الفاكس
031-66-81-45
قسنطينة في18 مارس2008
رسالة مفتوحة إلى المدير العام لصحيفة النصر
"إن مدينتنا ضاعت في أحلام العصافير "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي العربي ونوغي
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش على الأحلام الخرافية لمسيريها الذين جعلوا أموال الإنعاش الاقتصادي سبيلا لثرائهم الشخصي
وهكذا فلقد صدمت بمشاريع الوالي المعظم الخرافية الفاقدة لمصداقيتها فكيف يعقل أن يعاد طلاء شوارع قسنطينة ويخترع والي قسنطينة زيارة لمدينة قسنطينة لاثباث وجوده المادي ومن الغرائب أن شهر افريل أمسي موسما للنهب الاقتصادي وجولة ناظرة في طلاء الشوارع والطرقات واختراع المهرجانات المسرحية والثقافية باسم جمعيات ثقافية وهمية زعمائها جهال وطبعا دون نسيان أن مشاريع الوالي تفتقد للدراسات العلمية بل مجرد انفعالات صبيانية ولكم في مجزرة باردو ومجازر شباب أنفاق قسنطينة الذين تحولوا بطالين
سيدي العربي ونوغي
إن شخصية والي قسنطينة تعيش المرض النفسي وحبذا لو تفضحون أخطاء التسيير الفاشل لولاية قسنطينة في صحيفتكم خدمة للعمل الجواري خاصة وان ضحايا والي قسنطينة اتسع آلامهم لتمتد من عزل المثقفين إلى طردهم لتصل إلى إبداع مشاريع للنهب المالي وشكرا
031-66-81-45
قسنطينة في18 مارس2008
رسالة مفتوحة إلى المدير العام لصحيفة النصر
"إن مدينتنا ضاعت في أحلام العصافير "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي العربي ونوغي
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش على الأحلام الخرافية لمسيريها الذين جعلوا أموال الإنعاش الاقتصادي سبيلا لثرائهم الشخصي
وهكذا فلقد صدمت بمشاريع الوالي المعظم الخرافية الفاقدة لمصداقيتها فكيف يعقل أن يعاد طلاء شوارع قسنطينة ويخترع والي قسنطينة زيارة لمدينة قسنطينة لاثباث وجوده المادي ومن الغرائب أن شهر افريل أمسي موسما للنهب الاقتصادي وجولة ناظرة في طلاء الشوارع والطرقات واختراع المهرجانات المسرحية والثقافية باسم جمعيات ثقافية وهمية زعمائها جهال وطبعا دون نسيان أن مشاريع الوالي تفتقد للدراسات العلمية بل مجرد انفعالات صبيانية ولكم في مجزرة باردو ومجازر شباب أنفاق قسنطينة الذين تحولوا بطالين
سيدي العربي ونوغي
إن شخصية والي قسنطينة تعيش المرض النفسي وحبذا لو تفضحون أخطاء التسيير الفاشل لولاية قسنطينة في صحيفتكم خدمة للعمل الجواري خاصة وان ضحايا والي قسنطينة اتسع آلامهم لتمتد من عزل المثقفين إلى طردهم لتصل إلى إبداع مشاريع للنهب المالي وشكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق