الثلاثاء، مايو 10

ويسالونك عن اهانة الموظف الرئاسي احمد اويحي للرئيس الجزائري في مؤتمر عبيد عشائر اويحي

نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري | قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية سيدي رويشد قسنطينة 2016/05/09
اعتقد يا حدة ان اويحي رشح نفسه موظف في رئاسة الجمهورية وليس كمناضل في حزب الارندي ومن غريب الصدف ان رسالة بوتفليقة لم تنسر في موقع الارندي ولافي موقع رئاسة الجمهورية فهل استغل اويحي منصبه ىالاداري لاصدار رسالة سياسية بدون توقيع لتصبح رسالة تزكية بختم رئيس الجمهورية ان فضيحة مؤتمر اويحي تكشف ان احمد كتب رسالة نجاح اويحي وطلب من بوتفليقة التوقيع عليها بختم رئاسة الجمهورية ليدهب بها صباح الى نزل الاوراسي ويعلن سريا لاعضاء المكتب الوطني ان بوتفليقة يتابع المؤتمر باهتمام ونظرا لكون اويحي موظف لدي رئاسة الجمهورية فان المؤتمر تحول الى مجمع لموظفي رئاسة الجمهورية حيث تحصل اويحي على مبتغاه ليعلن ان بوتفليقة ارسل برقية تزكية دون تقديم نص الرسالة الى الصحافة لنكتشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان لضمان خبز يومه الاسود وهكدا فاز رئيس الديوان برئاسة حزب سياسي خارج اسوار رئاسة الجمهورية لنكتشف ان اويحي استغل مرض بوتفليقة لتمرير توقيع رئاسة الجمهورية على رسالة حزبية وشتان بين اهانة فرنسا واهانة اويحي لرئيس الجمهورية حينما اصبح رئيس الجمهورية مجرد لائحة سياسية وجولة في موقع حزب اويحي الكترونيا تكشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان كوسيلة للبقاء في السلطوذة وبعيدا عن تاويلات رسالة بوتفليقة الى اويحي حيث يدهب خبراء ا ن احمد كتب رسالة نجاح اويحي وقدمها الى بوتفليقة لتوقيعها بختم رئاسة الجمهورية لتقدم للحاضرين بعد اعلان النتائج فاي فضيحة سياسيىة من مؤتمر حزبي تحول الى مؤتمر لموظفي رئاسة الجمهورية وشتان بين اهانة موظف ارئيسه واهانة مصور لرئيسه فادا كانت صور التلفزيون الفرنسي اهانة سياسية فان اعلان حزب اويحي لائحة بوتفليقة في مؤتمر سياسي دون منح رتبة رئيس شرفي لبوتفليقة تعتبر اهانة سياسية فهل ادرك اويحي انه وظف منصب اداري للحصول على منصب سياسي مستقبلا وشر البلةي مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري
قسنطينة في 9ماي 2016
من امام ظلمات قصور الثقافة المغلقة بقسنطينة
قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية
سيدي رويشد قسنطينة
 
 
 http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/333285.html

انتصارات أويحيى وأفول سعداني!

فاز أحمد أويحيى، وعاد بقوة لقيادة حزب السلطة الآخر، التجمع الوطني الديمقراطي، ولم يخسر منافسه بلقاسم ملاح، الذي علق على نتيجة التصويت خلال المؤتمر الإستثنائي الذي نظم خصيصا لتصحيح وضع الأمين العام، بعد استقالة أمينه العام السابق عبد القادر بن صالح لأسباب صحية وأخرى سياسية، علق ملاح على النتيجة قائلا ”لقد كسرت حاجز الخوف لخوض منافسة مع أحمد أويحيى وهذا هو المهم”. مع أنه كان واثقا من فوزه برئاسة حزب السلطة الثاني عشية المؤتمر، ويقول لكل من يحدثه، سأكون الأمين العام للأرندي مساء الخميس!
لم تضعف الحرب التي يقودها سعداني على أويحيى، هذا الأخير إذا، وقد خرج منتصرا من جديد، فأويحيى دائما ينبعث مثل العنقاء من رماده، فهل توصلت الأطراف المتناحرة في سرايا السلطة إلى اتفاق ما؟!
المفارقة أن سعداني، الذي كان لا يفوت فرصة إلا ويطلق سهاما على أويحيى، ويسميه أحيانا بالاسم، يعيش هذه الأيام وضعا هشا داخل حزبه، وهو الذي تقول أوساط إنه هو من حاول خلق تصحيحية داخل الأرندي لغريمه أويحيى، فإذا به هو من يواجه تصحيحية بقيادة خاوة، وزير العلاقة مع البرلمان، وأكثر من هذا ما زالت وزارة الداخلية لم تعتمد اللجنة المركزية لجبهة التحرير المنبثقة عن المؤتمر الأخير، وهو مجبر على عقد دورة للجنة المركزية لإعادة انتخاب لجنة مركزية أخرى، فالرجل الذي يسمي نفسه أنه رجل دولة وبات يتطلع إلى قيادة البلاد، وهذا من حقه، أو على الأقل يكون رقما صعبا في اختيار الرئيس، وجد نفسه يقبض على الريح، وانتقاداته للجنرال توفيق ليست هي من أضعفت الرجل ودفعته إلى باب الخروج، بل أسبابها أخرى يعرفها جيدا سعداني، لأنه لعب دور مكبر الصوت لتصعيد التوترات.
فبعد انتصار أويحيى، الذي يسميه البعض أخر عناصر جناح توفيق في السلطة، بعدما تبرأ منه غول وقال إنه لم يكن صديقه، كان فقط يشاركه مباريات كروية لا غير، هل سيكون أويحيى المرشح المقبلة لخلافة بوتفليقة، لأنه من السذاجة أن نعتقد أن الرئاسيات المقبلة، سواء كانت مسبقة أو في أوانها، ستكون مفتوحة ومن دون أن يكون مفصول فيها مسبقا. وتم اتفاق بين جميع الأجنحة على مرشح يضمن التوازنات للجميع، وأنه آن الآوان ليحتل قبائلي هذه المرة رئاسة البلاد، مثلما يجري الحديث بشأنه في سرايا الحكم.
ثم ماذا عن ”الحاج” شكيب، أين وصلت رحلة طوافه على الزوايا، وما يثيره حول نفسه من سخرية وتهكم على الخبير الدولي؟ فقد سمعت أنه قال إنهم نصحوه بلعب الكرة هو الآخر مع الفريق توفيق ليتفادى المشاكل، ويبدو أنه كان لاعب منحوس على ”التوفيق”، ويبدو أن هذا الأخير استقطب كل سلبيات اللاعب شكيب واللاعب غول، مثلما يستقطب المغناطيس الحديد، وانتهى به الأمر يذكر على كل لسان بعد أن كان مجرد ذكر اسمه يثير الرعب في النفوس!
حدة حزام

التعليقات

(5 )

1 | نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري | قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية سيدي رويشد قسنطينة 2016/05/09
اعتقد يا حدة ان اويحي رشح نفسه موظف في رئاسة الجمهورية وليس كمناضل في حزب الارندي ومن غريب الصدف ان رسالة بوتفليقة لم تنسر في موقع الارندي ولافي موقع رئاسة الجمهورية فهل استغل اويحي منصبه ىالاداري لاصدار رسالة سياسية بدون توقيع لتصبح رسالة تزكية بختم رئيس الجمهورية ان فضيحة مؤتمر اويحي تكشف ان احمد كتب رسالة نجاح اويحي وطلب من بوتفليقة التوقيع عليها بختم رئاسة الجمهورية ليدهب بها صباح الى نزل الاوراسي ويعلن سريا لاعضاء المكتب الوطني ان بوتفليقة يتابع المؤتمر باهتمام ونظرا لكون اويحي موظف لدي رئاسة الجمهورية فان المؤتمر تحول الى مجمع لموظفي رئاسة الجمهورية حيث تحصل اويحي على مبتغاه ليعلن ان بوتفليقة ارسل برقية تزكية دون تقديم نص الرسالة الى الصحافة لنكتشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان لضمان خبز يومه الاسود وهكدا فاز رئيس الديوان برئاسة حزب سياسي خارج اسوار رئاسة الجمهورية لنكتشف ان اويحي استغل مرض بوتفليقة لتمرير توقيع رئاسة الجمهورية على رسالة حزبية وشتان بين اهانة فرنسا واهانة اويحي لرئيس الجمهورية حينما اصبح رئيس الجمهورية مجرد لائحة سياسية وجولة في موقع حزب اويحي الكترونيا تكشف ان اويحي وظف منصب رئيس الديوان كوسيلة للبقاء في السلطوذة وبعيدا عن تاويلات رسالة بوتفليقة الى اويحي حيث يدهب خبراء ا ن احمد كتب رسالة نجاح اويحي وقدمها الى بوتفليقة لتوقيعها بختم رئاسة الجمهورية لتقدم للحاضرين بعد اعلان النتائج فاي فضيحة سياسيىة من مؤتمر حزبي تحول الى مؤتمر لموظفي رئاسة الجمهورية وشتان بين اهانة موظف ارئيسه واهانة مصور لرئيسه فادا كانت صور التلفزيون الفرنسي اهانة سياسية فان اعلان حزب اويحي لائحة بوتفليقة في مؤتمر سياسي دون منح رتبة رئيس شرفي لبوتفليقة تعتبر اهانة سياسية فهل ادرك اويحي انه وظف منصب اداري للحصول على منصب سياسي مستقبلا وشر البلةي مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف ومعارض جزائري للسلطة والشعب الجزائري
قسنطينة في 9ماي 2016
من امام ظلمات قصور الثقافة المغلقة بقسنطينة
قسنطينة عاصمة مؤتمرات موظفي رئاسة الجمهورية الجزائرية
سيدي رويشد قسنطينة

2016/05/07
ألف مبروك لأويحي، لأنه هو و الرجال و النساء أمثاله و الشعب الواثق منهم بالفطرة، من يُبقون الجزائر واقفة، ألف مبروك، إعملوا للجزائر و فقط رجاءا.
3 | ابن الجزائر | الجزائر 2016/05/07
السيدة حدة عمت صباحا؟أولا أعتقد أن السيد عمار ملاح قام بدور لصالح أويحي وهومشكور عليه والا ماكان أويحي يمنع الشاب الآخر من الترشح وكانت الأطاحة به ؟هده ديموقراطية الراندو وأيحي مند نشأت هدا الحزب؟
أويحي ينجح أو ما ينجح لن يقدم شئا للجزائر في الديموقراطية والتنمية والتقدم وزحف فرنسا وشركاتها في الجزائر فات الأوان .والله يأتي للجزائر بزعيم آخر مثل من دهبوا ضحية من أجل استقلالها أو تنميتها والزعيم لا يظهر في وسط أمة الا مرة في القرن فنحن وابناؤنا في الأنتظار ؟
لعبة المستقبل واضحة وأنا ضد هده التسمية رئيسا من القبائل ،فالأوائل حاربوا فرنسا من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب والشعب الجزائري دفع الثمن غاليا فمن يعمل بهده السياسة وهدا التوجه وهده التفرقة لا يؤمن بالجزائر وفكره استعماري فرنسي المبني على سياسة "فرق تسد "فرنسا علمتها لنا ولا تمارسها في بلادها وحكمها ،نحن أغبياء؟
هده اللعبة قدرة ببناء مرشح من الغرب والمتمثل في "شكيب" وممثل للجنوب والمتمثل في "سعيداني" وممثل للسط والمتمثل في "أويحي"؟
مند مجئ "ديقول" للحكم ودفعة "لا كوست" الثورة أكلت رجالاتها وماتزال تأكلهم الى اليوم بفرض "ديشي" الأمة لمقاليد الحكم اما بالجهل لأبجديات السياسة والثقافة العلمية أو بالسير في القافلة المرسومة لهم؟وهؤلاء هم من أقفوا اقلاع الجزائر وتقدمها بين الأمم النامية التي كانت تبحث عن وجودها رغم ماكانت تملكه من امكانيات مادية وبشرية.
يوم توضع قيم وعوامل ومبادئ لكل من يحلم بقيادة قاطرة الجزائر فعلا ستقلع الجزائر ،ادن الأستثمار في الفرد وقيمه وهدا هو الأستثمار الفعلي ؟
4 | صالح/الجزائر | الجزائر 2016/05/07
السيد أويحي ، رغم أنه رجل المهمات القذرة ، فهو خريج المدرسة الوطنية للإدارة ، في فنون العلوم السياسية ، وابن النظام منذ 1976 وليس من 1999 .
بينما السيد سعداني، خريج مدرسة المناعي في فنون الشطيح و الدربوكة ،وبومبيست في سوناطراك ، لم يتبناه النظام إلا منذ 1999 ، لأداء الأدوار القذرة .
السيد أويحي ، الذي عمل مع أغلب الرؤساء ، من بومدين رحمه الله إلى اليوم ، لم ولا يتجاوز ما يطلب منه ولم ولا يبدي طموحاته .
السيد سعداني ، الذي لم يعمل قبل 1997 إلا بومبستا في سوناطراك ، والمتهم بالعمل قبل هذا التاريخ ، مع رجالات " رب الدزاير " ، أبدى طموحا غير مبرر عندما اعتقد أنه تجاوز المهمات المأمورة القذرة وأصبح حرا في القول : " قضية الصحراء الغربية عندي فيها ما أقول، ولابد أن نصارح فيها الشعب الجزائري، وبالتالي سيأتي يوم وأتكلم فيها " .
السيد أويحي بقي هو نفسه طيعا ولم يصب بجنون العظمة .
السيد سعداني إما ركبه الغرور ، أو دفع به إلى عتبة باب الخروج لأن للمهمات بداية ونهاية .
5 | nordine al jazairi | france 2016/05/07
le jour ou le percusioniste quittera le f l n parti des martyres l'algerie trouvera son calme , pas parceque il est un homme d'etat mais parceque c'est un homme sans principe il n'est que le haut parleur de ses maitres il est avec ses maitres le regionaliste qui veut faire barrage a ouyahia pas parceque c'est son rival en politique ou dans la chita au regime mais c'est la guerre entre tlemcen et tizi ouzou et nous les algeriens on n'est les victimes l'essentielle entre ouyahia et saadani je crois le peuple et les decideures choisirons le premier car on veut quelqun qui nous fait vivre en paix pas quelqu"un qui va nous tabal pour danser

ليست هناك تعليقات: