الأحد، مارس 9

هوامش صحفية







هوامش صحفية



-استقطبت نعيمة قندوز اهتمام وشكر المديعة امينة تباني التي لم تبخل عليها بالشكر كما منحتها فرصة لتقديم التهاني عبر إذاعة قسنطينة لتكتشف انها قدمت تهانيها لجميع طواقم التقنية للقناة الاولى والثانية والثالثة لتنسي \كلماتها التقني احمد حمزة مما ارغمتها على طلب التدخل الإذاعي لتصحيح خطائها لتعيد نسيانها اسم المذيعة امينة وشر البلية ما يضحك-استغل عميد تقنني إذاعة الجزائر محمد رازم فرصة الأبواب المفتوحة على الاتصال ليعلن تكوينه لتلميذ إذاعة قسنطينة احمد حمزة ودلك عبر تأكيده لأديب عبد السلام يخلف بأنه استبشر خيرا بتلميذه التقني من حسن الأخلاق والأدب والصرامة العلمية لكن لمادا غابت شهادة التكريم من الاستاد إلى التلميذ في ختام الأبواب المفتوحة -انفعل التقني محمد رازم حينما أطاح الجامعي بالفنان عبر حصة مساء الخير لمعدته سعاد سرحان حيث تحول التقني إلى مفتخرا ومنفعلا مع الحدث وكأنه في مقابلة ثقافية ويذكر أن تقني القناة الأولي أكثر احترافية ودقة صوتية بخلاف تقني إذاعة قسنطينة الدين يهتمون بالشكليات الغنائية أكثر من الحيل التقنية الإذاعية .-حضر تقنني إذاعة قسسنطينة بقوة في ختام التظاهرة رفقة المدير العام تمالوسي الذي ارتشف شاي معتز وثحادث مع الزوار ووعد المستمع هشام جاب الله باللقاء في مكتبه .-ما تكاد تشاهد مذيعات قسنطينة حتى تعتقد انك أمام عارضات أزياء امتداد من موضة شاهيناز وانتهاء بأصابع أمينة وما بينهما من جمال حليمة ومن غرائب الصدف أن الصحفية دلال محمد عوف استقطبت الناظرين بجمالها الأوروبي ونطقها المحلي وكان الصوت الإذاعي يعارض الصورة الشخصية وبعيدا عن حواء فان مذيعات قسنطينة أكثر تناقضا بين أصواتهم وصورهم الشخصية بخلاف منشطي التلفزيون حيث الصوت الضعيف والشخصية الضعيفة ومن الغرائب أن المذيعة شاهيناز تخلت عن الماكياج ليلة الاختتام وغابت المذيعة أمينة خوفا من ضربات الثلج كما احتفظت المذيعة سلمي بحضورها الشعبي لمصافحة الأطفال والاستماع لنصائح العجائز والتمتع بالصور الخالدة مع مستمعيها الكرام .-وقفت المذيعة أمينة تائهة أمام تشكرات الصحفية جليلة حنديس وخائفة من نظرات المذيعة شاهيناز الشائكة وحائرة من غمازات المذيعة سلمي الحاقدة فهل توافد الجمهور على استماعها مشكلة أم أن حرب المذيعين كشفت أوراقها في الأبواب المفتوحة على الاتصال بقصر الثقافة .-تفاجأ الجمهور بشريط تلفزيوني يعرض المذيعة سلمي بوعكاز في حوار تلفزيوني مع احد فناني قسنطينة الشباب دلك ما أثار حفيظة مراد بوكرزازة وزميلاتها في قناة سيرتا الإذاعية -تدعي إذاعة قسنطينة لكن شعارها في الأيام المفتوحة إذاعة سيرتا فأين غابت الجهوية مادامت صورة إذاعة قسنطينة غائبة في المعرض الإذاعي .-عند مدخل جناح إذاعة قسنطينة تفاجأ شاشة تلفزيون تروج لإذاعة الجزائر فهل الإذاعة الجزائرية قناة تلفزيونية تابعة لإمبراطورية حمراوي آم آن خطا تقني من عمال محطة قسنطينة .-وضعت مجلة الشاشة الصغيرة مع جناح شركات الإنتاج كما انقسم الجناح التجاري للتلفزيون في جناحين احدهم خاص بالقنوات التلفزيونية وثانيهم بمحطة قسنطينة .-تفاجأ صحافيي تلفزيون قسنطينة بجهل مواطني قسنطينة لأسمائهم فنادرا أن تجد شاب يطالب التقاط صورة مع صحافي محطة قسنطينة ونادرا أن تجد شاب يتحدث مع صحافيي تلفزيون قسنطينة رغم جلوسهم مع نجوم قناة اليتيمة من قسم الأخبار هدا مما أثار حفيظة زينب برنوسي التي لجأت إلى الإرسال الإخباري المباشر ليتعارف الجمهور التلفزيوني على شخصيتها .-"انني اعتمد عليك يا قمرة "هده ليست عبارات لسيناريو مسلسل جزائري بل حديث عاجل بين صحفية ومركبة قسم الأخبار بمحطة قسنطينة الجهوية .-تحولت طاولة المونتاج الالكترونية إلى حوار بين مركبة الأفلام ومصور صحفي وخبير الكتروني انتهت باكتشاف أن القرص المستعمل في عمليات التركيب الالكتروني لا يتجاوز سعره 60دينار في مقاهي الانترنيت .-غابت حوارات الصحفية صوفيا رمضاني مع صحافي تلفزيون الجزائر كما اختفت شخصيتها عن الأنظار بعدما أهينت حواراتها وحدثت لها مجزرة اخبارية أمام الجمهور فهل أخطا قسم الأخبار آم اخطات الصحفية التي حاولت نقل رسالة مالك حداد فاكتشفت أن قصر الثقافة لأيهم أهالي باب القنطرة الدين يحضرون الأخبار على نار باردة في الأستوديو ليتم إرسالها عبر سيارة أجرة ليتم عرضها كعمل جواري وشر البلية ما يبكي .-تحولت إذاعة قسنطينة في خدمة التلفزيون عبر الفترات التنشيطية لأمينة ومعتز حتى كاد الجمهور يعتقد أن الأبواب المفتوحة مخصصة للتلفزيون وليس للإذاعة .-احتل الأطفال الأستوديو المفتوح لقصر الثقافة بينما كان معتز غارقا في حوار مع أبطال التلفزيون .-تحول كريم اويابا إلى حارس شخصي لمدير محطة قسنطينة كما لوحظ مرافقته لرئيس تحرير قسم الأخبار لتلفزيون قسنطينة علما انه كان مرافقا لأحمد اويحي ومسيرا لحزب الارندي في قسنطينة ثم مهندس صوت أثناء زيارات الرئيس بوتفليقة لولايات الشرق الجزائري فمرشد ديني لمراد بوكرزازة في حصصه وفي انتظار فك رموز شخصية اويابا تبقي ملامح أبو دولة بارزة في تصرفات الحارس الإعلامي الذي التقي مدير الإنتاج تمالوسي في مقهى ليصبح منتج إذاعي بامتياز ثم منشط تلفزيوني فصحافي بقسم الأخبار لمحطة قسنطينة وهنا نسكت عن الكلام المباح حتى لا يضطر كريم اويابا لمغادرة حروف مقالنا الإخباري .-تحولت المنافسة بين مصوري محطة قسنطينة الى مرض اجتماعي فما تكاد المصورة الصحفية زهراء تتجول بين الأجنحة بكاميراتها حتى يتحرك المصور فريد معقال لينافسها في نفس مكان التصوير فهل أصبحت صورة المرآة مشكلة في أدهان مصوري قسنطينة الرجال .-وقف احد مركبي الصوت غاضبا من أسلوب التركيب الافتراضي التلفزيوني ومتحسرا على أيام التركيب التلفزيوني البدائي بالليالي الطوال مما أثار حفيظة الفتاة التقنية التي أرغمته على الجلوس أمام طاولة التركيب واستعراض ذكرياته الغالية .-رغم برودة الطقس والثلوج فضل احد المستمعين التنقل من الحروش لمقر إذاعة سيرتا بقصر الثقافة لتقديم تهانيه الصوتية إلى المذيعة أمينة وأميرة وهشام جاب الله فهل أصبحت التهاني مرض إذاعي في الجزائر .-حظي مقدم حصة امن الطرقات من قسنطينة بحصة الأسد في حصة صباح الخير من قسنطينة في حين همشت المنشطة فيروز وكأنها غريبة عن قسنطينة .-تمت عملية تركيب أخبار محطة قسنطينة مباشرة أمام الجمهور في قصر الثقافة بين كؤؤس الشاي وملاعق القهوة السوداء .-اكتشف جمهور الحاضرين أديبة جزائرية بين طاقم المنشطين التلفزيونيين في جناح مشاريع المستقبل حيث التزمت الصمت الإبداعي والحكمة الأدبية في ردودها ليتبين خطوطها عبر الموقع الالكتروني للتلفزيون الجزائري حيث أنها رفضت أدب الجوائز وفضلت أدب الحقائق ورغم مفاتن كاميرات التلفزيون لم تعلن اسمها الأدبي رغم وظيفتها الالكترونية في التلفزيون الجزائري .-قناة المعرفة قناة الجهوية للوسط قناة الرابعة للامازيغية القنوات الجهوية هل فهمتم شيئا من مشاريع تلفزيون المستقبل لحمراوي.-ما إن تداول حضور والي قسنطينة لحفل الاختتام حتي حضر مدراء الصحف وممثلي تلفزيون قسنطينة وإذاعة قسنطينة ليعلن العارضين هروبهم من أكاذيب الوالي المغرور .-وزعت على الحاضرين شهادات تكويمية لا ترتقي إلى المستوي الجمالي حتى انه من شدة صغر حجمها تعتقد انك استلمت لعبة أطفال .-في إطار العمل الجواري ابدعت القناة الثالثة برنامج غنائي على الطريقة الأوروبية في إطار تقريب الاذاعة من المواطن .-هل تعلم أن موظفي إذاعة قسنطينة يتحدثون بالامازيغية ويتصافحون بالعربية ويأكلون بالفرنسية ويصفقون بالتركية ويتجادلون بالعشائرية ويفترقون بالسلام .-أوصي سليم سعدون مذيعة قسنطينة أمينة باستعمال الميكروفون المخفي في حصص إذاعتها لكشف فضائح المسيرين .-خذلت محطة قسنطينة وفود المحطة المركزية فغابت مصففات الشعر والماكياج كما غابت معدات التصوير الالكتروني كما اكتشف ندرة المصوريين الدين تبرعوا بسياراتهم في مراب الهواء الطلق بحوافي إقامة الطالبات لتعيش الإهمال الإعلامي كما تعانيه محطة قسنطينة من التلفزيون المركزي لحمراوي .-اختفي اسم عبد القيوم بوكعباش من مديري الإذاعة والتلفزيون كما غابت أسماء صحافيين ساندوا مواقف الجبهة الإسلامية في التسعينات كما غابت صور ابرز المصورين والتقنين والمخرجين مثلما أهملت صورة نور الدين رحمون لتظهر صورة مقدمة الأخبار بالثالثة فريدة رحمون فهل أمسي أبناء التلفزيون أفضل من إبائهم .-تفاجأ الجمهور بصورة الرئيس الشادلي رفقة الأمين العام لحزب جبهة التحرير بن حمودة إثناء زيارة الشادلي لقسنطينة في الثمانيتان كما تفاجأ الحاضرين بخطاب بومدين الممجد لمدينة قسنطينة دون تحديد المكان كما صدم الشهود بصور بن بلة لقسنطينة مع حادثة اغتيال خمسيتي وزيارته المارطونية لعنابة حيث أعلن تأميم 15مطعم شعبي ووقف الحضور متسائلين أين صور بورقيبة وبومدين أثناء مرورهم بطريق سطيف وصور جيسكار وبومدين كما تسائلوا اين صور بوتفليقة وساركوزي ليكتشفوا ختاما أن العهدة الثالثة على الأبواب الانتخابية .-تكفلت محطة قسنطينة بجناح الأخبار والتركيب والتصوير في حين اهتمت المحطة المركزية بالديكورات والحصص المباشرة ونادي السينما والمحاضرات وواجبات الغداء الخفيفة والثقيلة في نزل بانوراميك -شوهد علاوة بوالشلاغم في مدينة قسنطينة صبيحة الخميس -تفاجأ الجمهور بالمصورة والمهندسة الصوت تجوبان أبواب المعرض مما أثار شهامة النساء ونعاسة الرجال .-لم تجري الإذاعة الجزائرية سبر الآراء لمستمعيها مما أثار حيرة مدير إذاعة قسنطينة .-أكد تمالوسي نبا تعينه لنعمون مدير الإنتاج لإذاعة قسنطينة فهل يعلن خلاف استقالته أم يصمد أمام طوفان الجهالة الإذاعية –-هل تعلم أن الخطوط الجوية ساهمت بعمالها في الأبواب المفتوحة حيث تبرعت بجزء منهم لحمراوي لإخراج مسرحية الأبواب المفتوحة علما أن الجزائر تمتلك اكبر شركة بعد السوناطراك أنها مؤسسة الإذاعة والتلفزيون علما إن اغلب موظفي الإذاعة الوطنية نساء وان اغلب تقني التلفزيون الجزائري رجال .-شوهد السعيد عولمي حائرا بعد أنباء صراع حمراوي الدراجي علما انه بدا مصور صحافي لينتهي إلى نائب مدير عام ولقد حقق نجاحا عبر حصة الكاميرا تبحث وتكتشف .-شوهدت المذيعة ليلي بن رابح في بهو قصر الثقافة ولقد بدأت حياتها ممرضة في حي الشهداء بمستوصف قسنطينة قبل أن تنتقل إلى تلفزيون الجزائري كمذيعة ومنتجة ومديرة دائرة الإنتاج بتلفزيون حمراوي ويذكر أن عائلة برابح مازالت تقيم بقسنطينة .-اكتفت أمينة بو عبد الله بنظراتها وكأنها تتذكر أول تنشيطها في تلفزيون المعرفة بجامعة التكوين المتواصل رفقة فوضيل بومالة -تفاجأ الحاضرين بالآلات الموسيقية فاعتقدوا أنها للبيع بقصر الثقافة -وضعت إمكانيات عالية لحراسة الأبواب المفتوحة ودلك خوفا من سرقة أجهزة الإعلام الآلي ومعدات التصوير -هل تعلم وضع كاستينغ للشعب الجزائري في بهو قصر الثقافة ودلك من إبداع منتجي محطة قسنطينة بقلم نورالدين بوكعباش

هناك تعليق واحد:

غيداء يقول...

السلام عليكم

ممكن اعرف مين هادي امينة تباني لاني انا من عائلة تباني بولاية المسيلة ببلدية عين الخضراء الله يخليكم اي معلزمات عنها اخبروني