هذه الهالة
الإعلامية و حتى لو حكم بغلق الجريدة لقبلت غلقها و يحتفظ القراء بتلك
الصورة الجميلة عنها، و من ثم أعيد طرح عنوان جديد، أما بهذه الطريقة فإنني
و أنا أحد أكثر القراء شراهة لجريدة الخبر، فإن الجريدة في طىيقها لتفقد
صدقها و مصداقيتها التي بنتها امدة 25 سنة.
و لطالما سمعنا عن صراع الأجنحة في السلطة ها هو ينزل إلى الإعلام و لن يترك عنوانا و لا جريدة و لا قناة إلا أطلق عليها سمومه، لأن الحرب متوحشة و قد يلجأون إلى أقذر الوسائل للدفاع عن أنفسهم حتى لو حاذوا عن الصدق و المصداقية.
و لطالما سمعنا عن صراع الأجنحة في السلطة ها هو ينزل إلى الإعلام و لن يترك عنوانا و لا جريدة و لا قناة إلا أطلق عليها سمومه، لأن الحرب متوحشة و قد يلجأون إلى أقذر الوسائل للدفاع عن أنفسهم حتى لو حاذوا عن الصدق و المصداقية.
Constantine
7ème édition des Journées de la mode : Un florilège de créations
le 21.05.16 | 10h00
Réagissez
Une belle ambiance a régné jeudi soir au Novotel de Constantine, qui a abrité la 7ème édition des Journées de la mode, organisée par l’Institut Français de Constantine (IFC).
Un rendez-vous devenu incontournable pour les amateurs et les
passionnés de cet «art non classé», surtout que chaque année, l’on
découvre de nouveaux talents chez les stylistes algériens et leurs
confrères d’autres horizons. L’édition 2016 a permis de révéler la
collection de Rajaa Benayad d’Oran, étudiante, photographe, maquilleuse
et créatrice de mode. Sa passion pour le dessin et le croquis, qu’elle
nourrit depuis son enfance, a été transposée sur des robes aux tissus
souples portant des couleurs et des motifs attrayants et captivants,
inspirés de l’art moderne et de l’art africain. La collection qui a
attiré la curiosité, et suscité encore plus l’admiration du public est
sans conteste celle de Harayer (au sens propre du mot), réalisée par les
«talentueuses» Malika Laouani et Lylia Moad d’Alger, dirigeant une
maison familiale depuis plus de 15 ans. Le résultat donnera de
splendides habits inspirés du riche patrimoine algérien, avec des
conceptions juvéniles et pratiques et des motifs originaux, pour des
tenues à porter à l’intérieur comme à l’extérieur.
Exposant sa collection Khadidjab pour la première fois à Constantine, Khadidja Bouguedra, styliste-modéliste autodidacte d’Oran a surpris l’assistance en proposant une collection où le hidjab est revisité, relooké, remodelé et stylisé sous différentes formes, tendances et préférences avec un penchant pour le black and white, et une touche simple, discrète, mais chic et contemporaine. A travers des tenues tendance jeune et sport de sa collection Espigas, Berangère Pierret propose de partager avec elle sa découverte de ces chaussures simples et originales, qui relancent l’ancêtre espadrille populaire en tissu que les Algériens ont bien connu et surtout aimé durant l’époque coloniale. La soirée a permis aussi de révéler les capacités de création sans limites de Marianne Galand à travers une collection de robes et d’habits qui épousent parfaitement les gracieuses formes du corps féminin.
Le must de cette 7ème édition des journées de la mode a été la collection proposée par Redouane Rebaine d’Alger qui a ébloui par une série d’habits pour femmes et hommes d’une sublime originalité. Des vêtements typiquement algériens qui reflètent notre personnalité et notre humeur, refusant de subir toute influence. On ne termine pas sans noter la parfaite organisation qui a marqué ces journées de la mode, grâce à la présence et au dévouement de la direction et du personnel de l’IFC ainsi que la mobilisation des services du Novotel, qui ont été à la hauteur de l’évènement. Alors vivement les 8ème journées de la mode.
Exposant sa collection Khadidjab pour la première fois à Constantine, Khadidja Bouguedra, styliste-modéliste autodidacte d’Oran a surpris l’assistance en proposant une collection où le hidjab est revisité, relooké, remodelé et stylisé sous différentes formes, tendances et préférences avec un penchant pour le black and white, et une touche simple, discrète, mais chic et contemporaine. A travers des tenues tendance jeune et sport de sa collection Espigas, Berangère Pierret propose de partager avec elle sa découverte de ces chaussures simples et originales, qui relancent l’ancêtre espadrille populaire en tissu que les Algériens ont bien connu et surtout aimé durant l’époque coloniale. La soirée a permis aussi de révéler les capacités de création sans limites de Marianne Galand à travers une collection de robes et d’habits qui épousent parfaitement les gracieuses formes du corps féminin.
Le must de cette 7ème édition des journées de la mode a été la collection proposée par Redouane Rebaine d’Alger qui a ébloui par une série d’habits pour femmes et hommes d’une sublime originalité. Des vêtements typiquement algériens qui reflètent notre personnalité et notre humeur, refusant de subir toute influence. On ne termine pas sans noter la parfaite organisation qui a marqué ces journées de la mode, grâce à la présence et au dévouement de la direction et du personnel de l’IFC ainsi que la mobilisation des services du Novotel, qui ont été à la hauteur de l’évènement. Alors vivement les 8ème journées de la mode.
Arslan Selmane
http://elhiwardz.com/?p=29578
صراع بين ضرتين و جريمة قتل باسم الحب للمخرج يحيى مزاحم…
من المرتقب أن ينتهي المخرج يحيى مزاحم من انجاز فيلمه الجديد الموسوم «لالة زبيدة «
في غضون شهر مارس القادم ،و يتناول من خلاله وقائع وأحداث جريمة قتل مروعة تنسج تفاصيلها غيرة ضرتين باسم الحب .
واستنادا إلى مصادر مطلعة للحوار أكدت أن الفيلم المصنف ضمن خانة الدراما الاجتماعية يروي أحداثا مستمدة من الواقع الجزائري المعيش ، بين ضرتين : الزوجة الأولى و الثانية، التهمت الغيرة قلبيهما لتوقعهما في سرداب الجريمة، باسم الحب بعد شعور الزوجة الأولى باضطهاد زوجها و زوجته الثانية ،وإحساسها بخيانة عاطفية و اجتماعية و بتعرضها لجروح نرجسية تتعلق بأنوثتها ،فيحدث الانتقام على طريقتها .
لقد ساهمت نظرة المجتمع و الألفاظ العنيفة التي تسمعها الزوجة الأولى في تأجج رغبتها في الانتقام، حيث تسببت النميمة و الحديث المزدوج للناس في اندلاع نيران الغيرة.و يجعل الفيلم عدة تساؤلات تطفو في السطح من بينها:هل يمثل تعدد الزوجات مشكلة، أم هو حل للمشكلات الأسرية والاجتماعية؟ هل تكفي زوجة واحدة ؟ … أم أن التعدد مطروح كحل يمكن اللجوء إليه فقط عند الضرورة؟
و يجيب هذا الفيلم على مختلف الانشغالات المطروحة، خاصة في المجتمع الجزائري حول تعدد الزيجات و دور الزوجة الثانية أي الضرة. وقائع القصة التي نسجت فصولها الكاتبة حفيظة مريش ،جاءت لتنقل حقائق مسكوت عنها في المجتمع الجزائري، وتدفع للسطح عدة أسئلة عن أسباب تعدد الزوجات و ما تخلفه من نتائج سلبية على استقرار العائلات.
و قد أسندت البطولة للفنانة التونسية سوسن معالج ، المعروفة بأدوارها المتعددة في عد أعمال على غرار مسلسل «حسابات وعقابات «و «الليالي البيض « و «بين الثنايا «و «و يوميات امرأة « و «ناعورة الهواء» و السلسلة الشهيرة «نسيبتي لعزيزة» في دور فتوح ،فيما يقاسمها الأدوار في فيلم «لالة زبيدة « نخبة من الفنانين الجزائريين من بينهم رانيا سيروتي ،سليمة عبادة ،لبني زايري ،يوسف سحايري وغيرهم.
، المخرج يحيى مزاحم صاحب عدة أعمال تلفزيونية ناجحة، من بينها «ساعد القط»و « الزهر ما كانش» و فيلم « دار العجزة و ‘’زنقة ستوري››و «جارتي» من المنتظر أن ينتهي من تصوير الفيلم خلال شهرين بين ولايتي قسنطينة و العاصمة ،على أمل ضبط المونتاج و الميكساج ،قبل شهر مارس القادم ،ليتم إيداعه بالمركز الوطني لصناعة وتطوير السينما وعرضه قبل انتهاء تظاهرة قسنطينةعاصمة للثقافة العربية .
بخوش عمر المهدي
في غضون شهر مارس القادم ،و يتناول من خلاله وقائع وأحداث جريمة قتل مروعة تنسج تفاصيلها غيرة ضرتين باسم الحب .
واستنادا إلى مصادر مطلعة للحوار أكدت أن الفيلم المصنف ضمن خانة الدراما الاجتماعية يروي أحداثا مستمدة من الواقع الجزائري المعيش ، بين ضرتين : الزوجة الأولى و الثانية، التهمت الغيرة قلبيهما لتوقعهما في سرداب الجريمة، باسم الحب بعد شعور الزوجة الأولى باضطهاد زوجها و زوجته الثانية ،وإحساسها بخيانة عاطفية و اجتماعية و بتعرضها لجروح نرجسية تتعلق بأنوثتها ،فيحدث الانتقام على طريقتها .
لقد ساهمت نظرة المجتمع و الألفاظ العنيفة التي تسمعها الزوجة الأولى في تأجج رغبتها في الانتقام، حيث تسببت النميمة و الحديث المزدوج للناس في اندلاع نيران الغيرة.و يجعل الفيلم عدة تساؤلات تطفو في السطح من بينها:هل يمثل تعدد الزوجات مشكلة، أم هو حل للمشكلات الأسرية والاجتماعية؟ هل تكفي زوجة واحدة ؟ … أم أن التعدد مطروح كحل يمكن اللجوء إليه فقط عند الضرورة؟
و يجيب هذا الفيلم على مختلف الانشغالات المطروحة، خاصة في المجتمع الجزائري حول تعدد الزيجات و دور الزوجة الثانية أي الضرة. وقائع القصة التي نسجت فصولها الكاتبة حفيظة مريش ،جاءت لتنقل حقائق مسكوت عنها في المجتمع الجزائري، وتدفع للسطح عدة أسئلة عن أسباب تعدد الزوجات و ما تخلفه من نتائج سلبية على استقرار العائلات.
و قد أسندت البطولة للفنانة التونسية سوسن معالج ، المعروفة بأدوارها المتعددة في عد أعمال على غرار مسلسل «حسابات وعقابات «و «الليالي البيض « و «بين الثنايا «و «و يوميات امرأة « و «ناعورة الهواء» و السلسلة الشهيرة «نسيبتي لعزيزة» في دور فتوح ،فيما يقاسمها الأدوار في فيلم «لالة زبيدة « نخبة من الفنانين الجزائريين من بينهم رانيا سيروتي ،سليمة عبادة ،لبني زايري ،يوسف سحايري وغيرهم.
، المخرج يحيى مزاحم صاحب عدة أعمال تلفزيونية ناجحة، من بينها «ساعد القط»و « الزهر ما كانش» و فيلم « دار العجزة و ‘’زنقة ستوري››و «جارتي» من المنتظر أن ينتهي من تصوير الفيلم خلال شهرين بين ولايتي قسنطينة و العاصمة ،على أمل ضبط المونتاج و الميكساج ،قبل شهر مارس القادم ،ليتم إيداعه بالمركز الوطني لصناعة وتطوير السينما وعرضه قبل انتهاء تظاهرة قسنطينةعاصمة للثقافة العربية .
بخوش عمر المهدي
حنون تطالب بالتحقيق مع مدير"النهار"بشأن "التسترعلى جريمة"
"كيف نصدقك وقد كنت تشتم والدة بوتفليقة على خليفة تي في؟"
31230
قراءة
الجزائر: م. س / 23:45 - 20 مايو 2016
متعلقات
يتضامنون مع "الخبر" بسطيف
الجلفويون يحضرون لاستقبال ڤرين بوقفة تضامنية راقية مع "الخبر"
"لن نسمح بإسكات صوت المعدمين"
"ڤرين جعل من التضييق على "الخبر" قضيته الخاصة"
طالبت لويزة حنون، الأمينة العامة لحزب العمال، بالتحقيق مع المدعو أنيس رحماني (اسمه الحقيقي محمد مقدم) مدير قناة “النهار”، على خلفية تصريحاته الأخيرة التي “اتهم فيها رجل الأعمال ربراب بتمويل الجيا، وهو ما يجعله متسترا على جريمة”. وذكرت حنون أن “هذا الشخص الذي يظهر ولاءه للرئيس بوتفليقة، كان يشتم والدة الرئيس على قناة خليفة تي في”.
هل كانت “خليفة تي في” تابعة لـ”الخبر” أو كانت ملكا لإسعد ربراب
هاجمت لويزة حنون، أمس، بشدة، المدعو أنيس رحماني، في اجتماع مع اللجنة الجهوية لحزبها بالعاصمة، وقالت: “إن ظهوره على شاشة قناة الدمار والفتنة، لأكثر من ساعة وهو يسب ويشتم هيئة نظامية، وشخصيات وطنية وصحفا جزائرية محترمة ورجل أعمال بعينه، أثار فيّ مشاعر الضحك والبكاء على ما آلت إليه الجزائر”.
وأوضحت حنون أن “هذا الشخص يتكلم بلا منطق، بل إنني أشك حتى في قدراته العقلية، إذ كيف يقول إنه طلب منه أن لا يهاجمني لأنني تابعة للرئيس بوتفليقة، ثم يقول في نفس الوقت إنني تابعة للفريق توفيق مدير دائرة الاستعلام والأمن !”، وكذبت تماما أن تكون قد اتصلت به لوقف برنامج يتحدث عنها، وقالت إن تواصلها كان دائما مع زوجته مديرة جريدة “النهار”. واعتبرت أن ما قام به “يشبه مونولوغ يقدم كوميديا بمستوى منعدم”.
واستغربت الأمينة العامة لحزب العمال اتهام هذا الشخص رجل الأعمال، إسعد ربراب، بتمويل الجيا. وتساءلت: “لماذا لم يقدم الأدلة للعدالة؟ هذا تواطؤ وتستر على الجريمة، وعلى العدالة أن تتحرك”. واعتبرت أن وقوفها مع “الخبر” مسألة مبدأ، لأنها لطالما دافعت عن حرية التعبير ووقفت مع الصحفيين منذ زمن السرية”. ولهذا السبب، قالت حنون إنها “كانت موجودة في الوقفة التي نظمتها “الخبر” رفقة خليدة تومي وزهرة بيطاط من هذا المنطلق”.
وشككت في تصريحاته التي يظهر فيها “الولاء” للرئيس بوتفليقة، فقالت: “لو صدقنا فعلا أن هجومك على بوتفليقة في 2004 كان ضمن حملة قادتها “الخبر” وكنت فيها الضحية، كيف يمكننا أن نصدق ما فعلته على تلفزيون خليفة، لقد وصل بك الأمر إلى الهجوم على أم بوتفليقة بطريقة بذيئة، وكنت تمس بالشرف والأشخاص، فهل كانت خليفة تي في تابعة لـ«الخبر” أو كانت ملكا لإسعد ربراب؟”.
وتابعت تقول: “لو صدقنا أنك كنت صحفيا صغيرا لما كنت في “الخبر”، فأنا أتساءل من أين جئت بالمال؟ ولماذا يعطى لك الإشهار العمومي بينما يحرم الآخرون؟”. وتمنت أن يمتد التحقيق ليشمل كل وكالات الإشهار على مستوى الوطن، لوضع حد للفساد المستشري في هذا القطاع.
وربطت حنون بين هذا “الانحطاط الإعلامي” الذي تعيشه الجزائر وقانون المالية “اللا وطني” الذي يتم تطبيقه اليوم، لتقول: “إن الخطر دخل إلى البيت”. وعادت إلى رسالة بوتفليقة في يوم الطالب، وقالت إنها توافقه عندما يقول إن الحفاظ على سيادتنا يمر عبر تحقيق الاستقلالية المالية”.
وعلى هذا الأساس، انتقدت حنون بشدة وزير المالية، عبد الرحمن بن خالفة، لأنه يريد إرجاع الجزائر، حسبها، إلى مخالب الأفامي، وعبد السلام بوشوارب بسبب قانون الاستثمار الجديد. وقالت إن القرض السندي لا يختلف عن خطر القرض الأجنبي، لأنه ليس مسقفا والمشاريع التي سيتم إنجازها بالاعتماد عليه ليست محددة، كما أن مالكي السندات يحتفظون بالسرية، ما يتيح للمهربين والمتاجرين بالمخدرات وأعضاء البشر أن يساهموا فيه، ما يجعله عملية ضخمة لتبييض الأموال”.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105833/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%86%D8%B5%D8%AF%D9%82%D9%83-%D9%88%D9%82%D8%AF-%D9%83%D9%86%D8%AA-%D8%AA%D8%B4%D8%AA%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A/#sthash.ky6uwOoo.dpuf
محمد الجزائري
11:34 - 21 مايو 2016
مع الخبر ظالمة أو مظلومة
تعقيب
mousa karim
10:58 - 21 مايو 2016
هذه الحرب على جريدة الخبر انما هي حرب على الكلمة الحرة على الصحافة النزيهة وما كان لقناة النهار عفوا قناة العار التي التي تسوق للكذب والبهتان لكننا متأكدون بان هذه الهجمة على جريدة الخبر المحترمة لن تزيد هذه القناة ومسؤوليها الا انحطاطا فنحن متضامنون مع قناة الخبر وحريدة الخبر
تعقيب
Madjid
10:27 - 21 مايو 2016
Même toi Louiza tu as perdu ta crédibilité..de préférence prendre ta retraite. Madjid Salam
تعقيب
rachid
12:39 - 21 مايو 2016
كلام في الصميم ، و الله صرنا نخجل من اعلام يتفرج عليه من كل انحاء العالم ، كنا نعيب علي الاعلام المصري و نضحك عليه في زمن مضي و لكن ها نحن نلحق بركب الرداءه بل صرنا ابشع ، اين وزارة الاتصال لتوقف هذه المهزله و اين العدالة لكي تحقق مع هذا المهرج .
تعقيب
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105833/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%86%D8%B5%D8%AF%D9%82%D9%83-%D9%88%D9%82%D8%AF-%D9%83%D9%86%D8%AA-%D8%AA%D8%B4%D8%AA%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A/#sthash.ky6uwOoo.dpuf
"كاستينغ" لفيلم "لالة زبيدة" بقسنطينة
شرع بعد ظهر السبت في تنظيم "كاستينغ" لاختيار ممثلين وآخرين لأداء أدوار ثانوية ضمن شخصيات فيلم "لالة زبيدة" بالمركز الثقافي ابن باديس بقسنطينة.ويتناول هذا الفيلم الطويل من إخراج يحيى محزم وسيناريو حفيزة مريمش الحياة اليومية لعائلة قسنطينية تقيم ببناية تعود للفترة العثمانية بالمدينة العتيقة السويقة بقسنطينة.
وأوضح السينمائي مسينيسا بوشناق الذي يشرف على هذا "الكاستينغ" الذي يدوم أسبوعا أن الشروع في تصوير هذا العمل السينماتوغرافي، الذي "سيستغرق بين 90 إلى 120 دقيقة"، في نوفمبر المقبل بالجزائر العاصمة قبل أن يتواصل بمدينة الجسور المعلقة.
ويحكي هذا الفيلم الذي يندرج إخراجه في إطار تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لعام 2015" يوميات لالة زبيدة امرأة ميسورة الحال ومحترمة تملك منزلا عتيقا يعود بناؤه إلى العهد العثماني وتتعايش مع عديد الجيران. وتعيش لالة زبيدة حياة عادية إلى أن يأتي اليوم الذي تكتشف فيه خيانة زوجها لها..
تاريخ النشر الأحد 6 أيلول (سبتمبر) 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق