الاخبار العاجلة لاكتشاف قراء صحيفة الخبر الجزائرية ان محكمة الجزائر اصدرت قرار ببراءة الصحفي السعيد شيتور مرافق الوفود الصحفية الاجنبية مع حجز الحاسوب الالكتروني وهاتفه النقال مقابل اطلاق سراحه القضائي بسبب مرضه الفجائي وهكدا اصبحت الشرائح الهاتفية الدكية والحواسيب العملاقة تدخل السجون الجزائرية بينما يحرر الانسان الجزائري ويدكر ان فكرة الحجز على العتاد الالكتروني اصبحت موضة امنية جزائرية قبل الحصول على الدليل القضائي بالبراءة وللاشارة فان الجزائر تحارب بمؤسساتها العملاقة هواتف دكية لاتتجاوز اصابع اليد الغبية وهكدا هاهي الجزائر تعيش ايام غبائها القضائي بعدما اصبحت تفضل حجز الشرائح الدكية والهواتف الدكية والحواسيب العائلية دون التفكير ان الدليل القضائي لايسجن في الهواتف الدكية بل يسحب كتابيا وللاشارة فان اغلب قضايا القدف الالكتروني في المحاكم الجزائرية فاقدة للمصداقية القضائية لكونها صادرة تحت دوافع الغيرة والانتقام الاجتماعي والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف قراء صحيفة  الخبر الجزائرية ان  محكمة الجزائر  اصدرت قرار  ببراءة الصحفي السعيد شيتور  مرافق الوفود الصحفية  الاجنبية مع حجز  الحاسوب الالكتروني   وهاتفه  النقال   وهكدا  اصبحت الشرائح  الهاتفية  الدكية والحواسيب  العملاقة تدخل السجون  الجزائرية بينما يحرر الانسان  الجزائري ويدكر ان  فكرة  الحجز  على العتاد  الالكتروني اصبحت موضة   امنية جزائرية  قبل الحصول على الدليل القضائي  بالبراءة وللاشارة  فان الجزائر تحارب بمؤسساتها  العملاقة هواتف  دكية   لاتتجاوز اصابع اليد  الغبية   وهكدا   هاهي الجزائر  تعيش ايام غبائها  القضائي بعدما  اصبحت تفضل  حجز  الشرائح الدكية والهواتف  الدكية والحواسيب  العائلية دون التفكير   ان   الدليل  القضائي  لايسجن في  الهواتف  الدكية بل   يسحب كتابيا  وللاشارة فان اغلب  قضايا القدف الالكتروني في المحاكم الجزائرية فاقدة للمصداقية  القضائية لكونها صادرة تحت دوافع  الغيرة والانتقام  الاجتماعي والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين ان الالقاب  الجزائرية المنسوبة الى الاب والام فقط ثير تساؤلات  فمثلا لقب  ولد عباس  وابن حليمة   ثير غموض قانوني فادا كان اللقبالعائلي يمنح للاب فعناه ان الام مجهولة  او  مجهولة النسب واما ادا دكرنا القاب  ابن  الطاوس  وابن  خديجة فان  المتابع قانويا يكتشف  ان الطفل نسب للام   بينما لقب  الاب مجهولا وللعلم فان خبراء  الشؤؤن الاجتماعية يؤكدون ان الالقاب  الجزائرية  مصدرها نساء بيوت  الدعارة وضحايا الجنود الفرنسين وللاشاارة فان دول العالم تنفق اموال طائلة على الابناء اللقطاء وتنسبهم الى الدولة فيصبحون ابناء الدولة   يمارسون الانتقاام الجنسي والاجتماعي عبر نشرهم  الدعارة واناتج اجيال اللقطاء  جنسيا وتاريخيا  والاسباب  مجهولة
ملاحظة ادا كنت تملك لقبا  يحمل اسم رجل فانت مجهول الهوية وادا كنت لقبا يجمل اسم امراة فانت مجهول  الاب

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لرفض  مستمعي قسنطينة المشاركة في الحصص الاداعية  لاداعة قسنطينة عشية الجمعة الاسلامية لصاحبها المديع معتز  للمرة الثانية ويدكر ان حادثة  هجوم  المديع  مراد بوكرزازة على  مستمع في قسنطينة  واتهامه بقضايا خرافية  عجل باندلاع  الصراع بين  المستمعين واداعة قسنطينة ومنغرائب الصدف ان  المديع مراد بوكرزازة   هدد باستعمال القوة العمومية  والهيئات الامنية ضد المستمع  الجزائري  البسيط  والاشارة فان  المدير العام للاداعة الجزائريةيصنف عمال الاداعات  المحلية  كجنود  على النوايا  في الولايات  الجزائرية وللغرابة فان اغلب عمال  الاداعات  المحلية  يفضلون التقاط  الصور  التاريخية مع مدراء  الامن الولائي  وليس مع مدراء الاداعات  المحلية وشر  البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف قراء صحيفة  الخبر الجزائرية ان  محكمة الجزائر  اصدرت قرار  ببراءة الصحفي السعيد شيتور  مرافق الوفود الصحفية  الاجنبية مع حجز  الحاسوب الالكتروني   وهاتفه  النقال  مقابل   اطلاق سراحه   القضائي  بسبب مرضه الفجائي  وهكدا  اصبحت الشرائح  الهاتفية  الدكية والحواسيب  العملاقة تدخل السجون  الجزائرية بينما يحرر الانسان  الجزائري ويدكر ان  فكرة  الحجز  على العتاد  الالكتروني اصبحت موضة   امنية جزائرية  قبل الحصول على الدليل القضائي  بالبراءة وللاشارة  فان الجزائر تحارب بمؤسساتها  العملاقة هواتف  دكية   لاتتجاوز اصابع اليد  الغبية   وهكدا   هاهي الجزائر  تعيش ايام غبائها  القضائي بعدما  اصبحت تفضل  حجز  الشرائح الدكية والهواتف  الدكية والحواسيب  العائلية دون التفكير   ان   الدليل  القضائي  لايسجن في  الهواتف  الدكية بل   يسحب كتابيا  وللاشارة فان اغلب  قضايا القدف الالكتروني في المحاكم الجزائرية فاقدة للمصداقية  القضائية لكونها صادرة تحت دوافع  الغيرة والانتقام  الاجتماعي والاسباب  مجهولة
شاهدوا   شرائح الكترونية وهواتف دكية في سجن   جزائري 

كيفية اختيار الهاتف الذكي المناسب 

 حتار المرء عند الرغبة في شراء هاتف ذكي جديد، بسبب وفرة المعروض في الأسواق، والتي تختلف من حيث التجهيزات والأسعار.

يمكن تقسيم الهواتف الذكية إلى ثلاث فئات، فئة الأجهزة منخفضة الكلفة والفئة المتوسطة وموديلات الفئة الفاخرة.

فئة أساسية
هواتف الفئة الأساسية لا تتضمن أحدث التقنيات، بل تلبي متطلبات المستخدم ببعض التطبيقات البسيطة، وتصفح مواقع الويب، وإجراء المكالمات الهاتفية، فذاكرتها العشوائية محدودة ومعالجها بطيء، لكن كلفتها منخفضة وأقل حساسية للصدمات والسقوط، في المقابل على المستخدم الاستغناء عن دقة الكاميرا.

وإذا احتاج المستخدم إلى تخزين الكثير من الصور ومقاطع الفيديو، فلابد أن يتضمن الهاتف الذكي ذاكرة داخلية مناسبة، لأن التطبيقات تشغل الجزء الأكبر من هذه الذاكرة، وهناك الكثير من الهواتف الذكية تتيح للمستخدم زيادة السعة التخزينية بالاعتماد على بطاقة الذاكرة Micro-SD الخارجية.

وإذا رغب المستخدم في تصفح مواقع الويب بسرعة، فيجب البحث عن هاتف ذكي يدعم تقنية LTE مع دعم معيار الشبكة اللاسلكية n-WLAN على الأقل.

وعلى المستخدم مراعاة ألا تقل دقة وضوح الشاشة في الهاتف الذكي الجديد عن 720 بيكسل، وليس من الضروري أن يعمل الجهاز بتقنية WQHD أو 4K، وترتبط دقة الوضوح المثالية بحجم الشاشة، ويمكن للمستخدم هنا الاعتماد على القاعدة التالية: كلما زاد حجم الشاشة، يجب أن ترتفع دقة الوضوح.

ومن الأمور الواجب مراعاتها أيضا أن الهواتف الذكية منخفضة التكلفة تتضمن شاشات أقل سطوعاً، وعند الرغبة في استعمال الهاتف الذكي كثيراً في الهواء الطلق، أو استخدامه للقراءة أثناء الرحلات الصيفية على الشاطئ، فإن الموديلات منخفضة التكلفة لا تلبي مثل هذه المتطلبات، بسبب انخفاض درجة سطوع الشاشة.

فئة متوسطة
وتزخر الهواتف الذكية من الفئة المتوسطة بمزايا أفضل، ويعمل الجهاز بسلاسة أكبر، علاوة على أن الشاشة ذات دقة أكبر ودرجة سطوع أعلى، والوظائف أكثر تنوعاً.

وتتضمن التجهيزات التقنية للهواتف الذكية من الفئة المتوسطة معالجات سريعة وكاميرات متطورة، وهو ما يجب التركيز عليه عند الرغبة في شراء هواتف ذكية جديدة.

فئة فاخرة
وتمتاز الهواتف الذكية من الفئة الفاخرة بتجهيزات تقنية متطورة تلبي مختلف متطلبات المستخدم، ويُركّز في هذه الفئة على الوظائف الإضافية، مثل الشحن عن طريق الحث الكهربائي وشاشات OLED عالية التباين.

وإذا رغب المستخدم في أحدث التقنيات، مثل وظيفة التعرف على الوجه، فعليه دفع المزيد، وقبل عدة سنوات كانت مستشعرات بصمة الأصابع قاصرة على موديلات الفئة الفاخرة، ولكنها أصبحت حالياً متوفرة في موديلات الفئة المتوسطة الأقل كلفة، وهو ما ينطبق أيضاً على شاشات العرض.

هاتف ذكي جيدوإذا رغب المستخدم في شراء هاتف ذكي جيد، دون الكثير من النفقات، فيمكنه شراء هواتف أندرويد، التي مر على طرحها في الأسواق بضعة شهور، لأن أسعار الهواتف الجديدة تنخفض بسرعة، ولكن في هذه الحالة يتعين على المستخدم مراعاة تحديثات الأمان، حيث يتم تزويد هواتف أبل بتحديثات الأمان لفترة طويلة، ويرجع ذلك لأن شركة أبل هي المصنعة للهاردوير والمطورة للبرمجيات.

ولكن مع هواتف أندرويد ربما تتوقف الشركات المنتجة للهواتف عن إطلاق تحديثات الأمان، ولا يقتصر ذلك على فئة الموديلات منخفضة الكلفة، ولكنه قد يسري أيضاً على الهواتف الفاخرة، وهو ما يسبب مشكلة للمستخدم، ولذلك يتعين عليه التحقق من أن الهاتف الذكي المراد شراؤه مزود بنظام تشغيل حديث.

24- د ب أ

http://www.nasiriyah.org/ara/post/80461

لامن الوطني يصادر 224 شريحة هاتف ضبطت لدى تجار غير مرخصين

Tue, 20 Feb 2018 الساعة : 11:48

شبكة اخبار الناصرية:
قالت شرطة ذي قار ان مفارز جهاز الامن الوطني في المحافظة صادرت 224 شريحة هاتف خلوي من شركة كورك ضبطت لدى تجار غير مرخصين ببيع الشرائح .
وقال مصدر في الشرطة لشبكة اخبار الناصرية ، ان مفارز الامن ضبطت الشرائح لدى ثلاثة اشخاص عند سيطرة تل اللحم جنوبي الناصرية ، ادعوا انهم يعملون لصالح شركة كورك .
ولفت الى ان الشرطة اضطرت لاحتجاز الاشخاص الثلاثة ومصادرة الشرائح ، كونهم لا يحملون اي اوراق ثبوتية تؤكد انتمائهم لشركة كورك كما لا يملكون تصاريح عمل رسمية منها .
انتهى.

Algérie: le journaliste Saïd Chitour remis en liberté

Sur son site Reporters sans frontières avait appelé à la libération de Saïd Chitour.
© https://rsf.org/

• 
  

Par RFI Publié le 12-11-2018 Modifié le 12-11-2018 à 11:32

En Algérie, le journaliste Saïd Chitour est sorti de prison ce dimanche 11 novembre. Reconnu coupable d'intelligence avec l'étranger, il a été condamné à 16 mois de prison ferme après être resté en détention provisoire pendant près d'un an et demi.

Visiblement très affaibli et malade, Saïd Chitour a été présenté devant un tribunal ce dimanche 11 novembre. Le journaliste algérien, correspondant surtout pour des médias anglophones, avait été arrêté en juin 2017. Il avait été accusé d'avoir remis des documents confidentiels à des diplomates étrangers « dans le but de nuire à la sûreté nationale ».

Le journaliste était en détention préventive depuis 18 mois lorsque la justice a annoncé la semaine dernière qu'un procès aurait lieu ce dimanche. Reconnu coupable, Said Chitour a été condamné à 16 mois de prison ferme et à un an avec sursis. Il va donc sortir de prison.
Journalistes en détention
Il y a dix jours, il avait été évacué en urgence vers un hôpital. Selon ses proches, sa santé s'est beaucoup dégradée pendant sa détention. Une information qui a relancé la mobilisation des journalistes algériens pour demander sa libération, ces dernières semaines. En décembre 2016, un journaliste condamné pour « outrage » au président et aux institutions, Mohamed Tamalt, était mort en détention.
Le tribunal d'Alger a par ailleurs rejeté ce dimanche la demande de libération provisoire d' Adlène Mellah. Il avait été arrêté fin octobre avec deux autres journalistes, libérés jeudi en attendant la tenue de leur procès pour diffamation.
►A (ré)écouter: Chronique des médias: Des voix de l’Internet emprisonnées en Algérie

Chronologie et chiffres clés

• 
  Algérie

لشبه طبيين في وقفة احتجاجية بأفلو

مجتمع

12 نوفمبر 2018 (منذ 4 أيام) - ع.نورين

ناشد العمال الشبه طبيين بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية بأفلو في وقفة احتجاجية نظموها صباح اليوم الاثنين تحت غطاء النقابة الجزائرية للشبه طبي. 

و حسب مصادرنا، أن والي الولاية ووزير الصحة إيفاد لجنة التحقيق للنظر في تسيير الميزانية في المؤسسة وفي منحة المناوبة، ونددوا بتهميش هذه الفئة من المناصب والترقيات وحرمانها من السكن الوظيفي، كما طالبوا بتحسين ظروف العمل للتكفل أحسن بالمرضى .

وزارة الثقافة تمنع عرض فيلم "شظايا الأحلام"

ثقافة

9 سبتمبر 2018 (منذ شهرين) - إ.ب/وأج

أعلنت لجنة مشاهدة الأفلام السينمائية التابعة لوزارة الثقافة في بيان لها اليوم الأحد أن فيلم "شظايا الأحلام" لمخرجته بهية بن شيخ لفقون في إطار الطبعة الـ16 من اللقاءات السينمائية لبجاية يروج لناشطين على شبكة الأنترنت صدرت في حقهم أحكام قضائية.

وأوضحت اللجنة في بيان لها أنها قررت بالإجماع رفض عرض الفيلم من بين الـ30 فيلما التي سلمت لها من قبل المنظمين لأن مضمونه "يروج لبعض الناشطين على شبكة الأنترنت الذين تمت إحالتهم على القضاء وصدرت في حقهم أحكام قضائية".

وأضافت أن الفيلم يتعارض مع المرسوم التنفيذي رقم 13-277 المؤرخ في 29 جويلية 2013 خصوصا المادة السادسة التي تنص على أنه " لا يمكن أن تحصل على الرأي بالموافقة من اللجنة الأفلام السينمائية التي تسيء إلى الأديان أو ثورة التحرير الوطني ورموزها وتاريخها أو تمجد الاستعمار أو تحرض على الكراهية والعنف والتمييز العنصري وتتضمن المساس بالنظام العام أو الوحدة الوطنية أو حسن الآداب" .

"النهار" اللبنانية تفاجئ قراءها

ثقافة

11 أكتوبر 2018 (منذ شهر واحد) - ك.ب / الوكالات

فاجأت صحيفة "النهار" القراء، في عدد الخميس، بصدورها بـ 8 صفحات بيضاء بلا محتوى، وسط توقعات بتوقفها عن الصدور جراء أزمة مالية.

واكتفت الصحيفة، في العدد رقم 26680، بوضع اسمها وشعارها في الوسط وصورة النائب الراحل جبران تويني على اليمين. كما وضعت على اليسار عناوين الصحيفة على وسائل التواصل الاجتماعي.

وعمدت النهار إلى تغيير صور حساباتها على كافة مواقع التواصل الاجتماعي، من شعارها إلى صفحات بيضاء، من دون تفسير. غير أن مراقبين فسروا الأمر بأنه مقدمة لتوقف الصحيفة عن الصدور.

وأعلنت رئيسة تحرير "النهار" نايلة تويني، عبر صفحتها على "تويتر"، أنها ستعقد مؤتمراً صحفياً ظهر اليوم بمقر الجريدة لتفسير الخطوة.

وتعاني الصحافة المكتوبة اللبنانية من أزمة مالية أدت إلى إغلاق جريدة السفير منذ عامين وصحيفة دار الصياد المحلية مؤخراً.

يذكر أن صحيفة "النهار" يومية سياسية، وتعدّ من أقدم صحف البلاد، أسسها جبران تويني وصدر العدد الأوّل منها في 4 أوت 1933 ثم تابع نشرها نجله غسان تويني، وابنه جبران تويني الذي اغتيل بعبوة ناسفة 2005.

اعتقال مؤلف كتاب "هل مصر بلد فقير حقا"

ت الشرطة المصرية القبض مساء الأحد على مؤلف كتاب بعنوان "هل مصر بلد فقير حقا" لخبير اقتصادي يتناول سياسات بلاده في هذا المجال، بتهمة نشر أخبار كاذبة.
وأوقف عبد الخالق فاروق، وهو خبير اقتصادي، بعد بضعة أيام من تقارير إعلامية عن مصادرة مسودة كتاب من تأليفه بعنوان "هل مصر بلد فقير حقا" يحتوي انتقادا للسياسات الاقتصادية للحكومة.

ولم يكن في الإمكان الحصول على تعليق من الناطق الرسمي باسم الداخلية المصرية، وأكد المصدران الأمنيان أن الشرطة ألقت القبض على فاروق بناء على أمر من النيابة العامة بضبطه وإحضاره، ولم يتسن كذلك الوصول لمكتب النائب العام أو ناشر الكاتب للتعليق على ذلك في ساعة متأخرة من مساء الأحد.
وقالت نجلاء سلامة زوجة فاروق لوكالة "رويترز" إن رجال الشرطة الثلاثة الذين أخذوه من منزله في إحدى ضواحي القاهرة أبلغوه أنهم يوقفونه بسبب هذا الكتاب.

وعرفت مصر منذ وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي للسلطة في 2014 حملة على المعارضين يصفها ناشطون بأنها غير مسبوقة في تاريخ مصر الحديث.

أصدرت الوزارة الأولى بيانا تتهم فيه قناة تلفزيونية خاصة (لم يذكرها) بتركيب تصريحاته خلال خطابه بباريس.

 جاء في بيان الوزارة الأولى "لقد قامت إحدى القنوات التلفزيونية الخاصة بالتلاعب عن طريق التركيب، بما ورد من كلام على لسان السيد الوزير الأول، بخصوص شهداء حرب التحرير الوطني حيث يكون قد ذكرهم بعبارة الـموتى وليس بعبارة الشهداء".

 واستشهد الوزير الأولى ببرقية وكالة الأنباء الجزائرية، فأشرا البيان "وبغرض تصويب الحقيقة بدقة، يجدر ذكر برقية وكالة الأنباء الجزائرية الـمنشورة يوم 11 نوفمبر انطلاقا من باريس على الساعة السابعة و 23 دقيقة مساء، والتي أوردت ما يلي:

{في مستهل كلمة ألقاها بالـمناسبة، ذكر السيد أويحيى، "أن الحرب العالـمية الأولى كلفت الشعب الجزائري الذي كان آنذاك محتلا، عشرات الآلاف من القتلى"، مضيفا "أترحم هنا على أرواحهم وعلى أرواح كافة ضحايا هذا النزاع"}.

ومن جهة أخرى، ذكر السيد أويحيى {"بالثورة الـمظفرة للشعب الجزائري الذي تعرض لفظائع الحرب في سبيل استعادة استقلاله، وكان ثمنها مليون ونصف مليون شهيد وملايين الضحايا والـمرحلين وخراب كبير"}.

 واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي منذ أمس حول الخطاب الذي ألقاه الوزير الاول بمناسبة منتدى السلام بباريس، والذي يكون فيه الوزير الأول وصف شهداء الثورة التحريرية بـ"القتلى" وليس شهداء.

صور التلفويون تقول العكس

غير أن الصور التي بثها التلفزيون العمومي تعاكس ما جاء  في تكذيب الوزارة الأولى، فقال الوزير الأول أحمد أويحيى "قتلى" وليس "شهداء".

شارك مع أصدقائك

فايسبوك تويتر جووجل+ إيميل طبع

شاركنا رأيك

أويحيى يتهم قناة خاصة بتركيب تصريحاته، لكن...

أخبار الوطن

12 

 

نوفمبر 2018 (منذ 4 أيام) - ف.غ

 

أصدرت الوزارة الأولى بيانا تتهم فيه قناة تلفزيونية خاصة (لم يذكرها) بتركيب تصريحاته خلال خطابه بباريس.

 جاء في بيان الوزارة الأولى "لقد قامت إحدى القنوات التلفزيونية الخاصة بالتلاعب عن طريق التركيب، بما ورد من كلام على لسان السيد الوزير الأول، بخصوص شهداء حرب التحرير الوطني حيث يكون قد ذكرهم بعبارة الـموتى وليس بعبارة الشهداء".

 واستشهد الوزير الأولى ببرقية وكالة الأنباء الجزائرية، فأشرا البيان "وبغرض تصويب الحقيقة بدقة، يجدر ذكر برقية وكالة الأنباء الجزائرية الـمنشورة يوم 11 نوفمبر انطلاقا من باريس على الساعة السابعة و 23 دقيقة مساء، والتي أوردت ما يلي:

{في مستهل كلمة ألقاها بالـمناسبة، ذكر السيد أويحيى، "أن الحرب العالـمية الأولى كلفت الشعب الجزائري الذي كان آنذاك محتلا، عشرات الآلاف من القتلى"، مضيفا "أترحم هنا على أرواحهم وعلى أرواح كافة ضحايا هذا النزاع"}.

ومن جهة أخرى، ذكر السيد أويحيى {"بالثورة الـمظفرة للشعب الجزائري الذي تعرض لفظائع الحرب في سبيل استعادة استقلاله، وكان ثمنها مليون ونصف مليون شهيد وملايين الضحايا والـمرحلين وخراب كبير"}.

 واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي منذ أمس حول الخطاب الذي ألقاه الوزير الاول بمناسبة منتدى السلام بباريس، والذي يكون فيه الوزير الأول وصف شهداء الثورة التحريرية بـ"القتلى" وليس شهداء.

صور التلفويون تقول العكس

غير أن الصور التي بثها التلفزيون العمومي تعاكس ما جاء  في تكذيب الوزارة الأولى، فقال الوزير الأول أحمد أويحيى "قتلى" وليس "شهداء".

جيلالي

منذ 4 أيام

أحمد أويحيى لا يحترم الشعب و لا يحترم المجاهدين و لا يحترم الشهداء . أحمد أويحيى يحترم نفسه و فقط

تعقيب

قيصر

منذ 4 أيام

إذا كانت القناة الخاصة قذ كذبت فإن اليتيمة لم تكذب فقد نقلت كلامه الفرنسية التي ذكر فيها الموتى و لم يقل الشهداء ... و هذا ما قاله حرفيا بالفرنسية: le peuple algérien a subi les horreurs de la guerre pour recouvrer son indépendance au prix de 1.5 million de MORTS . و لا أتعقد أن هذه الكلمة تعني " شهداء " و للتأكد من ذلك شاهدوا اليتمية على الرابط التالي في اليوتيوب : https://www.youtube.com/watch?time_continue=308&v=w

 

لوح يقدم اعتذاره لأويحيى!

أخبار الوطن

10 نوفمبر 2018 (منذ 6 أيام) - حميد يس

أبلغ برلماني ينتمي لما يسمى "أغلبية رئاسية" أمين عام الأرندي، أحمد أويحيى، بأن التصريحات الحادة التي وردت على لسان وزير العدل والقيادي في الأفالان، الطيب لوح، الإثنين الماضي، بوهران، لم تكن تهدفه هو شخصيا وإنما وزير العدل سابقا، محمد آدمي، ومستشار الشؤون الأمنية بالرئاسة سابقا، الجنرال محمد بتشين.

وأفاد مصدر من الأحزاب الموالية للرئيس بوتفليقة، لـ"الخبر"، بأن البرلماني وهو من ولاية تلمسان، تنقل إلى مكتب أويحيى بالوزارة الأولى، الخميس الماضي، لـ"يؤدي مهمة خاصة" تتمثل في "شرح حقيقة كلام لوح الذي فهم خطأ بأنه يهاجم فيه أويحيى".

وكان لوح، في لقاء بجمعيات وتنظيمات بمدينة وهران، استنكر سجن إطارات بشركات عمومية في منتصف التسعينات بتهم سوء تسيير وفساد. وأطلق حينها على حملة اعتقال مسيرين من "اتصالات الجزائر" و"جيني سيدار" "حملة الأيادي النظيفة"، وقد تمت تبرئتهم.

ويومها كان أويحيى رئيسا للحكومة وقد تبنى الحملة ودافع عما سماه "أخلقة الحياة العامة" ولم يتهرب أبدا، بعد مرور سنوات، من مسؤولية متابعة هؤلاء الكوادر وسجنهم. وفي الفترة نفسها التي كان فيها أويحيى مسؤولا عن الجهاز التنفيذي كان القضاء الذي أصدر أحكامه ضد هؤلاء يقوده الوزير محمد آدمي، كما كان في النظام رجل قوي ونافذ، هو الجنرال محمد بتشين، كبير مستشاري الرئيس اليمين زروال وقائد جهاز المخابرات العسكرية في نهاية الثمانينات.

ومما جاء على لسان لوح بخصوص هذه القضية أن المدانين الذين تمت تبرئتهم "وقع بحقهم تعسف" وبأن "مثل هذه التعسفات لن تتكرر، ولا عودة لها إطلاقا اليوم إلا في إطار ما يمليه القانون". وفهم كل من تابع تصريحات لوح بأن المقصود هو أويحيى.

ونقل المصدر الحزبي عن البرلماني الذي التقى الوزير الأول أن لوح "أصيب بصدمة من ردة الفعل الحادة لأويحيى ضده، فهو لم يكن يقصده وإنما انتقد آدمي وبتشين فهما المسؤولان عن اعتقال الإطارات المسيرين تعسفا". وحسب المصدر نفسه، ظهر أويحيى غير مقتنع وهو يستمع لـ"تبريرات" لوح على لسان برلماني الموالاة. ولا يعرف بالتحديد، حسب المصدر الحزبي، إن كان لوح هو من كلَف البرلماني بأن يجري وساطة أم أن مبلَغ الرسالة بادر بتقديم هذه الخدمة من تلقاء نفسه.

وما عزز قناعة الكثيرين بأن لوح كان يقصد أويحيى هو حديثه في نفس اللقاء مع الجمعيات عن "أفضال بوتفليقة على الجزائريين" بخصوص حادثة إلغاء الرسوم على جواز السفر وبطاقة التعريف البيومتريين من مشروع قانون المالية 2018، إذ يعلم القاصي والداني أن صاحب هذه الرسوم هو أويحيى، ولما ألغيت هذه الرسوم سوَقت القضية بأن بوتفليقة "انتصر للشعب واقتص له من أويحيى".

وإثر تصريحات الوزير، أصدر الأرندي، الثلاثاء، بيانا دافع فيه بشدة عن أمينه العام وهاجم لوح دون ذكره بالاسم، متحدثا عن "أصوات تطاولت مرة أخرى ضد السيد الأمين العام، بالإشارة مرة أخرى إلى الملف الفارغ للإطارات المسجونة في التسعينيات". واعتبر اتهام أويحيى في هذه القضية "باطلا وافتراء عليه، وهو في نهاية الأمر إساءة لأخلاق القضاة المستقلين والمحترمين". وجاء فيه أيضا أن كلام لوح "يغذي التأويل والتهويل" وأن "نوايا" رئيس نقابة القضاء الأسبق "لا تخفى على أي كان".

الأرسيدي يدعو للجنة تحقيق في تسيير البرلمان

أخبار الوطن

12 نوفمبر 2018 (منذ 4 أيام) - ج. فنينش 

 

حضر السعيد بوحجة، الغائب عن المجلس الشعبي الوطني منذ 11 أكتوبر، رغما عنه في مناقشة قانون المالية بالمجلس، والفضل في ذلك يعود لنواب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية.

على عكس نواب الأفالان الذين راحوا يهنئون الرئيس الجديد للمجلس، معاذ بوشارب، تحدث نواب الأرسيدي عن انقلاب على الرئيس بطريقة قانونية، في إشارة إلى تنحية بوحجة في 25 أكتوبر الماضي. وأشار النائب يسين عيسوان إلى معاناة مؤسسات الجمهورية من أزمة شرعية والدليل، حسب قوله، ما حدث لبوحجة، ليفجر غضب نواب حزب جبهة التحرير الوطني الذين راحوا يمارسون لعبتهم المفضلة الدق على الطاولات.

وارتفعت وتيرة الاحتجاجات ليتدخل رئيس المجلس لمحاولة احتواء الوضع، لكن الأمور قاربت على الانفلات مع استمرار نائب الأرسيدي في مهاجمة بعض رموز الحكومة، مخصصا كلامه لوزيري التعليم العالي والصحة.

ورفع نواب الأرسيدي وتيرة الانتقاد ردا على التشويش من كتلة الأفالان، فخاطبهم "طبلوا يا شياتين" أي يا متزلفين، مضيفا "لقد أصبحت الشيتة أي "التزلف" رياضة وطنية وبرنامجا سياسيا". وحاول نائب الأرسيدي الذي نفد وقته الحصول على وقت إضافي، لكن رئيس المجلس رفض تمكنيه من ذلك، بسبب مساسه، حسبه، بأعضاء في الحكومة، وخاطبه "لن أزيد دقيقة أو نصف دقيقة مادمت تمس الأشخاص".

وما توقف عنده النائب عيسوان أكمله زميله حمدوس محند الذي تلاه في التدخل، حيث عاود الحديث عن أزمة المجلس الشعبي الوطني، معتبرا أن ما حدث تعد على القانون والدستور، لافتا إلى عدم رد المجلس على اتهامات رئيسه حول قضايا الفساد، وفي رأيه فإن "وحدها لجنة برلمانية يمكنها أن تظهر الحقيقة".

وأكمل النائب حميد آيت سعيد في خطاب مزج فيه بين العربية الشعبية والأمازيغية الهجوم على الموالاة، ساخرا من عملية انقلاب على رئيس مجلس ومجاهد من أجل موظف صغير، في إشارة إلى الأمين العام للمجلس.

واشتكى نواب الأرسيدي من التضييق الممارس عليهم، وخاطبت النائب نورة واعلي ممثلي الأغلبية "أين حقوق المعارضة؟، ليرد عليها نواب الموالاة بدق آخر على الطاولات. وواجه رئيس المجلس صعوبات لاحقا في إدارة الجلسة عند تدخل النائب خالد تزغارت الذي استمر في الاحتجاج للحظات بعد اكتمال وقته.

ووجه تزغارت ونورالدين آيت حمودة انتقادات للسياسة الحكومية في مجال الاستجابة للمطلب الهوياتي والتأخر في إدماج تعليم اللغة الأمازيغية في النظام التربوي والإدارة.

تفاصيل إزاحة ولد عباس من الأفالان!

أخبار الوطن

14 نوفمبر 2018 (منذ يوم واحد) - خالد بودية

115956 قراءة

رن هاتف جمال ولد عباس، في حدود الساعة الحادية عشرة من ليلة الأربعاء، ليبلغه المتصل بأنه لم يعـد “مرغوبا فيه” بعد الآن على رأس حزب جبهة التحرير الوطني. هـذا الاتصال شكل صدمة قوية لـ”الطبيب”، تطورت إلى شبة نوبة قلبية مع ساعات الفجر، ونقل على إثرها إلى المستشفى العسكري بعـين النعجة في العاصمة.

 توقف كل شيء في الأفالان بعدما وصل خبر نقل ولد عباس إلى المستشفى، كان هذا الخبر بالنسبة لأعضاء المكتب السياسي والقياديين المحيطين به “غير عادي”، فولد عباس كان دائم التباهي بصحته الجيدة أمام الجميع، وتظاهر بذلك أكثر من مرة في النشاطات الحزبية التي كان يشرف عليها شخصيا.

“ما به ولد عباس؟”، هي الجملة التي طبعت المشهد، أمس، في مقر حزب جبهة التحرير الوطني في حيدرة بأعالي العاصمة وخارجه، حتى وصل صداها إلى كل المحافظات والقسمات، وتهاطلت الاتصالات على مسؤولي الحزب للتأكد من صحة خبر “الوعكة الصحية”، خصوصا بعدما تم ربطها برحيل ولد عباس من قيادة الحزب.

الأفالان يتوشح بالسواد
خيمت خيبة الأمل على مقر الحزب العتيد وتوشح بالسواد منذ الساعات الأولى من صباح أمس، فأمينهم العام الذي استقبل بـ”كل حفاوة” وفدا عن مجموعة المصالحة من دولة مالي، وهو في أبهى حلة، ينقل على عجل بعدها بساعات قليلة إلى المستشفى العسكري بعين النعجة.

بعد التعافي البسيط لولد عباس من الوعكة الصحية، توجه مباشرة من المستشفى نحو مقر الحزب في حدود الساعة الحادية عشرة، والتحق بمكتبه دون أن تظهر عليه علامات التعب، حسبما حصلت عليه “الخبر” من معلومات وهي ترقب الأجواء في الحزب.

وبقي ولد عباس بمقر الحزب حوالي ساعتين ونصف الساعة، التقى فيها أعضاء من المكتب السياسي كأحمد بومهدي وعبد المالك بوضياف وسعيدة بوناب ومدير ديوانه نذير بولقرون، ولم يوح لهم الأمين العام عن أي شيء عن رحيله، قبل أن يجمع أوراقه وأغراضه وغادر مبنى الحزب، وأبلغ قيادات الحزب بأنه متوجه إلى مقر مجلس الأمة، لكن الحقيقة أنه كان ذاهبا إلى بيته،فساعة رحيله دقت.

تضاربت المعلومات عن صحة رحيل ولد عباس وتحولت إلى مادة دسمة أشعلت منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية والقنوات التلفزيونية وقاعات تحرير الصحف المكتوبة، وبعد ساعات قليلة تأكد رحيل ولد عباس لكن بـ”طريقة غريبة”، تشير إلى أنه أودع إجازة مرضية مدتها 45 يوما.

بقي هذا الخبر أيضا محل تضارب، ولأن “الخبر” كانت حاضرة في قلب الأجواء غير العادية أمام مقر الحزب، لم يستطع بعض القياديين مقاومة ضغط توافد وسائل الإعلام، فخرج عضو بالمكتب السياسي يقول: “ولد عباس لا يزال أمينا عاما للأفالان، وكل ما في الأمر أنه تعرض إلى وعكة صحية وسيتناول الدواء اللازم وسيعود غدا إلى الحزب ونعقد معه اجتماعا ونتحدث فيه عن كل شيء”.

الدخول إلى “الجهاز” ليس كالخروج منه
هذا التصريح الذي كان يدلي به بومهدي بوضع مضطرب ووجه “مندهش”، أو كمن لا يقول الحقيقة، لم يكن مقنعا للصحفيين، فكان الكل مستعـدا للتربص بأي قيادي آخر يطل برأسه من داخل المقر للحصول على الحقيقة، فظهر عضو المكتب السياسي ووزير الصحة السابق، عبد المالك بوضياف، وما هي إلا ثوان حتى وجد نفسه داخل سيارته “لاغونا”، ممنوعا من التحرك بسبب محاصرته من طرف الصحفيين، لكنه استطاع الإفلات في المرة الأولى، ولم يستطع فعل ذلك في العودة وسقط في قبضة الصحفيين ولسانه يردد عبارة واحدة: “ما علاباليش”.

وفي غمرة التزاحم والتربص بين الصحفيين، تقرر إغلاق باب مقر الحزب نهائيا وأغلقت أيضا النوافذ، وبينما كان الصحفيون ينتظرون التحاق أو خروج “سكان” الحزب من الباب الرئيسي الموصد، بدأ القياديون التسلل من المستودع “خفية”، لكن نباهة بعض الصحفيين أحبطت مخطط “الهروب”، ومع ذلك كان الكل يتحاشى أن يحشر نفسه في مسألة بدت أنها أكبر من جمال ولد عباس الذي قال عن نفسه خلال تنصيب الرئيس الجديد للكتلة البرلمانية للأفالان منذ أيام: “أنا قمت بواجبي كمواطن ومجاهد وأخ وقريب ووفي للرئيس”.

الخروج من مقر الأفالان والدخول إليه أصبح مهمة صعـبة، فلابد من التوقف “قسرا” أمام الصحفيين، للتصريح بما يراه مناسبا عن الوضع الطارئ في “الحزب العتيد”، حتى لو لم يكن معنيا برحيل ولد عباس.

رئيس كتلة الحزب العتيد في مجلس الأمة، محمد زوبيري، لم يقنعه خبر وكالة الأنباء الجزائرية الذي نقلت فيه عن مصدر رسمي أن ولد عباس قدم استقالته من الأمانة العامة للأفالان لـ”دواع صحية”، وقال مصرا إن “ولد عباس في عطلة مرضية، وسيظهر فيما بعد إذا كان استقال فعلا أم لا”. مع العلم أن وكالة الأنباء لا تنقل أخبارا بمثل هذا الحجم إلا إذا تلقت إذنا بذلك، وهو ما حدث تماما.

همس وغمز.. والقادم مريب
ولم تهدأ الحركة أمام مقر الأفالان، بل زاد التوافد على الراغبين في معرفة ما يحدث، فاقتنع الكثيرون بأن المعلومة الصحيحة لا تنقل عبر الهاتف، وإنما بالتواجد في المقر، وبدأ نواب من الأفالان يلتحقون بـ “الجهاز” مثلما يسميه الأفالانيون، وقد سمعت “الخبر” نائبا يخاطب زميلا له بقوله: “جيت نعرف واش كاين”، فالكل مندهش ومصدوم ولم يصدق هذا التحول المفاجئ في حزب كان قد اختار بوتفليقة مرشــــحا له في رئاسيات 2019.

الألسنة الطويلة كان لها دور كبير في تنشيط المشهد الغريب، وتجمع قياديون فضلوا الدردشة خارج مقر الحزب، وجلهم يجزم أن ردة فعل ولد عباس على ما وقع بين الوزير الأول أحمد أويحيى ووزير العدل الطيب لوح، من تبادل اتهامات في الفترة الأخيرة، كانت القطرة التي أفاضت الكأس وقصمت ظهر “الطبيب”، لأنه أعطى انطباعا للرأي العام بأن الأفالان يدعم أويحيى في “حرب خفية”، خاصة أن ولد عباس تبرأ من لوح عندما أسقط عنه الصفة الحزبية لما فتح النار على أويحيى.

منذ يوم واحد

مسكين أصابته وعكة صغيرة أخذوه للمستشفى العسكري وكأنه مجاهد أو عسكري، حرام عليهم ماأخذوهش إلى فرانسا كلهم يتوعكو ويعالجو في فرنسا،أو ربما كانت مسشفياتنا أوبالأحرى مستوصفاتنا الجزائرية مغلوقة بالكادنة مثل ما أغلق هو البرلمان بالكادنة ،

تعقيب

chakib

منذ يوم واحد

انشري يا خبر هذا التعليق" هذا مسلسل لم ينتهي منذ الاستقلال الله يحفظ جزائرنا المحبوسة البريئة من اولاد الاستذمار الفرنسي الذين لم ينتهوا ومازالوا على قيد الحياة ، امس كانوا يخوفوننا بالارهاب اين هو الارهاب وكانوا يخوفوننا بالاسلام ،و اليوم اين هو هذا الارهاب .لقد ابتز هؤلاء السراق خيرات البلاد ولم تنتلئ بطونهم بعد لا خير فيهم جميعا ارحلوا..ارحلوا...ارحلوا والا ستندمون من غضب هذا الشعب النائم من تلقيحه بالكوليرا و البوحمرون و الطاعون منذ الاستقلال .........لابد للقيد( واد عباس،او يحي ، ولد خليفة، سلال، سعيداني ،.......) ان ينجلي .

تعقيب

zakaria

منذ يوم واحد

من كان يعبد محمد فإن محمد قد مات و من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت, و من كان يحب الجزائر فالجزائر لا تزول بزوال كائن من يكون ... ‘

تعقيب

Sam

منذ يوم واحد

الهاتف الذي عين ولد عباس و اوعز له ان يتحجج بالمرض هو نفس الهاتف الذي اوعز لي سلفه بنفس الخطاب ، مكانكم الانبطاح و لغتكم الكذب و خططكم الخداع، من دخل بالمؤامرة و الايعاز لا يخرج الا بتفس الطريقة، ربي يجيب الشفاء من طلق البارود تاع الهاتف ، فبارود سلاسل البرلمان كان السبب للغة البارودية بينكم و فقط ، لان الشعب كره منكم و للابد.

تعقيب

أوسمعال سي براهيم

منذ يوم واحد

السلام عليكم ورحمته وبركاته،أنا مواطن، حاوات العمل لتنمية الفكرالنضالي لجبهة التحرير الوطني الأصيل الذي حرر طاقة الشعب الجزائري لاسعادة دولته المغمورة بالقوة من المستدمر الكلونيالي الفرنسي بالمشاركة في مختلف أنشطة الحزب ، أدركت بعد مدة من الانتساب أنني مجرد من أي فعالية لافكرية ولاعملية ، قدمت استقالتي وهذا في سنة 1971م وعمري آن ذاك 21سنة، فانخرطت في إحدى الجمعيات الوطنية (الشبيبة الجزائرية العاملة المتطوعة )وجدت فيها حركية فكرية نشطة ومشرعات عمل جادة في دعم المناطق الريفية وتحسين ظرف ساكنها بمشاركتهم في فختلف الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والصحية ،جاءت مرحلة تجسيد سياسة الثورة الزراعية ،المرحلة الرعوية وجدتني طالبا في الجامعة فانخطت في أنشطتها الوعوية والتطوعية ، فكانت سنة1983م التي انخطت من جذيد على أمل تحقيق النشاط الفكري الاديولوجي لبيان أول نوفمبر 1954م ،وجدت التنظيم والعمل الحزبي فارغا ،(إذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كانهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنا يوفكون) صدق الله العظيم ،كان غضب الشعب في أكتوبر1988م كافيا أن يستنهض غفلة الحزب وابتعاده عن واقع الشعب وطموحاته في مواكبة متغيرات محيطه القليمي والدولي بالسهر على إشراكه في إدارة شؤونه مع الأسف بقيت دار لقمان على حاله ،قدمت استقالتي ،أريد أن أقول باختصار أن الشعب الجزائري في حاجة لأن يسترد إرث جبهة التحرير الوطني ليبق العامل المشترك الذي يعود

تعقيب

طارق الجزايىي

منذ يوم واحد

لو دامت لغيرك لا دامت لك

تعقيب

HAMMITA ORAN

منذ يوم واحد

لو كان تخصص ولد عباس البيطرة و ليس طب الانسان لعرف ان القطة تأكل اولادها الدين هم من صلبها لدلك أنصحه ان يتصل بالزميلة انجلا مركل كي تجد له مكان في البندسليغا هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

تعقيب

Imazighen

منذ يوم واحد

لصوص الافلان يبحثون عن أعمار القرع. هم ليسوا اهلا لممارسة السياسة فالسياسة علم وفن.

تعقيب

Samir

منذ يوم واحد

Nul n n'est indispensable c la démocratie promo rétablissement

تعقيب

BESS MAD JANOUBI GHARBI

منذ يوم واحد

لاح من لوح المسموح . ولد عباس من توابع الجنرالات الخمس و أويحيى رائحته تفوح من رائحة الكوكايين و صوته مبحوح . كل هؤلاء سيقذفون كما تقذف القذرات في الشارع الجزائر (ترمى من الشرفات و النوافذ و حتى من الأبواب) دون علم المارة المساكين الذين لا يعلمون سوى يقين المستشفى بعد الغيبوبة . لعب الدومينو و تصفيف الأحجار يا ويل من يحسب عنده الدوبل سيس , أما الشعب يلعب دور النبار في البرطية ,

تعقيب

الجزائري الحر

منذ يوم واحد

يا ابن آدم، يقول الله تعالى : يا عبدي أنت تريد وأنا أريد ولا يكون إلا ما أريد. أولا ندعو الله أن يشفي السيد ولد عباس وكل مرضى المسلمين. نصيجة إلى كل من يتشبث بالسلطة، والسياسة، لا نطلب منك أن ترحم الشعب، وتترك المشعل للقادمين، لا نقول من الشاب، بل نقول من جيل أقرب إلى الشباب، لأن الشرعية الثورية لا تزال تلازمنا حتى تفنى الأرض، نطلب منكم أن ترحموا أنفسكم وتستريحوا من عناء السنين التي قضيتموها في الكفاح والنظال المسلح والغير مسلح ، ألا توجد كلمة في القاموس عندكم تسمى التقاعد، فأنتم دائما تسنون القوانين التي تخص التقاعد، وحذفتم هذه الكلمة من قاموسكم. إن صحتك، وانشغالك بحياتك الشخصية، والتمتع بالحياة المعزولة على الأضواء السياسية، لذة لا يعرفها إلى من جربها، فنصيحيتي هي أن تستريحوا من عناء السياسة.

تعقيب

نورالدين

منذ يوم واحد

فرحة كبيرة للحزب بهده الإقالة لأن ولاد عباس مهارج ليس بسياسي وأفرغ الحزب من مناضليه

تعقيب

fethi

منذ يوم واحد

ندعوك يا رب العالمين أن تفضح و تقضي و تذل على كل سياسي او برلماني فاسد و كل عمالاء فرنسا و ادنابها و اجعلهم يتضاربون فيما بينهم و اخدهم اخد مقتدرو اخرج البلاد سالمة و آمنة و سالمين برجالها قادرين ان يخرجون الوطن الحبيب الى بر الآمان و كدلك الامة الاسلامية و الله يرحم الشهداء

اشتباكات عنيفة بباب الوادي

أخبار الوطن

16 نوفمبر 2018 (منذ 16 ساعة) - إسلام.ب

اندلعت، ليلة أمس الخميس، مشادات عنيفة بين متظاهرين وأعوان الأمن في حي باب الوادي في الجزائر العاصمة.

ومباشرة بعد نهاية لقاء اتحاد الجزائر وشباب قسنطينة تحولت شوارع باب الوادي إلى ساحة معركة بين قوات الأمن ومناصري مولودية الجزائر، وسط حضور أمني قياسي وفق ما عاينت "الخبر" في عين المكان. وعن سبب المواجهات فإن البعض يتحدث عن محاولة جمهور العميد الوصول إلى العدد القليل من "السنافر" الذين حضروا لقاء الأمس خاصة مع الحساسية الكبيرة بين أنصار الفريقين على خلفية أحداث قسنطينة العام الماضي.  لكن ما زاد الطين بلة هو حادثة الفيديو الذي يظهر الشرطة وهي تعنف أحد مناصري المولودية خلال لقاء اتحاد بلعباس الأخير بملعب 5 جويلية وما تبعه من مواجهات مع قوات الأمن.

يونس

منذ 3 ساعات

الأحداث بدأت قبل الموسم الماضي لما اعتدى انصار المولودية على أنصار السياسي في ملعب 5 جويلية . لماذا الكيل بمكيالين؟

تعقيب

Yohana

منذ 6 ساعات

الم نكتفي، والله هذه اللعبة تحولت إلى مأساة، الم يكن الأجدر إيقاهها نهائيا

تعقيب

عزيز

منذ 6 ساعات

يرحم والديكم وقفو علينا بطولة العار و الدمار

تعقيب

ahmed mezyan

منذ 7 ساعات

lodeur du l'encien el khabar un vraix journal rabbi idawam

تعقيب

إبن الجراح

منذ 5 ساعات

لو لا التخلف لما وصلنا إلى هد المستوى .بربكم شعب مسلم يتضاهر من أجل كرة قدم عيب ، وأنا لست أفضل من أحد لكن كعاصمي من زمان أعاتب من يدعون أنهم عاصميون ويتركون أبنأهم يتصرفون هكذا

تعقيب

قيصر

منذ 12 ساعة

جهلة ..... رعاع ....

الإفراج عن الصحفي سعيد شيتور

نوفمبر 11, 2018 | الحــدث | 0 |

محكمة الجنايات تصدر في حقه عقوبة 16 شهرا سجنا وعام حبسا موقوف النفاذ

أُفرجت المؤسسة العقابية للحراش أمس عن الصحفي المستقل سعيد شيتور بعدما استنفذ  العقوبة التي صدرت في حقه من قبل محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء والتي اصدرت في حقه حكما بـ16 شهرا حبسا نافذا وعام حبسا موقوف النفاذ.

ص.بليدي

وكان ممثل النيابة العامة بمحكمة الجنايات الابتدائية قد التمس عقوبة خمس سنوات حبسا في حق شيتور بتهمة التجسس لصالح جهات أجنبية مع مصادرة الهاتف النقال وجهاز الكومبيوتر الخاص بالمتهم.

 وجاءت محاكمة شيتور بعد سنة وأربعة اشهر من ايداعه رهن الحبس المؤقت ومعاناته مع المرض الذي سيضطره الى الخضوع لعملية جراحية في الجمجمة.

هذا ونفى شيتور خلال محاكمته الجرم المنسوب إليه قائلا “أنا جزائري وأحب الجزائر ودافعت عن الجزائر في الخارج” .

وأكد دفاع المتهم أن التهم الموجهة اليه بعيدة كل البعد عن التهمة التي تندرج في نطاق المادة 65 من قانون العقوبات والتي تصل عقوبتها الى السجن المؤبد مشيرين أن الملف فارغ من حيث الأدلة.

للتذكير، تم توقيف الصحفي شيتور من قبل مصالح الامن العسكري في مطار الجزائر لدى عودته من رحلة الى اسبانيا والتحقيق معه  حول حفل استقبال في سفارة الولايات المتحدة في الجزائر حضره رفقة دبلوماسيين ليقدم امام اقاضي التحقيق الذي امر بايداعه رهن الحبس المؤقت وهو القرار الذي ايدته غرفة الإتهام.

وسبق لمنظمة مراسلون بلا حدود، منظمة العفو الدولية، وشبكة حقوق الإنسان ان دعوا إلى الإفراج الفوري عن الصحفي.

الجزائر: إطلاق سراح مرافق الصحفيين الأجانب سعيد شيتور

 

هذه المساحة مخصصة لإشهاركم

Placez Votre Publicite Ici

Your Advertisments Here

Email: atlastimes91@gmail.com

الجزائر: إطلاق سراح مرافق الصحفيين الأجانب سعيد شيتور

يغادر مرافق الصحفيين الأجانب سعيد شيتوراليوم المؤسسة العقابية التي ظل محبوسا داخلها منذ عام و نصف تقريبا، بعدما أصدرت محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، حكما بـ16 شهرا حبسا، وعام سجن غير نافذ، في حق الصحفي سعيد شيتور، ما يعني خروجه من السجن اليوم بعد أن قضى المدة المحكوم عليه بها في الحبس المؤقت.

الجزائر: نسرين.ب

بعد قرابة السنة ونصف قضاها بسجن الحراش، يستعيد اليوم الصحفي ومرافق الصحفيين الأجانب، سعيد شيتور حريته ، بعد أن استنفذ مدة الحكم الصادر ضده في الحبس المؤقت.

القضية المتابع بها الصحفي شيتور، الذي كان نشاطه البارز مرافقة الوفود الصحفية الأجنبية عندما تقوم بعملها في بلادنا، و تسهيل مهامها، من خلال ربط الاتصالات و ترتيب المواعيد، خطيرة من حيث التهمة و هي "التخابر مع قوى أجنبية"، التي يصل الحكم فيها إلى السجن المؤبد، في قانون العقوبات الساري المفعول، لكن ممثل النيابة العامة، في مرافعته اليوم التمس من المحكمة تسليط حكم "رحيم"، و كان محامي الصحفي شيتورقد ظل يؤكد طيلة مدة توقيفه أن الملف المقدم أمام العدالة ضد موكله فارغ. كما أن سعيد شيتور ظل طيلة سنوات يقوم بعمله كمرافق للصحفيين الأجانب بعلم من السلطات و المصالح الأمنية.

تجدر الإشارة، أن العشرات من الإعلاميين و أفراد من عائلة الصحفي نظموا في 22 أكتوبر الماضي وقفة تضامنية بدار الصحافة بمناسبة اليوم الوطني للصحافة، طالبوا خلالها بإنهاء حالة الحبس المؤقت التي يوجد فيها سعيد شيتور، منذ أكثر من 500 يوم حينها، و عبرت عائلته عن مخاوفها من جراء تدهور حالته الصحية داخل السجن.

نسرين .ب

الصحفي سعيد شيتور يواجه تهمة التخابر

أخبار الجزائر

• 2017/07/06
• 3702
• 0

بقلم ياسمينة دهيمي

أسرّت مصادر “النهار أونلاين”، الخميس، إنّ قاضي التحقيق على مستوى محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، وجّه تهمة خطيرة لـ “سعيد شيتور” المراسل الصحافي سابقا لقناتي “بي بي سي” و”كا بي سي”.

أفيد أنّ المعني توبع بجناية “جمع معلومات بغرض تسليمها إلى دولة أجنبية من شأنها الإضرار بمصالح الدفاع والاقتصاد الوطنيين”، بيد أنّ الصحفي المذكور تمسّك لدى مثوله أمام قاضي التحقيق بـ “انكار ما نُسب اليه من وقائع”، مصرحا بأنه “ابن عاىلة ثورية، وليس من خصاله التجسس لصالح دولة أجنبية”.

وسبق للصحفي إياه أن عمل مترجما في العديد من الممثليات الديبلوماسية، فضلا عن شركات أجنبية، قبل أن يتم توقيفه بمطار “هواري بومدين” منذ حوالي شهر وهو عائد من اسبانيا، وأحيل على الجهات المختصة للتحقيق معه في تهم خطيرة نسبتها اليه “جهات أمنية رفيعة المستوى”. 

أخبار

14 نُوفَمْبَرْ 2017 - تحديث 18 دِيسَمْبَرْ 2017

مراسلون بلا حدود تستنكر القرار الصادر في حق سعيد شيتور

---

أصدرت غرفة الجنايات بالجزائر العاصمة يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني حُكمها في قضية الصحفي المحتجز سعيد شيتور. وتشعر مراسلون بلا حدود بالصدمة لتلقي خبر إحالة القضية إلى المحكمة وإبقاء التهم المنسوبة إليه والتي يواجه على إثرها عقوبة قد تصل إلى السجن المؤبد.

لا يزال كابوس سعيد شيتور مستمراً. فقد قررت غرفة الجنايات بمحكمة بئر مراد رايس في الجزائر العاصمة إحالة القضية إلى المحكمة الجنائية وإبقاء التهم المنسوبة إلى الصحفي. وجدير بالذكر أن شيتور يُتهم بالتخابر لصالح جهة أجنبية، علماً أنه يواجه عقوبة قد تصل إلى السجن المؤبد بموجب المادة 65 من قانون العقوبات الجزائري.

وفي هذا الصدد، قالت مراسلون بلا حدود لقد أُصبنا بالصدمة لدى تلقي هذا الخبر، موضحة أن سعيد شيتور صحفي مرافق ومعاون إعلامي معترف بها وطنياً ودولياً، وهو الذي سبق له أن عمل لوسائل إعلام مرموقة مثل بي بي سي وواشنطن بوست وفرانس 24. فبحسب محاميه، يبقى ملفه فارغاً تماماً، ولهذا السبب نحن نندد بهذا الحكم وسوف نستمر في المطالبة بالإفراج عن شيتور.

هذا وقد اعتقلت أجهزة المخابرات سعيد شيتور في  5 يونيو/حزيران 2017 بمطار الجزائر الدولي، حيث يواجه تهمة تقديم وثائق سرية لدبلوماسيين أجانب. ومنذ بداية احتجازه، فقد أكثر من 20 كيلوغراماً من الوزن، علماً أنه يعاني من مرض السكري. وفي هذا الصدد، أطلقت مراسلون بلا حدود في أكتوبر/تشرين الأول عريضة تدعو فيها لإطلاق سراح سعيد شيتور.

يُذكر أن الجزائر تقبع في المركز 134 في نسخة 2017 من التصنيف العالمي لحرية الصحافة، الذي نشرته مراسلون بلا حدود في وقت سابق هذا العام.

إطلاق سراح الصحفي سعيد شيتور

11/11/2018 Madjeda Zouine

أصدرت محكمة الدار البيضاء اليوم 11 نوفمبر 2018  حكما بسجن الصحفي سعيد شيتور لمدة 16 شهرا حبس نافذ ،وسنة واحدة غير نافذة،حيث قضى الصحفي  16 شهرا خلال الفترة السابقة ما يعني اطلاق سراحه الليلة حسب محامي الدفاع.

وذكرت مصادر اعلامية أن النائب العام لمحكمة الجنايات  طالب بحبس الصحفي لمدة خمس سنوات نافذة بسبب تهمة التجسس،كما أضافت نفس المصادر تدهور الحالة الصحية للصحفي  الذي يعاني من مرض على مستوى الرأس يستلزم العلاج في الخارج .

وأمضى الصحفي سعيد شيتور أكثر من 500 يوم في السجن دون محاكمة بتهمة التجسس لصالح جهات أجنبية ،فيما قامت مجموعة من الصحفيين يوم 22 أكتوبر الفارط والموافق لليوم الوطني للصحافة بتنظيم وقفة سلمية احتجاجية في ددار الصحافة الطاهر جاووت من أجل المطالبة باطلاق سراح الصحفي .

شاهد لحظة خروج الصحفي سعيد شيتور من سجن الحراش

 https://youtu.be/w-UoQ2peTtI

 شاهد لحظة خروج الصحفي سعيد شيتور من سجن الحراش

 

إطلاق سراح الصحفي شيتور الحاج السعيد بعد استنفاذه لحكم ب16 شهرا حبسا نافذا  

 

الجزائر - سيتم اليوم الأحد إطلاق سراح المراسل الصحفي شيتور الحاج السعيد بعدما أصدرت محكمة الجنايات الابتدائية للجزائر في حقه عقوبة 16 شهرا حبسا نافذا و عام حبس غير نافذ و هي ذات الفترة (16 شهرا) التي قضاها رهن الحبس الاحتياطي  بتهمة "إبلاغه لمعلومات وتصميمات الى شخص ليس له صفة الاطلاع عليها".

وحسب قرار الإحالة فقد انطلقت القضية بناء على "معلومات" تفيد أن المتهم شيتور الحاج السعيد  وهو مراسل لقناة "بي. بي. سي" و "واشنطن بوست" و "فرانس  24" يكون "قد قام بتقديم معلومات إلى ممثلي بعض السفارات الأجنبية المتواجدة بالجزائر من شأنها المساس بالأمن الوطني و الاقتصاد الوطني و هي سفارات جنوب  إفريقيا و سفارة كوريا الشمالية و فرنسا و الصين و اليابان مقابل حصوله على مبالغ مالية بالعملة الصعبة".

وحسب ذات القرار فقد "كان المتهم يقوم بتقديم معلومات هامة و حساسة و مخططات  حول شركات وطنية كسونلغاز و سوناطراك و كذا معلومات حول شخصيات عسكرية  و  الوضعية الأمنية و أخلاقيات رجال العمال بالجزائر لبعض ممثلي هذه السفارات الأجنبية".

وقال المتهم شيتور حاج السعيد و الذي يعاني من ورم على مستوى دماغه يقتضي  عملية جراحية مستعجلة أثناء المحاكمة أن "كل هذه الاتهامات ليس لها أساس من  الصحة " و "أنه فقط قام بعمله العادي" بوصفه صحفي محترف و مراسل لقنوات  أجنبية.

"كنت أجمع الأخبار المتداولة علنا من مختلف الصحف الوطنية و مواقع  الأنترنت وأقوم بترجمتها من العربية إلى الانجليزية أو الفرنسية و أرسلها لهؤلاء  الممثلين الدبلوماسيين فقط" و كان هدفي " الأسمى" هو التعريف بالجزائر والثقافة الجزائرية لتشجيع الاستثمار بالبلاد.

وردا عن سؤال للنائب العام حول المبالغ المالية بالعملة الصعبة التي وجدت في حسابه البنكي، قال المتهم أنه يعمل كمراسل لصالح قنوات أجنبية و "من البديهي أن يتقاضى أجرته بالعملة الصعبة".

وصرح أنه تعامل كذلك مع مكتب متخصص في الدراسات الاستراتيجية متواجد ببريطانيا الذي طلب منه معلومات حول أخلاقيات رجال الأعمال الجزائريين و أنه  قدم المعلومات بوصفه صحفيا و خبيرا في هذا المجال.

وأضاف بقوله "انا ناضلت من أجل تحسين صورة الجزائر بالخارج و عملت على تكوين الصحفيين الجزائريين في الخارج و أنتمي لجمعية نلسون موندلا ". 

وبعد أن التمس النائب العام لدى محكمة الجنايات الابتدائية بالجزائر تسليط عقوبة 5  سنوات حبسا نافذا في حق المتهم، قال الأستاذ ميلود براهيمي أثناء  مرافعته أنه ليس هناك في القضية أية ضحية و لا حتى طرف مدني أو شاهد. كما أوضح كذلك ان خطورة الوقائع المنسوبة لموكله تقتضي بالضرورة وجود طرف مدني (جهات اقتصادية و جهات امنية) و هو "الشيء الغائب في هذه القضية".

وبدوره قال الأستاذ خالد بورايو أن ملف القضية خالي تماما من أي دليل يدين موكله موضحا أن الملف لا يحوي أية وثيقة سرية تمس بالدفاع الوطني أو الاقتصاد الوطني.

وأضاف الأستاذ بواريو أن السفارات بالجزائر أو في أية دولة أخرى لها اتصالات ثابتة مع ممثلي المجتمع المدني و كذا الصحفيين الذين يدلون بآرائهم في مختلف المجالات.

http://www.elbilad.net/flash/detail?titre=%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%AC-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%8A%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%AF&id=56505

الصحفي سعيد شيتور يستعيد حريته

أخبار الوطن

11 نوفمبر 2018 (منذ 5 أيام) - ف.غ

أصدرت محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، حكما بـ16 شهرا سجنا وعام غير نافذ في حق الصحفي سعيد شيتور، ما يعني خروجه من السجن اليوم بعد أن قضى 16 شهرا في الحبس المؤقت.

بعد قرابة السنة ونصف قضاها بسجن الحراش، يستعيد اليوم الصحفي ومرافق الصحفيين الأجانب، سعيد شيتور حريته اليوم، بعد أن استنفذ مدة الحكم الصادر ضده في الحبس المؤقت.

وكانت النيابة التمست تسليط حكما "رحيما" بالنظر إلى خطورة التهمة الموجهة للصحفي (التخابر مع قوى أجنبية) فكان يواجه عقوبة المؤبد وهي العقوبة الوحيدة المنصوص عليها في قانون العقوبات لمثل هذه التهم.

وكان محامي الصحفي ظل يؤكد طيلة مدة توقيفه أن ملفه فارغ.

اتهام الصحافي الجزائري "سعيد شيتور" بالتجسس: تحقيق أم تلفيق؟

 محادثة

بقلم:  Euronews  • آخر تحديث: 19/10/2017 

 

تستمر المحاولات اليائسة في الجزائر للافراج عن الصحافي الجزائري “سعيد شيتور“، وذلك منذ اعتقاله بتهمة التجسس بعد زيارة إلى إسبانيا، وصفتها السلطات الجزائرية بالمشبوهة.

من هو سعيد شيتور الصحافي المعتقل؟

شيتور، أب لثلاثة أطفال، وأخ لثمانية أشقاء وشقيقات، ويبلغ من العمر 54 عاما، وعمل في بداياته كمرشد سياحي متخصص وذلك لإجادته العديد من اللغات.

في أوائل التسعينات، عمل كمترجم ميداني للصحافيين، وحين قامت الحكومة المدعومة من الجيش بإلغاء الانتخابات الجزائرية في ذلك الوقت، تصدرت جبهة الخلاص الإسلامية واقتربت بالفعل من الظفر بالانتخابات، مما أدى إلى اندلاع حرب أهلية أدت مقتل ما لا يقل عن 150 ألف شخص.
وخلال هذه الفترة التي يلقبها الجزائريون بالعشرية السوداء، بات السفر إلى الخارج يكاد يكون من المحظورات ولكن شيتور تمسك بحلمه في السفر والعمل في بلاد العالم المختلفة.

من صحافي إلى متهم بالجاسوسية

وفي 5 حزيران / يونية، عندما كان شيتور عائدا من رحلة إلى إسبانيا، اعتقلته أجهزة الاستخبارات الجزائرية، وأودع في السجن الرئيسي في الجزائر العاصمة.
تهمة شيتور كانت إعطاء معلومات حساسة عن الجزائر للمسؤولين الأجانب، وهو ما أنكره الصحافي جملة وتفصيلا.
المحامون المخولون بالدفاع عن شيتور قالوا إن الأخير لم يسبق له أن تحصل على معلومات سرية وبالتالي فهو لم يسرب أي معلومة لدبلوماسيين أجانب.
أحد المحامين المترافعين عن المتهم، ميلود الإبراهيمي، قال إنه لم يستطع الاطلاع على ملف شيتور إلى الآن بسبب تضييق المحكمة”.
الإبراهيمي حضر بالفعل سلسلة من الجلسات، كان آخرها في نهاية أيلول/ سبتمبر، ولم يتم بعد تحديد موعد جديد لجلسة مقبلة.
ومن المتوقع الآن أن يجري قاضي التحقيق تقييما لمدى خطورة جرمته المزعومة، وبعد ذلك سيُصدر قرار من قبل المحكمة المختصة بالقضية.
وفي حال أثبتت إدانته بموجب المادة 65 من قانون العقوبات، والتي تقضي بعقوبة كل من يسرب بتسليم وثائق تضر بالأمن الوطني أو الاقتصاد، فقد يواجه شيتور ما يصل إلى 25 عاما من حياته خلف القضبان.

نداء من والدة الصحافي إلى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة

وفي نداء وجه موجه إلى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للإفراج عن شيتور، أكدت والدة المتهم وتدعى لويزا أن العديد من الأشخاص المؤهلين دراسيا والمثقفين اختاروا الهجرة في ذلك الوقت، بمن فيهم بعض أبنائها الآخرين، ولكن شيتور رفض التخلي عن بلاده وظل هناك حتى استتب الأمن بشكل نسبي ومن ثم سافر للعمل.
وأضافت والدة شيتور في رسالتها الموجهة إلى الرئيس أن أطفال ابنها الثلاثة وزوجته سمية، والتي تعمل كجراحة في قسم الطوارئ بمستشفى محلي، أصيبوا بصدمة عميقة بسبب استمرار احتجازه دون وجود أدلة.

مراسلون بلا حدود

وقالت جماعة “مراسلون بلا حدود” إنها غير راضية عن الطريقة التي عولج بها الأمر ودعت إلى الافراج عن الصحافي فورا

الجزائر تضيق الخناق على الصحافيين

وتحتل الجزائر المرتبة 134 من بين 180 بلدا في مؤشر حرية الصحافة التي تصدرها منظمة مراسلون بلا حدود.
وفى وقت سابق من هذا العام حذرت المنظمة من أن الدولة الواقعة في شمال إفريقيا تستخدم “المضايقة” و “التهديدات” للضغط على الصحافيين
وقالت لجنة حماية الصحافيين ومقرها الولايات المتحدة في يوليو إن اعتقال شيتور “يبدو أنه محاولة للحفاظ على معلومات عن الجزائر من الصحافة الدولية

بعد محاكمة استثنائية بسبب تدهور حالته الصحية

الإفراج عن الصحفي “شيتور”.. وهذا ردّه على تهم التجسس للأجانب

مريم زكري مراسلة صحافية

نطلقت محاكمة الصحفي والمراسل “سعيد شيتور”، مساء الأحد، أمام محكمة الجنايات بالدار البيضاء في العاصمة، عن تهمة التجسس والتخابر لصالح جهة أجنبية، وتزويدهم بمعلومات عسكرية تمس بأمن الجزائر، والإبلاغ عن مخططات وتصاميم لمنشآت اقتصادية لعلم شخص لا صفة له، حسب الاتهامات التي وجهتها له العدالة، بعدما تم توقيفه منذ 16 شهرا بالمطار الدولي وإيداعه السجن المؤقت على ذمة التحقيق .
الملف تمت برمجته استثنائيا بصفة طارئة ودون إدراجه بالجدول التكميلي للدورة الحالية، بسبب الحالة الصحية للمتهم، والذي نقل من المستشفى مباشرة نحو قاعة الجلسات بمحكمة الجنايات لمعاناته منذ فترة من أورام خطيرة في الرأس .
واستنادا لما ورد بالجلسة العلنية التي عقدتها المحكمة أمس، وسط حضور إعلامي مكثف، تمسك المتهم ببراءته أثناء استجواب القاضي له بخصوص الوقائع المتابع بها، وردد طيلة المحاكمة عبارة “دمي جزائري ولم أخن بلدي”، واعتبر التهم التي وجهت له بعيدة جدا عن الحقيقة، مواصلا تصريحاته أنه فعلا كان على علاقة بدبلوماسيين وعرضوا عليه تزويدهم بمعلومات خاصة باقتصاد الجزائر، كان يتحصل عليها عن طريق ترجمة مقالات نشرت بعدة جرائد يومية، مقابل حصوله على أجرة بين 200 و250 أورو، مشيرا إلى أنّ الأمر كان بعلم وإذن من السلطات الأمنية كلها لغرض بحث كيفية الاستثمار في الجزائر وإنشاء علاقات تجارية لصالح البلاد، حتى إن الشركة البريطانية المتخصصة في الدراسات الاستراتجية طلبت منه معلومات عن أخلاقيات رجال أعمال في الجزائر، ومخطط لمجمع شركة صيدلانية، وهو ما قام به، ولم تكن تقارير تمس بكرامة الجزائر، بل دردشة واستشارة قبل إنشاء علاقات تجارية مع المتعاملين.
ورافع النائب العام قبل التماسه توقيعه عقوبة 5 سنوات سجنًا في حق المتهم أن الأدلة العلمية تدينه، حسب ما كشفه تقرير الخبرة التقنية، والذي أظهر تبادله رسائل عديدة مع شخصيات أجنبية تضمنت معلومات عن الاقتصاد والأمن الوطني، وقررت المحكمة بعد المداولات توقيع عقوبة 6 أشهر حبسًا نافذا وعاما حبسا غير نافذ



.

الجزائر – محاكمة الصحفي شيتور : التماس 5 سنوات سجنا

ثقافة, ميديا وفن 11 نوفمبر 2018 - 14:44

الجزائر – TSA عربي: انطلقت محاكمة الصحفي سعيد شيتور، اليوم الأحد 11 نوفمبر، في محكمة الدار البيضاء، بحسب ما نقله صحفي “TSA”، الذي أكد أن شيتور ظهر في جلسة الاستماع بعد أكثر من 16 شهراً من الحبس مريضاً وضعفاً.
وقد طلب المدعي العام حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات، حيث ينتظر أن يتم النطق بالحكم بعد ظهر اليوم الأحد، في وقت يأمل محامو الصحفي شيتور أن يتم الإفراج عنه اليوم.