الجمعة، ديسمبر 21

الاخبار العاجلة لمطالبة يهود الجزائر وجزائري اسرائيل واحفاد الاقدام السوداء بتاجيل الانتحابات الرئاسية شريطة اختيار شخصية جزائرية من ام اسرائيلية مولودة بقسنطينة واب من الاقدام السوداء مولود في قسنطينة وعم معارض للثورة الجزئارية وخال مساند لمشروع الجزائر عاصمة اسرائيل الكبري 2019والاسباب مجهولة

  • الخبير قرار: غياب قوانين لضبطها هو سياسية "الكيل بكيالين"
  • الخبير عبد اللوش: تجاهل المسؤولين للثورة الرقمية غريب
  •  
  •  
  •  
حذر خبراء في المعلوماتية، من سياسة الكيل بمكيالين” في التعامل مع الصحافة الإلكترونية في الجزائر، وقال هؤلاء، إن التماطل في ضبط قوانين هذه الوسائل الإعلامية، وعدم تفعيل سلطة الضبط الخاصة بها، يفتح باب التضييق على صحفييها، وإن أحسن شيء حسبهم، هو الإسراع إلى وضع إطار قانوني لأن ترهيب أصحاب المواقع الإلكترونية والمدونين الذين يفضحون الفساد داخل بلادهم سيدفعهم إلى الهروب إلى خارج، وبالتالي لن يربح المفسدون إلا المزيد من الفضائح التي من شأنها الإضرار بهم والمساس بالمصلحة العامة للجزائر.
  • الخبير قرار: غياب قوانين لضبطها هو سياسية "الكيل بكيالين"
  • الخبير عبد اللوش: تجاهل المسؤولين للثورة الرقمية غريب
  •  
  •  
  •  
حذر خبراء في المعلوماتية، من سياسة الكيل بمكيالين” في التعامل مع الصحافة الإلكترونية في الجزائر، وقال هؤلاء، إن التماطل في ضبط قوانين هذه الوسائل الإعلامية، وعدم تفعيل سلطة الضبط الخاصة بها، يفتح باب التضييق على صحفييها، وإن أحسن شيء حسبهم، هو الإسراع إلى وضع إطار قانوني لأن ترهيب أصحاب المواقع الإلكترونية والمدونين الذين يفضحون الفساد داخل بلادهم سيدفعهم إلى الهروب إلى خارج، وبالتالي لن يربح المفسدون إلا المزيد من الفضائح التي من شأنها الإضرار بهم والمساس بالمصلحة العامة للجزائر.
  •  
حذر خبراء في المعلوماتية، من سياسة الكيل بمكيالين” في التعامل مع الصحافة الإلكترونية في الجزائر، وقال هؤلاء، إن التماطل في ضبط قوانين هذه الوسائل الإعلامية، وعدم تفعيل سلطة الضبط الخاصة بها، يفتح باب التضييق على صحفييها، وإن أحسن شيء حسبهم، هو الإسراع إلى وضع إطار قانوني لأن ترهيب أصحاب المواقع الإلكترونية والمدونين الذين يفضحون الفساد داخل بلادهم سيدفعهم إلى الهروب إلى خارج، وبالتالي لن يربح المفسدون إلا المزيد من الفضائح التي من شأنها الإضرار بهم والمساس بالمصلحة العامة للجزائر.
وقال يونس قرار، خبير التكنولوجيا الحديثة، إن ما وقع للصحفيين، عدلان ملاح، وعبدو سمار، هو تضييق جراء خوف بعد فضحهما للفساد، وعلق باستغراب: “عجبا.. يدعون الجزائريين إلى محاربة الفساد، ثم يستغلون الفراغ القانوني الخاص بالصحافة الإلكترونية، لاعتقال أصحابها!”.
وحذر من مغبة غياب الإطار القانوني الخاص بصحف الإلكترونية، في ظل التطور السريع للتكنولوجيا، حيث لابد حسبه، من تحكم وفقا لنصوص القانون وسلطة ضبط مفعلة، معتبرا ترك نشاط هذه المواقع على أهوائهم، هو سياسية “الكيل بمكيالين” ومنح فرصة لمتابعة صحفيي هذه المواقع قضائيا في حال شعور بعض المسؤولين بالخطر وكشف عن تجاوزاتهم وفسادهم.
ونبه قرار إلى نقطة أخرى خطيرة، تتعلق بالصحافة الإلكترونية، حيث قال إن غياب النصوص القانونية، يفتح مجالا لمواقع إلكترونية يسيرها أشخاص مجهولون، وقد تكون جهات أجنبية، وهذا ليس من صالح الجزائر، مضيفا أن هذه الوسائل أظهرت قوتها في محاربة الفساد، ونشر الأخبار بسرعة لا تملكها الصحف التقليدية، وإن تطورها بتطور التكنولوجيا الحديثة، يعقد أمر مراقبتها.
من جانبه، انتقد خبير المعلوماتية، الدكتور عثمان عبد اللوش، عقلية بعض المسؤولين المبنية على مفاهيم كلاسيكية، تتجاهل الطور المذهل للتكنولوجيا، والثورة الرقمية الحاصلة في العالم الذي قفز إلى الخوارزميات.
وفي ما يخص قضية الصحفي عدلان ملاح، قال إنه يعتبره رمزا لعصر التحدي في الصحافة الإلكترونية، معتبرا بطاقة الصحفي المحترف خارج ما يطلبه الواقع الرقمي الذي
فتح مجالا واسعا لأي شخص ينشر أخبارا ومعلومات عبر موقع إلكتروني.
ويرى عبد اللوش أن الإعلام تغير ولابد من تكييفه مع القوانين الجديدة التي ينص عليها المشرع الجزائري، وتقنين الصحف الإلكترونية أصبح ضرورة ملحة في ظل ثورة رقمية لا تزال الحكومة الجزائرية تتجاهلها، بدليل عدم وجود محرك بحث جزائري محض.
وتساءل: “لماذا لم تفعل سلطة الضبط للصحافة الإلكترونية؟.. أعتقد أن تفادي ضبط عمل هذه الوسائل راجع إلى غياب شجاعة سياسية قوية، وخوف من فضح الفساد
”.واقترح ذات الخبير اللجوء إلى النظام البرلماني السياسي، للتحرك نحو الثورة الرقمية، وضبط أي نشاط لديه علاقة بالتكنولوجيا الحديثة، قبل أن تفلت الأمور من الحكومة الجزائرية.

·  فاهم واش رآه صاري ما يهفوكمش

20 ديسمبر 2018 / 19:58
كيف قضية سياسية و أبوه من الحزب الحاكم انا راني فاهم المهم اللي ما رآه فاهم يدبر راسه
-7
#1

·  عيساوي

20 ديسمبر 2018 / 20:37
سئل أحد أصحاب العولمة كيف أنهم لم يمنعوا المواقع الإخبارية في الأنترنت التي حتى تهتم بمخططاتهم فأجاب: نحن جاهزون لأي إحتمالات لكن السلطات الضعيفة و الديكتاتورية ليس لديها أي مشروع و تراها تميل شمالا و يسارا كما نخطط لها نحن.
-5
#2

·  Mohamed

21 ديسمبر 2018 / 05:18
فاقد العلم لا يفقه شيئا في التطور فيجر قاطرة التخلف بسرعة البرق!
+1
#3

·  مراد أوذيع

21 ديسمبر 2018 / 08:27
وهل ملاح يحارب الفساد ؟؟؟ اتقوا الله يجب ألا ننجر وراء بريق الأمور قبل التأكد من لبها

صراخ وإغماءات.. وأولياء يُعنّفون أبناءهم بسبب النتائج الكارثية

خميس أسود في المدارس

استطلاع: كريمة خلاص صحافية بقسم المجتمع في جريدة الشروق اليومي
  • مختصون يحذرون من انتحار أو هروب التلاميذ بعد الإفراط في الوعيد
  • إغماءات وسط الأولياء.. ترهيب للأطفال واتهامات للأساتذة!
  •  
  •  
  •  
لم تمر نهاية الفصل الأول من الدراسة بردا وسلاما على كثير من الأولياء الذين صدموا بالنتائج الكارثية لأبنائهم وتميزت الأجواء العامة لاستلام الأولياء كشوف أبنائهم ولقائهم مع الأساتذة يوم أمس في المؤسسات الدراسية بالنقاشات الحادة والأسئلة الاستفسارية عن سبب تقهقر الأبناء إلى هذا المستوى. ولم تتمالك كثير من الأمهات أنفسهن وأطلقن العنان لدموعهن ومنهن من بلغت حالتها أبعد من ذلك فأصيبت بالإغماء وانخفاض ضغطها لأن أبناءها أخفقوا، ليتحول الأولياء في البيوت إلى “وحوش مفترسة” بمختلف أنواع العنف اللفظي والجسدي الذي ترك آثارا جسمية ونفسية عميقة لدى براءة، ذنبها الوحيد أن أهلها يرونها مجرّد نقطة”.
  •  
  •  
  •  
لم تمر نهاية الفصل الأول من الدراسة بردا وسلاما على كثير من الأولياء الذين صدموا بالنتائج الكارثية لأبنائهم وتميزت الأجواء العامة لاستلام الأولياء كشوف أبنائهم ولقائهم مع الأساتذة يوم أمس في المؤسسات الدراسية بالنقاشات الحادة والأسئلة الاستفسارية عن سبب تقهقر الأبناء إلى هذا المستوى. ولم تتمالك كثير من الأمهات أنفسهن وأطلقن العنان لدموعهن ومنهن من بلغت حالتها أبعد من ذلك فأصيبت بالإغماء وانخفاض ضغطها لأن أبناءها أخفقوا، ليتحول الأولياء في البيوت إلى “وحوش مفترسة” بمختلف أنواع العنف اللفظي والجسدي الذي ترك آثارا جسمية ونفسية عميقة لدى براءة، ذنبها الوحيد أن أهلها يرونها مجرّد نقطة”.
ما إن طلع صباح الخميس حتى توالت أفواج الأولياء في غدو ورواح نحو مختلف المؤسسات التعليمة.. وأول ما تلمحه وأنت تمر بجوار تلك المؤسسات على اختلاف أطوارها هو تجمعات رجالية ونسوية هنا وهناك في شكل حلقات يشتكي فيها كل همّه وتعجبه من النتائج الهزيلة التي حققها أبناؤهم رغم المراجعة الجيدة التي وقفوا عليها أثناء الاختبارات والفروض.

ملاسنات واتهامات بين الأساتذة والأولياء

وصبّ كثير من الأولياء جام غضبهم على إصلاحات المناهج الجديدة التي أخلطت عقول أبنائهم وجعلت منهم محل تجارب قطاع التربية باعتراف المسولة الأولى عن فشلها وعدم تحقيقها الهدف المأمول، حيث تبادل كل من الأساتذة والأولياء اللوم بينهم وحمّل كل طرف المسؤولية للآخر في تراجع المستوى العام لأبنائهم، فالأولياء اتهموا بعض الأساتذة بالتقصير في شرح الدروس وتبسيطها للتلاميذ وعدم تقديمهم الجهد المطلوب خلال الدرس.
واتهم آخرون بعض المعلمين بالتلاعب بالعلامات لاسيما مادتي التربية الفنية والموسيقى والتربية البدنية لتقديم البعض على حساب البعض الآخر.
من جهتهم، لم يفوت الأساتذة الفرصة لإطلاق النار على التلاميذ والأولياء واصفين إياهم بأنهم كسالى ويرفضون متابعة الشرح خلال القسم، واعتبر بعض المعلمين الأولياء مستقيلين من أدوارهم في مجال المتابعة المنزلية للسير اليومي للدروس واكتفوا بتوجيه أبنائهم نحو دروس خصوصية يدفعون أقساطها دون تحقيقها للإضافة أو التقدم بالتلميذ.

آباء يبدعون في فنون العقاب والشتم

عجّت قواميس بعض الأولياء، يوم الخميس، بمختلف مفردات ومصطلحات الشتائم لأبنائهم الذين تحصلوا على علامات تقل عن المعدل المطلوب، فلم يتركوا صفة سيئة لحيوان إلا ونعتوهم بها ولم يتركوا وسيلة عقاب إلا وتوعدوهم بها.. فقد حولت النقاط الأولياء إلى وحوش مفترسة تفتك بالبراءة بعدما كانوا الحضن الدافئ لهم وبر الأمان الذي يقترض أن يشجعهم ويأخذ بأيديهم نحو التقدم وتدارك ما فات.
واعترفت بعض الأمهات بأنها ضربت أبناءها بالعصي الخشبية إلى أن كسرت عليهم، بينما لجأ آباء آخرون إلى الحزام الجلدي تاركين أثارا على جسد فلذات أكبادهم فتسببوا لهم في انكسار نفسي عميق.
ومن “الوحوش الآدمية” من توعد بربط ابنه إلى عمود البيت دون أكل وشرب إلى أن يعي حجم خطئه على حد قولهم.
وتداول البعض بينهم سياسات عقابية أخرى كالحرمان من أخذ قسط الراحة وإغراق أبنائهم بالأعمال المنزلية الدراسية مع حرمانهم من الهواتف النقالة وقطع الإنترنت في البيت وغيرها من أنواع العقاب الأخرى التي تحرم كل شيء يحبه الطفل ويعشقه وطالت حتى الأكلات المفضلة لهم.

العربية والرياضيات والفرنسية والتاريخ والجغرافية هنا أخفق أطفالنا

أجمع كثير من الأساتذة والأولياء على أن إخفاقات أبنائهم كانت في مواد أساسية هي الرياضيات واللغة والتاريخ والجغرافيا وبدرجة رابعة اللغة الأجنبية الفرنسية. وانتقد هؤلاء نظام الوضعيات الإدماجية التي اعتمدت، و4 نقاط من 10 و8 من 20.. وهو ما اعتبروه إجراما” في حق التلاميذ الذين يتراجعون إلى الحضيض بمجرد خروجهم عن النص أو عدم معالجتهم الجيدة للسند.

مختصون: الترهيب والرعب يفقد الطفل توازنه النفسي والبدني والعقلي

وحذّر كثير من المختصين النفسانيين من الأساليب العقابية الهدامة وآثارها على المتمدرسين. وفي السياق، أوضح الدكتور أحمد قوراية، أستاذ علم النفس بجامعة الجزائر، أن “استعمال العقاب والترهيب النفسي من قبل الآباء ينعكس سلبا على التحصيل العلمي للتلاميذ ويؤثر على النمو النفسي لشخصيتهم مستقبلا ويولد في نفوسهم النفور عن ذلك الشيء وإن تكرر العقاب سيولد لديهم الكره النفسي وسيعمل على إحجام التلاميذ عن إخراج وإبراز قدراتهم العقلية وتوظيفها لأنهم في هذه المرحلة يحتاجون إلى كتساب العلم بالرأفة النفسية الإيجابية والعقاب بالرعب والعنف يفقد الطفل توازنه النفسي والعقلي والبدني والنمو النفسي لديه، ويكسبه في ما بعد الخوف المرضي، وهنا المصيبة التي تؤثر في حالته النفسية.
فيصعب عليه لاحقا الحفظ والإصغاء والفهم والعمل داخل القسم لأن التعلم بات في تصوره الذهني العدو اللدود ويجب عليه الابتعاد عنه قدر المستطاع”.
ونصح قوراية بضرورة “غرس التوازن النفسي في الأبناء ومرافقة الطفل في التحصيل الدراسي وتخصيص جزء من اللعب والترفيه له لأن اللعب يعتبر علاجا نفسيا يدعم التحصيل التعليمي وكذا فتح حوار معه واستدعاء بعض النماذج لحكايات ناجحة لبعض من كانوا أطفالا وأصبحوا متعلمين بل حققوا نجاحا كبيرا مثل حياة محمد بن شنب الطفل الفقير تحت رحمة الاستدمار الفرنسي ومع ذلك حقق نجاحا رائعا لكي يبذل الطفل الجهد الذاتي في التعلم الذي يفوق جهد الوالدين”.

تحذيرات من هروب وانتحار الأطفال

ومن جهتها، أكدت المختصة النفسية تينهينان: “كم طفلا انتحر خوفا من بطش أهل لا يرحمون وكم من مئات ينتحرون داخليا دون أن يحس بهم أحد.. كم من طفل انكسر ودمعة سالت دون أن يمسحها أحد.. أيتام لكن بوالدين، أم قاسية وأب عنه مشغول”.
ونصحت الآباء والأمهات الذين صرخوا وضربوا وأغمي عليهم لأنهم راجعوا لأبنائهم وحفظوهم وسهروا لأجلهم الليالي وتعبوا فانتظروا المكافأة نقطة، بأن يخمدوا الوحش الذي خرج منهم من أجل نقطة وأن تخشع قلوبهم ويحضنوا أبناءهم وأن يخبروهم بأن النقطة تتغير وأنهم يحبونهم وأنّه سينجح المرة المقبلة “فالابن إنسان وليس نقطة”.

خالد أحمد: لا تقتلوا أطفالكم بالتهديد والوعيد

دعا رئيس المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ، السيد خالد أحمد، الأولياء إلى ضرورة التعقل في التعامل مع نتائج أطفالهم الضعيفة والابتعاد عن جميع وسائل التهديد والوعيد والعقاب، التي من شأنها أن تترك آثارا سلبية على نفسية التلاميذ المرهفة وقد تنجر عنها حوادث كارثية، فكم من أطفال أقدموا على الهروب والانتحار خوفا من أوليائهم.
وأرجع خالد أحمد تراجع مستوى التلاميذ خاصة في المتوسط إلى الإصلاحات التي أخلطت حسابات التلاميذ من خلال برامج كثيفة وجديدة بالإضافة إلى نقص تكوين الأساتذة والتحاق الكثير منهم متأخرين بشهرين عن الدخول المدرسي، كما ساهمت مشاكل الاكتظاظ وغياب الإطعام والنقل المدرسي على مستوى التلاميذ في المناطق النائية والذين يتعبون كثيرا ويقطعون مسافات طويلة للوصول إلى المدرسة..

·  ولي محبط

20 ديسمبر 2018 / 19:09
البورتابل والأنترنيت والفيسبوك و وسائل الاتصال الحديثة دمرت أبناءنا حسبنا الله ونعم الوكيل في مخترعها
+1
#1

·  مجبر على التعليق - بعد القراءة

20 ديسمبر 2018 / 20:01
اللي حاب يخدم العام طويل
نصيحتي للأولياء تسكتون و لا تهتمون باولادكم الا يوم نتائج الفصول الثلاثة !
اين كنتم الايام الخوالي … ذهب زمن خلي كلشش للمعلم لانه قديما كان التيو هو الاول ثم الدراسة
اليوم نقص التيو و الدراسة المعلم وحدو ميقدرش لازم الطفل اتقرييوه انتوما فاني والديه عاونو المعلم انتاعو كل ما يرجع من لمسيد
+15
#2

·  الاستاذ ابومحمد

20 ديسمبر 2018 / 20:26
الصورة من مصر وليس من الجزائر ..
واليوم مر بصفة عادية مثل كل نهايات الفصول الدراسية ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
+7
#3

·  زمورة قلعة القرآن

20 ديسمبر 2018 / 20:46
أستسمح السادة القراء لأهمس في آذانهم بهذه الكلمات التي أحرقت قلبي .
هذه أسباب تدني مستوى أطفالنا:
1ـ الاستقالة الجماعية للأولياء عن أداء دورهم تجاه أبنائهم فلا يتذكرون المدرسة والأستاذ إلا عند إخفاق أبنائهم.
2ـ أساتذة ( الغالبية وليس الكل) مستواهم العلمي والخلقي متدني ويرفضون تحسينه عنادا و كبرياء
3ـ مناهج غير مضبوطة وكتب لم يشرف عليها الأكفاء من أهل الاختصاص
4ـ مفتشون ومديرون لا هم لهم إلا تحقيق مآرب يستحي الإنسان من ذكرها
5ـ التكنولوجيا الرقمية من هواتف وتابلات و كمبيوترات وقنوات فضائية انعكاساتها ستعصف بالمدرسة والمجتمع والدولة . فاللهم سلم
+18
#4

·  أستاذ هرب من مدرسة منكوبة

20 ديسمبر 2018 / 20:59
هذه ليست الا بداية لكارثة بل لمدرسة منكوبة حذر من عواقبها الكثيرين منذ أكثر من 20 سنة وبالتالي فكل ما تتخبط فيه مدرستنا اليوم لا يفاجئ الا السذج والمغفلين لأن النكبة بدأت منذ مدة وفي عهد سي بن بوزيد : منح صك أبيض للتلاميذ بعنوان إفعل ما شئت مما جعلهم يتغولون — تجريد الأساتذة ومجالس التأديب من صلاحياتها مما جعل تسليط أبسط عقوبة على التلميذ أمر مستحيل — غياب الأولياء الكامل ولامبالاتهم وعدم متابعة تمدرس أبنائهم حيث أن حضورهم للمدارس يكون مرتين في السنة فقط : يوم تسلم لهم منحة 3000 دج ويوم يطرد أبنائهم من المدارس — مستوى اساتذة هذا الزمان الذين هم أيضا ثمرة هذه المدرسة المنكوبة … الخ
+7
#5

·  ثانينه

20 ديسمبر 2018 / 21:10
اولياء الموضه الجديده عاجزون علي تربيه ابناءهم.لا تمسحوا الموس في السيده المحترمه بن غبريط.ومازال اتشوفوا العجايب لان الولاد هم من اصبحوا يقررون
-11
#6

·  يونس

20 ديسمبر 2018 / 22:06
تبالغون وتكذبون وتروجون لصورة سوداوية، اتقوا الله وكفاكم كذبا
0
#7

·  الطيب

20 ديسمبر 2018 / 22:18
هؤلاء كلهم ( تلاميذ ، أساتذة ، أولياء ) ضحايا منظومة تربوية فاشلة و لم تعترف أنها فشلت !!….ضحايا ضغط البرامج و كثافتها دون فائدة تذكر ! كيف لتلميذ الذي هو محور هذه المنظومة أن يبقى من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءًا تحت ضغط لا يطاق ؟!! و كيف لا يكره المدرسة ؟ و كيف لا يكره التعلم ؟ و كيف لا يكره معلمه ؟ …المعلم لا حيلة له في أفواج بتعداد 45 تلميذ / الفوج حتى و إن أخذ قسطًا كبيرًا من التكوين .. يا جماعة عملية التعليم و التعلم تحولت إلى ابداع في بلدان التحضر يحبب للتلميذ العلم و المدرسة بمناهج سهلة الفهم سلسة التبليغ بسيطة تمنح له الوقت الكافي دون ضغط أو تشويش لبناء تعلماته
+2
#8

·  أستاذ هرب م م م

20 ديسمبر 2018 / 23:10
مدرستنا دخلت النفق المظلم منذ 20 سنة على الأقل ولأن الإرادة من أجل التغيير مفقودة ولأن المدرسة مسيسة ولا يهم حكامنا الا سياسة شراء السلم الإجتماعي حيث تحولت مدارسنا الى مراكز لتجميع 8 ملايين تلميذ في كل يوم من سا 8 الى سا 16( Garderie ) ولأن المجتمع عامة وأولياء الأمور خاصة إستقالوا … فنحن نسير بخطى ثابتة الى فترة ما بعد الإستقلال أين تجاوزت نسبة الأمية 95 % بما أن مدرستنا تكون أميين بشهادات جامعية كيف لا حين لا يتقن أستاذ بشهادة ليسونس كتابة جملة مفيدة أو طلب خطي أو ملأ صك بريدي لسحب مرتبه … يوم كنا نستورد الأساتذة من مصر .. والأطباء من روسيا… في بلد مستقل منذ 60 سنة !!
+1
#9

·  جزائري - بشار

20 ديسمبر 2018 / 23:16
في مقال سابق علقت ضد اصلاحات بن غبريط بخصوص النتائج الدراسية
لكن ما استخلصته حاليا من هذا المقال ان مشكلتنا ليست بن غبريط فقط حتى لو جاء غيرها
فالجزائري الذي يعامل ابنه مثل المستعبد
على انه مجرد آلة لاجل تحصيل النقاط ان اخطا او حصل على معدل ضعيف يعامل معاملة الحيوان
اكيد هذه العقلية البدائية والذهنيات المتحجرة لن تنجب جيل واعي متوازن فكريا ونفسيا ولن نساهم في بناء مجتمع ولا دولة بل سيكون خرابها على يد ابنائنا
المعاملات القاسية الفاظ جارحة و التعدي الجسدي لها اثار نفسية وخيمة تعيش مع الانسان طوال حياته
وتكون مسؤولة عن تحديد مساره المستقبلي اما صالح او معتدي مثلما اعتدي عليه
0
#10

·  سمير بن

21 ديسمبر 2018 / 05:50
حسبنا الله و نعم الوكيل
0
#11

·  ابو الأيتام

21 ديسمبر 2018 / 06:04
إذا أسند الأمر إلى غير أهله فعلى المؤسسة التعليمية السلام.
لقد أصبحت المؤسسة التعليمية مخبرا و مصرحا بل و حتى اصطبلا للتجارب و إلا كيف تبرر التغيير الجذري في المنظومة و كأنه ولدت من تدبير بل من تدمير السيدة ————- فلا الأستاذ كان له الوقت للتدارك و لا التلميذ للفهم
فسلام على مؤسسة أبناءها أصبحوا عبور البحار كعبور الجسور.
+1
#12

·  عبدالقادر-الجزائر الأم

21 ديسمبر 2018 / 07:47
هذه هي نتائج إسلاخات رمعون بن غبريط،التي رفعت المشعل عاليا لينسلخ التلميذ الجزائري عن مقومات هويته،فاستوردت أساتذة من فرنسا ،وادعت أنهم خبراء،واستوردت برامج من فرنسا تحتوي على كل ما هو ماسوني علماني محارب لهوية الطفل الجزائري المسلم العربي الأمازيغي ،فوقع الصدام والتصادم بين ما هو أصلي ألفه التلميذ الجزائري ،وما تريد رمعون بن غبريط فرضه.
ويا ليتها فكرت في ثقل محفظة التلميذ وكثرة التلاميذ في القسم الواحد،عاملان اثرا سلبا على التحصيل العلمي،وفي الأخير نمسح الموس في الأستاذ كبش الفداء،،
فقد حان الوقت يا أولياء التلاميذ للمطالبة بطرد رمعون بن غبريط ممثلة فرنسا عندنا
+1
#13

·  محمد***

21 ديسمبر 2018 / 08:25
الأولاد كامل راهم بالبورتابل والفايسبوك والعلاقات الغرامية…كيفاه حبيتوهم يقراو أتقوا الله…حافظوا على أبنائكم…كيف لبنت ذاهبة الى الثانوية بالماكياج والسروال مقطع والميني..وحبيتوا الولد يدرس والأستاذ يشرح….كيفاش الولد رايح بالسروال المقطع والكيراتين على الشعر وووو كيفاش حبيتوهم يقراو…ألا تنظرون تحكموا في هذه التكنولوجيا يجب وضع عازلات الأنترنت في المدارس يجب فصل البنات عن الأولاد …ثم هؤلاء الأولياء لماذا كل هاذا التهويل ولدك ما قراش صي أنصح بالي هي أحسن وجهه وأدي لي عليك بدون ضغط…واذا ما قراش ما حبستش الدنيا علاش حتى نوصلو للانتحار ووو
0
#14

·  جزائري غيور

21 ديسمبر 2018 / 09:02
أؤكد لكم أن .السر يكمن بالدرجة الأولى في الأستاذ فالكثير مستواهم الهزيل والهزيل جدا لا يرقى لدرجة الإشلراف على تربية فلذات أكبادنا والسبب الثاني وهو مهم جدا تواطؤ المفتشيت في تثبيت أساتذة لا يستحقون ذلك…. الويل للجميع من يوم الحساب !!!!!!!
-1
#15

·  جزائري

21 ديسمبر 2018 / 09:40
ما هذه الصورة السوداوية ؟ أنا أستاذ ثانوي ويوم الخميس كان يوما جد عادي في المؤسسة حتى الأولياء لم يكلفوا أنفسهم المجيء إلى المؤسسة لأخذ كشوف أبنائهم ..فلم يحضر طيلة الصباح إلا 8 أو10 أولياء من أكثر من 500 تلميذ متمدرس وهذا بشهادة الحاجب الذي يستقبلهم عند مدخل المؤسسة …وأنا شخصيا يدرس عندي أكثر من مئة تلميذ لم يأتني أي ولي ولم اشاهد أي تلميذ في حلة انهيار أو هستيريا رغم النتائج السلبية لبعضهم التي تقابلها نتائج ممتازة للبعض الآخر ككل السنوات …..
·  البورتابل والأنترنيت والفيسبوك و وسائل الاتصال الحديثة دمرت أبناءنا حسبنا الله ونعم الوكيل في مخترعها
+1
#1

·  مجبر على التعليق - بعد القراءة

20 ديسمبر 2018 / 20:01
اللي حاب يخدم العام طويل
نصيحتي للأولياء تسكتون و لا تهتمون باولادكم الا يوم نتائج الفصول الثلاثة !
اين كنتم الايام الخوالي … ذهب زمن خلي كلشش للمعلم لانه قديما كان التيو هو الاول ثم الدراسة
اليوم نقص التيو و الدراسة المعلم وحدو ميقدرش لازم الطفل اتقرييوه انتوما فاني والديه عاونو المعلم انتاعو كل ما يرجع من لمسيد
+15
#2

·  الاستاذ ابومحمد

20 ديسمبر 2018 / 20:26
الصورة من مصر وليس من الجزائر ..
واليوم مر بصفة عادية مثل كل نهايات الفصول الدراسية ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
+7
#3

·  زمورة قلعة القرآن

20 ديسمبر 2018 / 20:46
أستسمح السادة القراء لأهمس في آذانهم بهذه الكلمات التي أحرقت قلبي .
هذه أسباب تدني مستوى أطفالنا:
1ـ الاستقالة الجماعية للأولياء عن أداء دورهم تجاه أبنائهم فلا يتذكرون المدرسة والأستاذ إلا عند إخفاق أبنائهم.
2ـ أساتذة ( الغالبية وليس الكل) مستواهم العلمي والخلقي متدني ويرفضون تحسينه عنادا و كبرياء
3ـ مناهج غير مضبوطة وكتب لم يشرف عليها الأكفاء من أهل الاختصاص
4ـ مفتشون ومديرون لا هم لهم إلا تحقيق مآرب يستحي الإنسان من ذكرها
5ـ التكنولوجيا الرقمية من هواتف وتابلات و كمبيوترات وقنوات فضائية انعكاساتها ستعصف بالمدرسة والمجتمع والدولة . فاللهم سلم
+18
#4

·  أستاذ هرب من مدرسة منكوبة

20 ديسمبر 2018 / 20:59
هذه ليست الا بداية لكارثة بل لمدرسة منكوبة حذر من عواقبها الكثيرين منذ أكثر من 20 سنة وبالتالي فكل ما تتخبط فيه مدرستنا اليوم لا يفاجئ الا السذج والمغفلين لأن النكبة بدأت منذ مدة وفي عهد سي بن بوزيد : منح صك أبيض للتلاميذ بعنوان إفعل ما شئت مما جعلهم يتغولون — تجريد الأساتذة ومجالس التأديب من صلاحياتها مما جعل تسليط أبسط عقوبة على التلميذ أمر مستحيل — غياب الأولياء الكامل ولامبالاتهم وعدم متابعة تمدرس أبنائهم حيث أن حضورهم للمدارس يكون مرتين في السنة فقط : يوم تسلم لهم منحة 3000 دج ويوم يطرد أبنائهم من المدارس — مستوى اساتذة هذا الزمان الذين هم أيضا ثمرة هذه المدرسة المنكوبة … الخ
+7
#5

·  ثانينه

20 ديسمبر 2018 / 21:10
اولياء الموضه الجديده عاجزون علي تربيه ابناءهم.لا تمسحوا الموس في السيده المحترمه بن غبريط.ومازال اتشوفوا العجايب لان الولاد هم من اصبحوا يقررون
-11
#6

·  يونس

20 ديسمبر 2018 / 22:06
تبالغون وتكذبون وتروجون لصورة سوداوية، اتقوا الله وكفاكم كذبا
0
#7

·  الطيب

20 ديسمبر 2018 / 22:18
هؤلاء كلهم ( تلاميذ ، أساتذة ، أولياء ) ضحايا منظومة تربوية فاشلة و لم تعترف أنها فشلت !!….ضحايا ضغط البرامج و كثافتها دون فائدة تذكر ! كيف لتلميذ الذي هو محور هذه المنظومة أن يبقى من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءًا تحت ضغط لا يطاق ؟!! و كيف لا يكره المدرسة ؟ و كيف لا يكره التعلم ؟ و كيف لا يكره معلمه ؟ …المعلم لا حيلة له في أفواج بتعداد 45 تلميذ / الفوج حتى و إن أخذ قسطًا كبيرًا من التكوين .. يا جماعة عملية التعليم و التعلم تحولت إلى ابداع في بلدان التحضر يحبب للتلميذ العلم و المدرسة بمناهج سهلة الفهم سلسة التبليغ بسيطة تمنح له الوقت الكافي دون ضغط أو تشويش لبناء تعلماته
+2
#8

·  أستاذ هرب م م م

20 ديسمبر 2018 / 23:10
مدرستنا دخلت النفق المظلم منذ 20 سنة على الأقل ولأن الإرادة من أجل التغيير مفقودة ولأن المدرسة مسيسة ولا يهم حكامنا الا سياسة شراء السلم الإجتماعي حيث تحولت مدارسنا الى مراكز لتجميع 8 ملايين تلميذ في كل يوم من سا 8 الى سا 16( Garderie ) ولأن المجتمع عامة وأولياء الأمور خاصة إستقالوا … فنحن نسير بخطى ثابتة الى فترة ما بعد الإستقلال أين تجاوزت نسبة الأمية 95 % بما أن مدرستنا تكون أميين بشهادات جامعية كيف لا حين لا يتقن أستاذ بشهادة ليسونس كتابة جملة مفيدة أو طلب خطي أو ملأ صك بريدي لسحب مرتبه … يوم كنا نستورد الأساتذة من مصر .. والأطباء من روسيا… في بلد مستقل منذ 60 سنة !!
+1
#9

·  جزائري - بشار

20 ديسمبر 2018 / 23:16
في مقال سابق علقت ضد اصلاحات بن غبريط بخصوص النتائج الدراسية
لكن ما استخلصته حاليا من هذا المقال ان مشكلتنا ليست بن غبريط فقط حتى لو جاء غيرها
فالجزائري الذي يعامل ابنه مثل المستعبد
على انه مجرد آلة لاجل تحصيل النقاط ان اخطا او حصل على معدل ضعيف يعامل معاملة الحيوان
اكيد هذه العقلية البدائية والذهنيات المتحجرة لن تنجب جيل واعي متوازن فكريا ونفسيا ولن نساهم في بناء مجتمع ولا دولة بل سيكون خرابها على يد ابنائنا
المعاملات القاسية الفاظ جارحة و التعدي الجسدي لها اثار نفسية وخيمة تعيش مع الانسان طوال حياته
وتكون مسؤولة عن تحديد مساره المستقبلي اما صالح او معتدي مثلما اعتدي عليه
0
#10

·  سمير بن

21 ديسمبر 2018 / 05:50
حسبنا الله و نعم الوكيل
0
#11

·  ابو الأيتام

21 ديسمبر 2018 / 06:04
إذا أسند الأمر إلى غير أهله فعلى المؤسسة التعليمية السلام.
لقد أصبحت المؤسسة التعليمية مخبرا و مصرحا بل و حتى اصطبلا للتجارب و إلا كيف تبرر التغيير الجذري في المنظومة و كأنه ولدت من تدبير بل من تدمير السيدة ————- فلا الأستاذ كان له الوقت للتدارك و لا التلميذ للفهم
فسلام على مؤسسة أبناءها أصبحوا عبور البحار كعبور الجسور.
+1
#12

·  عبدالقادر-الجزائر الأم

21 ديسمبر 2018 / 07:47
هذه هي نتائج إسلاخات رمعون بن غبريط،التي رفعت المشعل عاليا لينسلخ التلميذ الجزائري عن مقومات هويته،فاستوردت أساتذة من فرنسا ،وادعت أنهم خبراء،واستوردت برامج من فرنسا تحتوي على كل ما هو ماسوني علماني محارب لهوية الطفل الجزائري المسلم العربي الأمازيغي ،فوقع الصدام والتصادم بين ما هو أصلي ألفه التلميذ الجزائري ،وما تريد رمعون بن غبريط فرضه.
ويا ليتها فكرت في ثقل محفظة التلميذ وكثرة التلاميذ في القسم الواحد،عاملان اثرا سلبا على التحصيل العلمي،وفي الأخير نمسح الموس في الأستاذ كبش الفداء،،
فقد حان الوقت يا أولياء التلاميذ للمطالبة بطرد رمعون بن غبريط ممثلة فرنسا عندنا
+1
#13

·  محمد***

21 ديسمبر 2018 / 08:25
الأولاد كامل راهم بالبورتابل والفايسبوك والعلاقات الغرامية…كيفاه حبيتوهم يقراو أتقوا الله…حافظوا على أبنائكم…كيف لبنت ذاهبة الى الثانوية بالماكياج والسروال مقطع والميني..وحبيتوا الولد يدرس والأستاذ يشرح….كيفاش الولد رايح بالسروال المقطع والكيراتين على الشعر وووو كيفاش حبيتوهم يقراو…ألا تنظرون تحكموا في هذه التكنولوجيا يجب وضع عازلات الأنترنت في المدارس يجب فصل البنات عن الأولاد …ثم هؤلاء الأولياء لماذا كل هاذا التهويل ولدك ما قراش صي أنصح بالي هي أحسن وجهه وأدي لي عليك بدون ضغط…واذا ما قراش ما حبستش الدنيا علاش حتى نوصلو للانتحار ووو
0
#14

·  جزائري غيور

21 ديسمبر 2018 / 09:02
أؤكد لكم أن .السر يكمن بالدرجة الأولى في الأستاذ فالكثير مستواهم الهزيل والهزيل جدا لا يرقى لدرجة الإشلراف على تربية فلذات أكبادنا والسبب الثاني وهو مهم جدا تواطؤ المفتشيت في تثبيت أساتذة لا يستحقون ذلك…. الويل للجميع من يوم الحساب !!!!!!!
-1
#15

·  جزائري

21 ديسمبر 2018 / 09:40
ما هذه الصورة السوداوية ؟ أنا أستاذ ثانوي ويوم الخميس كان يوما جد عادي في المؤسسة حتى الأولياء لم يكلفوا أنفسهم المجيء إلى المؤسسة لأخذ كشوف أبنائهم ..فلم يحضر طيلة الصباح إلا 8 أو10 أولياء من أكثر من 500 تلميذ متمدرس وهذا بشهادة الحاجب الذي يستقبلهم عند مدخل المؤسسة …وأنا شخصيا يدرس عندي أكثر من مئة تلميذ لم يأتني أي ولي ولم اشاهد أي تلميذ في حلة انهيار أو هستيريا رغم النتائج السلبية لبعضهم التي تقابلها نتائج ممتازة للبعض الآخر ككل السنوات

ليست هناك تعليقات: