projet des ouvrages de rétention des eaux pluviales pour les équipements déjà existants (halles des sports, collège…),


Unique visitors to post: 382

Cet article a été posté le Lundi, 4 janvier, 2010 à 11:42 •
Catégories: Actualité • .

انطلاق الطبعة الـ 17 للصالون الدولي للسياحة والأسفار تحت شعار"السياحة والاقتصاد المستدام"

انطلقت هذا الأحد بقصر المعارض بالجزائر العاصمة فعاليات الطبعة الـ 17 للصالون الدولي للسياحة  والأسفار بمشاركة 256 عارضا من بينهم 23  مشاركا يمثلون 15 بلدا عربيا وأجنبيا.
واشرف على تدشين هذا الصالون الوزير الأول  عبد المالك سلال و بحضور أعضاء من الحكومة و ممثلين عن السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر.
وتهدف هذه التظاهرة الدولية التي تحمل هذه السنة شعار"السياحة والاقتصاد المستدام", إلى تمكين جميع المتعاملين السياحيين الوطنيين والأجانب وكذا المهنيين من الاحتكاك والاتصال المباشر فيما بينهم وعرض منتوجاتهم السياحية.
كما يسمح هذا الصالون الذي يدوم إلى غاية الـ 18 من ماي الجاري  للجمهور العريض من الزوار بالتعرف على مختلف المقاصد والعروض السياحية المتوفرة لموسم الاصطياف المقبل.
وتشكل هذه التظاهرة سانحة للتعريف بالمقصد السياحي الجزائري المتنوع وإلى تعزيز السياحة الداخلية ودعم الشراكة مع المتعاملين سواء الوطنيين أو الأجانب إلى جانب ترقية الاستثمار في هذا المجال لجعل قطاع السياحة مساهم فعال في التنمية الاقتصادية المستدامة.
و سيتم خلال هذا الصالون الذي تنظمه وزارة التهيئة العمرانية والسياحة والصناعة التقليدية والديوان الوطني للسياحة إبراز القدرات السياحية الوطنية والمنتجات ذات الجودة والتنافسية وترقية وجهة الجزائر وتعميم المعلومات والمعارف السياحية و تكثيف أنشطة السياحة مع المهنيين في مجال السياحة والأسفار و زبائنهم.
ولهذا الشأن, ستخصص  في هذه الطبعة التي تنظم على مساحة تقدر بحوالي 9000 متر مربع عدة أجنحة "للتعريف بالمنتوج السياحي الداخلي المتنوع والمتوفر لموسم الاصطياف المقبل و في مقدمته السياحة الشاطئية والحموية وكذا السياحة المناخية والبيئية في مختلف مناطق الوطن".
و سيخصص في هذا الصالون جناح لعرض المنتوج السياحي الصحراوي الذي أضحى محل اهتمام جميع السياح سواء وطنيين أو أجانب لاسيما في فصلي الخريف والشتاء.
من جهة أخرى, سينظم على هامش هذه الطبعة -يضيف المدير العام للديوان ورشات (وارك شوب) و لقاءات أعمال (بي تو بي) للتطرق إلى "كل ما يتعلق بتطوير وترقية السياحة في الجزائر وسبل بناء مقصد سياحي وطني قوي من الامتياز الرفيع".
ومن بين البلدان العربية والأجنبية التي تكون حاضرة في هذه الطبعة الجديدة تونس و المغرب و الأردن و مصر و الإمارات العربية المتحدة و تركيا وفرنسا واسبانيا وفنزويلا وماليزيا واليونان وكينيا وكذا المكسيك.
كما يعرف هذا الصالون مشاركة العديد من المتعاملين الوطنيين من بينهم ممثلي البنوك الوطنية ومؤسسات النقل الجوي و مكاتب الدراسات ومستثمرين وجمعيات مختصة إلى جانب ممثلين عن المؤسسات الفندقية ووكالات سياحة وأسفار.
عنصر التكوين ركيزة أساسية لتحسين الخدمات في مجال السياحة
و من بين العناصر الضرورية للنهوض بقطاع السياحة في الجزائر هو عنصر التكوين الذي يعد الركيزة الأساسية لتحسين الخدمات في هذا المجال. حيث تم تسطير برنامج طموح لتوفير الموارد البشرية المؤهلة عن طريق تكوين الشباب في مجال السياحة و تحسين الخدمات حسب  مدير تقييم و دعم المشاريع السياحية بوزارة التهيئة العمرانية و السياحة و الصناعة التقليدية زبير محمد سفيان .
كما أضاف أن هذا التكوين يسمح بجاهزية اليد العاملة من اجل تحسين المستوى كرسكلة العاملين القائمين على الفندقة.
من جهة أخرى، قال مدير التكوين و التعليم المهنيين لولاية بسكرة شلحي موسى، أن قطاع التكوين المهني يعتبر شريكا فاعلا لقطاع السياحة  في مجال التكوين المتخصص.
و تشهد مختلف ولايات الوطن استثمارات و مشاريع سياحية كبرى تتطلب تكثيف التركيز على التكوين العنصري البشري لضمان تسيير عصري و خدمات ترقى لتطلعات الزبائن.  
المصدر : موقع الاذاعة الجزائرية 


قال إنّ شهادة تأمين سيارته سارية المفعول وليست منتهية الصلاحية

علي بن فليس يوضّح حقيقة شهادة التأمين في حادث السير بين سائقه والصحافية ريمة رزام

ق. م
الخميس 12 ماي 2016 252 0
نفى السيد، علي بن فليس، رئيس طلائع الحرّيات، أن تكون شهادة تأمين سيارته التي اصطدمت بمركبة الصحافية ريمة رازم منتهية الصلاحية، وقال إنّ شهادة التأمين سارية المفعول. وقدّم، بن فليس، نسخة من شهادة تأمين سيارته، وهي من نوع "مرسيدس أو 250" لدى الشركة الدولية للتأمين وإعادة التأمين "جيّار"، تبدأ صلاحيتها في 28 أوت 2015 وتنتهي في 27 أوت 2016. وكانت الصحافية ريمة رزام صرّحت لـ"الحياة" في تصريح نشر في عدد أمس، أنّ سائق سيارة علي بن فليس الذي اصطدم بسيارتها، أظهر لها شهادة تأمين منتهية الصلاحية صادرة عن شركة "آس. أ. أ" وكالة الشراڤة. وقال، علي بن فليس، اليوم الخميس لـ"الحياة" "من الممكن أن يكون السائق أخطأ وأظهر شهادة تأمين منتهية الصلاحية، لأن كل شهادات التأمين الخاصة بالسيارة القديمة التي انتهت صلاحياتها والجديدة سارية المفعول، موضوعة في محفظة صغيرة واحدة مع البطاقة الرمادية ورخصة السياقة، ويكون قد أخطأ بسبب الارتباك". وكانت الصحافية ريمة رازم قالت لـ"الحياة"، أول أمس، إنّ السائق كان بالفعل مرتبكا بعد الحادث، وهو ما قد يفسّر قيامه باستظهار شهادة تأمين منتهية الصلاحية بدلا من الشهادة سارية المفعول، وقالت من الممكن جدا أن يكون السائق أخطأ، وليس بالضرورة "شهادة التأمين منتهية الصلاحية". وقال، بن فليس، اليوم الخميس لـ"الحياة" "أنا طول حياتي أدرّس القانون وأطبّقه، ولا يمكن أن أسمح، في آخر حياتي، لنفسي أو للسائق بقيادة سيارة انتهت صلاحية شهادة تأمينها". يذكر أنّ بن فليس التقى، أمس الأربعاء، بالصحافية ريمة رزام في مقر شركة التأمين واعتذر لها، وقبلت هي اعتذاره، كما صرحت هي لـ"الحياة".
  • تعليقات الموقع
  • تعليقات فيسبوك
    • حذاري يا سي بن فليس راك علابالك بلي العين عليك الغلطة بالفلقة
    • انا لست ضد القطاع الخاص بل ااكد عى دعمه كدعم الدولة للمؤسسات العامة.
      لكن أقول أنه يمكن التأمين البعدي بالتواطؤ مع شركة خاصة لحادث ما. كما أنه كيف لابن الدولة التخلي عن التأمين في مؤسسات الدولة saa ; caat ; caar اليس هذا ....
    • الواجب هى تعتذر على هذه الاشاعة

ليست هناك تعليقات: