أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش
-المذيعة شاهيناز تفتتح الفترة الصباحية ببرنامج صباحيات لإذاعة قسنطينة
بث مباشر من قصر الثقافة في حصة صباح الخير التلفزيونية للقناة الارضية
بحضور مدير قصر الثقافة مالك حداد الذي أكد اهتمام قصر الثقافة بالمثقفين والفنانين وطبعا دون نسييان الفنان الشاب الذي أبدع أغنية للمألوف فانقطع البث التلفزيوني مباشرة
ابتسام بوكرزازة تقدم معرض الصحافة بإذاعة قسنطينة
شاهيناز تفتح ملف الزواج التجاري في
حصة حواء وتتفاجا بتدخل مستمعة تطالب باسقالة النساء من مناصبهم ومنحها للرجال لبناء حياتهم الزوجية
مما أثار غضب شاهيناز التي تساءلت لو ينسحب الصحافيات والمذيعات فمادا يحدث للاذاعات المحلية
العاشرة صباحا نادية شوف تملك زمام الميكروفون من باب القنطرة وتعلن إرسال مباشر من قصر الثقافة بصوت فلة
التي تفاحات بطالبات معهد الإعلام والاتصال لام البواقي والجامعة الإسلامية ومركز التكوين المهني
تفتح الميكروفون لتقديم التهاني فتضيع الأغاني لتمسي حصة تهاني بلا أغاني
وما تخللها من دعوة احد المسرحين بالاهتمام برجال المسرح في الأبواب المفتوحة عللا الانغلاق الثقافي
الحادية عشرة صباحا عودة لأستوديو باب القنطرة لبث حصة مسجلة ل للجامعية نوال حمزة
منتصف النهار الهام بن حملات تقدم نشرة الأخبار من بهو قصر الثقافة بلا أخطاء تقنية ولا فوصي الكترونية
قسنطينة تشهد سقوط بياض الثلج
قصر الثقافة يفتح أبوابه للجمهور بلا تفتيش امني ولا برتوكول سياسي
المخرج جمال الدين حازرلي يحمل مسجله الشخصي ويدخل لأستوديو إذاعة قسنطينة بقصر الثقافة لتحميل جهاز التسجيل كهربائيا
وصول مدير صحيفة الجمهور رفقة صحافيين من الجريدة يتخذ مساحة يعلن وجوده الإعلامي ووفاته السياسية حينما يتفاجا طلبة الإعلام والاتصال بانحطاط مستوي صحافيي الجريدة
حضور فريق من التلفزيون الجزائري ليتخذ من فناء مهجور منبر لاختيار مذيعي المستقبل من فتيات مراهقات وشباب حائر بعد اخذ عناوينهم وهواتفهم الشخصية يبدأ حسين ناصف في التصوير ثم تحضر مصورة صحفية لبداية التسجيل النهائي بينما تصادف حليمة تواتي احدي مهندسات الصوت لتعبر أن التسجيل لمؤسسة خاصة تجهل اسمها
يتحول جناح التلفزيون إلى قبلة لالتقاط الصور الخالدة مع منشطي القنوات التلفزيونية والصحافيين في حين تحضر منشطة نشرة الثامنة أمنة بوعبد اله إلى جناح الأخبار وتمكث جالسة في انتظار عطف المشاهدين عليها بسؤالهم عن أحوالها يدخل صحافيات التلفزيون في نظرات ونقاش بعد انتشار قضية حمراوي الدراجي
بينما تقوم المصورة الصحفية زهرة بوعتود بتلفزيون قسنطينة بالتقاط الصور الا خبارية
في حين يتكفل المصور الصحفي فريد معقال بمستجدات الخيمة الكبرى
وبينما تنظفي الأضواء لتسمح للجمهور بالتمتع بجمال الصحافة
تمسي إذاعة قسنطينة قبلة الزوار بعد قدوم المذيعة أمينة تباني التي جعلت الأستوديو المفتوح مسجد قراني عبر حصة نظارة الشؤؤن الدينية لتنتهي بالتعريف بمجلة إذاعة الفران الكريم
وتقديم نتسخها لممثلي الحصة الدينية
تنتهي الحصة ويغيب الموجز الإخباري بعد تصميم الصحافيات صوفيا رمضاني وجليلة حنديس وحسينة بوالودنيين على متابعة الحدث الإذاعي للأستوديو المفتوح من هوامش أجنحة معرض الإذاعة الوطنية
لكن مفاجآت المذيعة تباني جعلت أقدام الصحافيات حسينة بوالودنيين وجليلة حنديس تتقدمان إلى المقاعد التقنية لرؤية عبقرية إذاعة قسنطينة وهي مندهشة لتوقف الجمهور عن الكلام بعدما أصبح المستمعين مشاهدين بامتياز
للعمل الجواري المجسد في استضافة منشطين من قنوات التلفزة الجزائرية ليمسي ماسيناسا ضريح الخروب
منشط تلفزيوني يرفض الهجرة الإعلامية وتصبح منشطة الجزائرية الثالثة تفكر في إنتاج برنامج سياسية
مادامت جزائرية وتسعي للحصول على الجنسية الجزائرية
ووسط بحث مستمعة عن المذيعة شاهيناز التي لم تبخل عليها بالتوقيعات بل منحتها نسخة من حصة واش يقول الفال شاهيناز لتبقي صديقتها الوفية
بعدما اندهشت لطريقة تقديم المذيعة أمينة التي أدخلت الحاج اويابا رفقة رئيس التحرير عادل قنسوس
ليعبر عن سعادته بتحقيقه حول المقرؤية بجامعة قسنطينة ليكتشف أن الجامعيين لايقراون
بخلاف ممثلة الإذاعة الوطنية التي عبرت عن سعادتها وأكدت لأمينة أن إذاعة قسنطينة سوف تتحصل على ثلاثة جوائز للميكروفون الذهبي السنة القادمة
وبينما كانت فرقة تلفزيون قسنطينة بقائدها نورالدين بن عابسة تلتقط صور منشطي التلفزيون في ضيافة قناة سيرتا وما قبلهما من مدير الحصص الخاصة الذي أكد لأمينة أن مقدم نشرة الأخبار لدية محرك كهربائي يحدد له مسار الزمن الخبري
وحاء الاسثتناء لتحضر الفوضى المنظمة بعدما دخلت أقدام أصدقاء أمينة الأستوديو المفتوح لتبدأ مغامرات التهاني والأغاني ليكتشف الحاضرين إهداء أمينة تباني لثلاثة حاضرين /هشام جاب الله .أميرة .سارة /
ثم يتفاجاون بتقديم هشام جاب الله وأميرة وسارة تهانيهم لأمينة وشاءت الصدف أن يلتقي ابن العم مباشرة في التهاني لتعلن أمينة أنها لا تتعامل بالمحسوبية ودلك قبل أن يقدم تهانيه الخالصهة لها
وهنا اختلطت أوراق الصحافيات جليلة حنديس وحسينة بوالودنيين اللتان فضلتا الخروج الاظطراري حتي لا يغشي عليهما من الانحطاط الإذاعي بعدما أمسي الحاج اويابا مخرجا اذاعيا بامتياز
ليغترف احد التقنين أن ضيوف أمينة ليسوا منشطين في التلفزيون بل مناضلين في حزب التجمع الوطني الديمقراطي
وجاءت الساعة الإخبارية لتنهض الصحافية حسينة بوالودنين جائلة بين التقنين متسائلة حول مصير نشرة الرابعة
لتستبشر خيرا بحضور صديقاتها مني العشي ورحيل السائق
وبينما كانت الصحفية جليلة حنديس تقدم شكرها للمذيعة أمينة راجية منها دعوة صحافيات نشرة الثامنة
دخل احد المستمعين مسرعا إلى المذيعة أمينة التي اختلطت عليها أصوات التهاني
لترجوه التقرب منها وتقديم تهانيه في الميكروفون لتجد نفسها أمام مستمع يقدم تهانيه لصحيفته المسار المغار بي
وبينما دخلت أسطورة الأخبار دلال محمد عوف لتؤكد حضورها الأسبوعي
كانت ضحكات العشي ووقفات فلة تبعث الحاضرين على الاستماع
لينتهي الأذان وتبدأ النشرة الإخبارية على أمل مواصلة التنشيط الإذاعي من طرف أمينة تباني
التي استقبلت نظرات صديقتها سلمي بوعكاز
لتقف امينة متسائلة عن تمديد البث بينما يحضر تقني من باب القنطرة لمراقبة بث مواضيع النشرة الإخبارية بصوت العشي في حين تدخل صحفية القناة الثالثة بسبق صحفي مع على عيساوي يتوقف تقني المحطة المركزية متسائلا عن امكانية البث عبر الانترنيت قي حين يتكفل احد التقنيين الشباب بوضع الملف الصوتي في موقع الانترنيت
لاذاعة الجزائر تنتهي النشرة الإخبارية تخرج الصحفية مني العشي من الأستوديو لتفسح المجال للمذيعة امينة التي ماكادت تنطق عباراتها حتى سرق صوتها الإذاعي من طرف المذيعة فلة لتعلن المذيعة امينة نكستها وحسرتها على ماسيها في إذاعة قسنطينة التي نقلتها من قسم الأخبار إلى قسم التنشيط
وهنا نسكت عن الكلام المباح بقلم نورالدين بوكعباش
هوامش صحفية
-شوهد عبد الرزاق بوكبة متجولا في قصر الثقافة باحثا عن مثقفي قسنطينة ليكتشف صوت نسيمة بوصلاح ونظرات المثقف المجهول
-تفاجا التقنيين أن المواطنين يفضلون التقاط الصور التذكارية على الأسئلة الإعلامية
-أكد مهندس الإضاءة أن مصور فيلم موعد مع القدر الفرنسي اهدي للتقنين ملابس خاصة كما أكد أن المسلسل بدا تصويره من الحلقة الأخيرة إلى الأولي مع التركيب السريع
-حراس أن موظفين أم تقنين أم أعوان امن أسئلة حائرة لمواطني قصر الثقافة
-هل تعلم أن إذاعة الجزائر تملك جناح لتسجيل الأخبار للقنوات الفضائية خاصة الجزيرة
-تأسفت الصحفية صوفيا رمضاني على إهانة تسجيلاتها الصوتية في النشرات الإخبارية بقصر الثقافة
-هل تعلم أن التلفزيون الجزائري وضع ملصقة اشهارية مع شريط تلفزيوني لشبكة المستقبل مستعينا بنظرات صحافيات الموقع الالكتروني للتلفزيون .
-شوهد المهرج المسرحي نورالدين بشكري في حوار صحفي مع احد طلبة الإعلام والاتصال علما أن نورالدين بشكري من دفعة الرابعة ابتدائي
-هل تعلم أن إذاعة قسنطينة لا يحترم تقنييها أخلاقيات المهنة فهم يستنسخون الأشرطة ويقدمون الأغاني باستنساخها للمنتجين حتى يخيل لك انك في محل لبيع الأشرطة الغنائية في رحبة الجمال
بقلم نورالدين بوكعباش
-المذيعة شاهيناز تفتتح الفترة الصباحية ببرنامج صباحيات لإذاعة قسنطينة
بث مباشر من قصر الثقافة في حصة صباح الخير التلفزيونية للقناة الارضية
بحضور مدير قصر الثقافة مالك حداد الذي أكد اهتمام قصر الثقافة بالمثقفين والفنانين وطبعا دون نسييان الفنان الشاب الذي أبدع أغنية للمألوف فانقطع البث التلفزيوني مباشرة
ابتسام بوكرزازة تقدم معرض الصحافة بإذاعة قسنطينة
شاهيناز تفتح ملف الزواج التجاري في
حصة حواء وتتفاجا بتدخل مستمعة تطالب باسقالة النساء من مناصبهم ومنحها للرجال لبناء حياتهم الزوجية
مما أثار غضب شاهيناز التي تساءلت لو ينسحب الصحافيات والمذيعات فمادا يحدث للاذاعات المحلية
العاشرة صباحا نادية شوف تملك زمام الميكروفون من باب القنطرة وتعلن إرسال مباشر من قصر الثقافة بصوت فلة
التي تفاحات بطالبات معهد الإعلام والاتصال لام البواقي والجامعة الإسلامية ومركز التكوين المهني
تفتح الميكروفون لتقديم التهاني فتضيع الأغاني لتمسي حصة تهاني بلا أغاني
وما تخللها من دعوة احد المسرحين بالاهتمام برجال المسرح في الأبواب المفتوحة عللا الانغلاق الثقافي
الحادية عشرة صباحا عودة لأستوديو باب القنطرة لبث حصة مسجلة ل للجامعية نوال حمزة
منتصف النهار الهام بن حملات تقدم نشرة الأخبار من بهو قصر الثقافة بلا أخطاء تقنية ولا فوصي الكترونية
قسنطينة تشهد سقوط بياض الثلج
قصر الثقافة يفتح أبوابه للجمهور بلا تفتيش امني ولا برتوكول سياسي
المخرج جمال الدين حازرلي يحمل مسجله الشخصي ويدخل لأستوديو إذاعة قسنطينة بقصر الثقافة لتحميل جهاز التسجيل كهربائيا
وصول مدير صحيفة الجمهور رفقة صحافيين من الجريدة يتخذ مساحة يعلن وجوده الإعلامي ووفاته السياسية حينما يتفاجا طلبة الإعلام والاتصال بانحطاط مستوي صحافيي الجريدة
حضور فريق من التلفزيون الجزائري ليتخذ من فناء مهجور منبر لاختيار مذيعي المستقبل من فتيات مراهقات وشباب حائر بعد اخذ عناوينهم وهواتفهم الشخصية يبدأ حسين ناصف في التصوير ثم تحضر مصورة صحفية لبداية التسجيل النهائي بينما تصادف حليمة تواتي احدي مهندسات الصوت لتعبر أن التسجيل لمؤسسة خاصة تجهل اسمها
يتحول جناح التلفزيون إلى قبلة لالتقاط الصور الخالدة مع منشطي القنوات التلفزيونية والصحافيين في حين تحضر منشطة نشرة الثامنة أمنة بوعبد اله إلى جناح الأخبار وتمكث جالسة في انتظار عطف المشاهدين عليها بسؤالهم عن أحوالها يدخل صحافيات التلفزيون في نظرات ونقاش بعد انتشار قضية حمراوي الدراجي
بينما تقوم المصورة الصحفية زهرة بوعتود بتلفزيون قسنطينة بالتقاط الصور الا خبارية
في حين يتكفل المصور الصحفي فريد معقال بمستجدات الخيمة الكبرى
وبينما تنظفي الأضواء لتسمح للجمهور بالتمتع بجمال الصحافة
تمسي إذاعة قسنطينة قبلة الزوار بعد قدوم المذيعة أمينة تباني التي جعلت الأستوديو المفتوح مسجد قراني عبر حصة نظارة الشؤؤن الدينية لتنتهي بالتعريف بمجلة إذاعة الفران الكريم
وتقديم نتسخها لممثلي الحصة الدينية
تنتهي الحصة ويغيب الموجز الإخباري بعد تصميم الصحافيات صوفيا رمضاني وجليلة حنديس وحسينة بوالودنيين على متابعة الحدث الإذاعي للأستوديو المفتوح من هوامش أجنحة معرض الإذاعة الوطنية
لكن مفاجآت المذيعة تباني جعلت أقدام الصحافيات حسينة بوالودنيين وجليلة حنديس تتقدمان إلى المقاعد التقنية لرؤية عبقرية إذاعة قسنطينة وهي مندهشة لتوقف الجمهور عن الكلام بعدما أصبح المستمعين مشاهدين بامتياز
للعمل الجواري المجسد في استضافة منشطين من قنوات التلفزة الجزائرية ليمسي ماسيناسا ضريح الخروب
منشط تلفزيوني يرفض الهجرة الإعلامية وتصبح منشطة الجزائرية الثالثة تفكر في إنتاج برنامج سياسية
مادامت جزائرية وتسعي للحصول على الجنسية الجزائرية
ووسط بحث مستمعة عن المذيعة شاهيناز التي لم تبخل عليها بالتوقيعات بل منحتها نسخة من حصة واش يقول الفال شاهيناز لتبقي صديقتها الوفية
بعدما اندهشت لطريقة تقديم المذيعة أمينة التي أدخلت الحاج اويابا رفقة رئيس التحرير عادل قنسوس
ليعبر عن سعادته بتحقيقه حول المقرؤية بجامعة قسنطينة ليكتشف أن الجامعيين لايقراون
بخلاف ممثلة الإذاعة الوطنية التي عبرت عن سعادتها وأكدت لأمينة أن إذاعة قسنطينة سوف تتحصل على ثلاثة جوائز للميكروفون الذهبي السنة القادمة
وبينما كانت فرقة تلفزيون قسنطينة بقائدها نورالدين بن عابسة تلتقط صور منشطي التلفزيون في ضيافة قناة سيرتا وما قبلهما من مدير الحصص الخاصة الذي أكد لأمينة أن مقدم نشرة الأخبار لدية محرك كهربائي يحدد له مسار الزمن الخبري
وحاء الاسثتناء لتحضر الفوضى المنظمة بعدما دخلت أقدام أصدقاء أمينة الأستوديو المفتوح لتبدأ مغامرات التهاني والأغاني ليكتشف الحاضرين إهداء أمينة تباني لثلاثة حاضرين /هشام جاب الله .أميرة .سارة /
ثم يتفاجاون بتقديم هشام جاب الله وأميرة وسارة تهانيهم لأمينة وشاءت الصدف أن يلتقي ابن العم مباشرة في التهاني لتعلن أمينة أنها لا تتعامل بالمحسوبية ودلك قبل أن يقدم تهانيه الخالصهة لها
وهنا اختلطت أوراق الصحافيات جليلة حنديس وحسينة بوالودنيين اللتان فضلتا الخروج الاظطراري حتي لا يغشي عليهما من الانحطاط الإذاعي بعدما أمسي الحاج اويابا مخرجا اذاعيا بامتياز
ليغترف احد التقنين أن ضيوف أمينة ليسوا منشطين في التلفزيون بل مناضلين في حزب التجمع الوطني الديمقراطي
وجاءت الساعة الإخبارية لتنهض الصحافية حسينة بوالودنين جائلة بين التقنين متسائلة حول مصير نشرة الرابعة
لتستبشر خيرا بحضور صديقاتها مني العشي ورحيل السائق
وبينما كانت الصحفية جليلة حنديس تقدم شكرها للمذيعة أمينة راجية منها دعوة صحافيات نشرة الثامنة
دخل احد المستمعين مسرعا إلى المذيعة أمينة التي اختلطت عليها أصوات التهاني
لترجوه التقرب منها وتقديم تهانيه في الميكروفون لتجد نفسها أمام مستمع يقدم تهانيه لصحيفته المسار المغار بي
وبينما دخلت أسطورة الأخبار دلال محمد عوف لتؤكد حضورها الأسبوعي
كانت ضحكات العشي ووقفات فلة تبعث الحاضرين على الاستماع
لينتهي الأذان وتبدأ النشرة الإخبارية على أمل مواصلة التنشيط الإذاعي من طرف أمينة تباني
التي استقبلت نظرات صديقتها سلمي بوعكاز
لتقف امينة متسائلة عن تمديد البث بينما يحضر تقني من باب القنطرة لمراقبة بث مواضيع النشرة الإخبارية بصوت العشي في حين تدخل صحفية القناة الثالثة بسبق صحفي مع على عيساوي يتوقف تقني المحطة المركزية متسائلا عن امكانية البث عبر الانترنيت قي حين يتكفل احد التقنيين الشباب بوضع الملف الصوتي في موقع الانترنيت
لاذاعة الجزائر تنتهي النشرة الإخبارية تخرج الصحفية مني العشي من الأستوديو لتفسح المجال للمذيعة امينة التي ماكادت تنطق عباراتها حتى سرق صوتها الإذاعي من طرف المذيعة فلة لتعلن المذيعة امينة نكستها وحسرتها على ماسيها في إذاعة قسنطينة التي نقلتها من قسم الأخبار إلى قسم التنشيط
وهنا نسكت عن الكلام المباح بقلم نورالدين بوكعباش
هوامش صحفية
-شوهد عبد الرزاق بوكبة متجولا في قصر الثقافة باحثا عن مثقفي قسنطينة ليكتشف صوت نسيمة بوصلاح ونظرات المثقف المجهول
-تفاجا التقنيين أن المواطنين يفضلون التقاط الصور التذكارية على الأسئلة الإعلامية
-أكد مهندس الإضاءة أن مصور فيلم موعد مع القدر الفرنسي اهدي للتقنين ملابس خاصة كما أكد أن المسلسل بدا تصويره من الحلقة الأخيرة إلى الأولي مع التركيب السريع
-حراس أن موظفين أم تقنين أم أعوان امن أسئلة حائرة لمواطني قصر الثقافة
-هل تعلم أن إذاعة الجزائر تملك جناح لتسجيل الأخبار للقنوات الفضائية خاصة الجزيرة
-تأسفت الصحفية صوفيا رمضاني على إهانة تسجيلاتها الصوتية في النشرات الإخبارية بقصر الثقافة
-هل تعلم أن التلفزيون الجزائري وضع ملصقة اشهارية مع شريط تلفزيوني لشبكة المستقبل مستعينا بنظرات صحافيات الموقع الالكتروني للتلفزيون .
-شوهد المهرج المسرحي نورالدين بشكري في حوار صحفي مع احد طلبة الإعلام والاتصال علما أن نورالدين بشكري من دفعة الرابعة ابتدائي
-هل تعلم أن إذاعة قسنطينة لا يحترم تقنييها أخلاقيات المهنة فهم يستنسخون الأشرطة ويقدمون الأغاني باستنساخها للمنتجين حتى يخيل لك انك في محل لبيع الأشرطة الغنائية في رحبة الجمال
بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق