الأحد، ديسمبر 16

قسنطينة في 13ديسمبر 2018 الرسالة العاجلة الى المدير الولائي للثقافة بقسنطينة اين المثقفين الاحرار في الحركة الثقافية بقسنطينة سيدي مدير الثقافة الولائي بقسنطينة بعد التحية والسلام هاهي مديرية الثقافة بقسنطينة أصبحت ملكية شخصية لاعيان الثقافة الرسمية وامست الثقافة التهريجية لغة جهال ثقافة الولائم وبينما تحرم الاف مكاتب قسنطينة من حقوقها في تنظيم معارض ثقافية لبيع الكتب القديمة والكاسدة في مكاتبهم العائلية هاهي مديرية الثقافة تعلن ولائها السياسي لمكتبة الأيام ونوميديا وكان قسنطينة قرية صغيرة وعشيرة صغير ة ومكتبتين تعمران شارع صغير في قرية نائية واد اتاسف ان تتحول السلطة الرسمية لمكتبات الأيام ونوميديا الى هيمنة ثقافية ديكتاتورية في نشاطات مديرية الثقافة الرمسية وكان صداقة أصدقاء مكتبة الأيام ونوميديا افضل من صداقة بقية مكتبات قسنطينة المهمشة إداريا لتمسي معارض ثقافية لبيع الكتب الثقافية المكدسة في المكتبات العائلية وكان روق قصر الثقافة تحول الى سوق للكتب القديمة القابلة للكساد الثقافي تحت غطاء تشجيع الثقافة الشعبية واد اتاسف انه من بين الاف دور النشر تختصر مديرية الثقافة نشاطاتها في مكتبات الأيام ونوميديا فهل هناك قرابة عائلية بين أعضاء مديرية الثقثافة وأصحاب المكتبات أسئلة مبهمة نطرحها على مدير الثقافة الرسمية بقسنطينة سيدي المحترم لقد غرقت مديرية الثقافة في فضائح ثقافية بمناسبة تنظيم نشاطات ثقافية رسمية ودلك ابتداءا بمهرجان الشعر النسوي حيث تحول النشاط الشعري الى ملهي جنسي ليصبح الحاضرين من الرجال الجائعين جنسيا اكمثر من النساء الحاضرات الباحثاث عن الشهرة الإعلامية والمتعة الجنسية واد اتاسف ماحدث في مهرجان الشعر النسوي من تنطيم مسرحبات في الهواء الطلق وسط الغابات المهجورة لجبال قسنطينة وطبعا دون نسياتن تنطيم امسيات شعرية نسائية ليلية في قصر احمد باي لاصطياد الجميلات جسديا من طرف رجال الثقافة وشعراء الولائم الثقافية بقسنطينة الجائعين الى لحوم شاعرات الجزائر جنسيا وادا كانت التطاهرات الثقافية تنطم من اجل اشباع رغبات ظائفة سياسية يسارية بعد منحها امتيازات خيالية وفتح أبواب مسرح قسنطينة امامها للعبث بالمال العمومي في زمن تعجز مديرية الثقافة عن ضمان أجور عمالها واد اتاسف ان يتحول الاديب المزيف مراد بوكرزازة ان يتحول الة ناطق رسمي باسم مديرية الثقافة بقسنطينة حيث يتهجم على عائلات في منازلها ويهدد متصفحي الانترنيت بالاقصاء الوجودي بحجة الدفاع عن شرف المشاركات في مهرجان الشعر النسوي بقسنطينة واد كانت عاطفة الشاعر العجوز مراد بوكرزازة تحركت للدفاع عن شرف الشاعرات العربيات عبر التهديد الأمني واللفظي حيث انني أرسلت رسالة توبيخ اى منطمي مهرجانه الشعر النسوي وشاءت الصدف ان يدخل الشاعر الإداري مراد بوكرازازة بوابة مسرح قسنطينة ليكتشف نبرات الغضب من طرف المشاركات في مهرجان الشعر النسوي وبمجرد دكرهن اسم نورالدين بوكعباش حتي خرج الاديب الإداري غاضبا من مسرح قسنطينة ليتوجه الى منزل المواطن المستقل نورالدين بوكعباش ساخطا وغاضبا ومهددا العائلة الشريفة دون احترام لكرامة المنازل وحرمة العائلات وهكدا تحولت انتقادات ثقافية الى حرب ثقافية من الاديب المجهول مراد بوكرزازة ضد المواطن نوراليدن بوكعباش تحخت غطاء الدفاع عن مديرية الثقافة والنشاطات الثقافية وللأسف الشديد فان تهديدات مراد بوكرزازة للعائلة الشريفة تحولت الى ازمة عائلية عصفت بمصير عائلة جزائرية بمجرد غضب شاعر جزائري جائع جنسيا واد اتاسف ان يقوم مراد بوكرزازة بانتحال صفة مديرية الثقافة للتهجم على العائلات والتهديد الثقافي بحجة انه اديب جزئاري معروف يفعل مايشاء ويهدد من يشاء لكونه فوق القانون واد اطرح قضية تهجم مراد بوكرزازة على عائلة جزائرية بقسنطينة تحت غطاء الدفاع على شرف الاديبات المشاركات في مهرجان الشعر النسوي فانني أطالب مدير الثقافة بالاستدعاء الشخصي للمديع مراد بوكرزازة للبحث في أسباب التحرك باسم مديرية الثقافة لتوريطها في قضايا خارجية سيدي مدير الثقافة بقسنطينة لقد عايشت النشاطات الثقافية لمديرية الثقافة فاكتشفت انها فاقدة للمصداقية الثقافية لقد تحول قصر الثقافة الة محلات تجارية لضمان أجور عمال الوطيف العمومي الثقافي وحبدا لو اصبح لقصر الثقافة مقهي شعبي ينجب الأموال افضل من معارض ثقافية فاقد للمصداقية الثقافية والإعلامية وا داقف حائرا امام نفاق المثقفين واهل الفن الموسيقي الدين يطبلون في حضرتكم ويشتمونكم خارج اسوار الخليفة لكونهم لم يحصلوا على الريوع التجارية واد اضع التساؤلات الحائرة حول أسباب تحويل مديعة في تلفزيون قسنطينة الى مسيرة ثقافية لمهرجانات ثقافية يسيرها مخرج تالفزيوني متقاعد ورجل ثقافة متقاعد حصل على امتيازات من عاصمة الثقافة العربية صدفة وطبعا دون نسيان ان الاحتكار الثقافي لجماعات يسارية في النشاطات الثقافية لمديرية الثقافية يطرح تساؤلات فادا كات المعارض الثقافية للكتاي خاضعة لهييمنة دور نشر ثقافية تعيش تهربا ضريبيا وتملك صداقات إدارية وتجارية مع الهيئات الإدارية والرسمية لقسنطينة واد كانت الصداقة والمصالح تسير مديرية الثقافة فان تهميش بقايا دور النشر المنتجة للثقافة بقسنطينة يطرح تساؤلات خطيرة خاصة وان اختصار الثقافة في جمعيات أصدقاء اميرة وصديقات عيساوي واحباب ريغي يطرح أسئلة حائرة هل مديرية الثقافة بقسنطينة أصبحت ملكية خاصة لاشخاص فقط ولمادا يحرم المثقفين الاحرار من التعبير الثقافي وانني اري بشائر الغلق الثقافي لمديرية الثقافة وطرد العاملين بمناسبة الإفلاس الاقتصادي للخزينة العمومية وختاما ان سكان قسنطينة يبحثون عن ثقافة الادكياء و ليس مثقفي الولائم الثقافية الدين يستغلون المعارض الثقافية للكتاب والازياء والحرف التقليدية لممارسة التهرب الضريبي وختاما ان الثقافة تصنع الشعوب الدكية ومن يجعل من الجهال مثقفين في الجلسات الثقافية فسوف يحصد الدمار الاقتصادي وانني اشاهد حراس الثقافة في اسوار قصر الثقافة الخليفة لكنني لااشاهد الثقافة في شوارع قسنطينة وشكرا بقلم نورالدين يوكعباش مثقف جزائري مهمش مطرود من النشاطات الثقافية بقسنطينة

قسنطينة في   13ديسمبر 2018
الرسالة  العاجلة الى  المدير الولائي للثقافة   بقسنطينة  
اين  المثقفين  الاحرار في   الحركة   الثقافية   بقسنطينة
سيدي مدير الثقافة  الولائي بقسنطينة
بعد  التحية والسلام 
هاهي  مديرية  الثقافة  بقسنطينة أصبحت ملكية شخصية    لاعيان  الثقافة  الرسمية وامست الثقافة  التهريجية لغة جهال  ثقافة الولائم   وبينما  تحرم الاف  مكاتب قسنطينة من حقوقها في تنظيم  معارض ثقافية لبيع الكتب   القديمة والكاسدة في  مكاتبهم  العائلية  هاهي مديرية الثقافة تعلن  ولائها   السياسي لمكتبة  الأيام ونوميديا  وكان قسنطينة قرية صغيرة  وعشيرة  صغير ة ومكتبتين   تعمران شارع صغير  في قرية نائية  واد اتاسف  ان تتحول  السلطة  الرسمية لمكتبات   الأيام ونوميديا الى هيمنة  ثقافية ديكتاتورية   في نشاطات  مديرية  الثقافة الرمسية  وكان   صداقة   أصدقاء مكتبة الأيام ونوميديا    افضل من  صداقة  بقية مكتبات  قسنطينة المهمشة إداريا لتمسي  معارض ثقافية لبيع  الكتب  الثقافية  المكدسة  في   المكتبات  العائلية وكان  روق قصر الثقافة تحول الى سوق  للكتب  القديمة   القابلة  للكساد  الثقافي  تحت غطاء  تشجيع الثقافة  الشعبية واد اتاسف انه من بين الاف  دور النشر تختصر مديرية  الثقافة   نشاطاتها في مكتبات  الأيام ونوميديا فهل هناك قرابة عائلية   بين أعضاء مديرية  الثقثافة وأصحاب المكتبات  أسئلة مبهمة نطرحها على  مدير الثقافة الرسمية  بقسنطينة
سيدي المحترم 
لقد غرقت  مديرية  الثقافة   في فضائح ثقافية   بمناسبة تنظيم نشاطات  ثقافية   رسمية   ودلك ابتداءا بمهرجان الشعر  النسوي حيث تحول  النشاط  الشعري الى ملهي   جنسي  ليصبح الحاضرين من  الرجال الجائعين جنسيا اكمثر من  النساء الحاضرات  الباحثاث عن  الشهرة  الإعلامية والمتعة  الجنسية واد اتاسف  ماحدث في مهرجان الشعر النسوي من تنطيم مسرحبات  في الهواء الطلق  وسط الغابات  المهجورة   لجبال قسنطينة   وطبعا دون نسياتن تنطيم  امسيات شعرية نسائية ليلية في قصر  احمد  باي لاصطياد الجميلات  جسديا من طرف  رجال الثقافة وشعراء  الولائم الثقافية  بقسنطينة الجائعين الى لحوم  شاعرات  الجزائر جنسيا  وادا كانت   التطاهرات  الثقافية تنطم من اجل اشباع رغبات   ظائفة سياسية   يسارية   بعد منحها امتيازات  خيالية وفتح أبواب مسرح قسنطينة امامها للعبث بالمال العمومي في زمن تعجز مديرية الثقافة عن ضمان أجور عمالها    واد اتاسف  ان  يتحول  الاديب  المزيف مراد بوكرزازة  ان يتحول الة ناطق رسمي  باسم مديرية  الثقافة  بقسنطينة حيث يتهجم على عائلات  في منازلها  ويهدد  متصفحي الانترنيت  بالاقصاء  الوجودي  بحجة الدفاع عن شرف  المشاركات  في مهرجان  الشعر النسوي  بقسنطينة واد كانت  عاطفة الشاعر  العجوز مراد  بوكرزازة   تحركت للدفاع عن شرف  الشاعرات  العربيات   عبر التهديد  الأمني واللفظي    حيث   انني أرسلت رسالة توبيخ اى منطمي مهرجانه  الشعر النسوي  وشاءت الصدف ان يدخل  الشاعر  الإداري مراد بوكرازازة  بوابة مسرح قسنطينة   ليكتشف نبرات الغضب  من طرف المشاركات  في مهرجان الشعر النسوي   وبمجرد دكرهن اسم نورالدين بوكعباش حتي خرج  الاديب   الإداري غاضبا   من مسرح قسنطينة ليتوجه  الى  منزل  المواطن  المستقل نورالدين  بوكعباش  ساخطا وغاضبا ومهددا   العائلة الشريفة   دون احترام  لكرامة المنازل    وحرمة   العائلات    وهكدا تحولت  انتقادات ثقافية الى    حرب ثقافية  من الاديب  المجهول مراد بوكرزازة ضد  المواطن نوراليدن  بوكعباش   تحخت غطاء الدفاع  عن مديرية  الثقافة والنشاطات  الثقافية  وللأسف الشديد   فان  تهديدات  مراد بوكرزازة   للعائلة  الشريفة تحولت  الى ازمة  عائلية    عصفت بمصير عائلة  جزائرية    بمجرد   غضب  شاعر جزائري جائع  جنسيا واد اتاسف ان يقوم مراد بوكرزازة بانتحال صفة   مديرية الثقافة   للتهجم  على العائلات والتهديد  الثقافي بحجة انه اديب جزئاري  معروف يفعل  مايشاء   ويهدد من يشاء لكونه  فوق القانون   واد اطرح قضية   تهجم مراد بوكرزازة على عائلة  جزائرية   بقسنطينة   تحت غطاء الدفاع على شرف  الاديبات  المشاركات في مهرجان  الشعر النسوي   فانني أطالب   مدير الثقافة   بالاستدعاء الشخصي   للمديع  مراد  بوكرزازة  للبحث في أسباب  التحرك  باسم  مديرية  الثقافة لتوريطها في قضايا   خارجية   
سيدي مدير الثقافة  بقسنطينة 
لقد  عايشت النشاطات  الثقافية لمديرية الثقافة فاكتشفت انها  فاقدة   للمصداقية  الثقافية لقد تحول قصر   الثقافة الة محلات  تجارية    لضمان أجور عمال  الوطيف  العمومي  الثقافي   وحبدا لو   اصبح لقصر الثقافة مقهي شعبي  ينجب  الأموال افضل من معارض  ثقافية  فاقد للمصداقية   الثقافية والإعلامية    وا داقف  حائرا  امام      نفاق   المثقفين   واهل الفن  الموسيقي   الدين يطبلون في حضرتكم ويشتمونكم خارج اسوار   الخليفة لكونهم  لم يحصلوا على الريوع  التجارية    واد  اضع التساؤلات  الحائرة حول  أسباب   تحويل مديعة  في تلفزيون  قسنطينة الى مسيرة ثقافية   لمهرجانات   ثقافية يسيرها  مخرج تالفزيوني  متقاعد  ورجل ثقافة  متقاعد  حصل على امتيازات  من عاصمة الثقافة العربية  صدفة  وطبعا دون نسيان  ان  الاحتكار  الثقافي  لجماعات  يسارية    في النشاطات  الثقافية  لمديرية  الثقافية يطرح تساؤلات  فادا كات المعارض الثقافية للكتاي خاضعة لهييمنة دور نشر   ثقافية تعيش تهربا ضريبيا   وتملك  صداقات إدارية وتجارية مع  الهيئات الإدارية والرسمية لقسنطينة   واد كانت   الصداقة والمصالح  تسير مديرية الثقافة   فان   تهميش بقايا دور النشر   المنتجة للثقافة بقسنطينة يطرح تساؤلات       خطيرة خاصة  وان  اختصار الثقافة  في جمعيات  أصدقاء   اميرة وصديقات   عيساوي    واحباب   ريغي  يطرح  أسئلة حائرة هل  مديرية الثقافة  بقسنطينة أصبحت  ملكية خاصة    لاشخاص  فقط ولمادا  يحرم  المثقفين  الاحرار من  التعبير الثقافي  وانني اري بشائر  الغلق الثقافي لمديرية الثقافة وطرد العاملين  بمناسبة الإفلاس  الاقتصادي للخزينة  العمومية وختاما  ان  سكان  قسنطينة يبحثون عن  ثقافة  الادكياء و  ليس   مثقفي  الولائم   الثقافية     الدين  يستغلون  المعارض الثقافية للكتاب والازياء والحرف  التقليدية لممارسة   التهرب  الضريبي  
وختاما   ان الثقافة  تصنع  الشعوب  الدكية    ومن يجعل من  الجهال   مثقفين    في الجلسات  الثقافية  فسوف يحصد  الدمار الاقتصادي وانني اشاهد   حراس الثقافة  في اسوار قصر الثقافة الخليفة لكنني   لااشاهد   الثقافة   في شوارع قسنطينة وشكرا
بقلم نورالدين يوكعباش 
مثقف جزائري  مهمش مطرود من النشاطات  الثقافية  بقسنطينة

ليست هناك تعليقات: