الجمعة، نوفمبر 30

لاخبار العاجلة لاشهار الجكومة الجزائرية افلاسها الاقتصادي العالمي وخطاب رئيس الجمهورية الجزائري القادم احمد اويحي بعد خرق الدستور الجزائري يطالب بايات الجزائر بتقليص النفقات واشهار جمع التبرعات المالية لتسديد اجور عمال وعبيد القطاع العمومي الجزائري والاسباب مجهولة



شرى للطلبة بجامعة باتنة 01
سيكون المنشط الإذاعي و الروائي المبدع " مراد بوكرزازة " ضيفكم يوم الأربعاء بالحرم الجامعي على الساعة 13:30 ..
لا تفوتوا فرصة الإطلاع على روايته البوليسية التي صدرت مؤخرا " #الأيادي_السوداء "
من أعمال الكاتب " بوكرزازة " : رواية ' شرفات الكلام ' ، ' الربيع يخجل من العصافير ' باللغة العربية و الفرنسية ، ' ليل الغريب ' ، ' رسائلي لابنتي ' ، ' نشيد الفراشة ' الأيادي السوداء ' ..
ستكون هناك ندوة بكلية الإعلام و الإتصال سينشطها و يتحدث فيها الكاتب " بوكرزازة " عن أعماله الأدبية الجميلة ثم ينتقل إلى فعاليات البيع بالتوقيع ..
دعما للكتاب و المبدعين كونوا بالموعد ..
الجميع مرحب به
تحياتي 

"لو كان في يدي سلطة لجعلت في كل بلد عربي وزارة للترجمة، فسبب تعاستنا هو انغلاقنا، العالم يتغيّر، ونحن لانزال نقرأ ماركيز على أنه آخر صرعة في أدب أمريكا اللاتينية، بينما أعماله تعد هناك من الأعمال الكلاسيكية."

العراقي #محسن_الرملي : روائي، مترجم وشاعر
أخبار معرض الجزائر الدولي للكتاب 2018
منذ سنوات ..
قبل أن يوجد الفيسبوك
كانت هناك كائنات ليست حكيمة ولا تكتب حكَمًا ..
وليست عبقريّة ولا مختلفة ..
ولا تبحث عن سرّ النّجاح ووصفته السّحريّة الخوارقيّة ..
ولا تبحث كيف تخسر وزنها في أسبوع من غير امتناع عن الأكل، ولا عن مقال يحتوي على سرّ إقناع الآخرين وإكسير الثّقة بالنّفس ..
كانت هناك ..
منذ سنوات طوال ..
كائنات لا تقتبس من روايات وكتب لم تقرأها، ولا تقتبس اقتباسات جاهزة حاضرة كالوجبات السّريعة هي كلّ ما رأت عينها ممّا كتب الكاتب الّذي تضع اسمه تحت الاقتباس ..
كائنات لم يولد بعد فيها الكاتب الفذّ العظيم الألمعيّ الجبل العلم: "منقول"، ولا تعرفه.
كائنات لا تكتب روايات وتعترف بأنّها لا تقدر على ذلك ولا تملك موهبة ..
سنوات طوال ..
منذ كانت هناك ..
كائنات تعرف أنّها لا تعرف السّياسة .. وتفهم أنّها لا تفهم الفقه .. وتعلم أنّها لا تعلم حين تكون لا تعلم من غير أن تتظاهر انّها تعلم ..
ولم يكن هناك رغبة حارقة تقهرها لتعرض عقلها على طبق للنّاس فتكشف عورته للعقلاء على قارعة طريق اسفلتيّ أزرق تملأه الوجوه ..
هناك سنوات طوال كانت ..
منذ وجدت كائنات تأكل ما لا يعلمه النّاس ..
تسافر بعيدا عن أعين النّاس ..
تذهب للحجّ والعمرة فلا تكتب لافتات ..
تتشاجر مع أزواجها فلا تقتبس رسائل الأحزان للرّافعي ..
تعرف الفرق بين فم الإنسان ومنقار البطّة ..
وتحلم بتحرير الأقصى، لكنّه لا يشتاق لها ..
منذ سنوات ..
قبل أن يوجد الفيسبوك ..
كانت هناك كائنات لها صديق واحد أو لا صديق أصلا ..
وكان هناك مغامرون لهم صديقان أو ثلاثة ..
لم يكن يخطر ببال أحد قصّة أسطوريّة عن خمسة آلاف صديق ..
ولا خرافة صديق لا نعرف عنه شيئا ولا يعرفنا ..
وكان الثّوريّون في العالم أقلّ من خمسة آلاف صديق ..
و(رفيق) ..
وكانوا يعرفون بعضهم بعضا .. والعالم قرية صغيرة ..
قبل أن يتّسع اليوم ليشمل عوالم كثيرة جدّا .. كلّها موازية وعامّتها لا حقيقة تحته!
منذ سنوات ..
هناك ..
كانت كائنات لها اسم واحد غالبا، وعربيّ مفهوم تعرفه النّاس: أحمد وخالد ومحمّد وخديجة وعائشة وفاطمة
ثمّ فجأة صارت هناك مركّبات (فخورة بـ ) و(تاجها ...) و(عازف الـ ...) و(الغريب المفارق) ...
فإن لم تركّب فهي ممنوعة من الصّرف للعجمة .. أو لأنّ الله لم يخلق للكلام بلغتها أهلا قطّ ..
ساريفاج .. جراعيت .. سيفون .. هزيجار ..
هنا يبدو البزرميط ملائما تماما ..
واللّغة الّتي لم يخلق الله لها أهلا .. لا بدّ أن يكون لها معنى قد غضب الله على أهله ولعنهم لعنا كبيرا ..
فيكون ساريفاج صوت حفيف زهور الكنتلوس البرّي ساعة الشّفق قبل صلاة العصر للصّائم الّذي بطل صيامه بشرب المسكر
والبزرميط ما زال ملائما .. لكن ليس تماما!
منذ سنوات ..
قبل ساريفاج
كان هناك كائنات .. تحيا حياة واحدة فقط
لم تكن جميلة جدّا في الحقيقة ..
وكان فيها بعض عيوب ..
لكنّها لم تصل أبدا لأن تكون عيوبها أنّها بلا عيوب مطلقا
جميلة جدّا كأنّ (فلترًا) أخفى عيوبها
مثقّفة جدّا كأنّ (غوغلًا) يمدّها بمعلومات بلا منهج
واثقة جدّا كأنّها تجلس على خازوق (تنمية) يقال إنّها بشريّة
مرحة جدّا كأنّها صور الأخوين (جريم) القصصيّة بعد تهذيبات (ديزني)
بائسة وحزينة جدّا لأنّ القانون يحتّم أنّ الأدب مأساة أو لا يكون
ساخرة جدّا نكاتها حاضرة كالخليل .. (كوميدي) لا الفراهيدي
...
...
الخ
كائنات كانت منذ سنوات ثمّ كأن لم تكن!
ما الّذي حدث لها؟
هكذا دخلت كتاب الزّمن الكبير جوار اختفاء الدّيناصور ومثلّث برمودا وكهوف تسيلي وخطوط نازكا ونيزك التّايجا والأورورا وكلّ تلك الأشياء الّتي تحدث لا نعرف لماذا ولا كيف ولا متى تحديدا؟
ثمّ نضع ألف نظريّة مقترحة للتّفسير .. ونتسلّى بذلك أعواما
ونستمتع برهبة المجهول وغموضه والقشعريرة الّتي تغزونا عند التّفكير به بعد يوم قيظ ونسيم العشيّ يداعب الأنوف المحمرّة جهلا ..
ثمّ ننسى ..
ما أهمّيّة أن نعرف بكلّ حال؟!
كانت هناك كائنات ..
ثمّ اختفت
وفقط ..
كان قبلها كائنات أخرى اختفت ..
وسنختفي نحن بعدها أيضا ..
وسنصير حينها أجمل ممّن بعدنا وأفضل ..
ويكتبون عن أيّامنا في حسرة متوجّعة ..
أنّنا كنّا هنا ..
منذ سنوات طوال!

حكاية [الأكثر مبيعا] التي تخرج بها علينا وسائل التواصل هذه الأيّام وبعض الصحافة ودور نشر غير محترفة وبعض الروائيين بعد انتهاء معرض الكتاب توهمني بأننا فعلا في بلد فيه مناخ أدبي حقيقي تنتشر فيه ثقافة البيست-سيلر واحترافية التوزيع، والمتابعة الأدبية والندوات عمّا يُنشر، وحضور إعلام ثقافي محترف وإحصاءات أدبية دقيقة عمّا يُباع وعمّا يقرأ.
يا جماعة ارحمونا شوية، واحترموا عقولنا في بلد لا تجد فيه الكتاب منتشرا في المكتبات خارج حدود العاصمة والولايات الكبرى بقية السنة، ولا تطبع فيه دور نشرٍ أكثر من خمسين إلى مائة نسخة لنصّ واحد، ولا يحصل الكاتب على نسبة محترمة من الأرباح، بل في الغالب هو من يتحمل مسؤولية الطبع.
عابد لزرق


Omar Charabi
Omar Charabi
أدعو بعض القنوات التلفزيونية والأشخاص الذين صوّروا أيّام الصّالون الدّولي للكتاب" الخميس والسّبت والأحد إلى نشر الفيديوهات المسجّلة لديهم في الفيسبوك للاستمتاع بها واستحضار اللحظات الثقافية الجميلة من محاضرات ومناقشات وقراءات نثرية وشعريّة وتقييمات فردية للتظاهرة المحمودة مهما حملت من نقصان فالكمال لله وحده، ومن النّقائص والتّقييم المؤسّساتي لتحليل أوضاع العرس الثقافي بما فيه من نجاحات وإخفاقات ليكون الذي يليه أفضل منه وبالله التّوفيق للجميع. سلام أحبّاء الكتاب والثقافة. تحيّة دافئة في برد الشتاء.

أخبار معرض الجزائر الدولي للكتاب 2018
ناشرون
---------
إلى وقت غير بعيد كنّا نعاني من أزمة نشر وطباعة. النشر في معظمه كان بيد القطاع العام ثم فتح المجال للخواص لتتكاثر دور النشر كالفطر. فهل هي ظاهرة صحية؟ أم أنها مجرد استنساخ ريعي وربحي لا يفيد في شيء لا الوطن ولا المواطن وكيف بمن كان لا يملك سوى آلة استنساخ وتصوير الوثائق يتحول في زمن قصير إلى ناشر؟ بل وكيف انتقلت دور النشر عندنا إلى هذا العدد الهائل (قرابة 400 ناشر ...هذا العدد قدم في 2015 ضمن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية) بعد أن كانت محسوبة على الأصابع وهي التي ركبت موجة التظاهرات الثقافية (تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية، سنة الجزائر في فرنسا، قسنطينة عاصمة الثقافة العربية) خلالها برزت فيها دور نشر لا يملك فيها أصحابها لا مقرات ولا مكاتب بل مجرد محافظ بها وريقات وأختام يتجولون بها في الشوارع ويتسولون عند أبواب المؤسسات كي يتقاسموا الكعكة أويأخذوا جزءا منها، فنشرت وطبعت أو أعيد طبع ونشر كتب ونصوص لا علاقة لها بهذه التظاهرات بل كان ذلك وفق معايير المحسوبية والانتهازية والموالاة. 
أتساءل هل بهكذا تساهل في قضية النشر سنعمل على نشر الكتاب الجيد وخلق الكاتب النوعي والمترجم القدير والناقد الموضوعي وإيجاد القارئ الواعي وباختصار تشكيل وعي وحسّ نقدي لدى المتلقي المأمول ضمن رؤية واستراتيجية ثقافية شاملة؟ أم سننتهي إلى كثرة الناشرين والكتاب وتزايدهم وقلة المتلقين والقراء وانتفائهم ؟
#محمد_جديدي

Commentaires
زاد الطالب
زاد الطالب
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فهذه بطاقة تعريفية بصفحة زاد الطالب:
📗🛒صفحة #زاد_الطالب متجر الكتروني متخصص في بيع وشراء الكتاب الديني والأدبي والتاريخي، الجديد والمستعمل.
📗🛒 تهدف صفحة #زاد_الطالب إلى خدمة العلم الشرعي وربط طلبة العلم 📚🖊🖋بجديد الكتب وتسهيل إيصالها إليهم. 
📗🛒 نسعى في البحث عن الكتب النادرة والدراسات العلمية القيمة مع الحرص على توفير أفضل الطبعات. 
📗🛒بالنسبة لطريقة الدفع👇 ، فتتم عن طريق الدفع المسبق في الحساب البريدي لصفحة زاد الطالب.
📗🛒توفر الصفحة إمكانية الشحن📦🎁 إلى مختلف ربوع الجزائر الرحبة.
📗🛒أسعار الكتب في متجر #زاد_الطالب تنافسية وهي غالبا متوازية مع أسعار المكتبات...
للتواصل 📧 👇:
📞: 0657.206.214
شاركونا..👇
👍👍https://web.facebook.com/zedetalib/👍

بعض الكتاب الجدد يجيدون التسويق ربما أحسن من الكتابة، يبعث لك أحدهم على الخاص برسالة موجزة بسطر واحد وخطأين وابتسامتين، طالبا منك دون مقدمات أن تقتني كتابه الموجود في جناح كذا من المعرض، تظن أن الرسالة موجهة لك وحدك فتشكره على ثقته، واعدا إياه أنك ستقتنيها متى وجدتها مستقبلا معتذرا له لعدم حضورك المعرض هذا العام، تضغط على زر الإرسال معجبا بنفسك أنك أصبحت من الذين يهتمون لأمرهم، لكنه يقرأ ردك ولا يقول لك شكرا، تعذره، فربما في هذه اللحظة يوقّع لأحدهم، أو يوقِع بأحدهم، أو ربما يكون في سباق تحد مع زملائه حول من يبيع أكثر، لذلك فقد خيبته كثيرا لأنك لم تحضر، فتحمد الله أنه لم يرد عليك. بعد يومين تتفاجأ بأن الرسالة منسوخة ومرسلة بضغطة واحدة إلى جميع من في قائمة أصدقائه التي تفوق الألفين، هنا تتذكر آخر بعث لك سابقا يستعطفك لتصوت على روايته التي لم تقرأها بل ولم تنشر حينها أصلا. هذا جيل متطور يصعب فهمه بالآليات القديمة، لا يسعنا إلا أن نرفع له قبعات الاحترام، إن لم يسرقها من فوق رؤوسنا.
#زبير_فارس

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/44779554_495196530979337_2748736076817367040_n.jpg?_nc_cat=102&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=0473db9d9e1910d67953ba83b3ccc535&oe=5C6FE9B2

هاذو محلات بيع الكتب المستعملة وين رايحين نزيدو نلقاوهم ؟ الناس قاعدة تحل غير في محلات الأكل و الشرب و اللبسة ربي يرحمنا برحمتو ، ريحة لكتاب يعرفوها غير ماليها ، أما جماعة الروايات الهزيلة ربي يهديهم برك لوثونا الذوق الثقافي 
******************
من أروع ما قرأت 
💟
#جولة_في_المقبرة على هامش زيارة غير رسمية
هو العنوان الذي اختاره الكاتب والصحفي الجزائري محمد بومعراف لروايته الرائعة،
وحيد هو الإسم الذي اختاره لبطل الرواية، أستاذ التاريخ الذي هاجر إلى ألمانيا اثر خيبة أمل بعد أن انفصل عن الفتاة التي أحب والتي أحبته يوم خطوبتهما، ليس بسبب شروط تعجيزية ولا لعنصرية عرقية وإنما لخلاف عميق بين عائلتين لا تعرفان بعضهما البعض، خلاف بسبب ولاء تاريخي قديم، تبدأ الرواية عندما يعود وحيد في زيارة لوطنه وتشاء الصدف أنه حينما ينزل من سلم الطائرة ليحط قدماه على أرض الوطن بعد سنوات من الحنين والغربة أن تشاركه السلم عجوز معمرة فرنسية من الأقدام السوداء لتجمعه بها الصدفة أيضا بعدها في تداخل للأحداث، هذه الزيارة جعلته يكتشف حال أصحابه من بقي منهم على الدرب سائرا ومن خان المباديء وانحرف، كما جعلته ينبش قبور الذاكرة فيعيش مع الذكريات التي يسردها الكاتب على طريقة الفلاش باك فيروي لنا كيف كانت ولادته سببا لوفاة أمه، وكيف خيب أمال العائلة ليكون طبيبا بل نهج طريقا آخر أدى به ليكون أستاذا للتاريخ، وهو يسوق لنا هذه الأحداث يعالج الكاتب العديد من المواضيع كالشرعية الثورية، الحركى، الأقدام السوداء، الفساد، ازمة الأخلاق وحتى مشاكل النقل والطرقات والجهوية وغيرها، كل هذا يخرجه الكاتب بأسلوب ممتع وشيق

هو العنوان الذي اختاره الكاتب والصحفي الجزائري محمد بومعراف لروايته الرائعة، 
وحيد هو الإسم الذي اختاره لبطل الرواية، أستاذ التاريخ الذي هاجر إلى ألمانيا اثر خيبة أمل بعد أن انفصل عن الفتاة التي أحب والتي أحبته يوم خطوبتهما، ليس بسبب شروط تعجيزية ولا لعنصرية عرقية وإنما لخلاف عميق بين عائلتين لا تعرفان بعضهما البعض، خلاف بسبب ولاء تاريخي قديم، تبدأ الرواية عندما يعود وحيد في زيارة لوطنه وتشاء الصدف أنه حينما ينزل من سلم الطائرة ليحط قدماه على أرض الوطن بعد سنوات من الحنين والغربة أن تشاركه السلم عجوز معمرة فرنسية من الأقدام السوداء لتجمعه بها الصدفة أيضا بعدها في تداخل للأحداث، هذه الزيارة جعلته يكتشف حال أصحابه من بقي منهم على الدرب سائرا ومن خان المباديء وانحرف، كما جعلته ينبش قبور الذاكرة فيعيش مع الذكريات التي يسردها الكاتب على طريقة الفلاش باك فيروي لنا كيف كانت ولادته سببا لوفاة أمه، وكيف خيب أمال العائلة ليكون طبيبا بل نهج طريقا آخر أدى به ليكون أستاذا للتاريخ، وهو يسوق لنا هذه الأحداث يعالج الكاتب العديد من المواضيع كالشرعية الثورية، الحركى، الأقدام السوداء، الفساد، ازمة الأخلاق وحتى مشاكل النقل والطرقات والجهوية وغيرها، كل هذا يخرجه الكاتب بأسلوب ممتع وشي

حاليا توقيع الكاتب الشاب #عبد_اللطيف_عليان مولوده الجديد #طين_لازب 😍😍😍 بجناح#الجزائر_تقرأ في حضور #قناة_الشروق




واش نقول انا طالعة و نوضل حتى لتم مي ماندخلوش بغسك مانقدرش عندي قضية وحد اخرى حنهبل مهم نوصي ختي وخلاص تجيبلي

#معلومة_عن_المعرض https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t4c/1/16/1f642.png:)

هل أنت قادم لمعرض الكتاب من خارج العاصمة؟
بإمكانك النزول في محطة باب الزوار، و منه ركوب الترامواي (قطار حضري) في اتجاه العناصر، التذكرة بـ40 دج، و من ثم النزول في محطة قصر المعارض.
كما بإمكانك النزول من الحافلة في المحطة النهائية خروبة، أخرج من المحطة (المخرج الفوقي وليس ناحية شاطئ البحر) اقطع الطريق عبر جسر المشاة لتجد محطة حافلات، اختر وجهة عين طاية مثلا ثم انزل في محطة قصر المعارض.

أخبار معرض الجزائر الدولي للكتاب 2017
https://www.facebook.com/pg/2018sila/photos/?ref=page_internal
صباح النور يا عشاق الأوراق 💝
نحن في العناصر .. ننتظر الطرام كالعادة لنتوجه نحو الصالون الدولي للكتاب 
😍
هلا رافقتمونا! 
😆😆😆
اليوم 1 نوفمبر .. عيد الثورة .. وسيكون عيدًا للكتب أيضا .. سيكون المعرض مكتظًّا يقصده الناس من كل حدب وصوب 
😍😍😍
اذكر في تعليق ولايتك .. وطاڨي صاحبك اللي رآه راقد العب لو على المورال 
😂😂😂
#الجزائر_تقرأ


أخبار معرض الجزائر الدولي للكتاب 2018
لماذا نقرأ الروايات؟
الروايات هي أكثر الكتب مبيعا في العالم، والجوائز التي تُرصد لها تفوق ما يرصد لسواها من الأجناس الأدبية، و كُتّابها أكثر شهرة من المفكرين و الفلاسفة و علماء الاجتماع والمؤرخين إلّا من استطاع أن يحقق النجومية في مجاله، و هذا أمر نادر. فلماذا يُقبل الناس هلى قراءتها أكثر من غيرها؟ و لماذا يتعلقون بأبطالها، ويتأثرون لمصائرهم حدّ البكاء و هم يعلمون أن أولئك الأبطال لا وجود لهم إلا في خيال مبدعيهم؟ ما هو الشيء الذي يبحثون عنه في الرواية و لم يعثروا عليه في المؤلفات النظرية؟
هذه المسألة على ظاهر ما فيها من بساطة احتملت عدة تأويلات من كبار المنظرين.
فبعضهم كرونالد شوسترمان، يعتقد أن الرواية لا تستكشف المفاهيم و لا تستخلص الأفكار ، بل تقترح مقابل صرامة العلم ما يأتي صدفة على غير انتظار، و لا يمكن بالتالي أن ندرجها ضمن العلوم المعرفية.
إلّا أن آخرين، من تودوروف و جنيت إلى جان ماري شافر و راينر روتشيلدز، يؤكدون على طاقتهاىالمعرفية، و يذهبون إلى القول أن ما نبحث عنه في الروايات هو معرفة الإنسان و العالم و الحياة بشكل أفضل، بل إن بعض المؤرخين و علماء الاجتماع يبحثون هم أيضا في الأعمال الأدبية عن حقائق تاريخية و اجتماعية، وإن كانت لا تختص بذلك، إذ ينبغي التمييز بين محتوى المعارف التي يحملها نص ما والخيال الذي يتوسل به. ف"غريب" كامو على سبيل المثال تشكّل في بعض أوجهها حصيلة ثيمات الفلسفة الوجودية، كالوحدة و الموت و الغيرية و العبث، و لكن ما يجعلها عملًا فنيا و ليست نظرية فلسفية هو أن الإنسان فيها يتحلى بخلق و يتحلى بمزاج كما يقول بارت.
فريق ثالث ينظر إلى المسألة من زاوية أخرى، فأمبرتو إيكو يشبّه قراءة رواية بلعبة شطرنج، و ميشيل بيكار يتحدّث عن النّمذجة عن طريق تجربة من الواقع المتخيل ، أي أن القارئ يجرب وضعيات لا يستطيع أن يعيشها في الواقع.
فيما يرى فنسان جوف في قراءة الرواية مزاوجة بين عنصرين متمايزين هما اللعبة و اللعب، الأولى تنغرس في العقل وتستدعي ذكاء القارئ و قدرته على التكيّف و الاستباق، والثاني يقوم على مماثلة شخصية متخيلة، يرحل معها حيثما رحلت، و يفترض احتمالات نهايتها مع المحافظة على حسّه النقدي.
و في رأينا أن الانفعالات التي تعتري القارئ خلال القراءة، لها تأثير ليس على التأويل الذي يتأوله فقط بل على وجوده نفسه، وقد تلازمه صورة بعض الأبطال حتى لكأنه عاشرهم عن قرب، يقول يوسا : شخصيات أدبية متخيلة أثّرت في حياتي بكيفية أطول أمدًا من جانب هام من البشر الذين عرفتهم.
#أبو_بكر_العيادي روائي و مترجم تونسي]

معرض الكتاب يقترب
قم بدعوة صديق لا علاقة له بالقراءة لزيارة المعرض رفقتك لربما يلتقط العدوى 
😎
اشر له
المعرض من 29 أكتوبر إلى 10 نوفمبر 💙
#الجزائر_تقرأ
#تنويه_مهم

#الأستاذ_واسيني_الأعرج_يوضح
#معرض_تلمسان
_____________________
لم أرفض أبدا طلبا جاءني من وطني.
قرأت في بعض المواقع عن حضوري معرض تلمسان؟ وهي تلومني بمحبة عن تغيبي وعدم رغبتي في الحضور. كاتبني عدد كبير من قراء المنطقة بالخصوص. لا أريد أن أخيب ظن الذين ينتظرون توقيع رواية ليالي إيزيس كوبيا في معرض تلمسان، لن أحضر المعرض، لسبب بسيط هو أن الكاتب ليس سائحا، يحمل أمتعته ويرحل صوب مدن وأماكن النشاطات، وقت ما يشاء وكيفما يريد. المسألة خاضعة لترتيبات طبيعية أقلها دعوة رسمية، لم تتوفر. حتى عندما اتصل بي ناشري: المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية 
ENAG وطلب مني الحضور، وأن أحدد له تاريخا لفترة حضوي، لأن هناك طلبا كبيرا على الرواية الأخيرة، أخبرته بأن الدعوة متأخرة جدا، وأني مرتبط حقيقة في شهر ديسمبر بمواعيد ثقافية كثيرة أهمها دروسي في السوربون، ولقاء معهد الدراسات الإنسانية والإسلامية في باريس ومعرض بيروت، لتوقيع مي/ ليالي إيزيس كوبيا، واليوم الدراسي عن ليالي إيزيس كوبيا، في جامعة الجزائر المركزية، قسم الآداب واللغات.
أعتذر من قرائي وأصدقائي في تلمسان ومحيطها. لم أرفض طلبا أبدا جاءني من وطني. 
كل النجاح لمعرض الكتاب في مدينة #تلمسان.
_______________________
#الجزائر_تقرأ 
#تلمسان_تقرأ


طاب مساؤكم 
نود إعلامكم بتوفر 
#رواية_العثمانية في طبعتها الثالثة للكاتب الطيب صياد بجناح دار الجزائر تقرأ، وذلك خلال فعاليات المعرض الدولي للكتاب #سيلا2018.
بالإضافة لروايته الجديدة 
#متاهة_قرطبة التي تمثل مواصلة لرحلة المخطوطة المفقودة، الرواية ستكون في جناح دار ببلومانيا والمثقف.
#الجزائر_تقرأ


20 octobre
 · 
بعض النصائح والإرشادات، لمن يزور معرض الكتاب لأول مرة خاصة:
- معرض الكتاب يقام في قصر المعارض قرب أرديس.
- أفضل الطرق للوصول إلى هناك هو الترامواي (تفادى السيارة فالإزدحام سيكون كبيراً فترة المعرض). محطة ترام واي المعرض إسمها '' قصر المعارض ''.
- ليكن تجولك في المعرض منظمًا ممنهجًا. المعرض كبير، والتنظيم الجيد في التجوال سيسمح لك بتغطية كل دور النشر فيه.
- هناك جناحين كبيرين منفصلين عن الجناح الرئيسي موجودان جهة النافورة. (كثيرون لا ينتبهون لهما)
- إن كنت ستزور المعرض ليوم واحد فقط، فالأفضل معرفة الدور التي تريد زيارتها والكتب التي تريد اقتناءها مسبقًا. استعمل غووغل.
- إن كانت زيارتك موزعة على أيام متعددة، اجعل اليوم الأول استطلاعيا تفهم فيه أماكن دور النشر المختلفة، الكتب المعروضة ...
- تجول مع صديق له ثقافة قارئ، هؤلاء يعرفون دور النشر الجيدة، الكُّتاب والعناوين جيدا.
- التجول مع صديق جيد، لكن التجول لوحدك - إن كنت تعرف ماذا تريد - أفضل.
- لا تغريك العناوين الرنانة، اقرأ الفهرس والمقدمة لتأخذ فكرة جيدة عن الكتاب.
- إن كنت تبحث عن كتب بالإنجليزية هناك دار Wordsworth . عناوين عالمية (روايات وكتب فلسفية..) وبأسعار معقولة جدا.
- استعمل موقع good reads و موقع رفّي لمعرفة الدار التي نشرت العنوان الذي تبحث عنه.
- لا تكتفي باقتناء كتب تخصص واحد فقط. معرض الكتاب فرصة جميلة للحصول على عناوين مختلفة تثري رصيدك الفكري مجالات مختلفة.
- معرض الكاتب ليس معرضا للكتاب فقط. برمج لقاءات مع أصدقاء ومدوني الفايسبوك.
- وجود الأطفال مزعج لكن أحضر أطفالك حتى وإن لم تكن نفسك مطالعاً، إشتري لهم قصصا أو مجلات، استغل زخم المعرض لتنمّي فيهم ثقافة المطالعة.
وأخيراً؛
- لا تشتري كتبا من أجل أن يُقال أنك قارئ، بل لكي تقرأها.
اه كدت أنسى أهم نقطة، ادي ساندويتش معاك!! الأكل غالي هناك..
وشكراً
بتصرف عن 
Talha Yassine Tetbirt
شاركو المنشور.


لكتاب والكيس
في الوقت الذي تجتهد فيه بعض دور النشر في تثمين الكتاب وإعطائه ما يستحق من مكانة بدءا بإخراجه في صورة جذابة وجميلة تراعى فيها العناوين والألوان والشكل والحجم والخط وكل ما يغري القارئ ويحفزه على شراء الكتاب. وإذا كان من الصحيح أن هذا الأخير ـ أي الكتاب ـ سلعة بالمعنى الإقتصادي والتجاري بيد أنه ليس كباقي السلع بل للكتاب قيمة معنوية و ثقافية وهي ضمن رأس المال الرمزي والثقافي، الكتاب كنز والكتاب يهدى وإذا كانت الجوائز تنال به فهو كذلك وفي حد ذاته جائزة..... بعض دور النشر إذن تجتهد في وضعه داخل كيس يليق بمقامه و" قدسيته " حينما تقتنيه فيزيد ذلك من تثمين الكتاب وإبراز الأهمية التي يجب أن نوليها له فيكون ذلك الكيس بدوره عامل إشهار وتسويق للدار.
أما البعض الآخر من دور النشر لا يكلف نفسه في توفير ما يستحقه الكتاب من قيمة بل تعتبر تلك الدور الكتاب كغيره من السلع التي تشترى من سوق الخضار أو أي مكان آخر ، بهذا يصرّ هذا النوع من دور النشر على سلعية الكتاب ومن منظور الربح لا أكثر وبالتالي ليس في مفكرتهم رؤية ثقافية ولا تشجيع المقروئية ولا تكريس لثقافة مجتمع المعرفة.
لا تعاملوا الكِتاب، يا صناع الكِتاب وموزّعيه بنظرة تجارية بحتة ـ وإن كان لا يخلو من هكذا بعد ـ فهو منتج ليس كباقي المنتجات وتكفي رمزيته لتخلده ويظل خير جليس.
#محمد_جديدي
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/30594282_853752644811832_7778536692795594341_n.jpg?_nc_cat=105&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=6b123e1b9900aa5f700eca51407d6a86&oe=5C69F627



بشرى للطلبة بجامعة باتنة 01
سيكون المنشط الإذاعي و الروائي المبدع " مراد بوكرزازة " ضيفكم يوم الأربعاء بالحرم الجامعي على الساعة 13:30 ..
لا تفوتوا فرصة الإطلاع على روايته البوليسية التي صدرت مؤخرا "#الأيادي_السوداء "

من أعمال الكاتب " بوكرزازة " : رواية ' شرفات الكلام ' ، ' الربيع يخجل من العصافير ' باللغة العربية و الفرنسية ، ' ليل الغريب ' ، ' رسائلي لابنتي ' ، ' نشيد الفراشة ' الأيادي
 السوداء ' .. 
ستكون هناك ندوة بكلية الإعلام و الإتصال سينشطها و يتحدث فيها الكاتب " بوكرزازة " عن أعماله الأدبية الجميلة ثم ينتقل إلى فعاليات البيع بالتوقيع .. 
دعما للكتاب و المبدعين كونوا بالموعد .. 
الجميع مرحب به 
تحياتي 
4 commentaires
Commentaires
Mourad Boukerzaza
Mourad Boukerzaza
تأجل اللقاء لتاريخ لاحق،معذرة للجميع.
Silence De Ma Lange
Silence De Ma Lange
رائع
ÏMe NË
ÏMe NË ZãRã Knît
Seïf Eddiñe
Seïf Eddiñe
فارس ضياء الدين دايخة

17 h
 · 
‫عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل.. بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا.. قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر.. وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك.. وقد تكابر وتنكر.. وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ.. لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر.. ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة.. ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه..
‫يظن المظلوم أن حقّه ضاع..وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة.. وتنتظر شخصا آخر ليؤديها.. وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك.. لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك.. وأن تلك العدالة تنهشك الآن.. تغرس أظافرها في جدران قلبك.. وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر!

يحدث مراد بوكرزازة


maouahib tv


https://yt3.ggpht.com/a-/AN66SAzlXj7FmJKHhH6_JhIEJIPmRkezQi-aysxt5g=s48-mo-c-c0xffffffff-rj-k-no
Ajoutée le 9 sept. 2018
S'ABONNER 18
ندوة تاريخية حول دور الإعلام في ثورة التحرير المجيدة من تأطير الإعلامي القدير "مراد بوكرزازة " والدكتور "دمان ذبيح محمد "بمكتبة المطالعة العمومية المجاهد لكبير التونسي بسوق نعمان

ندوة حول جور الإعلام في الثورة للإعلامي مراد بوكرزازة والدكتور جمان ذبيح محمد بمكتبة سوق نعمان

لإعلام بالجزائر مازال فتيا ويملك مواهب شابة تحتاج للدعم والتوجيه

 موقع الحوار  14 فبراير، 2017
 0135  3 دقائق
حرك ميكروفون الإذاعة الجامعية رغبتها في اقتحام عالم الصوت والصورة، وبعزيمة وطموح كبيرين تفوقت عربيا لتتوج بالجائزة الأولى عربيا لمهرجان تونس للإذاعة والتلفزيون عن صنف البرامج الموجهة للشباب ”جيل واي “، لكن ذلك لم يشفع لها في البقاء داخل استوديوهات الإذاعة الوطنية لتتنقل بعدها إلى قناة “الخبر” كمقدمة  للنشرة الرئيسية، وتعول كثيرا الصحفية هبة سنطوح على الموهبة والإصرار لتحقيق المزيد من النجاح في عالم الإعلام الجزائري والعربي.
·         *كيف كانت الانطلاقة الأولى لهبة سنطوح في الميدان الإعلامي؟

– بداية أنا خريجة معهد الإعلام والاتصال جامعة قسنطينة، ومن مدينة الجسور المعلقة كانت الانطلاقة من الإذاعة الجامعية .. كنت شغوفة بالميكروفون .. أتذكر سعادتي حين أجلس أمام ميكروفون الإذاعة لتحية زميلاتي في الحي الجامعي بعد إنهاء دوامي الدراسي .. ومن الإذاعة الجامعية خطوت خطوة إلى الأمام بعد تخرجي نحو الإذاعة الجهوية .. العزيز مراد بوكرزازة، المدير السابق لإذاعة جيجل، احتضن موهبتي وفتح لي أبواب الإذاعة التي من خلالها توجت بالجائزة الأولى عربيا لمهرجان تونس للإذاعة والتلفزيون عن صنف البرامج الموجهة للشباب ”جيل واي ” ”why generation” .. للأسف هذا التتويج لم يشفع لي بمنصب، وأنا التي كنت اشتغل بعقد ما قبل التشغيل .. انتهى عقدي بعد شهر بالضبط من التتويج لتبدأ رحلة ثانية و شغف ثان .. التلفزيون و حلم “كي بي سي” مع أستاذي وقدوتي، مدني عامر، الذي اختارني من بين عدة وجوه مشاركة في كاستينغ ”الخبر” .. ضمني إلى فريق شاب قائلا ”إنني أراهن عليك” .. و من يومها أصبح رهانه رهاني.
·         *في ظل الانفتاح الإعلامي هل أنت متفائلة بحرية أوسع ومنافسة أكثر نزاهة بين مختلف المنابر الإعلامية؟
-الجزائر لم تنفتح إعلاميا بعد، مادامت القنوات التي يتابعها المواطن على أساس أنها جزائرية تصنفها الدولة أجنبية .. قدم هنا و قدم هناك .. لا أحنا جزائريين و لا أجنبيين .. أو جزائريي المضمون أجنبيي الجنسية .. قضية “الخبر” التي تابعها الصغير والكبير، وبعدها خسارتنا للفقيد محمد تامالت جعلتني أغسل يدي بالماء و الصابون وأقول لا حرية إعلام بالجزائر .. كل شيء يسير كما تريده السلطات .. أتحدث هنا عن السمعي البصري، لأن الصحافة المكتوبة لديها ربما هامش أكبر من الحرية وذلك راجع إلى تضحيات ومكاسب صحفيين وإعلاميين سبقونا إلى الميدان، في ظل محيط كهذا المنافسة هي منافسة من يلون ويبهرج أكثر لحصد أكبر كوطة من الإعلان، لكن أمنيتي حقا أن تتغير هذه الأوضاع قريبا بالجزائر، ورغم كل شيء نبقى دائما نتفاءل .
·         *فتح القنوات الخاصة المجال للوجوه الشابة والمبتدئة للظهور على الشاشة جعل المنافسة تشتد بينهم، ألا تعتقدين أن ذلك أوقع الكثيرين في أخطاء مهنية كبيرة نتيجة نقص التجربة والتكوين؟

-الصغير والكبير يخطئ .. المراهق والناضج .. المبتدئ والمحترف .. لكن الفرق بين خطأ الإعلامي الكبير والصحفي المبتدئ، أنه كلما كبرت تجاربنا لا يحق لنا الخطأ ويقل هامش الغفران لنا سواء من قبل من يتابعنا أو من قبل أنفسنا، وكما قلت سابقا كلنا شباب وتجربتنا الإعلامية صغيرة جدا، لا يهم كم أخطأنا بقدر ما يهم كم تعلمنا من أخطائنا.
·         *هل يمكن للإعلامي الشاب المقبل على هذا الميدان أن يتفاءل بمستقبل واعد للصحافة في الجزائر ؟
-طبعا .. الإعلام بالجزائر مازال فتيا، لدينا مواهب شابة كثيرة تحتاج ليد توجهها لصقل مهاراتها .. لدينا وجوه شابة أنارت شاشات تلفزيونية كبرى .. كما لدينا أسماء صحفية جزائرية كبيرة نستطيع أن نجعلها قدوة لننتهج نهجها ونسير على خطاها لتحقيق نجاح نحن من نصنع بصمته ..الشباب الطموح هو فقط من يستطيع صنع هذا المستقبل الواعد بالعمل والاجتهاد والابتعاد عن كل ما هو مبتذل، ليس مهما أن تظهر على الشاشات بقدر ما يهم ماذا ستقدم .. و ليس مهما أن يكتب اسمك تحت مقال طويل بقدر ما يهم صدقك مع نفسك ومع قارئك … أتوقع لأبناء جيلنا ممن يستطيع الصمود في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الإعلام الجزائري مستقبلا إعلاميا زاهرا يحذو حذو كبار الشاشة الجزائرية ومن صنعوا الحدث وقت الأبيض والأسود.
·         *يقال إن المستقبل سيكون للصحافة الإلكترونية، هل توافقين على ذلك، أم تعتقدين أن الطريق لازال في بدايته؟

– قبل الإجابة عن سؤالك دعينا نستعرض مع بعض من هو أول من ينشر صورا عن أحداث آنية على شبكات التواصل الاجتماعي .. المواطن البسيط من خلال كاميرا هاتفه النقال ..نعم هو زمان إعلام المواطن، لكن المشكلة الفعلية هي في تحري صدق المعلومة من مغالطتها في ظل سهولة التبادل و النشر .. نحن في زمن الآنية والصحافة الإلكترونية تحقق ذلك .. أرى أن كبار القنوات والجرائد وحتى المجلات العالمية استغلت هذه التكنولوجيا لصالحها من خلال تطوير مواقعها الالكترونية وتسخير تطبيقات تحقق هدف متكامل .. و يبقى للورق دائما طعما آخر.
·         *ما رأيك فيما تقدمه جريدة “الحوار” اليوم لقرائها؟

-الحوار منبر إعلامي وضع ثقته في جيل شاب، وأعتقد أن الجريدة نجحت في سياستها هذه، بدليل ما تقدمه من عناوين لها متتبعيها على الساحة الإعلامية كل التوفيق لهذا الطاقم الشاب الذي حمل مشعل الجريدة.
حاورتها : سهام حواس

الروائية “أحلام مستغانمي”من جامعة منتوري: “لم اكتب إلا لأكون أهلا لقسنطـينة

16 مارس, 2013
 02٬402
 شارك الخبر مع أصدقائك
عدد القراءات : [ 2٬402 ]
قالت الكاتبة الجزائرية الكبيرةأحلام مستغانميالتي حطت قبل أيام بجامعة منتوري لولاية قسنطينة، بأنها ما كتبت إلا للدفاع عن الحرف 29 في الأبجدية التي تلفظه قسنطينة فقط، كما تحدثت وبإسهاب عن العلاقة الوجدانية التي تربطها بمدينة الجسور المعلقة وعلى الرغم من زيارتها المتأخرة لها إلا أنها كتبت عنها دون أن تراها بعينيها بل رأتها بعيني والدها المجاهد مؤكدة أنها لم تكتب إلا لتكون أهلا لقسنطينة.
الأديبة”أحلام مستغانمي” التي اجتمعت بمحبيها بجامعة منتوري بعد دعوة تلقتها من مخبر الترجمة واللسانيات، فضلت أن تحتفل بعشرين سنة عن إصدار روايتها الأولى “ذاكرة الجسد” مع الطلبة ومحبيها عوض أن تتنقل إلى الإمارات العربية بعد دعوة رسمية تلقتها للاحتفال بذات المناسبة رغم العرض المغري الذي تلقته.
بعذرية وتواضع وبكلمات باللهجة القسنطينية ارتأت أن تبتدئ كلامها، غير أن ارتعاد صوتها والدموع التي ملأت عينيها كشفا صدق حبها لمدينة حضنت والدها الذي أحبته وتحبه كثيرا، تكلمت عن المدينة عن عشقها لها وعن انبهار كل كاتب مر بها، كما أكدت في حديثها أن سبب كتابتها كان للدفاع عن الحرف 29 في الأبجدية التي انفردت بلفظهقسنطينة، كما استذكرت العديد من المميزات التي تخصها دون غيرها من مدن العالم، ورغم أن الأديبة لم تزر قسنطينة إلا بعدما أصدرت روايتها الأولى “ذاكرة الجسد” إلا أنها أجادت تصويرها والحديث عنها وعن أهلها وكانت أحسن راوي لمدينة بحجم قسنطينةوتركت كل من يقرأ عنها يحبها ويرغب بزيارتها، نجحت في ذلك لأنها حكتها بعيون والدها الذي تحبه كثيرا وتمنت لو قرأ “ذاكرة الجسد” لأن فرحتها بالمليون ألف نسخة المباعة بقيت منقوصة.
ولم تخفي صاحبة الثلاثية ارتباكها للقاء الطلبة على الرغم من أنه أجمل موقف قد يحصل لها، بالإضافة إلى خوفها من مواجهة القارئ الواحد فما بالك بجمهور كبير ملأ قاعة المحاضرات “الصديق بن يحي” عن أخرها.
الروائية نوهت بالدور الذي يلعبه الكاتب واعتبرته الأمين على الذاكرة وعلى رواية التاريخ ونقله للأجيال القادمة، مشيرة إلى أن الكاتب الحقيقي لا يكون بعدد الأوراق التي يسودها والكتب التي ينشرها بل بعدد قراءه، كما أبدت “مستغانمي” فرحتها الكبيرة باحتضان مدينة قسنطينة لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015 آملة أن تكون المدينة جاهزة وتقدم نفسها كما تستحق مكانتها الحقيقة وأن لا تكون غنيمة في أيدي المسؤولين.
صوت الجلفة/قسنطينة/وردة رجال

ماذا نكتب؟

 يوم : 21-05-2018 بقلم : عابد لزرق
لماذا نكتب؟ سؤال مُربِك تتبابن حوله الآراء والرؤى، وقد لا نجد له إجابة واضحة ودقيقة وإن كانت لنا دوافعُ داخليّةٌ تَبرُز كصوتٍ ينادينا إلى الكتابة، حيث يظلّ سُؤالا ذا ارتباطٍ وثيق وشديد بكينونة الإنسان وبوجوده واستمراريته في الحياة، فالكتابة عند ناقد مثل *عبد الفتاح كيليطو* تشبه الفاصلة المنقوطة التي نختم بها الجمل غير المنتهية والمتطلّعة إلى اللاحق والإضافي، حيث يقول: «أحسّ بأن كل ما كتبته يشبه النقطة الفاصلة، وهو عبارة عن نص لم ينته بعدُ.. أحسّ بأنني لم أنته من أيّ عمل ما، إلا وأنا أتطلّع إلى المزيد والجديد». وعن بواعثها يحصر *جورج أورويل* ذلك في كتابه السّيرذاتي الموسوم بـ (لماذا أكتب) في أربعة أمور هي: حبّ الذات ورغبة الكاتب في الظهور ذكيا أمام الناس ليمدحوه، ومن الهراء حسبه التظاهر بأنّ هذا ليس دافعا قويّا. والكتابة بدافع من اعتبارات جمالية لإدراك الجمال في العالم الخارجي وفي الكلمات، ولمشاركة التجارب الإنسانية. والكتابةُ بدافع تاريخيّ قصد تدوين الوقائع وحِفظها للأجيال القادمة. أمّا الدافعُ الرابع فأن نكتب لهدف سياسيّ قصد دفع العالم نحو اتجاه ما، ولتغيير أفكار الآخرين، حيث لا يخلو حسبه كتابٌ ما من تَحيُّز سياسيّ.
ولأنّ الكتابة تجربة حياة وممارسة مستمرّة، فلا يوجد من هم في موقع مثالي ومن هم أكثر قدرةً على وصف هذا الفعل ممّن يمارسونه دوريّا؛ وأقصد هنا الكتّاب أنفسهم، حيث طرحتُ على أسماء بارزة محليّا وعربيّا في مجالات الشعر والرواية والقصة والنقد والترجمة السؤال الآتي: لماذا تكتبون؟ وما هو دافعكم إلى ذلك؟ فجاءت إجاباتهم متباينةً، وبعضها الآخر جاء متقاربًا، وبشكل مثير أحاول من خلاله الاقتراب من عوالمَ هؤلاء الكتّاب وطقوسهم ورؤيتهم لهذا الفعل النبيل والمتجذّر في التراث الإنسانيّ.
والبداية بالشعراء؛ ففي البدء كان الشعر طقسَ الكتابة الأولى ونُبوّةَ الحبر والقلم، حيث يجيبنا الشاعر والأكاديمي *عبد القادر رابحي* عن السؤال قائلا: «أكتب من دون أن يخطر ببالي لماذا أكتب؟ ولذلك لم أطرح السؤال أصلا ولم أبحث عن إجابة عنه. ربما كانت رغبة فتحوّلت إلى عادة سيئة في كثير من الأحيان لأنها مدللة ومتعبة ولا تنصاع للأهواء. لا أعتقد أن هناك ادّعاءً مع الكتابة. كل ادّعاء هو ضد الكتابة وكل كتابة هي ضدّ الادعاء. أن تجيب عن سؤال كهذا يعني أنك تملك ناصية الكتابة وتتحكم فيها، وهذا ما لا أستطيع أن أدّعيه. ثم إنها ليست تمييزا للكاتب عن غيره، إنها عكس ذلك تماما.. هي إثبات أن الكاتب هو غيره؛ أيّ كتابة تدّعي التميّز هي نقيض نفسها ونقيض صاحبها في آن. ربما لإثباتٍ كهذا يتهالك الجميع على الكتابة».
الروائي *سالمي ناصر* الحائز على جائزة كتارا للرواية العربية سنة 2016 (فرع غير المنشور) ينظر إلى الكتابة بأنّها «...ليست رغبة يمكن التحكّم فيها، إنّها حاجة تُعبِّر عن نفسها كالحاجة إلى الطعام والنوم، وكلّ غرائز الثدييّات الأخرى». وبالنسبة للروائي والقاصّ والأكاديمي *حسين علاّم* فالكتابة فعلُ مقاومة واستمرارية في الحياة، إذ يقول: «في البداية كنت أكتب مقلدا العالم، أريد أن أصير كبيرا بقدره لأنه كان يدهشني ولا يزال. ثم صرت أكتب من أجل أن أكون محبوبا، إذ كنت قادرا على اللعب بالكلمات. كنت قد اكتشفت قدرتها على التأثير كالسحر تماما. ثم كنوع من العجب؛ عجب بالذات وباللغة. ثم سرعان ما زاد وعيي بخطورة ما بين يدي من أداة، لأن النصوص الأولى التي قرأناها بإدراك حقيقي لمعنى الكتابة غيرت من فهمنا لها كأداة، وحولتها إلى شكل من أشكال الحياة، وشكل من أشكال الاحتجاج أيضا». ويرى الإعلامي والروائي والقاصّ *مراد بوكرزازة* بأنّ الكتابة هي محاولة منه للتخلّص من أزمات وخيبات حياتية، حيث يصف ذلك قائلا: «أكتب تلبية لرغبة مُلِحَّة، مُلحّة جدا، أنصت لصوت داخلي يبدو خافتا لكنه سرعان ما يشتدّ ويحتج. أكتب لأتخلص من عاهات كثيرة يسببها لي الواقع والآخر.. مع كل سطر أتخلص من عاهة ما، وأحلم حين أغادر الورق أن يحبني الناس، أن يتلقّفوا حدادي الجميل، أن يمسحوا على رأس حزني، أن أصير مع الوقت صديقا حميما لعزلتهم الكبيرة». ويرى *بلقاسم مغزوشن* الحاصل على جائزتي *علي معاشي* للمبدعين الشباب، و*الطاهر وطّار* للرواية في طبعتها الأولى 2017، بأنّه يكتب «...تمرُّدًا على الواقع وهتكا للمخيال، وحفاظا على نسل الحبر، وتقليلا للاحتباس الثقافي، ودرءا لداء الغباء»، يكتب ليكون «...حجرا في جسر الإنسانية فوق وادي القسوة والحماقات»، وليرتقيَ فكريا وثقافيا حسب قوله.
فئة النقّاد هي أيضا لها دوافعها القوية لفعل الكتابة ورؤيتها الصارمة أحيانا، حيث يقول الناقد والأكاديمي بجامعة الجزائر 2 *وحيد بن بوعزيز*: «أعتقد دائما أن الكتابة مؤسسة اجتماعية؛ فظاهرة الباتوس أو عودة الذات الفاعلة داخل النص بعد موت المقولات البنوية جعلت المختصين في مجال الكتابة يهتمون بدوافع الكتابة من جديد. الكتابة كما أفهمها إثبات للأنا داخل الجماعة بطريقة جدلية، فلا يمكن أن نمحو الذات لصالح الكيتش كما لا يمكن أن نجعلها متعالية. لقد أثبت نقاد علم الاجتماع الأدبي أن رؤية العالم تقتضي المجموعة/الجماعة ولا يعني ذلك موت الأنا. لهذا فالكتابة تبقى نضالا لأنها تخربط شرك السُّلَط. فكل هيمنة تروم أن تذوّب الفرد، وكل كتابة تعيد لهذا الفرد موقعه في كنف الجماعة. لا تُفهم هنا الذات كتعالٍ ميتافيزيقيّ بل تُفهم كلحظة تَذاوُت كما ذهب ريكور أو كتَذْويت كما ذهب لاكان وألتوسير». ويقول الكاتب والأكاديمي بجامعة مستغانم *محمّد خطّاب*: «أكتب بسبب حاجة روحية تأتي من المجهول، ثم يتضح أنها أسطورة تتعلق بشخصِي مثلَ أيّ كائن مُحِبّ لذاته يسكنه غرور ما بأنه مهمّ والناس بحاجة إلى كتاباته، ولكن هذا السبب نفسه سرعان ما ينفيه سبب آخر هو أن تستمرّ في الغياب، والكتابة كلما صارت إلى التحقُّق كلما كَسَبت غيابا إضافيا. أكتب لسبب حلميّ فاضح يتعلق برسم صورة مثالية لشخص مسلوب الإرادة ولا يجد في الواقع أي سند للحقيقة، ويتمثل نصوص الأوائل كأفق للتجلي. أكتب لمجرد الحبّ الذي يغمرني بالأشياء والعناصر التي تفنى أمامى وأفنى معها لحظة بلحظة. أكتب بسبب الجمال السرّي الذي يناديني من فجوة غامضة. وهناك أسباب كثيرة لا أدري ما هي لعلها تتّضح مع الأيام». 
أمّا الناقد والأكاديمي بجامعة بجاية *لونيس بن علي* فيجيب عن سؤال ماذا تعني له الكِتابة قائلا: «فرق بين أن تكتب وبين أن يكون لديك مشروع كتابة. الجميع يكتب، القلة من يملك مشروع كتابة. أتحرّج أحيانا من وصفي أنّي كاتب. الهوية لا تليق إلا بالذين يملكون مشاريع كتابة حقيقية. المشروع أقصد به أن تكون الكتابة التزاما حياتيّا ووجوديّا وتاريخيّا، وكفعالية تاريخية قادرة على الإضافة والتغيير. لا أريد أن أُغرق نفسي في وهم أنّي كاتب. الوهم لا يُعمِّر طويلا، وإذا طال أمده تحوّل إلى عقبة أمام الوعي بحدود الكتابة الحقيقية». ويضيف أيضا: «أنا أكتب دائما بحسٍّ حذِر، دون ادّعاء كبير. أفهم الكتابة بحثا، فنحن لا نُولد كتّابا، بل نصير كُتّابا. ولم يحن الوقت بعد لنعلن عن ذلك». وترى *لامية بلعوجة* أستاذة الأدب والدراسات النقدية بجامعة الجزائر 2 بأنّنا «نكتب لنهزأ من الفناء المتأصِّل فينا».
ويقوم الناقد المغربي *إسماعيل شكري* صاحب العديد من الإسهامات الأدبية والنقدية المهمّة بتوصيف فعل الكتابة لديه، والذي يسمّيه (من التجربة إلى التجربانية)، قائلا: «..انطلاقا من تجربتي العلمية المتواضعة أعتبر لحظة الكتابة عملية معرفية مركّبة تنقلني من التجرية بما هي وعي آني محلي إلى التجربانية بوصفها حلولا في الكوني عبر أطر معرفية عالمية. بيد أني أستعير دائما، في هذا السياق، قلق أوغستين وهو يعرف الزمان فأقول: عندما تطلب مني تعريف الكتابة أشعر أني من العارفين، بيد أني لما أحاول صياغة الرؤيا أجدني عاجزا؛ هي دائما ذلك الأفق المجهول...».
ويجيب المترجم السوري الشابّ *معاوية عبد المجيد* الذي يشتغل على ترجمة *رباعية مقبرة الكتب المنسية* لكارلوس ثافون و*رباعية نابولي* لإيلينا فيرانتي، وتُحفٍ أدبية أخرى، عن سؤال تجربته مع الكتابة والترجمة، بوصف هذه الأخيرة فعلَ كتابةٍ موازيًا للكتابة الإبداعية، قائلا: «..من خلال عملي على ترجمة *صديقتي المذهلة* لاحظتُ أنّ فيرانتي تُكثِر من تمييز أسلوب بطلة الرواية في الكلام. تذكر أنّها قالت *بالعاميّة* جملة ما، ثمّ قالت *بالفصحى* جملة أخرى. وبتحليل الفارق بين تلك الجمل، نلاحظ أنّ ما تقوله بالعاميّة يَشوبُه النَّزَقُ والغرائزيّة والسوقيّة، فيما يلين لسانها حين تتكلّم بالفصحى وتستخدم أوصافًا رفيعة، وتتحدّث بلهجة عقلانيّة. فإذا كانت الفصحى لغة الكتابة، نتبيّن في ضوء ذلك أنّنا نكتب لنصقل أفكارنا، ونعطيها شكلًا منطقيًا، ونرتقي بالتعبير عن مشاعرنا. قد يكون هذا أحد أسباب الكتابة: حاجتنا إلى تهذيب ما يجول في النفس».
هذا عن الكتابة بشكل عام، أمّا عن دافعه إلى الترجمة فيواصل معاوية موضّحا: «قد تكون الترجمة، في هذا السياق، تطبيقًا فعليًّا وحقيقيًّا لفكرة التهذيب. فالمترجم يحتاج إلى قراءة النصّ أكثر من مرّة، والقراءة عنه أيضًا، ثمّ كتابته بلغة أخرى، وإعادة كتابته بعدد لا ينتهي من المرّات. وكلّما أضاف المترجم رونقًا جديدًا للنصّ اكتسب هو نفسه درسًا جديدًا في الكتابة، وأساليبها، وأسباب وجودها والميول إليها. هل الترجمة تمرين على الكتابة؟ أجل، هي كذلك في معنىً ما، لأنّ المترجم لا يستطيع أن ينجز عمله ما لم يفهم النصّ المراد ترجمته، لتصبح الكتابة بهذا المعنى تحديدًا محاولة ذاتيّة للتأكّد من أنّنا فهمنا ما نفكّر به أم لا. وهنا يأتي دور الناقد ربّما، ووظيفة النقد وأسباب وجوده، للإجابة على السؤال الأخطر: هل استطاع الكاتب إقناع نفسه أوّلًا بما كتب؟ لماذا نكتب إذن؟».
كانت هذه شذراتٍ من هنا وهناك وآراءً مختلفةً لكتّاب ومبدعين محترمين يصفون من خلالها دوافعهم إلى الكتابة ونظرتهم المتباينة لها انطلاقا من تباين مرجعياتهم وتجاربهم ورؤاهم، ويبقى سؤال [ لماذا نكتب؟ ] قائما مادام يحتمل أكثر من إجابة وَفق تعدُّد الرُّؤى.

مراد بوكرزازة


https://yt3.ggpht.com/a-/AN66SAxz3G_xEleBqYVAHcUdehUmE1Fo0Wmtf4CYdg=s48-mo-c-c0xffffffff-rj-k-no
aire public...
Ben Chaoui Adel
ماشاء الله..صوت جذاب....رنين..احاسيس..من القلب والى القلب..
1
Selma Sarah
رائععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع 
Masquer les réponses
Miral Miralou
صراحة صوت خلق للشعر
Miral Miralou
صراحة صوت خلق للشعر

مهرجان الشعر النسوي بالجزائر..كل شيء مباح ما عدا تكريس الخلافات


#مهرجان_الشعر_النسوي

الشعر ....إبداع، إلهام ووحي منزل رسالته الجمال
الديكور الذي احتضن فعاليات الطبعة العاشرة من المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي

وداعا حواء القصيدة التي أسالت محبرة لا و لن تجف يوما
شكرا لكل من قال في حقي كلمة طيبة... شكرا لكل مبدع و مبدعة كانا خلف نجاح اللوحات الفنية المقدمة باختتام فعاليات المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي... محباتي للجميع

شكر و عرفان :
رأيت أنه من واجبي إسداء خالص شكري وتقديري و جزيل امتناني و عرفاني للصديق 
زيتوني عريبي
 مدير الثقافة لولاية قسنطينة و للمخرج الكبير المبدع علي عيساوي و الشاعر الجميل الأمين حجاج و الصديقة النشطة أميرة دليو محافظة المهرجان الوطني للشعر النسوي على موقفهم النبيل و احتفائهم بأخي الفنان الراحل محمد بوليفة كما أعتز بالوقفة الجميلة للفنان الرائع الأصيل محمد فؤاد ومان الذي لبى الدعوة رغم التزاماته و ارتباطاته الأسرية والفنية .
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/41733873_1227312357424486_3049780500781596672_n.jpg?_nc_cat=100&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=15658a8fcf31d13f578a9e954520e8e4&oe=5C63D59C

المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
11 octobre · 
بنبرة الجنوب الشاعرة الأدرارية عيشة بويبة تنشد لقسنطينة
قسنطينة يالي حبك في قلبي ذاب
بلاد الحب والحضارة القديمة
ياك متحدين شابات وشباب
حياتنا من غيرك ماليها قيمة
من قصدك ظنو ما خاب
يالي فرحتي النفس السقيمة
وفتحت قدام الضيف الف باب وباب
كرم وعز مجموعين في الوليمة
في بهاك كتبو كبار الكتاب
من زارك يتمنى يرجعلك ديمه
ماينساك وماينسى دوك الاحباب
بلاد الجسور والفرقاني مزينها خيمة

توصيات مهمة، ولكن ثمة ملاحظة لا يحصل السكوت عليها؛ ومع عميق احترامي لأختنا صورية، فإن جميلة زنير حين بدأت الكتابة لم تكن صورية قد ولدت، ولذلك لا يجوز أخلاقيا أن ترأس البنت أمها!!!
والله أعلم!
المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
يوسف وغليسي ألف شكر أستاذي على كريم مرورك واهتمامك، أستسمحك فقط لأقول ان الأستاذة القديرة وأمنا الغالية جميلة زنير رفضت ترأس اللجنة واكدت أنها لا تشارك بأي تظاهرة أدبية باستثناء مهرجان الشعر النسوي بقسنطينة، كدعم منها للقائمين على هذا النشاط، ورشحت الشاعرة صورية إينال لترأس لجنة التوصيات إيمانا منها بمكانتها بالساحة الشعرية والأدبية الجزائرية، كل الشكر لهذه القامة الأدبية الخلوقة والمعطاءة والمتواضعة، والشكر موصول لكم أستاذي.
Salima Messaoudi Belkhir
Salima Messaoudi Belkhir
لعل أهم التوصيات إخراج المهرجان من الحيز الضيق حيز الصداقات و العلاقات الشخصية.. و فتحه على الأصوات التي تستحق الحضور.. و الكف عن سياسة الإقصاءات التي تمارس بقصدية واضحة..

#مهرجان_الشعر_النسوي
 
الشكر للإعلامية الرائعة راضية بلجدوي......أبدعت في تنشيط افتتاح المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي وكذا الاختتام، شكرا راضية الراقية خلقا وإبداعا

#مهرجان_الشعر_النسوي

بعد الافتتاح الفني الذي اختصر عادات وتقاليد قسنطينة وصيرها قصيدة شعرية ءبياتها عادات وتقاليد راقية: وسط الدار، فن الزخرفة، الملاية والعجار، قهوة العصر، وترحيب على طريقة أهل الدار....هاهو المسرح الجهوي يختصر اليوم فعاليات اختتام هذه الطبعة العاشرة من المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
برنامج الاختتام بالمسرح الجهوي محمد الطاهر الفرقاني مساء اليوم على الساعة الثانية بعد الزوال (14:00).
عرض موسيقي بعنوان الجزائر أرض السلام من تقديم المعهد الجهوي للموسيقى ملحقة قسنطينة
قراءات شعرية لشاعرات جمعية واحة بمناسبة الشهر الوردي
تسليم الشهادات للمشاركات
قراءة التوصيات
حفل فني للفنان فوفي القسنطيني
كونو في الموعد


#مهرجان_الشعر_النسوي

القدير علي عيساوي أبدعت أيما إبداع

تيديس سحر الطبيعة، جمال الفن ورّقة الشعر
برمجت محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي في اليوم الثالث من المهرجان زيارة للموقع الأثري تيديس بمرافقة دليل سياحي، حيث عرّف لضيوف قسنطينة والجزائر بتاريخ المكان الأثري. ثم تلاه عرض لمقطع من مسرحية ماسينيسا من تقديم مجموعة من الممثلين في مقدمتهم الفنان كريم بودشيش ، واستغل المخرج القدير علي عيساوي الديكور الطبيعي المتواجد بتيديس لتقديم لوحة فنية جميلة نالت إعجاب الحاضرين
وبعدها تم تقديم " قهوة العصر " للضيوف، وهو الوقت نفسه الذي قدمت فيه الشاعرات قراءات حول الموروث التراثي والحضاري للجزائر وسط إصغاء من الحضور.
وقد عبّرت ضيفات المهرجان عن سعادتهن واستمتاعهن بالمشوار السياحي والذي أضيف له بعد فني أدبي، ليقضين أمسية جميلة.
يذكر أن يوم غد الثلاثاء سيكون حفل الاختتام على الساعة الثانية زوالا بالمسرح الجهوي محمد الطاهر الفرڨاني، وسيتضمن الحفل عرض بعنوان " الجزائر أرض السلام "، وهو عرض غنائي يجمع العديد من الطبوع الموسيقية، ثم سيتم تكريم الشاعرات المشاركات في المهرجان، وفي الختام ستحيي الفنانة فلة الفرقاني حفل فني في طابع الفقيرات.
مقال وتصوير: إلهام بن سيحمدي

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافة
مديرية الثقافة لولاية قسنطينة

محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
بيان صحفي
يسر محافظة المهرجان الثقافي للشعر النسوي في طبعته العاشرة، أن يدعوكم لتغطية فعاليات اختتام التظاهرة المزمع تنظيمها يوم 09 أكتوبر 2018 على الساعة الثانية بعد الظهر (14:00) بالمسرح الجهوي محمد الطاهر الفرقاني
حضوركم شرف ودعم لنا

#مهرجان_الشعر_النسوي

شكرا لك علية الإدريسي من المملكة المغربية ومرحبا بك دائما بننا

طار الاحتفال بالدورة العاشرة للمهرجان الوطني للشعر النسوي الذي تنظمه وزارة الثقافة بولاية قسنطينة سعدت بالحضور ضمن هذه الفعالية التي أحيت ليالي الف ليلة وليلة ضمن برنامج شيق بقراءات شعرية باذخة
حضرت الموسيقى 
حضر الفنان الجزائري المبدع 
حضرت الأزياء التقليدية 
وحضر الجمهور الجزائري الشغوف بالجمال 
شكرا لمديرية الثقافة بقسنطينة 
شكرا لمحافظة المهرجان أميرة ديليو
شكرا لكل الاصدقاء والصديقات 
شكرا الجزائر الشقيق
عدت وفي قلبي حب الجزائر


#مهرجان_الشعر_النسوي

الأستاذ محمد العلمي يقدم مداخلة حول "المرأة في شعر المتصوفة" وكذلك شروحات حول موقع سيدي مسيد بحضور شاعرات المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي في طبعته العاشرة، قبل حفل الاختتام الذي سيحتضنه المسرح الجهوي محمد الطاهر الفرقاني اليوم عند الساعة الثانية مساء


المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
11 octobre · 
بهذه الكلمات ودعت الشاعرة الأردنية ‏روان هديب مدينة الجسور المعلقة
قد كنتُ أحسبُ أنني
ضيّعتُ قلبيَ في دروبِ المنطِقِ
فإذا بهِ يأتي قسنطينةْ
ويخفقُ فيهِ ما لمْ يخفِقِ
حقاً!أتحسبُها النهاية حينما ودّعتَها!هذي الجسورُ تورّطٌ في الحبِّ
قصةُ عاشقٍ لمْ يدْرِ إلّا
حين ولّى
كيف حوّلهُ المكانُ لعاشقِ
مدّي جسورَ الوصلِ حتى نلتقي
إنّي عشقتُكِ يا مدينةُ... فاعشقي

رودسلي راضية تبدع في نص لالة زهيرة
يُقال أنه في كل عملٍ هناك رجال خفاء، لكن هذه المرّة مرأة خفية من كانت وراء العرض الفني الذي قُدم خلال حفل افتتاح الطبعة العاشرة من المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي، وقد حمل العرض عنوان " قسمطينة مدينة الهوى وبلاد الرياس ".
هذه المرأة هي المبدعة رودسلي راضية قوقة كاتبة نص " تراث الصخر العتيق من ذكريات لالة زهيرة " وقد سجلت صوتها لتلعب دور الراوية في المسرحية التي أشرف على إخراجها علي عيساوي
تقول راضية عن شخصية لالا زهيرة " لالا زهيرة جدة زوجي، لقد استلهمت منها وقد قمت بأبحاث كثيرة لكتابة هذا النص "، ويبدو أن راضية نجحت في عكس عادات وتقاليد قسنطينة من خلال نصها حيث أبدى الحضور استمتاعه بالعرض الذي أعاد له ذكريات قسنطينة القديمة.
إلهام بن سيحمدي
تغطية موقع نوافذ الالكترونية لحفل الاختتام
إسدال الستار على مهرجان الشعر النسوي
أُسدل الستار اليوم الثلاثاء على فعاليات المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي في طبعته العاشرة، حيث احتضن المسرح الجهوي محمد الطاهر الفرڨاني بقسنطينة حفل الختام
وانطلق الحفل الذي قدمته المتألقة راضية بلجدوي بعرض بعنوان " الجزائر أرض السلام " فسيفساء غنائية تجمع عديد الطبوع الموسيقية كرسالة سلام من الجزائر لكل العالم، من تقديم المعهد الجهوي للموسيقى
ثم تلى العرض تكريم الشاعرات المشاركات في المهرجان وكذا تكريم المساهمين في إنجاح فعاليات المهرجان، ثم قراءة التوصيات واختتام الطبعة العاشرة من المهرجان والتي أعلن عنها مدير الثقافة لولاية قسنطينة السيد زيتوني عريبي
وانتهى الحفل بأغاني قسنطينية في طابع المالوف، استمتع بها الجمهور وكذا ضيفات المهرجان اللواتي أبدين سعادتهن وفخرهن بالتواجد في المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي وكذا بالتواجد في قسنطينة والجزائر ككل.
تصوير: إلهام بن سيحمدي

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/41733873_1227312357424486_3049780500781596672_n.jpg?_nc_cat=100&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=15658a8fcf31d13f578a9e954520e8e4&oe=5C63D59C

المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي
16 octobre · 
الشاعرة التونسية حنان العياري تغني على طريقتها لقسنطينة
«عطورك فاحت في الأنفاس
لقناطر سرك والناس
سحروني سلك ولحساس
أنت جميلةماعندك ند
قسنطينة يا نبض حياتي
سر كبير جوار حذاتي
المالوف من جو عنياتي
والله على غرامي شهد
هذه نسايم عربية
تونس اللي بعتتها هدية
وعطر الحب تلاوح بيا
ليك وحدك ما معاكش حد”

بُعيد محاضرة الدكتور فيصل الأحمر عن "الرؤيا المبكرة للعالم" وحديث الأديبة جميلة زنير في قصر الثقافة (محمد العيد آل خليفة)
برفقة الدكتور وشاعرات الجزائر صورية إينال & نسيمة يحياوي & حياة محمد شريط
– avec Hayet Mohamed Cheriet, Mossaab Gharbi,Faycel Lahmeur et Soriza Soraya Innal.

في حفل الختام مع شاعرات الجزائر صبرة قسامة & صورية إينال
برفقة منشطة المهرجان الإعلامية المتميزة راضية بلجدوي
– avec Radia BeldjedouiSoriza Soraya Innal et صبيرة قسامة‎‎.

مراد بوكرزازة* بأنّ الكتابة هي محاولة منه للتخلّص من أزمات وخيبات حياتية، حيث يصف ذلك قائلا: «أكتب تلبية لرغبة مُلِحَّة، مُلحّة جدا، أنصت لصوت داخلي يبدو خافتا لكنه سرعان ما يشتدّ ويحتج. أكتب لأتخلص من عاهات كثيرة يسببها لي الواقع والآخر.. مع كل سطر أتخلص من عاهة ما، وأحلم حين أغادر الورق أن يحبني الناس، أن يتلقّفوا حدادي الجميل، أن يمسحوا على رأس حزني، أن أصير مع الوقت صديقا حميما لعزلتهم الكبيرة»

Commentaires
Ali Bessila
Ali Bessila
اسف سيدي انكم لم تحققون شيئا رجال في مهرجان نسائي فارحين بنعمة المراة ونساء حاضرات حائرات مادخل رجال قسنطينة الضائعين في محاصرة المراة بمنعها من ممارسة حريتها الثقافية اسق صور رجالية في تجمع تنسائي اخر فضائح الشرف الرجالي القسنطيني من طرف شيوخقسنطينة و............................وان الجائعين الى اللحوم تموت ارواحهم ولاياكلون اللحوم

#مهرجان_الشعر_النسوي

شكرا أستاذ محمد شايطة على تنشيطك للمداخلتين أمس واليوم
هذا الصباح بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة مع الدكتورة ليلى لعوير في إطا المهرجان الوطني للشعر النسوي، و الدكتور عبد الله حمادي و كان لي شرف إدارة هذه الجلسة الأدبية

العفو اصدقائي الشكر لكم على دعوتكم و عاى تشريفكم لي بتنشيط الجلستين
تعقيبا على ملاحظة أستاذنا العربي حمدوش حفظه الله بخصوص شعار الطبعة العاشرة من المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي, ودرءا لكل لبس, أذكر أن هذا الشعار قد طرح للنقاش في أكثر من اجتماع, وهو, كما أشار أستاذنا, مستقى من قول العلامة المغفور له بإذن الله, الشيخ عبد الحميد بن باديس:
خذ للحياة سلاحها
وخض الخطوب ولا تهب

والقصة وما فيها أننا وقعنا في هذا المأزق, بين صون اللغة على حساب موسيقى المقطع أو العكس, الاحتفاظ بموسيقى المقطع على حساب سلامة اللغة, كما أذكر أن السيدة محافظ المهرجان, أصرت على أن يثبت حرف العلة, في كلمة خوضي, لكن, لأن اثنين من الثلاثة الذين أعدوا للمهرجان شقَّه الأدبي كانا شاعرين, وأيضا, لأن المقام مقام الشعر, فقد كانت الكلمة العليا لي, ولصديقي الشاعر محمد الأمين حجاج, وحذفنا حرف العلة انتصارا للوزن, والموسيقى ككل على حساب اللغة, وهذا ليس بدعة بين الشعراء, بل إنه دأبهم, وحالهم منذ الأزل.
شكرا لأستاذنا وشيخنا العربي حمدوش على حرصه الشديد, وغيرته المشهود لها على العربية, وألف شكر على ما قدمه للشعراء, والأدباء, في قسنطينة, والجزائر كلها, وأتمنى من الله العلي القدير, أن يحفظه قدوة لنا, وتاجا على رؤوسنا.
عضو محافظة المهرجان الوطني الثقافي للشعر النسوي
شوقي ريغي

#مهرجان_الشعر_النسوي

الرائع والقدير مراد بوكرزازة أعطى للأمسية روحا ثانية
الشاعرة البهية روان تنصت لإهتمام لهذا الجسر التاسع، تحياتي للجميع
متألق كالعادة مراد
Mourad Boukerzaza
Mourad Boukerzaza
شكرا لمحبتكم العالية.
Mustapha Badaoui
Mustapha Badaoui
الله يبارك مراد
Raydou Radia
Raydou Radia C'est vraiment très intéressant ce que mr Mourad boukerzaza a raconté
Noah Ɗerouaz
Noah Ɗerouaz Lah yberak alik Mourad Boukerzaza
Belkis Cne
Belkis Cne
مراد عنوان للتميز و الإبداع


6 octobre
 · 
ماذا عساني اقول ..وانا في هذه اللحظات لا اجد ان الكلمات تستطيع ان تحتوي ستة سنوات من الاشتياق و الغياب، ولطالما حاولت ان اخفيها في ابتسامة مصطنعة و بفرحة حزينة، فرحة التكريم والتذكر، وحزن الغياب... شكرا لكل من تذكر والدي العزيز في هذه الذكرى الاليمة وذكر اسمه، ورسم صورته، وعزف لحنه، وتحرم على روحه الطاهرة .. شكرا لمحافظةالمهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي بقسنطينة اميرة دليو التي ادرجت يوم افتتاح المهرجان في ذكرى وفاته ، والشكر موصول الى المخرج المبدع علي عيساوي، ورفيق دربه المخلص الشاعر الكبير سليمان جوادي، والفنان القدير فؤاد ومان، وكل محبيه.


#مهرجان_الشعر_النسوي

الشكر للسيد وزير الثقافة عز الدين ميهوبي والسيد والي الولاية عبد السميع سعيدون والسيد نور الدين بوقندور مدير تنظيم وتوزيع الانتاج الثقافي والفني، السيد مدير الثقافة عريبي زيتوني، والشكر الخالص لكل الأسرة الاعلامية والحضور الكريم

#مهرجان_الشعر_النسوي

تعلن محافظة المهرجان الثقافي الوطني للشعر النسوي، بتغيير مكان إقامة المحاضرة التي كانت مبرمجة بالمدرسة العليا للأساتذة بجامعة قسنطينة 3 وذلك بتحويلها إلى قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة بطلب من مدير المدرسة العليا لأسباب خارجة عن نطاقه.
كما تعلم المحافظة الطلبة الأعزاء عن تخصيص حافلة تقلهم إلى مكان المحاضرة على الساعة التاسعة صباحا من أمام المعهد.


قراءات شعرية في المنطقة الأثرية تيديس

في اطار المهرجان الثقافي للشعر النسوي بحبيبة قلبي قسنطينة 
شكرا جزيلا على كل هذا الحب قسنطينة العظيمة 
شكرا لمحافظة المهرجان وعلى رأسها الأستاذة أميرة ديلو
و لكل اللذين عملوا على انجاح هذه الدورة ...

ليست هناك تعليقات: