الجمعة، مارس 24

الاخبار العاجلة لدخول الجزائر بشائر السنوات العجاف السبع والاداعات الجزائرية تنعش مستمعيها بسورة يوسف لشرح برنامج حكومة سلال الانتحارية ويدكر ان الجزائر تعيش بشائر الافلاس الاقتصادي اشامل والجزائريون بعيشون بشائر الافلاس الاجتماعي الشامل حيث اختفت حفلات الاعراس و تقلصت مصاريف الجزائريين لتختصر في الاطعمة القابلة لاشباع البطون الجائعة مثل اكلة لوبيا وحمص دوبل زيت بعدما افلست جيوبهم في زمن التبدير الاقتصادي الجزائري والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لدخول  الجزائر   بشائر  السنوات  العجاف  السبع والاداعات  الجزائرية  تنعش  مستمعيها بسورة  يوسف  لشرح برنامج حكومة  سلال الانتحارية ويدكر ان  الجزائر تعيش بشائر  الافلاس  الاقتصادي اشامل  والجزائريون  بعيشون  بشائر  الافلاس  الاجتماعي  الشامل   حيث اختفت  حفلات الاعراس و تقلصت  مصاريف  الجزائريين لتختصر  في  الاطعمة  القابلة لاشباع  البطون  الجائعة مثل  اكلة لوبيا وحمص  دوبل زيت   بعدما  افلست جيوبهم  في زمن التبدير  الاقتصادي   الجزائري والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لاستهزاء  المديعة وسام  بممثل  الدرك  الوطني بقسنطينة  حيث طلبت من  ضيفها هاتفياالحديث عن  الحادث  المروري بجسر  سيدي راشد مما  اضطر ممثل  الدرك الوطني  بقسنطينة لتعريف المديعة بان  الدرك الوطني يعمل  في الارباف  وليس في المدن والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة  لاستعانة  جماعة  بن خلاف للعيساوة  بالمهرجين   امام قصر الخليفة   بقسنطينةلنهب جيوب  عائلات  اطفال قسنطينة  ويدكر ان  مهرجان الربيع لاطفال  قسنطينة يبيع  كتب  البكالوريا   ويبيع  الحلويات   لباعة متجولين  كما ان  اسعار حضور مسرحية ب100دج   رفقة  العائلة    من اغرب  المظاهر  الثقافية وللعلم فان ابناء عيساوة  قسنطينة اسسوا  شركات ثقافية  بزعامة  فنان   قسنطيني مقيم  في بريطانيا   وتحت غطاء   كشافة قسنطينة  وجمعية  ثقافية  مجهولة الهوية  وللعلم  فان  قصر  الثقافة امسي  قبلة لحراس اعراس قسنطينة    ونكتة اطفال  قسنطينة   بامتياز وشر  البليةمايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاستهزاء نساء  قسنطينة بمفتي  قسنطينة بطرح  اسئلة تافهة   تعبر عن جهالة نساء  قسنطينة  وةيدكر ان  مستمعة  طالبت بفتوي حول  صيام  رمضان   1980واخري  طالبت بفتوي حول  هروب زوجة  اخيها من منزل والداتها   للاقامة في منزل  والدنها  الوحيدة   وطبعا  دون نسيان  المطالبة بفتاوي  حول  الحروب  العائلية  وللعلم  فان  نساء قسنطينة  غارقات في فتاوي   صيام رمضان  وسحب الاموال  من  البنوك الحرام   والبحث عن الزواج  من  رجال  يعشقون  مغالطة عاهرات  قسنطينة سريا  والاسباب   مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف  مستمعي  الجزائرية   الاداعية    سيطرت  الصحافية  امال  ادريس على  نشرات الاخبارية  الصباحية   ويدكر ان  الصحافية   امال  ادريس    تعشق الاخبار   السياسية  الدولية وتنظر  الى  الاخبار  الجزائرية   بنظرية  الدبلوماسية   الجزارية  وللعلم  فان   الجزائريين  لايخرجون  من  منازلهم الابعد الاستماع لاخبار   امال ادريس  الاداعية   جزائريا  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة    لاكتشاف  الجزائريين غرور قنوات الشروق  الاخبارية   والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة  لاحتجاج   منشد  الجزائر  في الشارقة  على   اختفاء المنشدين من حفلات  ملاهي  الجزائر    والاسباب  مجهولة

Freha Roumane
 · 31 décembre 2016
السلام عليكم .شكرا على الاضافة
عني استفسار.انا حلاقة و سبق لي ان زرت دبي حاليا احاول العودة من اجل الاستقرار و العمل هناك .ان كان بامكانكم مساعدتي للتصال باي صالون حلاقة هناك و جزاكم الله كل خير

Mouzaia Balily
 · 28 janvier 2017
أن شاب جزائري .حاليا في دبي ابحث عن عمل (خباز) رقم الهاتف :0509929325


سعى حتى تكون هذه الصفحة نقطة التقاء الجالية الجزائرية الراقية بقلوب صافية . و نتوصل كذلك مع الراغبين للقدوم على هذا البلد المضياف الشقيق‎
https://www.facebook.com/AlgerianloveUae/?ref=py_c





يترشح طالب المصلحة الشخصية فينتقدون من رشحه ويشتمونه ويترشح الخدوم الطيب فيقولون لا يصلح المسكين فالسياسة مفصولة عن الدين . يترشح الشباب فيقولون ليس لديهم خبرة ويترشح الكهول فيقولون مللنا ونريد التشبيب.
نريد أصحاب كفاءات يحبون الجزائر ويحترقون لأجل أن نحيا كراما . انتهى .
#كمال_رزوق

https://www.youtube.com/channel/UC4FtmoR5KKapzVm4nRFc-ug


Fermer

عندهم يدعمونك محليا لتصل الي العالمية وعندنا بالمقلوب كن عالميا لتقبل محليا .
معناها أخدم نفسك بنفسك وإلا شد الثنية على مقولة أخوتنا التونسيين. انتهى .
#كمال_رزوق
 – perplexe.
‎بسمة حوى‎, ‎صناع الحياة‎, Mãläk Tj et 131 autres personnes aiment ça.
8 commentaires
Commentaires
Sousou Semia
Sousou Semia
المهم أن يحقق الإنسان أحلامه و يتوكل على الله وحده ... تمنياتي لك بمزيد من النجاح و التألق اخي العزيز
أبو عائشة رزان
أبو عائشة رزان
الفنان لا يهتم بهذه التفاهات عليك تركها وخاصة نشرها هو خطأ في حد ذاته عليك بتقديم القادم الافضل هذا هو المهم وهو سر التجاح
Fatma Zohra Chibouni
Fatma Zohra Chibouni
بحديثك عن الدعم ارسلت اليك رسالة خاصة اخي على حسابك الخاص لكنك لم ترد عليها اردنا منك مقطعا صغيرا من انشودة يا نبي لنضعه في فيديو تهنئة بوصول الانشودة الى 100 مليون .
ادمن فاطمة من الصفحة الرسمية لمعجبين الفنان ماهر زين في الجزائر 
Maher Zain Algerian Fans Club (MZA-FC)
Yacine Maystro
Yacine Maystro
فك عليك من منهم انت فارس من فوارس الفن الهادف
Romayssa Alger
Romayssa Alger
شكون هذا ؟
Farouk Laich
Farouk Laich
الله ينصرك


عندهم يدعمونك محليا لتصل الي العالمية وعندنا بالمقلوب كن عالميا لتقبل محليا .
معناها أخدم نفسك بنفسك وإلا شد الثنية على مقولة أخوتنا التونسيين. انتهى .
#كمال_رزوق


https://ar-ar.facebook.com/kamalrezzoug/

https://www.facebook.com/kamalrezzoug/photos/a.490093017729448.1073741828.479447178794032/1479145148824225/?type=3&theater

يا أنتم متى ستفهمون أننا أبناء بلد واحد وأن جنسيتنا جزائرية كجنسيتكم.متى ستفهمون أننا لا نغني في رمضان فقط بل في كل المناسبات .متى ستفهمون أن المسارح كتيمقاد ملك للجميع وليست حلالا على كل الفنون ومحرمة علينا .
وفي الأخير أقول أعلم أنكم فاهمون ولكن لن تفهموا وذنبنا الوحيد معكم أننا أخترنا طريق الفن الهادف ولن نحيد فهمتم أو لم تفهموا . انتهى .


Commentaires
La Reine Du Silence
الفن الهادف ليس اختيار شخصي و إنما اختيار الشرع والدين ؛ انه الطريق الامثل ااذي يرضاه الله ، بدل الوقوع في مستنقعات الفتنة و الحرام يا أخي..
نحن في زمن الرداءة وللرداءة اهلها .. 
واهل الرداءة صاروا كثر في بلادي .. بدل ان تقوم الحكومة بتكريم اهل القرآن و اصحاب الفن الهادف امثالك تجد ان فئة المغنين و الفنانين والممثلين والراقصات طغت على الساحة .. فنسوكم و تناسوكم اخي .. فبئس لهم.
ٱلاء الرحمان
ان شاء الله ربي يوفقك
Saā Řā
بالتوفيق
ذاهبة للأقصى
والله كلام معبر ولكن للأسف لا أحد يفهم ويسمع
عماره لحويتي
كلاام جميل ربي يوفقك
Kamel Bounachada
ربي يقدرك



L’image contient peut-être : 7 personnes, personnes debout



L’image contient peut-être : 1 personne





L’image contient peut-être : 2 personnes



L’image contient peut-être : 1 personne




L’image contient peut-être : 1 personne



مُنشد الشارقة7" يقصف المؤسسات الثقافية..

كمال رزوق: متى ستفهمون أننا لا نغني في رمضان فقط !!


هاجم المُنشد الجزائري كمال رزوق، المتوّج بلقب "منشد الشارقة" في طبعته السابعة، المؤسسات الثقافية التي تُعنى بتنظيم الحفلات والمهرجانات، في مقدمتها الديوان الوطني للثقافة والإعلام "ONCI"، متسائلا عن المغزى من تهميش وإقصاء المنشدين الجزائريين من مختلف المهرجانات والتظاهرات الفنية التي تقام سنويا في الجزائر.
وكتب "رزوق"، الذي بهر متابعي "منشد الشارقة" بصوته خلال النسخة السابعة من البرنامج، منشورا عبر صفحته الخاصة على "فايسبوك" جاء فيه: "يا أنتم..  متى ستفهمون أننا أبناء بلد واحد وأن جنسيتنا جزائرية كجنسيتكم؟.. متى ستفهمون أننا لا نغني في رمضان فقط بل في كل المناسبات؟؟.. متى ستفهمون أن المسارح كتيمقاد وغيرها ملك للجميع وليست حلالا على كل الفنون ومحرمة علينا ؟؟.. في الأخير أقول أعلم أنكم فاهمون ولكن لن تفهموا.. وذنبنا الوحيد معكم أننا اخترنا طريق الفن الهادف ولن نحيد عنه.. فهمتم أو لم تفهموا.. انتهى".


L’image contient peut-être : une personne ou plus et texte




https://ar-ar.facebook.com/kamalrezzoug/






الفكاهي عنتر هلال لـ"الشروق العربي":

القرارات السياسية تؤثر على المسرح وعلينا القيام بثورة ثقافية


كانت لنا معه هذه المساحة الزمنية على هامش فعاليات "سيرتا شو" بمدينة قسنطينة، تحدّث فيها عن واقع الركح في الجزائر وما وصل إليه اليوم، بالإضافة إلى فعاليات هذه الأيام وما تقدّمه للوجوه الجديدة في هذا العالم، خصّنا في هذه العجالة للحديث عنها وعن أمور أخرى كذاك، فكان لنا معه هذا الحوار.
في رأيكم ماذا تضيف مثل هذه المبادرات للمسرح وللوجوه الجديدة فيه؟
 صراحة هي لا تقدم للمسرح بقدر ما تقدم للطالب، هي مبادرة تسمح بخلق فضاء جديد وهي كلية الفنون المسرحية، وهو كذلك متنفس جديد للطلبة، وبما أنّ فيه كلية للطب وأخرى للهندسة وغيرها، لمَ لا تكون كلية للمسرح الذي هو أبو الفنون؟، وأرى كذلك أنّ مثل هذه المبادرات تساعد على التكوين ويصبح لدينا مختصون في هذا المجال.
يرى البعض أنّ مثل هذه المبادرات غير كافية بما أنه لا توجد استمرارية.. ما تعليقك؟
لا، نحن خلال توصيتنا أكدنا أنه يجب أن تكون هناك استمرارية لأن النظري وحده لا يكفي، فيجب أن يكون هناك تطبيق، وأنا أقارنه كحال من يريد الحصول على رخصة سياقة فيبدأ بتكوين نظري، ثم تطبيقي يسمح للفرد بالسياقة، وهو الشيء نفسه بالنسبة للطالب في فن المسرح، يجب أن يكون هناك النظري وبعده التطبيق.
هل لمستم عروضا في المستوى من قبل الطلبة؟
صراحة نعم، ومن أجل هذا ارتأت لجنة التحكيم أن تضيف ثلاث جوائز تشجيعية، وجدنا عروضا راقية واستعدادا كبيرا وحب النشاط المسرحي ومجهودا كبيرا من قبل الطلبة. وما لاحظناه خلال هذه الطبعة، أنّ الفتيات وصلن إلى مستوى راقٍ في النشاط المسرحي، وتجاوزن الحاجز الموجود من قبل والذي يلصق كل شيء سلبي بالفن.
هل حقا سياسة القص واللصق هي التي أثرت على الإبداع في الجزائر؟
لا أبدا، نعم سياسية القص واللصق موجودة في التلفزة من خلال تقليد العديد من الحصص وغيرها أمّا في المسرح لا أظن، لأن مسرحنا بدأ بالنضال من أجل توعية الشعب وحب الوطن، لدينا تراث للمسرح لكننا أهملناه، فمنذ أن ذهب "كاكي" و"علولة" فقدنا المسرح، لكن ليس العيب عندما نقتبس نصا لشكسبير أو موليير ونعيده، والاقتباس عندي هو الاختلاس كما يقال، لذا يجب تغيير المصطلح بالإعداد.
يرى البعض أنه لا توجد كتابة في مجال المسرح في الجزائر؟
لا توجد.. وعندما نقول هناك كتابة مسرحية نقصد الاجتهاد، نحن لم ندرس المسرح، لكن اجتهدنا من خلال قراءتنا للكثير من الكتب والمسرحيات بالإضافة إلى أننا قمنا بالعديد من التربصات الميدانية لمدة 6 أشهر احتككنا بمجموعة من المسرحيين، ومن مسرح الهواة بدأت الكتابة من خلال  العديد من المحاولات فنصيب ونخطئ وهو أمر طبيعي.
 هل القرارات السياسية تؤثر على المسرح في رأيكم؟
 نعم بطبيعة الحال، والدليل أن سياسية التقشف مسّت المسرح ولو مسّت المهرجانات لا يهم، ولماذا لم تمس قطاع الرياضة وغيرها؟. أتكلم دائما وأقول إنه كان من الواجب علينا منذ الاستقلال البداية بالثورة الثقافية قبل كل شيء من أجل تثقيف الشعب.
لو نغربل المسرح الجزائري على ماذا نحصل في رأيكم؟
نحصل على أعمال في المستوى وأخرى دون المستوى وهو طبيعي في كل المجالات.
 ما هو جديدكم؟
 انتهيت من تصوير فيلم سينمائي مع المخرج، أحمد راشدي، وقريبا أكمل مسلسل "بن باديس" كذلك، ومن بعد لدي عمل مسرحي من إخراجي وتمثيلي كذلك، وسوف أكون مؤطرا بالجامعة في المسرح.








لتقشف يُزلزل المُهور ويدفع الأعراش والأئمة إلى تسقيفها

إذا غلى "العُرس" أرخصه بالترك.. نهائيا

 عائلات تبحث عن أعراس المنازل بعيدا عن بذخ الصالات!


مُجبر أخاك لا بطل.. إنها حكاية الجزائريين، مع الحالة المالية المعقدة، منذ بداية سنة 2017، فالبذخ الذي عشناه في السنوات العشر الماضية، قد ولّى للأبد، والذي يحلم بزواج الزمن السابق، من حيث ماديته إنما سيحاول الانتحار، والأولياء الذين سيتمسّكون بمهور الـ50 مليونا، وما شابه ذلك فإنهم إما مجانين أو ضد بناتهم، وتحرّك الأئمة وأعيان الأعراش لأجل تسقيف المهور إنما لإعادة الجزائريين إلى روح الزواج المبني على الروح وليس على القشور كما حدث خلال سنوات البذخ والتبذير، حيث صار المال هو المتحكّم في زمام نصف الدين.
بعد أن صار البسطاء يشاهدون أفراحا، تقام في الفنادق الفخمة بعض أهلها من الموظفين الذين لا تزيد مرتباتهم الشهرية عن الخمسة ملايين شهريا، ومع ذلك يصرفون مئات الملايين وأحيانا الملايير، بما في هذا الرقم من معنى الثراء في أعراس أبنائهم ببذخ ليس له مثيل.
رجال الدين والأعيان لم يتوقفوا عند المهور، بل راحوا ينصحون ويقدمون فتاوى تعتبر استعمال الشماريخ المكلّفة ماليا، من تبذير إخوان الشياطين، فمن غير المعقول، أن تكون الشماريخ الممنوع استعمالها في الملاعب وحتى في مختلف المناسبات، ميزة هذه الحفلات التي حوّلت سماء القاعات، إلى ضياء، وقد كلّفت خمس دقائق من الألعاب حرق مائتي مليون سنتيم في أحد الأعراس.
يخنقون أنفسهم بالدَين من أجل "الفوخ والزوخ"
إذا كان من العرف الجزائري أن توجّه الدعوة للحضور شخصيا وحضوريا ويتنقل لأجلها صاحب العرس خصيصا إلى المدعو، وإذا كان من العرف أيضا خاصة في الأرياف، أن يبقى العرس مفتوحا لكل من يريد أن يفرح مع أصحاب العرس وتبقى الموائد مفتوحة أيضا للجميع خاصة للفقراء، وحضور الفرقة الغنائية إنما من أجل أهل الحي أو القرية، والبذخ في عمومه والإنفاق على العرس رغم ما فيه من تباه إنما هو موجّه لأبناء الريف جميعا الذين يتداولون ما حدث في هذه الوليمة أو تلك على مدار أيام السنة التي تلي الفرح، كل هذه الصور تغيرت مع أعراس بعض المليارديرات الجزائريين الذين يوجهون الدعوات عبر الانترنت في إمايلات للمطلوب حضورهم العرس الكبير، ويتلقون الرد عبر إمايلات هي من تحدد عدد الحضور حتى تكون الدعوة شخصية، يتم من خلالها تحديد نوعية وكمية الحاضرين، وفي غالب الأحيان اشتراط عدم اصطحابهم لأبنائهم، فتمر الأعراس غير طفولية وشبه رسمية، وتبقى الولائم شأن الكبار فقط، ولو تجرّأ أحد الحضور على اصطحاب ابنه فسيكون معرّضا للتهميش وربما للطرد.
 ولأن صاحب العرس مليارديرا فإن الحضور في عمومهم من المليارديرات ومن الأوزان الثقيلة في المجتمع، حيث يُصبح حضور بعض المدعوين صيدا ثمينا لصاحب العرس، الذي ينزوي بهم ويعقد رفقتهم الصفقات الكبرى التي لا يمكن أن يعقدها في المؤسسات والمكاتب، وتتحول بعض موائد العشاء إلى طاولة مستديرة لا أحد من حولها يلتفت إلى الأكل رغم فخامته، ولا أحد يهمه لباس العروس والعريس ولا أناقتهما، حيث ترتفع أدخنة السجائر والسيجار وترتفع الأرقام إلى ما فوق الملايير، ويتحول العرس إلى اجتماع مغلق وأشبه بالبنوك ومراكز البورصات، ويُصبح الأكل مستقره القمامة، والغناء فيه، من دون مستمع ولا راقص، ويتم تطويق الفيلات الفخمة التي تحتضن هذه الأعراس بالكلاب المدربة التي يرافقها رجال أشداء لا يسمحون بالدخول إلا للمدعوين لمثل هذه الأجواء التي يحاول عامة الناس تقليدها فيضربهم الإفلاس، هي التي حرّكت أصحاب الضمائر، فهتفوا بتغيير جذري للعرس الجزائري في سنة 2017 من المهر إلى شهر العسل.
 فحفلات المليارديرات الجدد، وليس القدامى المحافظين، صارت تجري في أجواء مختلطة وبعضها يكون ذا طابع غربي محض خليط بالخمور والإباحية وحتى صفقات الجنس الكبرى في حضور أجانب ومهاجرين يستعرضون آخر صيحات اللباس والإغراء أيضا، ويساعدهم المكان على ممارسة الصيد وحتى أكل ما في الشبكة من صيد.
يوجد إجماع لدى المجتمع الجزائري على أن أعراس مدينتي قسنطينة وتلمسان هما ثقافة بعينها، ويشارك الجميع في ذات الرأي الأجانب الذين حضروا واستحسنوا، بل وذهلوا لفخامة هذه الأعراس، فالأطباق القسنطينية والحلويات هي رحلة تاريخية مزيج بين الشرقي والأوروبي والتركي، بينما تبدو عروس تلمسان وكأنها أميرة ويلز في يوم زفافها أو أميرة موناكو.. ومع ذلك فإن المليارديرات الجدد كفروا بهذا التراث وطلبوا ما يأتيهم من الخارج من فساتين العروس والأطباق الفرنسية والسورية والتركية وحتى البلجيكية كما حدث في عرس أحد أثرياء قسنطينة الثري الذي كفر بالشخشوخة ومختلف الطواجن والقطائف والبقلاوة وحتى حلوى الجوزية المطلوبة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، وقام بالتعاقد مع مؤسسة خاصة قدمت من أوروبا، تكفلت بإرسال طباخين قدموا الأطعمة الأوروبية، بعد أن أحضرت المستلزمات من أوروبا، وحتى الأطباق الغربية الغريبة، أما الحلويات فتم استيرادها بالكامل من أفخم محلات اسطنبول، حيث سافرت جوا من مطار كمال أتاتورك إلى مطار قسنطينة، والغريب أن معظمها لا يختلف عن الحلويات القسنطينية الشهيرة مثل الغروبية والباقلاوة.
 أما ملياردير ينحدر من جنوب البلاد، فقد أذهل الحاضرين ومعظمهم من عائلات رجال الأعمال بفستان ابنته العروس في ليلة العمر، فإذا كان غالبية الجزائريين يستأجرون فستان الفرح لليلة واحدة ويختلف السعر بين 1000 و2000 دج، وهو في غير متناول جميع العرائس فإن الملياردير البسكري قام بشراء الفستان، للاستعمال مرة واحدة، وتدسّه بعد ذلك العروس في خزانتها للأبد أو ترميه وهذا من صالونات باريس، وحريره من تصميم أشهر مصممي الحرير وهي مؤسسة كازول الفرنسية، ناهيك عن المجوهرات الفاخرة التي زينت العروس السمراء وكلها مستقدمة من محلات دبي وأبو ظبي وهي سلعة تكاد تكون مخصصة تقريبا لأثرياء وأمراء العالم، ناهيك عن أماكن شهر العسل، وهو ما جعل رفع سقف الأعراس إلى القمة، يقابله مطالبون بإعادته إلى القاعدة ومنه ما حدث مؤخرا في تلمسان وباتنة وتبسة، عندما أعلن كبار المنطقة مطالبهم الملحّة لأجل تسقيف المهور وكبح جماح حفلات البذخ والتبذير، وتدخل الأئمة والمفتون في الأمور، وصاروا يفسّرون الحديث النبوي الشريف، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، على أن الاستطاعة هي الصحة، وليس المال كما يتوهّم البعض الذين تركوا الزواج وربطوه بالمادة، وصارت البنات مثل الفساتين والمجوهرات تباع في المزاد العلني، وتثير الفتنة الاجتماعية بين رخيصة وغالية ماديا.

لتعليقات(3)

  • 1
    الاسمالبلد23 مارس 2017
    رغم الفقر المدقع يتجرؤون على المطالبة بالتعدد
    التعدد لا يصلح الا للأثرياء
    معجب غير معجب 0
  • 2
    لا للظلمالجزائر23 مارس 2017
    عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:<<لا تقوم الساعة -أو قال: إن من أشراط الساعة :أن يرفع العلم ويظهر الجهل ويشرب الخمر ويفشو الزنا ويذهب الرجال ويبقى النساء حتى يكون لخمسين امرأة واحد>>
    معجب غير معجب 0
  • 3
    ناس زمان يقولوالــبــراكــة فــي الــقــلـيــل23 مارس 2017
    غير حفلة صغيرة تكفي
    في هذا الوقت قدما تعزم ناس تنقص البراكة
    كثرت العين و السحاحر و زيد الهدرة
    ما بقاش لمان ضاعت الثيقة
    الثيقة في الوثيقة
    غير حفلة صغيرة مع لحباب تكفي
    فيها البراكة

لم تنجب منذ ثماني سنوات ولم تكن تعرف أنها مسحورة..
ميّت يدل إمرأة في المنام على سحر مدفون في قبره!
سمية سعادة
2017/03/22

صورة: الأرشيف
  • 29699
  • 25

Share
14
لم يعد أمرا جديدا أو غريبا، أن ينقل المشعوذون ومن والاهم إجرامهم إلى المقبرة الموحشة التي يغشاها السكون وتلفها الرهبة، ولعل عمليات التنظيف والتنقية التي تجرى من طرف متطوعين في المقابر عبر العديد من ولايات الوطن، ويتم خلالها الكشف عن المعثورات السحرية التي أعدت لأناس أبرياء عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، لدليل على حجم الشر الذي يسكن نفوس هؤلاء المجرمين.
أشخاص أصبحت تستهويهم أيضا مقابر المسحيين لسهولة دفن السحر بإزاحة الغطاء الاسمتني وإعادته إلى مكانه ليستقر العمل في جوفه ويظل ساري المفعول مادام بعيدا عن الأنظار والإبطال، ليبقى المسحور مسلوب العزيمة، خائر القوى، تتقاذفه الأمراض، وتتجاذبه الأسقام كل حين، ولكن إرادة الله أقوى من كل شر أحكم تدبيره، ومن كل غدر نشب بين الضلوع، وهذا ما حدث مع امرأة لم تنجب طيلة ثماني سنوات، وهي مدة زواجها، ولكن الله شاء أن يغير حياتها في غمضة عين.
بدأت القصة التي رواها لنا أحد الثقات، عندما رأت هذه المرأة في المنام ميتا لم تكن تعرفه من قبل، حيث طلب منها أن تنتزع من قبره السحر الذي أعد لها  لأنه أزعجه وأتعبه، فسألته هذه المرأة عن مكان القبر، فأخبرها أنه يقع في إحدى المقابر المشهورة في العاصمة، وخلف ثلاث شجرات ابتداء من باب المقبرة، وأن اسمه"فلان الفلان" الذي وافته المنية قبل عشرين سنة.
أخذت هذه المرأة المنام على محمل الجد، وأخبرت به شقيقها الذي زار أحد الرقاة التقاة والملتزمين بالرقية الشرعية، وروى له ما رأته أخته، وطلب منه أن يرافقه إلى المقبرة لاستخراج السحر، فلم يمانع ولكنه نبهه إلى ضرورة أخد تصريح من المسؤول عن المقبرة قبل الإقدام على أي خطوة.
رفض المسؤول في بداية الأمر الاستجابة لطلبهما لأن في ذلك تعديا على حرمة القبر، وثانيا لأن الأمر لا يخصه وحده، بل يخص عائلة الميت، ولكن بعد أن رويا له المنام وأثبتا له حسن نيتهما، وافق على الحفر في محيط القبر على أن يتم إعادة التراب إلى مكانه بعد أن يستخرجا ما يفتشان عنه.
ورافقت المرأة الراقي وشقيقها في هذه المهمة الصعبة والمخيفة، وفوجئ الثلاثة بوجود القبر في المكان الذي وصفه الميت في المنام، واسمه المكتوب على الشاهد، وبعد الحفر في محيط القبر، تم العثور على دمية وضعت داخل كيس بلاستكي وملفوفة بقطعة قماش تعود للمرأة ومغروزة بالدبابيس في أماكن متفرقة، وقام الراقي بفك السحر الذي مضى عليه سنوات طويلة، ولم تمض إلا مدة قصيرة حتى حملت المرأة وأنجبت مولودها الأول وهي التي كانت تعتقد أنها مصابة بالعقم، وأنها سوف لن تنعم بالأمومة طيلة حياتها.


لتعليقات (25 نشر)
1
2017/03/22
rabi el ouakil fi koul mene yassie ila akih emma el maraa fe mabrouk aliah bi el maouloud
2
2017/03/22
الاعدام لكل السحرة
3
2017/03/22
أساطير الف ليلة وليلة !
4
وجهة نظر
2017/03/22
سبحان الله .. هذا يعني مراجعة كل القبور و الابيار
و لبنايات القديمة التي على حيطانها شقوق .
وايضا الحياوانات التي تجدونها تعرج او مريضة
الحيونات و الحشرات التي يبدو من حركاتها بانها غير طبيعية ..امسكوها و فتشوها
فالساحر بطباعه وقح و كل شر مباح
الله يستر
لماذا كل هذا العناء يا ساحر انك تفسد حياة الشخص و الشخص الفاسد يفسد من هم حوله
و بالتالي كل المجتمع يتظرر حتى و ان لم يكن كله مسحور
هل تعلم يا ساحر بانك انت و سحرك تشعل نار في سفينة مبحرة و انت احد راكبيها
فانت تاذي نفسك و مستقبل بلادك
5
2017/03/22
رائع
6
*
2017/03/22
لا حول ولا قوة إلا بالله
يصل الحقد لدرجة العمى و الشرك بالله .. " وماذا وجد من فقد الله " !
((إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى))
(( مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ))
حسبنا الله نعم الوكيل .. احفظنا من شرورهم و اجعل كيدهم في نحورهم
7
2017/03/22
الوصول إلى الحقيقة لايحتاج إلى ذكاء خارق اوخبرة طويلة مع قضايا الزنادق والمشعوذين . الأمر ببساطة أن الراقي ومن ساعده أو شاركه في توصيل فكرة السحر إلى السيدة موضوع المقال ( حكاية المنام غير صحيحة أي كذب واضح ) فهم يشكلون عصابة أشرار خطيرة ، فتح القبر دون ترخيص من السلطات القضائية جرم معاقب عليه قانونا كونه يمس بحرمة الموتى . ( المجتمع الذي يوجد فيه أفراد يصدقون مثل هذه الخرافات مجتمع مريض )
8
دحمان الحراشي
2017/03/22
كل هذا و يدعون انهم مسلمون انا عائش في اوروبا لمدة تفوق 27 سنة لم اسمع يوما كلمة سحر و ما يشبه هناك اشياء موجودة عندنا في الجزائر لم اسمع بها في كل هذه المودة اللتي قضيتها في اوروبا مثلا انقطاع الكهرباء انطاع وجود مواد غذائية كالحليب و الخبز و البيض ووو اما بما يعرف الخزعبلات من السحر و الشعوذة و الغيرة و الحسد غير موجودة تماما و اذا وجدة اعرف ان صاحبها اتى بها من بلد متخلف كا بلادنا.
9
2017/03/22
لقد بلغ الجهل ذروته عند ......البكبك وغيرهم في 2017 ( هذه الحكاية تؤكد أن كثيرا من أشباه البشر عندنا ممن يدعون أنهم مسلمون لايؤمنون بالله أصلا ) السيدة الحالمة - المجنونة - لم يبق لها سوى ادعاء النبوة .
10
2017/03/22
أحياء مانجموش إدلوها دلها ميت ؟ المشعود فعلا هو ميت من الإحساس الإنساني ، إذا كانت متزوجة فزوجها لا يخرج عن حالتين : بليد أو مريض .
11
palestro
france
2017/03/23
film ch'beb
12
مواطن
من هنا
2017/03/23
اتقوا الله وانشروا ما ينفع ولا تنشروا ما يزيد الوسواس ولماذا لا نسمع بهاذه الحواديث لدى الغرب العلم العلم العلم انشروا العلم ودعكم من الاوهام وبارك الله فيكم
13
عبدالقادر
2017/03/23
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون . حسبنا الله و نعم الوكيل في كل الظالمين. اللعم اهدي عبادك المسلمين الى طريقك المستقيم وقوي ايمننا و ابعد عنا شر المشعوذين الفاسدين و المفسدين في الرض امين يا رب العالمين
14
2017/03/23
لا حول ولا قوة إلا بالله حسبينا الله ونعم الوكيل
15
د معوز
علم المتفزيقا وكذاب
2017/03/23
ياخي جياح ما زلتوا تامنوا بالغولة والخرطي تاع العجائز والستوتات والقصص الخرافية الموجهة للاطفال الكبار همالا فان كاش نهار تقولونا كاين الخاتم السحري (شبيك لبيك امي بتسلم عليك )
16
سوسو
2017/03/23
إن شاء الله يفتح باب الأمل في وجه لمزال ينتظر الفرج
17
blackbeauty
41000
2017/03/23
اظن ان هذا المقال هو الشعوذة بعينها
18
amary
2017/03/23
يا رقم 7 كيف عرفت ان حكاية المنام غير صحيحة و كذب واضح من انت لتحكم على الناس بالصدق او الكذب بدون ادنى دليل
19
2017/03/23
المجتمع المريض هو اللي ينهب و يحوس ياكل بلا خدمةو بالتحايل و الصابوطاج في انتظار بني صهيون او استعمار جديد يقضيوا علينا نهائيا فيقوا يا ناس و انهضوا من نومكم و قاتلوا الفساد من الفوق حتى التحت
20
الحسين الجزائري
الجنوب الكبير
2017/03/23
و مازال مسلسل التجهيل و التشريك متواصلا
و الغريب أن أغلب التعاليق حتى الآن و بل حتى التي ستكون مستقبلا تصدق هذه الخرافة
و مالعمل إذا كان من يتسمون بالمسلمين مبتعدون عن دينهم الحق و عن ربهم جل و علا و كلامه الكريم الصادق و تشبثوا بما ورثوه عن آباءهم و أجدادهم عبر الرواة يعلم الله تعالى وحده من الكاذب أكثر من أخيه و من الذي زاد في الكلام أو نقص منه و ما هي الكمية ، بداية ممن يتسمون برواة الأحاديث إلى من روى ماذا حدث في الكواليس مع فلان أو فلتان
أمة تمجد القيل و القال على حساب كلام الله جل و على
21
*
7
2017/03/23
تتكلم و كأن المقابر بحراس ! يحرصون على حرمة الموتى (رحمهم الله ) .. بالماضي كنت لا أصدق حتى بوجود السحر لكني كنت أتحفظ بالصمت عندما تذكر لي قصة موسى و السحرة .. الخ ، اليوم أؤمن بأن الانسانة الحاقدة على وجه الخصوص تستطيع أن تقتل ببرودة فقط لتعيش حياتها كما تمنت .. بل تحب العيش كفرعون .. لكن هيهات فالدار الآخرة خير و أبقى
نحن بمجتمع جاهل يحب نفسه ما لا يحبه لغيره .. الا من رحم ربي
ويبقى الله خير الحافظين .. ذكر الله و الصلاة تنجينا باذن الله والحمد لله على نعمة الايمان بالآخرة
22
لعنة السحرة موجودة فمن لم يحصن نفسه ربما اصابته
2017/03/23
طبعا السحر موجود و هو علم بحد ذاته
و حتى الغرب يتعلمون السحر منذ القدم
تطور السحر عند الغرب و اصبح هناك جماعات منظمة
مثل عباد الشيطان مثلا
و مؤكد بان هناك جماعات سرية قوية في علوم السحر
لا تكشف سرها
انا اؤمن بان هناك علماء السحر طيبين كما هناك خباثاء اشرار
فلا تنكروا اشياء موجودة فعلا
لكن للاسف السحرة الموجودين عندنا متخلفين على حسب تخلف بلادنا
و السحرة الموجودين عندهم متقدمين على حسب تقدم بلادهم
و قد شاهدت فيديو يتكلم عن حروب السحرة التي تقتل كل حي
نبات حيوان انسان تلوث الماء دون ان يعلم
23
2017/03/23
الامر المحير و الغير قانوني كيف يفتحون قبر بهذه السهوله لا رقيب و لا حسيب
24
tarik
AlgeriaMyLove
2017/03/24
Un peuple de malades, wallahi c'est le moyen age
25
warda
alger
2017/03/24
ما يحس بالجمرة غير لكواتوا ربي يلطف اللهم اكسر شوكة السحرة.

http://elwatan.com/contributions/pour-un-sursaut-national-21-03-2017-341604_120.php






لصحافة التونسية وصفها بناكرة الجميل




فيما يُنتظر إطلاقها لألبوم عاصمي قريبا..

فلة عبابسة تغني الحصار المفروض عليها !!


بعد حرب إعلامية وتصريحات متبادلة بينها وبين غريمتها الفنانة لطيفة التونسية، قررت الفنانة الجزائرية فلة عبابسة "أخيرا" الالتفاتة إلى مشاريعها الفنية وإطلاق الألبوم الذي طال انتظار جمهورها له، والذي سيكون -حسبما علمته "الشروق العربي"- عبارة عن مجموعة من الأغاني العاصمية من إنتاج شركة "سان كلير".
وكانت فلة قد أطلت قبل أيام عبر برنامج "ET  بالعربي" على قناة "MBC4"، أعلنت من خلاله عن تسجيلها لديو غنائي مع الفنان عادل العراقي يحمل ريتم الراي الممزوج بالشعبي العراقي، وذلك في محاولة لكسر الحصار الفني والإعلامي المفروض عليها. علما أن فلة تتواجد حاليا في بيروت لتصوير فيديو كليب الأغنية مع المخرج عمار لطيف، حيث سيروي الكليب معاناة فلة في الوسط الفني وكيف حوربت.
وتدور كلمات الأغنية في شكل حوار بين شخصان يحبان بعضهما البعض، إلا أن فلة تقصد في الأغنية حبها للفن.. وهنا تدمع عيون "عبابسة" التي تعتبر الأخير -كما قالت لكاميرا البرنامج- أجمل حب في حياتها: "حاولوا يدخلوني السجن .. حاولوا القضاء على موهبتي.. لكن الحمد لله صوتي ما قدروا يوقفولي إياه" تختتم فلة تصريحها.

Pour un sursaut national

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte

J’aurais tant aimé ne pas avoir à lancer cet appel parce que l’avenir de la nation serait réconfortant. Malheureusement, ma conscience me dicte le devoir de le faire, car la nation fait effectivement face à un péril réel et imminent, comme je vais en faire une démonstration scientifique et rigoureuse.
J’avais averti en 2001 à travers de multiples contributions dans les médias que l’Etat algérien allait connaître, en raison de sa manière de gérer le pays, la défaillance entre 2001 et 2010 et la déliquescence entre 2011 et 2020. Et aujourd’hui, visiblement, l’Etat obéit réellement aux cinq critères de définition d’un Etat déliquescent.
J’avais annoncé en 2011, en prenant appui sur des paramètres d’appréciation tout autant visibles pour moi que pour les dirigeants, l’avènement en 2017 de la pénurie de moyens de financement de l’Etat et de l’économie et j’avais proposé, en guise de solution préventive, un programme de sortie de crise.
J’avais régulièrement fourni dans la presse écrite dans les deux langues, arabe et français, des analyses des différentes activités de l’Etat, y compris un programme de sauvegarde en juin 2016 pour avertir, comme d’autres l’ont fait, contre la dérive de la «mal gouvernance» et proposer des solutions.
Nous n’avons pas été écoutés par le passé, ma voix n’a pas été par conséquent entendue, mes avertissements autant que mes mises en garde, et encore moins les solutions que je préconisais n’ont pas retenu l’attention parce que les tenants du pouvoir n’ont pas pu ou voulu voir la véracité de mes prévisions, ni distinguer lucidement à l’horizon l’approche rapide et inéluctable de l’avènement de la crise annoncée, alors que le vécu ultérieur l’a prouvé dans la douleur et les craintes de ce que sera demain.
De nouveau et en humble Algérien soucieux de l’avenir de son pays, je lance cet appel, comme le furent les analyses qui l’ont précédé, pour donner encore une fois aux citoyens et aux tenants du pouvoir une image claire des dangers qui menacent le pays et ainsi leur permettre de réfléchir aux solutions qu’il faut rapidement mettre en œuvre avant que les crues aveugles de l’oued de la violence n’emportent tout sur leur passage.
Il faut bien comprendre que les réformes nécessaires à mettre en œuvre pour sortir de cette crise ne peuvent prendre ancrage et réussir que si la population tout autant que les gouvernants prennent conscience de la nature de celle-ci. D’où «l’appel au sursaut national», à l’éveil des esprits. Le marché de l’énergie, cette source de vie pour de nombreuses années encore pour notre pays, se caractérisera dans la prochaine décennie par :
1- Une stratégie mondiale de rationalisation de la consommation de l’énergie de source fossile avec sa conséquence sur la baisse de la demande d’hydrocarbures.
2- Une politique de défense de la part de marché chez les principaux pays producteurs au sein de l’OPEP, avec sa conséquence baissière sur les prix.
3- Une augmentation au niveau mondial de sources de production d’énergie hors hydrocarbures classiques : énergies renouvelables, pétrole et gaz de schiste… avec sa conséquence sur le surplus de l’offre et la baisse des prix.
Tous ces éléments mis ensemble, nous pouvons prédire sans risque d’erreur que les prix du pétrole ne dépasseront pas les 60 dollars en moyenne annuelle durant la prochaine décennie.
Il se trouve, d’autre part, que l’économie algérienne était en tendance baissière en volume de production et une demande en hausse des hydrocarbures pour les besoins de la consommation interne. De fait et en chiffres, le volume d’exportation d’hydrocarbures a baissé de 25,6% entre 2006 et 2011, de 10% supplémentaires en 2012 et continue de baisser depuis.
A partir de 2014, le pays s’est trouvé dans une situation dangereuse d’amenuisement des quantités et des prix des hydrocarbures exportés, et par conséquent dans une accélération de la chute de ses recettes d’exportation, qui ont enregistré une baisse d’un niveau de 64,4 milliards de dollars en 2013 à moins de 26 milliards de dollars en 2016 !
Ces coupes drastiques intervenues subitement dans les revenus du pays interviennent alors que les importations des biens et services ont enregistré un bond catastrophique vers la dépendance vis-à-vis de l’extérieur, puisqu’elles sont passées de 12 milliards de dollars en 2001 à 62 milliards de dollars en 2013 et à 68 milliards de dollars en 2014. Par ailleurs, il ne faut pas oublier qu’à ces chiffres fortement élevés, il faut ajouter 8 milliards de dollars de parts de bénéfices transférés par les compagnies étrangères exerçant en Algérie. Autrement dit, des dépenses à l’étranger de 70 milliards de dollars en 2013 et 76 milliards de dollars en 2014.
A quel niveau l’austérité annoncée dans la précipitation par le gouvernement devant cette situation qu’il n’a pas su prévoir peut-elle faire baisser ces chiffres ? Ou bien alors, faudra-t-il financer le déficit extérieur en puisant dans les réserves de change accumulées durant les années d’aisance ? Et dans ce cas, pour combien de temps encore ? Que faire alors pour le déficit budgétaire lorsque le prix du baril nécessaire pour son équilibre est passé de 34 dollars en 2005 à 115 dollars en 2011 ?
Faudra-t-il encore dévaluer le dinar pour augmenter de manière factice la valeur nominale de la fiscalité pétrolière avec ses conséquences négatives sur le pouvoir d’achat des consommateurs, dans la mesure où nous importons 75% des calories que nous consommons ?
Si les gouvernants actuels ont été incapables de rationaliser et d’utiliser à bon escient l’aisance financière exceptionnellement favorable qu’a connue le pays durant plus d’une décennie, seront-ils avec leur mode de pensée, de raisonnement et d’action capables de sauver la nation de la catastrophe qui s’annonce ?
Sans changement de gouvernance et donc de méthode de gestion des affaires publiques, à quoi s’attendre de la part d’une équipe qui, incapable de gérer l’opulence, veut gérer la pauvreté ?
Leur seule alternative dans le court terme et à la condition de financer le déficit extérieur en puisant fortement pour un temps très limité dans les réserves en devises accumulées, consistera pour les tenants du pouvoir à jouer sur la peur des dangers «venant de l’extérieur» pour contrôler le mécontentement grandissant de la population, obtenir un calme apparent, pendant que celle-ci (la population), ayant perdu tout espoir, va s’installer dans le fatalisme et se débrouiller en ayant recours au système du «sallak rassek» pour un emploi ou un logement, en somme pour survivre dans un environnement dénué de règles et de morale !
A moyen terme, le mécontentement des citoyens ira grandissant et le déficit du commerce extérieur et du budget de l’Etat deviendra de plus en plus difficile sinon impossible à financer à cause de la fonte des réserves extérieures en devises.
C’est alors que les jeunes et plus particulièrement les plus diplômés d’entre eux qui ont été traités par le pouvoir en place souvent comme une menace et non comme un capital et une ressource vont exprimer leur mécontentement par la violence. En réaction, le pouvoir va dans la fébrilité essayer la violence pour réinstaller son autorité, mais ce sera sans succès du fait de la perte de la capacité régalienne de l’Etat déliquescent d’un côté et de l’élargissement des demandes de la population pour plus d’imputabilité (moussaala) et de transparence de l’autre.
La recherche convulsive par les tenants du pouvoir d’un soutien de l’Etat par les oligarques et leurs fortunes acquises dans l’opacité, le plus souvent au détriment des lois, mènera fatalement à plus de corruption dans une Algérie malade, déjà gangrenée par ce mal putride, avec les tensions sociales qui vont l’accompagner. Que restera-t-il à faire après cela ? Lancer un programme draconien d’austérité et demander à la population de renoncer aux bénéfices du bien-être social généreusement et sans contrepartie accordés, auquel elle a été malgré elle habituée ?
Ce sera une vaine tentative de maintien du statu quo, même au prix d’une catastrophe imminente, ce que refusera la population qui appellera inévitablement au changement du système de gouvernance. La sagesse et l’intelligence seraient plutôt à la réflexion sur l’élaboration d’un scénario pour un changement sans violence du système de gouvernance actuel en situation de faillite avérée, dans l’intérêt supérieur de la nation.
Je propose l’organisation d’une Conférence nationale pour le changement à laquelle prendront part des éléments du pouvoir, parmi ceux qui soient conscients de la situation, capables de saisir l’opportunité de la sauvegarde du pays, d’une part, et des personnalités ayant une présence de caution au sein de la société et disposant d’une respectabilité de l’autre pour le choix d’une équipe compétente pour élaborer une feuille de route pour la Sauvegarde de la nation face aux périls qui la menacent et la préparation du changement du système de gouvernance.
A l’occasion de cette conférence, nous pouvons proposer au choix un scénario détaillé du programme de sauvegarde. Loin d’être une fin en soi, ce scénario signera le prélude du commencement pour l’Algérie d’une ère de dures batailles certes pour panser ses blessures et rattraper le temps et les occasions perdus, mais également et simultanément celle de l’espoir vivifiant d’un avenir prometteur pour les générations actuelles et celles à venir.
Ahmed Benbitour


ليست هناك تعليقات: