اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختجاج ام كريم من المدينة الجديدة لقسنطينة في حصة فتاوي الاولي على ظاهرة رفض الادان في المدينة الجديدة ويدكر ان المستمعة طالبت من مفتي القناة الاولي لشفاء غليلها في ائمة قسنطينة الرافضين لسماع الادان والقران الكريم من المساجد وللعلم فان المستمعة ام كريم اكدت انها كتبت رسائل وشكاوي الى الهيئات الرسمية اتعلن في ختام شكاويها لمفتي الجزائر ان المدينة الجديدة بقسنطينة مقبرة بامتياز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة يوم الجمعة الاسبوعي عيد الاموات بقسنطينة حيث خصصت اداعة قسنطينةاوراق لاموات وضحايا طرقات قسنطينة ويدكر ان عيد الاموات بقسنطينة تزامن مع حادثة انتحار 3شبان من قسنطينة بسيارة فخمة في طريق قطار العيش والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمعايشة سكان قسنطينة حادثة تشيع جثامين 3شيان من احياء طريق
سطيف والكدية وفهوة طبوش وهكدا انتقلت عائلات وسط المدينة الى الشوارع الثلاثة بقسنطينة فيب انتظار سيارات الجثامين لتحضر مع ادان صلاة الجمعة وليدخل جثامين الشبان الثلاثة باحات منازل وسط المدينة لدقائق مغادرين الى مساجد وسط مدينة قسنطينة خيث اقامة صلاة الجنائز ولتغادر وسط المدينة عبر الجسر العملاق وجسر سيدي راشد الى مقبرةزواغي حيث لقاء الاموات وللعلم فان حادثة انتخار الشبان الثلاثة بسيارة فخمة
في طريق قطار العيش يبقي السؤال الخائر والاسباب مجهولة
لا تعليق .. الى اين يا وطني ؟؟؟
نجوى كرم في قسنطينة .. لإحياء حفل فني بتيمقاد .. مقابل مبلغ مالي قدره 5 مليار سنتيم . للغناء دقائق معدودة ... ويقال ان كاظم الساهر ايضا في الجزائر .. كما ستقام حفلات أخرى بوهران
« يا أيّتُهَا النفس المطمئنة إرجعي إلى ربّكِ راضيةً مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي »
ببالغ الحزن و الأسى وصلنا خبر وفاة ثلاثة من أصدقاء : برهان كينوشة ،نسيم صالح باي و الياس قيسمون (كوكي). إثر حادث مرور قاتل في "قطار العيش" , والله ضربة كبيرة
الكدية ، طريق سطيف و la rue petit في حداد
إنا لله وإنا إليه راجعون و ربي يصبر والديهم و أهلهم
https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/
https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/posts/926803484096965
http://www.sexe-plage.com/
http://tamugaia.com/ssvs/?v=%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85%20%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1%20%D9%81%D9%82%D8%B7
http://www.aflamx.com/video/tags/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%82%D8%B7.html
http://www.alarab.co.uk/?id=59601
http://www.fatakat.com/thread/1568338
https://www.hawaaworld.com/showthread.php?t=3396909
http://www.masress.com/shorouk/260604
تعتبر الشواطئ النسائية اليوم نوعًا من الاستثمار المضمون. فمع تصاعد المد الدينى أصبحت الفكرة ترضى أذواق الكثيرات من الباحثات عن متعة مشروعة. يوم على شط حريمى خالص
«على الواحدة كله يرقص...»، هكذا ارتفع صوت المطرب حكيم على شاطئ النساء معلنا عن بداية الموسم الصيفى. حالة من الانطلاق والتحرر تكسو المكان الذى تحول لحلبة رقص كبيرة وبدا البلاج كمسرح لعروض ملابس البحر وأحدث خطوط الموضة العالمية. منذ دقائق شهد الشاطئ انتفاضة حقيقية لإخلائه من أى ذكر يزيد عمره على العاشرة.
المسئولون عن الأمن تولوا كالعادة إخراج عمال النظافة والصيانة وفتشوا فى كل ركن من أركان الشاطئ قبل بدء توافد النساء. حالة من الاستنفار الأمنى تسود المكان حيث منع التصوير واقتراب أى رجل برا أو بحرا أوجوا. وعندما يسعى أحد الشباب لخرق هذه النواميس واختراق المياه الإقليمية لشاطئ النساء تبادر مسئولات الأمن عبر صفارات إنذار بأمره بالابتعاد عن الحدود. وإن لم يرتدع تخرج سريعا زوارق سريعة ملحقة بالمنتجع كى تطرده على الفور قبل أن يدنو من الشاطئ وينتهك خصوصيته، كأننا فى إحدى جزر هاواى المخصصة لبنات حواء.
فجريد النخل الذى يرتفع كساتر عالٍ يحجب العيون المتلصصة على هذه المستعمرة النسائية.. المظلات صنعت من ساق النخيل، وطاقم الخدمات سواء الغطاسون أو الأمن أو البائعات فى المطاعم والمحال كلهن من الجنس اللطيف، وهن ينتهزن الفرصة بدورهن للتحرر من ملابسهن وارتداء الملابس الساخنة. تتجول أسماء بين الشماسى لتعرف الرواد بأنشطة فريق الأنيميشن (الترفيه)، فهى فتاة قاهرية بسيطة تعمل كنادلة بأحد المطاعم، وتقول: «فرصة رائعة للاحتكاك برواد مارينا الذين يمثلون صفوة المجتمع الراقى».
قد يدهشك منظر النساء اللاتى يدخلن من الباب فى غاية الاحتشام، ثم يبدأن الهوينى فى التجرد من ملابسهن ليرتدين المايوه المكون من قطعتين. تشاركن فى الرقص واللهو وكأنهن قررن الثورة على القيود الخارجية أو على حد تعبير منى التى ترتدى العباءة فى العالم الخارجى وتستمتع هنا بارتداء البكينى: «أعطنى حريتى أطلق يدى.. صرخة أطلقتها ثومة وأستشعرها اليوم. أريد أن أجرى وألعب وأستمتع بالمصيف مثل زوجى وأولادى. أعشق الماء وبعد أن ارتديت الحجاب كنت أفتقد كثيرا لبس المايوه والسباحة. عندما كانت أسرتى تذهب للاستحمام كنت أمكث حبيسة الشاطئ، أتابعهم فى حسرة لأننى لا أستطيع أن أشاركهم هذه المتعة».
كلام منى يعبر عن الكثيرات من بنات جنسها، فمع تصاعد المد الدينى وارتداء الكثيرات للحجاب (قرابة 80 فى المائة من الشارع المصرى، وفقا لدراسة أجراها مركز الدراسات الاجتماعية والقضائية)، أصبح وجود شواطئ خاصة للنساء مطلبا ملحا، خصوصا أن هذا التوجه الدينى وجد صداه لدى طبقات المجتمع الثرية. وهو الأمر الذى استثمرته بعض الشركات بعد أن أثبتت التجربة أنه مشروع مضمون الربح.
فبعض قرى الساحل الشمالى قامت بتخصيص حمامات سباحة خاصة بالنساء من أجل ضمان تسويق وحداتها، بينما قامت قرى أخرى بتحديد مواعيد لسباحة السيدات. وفى مارينا حيث ترتفع القدرة الشرائية، يوجد اليوم شاطئان للنساء: «اليشمك» وتم تأسيسه عام 2004 و«لافام» (أى المرأة باللغة الفرنسية) الذى ظهر بعده بعام واحد.
وتعكف حاليا إحدى الشركات الإماراتية على افتتاح شواطئ جديدة للنساء، إذ يستهدف مشروع «إمارات هايتس» السياحى، بالساحل الشمالى، إدارة المنتجع المقام بالمشروع بما يتفق مع أحكام الشريعة الإسلامية، وفقا لما ذكره ريتشارد أبوجودة الرئيس التنفيذى لمجموعة «فى فايف» المسئولة عن إدارة المشروع.
ورغم الغليان الذى تشهده الساحة الحقوقية التى ترى فى هذه النوعية من المشروعات ردة ظاهرة، على حد تعبير إحدى الناشطات بجمعية للدفاع عن المرأة رفضت ذكر اسمها: «هذا الفصل بين الجنسين يمثل عودة لعصر الحريم ونتيجة لمؤثرات خارجية قادمة من البلدان النفطية». وتحذر السيدة نفسها من أن هذا المنحى «سيضعف مكانة المرأة ويقضى على إنجازات كثيرة تحققت فى العقود السابقة. وعلى الرغم من الجدل الذى أثير حول تكاثر هذه الشواطئ، فمما لاشك فيه أنها ترضى أذواق الكثيرات، بل وتستقطب بعض السيدات غير المحجبات.
بعيدًا عن عيون الفضوليين
هبة (33 سنة) تعمل كسكرتيرة فى شركة دولية وترفض ارتداء الحجاب إلا أنها من المترددات الدائمات على شواطئ مارينا النسائية: «أذهب إلى (اليشمك) و(لافام) خمس مرات فى الأسبوع. أقضى هناك اليوم منذ الثانية عشرة ظهرا وحتى الثامنة مساء». هبة لا تجد غضاضة فى الاستحمام بالمايوه فى شرم الشيخ لأنها تعتقد أن غالبية رواد شواطئها من الأجانب وهم عادة «لا يشغلون أنفسهم بالنظر إلى تفاصيل الجسد. أما فى الشواطئ المختلطة للساحل الشمالى، أضيق ذرعا بنظرات الرجال، لذا أفضل أن أستحم فى مثل هذه الشواطئ حتى أكون على راحتى».
تهرول هبة كى تقوم برسم «التاتو» أو الوشم على ذراعيها فى مركز التجميل الملحق بالشاطئ. صديقتها مارتا تشاركها الرأى ومركز التجميل، فهى الأخرى تخضع للتدليك بعد أن تركت ابنتها الوحيدة ماريا فى رعاية إحدى المسئولات عن رعاية الأطفال على الشاطئ، وتقول: «أعتقد أن هذه الشواطئ أصبحت مطلبا اجتماعيا وليس دينيا فقط، فأنا مسيحية ومع ذلك أفضل أن أرتاد هذه الشواطئ كى أهرب من عيون المتلصصين والفضوليين».
قد يؤرق البعض وجود نساء غير مسلمات، فعبير التى ترتدى النقاب تعتقد أن النساء المسلمات لا يجب أن يظهرن أجسادهن أمام الأجنبيات، لذا فهى تفضل أن تستحم بالمايوه الشرعى حتى لو أمام مثيلاتها من السيدات، حفاظا على عورتها. «أخشى أن تلمح أى سيدة علامة ما فى جسدى فتستخدم ذلك بشكل خاطئ! وأفضل أن أغطى كل جسمى حتى أمام الملتزمات وأن أستمتع بوقتى وفقا لمبادئى». ولاحترام هذه المبادئ فهى لا تقاسم النساء رقصهن إلا عندما تكون الأغنية تعتمد على الآلات الشرعية مثل الدف، بل وتستمتع بالأغانى الدينية التى تديرها الدى.جيه فى بداية اليوم.
خلق هذا الجو الحريمى بدوره فرص عمل جديدة لبعض البنات اللاتى يبحثن عن الالتزام الدينى، فإسراء التى كانت تعمل من قبل بشاطئ مختلط قرر زوجها أن يضع حدا لحياتها العملية حتى لا تتعرض للمعاكسات خصوصا أن زى المطعم الذى كانت تعمل به كان عبارة عن تنورة قصيرة وقميص دون أكمام. ولم ينقذ حلمها سوى العمل فى هذه النوعية من الشواطئ التى لا يوجد بها أى ذكور.
يرتاد الشاطئين مابين 200 و300 سيدة يوميا، لكن من المنتظر أن يتضاعف هذا الرقم ليصل فى ذروة موسم الصيف خلال شهرى يوليو وأغسطس إلى أقصى طاقته أى سبعمائة سيدة يوميا. وهو ما دفع القائمين على المكان لإدخال نظام الاشتراك السنوى الذى يصل إلى 760 جنيها فى الموسم الممتد من منتصف يوليو وحتى منتصف سبتمبر، مقابل 100 جنيه لزيارة اليوم الواحد، هذا بالإضافة لعروض أخرى للأطفال فوق السادسة والذى يصل ثمن اشتراكهم فيها نحو 250 جنيها، وهو ما يساوى ثمن اشتراك الخادمة التى تريد اصطحاب سيدتها إلى الشاطئ.
الحوارات تدور غالبا حول مسابقات الرقص أو أماكن شراء الملابس، فطبيعة المكان لا تسمح بأكثر من ذلك، تقول هبة: «التعارف أو اختيار عروس مثلا من على الشاطئ صعب جدا، لأن البنات والنساء يبدين مختلفات تماما بملابس البحر الساخنة». ثم تروى ضاحكة: « لقد تعرفت على واحدة من البنات على الشاطئ واتفقنا أن نتقابل فى مطعم اليوم التالى. وعندما ذهبت فى الموعد المحدد، ظننت أنها لم تأت، لكن المفارقة أنها كانت تنتظرنى ولم أتعرف عليها لأنها بدت مختلفة تماما وهى محجبة».
http://www.youm7.com/story/0000/0/0/-/34932
فى ظل تنامى ظاهرة شيوع الحجاب بين السيدات المصريات شواطئ النساء فى مصر.. ضرورة عصرية للربح الحلال الجمعة، 08 أغسطس 2008 - 10:03 م تخصيص شواطئ للنساء ضرورة عصرية أولت وكالة الأنباء الفرنسية، اهتماماً ملحوظاً بما سمته "شواطئ النساء"، المخصصة للسيدات فقط، بعيداً عن أنظار الرجال، فى الوقت الذى تشهد فيه مصر صعوداً لافتاً للتيار الدينى، وانتشار الحجاب بين معظم نساء المجتمع، كظاهرة ذات أبعاد اقتصادية. وقالت الوكالة فى تقرير بثته الجمعة، إن كافة العاملين فى تلك الشواطئ من النساء، لتحقيق الخصوصية التى تحتاجها المرأة على الشواطئ بلباس البحر "المايوه"، حيث يرى معظم من التقتهم الوكالة من النساء على شاطئ "لافام" فى مارينا (الساحل الشمالى لمصر)، أن هذه الشواطئ حققت أحلامهم بارتداء المايوه بعيداً عن فضول الرجال، بما يتماشى مع تعاليم الدين الإسلامى. وقالت الوكالة فى تقريرها إن بشاطئ "لافام" أو "المرأة"، تنطلق منه الأناشيد الدينية، ويمنع التقاط الصور فيه، مشيرة إلى أنه شاطئ مخصص لـ"الملتزمات" دينيا، ويقع فى مصيف مارينا المصرى على ساحل المتوسط، "حيث يمتد هذا الشاطىء لمسافة 50 مترا بعيداً عن العيون، وراء حواجز أقيمت من فروع النخيل، وهو كائن فى هذا المنتجع الساحلى الراقى منذ أربع سنوات". تضيف الوكالة الفرنسية فى تقريرها: أنه فى الصباح وفيما تستعد أولى السابحات لتغيير ملابسها وارتداء لباس بحر من قطعة واحدة أو "بيكينى" من قطعتين، "تنطلق فجأة الأناشيد الدينية من مكبر الصوت، قبل أن تنتقل الوصلة الموسيقية إلى أشهر الأغانى الغربية، وبعدها إلى أحدث الأغانى العربية". وطبقاً للتقرير ذاته، استغل بعض المستثمرين اتساع نطاق ظاهرة التحجب فى مصر التى تشمل جميع الطبقات الاجتماعية، لتحقيق أرباح، إذ أن قضاء يوم على شاطئ "لا فام" يكلف الراغبات مبلغ 75 جنيها (9 يورو) فى الأيام العادية، و85 جنيها فى عطلة نهاية الأسبوع. ويعد هذا المبلغ باهظا بالنسبة لمتوسطى الدخل، لكنه تافه بالنسبة لنساء الطبقة الثرية، حيث لا يضمن لهن احترام خصوصيتهن فحسب، وإنما أيضا الاستمتاع بتدخين الشيشة والرقص من خلال مسابقات يومية للرقص الشرقى أو حتى إرضاع أطفالهن. وتقول صفاء وهى امرأة ستينية من سكان القاهرة، كانت قد استلقت على كرسى طويل أمام البحر، "من وقت لوقت أستدير للنظر خلفى فلا أرى رجالا والحمد لله". وتضيف أن "السير أمام الرجال بالمايوه حرام، وفكرة تخصيص شاطئ للنساء فكرة ممتازة". وعلى بعد أمتار تقول مروة التى ارتدت فستانا أصفر قصيراً فوق المايوه، "بصفتى محجبة ليس أمامى خيار آخر سوى ارتداء لباس البحر الشرعى، لكنه ليس عمليا". ومع أن مروة سعيدة بالتحرك بتلقائية وحرية بعيداً عن نظرات الشباب والرجال الفضولية، لا تزال تشكو من شىء يثير أعصابها، يتمثل فى قوارب الـ "جيت سكى"، التى تمر من حين لآخر من على بعد والتى يحاول ركابها الشباب اختلاس النظر لرؤية ما يحدث على شاطئ "لا فام". اختلاس النظر إلى النساء هو بالتحديد ما دفع سارة - الفتاة العشرينية - إلى الهرب من الشواطئ المختلطة لهذا البلاج حيث تستمتع بارتداء "البيكينى". وتقول سارة: هنا لا نضطر لتحمل نظرات الرجال، وهو الأمر غير المحتمل فى الشواطئ المختلطة. وفى عام 2004 عند إقامة "اليشمك" الذى كان أول شاطئ مخصص للنساء فى مصر، أكد مؤسسه وليد مصطفى: "لا يمكننا أن ننسى أننا فى النهاية مجتمع محافظ، وأن علينا أن نستجيب لاحتياجات هذاالمجتمع". وترى خبيرة علم النفس دلال البزرى أن ذلك "يعكس المناخ العام فى البلاد الذى يقترب أحيانا من نوع من الهوس الدينى". وتبدى إدارة الشاطئ حرصا بالغا، فعند المدخل يتم تفتيش الحقائب بدقة بحثا عن آلات تصوير خوفا من وضع صور للفتيات بالبيكينى على شبكة الإنترنت. وإذا كانت المترددات على هذا الشاطئ يؤكدن أنهن يلجأن إليه للاستمتاع بالبحر، مع الالتزام بتعاليم دينهن، فإن البعض غير مقتنع بذلك. ويقول أحد المكلفين بالأمن على بعد أمتار من مدخل الشاطئ "يا له من انحلال"، محتجاً على المغالاة فى الوسائل الموضوعة للترفيه عن هؤلاء النسوة وتسليتهن. ويعقب سائق سيارة باحتجاج "لماذا لا يرقصن فى بيوتهن"، مضيفاً "يفترض عليهن أن يخفن الله وليس الرجال".
http://www.youm7.com/story/2008/8/8/شواطئ-النساء-فى-مصر-ضرورة-عصرية-للربح-الحلال/34932#
http://forums.roro44.net/173980.html
شاطئ «لا فام» في مصيف مارينا المصري مخصص للملتزمات دينياً
«هنا يبدأ اليوم بالاناشيد الدينية ويمنع التقاط الصور» انه شاطئ «لا فام» (المرأة) المخصص للنساء الملتزمات دينيا في مصيف مارينا المصري على ساحل المتوسط. هذا الشاطئ الممتد لمسافة 50 مترا والموضوع بحرص بعيدا عن الاعين وراء حواجز من افرع النخيل مقام في هذا المنتجع الساحلي الراقي منذ اربع سنوات. في الصباح وفيما تستعد اولى السابحات لتغيير ملابسهن وارتداء لباس بحر من قطعة واحدة او بيكيني من قطعتين تنطلق فجأة الاناشيد الدينية من مكبر الصوت قبل ان تنتقل الوصلة الموسيقية الى اشهر الاغاني الغربية وبعدها الى احدث الاغاني العربية. ومع اتساع نطاق ظاهرة التحجب في مصر التي تشمل جميع الطبقات الاجتماعية استغل بعض المستثمرين هذا الوضع لتحقيق ارباح اذ ان قضاء يوم على شاطئ «لا فام» يكلف الراغبات مبلغ 75 جنيها (9 يورو) في الايام العادية و85 جنيها في يومي عطلة نهاية الاسبوع.
http://lahona.com/2007/08/07/1275/%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7.html
http://archive.aawsat.com/details.asp?section=54&article=380270&issueno=10137#.V5IvI9SyOko
http://likaa-dz.com/article/1320/
http://www.tunigazette.com/54271/%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%85%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/
http://www.almasryalyoum.com/news/details/794737
http://www.alarabiya.net/ar/north-africa/algeria/2015/09/13/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%91%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%91%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-.html
http://www.akhbarak.net/news/2015/08/18/7067407/articles/19549017/%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%81%D9%82%D8%B7%D8%9F
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟ دويتشه فيله 283245 مشاركة
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟
منذ 11 شهر
"جئت الي هنا بحثا عن الراحه التي افتقدناها في الشواطيء الاخري"، هكذا اجابت السيده مريم (45 سنه)، ربه بيت، وهي تستعد لركوب سيارتها مع بناتها الثلاثه، علي سؤال DWحول سبب اختيارها لمركب "مارينا بالم" الواقع ببلديه برج البحري شرق العاصمه. وتضيف السيده مريم " ان الامن والخصوصيه التي يمنحها الشاطئ لي ولبناتي هي اهم ما يميز المكان، علاوه علي المرافق والخدمات المتميزه التي يسهر طاقم المركب علي تقديمها باحترافيه. كل ذلك يشجعني كل مره علي اختيار هذا الفضاء لقضاء ايام عطله الاسبوع مع بناتي".
وتؤكد السيده بواريو المديره المسيره للنادي (زوجه صاحب المشروع)، بان شاطيء "مارينا بالم" يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص "للنساء فقط"، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقه البحر واشعه الشمس. وتضيف السيده بورايو لـDW "ان فكره المشروع روادتنا خلال اقامتنا في الامارات العربيه المتحده، التي توجد بها العديد من الشواطيء والنوادي الخاصه بالسيدات، والتي تحظي بشهره عالميه مثل شاطيء "الجميرا" بدبي، فعملنا علي استنساخ التجربه في الجزائر. و بالرغم من العراقيل التي واجهتنا - ولا تزال قائمه – فاننا نسعي الي تقديم خدمه سياحيه متميزه لنساء الجزائر علي مدار ايام الاسبوع، بعد ان كنا نخصص لهن اياما معدوده فقط منذ افتتاح النادي سنه 2010".
شاطيء "مارينا بالم" يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص "للنساء فقط"
وتؤكد نوال، (26 سنه) موظفه بشركه خاصه، ومتحجبه، وزبونه دائمه للشاطيء منذ ثلاث سنوات، "ان المكان اصبح يعج بالمصطافات علي مدار ايام الاسبوع، حتي انه اضحي من المستحيل ان تجد مكانا بعد الحاديه عشر صباحا، رغم ان المكان به اربعه احواض للسباحه و 60 مكانا للاستلقاء مجهزه بالكراسي والمظلات". وتضيف نوال لـDW ان " فكره شاطيء خاص بـ"النساء فقط"استهوت جميع صديقاتي وافراد عائلتي، واصبحوا من رواده، لما يمنحه المكان من حريه في اللباس والحركه، بعيدا عن اعين الرجال والتحرشات".
وتضيف نوال قائله: " يرتاد هذا الشاطيء نساء من كل فئات المجتمع وطبقاته المختلفه وكل امراه لها ما تنشده من الشاطئ ويحقق رغباتها، فانا شخصيا وباعتباري محجبه، فقد اعاد لي المكان علاقه العشق القديمه مع البحر، ومتعتي بالسباحه بـ"البيكيني"، التي افتقدتها منذ ارتدائي للحجاب، فالنادي وفر لي الاستمتاع دون ان يخالف ذلك مبادئي التي اؤمن بها".
وبات فتح شواطئ جديده للجنس اللطيف بالولايات الساحليه في السنوات الاخيره مطلب الكثيرات من النساء المحجبات وغير المحجبات، فيما يري فيه رجال الاعمال استثمارا مضمون الارباح، حيث تعمل الكثير من المنتجعات والمركبات السياحيه علي فتح شواطئ للنساء او تخصيص ايام لهن هناك، بعد ان اصبح ذلك "مطلبا ملحا للمصطفات والعائلات الجزائريه"-، كما يقول مدير مركب اديم بزموري البحري في تصريح لـDW.
هل اصبحت "الشواطي الخاصه بالنساء" مطلبا ملحا في الجزائر؟
" ليس علي حساب مبادئ الدين"
وتري علياء، (30 سنه) صحفيه بقناه تلفزيونيه خاصه انه "ليس من المعقول ان لا يقتطع للنساء اماكن خاصه بهن علي الشريط الساحلي الممتد علي طول 1200 كلم، وتضيف علياء لـDW : "الجزائريات بحاجه لمثل هذه الشواطئ- لجميع فئات وطبقات المجتمع - للاستجمام والاسترخاء وتفريغ الضغوطات النفسيه وتحسين المزاج دون ان يكون ذلك علي حساب قيم ومبادئ الدين الاسلامي، ففي الغرب ايضا يتم احترام خصوصيه الافراد ويخصص لكل فئه شاطئها الخاصه، فنجد شواطئ للعراه واخري للمومسات".
ويري الشيخ عبدالفتاح يعوس، امام مسجد الرحمه بالعاصمه، بان علي الدوله تشجيع فتح شواطئ ومسابح خاصه بالنساء، حتي تستطيع "الساعيات للحشمه والرافضات للاختلاط بالرجال"، ممارسه رياضه السباحه، مضيفا ان " السباحه ليست محرمه علي النساء، وانما يجب ان تكون في اطار الضوابط المنصوص عليها في الشرع".
وتعتقد صاره، 33 سنه (مغتربه بفرنسا)، ان وجود شاطيء مثل "مرينا بالم" خاص بالنساء عموما وليس بالمحجبات فقط امر ضروري في ظل ما تشهده الشواطيء العامه بالجزائر من تدني للخدمات وغياب الامن وانتشار للسلوكيات السيئه، وتضيف لـDW : " انا لست متحجبه، وارتاد شواطئ فرنسا بالبيكني، لكن في الجزائر يصعب جدا فعل ذلك بالشواطئ المختلطه، وحتي في تلك الشواطيء التي يقولون عنها انها للاغنياء والطبقه الراقيه، حيث تلاحقك نظرات الرجال كسهام في جسدك علاوه علي التحرش الذي لا تسلم منه اي امراه مهما كان لباسها"، وتضيف المتحدثه: " اقضي هنا ثلاثه ايام في الاسبوع من الساعه العاشره الي السادسه مساء، واجد هنا كل ما يريحني ودون ان يعكر مزاجي او يلاحق احد جسدي بنظراته".
http://www.hnalgerie.com/news/27485/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9--%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1.html
الجمعة 22 جويلية 2016
http://www.dw.com/ar/%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%81%D9%82%D8%B7/a-18652419
''للنساء فقط''، هو شعار رفعه شاطئ ''مارينا بالم'' لكسر قاعدة الشواطئ التي تستقبل العائلات والشباب دون أي تمييز، وذلك بتخصيص بضعة أيام لاستجمام السيدات، على شاكلة ما هو موجود بدبي وأبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة.
بدأ مشروع ''مارينا بالم'' بفكرة راودت مؤسسها بعدما اطلع على شواطئ ونوادي السيدات بدبي، فارتأى زرع شجرة النخيل الجزائرية بالمنطقة السياحية لبرج البحري، في العاصمة بمساحة 180م ممتدة وسط البحر، وبعدة تفرعات تحوي بينها أحواضا للسباحة والاستجمام. ولا تتوقف تجهيزات الشاطئ الذي ينطبق عليه وصف النادي عند هذا الحد، باعتبار أنه يضم مساحات خضراء، مطعما، مسبحا، مساحة للألعاب، قاعة حفلات وعروض ترفيهية، ومراحيض، استغرق إنجازها 9 سنوات كاملة منذ 2001، ليوضع النادي تحت تصرف زبوناته بدءا من سنة 2010، حيث خصصت إدارته أيام الأحد والثلاثاء والخميس للنساء والأطفال، من الساعة العاشرة صباحا إلى السابعة مساء، وباقي أيام الأسبوع للعائلات، مقابل دفع مبلغ 1000 دج للزبونة الواحدة، و500 دج عن كل طفل.
بعيدا عن عيون الرجال
الخصوصية هي أول ما تشعر به لدى وضع أقدامك ب''مارينا بالم''، انطلاقا من جدران النادي التي عزلت الشاطئ عن العالم الخارجي وتطفل الجنس الآخر تحديدا، إلى أعوان الحراسة الذين يضمنون مدخل المارينا تباعا، وهدفهم ضمان دخول النساء والأطفال فقط.
وتلك الحدود يتوقف عندها كذلك عمال المطعم والنظافة، زيادة على حرس الإنقاذ وأعوان حراسة الشاطئ، الذين تكفلوا بمراقبة محيطه من خلال أبراج متوسطة تبعد حوالي 20م عن المارينا. كما أن تموقع المطعم عند مدخل الشاطئ، أبقى النسوة المستمتعات بزرقة مياهه، في عزلة عن الطاقم العامل ب''مارينا بالم''.
3 سنوات كاملة كانت كافية لينال ''مارينا بالم'' شهرة نافس بها شواطئ ونوادي الأغنياء كشاطئ النخيل ونادي الصنوبر، بل حتى مسابح خاصة أخرى بنفس الناحية. والدليل أنه يستقبل زبونات فوق العادة وسيدات المجتمع الراقي من إطارات في الوزارات، موظفات في سلك التعليم والطب، زوجات مسؤولين، عقيلات السفراء والقناصلة، دون نسيان أجنبيات من إسبانيا وفرنسا والولايات المتحدةالأمريكية خصوصا، بالإضافة إلى مغتربات جزائريات.
فالمترددات على نادي مارينا يفضلن الحرية والابتعاد عن الأنظار .
//عن الخبر //
ستقطب زبوناته من 48 ولاية والمشروع سينتقل إلى الشرق والغرب قريبا
"مارينا بالم".. شاطئ للنساء فقط
date2016/07/21views42121comments67
الدخول بـ 1000 دينار مقابل خدمات يسهر عليها طاقم نسائي محترف
author-picture
icon-writerروبورتاج: كريمة خلاص
صحافية بقسم المجتمع في جريدة الشروق اليومي
بحر للنساء فقط.. هذا ليس حلما ولا وهما، إنه حقيقة تجسدت على شاطئ "مارينا بالم" ببلدية برج البحري شرق العاصمة.. شاطئ اجتمعت فيه الكنّة وحماتها وقصدته الصغيرة والكبيرة، شاطئ تقاسمته العاطلة والعاملة، المتبرجة والمتحجبة، الفقيرة والثرية، لما يتيحه لهن من حرية بعيدة عن تحديقات الرجال وتحرشاتهم التي لا يسلمن منها في بقية الشواطئ.
ولأنه شاطئ نسوي بامتياز، فكل الخدمات يسهر على تقديمها طاقم مؤنث متخصص، حيث يعمل بالكافيتيريا طالبات في الصف الثانوي والجامعي، يحضرن الشاي والقهوة ويبعن الحلويات والمقبلات، حتى الحماية المدنية تجدها نسوية بامتياز، وانتشلت عديد النساء من غرق محقق فتيات في مقتبل العمر، ارتدين زيا موحدا، يجُبن المكان ويوزعن الأدوار لراحة المصطافات.
المكان مسيّج في جميع حدوده، لكي يضمن تخفيا عن الأنظار وسترا للنساء، وخارج تلك الحدود تقوم قوارب الأمن التابعة للمركّب بدورات وجولات لإبعاد المتطفلين، لاسيما الشباب منهم ومستعملو قوارب "الجيت سكي"، الذين يحاولون التسلل والاقتراب للمعاكسة والتحرش.
زوجات المسؤولين والدبلوماسيين من أكثر الزبائن
أكّد رضا بورايو صاحب الاستثمار وهو رجل أعمال جزائري مقيم في الإمارات، أن مركبه السياحي يعرف إقبال العديد من زوجات المسؤولين والدبلوماسيين، لما يوفره لهن من حماية وأمن وسرية، مؤكدا أنّ الأصداء التي تبلغه منهن تعبر عن رضاهن وإعجابهن بالفكرة، وأكثر من هذا، يضيف محدثنا أن العديد من زوجات الدبلوماسيين والأجانب العاملين في الجزائر يقصدن المكان بحثا عن حرية أكثر، ومن بينهم ألمانيات، حيث أن إحدى الألمانيات التي أعجبت بالمكان، جلبت فيما بعد 77 امرأة أخرى عن طريقها.
وهنا يقول بورايو "أفرح جدا لما أرى نساء من مختلف ولايات الوطن الـ48 من عنابة وتلمسان وتمنراست وغيرها من الولايات حققن أمنيتهن في السباحة دون قيود أو حرج، فبعض النساء يقسمن أنهن لم ينزلن للبحر في حياتهن، وأخريات يؤكدن أنهن طلقنه منذ أكثر من 15 عاما".
ولا يتوقف الأمر هنا، حيث يضيف محدثنا "استقبلنا نساء في سن الثمانين والسبعين نزلن للبحر، وداعبت أجسادهن أمواجه، وسط موجة من الضحك والسرور والبهجة".
"مارينا بالم".. جنّة بحر أقيمت على أنقاض النفايات
من يتذكر المكان الذي انشأ فيه المركب لا يصدق أن النفايات التي كانت تعم المكان المهمل والمهجور تحولت إلى تحفة ومتعة للاستجمام، لكن هذا لم يكن سهلا، بل كان نتيجة كفاح استمر سنوات من بداية الألفينات، ولم يتحقق إلا بعد عشرية، أي منذ حوالي أربع سنوات.
يقول صاحب المشروع "نعيش تحدّيا وجهادا يوميا ضد النفايات التي يلفظها البحر.. المكان كان مهملا ومفرغة تعم فيها الفضلات، ولسنوات استمر العمل المكثف والجاد، إلى غاية تحويله إلى جنّة على الأرض".
ألف دينار للسباحة بحرّية بعيدا عن الرجال
يفتح الشاطئ أبوابه طيلة أيام الأسبوع، من الساعة العاشرة صباحا وإلى غاية السادسة مساء، ويخضع للتنظيف والتهيئة اليومية من قبل الأعوان العاملين.
ويقدّر سعر الدخول بألف دج للبالغات، و500 دج للصغار، كما يسمح للذكور الأقل من 10 سنوات بالدخول أيضا، ويقترح المسيرون تخفيضات بنسبة 50 بالمائة في حال الاشتراك.
ويتوفر المكان على كافيتيريا ومطعم وقاعة مناسبات للراغبين في إقامة نشاطات علمية أو حفلات.
وتقصد المكان بحسب مالك المركب 500 امرأة يوميا بالتقريب، وهو ما يرشحه لأن يكون الوجهة الأولى للنساء في الجزائر بامتياز في موسم الاصطياف، حتى إنّ كثيرا من الرجال بات يهدي أمه أو زوجته وحتى أخته يوما في مارينا مدفوع التكاليف، كالتفاتة منه في بعض المناسبات الخاصة.
رضا بورايو.. حرثنا البحر وزرعناه
رضا بورايو مؤسس شاطئ النساء في الجزائر ينحدر من ولاية وهران، آمن بالحلم وحوّله إلى حقيقة، يقول في حديثه للشروق خلال الزيارة التي قامت بها للمكان "لقد ساهمنا نحن الجزائريين في بناء الإمارات بأفكارنا ومجهوداتنا، فلماذا لا نقدم شيئا لبلادنا".
ويضيف "الفكرة موجودة في بعض الدول الأخرى، فلم لا نقوم بها هنا في بلادنا؟ ومن هنا انطلقت الفكرة وبدأ التخطيط لتجسيدها الفعلي، أردنا أن نحقق مكانا تجتمع فيه العجوز وكنتها، مكانا يجمع كل النساء من جميع المستويات دون فوارق أو حسابات، حيث يهدف استثمارنا لاستقطاب المرأة بجميع أشكالها وألوانها وأعراقها، وعلى رأسهن الجزائرية التي أعتبرها محرومة من مكان خاص بها، وهذا ما نعيشه في كل مرة، حيث تعبر النساء عن غبطتهن وابتهاجهن وسعادتهن، لأنه بات لهن مكان آمن ومستقل".
"مارينا بالم" حسب بورايو، أعطت توازنا للناس والتجار في المنطقة، وخلقت العديد من فرص العمل الموسمية.
وعن أصل التسمية، يقول المتحدث، اشتقت من نخلة دبي، لأن المركب مبني على شكل نخلة، يتوفر على أربعة أحواض طبيعية للسباحة ومسبح، بالإضافة إلى مساحات خضراء ومساحات أخرى للعب الأطفال.
ما أصعب دموع الرجال عند الانتصار
صعب جدا أن تواجهك دموع الرجال في لحظة الانتصار، دموع انهمرت من عيني بورايو رضا، بمجرّد العودة بذاكرته للوراء، وهو يستحضر المتاعب والمصاعب التي واجهته، لكنها - كما يقول- دموع انتصار وليست دموع انهزام، ويضيف "انتصرنا في وقت صعب، في ظرف كانت الناس تهرب من الجزائر، نحن قدمنا، فآباؤنا الذين قاموا بالثورة لطرد الاحتلال نحن نواصل مسيرتهم لربح معركة البناء والتشييد والتنمية".
ويستطرد "الفكرة العامة لم تكتمل، وأنا بحاجة لمساعدة ومساندة، في البداية كان معي إماراتيون يرغبون في الاستثمار وتوسيعه إلى "مارينا بالم" في كل ولاية، لكن سياسة تهريب الاستثمار المنتهجة في بلادنا نفّرت هؤلاء".
مراد - الجزائر2016/07/21 على 21:391
من النقيض إلى النقيض من المساجد إلى الشواطئ، أما المساجد فالأمر يكاد يكون معقول ، بدعوى التدين والحفاظ على الصلوات الخمس ، وصلاة الجمعة والتراويح ،حتى صلاة العيد لم يجد الرجال مكانا للصلاة في أحد المساجد... شاطئ للنساء فقط : ظاهرة غريبة ! أصبحت المرأة تزاحم الرجال في كل مكان، في المطاعم، في الشوارع، في المقاهي، في الملاهي، في كل مكان، أليس أحرى بها أن تلزم بيتها مكانها الأصلي، وتسهر على تربية أولادها وظيفتها الحقيقية... أحكموا ديـــــاركم
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/492431.html
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/339083.html
«CONSENTEMENT» DE SA FAMILLE
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/339083.html
الجمعة 22 جويلية 2016
الاخبار العاجلة لاختجاج ام كريم من المدينة الجديدة لقسنطينة في حصة فتاوي الاولي على ظاهرة رفض الادان في المدينة الجديدة ويدكر ان المستمعة طالبت من مفتي القناة الاولي لشفاء غليلها في ائمة قسنطينة الرافضين لسماع الادان والقران الكريم من المساجد وللعلم فان المستمعة ام كريم اكدت انها كتبت رسائل وشكاوي الى الهيئات الرسمية اتعلن في ختام شكاويها لمفتي الجزائر ان المدينة الجديدة بقسنطينة مقبرة بامتياز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة يوم الجمعة الاسبوعي عيد الاموات بقسنطينة حيث خصصت اداعة قسنطينةاوراق لاموات وضحايا طرقات قسنطينة ويدكر ان عيد الاموات بقسنطينة تزامن مع حادثة انتحار 3شبان من قسنطينة بسيارة فخمة في طريق قطار العيش والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمعايشة سكان قسنطينة حادثة تشيع جثامين 3شيان من احياء طريق
سطيف والكدية وفهوة طبوش وهكدا انتقلت عائلات وسط المدينة الى الشوارع الثلاثة بقسنطينة فيب انتظار سيارات الجثامين لتحضر مع ادان صلاة الجمعة وليدخل جثامين الشبان الثلاثة باحات منازل وسط المدينة لدقائق مغادرين الى مساجد وسط مدينة قسنطينة خيث اقامة صلاة الجنائز ولتغادر وسط المدينة عبر الجسر العملاق وجسر سيدي راشد الى مقبرةزواغي حيث لقاء الاموات وللعلم فان حادثة انتخار الشبان الثلاثة بسيارة فخمة
في طريق قطار العيش يبقي السؤال الخائر والاسباب مجهولة
لا تعليق .. الى اين يا وطني ؟؟؟
نجوى كرم في قسنطينة .. لإحياء حفل فني بتيمقاد .. مقابل مبلغ مالي قدره 5 مليار سنتيم . للغناء دقائق معدودة ... ويقال ان كاظم الساهر ايضا في الجزائر .. كما ستقام حفلات أخرى بوهران
« يا أيّتُهَا النفس المطمئنة إرجعي إلى ربّكِ راضيةً مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي »
ببالغ الحزن و الأسى وصلنا خبر وفاة ثلاثة من أصدقاء : برهان كينوشة ،نسيم صالح باي و الياس قيسمون (كوكي). إثر حادث مرور قاتل في "قطار العيش" , والله ضربة كبيرة
الكدية ، طريق سطيف و la rue petit في حداد
إنا لله وإنا إليه راجعون و ربي يصبر والديهم و أهلهم
https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/
الثوب الأبيض من الدنس.
اللهم ألهم ذويهم و أحبابهم و جيرانهم و أصدقاءهم الصبر و السلوان.
يا ربي صبّر والديهم و خاوتهم و خواتاتهم عليهم.
"إنا لله و إنا إليه راجعون".
"لله ما أعطى و لله ما أخذ و كل شيء لديه ب قدر."
اللهم ألهم ذويهم و أحبابهم و جيرانهم و أصدقاءهم الصبر و السلوان.
يا ربي صبّر والديهم و خاوتهم و خواتاتهم عليهم.
"إنا لله و إنا إليه راجعون".
"لله ما أعطى و لله ما أخذ و كل شيء لديه ب قدر."
https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/posts/926803484096965
رسالة من السجينة الصيدلانية حسناوي وسيلة إلى النشطاء الحقوقيين والمحامين والصحافيين
نشر بتاريخ: الإثنين، 18 تموز/يوليو 2016 23:28 | كتب بواسطة: رئاسة التحرير | الزيارات: 17309
نشر بتاريخ: الإثنين، 18 تموز/يوليو 2016 23:28 | كتب بواسطة: رئاسة التحرير | الزيارات: 17309
هناك سيدة محترمة تعاني من ويلات السجن في المؤسسة العقابية بولاية تلمسان و طلبت منا أن ننشر قضيتها ربما تجد من يساندها من نشطاء حقوقيين و صحافيين و محامين لأنها تواجه لوحدها ديناصور من ديناصورات مافيا المال.
تعرضت هذه السيدة و هي أم لطفلتين إلى حبس تعسفي من طرف السلطات القضائية لدائرة الغزوات ولاية تلمسان وذلك نتيجة أحكام غيابية صدرت في حقها لسبب إصدار شيك بدون رصيد أودعته إلى شركة توزيع الأدوية مامي بروكوفارم -قسنطينة- ورغم طعنها لهذه إلى المحكمة العليا و تعتبر أحكام غير نهائية إلاّ أنّ الطرف المدني قد نفذ في حقها الإكراه البدني وهي تروي قصّتها.
أنّا سيدة أعمل مع زوجي في صيدليتنا الخاصّة و كنّا نعمل مع الطرف المدني بصفة منتظمة لمدة ستة أشهر، وكان زوجي يسدد فواتير الشراء عن طريق السفتجة البنكية وكان يطلب منه صاحب الشركة أن يقدّم له الشيك ممضي على بياض و لم أنوي يوما أنّه قد يتستر من وراء ظهري و يتركني لوحدي أواجه مافيا المال، فبدأ صاحب شركة مامي بتهديدي بشتى الطرق لتسديد الفواتير و فعلا سدّدتها كاملة و لمّا طلبت استرجاع الشيكات ردّ عليا مستهزءا بي إسترجعيهم عن طريق العدالة ! و بدأ ملاحقتي قضائيا، إستسلمت للإستدعاءات من طرف محكمة الخروب بقسنطينة، و تفاجئت حين علمت أنّه ملئ الشيكان بالمليارات فاستسلمت لقدري المحتوم و لطغيان هذا الجبروت، و مع أنّني لم اسبق قضائيا من قبل و أنّا أعمل في هذا الميدان مدة ستة سنوات ذهبت إلى محكمة الخروب بقسنطينة و كلي ثقة بالعدالة الجزائرية أن تنصفني و تثبت براءتي بعد تقديمي لهم وصلات التسديد إلاّ انّني منعت من الوصول إلى المحكمة لأنّني تعرضت للاعتداء و التهديد من قبل أتباع شركة مامي، وهذا ما أدى إلى إصدار أحكام غيابية في حقي و بدأت الأحكام الغيابية تتراكم و كانت كلها عبارة عن غرامات مالية و لم يحكم عليا القاضي بالسجن و عندما تعبت من هذا الظلم طعنت إلى المحكمة العليا وجاء ينفذ عليا الغرامات المالية الّتي أنّا رهن حبسها إلى حد اليوم في المؤسسة العقابية بولاية تلمسان ورغم هذا فإن ممثل شركة مامي قام برفع عليا دعوة قضائية بنفس الشيكات المسددة ووضعت في السجن التعسّفي لأجل الإكراه البدني و المرة الثالثة بنفس الشيكات وهذا دليل على تواطؤ العدالة معه، أنا لازلت رهن الحبس التعسفي مدة 6أشهر في معاناة لا يعلمها إلاّ الله داخل السجن و مأساتي فيما ينتظرني خارج السجن من دواء قد أتلف لانتهاء مدة صلاحيته لأن الصيدلية مغلقة و ابنتاي اللّواتي أصبحت يتيمتان و أمهما على قيد الحياة و تألم والدتي و حسرتها على أبنتها المتفوقة في مشوارها الدراسي هذا آخر ما جنت من اجتهادها و اختيارها ميدان الصيدلة و حيرة والدي الّذي قدم كل يملك لهذا الطاغية لتحرير ابنته من السجن مع الرغم بأنّني قد دفعت له كل مستحقاته إلاّ أنّه رفض أي محاولة صلح و هو يستمتع بسجني ولا أنسى فضل زوجي المحترم الّذي يختبئ لحد الآن من وراء ظهري رغم أنّ فواتير الشراء باسمه طراش محمد ليس لي أي دخل فيها، و لحد الآن لا زلت أنتظر المحاكمة للمرة الثالثة لنفس الشيكات يوم 26 جويلية 2016 عن طريق الساتيليت بين محكمة الخروب بقسنطينة و المجلس القضائي بولاية تلمسان.
أطلب منكم مساعدتي بشتى الطرق وخاصة من النشطاء الحقوقيين و المحامين و الصحافيين و لكل من له سلطة ومن كل المنظمات الإنسانية أن تتدخل لأجل إنقاذي من هذا الظلم، لم أعد أطيق العيش داخل السجن ولا البعد عن أهلي.
حسناوي وسيلة صيدلانية - زوجة و أم لطفلتين.
الأكثر مشاهدة
الأكثر مشاهدة
بالفيديو ـــ والدة معطوب الوناس توجه رسالة عشية ذكري اغتيال ابنها وتقطع الطريق على والي بجاية
المناضل الميزابي إبراهيم عبونة يعتقل ويودع سجن غرداية للضغط على ابنه لتسليم نفسه !
وثيقة مسربة: هكذا أمر الوزير الأول سلال بقمع أي تحرك في منطقة القبائل
حوار خاص مع مولود مباركي القيادي في حركة الماك ورئيس مجلسها الوطني
تهمة التحريض على التجمهر تلاحق النشطاء والموعد غداً في محكمة طولقة
المناضل الميزابي إبراهيم عبونة يعتقل ويودع سجن غرداية للضغط على ابنه لتسليم نفسه !
وثيقة مسربة: هكذا أمر الوزير الأول سلال بقمع أي تحرك في منطقة القبائل
حوار خاص مع مولود مباركي القيادي في حركة الماك ورئيس مجلسها الوطني
تهمة التحريض على التجمهر تلاحق النشطاء والموعد غداً في محكمة طولقة
أخر المقالات
لهذا السبب منع فرحات مهني من دخول الأراضي المغربية
ست أشهر حبس نافذة و100 ألف دينار غرامة مالية في حق المدونة بلعربي زوليخة
فريد جنادي: النظام يحاول جر منطقة القبائل للعنف
اعتقال العشرات من الحقوقيين اليوم في غرداية
من السجن الذراع الأيمن لكمال الدين فخار يتحصل على شهادة البكالوريا
ست أشهر حبس نافذة و100 ألف دينار غرامة مالية في حق المدونة بلعربي زوليخة
فريد جنادي: النظام يحاول جر منطقة القبائل للعنف
اعتقال العشرات من الحقوقيين اليوم في غرداية
من السجن الذراع الأيمن لكمال الدين فخار يتحصل على شهادة البكالوريا
هل تعلم؟..
لكي يحصل الاستاذ الجزائري المتعاقد على ماحصلت عليه نجوى كرم في الجزائر خلال ساعة واحدة (اي 5 ملايير سنتيم) عليه أن يعمل لمدة قرنين وثمانية أعوام دون انقطاع..
(50000000 DZD ÷ 20000 DZD = 2500 ÷ 12 = 208)
ولكي يحصل الفرد الجزائري ذو الاحتياجات الخاصة على ماحصلت عليه نجوى كرم في ساعة واحدة عليه ان يجمع "منحة المعاق" لمدة عشر قرون وواحد وأربعون عاما..
(50000000 DZD ÷ 4000 DZD = 12500 ÷12 = 1041)
لا للشطيح والرديح وقلة التربية واستنزاف المال العام وتفقير وتجهيل واذلال الاهالي!!!!!
لكي يحصل الاستاذ الجزائري المتعاقد على ماحصلت عليه نجوى كرم في الجزائر خلال ساعة واحدة (اي 5 ملايير سنتيم) عليه أن يعمل لمدة قرنين وثمانية أعوام دون انقطاع..
(50000000 DZD ÷ 20000 DZD = 2500 ÷ 12 = 208)
ولكي يحصل الفرد الجزائري ذو الاحتياجات الخاصة على ماحصلت عليه نجوى كرم في ساعة واحدة عليه ان يجمع "منحة المعاق" لمدة عشر قرون وواحد وأربعون عاما..
(50000000 DZD ÷ 4000 DZD = 12500 ÷12 = 1041)
لا للشطيح والرديح وقلة التربية واستنزاف المال العام وتفقير وتجهيل واذلال الاهالي!!!!!
ملاحظة :
هذا شأن العالم دائما منذ آلاف السنين كانت الراقصة تكسب أكثر من الكاتب والطبال يكسب أكثر من الخباز والنجار والحداد ولو أنك دعوة إنشتاين اليوم لندوة علمية ثم دعوة إمرأة عارية لحديث صحفي لترك الجمهور إينشتاين وعلمه ولتجمعوا حول المرأة العارية بالألوف وهذا ليس ذنبنا وإنما سببه أن أكثر الناس من البهم ومن أهل الهوى ومن عبيد الشهوات وهم لذالك يشجعون التافه من الأمور وينصرفون عن الجاد
من كتاب نقطة غليان للدكتور مصطفى محمود
هذا شأن العالم دائما منذ آلاف السنين كانت الراقصة تكسب أكثر من الكاتب والطبال يكسب أكثر من الخباز والنجار والحداد ولو أنك دعوة إنشتاين اليوم لندوة علمية ثم دعوة إمرأة عارية لحديث صحفي لترك الجمهور إينشتاين وعلمه ولتجمعوا حول المرأة العارية بالألوف وهذا ليس ذنبنا وإنما سببه أن أكثر الناس من البهم ومن أهل الهوى ومن عبيد الشهوات وهم لذالك يشجعون التافه من الأمور وينصرفون عن الجاد
من كتاب نقطة غليان للدكتور مصطفى محمود
http://www.sexe-plage.com/
Le pont de Djenane Ezzitoune livré dans une semaine
le 16.07.16 | 10h00 Réagissez
Après une longue attente et un arrêt des travaux, le pont de pierre situé à la cité Kouhil Lakhdar (Djenane Ezzitoune) près du boulevard de la Soumam, menant vers la RN 79 et à l’université des Frères Mentouri, connu par «Le pont des étudiants», sera livré dans une semaine.
Le directeur des travaux publics de la wilaya (DTP), Salim Zahnit, a affirmé que les travaux sont achevés et il ne reste que les finitions, qui ne vont sûrement pas durer plus de dix jours. Rappelons que la réhabilitation de cet ouvrage, dont une partie s’est effondrée en 2005, a été lancée en 2014 pour un budget de 125 millions de dinars. Depuis, le projet a connu de nombreux arrêts. L’entreprise nationale SAPTA a été chargée des travaux, en collaboration avec des spécialistes italiens. «En réalité il ne s’agit pas seulement de réhabilitation mais aussi de reconstruction, car nous avons démoli les parties abîmées et irrécupérables et reconstruit de nouveau ce pont. Un nouveau système de câble a été ajouté à l’ouvrage pour le stabiliser. Actuellement en parle d’un pont à hauban», a expliqué le DTP, qui a justifié que le retard était dû à l’indisponibilité des câbles. «Ces câbles ont été fabriqués en Italie spécialement pour ce projet et selon des mesures du pont», a-t-il noté.
Yousra Salem
Piscine de Sidi M’cid : On devra patienter encore pour y faire trempette
le 21.07.16 | 10h00 Réagissez
Il est clair que les moins de vingt ans, voire ceux de moins de trente ans, parmi les Constantinois ne peuvent avoir une idée de la magnificence qu’évoquent encore chez leurs aînés les bassins et la piscine de Sidi M’cid.
Espace de plaisance par excellence, les bassins de Sidi M’cid ont été conçus en 1916. La «petite», pour désigner le petit bassin d’une vingtaine de mètres, où coulait une cascade d’eau provenant des rochers escarpés, offrait une vue à couper le souffle. Le second bassin, appelé communément «Brimo», phonétique altérée de «primo » était en quelque sorte le réceptacle où les champions de natation en herbe pouvaient apprendre les rudiments de la brasse.
La réouverture éphémère en 2011 de deux bassins de Sidi M’cid, à savoir la petite et celle appelée «Primo», après des années de disette et de laisser-aller, a été une bouffée d’oxygène pour les Constantinois, dans une ville qui manque terriblement de moyens de distraction et de détente durant la période estivale. Une joie de courte durée, puisque la remise en activité de cette partie du complexe n’aura finalement duré que l’espace d’un été. La piscine olympique, quant à elle, située une centaine de mètres plus haut, était et est jusqu’à ce jour, en travaux.
Pour ce qui est de l’entrée du complexe où se trouve une importante bâtisse de style colonial appelée le Palmarium, là aussi, des travaux de réhabilitation de l’hôtel et du restaurant ont été engagés par la direction de la jeunesse et des sports (DJS) à laquelle la gestion du complexe a été confiée.
À cette époque, rappelons-le, la DJS avait annoncé que la priorité sera donnée à la remise en valeur des trois bassins dans une première étape, tout en menant en parallèle des travaux de réhabilitation de l’hôtel et du restaurant qui avaient subi de grands dégâts après des décennies de laisser-aller. Mais, il semblerait que ces travaux s’éternisent depuis cinq ans. Pour ce qui est de la piscine olympique, dont la réception était prévue pour l’été 2012, celle-ci est visiblement à un stade embryonnaire, celui du «gros béton».
Conclusion : les habitants de Constantine devront attendre encore quelques années, avant de pouvoir faire trempette dans les bassins de Sidi M’cid. Les enfants de la ville pourront néanmoins se rabattre sur l’unique piscine fonctionnelle à Constantine, celle du complexe du Chahid Hamlaoui, ouverte l’année passée, mais qui est loin de répondre aux attentes et aux besoins des habitants de la ville. Les autres pourront toujours s’adonner aux plaisirs de la baignade dans les jolis jets d’eau réalisés récemment par la municipalité au niveau des différents ronds-points que compte la ville, avec tous les risques que cela suppose.
Il convient de préciser que le directeur de la jeunesse et des sports de Constantine a déclaré dernièrement à El Watan que le retard pris dans la réalisation du projet est dû à un litige pendant entre la DJS, chargée de la réhabilitation du site et la mairie, propriétaire des lieux, autour des droits d’exploitation de la piscine une fois les travaux achevé. Une information que nous n’avons pas pu confirmer auprès de la mairie, en l’absence du directeur du patrimoine, en congé actuellement, seul habilité à s’exprimer, selon son intérimaire qui nous a reçus au siège de cette direction située à la cité El Hayat dans le quartier de Sidi Mabrouk.
F. Raoui
Conflit des 434 logements LSP à Ali Mendjeli (Constantine)
Le wali finit par s’engager
le 21.07.16 | 10h00 Réagissez
Les concernés attendent leur logement depuis 24 ans
Une réunion devra se tenir aujourd’hui avec le DUC et le directeur du logement de la wilaya, en présence du promoteur et des représentants des souscripteurs pour trouver une solution définitive au problème.
Plus d’une centaine de souscripteurs au programme de 434 logements LSP, à l’UV5 de Ali Mendjeli ont manifesté hier leur colère devant le cabinet du wali, brandissant des banderoles sur lesquelles on pouvait lire, entre autres : «Le promoteur Yekhlef impose sa loi !! Le dieu Yekhlef est-il intouchable ?». Des familles entières avec personnes âgées, femmes et enfants ont répondu présent à l’appel du collectif des souscripteurs pour demander l’intervention du ministre de l’Habitat et celle du Premier ministre.
Se faisant entendre bruyamment, devant des passants interpellés et un service d’ordre surpris par le mouvement, les manifestants ont chargé également les autorités locales pour des promesses non tenues (voir notre édition du mardi 19 juillet 2016. «L’administration est corrompue. Le LSP lié à la chkara.»
«Le wali est un incapable !», criaient-ils. Car, selon eux, le problème du LSP désormais dépasse les autorités locales, incapables de mettre fin à leur calvaire. Rien n’est clair, selon Hamza Belakhal, un appel d’offres a été lancé il y a des mois, par la direction d’urbanisme et de construction (DUC). «L’entreprise a été désignée et on a débloqué un budget de 55 millions de dinars. Qu’est-ce qui empêche réellement le lancement des travaux des VRD. Pourtant selon nos sources, les travaux sont inclus dans le marché.
Ceci dit, le promoteur devrait les accomplir sans l’aide de l’État, mais il demande encore une augmentation de 20 millions de centimes de plus», a-t-il expliqué. A rappeler que ces citoyens se sont inscrits dans ce programme en 1991, dans le cadre de la tristement célèbre coopérative «Essiha». Mais les travaux n’ont été lancés qu’en 2001. Un imbroglio juridique s’ensuivra et ne prendra fin qu’en 2010 par la victoire des souscripteurs qui se détachent de «Essiha» et confient le projet au promoteur Yekhlef. D’après les actes dont ils disposent, les logements devaient être achevés et attribués graduellement entre 2013 et 2015.
A ce jour, la cité manque toujours de toutes les commodités et des VRD. Après vingt-quatre ans d’attente, le promoteur impose encore des conditions excessives, sachant que les souscripteurs ont payé toutes leurs redevances, soit 250 millions de centimes. Hier, les manifestants ont refusé d’être reçus par le chef de cabinet du wali et leur colère ne fut absorbée, qu’après l’intervention de Hocine Ouadah, wali de Constantine, qui a fini par les recevoir.
D’après Salim Saâdallah, l’un des concernés, le wali a promis d’organiser une séance de travail aujourd’hui (jeudi) en présence du DUC, du directeur de logements (DL) de la wilaya, des représentants des souscripteurs et du promoteur, afin de tracer une feuille de route, établir un PV et tirer des solutions définitives tout en déterminant les délais d’achèvement des travaux restants. A la fin, les souscripteurs ont exigé du promoteur de retirer sa plainte contre eux. Cette condition a été approuvée et acceptée par le wali.
Yousra S.
http://tamugaia.com/ssvs/?v=%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85%20%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1%20%D9%81%D9%82%D8%B7
http://www.aflamx.com/video/tags/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%82%D8%B7.html
http://www.alarab.co.uk/?id=59601
شاطئ خاص بالنساء يثير الجدل في المغرب | |||||
منع ارتداء البوركيني أثناء السباحة يثير غضب مغردين حيث اعتبروه مساسا بالحريات الفردية فيما دعا آخرون إلى تجاهل هذه المطالب لأنها 'سياسوية'. | |||||
العرب [نُشر في 17/08/2015، العدد: 10010، ص(19)] | |||||
وذكرت مواقع مغربية محلية أن مجموعة من الفنادق، أبرزها منتجع مازاغان الشهير في مدينة الجديدة منعت بشكل رسمي ارتداء الحجاب أو ما يسمى “البوركيني”، أثناء ولوج مسابح المنتجع. وبرر المنتجع قراره بمنع ارتداء البوركيني (المايوه الشرعي) أثناء السباحة بأسباب تتعلق بالصحة، نافيا أن يكون الأمر عنصرية تجاه المحجبات.
وحذت فنادق مغربية أخرى حذو منتجع مازاكان، إذ منعت رسميا ملابس المحجبات في المسابح. وقد اعتبرت أصوات عديدة أن القرار يعد تدخلا سافرا في الحريات الفردية، في بلد أغلب سكانه مسلمون.
ووجه النائب من حزب العدالة والتنمية الإسلامي والذي يقود الائتلاف الحكومي عبدالعزيز أفتاتي انتقادات لوزير السياحة لحسن حداد، مطالبا إياه بـ“إيقاف هذا التدخل في حرية المغربيات الشخصية”.
بالمقابل، تنامت مطالب مغربيات على موقع فيسبوك، بإقامة شواطئ تكون خاصة فقط بالنساء، حيث ظهرت صفحات تقف خلفها ناشطات من مدينة طنجة يطالبن بتخصيص شواطئ للنساء، لعدة اعتبارات منها “النأي عن التعري أمام الرجال”، و“تفادي التحرش”.
وأوردت صفحة تطالب بشاطئ خاص بالنساء في مدينة طنجة، أن “الاختلاط يتنافى وأعراف المدينة التي كانت ولا تزال مدينة محافظة”، مضيفة أن “كثيرا من الناس يقبلون بالاختلاط في البحر، بحجة أنه لا يوجد بديل، بينما طنجة تتوفر على شريط ساحلي طويل يكفي الجميع”.
ودعا نشطاء على فيسبوك إلى تجاهل مثل هذه المطالب، “لأنها سياسوية”. ووصف بعضهم هذه المبادرة بـ“حملة انتخابية سابقة لأوانها تدعمها جهات إسلامية”. بالمقابل كتب أحد المؤيدين: أوافق تماما. ليس في الأمر تطرف، هناك ملايين النساء في المغرب لا يذهبن للبحر خشية المعصية”.
وكتبت معلقة “أخبرتني والدتي أن جزءا من شاطئ السعيدية كان مخصصا للنساء، وهو الجزء المحاذي للحدود الجزائرية”، متسائلة “ما العيب في الرجوع إلى أصولنا، فهذا ليس بجديد في مجتمعنا”.
وسخر معلق “وهل سيتحجبن من العملاق غوغل إيرث الذي تمخر عدساته القارات”. وقال آخر ساخرا “ومن الأفضل تخصيص أحياء ومدن خاصة بالنساء”. واستغرب مغرد “شواطئ خاصة بالنساء؟، الأحرى تهذيب الرجال من التحرش والالتزام بالأداب”.
|
http://www.fatakat.com/thread/1568338
استفتااااااااااااء رحلة الى شاطئ يشمك بمارينا للسيدات فقط
عقارات ومصايف٢٠ مايو، ٢٠١١ ١:٣١:٥١ م
بصراحة فى ناس طلبوا منى على العام والخاص شاطئ او حمام سباحة للسيدات فقط وناس هنا رشحت شاطئ يشمك بمارينا بوابة 5
ودى بعض المعلومات عنه
"شاطئ للسيدات فقط".
وعلى بعد أمتار من بوابة شاطئ "اليشمك" (كلمة تركية تعني النقاب أو البرقع) النسائي، أحاط العشرات من رجال الأمن كافة جوانب الشاطئ الراقي بمنطقة مارينا الساحلية شمالي مصر، تطبيقا لمبدأ "ممنوع اقتراب الرجال" الذي تنتهجه إدارته.
على طول 200 متر يمتد شاطئ "اليشمك"، الذي يبدأ بركن ظليل تتوسطه نافورة على شكل مجموعة من الصخور.
وتتوسط الشاطئ جزيرة مرتفعة عن سطحه بمترين، ومغطاة بالحشائش الخضراء، حيث اعتادت النساء الاستلقاء تحت أشعة الشمس.
لممارسة الرياضة في ركن "الأيروبكس" (تمارين اللياقة البدنية)، وجلست بعض الفتيات على رمال الشاطئ الذهبية يلعبن ويرقصن على
الدي جي
وتحظر إدارة الشاطئ دخول الصبية من عمر 10 سنوات فيما فوق، ويمتد "اليشمك" لعشرة أمتار عرضا في مياه البحر المتوسط، تنتهي بحواجز مائية، تليها حراسة نسائية لمنع اقتراب أي رجل.
سومع غروب الشمس، ودقات الساعة الثامنة مساء، يعلن "اليشمك" عن انتهاء فترة استضافته للمصطافات، اللائي يتصافحن مؤكدات على موعدهن للقاء غدا على ذات الشاطئ النسائي للاستمتاع بالصيف بعيدا عن أعين الرجال.
على طول 200 متر يمتد شاطئ "اليشمك"، الذي يبدأ بركن ظليل تتوسطه نافورة على شكل مجموعة من الصخور.
وتتوسط الشاطئ جزيرة مرتفعة عن سطحه بمترين، ومغطاة بالحشائش الخضراء، حيث اعتادت النساء الاستلقاء تحت أشعة الشمس.
لممارسة الرياضة في ركن "الأيروبكس" (تمارين اللياقة البدنية)، وجلست بعض الفتيات على رمال الشاطئ الذهبية يلعبن الكوتشينة (الورق)، ويدخن الشيشة (النرجيلة).
دي جي
وتحظر إدارة الشاطئ دخول الصبية من عمر 10 سنوات فيما فوق، ويمتد "اليشمك" لعشرة أمتار عرضا في مياه البحر المتوسط، تنتهي بحواجز مائية، تليها حراسة نسائية لمنع اقتراب أي رجل.
سومع غروب الشمس، ودقات الساعة الثامنة مساء، يعلن "اليشمك" عن انتهاء فترة استضافته للمصطافات، اللائي يتصافحن مؤكدات على موعدهن للقاء غدا على ذات الشاطئ النسائي للاستمتاع بالصيف بعيدا عن أعين الرجال.
وبخصوص الإجراءات الأمنية التى تضمن الحماية والخصوصية للسيدات، يوجد مكتب للأمن خارج الشاطىء بالإضافة لرجال الأمن الذين يحيطون بالشاطىء من جميع الاتجاهات بحيث لايسمح لأحد بالاقتراب منه أو بالسباحة فى هذة المنطقة، كما لا يسمح بمرور اليخوت والموتسيكلات المائية المنتشرة فى مارينا ، أما داخل الشاطىء فيوجد 38 فتاة لمراقبة المكان ومنع أى تصوير سواء باستخدام الكاميرات أو بالموبيل.
توجد خدمات داخل الشاطئ منها حضانة خاصة بالأطفال مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية والترفيهية ،وتضم مجموعة من الألعاب والمهارات والأنشطة الصيفية كالتلوين ومهارات تكوين الأشكال المختلفة من الصلصال علاوة على حمام سباحة صغير خاص بهولاء الأطفال مقابل 50 جنيها يومياً مما يوفر للسيدات المزيد من الاسترخاء والاستجمام.
ويضم المكان أيضا حمام سباحة كبيرا للسيدات على شكل جيتار ومسرح صغير و"dj" الأمر الذى يوفر المزيد من المتعة والترفيه للمترددات على المكان دون إزجاع أو معاكسات من أى شخص .
فدلوقتى فى ناس كتير طلبت منى عايزة تروحه ممكن اعرف رأيكوا نعمله ولا لا
ارجو التقييييييييييييييييييييييييم
والتصويييييييت اعلى الصفحة
والمشاركة اسفل وتذكرى لو اتعمل هتروحى معانا او لا
علشان اقرر يطلع ولا لا
لو اغلبية هنطلعه باذن الله
ودى بعض المعلومات عنه
"شاطئ للسيدات فقط".
وعلى بعد أمتار من بوابة شاطئ "اليشمك" (كلمة تركية تعني النقاب أو البرقع) النسائي، أحاط العشرات من رجال الأمن كافة جوانب الشاطئ الراقي بمنطقة مارينا الساحلية شمالي مصر، تطبيقا لمبدأ "ممنوع اقتراب الرجال" الذي تنتهجه إدارته.
على طول 200 متر يمتد شاطئ "اليشمك"، الذي يبدأ بركن ظليل تتوسطه نافورة على شكل مجموعة من الصخور.
وتتوسط الشاطئ جزيرة مرتفعة عن سطحه بمترين، ومغطاة بالحشائش الخضراء، حيث اعتادت النساء الاستلقاء تحت أشعة الشمس.
لممارسة الرياضة في ركن "الأيروبكس" (تمارين اللياقة البدنية)، وجلست بعض الفتيات على رمال الشاطئ الذهبية يلعبن ويرقصن على
الدي جي
وتحظر إدارة الشاطئ دخول الصبية من عمر 10 سنوات فيما فوق، ويمتد "اليشمك" لعشرة أمتار عرضا في مياه البحر المتوسط، تنتهي بحواجز مائية، تليها حراسة نسائية لمنع اقتراب أي رجل.
سومع غروب الشمس، ودقات الساعة الثامنة مساء، يعلن "اليشمك" عن انتهاء فترة استضافته للمصطافات، اللائي يتصافحن مؤكدات على موعدهن للقاء غدا على ذات الشاطئ النسائي للاستمتاع بالصيف بعيدا عن أعين الرجال.
على طول 200 متر يمتد شاطئ "اليشمك"، الذي يبدأ بركن ظليل تتوسطه نافورة على شكل مجموعة من الصخور.
وتتوسط الشاطئ جزيرة مرتفعة عن سطحه بمترين، ومغطاة بالحشائش الخضراء، حيث اعتادت النساء الاستلقاء تحت أشعة الشمس.
لممارسة الرياضة في ركن "الأيروبكس" (تمارين اللياقة البدنية)، وجلست بعض الفتيات على رمال الشاطئ الذهبية يلعبن الكوتشينة (الورق)، ويدخن الشيشة (النرجيلة).
دي جي
وتحظر إدارة الشاطئ دخول الصبية من عمر 10 سنوات فيما فوق، ويمتد "اليشمك" لعشرة أمتار عرضا في مياه البحر المتوسط، تنتهي بحواجز مائية، تليها حراسة نسائية لمنع اقتراب أي رجل.
سومع غروب الشمس، ودقات الساعة الثامنة مساء، يعلن "اليشمك" عن انتهاء فترة استضافته للمصطافات، اللائي يتصافحن مؤكدات على موعدهن للقاء غدا على ذات الشاطئ النسائي للاستمتاع بالصيف بعيدا عن أعين الرجال.
وبخصوص الإجراءات الأمنية التى تضمن الحماية والخصوصية للسيدات، يوجد مكتب للأمن خارج الشاطىء بالإضافة لرجال الأمن الذين يحيطون بالشاطىء من جميع الاتجاهات بحيث لايسمح لأحد بالاقتراب منه أو بالسباحة فى هذة المنطقة، كما لا يسمح بمرور اليخوت والموتسيكلات المائية المنتشرة فى مارينا ، أما داخل الشاطىء فيوجد 38 فتاة لمراقبة المكان ومنع أى تصوير سواء باستخدام الكاميرات أو بالموبيل.
توجد خدمات داخل الشاطئ منها حضانة خاصة بالأطفال مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية والترفيهية ،وتضم مجموعة من الألعاب والمهارات والأنشطة الصيفية كالتلوين ومهارات تكوين الأشكال المختلفة من الصلصال علاوة على حمام سباحة صغير خاص بهولاء الأطفال مقابل 50 جنيها يومياً مما يوفر للسيدات المزيد من الاسترخاء والاستجمام.
ويضم المكان أيضا حمام سباحة كبيرا للسيدات على شكل جيتار ومسرح صغير و"dj" الأمر الذى يوفر المزيد من المتعة والترفيه للمترددات على المكان دون إزجاع أو معاكسات من أى شخص .
فدلوقتى فى ناس كتير طلبت منى عايزة تروحه ممكن اعرف رأيكوا نعمله ولا لا
ارجو التقييييييييييييييييييييييييم
والتصويييييييت اعلى الصفحة
والمشاركة اسفل وتذكرى لو اتعمل هتروحى معانا او لا
علشان اقرر يطلع ولا لا
لو اغلبية هنطلعه باذن الله
https://www.hawaaworld.com/showthread.php?t=3396909
27-12-1432 هـ, 06:46 صباحاً
أماكن السباحة المخصصة للنساء
حديقة شاطئ الجميرا [يوم الأثنين اسبوعيا ]
نادي دبي للسيدات جوار حديقة الجميرا بتذكر مخصصة حسب الموسم
الوايلد وادي الحديقة المائية والألعاب مساء الخميس للنساء فقط
نادي شيبس _قرية المعرفة قرب مدينة الإعلام _الصفوح
مركز الضيافة للجمال والرشاقة _جميرا
صالون زودياك _جميرا
نادي الهنا _ السطوة
نادي سيدات الشارقة يوميا
نادي واحة دبي السكنية _حي القصيص
نادي مركز البستان _ديره القصيص
نادي وير رويال _مركز الممزر في الممزر
بعض هذه النوادي اشتراك شهري وطبعا ماذكرته هي نوادي محترمة
ويرجى الإنتباه عدم دخول نادي او صالون في دبي الا بعد التأكد من خلوه من الرجال الماكييريه او الكوافير أو المدربين ومعلمي الرقص
وماذكر اعلاه فهي نوادي نسائية محترمه ومحافظة
حديقة شاطئ الجميرا [يوم الأثنين اسبوعيا ]
نادي دبي للسيدات جوار حديقة الجميرا بتذكر مخصصة حسب الموسم
الوايلد وادي الحديقة المائية والألعاب مساء الخميس للنساء فقط
نادي شيبس _قرية المعرفة قرب مدينة الإعلام _الصفوح
مركز الضيافة للجمال والرشاقة _جميرا
صالون زودياك _جميرا
نادي الهنا _ السطوة
نادي سيدات الشارقة يوميا
نادي واحة دبي السكنية _حي القصيص
نادي مركز البستان _ديره القصيص
نادي وير رويال _مركز الممزر في الممزر
بعض هذه النوادي اشتراك شهري وطبعا ماذكرته هي نوادي محترمة
ويرجى الإنتباه عدم دخول نادي او صالون في دبي الا بعد التأكد من خلوه من الرجال الماكييريه او الكوافير أو المدربين ومعلمي الرقص
وماذكر اعلاه فهي نوادي نسائية محترمه ومحافظة
http://www.masress.com/shorouk/260604
تعتبر الشواطئ النسائية اليوم نوعًا من الاستثمار المضمون. فمع تصاعد المد الدينى أصبحت الفكرة ترضى أذواق الكثيرات من الباحثات عن متعة مشروعة. يوم على شط حريمى خالص
«على الواحدة كله يرقص...»، هكذا ارتفع صوت المطرب حكيم على شاطئ النساء معلنا عن بداية الموسم الصيفى. حالة من الانطلاق والتحرر تكسو المكان الذى تحول لحلبة رقص كبيرة وبدا البلاج كمسرح لعروض ملابس البحر وأحدث خطوط الموضة العالمية. منذ دقائق شهد الشاطئ انتفاضة حقيقية لإخلائه من أى ذكر يزيد عمره على العاشرة.
المسئولون عن الأمن تولوا كالعادة إخراج عمال النظافة والصيانة وفتشوا فى كل ركن من أركان الشاطئ قبل بدء توافد النساء. حالة من الاستنفار الأمنى تسود المكان حيث منع التصوير واقتراب أى رجل برا أو بحرا أوجوا. وعندما يسعى أحد الشباب لخرق هذه النواميس واختراق المياه الإقليمية لشاطئ النساء تبادر مسئولات الأمن عبر صفارات إنذار بأمره بالابتعاد عن الحدود. وإن لم يرتدع تخرج سريعا زوارق سريعة ملحقة بالمنتجع كى تطرده على الفور قبل أن يدنو من الشاطئ وينتهك خصوصيته، كأننا فى إحدى جزر هاواى المخصصة لبنات حواء.
فجريد النخل الذى يرتفع كساتر عالٍ يحجب العيون المتلصصة على هذه المستعمرة النسائية.. المظلات صنعت من ساق النخيل، وطاقم الخدمات سواء الغطاسون أو الأمن أو البائعات فى المطاعم والمحال كلهن من الجنس اللطيف، وهن ينتهزن الفرصة بدورهن للتحرر من ملابسهن وارتداء الملابس الساخنة. تتجول أسماء بين الشماسى لتعرف الرواد بأنشطة فريق الأنيميشن (الترفيه)، فهى فتاة قاهرية بسيطة تعمل كنادلة بأحد المطاعم، وتقول: «فرصة رائعة للاحتكاك برواد مارينا الذين يمثلون صفوة المجتمع الراقى».
قد يدهشك منظر النساء اللاتى يدخلن من الباب فى غاية الاحتشام، ثم يبدأن الهوينى فى التجرد من ملابسهن ليرتدين المايوه المكون من قطعتين. تشاركن فى الرقص واللهو وكأنهن قررن الثورة على القيود الخارجية أو على حد تعبير منى التى ترتدى العباءة فى العالم الخارجى وتستمتع هنا بارتداء البكينى: «أعطنى حريتى أطلق يدى.. صرخة أطلقتها ثومة وأستشعرها اليوم. أريد أن أجرى وألعب وأستمتع بالمصيف مثل زوجى وأولادى. أعشق الماء وبعد أن ارتديت الحجاب كنت أفتقد كثيرا لبس المايوه والسباحة. عندما كانت أسرتى تذهب للاستحمام كنت أمكث حبيسة الشاطئ، أتابعهم فى حسرة لأننى لا أستطيع أن أشاركهم هذه المتعة».
كلام منى يعبر عن الكثيرات من بنات جنسها، فمع تصاعد المد الدينى وارتداء الكثيرات للحجاب (قرابة 80 فى المائة من الشارع المصرى، وفقا لدراسة أجراها مركز الدراسات الاجتماعية والقضائية)، أصبح وجود شواطئ خاصة للنساء مطلبا ملحا، خصوصا أن هذا التوجه الدينى وجد صداه لدى طبقات المجتمع الثرية. وهو الأمر الذى استثمرته بعض الشركات بعد أن أثبتت التجربة أنه مشروع مضمون الربح.
فبعض قرى الساحل الشمالى قامت بتخصيص حمامات سباحة خاصة بالنساء من أجل ضمان تسويق وحداتها، بينما قامت قرى أخرى بتحديد مواعيد لسباحة السيدات. وفى مارينا حيث ترتفع القدرة الشرائية، يوجد اليوم شاطئان للنساء: «اليشمك» وتم تأسيسه عام 2004 و«لافام» (أى المرأة باللغة الفرنسية) الذى ظهر بعده بعام واحد.
وتعكف حاليا إحدى الشركات الإماراتية على افتتاح شواطئ جديدة للنساء، إذ يستهدف مشروع «إمارات هايتس» السياحى، بالساحل الشمالى، إدارة المنتجع المقام بالمشروع بما يتفق مع أحكام الشريعة الإسلامية، وفقا لما ذكره ريتشارد أبوجودة الرئيس التنفيذى لمجموعة «فى فايف» المسئولة عن إدارة المشروع.
ورغم الغليان الذى تشهده الساحة الحقوقية التى ترى فى هذه النوعية من المشروعات ردة ظاهرة، على حد تعبير إحدى الناشطات بجمعية للدفاع عن المرأة رفضت ذكر اسمها: «هذا الفصل بين الجنسين يمثل عودة لعصر الحريم ونتيجة لمؤثرات خارجية قادمة من البلدان النفطية». وتحذر السيدة نفسها من أن هذا المنحى «سيضعف مكانة المرأة ويقضى على إنجازات كثيرة تحققت فى العقود السابقة. وعلى الرغم من الجدل الذى أثير حول تكاثر هذه الشواطئ، فمما لاشك فيه أنها ترضى أذواق الكثيرات، بل وتستقطب بعض السيدات غير المحجبات.
بعيدًا عن عيون الفضوليين
هبة (33 سنة) تعمل كسكرتيرة فى شركة دولية وترفض ارتداء الحجاب إلا أنها من المترددات الدائمات على شواطئ مارينا النسائية: «أذهب إلى (اليشمك) و(لافام) خمس مرات فى الأسبوع. أقضى هناك اليوم منذ الثانية عشرة ظهرا وحتى الثامنة مساء». هبة لا تجد غضاضة فى الاستحمام بالمايوه فى شرم الشيخ لأنها تعتقد أن غالبية رواد شواطئها من الأجانب وهم عادة «لا يشغلون أنفسهم بالنظر إلى تفاصيل الجسد. أما فى الشواطئ المختلطة للساحل الشمالى، أضيق ذرعا بنظرات الرجال، لذا أفضل أن أستحم فى مثل هذه الشواطئ حتى أكون على راحتى».
تهرول هبة كى تقوم برسم «التاتو» أو الوشم على ذراعيها فى مركز التجميل الملحق بالشاطئ. صديقتها مارتا تشاركها الرأى ومركز التجميل، فهى الأخرى تخضع للتدليك بعد أن تركت ابنتها الوحيدة ماريا فى رعاية إحدى المسئولات عن رعاية الأطفال على الشاطئ، وتقول: «أعتقد أن هذه الشواطئ أصبحت مطلبا اجتماعيا وليس دينيا فقط، فأنا مسيحية ومع ذلك أفضل أن أرتاد هذه الشواطئ كى أهرب من عيون المتلصصين والفضوليين».
قد يؤرق البعض وجود نساء غير مسلمات، فعبير التى ترتدى النقاب تعتقد أن النساء المسلمات لا يجب أن يظهرن أجسادهن أمام الأجنبيات، لذا فهى تفضل أن تستحم بالمايوه الشرعى حتى لو أمام مثيلاتها من السيدات، حفاظا على عورتها. «أخشى أن تلمح أى سيدة علامة ما فى جسدى فتستخدم ذلك بشكل خاطئ! وأفضل أن أغطى كل جسمى حتى أمام الملتزمات وأن أستمتع بوقتى وفقا لمبادئى». ولاحترام هذه المبادئ فهى لا تقاسم النساء رقصهن إلا عندما تكون الأغنية تعتمد على الآلات الشرعية مثل الدف، بل وتستمتع بالأغانى الدينية التى تديرها الدى.جيه فى بداية اليوم.
خلق هذا الجو الحريمى بدوره فرص عمل جديدة لبعض البنات اللاتى يبحثن عن الالتزام الدينى، فإسراء التى كانت تعمل من قبل بشاطئ مختلط قرر زوجها أن يضع حدا لحياتها العملية حتى لا تتعرض للمعاكسات خصوصا أن زى المطعم الذى كانت تعمل به كان عبارة عن تنورة قصيرة وقميص دون أكمام. ولم ينقذ حلمها سوى العمل فى هذه النوعية من الشواطئ التى لا يوجد بها أى ذكور.
يرتاد الشاطئين مابين 200 و300 سيدة يوميا، لكن من المنتظر أن يتضاعف هذا الرقم ليصل فى ذروة موسم الصيف خلال شهرى يوليو وأغسطس إلى أقصى طاقته أى سبعمائة سيدة يوميا. وهو ما دفع القائمين على المكان لإدخال نظام الاشتراك السنوى الذى يصل إلى 760 جنيها فى الموسم الممتد من منتصف يوليو وحتى منتصف سبتمبر، مقابل 100 جنيه لزيارة اليوم الواحد، هذا بالإضافة لعروض أخرى للأطفال فوق السادسة والذى يصل ثمن اشتراكهم فيها نحو 250 جنيها، وهو ما يساوى ثمن اشتراك الخادمة التى تريد اصطحاب سيدتها إلى الشاطئ.
الحوارات تدور غالبا حول مسابقات الرقص أو أماكن شراء الملابس، فطبيعة المكان لا تسمح بأكثر من ذلك، تقول هبة: «التعارف أو اختيار عروس مثلا من على الشاطئ صعب جدا، لأن البنات والنساء يبدين مختلفات تماما بملابس البحر الساخنة». ثم تروى ضاحكة: « لقد تعرفت على واحدة من البنات على الشاطئ واتفقنا أن نتقابل فى مطعم اليوم التالى. وعندما ذهبت فى الموعد المحدد، ظننت أنها لم تأت، لكن المفارقة أنها كانت تنتظرنى ولم أتعرف عليها لأنها بدت مختلفة تماما وهى محجبة».
http://www.youm7.com/story/0000/0/0/-/34932
فى ظل تنامى ظاهرة شيوع الحجاب بين السيدات المصريات شواطئ النساء فى مصر.. ضرورة عصرية للربح الحلال الجمعة، 08 أغسطس 2008 - 10:03 م تخصيص شواطئ للنساء ضرورة عصرية أولت وكالة الأنباء الفرنسية، اهتماماً ملحوظاً بما سمته "شواطئ النساء"، المخصصة للسيدات فقط، بعيداً عن أنظار الرجال، فى الوقت الذى تشهد فيه مصر صعوداً لافتاً للتيار الدينى، وانتشار الحجاب بين معظم نساء المجتمع، كظاهرة ذات أبعاد اقتصادية. وقالت الوكالة فى تقرير بثته الجمعة، إن كافة العاملين فى تلك الشواطئ من النساء، لتحقيق الخصوصية التى تحتاجها المرأة على الشواطئ بلباس البحر "المايوه"، حيث يرى معظم من التقتهم الوكالة من النساء على شاطئ "لافام" فى مارينا (الساحل الشمالى لمصر)، أن هذه الشواطئ حققت أحلامهم بارتداء المايوه بعيداً عن فضول الرجال، بما يتماشى مع تعاليم الدين الإسلامى. وقالت الوكالة فى تقريرها إن بشاطئ "لافام" أو "المرأة"، تنطلق منه الأناشيد الدينية، ويمنع التقاط الصور فيه، مشيرة إلى أنه شاطئ مخصص لـ"الملتزمات" دينيا، ويقع فى مصيف مارينا المصرى على ساحل المتوسط، "حيث يمتد هذا الشاطىء لمسافة 50 مترا بعيداً عن العيون، وراء حواجز أقيمت من فروع النخيل، وهو كائن فى هذا المنتجع الساحلى الراقى منذ أربع سنوات". تضيف الوكالة الفرنسية فى تقريرها: أنه فى الصباح وفيما تستعد أولى السابحات لتغيير ملابسها وارتداء لباس بحر من قطعة واحدة أو "بيكينى" من قطعتين، "تنطلق فجأة الأناشيد الدينية من مكبر الصوت، قبل أن تنتقل الوصلة الموسيقية إلى أشهر الأغانى الغربية، وبعدها إلى أحدث الأغانى العربية". وطبقاً للتقرير ذاته، استغل بعض المستثمرين اتساع نطاق ظاهرة التحجب فى مصر التى تشمل جميع الطبقات الاجتماعية، لتحقيق أرباح، إذ أن قضاء يوم على شاطئ "لا فام" يكلف الراغبات مبلغ 75 جنيها (9 يورو) فى الأيام العادية، و85 جنيها فى عطلة نهاية الأسبوع. ويعد هذا المبلغ باهظا بالنسبة لمتوسطى الدخل، لكنه تافه بالنسبة لنساء الطبقة الثرية، حيث لا يضمن لهن احترام خصوصيتهن فحسب، وإنما أيضا الاستمتاع بتدخين الشيشة والرقص من خلال مسابقات يومية للرقص الشرقى أو حتى إرضاع أطفالهن. وتقول صفاء وهى امرأة ستينية من سكان القاهرة، كانت قد استلقت على كرسى طويل أمام البحر، "من وقت لوقت أستدير للنظر خلفى فلا أرى رجالا والحمد لله". وتضيف أن "السير أمام الرجال بالمايوه حرام، وفكرة تخصيص شاطئ للنساء فكرة ممتازة". وعلى بعد أمتار تقول مروة التى ارتدت فستانا أصفر قصيراً فوق المايوه، "بصفتى محجبة ليس أمامى خيار آخر سوى ارتداء لباس البحر الشرعى، لكنه ليس عمليا". ومع أن مروة سعيدة بالتحرك بتلقائية وحرية بعيداً عن نظرات الشباب والرجال الفضولية، لا تزال تشكو من شىء يثير أعصابها، يتمثل فى قوارب الـ "جيت سكى"، التى تمر من حين لآخر من على بعد والتى يحاول ركابها الشباب اختلاس النظر لرؤية ما يحدث على شاطئ "لا فام". اختلاس النظر إلى النساء هو بالتحديد ما دفع سارة - الفتاة العشرينية - إلى الهرب من الشواطئ المختلطة لهذا البلاج حيث تستمتع بارتداء "البيكينى". وتقول سارة: هنا لا نضطر لتحمل نظرات الرجال، وهو الأمر غير المحتمل فى الشواطئ المختلطة. وفى عام 2004 عند إقامة "اليشمك" الذى كان أول شاطئ مخصص للنساء فى مصر، أكد مؤسسه وليد مصطفى: "لا يمكننا أن ننسى أننا فى النهاية مجتمع محافظ، وأن علينا أن نستجيب لاحتياجات هذاالمجتمع". وترى خبيرة علم النفس دلال البزرى أن ذلك "يعكس المناخ العام فى البلاد الذى يقترب أحيانا من نوع من الهوس الدينى". وتبدى إدارة الشاطئ حرصا بالغا، فعند المدخل يتم تفتيش الحقائب بدقة بحثا عن آلات تصوير خوفا من وضع صور للفتيات بالبيكينى على شبكة الإنترنت. وإذا كانت المترددات على هذا الشاطئ يؤكدن أنهن يلجأن إليه للاستمتاع بالبحر، مع الالتزام بتعاليم دينهن، فإن البعض غير مقتنع بذلك. ويقول أحد المكلفين بالأمن على بعد أمتار من مدخل الشاطئ "يا له من انحلال"، محتجاً على المغالاة فى الوسائل الموضوعة للترفيه عن هؤلاء النسوة وتسليتهن. ويعقب سائق سيارة باحتجاج "لماذا لا يرقصن فى بيوتهن"، مضيفاً "يفترض عليهن أن يخفن الله وليس الرجال".
http://www.youm7.com/story/2008/8/8/شواطئ-النساء-فى-مصر-ضرورة-عصرية-للربح-الحلال/34932#
http://forums.roro44.net/173980.html
شاطئ «لا فام» في مصيف مارينا المصري مخصص للملتزمات دينياً
شاطئ «لا فام» في مصيف مارينا المصري مخصص للملتزمات دينياً «هنا يبدأ اليوم بالاناشيد الدينية ويمنع التقاط الصور» انه شاطئ «لا فام» (المرأة) المخصص للنساء الملتزمات
شاطئ «لا فام» في مصيف مارينا المصري مخصص للملتزمات دينياً
«هنا يبدأ اليوم بالاناشيد الدينية ويمنع التقاط الصور» انه شاطئ «لا فام» (المرأة) المخصص للنساء الملتزمات دينيا في مصيف مارينا المصري على ساحل المتوسط. هذا الشاطئ الممتد لمسافة 50 مترا والموضوع بحرص بعيدا عن الاعين وراء حواجز من افرع النخيل مقام في هذا المنتجع الساحلي الراقي منذ اربع سنوات. في الصباح وفيما تستعد اولى السابحات لتغيير ملابسهن وارتداء لباس بحر من قطعة واحدة او بيكيني من قطعتين تنطلق فجأة الاناشيد الدينية من مكبر الصوت قبل ان تنتقل الوصلة الموسيقية الى اشهر الاغاني الغربية وبعدها الى احدث الاغاني العربية. ومع اتساع نطاق ظاهرة التحجب في مصر التي تشمل جميع الطبقات الاجتماعية استغل بعض المستثمرين هذا الوضع لتحقيق ارباح اذ ان قضاء يوم على شاطئ «لا فام» يكلف الراغبات مبلغ 75 جنيها (9 يورو) في الايام العادية و85 جنيها في يومي عطلة نهاية الاسبوع.
http://lahona.com/2007/08/07/1275/%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7.html
ظاهرة جديدة في مصر.. شواطئ للنساء فقط
القاهرة:
دفعت حرارة الصيف المرتفعة هذا العام ملايين المصريين للاتجاه إلي الشواطئ للتخفف من ملابسهم والهروب من سخونة الجو.
ومع كثرة الزحام رفعت بعض الشواطئ لافتات مدون عليها للنساء فقط وممنوع دخول الرجال كظاهرة جديدة علي الشواطئ المصرية البحر خصص به شاطئ للنساء فقط يستعين أصحابه بمدربة الايروبكس التي تقوم بعمل سلسلة من التدريبات الإيقاعية الراقصة علي الموسيقي مع وجود مكبرات الصوت في أربع أركان ليدخل الرقص الشرقي علي الشاطئ ضمن أهم وسائل الترفيه، حسب ما ورد بجريدة ” الراية “.
فلا أحد يستطيع منع السيدات من ذلك حيث لا يوجد رجال، فهو محاط بحراسة أمنية مشددة وبالرغم من وجود الكثير من المحجبات بين رواد الشاطئ ألا أنهن يقمن بخلع الحجاب ليرتدين أحدث صيحة في المايوهات والتي تتنوع ما بين البكيني أو الكاش مايوه وعند خروجهن من الشاطئ يرتدين الحجاب مرة أخري وهناك شاطئ آخر يسمي شاطئ عايدة ويقع في الساحل الشمالي بعد قرية مراقيا وهو مخصص للسيدات فقط ومعظم رواده من السيدات العرب.
أما في مارينا فهناك شاطئ خاص لا يدخله إلا المحجبات يحمل اسم يشمك وهي كلمة تركية تعني النقاب وفيه يرتدي النساء أحدث صيحات الموضة ويتراقصن علي موسيقي البوب الشهيرة فالخصوصية التي يمنحها الشاطئ لهن لتجعلهن أكثر حرية واسترخاء فبعضهن يجلسن علي الرمال من أجل إكساب أجسادهن اللون البرونزي بعد قضاء وقت قليل في السباحة وعلي الرغم من أن الشاطئ مخصص للسيدات المحجبات إلا أن هذا لا يمنع بأن معظم رواده من السيدات غير المحجبات الباحثات عن الحرية فهن يفضلن نزول البحر بأحدث صيحات المايوهات.
http://archive.aawsat.com/details.asp?section=54&article=380270&issueno=10137#.V5IvI9SyOko
«اليشمك».. شاطئ للنساء فقط
القاهرة: داليا عاصم
منذ سنوات ليست بالبعيدة كان شاطئ العجمي شمال الاسكندرية ملاذ الاثرياء من المصريين من الباحثين عن الخصوصية والهدوء فكنت ترى هناك قصر عادل إمام وفيلا فاتن حمامة وغيرهما من النجوم. وشيئا فشيئا بدأ الزحف المصري الشعبي إلى العجمي ليس كشاطئ فقط ولكن كمنطقة سكنية يسكنها العاملين في المنطقة الصناعية المحيطة بمنطقة العجمي وعلى رأسها مصانع الحديد والصلب. فكان لا بد للأثرياء من البحث عن مصيف اخر يذهبون إليه، ووقع الاختيار على «مارينا» التي تبعد عن الاسكندرية بنحو 95 كيلومترا بالقرب من منطقة العلمين. وما هي الا أشهر قلائل حتي اشتهرت مارينا وبخاصة مع إقامة شاطئ خاص للمحجبات على شاطئ مارينا لا يدخله سوى المحجبات للاستمتاع بمياه البحر ورماله دون أي تطفل من الفضوليين. الشاطئ الجديد حمل إسم «يشمك» وهي كلمة تركية تعني النقاب وكانت المصريات يضعنه على وجوههن عند الخروج من المنزل حتى الاربعينات من القرن الماضي. عند وصولك إلى شاطئ يشمك تجده محاطا بسور عال لحماية المترددات عليه من أعين الفضوليين.إلا أنك وبمجرد دخولك إليه تصطدم بالجنس اللطيف في كل جانب من جوانبه وكأنك في «حمام السيدات» ولكن بإسلوب عام 2006. فموسيقي البوب تصدح نغماتها في كل مكان. والمتواجدات يرتدين ملابس على أحدث صيحات الموضة وهن في حالة من الاسترخاء التام إما على الارائك التي اصطفت أسفل برجولات تم وضعها على الشاطئ وكأنك في إحدى جزر هاواي، أو على الرمال من أجل إكساب أجسادهن اللون البرونزي الجميل، أو سابحات في الماء كفراشات حالمة بالوان زاهية لثياب البحر التي يرتدينها دون خوف من رؤيتهن فالشاطئ يرفع شعار «أشعر بالحرية». فلا وجود لأي رجل او صبي صغير حتى على الشاطئ، فالرجال يتركون زوجاتهم عند مدخل الشاطئ ويذهبون لشاطئ آخر. وعلى الرغم من أن معظم المترددات على يشمك من المحجبات، إلا انه يتردد عليه فتيات صغيرات وشابات وسيدات من غير المحجبات من «الباحثات عن الحرية». عزة شوقي واحدة من أعضاء يشمك قالت لـ«الشرق الاوسط» إنها اعتادت الحضور الى يشمك بصحبة بناتها للاستمتاع بالبحر والصيف بعيدا عن الزحام والضوضاء. وتضيف «اشعر بالاطمئنان عند نزول بناتي الى المياه مع صديقاتهن لأن الشاطئ يمنحنا نوعا من الخصوصية التي لا نجدها في اي مكان آخر فحتي التصوير ممنوع». سيدة اخرى تعمل كطبيبة انضمت للحوار وقالت: «منذ إرتدائي الحجاب لم أستمتع بالنزول الى مياه البحر وهنا وجدت انا وبنتي الفرصة للاستمتاع بالشاطئ وممارسة الرياضة بدون قيود». الطريف أن الخدمة على شاطئ يشمك أيضا نسائية بالإضافة الى الدي جي «ميرا» التي تلبي رغبات الموجودات على الشاطئ في الاستماع للأغاني المفضلة لديهن. أما أكثر شيء يزعج حواء على شاطئ يشمك فهو محاولة بعض الشباب التلصص على مرتادات الشاطئ من خلال الاقتراب بـ«الجيت سكي» والقوارب عن طريق البحر. السيدة مي سالم إحدى ملاك الشاطئ قالت لـ«الشرق الاوسط» إن فكرة الشاطئ هي الأولى من نوعها في مارينا ومصر كلها وانها مستوحاة أساسا من شاطئ بلبنان يحمل نفس الاسم ونفس التصميم. وتضيف مي «اهم ما يميز الشاطئ عن غيره من الشواطئ المخصصة للنساء هو وجود حواجز للأمواج لمنع اقتراب الشباب وقد فكرنا في إنشاء مشروع مماثل خارج مارينا نظرا لزيادة أعداد رواد الشاطئ».مديرة الشاطئ إسراء السنهوري قالت لـ«الشرق الاوسط» «إن الشاطئ منذ افتتاحه منذ 3 سنوات يلاقي إقبالا من أعمار وأديان مختلفة ومن جنسيات كثيرة ولا يقتصرعلى فئة معينة من السيدات». وتؤكد إسراء «أن كل العاملات بالشاطئ نساء وهو ما يمنح النساء خصوصية». فالسيدة هنا تستمع بوقتها لأنها تشعر بأنها في أمان غير مراقبة من أحد، كما يمكنها ممارسة الرياضة والايروبكس على الشاطئ كل يوم ابتداء من الساعة 6. وحرصت المسؤولات عن الشاطئ على توفير كل احتياجات المرأة بدءا من مصفف الشعر والتاتو ومحال بيع الملابس وحتى ركن الاطفال.
ويتم دخول الشاطئ من خلال الاشتراك في عضويته بمبلغ 350 جنيها خلال شهور الصيف أو 200 جنيه كإشتراك لمدة شهر واحد. ويذكر أن من أشهر المترددات على الشاطئ منى عبد الغني وشهيرة ورانيا محمود ياسين وروبي ونادية الجندي وداليا البحيري.
وغادة عبد الرازق.
منذ سنوات ليست بالبعيدة كان شاطئ العجمي شمال الاسكندرية ملاذ الاثرياء من المصريين من الباحثين عن الخصوصية والهدوء فكنت ترى هناك قصر عادل إمام وفيلا فاتن حمامة وغيرهما من النجوم. وشيئا فشيئا بدأ الزحف المصري الشعبي إلى العجمي ليس كشاطئ فقط ولكن كمنطقة سكنية يسكنها العاملين في المنطقة الصناعية المحيطة بمنطقة العجمي وعلى رأسها مصانع الحديد والصلب. فكان لا بد للأثرياء من البحث عن مصيف اخر يذهبون إليه، ووقع الاختيار على «مارينا» التي تبعد عن الاسكندرية بنحو 95 كيلومترا بالقرب من منطقة العلمين. وما هي الا أشهر قلائل حتي اشتهرت مارينا وبخاصة مع إقامة شاطئ خاص للمحجبات على شاطئ مارينا لا يدخله سوى المحجبات للاستمتاع بمياه البحر ورماله دون أي تطفل من الفضوليين. الشاطئ الجديد حمل إسم «يشمك» وهي كلمة تركية تعني النقاب وكانت المصريات يضعنه على وجوههن عند الخروج من المنزل حتى الاربعينات من القرن الماضي. عند وصولك إلى شاطئ يشمك تجده محاطا بسور عال لحماية المترددات عليه من أعين الفضوليين.إلا أنك وبمجرد دخولك إليه تصطدم بالجنس اللطيف في كل جانب من جوانبه وكأنك في «حمام السيدات» ولكن بإسلوب عام 2006. فموسيقي البوب تصدح نغماتها في كل مكان. والمتواجدات يرتدين ملابس على أحدث صيحات الموضة وهن في حالة من الاسترخاء التام إما على الارائك التي اصطفت أسفل برجولات تم وضعها على الشاطئ وكأنك في إحدى جزر هاواي، أو على الرمال من أجل إكساب أجسادهن اللون البرونزي الجميل، أو سابحات في الماء كفراشات حالمة بالوان زاهية لثياب البحر التي يرتدينها دون خوف من رؤيتهن فالشاطئ يرفع شعار «أشعر بالحرية». فلا وجود لأي رجل او صبي صغير حتى على الشاطئ، فالرجال يتركون زوجاتهم عند مدخل الشاطئ ويذهبون لشاطئ آخر. وعلى الرغم من أن معظم المترددات على يشمك من المحجبات، إلا انه يتردد عليه فتيات صغيرات وشابات وسيدات من غير المحجبات من «الباحثات عن الحرية». عزة شوقي واحدة من أعضاء يشمك قالت لـ«الشرق الاوسط» إنها اعتادت الحضور الى يشمك بصحبة بناتها للاستمتاع بالبحر والصيف بعيدا عن الزحام والضوضاء. وتضيف «اشعر بالاطمئنان عند نزول بناتي الى المياه مع صديقاتهن لأن الشاطئ يمنحنا نوعا من الخصوصية التي لا نجدها في اي مكان آخر فحتي التصوير ممنوع». سيدة اخرى تعمل كطبيبة انضمت للحوار وقالت: «منذ إرتدائي الحجاب لم أستمتع بالنزول الى مياه البحر وهنا وجدت انا وبنتي الفرصة للاستمتاع بالشاطئ وممارسة الرياضة بدون قيود». الطريف أن الخدمة على شاطئ يشمك أيضا نسائية بالإضافة الى الدي جي «ميرا» التي تلبي رغبات الموجودات على الشاطئ في الاستماع للأغاني المفضلة لديهن. أما أكثر شيء يزعج حواء على شاطئ يشمك فهو محاولة بعض الشباب التلصص على مرتادات الشاطئ من خلال الاقتراب بـ«الجيت سكي» والقوارب عن طريق البحر. السيدة مي سالم إحدى ملاك الشاطئ قالت لـ«الشرق الاوسط» إن فكرة الشاطئ هي الأولى من نوعها في مارينا ومصر كلها وانها مستوحاة أساسا من شاطئ بلبنان يحمل نفس الاسم ونفس التصميم. وتضيف مي «اهم ما يميز الشاطئ عن غيره من الشواطئ المخصصة للنساء هو وجود حواجز للأمواج لمنع اقتراب الشباب وقد فكرنا في إنشاء مشروع مماثل خارج مارينا نظرا لزيادة أعداد رواد الشاطئ».مديرة الشاطئ إسراء السنهوري قالت لـ«الشرق الاوسط» «إن الشاطئ منذ افتتاحه منذ 3 سنوات يلاقي إقبالا من أعمار وأديان مختلفة ومن جنسيات كثيرة ولا يقتصرعلى فئة معينة من السيدات». وتؤكد إسراء «أن كل العاملات بالشاطئ نساء وهو ما يمنح النساء خصوصية». فالسيدة هنا تستمع بوقتها لأنها تشعر بأنها في أمان غير مراقبة من أحد، كما يمكنها ممارسة الرياضة والايروبكس على الشاطئ كل يوم ابتداء من الساعة 6. وحرصت المسؤولات عن الشاطئ على توفير كل احتياجات المرأة بدءا من مصفف الشعر والتاتو ومحال بيع الملابس وحتى ركن الاطفال.
ويتم دخول الشاطئ من خلال الاشتراك في عضويته بمبلغ 350 جنيها خلال شهور الصيف أو 200 جنيه كإشتراك لمدة شهر واحد. ويذكر أن من أشهر المترددات على الشاطئ منى عبد الغني وشهيرة ورانيا محمود ياسين وروبي ونادية الجندي وداليا البحيري.
وغادة عبد الرازق.
http://likaa-dz.com/article/1320/
خصص لبنات حواء، وأثار سخط بعض النساء - أسعار خيالية وخدمات رديئة بشاطئ " مارينا بالم "
ياسمين ريف
خصص شاطئ “مارينا بالم” الواقع ببرج البحري للنساء، هذا الأخير يعتبر أول شاطئ في الجزائر يستقبل الجنس اللطيف فقط لما يمنحه المكان من حرية في اللباس والحركة بعيدا عن أعين الرجال ، يعرف الشاطئ إقبالا يوميا للمصطافات اللاتي يقبلن عليه بكثافة.إلا انه يعرف نقائص و مشاكل كثيرة ما جعل النساء التي يقصدنه يتذمرن من الوضع الكارثي الذي يعرفه الشاطئ ،فمياهه ملوثة وتنبعث منها روائح كريهة ناتجة عن تدفق المياه القذرة بالإضافة إلى النفايات و القاذورات التي تطفو على سطح البحر، بالإضافة إلى المراحيض المتسخة التي تفتقر لأدنى شروط السلامة الصحية ،التي باتت تشكل خطرا على الصحة إضافة إلى العوالق البحرية التي تزعج أثناء السباحة .
ولمعرفة رأي المصطافات اقتربت “اللقاء “ من بعض الفتيات لمعرفة رأيهن في شاطئمارينا بالم ل.م شابة في العشرين من العمر “ أتين إلى شاطئ مارينا للمرة الأولى ولكن ما صدمنا هو تلوث مياه البحر و الرائحة الكريهة التي تنبعث منه لدرجة لا نستطيع السباحة فيه ناهيك عن دخوله الذي يقدر ب 1000 دج للشخص الواحد”.
الخضوع للأمر أمام انعدام البديل
وما لفت انتباهنا أيضا على غرار تكلفة سعر التذكرة وهو الارتفاع الجنوني في أسعار المأكولات، نجد المأكولات والمشروبات باهظة الثمن، فالسندويش يقدر ثمنه داخل المنتجع بـ 350 دج و البيتزا بـ 500 دج ،أما قارورة المياه المعدنية وصلت إلى 200 دج فالمصطافات متذمرات من غلاء الأسعار، لكنهن لا يجدن الراحة إلا في هذا المكان .
عند مدخل المركب يفتشن الحقائب ويمنعن الزبونات من إدخال المأكولات والمشروبات إلى الشاطئ ، فيجبرن على الشراء من داخل المنتجع بالأسعار التي يفرضونها عليهن حيث يجدن أنفسهن يخضعن للأمر أمام انعدام شواطئ أخرى خاصة بالنساء.
أما الآنسة الهام 24 سنة حدثتنا عن المشاكل بهذا الشاطئ، معربة في تصريحها“سمعت عن هذا الشاطئ و تحمست للذهاب إليه،فكرة شاطئ خاص بـ“النساء فقط” إستهوت جميع صديقاتي ،هذا هو الأمر الذي جذبني و دفعني لأخذ موعد أنا وصديقاتي للتوجه إليه للاستجمام و الترفيه عن النفس لكن عند وصولنا تفاجئنا بما لم نكن نتصوره ،مياه عكرة ،روائح كريهة ، كراسي مكسرة ،مراحيض متسخة نجد علاقة تناقض بين الأسعار و الخدمات المقدمة فهذه هي المرة الأولى والأخيرة التي ازور فيها هذا المنتجع “
أمام هذه الوضعية يتعين على إدارة المنتجع اتخاذ التدابير اللازمة للشروع في تنظيف الشاطئ وخلق جو ملائم للاستجمام دون تعرض المصطافات لمشاكل صحية و الوقوف على النقائص المسجلة.
خصص شاطئ “مارينا بالم” الواقع ببرج البحري للنساء، هذا الأخير يعتبر أول شاطئ في الجزائر يستقبل الجنس اللطيف فقط لما يمنحه المكان من حرية في اللباس والحركة بعيدا عن أعين الرجال ، يعرف الشاطئ إقبالا يوميا للمصطافات اللاتي يقبلن عليه بكثافة.إلا انه يعرف نقائص و مشاكل كثيرة ما جعل النساء التي يقصدنه يتذمرن من الوضع الكارثي الذي يعرفه الشاطئ ،فمياهه ملوثة وتنبعث منها روائح كريهة ناتجة عن تدفق المياه القذرة بالإضافة إلى النفايات و القاذورات التي تطفو على سطح البحر، بالإضافة إلى المراحيض المتسخة التي تفتقر لأدنى شروط السلامة الصحية ،التي باتت تشكل خطرا على الصحة إضافة إلى العوالق البحرية التي تزعج أثناء السباحة .
ولمعرفة رأي المصطافات اقتربت “اللقاء “ من بعض الفتيات لمعرفة رأيهن في شاطئمارينا بالم ل.م شابة في العشرين من العمر “ أتين إلى شاطئ مارينا للمرة الأولى ولكن ما صدمنا هو تلوث مياه البحر و الرائحة الكريهة التي تنبعث منه لدرجة لا نستطيع السباحة فيه ناهيك عن دخوله الذي يقدر ب 1000 دج للشخص الواحد”.
الخضوع للأمر أمام انعدام البديل
وما لفت انتباهنا أيضا على غرار تكلفة سعر التذكرة وهو الارتفاع الجنوني في أسعار المأكولات، نجد المأكولات والمشروبات باهظة الثمن، فالسندويش يقدر ثمنه داخل المنتجع بـ 350 دج و البيتزا بـ 500 دج ،أما قارورة المياه المعدنية وصلت إلى 200 دج فالمصطافات متذمرات من غلاء الأسعار، لكنهن لا يجدن الراحة إلا في هذا المكان .
عند مدخل المركب يفتشن الحقائب ويمنعن الزبونات من إدخال المأكولات والمشروبات إلى الشاطئ ، فيجبرن على الشراء من داخل المنتجع بالأسعار التي يفرضونها عليهن حيث يجدن أنفسهن يخضعن للأمر أمام انعدام شواطئ أخرى خاصة بالنساء.
أما الآنسة الهام 24 سنة حدثتنا عن المشاكل بهذا الشاطئ، معربة في تصريحها“سمعت عن هذا الشاطئ و تحمست للذهاب إليه،فكرة شاطئ خاص بـ“النساء فقط” إستهوت جميع صديقاتي ،هذا هو الأمر الذي جذبني و دفعني لأخذ موعد أنا وصديقاتي للتوجه إليه للاستجمام و الترفيه عن النفس لكن عند وصولنا تفاجئنا بما لم نكن نتصوره ،مياه عكرة ،روائح كريهة ، كراسي مكسرة ،مراحيض متسخة نجد علاقة تناقض بين الأسعار و الخدمات المقدمة فهذه هي المرة الأولى والأخيرة التي ازور فيها هذا المنتجع “
أمام هذه الوضعية يتعين على إدارة المنتجع اتخاذ التدابير اللازمة للشروع في تنظيف الشاطئ وخلق جو ملائم للاستجمام دون تعرض المصطافات لمشاكل صحية و الوقوف على النقائص المسجلة.
http://www.tunigazette.com/54271/%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%85%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/
http://www.almasryalyoum.com/news/details/794737
شواطئ جزائرية خاصة بالنساء.. هل فقط هربا من التحرش؟
الثلاثاء 18-08-2015 11:21 | كتب: دويتشه فيله |
خصصت السلطات الجزائرية شواطئ «للنساء فقط»، منها النادي السياحي «مارينا بالم»، الذي يحمل لافتة بالعبارة ذاتها على مدخل بوابته، في محاولة لاستقطاب النساء للشاطئ، فهل يشكل توافد النساء على تلك الشواطئ انصياعًا لمواقف التشدد أو هربًا من مواقف التحرش المنتشرة وضعف الأوضاع الأمنية هناك.
«جئت إلى هنا بحثا عن الراحة التي افتقدناها في الشواطئ الأخرى»، هكذا أجابت السيدة مريم (45 سنة)، ربة منزل، وهي تستعد لركوب سيارتها مع بناتها الثلاث، على سؤال «DW» حول سبب اختيارها لمركب «مارينا بالم» الواقع في بلدية برج البحري شرقي العاصمة. وتضيف أن «الأمن والخصوصية التي يمنحها الشاطئ لي ولبناتي هي أهم ما يميز المكان، علاوة على المرافق والخدمات المتميزة التي يسهر طاقم المركب على تقديمها باحترافية، كل ذلك يشجعني كل مرة على اختيار هذا الفضاء لقضاء أيام عطلة الأسبوع مع بناتي».
وتؤكد السيدة بواريو المديرة التنفيذية للنادي، زوجة صاحب المشروع، أن الشاطئ يعتبر الوحيد في الجزائر المخصص «للنساء فقط»، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقة البحر وأشعة الشمس. وتضيف بورايو لـ«DW» أن «فكرة المشروع روادتنا خلال إقامتنا في الإمارات العربية المتحدة، التي توجد بها العديد من الشواطئ والنوادي الخاصة بالسيدات، والتي تحظى بشهرة عالمية مثل شاطىء (الجميرا) في دبي، فعملنا على استنساخ التجربة في الجزائر. وبالرغم من العراقيل التي واجهتنا فإننا نسعى إلى تقديم خدمة سياحية متميزة لنساء الجزائر على مدار أيام الأسبوع، بعد أن كنا نخصص لهن أياما معدودة فقط منذ افتتاح النادي سنة 2010».
وتؤكد نوال، (26 سنة)، موظفة بشركة خاصة، ومتحجبة، وزبونة دائمة للشاطئ منذ 3 سنوات، أن «المكان أصبح يعج بالمصطافات على مدار أيام الأسبوع، حتى إنه أضحى من المستحيل أن تجد مكانا بعد الحادية عشرة صباحا، رغم أن المكان به أربعة أحواض للسباحة و60 مكانا للاستلقاء مجهزة بالكراسي والمظلات». وتضيف لـ«DW» أن «فكرة شاطئ خاص بـ(النساء فقط) استهوت جميع صديقاتي وأفراد عائلتي، وأصبحوا من رواده، لما يمنحه المكان من حرية في اللباس والحركة، بعيدا عن أعين الرجال والتحرشات».
وتضيف أيضًا: «يرتاد هذا الشاطئ نساء من كل فئات المجتمع وطبقاته المختلفة وكل امرأة لها ما تنشده من الشاطئ ويحقق رغباتها، فأنا شخصيا وباعتباري محجبة، فقد أعاد لي المكان علاقة العشق القديمة مع البحر، ومتعتي بالسباحة بالبيكيني، التي افتقدتها منذ ارتدائي للحجاب، فالنادي وفر لي الاستمتاع دون أن يخالف ذلك مبادئي التي أؤمن بها».
وبات فتح شواطئ جديدة للجنس اللطيف بالولايات الساحلية في السنوات الأخيرة مطلب الكثيرات من النساء المحجبات وغير المحجبات، فيما يرى فيه رجال الأعمال استثمارا مضمون الأرباح، حيث تعمل الكثير من المنتجعات والمركبات السياحية على فتح شواطئ للنساء أو تخصيص أيام لهن هناك، بعد أن أصبح ذلك «مطلبا ملحا للمصطفات والعائلات الجزائرية»، كما يقول مدير مركب «أديم بزموري البحري» لـ«DW».
وترى علياء، (30 سنة)، صحفية في قناة تليفزيونية خاصة، أنه «ليس من المعقول ألا يقتطع للنساء أماكن خاصة بهن على الشريط الساحلي الممتد على طول 1200 كم»، وتضيف أن «الجزائريات بحاجة لمثل هذه الشواطئ- لجميع فئات وطبقات المجتمع- للاستجمام والاسترخاء وتفريغ الضغوطات النفسية وتحسين المزاج دون أن يكون ذلك على حساب قيم ومبادئ الدين الإسلامي، ففي الغرب أيضا يتم احترام خصوصية الأفراد ويخصص لكل فئة شاطئها الخاص، فنجد شواطئ للعراة وأخرى للمومسات».
ويرى الشيخ عبدالفتاح يعوس، إمام مسجد الرحمة بالعاصمة، أن على الدولة تشجيع فتح شواطئ ومسابح خاصة بالنساء، حتى تستطيع «الساعيات للحشمة والرافضات للاختلاط بالرجال»، ممارسة رياضة السباحة، مضيفا أن «السباحة ليست محرمة على النساء، وإنما يجب أن تكون في إطار الضوابط المنصوص عليها في الشرع».
وتعتقد صارة، (33 سنة) مغتربة بفرنسا، أن وجود شاطئ مثل «مرينا بالم» خاص بالنساء عموما وليس بالمحجبات فقط أمر ضروري في ظل ما تشهده الشواطئ العامة بالجزائر من تدن للخدمات وغياب الأمن وانتشار للسلوكيات السيئة، وتضيف: «أنا لست متحجبة، وأرتاد شواطئ فرنسا بالبيكني، لكن في الجزائر يصعب جدا فعل ذلك بالشواطئ المختلطة، وحتى في تلك الشواطئ التي يقولون عنها إنها للأغنياء والطبقة الراقية، حيث تلاحقك نظرات الرجال كسهام في جسدك علاوة على التحرش الذي لا تسلم منه أي امرأة مهما كان لباسها»، وتضيف أيضًا: «أقضي هنا 3 أيام في الأسبوع من الساعة العاشرة إلى السادسة مساء، وأجد هنا كل ما يريحني ودون أن يعكر مزاجي أو يلاحق أحد جسدي بنظراته».
ويستحسن بعض الرجال وجود شواطئ خاصة بالنساء فقط، حيث يرى عبدالقادر (45 سنة)، تاجر، أنه مطمئن على عائلته بهذا المكان بعد إطلاعه على الإجراءات الأمنية التي يتم اتخادها لمنع متسللين للمكان، وقال: «في هذا المكان وجدنا (الحرمة والاحترام)، وأستطيع أن أترك أفراد عائلتي هنا دون الخوف من أن يصيبهم سوء»، وعن سبب اختياره لهذا الشاطئ يضيف عبدالقادر أن «زوجتي مريضة ونصحها الأطباء بممارسة السباحة، لهذا فهي تداوم على زيارة المكان كلما سنحت الفرصة بذلك».
ومقابل ذلك يستهجن البعض وجود شواطئ للنساء فقط، معتبرين ذلك تراجعا عن المكاسب التي حققتها المرأة الجزائرية. ويعتقد سليمان مدوري (50 سنة)، قيادي بشركة سياحية عمومية، أن «مثل هذه الأفكار التي تفصل بين الرجل والمرأة غريبة عن المجتمع الجزائري، فهي أفكار مستوردة من دول الخليج العربي، ولن تزيد مثل هذه الممارسات إلا في زيادة مظاهر التشدد الديني والعنف ضد المرأة». ويضيف: «نحن بحاجة لمثل هذه المشاريع السياحية بهدف استقطاب السياح الأجانب، وتعريف العالم بثرواتنا، وليس في حاجة لنوادي مغلقة تستجيب لعقلية بعض المتشددين الدينيين في المجتمع».
وعلى عكس ما يعتقده سليمان، يؤكد رضا بورايو، صاحب نادي «مارينا بالم»، أن مشروعه استقطب جميع النساء على اختلاف ثقافتهن وانتماءاتهن وأن وجود شاطئ خاص بالنساء لا يعني أن المتوافدات عليه ينتمين لفئة دون أخرى. وأضاف في حوار لـ«DW» أن «من بين الزبائن نساء ألمانيات وفرنسيات واسبانيات، وعقيلات سفراء ودبلوماسيين وعاملين في أعلى مناصب الدولة، ولم تحدث أى مشاكل، فالنادي قبل كل شىء مكان جميل وجيد للاستجمام والسباحة في البحر ويضمن للمرأة المصطافة حريتها وخصوصياتها وأمنها».
http://www.alarabiya.net/ar/north-africa/algeria/2015/09/13/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%91%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%91%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-.html
الصّور... تعرّف على الشواطئ الخاصة في الجزائر
الجزائر - عبد الجبار بن يحي
لا ينته الإبحار في الجزائر بموعد الدخول المدرسي والاجتماعي، فالجزائريون مولوعون بالاستمتاع بهذا الساحل الذي يمتد على مسافة 1200كلم بعد انتهاء فترة الدوام ومع نهاية كل أسبوع، تشكّل الشواطئ الخاصة مقصد العديد من الفئات التي تُكوّن جملة من فسيفساء متناقضة للمجتمع الجزائري .
الكيتاني...شاطئ الفقراء ومتوسطي الدخل
تتسلّل خيوط الشمس العابرة بين صخور شاطئ الكيتاني الذي تحفه الرمال في العاصمة الجزائرية وترقب إنطلاقة شباب الحي حين يرمون بأجسادهم النحيلة من الأعالي في غور شاطئ الفقراء، والمتوسطي الدخل.
على ضفاف حي باب الوادي الشعبي، لا تبعد عن موقف حافلات نقل المسافرين سوى أمتار قليلة، عائلات وفئات من مختلف الأعمار فضّلوا الكيتاني رغبة في الاستجمام ورهبة من المصاريف التي يدفعونها مقابل تنقلهم إلى شواطئ أخرى بعيدة.
على صغر مساحة هذا الشاطئ، يتدفق المصطافون من كل حدب وصوب حاملين في يدهم اليمنى "شمسيات " وفي الشمالية "ساندويتشات"، بينما يراقب مراد ورفقائه المبحرين من مركز الإنقاذ للحماية المدنية المركون في أحد الزوايا.
لا يُسمع للضجّـة أثر، الكل يسبح في سكون، ما عدى ضحكات الأطفال فرحا برؤيتهم للبحر، يتشاكسون مع زبده تارة ويُلقون بمواهبهم على رمله فيشكلون فنّهم ومهاراتهم في صناعة قصور أحلامهم البريئة.
التقينا مصطفى رفقة زوجته وأبنائه الذين فضّلوا الكيتاني عن باقي الشواطئ الأخرى فيقول للعربية نت :" أنا أقطن هنا في حي باب الوادي ولأنني عامل يومي لا أملك الوقت الكافي للتوجه إلى شواطئ أخرى ومع إلحاح الأبناء، نقصد الكيتاني ".
تغيب شمس الكيتاني تاركة زواره مستمتعين بضوء قمر ليلة ككل الليالي، يمُــدُّ فيها البحر أحلامهم ويجزُرها.
مرسى بن مهيدي.. شاطئ الوزراء
يقع في أقصى منطقة حدودية بين الجزائر والمغرب، قبل الوصول إليه بالضبط في مدينة بوكانون الجزائرية ترقب أحياء مدينة " أحفير" المغربية، يميزها نفس لون البنايات، ومع إتمام الطريق إلى شاطئ مرسى بن مهيدي الذي يقع في محافظة تلمسان فجأة وفي مدخل المدينة ترى زمرة من الجزائريين يلقون التّحايا على المغاربة الذين ركنوا سياراتهم مثلما فعل أقرانهم في الجهة المقابلة، لا يفصل بين الدولتين هنا سوى وادي ناشف لا تتجاوز المسافة التقديرية بينهما خمسين مترا فقط، هنا أعلام جزائرية وهناك أعلام مغربية، تستمر في المسير فتدخل إلى مدينة مرسى بن مهيدي وكأنها شُيّدت حديثا لغرض ما، لون الرصيف الجديد وأعلام على مد البصر وعمال نظافة كُثُر، تسأل توفيق وهو صاحب متجر للمواد الغذائية فيقول :" قيل لنا أن الوزير الأول عبد المالك سلال قادم رفقة عائلته لذلك يهيئون المكان".
منذ سنوات طوال يشكل هذا الشاطئ البهي مقصد وزراء الحكومة والشخصيات المهمة، ويعتبر عبد العزيز بلخادم مستشار الرئيس الأسبق من الأوفياء الذين يداومون على الاصطياف في هذا المكان، تُنصب له ولأهله خيمة كبيرة على الشاطئ مع حراس كثر، لكن هذا لا يمنع بعض الفضوليين من أخذ صور تذكارية مع بلخادم الذي ودّع الشاطئ مُدبرا بعد أن ودع ممارسة السياسة مُجبرا بسبب تعليمة الرئيس.
أغلب الوزراء الذين يفضلون شاطئ مرسى بن مهيدي يشكلون غالبية الحكومة وينحدرون من نفس محافظة الرئيس.
في أقصى الجهة الشمالية للشاطئ يوجد حراس الحدود الجزائريين وخلفهم بأمتار قليلة يحرس المغاربة حدودهم التي فرّقت بين الدولتين خنادق وسياج حديدي، لا يمنع تسلل بعض الجزائريين ليلا إلى شاطئ "السعيدية" المغربي ونفس الحال بالنسبة للمغاربة.
ينقسم شاطئ مرسى بن مهيدي أو " بورساي" كما يحلو للجميع تسميته إلى الشاطئ الرئيسي و موسكاردة الأول وموسكاردة الثاني يزيده بهاء صخرة وسط الشاطئ تزين المكان الذي تلتقي فيه زرقة البحر وصفاء رماله وسهام أشعة شمسه الحارقة.
يثير الفضول بعض المصطافين فيحاولون التقاط الصور مع وزراء الحكومة لكن البعض الآخر لرؤيتهم غير مبالي.
شاطئ للنساء فقط
تثير التعجب لافتة عند البوابة الرئيسية لنادي " مارينا بالم " مكتوب عليها "للنساء فقط"، يحرسه في الخارج رجال يمنعون دخول الرجال.
يعتبر نادي مارينا بالم أول منتجع خاص للنساء فقط في الجزائر كلها، ويشكل تجربة فريدة خدمة للنساء اللائي يفضلن البحر بلا مضايقات رجالية.
يقع هذا المنتجع الذي يمتد عمر خدمته حديثا في برج البحري بالعاصمة الجزائرية وتسيره امرأة هي بطلة للجزائر في كرة التنس، تقول أمل الهبيري للعربية نت :" فكرة المشروع استقيناها من دبي التي قضيت فيها مع زوجي 25 سنة فيها توجد شواطئ خاصة للنساء فقط وتفاجئنا بأنه لا يوجد أي شاطئ في الجزائر مخصص لنساء فجسدنا الفكرة برغم العراقيل".
يقدم الشاطئ خدمات عديدة فهو يتوفر على قاعة حفلات ومسبح مغطى يفتح أبوابه في فصل الشتاء وكافيتيريا ومطعم إضافة إلى أماكن راحة واستجمام ومساحة مخصصة للألعاب البحرية، لكن ما يغري النساء حقا هو أن الشاطئ مفصول تماما عن الشواطئ المحادية بشكل يستحيل رؤية ما بداخله فهو يوفر للنساء الخصوصية التامة، تقول السيدة خديجة التي أتت رفقة بناتها للعربية نت:" في الشواطئ الأخرى لا يرتاح بالنا فلا نسلم وبناتي من المضايقات ويوفر لنا هذا النادي الخصوصية التامة".
تحرس الشاطئ في الدخل سبع فتيات منقذات في حالات الغرق تقول لبنى " أنا آتي إلى هنا في نهاية كل أسبوع استمتع بالبحر في أريحية تامة بعد عناء أسبوع كامل من العمل الإداري ".
ويؤكد رضا بورايو صاحب المشروع الذي يشتغل في شرطة دبي أن :" النادي يوفر للنساء خدمات خاصة جدا، فالخصوصية مطلب شريحة كبيرة من النساء، خاصة منهن زوجات المسؤولين الجزائريين والعرب ".
يطمح هذان الزوجان وتحدوهما إرادة قوية لتطوير مشروعهما أمام عراقيل جمة يأملا أن تلينا أمامهما ليفتحا مشاريع مماثلة في محافظات أخرى، شعارهما " مارينا بالم " لا يشكل إلا البداية فقط.
شاطئ «مارينا بالم» مـحل إقـبال المتجـلـببات والمتحجبات
استطاعت النساء اللواتي لا تترددن على شاطئ البحر بسبب الاختلاط والمطاردة أن تجدن ضالتهن في «معقل النساء»، كما ينادينه، أي شاطئ «مارينا بالم»، لتحذو الجزائر بذلك حذو الدول الخليجية التي تحرم على الرجال دخول بعض الشواطئ التي خصصتها للنساء فقط. فالوافد إليه يشبهه بقاعة الحفلات، أين يصطحب الرجال العائلة إلى مدخله وفي آخر اليوم يعودون لأخذهن للبيت، بفارق أن كل ما بداخل الشاطئ تديره نسوة ابتداء من أعوان الأمن إلى حارسات الشواطئ إلى العاملات بالمطعم، أي أنه لا وجود لظل رجل في هذا المكان.
فتح الشاطئ أبوابه سنة 2010 بعد فترة إنجاز استغرقت 9 سنوات، مستفيدا من اطلاعه على نوادي شواطئ السيدات بالإمارات المتحدة، فاختار هذا المكان من المنطقة السياحية لبرج البحري بمساحة 180م ممتدة وسط البحر. ورغم أن سعر دخول المرأة الواحدة يقدر بـ1000 دج والأطفال الصغار الذين لم يتعدوا سن العاشرة 500 دج، إلا أن الشاطئ يغلق أبوابه بعد حوالي ساعتين تقريبا من فتح أبوابه، نظرا للإقبال الكبير الذي يعرفه من قاصديه القادمين من كل حدب وصوب.
نسبح بحرية ونتمكن من تغيير لون بشرتنا بكل راحة
هنّ نسوة كثر التقيناهن هناك يسبحن بكل راحة، رغم أنهن ترتدين الحجاب والجلباب، لكنهن وجدن في شاطئ «مارينا بالم» الراحة ونعمن بالهدوء، من بينهن «أسماء» طالبة جامعية، تبلغ من العمر 24 سنة، قالت لنا في الموضوع: كنت أذهب مع عائلتي منذ كنت صغيرة إلى البحر، لكنني لم أكن ألبس «مايو»، لأنني كنت أخجل من أبي وإخوتي. وعندما كبرت لم أجد عائقا في التصييف مع صديقاتي أو أقاربي، لكن المضايقات والمعاكسات كانت تتطلب مني ارتداء المستور، فأسبح بتنوره وتريكو مستور، لهذا كرهت البحر، لأنني أتشوّه فتسمرّ يداي ورجلاي ووجهي فقط، ليبقى باقي جسدي على لونه الطبيعي، ومنه كرهت البحر. لكنني ومنذ عامين أقضي الصيف على هذا الشاطئ، بعدما اكتشفته رفقة صديقاتي وجلبت إليه جل نساء عائلتي اللواتي استحسنه مثلي، فنحن نسبح بكل حرية نرتدي ما نشاء ونخرج كل مكبوتاتنا، نرقص ونمرح وتتعالى ضحكاتنا، نلعب الكرة على الشاطئ، أي أننا نفعل كل مايهوى لنا ولا نغادر المكان إلا ليلا.
رغم ارتفاع الأسعار «مارينا بالم» الشاطئ الوحيد الذي يستر خلوتنا
كن قرابة العشر نساء، كلهن من عائلة واحدة، أتين من الكاليتوس كان حديثنا معهن مطولا، كلهن كن متذمرات من غلاء الأسعار، لكنهن لا يجدن الراحة إلا في هذا المكان وكانت أكبرهن خالتي الزهراء، البالغة من العمر 85 سنة، التي قالت لنا في الموضوع: كلنا كما ترين نساء ملتزمات نرتدي اللباس الشرعي الإسلامي، ولأن الصيف يعني لنا البحر، فإننا نضطر إلى الذهاب إليه والسباحة بملابسنا، الشيء الذي يشكل لي ولبناتي وكناتي الكثير من التذمر والإزعاج، لكن والحمد لله منذ أن افتتح هذا الشاطئ فنحن لا نفارقه، رغم أن الأسعار به مرتفعة جدا، ناهيك عن دخوله الذي يقدر بـ1000 دج للشخص الواحد نجد المأكولات والمشروبات باهظة الثمن، فالسندويش العادي الذي نشتريه خارجا بـ150 دج، نشتريه هنا بـ450 دج والمشروبات الغازية التي نشتريها خارجا بـ125 دج تباع هنا بـ200 دج والإسكيمو نشتريه بـ100 دج عوض 45 دج، لكننا نخضع للأمر أمام انعدام البديل ونفضل الراحة والاستجمام.باقترابنا من أحد المطاعم المتواجدة في الشاطئ، التقينا السيدة سامية، البالغة من العمر 40 سنة، وهي عاملة بإحدى الشركات الخاصة التي جاءت إلى الشاطئ من أجل الاسترخاء. حدثتنا عن المشاكل بهذا الشاطئ، معربة في تصريحها، «جئت إلى هذا الشاطئ من أجل الاستجمام والراحة، لأن رواده من النساء فقط، بعيدا عن وعيون الرجال، فهنا استمتع كثيرا في هذا الشاطئ لتوفره على عدة خصوصيات، لكن المشكل في أسعار الإطعام، فهي جد مرتفعة مقارنة بما هو خارج الشاطئ، هذا الأمر دفعني لكي أجلب معي وجبة خفيفة داخل حقيبتي بإحكام لتفادي أي مشكل مع أعوان الحراسة.
نشاطات ترفيهية تستقطب الأطفال
كما تقام بالشاطئ عدة نشاطات ترفيهية من أجل إدخال البهجة والسرور في نفوس الأطفال، خاصة في نهاية الأسبوع. إضافة إلى ذلك يستضيف الشاطئ عدة فنانين ومطربي الراي الذين ترقص على أنغامهم النساء بقاعة الحفلات المغلقة. وكانت مجموعة من النسوة تتأهبن لدخولها عندما حدثناهن عن رأيهم في الشاطئ، فأبدين ارتياحا واستحسانا كبيرين إزاء هذا المكان الذي يعتبر المتنفس الوحيد لهن بعد سنة كاملة من الجد والكد، فلا ارتفاع الأسعار يهم ولا بعد المكان، لكن الراحة النفسية والجسدية هي التي تهم بالدرجة الأولى وهذا لن يجدوه إلا في شاطئ «مارينا بالم».
مسبح الشاطئ محل تحفّظ
أما عن المسبح، فقد بدأ يعرف بعض التحفظ خاصة بعدما راجت أخبار عن تسرب صور لنساء إلى إحدى القنوات، لأن إحدى الدخيلات قامت بتصويرهن وهن يسبحن. ورغم هذا قالت لنا مريم البالغة من العمر 25 سنة القادمة من ألمانيا لقضاء العطلة الصيفية في موطنها الأصلي الجزائر: إن مثل هاته التصرفات غريبة وشاذة وعلى الإدارة أخذ تدابير أكثر صرامة لا تتعدى مجرد المراقبة بل يجب أن تمنع النساء من استعمال هواتفهن الذكية مثلا والتي أصبحت هنا خطرا يهدد خلوة كل امرأة قدمت من إجل الاستراحة وعرض جسدها تحت أشعة الشمس دون رقابة أو رقيب ومن غير اللائق أو المقبول أن تجد فيديو يخصها على إحدى القنوات التلفزيونية أو الفايسبوك مثلا ومن غير المعقول أيضا أن يصدر هذا التصرف أيضا من فتاة مثلهم.
...وللدين رأي
حدثنا إمام إحدى مساجد الكاليتوس بوعلام سياط، عن الموضوع قائلا: إن السباحة ليست محرمة على المرأة، شريطة أن لا تظهر عورتها أو تنزع حجابها أمام الرجال أي الغرباء. وبما أن هذا الشاطئ أتاح لهن فرصة التواجد وحيدات دون عنصر رجالي، فهذا جيد، لكن المشكل أن النساء لم تفهمن بعد أن عليهن ستر عوراتهن حتى أمام بني جنسهن، الشيء الذي نجدهن تناسينه تماما، ليسبحن شبه عاريات بهذا الشاطئ، رغم أنه في الأصل ترتدين لباسا شرعيا إسلاميا. وماذا عن الله؟ ألا تسترن عوراتكن أمامه؟ من الجيد أن تجد المرأة راحتها بعيدا عن نظرات الرجال المشبعة بالشهوة وأن تسبح وتتمتع بالبحر، لكن عليها أن تراعي دينها وتحترم ربها أيضا.
ميليسا.ب
http://www.akhbarak.net/news/2015/08/18/7067407/articles/19549017/%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%81%D9%82%D8%B7%D8%9F
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟ دويتشه فيله 283245 مشاركة
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟
منذ 11 شهر
"جئت الي هنا بحثا عن الراحه التي افتقدناها في الشواطيء الاخري"، هكذا اجابت السيده مريم (45 سنه)، ربه بيت، وهي تستعد لركوب سيارتها مع بناتها الثلاثه، علي سؤال DWحول سبب اختيارها لمركب "مارينا بالم" الواقع ببلديه برج البحري شرق العاصمه. وتضيف السيده مريم " ان الامن والخصوصيه التي يمنحها الشاطئ لي ولبناتي هي اهم ما يميز المكان، علاوه علي المرافق والخدمات المتميزه التي يسهر طاقم المركب علي تقديمها باحترافيه. كل ذلك يشجعني كل مره علي اختيار هذا الفضاء لقضاء ايام عطله الاسبوع مع بناتي".
وتؤكد السيده بواريو المديره المسيره للنادي (زوجه صاحب المشروع)، بان شاطيء "مارينا بالم" يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص "للنساء فقط"، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقه البحر واشعه الشمس. وتضيف السيده بورايو لـDW "ان فكره المشروع روادتنا خلال اقامتنا في الامارات العربيه المتحده، التي توجد بها العديد من الشواطيء والنوادي الخاصه بالسيدات، والتي تحظي بشهره عالميه مثل شاطيء "الجميرا" بدبي، فعملنا علي استنساخ التجربه في الجزائر. و بالرغم من العراقيل التي واجهتنا - ولا تزال قائمه – فاننا نسعي الي تقديم خدمه سياحيه متميزه لنساء الجزائر علي مدار ايام الاسبوع، بعد ان كنا نخصص لهن اياما معدوده فقط منذ افتتاح النادي سنه 2010".
شاطيء "مارينا بالم" يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص "للنساء فقط"
وتؤكد نوال، (26 سنه) موظفه بشركه خاصه، ومتحجبه، وزبونه دائمه للشاطيء منذ ثلاث سنوات، "ان المكان اصبح يعج بالمصطافات علي مدار ايام الاسبوع، حتي انه اضحي من المستحيل ان تجد مكانا بعد الحاديه عشر صباحا، رغم ان المكان به اربعه احواض للسباحه و 60 مكانا للاستلقاء مجهزه بالكراسي والمظلات". وتضيف نوال لـDW ان " فكره شاطيء خاص بـ"النساء فقط"استهوت جميع صديقاتي وافراد عائلتي، واصبحوا من رواده، لما يمنحه المكان من حريه في اللباس والحركه، بعيدا عن اعين الرجال والتحرشات".
وتضيف نوال قائله: " يرتاد هذا الشاطيء نساء من كل فئات المجتمع وطبقاته المختلفه وكل امراه لها ما تنشده من الشاطئ ويحقق رغباتها، فانا شخصيا وباعتباري محجبه، فقد اعاد لي المكان علاقه العشق القديمه مع البحر، ومتعتي بالسباحه بـ"البيكيني"، التي افتقدتها منذ ارتدائي للحجاب، فالنادي وفر لي الاستمتاع دون ان يخالف ذلك مبادئي التي اؤمن بها".
وبات فتح شواطئ جديده للجنس اللطيف بالولايات الساحليه في السنوات الاخيره مطلب الكثيرات من النساء المحجبات وغير المحجبات، فيما يري فيه رجال الاعمال استثمارا مضمون الارباح، حيث تعمل الكثير من المنتجعات والمركبات السياحيه علي فتح شواطئ للنساء او تخصيص ايام لهن هناك، بعد ان اصبح ذلك "مطلبا ملحا للمصطفات والعائلات الجزائريه"-، كما يقول مدير مركب اديم بزموري البحري في تصريح لـDW.
هل اصبحت "الشواطي الخاصه بالنساء" مطلبا ملحا في الجزائر؟
" ليس علي حساب مبادئ الدين"
وتري علياء، (30 سنه) صحفيه بقناه تلفزيونيه خاصه انه "ليس من المعقول ان لا يقتطع للنساء اماكن خاصه بهن علي الشريط الساحلي الممتد علي طول 1200 كلم، وتضيف علياء لـDW : "الجزائريات بحاجه لمثل هذه الشواطئ- لجميع فئات وطبقات المجتمع - للاستجمام والاسترخاء وتفريغ الضغوطات النفسيه وتحسين المزاج دون ان يكون ذلك علي حساب قيم ومبادئ الدين الاسلامي، ففي الغرب ايضا يتم احترام خصوصيه الافراد ويخصص لكل فئه شاطئها الخاصه، فنجد شواطئ للعراه واخري للمومسات".
ويري الشيخ عبدالفتاح يعوس، امام مسجد الرحمه بالعاصمه، بان علي الدوله تشجيع فتح شواطئ ومسابح خاصه بالنساء، حتي تستطيع "الساعيات للحشمه والرافضات للاختلاط بالرجال"، ممارسه رياضه السباحه، مضيفا ان " السباحه ليست محرمه علي النساء، وانما يجب ان تكون في اطار الضوابط المنصوص عليها في الشرع".
وتعتقد صاره، 33 سنه (مغتربه بفرنسا)، ان وجود شاطيء مثل "مرينا بالم" خاص بالنساء عموما وليس بالمحجبات فقط امر ضروري في ظل ما تشهده الشواطيء العامه بالجزائر من تدني للخدمات وغياب الامن وانتشار للسلوكيات السيئه، وتضيف لـDW : " انا لست متحجبه، وارتاد شواطئ فرنسا بالبيكني، لكن في الجزائر يصعب جدا فعل ذلك بالشواطئ المختلطه، وحتي في تلك الشواطيء التي يقولون عنها انها للاغنياء والطبقه الراقيه، حيث تلاحقك نظرات الرجال كسهام في جسدك علاوه علي التحرش الذي لا تسلم منه اي امراه مهما كان لباسها"، وتضيف المتحدثه: " اقضي هنا ثلاثه ايام في الاسبوع من الساعه العاشره الي السادسه مساء، واجد هنا كل ما يريحني ودون ان يعكر مزاجي او يلاحق احد جسدي بنظراته".
http://www.hnalgerie.com/news/27485/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9--%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1.html
العائلات الجزائرية في رحلة بحث عن شاطئ ”مستور”
تحوّلت في السنوات الأخيرة مع الانفراج الأمني بعض الشواطئ بالجزائر إلى نقطة سوداء، مُحرّم على العائلات دخولها بسبب مظاهر العري والاختلاط، حيث عرفت اختلافا كبيرا في هوية قاصديها، ما تولد عنه انقسام تلقائي في الشواطئ التي تقصدها آلاف العائلات الجزائرية بين شواطئ خاصة بالسلفيين وهي محرمة على المتبرجين وشواطئ أخرى خاصة بالنساء فقط يسيرها الخواص في مركبات معروفة بأسعار خيالية.. وبين هذا وذلك تجد بعض العائلات المسيورة الحال ضالتها في السباحة بوديان حمام ألوان وحمام ريغة والشواطئ الصخرية.
أناشيد وصلوات
في شواطئ خاصة بالسلفيين والإخوة
سطرت بعض العائلات مع انتهاء شهر رمضان الكريم برنامجا لقضاء عطلة الصيف التي تكون في الغالب بالشواطئ للاستجمام بالبحر، إلا أن تحول بعض الشواطئ في السنوات الأخيرة إلى أماكن للعري واستعراض الأجساد للنساء والرجال، جعل معظم العائلات في حرج فهي مجبرة على معايشة تلك المظاهر رغما عنها، لقلة الشواطئ العائلية... بينما وجدت عائلات أخرى الحل لمشكلتها عن طريق شواطئ الإخوة وشواطئ خاصة بالنساء محرمة على الرجال، بينما تجد طبقات أخرى نفسها في شواطئ خاصة بالطبقات الراقية على غرار بالم بيتش وموريتي وسيدي فرج شاطئ ”مارينا بالم ”ببرج البحري..
من دخلته فهي آمنة..
أخذ بعض مسيري الشواطئ من المركبات الخاصة في انتهاج طريقة جديدة للترويج للسياحة واستقطاب العائلات لاسيما المحافظة حيث رفع مركب ”مارينا بالم” ببرج البحري في السنوات الأخيرة شعارا جديدا لجلب الزبائن عن طريق ”شاطئ للنساء فقط” فهو محرم على الرجال حتى ولو كان زوج أو أخا أو ابن المرأة التي تود السباحة في هذا الشاطئ ، وهو ملاذ آمن للنساء من التحرش والإزعاج من طرف المنحرفين بالشواطئ إلى جانب وجودهن بمفردهن في حالة السباحة يمنحهن أريحية أكبر. فبعد شاطئ بنواحي عين بنيان في ”ميرامار” سابقا، ها هو شاطئ ”مارينا بالم” ببلدية برج البحري المعروفة بـ«ألجي بلاج” يقوم بتبني المبادرة انطلاقا من شاطئ كتب عند مدخل بوابته ”للنساء فقط”، يلقى يوميا إقبال نساء وفتيات من مختلف الأعمار للاستجمام.
وفي السياق ذاته فإن هشاشة الإجراءات الأمنية جعلت العائلات تتنفس الصعداء من فكرة فصل الجنسين في بعض الشواطئ حتى يجد الكل راحته، كالآنسة آمال 24 سنة اختارت مركب ”مارينا بالم” رفقة صديقة لها، أكدت أنها قضت لأول مرة جو الاستجمام على الشاطئ في شاطئ خاص بالنساء، الذي يتميز بكثير من الخصوصية والراحة النفسية.
السيدة فايزة قالت أنا لست متحجبة، لكنني أفضل هذا النوع من الشواطئ، كما أنني أحتار حين يحصر البعض الفصل بين الجنسين في منظور التشدد، لكون بعض الأماكن العمومية تحتاج فعلا لهذه المبادرة.
ويتميزالشاطئ بتقديم خدمات جيدة”، وهو الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص ”للنساء فقط”، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقة البحر وأشعة الشمس.
وقد استلهم مسيروه الفكرة من شواطئ دول الخليج التي تحظى بشهرة عالمية مثل شاطئ ”الجميرا” بدبي.
إلا أن مشكل الأسعار يجبر بعض العائلات المسيورة الدخل على عدم زيارة الشاطئ بالرغم من الراحة الكبيرة والحرية التي تجدها النساء فيه بعيدا عن أعين الرجال.
و تعرف بعض الشواطئ الشعبية حركة غير اعتيادية بالنسبة للزبائن وزواره من فئة السلفيين والإخوة الذين يحجون سنويا إلى شواطئ خصصوها لهم بعيدا عن أعين الرقابة والاختلاط فيما يعرف باسم المصطافين غير المتبرجين، مثلما هو الحال في شاطئ الكيتاني بباب الواد إذ لا توجد به امرأة واحدة تسبح من دون حجاب أو من دون لباس شرعي، ويشهد حضورا غفيرا للعائلات الملتزمة التي تتجه كل يوم إلى شاطئ البحر وتحافظ على الكثير من القيم التي اندثرت بكثير من الخشونة والصرامة في التعامل ولا مصاحبة بين الجنسين، إلى جانب مسجد صغير تعتليه الأمواج والصخور وديكور لا يخلو من صور الجلباب والنقاب ونصف الساق.
أكدت بعض العائلات التي التقيناها أن هذا الشاطئ يعد من بين أحسن الشواطئ التي تعرف ”الحرمة”، فهو مكان جيد للعائلات التي لا تريد أن ترى إخلالا بالمبادئ الإسلامية.. فحتى بعض الملتزمين لا يمانعون قدوم أخواتهم وزوجاتهم إلى هذا الشاطئ ويمكن رؤية العديد من العائلات في شاطئ ”الكيتاني” وهي تتمتع بجو البحر اللطيف، فيما تقام الصلوات بين الحين والآخر في الجانب الخلفي من الشاطئ في جو معاكس تماما لما هو سائد في شاطئ ”موريتي” و«بالم بيتش”.
ملتزمون وسلفيون يحجون إلى شاطئ ”المنارة” بالعاصمة هروبا من العري
يتواجد على مستوى بلدية عين البنيان بالعاصمة 11 شاطئا، عرفنا من زواره أن هناك شاطئا مخصصا للرجال فقط أي الأشخاص الملتزمين الذين لا يجدون أماكن للراحة والاستجمام بعيدا عن الاختلاط، إضافة إلى شواطئ أخرى لها نفس الخصوصيات أيضا مثل بومرداس، بني حوى وبوهارون. ورغم افتقاد هذا الشاطئ إلى وسائل الراحة والأمان كباقي الشواطئ الأخرى، إلا أن المنتمين للتيار السلفي بالجزائر وجدوا فيه الراحة، نظرا لموقعه الإستراتيجي والمساحة الجمالية التي يتمتع بها. حيث تقام الصلوات الخمس وتسمع أصوات الأناشيد وكرة القدم تتعالى مع أمواج البحر والرمال بعيدا عن أي اختلاط تكرهه هذه الفئة من المجتمع وخاصة التبرج الذي أصبح لا يطاق عبر بعض شواطئ الجزائر نساء يرتدين ملابس السباحة أمام افراد عائلتهن وأمام الغرباء في خطوة يعتبرنها تحضرا وتقليدا للغرب، إلا أنها في الواقع حسب هذه الفئة خروج عن الحرمة.
عائلات تفضل السباحة
في الأودية والحمامات بعيدا عن الاختلاط
انقسمت شواطئ العاصمة بين طبقتين الطبقة اأولى خاصة بالعائلات التي تريد الحفاظ على الحرمة وشواطئها معروفة ومحدودة كشاطئ الكتاني بباب الوادي، وشواطئ قورصو وزموري والكرمة بولاية بومرداس، وشواطئ الرغاية وسيركوف بعين طاية التي تستطيع العائلات التمتع فيها بالســـباحة بعيدا عن أي مظاهر مـــسيئة للنــظر.
أما الطبقة الثانية فتتمتع بالسباحة في الشواطئ المتواجدة غرب العاصمة، على غرار شاطئ بالم بيتش، وبعض المُركّبات السياحية... حيث ترتدي بعض النساء والفتيات ملابس سباحة عارية وكأنهن على شواطئ بلدان أجنبية، ويمشين على الشاطئ ليستعرضن أجسادهن المليئة بالأوشام.
والغريب أن بعض الأمهات يسبحن رفقة بناتهن بملابس سباحة متشابهة في العري وتحت أنظار الوالد، وحتى الشبان لديهم نصيب من العري.
ولتجنب هذه المظاهر أصبحت العائلات يفضلن السباحة في بعض الأودية على غرار وادي الكاف أو حمام ملوان بالبليدة أو الذهاب إلى الغابات أو بالشواطئ الصخرية القليلة الحركة رغم قلة الخدمات إن لم نقل انعدامها بالكامل، الأمر الذي يجعل العائلات المعنية تجلب كل مستلزمات الاستجمام من أكل وشرب وخيم ومظلات شمسية.
البعض الآخر طالب السلطات المحلية بالالتفاتة إلى مثل هذه الأماكن التي تستحسنها العائلات الجزائرية لإدراجها ضمن المشاريع السياحية إلى جانب توفــــير الأمن بها لاسيما بالشواطـــئ الصخرية المتواجدة خارج العاصمة.
القراءة من المصدر:elbilad
|
مارينا بالم..شاطئ بشعار "للنساء فقط "
في انتظار تعميم الفكرة في شواطئ الولايات الأخرى
شواطئ للنساء فقط و”مارينا بالم” يلقى إقبالا واسعا
8 2027
بدأت شواطئنا تأخذ منعرجا آخر في طريقة استقطاب مصطافيها، فبعد أن ألفنا الاستجمام في البحر رجالا ونساء في ذات الوقت، ها هي شواطئ ترفع شعار ”للنساء فقط”، ورغم أنها في مرحلة النشوء إلا أنها تلقى إقبالا كبيرا من الجنس اللطيف كشاطئ ”مارينا بالم” ببلدية برج البحري شرق الجزائر العاصمة.
الهرب من التحرش والإزعاج من طرف المنحرفين بالشواطئ ليس وحده الذي جعل النساء يرغبن في شاطئ يحتويهن، لكن وجودهن بمفردهن في حالة السباحة يمنحهن أريحية أكبر، فبعد شاطئ بنواحي عين بنيان في ”ميرامار” سابقا، ها هو شاطئ ”مارينا بالم” ببلدية برج البحري المعروفة بـ”ألجي بلاج” خصصت انطلاقا من السنة الجارية شاطئا كتب عند مدخل بوابته ”للنساء فقط”، وهو ”مارينا بالم” الذي يلقى يوميا إقبال نساء وفتيات من مختلف الأعمار للاستجمام. في ذات السياق فإن هشاشة الإجراءات الأمنية جعلت العائلات تتنفس الصعداء من فكرة فصل الجنسين في بعض الشواطئ حتى يجد الكل راحته، كالآنسة ”يسرى 24 سنة” التي اختارت مركب ”مارينا بالم” رفقة صديقة لها، التي صرحت لـ”الفجر” أنها قضت لأول مرت جو الاستجمام على الشاطئ في شاطئ خاص بالنساء، الذي يتميز بكثير من الخصوصية والراحة النفسية، في حين أن السيدة ”نورة” قالت ”أنا لست متحجبة، لكنني أفضل هذا النوع من الشواطئ، كما أنني أحتار حين يحصر البعض الفصل بين الجنسين في منظور التشدد، كون بعضا من الأماكن العمومية تحتاج فعلا لهذه المبادرة، كذلك يتمتع الشاطئ بتقديم خدمات مستحسنة”.
أكدت السيدة بواريو المديرة المسيرة للنادي وزوجة صاحب المشروع لقناة ألمانية، بأن شاطئ ”مارينا بالم” يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص ”للنساء فقط”، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقة البحر وأشعة الشمس. مضيفة ”أن فكرة المشروع راودتنا خلال إقامتنا في الإمارات العربية المتحدة، التي توجد بها العديد من الشواطئ والنوادي الخاصة بالسيدات، والتي تحظى بشهرة عالمية مثل شاطئ ”الجميرا” بدبي، فعملنا على استنساخ التجربة في الجزائر. وبالرغم من العراقيل التي واجهتنا - ولا تزال قائمة - فإننا نسعى إلى تقديم خدمة سياحية متميزة لنساء الجزائر على مدار أيام الأسبوع، بعد أن كنا نخصص لهن أياما معدودة فقط منذ افتتاح النادي سنة 2010”.
الأسعار تبقى باهظة رغم قرار الوزارة الوصية
لم تجد تعليمة وزير السياحة والتهيئة العمرانية التي أقرها السنة الجارية من يطبقها، بعد شطب لافتات بعدد كبير من الشواطئ توضح المبلغ الذي حددته السلطات للاستفادة من خدمات الشواطئ من قبل المصطافين، كذلك أعوان الشواطئ الذي يلتفون كالنسور على رؤوس المواطنين فور وضع أمتعتهم، وإجبارهم على دفع مبلغ 1000 دج للظفر بخيمة أو طاولة وأربع كراسي، بالإضافة إلى سعر موقف السيارات الذي يفوق السعر المحدد من قبل البلديات والذي لا يتجاوز 50 دج، لكن المصطافين رغم احتجاجهم فإنه يبدو للعيان أن لغة الشارع تتحدى لغة القانون في مجتمعنا، ونتساءل عن دور الرقابة التي يؤكد الواقع أنها غائبة بشواطئنا، فوجود التعليمة كعدمها.
استنساخ للظواهر الاجتماعية من دول الخليج
رغم الآراء التي تؤيد فكرة فصل الجنسين في بعض الشواطئ، إلا أن البعض الآخر يعتقد أن المرأة لا تنزعج فعلا من الاختلاط فيها حسب ما يردده البعض، حيث يعتقد ”سليمان 50 سنة” قيادي بشركة سياحية عمومية، أن مثل هذه الأفكار التي تفصل بين الرجل والمرأة غريبة عن المجتمع الجزائري، فهي أفكار مستوردة من دول الخليج العربي، ولن تزيد مثل هذه الممارسات إلا في زيادة مظاهر التشدد الديني والعنف ضد المرأة”. ويضيف سليمان ”نحن بحاجة لمثل هذه المشاريع السياحية بهدف استقطاب السياح الأجانب، وتعريف العالم بثرواتنا، وليس في حاجة لنوادي مغلقة تستجيب لعقلية معينة في مجتمعنا”.
في السياق، يؤكد رضا بورايو، صاحب نادي ”مارينا بالم” لقناة ألمانية موجهة للعرب، أن مشروعه استقطب جميع النساء على اختلاف ثقافتهن وانتماءاتهن وأن وجود شاطئ خاص بالنساء لا يعني أن المتوافدات عليه ينتمين لفئة دون أخرى. وأضاف رضا بورايو ”أن من بين الزبائن نساء ألمانيات وفرنسيات وإسبانيات، ونساء سفراء ودبلوماسيين وعاملين في أعلى مناصب الدولة، ولم تحدث أية مشاكل، فالنادي قبل كل شيء مكان جميل وجيد للاستجمام والسباحة في البحر ويضمن للمرأة المصطافة حريتها وخصوصياتها وأمنها”.
التعليقات
(8 )
1 | SHAMS | GERMANY 2015/09/05
انشاء الله يكون عندنا بحر للنساء فقط و مدارس ومستشفيات ومحلات وشوارع و وزرات نتهناو من الرجال
2 | BLEU.CRISTAL | AUTRICHE 2015/09/05
bonjour
c'est une bonne chose ,bonne continuation et bon courage ,j 'ai visite cette plage cette année ,c'est encourageant mes félicitations aux femmes ,merci aux investisseurs et les responsables locaux de bordj el bahri.
c'est une bonne chose ,bonne continuation et bon courage ,j 'ai visite cette plage cette année ,c'est encourageant mes félicitations aux femmes ,merci aux investisseurs et les responsables locaux de bordj el bahri.
4 | عبد الهادي | ورقلة 2015/09/04
والله بكل فخر نحن بحاجة الى هذه التفرقة في كل شئ ليس الشواطي فقط بل المستشفيات والمحلات الخاصة بالابسة النسائية ........الي غير ذلك يجب ان تكون خاصة بالنساء ومسيرة من طرفهنا هذا راي الشخصي و الله المعين
حوار
2015/09/03
2015/09/03
الشاطئ مال عمومي ( national -bien public- ) وطني ينتفع به الجميع مجانا.....( ماعدى حالة منح امتياز الاستغلال بدفتر شروط محدد الزمان والمكان - )..... من المختص لفرض هدا المبدأ .
8 | SARAH KADI | ALGERIE 2015/09/03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما احوجنا الى مبادرات طيبة كهذه على ان تعمم في كامل التراب الوطني .ولتكن هناك عدد معتبر من الشواطئ المخصصة للنساء حتى نجد اريحيتنا دون اختلاط مقيت.
وعلى السلطات المعنية الاخذ بعين الااعتبار هدا المقترح وتطبيقه على الرض الواقع فهو لا يحتاج الى اكثر من عزم.والله ولي التوفيق
ما احوجنا الى مبادرات طيبة كهذه على ان تعمم في كامل التراب الوطني .ولتكن هناك عدد معتبر من الشواطئ المخصصة للنساء حتى نجد اريحيتنا دون اختلاط مقيت.
وعلى السلطات المعنية الاخذ بعين الااعتبار هدا المقترح وتطبيقه على الرض الواقع فهو لا يحتاج الى اكثر من عزم.والله ولي التوفيق
جدل في الجزائر حول تخفيض مكبرات صوت الآذان
لم تمر الدعوة لخفض مكبرات الصوت في المساجد دون ضجة، فقد فجرت غضب من اعتبروها محاولة لتحييد دور المساجد وتكميم لأفواه الأئمة في الجزائر. فيما اعتبرها آخرون قراراً صائباً يضبط دور المسجد وعلاقته بالمحيط.
لا يزال وزير الشؤون الدينية في الجزائر محمد عيسى، يثير الكثير من الجدل وهو الذي قال عبارته المشهورة "لست وزيراً للشؤون الإسلامية" بل وزيرا للشؤون الدينية. وهي مقولة لها الكثير من الدلالات، خصوصا وأنه عبر صراحة عن قراره بمنع كل المتطرفين السلفيين وذوي الفكر التكفيري من الإمامة في المساجد، ملمحا بذلك إلى التجربة المريرة للجزائر جراء توظيف المساجد من طرف الجهاديين. ودعمت الحكومة موقف محمد عيسى بإصدار قرار منع جمع التبرعات في المساجد دون ترخيص مسبق.
DW عربية استطلعت آراء الشباب حول رأيهم في قرار وزارة الشؤون الدينية فرض تخفيض مكبرات صوت الآذان أثناء أداء صلاة التراويح والتهجد خلال شهر رمضان. وهو الأمر، الذي رفضه أغلب الشباب المتدينين وحتى غير المتدينين معتبرين أن صوت الآذان تقليداً تعود عليه المجتمع الجزائري والمساس به يعد "خطاً أحمر".
الآذان "من ديننا والمساس به خط أحمر"
محمد طالب جامعي في العلوم الإسلامية في جامعة الخروبة بالعاصمة الجزائر، أكد في حديث لـ DWأن هذه "التعليمة التي أصدرها وزير الشؤون الدينية باسم الحكومة الهدف منها إلغاء دور المساجد في المجتمع". أما كريم، وهو عامل لدى مؤسسة عمومية، فكان ساخطا على القرار: "ماهذا القرار في شهر رمضان؟ إذا تم تخفيض صوت مكبرات الصوت، فكيف لي أن أسمع الآذان وأتوجه للمسجد لأداء صلاتي، لذا أرى تفسيراً واحداً لهذا القرار وهو الدفع بالشباب لمقاطعة الصلاة، وهو الأمر الذي لن نرضى به".
وشاطرت كريم الرأي، ربة البيت نادية، واعتبرته إجحافاً في حق المواطن، مضفية: "الآذان ومكبرات الصوت موجودة منذ سنين وبهذا الشكل وعلى مدار السنة، فكيف لوزير استلم بالأمس حقيبته الوزارية أن يواجه الشعب بهكذا قرار؟ لم نفهم الغرض منه لحد الساعة سوى أنه يدفع بنا لكي لا نسمع صوت المؤذن وبالتالي تهجر المساجد".
لكن وفي المقابل، هناك بعض الشباب الذين أيدوا قرار تخفيض مكبرات صوت الآذان، حيث اعتبر مقران أن هذا القرار صائب: "أنا لدي أطفال وأقطن أمام المسجد الكبير بالعاصمة وصوت الآذان في الصباح الباكر أثناء صلاة الصبح والفجر يسبب نوعاً من الإزعاج لأطفالي الرضع ولا أرى وجود أي علاقة بين القرار ومنع الناس من الصلاة". وتدخل محمد سليم ليضم صوته إلى صوت مقران، حيث اعتبر أن "قرار وزارة الشؤون الدينية والاوقاف ليس لديه أي علاقة لا بمحاربة الدين ولا تشجيع الانحراف كما يرى البعض، وإنما هو قرار يهدف إلى احترام جزء كبير من المجتمع، مثل الأطفال الصغار والمرضى".
ومن جانبه، اعتبر الصحفي سمير بوترعة، أن خرجة الوزير هذه ليست بجديدة، فهو"لا يتحرج من خرجات غريبة تشعل الساحة على غرار إعلانه السابق باستعداد السلطات لفتح كنائس مسيحية ومعابد يهودية في خضم دفاعه عن الأقليات"، كما أن قرار الوزير بن عيسى يقول بوترعة قد "أوقع الأئمة في حرج شديد، حين وجدوا أنفسهم في مواجهات يومية مع المصلين الرافضين لقرار منع استعمال مكبرات الصوت في المساجد".
إلا أن الصحفي استغرب أيضاً من القرارات التي "تمنع من خلالها السلطات مكبرات الصوت في المساجد، في شهر رمضان الفضيل، في حين تسمح لإقامة حفلات صاخبة في مختلف ولايات الجمهورية، وفي كبريات الفنادق والمخيمات والخيم العملاقة".
وبين رافض ومؤيد في الشارع الجزائري ارتأينا التوجه إلى خبراء، لنعرف موقفهم من القرار، إن كان خطوة أخرى تقطعها الدولة في الجزائر في مواجهة المحافظين والإسلاميين والسلفيين أم لا.
"القرار سياسي ولا علاقة له بالتطرف"
الدكتور صالح الزياني أستاذ علم الاجتماع بجامعة باتنة بالجزائر، يرى أن القرار ولّد استياءً لدى العديد من الفئات سيما المتدينة منها. وفي المقابل يقول الخبير: "هناك وجهة نظر حتى بالنسبة للفئة المتدينة فيما يخص الآذان في الفترات الصباحية". ويضيف "أقرت بعض البلدان العربية هكذا قرار قبل الجزائر. لكن إقراره في الجزائر قضية لديها بعد سياسي إلى حد ما. كما أن القرار لا يتعلق لا بالقرآن ولا الآذان ، وإنما بمكبرات الصوت وليس التدين في حد ذاته".
وبالنسبة لعلاقة هذا القرار بمحاربة التطرف، يقول الزياني إنه لا يرى بأن للقرار علاقة بالتطرف وإنما بالعكس، إذ يجب ربطه بنوع من التسييس. لكن التطرف في نظره هو سلوك مرتبط بعوامل أخرى اجتماعية في الأساس ومتعلقة بالحرمان الاجتماعي وليس فقط الديني، مضيفاً "القرار لن يضفي مزيداً من التطرف بل أرى أنه نوع من الحرب والحرب المضادة وسيتم توظيفه من جهات معينة ولأغراض أخرى".
ومن جهة أخرى، أثار هذا القرار سخط الأحزاب الإسلامية في الجزائر، التي بمجرد أن صدر القرار حتى راحت تُسائل وزير الشؤون الدينية عبر بيانات تدعوه فيها إلى "تفسير عقلاني" لقراره. وصرح النائب حسين لعريبي من حزب العدالة والتنمية الإسلامي لـ DW عربية: "مثل هذه القرارات وفي هذه الأيام من تحرير الخمور إلى منع مكبرات الصوت خيبت آمال كل الجزائريين المصلين وغير المصلين منهم"، مضيفا أن هذه الخرجة من الحكومة، الممثلة في وزير الشؤن الدينية، ما هي إلا محاولة لكسب رضا العلمانيين في الجزائر ومن دول أجنبية كفرنسا، التي أكد أنها "تعمل على إخراج الجزائرين عن تقاليدهم وعرفهم".
كما اعتبر لعريبي، أن قرارات مماثلة لا يمكن وصفها إلا أنها عبارة عن إهانة للشعب الجزائري وليست محاربة للتطرف أو السفلية ولها أبعاد سياسية. وقال: "بعدما أباحوا الخمور، ها نحن أمام تطاول آخر يمس بالكرامة والحشمة وبالعرض نفسه".
وكشف لنا رئيس النقابة الوطنية المستقلة للأئمة جلول حجيمي، أن وزارة الشؤون الدينية والأوقاف كان يجب عليها أن تُفهم الناس أو تنقل قراراتها عن طريق الأئمة حتى لا يظن الشعب أن ما تفعله حملة ضد الدين.
وانتقد ممثل الأئمة، عدم استشارة الأئمة في هذا القرار كونهم هم المعنيون به بالدرجة الأولى. وقال إن هذه الخرجة لا تعني شيئاً وإنما هي فعلا بسبب انزعاج الناس من الآذان صباحاً لقرب البيوت من بعض المساجد. وهو لا يرى علاقة للقرار بمحاربة التطرف، لأن الحكومة تسيطر على المساجد وعلى ما يقال في خطبة الجمعة.
وقد حاولت DWعربية الاتصال بوزير الشؤون الدينية للاستفسار عن الموضوع والوقوف عن ما وراء هذا القرار، إن كان سياسياً أو ناتجاً فعلا عن إزعاج أو محاربة لأفكار متطرفة، إلا أن محاولاتنا باءت بالفشل، ليبقى بذلك الجدل قائماً بين مؤيد للقرار ومتمرد ورافض لتنفيذه.
http://www.dw.com/ar/%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B7%D8%A6-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%81%D9%82%D8%B7/a-18652419
شواطئ خاصة بالنساء في الجزائر.. هربا من التحرش فقط؟
"للنساء فقط"، إنه شعار النادي السياحي "مارينا بالم" على مدخل بوابته في محاولة لاستقطاب النساء للشاطئ. فهل يشكل توافد النساء عليه انصياعا لمواقف التشدد أم هروبا من ظاهرة التحرش المتفشية وضعف الأوضاع الأمنية هناك.
"جئت إلى هنا بحثا عن الراحة التي افتقدناها في الشواطئ الأخرى"، هكذا أجابت السيدة مريم (45 سنة)، ربة بيت، وهي تستعد لركوب سيارتها مع بناتها الثلاثة، على سؤال DWحول سبب اختيارها لمركب "مارينا بالم" الواقع ببلدية برج البحري شرق العاصمة. وتضيف السيدة مريم " إن الأمن والخصوصية التي يمنحها الشاطئ لي ولبناتي هي أهم ما يميز المكان، علاوة على المرافق والخدمات المتميزة التي يسهر طاقم المركب على تقديمها باحترافية. كل ذلك يشجعني كل مرة على اختيار هذا الفضاء لقضاء أيام عطلة الأسبوع مع بناتي".
وتؤكد السيدة بواريو المديرة المسيرة للنادي (زوجة صاحب المشروع)، بأن شاطىء "مارينا بالم" يعتبر الشاطئ الوحيد في الجزائر المخصص "للنساء فقط"، ويوفر لهن كل الخدمات للاستمتاع بزرقة البحر وأشعة الشمس. وتضيف السيدة بورايو لـDW "إن فكرة المشروع روادتنا خلال إقامتنا في الامارات العربية المتحدة، التي توجد بها العديد من الشواطىء والنوادي الخاصة بالسيدات، والتي تحظى بشهرة عالمية مثل شاطىء "الجميرا" بدبي، فعملنا على استنساخ التجربة في الجزائر. و بالرغم من العراقيل التي واجهتنا - ولا تزال قائمة – فإننا نسعى إلى تقديم خدمة سياحية متميزة لنساء الجزائر على مدار أيام الأسبوع، بعد أن كنا نخصص لهن أياما معدودة فقط منذ افتتاح النادي سنة 2010".
بعيدا عن أعين الرجال
وتؤكد نوال، (26 سنة) موظفة بشركة خاصة، ومتحجبة، وزبونة دائمة للشاطىء منذ ثلاث سنوات، "أن المكان أصبح يعج بالمصطافات على مدار أيام الأسبوع، حتى أنه أضحى من المستحيل أن تجد مكانا بعد الحادية عشر صباحا، رغم أن المكان به أربعة أحواض للسباحة و 60 مكانا للاستلقاء مجهزة بالكراسي والمظلات". وتضيف نوال لـDW أن " فكرة شاطىء خاص بـ"النساء فقط"استهوت جميع صديقاتي وأفراد عائلتي، وأصبحوا من رواده، لما يمنحه المكان من حرية في اللباس والحركة، بعيدا عن أعين الرجال والتحرشات".
وتضيف نوال قائلة: " يرتاد هذا الشاطىء نساء من كل فئات المجتمع وطبقاته المختلفة وكل أمرأة لها ما تنشده من الشاطئ ويحقق رغباتها، فأنا شخصيا وباعتباري محجبة، فقد أعاد لي المكان علاقة العشق القديمة مع البحر، ومتعتي بالسباحة بـ"البيكيني"، التي افتقدتها منذ ارتدائي للحجاب، فالنادي وفر لي الاستمتاع دون أن يخالف ذلك مبادئي التي أؤمن بها".
وبات فتح شواطئ جديدة للجنس اللطيف بالولايات الساحلية في السنوات الأخيرة مطلب الكثيرات من النساء المحجبات وغير المحجبات، فيما يرى فيه رجال الأعمال استثمارا مضمون الأرباح، حيث تعمل الكثير من المنتجعات والمركبات السياحية على فتح شواطئ للنساء أو تخصيص أيام لهن هناك، بعد أن أصبح ذلك "مطلبا ملحا للمصطفات والعائلات الجزائرية"-، كما يقول مدير مركب أديم بزموري البحري في تصريح لـDW.
" ليس على حساب مبادئ الدين"
وترى علياء، (30 سنة) صحفية بقناة تلفزيونية خاصة أنه "ليس من المعقول أن لا يقتطع للنساء أماكن خاصة بهن على الشريط الساحلي الممتد على طول 1200 كلم، وتضيف علياء لـDW : "الجزائريات بحاجة لمثل هذه الشواطئ- لجميع فئات وطبقات المجتمع - للاستجمام والاسترخاء وتفريغ الضغوطات النفسية وتحسين المزاج دون أن يكون ذلك على حساب قيم ومبادئ الدين الاسلامي، ففي الغرب أيضا يتم احترام خصوصية الأفراد ويخصص لكل فئة شاطئها الخاصة، فنجد شواطئ للعراة وأخرى للمومسات".
ويرى الشيخ عبدالفتاح يعوس، إمام مسجد الرحمة بالعاصمة، بأن على الدولة تشجيع فتح شواطئ ومسابح خاصة بالنساء، حتى تستطيع "الساعيات للحشمة والرافضات للاختلاط بالرجال"، ممارسة رياضة السباحة، مضيفا أن " السباحة ليست محرمة على النساء، وإنما يجب أن تكون في إطار الضوابط المنصوص عليها في الشرع".
الهروب من التحرش
وتعتقد صارة، 33 سنة (مغتربة بفرنسا)، أن وجود شاطىء مثل "مرينا بالم" خاص بالنساء عموما وليس بالمحجبات فقط أمر ضروري في ظل ما تشهده الشواطىء العامة بالجزائر من تدني للخدمات وغياب الأمن وانتشار للسلوكيات السيئة، وتضيف لـDW : " أنا لست متحجبة، وأرتاد شواطئ فرنسا بالبيكني، لكن في الجزائر يصعب جدا فعل ذلك بالشواطئ المختلطة، وحتى في تلك الشواطيء التي يقولون عنها أنها للأغنياء والطبقة الراقية، حيث تلاحقك نظرات الرجال كسهام في جسدك علاوة على التحرش الذي لا تسلم منه أي امرأة مهما كان لباسها"، وتضيف المتحدثة: " أقضي هنا ثلاثة أيام في الاسبوع من الساعة العاشرة إلى السادسة مساء، وأجد هنا كل ما يريحني ودون أن يعكر مزاجي أو يلاحق أحد جسدي بنظراته".
على الجانب الشرقي من شاطئ الجزائر العاصمة يلتقي الشباب والشابات بين الصخور للإستماع سويا بجمال البحر
ويستحسن بعض الرجال وجود شواطئ خاص بالنساء فقط، حيث يرى عبد القادر (45 سنة)، تاجر، الذي وجدناه عند مدخل الشاطئ ينتظر زوجته وبناته، بأنه مطمئن على عائلته بهذا المكان بعد إطلاعه على الاجراءات الأمنية التي يتم اتخادها لمنع متسللين للمكان، وقال لـDW :" في هذا المكان وجدنا "الحرمة" و"الاحترام"، وأستطيع أن أترك أفراد عائلتي هنا دون الخوف من أن يصيبهم سوء"، وعن سبب اختياره لهذا الشاطئ يضيف عبد القادر" إن زوجتي مريضة ونصحها الأطباء بممارسة السباحة، لهذا فهي تداوم على زيارة المكان كلما سنحت الفرصة بذلك".
ظواهر من دول الخليج
ومقابل ذلك يستهجن البعض وجود شواطىء للنساء فقط، معتبرين ذلك تراجعا عن المكاسب التي حققتها المرأة الجزائرية. ويعتقد سليمان مدوري (50 سنة) قيادي بشركة سياحية عمومية، أن مثل هذه الأفكار التي تفصل بين الرجل والمرأة غريبة عن المجتمع الجزائري، فهي أفكار مستوردة من دول الخليج العربي، ولن تزيد مثل هذه الممارسات إلا في زيادة مظاهر التشدد الديني والعنف ضد المرأة". ويضيف سليمان لـDW: "نحن بحاجة لمثل هذه المشاريع السياحية بهدف استقطاب السياح الأجانب، وتعريف العالم بثرواتنا، وليس في حاجة لنوادي مغلقة تستجيب لعقلية بعض المتشددين الدينيين في المجتمع".
وعلى عكس ما يعتقده سليمان، يؤكد رضا بورايو، صاحب نادي "مارينا بالم"، أن مشروعه استقطب جميع النساء على اختلاف ثقافتهن وانتماءاتهن وأن وجود شاطئ خاص بالنساء لا يعني أن المتوافدات عليه ينتمين لفئة دون أخرى. وأضاف رضا بورايو في حوار لـ DW ، "إن من بين الزبائن نساء ألمانيات وفرنسيات واسبانيات، وعقيلات سفراء ودبلوماسيين وعاملين في أعلى مناصب الدولة، ولم تحدث أية مشاكل، فالنادي قبل كل شئ مكان جميل وجيد للاستجمام والسباحة في البحر ويضمن للمرأة المصطافة حريتها وخصوصياتها وأمنها".
مختارات
الجزائر/ ''مارينا بالم'' أول شاطئ للنساء فقط
الجريدة التونسيةنشر في الجريدة التونسية يوم 31 - 08 - 2013
''للنساء فقط''، هو شعار رفعه شاطئ ''مارينا بالم'' لكسر قاعدة الشواطئ التي تستقبل العائلات والشباب دون أي تمييز، وذلك بتخصيص بضعة أيام لاستجمام السيدات، على شاكلة ما هو موجود بدبي وأبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة.
بعيدا عن عيون الرجال
الخصوصية هي أول ما تشعر به لدى وضع أقدامك ب''مارينا بالم''، انطلاقا من جدران النادي التي عزلت الشاطئ عن العالم الخارجي وتطفل الجنس الآخر تحديدا، إلى أعوان الحراسة الذين يضمنون مدخل المارينا تباعا، وهدفهم ضمان دخول النساء والأطفال فقط.
وتلك الحدود يتوقف عندها كذلك عمال المطعم والنظافة، زيادة على حرس الإنقاذ وأعوان حراسة الشاطئ، الذين تكفلوا بمراقبة محيطه من خلال أبراج متوسطة تبعد حوالي 20م عن المارينا. كما أن تموقع المطعم عند مدخل الشاطئ، أبقى النسوة المستمتعات بزرقة مياهه، في عزلة عن الطاقم العامل ب''مارينا بالم''.
3 سنوات كاملة كانت كافية لينال ''مارينا بالم'' شهرة نافس بها شواطئ ونوادي الأغنياء كشاطئ النخيل ونادي الصنوبر، بل حتى مسابح خاصة أخرى بنفس الناحية. والدليل أنه يستقبل زبونات فوق العادة وسيدات المجتمع الراقي من إطارات في الوزارات، موظفات في سلك التعليم والطب، زوجات مسؤولين، عقيلات السفراء والقناصلة، دون نسيان أجنبيات من إسبانيا وفرنسا والولايات المتحدةالأمريكية خصوصا، بالإضافة إلى مغتربات جزائريات.
فالمترددات على نادي مارينا يفضلن الحرية والابتعاد عن الأنظار .
//عن الخبر //
ستقطب زبوناته من 48 ولاية والمشروع سينتقل إلى الشرق والغرب قريبا
"مارينا بالم".. شاطئ للنساء فقط
date2016/07/21views42121comments67
الدخول بـ 1000 دينار مقابل خدمات يسهر عليها طاقم نسائي محترف
author-picture
icon-writerروبورتاج: كريمة خلاص
صحافية بقسم المجتمع في جريدة الشروق اليومي
بحر للنساء فقط.. هذا ليس حلما ولا وهما، إنه حقيقة تجسدت على شاطئ "مارينا بالم" ببلدية برج البحري شرق العاصمة.. شاطئ اجتمعت فيه الكنّة وحماتها وقصدته الصغيرة والكبيرة، شاطئ تقاسمته العاطلة والعاملة، المتبرجة والمتحجبة، الفقيرة والثرية، لما يتيحه لهن من حرية بعيدة عن تحديقات الرجال وتحرشاتهم التي لا يسلمن منها في بقية الشواطئ.
ولأنه شاطئ نسوي بامتياز، فكل الخدمات يسهر على تقديمها طاقم مؤنث متخصص، حيث يعمل بالكافيتيريا طالبات في الصف الثانوي والجامعي، يحضرن الشاي والقهوة ويبعن الحلويات والمقبلات، حتى الحماية المدنية تجدها نسوية بامتياز، وانتشلت عديد النساء من غرق محقق فتيات في مقتبل العمر، ارتدين زيا موحدا، يجُبن المكان ويوزعن الأدوار لراحة المصطافات.
المكان مسيّج في جميع حدوده، لكي يضمن تخفيا عن الأنظار وسترا للنساء، وخارج تلك الحدود تقوم قوارب الأمن التابعة للمركّب بدورات وجولات لإبعاد المتطفلين، لاسيما الشباب منهم ومستعملو قوارب "الجيت سكي"، الذين يحاولون التسلل والاقتراب للمعاكسة والتحرش.
زوجات المسؤولين والدبلوماسيين من أكثر الزبائن
أكّد رضا بورايو صاحب الاستثمار وهو رجل أعمال جزائري مقيم في الإمارات، أن مركبه السياحي يعرف إقبال العديد من زوجات المسؤولين والدبلوماسيين، لما يوفره لهن من حماية وأمن وسرية، مؤكدا أنّ الأصداء التي تبلغه منهن تعبر عن رضاهن وإعجابهن بالفكرة، وأكثر من هذا، يضيف محدثنا أن العديد من زوجات الدبلوماسيين والأجانب العاملين في الجزائر يقصدن المكان بحثا عن حرية أكثر، ومن بينهم ألمانيات، حيث أن إحدى الألمانيات التي أعجبت بالمكان، جلبت فيما بعد 77 امرأة أخرى عن طريقها.
وهنا يقول بورايو "أفرح جدا لما أرى نساء من مختلف ولايات الوطن الـ48 من عنابة وتلمسان وتمنراست وغيرها من الولايات حققن أمنيتهن في السباحة دون قيود أو حرج، فبعض النساء يقسمن أنهن لم ينزلن للبحر في حياتهن، وأخريات يؤكدن أنهن طلقنه منذ أكثر من 15 عاما".
ولا يتوقف الأمر هنا، حيث يضيف محدثنا "استقبلنا نساء في سن الثمانين والسبعين نزلن للبحر، وداعبت أجسادهن أمواجه، وسط موجة من الضحك والسرور والبهجة".
"مارينا بالم".. جنّة بحر أقيمت على أنقاض النفايات
من يتذكر المكان الذي انشأ فيه المركب لا يصدق أن النفايات التي كانت تعم المكان المهمل والمهجور تحولت إلى تحفة ومتعة للاستجمام، لكن هذا لم يكن سهلا، بل كان نتيجة كفاح استمر سنوات من بداية الألفينات، ولم يتحقق إلا بعد عشرية، أي منذ حوالي أربع سنوات.
يقول صاحب المشروع "نعيش تحدّيا وجهادا يوميا ضد النفايات التي يلفظها البحر.. المكان كان مهملا ومفرغة تعم فيها الفضلات، ولسنوات استمر العمل المكثف والجاد، إلى غاية تحويله إلى جنّة على الأرض".
ألف دينار للسباحة بحرّية بعيدا عن الرجال
يفتح الشاطئ أبوابه طيلة أيام الأسبوع، من الساعة العاشرة صباحا وإلى غاية السادسة مساء، ويخضع للتنظيف والتهيئة اليومية من قبل الأعوان العاملين.
ويقدّر سعر الدخول بألف دج للبالغات، و500 دج للصغار، كما يسمح للذكور الأقل من 10 سنوات بالدخول أيضا، ويقترح المسيرون تخفيضات بنسبة 50 بالمائة في حال الاشتراك.
ويتوفر المكان على كافيتيريا ومطعم وقاعة مناسبات للراغبين في إقامة نشاطات علمية أو حفلات.
وتقصد المكان بحسب مالك المركب 500 امرأة يوميا بالتقريب، وهو ما يرشحه لأن يكون الوجهة الأولى للنساء في الجزائر بامتياز في موسم الاصطياف، حتى إنّ كثيرا من الرجال بات يهدي أمه أو زوجته وحتى أخته يوما في مارينا مدفوع التكاليف، كالتفاتة منه في بعض المناسبات الخاصة.
رضا بورايو.. حرثنا البحر وزرعناه
رضا بورايو مؤسس شاطئ النساء في الجزائر ينحدر من ولاية وهران، آمن بالحلم وحوّله إلى حقيقة، يقول في حديثه للشروق خلال الزيارة التي قامت بها للمكان "لقد ساهمنا نحن الجزائريين في بناء الإمارات بأفكارنا ومجهوداتنا، فلماذا لا نقدم شيئا لبلادنا".
ويضيف "الفكرة موجودة في بعض الدول الأخرى، فلم لا نقوم بها هنا في بلادنا؟ ومن هنا انطلقت الفكرة وبدأ التخطيط لتجسيدها الفعلي، أردنا أن نحقق مكانا تجتمع فيه العجوز وكنتها، مكانا يجمع كل النساء من جميع المستويات دون فوارق أو حسابات، حيث يهدف استثمارنا لاستقطاب المرأة بجميع أشكالها وألوانها وأعراقها، وعلى رأسهن الجزائرية التي أعتبرها محرومة من مكان خاص بها، وهذا ما نعيشه في كل مرة، حيث تعبر النساء عن غبطتهن وابتهاجهن وسعادتهن، لأنه بات لهن مكان آمن ومستقل".
"مارينا بالم" حسب بورايو، أعطت توازنا للناس والتجار في المنطقة، وخلقت العديد من فرص العمل الموسمية.
وعن أصل التسمية، يقول المتحدث، اشتقت من نخلة دبي، لأن المركب مبني على شكل نخلة، يتوفر على أربعة أحواض طبيعية للسباحة ومسبح، بالإضافة إلى مساحات خضراء ومساحات أخرى للعب الأطفال.
ما أصعب دموع الرجال عند الانتصار
صعب جدا أن تواجهك دموع الرجال في لحظة الانتصار، دموع انهمرت من عيني بورايو رضا، بمجرّد العودة بذاكرته للوراء، وهو يستحضر المتاعب والمصاعب التي واجهته، لكنها - كما يقول- دموع انتصار وليست دموع انهزام، ويضيف "انتصرنا في وقت صعب، في ظرف كانت الناس تهرب من الجزائر، نحن قدمنا، فآباؤنا الذين قاموا بالثورة لطرد الاحتلال نحن نواصل مسيرتهم لربح معركة البناء والتشييد والتنمية".
ويستطرد "الفكرة العامة لم تكتمل، وأنا بحاجة لمساعدة ومساندة، في البداية كان معي إماراتيون يرغبون في الاستثمار وتوسيعه إلى "مارينا بالم" في كل ولاية، لكن سياسة تهريب الاستثمار المنتهجة في بلادنا نفّرت هؤلاء".
مراد - الجزائر2016/07/21 على 21:391
من النقيض إلى النقيض من المساجد إلى الشواطئ، أما المساجد فالأمر يكاد يكون معقول ، بدعوى التدين والحفاظ على الصلوات الخمس ، وصلاة الجمعة والتراويح ،حتى صلاة العيد لم يجد الرجال مكانا للصلاة في أحد المساجد... شاطئ للنساء فقط : ظاهرة غريبة ! أصبحت المرأة تزاحم الرجال في كل مكان، في المطاعم، في الشوارع، في المقاهي، في الملاهي، في كل مكان، أليس أحرى بها أن تلزم بيتها مكانها الأصلي، وتسهر على تربية أولادها وظيفتها الحقيقية... أحكموا ديـــــاركم
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/492431.html
Culture : Des alternatives innovantes pour relancer le secteur
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
En Algérie, le mécène s’intéresse...
Partenariat commercial, mécénat, crowdfunding...Les entrepreneurs culturels peuvent désormais compter sur d’autres stratégies de financement puisque le budget de la culture a été revu à la baisse.
Avec la suppression de plus de cent festivals, le secteur de la culture s’est figé, et dans le développement national et la promotion artistique. En effet, comme annoncé il y a quelques semaines par le ministre de la Culture, Azzedine Mihoubi, pas moins de 77 festivals sont maintenus, dont une trentaine de Festivals internationaux, sur les 186 qu’organise l’Algérie chaque année. Certains festivals ont été suspendus et d’autres fusionnés. Une conséquence directe de la politique d’austérité mise en place, cette année, par le gouvernement.
D’ailleurs, dans le cadre de la LFC 2016, le ministère de la Culture a bénéficié seulement de 19, 05 milliards de dinars. «La nouvelle a été mal vécue par des directeurs de festival, surtout dans des wilayas enclavées, dont l’activité culturelle se réveille à l’occasion d’un festival national ou local. C’est regrettable !», affirme Nadhim Chaïb, cadre dans une entreprise nationale et promoteur culturel. «Mais que peut-on réellement y faire ? Ni les associations ni les artistes ne pourront aller contre la machine répressive du gouvernement.
Ceci donne une idée bien précise de la valeur de la culture dans notre pays», regrette-t-il, sans manquer de rappeler qu’il y aurait tout de même une sortie de secours pour certains. «On peut se consoler que les directeurs de la culture des wilayas sont libres d’organiser des événements artistiques “sponsorisés’’ par les opérateurs économiques privés, comme annoncé par le ministre. Mais ont-ils les outils pour le faire ?
Puisqu’ils ont toujours bénéficié des subventions de l’Etat…», se demande Nadhim, sans conviction apparente. Il a passé plus de quinze ans dans des entreprises multinationales, il considère que le budget dont elles disposent suffirait largement à maintenir certains festivals et autres manifestations tout au long de l’année. Cependant, ces entreprises ne sont ni habilitées ni autorisées à investir dans le secteur
Cigarette
«Des multinationales, qui déboursent des centaines de millions pour des fêtes et des événements privés, ne peuvent pas en faire autant quand il s’agit de sponsoriser un album, un concert, un festival local, etc. Je pense surtout aux entreprises étrangères qui commercialisent du tabac et qui ont un budget faramineux», précise-t-il.
Un cadre au ministère de la Culture avoue ne pas être du même avis que Nadhim. Selon lui, il ne faut pas «vendre» la culture «au prix d’une cigarette. «On ne peut pas accepter que des spectacles soient sponsorisés par une marque de tabac ou d’alcool, alors que nous essayons de créer une ambiance familiale.
Qui irait voir un concert de chaâbi sponsorisé par une marque de bière ? La culture, c’est aussi défendre nos valeurs tout en respectant le public», dit-il. Une autre source du ministère rappelle que depuis plus de deux ans, des «efforts» sont consentis afin «d’encourager des jeunes dans la création de PME», afin de mener des projets dans le secteur artistique.
Pour Sara B., responsable d’une boîte de communication, le fait de lancer plusieurs projets a contribué à sa réussite. «J’ai investi dans un matériel audiovisuel sophistiqué que je loue à des privés, c’est grâce aux bénéfices que j’ai pu développer d’autres services dans mon entreprise, qui n’a même pas quatre ans d’existence», affirme-t-elle, sans pour autant oublier l’objectif premier de son projet.
«Au début de cette aventure, je voulais surtout aider les artistes qui n’avaient pas de visibilité. Je me suis vite rendu compte que c’était un travail prenant, qui demande beaucoup de temps, de moyens et de réseau. J’étais incapable de faire les trois en même temps. J’ai donc percé dans la production de supports de communication pour les entreprises.»
Sponsoring
Sans se résigner, Sara, consciente des potentialités dans le secteur culturel, s’est engagée dans une formation en Espagne afin de poursuivre son rêve de promotrice culturelle et de gestion de projets. «Il a fallu attendre la création de micro-sociétés et de boîtes de communication qui activent dans l’événementiel pour voir les multiples modèles de sponsoring en Algérie.
On pourrait citer le cas des opérateurs de téléphonie mobile», déclare Nesroun Bouhil, responsable communication et marketing au sein de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels (ONGEBC). «Le sponsoring culturel est une nouvelle tendance, puisque c’est le ministère de la Culture qui alloue des subventions et des enveloppes aux projets cultuels.
De ce fait, le sponsoring n’a pas été encouragé», explique-t-il. Avant de demander des fonds privés, Nesroun préconise de bien se préparer avant d’aller chercher du financement auprès d’une société : «Le promoteur ou le médiateur du projet culturel doit préparer et déposer un dossier complet avec les éléments qui forment son projet, par exemple le montage financier.
Généralement, les sociétés désignent des commissions composées de plusieurs membres qui se rencontrent une à deux fois par mois pour étudier la demande de sponsoring qui sera finalisée par la signature d’une convention dans le cas d’un accord favorable», explique-t-il, tout en mettant en garde le chef de projet de bien choisir son sponsor en fonction de son secteur «d’activité et de sa vocation».
Crowdfunding
Nesroun regrette que dans le cas du foot, le sponsoring est plus important «parce que son public est plus large que le celui de la culture», dit-il, tout en soulignant que la production cinématographique est «moins sponsorisée» que la production audiovisuelle, «donc on revient toujours au public ciblé qui est plus nombreux et mieux développé au niveau du marché audiovisuel qu’au niveau de l’industrie cinématographique».
Cela s’expliquerait, selon lui, par la multiplication de chaînes privées et de boîtes de production contre l’absence d’un réseau de salles de cinéma et de producteurs «parfois démotivés et peu formés» qui s’adressent généralement au Fonds de développement de l’art, de la technique et de l’industrie cinématographiques (FDATIC). «Je pourrais citer le film Harraga Blues de Moussa et Amina Haddad, ainsi que Parfum d’Alger de Rachid Benhadj, qui ont sollicité des entreprises étatiques et/ou privées pour le financement de leur projet cinématographique.
Ce qu’il faut retenir, c’est qu’une loi existe qui permet à des entreprises qui souhaitent soutenir un événement culturel de bénéficier d’une réduction sur les impôts. Ce n’est pas négligeable !» La baisse des subventions décourage les institutions culturelles et encourage les particuliers qui font appel au mécénat participatif ou le crowdfunding, ceci permet d’agir concrètement sur l’inauguration d’une nouvelle galerie, la création d’une radio, la restauration d’œuvres d’art et à soutenir d’autres projets.
Concept
«Avec le crowdfunding, il n’y a pas de limite, on peut tout financer. C’est un système économique qui a fait ses preuves à l’étranger et qui peut se généraliser à l’ensemble du secteur culturel en Algérie», explique Salim Trabelci, ancien manager d’une entreprise privée qui pratiquait le mécénat, et qui comptait plus de 250 salariés. «Le seul problème qui se pose en Algérie, c’est qu’il n’existe pas de plate-forme qui réponde à la demande, il faut passer par des pays étrangers.
C’est très compliqué, même si des start-up ont essayé de développer ce concept. Mais je réitère, en l’absence de paiement en ligne, c’est décourageant», affirme-t-il. Pourtant en 2013, Karim Mansoura et Nadir Allam ont fondé la plate-forme twiiza.com présentée comme «une solution qui offre aux porteurs de projets innovants de faire financer leurs projets artistiques, solidaires, sportifs, entrepreneuriaux ou encore écologique».
Sur la plate-forme twiiza.com, on trouve une quinzaine de projets à financer, de l’aménagement d’une salle d’informatique dans une école primaire à l’enregistrement d’un album pour un groupe de musique. «Heureusement, il n’y a pas que le mécénat, le partenariat commercial, ou le financement participatif pour la création. Il existe un autre moyen qui consiste dans le parrainage d’un artiste prometteur ou une structure muséale», explique Sabrina, gérante d’une galerie d’art à Paris. Pourquoi Paris ?
Parce que c’est de là qu’elle arrive à vendre des créateurs algériens qu’elle fait venir pour des résidences, des expositions et des échanges artistiques. «C’est un bon moyen qui évite la tracasserie administrative et le flou. Ça permet aussi d’investir dans des artistes qui ont du talent et qui sont appelés à faire une carrière internationale. On n’est pas nombreux à le faire, car ça demande beaucoup de moyens, il faut beaucoup de patience pour dénicher la perle rare !», avoue-t-elle.
Faten Hayed
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/339083.html
Espaces de détente à Tizi Ouzou : À Sofia Park, l’enfant est roi…
le 17.07.16 | 10h00 Réagissez
Un lieu de détente pour les enfants âgés de plus de trois ans. Ouvert 7j/7 de 10h à 21h, ce centre de loisirs ne désemplit pas, notamment les week-ends durant lesquels une affluence remarquable est enregistrée.
Première observation pour tout visiteur débarquant à l’improviste dans cet espace dédié à l’enfance, la propreté des lieux. Les chérubins, accompagnés de leurs parents, sont accueillis dans une ambiance bon enfant par des animatrices, qui ne ménagent aucun effort pour leur assurer des moments agréables dans cet endroit féerique, où l’enfant se sent décidément libre comme un poisson dans l’eau.
Sitôt dépassé le bureau d’accueil, le bambin est «happé» par une multitude de jeux minutieusement choisis par les gestionnaires de Sofia Park, tous issus de la même famille. Sous l’œil vigilant et protecteur de ces derniers, l’enfant est «englouti» dans l’entière quiétude pour s’amuser et s’éclater dans cet espace lumineux et coloré, pourvu de toutes les commodités (sécurité, climatisation...).
Beaucoup de jeux à découvrir, a-t-on constaté lors de notre virée sur les lieux. Exemple de ce grand soft-play avec piscine à balles et toboggans, des trampolines, un climbing (escalade), jeux de panier, de basket-ball, cars-flash, play-station, X box et une multiple d’autres surprises envoûtantes attendent nos anges, et ce, pour des prix à la portée de tous. Pour les parents, une cafétéria tout confort a été ouverte afin de leur permettre de discuter, lire, prendre un gâteau, un jus, ou attendre tout simplement tout en gardant un œil sur leur progéniture.
La zone est équipée de caméras de surveillance et d’un espace wifi.
La zone est équipée de caméras de surveillance et d’un espace wifi.
C’est également le lieu indiqué pour organiser une fête d’anniversaire. Pour une meilleure organisation, seuls les enfants accompagnés par un adulte sont admis, nous a-t-on indiqué. Pour des raisons d’hygiène, le port de chaussures est interdit dans la partie soft-play. Aussi, la piscine à boules, où «barbotent» les chérubins, au milieu d’une multitude de petits ballons multicolores, est vidée et nettoyée toutes les trois semaines. Toujours en matière d’hygiène, tous les jeux sont nettoyés quotidiennement, expliquent les animateurs des lieux.
Des mères de famille, questionnées dans le hall de la salle de jeux, n’ont pas manqué d’exprimer leur émerveillement devant la parfaite prise en charge de leurs enfants par une équipe d’éducateurs et éducatrices professionnel(le)s, dont le seul souci est de se surpasser pour être au service de la clientèle, de plus en plus nombreuse ces dernières semaines, notamment lors des sorties des élèves de leur classe dans les multiples établissements scolaires du primaire, ainsi que durant les week-ends. Les responsables de Sofia Park, qui gèrent des magasins de distribution de jouets à Alger, Oran, Constantine et Bouira, envisagent d’étoffer cet espace, sis au sous-sol de Dylia Market, par d’autres machines et jouets à même de satisfaire tous les désirs et les «exigences»… des enfants.
Ahcène Tahraoui
Qandeel Baloch était starlette des réseaux sociaux au Pakisatan
«Mon frère m’a tuée pour un selfie»
le 18.07.16 | 10h00 Réagissez
Qandeel Baloch, une jeune Pakistanaise devenue une vedette sur les réseaux sociaux pour ses «selfies» controversés, a été étranglée par son frère, apparemment pour des motifs d’«honneur», a indiqué la police samedi.
Souvent comparée à la starlette américaine Kim Kardashian, la jeune femme, une jolie brune aux lèvres pulpeuses, «a été étranglée par son frère», a déclaré à l’AFP Sultan Azam, un officier de police de la ville de Multan (centre). «Apparemment, il s’agit d’un cas de crime d’honneur», a-t-il ajouté, précisant que la police avait été informée du meurtre samedi par les parents de la jeune femme.
«Le frère a pris la fuite après le crime, nous faisons de notre mieux pour l’arrêter», a-t-il poursuivi. Un autre responsable de la police, Azhar Akram, a confirmé le meurtre et précisé que la jeune femme se trouvait alors en visite chez ses parents dans le village de Muzzafarabad, près de Multan, pour les fêtes de l’Aïd. «Son frère était là aussi et la famille nous a dit qu’il l’avait étranglée», a-t-il déclaré, évoquant lui aussi «un possible cas de crime d’honneur». Agée d’une vingtaine d’années, Qandeel Baloch, ou Fouzia Ahmad, de son vrai nom, était devenue célèbre au Pakistan à force d’auto-promotion. Elle apparaissait régulièrement -toujours soigneusement coiffée et maquillée- dans des selfies langoureux sur les médias sociaux, et s’était assuré des dizaines de milliers d’abonnés, mais aussi une aura de scandales dans ce pays musulman très conservateur. Souvent critiquée et insultée en ligne par ses contempteurs, elle était aussi admirée par d’autres parties de la société pour sa liberté de ton et son culot.
«CONSENTEMENT» DE SA FAMILLE
La jeune femme avait notamment défrayé la chronique le jour de la Saint-Valentin, en s’affichant dans une robe pourpre décolletée, défiant ainsi ouvertement un appel du président pakistanais à la jeunesse à faire l’impasse sur cette fête «occidentale». Plus récemment, elle avait posé pour des selfies avec un important dignitaire religieux, le tournant en ridicule dans des clichés en minaudant, coiffée de sa toque d’astrakan. Le moufti avait par la suite été suspendu d’un comité religieux. L’annonce de la mort de la jeune femme suscitait de vives réactions sur internet samedi au Pakistan. «îQandeel Baloch tuée dans un crime d’honneur.
Combien de femmes devront mourir avant que (le Pakistan) adopte une loi anti-crimes d’honneur», s’indignait la réalisatrice pakistanaise Sharmeen Obaid-Chinoy, lauréate cette année d’un oscar pour un documentaire dénonçant ces crimes. «Aucune justification, aucun honneur, aucune défense. On devrait faire un véritable exemple de cet acte de haine, en commençant par arrêter son frère, a renchéri Bakhtawar Zardari», fille de l’ex-Première ministre assassinée, Benazir Butto. «Les réseaux sociaux te regretteront Qandeel... Tu t’en vas, mais ton courage et ton audace demeurent pour faire le deuil après ton meurtre brutal», écrivait une autre internaute. D’autres au contraire saluaient l’acte de son frère comme une «bonne nouvelle» pour le Pakistan, qu’elle «couvrait de honte». Des centaines de femmes sont tuées chaque année au Pakistan par des proches sous prétexte qu’elles auraient bafoué l’«honneur» familial.
AFP
Manifestations culturelles : Des exceptions qui dérangent
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
Les établissements culturels sont tenus de ne dépenser que...
Depuis que la crise s’est installée, aucun secteur n’a été épargné. Dans le domaine de la culture, certaines dépenses font polémique, même si la rationalisation est devenue le maître mot.
D’un côté, crise, plafonnement des dépenses et une population appelée à se serrer la ceinture. De l’autre, festivals culturels et stars mondiales payées à coups de milliards. La situation fait polémique pour les uns mais pas pour les autres. «Je comprends la réaction des gens. Maintenant, la question est de savoir si en temps de crise on doit baisser totalement le rideau sur l’acte culturel», s’interroge Smaïl Oulebsir, secrétaire général du ministère de la Culture. «Dans d’autres expériences, c’est justement en ces temps-là que cet acte a un rôle social important.
La culture est un stabilisateur social.» Certes, mais est-ce à l’Etat en manque de ressources de tout prendre en charge ? Non, estime Farès Mesdour, économiste. «Quand l’activité est rentable, il n’y a pas de souci, sinon ce serait du gaspillage.» Car la situation financière est délicate. Une instruction du gouvernement vient de sommer tous les établissements publics à ne pas dépenser plus de 50% de leur budget. Une contrainte qui vient s’ajouter à des allocations budgétaires déjà en baisse.
Selon le représentant du ministère, le secteur a vu son budget baisser de 35% en 2016 pour arriver à 19 milliards de dinars, sur lesquels «il n’a le droit de dépenser que 16 milliards». Pour autant, les 50% traduisent «un plafonnement» et non une «restriction», nuance Smaïl Oulebsir. «Nous ne sommes pas encore à l’austérité, mais au stade de la rationalisation de la dépense.» Il s’agit donc d’une mesure «transitoire qui peut être levée d’un moment à l’autre, en attendant de voir les revenus de l’Etat».
Temporaire ou pas, l’instruction a un impact et touche tous les secteurs à travers toutes les wilayas du pays. Mohand Achir, président de la commission financière de l’APW de Tizi Ouzou, explique qu’elle ne concerne pas «le volet des dépenses obligatoires (salaires, électricité, gaz, etc.), mais le chapitre secondaire (impression, papeterie, produits d’hygiène...)». Dans certaines APC, les maires avaient déjà engagé des dépenses au-delà du seuil plafonné, aujourd’hui, «ils ont des problèmes avec les entreprises qu’ils ont contractées».
Une situation qui ne prévaut pas dans le secteur de la culture, assure Smaïl Oulebsir, car «le plafonnement accompagne les dotations budgétaires». Cela n’empêche pas qu’il y ait «un impact sur le plan du fonctionnement car pour les équipements, il s’agit d’opérations pluriannuelles».
Pour Mohand Achir, ce qui se passe «n’est pas logique», mais s’explique par le fait qu’il y a «déconnexion» entre le ministère des Finances et les autres ministères. «Les instructions sont déconnectées de la réalité. Il n’y a aucun diagnostic pour savoir où il y a surconsommation de budget et là où il y a des sous-dépenses.» La seule certitude c’est que ce n’est pas fini. «2017 sera aussi une année difficile», prévient Smaïl Oulebsir.
Polémique
Mais si les temps sont aussi durs, comment expliquer que des milliards de centimes sont quand même déboursés pour faire venir des artistes internationaux aux cachets prétendument démesurés. Les 50 millions de dinars qu’aurait touchés la chanteuse libanaise Najwa Karam au festival de Timgad ont fait réagir plus d’un. Mais le chiffre est contesté. «Une aberration», selon l’Office national de la culture et de l’information sachant que l’ensemble du budget du festival est de «10 millions de dinars».
Pour Smaïl Oulebsir, «les montants pharaoniques qui sont annoncés relèvent de l’exagération». Il assure que le festival n’a jamais connu de «dépassement de budget». Les vrais cachets resteront pourtant secrets «confidentialité oblige», nous dit-on à l’ONCI. La culture n’aurait donc pas de prix mais «elle a un coût que l’Etat veut maîtriser» et ne veut plus être le seul à assumer.
Nouveau cap
Le type de culture que l’Etat doit prendre en charge est celui qui est en lien avec «l’identité et la mémoire», précise le secrétaire général du ministère. Pour le reste, «on ne doit pas plus continuer à financer l’acte culturel par l’argent public». Il fut un temps où l’Etat consacrait «plus de 5 milliards de dinars aux festivals. Ce n’est plus possible». Selon lui, cette «massification» de l’acte culturel répondait notamment au besoin d’exprimer «le recouvrement de la stabilité de l’Algérie». Les temps ont changé et la conjoncture de crise est propice.
Il n’est d’ailleurs plus uniquement question de rationaliser les dépenses mais aussi «diversifier les sources de financement». L’appui des collectivités locales, la recherche des sponsors et des investisseurs privés sont des pistes. A charge pour l’Etat de mettre en place les conditions financières, bancaires, fiscales et douanières susceptibles d’appuyer ce mouvement. «Nous voulons changer le mode de management de l’acte culturel d’une manière générale», affirme Smaïl Oulebsir qui reconnaît toutefois que le premier combat à mener est celui du changement des mentalités.
Dépenses de prestige
L’organisation de seulement 4 manifestations culturelles majeures au cours des 10 dernières années a coûté à l’Etat près de 1,4 milliard de dollars, soit plus de 150 milliards de dinars.
En gros, cela représente 7 années de budget de fonctionnement pour le ministère de la Culture (se basant sur la loi de finances 2016). Des dépenses de prestige plus que des investissements tant le retour sur investissement n’est pas perceptible.
Les chiffres officiels ne donnent qu’une idée sur ce qui a été dépensé mais est loin de refléter la réalité. En 2007, la manifestation «Alger, capitale de la culture arabe» a coûté autour de 5,5 milliards de dinars.
Deux ans plus tard en 2009, le 2e Festival culturel panafricain tenu à Alger aurait mobilisé une enveloppe de 8 milliards de dinars. La manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe» a, quant à elle, nécessité 7 milliards de dinars.
Mais la palme revient à la manifestation «Tlemcen, capitale de la culture musulmane», pour laquelle 125 milliards de dinars ont été alloués. Si la culture n’a pas de prix, le prestige revient cher, très cher à l’Etat. S. B.
Safia Berkouk
Ammar Kessab. Expert en politique culturelle
Ces festivals étaient organisés presque à huis clos, dénués de toute légitimité locale
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
- Plus d’une centaine de festivals culturels ont été supprimés. Quel impact sur les villes/communes concernées ?
Le nombre de festivals est en effet passé d’un total de 200 festivals par an, à seulement 80, dont beaucoup sont désormais organisés avec une fréquence biannuelle. En réalité, la création et/ou l’institutionnalisation à outrance de festivals les dix dernières années répondait à une logique dépensière : n’ayant pas de vision à moyen ou long termes, l’objectif principal du ministère de la Culture était de dépenser le maximum d’argent, le plus rapidement possible, dans le but d’achever le budget consacré à la culture dans les délais.
Les festivals ont été l’instrument parfait pour atteindre cet objectif, car ils sont connus pour être hautement budgétivores. Maintenant que le budget de la culture a baissé de 62% en 2016 par rapport à 2015, il était attendu que la plupart des festivals soient supprimés. Dans les circonstances actuelles, le prochain défi du ministère de la Culture sera de pouvoir payer les salaires de ses employés !
Ces suppressions n’auront pratiquement aucun impact sur les villes et les communes d’implantation, car ces dernières ne bénéficiaient que de très peu de retombées sociales ou économiques. Ces festivals étaient organisés presque à huis clos, dénués de toute légitimité locale et de toute stratégie de développement économique ou humain.
- A votre avis, pourquoi un festival comme celui d’Oran pour le cinéma est maintenu alors qu’il est vraiment budgétivore. Pensez-vous que c’est pour donner une illusion que l’Algérie «garde» la main sur le secteur culturel ?
Le choix du maintien d’un festival et non pas un autre est dicté par deux considérations : le clientélisme et l’instrumentalisation des arts. Le clientélisme a depuis l’indépendance constitué un élément fondamental dans la gestion des affaires culturelles en Algérie. Chaque nouveau ministre installe ses amis et les membres de sa famille idéologique, voire biologique. Pour ce qui est de l’instrumentalisation des arts, il s’agit pour le régime de favoriser les événements d’ampleur régionale et internationale, pour en faire sa vitrine. Le Festival d’Oran n’échappe pas à ces deux considérations. Il est sans doute maintenu pour ces raisons.
- Finalement, à votre avis, y a-t-il un problème dans le fond des festivals ou dans la forme ?
Le problème des festivals en Algérie réside dans l’objectif pour lequel ils ont été créés à l’origine. Ils ont été élaborés, comme je l’ai dit, pour dépenser vite, pour positionner les amis et pour les instrumentaliser à des fins de propagande. C’est normal qu’ils n’aient aucun impact sur l’amélioration de la qualité de vie des citoyens algériens. L’existence d’un festival se justifie avant tout par le désir et la volonté des citoyens d’en faire un instrument de développement et de cohésion sociale. Il doit parler leur langue et srépondre à leurs besoins spécifiques.
Faten Hayed
La famille Larbi Ben M’hidi indignée
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
Agée aujourd’hui de 67 ans, Drifa Ben M’hidi, la jeune sœur du martyr Larbi Ben M’hidi, dit être lésée dans ses droits. Elle s’indigne de la confiscation de son local que l’Etat algérien avait attribué à sa mère au lendemain de l’indépendance.
«En dehors de la valeur matérielle de la chose, nous ne comprenons pas pourquoi la cour a cédé le local commercial de ma mère, son seul et unique bien, celui qui grâce auquel elle a pu nous élever dans la dignité après l’indépendance de notre pays, à quelqu’un qui prétend en être le propriétaire 40 ans plus tard.» Drifa Ben M’hidi (administrativement Benmahidi, ndlr), 67 ans, la jeune sœur du martyr Larbi Ben M’hidi, est sans voix depuis que la «cour d’Alger a décidé de lui confisquer son local» sis au 9, avenue Pasteur à Alger-Centre.
Sa fille, Isma, avocate, qui a suivi l’affaire depuis le début, jointe par téléphone, précise : «Cette personne s’est présentée avec un acte notarié et dit l’avoir acheté à une Française en 1962. Nous avons présenté toutes les pièces justificatives contredisant sa thèse. Nous avons eu gain de cause au tribunal. Mais je ne sais pas comment il a réussi tout de même à renverser la donne en sa faveur au niveau de la cour !». Nous sommes en 1962, quelques jours après l’annonce du cessez-le-feu, Drifa Ben M’hidi se trouvait encore à la base algérienne de Tripoli en Libye.
Elle venait juste de rencontrer son mari, Abdelkrim Hassani (mort le 5 novembre 2010), un homme lettré, ancien malgache chargé de la transmission, elle avait accepté sa demande en mariage à condition d’attendre d’abord l’indépendance de l’Algérie. Elle était la seule femme et c’est en sa compagnie et celle de plus de 30 000 moudjahidine qu’elle rentre à Alger dans un voyage qu’elle n’est pas près d’oublier. L’Algérie est enfin indépendante. Drifa pouvait enfin revoir sa famille, mais amoindrie.
Pensive, les mains tremblantes, les yeux rivés tantôt sur les portraits des membres de sa famille accrochés chez elle à Bouzaréah, à Alger, tantôt vers nous pour continuer à nous raconter son histoire qu’elle évoque avec beaucoup d’émotion. Sa famille, qui a vécu longtemps à Constantine, a perdu tous ses hommes.
Il y a d’abord, Tahar, le quatrième de ses cinq frères et sœurs, un brillant étudiant, polyglotte, qui malgré le refus de son frère Larbi à rejoindre la Révolution, y était quand même aux côtés de Zighout Youecf dans la Wilaya II, où il est tombé en martyr à l’âge de 22 ans et trois mois, précise Drifa, soit deux mois avant l’exécution de son frère Larbi.
Bien vacant
Arrêté le 23 février 1957, Larbi Ben M’hidi fut assassiné, sous l’ordre d’Aussaresses, dans les geôles de sa prison dans la nuit du 3 au 4 mars de la même année. Puis est venu le tour de leur père, si Abderrahmane, cheikh d’une zaouïa à Constantine. Drifa raconte qu’il n’avait pas digéré la thèse du suicide de Larbi avancée par les militaires français. Si Abderrahmane n’a pas tardé à rejoindre ses deux garçons en 1957.
Des Ben M’hidi, il n’en restait que les trois filles, Nafissa (morte en 2007), Fatma-Zohra et Drifa, élevées par leur mère, Aïcha, appelée la mère des chouhada. Afin de leur assurer une vie digne, Ahmed Ben Bella, alors premier président de l’Algérie indépendante, décide en présence de Houari Boumediène et du ministre des Finances de l’époque, Belkacem Cherif, de leur octroyer, en 1963, un local commercial, pour qu’elles puissent vivre dignement.
Ce local, aujourd’hui fermé pour les besoins de la procédure judiciaire, était loué par la mère des chouhada à un coiffeur qui l’avait utilisé jusqu’à l’introduction de l’affaire en justice, il y a quelques années. Sur le procès- verbal de notification qui atteste l’attribution du local en question à la veuve Ben M’hidi Aïcha, dont El Watan Week-end s’est procuré une copie, il est mentionné que c’était un «bien vacant». En 1984, n’ayant plus l’âge de s’occuper des affaires du loyer, Aïcha décide de léguer le salon de coiffure à sa fille Drifa, comme l’atteste l’arrêté de la wilaya d’Alger datant du 11 novembre 1984, dont El Watan Week-end détient aussi une copie.
Ce sont les raisons pour lesquelles, la famille Ben M’hidi a décidé de sortir de son silence pour savoir «comment une tierce personne puisse prétendre détenir la propriété d’un bien vacant attribué par le président de la République juste après l’indépendance ?» «Je n’aime pas parler des choses matérielles, car les valeurs pour lesquelles se sont battus mes deux défunts frères, Larbi et Tahar, ne me permettent pas aujourd’hui de me rabaisser à ce genre de sujets, regrette Drifa Ben M’hidi. Nous n’avons jamais utilisé le nom de Larbi pour acquérir un quelconque bien ni pour profiter d’un avantage.
Mais je ne peux pas accepter l’idée de perdre le local de ma mère qui représente pour moi une valeur sentimentale inestimable. C’est par principe que je fais ça.» C’est l’histoire d’une famille révolutionnaire et pas n’importe laquelle. La famille Ben M’hidi, dont on reconnaît encore sa loyauté aux valeurs algériennes et son attachement aux principes de la Révolution. Et comment ne pas l’être quand on est l’héritier du digne Larbi Ben M’hidi, héros de la guerre de Libération d’Algérie.
Cotisations
Drifa se rappelle encore des petites rencontres qu’organisait son frère Larbi, en 1953, à l’insu de son père Si Abderrahmane. Elle en savait même trop, car, très jeune (13 ans), elle était le chouchou des révolutionnaires qui se réunissaient chez eux à Constantine pour préparer la guerre. «Il y avait Didouche Mourad, Mohamed Boudiaf, Rabah Bitat et Mostefa Ben Boulaïd», se souvient-elle.
«Depuis, on m’a donné la mission de transporter le cartable de Didouche Mourad après chaque fin de réunion, car c’est à l’intérieur qu’ils mettaient les dossiers importants. Lui aussi, il portait le mien et on les échangeait au point de rendez-vous avant que je reprenne le chemin de mon école.»
Ce fut les premières missions attribuées à Drifa. «Pour m’enrôler, c’était Boudiaf qui avait insisté auprès de mon frère Larbi. Je me rappelle qu’il m’avait posé des questions auxquelles j’ai répondu avec ruse et il s’était adressé à Larbi, en lui disant : ‘‘Je t’avais dit que c’est elle qui convient le plus à cette mission’», se rappelle-t-elle. Après le déclenchement de la guerre, Drifa s’est trouvée une nouvelle mission.
Profitant de sa maîtrise de la langue arabe, Drifa était chargée cette fois-ci par les moudjahidine de rédiger des lettres de menaces et de les distribuer aux Algériens qui refusaient de payer leurs cotisations au FLN. «Une fois, j’ai été contactée par le biais d’intermédiaires et on m’a ordonné d’organiser des manifestations à Constantine. Je ne vous cache pas, j’ai toujours réussi à agir dans l’anonymat, mais j’ai été malheureusement identifiée, cette fois-ci, lors de la fameuse manifestation du 11 décembre 1957 organisée dans la ville de Constantine. Les militaires français ont débarqué chez nous, mais ils ne m’ont pas trouvée.
Puis, j’ai reçu l’ordre de quitter la ville surtout après la mort de mes deux frères et de mon père, confie-t-elle amèrement. J’ai escorté ma mère et mes sœurs, alors que j’étais la plus jeune d’entre elles, jusqu’à la frontière marocaine avant de rejoindre la base de Tripoli en Libye, où je suis restée jusqu’à la fin de la guerre de Libération.» Histoire après histoire autour d’un bon thé soigneusement préparé par Drifa Ben M’hidi. Avec le temps, nous nous sommes rendu compte que l’histoire du local n’est pas la seule question qui la déçoit.
Rue E
Dans son quartier à Bouzaréah, la rue baptisée Tahar Ben M’hidi, en présence du ministre des Moudjahidine de l’époque et de plusieurs personnalités révolutionnaires, ne porte plus le même nom, et ce, depuis 8 ans ! Elle est appelée désormais, «rue E». «C’est le P/APC de Bouzaréah qui lui a changé de nom sans donner d’explications», s’indigne-t-elle. Aujourd’hui, Drifa Ben M’hidi a trois filles et un garçon. «Je ne manque de rien.
Je veux juste recouvrer mes droits, assure-t-elle. Je souhaite récupérer le local de ma mère et pouvoir comprendre comment peuvent-ils enlever le nom d’un martyr de la Révolution algérienne et mettre à sa place une lettre qui ne veut absolument rien dire.» Et à Drifa Ben M’hidi d’ajouter : «L’Algérie a perdu beaucoup de ses valeurs. C’est l’Algérie qu’il faut préserver, si nous voulons rendre leur dignité à nos valeureux martyrs qui ont donné leur vie pour que vive l’Algérie libre et indépendante.»
Meziane Abane
Migrants Après les émeutes, «l’étouffement»
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
Certains migrants affichent déjà leur envie de retourner...
Une semaine après les violents affrontements entre les migrants et certains habitants de Tamanrasset, le quartier de Gataa El Oued où logeaient les Subsahariens a été déserté. Ils se sont installés ailleurs.
Depuis, en attendant une solution de la part des autorités, ils vivent dans la précarité, l’attente, l’espoir et surtout l’envie de rentrer chez eux. Retour sur place. «Nous avons proposé notre aide aux représentations consulaires qui souhaitent rapatrier leurs ressortissants vers leurs pays d’origine. C’est une instruction du gouvernement. Les ressortissants du Mali et du Niger seront transportés vers les frontières, et les autres ressortissants des pays anglophones bénéficieront de facilitations et d’aides adéquates aussi.
L’Etat mettra les moyens qu’il faut pour mener à terme cette opération», a déclaré Abdelkader Bradai, secrétaire général de la wilaya de Tamanrasset. Plusieurs centaines de migrants africains sont éparpillés sur la route d’In Guezzam. Par peur de «représailles» ou «d’attaques par les habitants du quartier» qu’ils ont fui, ils ont installé leur camp à l’arrêt de bus qui mène de Tamanrasset vers In Guezzam. Cette place est cernée par les services de sécurité.
Les agents de la Protection civile ont commencé, dans la journée d’hier, à installer une cinquantaine de tentes malgré les contraintes météorologiques. Officiellement, chaque tente à une capacité d’accueil de 10 personnes, mais accueillera sûrement plus que ce nombre. Le secrétaire général de la wilaya a indiqué : «On installera 100 tentes pour le moment avec des bureaux des services de sécurité, de la Protection civile et une équipe médicale.
Nous allons aussi assurer leur nourriture en attendant de trouver une solution définitive à ce problème.» Gendarmes, douaniers, policiers y sont tous installés. Le centre de refoulement qui reçoit les ressortissants nigériens dans le cadre de l’opération de rapatriement n’est qu’à quelques centaines de mètres. «L’opération de rapatriement des Nigériens sera reprise le 24 juillet. Le centre accueillera les migrants ramenés d’Illizi et d’Alger», explique Moulay Chikh, président du Croissant-Rouge à Tamanrasset.
Plus de 16 000 migrants ont transité par le centre, 13 000 ont été renvoyés vers le Niger, et plus de 3000 ont été relâchés, car ils ne sont pas de nationalité nigérienne. Sur les 3000 migrants relâchés, «certains sont rentrés chez eux par leurs propres leurs moyens et d’autres sont toujours à Tamanrasset, car après l’instruction du gouvernement qui leur a interdit de quitter Tamanrasset vers le Nord où ils peuvent rejoindre l’Europe, ils ne peuvent pas se déplacer», expliquent des membres du mouvement associatif.
On s’interroge aussi : «Si ce n’est pas une politique du gouvernement pour vider les villes du Nord et les entasser à Tamanrasset, pourquoi ils ne les relâchent pas directement après le contrôle d’identité dans les wilayas où ils sont arrêtés ?» Selon une source auprès du Premier ministère, recoupée par une source diplomatique d’un des pays africains, «le gouvernement serre l’étau autour des migrants pour les pousser à rentrer chez eux, ou bien, carrément, les pousser à demander le rapatriement eux mêmes. C’est une manière de contourner l’opération d‘expatriation de migrants».
Décision
Il est difficile d’avoir les données chiffrées de migrants dans cette situation qui sont dans cet endroit, mais les associations et les autorités évoquent plusieurs centaines de personnes de seize nationalités. Une source sécuritaire nous apprend que «plusieurs dizaines de migrants prennent le bus quotidiennement de Tamanrasset pour rejoindre In Guezzam avec leurs propres moyens».
Le consul général du Mali, Galla Abderehmane, nous a déclaré avoir «reçu plus de 400 ressortissants maliens qui ont passé quelques jours dans les locaux étroits du consulat, car ils n’avaient pas où se réfugier». «C’est durant cette période que certains d’entre eux nous ont demandé d’être rapatriés vers le Mali, car ils ne veulent plus rester ici dans les conditions actuelles sans pouvoir atteindre les wilayas du Nord», ajoute le consul.
Le rapatriement de 1200 réfugiés devait commencer hier par une première vague de 494 migrants maliens qui s’effectuera aujourd’hui, car «les autorités nigérienne ne nous ont pas encore délivré l’autorisation pour traverser le Niger avec ce convoi, car on ne passera pas par Timiaouine pour rejoindre le Mali. Le transporteur a choisi de passer par le Niger pour des raisons de sécurité», précise le consul. Et durant cette période, le consulat malien essaye d’assurer les repas et les médicaments pour les migrants en attendant leur rapatriement. 15h, dans leur camp sur la route entre Tamanrasset et In Guezam, le mercure affiche les 48°C.
Une main tient un bout de carton pour se protéger le crâne des rayons de soleil, et un bidon dans l’autre main, c’est la ruée vers le camion citerne qui les alimente en eau potable dans l’espoir de se rafraîchir. Ici, chaque objet est utile pour construire «un abri» près des murs en parpaing qui longent la route de In Guezzam. Tapis, sac poubelles et bâches en plastique sont accrochés au mur, puis attachés à l’aide d’un fil et tendus vers les pneus d’engin usés et les buses qui constituent les bases des tentes.
Précarité
Les moins chanceux choisissent des endroits creux dans la colline et attachent des sacs poubelles à des cailloux pour construire un refuge. Aïcha Konté est Sierra-Léonaise. Vêtue d’un survêtement bleu à fleurs noires, elle berce son fils Aboubakar qui n’arrête pas de pleurer, elle est ici depuis deux ans avec son mari guinéen. Son regard brillant, son fils de deux ans dans ses bras, elle nous livre son amertume : «Nous avons travaillé dur pour venir jusqu’ici. Une fois arrivés, mon mari a réussi à travailler sur les chantiers pour subvenir à nos besoins dans l’espoir de continuer le chemin vers le nord du pays.
Nous avions l’espoir de nous installer et vivre enfin en paix. Mais depuis que nous avons quitté notre demeure à Gataa El Oued après les émeutes, on ne sait plus quoi faire, surtout que toutes nos affaires ont été volées. Nous avons peur.» «Mon fils est malade depuis que nous sommes ici sous le soleil. Même son carnet de vaccins a été volé, les gens sont inhumains, alors que ce n’est que la couleur de peau qui diffère», s’exclame-t-elle.
Certains migrants «désespérés» prennent le bus ou les pick-up directement d’ici pour rejoindre leurs pays. «Même si nous payons le double du prix du transport, nous allons partir. Je ne vais pas continuer à m’aventurer avec ma femme et mon fils dans des conditions pareilles. Je vais rentrer chez moi, là-bas au moins, j’ai une maison, je peux boire et manger sans me bagarrer», s’indigne Abdulay, un Malien qui travaille ici depuis deux ans et demi. Pendant la soirée, il y a moins de chaleur et les migrants de chaque pays se regroupent dans un endroit.
Policiers bénévoles
Si certains profitent de l’occasion pour essayer de gagner quelques sous en vendant, les fromages, chocolats, jus et tabacs, d’autres s’organisent pour préparer le dîner. Autour d’un feu, ils se constituent en petits groupes pour cuisiner. «Chacun essaye de ramener des légumes et du pain dans la journée pour faire à manger le soir», précise Takenzo, un Libérien. «C’est durant les deux premiers jours que les autorités et le Croissant-Rouge nous ont apporté de l’aide, mais maintenant, plus rien», regrette-t-il.
Les policiers qui sont sur place pour veiller sur la sécurité de la foule se transforment en bénévoles pour tenter de répartir les dons de pain des habitants de la ville. «On est obligés de le faire pour éviter la précipitation des foules d’une part, et d’un point de vue humanitaire d’autre part» explique un policier. Suite à cette situation, plusieurs représentations diplomatiques des pays africains concernés, comme le Sénégal et la Guinée, ont envoyé des représentants pour faire un constat sur les lieux et recueillir les doléances de leurs compatriotes.
Les migrants continuent à travailler dans les autres quartiers de la ville. Un entrepreneur sous le couvert de l’anonymat nous assure que «le rapatriement de tous les migrants est une énorme erreur». Son argument est purement commercial. «Car dans la wilaya de Tamanrasset, ce sont eux qui travaillent. Cela va créer un énorme manque de main- d’œuvre», insiste-t-il avant de nous inviter à «visiter les chantier qui sont déjà à l’arrêt dans quelques quartiers de la ville désertés par les migrants, y compris les chantiers de l’Etat», conclut notre interlocuteur…
Bouzid Ichalalene
Toufik Idou et Kamel Djabri. Parents des bébés décédés suite à la vaccination
Leurs bébés décèdent après une vaccination : Nous sommes ignorés par les autorités
le 22.07.16 | 10h00 Réagissez
- Kamel Djabri (à gauche) et Toufik Idou (à droite) -...
Il y a une semaine, leurs filles de deux mois sont décédées quelques minutes après l’injection du vaccin. Aujourd’hui, livrés à eux-mêmes, les parents réclament la vérité. Ils dénoncent le silence et le manque de considération des autorités.
- Racontez-nous ce qui s’est passé le jour de la vaccination
Toufik. Ce vendredi, 15 juillet, ma fille de deux mois était en très bonne santé, comme d’habitude. Avec sa mère, on l’a emmenée pour faire son vaccin, celui de deux mois (Pentavalent), à la clinique Les Orangers de Rouiba, où elle est née. En arrivant sur place, la maman a accompagné la petite à l’intérieur pendant que j’attendais son retour à l’extérieur. Un demi-heure après, elle m’appelle : «Viens vite, Laiticia ne va pas bien.»
Je suis rentré, ma femme m’a dit qu’une fois le vaccin injecté, mon bébé n’arrivait plus à respirer et on lui a changé de salle. A l’intérieur, il n’y avait qu’un gynécologue et une infirmière pour la réanimer, mais la salle n’étant pas équipée et le pédiatre n’était pas encore sur place. On ne m’a pas laissé la voir, car il y avait une femme en train d’accoucher. Quelques minutes après, une infirmière vient me dire que Laiticia a eu des complications parce qu’on l’avait allaitée avant la vaccination ! Si cela est vrai, il fallait au moins aviser les parents de ne pas allaiter les bébés le jour de la vaccination.
C’est l’explication qu’on nous a donnée en premier et ma femme depuis n’arrête pas de se culpabiliser. Au même moment, un deuxième bébé est ramené, même cas et même problème. C’était la fille de Kamel, elle s’appelait Maya. A ce moment-là, le pédiatre, enfin arrivé, rentre et un réanimateur le suit. En sortant de la salle, il m’a annoncé le décès de Laiticia. Sans donner d’explication.
Kamel. Nous sommes arrivés à la clinique vers 9h avec Maya, ma femme et ma belle-mère. On a déposé le carnet de vaccination et je suis sorti attendre notre tour dehors. Pendant ce temps, j’ai entendu parler d’une fille qui a été vaccinée et qui a eu des complications. Le pédiatre est arrivé il est rentré dans la salle où était Laiticia et en reparti.
Lorsqu’on a appelé par mon nom, nous avons demandé des nouvelles de la première fille et on nous a dit qu’elle allait bien et qu’elle a eu des problèmes à cause du lait qu’elle a avalé de travers. On nous a rassurés, nous n’avons pas douté qu’il y avait un problème avec le vaccin et que notre fille pouvait avoir le même sort. Ils ont pris le carnet de Maya et elle a été vaccinée.
Tout d’un coup, elle donnait des signes d’étouffement et ils l’ont tout de suite emmenée dans la salle où était Laiticia ; ils ont tenté de la réanimer. En la voyant ainsi, j’ai compris qu’elle était déjà morte. En fin de compte, ils nous occupaient le temps que le pédiatre revienne. Après un moment, le gynécologue, que je connais très bien, est venu m’annoncer la terrible nouvelle et m’a dit qu’il n’a jamais rencontré un cas pareil.
- Qu’avez-vous fait après ?
Toufik. Au début, ils voulaient nous rendre les bébés, heureusement que l’un des oncles connaît très bien la loi et a refusé. On a tout de suite informé la police qui est venue et une enquête est en cours. Des membres de la famille sont venus, mais le personnel les a très mal accueillis et n’a laissé personne voir le bébé. En attendant les résultats de l’autopsie, un certificat médical de décès nous a été remis affirmant que la cause initiale est la vaccination, la cause intermédiaire est le choc anaphylactique et la cause finale est un arrêt cardiaque. D’après mes deux frères médecins, la cause ne peut être un choc anaphylactique, car il n’y a pas présence de ces symptômes.
Par ailleurs, on sait que les cliniques privées ont un quota précis de vaccins et de médicaments, si le quota ne suffit pas à tous les patients, la clinique achète ce qui lui manque à gauche et à droite, c’est-à-dire au marché parallèle. Les premières estimations disent que le problème est dans un seul quota distribué à la clinique ou que le vaccin a été acheté ailleurs, pour l’instant rien n’est sûr.
Kamel. On était choqués. On savait que le vaccin peut causer la fièvre mais pas tuer un nourrisson sur le coup ! On ne comprenait rien. Il y a deux erreurs dans cette histoire : le vaccin et une demie-heure qui sépare mon tour de celui de Toufik. Entre l’incident de Laiticia et ma fille, la clinique avait le temps de comprendre que quelque chose n’allait pas. Le personnel de la clinique devait arrêter l’opération de vaccination dans l’immédiat. C’est un manque de considération, de responsabilité et une négligence de leur part. On ne peut pas jouer avec la vie des gens de cette façon.
- La naissance des deux bébés a eu lieu dans la même clinique. Pourquoi avoir opté pour le privé au lieu d’un établissement public ?
Toufik. Pendant sa grossesse, ma femme se faisait suivre par un gynécologue, qui est un spécialiste des accouchements dans la clinique Les Orangers. C’est un médecin qui nous a inspiré confiance et nous voulions continuer avec lui. Par ailleurs, on connaît tous l’état de nos hôpitaux qui ressemblent beaucoup plus à des abattoirs qu’à des centres hospitaliers. Et comme c’est notre premier bébé, on a préféré économiser un budget pour l’accouchement dans une clinique privée.
Pour la première vaccination, alors que mon épouse et le bébé étaient chez ses parents à Bab Ezzouar, 2 centres de santé étatiques étaient fermés le samedi, et celui que j’ai trouvé ouvert a refusé de faire le vaccin en m’orientant vers ma commune de résidence. J’ai alors opté pour Rouiba au lieu de faire le trajet jusqu’à Boudouaou où j’habite.
Kamel. Ma femme était suivie par un gynécologue qui a un cabinet à Aïn Taya et qui assure des accouchements dans la clinique Les Orangers. On a choisi le privé parce qu’on a eu une mauvaise expérience avec le public lors des premières grossesses, d’autant plus que la maman est diabétique et hypertendue. L’accouchement s’est très bien passé et on n’a pas eu de problème avec le premier vaccin.
- Suite au drame, avez-vous été contactés par les officiels ?
Toufik. Kamel. Personne n’a pris la peine de nous contacter ni de présenter ses condoléances. Dans sa déclaration, le ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, a annoncé que sept bébés avaient été vaccinés le même jour et dans la même clinique, et seulement deux nourrissons sont décédés.
Ce n’est pas vrai ! Les autres bébés n’ont pas eu le nouveau vaccin appelé Pentavalent. Ils ont dit que le vaccin est bon alors que les résultats de l’enquête et de l’autopsie ne sont pas encore connus. Il s’agit d’un vaccin introduit dans le nouveau calendrier de vaccination. Mercredi, une note a été envoyée à tous les centres de vaccination en demandant de retirer le produit et de le mettre en quarantaine, jusqu’à fin de l’enquête.
L’annonce du ministre qui n’a même pas pris la peine de présenter ses condoléances aux familles n’est pas acceptable. Aucun des officiels, encore moins le ministre, n’a assisté à l’enterrement. Nous sommes ignorés. Personne ne nous considère comme des victimes. On a été contactés par des familles qui ont vécu le même drame, mais on n’a aucune preuve, car la plupart des bébés sont décédés à la maison, c’est-à-dire après la sortie de la clinique.
- Que demandez-vous aujourd’hui ?
Toufik. Kamel. Le plus important pour nous est que le vaccin ait été retiré de tous les centres et qu’il n’y aura pas d’autre victime. On veut que la vérité soit dévoilée et savoir ce qui s’est passé réellement. Nos filles n’avaient rien avant d’entrer dans cette clinique, elles étaient en bonne santé et leur dossier médical de la naissance ne signale aucune anomalie.
Elles sont les victimes d’une erreur médicale et le problème est entièrement dans le vaccin. Le ministère de la Santé a décidé de changer le calendrier des vaccins, il a ajouté le Pentavalent et l’a essayé sur nos enfants sans savoir s’il est bon ou pas. Maintenant l’enquête est en cours et nous, on ne se calmera pas avant que toutes les personnes incluses dans cette affaire soient jugées. De celle qui l’a ramené à celles qui l’ont gardé et distribué.
Ryma Maria Benyakoub
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/339083.html
حتى لو تنصل صنصال من ثيابه!
0 2423
بعد أن ارتدى "القلنسوة" وبكى أمام حائط المبكى، صنصال ينزع آخر ثوب الحشمة حتى لا أقول أكثر، ويتنصل من "هويته" وقيمه من أجل إرضاء إسرائيل والغرب عموما، ومن أجل جائزة الغونكور، ضحى بكل ذرة شرف.
في مقال له بصحيفة "لوموند" الفرنسية ليوم الثلاثاء الأخير، شبه صنصال جريمة نيس، بمعركة الجزائر، وشبه القنابل التي كانت تضعها رفيقات حسيبة والزهرة دريف، بالعمليات الإرهابية التي تنفذها داعش.
من حق صنصال أو أي كاتب آخر أن ينتقد النظام في الجزائر، مثلما من حقه أن يطمع في الجوائز ويسعى لإرضاء فرنسا التي اتخذها وطنا له. أما أن يطعن في شرف الشهيد بن مهيدي ويجعل منه مجرد "إرهابي" مستعملا وصف المستعمر الذي حاول قمع الثورة بشتى الطرق.
فهل يتشفى صاحب "الكيبا" اليوم في قلع الجنرال أوساريس لجلدة رأس بن مهيدي؟
إنه زمن الذئاب المتشردة، وزمن بيع الذمم، زمن الخيانات المتأخرة، وربما كان بود صنصال أن يرفع "علم" الولاء للمستعمر وكان بوده لو بقيت الجزائر فرنسية وبقي هو "أنديجان" يحمل انتماء ولو ذليلا لفرنسا.
لكن يبدو أن بن مهيدي الذي لم ينجح في تحرير عقول كل الخونة وما صنصال إلا واحدا منهم، ما زال مجاهدا، وما زال يقاتل الخونة ويعريهم واحدا، وإن كان صنصال ليس المرة الأولى التي يوجه في صرخاته لفرنسا "الأم" لتتبنى "لقيط" مثله.
إنه زمن الخيانات وبيع البلاد، ولا لوم على صنصال إذا كانت جبهة التحرير نفسها أو ما بقي منها تتنكر اليوم لإرث بن مهيدي، ويقدم رجالها خدمات جليلة لفرنسا. كل هذا مقابل إقامة أو رصيد في بنك من المال المنهوب، ومقارنة بالخيانات والمندسين في صفوف الدولة والمؤسسات، يصبح صنصال مجرد "جرو" يعوي، لن يصل نباحه حتى لأذان لجنة الغونكور، لأن فرنسا كانت وما تزال تستعمل "الڤومية" لأنهم أكثر عنفا لفظا وفعلا من الفرنسيين أنفسهم، وما زالت في حاجة لاستغلال صنصال وأمثاله لأغراض دنيئة يتعفف الفرنسيون عن فعلها.
ثم ما معركة الجزائر إلا نقطة صغيرة جدا من ثورة كبيرة، ربما استفاءت بالتغطية الإعلامية لكونها في العاصمة، ومعركة واحدة لا تختصر حربا وثورة، ونساء ياسف سعدي، لا يشكلن إلا "ايبسيلون" من هبة شعب بأكمله أراد الحياة الكريمة، حتى وإن كان هناك اليوم أشباه صنصال ممن يريدون له أن يبقي مصيره معلقا بفرنسا!
لتتعرى أكثر، يا صنصال وتتنصل من كل ما بقي فيك من ذرات جزائرية، فلن يكون مصيرك أفضل من مصير الكولونيل بن داود، وإن لم تستخلص الدرس من تجربة هذا الأخير، فلن تستخلص درس أن الثورة الجزائرية كانت نموذجا للتخلص من الاستعمار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق