اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين بكالوريا تلمسان وفضائح التزوير الامتحاني تسود ولايات الغرب الجزائري يدكر ان الرئيس بوتفليقة سوف يقدم بكالوريا بن غبريط 2016هدية مجانية لسكان الغرب الجزائري بعد انتصار جماعة تلمسان على جماعات قسنطينةوالقبائل الكبري ويدكر ان بكالوريا تلمسان
2016
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنح الرئيس بوتفليقة هدية بكالوريا 2016+لابناء الغرب الجزائري بمناسبة انتصار جماعة تلمسان على جماعات قسنطينة والقبائل والجزائرين يكتشفون نهاية عهود بكالوريا مدين لاهالي الشرق والقبائل الجزائرية وبداية عهد بوتفليقة وبكالوريا رجال الاعمال ويدكر ان سكان الغرب الجزائري اكثر ثقافة من سكان الشرق الجزائري وسكان الشرق الجزائري اكثر غباءا من سكان الجزائر العاصمة وللعلم فان سيطرة جماعة تلمسان على الجزائر العاصمة ارغم سكان الجزائر العاصمة على الرحيل الجماعي الى الشرق الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتصار جماعة بوتفليقة على جماعات مدين ثقافيا وبكالوريا تلمسان 2016هدية سياسية من الرئيس بوتفليقة الى ابناء الغرب الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطاردة شاب قسنطيني فتاة قسنطينية في شارع عبان رمضان في حدود السابعة مساءا ورجال قسنطينة يستمتعون بالمطاردة الجنسية من طرف شاب جزارئي جائع جنسيا وفتاة جزائرية ثبحث عن المتعة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء قناة الاجواء حوارات شعبية مع سكان قسنطينة حول درجات الحرارة ومجاعة رجال قسنطينة الجنسية تدفعهم لقبول التسجيل التلفزيوني من اجل تبيض عيونهم الجائعة بلحوم الصحافيات الجزائريات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف اطباء الامراض الجنسية والاوبئة العاطفية بشائر مرض المجاعة الجنسية بين الجزائرين والجزائريات
ومظاهر التحرش الجماعي ضد نساء الجزائر من طرف الشباب الجزائري تضع اطباء الامراض الجنسية العاطفية امام مخاطر
الاغتصاب الجماعي والتجارة الجنسية واوساط اجتماعةي تؤكد ان الجزائر تفكر في بناء عواصم للدعارة الشعبية في الاحياء الشعبية للقضاء على اعراض امراض المجاعة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان وزيرة التربية الجنسية الجزائرية بن غبريط لاتفرق بين الاطوار التعليمية والصحافية تكتشف عدم اطلاع الوزيرة على اسئلة البكالوريا ويدكر ان اسئلة البكالوريا لاتطبع الا بختم وزيرة التربية رسميا وشر البلية مايبكي
للحفاظ على الفضاء كمساحة للحرية والتبادل وليس للترويج لإيديولوجيات العنف والتخريب
الدرك الوطني ينشئ شكلا تنظيميا جديدا لمكافحة الإجرام الرقمي العابر للحدود
الخميس 26 ماي 2016
224
ن. بلاك
أكد قائد الدرك الوطني، اللواء مناد نوبة، أمس، أن خروج
الفعل الإجرامي عن طابعه المادي، دفع بهذه المؤسسة الأمنية إلى اعتماد
مقاربة شاملة تجمع بين الأمن العمومي والأمن السيبراني، من أجل مكافحة هذه
الظاهرة العابرة للحدود الوطنية. ولفت اللواء مناد نوبة، خلال افتتاحه
لأشغال الندوة الدولية حول الأمن السيبراني، إلى أن تجريد الفعل الإجرامي
من شكله المادي فرض على الدرك الوطني إنشاء شكل تنظيمي جديد، واللجوء إلى
وسائل ملائمة وإجراءات عملياتية فعالة في إطار مقاربة شاملة ورؤية منطقية
كاملة حول الأمن العمومي والأمن السيبراني، مشددا على المسؤولية المشتركة
التي يتحملها جميع الفاعلين في مجال الأمن السبراني بهدف الحفاظ على الفضاء
الرقمي كمساحة للحرية والتبادل ”تتطلب التسلح بأكثر الوسائل فعالية
لمحاربة إيديولوجيات العنف والأساليب التخريبية”.
وتابع المسؤول الأمني بأنه من هذا المنطلق، يتوجب على الفاعلين في الأمن
السيبراني، اعتماد آليات عملية للتعاون بغية فهم أفضل للتحديات الكامنة في
هذا المجال، حيث أضحى الفضاء المعلوماتي ”مكانا مثاليا للقيام بأعمال غير
مشروعة تضر الأشخاص والممتلكات”، مضيفا أن من أهم هذه الجرائم التي أصبحت
تشكل تهديدا حقيقيا عبر العالم الرقمي، أعمال النصب والاحتيال، وسرقة
البيانات، والتجسس الصناعي وغيرها.
وإزاء هذا الوضع ذكر اللواء مناد نوبة أن مؤسسة الدرك الوطني تولت علاوة
على مهامها التقليدية في الحفاظ على النظام والأمن العموميين والتطبيق
المستمر للقوانين والأنظمة، مهام سيبرانية لمواجهة هذه الظاهرة التي ما فتئ
يتسع مجالها ومخاطرها اليوم بعد الآخر. للإشارة، ستعكف هذه الندوة
الدولية التي افتتحت أشغالها بحضور وزير الداخلية والجماعات المحلية، نور
الدين بدوي، والتي ستستمر أشغالها على مدار يومين بمشاركة 15 دولة، وأزيد
من 50 خبير في الأمن السيبراني، على معالجة حالة التطور التكنولوجي
والتشريعات المسيرة لهذا الفضاء، من خلال عدة محاور، أهمها ”الفضاء
السيبراني كبعد جديد للأمن الوطني”، و”السياسات الوطنية للأمن السيبراني”،
و”أمن المنشآت الحساسة”، وغيرها.
كما تتضمن هذه الندوة أيضا ورشات عمل وتمارين محاكاة تنظم بالاشتراك مع
الخبراء الوطنيين والدوليين من أجل تحديد التوصيات المتعلقة بتعزيز
استراتيجية داخلية للدرك الوطني في إطار مكافحة الأشكال الجديدة للجريمة
الرقمية والنابعة من رؤية وزارة الدفاع الوطني في الدفاع السيبراني.
التعليقات
(9 )
سوسة تتلف الآلاف من الأشجار المغروسة لتزيين الطرقات
الجزائر توقف استيراد النخيل من إسبانيا
الخميس 26 ماي 2016
744
م. إيناس
باشر
المعهد الجهوي للوقاية وحماية النباتات ببلدية مسرغين بوهران في عملية
مراقبة دقيقة لمختلف أشجار النخيل التي تم زرعها بالعديد من طرقات وهران
وكدا بقصر المعارض وفندق الميرديان بعدما تبين ملاحقة تلك الأشجار أعراض
لمرض سوسة النخيل الذي يتلف تلك الأشجار التي تم غرسها بالعديد من الأماكن
في عهد الوالي السابق عبد المالك بوضياف الذي يشغل حاليا وزير الصحة وإصلاح
المستشفيات وهذا بغرض تزيين المدينة.
حيث شرعت مصالح المعهد في عملية التحسيس والتوعية ضد خطر الإصابة
بالمرض. وحسب ما كشفت عنه أمس مصادر ”الفجر” من مديرية المصالح الفلاحية
بوهران، فإنه تم وضع مصائد لتقصي الوضع الصحي لآلاف أشجار النخيل
ومعالجتها، التي تعد بحسب المعنيين صعبة وتتطلب اقتلاع أشجار النخيل من
جذورها، لا سيما وأن الأعراض التي تصيب الأشجار بسبب ”السوسة” لا تظهر إلا
بعد وقت طويل. وحسب ما أكدته مصادرنا فإن مديرية التجارة والفلاحة قد أوقفت
استيرادها من إسبانيا وهذا منذ مدة.
وأوضحت مصادر فلاحية عليمة بأنه لم يتم لحد الآن تسجيل أية حالة تذكر
على مستوى ولاية وهران، بالرغم من اتساع رقعة الإصابة وإتلاف العديد من
الهكتارات على مستوى دول حوض المتوسط، على غرار فرنسا وإسبانيا والمغرب
وتونس التي أعلنت حالة الطوارئ بسبب إصابة جميع أشجار النخيل على مستوى نهج
بورقيبة الرئيسي بوسط العاصمة التونسية حيث قامت باقتلاع أشجار عمرها
عشرات السنين.
وفي سياق ذي صلة وضعت الجهات المعنية كافة أشجار النخيل التي تم
استيرادها من إسبانيا تحت المراقبة، لا سيما وأنها تم جلبها من منطقة
بالقرب من منطقة باتت وبائية وتعرضت للأمراض على غرار مدينة ”كان”
الفرنسية.
وبحسب المصالح الفلاحية فإنه تم منذ فترة توقيف استيراد النخيل من
إسبانيا وتمت تعبئة كافة الجهود ووضع كافة الإمكانيات كإجراء احترازي
لتفادي الإصابة بالمرض الفتاك التي يتلف أشجار النخيل سواء المثمرة أو
أشجار الزينة.
للإشارة فإن ”سوسة النخيل” تعد حشرة بشكل خنفساء يتراوح طولها ما بين 2
إلى 4 سنتيمترات وتقوم بنخر لب النخيل بشكل رهيب تنتهي بموت الشجرة مهما
كان عمرها ويصعب معالجتها.
عن تطهير الإعلام!
الخميس 26 ماي 2016
2400
حدة حزام
كلام الوزير الأول أمس، حول تطهير الإعلام السمعي البصري،
ذكّرني بقول الرئيس الراحل هواري بومدين، رحمه اللّه، عندما قال ”من الطاهر
بن الطاهر الذي يريد تطهير الجيش”. فمن الطاهر الذي سيطهر الإعلام السمعي
البصري، ولماذا يأمر سلال من وزيره ولا يكتفي بالطلب فقط، لأن صيغة الأمر
ستحمل الرجل مسؤولية ما حدث ويحدث في قطاع الإعلام بما فيها مشكلة
الخبر-ربراب؟
لا أدري إن كان الوزير الأول يتحدث عن أن الإعلام غير منظم، أم أنه غير منضبط، وهنا مكمن الحديث؟
ثم مادامت القنوات التي تحدث عنها غير قانونية، فلماذا تركها تعمل حتى
الآن؟ وقد سبق واتُّخذ قرار غلق قناة الوطن، لما أريد لها أن تغلق!
نعم، كلنا نعلم أن هناك فوضى عارمة في الساحة الإعلامية، المكتوبة مثل
المرئية والمسموعة، وهناك تبذير، وتلاعب بعقل المتلقي الذي يعيش عرضة
للأكاذيب والبرامج المفخخة والتي من شأنها ليس فقط زرع الإحباط في نفوس
المواطنين، بل أيضا تدمير العقول، خاصة عقول الشباب الذين لم يعودوا يعرفون
طريق الخلاص وسط هذه الفوضى المدمرة.
لكن لماذا التركيز على الاعتماد دون النظر إلى المحتوى، فالفوضى التي
يتحدث عنها الوزير الأول ليست تنشرها بالضرورة قنوات غير معتمدة، فهناك
القنوات المعتمدة ومع ذلك تنشر ليس الفوضى والدوس على المبادئ فقط.
أوافق الرأي الوزير الأول لما يقول ”إن مبادئ وقيم المجتمع الجزائري هي
خط أحمر”، لكن من ذا الذي سيحدد الخط الأحمر هذا؟ هل تكفي سلطة الضبط
لتحديد ذلك، وكلنا يعرف أن الكثير من محتوى وبرامج ورزنامة الكثير من
الفضائيات تحدد في أماكن أخرى.
سلال يعرف جيدا ما أقول، ومثلنا جميعا يدري من هم الذين يتهربون من
الضرائب ومن يهربون الأموال إلى الخارج، ومن يمارس الإشهار الكاذب والتشهير
بالخصوم، ويمارسون الابتزاز، لكن هل هو، أو وزير الاتصال قادران حقا على
تطبيق مثل هذا القرار على من يمارسون كل هذه الأخطاء ويدوسون على قوانين
الجمهورية؟
ما قاله سلال هو حق، الخوف أن يكون يراد به باطل، ويدخل هذا ضمن الحرب
التي تستهدف رجل الأعمال ربراب، لإغراق ”السمكة في الماء” على حد المثل.
وعلى ذكر رجل الأعمال ربراب، أليس من العار على الحكومة، وعلى الجزائر
ومؤسساتها أن تجند كل قواها للنيل منه؟ إذ كيف يمنع من دخول المنتدى أول
أمس في نزل الأوراسي؟
أخطاء السلطة تجاه الرجل تراكمت وهم يعطونه كل يوم سلاحا ليضربهم به؟!
حدة حزام
التعليقات
(22 )
تعيش اختناقا مروريا وفوضى لا مثيل لها
السكان متذمرون من تنظيم التظاهرات الرياضية وسط مدينة معسكر
الخميس 26 ماي 2016
27
م. ياسين
أبدى العشرات من السواق، خاصة أصحاب سيارات الأجرة ومثلهم
من المواطنين، بعاصمة الأمير عبد القادر معسكر، تذمرهم واستياءهم الشديدين
حيال ما يحدث بالمدينة قبل وأثناء وبعد تنظيم اللقاءات الكروية والرياضية،
حيث تصعب مهمة سيارات الأجرة والحافلات عن أداء وظيفتها بعد غلق منافذ حي
العرقوب غير بعيد عن المحطة البرية ومحطة سيدي امحمد بوجلال وسط المدينة
قبل وأثناء وبعد إجراء مقابلات فريق غالي معسكر الذي تم تحويل لقاءاته
ليلعبها بملعب ”مفلح عواد” وسط المدينة، بدل مركب الوحدة الإفريقية
المتواجد بأطراف المدينة.
وتسبب هذا التحويل في خسائر تكبدها المواطن والتاجر وسائق سيارة الأجرة
بفعل محاصرة الملعب بقوات الأمن وغلق عديد المنافذ المؤدية الى وسط
المدينة، متسائلين بأي حق يتم تغيير وجهة السواق وأصحاب المركبات.
والأكثر من ذلك ما حدث في أعقاب انهزام فريق غالي معسكر أمام فريق وادي
أرهيو، أين وجد بعض الشبان الطائشون ضالتهم في الكسر والاعتداء على ممتلكات
الغير وتحطيم واجهات المؤسسات العمومية والخاصة والمتاجر وتحطيم اللوحات
الاشهارية وحاويات القمامة، وكل ما وجدوه في طريقهم تعبيرا منهم عن غضبهم
بعد انهزام الفريق، الأمر الذي لم يكن يحدث حينما كان الغالي يستقبل خصومه
بمركب الوحدة الافريقية. كما استاء سكان المدينة بعد غلق جميع منافذ
المدينة بعد تنظيم ماراطون نصف دولي بمناسبة ذكرى وفاة الأمير عبد القادر
على مسار 20 كلم انطلاقا من شجرة الدردارة بغريس وصولا الى مقر القيادة
للأمير وسط المدينة، حيث غصت جميع الأحياء بالسيارات وأغلقت المتاجر وشلت
الحركة نهائيا. وقد طالب السكان السلطات الولائية، وخاصة مديرية الشباب
والرياضة، بعدم تكرار مثل هذه التظاهرات وتنظيمها خارج النسيج العمراني
للحفاظ على راحة المواطنين والحركة التجارية داخل المدينة.
لمكتب التنفيذي لولاية الجزائر يطالب بإعادة الاعتبار للصرح الاقتصادي
عائدات سوق السيارات بالحراش في مهب الريح وملايير الدينارات تصرف على أسواق مهجورة
الخميس 26 ماي 2016
303
راضية. ت
* مشروع مستشفى ضخم ينتظر تحويل الأرضية إلى الكاليتوس لتجسيده
اقترح منسق المكتب
التنفيذي لولاية الجزائر التابع للاتحاد العام للتجار والحرفيين، سيد علي
بوكروش، على والي ولاية العاصمة، تحويل التجار الفوضويين الناشطين بسوق
الجرف إلى السوق النظامي للحراش الذي تم إنجازه سنة 2007 ولايزال مقفلا لحد
الساعة، دون الحديث عن سوق السيارت بالحراش الذي لم يستلم عائداته، مشيرا
إلى وجود مشروع من أجل تحويل سوق السيارات من بلدية الحراش إلى الكاليتوس
لإنجاز مشروع مستشفى بالمساحة المستغلة في السوق، غير أن القرار الرسمي في
تحويله بأيدي مصالح الولاية.
وأبدى منسق المكتب التنفيذي للاتحاد العام للتجار والحرفيين لولاية
الجزائر، سيد علي بوكروش، لـ”الفجر”، امتعاضه من حالة سوق المواد الغذائية
العامة الكائن ببلدية الحراش المقفلة منذ نحو 9 سنوات، رغم أنه يستوفي جميع
الشروط الضرورية لمزاولة التجار لأنشطتهم التجارية المختلفة.
وأضاف نفس المسؤول أن السوق يضم نحو 110 طاولات لبيع الخضر والفواكه
بالإضافة إلى محلات لبيع مختلف المواد الغذائية العامة لسكان المنطقة،
مؤكدا أن فتح السوق من شأنه بعث النشاط التجاري ببلدية الحراش بشكل يمكن
مصالح البلدية من ضمان مداخيل دورية، كما سيستفيد من فتحه التجار
والمواطنون على حد سواء، يضيف بكروش.
وأعرب نفس المسؤول عن أسفه لتضييع أموال ضخمة قدرها 80 مليار سنتيم، وهي
قيمة إنجاز هذا السوق، ليترك بعدها دون استغلال بل يتحول إلى وكر للشبان
المنحرفين والحيوانات الضالة، مشددا على ضرورة إعادة الاعتبار لهذا الصرح
الاقتصادي من خلال توزيع الطاولات والمحلات على التجار الفوضويين الذين
ينشطون بطريقة موازية على طاولات بسوق الجرف ببلدية باب الزوار، مشيرا إلى
أنه تم تحويل ذات التجار سنة 2009 نحو سوق نظامي بباب الزوار، إلا أن
الحالة الكارثية للسوق وبعده عن التجمعات السكانية أجبر هؤلاء على هجرانه،
خاصة أن مداخليهم اليومية تراجعت بنسبة 90 بالمائة لدى مزاولتهم لأنشطتهم
التجارية بذلك السوق، مؤكدا أن سوق الحراش يستوفي الشروط ومن شأنه ملاءمة
التجار والسكان.
عبيد الحريم
بــقلـم : بلقندوز فيلالي
يـــوم : 2016-03-13
منذ لم تكن شعرة بيضاء في رأسه إلى أن صار لا شعرة سوداء فيه ، لم يتوقف عبد الحميد صاحب 59 سنة من تقديم نفسه بكل فخر و اعتزاز فريسة الغواية الأول ، فالرجل إذا استنشق رائحة امرأة تعطل عقله و إذا نفذ إلى عينيه منظرها تاه في تضاريس جسدها و عتمة شعرها ، لا أدق بوصلة تفيده و لا أبلغ موعظة تعيده إلا بعد أن يتودد إليها و يتقرب منها فإما قبول فتنكسر أبواب خزائنه لقوة ولعه أو رفض فيرسم محاولة جديدة مع أنثى أخرى فوق لوحة شبقه.
قدم من قسنطينة إلى وهران على متن مرسيدس ، كانت السيارة لفرط جوعها تلتهم الطريق التهاما فعمرها لم يتعد الأشهر القليلة ، لكن لا سرعتها القياسية و لا الطريق السيار شرق –غرب قلصا من رقعة غريزته الطافحة و رغبته الجامحة داخل نفسه المولعة بأكل حنان التي تعرف عليها في شاطئ سيدي فرج بالعاصمة ، كانت أجساد المصطافين مبللة بماء البحر أما هي فكانت تقطر غواية بشبه لباس شفاف زاد من معالم أنوثتها إغراء و فتنة ، منذ تلك اللحظة اشتعل صاحب الرأس المشيب بنار تلظى لا البحر الأبيض المتوسط و لا كل محيطات الدنيا تخمد ما بداخله من لهب و رجل الإطفاء الوحيد الذي بإمكانه إنقاذه من حريقه هو عون من أعوانها إما شفتان تبتسمان له أو عينان تستقبلانه و ذلك ما تحقق له .
لما وصل وهران اتصل بها ، ضربت له موعدا بساحة أول نوفمبر على مرأى من الأسدين ، امتطت السيارة ، وضعت قبلتين على خديه محت بهما ما بقي له من خبرة ، قادته نحو طريق الكرمة على اعتبار أنه جاء لخطبتها فقد اشترى باقة ورد وقطعة حلوى كبيرة بالإضافة إلى خاتم الكلمة ، لما وصلا الكرمة كانت الشمس تبعث بآخر أنوارها ، دخل المنزل ، استقبله شقيق حنان الأكبر ، احتسى القهوة و شرب قليلا من العصير ثم استفاق على سرير المستشفى ، لا سيارة ، لا وثائق ، لا ملابس ، لا هواتف و لا حنان.
بــقلـم : بلقندوز فيلالي
يـــوم : 2016-03-13
منذ لم تكن شعرة بيضاء في رأسه إلى أن صار لا شعرة سوداء فيه ، لم يتوقف عبد الحميد صاحب 59 سنة من تقديم نفسه بكل فخر و اعتزاز فريسة الغواية الأول ، فالرجل إذا استنشق رائحة امرأة تعطل عقله و إذا نفذ إلى عينيه منظرها تاه في تضاريس جسدها و عتمة شعرها ، لا أدق بوصلة تفيده و لا أبلغ موعظة تعيده إلا بعد أن يتودد إليها و يتقرب منها فإما قبول فتنكسر أبواب خزائنه لقوة ولعه أو رفض فيرسم محاولة جديدة مع أنثى أخرى فوق لوحة شبقه.
قدم من قسنطينة إلى وهران على متن مرسيدس ، كانت السيارة لفرط جوعها تلتهم الطريق التهاما فعمرها لم يتعد الأشهر القليلة ، لكن لا سرعتها القياسية و لا الطريق السيار شرق –غرب قلصا من رقعة غريزته الطافحة و رغبته الجامحة داخل نفسه المولعة بأكل حنان التي تعرف عليها في شاطئ سيدي فرج بالعاصمة ، كانت أجساد المصطافين مبللة بماء البحر أما هي فكانت تقطر غواية بشبه لباس شفاف زاد من معالم أنوثتها إغراء و فتنة ، منذ تلك اللحظة اشتعل صاحب الرأس المشيب بنار تلظى لا البحر الأبيض المتوسط و لا كل محيطات الدنيا تخمد ما بداخله من لهب و رجل الإطفاء الوحيد الذي بإمكانه إنقاذه من حريقه هو عون من أعوانها إما شفتان تبتسمان له أو عينان تستقبلانه و ذلك ما تحقق له .
لما وصل وهران اتصل بها ، ضربت له موعدا بساحة أول نوفمبر على مرأى من الأسدين ، امتطت السيارة ، وضعت قبلتين على خديه محت بهما ما بقي له من خبرة ، قادته نحو طريق الكرمة على اعتبار أنه جاء لخطبتها فقد اشترى باقة ورد وقطعة حلوى كبيرة بالإضافة إلى خاتم الكلمة ، لما وصلا الكرمة كانت الشمس تبعث بآخر أنوارها ، دخل المنزل ، استقبله شقيق حنان الأكبر ، احتسى القهوة و شرب قليلا من العصير ثم استفاق على سرير المستشفى ، لا سيارة ، لا وثائق ، لا ملابس ، لا هواتف و لا حنان.
بسبب تراكم الديون التي فاقت 59 مليار
مهلة للمتعاملين الاقتصاديين والإدارات العمومية قبل قطع الكهرباء والغاز بقسنطينة
الخميس 26 ماي 2016
18
إيناس.ش
أكدت مديرية توزيع الغاز والكهرباء لمدينة علي منجلي
بقسنطينة، شروعها في قطع التيار الكهربائي والغاز عن الزبائن الذين لم
يسددوا فواتير ما استهلكوه من المادتين، ابتداء من يوم السبت 14 ماي الجاري
عبر وكالاتها التجارية بالمدينة الجديدة علي منجلي، عين السمارة، الخروب
وديدوش مراد.
فاقت قيمة الديون الملزم دفعها 59 مليار سنتيم بما فيها الأشغال، ما
أثقل كاهل الشركة وأعاقها عن تأدية مهامها على أحسن وجه وأدخلها في أزمة
مالية خانقة، سببت لها عجزا ماليا نتيجة الديون المتراكمة عليها.
وتأتي هذه الإجراءات التي اتخذتها المؤسسة تكملة للحملة التي انطلقت بـ
11 بلدية عبر ولاية قسنطينة، والتي تهدف إلى تحصيل كل مستحقاتها المترتبة
على الزبائن العاديين والمؤسسات الإقتصادية والبلديات، حيث فاقت قيمة ديون
البلديات لوحدها 11 مليار سنتيم سجلت من خلاله بلدية الخروب 4 ملايير سنتيم
كأكبر رقم دين مترتب على عاتقها، تليها بلدية ديدوش مراد بمليار سنتيم
و200 مليون، ثم بلديتي عين عبيد وزيغود يوسف بمليار و100 مليون لكل واحدة
منهما.
وقد حددت المديرية تاريخ 10 جوان المقبل كآخر أجل لكل المتعاملين
الاقتصاديين والإدارات العمومية المدينة لها لتسديد الديون، بعد استيفائها
لجميع الإجراءات من الإعذارات والإنذارات والمراسلات.
كما منحت المديرية مهلة إلى غاية تاريخ 2 جوان المقبل للشركة المسيرة
المسؤولة قبل اللجوء إلى قطع الإنارة العمومية بـ 8 وحدات جوارية بالمدينة
الجديدة علي منجلي، لتحصيل ديونها المقدرة بـ400 مليون سنتيم وتخلي
مسؤوليتها عن كل ما يترتب أو ينتج عن عملية القطع بعد انتهاء المهلة
الممنوحة لها، خاصة من الناحية الأمنية. وإضافة إلى كل ما جاء، فإن عملية
القطع ستمس كذلك الزبائن الذين قاموا بتوصيل منازلهم بشكل غير قانوني بشبكة
التوزيع وترفض أي قرصنة أو غش في استهلاك الكهرباء، خصوصا وقد سجلت مصالح
المديرية العديد من حالات الغش والقرصنة في استهلاك المادة، ما أجبرها على
تقديمهم للعدالة.
وكان والي قسنطينة قد دعا في إحدى اجتماعات المجلس الولائي الأخيرة،
مسؤولي شركة توزيع الكهرباء والغاز بقسنطينة وعلي منجلي، إلى عدم التردد في
قطع الكهرباء عن كل من لم يسدد ما عليه من مستحقات مالية، سواء تعلق الأمر
بالبلديات أو المؤسسات العمومية، داعيا كل المسؤولين إلى تحمل تبعات ما
يترتب عن عمليات القطع والمتابعة القضائية.
تعيش اختناقا مروريا وفوضى لا مثيل لها
السكان متذمرون من تنظيم التظاهرات الرياضية وسط مدينة معسكر
الخميس 26 ماي 2016
26
م. ياسين
أبدى العشرات من السواق، خاصة أصحاب سيارات الأجرة ومثلهم
من المواطنين، بعاصمة الأمير عبد القادر معسكر، تذمرهم واستياءهم الشديدين
حيال ما يحدث بالمدينة قبل وأثناء وبعد تنظيم اللقاءات الكروية والرياضية،
حيث تصعب مهمة سيارات الأجرة والحافلات عن أداء وظيفتها بعد غلق منافذ حي
العرقوب غير بعيد عن المحطة البرية ومحطة سيدي امحمد بوجلال وسط المدينة
قبل وأثناء وبعد إجراء مقابلات فريق غالي معسكر الذي تم تحويل لقاءاته
ليلعبها بملعب ”مفلح عواد” وسط المدينة، بدل مركب الوحدة الإفريقية
المتواجد بأطراف المدينة.
وتسبب هذا التحويل في خسائر تكبدها المواطن والتاجر وسائق سيارة الأجرة
بفعل محاصرة الملعب بقوات الأمن وغلق عديد المنافذ المؤدية الى وسط
المدينة، متسائلين بأي حق يتم تغيير وجهة السواق وأصحاب المركبات.
والأكثر من ذلك ما حدث في أعقاب انهزام فريق غالي معسكر أمام فريق وادي
أرهيو، أين وجد بعض الشبان الطائشون ضالتهم في الكسر والاعتداء على ممتلكات
الغير وتحطيم واجهات المؤسسات العمومية والخاصة والمتاجر وتحطيم اللوحات
الاشهارية وحاويات القمامة، وكل ما وجدوه في طريقهم تعبيرا منهم عن غضبهم
بعد انهزام الفريق، الأمر الذي لم يكن يحدث حينما كان الغالي يستقبل خصومه
بمركب الوحدة الافريقية. كما استاء سكان المدينة بعد غلق جميع منافذ
المدينة بعد تنظيم ماراطون نصف دولي بمناسبة ذكرى وفاة الأمير عبد القادر
على مسار 20 كلم انطلاقا من شجرة الدردارة بغريس وصولا الى مقر القيادة
للأمير وسط المدينة، حيث غصت جميع الأحياء بالسيارات وأغلقت المتاجر وشلت
الحركة نهائيا. وقد طالب السكان السلطات الولائية، وخاصة مديرية الشباب
والرياضة، بعدم تكرار مثل هذه التظاهرات وتنظيمها خارج النسيج العمراني
للحفاظ على راحة المواطنين والحركة التجارية داخل المدينة.
رفضوا تحويلهم بأقبية أنفاق ”لابيوشراي” والسبالة
قرار تأجيل تعويض تجار العاصمة يثير الفتنة ويخرج المئات عن صمتهم
الخميس 26 ماي 2016
84
حسينة روان
* إجبارية دفع مبالغ الكراء دون تعويضهم حق البطالة الحتمية لأكثر من 6 أشهر
أثارت تعليمة
المسؤول الأول عن عاصمة البلاد، المتعلقة بتأجيل قضايا تعويض مئات التجار
بالبلديات ”المرموقة” بعد عمليات الهدم التي لحقت بمحلاتهم القانونية، في
إطار المصلحة العامة وفق الأطر التجارية ببن عكنون، الأبيار وغيرها من
المناطق الأخرى في ظل التلاعبات الحاصلة والصفقات التي تمرر بطرق ملتوية،
ما دفع لتوجيههم للبطالة الحتمية لأكثر من 6 أشهر.
انتفض، أمس، مئات تجار الأبيار أمام دار الصحافة طاهر جاووت، منددين
بالتلاعب بملفاتهم ومنحهم أقبية وأنفاق مهجورة بـ”لابوشرلي” ببلدية
الجزائر الوسطى والسبالة، في حين وعدهم والي العاصمة بمنحهم محلات تليق
بتجارتهم، بعد قرار المحكمة القاضي استرجاع عقار الأرضية واستغلاله لمشروع
ذات منفعة عامة.
ووجهت السلطات الولائية لـ 60 محلا بالأقبية المتواجدة بنفق لابيشري
إعذارات تجبر على إعادة بعث النشاط بها أومنحها للبلدية من أجل الاستفادة
من مداخليها الجبائية، خاصة بعد أن تقرر تعويض تجار المركز التجاري
بالأبيار بالجزائر الوسطى والسبالة بحوالي 100 محل أيضا.
ولم تتوقف قرارات التعويض المجحفة حد منحهم شبه محلات وإنما إجبارية دفع
حقوق الكراء لسنة كاملة دون تعويضهم عن 06 أشهر كاملة من البطالة الحتمية
التي أدخلوهم فيها.
وكشفت مجموعة من التجار المنتفضين لـ”الفجر”، أن المصالح الولائية تبنّت
إعادة ترميم محلاتهم نظرا لطبيعة النمط المعماري التي تعود للحقبة
الاستعمارية ومتواجدة بالأنفاق. وأضاف المتحدثون أن البلدية تنازلت عن
أرضية المركز التجاري لوزارة العدل، في حين لها حق التصرف في ظل الوثائق
التي تحوز ”الفجر” نسخة منها، والتي تمنح حق التجارة القانونية لهؤلاء
التجار.
ولم يهضم 176 تاجر عملية التلاعب بالتعويضات الخاصة بهم حد منحهم أقبية،
بل أكثر من ذلك إجبارية ممارسة النشاط بها ودفع مبالغ الكراء ورفض
استقبالهم، في حين وعد والي العاصمة عبدالقادر زوخ أثناء عمليات الهديم
منحهم تعويضات تليق بهم
بــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2016-05-26
باعة فوضويون يتجولون بعربات محملة بالخضر والفواكه والخردوات
"الكارويات" تتمرد على المدنية بوهران
- تعليمة ولائية للقضاء على الظاهرة
عادت مجددا عبر مختلف شوارع وأحياء ولاية وهران ظاهرة العربات المرفوقة بالدواب، وهو الأمر الذي بات يشوّه صورة المدينة التي أضحت قبلة لعدد كبير من المواطنين من داخل وخارج أرض الوطن، هذا بالإضافة إلى كونها أصبحت تحتضن العديد من التظاهرات الثقافية والاقتصادية، مايعني توافد الكثير من الأجانب على الولاية، ونتيجة غياب الردع والعقوبات استأنف هؤلاء الباعة الفوضويين نشاطهم مجددا ليفرضوا قوانينهم، من خلال بيعهم للخضر والفواكه عبر الأحياء، زيادة على جمع الأثاث المنزلي القديم، وهي المظاهر التي توحي بالتخلّف بمدينة يعمل القائمون عليها إلى تصنيفها ضمن الدول الميتروبولية بالحوض الأبيض المتوسط، ضف إلى ذلك فقد باتت هذه الظاهرة تساهم في عرقلة حركة السير من جهة سواء بالنسبة للسيارات أو الراجلين، بالإضافة الى روث الدواب الذي أصبح ينتشر في مختلف شوارع، ما ينتج عنه الروائح الكريهة والحشرات الضارة، لاسيما وأننا على مشارف فصل الصيف الذي ترتفع فيه درجة الحرارة، وهو الأمر الذي يعطي انطباعا بدويا عن الحيّ. حيث كانت هذه الظاهرة السلبية قد انقرضت في وقت قريب واستحسن المواطنون عملية القضاء عليها، لكون العربات كانت تشكل خطرا حقيقيا على الراجلين والسائقين وحتى على مستعمليها، غير أنه بدأت تظهر في جنح الليل وحتى النهار عربات مجرورة بالحمير تقوم مقام شاحنات النظافة، ذلك أن أصحاب هذه العربات اختصاصهم تفتيش القمامات والحاويات التي وضعت في مختلف النقاط على مستوى الشوارع أو الأزقة، فضلا عن عرضهم لمختلف أنواع الخضر والفواكه عبر الأزقة، لاسيما على مستوى الأحياء الشعبية. وفي ذات السياق تجدر الإشارة إلى أنّ والي ولاية وهران السيد" عبد الغني زعلان" كان قد أمر مؤخرا مدراء القطاعات الحضرية وكذا المصالح الأمنية بضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من هذه الظاهرة التي باتت تشوّه صورة المدينة. وللتنبيه فإنّ الأمر لا يقتصر على العربات المرفوقة بالدواب فقط، فقد عادت الكثير من الظواهر السلبية بما فيها استغلال الأرصفة من طرف الباعة الفوضويين الذين يعرضون مختلف السلع، عبر الطرقات الرئيسية بما فيها الطريق الولائي رقم 46 الرابط منطقة "سيدي معروف" بـ "حاسي بونيف"، الذي أصبح مزينا بمختلف أنواع الخضر والفواكه، يحدث هذا أمام أعين مسؤولي البلديات الذين لم يحركوا ساكنا بالرغم من أنّ هذه الظاهرة باتت تستفحل في الأيام الأخيرة.
وعدته بالتحصل على البراءة مقابل 565 مليون سنتيم
بارون مخدرات يطيح بقاضية سابقة ويتسبب في شطبها من نقابة المحامين
الخميس 26 ماي 2016
15
سامية.ح
تسبب
بارون مخدرات في شطب المحامية التي نصبت على العشرات من المتقاضين، المسماة
”م.نبيلة”، من نقابة محامي العاصمة. هذه الأخيرة التي شغلت في آجال سابقة
منصب قاضية. وأفادت مصادر مطلعة أن بارون المخدرات هو من قام بفضح أمرها،
بعد أن قام والده بإيداع شكوى قضائية تضمنت جميع الطرق الاحتيالية التي
انتهجتها بهدف إيقاع أكبر عدد من الضحايا من زمرة المتقاضين. كما صرح في
هذه الشكوى أنه اشترى ثمن براءة ابنه منها مقابل مبلغ 565 مليون سنتيم، بعد
أن أوهمته بشراء براءة ابنه في حال استئنافه الحكم أمام مجلس قضاء
العاصمة.
وقد وعدت المحامية والد المتهم بعد التأسيس لاستئناف الحكم الصادر في
حقه والذي يقضي بإدانته بعقوبة 10سنوات حبسا نافذا، بشراء براءة ابنه بحكم
نفوذها الواسع وعلاقاتها الوطيدة مع القضاة، حيث طلبت منه تسليمها مبلغ 565
مليون سنتيم لتقديم جزء منه كرشوة، غير أنه اكتشف أنه وقع ضحية نصب
واحتيال على يدها بعد صدور الحكم في حق ابنه، خاصة بعد تهربها من مواجهته
لها، ليسارع في التبليغ عنها نقابة المحامين بالعاصمة، لتقرر شطبها بعد
تهاطل عدد من الشكاوى المماثلة في حقها.
هذه القضية التي كانت قد عالجتها محكمة بئرمرادرايس بالعاصمة، في آجال
سابقة، والمتابعة فيها قاضية سابقة بعد أن وقع ضحية لها 22 موطنا، سلبتهم
أكثر من ملياري سنتيم لقاء خدمات وهمية في قطاع العدالة.
وكانت المتهمة قد أدينت بحكم غيابي قامت بمعارضته، ليتم بذلك إيداعها
الحبس المؤقت، أين استعصت حالتها المرضية، ما دفع الأطباء لإخضاعها لعملية
جراحية على جناح السرعة، أين تعذر عليها المثول للمحاكمة في جلسة سابقة.
وكانت هيئة دفاعها قد سلمت للعدالة ملفها الطبي والمؤشر عليه من قبل
المؤسسة العقابية بالحراش، لتقرر بذلك القاضية تأجيل القضية لجلسة أول أمس،
أين مثلت القاضية السابقة للمحاكمة، هذه الأخيرة المتواجدة رهن الحبس
المؤقت بالمؤسسة العقابية الحراش.
للإشارة قضية الحال انطلقت عقب ايداع 22 مواطنا لشكوى لدى مصالح الضبطية
القضائية يتهمون من خلالها محامية، والتي كانت قبل ولوجها عالم المحاماة
قاضية سابقة بالنصب عليهم وسلبهم مدخرات حياتهم، حيث راحت توهمهم تارة
بشراء أحكام البراءة من القضاة لأقاربهم المتابعين في قضايا جنائية، حيث
كانت تطلب منهم دفع رشاوي للقضاة قبيل انطلاق محاكمة ذويهم، على أن تكون هي
الوسيط بينهم وبين القاضي في استلام الأموال وتسليمها للقضاة لإفادة ذويهم
بحكم البراءة. كما راحت توهم البعض الآخر من ضحايا بحل مشاكلهم المستعصية
في قطاع القضاء، وكل خدمة تقابلها مبالغ مالية ضخمة سلمت لها لتدفعها
كرشاوي لإطارات في قطاع القضاء. كما أوهمت بعض الضحايا باستثمار أموالهم في
مشاريع تجارية، وفي المقابل كانت ستمكنهم من تحقيق هامش ربح معتبر.
ربيعيات ***************** لينا دوران" من وهران إلى الأولمپيا بباريس..! ***********
يـــوم : 2016-05-17
بقلم: ربيعة جلطي
منذ ساعات قليلة كانت الفنانة الجزائرية الجميلة ( لينا دوران ) تقف مثل إلهة إغريقية على منصة قاعة "الأولمپيا" الباريسية الشهيرة، أو القاعة الخالدة كما يطلق عليها الباريسيون والفنانون العالميون. تغني الفنانة الجزائرية لينا دوران الجزء الأول من السهرة لتليها الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، "لينا دوران" أو "لينا وهران" هكذا أرادت منذ البدء أن تلقب نفسها بكل حرية وتنسب كينونتها إلى ( وهران ) مدينتها الجميلة، ومسقط رأسها ذات ربيع وهراني زاهر بالورد والعطر والفرح . قاعة الأولمپيا عامرة على آخرها، والفنانة الجزائرية الجميلة لينا تغرد، فتمس بصوتها العذب أعمق وتر في وجدان كل فرد من جمهور الأولمپيا باريس الغفير، من عرب و مغاربيين وفرنسيين وأجناس أخرى. غنّت لينا بلغات مختلفة للحب، وللسلام، وللفرح. غنت كل ما ينقص هذه الأرض من سعادة، وما ينقص البشر الذين يملأون العالم بالكراهية، من إنسانية. وأنا أستمع لأغانيها الجميلة، سقطت من عيني دمعتان حارتان. تذكرتُ أن هذه الفتاةَ الصغيرة التي كبرتْ بسرعة، مسكونةٌ بالغناء منذ صغرها. تذكرتُها حين حملت يدُها الصغيرةُ الميكروفون لأول مرة وهي ذات الخمس سنوات من عمرها لتغني بمناسبة انتهاء السنة الدراسية بساحة مدرستها"سطا علي" بوهران أمام زملائها وزميلاتها والمعلمين والمعلمات والمديرة وأولياء التلاميذ. لم تكن لينا الطفلة ترغب يوما أن تترك وهران للعيش في مكان آخر، لولا ذلك اليوم الصعب من العشرية السوداء، يوم تلك القنبلة التقليدية البغيضة التي دسّتها يدُ الكراهية في السيارة التي انفجرت من جهة الخلف بينما لينا تجلس بجانب أبيها يوصلها إلى المدرسة ، إلا أن يد الله الحامية العليا كانت فوق يد الإرهاب، فخرجا سالمَيْن إلا من بعض الأذى، وبعضه الذي لم يمحه الزمن بعدُ. لم تكن لينا ترغب في ترك بلدها ومدينتها ومدرستها وصديقاتها لولا تلك الليلة المظلمة الأخرى، التي حاول فيها المسكونون بالكراهية عمليةً إرهابية بالتسلل إلى البيت، إلا أن الله القدير الساتر خيّب مبتغاهم مرة أخرى، فكُشِفت نيتُهم البغيضة. كانت لينا آنذاك تتساءل مثل جميع الأطفال ببراءة وطهر إنساني ذلك السؤال الصعب العميق . لماذا يتقاتل الكبار؟! أليسوا العاقلين و الحكماء كما تقولون ؟ ،! من عادة الناس أن يسكنوا المدن، لكن مدينة وهران ظلت تسكن لينا التي سافرت كثيرا، ومازالت تتنقل بين المدن والبلدان والقارات، وتعلمت اللغات لتكتب بها كلمات أغانيها المدهشة . ظل الحنين المدوخ إلى وهران وإلى الوطن الكبير الجزائر يتبع" لينا" مثل الظل في كل مكان، يجعلها وهي تكتب أو تغني إلا وترتسم أغنيات ملونة بالعشق عن وهران وعن حب الوطن . ولأن المِحن تجعل الإنسان أكثر صلابة، فإن تلك الطفلة لينا الوهرانية الجزائرية كبرت بسرعة بين الغربة والحنين، وصارت فتاة ساحرة الجمال، فاتنة الصوت والصورة، فأثمرت المحنُ شخصيةً قويةً وعزيمةً لا تُهزم . وكعادة لينا في الوفاء، حتى وهي تصدح بأغانيها من كلماتها الرقيقة في قاعة الأولمپيا بباريس
أمام الجمهور الغفير فإنها بوفاء نادر، لا تتردد أن تذكّر الجمهور الباريسي العربي في كل مرة بأسماء فنانين جزائريين تعدّهم أجدادَها في الفن، لا يقلّون قيمة عن محمد عبد الوهاب، أو إيديث بياف، أو لويس آرمسترون، وغيرهم..إنها تحبهم وتحب تكريمهم فتذكر أسماءهم ، مثل أحمد وهبي، ووردة الجزائرية، وبلاوي الهواري والشاب حسني، والريميتي وغيرهم . وهي تتحرك بهدوء وخفر وبكامل أناقتها على منصة الأولمپيا، تحمل لينا المكروفون وتموسق مشاعر جمهورها، تذكرت أنها وهي رضيعة، كانت لاتهدهدها إلا سلسلة أغان تنبعث من مسجلة منخفضة الصوت بقرب سريرها، كانت تفيق من نومها صارخة غاضبة تحتجُّ كلما انتهت "كاسيت" فيروز أو أحمد وهبي أو أم كلثوم وغيرها الأمر الذي جعلنا نضطر لشراء مسجلة خاصة تعيد الكاسيت آليا كلما انتهت دورتها. هذه الليلة ليلة السبت14ماي2016 وأنا أرى الجمهور يتجاوب مع صوتها وتهدهده أغانيها وهي تقف على منصة الخالدين قاعة الأولمپيا، أتذكر وأنا حامل بها في الشهور الأخيرة، كأنها كانت تريد مني أن أواصل الغناء وأنا أقوم بالواجبات المنزلية، فتتحرك ضاربة بقوة برجليها أعلى بطني فيتكوَّرُ بشكل غريب يثير ضحكاتي ، كأنها تنبهني أنني ما كان يجب عليّ أن أتوقف عن الدندنة. حتما لم تكن تستطيع الغناء داخل بطني ، وفي انتظار خروجها كانت لا تقبل أن أتوقف عن الدندنة حتى وأنا أهيئ حوائج ولادتها الربيعية ذات شهر مارس وهراني بهيج ، حتى وأنا أتأمل أكمام بعض ألبستها الصغيرة للرضّع التي مازلت أحتفظ بها لحد الآن.
أوقفوا سهام العنصرية عن آيت منڤلات وإيدير!
الخميس 26 ماي 2016
1365
حدة حزام
يتعرض المطربان الجزائريان ولا أقول القبائليان، آيت منڤلات
وإيدير إلى حملة شعواء، لا لشيء إلا لأنهما حضرا مراسيم تدمير مليوني قرص
مضغوط، في إطار مكافحة الغش الفكري والإلكتروني، والتقيا بالوزير الأول عبد
المالك سلال بعد خطابه الذي أمر فيه وزير الإعلام بتطهير الفضاء الإعلامي
السمعي البصري.
الحملة يقودها ”متشددون” قبائل، رأوا ربما في حضور هذين الفنانين لقاء
رسميا، هو خيانة ”للقضية” القبائلية والمتمثلة في قضية ”ربراب-الخبر”.
نعم، قضية ربراب-الخبر، التي قال عنها وزير الإعلام إنها قضية تجارية،
هي قضية عادلة، ما دامت الصفقة تمت وفق قوانين الجمهورية، ومن واجب كل
الأحرار، وليس فقط القبائل الدفاع عن احترام القانون، قبل الدفاع عن ربراب،
والدفاع عن حرية التعبير، لا تمر بالضرورة بحق ربراب في امتلاك الخبر.
فلا يجب أن يغيب على أذهاننا أن الظروف التي قتلت زميلنا عمر أورتيلان
رحمه الله، هي نفسها التي صنعت ربراب، ومع ذلك من حق ربراب مثلما من حق
الشركاء في مجمع الخبر عقد هذه الصفقة بكل حرية، ما دامت تتوفر في كل
الأطراف الشروط القانونية.
أعود لقضية آيت منڤلات -إيدير، وما يتعرضان له من هجوم عبر مواقع
التواصل الاجتماعي بسبب لقائهما وتبادلهما الحديث مع الوزير الأول، ورأى
فيها البعض أنها رسالة إلى ”ماك” فرحات مهني، وينسى المنتقدون الذين يسمون
أنفسهم بالرجال الأحرار، أن إيدير وآيت منڤلات، الذي أعشق أغانيه، هما أيضا
حران في تصرفهما، وقد سجلا من خلال هذا الموقف تمسكهما بجزائريتهما،
العنوان الكبير الذي يجمعنا جميعا تحت رايته، وهذا لا يعني أنهما يتنكران
لهويتهما الأمازيغية، رغم محاولات البعض اتخاذها سلاحا سياسيا، أحيانا على
حق، وأحيانا كثيرة عن خطأ!
لماذا يعاب على إيدير الذي تربينا على أغنيته الشهيرة ”أفافا ينوفا” وكنا نرددها في حفلاتنا المدرسية، لأنها تحمل رسالة وهوية؟
ولماذا يعاب على المطرب الرصين ذي الرسالة الإنسانية والمدافع عن الهوية
الأمازيغية بأجمل الطرق، الشعر والطرب، أنهما لم يتنكرا لجزائريتهما،
عندما قبلا حضور نشاط الوزير الأول، القبائلي هو الآخر، وإن كنت أمقت أن
أحدد هوية أي جزائري، غير الهوية الجزائرية بكل أبعادها؟ لماذا يحصران
انتماءهما في قمم جرجرة الشماء، مع أن كل شبر في الجزائر على شساعتها هو
ملك لهما ولنا جميعا! بل هما فنانان عالميان ذهبا بالأغنية والثقافة
القبائلية إلى حيث لم يتمكن من يطلقون عليهما اليوم سهامهم المسمومة.
الحملة التي تستهدف هذين العظيمين ليست بالجديدة، فقط جاءت لتؤكد ضيق
أفق أيتام ”فرحات مهني”، وهم يرون قبائليين أصيلين يكسران الحدود الضيقة
التي يريد بعض سكان منطقتهما سجنهما فيها، ولأنهما حران مثل طربهما
وأشعارهما العريقة، فقد رفضا هذا التصنيف المبني على الجهوية الضيقة
والعنصرية المقيتة وأثبتا* من جديد أنهما جزائريان، وأنهما أحرار، يكونان
حيث يشاءان، وقصر الثقافة حتى وإن كان رمزا لحكومة فيها ما يعاب عليها هو
مكانهما الطبيعي، وليذهب منتقدوهما إلى الجحيم!
حدة حزام
**************
تأجيل رحلة إلى الجنوب!
جاء السائق باكرا هذا اليوم إلى شقة شارع ديدوش مراد، حيث يقيم الرئيس
العائد، وهو يحمل حزمة من الصحف، وأيضا خبرا قد يقلق ضيفه، فقد قرر تأجيل
الرحلة إلى الجنوب حالما تتضح الرؤية في هرم السلطة هذه الأيام، فقد ظهرت
في الأفق صراعات وصدامات، وبدأت أجنحة السلطة تتصارع فيما بينها، عبر وسائل
الإعلام وعبر التسريبات المغرضة.
لكنه تفاجأ لما وجد الرئيس على اطلاع وفهم عميق لإفرازات هذه الصراعات،
فمن غيره يحسن فك شيفرة هذا النوع من الحروب التي يخمد جمرها تحت الأرض قبل
أن تفجر إلى العلن في إخراج سياسي قابل للهضم.
”هذا ما كنت سأقترحه عليك”، قال الرئيس ردا على سائقه، ”بقائي في
العاصمة في هذه الفترة مهم، وبإمكانك أن تتجه إلى أشغالك، اترك لي مفتاح
الشقة لأخرج بنفس أقتني الجرائد مبكرا، ولا تخف لن يعرفني أحد، صحيح أنني
لن أرتدي برنوسي في هذا الحر، لكن لا تخف سأجد طريقة للتمويه حتى لا يعرفني
الناس”.
”هل أنت متأكد؟ ألست في حاجة إلي لنتناقش في بعض القضايا؟”.
”ههه! أين هي القضايا التي تستحق أن نناقشها؟ هل بقيت في هذه البلاد قضية، أو مشروع؟”.
”ماذا تريد قوله سيدي الرئيس؟ ألهذا الحد أصابك اليأس من هذه البلاد؟ ثم
ما دام لم يبق لنا مشروع ولا قضية لم يعد لبقائك فائدة، هيا عد إلى مرقدك،
واتركنا لحالنا، فرحتلك هذه لم تفدنا في شيء!”. قالها السائق بشيء من
الإحباط، وهو الذي يثق في ذكاء الرئيس العائد وقدرته على تقديم حلول ولو
نظرية لعملية ليّ الذراع التي طالت كثيرا في هرم السلطة.
”لدي الكثير من الحلول لو تدري، لقد كانت هذه الأسابيع كافية لأفهم ما
يحدث في البلاد، فأنتم لم تنجحوا في تغيير أساليب الحكم ولا العقليات كل
هذه المدة، ما زال إسناد المسؤوليات يمر عبر معيار الجهوية، وما زالت منطقة
القبائل شوكة في يد فرنسا، تغرزها في جسدكم كلما حاولتم التحرر من سطوتها،
لا! لا أتحدث عن زيارة وزيرها الأول، وما تبعها من بلبلة إعلامية، فالخطأ
ليس خطأ فرنسا، فأنتم وحكامكم من مكنتموها من التدخل في خياراتكم السياسية،
وصارت هي الناخب الأول لأي رئيس يحكم البلاد، أنتم من رهن الاستقلال،
ورهنتم التأميمات التي افتككناها بالتضحيات من الشركات الفرنسية. رهنتموها
من جديد بين يدي المعمر الذي ما زال يتصرف بعقلية المعمر وبأبخس الأثمان.
فهل البقاء في الحكم يستحق أن ترهن البلاد ويداس على دماء الشهداء، ويرهن
مستقبل الشعب الجزائري الذي ذاق الويلات؟”.
”لا تجبرني على القول سيدي الرئيس أن كل هذه المآسي التي تعيشها البلاد
اليوم هي إحدى نتائج سياستك، والرجال الذين وضعت فيهم ثقتك، فكيف تريدنا أن
نحافظ على الاستقلال ونتحرر من سطوة فرنسا، وأنت من وضع الثقة في رجال كان
ولاءهم لفرنسا أهم من ولائهم للجزائر، ألست أنت من مكن الضباط الفارين من
الجيش الفرنسي، من المسؤوليات في الجيش الوطني الشعبي؟”.
”لا! لا تعدني إلى النقاش البيزنطي من جديد، ألم نتحدث في الموضوع، وسبق
وقلت رأيي بوضوح في هذه المسألة، أنتم لا تقرأون التاريخ، مثلكم مثل
مسؤوليكم، لو قرأتم مذكرات الجنود الفرنسيين التي كتبوها سنوات الاحتلال
الأولى، لكفرتم بفرنسا واسمها ولغتها وكل ما له علاقة بها، اقرأوا ”توكفيل”
لتحيوا الذاكرة الميتة. أما أنا فقد فارقت منذ قرابة الأربعين سنة، فلماذا
لم تغيروا مجرى الأمور؟”.
”نعم، في كلامك شيء من الحقيقة، لكن الركبة راحت مايلة، مثلما يقول المثل الشعبي”، يعترف السائق.
”هيا! حدثني عن فضائح المال التي تسربها الصحافة العالمية، فمن منكم
قادر على إجبار العدالة على اتخاذ مسؤولياتها تجاه أبناء المسؤولين
المتورطين؟ هل كان من يجرؤ في عهدي على فعل هذا؟ هل كان من قادر على نهب
الملايير مثلما فعلوا اليوم؟ نعم لم تكن في عهدنا حرية تعبير، ولا تعددية
سياسية، لكن لم يكن من يجرؤ على تهريب سنتيم واحد إلى الخارج”!
”ربما! لكن ماذا عن بن جديد الذي ضربك بجواز سفره، لأنه لم يقبل بمبلغ
15 مليون فرنك كمنحة سياحة التي سمحت له بها؟ بينما كان الجزائريون محرومون
من السفر إلا بترخيص أمني، وبمنحة بضعة فرنكات، حتى في وقتك كان هناك
تمييز، هل كنت تخاف الجيش؟”، يسأل السائق ضيفه، وتفاديا للمزيد من الحرج،
غادر الشقة عائدا من حيث أتى!
- يتبع -
حدة حزام
بــقلـم : ك.زوايري
يـــوم : 2016-05-26
مترشحون يشتكون صعوبة أسئلة الرياضيات و ضيق الوقت
352 غائب و 60 محاولة غش في اليوم الثاني من "البيام"
المصور :
كانت أسئلة الرياضيات في اليوم الثاني من إمتحان مرحلة التعليم المتوسط صعبة على اغلب المترشحين فيما كانت أسئلة بقية الإمتحانات عادية و لم يتم تسجيل أي طارئ حسبما أكده لنا التلاميذ و كذا مديرية التربية التي أكد لنا المكلف بالإتصال على مستواها بإجراء إمتحانات هذا اليوم في ظروف جد عادية كما نفى ذات المسؤول تسجيل أي نقص في الأوراق المزدوجة بمراكز الإجراء حسبما صرح لنا به بعض التلاميذ مؤكدين أن الأساتذة الحراس طلبوا منهم التمهل في الإجابة لتفادي الخطأ حتى لا يطلبون أوراق مزدوجة أخرى بينما صرح لنا السيد نوار بتوفرها و توفر كافة الشروط الاخرى من أمن و شفافية و إكتمال في عدد الحراس
هذا فيما كانت أسئلة مادة الإنجليزية في متناول الجميع و قد كان موضوعها "قلق الإمتحانات " حيث أن النص كان قصيرا و بسيطا كما أن الإسئلة كانت مباشرة وإجابتها سهلة و قد إمتحن المترشحون في هذه المادة و في مادة التاريخ و الجغرافيا لساعة و نصف فيما إمتحنوا في مادة الرياضيات لمدة ساعتين يبدو أنها لم تكن كافية لما تطلبه إيجاد حل المواضيع الصعبة على التلاميذ من وقت حيث طرحت عليهم أسئلة حول القاسم المشترك و الذي درسه التلاميذ بالثلاثي الأول و حول موضوعي التحليل و النشر و الاشعة و التي درسوها خلال الثلاثي الثاني .
أما بخصوص إمتحان التاريخ و الجغرافيا و الذي إمتحن فيه التلاميذ بداية من الساعة الثالثة بعد الظهر فكانت الأسئلة من المقرر السنوي تعتمد بالدرجة الأولى على الحفظ حيث إقتصر موضوع إمتحان التاريخ على إتفاقية إيفيان وأثار ما ورثته الجزائر بعد الإستقلال من المرحلة الإستعمارية فيما تمحورت أسئلة مادة الجغرافيا حول التنمية الإجتماعية والإقتصادية بالجزائر
إنطباعات
-قاديري حسين أسئلة الرياضيات كانت صعبة
إمتحان اليوم الأول كانت أسئلة الفيزياء صعبة و اليوم الثاني الرياضيات كانت أيضا صعبة أما بقية الإمتحانات فكانت عادية و خاصة أسئلة اللغة العربية أمس و الإنجليزية اليوم غير أنني سأحاول عدم التفكير فيما مضى لأركز على إمتحانات المواد المتبقية التي نتأمل أن تكون في متناول الجميع .
-حسين حبيب : الأسئلة كانت من المقرر الذي درسناه
حقيقة إن اسئلة الرياضيات كانت صعبة و تتطلب التركيز و الإجابة بروية لتفادي الخطأ و لاسيما "المسألة "غير أن كل ما طرح علينا من أسئلة لحد الآن كانت من المقرر الدراسي السنوي الذي درسناه و كانت في أغلبها من الثلاثي الثاني و بالنسبة للإنجليزية فقد كانت تماما كأسئلة اللغة العربية بسيطة و سهلة .
زريقي جميلة : أتأمل النجاح هذه السنة
إنها سنتي الثانية التي أجتاز فيها هذا الإمتحان لذلك فإنني أرى فعلا بأن أسئلة الرياضيات كانت صعبة غير أن أسئلة السنة الماضية في هذه المادة كانت أصعب و قد تسببت في رسوب الكثير من التلاميذ و من تم فإننا نتأمل هذه السنة تسجيل نسبة نجاح أعلى إنشاء الله.
بوطيبة صدوق محمد : أجواء عادية
اليوم الثاني جرى في ظروف عادية و الأسئلة تباينت بين البساطة و الصعوبة فيما أنها كانت من البرنامج كما لم نشهد وقوع أي مشكل و الحراسة كانت جيدة هذا فيما شاهدنا حالات لإغماء و بكاء بعض المترشحين الذين صدمو بصعوبة الأسئلة في بعض المواد لذلك نتمنى أن تكون أسئلة اليوم الثالث اسهل .
_أصداء
.سجلت حالات إغماء ببعض مراكز الإجراء بوسط المدينة خاصة بعد تلقيهم أسئلة الرياضيات فيما أجهش البعض الأخر بالبكاء و هو ما يعتبر صدمة نفسية قد تحول دون تمكنهم من الإجابة الجيدة و يعود ذلك إما لنقص المراجعة أو كثرة الخوف.
.صرح لنا بعض التلاميذ بمركز الإجراء متوسطة التهذيب بأن الأساتذة الحراس طلبوا منهم التمهل في الإجابة و إستعمال أوراق الوسخ قبل نقل الإجابة النهائية لتفادي طلب أوراق مزدوجة أخرى لانها غير كافية لهم جميعا .
.بنفس مركز الإجراء أي متوسطة التهذيب بوسط المدينة إشتكى التلاميذ من تأخر وقع في توزيع الأسئلة لأكثر من عشر دقائق بعد بداية الوقت و هو ما إعتبروه تقليص من إمكانية الإجابة الجيدة خاصة بالنسبة لمن تعذر عليهم الإجابة مباشرة كون الأسئلة قد كانت صعبة عليهم .
.إشتكى بعض أولياء التلاميذ ممن وجدناهم أمام مراكز الإجراء ينتظرون أبنائهم من توزيع الإمتحانات على ثلاث أيام فقط مطالبين الوزارة الوصية بتمديد هذه الفترة و برمجة إمتحانين فقط في اليوم الواحد على الأقل خاصة و أن إمتحان الرياضيات مثلا يتطلب المراجعة و التاريخ و الجغرافيا يتطلب الحفظ و هي كلها مواد أساسية و يضاف إمتحان اللغة الإنجليزية .
امتحانات اليوم الثاني لـ”البيام” تسيل العرق البارد للمترشحين
خطأ في الرياضيات.. وأسئلة من دروس محذوفة في الإنجليزية
الخميس 26 ماي 2016
1257
غنية توات
* إغماءات وبكاء وسط الممتحنين وشبح التسريب يعود مرة أخرى
بكاء وإغماءات هو
أهم ما ميز اليوم الثاني من امتحانات شهادة التعليم المتوسط بسبب أسئلة
مادة الرياضيات التي صنعت الحدث بسبب صعوبتها وانتشار إشاعات بوجود خطأ
فاضح في الوضعية الإدماجية التي جعلت حل الجزء الثاني من الموضوع من
المستحيلات، وما شوش أكثر على 560 ألف مترشح هو إعطاء أسئلة من خارج المقرر
في دروس محذوفة، ناهيك عن عودة تسريب المواضيع من القاعات دقائق من
توزيعها في مراكز الامتحان.
عرف اليوم الثاني من امتحانات شهادة التعليم المتوسط ”البيام” صعوبة
مواضيع الرياضيات وفق المترشحين، وما زاد من حدة صعوبتها هو طولها، ما جعل
الكثيرين من المترشحين متشائمين ووصل الحد إلى غاية بكاء الكثيرين في حين
أغمي على بعضهم خاصة مع اصطدامهم مع الوضعية الادماجية التي فشل غالبية
الممتحنين في حلها وسط حديث عن وجود خطأ فيها، وهذا فيما لم تسلم مواضيع
الانجليزية من الصعوبة بعدما أعطي سؤال من درس محذوف من المقرر، وواصل أمس
560 ألف ممتحن اليوم الثاني من اختبارات شهادة التعليم المتوسط تحت حراسة
مشددة، حيث امتحنوا في مادة الرياضيات والانجليزية في الصبيحة وفي مادة
التاريخ والجغرافيا في الظهيرة، هذا وأجمع أغلبية المترشحون على صعوبة
مواضيع الفترة الصباحية، مقارنة باليوم الأول علما أن أسئلة الرياضيات هي
التي صنعت الحدث باعتبارها جد طويلة على حد تعبير المترشحين الذي خرجوا
مصدومين من مراكز الامتحان، حيث سجلنا بكاء الكثير من المترشحات، وسجلت حتى
إغماءات داخل القاعات حسب ما صرح لنا. وتمحور امتحان مادة الرياضيات
لممتحني شهادة ”البيام” دورة ماي 2016 على جزئين الأول تمنح له 12 نقطة
ويحتوي على أربعة تمارين، أما الجزء الثاني على ثمانية نقاط، وقال التلاميذ
أن ”الوضعية الإدماجية التي طرحت في الجزء الثاني من امتحان الرياضيات سجل
فيها خطأ، وحتى بعض الأساتذة وجدوا صعوبة في حلّها ما جعلهم يطالبون
الوزيرة بحذفه، في حين أجمع أساتذة آخرون وفي تعليقهم على موضوع الإنجليزية
أنه رغم سهولته بعض الشيء إلا أنه حمل سؤال خارج المقرر، موضحين أن السؤال
بنقطتين استقي من درس حذف من البرنامج الخاص بتلاميذ السنة الرابعة متوسط.
هذا فيما امتحن 560 ألف تلميذ في الظهيرة في مادة التاريخ والجغرافيا، هذا
وينتظر أن يسدل اليوم ستار الامتحانات، حيث ينهي المترشحين امتحانات شهادة
التعليم المتوسط مع مادتي العلوم الطبيعية والفرنسية بالإضافة إلى
الأمازيغية، علما أن الامتحان عرف طيلة الأيام الثلاثة تسريبات للمواضيع من
القاعات فور توزيعها، على غرار مواضيع العربية والرياضيات والتربية
الإسلامية، في وقت تم تداول مواضيع عشية كل امتحان على أنها مسربة.
وأمام هذا اعتبر رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة أحمد قوراية
تسريب امتحانات شهادة البيام بالفضيحة التي هزت قطاع التربية الذي بات يتجه
إلى التدهور يوما بعد يوم وقال قوراية هذا ما جنينا من سياسة الوزيرة بن
غبريط ومحاولات الإصلاح التي باءت بالفشل حتى في تسيير امتحانات القطاع فما
بالك بتطويره والنهوض به وناشد رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي أحمد
قوراية رئيس الجمهورية التدخل لإنقاذ القطاع الهام والحيوي، حيث ستصبح
شهادة البكالوريا والبيام مستقبلا لا قيمة لها في ظل بقاء بن غبريط على رأس
القطاع، حيث لا يعقل أن تسرب امتحانات شهادة البيام وتحديدا مواضيع اللغة
العربية والعلوم الفيزيائية على شبكة التواصل الاجتماعي ”فايسبوك” 10 دقائق
بعد توزيعها على التلاميذ وطالب قوراية وزيرة القطاع بمعاقبة المتسببين في
هذه الفضيحة حتى لا تتكرر مع تلاميذ شهادة البكالوريا لأنها تضرب مصداقية
الامتحانات عرض الحائط وتشوه سمعة القطاع وطنيا ودوليا وهو ما لا يخدم
المدرسة الجزائرية على حد وصفه.
بــقلـم : واج يـــوم : 2016-05-26 البليدة : طلقة نارية عن طريق الخطأ تودي بحياة امرأة
تسببت طلقة نارية عن طريق الخطأ بالبليدة في وفاة امرأة في عقدها الثالث مساء الأربعاء، حسبما علم الخميس من خلية الاتصال على مستوى أمن ولاية البليدة .
وجاء في بيان لذات الخلية أن الحادث وقع عن طريق الخطأ و بمنزل الشرطي الذي وبعد عودته إلى المنزل بعد نهاية العمل هم بإخفاء سلاحه حيث خرجت رصاصة من مسدسه أصابت قريبته التي كانت جالسة مع باقي أفراد عائلته.
و قد لفظت الضحية أنفاسها بعين المكان، يضيف نفس المصدر، الذي أكد أن الشرطي وبعد الحادثة مباشرة سلم نفسه لأمن مصالح دائرة أولاد يعيش. وقد تم إخطار وكيل الجمهورية المختص إقليميا، حيث فتح تحقيق لتحديد ملابسات القضية.
|
|
|
فيما أجهظت محاولة انتحار شاب على الطريقة البوعزيزية
المقصيون من السكن يغلقون مقر بلدية بالغمري
منذ نحو أسبوع لا تزال بعض العائلات تعتصم داخل بهو مبنى مقر المجلس الشعبي
البلدي بالغمري التابعة لدائرة المحمدية في ولاية معسكر وتتسبب في غلق
بوابته الرئيسة وإعاقة سير وعمل موظفي مصالح البلدية احتجاجا على قرار
اللجنة الولائية للطعون التي أصدرت قرارات إدارية تقضي بإقصائهم من القائمة
الإسمية للسكن الإجتماعي ذو الطابع الإيجاري من حصة 74 وحدة سكنية التي
أدرجوا فيها بتاريخ 09 فبراير الماضي قبل إحالتها على مستوى اللجنة
الولائية للطعون بمعسكر التي بدورها أزاحت 12 مستفيدا بدعوى عدم أحقيتهم في
الإستفادة لاعتبارات عديدة كانت محل طعون وجهت ضدهم .
وقد هدد المعتصمون بالإقدام على الإنتحار جماعيا بواسطة البنزين كانوا
يحملونه في الدلاء واضطرار أحدهم إلى صب جسده حال تدخل المارة دون إضرام
النار في جسده .
المعتصمون الذين فضل بعضهم الإقامة أمام مبنى المقر وتحويل إحدى زواياه إلى
مطبخ ومرقد لأطفاله المرضى بعد أن تعذر عليه العثور على مأوى يلجأ إليه
طالبوا في مضمون شكوى موجهة إلى الوالي بوجوب التحقيق في هوية عدد من
المستفيدين الذين تنافت قرارات إستفاداتهم مع مضامين وشروط المرسوم
التنفيذي الذي يحدد وينظم أحقية الإستفادة من السكن الإجتماعي .
وكشفوا أن وجود أشخاص كانوا قد استفادوا من مشاريع الدعم وتشغيل الشباب
بتركيبة مالية ناهزت مبلغ 1 مليار سنتيم وتم غض الطرف عنهم أو سقطت أسماءهم
سهوا من تحقيقات لجنة الطعون الولائية و مستفيد آخر من مشروع الجزائر
البيضاء إلى جانب اخرين تجاوزت أجورهم الشهرية مبلغ 30 و 40 ألف دينار
جزائري، فضلا عن شخصين يحوزان على مسكنين من طابقين تغافلت عنهما لجنة
الطعون التي يبدو أنها لم تعر للتحقيقات أهمية .
يضاف إلى ذلك إدراج أسماء مستفيدين كانت لجنة التوزيع قد رفضتهم في وقت
سابق لاعتبارات تحول دون استفادتهم من السكن .
وكان رئيس دائرة المحمدية قد استمع لبعض المحتجين ووعد بدراسة انشغالاتهم
لاحقا .
اسماعيل خلادي
|
|
فكرة
أين هي "الأسرار" يا موسوس؟
حسام الدين فضيل
الأربعاء 25 ماي 2016
76
خلال مشاهدتي العدد الأخير من البرنامج الأسبوعي "أسرار" على
قناة "الشروق تي في"، حاولت البحث عن الأسرار وتقفي أثارها في موضوع مهنة
الصحافة، ولكن لسوء الحظ لم ألحظ ولم أرصد أي سر عن عمل الصحفيين في برنامج
بدأته مقدمته ياسمين موسوس، بحوارات مع صحفيي "الشروق" فقط .. وتحدثوا
حينها عن كل شيء إلا عن "الأسرار" على حسب معنى الكلمة، في سلسلة
روبورتاجات انتهت قبل أن تبدأ (انطلقت في جانفي وانتهت في ماي). الشيء نفسه
لاحظته بالنسبة للأعداد السابقة عن مهنة سائقي القطار وغيرها من المهن
التي لم تكشف فيها عن أي أسرار.
في نهاية البرنامج، تقوم ياسمين بعرض الكواليس والأخطاء التي تقع فيها
خلال تقديم الحصة.. ما هو معلوم هو أن "les bêtisiers" خاصة بنجوم الإعلام،
حيث يُظهر فيها المقدم زلاته التي يقع فيها رغم خبرته الطويلة وتمرسه في
التلفزيون، وليس لصحفيين لا تتجاوز خبرتهم أصابع اليد الواحدة في السمعي
البصري، وهم في بداية المشوار، يعني في البث المسجل وتكثر أخطاؤهم النحوية
واللغوية فما بالك في الكواليس!!.
أظن أن موسوس كانت ناجحة أكثر خلال تقديمها لفقرة الأخبار في حصة "هنا
الجزائر" في المواسم السابقة، والكل يشهد لها بفصاحة اللسان والحضور
والقدرة على إدارة الحوار، بعيدا عن "الأسرار" !
Ouest-Info
- Details
- Published on 28 April 2016
Tout dernièrement, Sellal , notre premier ministre avait profité ,
lors de la visite de Manuel Valls, son homologue français et devant
la presse étrangère, pour réitérer une fois de plus, la ferme volonté
de l’Algérie à favoriser la liberté d’expression et de la presse.
Effectivement ; l’Algérie peut se targuer d’avoir fait promulguer
une loi sur l’information chargée de traiter les délits de presse et
mieux encore d’avoir fait constitutionaliser ces grand acquis
démocratiques que sont la liberté d’expression et de la presse et
garantissant l’interdiction de la prison pour les journalistes. Où
qu’ils se trouvent et partout dans le monde, les plus hautes autorités
du pays, n’ont eu de cesse de clamer haut et fort, cette fierté,
message surtout destiné aux officines étrangères connues pour leur
aversion envers l’Algérie. Il est malheureux et scandaleux de constater
que ces efforts méritoires des plus hautes instances du pays risquent
d’être ternis par des comportements bizarres et intolérables à
l’image , par exemple, de ces juges ayant eu en charge nos affaires
au niveau du tribunal de Sidi Bel Abbès. Ces honorables juges
sont-ils conscients du tort qu’ils sont en train de causer non
seulement à la crédibilité des lois de la république , à la
constitution et à l ’institution judiciaire de notre pays mais aussi
aux conséquences pour l’image de l’Algérie à l’étranger ? Alors que
depuis presque quatre années les délits de presse sont traités dans
tous les tribunaux du pays sur la base de la loi sur l’information
promulguée le 5 janvier 2012, nous ne comprenons pas pourquoi à Sidi
Bel Abbès, on continue à faire fait fi de cette loi et les délits de
presse sont toujours traités selon le code pénal ! Le tribunal de
Sidi Bel Abbès se trouve, jusqu’à preuve du contraire en Algérie et il
est régis par des lois algériennes, alors comment qualifier les
dérapages de ces juges ? Nos journalistes ont bel et bien été
condamnés par défaut à des peines de prison en violation de la loi en
vigueur et plus grave encore de l’article 50 de la nouvelle
constitution consacrant le droit à la liberté d’expression et de la
presse. Pourtant, à Sidi Bel Abbès comme dans toutes les cours de
justice du pays et sur instruction du garde des sceaux, des journées
d’information ont été organisées en ce sens, alors comment expliquer ces
dérives ? Nous avons tenté, dans un premier temps et par deux fois
d’attirer l’attention du procureur général sur ces dérives (voir nos
correspondances du 22 janvier 2016 et du 16 février 2016 publiées ,
ci-dessous, en fac simulé) . Suite à cela, le procureur général a
demandé à nous voir. Au cours de cet entretien, nous lui avons fait
part de ces graves dérapages qui portent atteinte à l’institution
judiciaire et à la dignité des hommes et expliqué que la supposée «
diffamation » est contenue dans un article de presse et donc elle
doit être traitée conformément à la loi de l’information. Quelques
jours après, le procureur de la république et sur instruction du
procureur général, nous invita et nous notifiait les condamnations.
Rien que ça ! A ce stade-là, nous avons compris qu’il n’y avait plus de
possibilités de dialogue et il nous restait donc que de rendre publics
ces dérapages et d’interpeller le ministre de la justice pour qu’une
enquête soit menée par son département afin que toute la lumière soit
faite en ce sens. Nous ne pouvions garder le silence aussi longtemps
devant ces atteintes répétées à la crédibilité de l’institution
judiciaire qui fort heureusement, renferme en son sein de nombreux
magistrats compétents, honnêtes et patriotes. Au contraire, c’est nous
qui devons-nous nous interroger pourquoi le parquet a gardé le
silence quand Ouest-Info dénonçait les atteintes répétées à notre
économie ? Pourquoi le parquet ne s’est pas auto-saisi et n’a pas
ouvert une enquête en ce sens comme l’ avait instruit Tayeb Louh, le
garde des sceaux ? Pourquoi le parquet avait donné suite à des plaintes
irrecevables dans le fond et la forme ? Pourqoui le tribunal n’avait pas
pris en compte les désistements de la partie adverse ? Notre seul tort
peut-être est d’avoir dénoncé la hogra et défendu les intérêts du
pays. Que nous reproche le parquet et ces juges en charge de nos
affaires, celui d’avoir défendu les intérêts de notre pays et les
droits des citoyens ? Qu’on le sache, ni les harcèlements, ni les
intimidations, encore moins les condamnations surréalistes et
arbitraires, ni la prison ne nous feront reculer, nous continuerons à
assumer dignement et courageusement notre mission. Nos ainés sont
morts pour leur dignité, celle de leur peuple et celle de l’Algérie,
c’est ce serment qui a toujours guidé et qui continuera toujours à
guider notre action . A.H
|
|
|
الأمن يسخّر أزيد من 900 شرطي لتأمين إمتحان شهادة التعليم المتوسط
في إطار إجراء امتحانات نهاية السنة لمختلف الأطوار التعليمية للسنة
الدراسية 2015/2016 وضعت مصالح أمن ولاية معسكر مخططا أمنيا يهدف إلى
توفير الأمن والحماية وضمان سلامة التلاميذ والطلبة المقبلين على هذه
الامتحانات بداية بامتحانات الطور الابتدائي التي أجريت في ظروف حسنة دون
تسجيل أي حوادث، أما بالنسبة لامتحان شهادة التعليم المتوسط تم السهر على
التنظيم الفعلي والجيد بالتنسيق مع الهيئات المعنية، كما شمل هذا المخطط
الأمني التغطية العامة من قبل عناصر الشرطة، إذ تم تسخير 902 شرطي من مختلف
الرتب على مستوى 39 مركزا متواجدا بالولاية
ودوائرها مع تسخير كافة الوسائل المادية ميدانا قصد تسهيل حركة المرور
بالقرب من مراكز الإمتحانات مع ضمان أمن وسلامة تلاميذنا بمحيط هذه المراكز
عن طريق نقاط المراقبة والحواجز الأمنية، بالإضافة الى تكثيف الدوريات
التي يشرف عليها إطارات أمن الولاية.
اسماعيل خلادي
|
|
| |
الجزائرية للمياه
برامج خاصة تحسبا لرمضان والفترة الصيفية
سطرت الجزائرية للمياه لمعسكر برنامجا خاصا لتوزيع المياه الصالحة للشرب
عبر مختلف البلديات المسيرة من طرفها خلال الفترة الصيفية وشهر رمضان على
ضوء كمية المياه المتوفرة المنتجة السطحية والجوفية، ومن أجل الحد من
الإنقطاعات والتذبذبات في البرنامج التوزيع المسطر أحصت المؤسسة النقاط
التي يمكن تدعيمها بالأجهزة والمضخات، ذلك ما كشف عنه المكلف بالإعلام
بالوحدة الذي قال إن المؤسسة تلقت دعما بعتاد الري من مديرية الموارد
المائية للولاية تمثلت في 20 وحدة للضخ من بينها وحدتان افقيتان و13 مجموعة
ضخ غاطسة كاملة وثلاثة محركات ومضختان،
بالإضافة إلى استلام من مديرية الموارد المائية للولاية ثلاثة صهاريج
متنقلة لتعزيز وتدعيم حظيرة الوحدة التي تحتوي على ستة صهارج متنقلة.
كما قامت المؤسسة بتنصيب فرق تقنية للمداومة من اجل ضمان استمرارية وديمومة
الخدمة خلال ايام الاسبوع بما في ذلك ايام العطل والمناسبات، وفي مجال
مراقبة المياه وتطهير الخزانات والاحواض وضعت برنامج للمراقبة الدورية
لنوعية المياه عبر مختلف منشاتها في اطار محاربة الامراض المتنقلة عبر
المياه وعملية غسل واسعة للخزانات والاحواض المائية، وحملة لنزع الاعشاب
والحشائش الضارة داخل منشآت الري لتفادي نشوب الحرائق، كما راسلت مصالح
الحماية المدنية من اجل تقديم الدعم والمساندة من خلال اعلامها بمختلف نقاط
الانتاج التي يمكن لها الاعتماد عليها.
اسماعيل خلادي
فكرة
أين هي "الأسرار" يا موسوس؟
حسام الدين فضيل
الأربعاء 25 ماي 2016
76
خلال مشاهدتي العدد الأخير من البرنامج الأسبوعي "أسرار" على
قناة "الشروق تي في"، حاولت البحث عن الأسرار وتقفي أثارها في موضوع مهنة
الصحافة، ولكن لسوء الحظ لم ألحظ ولم أرصد أي سر عن عمل الصحفيين في برنامج
بدأته مقدمته ياسمين موسوس، بحوارات مع صحفيي "الشروق" فقط .. وتحدثوا
حينها عن كل شيء إلا عن "الأسرار" على حسب معنى الكلمة، في سلسلة
روبورتاجات انتهت قبل أن تبدأ (انطلقت في جانفي وانتهت في ماي). الشيء نفسه
لاحظته بالنسبة للأعداد السابقة عن مهنة سائقي القطار وغيرها من المهن
التي لم تكشف فيها عن أي أسرار.
في نهاية البرنامج، تقوم ياسمين بعرض الكواليس والأخطاء التي تقع فيها
خلال تقديم الحصة.. ما هو معلوم هو أن "les bêtisiers" خاصة بنجوم الإعلام،
حيث يُظهر فيها المقدم زلاته التي يقع فيها رغم خبرته الطويلة وتمرسه في
التلفزيون، وليس لصحفيين لا تتجاوز خبرتهم أصابع اليد الواحدة في السمعي
البصري، وهم في بداية المشوار، يعني في البث المسجل وتكثر أخطاؤهم النحوية
واللغوية فما بالك في الكواليس!!.
أظن أن موسوس كانت ناجحة أكثر خلال تقديمها لفقرة الأخبار في حصة "هنا
الجزائر" في المواسم السابقة، والكل يشهد لها بفصاحة اللسان والحضور
والقدرة على إدارة الحوار، بعيدا عن "الأسرار" !
Ouest-Info
- Details
- Published on 28 April 2016
Tout dernièrement, Sellal , notre premier ministre avait profité ,
lors de la visite de Manuel Valls, son homologue français et devant
la presse étrangère, pour réitérer une fois de plus, la ferme volonté
de l’Algérie à favoriser la liberté d’expression et de la presse.
Effectivement ; l’Algérie peut se targuer d’avoir fait promulguer
une loi sur l’information chargée de traiter les délits de presse et
mieux encore d’avoir fait constitutionaliser ces grand acquis
démocratiques que sont la liberté d’expression et de la presse et
garantissant l’interdiction de la prison pour les journalistes. Où
qu’ils se trouvent et partout dans le monde, les plus hautes autorités
du pays, n’ont eu de cesse de clamer haut et fort, cette fierté,
message surtout destiné aux officines étrangères connues pour leur
aversion envers l’Algérie. Il est malheureux et scandaleux de constater
que ces efforts méritoires des plus hautes instances du pays risquent
d’être ternis par des comportements bizarres et intolérables à
l’image , par exemple, de ces juges ayant eu en charge nos affaires
au niveau du tribunal de Sidi Bel Abbès. Ces honorables juges
sont-ils conscients du tort qu’ils sont en train de causer non
seulement à la crédibilité des lois de la république , à la
constitution et à l ’institution judiciaire de notre pays mais aussi
aux conséquences pour l’image de l’Algérie à l’étranger ? Alors que
depuis presque quatre années les délits de presse sont traités dans
tous les tribunaux du pays sur la base de la loi sur l’information
promulguée le 5 janvier 2012, nous ne comprenons pas pourquoi à Sidi
Bel Abbès, on continue à faire fait fi de cette loi et les délits de
presse sont toujours traités selon le code pénal ! Le tribunal de
Sidi Bel Abbès se trouve, jusqu’à preuve du contraire en Algérie et il
est régis par des lois algériennes, alors comment qualifier les
dérapages de ces juges ? Nos journalistes ont bel et bien été
condamnés par défaut à des peines de prison en violation de la loi en
vigueur et plus grave encore de l’article 50 de la nouvelle
constitution consacrant le droit à la liberté d’expression et de la
presse. Pourtant, à Sidi Bel Abbès comme dans toutes les cours de
justice du pays et sur instruction du garde des sceaux, des journées
d’information ont été organisées en ce sens, alors comment expliquer ces
dérives ? Nous avons tenté, dans un premier temps et par deux fois
d’attirer l’attention du procureur général sur ces dérives (voir nos
correspondances du 22 janvier 2016 et du 16 février 2016 publiées ,
ci-dessous, en fac simulé) . Suite à cela, le procureur général a
demandé à nous voir. Au cours de cet entretien, nous lui avons fait
part de ces graves dérapages qui portent atteinte à l’institution
judiciaire et à la dignité des hommes et expliqué que la supposée «
diffamation » est contenue dans un article de presse et donc elle
doit être traitée conformément à la loi de l’information. Quelques
jours après, le procureur de la république et sur instruction du
procureur général, nous invita et nous notifiait les condamnations.
Rien que ça ! A ce stade-là, nous avons compris qu’il n’y avait plus de
possibilités de dialogue et il nous restait donc que de rendre publics
ces dérapages et d’interpeller le ministre de la justice pour qu’une
enquête soit menée par son département afin que toute la lumière soit
faite en ce sens. Nous ne pouvions garder le silence aussi longtemps
devant ces atteintes répétées à la crédibilité de l’institution
judiciaire qui fort heureusement, renferme en son sein de nombreux
magistrats compétents, honnêtes et patriotes. Au contraire, c’est nous
qui devons-nous nous interroger pourquoi le parquet a gardé le
silence quand Ouest-Info dénonçait les atteintes répétées à notre
économie ? Pourquoi le parquet ne s’est pas auto-saisi et n’a pas
ouvert une enquête en ce sens comme l’ avait instruit Tayeb Louh, le
garde des sceaux ? Pourquoi le parquet avait donné suite à des plaintes
irrecevables dans le fond et la forme ? Pourqoui le tribunal n’avait pas
pris en compte les désistements de la partie adverse ? Notre seul tort
peut-être est d’avoir dénoncé la hogra et défendu les intérêts du
pays. Que nous reproche le parquet et ces juges en charge de nos
affaires, celui d’avoir défendu les intérêts de notre pays et les
droits des citoyens ? Qu’on le sache, ni les harcèlements, ni les
intimidations, encore moins les condamnations surréalistes et
arbitraires, ni la prison ne nous feront reculer, nous continuerons à
assumer dignement et courageusement notre mission. Nos ainés sont
morts pour leur dignité, celle de leur peuple et celle de l’Algérie,
c’est ce serment qui a toujours guidé et qui continuera toujours à
guider notre action . A.H
https://www.facebook.com/300946376653187/photos/a.765869280160892.1073741827.300946376653187/1021233021291182/?type=3
عاجل //
المؤسسة الإعلامية Ouest Info تفتح النار في وجه مجلس قضاء سيدي بلعباس و
تطالب وزير العدل السيد طيب لوح بفتح تحقيق عاجل حول الأحكام الصادرة في حق
صحفييها / بعد تعديها على قوانين الجمهورية // في صورة // دسترة حرية
الصحافة و قانون الإعلام/ EN CONDAMNANT LES JOURNALISTES D’OUEST-INFO À
DES PEINES DE PRISON // DES JUGES AU TRIBUNAL VIOLENT LA CONSTITUTION ET
LES LOIS DE LA RÉPUBLIQUE….//
--------------------------------------------------
Ouest-Info dénonce ces dérapages et appelle le ministre de la Justice à
l’ouverture d’une enquête // Ouest-Info // Page/04/ Par/ A. Houmad //
----------------------------------------
مدير اتصالات الجزائر يؤكد:
"بني سنوس وسيدي العبدلي تستفيدان من الألياف البصرية قريبا"
ستستفيد كل من بلديتي بني سنوس وسيدي العبدلي (دائرة بن سكران) الواقعة
بجنوب ولاية تلمسان من الألياف البصرية في الأيام القليلة القادمة حسب ما
أكده مدير اتصالات الجزائر لولاية تلمسان السيد "جلول بوغنجة " للجريدة
قائلا: "يجب علينا أن لا ننسى أن منطقة بني سنوس التي عانت دائما من
الاضطرابات وانقطاع الإنترنت بسبب سوء الأحوال الجوية خلال الشتاء، مضيفا
انه ستتحسن الوضعية بفضل نشر وتعميم الألياف البصرية وتحديث المعدات على
مستوى المناطق المذكورة.
ومن جهة أخرى إستحسن سكان المناطق المعزولة و بالأخص سيدي العبدلي وبني
سنوس خدمة تقنية الجيل الرابع التي استفادوا منها مؤخرا خاصة أنها سهّلت
عليهم التعمق في مجال الإنترنت والتواصل مع العالم الخارجي .
تجدر الإشارة إلى أنه تم الشروع في عملية نشر الألياف البصرية على نحو 200
كلم مؤخرا في كل من بني سنوس، العزايل، المباركة، بني بحدل، تونان، سيدي
العبدلي، الشلايدة، وبرج شرم، علاوة على ذلك، وكجزء من توسيع نطاق التغطية
الثابتة لشبكة الجيل الرابع 4G LTE على مستوى الولاية قامت الإدارة
التنفيذية لاتصالات الجزائر بالولاية بتنفيذ 8 محطات جديدة في كل من عين
الكبيرة، فلاوسن، أولاد ميمون، إمامة، تونان، تاقبالت، مزاورو وتلمسان،
بالإضافة إلى انه سيتم فتح 8 نقاط بيع جديدة قريبا على مستوى الولاية لفك
الضغط على الوكالات التجارية وتقديم خدمة جيدة للزبون .
ب. فتحي
صحافي إسرائيلي زار الجزائر والتقى بعدد من الوزراء
صحيفة "معاريف" تنشر تقريرا "أسودا عن صورة الجزائر"
رغد .ح
الأربعاء 25 ماي 2016
149
استغل الصحفي الصهيوني، جدعون كوتس، من صحيفة "معاريف"
الإسرائيلية الذي حضر رفقة وفد من الإعلاميين الفرنسيين إلى الجزائر،
المرافقين لرئيس الوزراء الفرنسي إمانويل فالس خلال زيارته الرسمية الأخيرة
الشهر الماضي، وجوده في الجزائر لجمع ونقل معلومات عن الجزائر والتسويق
لصورة سيئة عنها. ونشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريرا عن الجزائر موقع
باسم الصحفي، جدعون كوتس، جاء تحت عنوان "يوميات رحلة إسرائيلي إلى
الجزائر" قال فيها إنه يرى أنّ المواطنين في الجزائر قلقين من الوضع
الاقتصادي مع انتشار البطالة، وهم يائسون من الوضع السياسي ويخشون من
الإسلام المتطرف، ورغبتهم في الهجرة كبيرة، كما تطرّق فيها إلى موضوع مرض
رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، ومرحلة العشرية السوداء، وانتشار
الإرهاب آنذاك، كما تحدّث عن ميثاق السلم والمصالحة، وعن نشاط تنظيم
القاعدة بالجزائر، وإعلان بعض الإرهابيين الولاء لتنظيم "داعش"، وغيرها من
الصور التي رغب من خلالها صاحب التقرير إيصال صورة سيئة عن الجزائر ونشرها
عبر صحيفته "معاريف" إحدى أكبر الصحف الإسرائيلية انتشارا.
التفاصيل ترقبوها في النسخة الورقية من يومية الحياة لعدد غد الخميس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق