ان الشعوب الغبية تعتقد بسجنها ومصادرتها للافكار الدكية في السجون الحديدية المغلقة الابواب والنوافد لاصحاب الافكار الدكية انها حققت انتصارات سياسية وامنية واعلامية لكن الحقيقة انها ساهمت في تخلفها للالاف السنين لقد تعلمنا من الهواتف الدكية ان الشعوب الدكية تعيش من اجل تحرير الافكار الدكية والعقول العبقرية وحينما يتحول الهاتفالدكي الى مشكلة سياسية في بلادي الفقيرة الكترونيا فيصبح الانشغال بكلمات الفايسبوك وعبارات القدف الالكتروني لعبة سياسية وقضاسية لدي اصحاب العقول المغلقة الكترونيا وحينها يمسي الجاهل بالانترنيت حاكما على متصفحي الفايسبوك وبقوانين قضائية تقليدية انني اري الجزئار تغرق في بحور الانترنيت قضائيا بينما يدخل الهاتف الدكي عالم السجون الالكترونية فهل ادرك اغبياء الجزائر انهم يحاكمون الهواتف الدكية وتطبيقاتها لااصحابها

اخر خبر

ان   الشعوب   الغبية    تعتقد بسجنها   ومصادرتها      للافكار الدكية   في السجون   الحديدية المغلقة الابواب والنوافد  لاصحاب   الافكار الدكية  انها حققت انتصارات    سياسية وامنية واعلامية لكن الحقيقة انها    ساهمت في تخلفها   للالاف السنين    لقد تعلمنا من الهواتف   الدكية   ان  الشعوب الدكية تعيش من   اجل تحرير   الافكار الدكية والعقول   العبقرية    وحينما يتحول    الهاتفالدكي الى مشكلة سياسية  في بلادي الفقيرة   الكترونيا   فيصبح   الانشغال بكلمات الفايسبوك   وعبارات   القدف الالكتروني    لعبة    سياسية وقضاسية   لدي   اصحاب العقول   المغلقة   الكترونيا   وحينها   يمسي الجاهل   بالانترنيت   حاكما على    متصفحي  الفايسبوك   وبقوانين  قضائية تقليدية    انني اري   الجزئار تغرق في بحور   الانترنيت قضائيا    بينما يدخل الهاتف   الدكي عالم   السجون الالكترونية    فهل ادرك اغبياء    الجزائر انهم يحاكمون   الهواتف   الدكية وتطبيقاتها لااصحابها

اخر خبر

الاخبار العاجلة   لابداع  الجزائريين   الرموز الحسابية والرقمية   في كتابات   الفايسبوك والانترنيت    تزامنا مع  اجيال الهواتف   الدكية  في الشعوب الغبية 

 

Bessika

Alinour

Mot    batna@2030

1-1-2000

ان افكاري تناقش ولاتصادر ولاتحجز  وحينما تصادر فكرة وتحجزها فانك   تقتل دكيا وتشجع جاهلا على العيش التعيس

خبير اجتماعي   جزائري  مهمش

Besibouka

#عاجل_و_خطير
مقصيين من سكان بحيرة الطيور يحرقون سيارة إطار بولاية سكيكدة قرب منزله
في تصرف وسلوك جبان أقدمت مجموعة من الأشخاص من سكان بحيرة الطيور المقصيين من السكن على حرق سيارة من نوع إيبيزا بيضاء اللون ملك لاطار بالولاية يشغل منصب ملحق بالديوان والذي كلفه والي ولاية سكيكدة بملف السكن اين تم حرق السيارة من امام منزله في مشهد مرعب وقد تدخلت عناصر الحماية المدنية بسكيكدة من أجل إخماد النيران فيما تبقى التحقيقات جارية لتحديد هوية الفاعلين.
هشام مؤدب #قضية_للمتابعة

#الوضع يتأزم أكثر فأكثر ببحيرة الطيور وجمعيات حقوقية والمجتمع المدني والمنتخبين ونواب الشعب مطالبون بالتدخل لحماية حياة المواطنين المقصيين من حقهم في السكن
#سيارات الإسعاف للحماية المدنية بسكيكدة تتدخل لإجلاء الأشخاص المضربين على الطعام لحي بحيرة الطيور الذين مازالو فوق العمارة بحي 500 مسكن بعد أن تدهورت صحتهم حيث أصيب البعض بانخفاض السكري والاغماء الأوضاع خطيرة ولا تبشر بالخير

Quand tu critiques un homosexuel, ils appellent ça de l'homophobie
Quand tu critiques la communauté noire, ils appellent ça du racisme.
Quand tu critiques la communauté juive, ils appellent ça de l'antisémitisme.
Quand tu critiques la communauté musulmane, ils appellent ça la liberté d'expression !
copiez si vous êtes contre ça et fières d’être "musulmans" ;je le suistvdr

فريق  شباب قسنطينة ملك  لانصار شباب قسنطينة فقط والسلطة   للشعب  حكمة مناصر  جزائري هويته التطبيل في الملاعب

ان   الشعوب   الغبية    تعتقد بسجنها   ومصادرتها      للافكار الدكية   في السجون   الحديدية المغلقة الابواب والنوافد  لاصحاب   الافكار الدكية  انها حققت انتصارات    سياسية وامنية واعلامية لكن الحقيقة انها    ساهمت في تخلفها   للالاف السنين    لقد تعلمنا من الهواتف   الدكية   ان  الشعوب الدكية تعيش من   اجل تحرير   الافكار الدكية والعقول   العبقرية    وحينما يتحول    الهاتفالدكي الى مشكلة سياسية  في بلادي الفقيرة   الكترونيا   فيصبح   الانشغال بكلمات الفايسبوك   وعبارات   القدف الالكتروني    لعبة    سياسية وقضاسية   لدي   اصحاب العقول   المغلقة   الكترونيا   وحينها   يمسي الجاهل   بالانترنيت   حاكما على    متصفحي  الفايسبوك   وبقوانين  قضائية تقليدية    انني اري   الجزئار تغرق في بحور   الانترنيت قضائيا    بينما يدخل الهاتف   الدكي عالم   السجون الالكترونية    فهل ادرك اغبياء    الجزائر انهم يحاكمون   الهواتف   الدكية وتطبيقاتها لااصحابها