الخميس، يوليو 21

الاخبار العاجلة لتقديم دولة الصين قاعة اوبرا الجزائر كصدقة جارية من الصين الى الدولة الجزائرية الفقيرة والصدقة الجارية الصينية ثثير حقيظة المافيا الجزائرية ويدكر ان الصين تثدقت على الجزائر بمشروع كابري الجزائر مقابل حصول الصين على الاراضي الجزائرية مجانا ويدكر ان الصينين يتقنون اكل لحوم الكلاب والقطط ويحسنون العمل وللعلم فان الجزائر استفبلت التبرع الخيري الصيني بالافراح والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة  شرطة قسنطينة بالملابس  النظيفة والرتب الوظيفيةو يدكر ان  قدماء  خياطي قسنطينة  تكفلوا  باصلاح ملابس  شرطة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاستغناء   الدولة الجزائرية عن خدمات   لخضر بن تركي   ومهرجان ثيمقاد  يكشف  فضائح الفساد  الثقافي لحراس بن تركي   والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة   لمغادرة  المديعة سلمي  بوعكاز   استوديو  باب القنطرة بعد مكالمات  هاتفية فجائية في حصة تهاني الصباح والمديعة وسام  تقدم تهاني الصباح   وتؤكد ان المديعة سلمي سوف تكرم رسميا  في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لافتخار  ليلي بوزيدي  بدولة المغرب في حصة الحدث وضيف بوزيدي يرفض الاجابة على اسئلة ليلي الشروقية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لتقديم   دولة الصين   قاعة اوبرا  الجزائر كصدقة جارية من  الصين  الى الدولة  الجزائرية الفقيرة  والصدقة  الجارية الصينية  ثثير   حقيظة المافيا  الجزائرية  ويدكر ان   الصين تثدقت على الجزائر  بمشروع  كابري  الجزائر   مقابل   حصول الصين  على  الاراضي الجزائرية مجانا ويدكر ان  الصينين يتقنون اكل لحوم  الكلاب والقطط   ويحسنون  العمل   وللعلم فان  الجزائر  استفبلت  التبرع الخيري  الصيني  بالافراح   والاسباب مجهولة


https://www.youtube.com/watch?v=tUaklhpZmv4

https://www.youtube.com/watch?v=tUaklhpZmv4

مشروع أوبرا الجزائر الأول من نوعه في الجزائر يضم كل من الأوركسترا السيمفونية الوطنية والبالي الوطني والمجموعة الأندلسية ...
مشروع أوبرا الجزائر هبة تقدمت بها الصين للجزائر قدرها 30 مليون يورو.
وتشمل الهبة تكاليف دراسة المشروع والانجاز والتجهيز التي تتكفل بها الشركة الصينية "مجموعة البناء لبيجين" -وهي من أهم شركات البناء في الصين حيث قامت بانجاز ملعب بكين الشهير"عش العصفور"ومبنى "أوبرا بكين"- في حين قام الجانب الجزائري بانجاز أشغال تهيئة الأرضية التي تتربع على مساحة 1800 متر مربع.








من صنع صيني

الأخطاء السبعة في مشروع أوبرا الجزائر

8012

قراءة

الجزائر: محمد علال /   22:00-21 أغسطس 2015



+ع  -ع
يحمل الطريق إلى بلدية أولاد فايت بالعاصمة مفاجأة ثقافية هامة، صرحٌ كبير خرج من عدم، بعد أن كانت المنطقة ”مفرغة للنفايات” تشكل مصدر إزعاج لعابري الطريق وسكان المنطقة. لم يعد اليوم لهذا المشهد ”المؤلم” أي وجود، فقد تحولت الأرض الجرداء إلى مشروع ثقافي ضخم يحمل معه تباشير إنشاء أول ”دار أوبرا” في الجزائر والمغرب العربي. تبنى ”دار أوبرا الجزائر” بسواعد الصينيين، وقدمت هدية للجزائر في إطار علاقات الصداقة بين البلدين، ومن المقرر أن ترى النور نهائيا آخر شهر أكتوبر القادم، بعد أن وصلت الأشغال إلى 95 في المائة في أقل 
من 22 شهرا من أعمال الحفر والتشييد، ولسان حال المشهد يقول: ”كم هو جميل أن تشيد الجزائر ”أوبرا” في وقت تهدم ”داعش” صروح الحضارة وتبني قلاع الجهل وتحارب الإبداع”.

 عمال الصين في ”عرض أوبرالي” لبناء أول ”أوبرا في المغرب العربي”

كانت جولتنا الميدانية إلى ”دار أوبرا الجزائر” رفقة المهندس محمد روان ، رئيس مشروع الأوبرا، من الجهة الجزائرية الممثلة في الوكالة الوطنية لتسيير إنجازات المشاريع الكبرى للثقافة، حيث شرح أبرز الخطوط العريضة للمشروع الذي أنجز على مساحة 4 هكتارات، وتم اختيار المكان بقرار سياسي هو الآن في المرحلة الأخيرة تقريبا، ولم يتبق إلا تهيئة السور الخارجي وموقف السيارات، بالإضافة إلى تركيب السلالم الكهربائية وتهيئة الإنارة. ويقول المهندس روان إن المشروع سيتم تسليمه في أجله المحدد يوم 13 أكتوبر 2015، وإن مهلة الشهرين المتبقيتين كافية لإتمام ما تبقى من المشروع. 
الأولى في المغرب العربي والثالثة عربيا 
يقول المهندس: ”أصبح من حق أي جزائري أن يفتخر اليوم بأن بالجزائر دار أوبرا.. الجزائر ثالث دولة عربية بعد مصر وسوريا تنجز أوبرا، كما أنها أول دولة في المغرب العربي تشيد ”أوبرا”، لتحتضن هذا الفن الذي يمتد جذوره إلى القرن الـ16، من إيطاليا وعبر أكبر المدن في العالم”. بات مشروع ”دار أوبرا الجزائر” أكثر وضوحا اليوم، فبمجرد الاقتراب من مدخل بلدية ”أولاد فايت” من الجهة الشمالية، بمحاذاة الطريق الوطني الرابط بين تيبازة العاصمة، تطل البناية التي كتب في أعلاها باللون الأخضر”أوبرا الجزائر”، وقد بدأت تتضح ملامحها، التي تحمل عبق الفن وتلاقي الحضارات عبر موسيقى وعروض فن ”الأوبرا” الذي سيصدح لأول مرة في تاريخ الجزائر قريبا، في مهمة إعادة الروح لاسم ”أوبرا الجزائر”، التي افتتحت لأول مرة في الجزائر عام 1885، وهي التي تعرف اليوم بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي، حيث كانت في ذلك الوقت صرحا فنيا بأهداف ”استعمارية”، عندما أنشأها الحاكم العام الفرنسي للجزائر كلوزال للمعمرين، واستقدمت أهم العروض الموسيقية في ذلك الوقت: حفلات ”كراستني” الباريسية وأوبرا ”كلوش دو كورنوفيل” للموسيقي الفرنسي ”روبرت بلانكات”، قبل أن تتعرض ”أوبرا الجزائر” للتلف بسبب الحريق، ويتم إعادة بنائها بالشكل الذي عليه المسرح الوطني بساحة بور سعيد.
1400  مقعد وجدران من الرخام 
لمس فريق ”الخبر” بين الزيارة الأولى قبل نحو ستة أشهر، رفقة مسؤولي الولاية لتفقد مدى تقدم المشروع، وبين زيارة نهاية الأسبوع الماضي تقدما كبيرا في وتيرة الإنجاز، حيث وصل المشروع إلى تعليق ”الثريات” الكبرى في بهو ”الأوبرا”، وهي ثلاثة تستقبل الجمهور في المدخل الأساسي للمبنى، وتنير طريقه نحو العروض، ما يجعل من الوقوف في البهو أشبه بالحلم، ليدفعك الإحساس للقول: ”أخيرا للجزائر أوبرا”، وقد بدا حرص فريق الإنجاز كبيرا جدا على وضع أحدث المعدات وضمان أن يكون شكل ”دار أوبرا الجزائر” مزيجا بين الشكل المعماري الحديث مع لمسات فنية تقليدية، لهذا تم نقش جدران الأعمدة الأساسية ”يدويا” بصور باقات ورود أهدتها أنامل الصينيين للجزائر، في تلاقٍ حضاري مشرقي يعكسه نحت ”الأرابيسكا” الإسلامي الذي يزين الجدران، كما أن المساحة الكبيرة للبهو والسلالم ”الملفوفة” بطريقة فنية تجعل من المبنى ”تحفة” أنيقة لا مثيل لها.
تشتمل ”دار أوبرا الجزائر” على طابقين، بالإضافة إلى مدرجات الطابق السفلي المخصص للجمهور، فهناك طابقان أعلاهما مخصص لكبار الضيوف، بسعة 1400 مقعد، يمكّن الحضور من متابعة العروض بوضوح من كل الزوايا، كما أن ”خشبة” العرض تعتبر من الأحدث في العالم، فهي خشبة متحركة باتجاه الأعلى والأسفل على مسافة تسعة أمتار، تجعل من إمكانية تغيير ديكور العرض ممكنا في ثوانٍ باستخدام المحركات الكهربائية، ومنظر الأوبرا بالإضافة إلى حجم ”الرخام” الذي يزين الجدران والبلاط يؤكد أن المشروع حالم وقد تم دراسته بعمق.
عمال الصين..  7/7 و14 ساعة يوميا
تعكس وتيرة تقدم المشروع من قِبل العمال الصينيين المعنى اللغوي الحقيقي لكلمة ”أوبرا”، فالجهد الذي يتضافر بين العازفين والجوق، لتقديم عرض ”الأوبرا”، لمسناه فعلا لدى الصينيين الذين يعملون من أجل إنجاز ”دار أوبرا الجزائر”. لم يكن أحد من العمال يدخن سيجارة، ولم يكن أحد يدردش، كان الهدوء يعم المكان وكأن العرض الأوبيرالي قد انطلق قبل الأوان، حيث يعزف العمال سيمفونية إنجاز ”دار أوبرا الجزائر”، حتى دقت الساعة الثانية عشرة بالتمام والكمال، لنلاحظ كيف بدأ العمال الصينيون في مغادرة المكان بانتظام نحو مكان إقامتهم. وعند سؤال مرافقنا مسؤول الإعلام بالوكالة الوطنية لتسيير إنجازات المشاريع الكبرى، فيصل بوصبع: لماذا توقفوا عن العمل بهذه الطريقة؟ قال: إنهم يحترمون الوقت وقد حان موعد راحتهم لمدة ساعة ونصف ساعة، وبالضبط فقد عاد العامل إلى المشروع عند حدود الساعة الواحدة والنصف.
عدد الفريق الصيني الذي يشرف على المشروع حوالي 400 عامل، لا أحد منهم يتحدث إلا لغة العمل والمثابرة. لم يكن تواصلنا معهم سهلا، لأنهم لا يتقنون اللغة العربية ولا حتى الفرنسية. وفي ظل غياب فريق المترجمين عن الموقع، لم نتمكن من إجراء حوار مع أحدهم، لكن مرافقنا المهندس محمد روان، أكد لنا أن العمال قدموا إلى الجزائر بدفعات مختلفة في مجالات بناء متعددة، يعملون على مدار الأسبوع بلا توقف، إلى حين انتهاء عقد عملهم ومغادرة الجزائر. يقيم العمال الصينيون على بعد أمتار عن مشروع الأوبرا، ولا يغادرون موقع العمل إلا نادرا، كما تضبط إشارة الانطلاق في العمل يوميا في الساعة الثامنة صباحا ويستمر العمال إلى وقت متأخر من الليل قد يصل حتى الساعة الحادية عشرة ليلا، وقد قدموا من عدة مدن صينية من شنغهاي، بكين، هونغ كونغ وغيرها التي تحمل معها أجمل صروح المباني المعمارية وأكثرها حداثة في العالم. 

الأخطاء الـ7 

1 ـ   أوبرا فشل التخطيط السياسي
 قدرت القيمة المالية لـ«دار أوبرا الجزائر” الهبة التي قدمتها الصين للجزائر بحوالي 300 مليار سنتيم، قدرها اليوم أن تكون في مرمى البيروقراطية، وحالها يراقب صدى صوت ”أوبرا فشل التخطيط السياسي” الذي أراد أن يفك العزلة عن منطقة ”أولاد فايت” بإطلاق مشروع قطب ثقافي يشمل إنجاز قاعة للعروض بسعة حوالي 12 ألف مقعد، مركز تجاري وموقف للسيارات، كل هذه الأحلام التي تبخرت في زحمة ”سياسة التقشف” التي لم يعمل لها النظام حسابا، تضع ”أوبرا” الجزائر في عزلة كبيرة وحيرة أكبر.
2 ـ أسلاك كهربائية عالية التدفق تحيط بالمبنى 
 يرصد الزائر إلى ”دار أوبرا الجزائر”، والأشغال على وشك الانتهاء مع اقتراب موعد التسليم، ما لا يقل عن سبعة أخطاء لا يتحمل الجانب الصيني وزرها. لكن الأمر يتعلق بالمرافق التي يعود أمر تشييدها إلى السلطات الجزائرية، وأول الأخطاء هو الموقع الذي تم اختياره، ليس لعزلته وإنما لصورة ”أسلاك الكهرباء” التي تحيط بالمساحة ”دار الأبرا”، فعملية نقل هذه الأسلاك الكهربائية وإخراجها من محيط دار الأوبرا لفتح منافذ وطرق الوصول إلى ”دار أوبرا الجزائر” جد مكلفة، بالإضافة إلى العمليات التقنية التي تقتضي فصل الكهرباء عن مناطق بأكملها وعزلها عن الطاقة لمدة طويلة إلى حين.
3 ـ  لا مدخل رئيس إلى غاية الآن 
 أين الطريق إلى ”دار أوبرا الجزائر”؟ من أهم الأخطاء التي يمكن رصدها مدخل ”دار أوبرا الجزائر”، إذ لم يتم إلى غاية كتابة هذه الأسطر تهيئة الطريق المؤدي إلى ”دار أوبرا الجزائر”، وفتح منافذ من الطريق الوطني السريع باتجاهها. خاضت الولاية ووزارة الثقافة مفاوضات طويلة مع وزارة الأشغال العمومية في هذا الإطار، وتمت الموافقة على أن يكون الطريق منفذا من الجهة اليسرى للطريق السريع، لكن لم يتم إلى غاية الآن القيام بأي خطوة في الاتجاه، ما جعل ”دار أوبرا الجزائر” قصرا بلا أبواب إلى حين حل مشكلة ”الأسلاك الكهربائية”.
4 ـ  العزلة على ”الطريق السريع” 
 يُلاحظ أنه رغم ما تتمتع به الجزائر من واجهة بحرية واسعة، إلا أن اختيار أرضية مشروع ”دار أوبرا الجزائر” على ”الطريق السريع” جعلها في عزلة كبيرة عن نسيم البحر وعن المناظر البحرية الخلابة التي ستزيدها حسنا وجمالا وتجعل من ”دار أوبرا الجزائر” جوهرة حقيقة يمكن الافتخار بها عالميا، تنافس أعرق المراكز الفنية والمسرحية في العالم، فمثلا دار الأوبرا في سيدني بنيت من قبل المهندس المعماري يورن أوتسون على مرسى البحر، لتعكس صورة سفينة شراعية ضخمة. 
5 ـ  المحيط صوت نشاز في الأوبرا 
 يبدو أن ”دار أوبرا الجزائر” ستدفع ثمن ضريبة سياسة التقشف غاليا، إذ لم تتقدم مشاريع تهيئة محيطها، وستكون العزلة هي الميزة الأساسية لهذا الصرح المعماري الكبير لو لم يتم تدارك الأمر، وإعطاء إشارة استغلال المساحة ”الجرداء” للأرض الخالية والمحيطة به التي تشوه منظره العام ويصبح كالصوت النشاز في الأوبرا..
6 ـ   إطلاق مشروع التكوين بعد انتهاء أشغال البناء 
 حسب خارطة الإنجاز التي رسمتها شركتا ”بي يو سي جي” و«س او أو دي” الصينيتان، فإن الانتهاء رسميا من أشغال البناء على مدار 23 شهرا من العمل سيكون آخر شهر أكتوبر القادم، وقد اقترحت الوكالة الوطنية لتسيير وإنجازات المشاريع الكبرى للثقافة أن ينطلق بعدها الجانب الصيني في برنامج يستمر لمدة ثلاثة أشهر على الأقل، لتكوين خبراء جزائريين مختصين في تسيير ”دار أوبرا الجزائر”. وإلى حين إنجاز المشروع، لم يتم تحديد قائمة الفريق الذي سيدير الإنجاز، كما لم تنطلق أي مشاريع تكوينية، ما سيجعل ”دار أوبرا الجزائر” غير جاهزة للعروض إلا بحلول العام 2016، هذا إن لم تتأخر إلى ما بعد ذلك.
7 ـ  أوبرا حيزية للافتتاح.. ولا تحضيرات 
 سارع المسؤولون خلال زيارتهم التفقدية في عهد وزيرة الثقافة السابقة إلى الإعلان عن افتتاح ”دار أوبرا الجزائر” بعرض ”حيزية”، وإلى غاية كتابة هذه الأسطر لم يعلن عن أي جهة أو فريق فني يشرف على إنجاز هذه الأوبرا، كما قالت الوزيرة السابقة إن عرضها سيكون شهر أكتوبر 2015، ليبقى الأمر غامضا وغير مؤكد، ولا يوجد أي مؤشر  إلى غاية الآن على تكليف فرق فنية بالإعداد للعرض. فهل ستقود وزارة الثقافة ”ملحمة قسنطينة الكبرى” إلى دار الأوبرا؟

عدد قراءات اليوم: 21
1.0☆

    

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/88414/#sthash.E135ogv7.dpuf













http://www.huffpostmaghreb.com/mohamed-saadoune/quand-sansal-insulte-ben-_b_11070418.html?1468944986

http://www.histoire-en-questions.fr/guerre%20algerie/alger-manif%20mai-fraternisation.html




http://dia-algerie.com/nouveau-derapage-de-boualem-sansal-compare-actions-de-laln-a-daech/

Nouveau dérapage de Boualem Sansal: Il compare les actions de l’ALN à Daech

DIA- 19 juillet 2016 : Une nouvelle fois l’écrivain algérien Boualem Sansal rate sa sortie médiatique en s’attaquant à un pan important de l’histoire douloureuse de l’Algérie. Dans un texte consacré à l’attentat terroriste de Nice et publié le mardi 18 juillet dans le quotidien Le Monde sous le titre : « gare au terrorisme à bas coût ! » Il  compare les actions des fidayîns de la Zone Autonome durant la Bataille d’Alger à des actes terroristes.  Dans sa tribune, Sansal, connu pour ses sorties de route éditoriales, a fait le parallèles entre les attaques à la bombe contre l’ordre colonial français à Alger et les attentats aveugles revendiqués et inspirés par des terroristes affiliés à Daech.
L’auteur nominé au Goncourt avec le livre « 2084: la fin du monde » n’en est pas à son premier dérapage médiatique. Lors d’un entretien au quotidien français le Figaro en mars dernier, il a déclaré qu’il était « malvenu » de célébrer la date du 19 mars qui marque la fin de la colonisation, car il y avait eu des hostilités entre les moudjahdines juste après.
Pire encore Boualem Sansal, qui a soutenu le mouvement indépendantiste du MAK a dans un message envoyé le 22 février dernier pour le 3e congrès du MAK, souhaité que ce congrès se déroule dans la vallée de Soummam, en référence au congrès historique de l’ALN.
Visiblement cet écrivain, amnésique qui a également cautionné la colonisation israélienne en Palestine en visitant l’état hébreu et en validant sa politique de puissance exterminatrice de tout un peuple, a perdu tous ses repères historiques et culturels. Il ne reste plus rien à espérer de cet écrivain qui est devenu allié corps et âme à d’autres chapelles.
Salim Bey 




Quand Sansal insulte Ben M'hidi

Publication: Mis à jour: 
LARBI BEN MHIDI
Imprimer
L'auteur de ces lignes a décidé depuis bien longtemps que Boualem Sansal ne méritait plus un seul octet car ses interventions publiques ne relèvent plus du débat intellectuel ou politique mais d'une perpétuelle publicité marchande, sans autre conviction que celle d'une détestation de l'Algérie et des Algériens. En parler, c'est participer à cette publicité mensongère que rien ne gêne et qui fait feu de tout bois.
Pas même le mensonge sans cesse ressassé dans les médias français que ses livres seraient interdits en Algérie alors qu'il suffit de passer par les librairies d'Alger pour voir qu'ils sont bien là, en grande quantité et qu'ils ne se vendent pas. C'est peut-être cela ce qu'il nous reproche, de ne pas nous intéresser à ce qu'il écrit, ni à ses copinages, ni à ses voyages.
C'est vrai qu'il existe un complot algérien contre Sansal : on a tendance quand on rencontre ses radotages à se boucher le nez et à passer notre chemin. Même quand il parle de manière imbécile d'une «occupation algérienne » reprenant une crétinerie en vogue, on passe.
Cela ne mérite pas de s'y arrêter même si c'est son souhait. Même quand il regarde l'Algérie avec les yeux, non pas des Français - dont beaucoup se mobilisèrent dignement et courageusement pour l'indépendance et la liberté des Algériens - mais des yeux de colons, on passe. C'est un complot pacifique que de ne pas s'intéresser à ce que dit Sansal.
Dérogeons un peu à la règle. Aujourd'hui, dans le journal Le Monde, dans un article consacré à l'horrible carnage de Nice, il glisse, dans une comparaison indigne, un long paragraphe sur la bataille d'Alger.
Pourquoi a-t-il éprouvé le besoin de faire un parallèle qui ne peut que faire rugir les historiens entre un mouvement de libération nationale luttant contre un ordre colonial abject réduisant les indigènes à des sous-hommes, à des animaux ? Probablement par souci de titiller la fibre des nostalgiques de l'Algérie française et aussi d'insulter le combat des Algériens.
Ben M'hidi et les autres étaient donc, selon lui, des terroristes en 1957, ceux qui annoncent les terroristes d'aujourd'hui. C'est du Le Pen en plus cru. Ce qu'il reproche (toujours) à Ben M'hidi, c'est ne pas avoir des avions et d'utiliser des couffins.
Ce qu'il reproche à Ben M'hidi, c'est d'avoir fait l'Algérie, de l'avoir libérée. Sansal croit peut-être que sans Ben M'hidi et les autres, il aurait été éligible au statut de Français dans une Algérie où les indigènes continueraient à courber l'échine. Quelle misère ! Quelle inculture. Pardonnez cet intermède mais la bataille d'Alger le méritait. Désormais, je repasse et me bouche le nez.







BATAILLE ALGER




http://www.huffpostmaghreb.com/2016/07/19/sansal-nice-bataille-dalg_n_11071124.html

Boualem Sansal dérape et compare la Bataille d'Alger à l'attentat de Nice


L'écrivain algérien Boualem Sansal a comparé la Bataille d'Alger durant la guerre de libération à des actes terroristes, dans un texte consacré à l'attentat terroriste de Niceet publié mardi 19 juillet dans le quotidien français Le Monde.
Dans sa tribune, Sansal a tiré des parallèles entre les attaques à la bombe contre l'ordre colonial français à Alger, et les attentats revendiqués ou inspirés par des formations terroristes comme le groupe Etat Islamique.
L'auteur du "Serment des Barbares" n'en est pas à son premier dérapage médiatique. Lors d'un entretien au quotidien français le Figaro en mars dernier, il a déclaré qu'il était "malvenu" de célébrer la date du 19 mars qui marque la fin de la colonisation, car il y avait eu des hostilités entre les moudjahdines juste après.
Longtemps fonctionnaire au ministère des finances en Algérie, Boualem Sansal critique souvent le régime algérien lors de ses sorties médiatiques depuis qu'il a fait carrière comme écrivain. Son dernier roman, "2084: la fin du monde" a été nominé au Goncourt.






Boualem Sansal dérape et compare la Bataille d'Alger à l'attentat de Nice

Publication: Mis à jour: 
BATAILLE ALGER
Imprimer
L'écrivain algérien Boualem Sansal a comparé la Bataille d'Alger durant la guerre de libération à des actes terroristes, dans un texte consacré à l'attentat terroriste de Niceet publié mardi 19 juillet dans le quotidien français Le Monde.
Dans sa tribune, Sansal a tiré des parallèles entre les attaques à la bombe contre l'ordre colonial français à Alger, et les attentats revendiqués ou inspirés par des formations terroristes comme le groupe Etat Islamique.
L'auteur du "Serment des Barbares" n'en est pas à son premier dérapage médiatique. Lors d'un entretien au quotidien français le Figaro en mars dernier, il a déclaré qu'il était "malvenu" de célébrer la date du 19 mars qui marque la fin de la colonisation, car il y avait eu des hostilités entre les moudjahdines juste après.
Longtemps fonctionnaire au ministère des finances en Algérie, Boualem Sansal critique souvent le régime algérien lors de ses sorties médiatiques depuis qu'il a fait carrière comme écrivain. Son dernier roman, "2084: la fin du monde" a été nominé au Goncourt.



Il fait le parallèle entre l’attentat de Nice et la Bataille d’Alger

Dérapage de Boualem Sansal

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.07.16 | 10h00 Réagissez
 
 Boualem Sansal
Boualem Sansal

En lisant l’article de Boualem Sansal publié le 18 juillet dans le journal français Le Monde, on ne peut qu’être ahuri devant l’insultant parallèle qu’il fait entre le terrorisme abject de Daech et des séquences de la Guerre de Libération nationale.

L’écrivain développe que «chaque terroriste a besoin d’inventer son mode opératoire à lui, qui sera sa signature et produira l’effet le plus important pour le coût le plus bas». L’auteur de Village de l’Allemand a cru opportun d’évoquer la Bataille d’Alger et de comparer ses héros au criminel désaxé qui a semé la mort et la désolation à Nice. «En Algérie, durant la Bataille d’Alger (1957), le FLN, après avoir usé de diverses méthodes (attentat au pistolet, égorgement, incendie, le tout improvisé plutôt que réfléchi et planifié…) a trouvé la méthode qui allait être sa signature, qui donnerait l’effet le plus grand (action psychologique sur les populations, nombre de victimes, retentissement médiatique, destruction de lieux qui symboliseraient la vilenie de l’ennemi…), pour le coût le plus bas (la mort éventuelle du terroriste ou du commando).
Ce fut l’attentat à la bombe dans des cafés phares de la capitale, très courus par la bourgeoise algéroise (la Cafétéria, le Milk Bar, L’Otomatic, le Coq Hardi), commis par de jeunes Algériennes se faisant passer pour des Européennes délurées», écrit Boualem Sansal. Il se hasarde ainsi sur des faits de l’histoire accomplis par des héros du combat libérateur qui a abouti à l’indépendance de notre pays en 1962.
Assimiler les couffins de Zohra Drif, Djamila Bouhired et Hassiba Ben Bouali au terroriste de Nice est un raccourci, le moins que l’on puisse dire, indécent. Larbi Ben M'hidi, un des chefs emblématiques de la Révolution, avait opposé cette cinglante réplique, restée dans les annales, à ce genre de condamnation à un journaliste français qui lui avait posé une question sur le «terrorisme» pratiqué par le FLN lors de la Bataille d'Alger : «Donnez-nous vos chars et vos avions, nous vous donnerons nos couffins.»
Pour Boualem Sansal, la Bataille d’Alger est donc une somme d’actes de terrorisme contre un gentil colonialisme. Qu’est-ce qui lui a pris pour oser un tel parallèle ? Ce n’est assurément pas les outils intellectuels qui manquent à l’écrivain pour faire la différence entre le mouvement de libération nationale et les terroristes de Daech.
Sa contribution, qui prétend être une explication aux nouvelles méthodes du terrorisme de Daech, s’aventure aux limites du révisionnisme. Faire le parallèle entre les héros de la Bataille d’Alger et les terroristes de Daech est une contrevérité que rien ne justifie. Même pas une éventuelle méprise dans les distorsions dystociques de «l’expertise» d’un écrivain s’improvisant spécialiste du phénomène du terrorisme. 
Said Rabia

Boualem Sansal compare les combattants de l’ALN au criminel génocidaire de Nice

Boualem Sansal. D. R.
Boualem Sansal. D. R.
L’écrivain de fonction au service du sionisme, Boualem Sansal, a dépassé les bornes. Non content que son rapprochement avec les milieux sionistes soit condamné et dénoncé, le voilà qui ose une comparaison tout à fait saugrenue entre le tueur de Nice, un désaxé et un désœuvré, et les vaillants combattants de l’ALN qui ont pris les armes pour libérer l’Algérie du colonialisme. Boualem Sansal s’est fendu d’un article commandé, paru dans le journal Le Monde, une analyse simpliste et sans envergure indigne d’un auteur dont on dit qu’il ferait partie des talents qui brillent au panthéon de la littérature française.
Dans sa chronique, Boualem Sansal avilit la glorieuse Bataille d’Alger, en rappelant que des bombes furent posées dans des lieux publics, tout en occultant le caractère révolutionnaire de ces actes provoqués par la présence coloniale française sur le sol algérien et les crimes de guerre commis par les parachutistes de Bigeard et Massu.
Voilà ce qu’écrit Boualem Sansal : «En Algérie, durant la bataille d’Alger (1957), le FLN après avoir usé de diverses méthodes (attentat au pistolet, égorgement, incendie, le tout improvisé plutôt que réfléchi et planifié…) a trouvé la méthode qui allait être sa signature, qui donnerait l’effet le plus grand (action psychologique sur les populations, nombre de victimes, retentissement médiatique, destruction de lieux qui symboliseraient la vilenie de l’ennemi…), pour le coût le plus bas (la mort éventuelle du terroriste ou du commando). Ce fut l’attentat à la bombe dans des cafés phares de la capitale, très courus par la bourgeoise algéroise (La Cafétéria, Le Milk Bar, L’Otomatic, Le Coq Hardi), commis par de jeunes Algériennes se faisant passer pour des Européennes délurées. En adoptant une seule méthode, facile à mettre en œuvre, le FLN allait cependant donner à l’armée française une base de travail et d’enquête qui allait aboutir au démantèlement du réseau «bombes», créé par Yacef Saâdi, le responsable de l’action armée du FLN à Alger. La bataille d’Alger aura duré neuf mois, au terme desquels le FLN a cessé toute action armée dans la capitale»(*).
Karim B.
(*) Passage de sa chronique intitulée «Gare au terrorisme à bas coût !» dans laquelle il évoque le carnage de Nice et fait un parallèle avec un épisode de la guerre d'indépendance. 


Boualem Sansal : gare au terrorisme à bas coût !
En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/idees/article/2016/07/18/boualem-sansal-gare-au-terrorisme-a-bas-cout_4971311_3232.html#lvqJPPGKe64ofb9W.99

A soldier secures the Promenade des Anglais in Nice, southern France, Monday, July 18, 2016, prior to a minute of silence to honor the victims of the Bastille Day attack on Thursday in Nice. France is holding a national moment of silence for 84 people killed by a truck rampage in Nice, and thousands of people are massed on the waterfront promenade where Bastille Day celebrations became a killing field. (AP Photo/Claude Paris)


A soldier secures the Promenade des Anglais in Nice, southern France, Monday, July 18, 2016, prior to a minute of silence to honor the victims of the Bastille Day attack on Thursday in Nice. France is holding a national moment of silence for 84 people killed by a truck rampage in Nice, and thousands of people are massed on the waterfront promenade where Bastille Day celebrations became a killing field. (AP Photo/Claude Paris) Claude Paris / AP

En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/idees/article/2016/07/18/boualem-sansal-gare-au-terrorisme-a-bas-cout_4971311_3232.html#lvqJPPGKe64ofb9W.99


http://www.lemonde.fr/idees/article/2016/07/18/boualem-sansal-gare-au-terrorisme-a-bas-cout_4971311_3232.html

Par Boualem Sansal, écrivain

84 morts d’un coup, sans armes, sans déploiement de grands moyens humains et matériels, c’est un formidable succès pour la « planète islamiste ». L’exploit va encourager beaucoup de jeunes radicalisés à passer à l’action, à tenter de faire aussi bien, sinon mieux. l’esprit d’émulation les travaille réellement au corps. Le choix de la date montre, comme chaque fois, combien les islamistes accordent d’importance au symbole. Là, ils ont fait fort : le 14-Juillet ! Il n’y a pas date plus importante pour la France !
On a envie de crier, « je suis la France »« je suis Nice » pour dire sa peine et sa solidarité, mais on sait déjà que ça ne sert à rien, le temps de la prise de conscience n’est pas encore arrivé. Ce jour, il suffira d’un seul mot pour que la peur et la défaite changent de camp.
Que va-t-il alors se passer ? Rien. On va enterrer les morts et soigner les blessés et la vie reprendra son cours cahin-caha. On renforcera le dispositif sécuritaire d’un petit cran, mais pas plus, ça coûte horriblement cher, ces gadgets qu’on installe partout et évidemment pour rien. Les services de sécurité, déjà épuisés, devront...

En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/idees/article/2016/07/18/boualem-sansal-gare-au-terrorisme-a-bas-cout_4971311_3232.html#lvqJPPGKe64ofb9W.99



http://www.algerie-focus.com/2016/07/haine-de-soila-maladie-de-boualem-sansal/

La haine de soi/La maladie de Boualem Sansal Par Aziz Benyahia


Après l’attentat de Nice du 14 juillet que la raison humaine et universelle a condamné, des voix se sont exprimées et des analyses ont été proposées pour enrayer cette dérive accolée à l’islam par des apprentis-sorciers. En Occident, on cherche toujours à percer le mystère du passage à l’acte chez les terroristes et on attend des intellectuels musulmans et des spécialistes de l’islam les clés pour comprendre.
L’un des nôtres réputé pour être trop attiré par la lumière s’est encore distingué par des contorsions qui n’ont rien à envier à la danse du ventre tant qu’il s’agit de s’attirer les grâces et les largesses du client. Dans une tribune parue dans le journal « Le Monde » daté du 18 juillet, il fait tout simplement un parallèle abject entre le conducteur de camion de Nice et Zohra Drif, entre la promenade des Anglais et le Milk-Bar d’Alger. Entendez pas là : c’est kif-kif bourricot. Des musulmans excités par le sang et le carnage en masse ; l’histoire étant un éternel recommencement et l’ADN de la violence étant propre à l’islam. C’est son analyse.
Un discours qui fait un bien fou à ceux qui n’ont pas encore digéré d’avoir été boutés hors de chez nous par des gueux et des va-nu-pieds ; par les compagnons de Didouche et consorts ; par les Zohra et consorts. Voilà que l’un des nôtres ou supposé tel, vole au secours de Le Pen et Massu puisqu’il suggère sans le dire, la torture et les exécutions en masse pour éradiquer le phénomène en neuf mois seulement, le temps qu’il a fallu pour neutraliser la bande à Yacef Saadi.
Voilà que le FLN et ses héros sont associés à Daesch, et qu’un million et demi de morts, sont passés par pertes et profits pour plaire aux maîtres d’hier. Faut-il aimer à ce point la lumière des plateaux de télévision et des photographes étrangers pour porter comme une honte, son appartenance ou sa naissance. Comme le journaliste Mohamed Saadoune, nous avons décidé depuis longtemps de ne pas nommer ce monsieur car la meilleure des punitions à infliger à ceux qui cherchent la gloire à tout prix, fut-elle éphémère, c’est de ne pas mentionner leurs noms ni leurs œuvres. Leur faire subir le supplice de Tantale.
C’est dans l’esprit de cette démarche que nous avons refusé de rapporter les propos qu’il avait tenus lors d’un symposium à Fès au Maroc, du haut d’une tribune et cornaqué et exhibé par quatre fieffés sionistes, claironnant à l’appui de son livre « Le village de l’Allemand » que l’Algérie est totalement et foncièrement antisémite. Un discours qui plaît, des témoignages qui sont précieux et où rien n’est dû ni à la spontanéité ni au hasard. Du reste ses nombreuses positions et déclarations furieusement hostiles à tout ce qui s’apparente de près ou de loin au monde arabe et à l’islam, sont minutieusement et périodiquement repris par nos ennemis patentés comme Eric Zemmour, Alain Finkielrault, Bernard-Henri Lévy ou Elizabeth Badinter, qui nous renvoient à nos propres turpitudes, toutes les fois qu’on proteste, en nous rappelant que les propos incriminés viennent des nôtres.
Boualem Sansal, pour ne pas le nommer, non seulement ne cherche pas à relativiser ses propos ou à les expliciter mais il persiste et signe, comme pour un bras d’honneur permanent, mêlant le mensonge et les affabulations comme lorsqu’il se plaint d’un ostracisme officiel en Algérie qui le priverait de ses lecteurs. Il déplore la mévente de ses livres par leur absence dans les librairies. Pure mensonge, facile à vérifier et si effectivement il y a mévente malgré la présence des livres c’est parce qu’il n’y a pas d’acheteur.
Nous soutenons, par solidarité naturelle, par fidélité à notre combat pour le progrès, la démocratie et la liberté d’expression et par honnêteté intellectuelle, tous les combats qui vont dans ce sens et qui ne sèment pas la division entre nous, mais nous n’accompagnerons personne dans son passage à l’ennemi, parce que nous considérons que chacun est responsable de ses turpitudes et qu’une trahison reste une trahison, quelles qu’en soient les circonstances. On peut et on doit mener tous les combats pour les valeurs de justice et de progrès, mais on n’a pas le droit d’aller jusqu’à la haine de son pays, jusqu’à la haine de soi et jusqu’à pactiser avec l’ennemi.
Certes, dans un monde d’adultes, chacun est responsable de ses actes et s’il accepte d’être l’idiot utile des ennemis de son pays, de sa famille et de ses ancêtres, il n’aura alors qu’à s’en prendre à lui-même si le peuple découvre à son tour qu’un des siens a poussé le reniement jusqu’à avoir honte du combat des Algériens et des Algériens pour l’indépendance, qui continue à ce jour, à forcer l’admiration du monde.
Aziz Benyahia




http://www.babelio.com/auteur/Boualem-Sansal/20271

وزير لا يعرف زميلته الوزيرة..!!

الأربعاء 20 جويلية 2016 243 0
AddThis Sharing Buttons
61
عبد الوهاب نوري وزير تهيئة الإقليم والسياحة والصناعات التقليدية لم يستطع في تصريح تلفزيوني على إحدى الفضائيات الوطنية، تسمية زميلته في الحكومة وفي القطاع الوزاري، عائشة طاباغو، كاتبة الدول للصناعة التقليدية، وظل صامتا لبرهة دون أن تسعفه ذاكرته. ومعلوم أنّ كاتبة الدولة للصناعة التقليدية تتبع وزارة، عبد الوهاب نوري، قانونيا، فهل أصيب السيد الوزير بالعياء والتعب أم أن حجم أعباء الوزارة هو السبب؟.
شبّه المجاهدين الجزائريين بإرهابي نيس

الكاتب بوعلام صنصال .. الانحراف الخطير!

3819

قراءة

الجزائر: ب. مسعودة /   21:24-20 يوليو 2016



+ع  -ع
شبّه الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، في خرجة وُصفت بالانحراف، العملية الإجرامية التي شهدتها مدينة “نيس” الفرنسية، بالعمليات التي قام بها الفدائيون الجزائريون خلال معركة الجزائر، في مقال بجريدة “لوموند” الفرنسية، ولم يفوت صاحب رواية “داروين” مرة أخرى فرصة التقرب من فرنسا وإبداء حنقه تجاه الثورة وجبهة التحرير الوطني. 

 يتساءل أي متتبع للأحداث ما علاقة العمل الإجرامي الذي شهدته مدينة “نيس” الهادئة والجميلة، وراح ضحيته 84 شخصا، من بينهم 5 جزائريين، وعدد كبير من الجالية المسلمة في فرنسا، وعمليات معركة الجزائر التي قام بها فدائيو جبهة التحرير الوطني بين سنتي 1956 وسنة 1957 بالجزائر العاصمة ضد الوجود الاستعماري الفرنسي، ودفاعا عن حرية الشعب الجزائري واستقلاله. لا شيء يربط الحدثين، إلا أن نيس مدينة فرنسية وفرنسا كانت محتلة للجزائر، لا علاقة تاريخية ولا موضوعية لا من بعيد ولا من قريب، إلا علاقة الجزائري بوعلام صنصال الحميمة بفرنسا حاضرها وماضيها، فقد تبين أن هناك رابطا عجيبا بين العمليتين لا يعرفه إلا هو، وسننتظر أن يتحفنا به في رواية تعود بنا إلى الوراء، بدل من أن تأخذنا إلى المستقبل كما فعل في روايته الأخيرة “2084”.

اكتشف بوعلام صنصال في عمود نشره بيومية “لوموند” الفرنسية، لا يستند إلى أي قاعدة علمية ولا منهجية ولا منطقية، أن العمليتين حدثتا في مواقع سكنية في المدن وضربت المدنيين، وأن هناك علاقة وترابطا بين ما حدث بنيس وما قام به مناضلو جبهة التحرير الوطني أيام معركة الجزائر، فالضحية فرنسي في الحالتين والقاتل الأول جزائري والثاني ولد في فرنسا وترعرع فيها، لكن تبقى جذوره مغاربية (تونسي)، والعملية حدثت في وسط المدنيين، كما حدثت تفجيرات الجزائر العاصمة، كما يقول صنصال في المقاهي والحانات، متناسيا في هذه المقاربة والمقارنة الغريبة أن من قام بعمليات نيس مجنون ومدمن ومختل، باعتراف الجميع ضد مدنيين أبرياء لا علاقة لهم به، ومعركة الجزائر قادها شباب مؤمن بقضيته التحررية ضد وجود استعماري، ويواجه بوسائله المحدودة قوة استعمارية بكل ترسانتها العسكرية تقتل الجزائريين منذ 1830، كما قال العربي بن مهيدي بـ “القفة” والقنابل التقليدية في مواجهة الطائرات والدبابات وآخر ما جادت به مصانع الأسلحة والحلف الأطلسي آنذاك.

فحسب هذه النظرية الصنصالية، لا يختلف الإرهاب والإجرام والخبل والجنون، عن كفاح أي شعب ضد أي القوى محتلة اغتصبت أرضه وعرضه وشردته وجهله. 
لا تعبر خرجة بوعلام صنصال أحد الكتّاب المطبعين مع الكيان الإسرائيلي جديدة، فحقده على كل ما هو جزائري له جذور خاصة في كتاباته، بداية بروايته الأولى “قسم البرابرة” الصادرة سنة 1999، التي قدمته لعالم الرواية ككاتب، حيث تسرد قصة الرجل الذي عاد إلى الجزائر بعد غياب طويل، ووصف مدى ألمه وحسرته من الوضع المتدهور الذي وجدها فيه مقارنة بسنوات الاستعمار الفرنسي، وبالضبط الخمسينات. الرواية التي جلبت للكاتب جوائز في فرنسا مكافأة له على هذا الاكتشاف الخطير “جائزة أول رواية”، اعتبرها النقاد والمؤرخون تمجيدا فاضحا للاستعمار الفرنسي للجزائر، ومحاولة للتقرب من الأقدام السوداء.

ولم يتوقف تحامل بوعلام صنصال (من مواليد بومرداس) على الثورة، بل واصل في أعمال أخرى وربط بين الثورة التحريرية والنازية في روايته الخامسة “مذكرات الأخوان شيلر” الصادرة سنة 2008، وقدم خلالها قصة ضابط سابق في الجيش النّازي وعلاقته بقيادات جبهة التّحرير الوطني في الجزائر. ويربط صنصال بين الثّورة الجزائرية والنّازية، ولم يكن العمل متخيلا ولا رواية من نسج أوهام صنصال، بل أراد لها أن تكون حقيقة، وبرّرها في تصريحات عديدة بأن “وقائع الرّواية مُستمدة من قصّة حقيقية”.

حنق الكاتب على الثورة تقريبا تضمنته أغلب الروايات، ومنها روايته أيضا “شارع داروين” التي نالت جائزة المكتبيين الألمان، يقول إسماعيل مهنانة في مقال تحليلي حول الرواية بموقع نفحة “في الرواية نفسها نجد سردا مضادا لوقائع معركة الجزائر، حين يكشف العمالة المزدوجة التي تبناها كل أبطالها، بما فيهم بطل الرواية، حيث عمل الجميع لصالح الجبهتين المتقاتلتين، ولم تكن هناك أي حدود فاصلة بين الخيانة والوطنية بالشكل الذي ستظهر عليه بعد الاستقلال”. 

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/109303/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B5%D9%86%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%B1/#sthash.5H6t8v8C.dpuf

فكرة

هل زاد سعر "التحفيفة" في البرلمان ؟

 حسام الدين فضيل
الأربعاء 20 جويلية 2016 76 0
AddThis Sharing Buttons
5
لم أفهم لماذا يطالب أغلب نواب البرلمان بمنح وزيادات وعلاوات إضافية في أجورهم في عام "التقشف" والقحط، رغم أن النائب العادي يضرب في جيبه أكثر من 34 مليون سنتيم شهريا (صافية بلا دفع الضرائب) دون أن نتكلم عن راتب النائب "المسعول" الذي قد يصل الى أجر وزير، في وقت من المفترض على البرلمانيين الدفاع أولا عن حقوق الشعب المسلوبة وعن المواطن الزّوالي "المحقور" الذي يهان في المستشفيات والإدارات، وفضح "الذيااابة" من كبيرهم الى صغيرهم الذين عاثوا في البلاد بالفساد، وبعد ذلك يفكروا في الأجور !! .
نواب البرلمان الذين صادقوا على الدستور المعدل مؤخرا، كانوا قد استفادوا من زيادات في رواتبهم بعد مصادقتهم على دستور 2008، يعني ربما يعتقد بعضهم انه مع كل مصادقة على الدستور تكون فيها "الزيادة في الدراهم" .. صدق من وصف هذا المبنى بـ"برلمان الحفافات" يطلع فيه سعر "التحفيفة" في كل مرة... والله علااامة !!


سماع أقوال ابن النائب وحيد بوعبد الله ومدير الإنتاج بالتلفزيون الجزائري وفصل 3 موظفين بالجمارك

الدرك يحقّق في قضية "حافلة النقل المباشر"

 حسام فضيل
الأربعاء 20 جويلية 2016 157 0
AddThis Sharing Buttons
1

 ** ما هي قصة التجهيزات الحسّاسة المستوردة "من دون تراخيص" حسب محاضر الدرك؟

تجري مصالح الدرك بباب الجديد تحقيقا جديدا في قضية الاستديو المشمّع الموجود في منطقة بابا علي، والذي سجّل فيه برنامج "كي حنا كي الناس" الذي كانت تنتجه قناة "كا بي سي" بتصريح غير قانوني.
ويدور التحقيق حول وجود شاحنة للبث المباشر داخل الاستديو المشمّع، واتضح أنها ملك لشركة إنتاج تلفزيوني يملكها ابن النائب البرلماني، وحيد بوعبد الله، المدير السابق للخطوط الجوّية الجزائرية. وقال مصدر "ملّم" بالملف، إنّ الدرك حقّق عدة مرّات مع ابن، وحيد بوعبد الله، بسبب "التراخيص التي تمّ بموجبها استيراد الشاحنة"، وسبب وجودها داخل استديو مشمّع بموجب قرار من السلطات كان ملكا لقناة "الأطلس" الموقوفة عن البثّ، وكذلك بسبب تجهيزات حسّاسة تم استيرادها من بينها أجهزة "جي بي آس" وأجهزة اتصالات، حسب محققي الدرك الوطني. 
تفاصيل أكثر تقرأونها غدا على صفحات الحياة


الأشغال لم تنطلق بهما و بلدية قسنطينة تحذر


توسـع رقعـة الانـزلاقـات بسـاحـة شيـتـور و طريـق الـروتيـار
لم تنطلق بعد عملية إصلاح ساحة شيتور و طريق طاطاش بلقاسم المنهارين رغم تزايد حجم الإنزلاقات بهما، حيث حذرت مصادر تقنية من بلدية قسنطينة من خطر توسع رقعتها في حال عدم مباشرة الأشغال في القريب العاجل.
و رغم رصد بلدية قسنطينة لمبلغ يفوق 15 مليار سنتيم باقتراح من مصالح الولاية لإعادة الاعتبار لساحة شيتور التي انهار الجدار الداعم لها المطل على شارع زعبان بوسط المدينة شهر مارس الماضي، إلا أن الديوان الوطني للري و التطهير لم ينطلق في الأشغال، حيث ذكر مصدر مسؤول ببلدية قسنطينة أن هذه الأخيرة وجهت العديد من المراسلات و طالبت المؤسسة المشرفة على المشروع بالانطلاق في الأشغال، غير أنها لم تستجب إلى مطالبها، بحسب قوله.
و أضاف مصدرنا بأن الإنزلاقات في تزايد مستمر بشارع طاطاش بلقاسم المنهار جزئيا منذ أزيد من سنة، حيث أكد بأن المخبر الذي تم تعيينه لاحظ بأن الإنزلاقات امتدت إلى غاية محطة التيليفيريك و سجلت بالقرب من ثانوية الحرية، مشيرا إلى أنه من الممكن إنجاز أعمدة دعامة، ما من شأنه أن يؤدي إلى تخصيص مبالغ مالية كبرى لمباشرة عملية الإصلاح، لافتا إلى أن المشكلة تكمن أيضا في وجود تسربات مائية لشبكات المياه الصالحة للشرب و تصريف المياه، فيما أكد مشرفون على دراسة الأرضية بأنه لم يتم بعد تحديد مكمن الخلل.
للإشارة فإن جدار الدعم لساحة شيتور كان قد انهار نتيجة تسربات مائية سبّبتها الاضطرابات الجوية التي عرفتها المدينة شهر مارس الفارط، كما انهار جزء من طريق طاطاش بلقاسم «الروتيار» بمحاذاة ثانوية رضا حوحو خلال شتاء السنة الماضية، أين أمر الوالي بضرورة تسجيل عملية مستعجلة لإصلاح الطريق، غير أن ذلك لم يتم، كما حذر منتخبون بالمجلس البلدي في أكثر من مرة من خطر انهياره كليا و مما قد يُسبّبه من أخطار على قاطني الحي.
 لقمان/ق


Constantine – Dinanderie: Le temps d'un salon !
par A. E. A.
La direction de la culture de Constantine et l'association « El Baha » des arts et des cultures populaires organisent, depuis hier et jusqu'au 31 du mois de juillet en cours, la première édition du Salon constantinois de la dinanderie avec la participation de 20 exposants. Selon le président de l'association « El Baha », Saber M'haya, il s'agit d'une exposition de produits en cuivre, savoir-faire du terroir et propre à la ville du vieux rocher.

Et dont le slogan « la dinanderie, miroir de la ville des ponts », est on ne peut plus indicatif à ce sujet, ajoutera-t-il. Salon qu'il y a lieu de ne pas confondre avec celui d'envergure nationale, qu'organise habituellement la chambre de l'artisanat et des métiers de Constantine (CAM), en plein air au niveau des allées Benboulaïd en plein centre-ville. La programmation de ce Salon national était prévue pour le 18 du mois de juillet en cours, mais a été reportée pour une date ultérieure et ce, à cause des loyers des stands jugés trop élevés par les artisans. Quoi qu'il en soit et pour revenir à notre Salon constantinois de la dinanderie, les produits exposés sont représentés par des plateaux en cuivre, des cadres, des tables et des vases, des instruments de distillation de l'eau de rose, des sucrières, des cuillères et d'autres produits du genre. Et notre interlocuteur de poursuivre que la majorité des produits exposés sont également à vendre et l'organisation de ce salon, dira-t-il, a pour objectif bien sûr de faire la publicité des auteurs de ces œuvres d'art, les artisans, mais aussi de les écouler et les vendre. La plupart des artisans et il y en a près de 7.000 dans la wilaya, poursuit M. M'haya, n'ont pas de locaux pour exposer et donner à voir leurs produits au grand public. Affirmant, dans ce sillage, que 70% des 350 artisans adhérents à l'association « El Baha », n'ont pas de locaux et travaillent ou bien chez eux, dans de petits espaces ou chez d'autres artisans. Les locaux distribués par les autorités sont attribués généralement à ceux éligibles aux dispositifs Ansej ou Cnac, alors que les autres doivent se débrouiller seuls et comme ils peuvent, lancera-t-il avec regret. Et la tenue de pareils salons représente une opportunité pour eux à ne pas rater et un espace à valoriser et exploiter, pour se faire connaître et aussi pour vendre, conclura-t-il. 



Prostitution Les mille et une nuits de Marrakech : Reportage exclusive 2016



https://www.youtube.com/watch?v=xsoeE_hdyKw

Ajoutée le 21 juin 2016
L'émission "Sept à Huit" consacre un reportage choc sur la prostitution à Marrakech (VIDÉO)
Reportage Prostitutionles mille et une nuits de Marrakech الدعارة ألف ليلة وليلة في مراكش
Prostitution au Maroc pendant le ramadan: les mille et une nuits de Marrakech – Vidéo Documentaire TF1
’est la face sombre de Marrakech : la prostitution, interdite au Maroc, est devenue une des activités les plus florissantes de la ville. De jour comme de nuit, aux terrasses des cafés comme en boites de nuit, des filles issues de familles pauvres se livrent à un ballet de séduction pour aguicher les clients. Qui sont ces hommes, souvent venus d’Europe ou du Proche-Orient? Comment vivent ces filles qui rêvaient d’un autre destin ? Pourquoi les autorités ferment-t-elles les yeux ? Sept à Huit lève le voile sur ce tabou du Royaume du Maroc.
C’est la face sombre de Marrakech : la prostitution, interdite au Maroc, est devenue une des activités les plus florissantes de la ville. De jour comme de nuit, aux terrasses des cafés comme en boites de nuit, des filles issues de familles pauvres se livrent à un ballet de séduction pour aguicher les clients. Qui sont ces hommes, souvent venus d’Europe ou du Proche-Orient? Comment vivent ces filles qui rêvaient d’un autre destin ? Pourquoi les autorités ferment-t-elles les yeux ? Sept à Huit lève le voile sur ce tabou du Royaume du Maroc.
Source vidéo:
TÉLÉVISION - Depuis la sortie controversée du film "Much Loved" de Nabil Ayouch l'année dernière, un coup de projecteur a été jeté sur le problème de la prostitution au Maroc. Après un article paru récemment dans les colonnes du Monde sur les prostituées de Marrakech, le fléau qui touche la ville ocre fait de nouveau parler de lui, cette fois-ci dans l'émission "Sept à Huit".

Un reportage de 24 minutes diffusé dimanche 19 juin sur TF1, à voir en tête d'article, se penche sur la question en suivant deux jeunes prostituées marocaines de 19 et 20 ans dans leur quotidien, entre séances shopping et prises de rendez-vous dans l'espoir de gagner suffisamment d'argent pour vivre ou faire vivre leur famille.

"Avez-vous peur des gens avec qui vous sortez?" demande un des journalistes aux jeunes filles. "Oui, parfois. Ce n'est jamais avec plaisir que je pars avec quelqu'un", répond l'une d'elles. "J'ai peur d'être frappée, d'être maltraitée".

Marocains, Anglais, Libyens, Pakistanais, mais surtout Saoudiens, les clients sont de toutes nationalités et trouvent souvent les jeunes filles aux terrasses de cafés du quartier branché de Guéliz, où elles se font généralement offrir un verre en échange de leur numéro de téléphone, comme le montrent les images prises en caméra cachée.

"Si les flics vous arrêtent il faut lâcher un peu de bakchich"

Boîte de nuit, salons de massage "où l'on propose des extras"... Les journalistes, qui se sont fait passer pour des touristes pour mener leur enquête se sont rendus dans plusieurs lieux où la prostitution prospère, interrogeant prostituées et clients étrangers, dont certains expliquent venir "plusieurs fois par an" à Marrakech pour des relations tarifées avec des Marocaines. "Il faut avoir du fric sur soi, parce que des fois si les flics vous arrêtent il faut lâcher un peu de bakchich", lâche un de ces clients réguliers.

Selon un Marocain "habitué de Marrakech et de ses petites combines", interrogé par les journalistes, la prostitution alimente toute l'économie locale. Serveurs, vendeurs, chauffeurs de taxi, hôtels... Tout y passe. Une face peu reluisante de la première ville touristique du royaume que les autorités tentent bien souvent de cacher.

"J'espère que Dieu nous pardonnera un jour, et qu'il nous aidera à quitter cette vie-là pour un avenir différent", confie encore l'une des deux prostituées. Un discours qui revient souvent dans la bouche de ces filles qui vendent leur corps pour subsister mais parviennent difficilement à s'en sortir.

Interviewée par le journaliste, une ancienne propriétaire d'une résidence à Marrakech raconte enfin les déboires qu'elle a connus lorsque les prostituées et leurs clients ont commencé à défiler en nombre dans les appartements en location. Elle explique même que "certains flics corrompus touchent des pots-de-vin et négocient les filles".
صادم وبالفيديو.. الإعلام الفرنسي يواصل حملته المسعورة على المغرب من خلال تحقيق يكشف أسرار عالم الدعارة بمدينة مراكش




https://www.youtube.com/watch?v=IYyhpBn6N1Q

أصالة نصري تبكي سوريا على مسرح قرطاج


https://www.youtube.com/watch?v=Oh_ycVATn4o

من البوم قمعستان
كلمات نزار قباني
الحان عبدالعزيز ناصر

اصاله تغني للثوار في سوريه - من اين يأتينا الفرح






تفتناز عشاق سوريا الصفحة الرسمية لثوار تفتناز https://www.facebook.com/ALTAFTANAZ

سماع أقوال ابن النائب وحيد بوعبد الله ومدير الإنتاج بالتلفزيون الجزائري وفصل 3 موظفين بالجمارك

الدرك يحقّق في قضية "حافلة النقل المباشر"

 حسام فضيل
الأربعاء 20 جويلية 2016 157 0
AddThis Sharing Buttons
1

 ** ما هي قصة التجهيزات الحسّاسة المستوردة "من دون تراخيص" حسب محاضر الدرك؟

تجري مصالح الدرك بباب الجديد تحقيقا جديدا في قضية الاستديو المشمّع الموجود في منطقة بابا علي، والذي سجّل فيه برنامج "كي حنا كي الناس" الذي كانت تنتجه قناة "كا بي سي" بتصريح غير قانوني.
ويدور التحقيق حول وجود شاحنة للبث المباشر داخل الاستديو المشمّع، واتضح أنها ملك لشركة إنتاج تلفزيوني يملكها ابن النائب البرلماني، وحيد بوعبد الله، المدير السابق للخطوط الجوّية الجزائرية. وقال مصدر "ملّم" بالملف، إنّ الدرك حقّق عدة مرّات مع ابن، وحيد بوعبد الله، بسبب "التراخيص التي تمّ بموجبها استيراد الشاحنة"، وسبب وجودها داخل استديو مشمّع بموجب قرار من السلطات كان ملكا لقناة "الأطلس" الموقوفة عن البثّ، وكذلك بسبب تجهيزات حسّاسة تم استيرادها من بينها أجهزة "جي بي آس" وأجهزة اتصالات، حسب محققي الدرك الوطني. 
تفاصيل أكثر تقرأونها غدا على صفحات الحياة


https://www.youtube.com/watch?v=BX91tpynuUU
Asala Nasry _ رائعة من الأصيلة أصالة - آه لو الكرسي بيحكي

الحرّة أصالة نصري وأغنية الكرسي ضد بشار الأسد 
ولم يقبل أحد أن يلحن الإغنية


L’occupation illicite des vides sanitaires se poursuit à la cité des 790 logements (USTO) et met en danger la vie des locataires
Qui mettra finà ce scandale ? 
L’occupation sauvage des vides sanitaires des bâtiments préfabriqués de la cité des 790 logements ne semble pas prendre fin. Pis encore, ce phénomène prend une ampleur alarmante de jour en jour. Cet acte illégal fragilise l’ouvrage et met en danger la vie des habitants, car il s’agit d’une agression sur les panneaux porteurs et sur le radier qui supportent les charges et les surcharges de la superstructure. Selon des avis de connaisseurs du secteur de l’Habitat, détruire des panneaux porteurs, c’est comme détruire les piliers d’une bâtisse.
En effet, depuis près de deux ans, l’occupation des vides sanitaires des bâtiments préfabriqués de cette cité, née dans le sillage de l’accroissement urbanistique d’El Bahia au tout début des années 1980, ne cesse de prendre de l’ampleur, devient réellement inquiétant pour certains habitants qui assistent impuissants à cette mascarade par crainte de représailles. Dans cet ensemble immobilier, chaque jour que Dieu fait, des ouvertures de portes et de fenêtres sont pratiquées à coups de massue sur les panneaux préfabriqués porteurs en béton. Une fois à l’intérieur et profitant de l’impunité, ces squatteurs se mettent à creuser en profondeur la surface des vides sanitaires ignorant peut-être qu’ils mettent en danger la stabilité des bâtiments et la vie des locataires. 
La terre et les gravas résultants de ces travaux d’excavation sont tout simplement déversés au vu et au su de tous au pied des bâtiments et dans les espaces verts. Inquiet de la prolifération de ce phénomène ,un habitant de cette cité qui a bien voulu nous accorder un entretien en dehors de la cité dira : «ceux qui font illégalement ces travaux d’aménagement sauvages dans les vides sanitaires ne sont pas étrangers à la cité, ils sont agressifs et menaçants, ils n’aménagent pas ces locaux pour y habiter, mais pour les vendre à des familles nécessiteuses. Le prix varie entre cent et cent cinquante millions de centimes. 
En occupant ainsi ces caves, les familles espèrent un jour profiter d’une opération de relogement», explique notre source. Ce citoyen qui n’ignore pas le danger de ces travaux sauvages, se demande à juste titre ce que font les services concernés de l’OPGI et ceux de la commune pour mettre fin à cette dangereuse et dégradante situation, ajoute: «l’année dernière, par voie de presse, nous avons appris que des plaintes ont été déposées par l’Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) contre certains occupants. Cette démarche demeure insuffisante, il faut porter plainte contre les auteurs de ces travaux illégaux, ces courtiers véreux qui dégradent toute une cité. Il faut, aussi, intervenir au moment où se font ces travaux, comme cela est le cas actuellement», suggère notre interlocuteur.
A.Bekhaitia

ماجدة الرومي سيدي الرئيس 2005 بحضور الرئيس الجزائري




3 023 vues
Ajoutée le 6 déc. 2012
سنة 2005 قدمت السيدة ماجدة الرومي اغنية سيدي الرئيس لاول مرة بالجزائر وبالوطن العربي في حفلة بحضور الرئيس الجزائري الذي قام بتكريمها في اخر الحفل مانحا اياها وساما تقديرا لها على وقوفها الى جانب الجزائر في كل الضروف.وتعبيرا منه نيابة عن الشعب الجزائري عن فائق التقدير والاحترام والمحبة التي نكنها للسيدة ماجدة الرومي.





الأشغال لم تنطلق بهما و بلدية قسنطينة تحذر


توسـع رقعـة الانـزلاقـات بسـاحـة شيـتـور و طريـق الـروتيـار
لم تنطلق بعد عملية إصلاح ساحة شيتور و طريق طاطاش بلقاسم المنهارين رغم تزايد حجم الإنزلاقات بهما، حيث حذرت مصادر تقنية من بلدية قسنطينة من خطر توسع رقعتها في حال عدم مباشرة الأشغال في القريب العاجل.
و رغم رصد بلدية قسنطينة لمبلغ يفوق 15 مليار سنتيم باقتراح من مصالح الولاية لإعادة الاعتبار لساحة شيتور التي انهار الجدار الداعم لها المطل على شارع زعبان بوسط المدينة شهر مارس الماضي، إلا أن الديوان الوطني للري و التطهير لم ينطلق في الأشغال، حيث ذكر مصدر مسؤول ببلدية قسنطينة أن هذه الأخيرة وجهت العديد من المراسلات و طالبت المؤسسة المشرفة على المشروع بالانطلاق في الأشغال، غير أنها لم تستجب إلى مطالبها، بحسب قوله.
و أضاف مصدرنا بأن الإنزلاقات في تزايد مستمر بشارع طاطاش بلقاسم المنهار جزئيا منذ أزيد من سنة، حيث أكد بأن المخبر الذي تم تعيينه لاحظ بأن الإنزلاقات امتدت إلى غاية محطة التيليفيريك و سجلت بالقرب من ثانوية الحرية، مشيرا إلى أنه من الممكن إنجاز أعمدة دعامة، ما من شأنه أن يؤدي إلى تخصيص مبالغ مالية كبرى لمباشرة عملية الإصلاح، لافتا إلى أن المشكلة تكمن أيضا في وجود تسربات مائية لشبكات المياه الصالحة للشرب و تصريف المياه، فيما أكد مشرفون على دراسة الأرضية بأنه لم يتم بعد تحديد مكمن الخلل.
للإشارة فإن جدار الدعم لساحة شيتور كان قد انهار نتيجة تسربات مائية سبّبتها الاضطرابات الجوية التي عرفتها المدينة شهر مارس الفارط، كما انهار جزء من طريق طاطاش بلقاسم «الروتيار» بمحاذاة ثانوية رضا حوحو خلال شتاء السنة الماضية، أين أمر الوالي بضرورة تسجيل عملية مستعجلة لإصلاح الطريق، غير أن ذلك لم يتم، كما حذر منتخبون بالمجلس البلدي في أكثر من مرة من خطر انهياره كليا و مما قد يُسبّبه من أخطار على قاطني الحي.
 لقمان/ق

وضعها تدهور منذ حريق السنة الماضية


الـولايـة تطـالـب بلديـة قسنطيـنة بتـرمـيم أنفـاق وسـط المديـنـة
طلبت ولاية قسنطينة من مصالح البلدية ترميم و إعادة تأجير محلات الأنفاق الأرضية بوسط المدينة، بعد أن صارت عرضة للإهمال منذ أكثر من سنة، إثر تعرضها لحريق كبير لا يزال التجار المتضررون منه يطالبون بالتعويضات.و خلال آخر دورة للمجلس الشعبي الولائي، طرح ملف الأنفاق الأرضية بوسط المدينة للنقاش حيث تساءل منتخبون حول مصيرها، خاصة أنها بقيت مغلقة منذ أكثر من عامين بعد تعرضها لحريق كبير أتى على أغلبها، و خلف خسائر كبيرة بالطاولات و المحلات التجارية الواقعة بداخلها، كما تسبب في إتلاف كميات كبيرة من السلع.و قد طرح أعضاء بالمجلس الشعبي الولائي تساؤلا حول سبب عدم انطلاق عملية الترميم و إعادة المكان إلى ما كان عليه سابقا خاصة أنه كان يعد منطقة تجارية نشطة و كذا ممرا سفليا هاما للراجلين، فيما أكد مسؤول بالولاية خلال الدورة أن الوالي أمر البلدية في وقت سابق بضرورة ترميم الأنفاق و تأجيرها من جديد، فيما ذكر منتخبون أن البلدية تطرح إشكالا حول كيفية تعويض أصحاب المحلات الواقعة داخلها.و كان الحريق الذي وقع في أفريل من سنة 2015، قد مسّ 7 أنفاق على الأقل، و أدى إلى احتراق 40 محلا تجاريا و 110 طاولات فيما تسببت هذه الحادثة في موجة غضب واسعة وسط التجار و أصحاب المحلات، الذين طالبوا السلطات المحلية بالتعويضات و هو الإشكال الذي لم يعرف حلا نهائيا إلى غاية اليوم، فيما حاولنا الاتصال بمسؤولين في بلدية قسنطينة من أجل معرفة رأيهم حول الموضوع، غير أنه تعذر علينا ذلك.
 عبد الرزاق.م 

فيما احتجت مكتتبات بمشروع 434 سكنا تساهميا


62 عائلة من حي القصبة تطالب بالترحيل
اعتصمت، صباح أمس، العشرات من النسوة المكتتبات بمشروع 434 سكنا تساهميا بعلي منجلي، أمام ديوان والي قسنطينة، للمطالبة بالتدخل لإلزام المرقي بإتمام الأشغال، فيما طالبت 62 عائلة من حي القصبة بضرورة ترحيلها نحو سكنات جديدة تحصلوا على مفاتيحها في 16 أفريل الماضي.
و احتج المكتتبون بمشروع 434 سكنا تساهميا اجتماعيا بالوحدة الجوارية 5 طيلة صباح أمس، رافعين لافتات يطالبون فيها وزير السكن و الوالي بالضغط على المرقي العقاري، من أجل إنجاز أشغال التهيئة الخارجية و ربط المشروع بمختلف الشبكات، وذلك في آجال مستعجلة، كما تساءلوا عن مصير الوعود التي يقولون أنها قدمت لهم الأسبوع الماضي من طرف رئيس الديوان و المقاولة.
و قد استقبل الوالي حسين واضح ممثلين اثنين عن المحتجين، وقدم لهم وعودا بعقد اجتماع عمل اليوم مع المرقي، لوضع النقاط على الحروف و تحديد المسؤوليات و آجال التسليم النهائي للسكنات، التي اقتحمها المكتتبون الأسابيع الماضية، بعد معاناة و طول انتظار داما طيلة 24 سنة، بحسب قولهم.
من جهة أخرى، طالب ممثلون عن 62 عائلة من حي القصبة بالمدينة القديمة، احتجوا قرب ديوان الوالي، بترحيلهم نحو سكناتهم بالوحدة الجوارية 18 بعلي منجلي، بعد أن تحصلوا على المفاتيح في 16 أفريل الماضي، في إطار الاستفادة من برنامج القضاء على السكن الهش، حيث ذكروا بأنهم تعرفوا على موقع السكنات بالقرب من المرحلين من عوينة الفول، مشيرين إلى أن مصالح الدائرة قامت باسترداد المفاتيح و منحهم أخرى دون أن تبين لهم موعد الترحيل أو تقدم أي معلومات عن مصيرهم.
  لقمان/ق 



انا يصوران عملية ترحيل مواطنين فاكتشف أمرهما

توقيف شقيقين مجندين للترويج لتنظيم داعش بوهران

 



 من المزمع أن يقوم القطب الجزائي المتخصص بوهران بسماع شقيقين تم توقيفهما بتهمة الانخراط ضمن خلية لتنظيم داعش الإرهابي بوهران و هي العملية التي تمت خلال عملية ترحيل عائلات بمنطقة بئر الجير حيث كانت القوة العمومية من رجال الدرك الوطني حاضرة لتأمين الموقع و الحد من أي طارئ و في هذا الشأن لمح رجال الدرك قيام شخصين بتصوير عملية الترحيل و هو الأمر غير القانوني و خلالها قامت بتوقيفهما و اقتيادهما لمركز الدرك و خلال تفتيش ذاكرة الهواتف تم العثور على فيديوهات لتنظيم داعش و أخرى لعمليات قتل ارتكبها التنظيم الإرهابي و اعترف خلال مجريات التحقيق الموقوفان بأنهما تلقيا تدريبا مسلحا بسوريا و اليمن و تم تجنيدهما لنشرو ترويج أفكار داعش و ضم العديد من الشباب إلى الخلية المتواجدة بوهران و من المنتظر أن تتم محاكمة الإرهابيين الموقوفين خلال هاته الدورة.

عبد الإله يفصح









طفل و شرطيين بأمن عنابة من بين الضحايا


مقتل امرأة و 6 مصابين في حريق عمدي أثناء عملية ترحيل
تسبب صب البنزين وإضرام النار في بيت فوضوي بحي بني المحافر بعنابة، أثناء عملية ترحيل 411 عائلة، في مقتل امرأة وإصابة ابنها 3 سنوات بحروق من الدرجة الثالثة،  والذي يتواجد  بمستشفى طب الأطفال القديسة تيريزا في حالة توصف بالحرجة، إلى جانب 3 نسوة من نفس العائلة  و شرطيين أصيبوا بحروق من الدرجة الثانية ،  وقد تم تحويلهم لمركز معالجة الحروق بمستشفى ابن سينا الجامعي.  
الحادث وقع حسب مصالح الحماية المدنية، في حدود الساعة الثامنة ليلا عندما تدخلت فرق الإسعافات الأولية لإخماد الحريق، وإجلاء الضحايا من بيت فوضوي يقع بهضبة حي المحافر، حيث أسفرت العملية عن إنقاذ 7 ضحايا بعين المكان بينهم المرأة المتوفاة والتي  كانت في حالة خطيرة عند وصول فرق الحماية المدنية و قد توفيت في المستشفى.
الضحية كانت رفقة طفلها وأمها واثنين من أخواتها داخل المسكن الفوضوي، كما تعرض شرطيان إلى حروق أثناء عملية إخماد الحريق و محاولة إنقاذ المتواجدين داخل البيت الفوضوي، حيث كانت تجري عملية ترحيل من قبل سلطات بلدية عنابة بتغطية أمنية من عناصر الشرطة. 
واستنادا لمصدر موثوق فقد قام مجهولون بصب البنزين في مكان الحادث وإضرام النار، وتحدثت مصادر أخرى عن تعمد أفراد من العائلة القيام بمحاولة الانتحار، للحصول على سكن في إطار عملية الترحيل، رغم أنهم لا يقيمون بذات الحي و لم يتم إحصاؤهم، و أفادت المصادر أن المعنيين قدموا من حي الريم على أساس وجود صلة قرابة من أحد العائلات المرحلة للاستفادة من سكن. و تتواصل التحريات المعمقة في القضية للكشف عن ملابساتها.  
   حسين دريدح


زوج السيدة التي قُتلت في شقتها أمس الأول بقسنطينة للنصر : «القاتل طعن زوجتي لأنهـــا منعتــــه من استباحـــة البيت»



•لم تكن تفتح الباب للغرباء
كانت الساعة تشير إلى الرابعة مساء عند وصولنا أمس إلى منزل السيدة “ج.ح” التي وجدت مقتولة داخل منزلها بشارع زعبان بوسط مدينة قسنطينة، أين وجدنا الأبناء و الزوج في جو من الحزن و الأسى و هم ينتظرون قدوم باقي أفراد العائلة، الذين كانوا في المستشفى من أجل تسوية الوثائق الإدارية لدفن الضحية اليوم.
بدا عمي موسي إيدير، الذي استقبلنا بمنزله، متماسكا و راضيا بقضاء الله و قدره، وهو يحدثنا بصوت خافت يحمل الكثير من علامات الحزن  والقهر، عن الظروف التي سبقت حادثة قتل رفيقة حياته و أم أولاده الستة البالغة من العمر 67 سنة و التي تنحدر أصولها من ولاية خنشلة، حيث علق قائلا «إنها جريمة نكراء.. قتلوها بدون ذنب و هي التي كانت تحضر بفرح لزفاف ابنتها»، قبل أن يستطرد «لقد غادرت المنزل على الساعة الثامنة صباحا و أوصيتها كالعادة بأن لا تفتح لأي غريب الباب، لكن بعد ساعة من مغادرتي للمنزل اتصلت بي ابنتي و قالت بأن والدتها لا ترد على الهاتف، لكنني طمأنتها بأن الأمر يتعلق على الأرجح بعطب تقني أصاب هاتفها، أو أنها لم تنتبه لرنينه» يقول محدثنا.
وأضاف زوج الضحية و هو يذرف الدموع، بأنه عاد إلى المنزل على الساعة الحادية عشرة صباحا و انتابته شكوك بوجود شيء ما، بعد أن حاول هو الآخر ربط اتصال بها لكن الهاتف كان يرن دون مجيب، ليحاول دخول المنزل من شرفة الجيران لكنهم منعوه من ذلك، قبل أن يستنجد بالحماية المدنية و الشرطة، لكسر الباب الذي كانت جميع أقفاله مفتوحة باستثناء “القفل اليدوي»، ليجدوا زوجته أمام عتبة الباب و هي غارقة في دمائها، بعد أن تعرضت لثلاث طعنات على مستوى القلب، كما أكد أن عناصر الشرطة لاحظوا وجود نقطتين من الدم أمام المدخل فوق الرخامة البيضاء.
و أكد محدثنا بأن المجرم قصد المنزل بنية السرقة لكن عراك و استماتة زوجته في الدفاع عن حرمة المنزل و منعها له من استباحته، أدت به إلى طعنها كمحاولة منه للدخول، لكنه لم يستطع و فرّ هاربا بعد أن حدث أمر ما، كما ذكر بأنها أغلقت الباب و هي مصابة بجروح مميتة، لكنه أكد بأن زوجته من الممكن جدا أن تكون قد عرفت المجرم بحكم أنها لا تفتح الباب للغرباء. و ذكر مصدر أمني على إطلاع بملف القضية، بأنه لم يتم إلى حد الساعة تحديد هوية المجرم، كما أن كاميرات المراقبة لم ترصد العملية، نظرا لعدم تغطيتها لذلك المكان، كون الكاميرات الموجودة بالمنطقة موجهة في اتجاه واحد ولا توفر مراقبة لكل الزوايا، لكنه أكد وجود سبل ودلائل أخرى من شأنها أن تكشف عن هوية المجرمين، فيما ذكر المكلف بالإتصال بالمديرية الولائية للأمن بأن التحقيق مفتوح في القضية، دون أن يقدم أي تفاصيل أخرى.
 لقمان/ق




Constantine – Dinanderie: Le temps d'un salon !
par A. E. A.
La direction de la culture de Constantine et l'association « El Baha » des arts et des cultures populaires organisent, depuis hier et jusqu'au 31 du mois de juillet en cours, la première édition du Salon constantinois de la dinanderie avec la participation de 20 exposants. Selon le président de l'association « El Baha », Saber M'haya, il s'agit d'une exposition de produits en cuivre, savoir-faire du terroir et propre à la ville du vieux rocher.

Et dont le slogan « la dinanderie, miroir de la ville des ponts », est on ne peut plus indicatif à ce sujet, ajoutera-t-il. Salon qu'il y a lieu de ne pas confondre avec celui d'envergure nationale, qu'organise habituellement la chambre de l'artisanat et des métiers de Constantine (CAM), en plein air au niveau des allées Benboulaïd en plein centre-ville. La programmation de ce Salon national était prévue pour le 18 du mois de juillet en cours, mais a été reportée pour une date ultérieure et ce, à cause des loyers des stands jugés trop élevés par les artisans. Quoi qu'il en soit et pour revenir à notre Salon constantinois de la dinanderie, les produits exposés sont représentés par des plateaux en cuivre, des cadres, des tables et des vases, des instruments de distillation de l'eau de rose, des sucrières, des cuillères et d'autres produits du genre. Et notre interlocuteur de poursuivre que la majorité des produits exposés sont également à vendre et l'organisation de ce salon, dira-t-il, a pour objectif bien sûr de faire la publicité des auteurs de ces œuvres d'art, les artisans, mais aussi de les écouler et les vendre. La plupart des artisans et il y en a près de 7.000 dans la wilaya, poursuit M. M'haya, n'ont pas de locaux pour exposer et donner à voir leurs produits au grand public. Affirmant, dans ce sillage, que 70% des 350 artisans adhérents à l'association « El Baha », n'ont pas de locaux et travaillent ou bien chez eux, dans de petits espaces ou chez d'autres artisans. Les locaux distribués par les autorités sont attribués généralement à ceux éligibles aux dispositifs Ansej ou Cnac, alors que les autres doivent se débrouiller seuls et comme ils peuvent, lancera-t-il avec regret. Et la tenue de pareils salons représente une opportunité pour eux à ne pas rater et un espace à valoriser et exploiter, pour se faire connaître et aussi pour vendre, conclura-t-il. 



Constantine - Chute mortelle du haut du pont Sidi Rached
par A. Mallem
Hier mardi, vers 15h 20, une personne de sexe masculin, non encore identifiée formellement, à l'heure où nous écrivions ces lignes, a chuté du pont de Sidi Rached, à hauteur de la mosquée Sidi Lakhdar. L'officier chargé de la communication à la direction de la Protection civile de Constantine qui nous a confirmé l'information, nous a indiqué que la Protection civile qui a été appelée à la rescousse n'a pu que constater le décès du malheureux avant de laisser le champ aux agents de la Sûreté urbaine, dont le poste se trouve à l'entrée du pont, d'essayer d'établir son identité et recueillir d'autres informations se rapportant aux circonstances de ce drame.

La dépouille mortelle, transportée dans l'ambulance de la Protection civile, a été déposée à la morgue du Centre hospitalo-universitaire (CHU) Benbadis de Constantine. 

Constantine - Projet des 434 logements LSP à Ali Mendjeli: Nouveau sit-in des souscripteurs devant la wilaya
par A. El Abci
Les souscripteurs aux 434 logements LSP, sis à l'UV 5 de Ali Mendjeli, sont revenus à la charge hier en assiégeant le cabinet du wali et exigeant de le voir en personne et réclamant un délai précis pour la finition des travaux de VRD, que le promoteur refuse de réaliser. Les protestataires ont commencé par une marche, qu'ils ont effectuée autour du bâtiment de la prison du Coudiat et de l'ancien siège du Groupement territoriale de Constantine de la Gendarmerie nationale, via la place de la Pyramide, puis retour devant le cabinet du wali. Là, ils ont occupé le trottoir, obstruant presque l'entrée du siège de la wilaya et criant des slogans, à l'instar de «honte à toi wilaya, tu n'as plus de pouvoir de décision» et d'autres encore fustigeant le promoteur.

Selon le président du Comité des souscripteurs, S. Saadellah, «nous nous considérons comme abandonnés par la wilaya qui nous a donné une fausse promesse, concernant l'organisation d'une réunion qui devait regrouper les directeurs de l'OPGI, du Logement, de l'Urbanisme et du promoteur, et ce à l'effet de trouver une solution définitive au problème des VRD, que le promoteur refuse de réaliser». Malheureusement, dira-t-il, «cette promesse n'a pas été respectée et le chef de cabinet du wali, interrogé sur le retard enregistré dans le lancement des travaux d'aménagement extérieur, nous a répondu que le promoteur demande que vous quittiez les appartements occupés sans son accord. Face à un tel parti pris en faveur du promoteur, nous n'avons plus confiance et nous exigeons de voir le wali en personne pour lui soumettre notre problème». «De même, et en raison de cette confiance ébranlée, poursuivra-t-il, nous avons appelé à la rescousse la Coordination de la société civile, pour nous aider et défendre notre cause auprès des élus et représentants parlementaires de Constantine, ainsi qu'auprès des autorités locales et autres administrations». Selon le vice-président de la Coordination de la société civile, R. Amireche, «notre mouvement participe à l'organisation et à la protection de ce sit-in pacifique, en apportant son aide et en se faisant leur défenseur auprès des différentes parties, pour finir les VRD». Et le représentant des protestataires de rappeler, de son côté, que «cela fait un quart de siècle qu'ils attendent ces logements, qui devaient être livrés entre 2013 et 2015, mais en juillet 2016 les choses n'ont pas bougé d'un iota», notera-t-il. Et d'indiquer, que «200 souscripteurs ont occupé en désespoir de cause et de force, leurs appartements et sont décidés à ne pas en sortir». Reçus par le wali lui-même, les protestataires ont été satisfaits de ses instructions données à son chef de cabinet de réunir les techniciens des directions du Logement, de l'Urbanisme et de trouver une «solution définitive». 
Constantine - Service Réanimation médicale du CHUC: Un professeur suspendu de ses fonctions
par A. Z.
Ayant fait l'objet de mises en demeure leur enjoignant d'accomplir leur travail, et exigeant leur présence effective au sein du service Réanimation médicale, notamment leur présence aux réunions du staff et lors de visites médicales aux patients hospitalisés, deux professeurs ont été mis, hier, devant leur responsabilité. Ils devaient soit exécuter leurs tâches quotidiennes dans le service où ils se trouvent en poste, soit subir la sanction de suspension de leur fonction, nous a appris le DG du CHUC, Djamel Benissad. Ajoutant à ce propos que «l'un des deux professeurs est revenu à de meilleurs sentiments, présentant ses excuses et rejoignant son poste de travail, mais le second a campé sur ses positions, faisant fi des mises en demeure qui lui ont été adressées par la direction générale, et il a été suspendu de ses fonctions». Selon le DG du CHUC, le professeur suspendu de ses fonctions «exigeait le poste de chef de service, et rien d'autre, alors qu'il a échoué au concours organisé dans ce sens par la tutelle». Notons que le grade de professeur ne donne pas droit automatique à la chefferie de service, comme ne cesse de rappeler le ministre de la Santé. Mais comme les professeurs ont une double casquette, ils gardent toujours leurs postes dans le secteur de l'Enseignement supérieur en tant que pédagogues, où ils dispensent des cours aux futurs médecins. 


فيما تتواصل المواجهات والاحتجاجات بني محافر بعنابة بسبب السكنات

وفاة امرأة بعد محاولتها الانتحار حرقا وإصابة آخرين بجروح

 


اهتز ليلة أول أمس سكان بني محافر بعنابة على وقع فاجعة كادت أن تؤدي بحياة العديد منهم وذلك عقب قيام فتاة في الثلاثينات من العمر بإضرام النار في جسد مما أدت إلى وفاتها وإصابة 4 نساء وطفل في الثالثة من العمر إضافة إلى شرطي بحروق متفاوتة الخطورة كانوا بصدد إخماد الحريق وإنقاذ حياتها.
آسيا بوقرة


واستنادا إلى مصادرنا التي أوردت الخبر فإن الضحية المسماة (ب.س) البالغة من العمر 34 سنة كانت رفقة أفراد عائلتها بمنزل أحد أقاربها حيث قامت السلطات المحلية بمعية المصالح الأمنية بإخراجهم صبيحة أول أمس بغرض تهديم المنزل الهش وذلك في إطار ترحيل وتهديم البنايات الهشة بالمحافر الذي استهدف 411 عائلة إلا أن هذه الأخيرة رفقة شقيقتها قاموا بالعودة إلى المنزل في المساء إلا أن مصالح الأمن تدخلت مرة أخرى لإخراجهم وهو ما أثار استياءهم لتهدد الفتاة بالانتحار حيث قامت بجلب قارورة غاز بغرض تفجيرها ليتمكن الموجودون في الحي وبعض الأقارب من نزعها بالقوة لتفادي الكارثة إلا أنهم تفاجؤوا بإقدام هذه الأخيرة بسكب البنزين على جسمها وإضرام النار به ليتدخل شقيقها وبعض الأقارب والجيران الموجودون في مسرح الواقعة لإخماد الحريق وإنقاذ حياتها إضافة إلى شرطي الأمر الذي أدى إلى إصابتهم جميعا بحروق متفاوتة الخطورة حيث تم نقلهم على جناح السرعة من قبل مصالح الحماية المدنية إلى المستشفى الجامعي ابن سينا لتلقي الإسعافات الأولية لتلفظ بذلك الفتاة أنفاسها الأخيرة صباح أمس بمصلحة الحروق متأثرة بالإصابات البليغة فيما لاتزال شقيقتها وطفل في الثالثة من العمر على مستوى المصلحة المذكورة يخضعون للعلاج اللازم هذا وقد أصيب أيضا شرطي تدخل لإنقاذ الضحية بحروق على مستوى العين حيث تم تحويله إلى مستشفى العيون لتلقي العلاج كما أصيبت في ذات السياق امرأتان بإصابات مختلفة جراء محاولة إنقاذها.

السلطات المحلية تؤكد أن الضحية ليست من سكان المحافر

أكد مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري في اتصال مع آخر ساعة أن الضحية ليست من سكان المحافر وأن احتجاجها على السكن غير شرعي حيث أنها تقطن بحي الريم كما أن شقيقتها تقيم بحي سيدي عمار وأن البيت الموجود بالمحافر هو لأحد أقاربهم وسكانه تم ترحيلهم إلى حي الكاليتوسة ببرحال ولم يتم تهديمه بسبب موقعه حيث أن إزاله تؤدي إلى سقوط المنازل المجاورة له مما قد يؤدي إلى كارثة مضيفا في ذات السياق أن مصالح الأمن قد قامت بإخراج الضحيتين صباح أول أمس غير أنهما عاودا دخول المنزل في المساء مهددين بالانتحار في حالة ما تم إخراجهما من منزل أجدادهما لتقع عقب ذلك الكارثة من جهة أخرى وفي ذات السياق أكد رئيس المجلس الشعبي البلدي بدوره أن الفتاة لم يذكر اسمها في القائمة الاسمية للمستفيدين من السكنات

اشتباكات وتوقيفات بين السكان والأمن

ما تزال احتجاجات السكان منذ أن بدأت عملية الترحيل بحي المحافر متواصلة لأسباب عديدة أبرزها رفض الأغلبية التخلي عن منازلهم والذهاب إلى حي الكاليتوسة باعتبار أنهم غير معنيين بعملية الترحيل فيما احتج البعض على أحقيتهم في السكن الاجتماعي على الرغم من أنهم غير محصين وأسماؤهم غير موجودة بالقائمة الرسمية كما أن البعض منهم احتج على الطريقة المتبعة من قبل السلطات في التعامل معهم وإخراجهم من سكناتهم كل هذه الأسباب وأخرى أدت إلى دخول عدد منهم في اشتباكات مع أعوان الأمن حيث قام المحتجون برشق المركبات بالحجارة وكذلك الممتلكات الخاصة والدخول في مناوشات عنيفة مع المصالح الأمنية التي أسفرت عن توقيف 9 أشخاص تم تحويلهم إلى المقر الأمني لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حقهم كما أصيب في ذات السياق وحسب مصادر طبية أزيد من 20 شخصا بجروح مختلفة جراء الاشتباكات من بينهم حالات تم تحويلها إلى المستشفى الجامعي لتلقي العلاج اللازم ناهيك عن الإغماءات والمصابين بالأمراض المزمنة من رجال ونساء وذلك منذ انطلاق عملية ترحيل وتهديم البيوت الهشة بالحي المذكور.

مدير الأوبيجي يؤكد أن السكان لا يملكون عقود ملكية

أكد مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري أن عمليات الترحيل والتهديم التي استهدفت منازل سكان المحافر الذين احتجوا على قرار الترحيل بحجة أنهم مالكون لهاته المنازل و لا يحتاجون للترحيل كما أنهم طالبوا بسكنات قريبة من حيهم وهي مطالب غير الشرعية مضيفا في ذات السياق أن لا أحد يملك عقد ملكية صحيح ومعترف به وتخول له أحقية امتلاك السكن وهو ما دفع بالسلطات إلى إخراجهم وتهديم هذه الأخيرة في إطار القضاء على السكنات الهشة وترحيل المستفيدين إلى سكنات لائقة.
 
جرّاء اشهار القائمة الإسمية لـ1490 وحدة سكنية 
احتجاجات عارمة بمختلف الأحياء الشّعبية
عاشت أمس مختلف الأحياء الشعبية لبلدية تلمسان أجواء مشحونة بالغضب و الاستياء الشديدين امتدت الى غاية غلق ملحقات البلدية بذات الاحياء الشعبية و كذا دائرة تلمسان، بالإضافة إلى تعطيل حركة السير على محاور الطرق الرئيسية للدائرة . حيث أراد الغاضبون تخريب مقر البلدية و طرد العمال المتواجدون بداخلها. حيث أكّد المحتجون أنّ جلّ إطارات دائرة تلمسان ليس لهم النزاهة في معالجة مشكل السكن بالإضافة الى إدراج أسماء لا تتوفر فيهم شروط الاستفادة من السكن الاجتماعي 
و هم من أقارب لجان السكن بالدائرة . كما هدّد بعض المحتجون الذين لم تتواجد أسماءهم ضمن القائمة الاسمية بحي بودغن الشعبي بحرق انفسهم جماعيا , و امتدّ لهيب الإحتجاج إلى مختلف الملحقات البلدية لدائرة تلمسان الأمر الذي عرقل حركة المرور . بين هذا و ذاك تبقى الأوضاع مشحونة تنذر بتصعيد الإحتجاج رغم تدخّل السّلطات لتهدئة الوضع المتفجر بالمدينة . و في هذا الإطار يناشد المقصيين من القائمة الإسمية لـ1490 وحدة سكنية اجتماعية باوجليدة عبر منبر الجريدة , السّلطات المحلية وعلى رأسها والي الولاية التّدخل لتحقيق حلمهم في الحصول على سكنات اجتماعية لائقة انتشالهم من الغبن و المعاناة التي يعيشونها منذ زمن طويل مهدّدين بتصعيد الإحتجاج واحتلال الشارع . ب فتحي



يما تعتبر ثاني جريمة قتل بقسنطينة

العثور على جثة امرأة في عقدها السادس مقتولة داخل منزلها بوسط المدينة

 



اهتز  سكان قسنطينة صبيحة يوم أول أمس على وقع جريمة قتل لامرأة في عقدها السادس عثر عليها جثة هامدة تسبح في دمائها داخل منزلها بعد تعرضها لضربتن بالخنجر من قبل شخص مجهول داخل مسكنها العائلي بوسط المدينة وبالضبط بحي شارع زعبان المعروف ب «بومرشي «  بالعمارة رقم 4 في الطابق الخامس  المحاذية لنزل سيرتا و حسب ما تداوله سكان الحي فالجريمة ارتكبت في حدود الساعة العاشرة صباحا بعد خروج زوجها و ابنته للعمل أين دخل الشخص المجهول و ووجه طعنات قاتلة للضحية فيما أكد لنا جيرانها وأقاربها أن الضحية لا تفتح الباب لأي شخص لا تعرفه و بهذا يكون من المرجح أن يكون مرتكب هذه الجريمة من الأقارب ، لتتنقل الشرطة لعين المكان وتفتح تحقيقا حول القضية ولاكتشاف لغز الجريمة التي تعتبر الثانية في أقل من أسبوع شهدتها الولاية ، و عن حيثيات الجريمة وحسب ما يتداوله سكان الحي فان الضحية البالغة من العمر 65 سنة و المعروفة بحسن أخلاقها و طيبتها مع أهلها والجيران حسب ما ذكره أقارب الضحية لجريدة « آخر ساعة  «فقد تعرضت إلى طعنتي خنجر مع ترك الخنجر مغروزا في جسمها ولم تتفطن لها عائلتها و التي خرج جميع أفرادها للعمل إلا بعد مجيء ابنتها من العمل على الساعة الثانية عشر صباحا، و التي اتصلت هي الأخرى بأخيها بحجة أن لديه مفتاح المنزل، ليتم العثور عليها مقتولة وسط بركة من الدماء بعد أن تم طعنها بطعنتي خنجر مع ترك الخنجر في جسمها من طرف المجرم ، هذا وقد خلفت الحادثة استياء وسط السكان وأقارب الضحية وأضاف مصدر مقرب من الضحية مؤكدا أن الضحية لا تفتح الباب عادة للمجهولين ما يشير إلى أن الضحية على خلاف مع أحد أقاربها بسبب الميراث و من المحتمل أن يكون هذا الشخص هو من قتلها ، في انتظار ما ستسفر عنه تحقيقات مصالح الأمن و نتيجة تقرير الطب الشرعي.

ع.العبودي 



لبنوك تنفذ تهديداتها وتحول ملفات المتخلفين إلى المحاكم

العدالة تشرع في استدعاء أصحاب مشاريع الأونساج

 



شرعت العدالة الجزائرية في استدعاء المستفيدين من مشاريع الأونساج الذين تخلفوا عن دفع الأقساط المترتبة عليهم للبنوك العمومية بعدما أقدموا على بيع العتاد الذي استفادوا منه منذ عدة سنوات. ويتعلق الأمر حسب المصادر التي أوردت الخبر بالمستفيدين الذين لم تتمكن البنوك من الحجز على العتاد الذي استفادوا منه أمام تراكم الديون وهو ما حال دون استعادة البنك للأموال التي مول بها المشاريع منذ عدة سنوات و كان من المفروض أن يتم تحصيلها شهريا رفقة الفوائد رغم التسهيلات التي قدمت من قبل الجهات المعنية عن طريق جدولة الديون ومحاولة مساعدة المتخلفين عن دفع الأقساط عن طريق وضع رزنامة خاصة تم من خلالها وضع سلم جديد لدفع الأقساط المتراكمة لكن لم تسجل أية استجابة من قبل أصحاب المشاريع علما أن الجهات المعنية أو البنوك كانت قد هددت بإحالة الملفات على العدالة خاصة في ظل تفاقم ظاهرة بيع العتاد أو تحويله للكراء فيما لجأ البعض مؤخرا إلى التصريح لدى مصالح الأمن بضياع العتاد الذي عثر عليه بعد فتح التحقيقات الأولية التي أثبتت بأن المستفيدين لجؤوا إلى تخزين العتاد وإبعاده إلى مناطق منعزلة تهربا من متابعة البنك والمطالبة بتسديد المبالغ المستحقة عن طريق الأقساط علما أن كل مستفيد لن يتمكن من دفع الديون العالقة المترتبة عليه والتي تعد بالملايين خاصة إذا تم احتساب الفوائد سيكون مهددا بالإكراه البدني الدين أو ما يعرف بالسجن علما أنه خلال التحقيقات الأولية أو المحاكمة سيتم الفصل في القضية في حالة عدم التزام المستفيد بدفع الأقساط عن طريق مبالغ يتم تحديدها من قبل العدالة.
بوسعادة فتيحة



في الوقت الذي أكدت فيه التزام مركب «الحجار» بمواعيد التسديد

«سونلغاز» تقطع الكهرباء عن قرابة 10 آلاف زبون بعنابة

 



وليد هري


أكدت شركة توزيع الكهرباء والغاز لولاية عنابة أن العملية التي أطلقتها شهر ماي الماضي من أجل تحصيل ديونها دفعتها لقطع الكهرباء عن قرابة 10 آلاف زبون.وحسب ما كشفت عنه خلية الإعلام والاتصال على مستوى مديرية التوزيع بولاية عنابة فإن الشركة قامت منذ انطلاق عملية تحصيل الديون بتاريخ 14 ماي الماضي من قطع التيار الكهربائي عن 3065 زبونا بوكالة بلدية البوني بالإضافة إلى 5117 بالوكالة التجارية المتواجدة على مستوى القطاع الحضري الأول لبلدية عنابة، حيث أوضح المصدر أن هاتين الوكالتين احتلتا الصدارة بولاية عنابة من حيث عدد الزبائن المتخلفين عن تسديد الفواتير، حيث أن عمليات القطع دفعت النسبة الأكبر منهم إلى التقرب من الوكالتين من أجل تسديد الفواتير المتأخرة، أما فيما يتعلق بالمبلغ الذي تمكنت الشركة من تحصيله منذ بداية العملية في التاريخ المذكور، فأوضحت خلية الإعلام والاتصال أنه تم تحصيل 14 مليارا و500 مليون سنتيم على مستوى مديرية التوزيع لعنابة التي تضم بلديتي عنابة وسرايدي، أما على مستوى مديرية التوزيع «سيبوس» التي تضم بقية البلديات العشر فقد تم تحصيل مبلغ يناهز 17 مليار سنتيم، حيث أكد المصدر على أن عملية القطع وتحصيل الديون ما تزال متواصلة وذلك إلى غاية استعادة الشركة لكافة مستحقاتها، أما فيما يتعلق بقضية مركب «الحجار» للحديد والصلب، فقد أوضحت خلية الإعلام على أن إدارته ملتزمة بعملية التسديد وفقا للجدولة التي تم الاتفاق، حيث قامت إدارة المركب إلى غاية الآن بدفع 30 مليار سنتيم وذلك من أصل قرابة 100 مليار سنتيم التي تطالبه شركة توزيع الكهرباء بدفعها و كادت أن تكون سببا في قطع الكهرباء عن المركب منتصف شهر جوان لولا التوصل إلى اتفاق، ووجهت الشركة عبر خلية الإعلام رسالة إلى الزبائن العاديين، المؤسسات الاقتصادية والإدارات العمومية طالبتهم من خلالهم بتسديد الديون المستحقة عليهم وذلك تفاديا لقطع الكهرباء عنهم، مؤكدة أنها ستضاعف الجهود في حال تماطل الزبائن في التقرب من الوكالات التجارية لدفع الفواتير.



فيما تتواصل المواجهات والاحتجاجات بني محافر بعنابة بسبب السكنات

وفاة امرأة بعد محاولتها الانتحار حرقا وإصابة آخرين بجروح

 


اهتز ليلة أول أمس سكان بني محافر بعنابة على وقع فاجعة كادت أن تؤدي بحياة العديد منهم وذلك عقب قيام فتاة في الثلاثينات من العمر بإضرام النار في جسد مما أدت إلى وفاتها وإصابة 4 نساء وطفل في الثالثة من العمر إضافة إلى شرطي بحروق متفاوتة الخطورة كانوا بصدد إخماد الحريق وإنقاذ حياتها.
آسيا بوقرة


واستنادا إلى مصادرنا التي أوردت الخبر فإن الضحية المسماة (ب.س) البالغة من العمر 34 سنة كانت رفقة أفراد عائلتها بمنزل أحد أقاربها حيث قامت السلطات المحلية بمعية المصالح الأمنية بإخراجهم صبيحة أول أمس بغرض تهديم المنزل الهش وذلك في إطار ترحيل وتهديم البنايات الهشة بالمحافر الذي استهدف 411 عائلة إلا أن هذه الأخيرة رفقة شقيقتها قاموا بالعودة إلى المنزل في المساء إلا أن مصالح الأمن تدخلت مرة أخرى لإخراجهم وهو ما أثار استياءهم لتهدد الفتاة بالانتحار حيث قامت بجلب قارورة غاز بغرض تفجيرها ليتمكن الموجودون في الحي وبعض الأقارب من نزعها بالقوة لتفادي الكارثة إلا أنهم تفاجؤوا بإقدام هذه الأخيرة بسكب البنزين على جسمها وإضرام النار به ليتدخل شقيقها وبعض الأقارب والجيران الموجودون في مسرح الواقعة لإخماد الحريق وإنقاذ حياتها إضافة إلى شرطي الأمر الذي أدى إلى إصابتهم جميعا بحروق متفاوتة الخطورة حيث تم نقلهم على جناح السرعة من قبل مصالح الحماية المدنية إلى المستشفى الجامعي ابن سينا لتلقي الإسعافات الأولية لتلفظ بذلك الفتاة أنفاسها الأخيرة صباح أمس بمصلحة الحروق متأثرة بالإصابات البليغة فيما لاتزال شقيقتها وطفل في الثالثة من العمر على مستوى المصلحة المذكورة يخضعون للعلاج اللازم هذا وقد أصيب أيضا شرطي تدخل لإنقاذ الضحية بحروق على مستوى العين حيث تم تحويله إلى مستشفى العيون لتلقي العلاج كما أصيبت في ذات السياق امرأتان بإصابات مختلفة جراء محاولة إنقاذها.

السلطات المحلية تؤكد أن الضحية ليست من سكان المحافر

أكد مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري في اتصال مع آخر ساعة أن الضحية ليست من سكان المحافر وأن احتجاجها على السكن غير شرعي حيث أنها تقطن بحي الريم كما أن شقيقتها تقيم بحي سيدي عمار وأن البيت الموجود بالمحافر هو لأحد أقاربهم وسكانه تم ترحيلهم إلى حي الكاليتوسة ببرحال ولم يتم تهديمه بسبب موقعه حيث أن إزاله تؤدي إلى سقوط المنازل المجاورة له مما قد يؤدي إلى كارثة مضيفا في ذات السياق أن مصالح الأمن قد قامت بإخراج الضحيتين صباح أول أمس غير أنهما عاودا دخول المنزل في المساء مهددين بالانتحار في حالة ما تم إخراجهما من منزل أجدادهما لتقع عقب ذلك الكارثة من جهة أخرى وفي ذات السياق أكد رئيس المجلس الشعبي البلدي بدوره أن الفتاة لم يذكر اسمها في القائمة الاسمية للمستفيدين من السكنات

اشتباكات وتوقيفات بين السكان والأمن

ما تزال احتجاجات السكان منذ أن بدأت عملية الترحيل بحي المحافر متواصلة لأسباب عديدة أبرزها رفض الأغلبية التخلي عن منازلهم والذهاب إلى حي الكاليتوسة باعتبار أنهم غير معنيين بعملية الترحيل فيما احتج البعض على أحقيتهم في السكن الاجتماعي على الرغم من أنهم غير محصين وأسماؤهم غير موجودة بالقائمة الرسمية كما أن البعض منهم احتج على الطريقة المتبعة من قبل السلطات في التعامل معهم وإخراجهم من سكناتهم كل هذه الأسباب وأخرى أدت إلى دخول عدد منهم في اشتباكات مع أعوان الأمن حيث قام المحتجون برشق المركبات بالحجارة وكذلك الممتلكات الخاصة والدخول في مناوشات عنيفة مع المصالح الأمنية التي أسفرت عن توقيف 9 أشخاص تم تحويلهم إلى المقر الأمني لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حقهم كما أصيب في ذات السياق وحسب مصادر طبية أزيد من 20 شخصا بجروح مختلفة جراء الاشتباكات من بينهم حالات تم تحويلها إلى المستشفى الجامعي لتلقي العلاج اللازم ناهيك عن الإغماءات والمصابين بالأمراض المزمنة من رجال ونساء وذلك منذ انطلاق عملية ترحيل وتهديم البيوت الهشة بالحي المذكور.

مدير الأوبيجي يؤكد أن السكان لا يملكون عقود ملكية

أكد مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري أن عمليات الترحيل والتهديم التي استهدفت منازل سكان المحافر الذين احتجوا على قرار الترحيل بحجة أنهم مالكون لهاته المنازل و لا يحتاجون للترحيل كما أنهم طالبوا بسكنات قريبة من حيهم وهي مطالب غير الشرعية مضيفا في ذات السياق أن لا أحد يملك عقد ملكية صحيح ومعترف به وتخول له أحقية امتلاك السكن وهو ما دفع بالسلطات إلى إخراجهم وتهديم هذه الأخيرة في إطار القضاء على السكنات الهشة وترحيل المستفيدين إلى سكنات لائقة.



صالح أمن عنابة فككت لغز الجريمة والمديرية العامة أرسلت لجنة تحقيق : حبس رئيس غرفة التجارة سيبوس و شرطي بتهمة تلفيق قضية مخدرات للصحفي خميسي غانم



أمر قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لدى محكمة عنابة، أمس، بإيداع رئيس غرفة التجارة والصناعة سيبوس الحبس المؤقت، رفقة سائقه، و شرطي، وتاجر مخدرات، عن تهمة جناية تكوين جمعية أشرار والمتاجرة بالمخدرات، والمكيدة، وسوء استغلال الوظيفة، في قضية تلفيق تهمة حيازة المخدرات لمدير تحرير جريدة الصريح خميسي غانم، الذي تعرض للتعنيف أثناء توقيفه من قبل الشرطي واقتياده إلى مقر الأمن على أساس العثور بحوزته على صفيحة المخدرات.  و قد تبين بعد التحقيق أن القضية ملفقة، يقف وراءها رئيس غرفة التجارة و الصناعة، انتقاما من مسؤول الجريدة عن مقالات انتقدت تسييره للغرفة.
وقائع القضية تعود إلى ليلة السبت الماضي 16 جويلية، عندما تقدم شرطي بالزي المدني من الضحية خميسي غانم، و قدم نفسه كرجل أمن طالبا منه القدوم معه لمقر الأمن لاستجوابه في قضية، فرفض المعني الامتثال للأمر لكونه تم بطريقة غير رسمية، و دون أية وثيقة تثبت ذلك، واستنادا لأقوال مدير تحرير جريدة الصريح أمام الضبطية القضائية،  فقد عاد نفس الشرطي في اليوم الموالي و توقف عند المدخل الرئيسي للجريدة، و طلب من مسؤولها الحضور إلى مقر الأمن مرة ثانية فرفض، ليقوم الشرطي بالاتصال بالرقم الأخضر الخاصة بالشرطة 15.48 لطلب الدعم من زملائه، فحضر عدد منهم على متن سيارة للشرطة كانت تقوم بدورية في الميدان، و قاموا باقتياده بالعنف والضرب حسب تصريح الضحية، الذي تم تفتيشه على أساس حيازته للمخدرات، وعرض الشرطي صفيحة كيف معالج، قال بأنه عثر عليها لدى الموقوف.
رئيس الأمن الولائي لمتابعة ومتابعة للتحقيق في مجريات توقيف مدير تحرير جريدة الصريح و حيثياتها، قام بسماع الصحفي بمكتبه حول الوقائع المذكورة، و الذي نفى نفيا قاطعا حيازته لصفيحة المخدرات أو تعاطيها، متمسكا ببراءته لكونه وقع ضحية تلفيق تهمة تعاطي المخدرات، عن طريق تدبير مكيدة و مغالطة مصالح الأمن باستخدام شرطي في القضية.
 و بناء على المعلومات التي أدلى بها خميسي غانم، قام رئيس أمن الولاية باستدعاء الشرطي والتحري في الموضوع، فتبين بأنه تابع لمصلحة الأمن العمومي و ليست له علاقة بالشرطة القضائية أو مكافحة المخدرات، بالإضافة إلى عدم حصوله على إذن من مسؤوله المباشر لتوقيف المعني، إلى جانب كونه يوم الوقائع كان متواجدا في عطلة، ليتم سماعه على محضر رسمي واتخاذ الإجراءات القانونية في حقه،  و قد اعترف الشرطي أثناء التحقيق بأن شخصا استخدمه و زوده بصفيحة المخدرات لتلفيق التهمة للضحية مقابل مبلغ 100 مليون سنتيم حسب مصادرنا.
و لدى تتبع الاتصالات الهاتفية، تم التوصل إلى هوية الشخص المقصود في القضية، و يتعلق الأمر بسائق رئيس غرفة التجارة والصناعة (ط-س) ، العضو بمجلس بلدية عنابة، كان نائبا لرئيس البلدية مكلفا بالأشغال، و قد اعترف السائق لدى توقيفه بأنه مدفوع من رئيس الغرفة، فسارعت مصالح الضبطية القضائية لتوقيفه أيضا و إخضاعه للتحقيق، و قد نفى التهم الموجهة إليه، كما توصلت فرق التحقيق إلى تحديد هوية تاجري مخدرات من بلدية سيدي عمار، هما من زودا السائق بالمخدرات. و قد توصلت تحريات الضبطية القضائية أيضا أن البصمات الموجودة على صفيحة المخدرات تعود للشرطي.
و نفى خميسي غانم في اتصال هاتفي مع النصر أمس، وجود أي خلاف أو خصومة له مع رئيس الغرفة، علما و أنهما ينتميان لحزب جبهة التحرير الوطني، حيث  يرأس غانم  لجنة الصحة بالمجلس الولائي، مشيرا إلى تطرق جريدة الصريح الصادرة من ولاية عنابة، مؤخرا في أحد أعدادها إلى موضوع عن الإقبال المحتشم على معرض عنابة الكبير المنظم من قبل غرفة التجارة والصناعة بساحة ملعب 19 ماي 56.
من جهة أخرى ذكرت مصادرنا بأن المدير العام للأمن الوطني أوفد أمس، لجنة تحقيق رفيعة المستوى لأمن ولاية عنابة للتحقيق في القضية،  التي اتهم فيها شرطي .
كما تحدثت مصادر النصر عن فتح المصالح المختصة لملف تسيير غرفة التجارة والصناعة .   
حسين دريدح


 
جرّاء اشهار القائمة الإسمية لـ1490 وحدة سكنية 
احتجاجات عارمة بمختلف الأحياء الشّعبية
عاشت أمس مختلف الأحياء الشعبية لبلدية تلمسان أجواء مشحونة بالغضب و الاستياء الشديدين امتدت الى غاية غلق ملحقات البلدية بذات الاحياء الشعبية و كذا دائرة تلمسان، بالإضافة إلى تعطيل حركة السير على محاور الطرق الرئيسية للدائرة . حيث أراد الغاضبون تخريب مقر البلدية و طرد العمال المتواجدون بداخلها. حيث أكّد المحتجون أنّ جلّ إطارات دائرة تلمسان ليس لهم النزاهة في معالجة مشكل السكن بالإضافة الى إدراج أسماء لا تتوفر فيهم شروط الاستفادة من السكن الاجتماعي 
و هم من أقارب لجان السكن بالدائرة . كما هدّد بعض المحتجون الذين لم تتواجد أسماءهم ضمن القائمة الاسمية بحي بودغن الشعبي بحرق انفسهم جماعيا , و امتدّ لهيب الإحتجاج إلى مختلف الملحقات البلدية لدائرة تلمسان الأمر الذي عرقل حركة المرور . بين هذا و ذاك تبقى الأوضاع مشحونة تنذر بتصعيد الإحتجاج رغم تدخّل السّلطات لتهدئة الوضع المتفجر بالمدينة . و في هذا الإطار يناشد المقصيين من القائمة الإسمية لـ1490 وحدة سكنية اجتماعية باوجليدة عبر منبر الجريدة , السّلطات المحلية وعلى رأسها والي الولاية التّدخل لتحقيق حلمهم في الحصول على سكنات اجتماعية لائقة انتشالهم من الغبن و المعاناة التي يعيشونها منذ زمن طويل مهدّدين بتصعيد الإحتجاج واحتلال الشارع . ب فتحي


 
بعد أن أتلفتها ألسنة اللّهب
المساحات المتضرّرة من الغابات تجاوزت 66 هكتارا
كشفت مصادر رسمية من محافظة الغابات لولاية تلمسان، بأنّ هذه الأخيرة سجّلت 19 تدخلا لنشوب حرائق مختلفة بتراب الولاية، نجم عنها ضياع أزيد من 66 هكتارا من الثروة الغابية. علما أنّ الحرائق اندلعت خلال أيام أخيرة اجتاحت عدة نفايات في العديد من الدوائر وبلديات الولاية، كما تسبّبت في تضرّر مساحات شاسعة بلغت أزيد من 66 هكتارا وهي عبارة عن حشائش ضارّة و أحراش وأشجار مثمرة ومحاصيل زراعية وكذا مساحات غابية، 
كما أكّدت نفس المصادر أنّ محافظة الغابات لولاية تلمسان وضّفت ازيد من 80 عاملا موسميا لحراسة الغابات من الحرائق بالإضافة إلى توفير عتاد متنقل يفتح مسالك وسط الغابات و إنشاء أحواض مائية لتسهيل عملية الإطفاء بعين المكان. ب فتحي





لمنحهم أرقاما سرّية تمكّنهم من استخراج وثائقهم عن بعد
محكمة عمي موسى تدعو المواطنين للتّقرب من شبابيكها
دعت مصالح محكمة عمي موسى أقصى الجنوب الشرقي لعاصمة الولاية غليزان، جميع المواطنين الى التقرب من شبابيكها، قصد الحصول على رقم سري شخصي لكل فرد، يسمح له فيما بعد باستخراج شهادة الجنسية أو شهادة السوابق العدلية من بيته، ممضاة الكترونيا، وهي العملية الجديدة التي أقرتها وزارة العدل في اطار مواصلة سياسة رقمنة الإدارة وتحسين الخدمة العمومية ، والهادفة الى تجنيب المواطنين مشقّة التّنقل مستقبلا للمحاكم وهذا لربح الوقت، من أجل الحصول على هذه الوثائق المهمّة ، حيث أنّ الأمر يتطلب ملء قصاصة صغيرة ، تتضمن معلومات عامّة حول اللّقب والاسم وتاريخ الميلاد 

والعنوان ورقم الموبايل، ليتلقى هذا المواطن في أقل من 48 ساعة،" أساماس" على هاتفه، يطلب منه التّقرب من المحكمة، لتسليمه وثيقة شخصية تحوي جميع الخطوات التي يتبعها، لاستصدار شهادة الجنسية أو السوابق العدلية من بيته ،بشرط أن يكون هذا المواطن قد قدّم ملفا لإستخراج هذه الوثائق خلال السنة الجارية، أو القيام بالعملية آنيا، وفي زيارة للجريدة لهذه المحكمة، لاحظنا ذلك الاستقبال الحسن للناجحين الجدد في شهادة البكالوريا، الذين توافدوا لاستخراج شهادة الجنسية والسوابق العدلية، فالابتسامة لم تفارق الموظفين والموظفات المكلفين باستلام ملفات الطلبة، حيث طلب منهم الجلوس لبضع دقائق فقط في قاعة الانتظار المكيفة، والتسلي بقراءة الجرائد، حتى تتم مناداة المعنيين لتسليمهم وثائقهم ،اذ كان القاضي يمضي تلك الشهادات بالشباك واقفا، لتجنيب الطلبة واوليائهم طول الانتظار، وهي نقطة جد ايجابية تسجل لمصالح هذه المحكمة في السنوات الأخيرة، وقد ابدى الكثير من الطلبة عن ارتياحهم لهذا الاستقبال المميز، والسرعة في الانجاز ، بعدما اختفت الطوابير البشرية والانتظار لساعات عدّة . غيلام محمد


حملة لتوفير أوعية عقارية بالولاية
استرجاع الأراضي الفلاحية غير المستغلّة داخل النسيج العمراني قريبا
تنطلق مصالح الولاية في حملة استرجاع الأراضي الفلاحية غير المستغلة قريبا ويتعلّق الأمر بالعقارات الموجودة داخل النسيج العمراني والتي لا يمكن زراعتها أو استغلالها في إطار المشاريع الفلاحية وذلك لتحويلها إلى أوعية عقارية لإنجاز المشاريع ذات المنفعة العامة خاصة السكنات المؤجلة بسبب قلة العقار. حسب مصادر مسؤولة من الولاية فإنّ آخر عملية تم القيام بها لاسترجاع الأراضي المهملة كان قبل 3 سنوات وهو ما سمح باسترجاع مئات الهكتارات. 

استرجعت اللّجنة المكلّفة بمتابعة ملفّات الامتياز الفلاحي أكثر من 123 هكتار من الأراضي الفلاحية، وجّهت لأغراض أخرى غير الفلاحة وحسب ما كشفته مصادر من مديرية التنظيم والشؤون العامة فإنّ هذه العقارات لم يتمّ استغلالها حسب القانون الخاص بالإمتياز الفلاحي، فقد أنجزت فوقها سكنات، ومشاريع استثمارية لا علاقة لها بالفلاحة، كما تركت عقارات أخرى من طرف أصحابها بورا دون استغلال وهو ما يتنافى مع القانون الذي حدّدته وزارة الفلاحة للإستفادة من الإمتياز الفلاحي الذي يعني الاستغلال الكلّي للأرض ورفع الإنتاج، وتتوزّع هذه الأراضي الفلاحية بكلّ من بطيوة، عين الترك، وهران وأرزيو. و أضاف ذات المصدر أنّ اللّجنة تخطّط لإسترجاع أكثر من 200 هكتار من الأراضي الفلاحية الموزّعة بمختلف البلديات الفلاحية وذلك لإعادة استغلالها. من جهة أخرى، ستقوم اللّجنة المخصّصة بتحقيقات ميدانية لاسترجاع عقارات خاصّة بمساحات خضراء وحظائر عمومية وسكنات فوضوية تمّ تهديمها وترحيل ساكنيها والموزعة على 150 بناية بكلّ من حي الدّرب وسيدي الهواري وغيرها لإستغلالها في مشاريع سكنية بالولاية التي عجزا كبيرا في العقارات التي عرقلت إنجاز مئات المشاريع خاصّة السكنية منها.



ابتـــداء من سبـتمبـر
إلزام أسـاتذة الدروس الخصوصية بدفع اشتراكات لدى "كاسنوس"
قرّر الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لغير الأجراء إلزام أساتذة الدروس الخصوصية بدفع اشتراكاتهم لدى كاسنوس (CASNOS‏)، ابتداءً من شهر سبتمبر المقبل، في خطوة لتقنين هذا النشاط الذي يدخل ضمن الأعمال الحرة. وقال المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لغير الأجراء يوسف عاشق شوقي، للإذاعة الجزائرية الاثنين ، أن مصالحه ستباشر إرسال مراقبين معتمدين إلى أماكن تقديم دروس الدعم على غرار المستودعات والمنازل، لدعوة الأساتذة إلى دفع اشتراكاتهم، 
ابتداءً من الدخول المدرسي المقبل، بهدف تقنين نشاطهم الذي يعتبر موازيا، مشيرا إلى أنّ هذا الإجراء الذي يستهدف هذه المرة شريحة متعلّمة ومثقّفة بمثابة محفّز للأساتذة، كونهم سيستفيدون من منحة تقاعد عالية، بعد احتساب منحة كاسنوس مع تلك التي يمنحها لهم صندوق كناس في منحة واحدة، متوعّدا كل من يرفض الاشتراك بإجراءات أخرى. وأكّد المدير العام لـ �كاسنوس�، أنّه سيفرض على الأساتذة تقديم اشتراك سنوي يصل إلى 32 ألف دينار كحد أدنى�، حسبه. مضيفا أنّ �كلّ أستاذ سيجبر على تقديم اشتراك مقابل نشاطه في تقديم دروس الدعم بصفته غير أجير حتى وإن كان لا يزال يزاول مهنته كأجير في منصب أستاذ أو كان متقاعدا�، كما أشار إلى أن �الحملة التي ستنطلق شهر سبتمبر سينجر عنها تحرير محاضر ضد الأساتذة واستدعاؤهم لتقديم اشتراكاتهم، حيث سيمرّ المراقبون على كل أماكن تقديم دروس الدعم�. وشدّد عاشق شوقي بأنّه وفي إطار تعليمات وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي لتحصيل الاشتراكات وردع المتخلفين عن تسوية وضعيتهم بعد أن تمّ منحهم مهلة قاربت السنة للتصريح الطوعي لن يتم التسامح مع هذه الفئة من الأساتذة، وقال �لن نتركهم يعملون بصورة عشوائية�، مضيفا �يجب فرض دولة القانون ونشاط هؤلاء يدخل في إطار النشاط الفوضوي�. وأوضح أن الأساتذة الذين يقدمون دروس دعم �لديهم مداخيل مالية هامة ويعملون كغير أجراء، ولا أحد يستطيع أن يقول لا، لأننا في إطار القانون سنجبرهم على دفع اشتراكات سنوية�، وأفاد ذات المسؤول أن هؤلاء الأساتذة يمكنهم الجمع بين الاشتراك المقدم لـ �كناس� وذلك المقدم لـ �كاسنوس�، حيث ستحتسب الآليتان معا في التقاعد.





























زوج السيدة التي قُتلت في شقتها أمس الأول بقسنطينة للنصر : «القاتل طعن زوجتي لأنهـــا منعتــــه من استباحـــة البيت»

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها ننتظروا مهرجان الجناح وبويوسف ياحارس العاهرات ومنظف احدية رعيان الفن الجزائري ارجوك انت حارس برتبة متسول لدي الجنرال بن تركي ادهب الى بويوسف فان منزلك مهدد بالهدم يا حميد كفاك نفاقا تدكر انك منافق وخادم لسلطة سوي تضحي بك كغيرك واعلم انك حارس بوابة وفقط
https://www.facebook.com/abdelhamid.bouhala

غير معرف يقول...

ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها ننتظروا مهرجان الجناح وبويوسف ياحارس العاهرات ومنظف احدية رعيان الفن الجزائري ارجوك انت حارس برتبة متسول لدي الجنرال بن تركي ادهب الى بويوسف فان منزلك مهدد بالهدم يا حميد كفاك نفاقا تدكر انك منافق وخادم لسلطة سوي تضحي بك كغيرك واعلم انك حارس بوابة وفقط

مع الصديق سمير بوقاعة أمام مقر ولاية سطيف
فندق سيتيفيس جاهز لإستقبال الإعلاميين

Abdelhamid Bouhala
19 h · Batna, Wilaya de Batna ·
هنا بفندق سيتيفيس لحظة الوصول و بداية عمل ابعثة الإعلامية للديوان الوطني للثقافة و الإعلام في إطار مهرجان جميلة العربي { و هنا ستُقام الندوات الصحفية لنجوم سهرات مهرجان جميلة فمرحبا بالاسرة الإعلامية

غير معرف يقول...

لحظة وصول سيارة الفنان كاظم الساهر لمسرح تيمقاد قادما من العاصمة براً و ليس في طائرة و لا هم يحزنون ؟ و لكنها بسيارة المؤسسة

غير معرف يقول...

ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها ننتظروا مهرجان الجناح وبويوسف ياحارس العاهرات ومنظف احدية رعيان الفن الجزائري ارجوك انت حارس برتبة متسول لدي الجنرال بن تركي ادهب الى بويوسف فان منزلك مهدد بالهدم يا حميد كفاك نفاقا تدكر انك منافق وخادم لسلطة سوي تضحي بك كغيرك واعلم انك حارس بوابة وفقط
الى عبد الحميد بوحالة حارس ابواب الروق ماضيا وحارسات عاهرات الفن العربي حاليا في مهرجانات بن تركي

غير معرف يقول...

ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها ننتظروا مهرجان الجناح وبويوسف ياحارس العاهرات ومنظف احدية رعيان الفن الجزائري ارجوك انت حارس برتبة متسول لدي الجنرال بن تركي ادهب الى بويوسف فان منزلك مهدد بالهدم يا حميد كفاك نفاقا تدكر انك منافق وخادم لسلطة سوي تضحي بك كغيرك واعلم انك حارس بوابة وفقط
الى عبد الحميد بوحالة حارس ابواب الروق ماضيا وحارسات عاهرات الفن العربي حاليا في مهرجانات بن تركي

غير معرف يقول...

ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها ننتظروا مهرجان الجناح وبويوسف ياحارس العاهرات ومنظف احدية رعيان الفن الجزائري ارجوك انت حارس برتبة متسول لدي الجنرال بن تركي ادهب الى بويوسف فان منزلك مهدد بالهدم يا حميد كفاك نفاقا تدكر انك منافق وخادم لسلطة سوي تضحي بك كغيرك واعلم انك حارس بوابة وفقط
الى عبد الحميد بوحالة حارس ابواب الروق ماضيا وحارسات عاهرات الفن العربي حاليا في مهرجانات بن تركي