موقع شخصي للمثقف الجز ائري المهمش نورالدين بو كعباش
يتضمن مقالات و حوارات وصور رسائلية
كما يشمل موضوعات من الصحافة الجز ائرية والعالمية
Site personnel de l'intellectuel algérien marginalisé Noureddine Bou Kaabache
Comprend des articles, des dialogues et des images
Il comprend également des sujets de la presse algérienne et internationale
الأحد، ديسمبر 2
الاخبار العاجلة لتوقيع مثقفي الولائم الاعراس الثقافية الجزائرية الرسمية رسالة احتجاج ضد زيارة امير الحرمين الشريفين الى الجزائر ويدكر ان اصوات المثقفين الرسميين سكتت يوم اغتيال الصحافي تاملاط في سجون الجزائر ايام حكومة عبد المالك سلال فهل ادرك مثقفي الولائم انه يتسولون لامراء الخلليج من اجل صدقات الدولارات ثم يتحولون الى كلاب حراسة لاسيادهم في محافل اعراس الولائم الثقافية الرسمية ويدكر ان وثيقة مثقفي الولائم الجزائرية اعلنت رفضها زيارة امير الحرمين الى الجزائر بسبب حادثة الصحفي السعودي ومن غرائب الصدف ان الصحافيين الجزائريين رفضوا التاوقيع على وثيقة مثقفي الولائم لاسباب مجهولة
اخر خبر الاخبار العاجلة لتوقيع مثقفي الولائم الاعراس الثقافية الجزائرية الرسمية رسالة احتجاج ضد زيارة امير الحرمين الشريفين الى الجزائر ويدكر ان اصوات المثقفين الرسميين سكتت يوم اغتيال الصحافي تاملاط في سجون الجزائر ايام حكومة عبد المالك سلال فهل ادرك مثقفي الولائم انه يتسولون لامراء الخلليج من اجل صدقات الدولارات ثم يتحولون الى كلاب حراسة لاسيادهم في محافل اعراس الولائم الثقافية الرسمية ويدكر ان وثيقة مثقفي الولائم الجزائرية اعلنت رفضها زيارة امير الحرمين الى الجزائر بسبب حادثة الصحفي السعودي ومن غرائب الصدف ان الصحافيين الجزائريين رفضوا التاوقيع على وثيقة مثقفي الولائم لاسباب مجهولة شاهدوا مادا قالت صحافة العبيد عن وثيقة مثقفي الولائم الجزائرية
لائكيون وإسلاميون ضد زيارة بن سلمان للجزائر!
وقّع الكاتبان رشيد بوجدرة، وكمال داوود، وأسماء أخرى الى
جانب رئيس جمعية العلماء المسلمين عبد الرزاق قسوم، بيانا عنوانه “لا لزيارة محمد
بن سلمان” .
وقال مفكرون وكتاب من اليسار واليمين، من اللائكيين
والإسلاميين، عن زيارة ولي العهد السعودي للجزائر، اليوم،“تستعد الجزائر لاستقبال
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في إطار زيارة رسمية، في وقت كل العالم على يقين
أنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال خاشقجي. جريمة لن نجد لها مثيل في تاريخ
البشرية المتحضرة”.
ويتفق المحتجون على وصف واحد لولي العهد السعودي ناتج عن قتل ”جمال خاشقجي بطريقة
بربرية وقاسية فوق الخيال على يد أتباع ولي العهد”، وهو ما “يُظهر وجهه
الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق الموت إلى اليمن من أجل
قنبلة السكان العُزّل”، على تعبير البيان.
وأضاف بيان
الكتاب والمفكرين “باستقبال ولي عهد السعودية، الجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء
منحة تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة (…) للأصولية الوهابية أيضا
التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة”.
وقّع مجموعة
من المثقفين والكتاب والصحفيين والأطباء وشخصيات أخرى، على بيان يعبّرون فيه
"رفضهم لزيارة وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان"، المقررة اليوم وتدوم
يومين. ويعارض هؤلاء الزيارة بسبب حادثة "اغتيال" الصحفي السعودي جمال
خاشقجي.
وجاء في
البيان الذي يحمل عنوان "لا لزيارة محمد بن سلمان": تستعد الجزائر
لاستقبال وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة رسمية، في وقت كل العالم
على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال خاشقجي، جريمة لن نجد لها
مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة".
وأوضح أصحاب
البيان أنه "بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية تفوق الخيال على يد أتباع
ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق
الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل". وحمل البيان توقيع كتّاب
بارزين أمثال رشيد بوجدرة وكمال داود وناصر جابي. وتابع البيان: "سيرة لا
يمكن لغير الرئيس الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير "مصلح". وباستقبال
وليّ عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة
الرجعية لهذه المملكة المصدرة، ليس فقط للبترول، وإنما للأصولية الوهابية أيضا
التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة".
وختموا
البيان بـ"نرفع صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية
وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي".
«لا لزيارة محمد بن سلمان».. عبر عدد من الصحفيين والمثقفين
الجزائريين عن رفضهم لزيارة ولي العهد السعودي للبلاد، والتي تبدأ غدا الأحد وتستمر
ليومين، وذلك على خلفية الاتهامات بوقوفه وراء عملية مقتل الصحفي السعودي جمال
خاشقجي
احتج كتاب
وعلماء ومفكرون على زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للجزائر، في بيان وقعوه
ضد هذه الزيارة بعنوان “لا لزيارة محمد بن سلمان”.
ومن بين
الموقعين الكاتب رشيد بوجدرة، وكمال داوود، ورئيس جمعية العلماء المسلمين عبد
الرزاق قسوم، وغيرهم.
وقال
المحتجون “تستعد الجزائر لاستقبال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة
رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال
خاشقجي. جريمة لن نجد لها مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة”.
كما اعتبروا
أن ” بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية فوق الخيال على يد أتباع ولي العهد،
يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق الموت إلى
اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل”، وأضافوا “وهو مثال آخر يؤشر على السيرة القاسية غير الانسانية. سيرة لا يمكن لغير الرئيس
الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير “مصلح”. باستقبال ولي عهد السعودية، فالجزائر
الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة
ليس فقط للبترول وإنما للأصولية الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة”.
وجاء في
البيان “وعليه، فنحن الموقعون لهذا البيان بصفتنا مواطني و مثقفي بلد كان دوما في
مقدمة النضال ضد الظلم والظلامية،نرفع صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة
غير المواتية وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي”.
الجزائر – TSA عربي : احتج كتاب وعلماء ومفكرون على زيارة ولي العهد السعودي
محمد بن سلمان للجزائر، في بيان وقعوه ضد هذه الزيارة بعنوان “لا لزيارة محمد بن
سلمان”. ومن بين الموقعين الكاتب رشيد بوجدرة، وكمال
داوود، ورئيس جمعية العلماء المسلمين عبد الرزاق قسوم، وغيرهم. وقال المحتجون “تستعد الجزائر لاستقبال ولي العهد
السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر
بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال خاشقجي. جريمة لن نجد لها مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة”. كما اعتبروا أن ” بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية
وقاسية فوق الخيال على يد أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس
إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل”،
وأضافوا “وهو مثال آخر يؤشر على السيرة القاسية
غير الانسانية. سيرة لا يمكن لغير الرئيس الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير
“مصلح”. باستقبال ولي عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة
تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة ليس فقط للبترول وإنما للأصولية
الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة”. وجاء في البيان “وعليه، فنحن الموقعون لهذا البيان
بصفتنا مواطني و مثقفي بلد كان دوما في مقدمة النضال ضد الظلم والظلامية،نرفع
صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية وغير المبررة، سواء من
الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي”.
محمد
بلعليا
رئاسة الجمهورية الجزائرية تعلن عن زيارة طال
منشارو وسط رفض شعبي عارم
أعلنت رئاسة الجمهورية
الجزائرية السبت أن ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان سيقوم بزيارة رسمية
للجزائر الأحد والإثنين، وسط معارضة شعبية برزت بشكل واضح على مواقع التواصل، وذلك
منذ الإعلان عن الزيارة. كما لقيت الزيارة معارضة أحزاب وجمعيات وشخصيات اعلامية
وثقافية.
وجاء في البيان الذي نشرته وكالة
الانباء الجزائرية “في إطار العلاقات الأخوية المتينة التي تربط الجزائر والمملكة
العربية السعودية، يؤدي سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي
العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، زيارة رسمية للجزائر يومي 2 و3 ديسمبر(كانون
الاول) 2018 على رأس وفد عالي المستوى يضم أعضاء في الحكومة ورجال أعمال وشخصيات
سعودية بارزة”.
واضاف البيان أن الزيارة ستسمح
“بإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائي وتجسيد مشاريع الشراكة والاستثمار وفتح آفاق
جديدة لرجال الأعمال من أجل رفع حجم التبادل التجاري وتوسيع الشراكة الاقتصادية
بين البلدين”.
ونشر صحافيون ومثقفون جزائريون
بيانا إعترضوا فيه على زيارة ولي العهد السعودي.
وجاء في الرسالة التي حملت عنوان
“لا لزيارة محمد بن سلمان” ووقعتها 17 شخصية إعلامية وثقافية “تستعد الجزائر
لاستقبال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان (…) في وقت كل العالم على يقين بأنه
الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحافي جمال خاشقجي”.
وكان مسؤولون أتراك ووسائل إعلام
حكومية تركية اتهمت الامير محمد بن سلمان باصدار الامر بقتل الصحافي السعودي جمال
خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول في الثاني من اكتوبر 2018 .
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية
فمن بين الموقعين االـ17 الكاتب والصحافي كمال داود الفائز بجائزة غونكور الأدبية
الفرنسية لفئة أفضل رواية أولى في 2015، والروائي رشيد بوجدرة صاحب سيناريو فيلم
“وقائع سنين الجمر” الحائز السعفة الذهبية لمهرجان كان (1975).
كما وقع البيان رئيس جمعية
العلماء المسلمين الجزائريين، التي تأسست في بداية ثلاثينات القرن الماضي.
واضاف بيان معارضي زيارة ولي
العهد السعودي “إنه بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية فوق الخيال على يد
أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني (…)وباستقبال ولي عهد
السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه
المملكة المصدرة ليس فقط للبترول وإنما للأصولية الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة
إلى أصولية عنيفة”.
“استفزاز”
وانتقد مرشحان سابقان للرئاسة
الجزائرية، الزيارة المرتقبة لولي العهد السعودي ، حيث رفضت الامينة العامة
لحزب العمال ( تروتسكي) لويزة حنون زيارة بن سلمان واعتبرتها “استفزازا”
للجزائريين.
من جهته وتحت عنوان “لا مرحبا بك
حتّى تعتدل أو تعتزل”، نشر المعارض الإسلامي الجزائري، عبد الله جاب الله (مرشح للرئاسة
عامي 1999 و2004)، بيانًا مطولًا حول الزيارة على صفحته بموقع “فيسبوك”.
وقال جاب الله: “توالت
الجرائم المنسوبة إلى محمد بن سلمان، وأخذت صورًا متعددة، وكان من أواخرها جريمة
قتل الصحفي جمال خاشقجي رحمه الله، الذي كان يناضل من أجل الحرية والكرامة الإنسانية”.
وأضاف: “فضجّ العالم كله
لفظاعتها (الجريمة) وتركت في نفوس الشعوب ألما شديدًا، وتنوعت طرق التنديد بها
واستنكارها، وتوجهت الاتهامات إلى وليّ عهد السعودية محمد بن سلمان”.
وقد عارض حزب حركة مجتمع السلم
الإسلامي (إخوان) زيارة بن سلمان لانها “لا تخدم صورة الجزائر ولا سمعتها” كما قال
رئيس الحزب عبد الرزاق مقري في تصريح لوسائل الاعلام قبل أسبوع.
وقال مقري “الظروف لا تسمح
للجزائريين بأن يرحبوا بولي العهد السعودي (…) هو مسؤول عن قتل أعداد هائلة من
الاطفال والمدنيين في اليمن وسجن العديد من السعوديين بغير جرم وكان آخرهم الجريمة
الداعشية ضد الصحافي جمال خاشقجي”.
من جانبه استعرض رئيس
“حركة البناء الوطني” في الجزائر، عبد القادر بن قرينة، نحو 14 نقطة قال إنها تجعل
من الزيارة المرتقبة لولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، للبلاد “غير
مرحّب بها”.جاء ذلك في بيان مطول لـ”بن قرينة” الذي تقلد مهام وزارة السباحة
ببلاده (1997- 1999)، نشره حزبه، الاثنين، بصفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”.
وفي المقابل عبَّر منتمون
للتيار السلفي الوهابي في الجزائر عن ترحيبهم بزيارة الأخير المرتقبة كما تردد يوم
6 ديسمبر المقبل.
وكان الأمير محمد بن سلمان زار
ضمن جولته الخارجية الامارات والبحرين ومصر وتونس قبل ان ينتقل الى الارجنتين
للمشاركة في قمة مجموعة العشرين.
واعتبرت الجولة ضمن حملة علاقات
عامة لإظهار أن بن سلمان ليس معزولا بعد الغضب العالمي حول مقتل الصحافي السعودي
جمال خاشقجي. والجولة هي الأولى له بعد حادثة مقتل الصحافي جمال خاشقجي في 2
أكتوبر الماضي بقنصلية بلاده باسطنبول، وقد اتهم بن سلمان بأنه هو من أمر
بقتله
·أصدرت اليوم مجموعة من المثقفين والكتاب و الصحفيين و الأطباء و شخصيات أخرى،
بيانا عبّروا فيهعن "رفضهم لزيارة
وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان"، المقررة غدا والتي تدوم يومين، بسبب
جريمة "إغتيال" الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
·الجزائر: نسرين.ب
·و جاء في
البيان الذي حمل عنوان "لا لزيارة محمد بن سلمان" أن
"الجزائر تستعد لاستقبال وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة
رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال
خاشقجي، جريمة لن نجد لها مثيلا في تاريخ البشرية المتحضرة".
·و أوضح
الموقعون على البيان أنه "بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية تفوق الخيال
على يد أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به
إرسال فرق الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل".
·وحمل البيان
توقيع كتّاب بارزين أمثال رشيد بوجدرة و كمال داود و ناصر جابي، الذين اعتبروا أن
سيرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لا يمكن لغير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
تحيته عليها و النظر إليه كأمير "مصلح". و تابع البيان أنه
"باستقبال وليّ عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها منح تشجيع
للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة، ليس فقط للبترول، وإنما للأصولية الوهابية
أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة".
·و ختموا
أصحاب البيان موقفهم الرافض لزيارة بن سلمان بالقول "نرفع صوتنا عاليا و بكل
قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية و غير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو
حتى من الجانب الأخلاقي".
·للإشارة نظم
مثقفون و صحفيون تونسيون، قبل أيام تظاهرات منددة بزيارة ولي العهد السعودي
لبلادهم، كما عبر موريتانيون و مصريون عن رفضهم لزيارات مماثلة لولي العهد
السعودي، الذي كان قبل فترة وجيزة، ينعت بأنه صاحب مبادرات تغيير
"ثورية" في بلاده، خاصة عندما أعلن أن تصدير الإسلام الجهادي كان من تحت
عباءة الوهابية، بتوجهات من الولايات المتحدة الأمريكية إبان الحرب الباردة في حوار لجريدة "واشنطن بوست"، اعتبر قبل ستة أشهر من أهم
المراجعات العقائدية للنظام السعودي.
·و جمعت
المعارضة لجولة بن سلمان في عدد من العواصم العربية أطيافا متناقضة من المشهد
السياسي، التقى فيها اليساريون باليمينيين من بعض الإسلاميين، خاصة أولئك
المحسوبين على تيار الإخوان المسلمين، بينما لا يرى السلفيون و الإسلاميون
التقليديون و المحافظون في زيارة بن سلمان حرجا، و يعتبرها السلفيون بالخصوص من
تدابير ولاة الأمور الذين لا يمكن الخروج عليهم، فيما ينظر إليها المحافظون أنها
زيارة كغيرها، يمكنها تعزيز روابط البلدان العربية و تمتين علاقاتها خاصة
الإقتصادية.
أصدر عدد من الكتاب
والباحثين والاعلاميين بيانا يعلنون فيه رفضهم زيارة ولي العهد السعودي الامير
محمد بن سلمان الى الجزائر ، بشبهة تورطه في مقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي بقنصلية
بلاده في اسطمبول ، وعنون الموقعون بيانهم لا لزيارة محمد بن سلمان.
واعتبروا الزيارة غير
المواتية وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي. والاسماء التي امضت
البيان : رشيد بوجدرة كاتب . كمال داود كاتب
. احميدة عياشي صحفي عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء
احمد رواجعية مؤرخ . مصطفى بلفوضيل
كاتب . نايلي حابرية طبيبة وحقوقية . مخلوف عامر ناقد . ناصر جابي عالم اجتماع . محمد زتيلي كاتب . زاوي محمد صحفي وسنيمائي .
حميد زناز فيلسوف . محمد ساري روائي . عمار كساب باحث.
كن مستعدا دائما :
الأعلى استعدادا هو الأكثر قدرة على الاستفادة من الفرص ...
أما الفرص فهي دائما موجودة حولنا ..
نحن من يصنع الفرص .. نخترعها لا ننتظرها ولا حتى نكتشفها ...
هي فعلا من صنعنا لنصنع بها أنفسنا كما نحب أن نكون .. كن صانعا للفرص ... كن مستغلا لها ... ( اصنع حياتك كما تريدها
)
#عنابة_تبكي_أبناءها😥😥
الحزن تخيم على ولاية عنابة بعد أن لفظت أمواج البحر اليوم 17 شابا من الحراڨة
تغمد الله أرواحهم الطيبه برحمته الواسعة و ألهم ذويهم الصبر و السلوان
سمسومة سومة
هادو ناس الي
دافع على حقها بغض النظر انهم يساهلو الي راه صاري فيهم وان اشاء الله كثر مي ماش
كيفنا اي حاجة نتبعو ونسكتو يزيدولنا في كلشي ما عندنا حتى حق وساكتين الله يستر
العرب والمسلمين الي لتما
#من_فلاشات_قسنطيني.
...
نتمنى من السلطات و الوالي النظر لهذه المنطقة وهي تدعى عين قيجاو طريق البعراوية
وللأسف بجانب المطار لايوجد فيها لاماء صالح للشرب ولاغاز طبيعي ومن هنا يشريون
سكانها ماء ملوث من فضلكم زورو المنطقة وماخفي كان اعظم نطلب من الوالي النظر في
أمر. ..
وقّع مجموعة
من المثقفين والكتاب والصحفيين والأطباء وشخصيات أخرى، على بيان يعبّرون فيه
"رفضهم لزيارة وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان"، المقررة اليوم وتدوم
يومين. ويعارض هؤلاء الزيارة بسبب حادثة "اغتيال" الصحفي السعودي جمال
خاشقجي.
وجاء في
البيان الذي يحمل عنوان "لا لزيارة محمد بن سلمان": تستعد الجزائر
لاستقبال وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة رسمية، في وقت كل العالم
على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال خاشقجي، جريمة لن نجد لها
مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة".
وأوضح أصحاب
البيان أنه "بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية تفوق الخيال على يد أتباع
ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق
الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل". وحمل البيان توقيع كتّاب
بارزين أمثال رشيد بوجدرة وكمال داود وناصر جابي. وتابع البيان: "سيرة لا
يمكن لغير الرئيس الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير "مصلح". وباستقبال
وليّ عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة
الرجعية لهذه المملكة المصدرة، ليس فقط للبترول، وإنما للأصولية الوهابية أيضا
التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة".
وختموا
البيان بـ"نرفع صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية
وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي".
«لا لزيارة محمد بن سلمان».. عبر عدد من الصحفيين والمثقفين
الجزائريين عن رفضهم لزيارة ولي العهد السعودي للبلاد، والتي تبدأ غدا الأحد وتستمر
ليومين، وذلك على خلفية الاتهامات بوقوفه وراء عملية مقتل الصحفي السعودي جمال
خاشقجي
احتج كتاب
وعلماء ومفكرون على زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للجزائر، في بيان وقعوه
ضد هذه الزيارة بعنوان “لا لزيارة محمد بن سلمان”.
ومن بين
الموقعين الكاتب رشيد بوجدرة، وكمال داوود، ورئيس جمعية العلماء المسلمين عبد
الرزاق قسوم، وغيرهم.
وقال
المحتجون “تستعد الجزائر لاستقبال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة
رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال
خاشقجي. جريمة لن نجد لها مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة”.
كما اعتبروا
أن ” بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية فوق الخيال على يد أتباع ولي العهد،
يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق الموت إلى
اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل”، وأضافوا “وهو مثال آخر يؤشر على السيرة القاسية غير الانسانية. سيرة لا يمكن لغير الرئيس
الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير “مصلح”. باستقبال ولي عهد السعودية، فالجزائر
الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة
ليس فقط للبترول وإنما للأصولية الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة”.
وجاء في
البيان “وعليه، فنحن الموقعون لهذا البيان بصفتنا مواطني و مثقفي بلد كان دوما في
مقدمة النضال ضد الظلم والظلامية،نرفع صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة
غير المواتية وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي”.
الجزائر – TSA عربي : احتج كتاب وعلماء ومفكرون على زيارة ولي العهد السعودي
محمد بن سلمان للجزائر، في بيان وقعوه ضد هذه الزيارة بعنوان “لا لزيارة محمد بن
سلمان”. ومن بين الموقعين الكاتب رشيد بوجدرة، وكمال
داوود، ورئيس جمعية العلماء المسلمين عبد الرزاق قسوم، وغيرهم. وقال المحتجون “تستعد الجزائر لاستقبال ولي العهد
السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر
بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال خاشقجي. جريمة لن نجد لها مثيل في تاريخ البشرية المتحضرة”. كما اعتبروا أن ” بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية
وقاسية فوق الخيال على يد أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس
إنساني، الذي يزيد به إرسال فرق الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل”،
وأضافوا “وهو مثال آخر يؤشر على السيرة القاسية
غير الانسانية. سيرة لا يمكن لغير الرئيس الأمريكي ترامب تحيته عليها كأمير
“مصلح”. باستقبال ولي عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة
تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة ليس فقط للبترول وإنما للأصولية
الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة”. وجاء في البيان “وعليه، فنحن الموقعون لهذا البيان
بصفتنا مواطني و مثقفي بلد كان دوما في مقدمة النضال ضد الظلم والظلامية،نرفع
صوتنا عاليا وبكل قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية وغير المبررة، سواء من
الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي”.
محمد
بلعليا
رئاسة الجمهورية الجزائرية تعلن عن زيارة طال
منشارو وسط رفض شعبي عارم
أعلنت رئاسة الجمهورية
الجزائرية السبت أن ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان سيقوم بزيارة رسمية
للجزائر الأحد والإثنين، وسط معارضة شعبية برزت بشكل واضح على مواقع التواصل، وذلك
منذ الإعلان عن الزيارة. كما لقيت الزيارة معارضة أحزاب وجمعيات وشخصيات اعلامية
وثقافية.
وجاء في البيان الذي نشرته وكالة
الانباء الجزائرية “في إطار العلاقات الأخوية المتينة التي تربط الجزائر والمملكة
العربية السعودية، يؤدي سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي
العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، زيارة رسمية للجزائر يومي 2 و3 ديسمبر(كانون
الاول) 2018 على رأس وفد عالي المستوى يضم أعضاء في الحكومة ورجال أعمال وشخصيات
سعودية بارزة”.
واضاف البيان أن الزيارة ستسمح
“بإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائي وتجسيد مشاريع الشراكة والاستثمار وفتح آفاق
جديدة لرجال الأعمال من أجل رفع حجم التبادل التجاري وتوسيع الشراكة الاقتصادية
بين البلدين”.
ونشر صحافيون ومثقفون جزائريون
بيانا إعترضوا فيه على زيارة ولي العهد السعودي.
وجاء في الرسالة التي حملت عنوان
“لا لزيارة محمد بن سلمان” ووقعتها 17 شخصية إعلامية وثقافية “تستعد الجزائر
لاستقبال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان (…) في وقت كل العالم على يقين بأنه
الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحافي جمال خاشقجي”.
وكان مسؤولون أتراك ووسائل إعلام
حكومية تركية اتهمت الامير محمد بن سلمان باصدار الامر بقتل الصحافي السعودي جمال
خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول في الثاني من اكتوبر 2018 .
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية
فمن بين الموقعين االـ17 الكاتب والصحافي كمال داود الفائز بجائزة غونكور الأدبية
الفرنسية لفئة أفضل رواية أولى في 2015، والروائي رشيد بوجدرة صاحب سيناريو فيلم
“وقائع سنين الجمر” الحائز السعفة الذهبية لمهرجان كان (1975).
كما وقع البيان رئيس جمعية
العلماء المسلمين الجزائريين، التي تأسست في بداية ثلاثينات القرن الماضي.
واضاف بيان معارضي زيارة ولي
العهد السعودي “إنه بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية فوق الخيال على يد
أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني (…)وباستقبال ولي عهد
السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها إعطاء منحة تشجيعية للسياسة الرجعية لهذه
المملكة المصدرة ليس فقط للبترول وإنما للأصولية الوهابية أيضا التي تتدحرج بسرعة
إلى أصولية عنيفة”.
“استفزاز”
وانتقد مرشحان سابقان للرئاسة
الجزائرية، الزيارة المرتقبة لولي العهد السعودي ، حيث رفضت الامينة العامة
لحزب العمال ( تروتسكي) لويزة حنون زيارة بن سلمان واعتبرتها “استفزازا”
للجزائريين.
من جهته وتحت عنوان “لا مرحبا بك
حتّى تعتدل أو تعتزل”، نشر المعارض الإسلامي الجزائري، عبد الله جاب الله (مرشح للرئاسة
عامي 1999 و2004)، بيانًا مطولًا حول الزيارة على صفحته بموقع “فيسبوك”.
وقال جاب الله: “توالت
الجرائم المنسوبة إلى محمد بن سلمان، وأخذت صورًا متعددة، وكان من أواخرها جريمة
قتل الصحفي جمال خاشقجي رحمه الله، الذي كان يناضل من أجل الحرية والكرامة الإنسانية”.
وأضاف: “فضجّ العالم كله
لفظاعتها (الجريمة) وتركت في نفوس الشعوب ألما شديدًا، وتنوعت طرق التنديد بها
واستنكارها، وتوجهت الاتهامات إلى وليّ عهد السعودية محمد بن سلمان”.
وقد عارض حزب حركة مجتمع السلم
الإسلامي (إخوان) زيارة بن سلمان لانها “لا تخدم صورة الجزائر ولا سمعتها” كما قال
رئيس الحزب عبد الرزاق مقري في تصريح لوسائل الاعلام قبل أسبوع.
وقال مقري “الظروف لا تسمح
للجزائريين بأن يرحبوا بولي العهد السعودي (…) هو مسؤول عن قتل أعداد هائلة من
الاطفال والمدنيين في اليمن وسجن العديد من السعوديين بغير جرم وكان آخرهم الجريمة
الداعشية ضد الصحافي جمال خاشقجي”.
من جانبه استعرض رئيس
“حركة البناء الوطني” في الجزائر، عبد القادر بن قرينة، نحو 14 نقطة قال إنها تجعل
من الزيارة المرتقبة لولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، للبلاد “غير
مرحّب بها”.جاء ذلك في بيان مطول لـ”بن قرينة” الذي تقلد مهام وزارة السباحة
ببلاده (1997- 1999)، نشره حزبه، الاثنين، بصفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”.
وفي المقابل عبَّر منتمون
للتيار السلفي الوهابي في الجزائر عن ترحيبهم بزيارة الأخير المرتقبة كما تردد يوم
6 ديسمبر المقبل.
وكان الأمير محمد بن سلمان زار
ضمن جولته الخارجية الامارات والبحرين ومصر وتونس قبل ان ينتقل الى الارجنتين
للمشاركة في قمة مجموعة العشرين.
واعتبرت الجولة ضمن حملة علاقات
عامة لإظهار أن بن سلمان ليس معزولا بعد الغضب العالمي حول مقتل الصحافي السعودي
جمال خاشقجي. والجولة هي الأولى له بعد حادثة مقتل الصحافي جمال خاشقجي في 2
أكتوبر الماضي بقنصلية بلاده باسطنبول، وقد اتهم بن سلمان بأنه هو من أمر
بقتله
·أصدرت اليوم مجموعة من المثقفين والكتاب و الصحفيين و الأطباء و شخصيات أخرى،
بيانا عبّروا فيهعن "رفضهم لزيارة
وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان"، المقررة غدا والتي تدوم يومين، بسبب
جريمة "إغتيال" الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
·الجزائر: نسرين.ب
·و جاء في
البيان الذي حمل عنوان "لا لزيارة محمد بن سلمان" أن
"الجزائر تستعد لاستقبال وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان في إطار زيارة
رسمية، في وقت كل العالم على يقين بأنه الآمر بجريمة فظيعة في حق الصحفي جمال
خاشقجي، جريمة لن نجد لها مثيلا في تاريخ البشرية المتحضرة".
·و أوضح
الموقعون على البيان أنه "بقتل جمال خاشقجي بطريقة بربرية وقاسية تفوق الخيال
على يد أتباع ولي العهد، يظهر وجهه الحقيقي الكاتم لأي إحساس إنساني، الذي يزيد به
إرسال فرق الموت إلى اليمن من أجل قنبلة السكان العُزّل".
·وحمل البيان
توقيع كتّاب بارزين أمثال رشيد بوجدرة و كمال داود و ناصر جابي، الذين اعتبروا أن
سيرة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لا يمكن لغير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
تحيته عليها و النظر إليه كأمير "مصلح". و تابع البيان أنه
"باستقبال وليّ عهد السعودية، فالجزائر الرسمية ليس بإمكانها منح تشجيع
للسياسة الرجعية لهذه المملكة المصدرة، ليس فقط للبترول، وإنما للأصولية الوهابية
أيضا التي تتدحرج بسرعة إلى أصولية عنيفة".
·و ختموا
أصحاب البيان موقفهم الرافض لزيارة بن سلمان بالقول "نرفع صوتنا عاليا و بكل
قوة لنقول لا لهذه الزيارة غير المواتية و غير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو
حتى من الجانب الأخلاقي".
·للإشارة نظم
مثقفون و صحفيون تونسيون، قبل أيام تظاهرات منددة بزيارة ولي العهد السعودي
لبلادهم، كما عبر موريتانيون و مصريون عن رفضهم لزيارات مماثلة لولي العهد
السعودي، الذي كان قبل فترة وجيزة، ينعت بأنه صاحب مبادرات تغيير
"ثورية" في بلاده، خاصة عندما أعلن أن تصدير الإسلام الجهادي كان من تحت
عباءة الوهابية، بتوجهات من الولايات المتحدة الأمريكية إبان الحرب الباردة في حوار لجريدة "واشنطن بوست"، اعتبر قبل ستة أشهر من أهم
المراجعات العقائدية للنظام السعودي.
·و جمعت
المعارضة لجولة بن سلمان في عدد من العواصم العربية أطيافا متناقضة من المشهد
السياسي، التقى فيها اليساريون باليمينيين من بعض الإسلاميين، خاصة أولئك
المحسوبين على تيار الإخوان المسلمين، بينما لا يرى السلفيون و الإسلاميون
التقليديون و المحافظون في زيارة بن سلمان حرجا، و يعتبرها السلفيون بالخصوص من
تدابير ولاة الأمور الذين لا يمكن الخروج عليهم، فيما ينظر إليها المحافظون أنها
زيارة كغيرها، يمكنها تعزيز روابط البلدان العربية و تمتين علاقاتها خاصة
الإقتصادية.
أصدر عدد من الكتاب
والباحثين والاعلاميين بيانا يعلنون فيه رفضهم زيارة ولي العهد السعودي الامير
محمد بن سلمان الى الجزائر ، بشبهة تورطه في مقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي بقنصلية
بلاده في اسطمبول ، وعنون الموقعون بيانهم لا لزيارة محمد بن سلمان.
واعتبروا الزيارة غير
المواتية وغير المبررة، سواء من الجانب السياسي أو حتى من الجانب الأخلاقي. والاسماء التي امضت
البيان : رشيد بوجدرة كاتب . كمال داود كاتب
. احميدة عياشي صحفي عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء
احمد رواجعية مؤرخ . مصطفى بلفوضيل
كاتب . نايلي حابرية طبيبة وحقوقية . مخلوف عامر ناقد . ناصر جابي عالم اجتماع . محمد زتيلي كاتب . زاوي محمد صحفي وسنيمائي .
حميد زناز فيلسوف . محمد ساري روائي . عمار كساب باحث.
كن مستعدا دائما :
الأعلى استعدادا هو الأكثر قدرة على الاستفادة من الفرص ...
أما الفرص فهي دائما موجودة حولنا ..
نحن من يصنع الفرص .. نخترعها لا ننتظرها ولا حتى نكتشفها ...
هي فعلا من صنعنا لنصنع بها أنفسنا كما نحب أن نكون .. كن صانعا للفرص ... كن مستغلا لها ... ( اصنع حياتك كما تريدها
)
#عنابة_تبكي_أبناءها😥😥
الحزن تخيم على ولاية عنابة بعد أن لفظت أمواج البحر اليوم 17 شابا من الحراڨة
تغمد الله أرواحهم الطيبه برحمته الواسعة و ألهم ذويهم الصبر و السلوان
سمسومة سومة
هادو ناس الي
دافع على حقها بغض النظر انهم يساهلو الي راه صاري فيهم وان اشاء الله كثر مي ماش
كيفنا اي حاجة نتبعو ونسكتو يزيدولنا في كلشي ما عندنا حتى حق وساكتين الله يستر
العرب والمسلمين الي لتما
#من_فلاشات_قسنطيني.
...
نتمنى من السلطات و الوالي النظر لهذه المنطقة وهي تدعى عين قيجاو طريق البعراوية
وللأسف بجانب المطار لايوجد فيها لاماء صالح للشرب ولاغاز طبيعي ومن هنا يشريون
سكانها ماء ملوث من فضلكم زورو المنطقة وماخفي كان اعظم نطلب من الوالي النظر في
أمر. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق