الجمعة، ديسمبر 21

الاخبار العاجلة لاندلاع الصراع السياسي بين جماعات الجهال سياسيا وجماعات الغباء السياسية في المقاهي السياسية لاحياء المرادية الراقية واحياء بن عكنون الجامعية حول خليفة الرئيس بوتفليقة بعد اعلان الرئيس بوتفليقة رفضه الترشح السياسي للعهدة الرئاسية الخامسة احتراما للشعب الجزائري وتنفيدا لتوصيات عالمية وخوفا من فرض العقوبات السياسية والاقتصادية على الشعب والدولة الجزائرية ويدكر ان هيئات سياسية عالمية مكلفة بالاوضاع السياسية الجزائرية تتابع الاوضاع الجزائرية وتضع الخطوط الحمراء امام مسيري الدولة الجزائرية عبر التقارير الاقتصادية والسياسية والاعلامية والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاندلاع  الصراع  السياسي بين  جماعات  الجهال  سياسيا وجماعات   الغباء  السياسية في  المقاهي  السياسية   لاحياء   المرادية   الراقية   واحياء  بن عكنون   الجامعية   حول خليفة الرئيس  بوتفليقة بعد اعلان  الرئيس بوتفليقة رفضه  الترشح  السياسي  للعهدة الرئاسية  الخامسة احتراما   للشعب  الجزائري وتنفيدا لتوصيات   عالمية   وخوفا من فرض العقوبات  السياسية والاقتصادية على  الشعب والدولة  الجزائرية ويدكر ان   هيئات سياسية  عالمية مكلفة  بالاوضاع  السياسية  الجزائرية   تتابع الاوضاع  الجزائرية وتضع الخطوط الحمراء امام    مسيري  الدولة  الجزائرية عبر  التقارير  الاقتصادية والسياسية والاعلامية   والاسباب  مجهولة


















https://www.echoroukonline.com/%d8%b5%d8%ad%d9%81%d9%8a-%d8%ac%d8%b2%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d9%8a-%d9%8a%d8%b2%d9%88%d8%b1-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84/

دعا إلى "التعايش السلمي" مع الصهاينة

صحفي جزائري يزور إسرائيل







أثار خبر زيارة صحفي جزائري إلى إسرائيل جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين منتقد ومشكك ومتهم بالتطبيع، حيث نقلت العديد من المواقع العربية والإسرائيلية خبر زيارة وفد صحفي عربي من لبنان والمغرب ومصر والجزائر وفرنسا الكنيست من أجل إعداد تقارير صحافية، ولقاء رئيس لجنة العمل والرفاه والصحة، إيلي ألألوف، لمناقشة وضع العرب في البلاد، وإعداد تقارير صحفية.


ولفتت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية إلى أن أحد الصحافيين، وأمه جزائرية ووالده لبناني، يدعى نادر علوش، كتب مقالا في “هافنغتون بوست المغرب” بعنوان “عربي ومسلم” يشرح فيه لماذا وافق على زيارة إسرائيل، ادعى فيه أن الصراع العربي الإسرائيلي هو إلهاء عن المشاكل الحقيقية للشرق الأوسط، وذريعة للتخلف العربي المعيب الذي يعتبر إهانة للمجد اللامع للأسلاف”. ونقل عنه قوله إن “حقوقنا لا تتفوق على حقوقهم..”
ولقي خبر زيارة صحفي جزائري إلى إسرائيل الكثير من التعليقات على الفايسبوك أغلبها شككت في صحة الخبر بينما ذهبت أخرى إلى اتهام الصحفي بالخيانة والتطبيع وخيانة الأمة الإسلامية، حيث تهاطلت الانتقادات على صفحة إسرائيل تتكلم العربية، التي نقلت الخبر، حيث ذهبت أغلب التعليقات إلى تخوين الصحفيين العرب باعتبار التطبيع خيانة مهما تعددت أساليبها وأسبابها..
ب. ح

  • علي بن أحمد

    ولكن هذا المقال لم يعطي إجابة هل هذاالخبر صحيح ؟ و أين يشتغل هذاالصحفي الذي أمه جزائرية.؟
    +39
    #1

  • عمر

    ابوه لبناني وهو جزائري؟ كيف حدثت هذه؟ الولد ينسب لأبيه.
    +120
    #2

  • عيساوي

    يقول الأكاديمي ألإعلامي edy cohen أنه إذا رفضت الدول العربية التعامل مع إسرائيل فسوف تتعامل هذه الأخيرة مع أحد أطياف الشعوب العربية و أعوان من داخلها مع حمايتهم بالمال و النفوذ. فلأعداء لا تنتظروهم من الخارج فهم ربما في دواليب السلطات العربية دون شعور.
    +19
    #3

  • djafer

    1 — حرية التنقل من الحريات الأساسية في دستور البلاد الذي لم يشير الى أن هذه الحرية تستثني إسرائيل فتوقفوا إذن عن التدخل في حريات بنو آدم
    2 — إسرائيل دولة معترف بها دوليا ولها عضوية كاملة في هيئة الأمم المتحدة ويتعامل معها العرب علنا وسرا فلا نذهب بعيدا فنتنياهو زار عمان قبل أيام والرياضيون الإسرائيليون شاركوا في تظاهرات رياضية في كل من قطر والإمارات قبل أيام قليلة وإسرائيل لها سفارة في الأردن ومصر ..
    3 – ليس لبلادنا مشاكل مع إسرائيل ولا أحد يحق له أن يفرض موقفه في القضية أو في ما يسمى بالصراع العربي الاسرائيلي على أي كان فكل واحد حر في قراراته ومواقفه وتنقلاته – أنشري يا جريدة الشروق
    -69
    #4

  • محمد

    نحن نتبرأ منه، ونرجوا أن تسحب منه الجنسية الجزائرية إن كان يملكها أصلا.
    +10
    #5

  • جزائري حر

    وعلاه تسموه جزائري على الأقل أبحثوا في أصوله إن لم تجدوها عبرية. لا هدا ظلم الجزائري لا يساند قتلة الأطفال والعجزة. القتلة الدين ملكوا العالم كله بسرقاتهم وبالرغم من دلك لم يتركو مضغة صغيرة للفلسطينيين. إنه جنس جشع لا علاقة له بالبشر أنظروا إلى تاريخه وكل مكان مر عليه ولكنه يعرف كيف يتباكى على طريقة العجوز الشمطاء الباشعة التي يكرهها كل من يراها. مكروهين من كل ابشر بل مكروهين حتى من أغلب بني جنسكم .
    +14
    #6

  • èclips

    على الجزائريين الذين يتظاهرون أنهم أكثر فلسطينية من الفلسطينيين والذين يتغنون ب ” نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ” … أن يشرحوا لنا ماذا قدموا للفلسطينيين بإستثناء الثرثرة
    ويقولوا لنا ماذا جنى الفلسطينيون من ثرثرتهم بإستثناء مزيد من الإستيطان والحصار والإغتيالات —
    وأن يشرحوا لنا متى قتل عربي واحد جاء من خارج فلسطين للدفاع عن فلسطين وهذا ما يوضح أن العرب كلعم منافقين وجبناء يتحدثون في فراغ
    ويقولوا لنا لماذا إنبطح 400 مليون عربي بكل ما يملكون من ملايير واموال وووو أمام 5 مليون إسرائيلي ويقولوا لنا ماذا غيرت شتائمهم وبلطجتهم ودعائهم ونعتهم لليهود بالخنازير .. من سياسة الامر الواقع
    -10
    #7

  • صنهاجي قويدر

    قابيل يا قبيل لو لم يرد ذكركما في محكم التنزيل … لقلت مستحيل ، من زرع الفتنة بينكما ولم تكن في الارض اسرائيل . تحية للقائد عرفات الذي اغتالته يد الاجرام الارهابية الاسرائلية وتحية للقائد عباس الذي يهدد الآن بالتصفية من طف ارهابيين ومتشددين يهود لانه عرف كيف يحبط المؤامرات الدنيئة لليهود ولا يهمنا من يزور اسسرائيل
    -17
    #8

  • mohand

    وأمه جزائرية ووالده لبناني، يدعى نادر علوش donc c pas algerien
    +23
    #9

  • Moh

    الدول العربية كلها عندها علاقات مع الصهاينة بي مافيها الجزائر . بركاونا من النفاق
    +12
    #10

  • dzair

    صحفي لبناني يزور إسرائيل
    +20
    #11

  • abu

    شيئ طبيعي جدا…فالحكام العرب كل أمانيهم التواصل والصداقة وربط العلاقات مع اسرائيل…كل الحكام العرب دون استثناء كلهم يعشقون اسرائيل….شخصيا أفضل وأتمـــنى عودة المحتل الغربي والتحكم فينا الى الأبد…فالمحتل الغربي أصبح أشرف من الحاكم العربي الهمجي
    -5
    #12

  • كمال(البويرة)

    يعني هو لبناني ليس جزائري( الأولاد ينتسبون لأبيهم ليس لأمهم)
    +26
    #13

  • رشيد الجزائر العظيمة🦅

    ليس جزائري انه لبناني ولم يذهب من الجزائر .كفى تهريج
    +30
    #14

  • benchikh

    وقيلا يا سي نادر علوش تحوس يهدمولك دارك !!!!!!!ربي يهديك
    +2
    #15

  • رايس حميدو

    أولا هذا أمه جزائرية و أغلب الظن لم يزور الجزائر ، ثانيا يعمل لقناة فرنسية و مرسول من عندهم و بجواز سفرهم لأن الجواز السفر الجزائري محظور عند الصهاينة كما هو محظور عندنا إذن هذا الخبر لا يعنينا.
    كما قال الله تعالى {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الزمر: 7] تفسير : أن المكلفين إنما يجازون بأعمالهم إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر، وأنه لا يحمل أحدٌ خطيئةَ أحد ولا جريرتَه، ما لم يكن له يدٌ فيها، وهذا من كمال عدل الله تبارك وتعالى وحكمته.
    +21
    #16

  • عبد الكريم

    على الدولة الجزائرية أن تنزع منه الجنسية الجزائرية إن كانت لديه و تحاكمه و تسجنه إن دخل الجزائر لأنه أصبح عميلا لا يثق فيه،و لأنه أهانة الدولة و الشعب الجزائري و ثوابته . ولأن الشعب الجزائري لا يطبع مع الكيان الصهيوني قتلة أطفال و نساء فلسطين القدس العزة و الكرامة والشهداء.
    +7
    #17

  • المحلل السياسي

    هذه كذبة —لماذا يركزون على الجزائر لانها الدولة الوحيدة الباقية
    على العهد—-شككوا او لا تشككوا —نحن لانطبع—وسنرفع العلم الجزائري فوق مباني القدس العاصمة الابدية للدولة الفلسطينية المستقلة.
    +1
    #18

  • جزائري - بشار

    لا علاقة له بالجزائر
    ابوه لبناني و يحمل جواز سفر فرنسي دخل به للاراضي المحتلة من قبل بني صهيون
    اضافة انه يمنع بالجزائر التصريح لاي كان للذهاب بتاشيرة الى مطارات الكيان الصهيوني او القدوم منها
    ومثلما تتعامل بريطانيا وفرنسا ودول كثيرة في حال كان احد مواطنيها شارك في تنظيمات ارهابية تسحب جنسيته
    نفس الشيء نحن الجزائريين لا نقبل باي تعاون ولا حتى مجرد سلام او تلويح باليد مع الصهاينة
    ولو كان جزائري حقا سنتبرأ منه ولا علاقة لنا به او بافكاره
    تاريخ هذا الكيان الصهيوني بنى دويلة على المجازر والقصف والاستيطان ليس بحاجة لاعادة شرحه
    شاهدتم من ايام كيف اقتادوا طفل بعمر الزهور كأنه مجرم
    +1
    #19

  • TABTAB

    بأي حق تتدخلون في حريات الناس وترفضون لأي كان زيارة إسرائيل وبالتالي فمن يريد زيارة إسرائيل فله ذلك بل وهو حر في ذلك ثم ليعلم الذين يتظاهرون بالتضامن مع الفلسطينيين والدفاع عن فلسطين أن ذلك لن يكون
    بالثرثرة أو المقاطعة والممانعة التي لم تجدي نفعا منذ 70 سنة ( منذ 1948 ) ولا بنعت اليهود بالخنازير وأحفاد القردة ولا بالدعاء لهم بالإنقراض ولا بالبكاء على الأطلال ولا بالتنديد ولا بالشتم ولا حتى بالمسيرات التي قدرت بعشرات الآلاف في مختلف الدول العربية والإسلامية وحتى الأروبية ومنذ عشرات السنين ولا …… ولا ……. ولا ……
    -1
    #20

  • العباسي

    العرق دساس هادا ليعلم الجزائريين زريعة اليهود موجوده في الجزائر
    +1
    #21

  • elgarib

    يا أصحاب الفيسبوك بوك يا خبثاء و ليس الكل، لماذا لم تثروا عندما بعث النظام المجرم بطائرة خاصة و نقل جثمان روجي حنين و دفنه في الجزائر و بحضر بعض اليهود و الجل شاهده علي التلفاز الجزائري و أخرستم كما يخرس إبليس و لو أننا ضده.
    +2
    #22

  • Med-31

    إلى رقم 17المغربي ،إذا تفهم العربية أنت و من كتب هذا المقال إنّ هذا الشخص لبناني و ليس جزائري بما أن والده لبناني ،في الجزائر الشخص ينسب إلى والده وليس لأمه ،أنا لا أفهم لمذا ناشر المقال ينعته بالجزائري ويقول أن أباه لبناني ما هذا التناقض .
    +5
    #23

  • محفوظ

    …….أيها الشارد, …..كم من مغرر بهم سبقوك لهذا العار وأصبحوا على الهامش ويعيشون بغُصة في حياتهم……تقول “إلهاء عن المشاكل الحقيقية” …….والصهاينة أقنعوك بالتخلي عن المشكل الحقيقي…..ألا وهو: أنانية الصهاينة ……الغير متناهية!!!
    +2
    #24

  • طارق

    وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
    هذا الصحفي لي باع ذمته سيجد نفسه عاجلا أم آجلا مرمي في المزبلة, فاستمالته لأعداء الدين وأعداء إخواننا الفلسطيين لم ولن يقدم له شئ, فاللهم أنصرنا على الخونة واصلح حالنا
    +3
    #25

  • عابر سبيل

    اولا تقول.ينسب إلى أبيه ليس جزائري بل لبناني وهذا لا يعنينا
    +2
    #26

  • Haron

    Jaime pas Israël mais n’oubliez pas les frères que Israël et
    récite au coran
    Merci
    -6
    #27

  • Haron

    Et autre chose létat palastinien il veux que les choses reste comme ça pour profite des aide international et moi j’ai vu de mais yeux ou il vis les dirigeants de Hamas et Fath dans des grand palais
    -1
    #28

  • yes

    هيه، تنتظروا منا أن نقول أقتلوه،حَرِّقوه، ضعوه في محلول حمضي كما فعل طال منشارو على حد قول معتز، لا … لا …لا …بل نقول les chiens aboient , et la caravane passe
    +2
    #29

  • كتاب توهامي

    والده لبناني ، هذا ليس بجزائري، حتى و ان كان أباه متجنس بجنسية ثانية فلا يعتبر جزائري منذ تجنسه الجزائري الأصيل هو من لا يبيع هويته تحت أي طائل من ضغط فمثلا تجد واحد متزوج فلسطينية و أولاده بجنسية أمريكية فهذا أمريكي و عاينتو أمريكا وزيرا للنفط لدى الجزائر خربها و راح و كان هناك وزير للتعليم العالي و زوجته فرنسية فهذا عينته فرنسا وزيرا لدى الجزائر آنذاك لأن ذيول الاستعمار لم تزول نهائيا.
    +2
    #30

  • miloud

    المعلق رقم 05 ، الجنسية ، لا تعطى الجنسية الجزائرية لمن كان ابوه ليس جزائريا ؟؟؟
    +3
    #31

  • محمد الأمين27

    الولد ينسب لأبيه وهذا لبناني وليس جزائري
    +5
    #32

  • ابن الشهيد

    متى يفهم المسلمون والعرب أن الحج الى بيت المقدس قبل مكة وتخلوا عنها لفتاوي مشايخ آل سعود الدين سموا ارض الحجاز بسمه ودمروا الحضارة العربية والأسلامية بالعراق وسوريا واليمن حتى يبنوا لأنفسهك حضارة ويسمونها حضارة آل سعود وآل زايد وآل خليفة ،أسرع ياناتنياهو أنهي مشكلتك مع الفلسطنين وأتركنا نحج الى بيت المقدس قبل الدهاب الى مكة أوبالعكس ،فاسطين سجل تجاري عند العربان وقادة فتح وحماس قيادتان لم تسنطيعا أن تتوحدا ويريدون 22 دولة ان تتوحد ضد اسرائيل بوه عليا بوه ؟تصريحات العربان وأبواقهم من قوا اسرائيل واليوم دولة نوووية ولا أحد يتكلم عنها لأنها أصبحت الصديق وأيران المسلمة الشيعية تبني في نفسها عدو
    +1
    #33

  • نسومر الأوراس

    الغرب ابنا عمومة لليهود ما الغرابة في هذه الزيارة
    -3
    #34

  • melo harmo

    حتى ادا كان الخبر صحيح فانه يمثل نفسه ولا يمثل الجزائر هدا العنصر نعتبره احد العملاء الدين يطبعون مع العدو فسوف يتخد معه قرار لمعاقبته وتنزع منه الجنسية الجزائرية ادا كان جزائريا ان الشعب الجزائري لا يرضى بالرضوخ ولا الخنوع












"نهاية حكم الرئيس بوتفليقة ستكون في 16 أفريل"

أخبار الوطن
19 ديسمبر 2018 () - حاوره: محمد سيدمو

"نهاية حكم الرئيس بوتفليقة ستكون في 16 أفريل"

أخبار الوطن
19 ديسمبر 2018 () - حاوره: محمد سيدمو
19219 قراءة
+ -
يرى عبد العزيز رحابي، وزير الاتصال والثقافة سابقا، أن "غياب سلطة رئيس الدولة المؤهلة قانونا لاقتراح مبادرة سياسية"، يرهن تماما فكرة الوصول إلى توافق بين السلطة والمعارضة على المرحلة المقبلة. ويُلقي السفير السابق الذي ينشط في صفوف المعارضة، في هذا الحوار مع "الخبر"، باللائمة على الرئيس الحالي في عدم الوصول إلى ظروف الممارسة السياسية السلمية والشفافة، وهو ما يولّد –حسبه- هذه الحالة من انعدام الرؤية التي قد تدفع للمغامرة بمصير البلاد.

نحن على بعد أربعة أشهر من الرئاسيات ولم يظهر إلا القليل من المرشحين، كما أن النقاش العام حول مستقبل الجزائر يكاد يكون مغيّبا.. كيف تعلّق على هذا المشهد العام؟
من الجانب القانوني، لا أعتقد أن الوضع يستدعي الاستعجال، لأن استدعاء الهيئة الناخبة، لن يتم قبل الثلث الأخير من شهر يناير. الترشح الجدي ليس بالأمر الهين، لأن هناك إشكال تنظيمي داخلي للأحزاب ثم تقييم للوضع العام وحظوظ كل واحد في المنافسة. كما قد تطرح فرضية التحالفات الجديدة التي ترتكز على البرامج أكثر منه على توزيع الحقائب كما كان الشأن بالماضي. الوضع سيكون غير عادي في حال لم تستدع الهيئة الناخبة، وهو نقاش جار حاليا بمبررات متعددة، ويضفي على المشهد حالة الضبابية وانعدام الرؤية حول ما سيجري في المستقبل القريب.

هل أنت ممن يعتقدون أن العهدة الخامسة باتت حظوظها ضعيفة فعلا؟ وما هي خيارات النظام الأكثر ترجيحا في هذا الموعد في اعتقادك إذا لم يترشّح الرئيس؟
لو نعود إلى التاريخ القريب، سنجد أن العهدة الثانية فجّرت وحدة قيادة الأركان التي كانت بمثابة عامل قوة في تسيير أزمة التسعينيات. أما العهدة الثالثة، فقد فجّرت دستور زروال وأرجعتنا إلى الرئاسة مدى الحياة ضد وتيرة التاريخ. الرابعة أدخلتنا في دائرة الدول الغريبة، وأفقدت كرامة الرئاسة وشوهت صورة وسمعة البلد وجعلت اللامعقول يضبط نظاما تحكمه مجموعات مصالح لا صلة لها بمفهوم الدولة والمصلحة العامة. الخطر في الظروف الحالية، هو الرغبة في اقتحام دائرة المغامرة والمجازفة، لأن مجموعة بوتفليقة، لوجود استحالة العهدة الخامسة، تعي أنها تعيش ربع ساعتها الأخير .

لماذا تعتقد بوجود استحالة للعهدة الخامسة؟
هناك موانع سياسية وقانونية تجعل من المستحيل على الرئيس بوتفليقة أن يستمر لعهدة رئاسية أخرى. حالته الصحية التي تمنعه من تمثيل الجزائر خارجيا وعدم استجابته للشروط التي ينص عليها الدستور وقانون الانتخابات بخصوص الترشح لمنصب رئيس الجمهورية.

لكن نفس الظروف كانت موجودة في 2014 وترشح الرئيس في الأخير؟
هناك فرق جوهري. ففي 2014، كان خطاب المحيطين بالرئيس، أن الرجل يتماثل للشفاء وبالتالي أعطوا الانطباع أن حالته المرضية كانت مؤقتة وسيعود إلى كامل قواه بعدها، لكن ذلك لم يحدث مثلما تؤكد على ذلك الصور.


ما رأيك في المقترح الذي تقدمت به حمس لتأجيل الرئاسيات.. هل تراه واقعيا؟
الإشكال المطروح اليوم هو الغياب التام للسلطة المؤهلة قانونيا أن تقترح أي مبادرة سياسية وهي سلطة رئيس الدولة وبشكل رسمي مطابق للدستور الذي من مزاياه مراعاة التوازن بين السلطات. الرئيس لم يقدم أي مبادرة سياسية مباشرة للأحزاب، لم يلتق بها منذ عشرين سنة ولم يرد على نداءاتها بالحوار. ثم من يعطي الضمانات الكافية بأن تأجيل الانتخابات سيفضي إلى التوافق والقيام بالإصلاحات الضرورية، لأنه إذا كان الاعتقاد أن المقربين من الرئيس بإمكانهم ذلك، فهذا خطأ كبير، لأن هؤلاء ليسوا الدولة. لذلك في اعتقادي، فإن نهاية عهد بوتفليقة ستكون توافقية أو ديمقراطية أو "وسطية" إذا استعملنا مصطلح الراحل محفوظ نحناح.

كيف تتوقّع نهاية عهدة الرئيس الحالي إذن؟
أعتقد أنها نهاية هذه العهدة الرئاسية، ستكون نهاية حكم الرئيس بوتفليقة في 16 أفريل المقبل. وسيضمن النظام الاستمرارية لنفسه عبر إيجاد شخصية أخرى تتولى الحكم عبر الانتخابات التي ستجرى في موعدها حسب رأيي.

هذا يعني استبعادك أي توافق على مرحلة انتقالية تتجسد فيها الإصلاحات السياسية والاقتصادية؟
يفترض أن السلطة في الظروف العادية موجودة بيد رئيس الجمهورية وفق دستورنا الرئاسوي بامتياز. ما الذي منعه من خلق ظروف الممارسة السياسية السليمة والشفافة؟  الرئيس الحالي هو رجل سلطة، ويبدو أنه اكتشف  في آخر المطاف أن ما عدا سلطة الله لا توجد سلطة مطلقة أخرى. هذا الغرور للأسف، هو ميزة الأنظمة الشمولية التي لا تتحسب للمداولة على السلطة ولا تقبل بسلطة مضادة وتعتبر النقاش تنازل عن صلاحياتها ومساوة حول امتيازاتها.


الموالاة تعتبر أن الاستمرارية هي ضمان للاستقرار السياسي في البلاد.. كيف تردون على هذه الفكرة؟ 
من حقها أن تناضل من أجل الاستمرار في السلطة إن كانت تعتبر أن حصيلتها تؤهلها لذلك، ولكن ليس من حقها أن تعتبر أن استقرار البلاد حكر عليها. هذا الخطاب يَجّر لتهميش الآخر، يبرر العزوف عن السياسة ويؤسس بالتالي لعدم الاستقرار. عندما لا يرقى الخطاب السياسي إلى مستوى المسؤولية، قد يساهم عكس تصور الموالاة في هشاشة الجدار الوطني الذي أنهكته الرشوة والمحسوبية والشعبوية.

هناك من يعتقد أن القرار الأخير في الرئاسيات يعود إلى المؤسسة العسكرية.. هل تؤيد هذا الرأي أم أنك تعتقد أن معادلة صناعة الرؤساء في الجزائر تغيرت؟
هذا ليس بالجديد وليس بالنادر، لأن المعادلة الأمنية ما زالت مركزية لم تتغير، والعمل السياسي لم يُفرز نخبا جديدة، بحكم أن النظام يَخاف من الحرية  منذ ثورة التحرير. اليوم الرئيس يرأس ولا يَحكم، فمن مسؤولية الجيش في ظل الغياب التام للمجلس الدستوري، حماية الدستور والتأكد  مما إذا كانت القرارات تصدر عن الرئيس نفسه. هذا من بين الأمور التي ترشّح الجيش للعب دور في المرحلة المقبلة. والأهم من ذلك بالنسبة للجيش، أن كل انزلاق سياسي يحدث عبر مخالفة المواعيد الدستورية، قد يتبعه انفلات أمني، مما يضع المؤسسة العسكرية في قلب المعادلة. هذا على الأقل، من بين الأسباب التي تجعلني لا أرجّح فكرة المساس برزنامة الانتخابات المقبلة.


كنت مسؤول ندوة "مازافران 2" التي حاولت الحفاظ على وحدة المعارضة.. لماذا في اعتقادك فشل هذا المشروع وهل يمكن إحياؤه من جديد بمناسبة الرئاسيات؟
 مازفران 2 خرج بموقف موحد حول تشخيص الأزمة واقترح مقاربة للخروج منها، فهو  ثمرة التزام كل الأطراف، ونجح في تجاوز الكثير من الحساسيات، وخرج بمبادرة توافقية موجّهة للسلطة قوبلت بالصمت من نفس الجهة الرسمية التي تجتهد اليوم من أجل تمديد عهدة الرئيس.
اليوم  هيئة  التشاور والمتابعة للمعارضة مفتوحة لأي مبادرة من الأحزاب،  لكن قيادات الأحزاب تبقى السيدة والوحيدة المخوّلة لحسم قرار المشاركة، هذا مبدأ تعاملنا معه تقديرا للمناضلين والأطر التنظيمية لكل أعضاء الهيئة.

هل القوى الخارجية المهتمة تقليديا بالجزائر يمكن أن تتدخل في الرئاسيات المقبلة .. أم أن هذا الاحتمال بعيد؟
من ناحية المبدأ، كل الدول تحاول أن تؤثر في اتجاه الحفاظ على مصالحها وتقويتها عند الجار، الصديق أو الشريك. لا أعتقد بوجود أي تدخل أجنبي مباشر عندنا. ما أعرفه أنه كل ما اقترب موعد انتخابي، هناك قوى سياسية في السلطة وخارجها تستقوي وتتباهى بصدقاتها الأجنبية المزعومة دون حياء وهذا في حد ذاته غير معقول وغير مقبول. أذكر أنه عندما قمت في 2008 بحملة ضد فتح العهدات الرئاسية، قيل لي إن الأمر محسوم لصالح بوتفليقة، لأن فرنسا تقف معه، في الحقيقة هذا العذر يُغطي تجنّبهم من أخذ موقف صريح من تغيير دستور الرئاسة مدى الحياة الذي هو السبب الجوهري للانسداد السياسي الحالي.

رد وتعقيب!

نقطة نظام
18 ديسمبر 2018 () - يكتبها: سعد بوعقبة
10923 قراءة
+ -
 “السيد سعد.. ألا ترى أهم ركن من أركان الدولة وهو الشعب يفتقر إلى الجرأة في تحديد مصيره المجهول تماما... أنت تعرف كيف يكون مصير الشعوب الجاهلة التي لا تصلح لأن تكون قاعدة للثورة... الشعب الجزائري لا يعرف من أين أتى، لا ماض له ولا مستقبل واعد... شعب انقسم إلى جماهير وأحزاب ومنظمات جماهيرية مدفوعة الأجر... جماهير المدرجات الرياضية تعزف سنفونيات سياسية خاصة، وجماهير الشوارع والمقاهي تعزف أخرى... أنت تعلم أن الحراڤة يقطعون البحر بحثا عن الرفاهية والشهوات ولا شيء غير ذلك... ألا ترى يا سيدي أن المشكلة لا تكمن في السلطة ورجالها وحدهم، بل المشكلة العظمى تكمن في الشعب أساسا.
بلدنا يعاني شعبه من أزمة التطور الفكري الناجم عن حقب الاستبداد...”.
حاتم شعلال - مواطن بسيط
 اتفق معك يا حاتم في أن الشعب يعاني تخلفا فكريا بسبب عصور الظلام الاستبدادي الذي مر بها هذا الشعب، وهي التي تسببت له فيما قلت أنه لا يعرف من أين أتى وأين يتجه.. والحل في نظري لا يمكن أن نملي عليه صيغة لتحديد من هو وأين يتجه، بل لابد أن نساعده أولا على الخروج من حالة الاستبداد ببناء نظام شرعي ينتخب الشعب مؤسساته ورجاله، ثم يقوم هذا النظام الشرعي بحل المسائل القائمة بيننا وحولنا في قضايا الهوية واللغة والأمور الإثنية المتصلة بالأصالة وعلاقتها بالمعاصرة!

لا يمكن أن ينجز نظام غير شرعي مهمة حل هذه المسائل، لأن ذلك يبقى عملا غير شرعي قام به نظام غير شرعي، وبالتالي أصبغ عليه صفة اللاشرعية...! وهذا هو السبب الذي من أجله لم نستطع معالجة مسألة الهوية واللغة رغم مرور 50 سنة على الاستقلال، لأن اللاشرعي لا يمكن أن يعطي الشرعية لعمل يتصل بالهوية.

لهذا يجب أن نؤجل مسألة الحسم في الهوية إلى ما بعد بناء نظام شرعي ربحا للوقت والجهد.. كما يجب أن نؤجل أيضا مسألة محاسبة الناس على الفساد والاستبداد إلى مرحلة ما بعد بناء نظام شرعي ديمقراطي بواسطة الانتخاب... لأن النظام الشرعي هو وحده القادر على محاسبة الناس على ما فعلوا بالشعب والبلاد.

أما قضية الشباب فأقول لك يا ابني حاتم إن جيلي الذي جاء بعد جيل نوفمبر مباشرة هو المسؤول عما حدث في البلاد من فساد واستبداد، لأنه لم يتحمل مسؤولياته كاملة ويلجم جيل نوفمبر ويوقفه عند حده... وجاء بعده جيل آخر ألعن من جيلنا في الضياع السياسي والاجتماعي ... وهاهي الجائحة السياسية تنتقل إلى الجيل الثالث بعد الاستقلال... فالجيل الذي يغادر البلاد تاركا الفاشلين من أمثالي يرتعون فيها فسادا واستبدادا.. فابحثوا عن الحل في بلدكم يا شباب!

إلغاء كل الترقيات في سلك الشرطة

أخبار الوطن
20 ديسمبر 2018 () - الخبر
24756 قراءة
+ -
علمت "الخبر" من مصادر موثوقة أن المفتشيات الجهوية للأمن الوطني أبرقت لأمن الولايات دون استثناء لاعلامها بإلغاء كل الترقية التي تم اقرارها مؤخرا بمناسبة اليوم العربي للشرطة والتي مست أساسا من ظلوا في نفس الرتبة لأكثر من عشر سنوات.
مرة أخرى وفي ظرف أقل من أسبوعين يتم الإعلان عن قرار من قبل المديرية العامة للأمن الوطني ليلغى بعد وقت وجيز، فبعد إلغاء حركة رؤساء أمن الولايات، جاء الدور على الترقيات الشاملة التي عرفها سلك الشرطة مؤخرا، فتم ترقية كل الأعوان والضباط ممن لم يستفيدوا من أي ترقية طيلة عشر سنوات. غير أن يومين فقط بعد ذلك، أعلمت المفتشيات الجهوية للشرطة أمن الولايات أن كل هذه الترقيات تم إلغاؤها لإشعار آخر.
وسبق أيضا أن قامت وزارة الداخلية بإلغاء قرار المدير العام للأمن الوطني، توقيف مسؤول الأمن بمطار هواري بومدين، وسربت الوزارة عبر عدة قنوات ضرورة رجوع المديرية العامة للأمن الوطني إلى الوزارة قبل اتخاذ أي قرار تنحية أو ترقية.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . و الله يستاهلوا كل خير رب يرزقهم الصبر و الصحة و العافية . ليس لنا إلا الدعاء رب يرزقهم خيرا ان شاء الله .
تعقيب
صالح/ الجزائر
« parce que vous avez le droit d’avoir un ministre de la défense dont les vues sont mieux alignées sur les vôtres (…) je pense que me retirer est la bonne chose à faire » , écrit le ministre de la défense des usa à son président ? .
تعقيب
El Seddik
واش هذه الفوضى في جهاز أمني حساس للغاية ، إنكم تحطمون معنويات رجال الشرطة و منه وطن بأك

دعا إلى "التعايش السلمي" مع الصهاينة

صحفي جزائري يزور إسرائيل

 
 

<a href='http://openx.echoroukonline.org/www/delivery/ck.php?n=ac449892&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE' target='_blank'><img src='https://openx.echoroukonline.org/www/delivery/avw.php?zoneid=2&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE&amp;n=ac449892' border='0' alt='' /></a>
أثار خبر زيارة صحفي جزائري إلى إسرائيل جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين منتقد ومشكك ومتهم بالتطبيع، حيث نقلت العديد من المواقع العربية والإسرائيلية خبر زيارة وفد صحفي عربي من لبنان والمغرب ومصر والجزائر وفرنسا الكنيست من أجل إعداد تقارير صحافية، ولقاء رئيس لجنة العمل والرفاه والصحة، إيلي ألألوف، لمناقشة وضع العرب في البلاد، وإعداد تقارير صحفية.
ولفتت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية إلى أن أحد الصحافيين، وأمه جزائرية ووالده لبناني، يدعى نادر علوش، كتب مقالا في “هافنغتون بوست المغرب” بعنوان “عربي ومسلم” يشرح فيه لماذا وافق على زيارة إسرائيل، ادعى فيه أن الصراع العربي الإسرائيلي هو إلهاء عن المشاكل الحقيقية للشرق الأوسط، وذريعة للتخلف العربي المعيب الذي يعتبر إهانة للمجد اللامع للأسلاف”. ونقل عنه قوله إن “حقوقنا لا تتفوق على حقوقهم..”
ولقي خبر زيارة صحفي جزائري إلى إسرائيل الكثير من التعليقات على الفايسبوك أغلبها شككت في صحة الخبر بينما ذهبت أخرى إلى اتهام الصحفي بالخيانة والتطبيع وخيانة الأمة الإسلامية، حيث تهاطلت الانتقادات على صفحة إسرائيل تتكلم العربية، التي نقلت الخبر، حيث ذهبت أغلب التعليقات إلى تخوين الصحفيين العرب باعتبار التطبيع خيانة مهما تعددت أساليبها وأسبابها..
ب. ح

  • الأحدث
  • الأقدم

  • علي بن أحمد

    ولكن هذا المقال لم يعطي إجابة هل هذاالخبر صحيح ؟ و أين يشتغل هذاالصحفي الذي أمه جزائرية.؟
    +39
    #1

  • عمر

    ابوه لبناني وهو جزائري؟ كيف حدثت هذه؟ الولد ينسب لأبيه.
    +120
    #2

  • عيساوي

    يقول الأكاديمي ألإعلامي edy cohen أنه إذا رفضت الدول العربية التعامل مع إسرائيل فسوف تتعامل هذه الأخيرة مع أحد أطياف الشعوب العربية و أعوان من داخلها مع حمايتهم بالمال و النفوذ. فلأعداء لا تنتظروهم من الخارج فهم ربما في دواليب السلطات العربية دون شعور.
    +19
    #3

  • djafer

    1 — حرية التنقل من الحريات الأساسية في دستور البلاد الذي لم يشير الى أن هذه الحرية تستثني إسرائيل فتوقفوا إذن عن التدخل في حريات بنو آدم
    2 — إسرائيل دولة معترف بها دوليا ولها عضوية كاملة في هيئة الأمم المتحدة ويتعامل معها العرب علنا وسرا فلا نذهب بعيدا فنتنياهو زار عمان قبل أيام والرياضيون الإسرائيليون شاركوا في تظاهرات رياضية في كل من قطر والإمارات قبل أيام قليلة وإسرائيل لها سفارة في الأردن ومصر ..
    3 – ليس لبلادنا مشاكل مع إسرائيل ولا أحد يحق له أن يفرض موقفه في القضية أو في ما يسمى بالصراع العربي الاسرائيلي على أي كان فكل واحد حر في قراراته ومواقفه وتنقلاته – أنشري يا جريدة الشروق
    -69
    #4

  • محمد

    نحن نتبرأ منه، ونرجوا أن تسحب منه الجنسية الجزائرية إن كان يملكها أصلا.
    +10
    #5

  • جزائري حر

    وعلاه تسموه جزائري على الأقل أبحثوا في أصوله إن لم تجدوها عبرية. لا هدا ظلم الجزائري لا يساند قتلة الأطفال والعجزة. القتلة الدين ملكوا العالم كله بسرقاتهم وبالرغم من دلك لم يتركو مضغة صغيرة للفلسطينيين. إنه جنس جشع لا علاقة له بالبشر أنظروا إلى تاريخه وكل مكان مر عليه ولكنه يعرف كيف يتباكى على طريقة العجوز الشمطاء الباشعة التي يكرهها كل من يراها. مكروهين من كل ابشر بل مكروهين حتى من أغلب بني جنسكم .
    +14
    #6

  • èclips

    على الجزائريين الذين يتظاهرون أنهم أكثر فلسطينية من الفلسطينيين والذين يتغنون ب ” نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ” … أن يشرحوا لنا ماذا قدموا للفلسطينيين بإستثناء الثرثرة
    ويقولوا لنا ماذا جنى الفلسطينيون من ثرثرتهم بإستثناء مزيد من الإستيطان والحصار والإغتيالات —
    وأن يشرحوا لنا متى قتل عربي واحد جاء من خارج فلسطين للدفاع عن فلسطين وهذا ما يوضح أن العرب كلعم منافقين وجبناء يتحدثون في فراغ
    ويقولوا لنا لماذا إنبطح 400 مليون عربي بكل ما يملكون من ملايير واموال وووو أمام 5 مليون إسرائيلي ويقولوا لنا ماذا غيرت شتائمهم وبلطجتهم ودعائهم ونعتهم لليهود بالخنازير .. من سياسة الامر الواقع
    -10
    #7

  • صنهاجي قويدر

    قابيل يا قبيل لو لم يرد ذكركما في محكم التنزيل … لقلت مستحيل ، من زرع الفتنة بينكما ولم تكن في الارض اسرائيل . تحية للقائد عرفات الذي اغتالته يد الاجرام الارهابية الاسرائلية وتحية للقائد عباس الذي يهدد الآن بالتصفية من طف ارهابيين ومتشددين يهود لانه عرف كيف يحبط المؤامرات الدنيئة لليهود ولا يهمنا من يزور اسسرائيل
    -17
    #8

  • mohand

    وأمه جزائرية ووالده لبناني، يدعى نادر علوش donc c pas algerien
    +23
    #9

  • Moh

    الدول العربية كلها عندها علاقات مع الصهاينة بي مافيها الجزائر . بركاونا من النفاق
    +12
    #10

  • dzair

    صحفي لبناني يزور إسرائيل
    +20
    #11

  • abu

    شيئ طبيعي جدا…فالحكام العرب كل أمانيهم التواصل والصداقة وربط العلاقات مع اسرائيل…كل الحكام العرب دون استثناء كلهم يعشقون اسرائيل….شخصيا أفضل وأتمـــنى عودة المحتل الغربي والتحكم فينا الى الأبد…فالمحتل الغربي أصبح أشرف من الحاكم العربي الهمجي
    -5
    #12

  • كمال(البويرة)

    يعني هو لبناني ليس جزائري( الأولاد ينتسبون لأبيهم ليس لأمهم)
    +26
    #13

  • رشيد الجزائر العظيمة🦅

    ليس جزائري انه لبناني ولم يذهب من الجزائر .كفى تهريج
    +30
    #14

  • benchikh

    وقيلا يا سي نادر علوش تحوس يهدمولك دارك !!!!!!!ربي يهديك
    +2
    #15

  • رايس حميدو

    أولا هذا أمه جزائرية و أغلب الظن لم يزور الجزائر ، ثانيا يعمل لقناة فرنسية و مرسول من عندهم و بجواز سفرهم لأن الجواز السفر الجزائري محظور عند الصهاينة كما هو محظور عندنا إذن هذا الخبر لا يعنينا.
    كما قال الله تعالى {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الزمر: 7] تفسير : أن المكلفين إنما يجازون بأعمالهم إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر، وأنه لا يحمل أحدٌ خطيئةَ أحد ولا جريرتَه، ما لم يكن له يدٌ فيها، وهذا من كمال عدل الله تبارك وتعالى وحكمته.
    +21
    #16

  • عبد الكريم

    على الدولة الجزائرية أن تنزع منه الجنسية الجزائرية إن كانت لديه و تحاكمه و تسجنه إن دخل الجزائر لأنه أصبح عميلا لا يثق فيه،و لأنه أهانة الدولة و الشعب الجزائري و ثوابته . ولأن الشعب الجزائري لا يطبع مع الكيان الصهيوني قتلة أطفال و نساء فلسطين القدس العزة و الكرامة والشهداء.
    +7
    #17

  • المحلل السياسي

    هذه كذبة —لماذا يركزون على الجزائر لانها الدولة الوحيدة الباقية
    على العهد—-شككوا او لا تشككوا —نحن لانطبع—وسنرفع العلم الجزائري فوق مباني القدس العاصمة الابدية للدولة الفلسطينية المستقلة.
    +1
    #18

  • جزائري - بشار

    لا علاقة له بالجزائر
    ابوه لبناني و يحمل جواز سفر فرنسي دخل به للاراضي المحتلة من قبل بني صهيون
    اضافة انه يمنع بالجزائر التصريح لاي كان للذهاب بتاشيرة الى مطارات الكيان الصهيوني او القدوم منها
    ومثلما تتعامل بريطانيا وفرنسا ودول كثيرة في حال كان احد مواطنيها شارك في تنظيمات ارهابية تسحب جنسيته
    نفس الشيء نحن الجزائريين لا نقبل باي تعاون ولا حتى مجرد سلام او تلويح باليد مع الصهاينة
    ولو كان جزائري حقا سنتبرأ منه ولا علاقة لنا به او بافكاره
    تاريخ هذا الكيان الصهيوني بنى دويلة على المجازر والقصف والاستيطان ليس بحاجة لاعادة شرحه
    شاهدتم من ايام كيف اقتادوا طفل بعمر الزهور كأنه مجرم
    +1
    #19

  • TABTAB

    بأي حق تتدخلون في حريات الناس وترفضون لأي كان زيارة إسرائيل وبالتالي فمن يريد زيارة إسرائيل فله ذلك بل وهو حر في ذلك ثم ليعلم الذين يتظاهرون بالتضامن مع الفلسطينيين والدفاع عن فلسطين أن ذلك لن يكون
    بالثرثرة أو المقاطعة والممانعة التي لم تجدي نفعا منذ 70 سنة ( منذ 1948 ) ولا بنعت اليهود بالخنازير وأحفاد القردة ولا بالدعاء لهم بالإنقراض ولا بالبكاء على الأطلال ولا بالتنديد ولا بالشتم ولا حتى بالمسيرات التي قدرت بعشرات الآلاف في مختلف الدول العربية والإسلامية وحتى الأروبية ومنذ عشرات السنين ولا …… ولا ……. ولا ……
    -1
    #20

  • العباسي

    العرق دساس هادا ليعلم الجزائريين زريعة اليهود موجوده في الجزائر
    +1
    #21

  • elgarib

    يا أصحاب الفيسبوك بوك يا خبثاء و ليس الكل، لماذا لم تثروا عندما بعث النظام المجرم بطائرة خاصة و نقل جثمان روجي حنين و دفنه في الجزائر و بحضر بعض اليهود و الجل شاهده علي التلفاز الجزائري و أخرستم كما يخرس إبليس و لو أننا ضده.
    +2
    #22

  • Med-31

    إلى رقم 17المغربي ،إذا تفهم العربية أنت و من كتب هذا المقال إنّ هذا الشخص لبناني و ليس جزائري بما أن والده لبناني ،في الجزائر الشخص ينسب إلى والده وليس لأمه ،أنا لا أفهم لمذا ناشر المقال ينعته بالجزائري ويقول أن أباه لبناني ما هذا التناقض .
    +5
    #23

  • محفوظ

    …….أيها الشارد, …..كم من مغرر بهم سبقوك لهذا العار وأصبحوا على الهامش ويعيشون بغُصة في حياتهم……تقول “إلهاء عن المشاكل الحقيقية” …….والصهاينة أقنعوك بالتخلي عن المشكل الحقيقي…..ألا وهو: أنانية الصهاينة ……الغير متناهية!!!
    +2
    #24

  • طارق

    وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
    هذا الصحفي لي باع ذمته سيجد نفسه عاجلا أم آجلا مرمي في المزبلة, فاستمالته لأعداء الدين وأعداء إخواننا الفلسطيين لم ولن يقدم له شئ, فاللهم أنصرنا على الخونة واصلح حالنا
    +3
    #25

  • عابر سبيل

    اولا تقول.ينسب إلى أبيه ليس جزائري بل لبناني وهذا لا يعنينا
    +2
    #26

  • Haron

    Jaime pas Israël mais n’oubliez pas les frères que Israël et
    récite au coran
    Merci
    -6
    #27

  • Haron

    Et autre chose létat palastinien il veux que les choses reste comme ça pour profite des aide international et moi j’ai vu de mais yeux ou il vis les dirigeants de Hamas et Fath dans des grand palais
    -1
    #28

  • yes

    هيه، تنتظروا منا أن نقول أقتلوه،حَرِّقوه، ضعوه في محلول حمضي كما فعل طال منشارو على حد قول معتز، لا … لا …لا …بل نقول les chiens aboient , et la caravane passe
    +2
    #29

  • كتاب توهامي

    والده لبناني ، هذا ليس بجزائري، حتى و ان كان أباه متجنس بجنسية ثانية فلا يعتبر جزائري منذ تجنسه الجزائري الأصيل هو من لا يبيع هويته تحت أي طائل من ضغط فمثلا تجد واحد متزوج فلسطينية و أولاده بجنسية أمريكية فهذا أمريكي و عاينتو أمريكا وزيرا للنفط لدى الجزائر خربها و راح و كان هناك وزير للتعليم العالي و زوجته فرنسية فهذا عينته فرنسا وزيرا لدى الجزائر آنذاك لأن ذيول الاستعمار لم تزول نهائيا.
    +2
    #30

  • miloud

    المعلق رقم 05 ، الجنسية ، لا تعطى الجنسية الجزائرية لمن كان ابوه ليس جزائريا ؟؟؟
    +3
    #31

  • محمد الأمين27

    الولد ينسب لأبيه وهذا لبناني وليس جزائري
    +5
    #32

  • ابن الشهيد

    متى يفهم المسلمون والعرب أن الحج الى بيت المقدس قبل مكة وتخلوا عنها لفتاوي مشايخ آل سعود الدين سموا ارض الحجاز بسمه ودمروا الحضارة العربية والأسلامية بالعراق وسوريا واليمن حتى يبنوا لأنفسهك حضارة ويسمونها حضارة آل سعود وآل زايد وآل خليفة ،أسرع ياناتنياهو أنهي مشكلتك مع الفلسطنين وأتركنا نحج الى بيت المقدس قبل الدهاب الى مكة أوبالعكس ،فاسطين سجل تجاري عند العربان وقادة فتح وحماس قيادتان لم تسنطيعا أن تتوحدا ويريدون 22 دولة ان تتوحد ضد اسرائيل بوه عليا بوه ؟تصريحات العربان وأبواقهم من قوا اسرائيل واليوم دولة نوووية ولا أحد يتكلم عنها لأنها أصبحت الصديق وأيران المسلمة الشيعية تبني في نفسها عدو
    +1
    #33

  • نسومر الأوراس

    الغرب ابنا عمومة لليهود ما الغرابة في هذه الزيارة
    -3
    #34

  • melo harmo

    حتى ادا كان الخبر صحيح فانه يمثل نفسه ولا يمثل الجزائر هدا العنصر نعتبره احد العملاء الدين يطبعون مع العدو فسوف يتخد معه قرار لمعاقبته وتنزع منه الجنسية الجزائرية ادا كان جزائريا ان الشعب الجزائري لا يرضى بالرضوخ ولا الخنوع



الهلع من الهلع!

نقطة نظام
21 ديسمبر 2018 () - يكتبها: سعد بوعقبة
 مقري تعجب مما أسماه ”هلع الطامعين في كرسي رئاسة الجمهورية” من اقتراح مقري لندوة وطنية تطيل عمر ما هو قائم من مؤسسات شبه دستورية، مثل برلمان الكادنات والحفافات بنواب الرقى والمبادرات! والحصانات المشتراة من المال الفاسد بالمليارات!

نعم يا مقري نقولها معك: إن الطامعين في كرسي الرئاسة قد أصابهم الهلع من مبادرتك.. لكن أنتم أيضا أصابكم الهلع من فكرة العودة إلى الشعب صاحب السيادة لتقرير مصيره.. لأن العودة للشعب تعني إنهاء حالة ”التصالح على المصالح” التي تمارسها أحزابكم وأحزاب الحكم الفاسدة بتواطؤ يصل إلى حد الخيانة.

يخطئ من يعتقد أن الرئيس بوتفليقة يمكن أن يعيد الأمانة للشعب عبر ندوة إجماع وطني في ظرف سنة أو سنتين.. لأن من لم يستطع أن ينجز ذلك في 20 سنة لا يمكن إنجازه في ظرف سنة أو سنتين.

ثم إن الرئيس بوتفليقة لم يستلم الأمانة من الشعب بل استلمها ممن جندوا حزب مقري لتأييده ومساندته في 1999. ولذلك فإنه مثل فرانكو الإسباني سيعيد الأمانة إلى صاحب الأمانة وهو العسكر، وليس الشعب أو غير الشعب!

إذا تم فعلا التمديد للرئيس دون انتخابات فذاك يعني أن الرئيس بوتفليقة قد أنجز إنجازا جديدا لم تعرفه السلطة في الجزائر، وهو انتقال السلطة للسلطة بواسطة السلطة دون انتخابات مزوّرة ودون انقلاب عسكري. هذه المرة انقلاب المدنيين على المدنيين في مسرحية سياسية هزلية لا تنال إعجاب سوى أمثال ورثة نحناح من حمس وتاج وغيرهم! بالإضافة إلى الحزب العتيد الذي يجمد قيادته (اللجنة المركزية كاملة) ليؤيد التمديد لرئيسه! وكأن اللجنة المركزية وعددها 500 قيادي لا يوجد بينها من يؤيد التمديد فتعرضت للتجميد لأجل التمديد. هؤلاء لم يستطيعوا إقناع أحزابهم بما هم مقدمون عليه فكيف يقنعون الشعب الجزائري بذلك؟!

أغلب الظن أن مسألة التمديد بهذه الطريقة الكاريكاتورية هي القطرة التي ستفيض كأس الشعبي إزاء السلطة. فالنظام الذي يعجز عن تنظيم انتخابات ولو مزورة هل بإمكانه أن يحكم البلاد بنجاح لمدة معينة ولو كانت قصيرة؟ فالنظام الذي يوصل البلاد إلى حالة تصبح فيها الانتخابات مشكلة لا حل لها لا يمكن أن يُعوَّل عليه لفعل شيء يمكن أن يجنب البلاد المصير المظلم الذي ينتظرها!

وهم الصلاحيات الدولية للقضاء الجزائري

نقطة نظام
20 ديسمبر 2018 () - يكتبها: سعد بوعقبة


 الزميل الفاضل سعد.. تحياتي
كالعادة استسمحك في السطو على عمودك لأناقش فيه ما قاله السيد وزير العدل حول مسألة الاختصاص الدولي للقضاء الجزائري، ولقد فهمت من تصريحات السيد الوزير لوح أن القضاء الجزائري يمكن أن يتدخل في الخارج، وأعتبر شخصيا أن ما قاله السيد الوزير غير معقول، لأن مبدأ القضاء في كل بلدان العالم مرتبط بمكان السكن فقط، ولا علاقة له لا بالجنسية ولا بلون البشرة ولا بجنس الإنسان رجلا كان أو امرأة.

الاختصاص الدولي للقضاء الجزائري يعني في حقيقة الأمر أن مواطنا سوريا مقيما في الجزائر أو مواطنا جزائريا يستطيع رفع دعوى قضائية أمام العدالة الجزائرية ضد رئيس سوريا بشار الأسد مثلا، أو مواطن سوداني ضد الرئيس البشير، والأمثلة هنا هي فقط للفهم لا غير، كما يستطيع ابن شهيد جزائري أن يقاضي مسؤولا فرنسيا بعينه أمام عدالة بلده، وأذكر أن بلجيكا أحد البلدان الرائدة في هذا المجال، ولقد تقدم عدد من المواطنين الفلسطينيين بشكوى أمام القضاء البلجيكي ضد شارون ولم يستطع دخول بلجيكا، وهو رئيس وزراء، خوفا من القبض عليه، وحتى تسيبي ليفني لم تطأ قدماها بلجيكا ورجعت في إحدى المرات من المطار دون دخول بلجيكا خوفا من القبض عليها، وفي حالة تقديم شكوى من مواطن جزائري تكون طبعا موثقة ومؤسسة ضد أي مسؤول وزيرا كان أو حتى رئيسا مهما كانت جنسيته، وليكن جزائريا، يمكن أن يأخذها القضاء البلجيكي بعين الاعتبار ويصبح الشخص متابعا، وقد يمنع من دخول كل مجال شنغن في حالة ما صدر بحقه حكم، مع إصدار مذكرة توقيف ضده للبوليس الدولي.

الاختصاص الدولي لأي عدالة لا يعني أنها تتدخل خارج مجالها الجغرافي في بلد آخر ذي سيادة، بل تتقبل شكاوى ضد أشخاص أجانب توبعوا من مواطنيها فوق أرضها وليس العكس، فلا يمكن للعدالة الجزائرية أن تتدخل في فرنسا أو بلجيكا أو تونس والمغرب، خارج الجغرافيا التي تخصها، فهذا هراء وأمر ممنوع بقوة القانون الدولي، وغير مقبول إلا في إطار وجود اتفاقيات تقدم لها معلومات عبر القنوات الدبلوماسية تطلبها رسميا من بلد أجنبي.

الصلاحيات الدولية للعدالة الجزائرية ستضعها في مأزق سياسي دولي لا مثيل له في العالم في حالة صدور أحكام قضائية ضد وزراء أو قادة أو شخصيات غير جزائرية تمت متابعتهم قضائيا أمام العدالة الجزائرية، ولا أعتقد أن الجزائر تكون قادرة على تحمل مثل هذه التبعات الخطيرة على أمنها واستقرارها السياسي، فهذا سيكون أخطر قرار تتخذه منذ استقلالها.
أعتقد أن إعطاء صلاحيات دولية للقضاء الجزائري سيفتح عليها أبواب جهنم وسيدفع المسؤولين الجزائريين أولا ودون استثناء ثمنا باهظا.
لخضر فراط- بروكسل
نحن قوة إقليمية من حقنا أن يكون لنا وجود في العدالة الدولية! وبها سنقبض على السراق الذين يحولون أموال الجزائر إلى الخارج.. سيشتكي الجزائريون بالأمريكان والفرنسيين، وستأمر عدالتنا بإلقاء القبض عليهم.. وسيشتكي الأمريكان بحكامهم على أراضينا وستنصفهم عدالة الجزائر، وسيلقى القبض على الحكام الأمريكان ويسجنون في بلدنا... ألم تسجن الجزائر “تشامبي” لأنه قتل باتربس لومومبا... ومات في سجن الجزائر؟
يا لخضر.. نحن سنصّدر للعالم العدل والعدالة مثلما نصدّر وصدّرنا مكافحة الإرهاب؟!

المدير العام الأسبق لسوناطراك عبد المجيد عطار لـ"الشروق

 

سعر النفط سيستقر عند 60 دولارا والعجز سيتواصل بمزيد من طبع الدينار

حسان حويشة صحافي متابع للشؤون الإقتصادية والوطنية



رئيس المدير العام الأسبق لشركة سوناطراك عبد المجيد عطار أن أسعار النفط ستستقر حول 60 دولارا للبرميل في ظل إنتاج إضافي في السوق، مشيرا إلى أن عجز الميزانية سيستمر وسيستمر معه اللجوء إلى طبع الدينار، خصوصا في ظل عدم وجود مؤشرات بتعافي الاقتصاد العالمي في 2019 وزيادة الطلب على النفط الذي ينجر عنه ارتفاع في الأسعار.

“الشروق”: ما هو تفسيركم أو ما هي قراءتكم للتراجع السريع لأسعار النفط، التي جاءت عكس التوقعات بعد اتفاق التخفيض في فيينا بين منظمة أوبك والمنتجين من خارجها (أوبك+)؟

عبد المجيد عطار: من الواضح أن هناك إنتاجا إضافيا من النفط في السوق، لأن قرار التخفيض لمنظمة أوبك لم يدخل بعد حيز التطبيق.
من المؤكد أيضا أن المملكة العربية السعودية ليست بصدد احترام التزاماتها بخصوص الضغوط الأمريكية عليها، وهناك عامل آخر سلبي بالنسبة للسوق وهو مرتبط بالوضعية الاقتصادية العالمية التي تتميز بركود اقتصادي مس الصين كذلك، ما انجر عنه تراع في الطلب العالمي على النفط.

هل الوضعية الحالية للسوق تهدد حسابات الحكومة الجزائرية التي بنت ميزانية على سعر مرجعي بـ50 دولارا في سنة 2019؟

من الصعب حاليا تقديم توقعات بخصوص أسعار برميل النفط، لكن هناك شيئا يبدو وكأنه مؤكد: سعر البرميل سيستقر حول 60 دولارا في المتوسط وهذا في أحسن الحالات في 2019.
وأشير هنا إلى أن هذا الأمر يعني أيضا وجود عجز إضافي للميزانية وسيكون هناك مزيد من اللجوء لعمليات طبع الدينار.

برأيكم هل الوضع الحالي مشابه لسيناريو 2015، أم أن الوضعية مؤقتة وستتعافى الأسعار في الأشهر المقبلة؟

إن الوضع الحالي مقلق بالفعل خصوصا أن التوقعات لا تشير إلى تعافي الاقتصاد العالمي في 2019 وتجديد العهد مع النمو في العام الجديد.
وهذا الركود في الاقتصاد العالمي سينجر عنه تراجع في استهلاك الطاقة ما سيؤدي إلى تراجع الطلب على النفط.
وفي خضم ذلك، فإن الولايات المتحدة الأمريكية ستواصل إنتاج النفط بأقصى طاقتها، وهذا يمكن أن يؤدي إلى انفجار في داخل منظمة أوبك، وربما سيعصف أيضا بالاتفاق بين أوبك وروسيا الخاص بالتخفيض.
وأخيرا أريد الإشارة إلى أن السوق النفطية ستعاني في السنتين أو الثلاث سنوات المقبلة، والدول المنتجة التي يعتمد اقتصادها على سعر البرميل ستستمر هي الأخرى في المعاناة وهذا أمر مؤكد.

https://www.echoroukonline.com/%d8%b5%d8%ad%d9%81%d9%8a-%d8%ac%d8%b2%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d9%8a-%d9%8a%d8%b2%d9%88%d8%b1-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84/



فرعون تكرم المهندسة سيليا خشني

مجتمع
20 ديسمبر 2018 () - خ.د/وأج
1538 قراءة
+ -
كرمت وزيرة البريد و المواصلات السلكية  واللاسلكية والتكنولوجيات والرقمنة، هدى إيمان فرعون، أمس الأربعاء، مديرة  البحث والتطوير بمؤسسة اتصالات الجزائر، المهندسة سيليا خشني ، نظير فوزها  بالمرتبة الثالثة  في برنامج نجوم العلوم. 
وأوضحت مؤسسة اتصالات الجزائر في بيان لها اليوم الخميس أن حفل التكريم جاء  إثر تتويج خشني بالمرتبة الثالثة من برنامج العلوم وذلك نظير مشروعها 
"الجد مميز" المتمثل في "رصد و حجب التصوير عبر طائرات بدون طيار (درون)  لحماية الحياة الشخصية للأفراد".
للإشارة فإن خشني التي تشغل حاليا منصب مديرة وحدة البحث والتطوير 
باتصالات الجزائري قد اشتغلت مع عبد الرحيم بورويس أحد خريجي برنامج نجوم  العلوم، وقد "نجحا  سويا في الحصول على أربع (4) براءات اختراع متميزة وخامسة  في مكتب براءات الاختراعات الأمريكي (USPTO)". 
وبهذه المناسبة تعرب اتصالات الجزائر عن"اعتزازها وفخرها" بالمهندسة سيليا 
خشني التي شرفت الجزائر و التي تعد إحدى الإطارات الشابة التي تزخر بها 
المؤسسة.
يذكر بأن  حفل التكريم جرى بحضور الرئيس المدير العام لاتصالات الجزائر 
السيد عادل خمان و العديد من إطارات الوزارة و المؤسسة.

عواد غليزان
أرجو لها مزيدا من التألق ، مع العلم أنّي انتخبتها في المرحلة النهائية
تعقيب
يوسف حسيني
نعم هذا فخر للجزائر عندما يكون لنا اشخاص مثلها الذين نعتز بيهم و ايضا نستفيد منهم .

رد وتعقيب!

نقطة نظام
18 ديسمبر 2018 () - يكتبها: سعد بوعقبة
10923 قراءة
+ -
 “السيد سعد.. ألا ترى أهم ركن من أركان الدولة وهو الشعب يفتقر إلى الجرأة في تحديد مصيره المجهول تماما... أنت تعرف كيف يكون مصير الشعوب الجاهلة التي لا تصلح لأن تكون قاعدة للثورة... الشعب الجزائري لا يعرف من أين أتى، لا ماض له ولا مستقبل واعد... شعب انقسم إلى جماهير وأحزاب ومنظمات جماهيرية مدفوعة الأجر... جماهير المدرجات الرياضية تعزف سنفونيات سياسية خاصة، وجماهير الشوارع والمقاهي تعزف أخرى... أنت تعلم أن الحراڤة يقطعون البحر بحثا عن الرفاهية والشهوات ولا شيء غير ذلك... ألا ترى يا سيدي أن المشكلة لا تكمن في السلطة ورجالها وحدهم، بل المشكلة العظمى تكمن في الشعب أساسا.
بلدنا يعاني شعبه من أزمة التطور الفكري الناجم عن حقب الاستبداد...”.
حاتم شعلال - مواطن بسيط
 اتفق معك يا حاتم في أن الشعب يعاني تخلفا فكريا بسبب عصور الظلام الاستبدادي الذي مر بها هذا الشعب، وهي التي تسببت له فيما قلت أنه لا يعرف من أين أتى وأين يتجه.. والحل في نظري لا يمكن أن نملي عليه صيغة لتحديد من هو وأين يتجه، بل لابد أن نساعده أولا على الخروج من حالة الاستبداد ببناء نظام شرعي ينتخب الشعب مؤسساته ورجاله، ثم يقوم هذا النظام الشرعي بحل المسائل القائمة بيننا وحولنا في قضايا الهوية واللغة والأمور الإثنية المتصلة بالأصالة وعلاقتها بالمعاصرة!

لا يمكن أن ينجز نظام غير شرعي مهمة حل هذه المسائل، لأن ذلك يبقى عملا غير شرعي قام به نظام غير شرعي، وبالتالي أصبغ عليه صفة اللاشرعية...! وهذا هو السبب الذي من أجله لم نستطع معالجة مسألة الهوية واللغة رغم مرور 50 سنة على الاستقلال، لأن اللاشرعي لا يمكن أن يعطي الشرعية لعمل يتصل بالهوية.

لهذا يجب أن نؤجل مسألة الحسم في الهوية إلى ما بعد بناء نظام شرعي ربحا للوقت والجهد.. كما يجب أن نؤجل أيضا مسألة محاسبة الناس على الفساد والاستبداد إلى مرحلة ما بعد بناء نظام شرعي ديمقراطي بواسطة الانتخاب... لأن النظام الشرعي هو وحده القادر على محاسبة الناس على ما فعلوا بالشعب والبلاد.

أما قضية الشباب فأقول لك يا ابني حاتم إن جيلي الذي جاء بعد جيل نوفمبر مباشرة هو المسؤول عما حدث في البلاد من فساد واستبداد، لأنه لم يتحمل مسؤولياته كاملة ويلجم جيل نوفمبر ويوقفه عند حده... وجاء بعده جيل آخر ألعن من جيلنا في الضياع السياسي والاجتماعي ... وهاهي الجائحة السياسية تنتقل إلى الجيل الثالث بعد الاستقلال... فالجيل الذي يغادر البلاد تاركا الفاشلين من أمثالي يرتعون فيها فسادا واستبدادا.. فابحثوا عن الحل في بلدكم يا شباب!



Mohammedsaid
تعليق السيد حاتم ، يدخل ضمن المخطط الذي جعل الجزائريين بتلذذون بجلد ذاتهم و تعذيبها . و هو ما نسمعه في المقاهي و الشوارع و الساحات و جزء منه صحيح و جزء بل كثير منه غير صحيح و سوف تحاسبنا الأجيال على هذا الضعف و الهوان في المستقبل . نعم الشعب تعب و جروح الثورة التحريرية و ما تلاها و العشرية الدموية السوداء لا زالت لم تنذمل بعد . اذا فعلى الشباب ان ينهض و يتعلم ، لانه بالتعلم يمكن ان تتغير الأوضاع الي ما هو أحسن . فالمجتمع ضرب في عموده الفقري الذي بدونه لا يستقيم ابدا ، و هو المدرسة و الأسرة ثم اضيفت له المحسوبية و المعرفة و الرشوة و البيروقرتطية .. فهذا كله ما دفع الناس الي البحث عن اوطان اخري للاقامة فيها . و الحل هو تسليم المشعل لرجال ديموقراطيين وطنيين ..

قصة “عطال” و”العاطلين” عن العمل!

 

عبد الناصر بن عيسى صحافي.. ومدير مكتب الشروق الجهوي بقسنطينة 
 

ببراءة جمّة، قدّم اللاعب الجزائري الشاب يوسف عطال، في حوار مع قناة قطرية، لمحة عن مصاعب الحياة الاجتماعية، التي واجهها في طفولته، إلى درجة أنه فكّر في ترك لعبة الكرة، التي لا يتطلب قذفها ودحرجتها مالا كثيرا، ولكن الشاب الذي مازال محتفظا ببراءته الطفولية حتى وهو يلعب إلى جانب كبار القارة العجوز، على ضفاف شواطئ نيس الساحرة، قاوم الصعوبات ومشاريع “الحرقة” التي كانت تُنفذ أمام ناظره، وشق طريقا بلغ به فريقا فرنسيا كبيرا، وتحوّل إلى أحد أحسن اللاعبين في الدوري الفرنسي الممتاز المكتنز بلاعبي ملايين الدولارات.
في المقابل يرفض عاطلون عن العمل، شق طريقهم على طريقة يوسف عطال، وبدلا من أن يغامروا في المواهب التي حباهم بها الله أو في الخيرات التي تحيط بهم، يشقون البحر في رحلة صار كل من ركبها إما يزجّ به في السجون الأوروبية أو يعاد كما تعاد السلع الفاسدة، أو يُسلم للأمواج تقذفه، بعد أن يتعفن جسده، جثة على تخوم أحد الشواطئ.
صحيح أن السلطة في الجزائر بعبقرية نادرة، تمكنت من نسف شهية الحياة من صدور الجزائريين، وصحيح أنها هي من نوّمت الشباب من دون مغناطيس وسيّرتهم من دون إرادتهم، ومن دون أمر منها، إلى حيث زوارق الهلاك، لكن الفرد الجزائري أيضا صار مطالبا بالدفاع عن ذاته أمام ذاته، حتى لا يعرض نفسه بهذه الصور المرعبة، التي قدمتنا كبلد لا يصلح للعيش، بإمضاء وبصمة من قوافل “الحراقة”.
لا يوجد أي مبرر إنساني ولن نتحدث عن العائلي والديني، الذي يجعل عائلة بكل أفرادها تركب زوارق الموت وتهجر البلاد، وكأنها هاربة من الطاعون الفتاك، إلى جنة النعيم أو كأنها مشلولة غير قادرة على صنع الحياة هنا وقادرة هناك.. والذي يُحمّل الدولة وحدها هذه المشاهد المرعبة التي صارت تتهاطل على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى مختلف الصحف، لرضّع وشيوخ ونساء حوامل يكابدون المخاطر وسط الأمواج وهم متجهون إلى المجهول، مخطئ، لأن الفرد العاقل يبني دولته في نفسه، ولا توجد أي قوة تقف في طريقه، لو أراد حياة كريمة، ولو بالنجاح هنا والهجرة إلى هناك، كما فعل هذا الشاب الذي يلعب الكرة في فريق نيس إلى جانب بعض نجوم الكرة في أوربا.
لقد تبنّت الدولة المواطن الجزائري، فهي كلما اشترت له الحليب أو السكر أو القهوة إلا وذكّرته بأنها تدّعمه من حُرّ مالها، وإذا بنت له مسكنا اجتماعيا أفهمته أنها وحدها من يفعل هذا في العالم، وإذا درّسته وأدخلته الجامعة أقسمت له بأنها وحدها من تقدم الوجبة الغذائية والدروس والنقل بالمجان، وإذا داوته من أي مرض خفيف، أعلمته بمجانية علاجها له، حتى صار يرى نفسه مثل الرضيع الذي لا يمكنه أن ينام من دون دندنتها، فاشترك في الدموع الباكي وماسح العبرات، وفي الذنب أيضا.
مرسلة بواسطة في

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)