وانت تتجول في قصر الثقافة بمالك حداد تصادفك في بهوه القنوات اليتيمة للتلفزيون الجزائري وديكوراتها فهده دولةحمراوي
واما عندما تتوجه في مخرجقصر الثقافة خيمة كبري تضم الشركات الخاصة لحمراوي من كاميرات واستيودهاتوشركات اشهارية فهده
امبراطورية شوقي
واما عندما تتحدث مع التقنين والصحافيين والمصوريين ومنظمي الموقع الالكتروني فانهم يربطون حديثهم بخبزة الاداري حبيب
وادالم تستوعب امبراطورية حمراوي فعليك بابنائه في الحان وشباب التي يسيرها صديقه النقابي ماضيا في التلفزيون وصاحب شركة شوقي باسم مغرب فيزيون
وادا تعدر عليك الامر فانظر الى جائزة الفنك الدهبي فسوف تكتشف ان رئيس الفنك الدهبي لم يستقبل المدير العام للتلفزيون ليلة الجائزة
حيث حضر جميع المدعويين ماعدا مدير التلفزيون المعين بمرسوم رئاسي
وهنا نسكت عن الكلام المباح
بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق